رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
بعد مغادرته غاضبا .. ترامب : أجبرت قادة الناتو على دفع 130 مليار دولار

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه قام برحلة ناجحة إلى لندن لحضور قمة قادة حلف شمال الأطلسي (ناتو) في لندن، لكنه اتهم وسائل الإعلام المزيفة ببذل كل ما بوسعها للتقليل من شأن رحلته الناجحة للغاية. وأضاف في تغريدة اليوم الخميس على حسابه الرسمي في تويتر: لقد ضغطت بنجاح فائق على قادة دول الناتو، حتى جعلتهم يدفعون 130 مليار دولار سنويا و 400 مليار دولار إضافية لمدة 3 سنوات.لا توجد زيادة بالنسبة للولايات المتحدة، فقط الاحترام العميق!. وأضاف: توفر القيادة الأمريكية للعالم قوة، ويجب أن نستمر في إظهار القوة والفوز على جميع الجبهات - البرية والجوية والبحرية والفضائية!. ويأتي حديث ترامب عن النجاحات التي حققها في قمة الناتو التي عقدت خلال اليومين الماضيين في لندن، على الرغم من مغادرته القمة غاضبا يوم أمس، وتأكيده أنه ألغى مؤتمره الصحفي على هامش القمة بعد أن ذكرت وسائل إعلام أنه قرر مغادرة العاصمة البريطانية مبكرا ردا على سخرية بعض الزعماء منه.بحسب روسيا اليوم. وعقد رؤساء دول وحكومات التحالف مؤتمرا صحفيا حول نتائج القمة، لكن ترامب قرر المغادرة مبكرا بعد الكشف عن سخرية رئيسي وزراء كندا جاستن ترودو وبريطانيا بوريس جونسون والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منه ومن مؤتمراته الصحفية. أفادت صحيفة إندبندنت البريطانية، الأربعاء، بأن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ألغى مؤتمره الصحفي على خلفية تسريب فيديو يظهر زعماء دول بالحلف يسخرون منه. وقالت الصحيفة البريطانية، وفق موقع روسيا اليوم، إن رد فعل ترامب كان غاضبا على ما يبدو من قادة العالم الذين يسخرون منه، حيث وصف جاستن ترودو بأنه ذو وجهين. كما أكدت وكالة رويترز البريطانية أن ترامب ألغى مؤتمره الصحفي في قمة الناتو التي تحتضنها لندن.

1056

| 05 ديسمبر 2019

عربي ودولي alsharq
"إندبندنت" البريطانية: ترامب يلغي مؤتمره الصحفي في قمة الناتو بعد سخرية زعماء منه

أفادت صحيفة إندبندنت البريطانية، الأربعاء، بأن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ألغى مؤتمره الصحفي على خلفية تسريب فيديو يظهر زعماء دول بالحلف يسخرون منه. وقالت الصحيفة البريطانية، وفق موقع روسيا اليوم، إن رد فعل ترامب كان غاضبا على ما يبدو من قادة العالم الذين يسخرون منه، حيث وصف جاستن ترودو بأنه ذو وجهين. كما أكدت وكالة رويترز البريطانية أن ترامب ألغى مؤتمره الصحفي في قمة الناتو التي تحتضنها لندن. ورصدت عدسات المصورين حديثا جانبيا بين الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيسي الوزراء البريطاني بوريس جونسون، والكندي جاستن ترودو، خلال حفل أقيم، يوم الثلاثاء، بقصر باكنغهام في لندن. ووفق وسائل إعلام بريطاينة، يبدو أن الزعماء الثلاثة كانوا يتحدثون عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في غيابه. وقالت الصحيفة إنهم لم يذكروه بالاسم، لكنهم أشاروا إلى اللقاءات الصحفية المطولة التي عقدها طوال اليوم. وظهر في الفيديو جونسون وترودو وهما يتحدثان مع ماكرون عن سبب تأخر الأخير عن حفل الاستقبال المنعقد بمناسبة الذكرى الـ70 لحلف الناتو، ليكملا حديثهما بمزاح عن المؤتمر المطول الذي عقده ماكرون مع ترامب، دون أي إشارة لاسمه. وسأل بوريس جونسون، إيمانويل ماكرون: ألهذا السبب تأخرت؟، وقاطع جاستين ترودو الحوار قائلا: لقد تأخر لأن المؤتمر الصحفي في الأعلى (مع ترامب) استغرق 45 دقيقة. وخلال هذا الحوار قال ترودو ”رأيت أفواه أفراد فريق (ترامب) مفتوحة على آخرها“ من الدهشة. وذلك بحسب وكالة رويترز

1038

| 04 ديسمبر 2019

عربي ودولي alsharq
لم ينتبه أن الكاميرا تصوره.. ترودو: "الأفواه كانت فاغرة" من الدهشة أثناء تصريحات لترامب

ظهر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في مقطع مصور خلال حفل استقبال في قصر باكنجهام ببريطانيا مساء يوم الثلاثاء يصف فيه مدى الدهشة التي علت وجوه فريق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب أدائه في مؤتمر صحفي. وتحدث ترامب في وقت سابق يوم الثلاثاء عن قضايا منها حلف شمال الأطلسي وكوريا الشمالية والتجارة وإجراءات مساءلته خلال جلستين للرد على أسئلة الصحفيين مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرج ثم مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وفي إحدى الجلستين وصف ترامب تصريحات سابقة لماكرون بأنها ”مزرية للغاية“. وكان الحوار خلال حفل الاستقبال يجمع بين ترودو ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورئيس وزراء هولندا مارك روته وجرى تسجيله بالفيديو وكانت الأصوات مسموعة. كما كانت الأميرة آن ابنة الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا موجودة أيضا. وخلال هذا الحوار قال ترودو ”رأيت أفواه أفراد فريق (ترامب) مفتوحة على آخرها“ من الدهشة. وذلك بحسب وكالة رويترز ** قمة تتسم بالحدة اجتمع قادة حلف شمال الأطلسي في منتجع للجولف قرب لندن اليوم الأربعاء في قمة تتسم بالحدة، حتى بمعايير عصر ترامب، بهدف رأب الصدع ومعالجة الانقسامات حول قضايا الإنفاق والتهديدات المستقبلية، بما في ذلك الصين ودور تركيا في الحلف. ومع استمرار التقلبات في مواقف الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والفرنسي إيمانويل ماكرون إزاءه، يسعى التحالف العسكري الذي يضم تحت عباءته 29 دولة لإعادة ضخ الدماء في العروق مع احتفاله بالذكرى السبعين لتأسيسه في حقبة الحرب الباردة. وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون للصحفيين (أقول) بوضوح إن من الأهمية بمكان أن يظل الحلف متماسكا، في إشارة إلى الانقسامات حول التوغل التركي في شمال سوريا، رغم اعتراض حلفاء أنقرة. وأضاف لكن ما يوحدنا أكثر بكثير مما يفرقنا. وعقد الزعماء اجتماعات ثنائية أولية في لندن أمس الثلاثاء، انكشفت فيها الخلافات الصارخة عندما انتقد ترامب، الذي وصف هو نفسه الحلف في السابق بأنه عفا عليه الزمن، ماكرون بسبب تعليقاته الشهر الماضي عن الموت الإكلينيكي للحلف. وتشبث ماكرون بموقفه قائلا في تغريدة على موقع تويتر في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء إن من المهم أن يناقش القادة القضايا بانفتاح وصراحة إذا أرادوا إيجاد حلول. وقال ماكرون أثارت تصريحاتي حول حلف الأطلسي بعض ردود الفعل. إنني أتمسك بها (التصريحات).هذا عبء نتقاسمه.. لا يمكننا أن نخصص الأموال وندفع الثمن من أرواح جنودنا دون أن نكون واضحين بشأن الأساسيات التي ينبغي أن يستند إليها الحلف. ومن ضمن شكاوى ماكرون الرئيسية أن تركيا، العضو في الحلف منذ عام 1952 والحليف ذا الأهمية القصوى في الشرق الأوسط، تصرفت بشكل مستقل على نحو متزايد، عندما توغلت في سوريا، وحملت السلاح ضد وحدات حماية الشعب الكردية السورية التي كانت متحالفة مع القوات الغربية ضد تنظيم الدولة الإسلامية، وكذلك شراء أنقرة نظام الدفاع الصاروخي إس 400 من روسيا. ورد الرئيس التركي طيب أردوغان، قائلا إنه سيعترض على خطة الحلف للدفاع عن دول البلطيق ما لم يعترف الحلف بالمجموعات التي تعتبرها تركيا إرهابية، بما في ذلك وحدات حماية الشعب. * ترامب ينتقد الحلفاء المقصرين قال رئيس وزراء إستونيا جوري راتاس، الذي تعتمد بلاده على الحلف كحصن يوفر لها الحماية من روسيا، لدى وصوله لحضور الاجتماع في ضيعة تعود إلى القرن الثامن عشر، إنه واثق من أن الحلف قادر على التغلب على انقساماته. وأوضح حلف شمال الأطلسي قوي. قدرة الحلف على الردع موثوق بها بنسبة 100 بالمئة. التعاون عبر الأطلسي... يمثل حجر الزاوية بالنسبة لنا ولأمننا على جانبي الأطلسي. وأمس الثلاثاء، وصف ترامب الحلفاء الذين ينفقون أقل مما يلزم بأنهم مقصرون. ودأب الرئيس الأمريكي على اتهام حلفاء واشنطن بالتمتع بحماية القوة العظمى الأمريكية دون تحمل نصيبهم من عبء الأمن الجماعي. ومن المتوقع أن تتعهد أوروبا وتركيا وكندا، خلال هذه في القمة، بزيادة الإنفاق بمقدار 400 مليار دولار بشكل جماعي على الدفاع بحلول عام 2024. وتريد فرنسا وألمانيا، بوصفهما عضوين أوروبيين أساسيين، أن ينظر الحلف في الاضطلاع بدور أكبر في الشرق الأوسط، وربما في أفريقيا، مما يمثل حيدة وانحرافا عن موقفه التاريخي باتخاذ الشرق وجهة له. وتهدفان إلى كسب الدعم لإنشاء مجموعة من الحكماء لوضع خطط للإصلاح. وفي بيان ختامي، سيلتزم الحلفاء بتعهدهم بالدفاع عن بعضهم البعض بينما يتوقع أن تضع بريطانيا ست سفن حربية وسربين من الطائرات المقاتلة وآلاف الجنود تحت تصرف حلف الأطلسي لتلبية الطلب الأمريكي بأن تكون الجيوش الأوروبية أكثر استعدادا وجاهزية للقتال. كما سيحذر الحلف الصين، للمرة الأولى، من أنه يراقب قوتها العسكرية المتنامية. وسيتفق القادة على الاستعداد للصراعات في الفضاء والقطب الشمالي والفضاء الإلكتروني، علاوة على المعارك التقليدية في البر والبحر والجو. وقال الأمين العام لحلف الأطلسي ينس ستولتنبرج للدبلوماسيين والخبراء قبل الاجتماع إنه على الرغم من التعليقات العلنية التي تتسم بالحدة وتتصدر عناوين الأخبار، إلا أن الحلف لا يزال يحرز تقدما سريعا وهاما من وراء الكواليس. وقال ستولتنبرج أنا سياسي واعتدت على التعرض للنقد لخطابي المنمق ذي المضمون السيء.. في حالة حلف الأطلسي، الأمر معكوس. الخطاب سيئ لكن الجوهر جيد للغاية. وقال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو إن الأخذ والرد بشكل معلن أظهر في الواقع قوة الحلف مضيفا لقد نجا الأطلسي لأننا كنا نجري محادثات صريحة على الدوام.

579

| 04 ديسمبر 2019

عربي ودولي alsharq
لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي تتهم ترامب رسمياً بـ"إساءة استخدام السلطة"

اتهمت لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي الذي يسيطر عليه الديمقراطيون اليوم رسمياً الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ إساءة استخدام السلطة لأغراض انتخابية وعرقلة عمل الكونغرس وكذلك العدالة. ويأتي هذا الاتهام بعد أسبوعين من اتهام شهود في مجلس النواب الأمريكي الرئيس ترامب بحجب المساعدات العسكرية عن أوكرانيا مقابل قيامها بإجراء تحقيق مع السيد جو بايدن، المرشح الأول للحزب الديمقراطي الذي من المحتمل أن يواجهة ترامب في الانتخابات الرئاسية العام المقبل. ويمهد تقرير لجنة الاستخبارات، الذي سيتم تبنيه رسميًا في وقت لاحق من اليوم ، الطريق للمرحلة التالية من محاولة الديمقراطيين عزل الرئيس ترامب، لكن من غير المرجح أن يتم إدانته في مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون. في المقابل، اعتبر البيت الأبيض في تعليق له أن التحقيق الصادر عن مجلس النواب لم يقدم أي دليل ضد الرئيس الأميركي ، واصفا إياه بـالزائف . وقالت السيدة ستيفاني غريشام المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن هذا التقرير لا يعكس سوى إحباط الديمقراطيين، مشبهة إياه بـهلوسات مدون رخيص يحاول إثبات أمر ما في حين أن ليس هناك شيء. ورغم عدم وجود اطار زمني رسمية لمحاولة عملية عزل الرئيس ترامب إلا أن الديمقراطيين يرغبون في اجراء تصويت في مجلس النواب قبل /25/ ديسمبر الجاري على أن يتم رفعه بعد الموافقة عليه إلى مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون لإجراء محاكمة ترامب في يناير.

457

| 04 ديسمبر 2019

عربي ودولي alsharq
بقيمة 105 ملايين دولار..ترامب يفرج عن مساعدات عسكرية للبنان

رفعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحظر عن مساعدات عسكرية للجيش اللبناني بعد قرارها تعليق هذه المساعدات في 31 أكتوبر/تشرين الأول، حيث أكد مسوؤل كبير بوزارة الخارجية الأمريكية يوم الإثنين أن إدارة الرئيس ترامب قررت الإفراج عن المساعدة الأمنية للبنان بما فيها حزمة ب 105 ملايين دولار مخصصة للجيش اللبناني . وقال معاون بالكونغرس أن الإدارة لم تقدم بعد توضيحا لقرار حجب الأموال التي كان الكونجرس ووزارة الخارجية وافقا على تقديمها للبنان، كما لم يصدر أي رد من وزارة الخارجية بعد على طلب التعليق بحسب وكالة رويترز. كما أن مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون السياسية ديفيد هيل قد أقر بتجميد المساعدة خلال إدلائه بإفادته تحت القسم أمام لجنة التحقيق الرامي لعزل ترامب. ولدى سؤاله عن تجميد مثير للجدل لمساعدة عسكرية إلى كييف، قال هيل إن الأمر لم يكن محصورا بأوكرانيا مشيرا إلى تجميد مساعدة أمنية للبنان. ووفق محضر إفادته قال هيل وردتني معلومات منذ أواخر يونيو أنه تم تجميد مساعدتين أمنيتين لأوكرانيا ولبنان من دون أي تفسير. وكان أعضاء الكونغرس والدبلوماسيون الأمريكيون أبدوا معارضة شديدة لقرار حجب الأموال، مؤكدين إنها كانت مهمة لدعم الجيش اللبناني وسط حالة عدم الاستقرار في ذلك البلد والمنطقةفي حين ربطت مصادر في لبنان بين قرار واشنطن واستقالة رئيس الوزراء سعد الحريري من الحكومة،في وقت تتواصل فيه المظاهرات الشعبية في عدة مدن لبنانية تطالب برحيل الحكومة وجميع الرموز السياسية. ورغم المخاوف من انهيار الاقتصاد اللبناني، كان مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية قد صرح إنه لن يكون هناك إنقاذ للبنان إلى حين تطبيق الإصلاحات، مضيفا :كان يتوجب عليهم القيام بإصلاحات، وكان لديهم وقت طويل للقيام بذلك وبطريقة ما لم يتمكنوا من القيام بذلك.

229

| 03 ديسمبر 2019

عربي ودولي alsharq
منافسة واصطدام.. ترامب يوقف إصدار تصاريح صحفية لمراسلي وكالة بلومبيرغ

اتجهت الأنظار خلال الأيام القليلة الماضية إلى قطب الإعلام الملياردير مايكل بلومبيرغ الذي أعلن بعد تراجع وتردد، دخوله حلبة السباق الرئاسي في الولايات المتحدة عبر الحزب الديموقراطي ، وفي ضوء تقدمه للترشح ، قالت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الإثنين، إنها لن تصدر بعد الآن تصاريح التغطية الصحفية لمراسلي وكالة بلومبرج للأنباء التي يملكها مايكل بلومبرج الطامح للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة منافسا لـترامب. وقالت وكالة بلومبرج للأنباء بعد أن أعلن مالكها رسميا دخوله سباق انتخابات الرئاسة، إنها لن تكتب تقارير تحمل انتقادات لـبلومبرج أو أي من منافسيه المرشحين للانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، لكنها ستواصل تغطية نشاط ترامب.بحسب رويترز . ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من أي من ممثلي الوكالة. وتسهل تصاريح التغطية الصحفية دخول المراسلين المؤتمرات الانتخابية وغيرها من المناسبات لحين إجراء الاقتراع في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، ويحصل أفراد الجمهور على تذاكر من الحملة ويقفون في طوابير طويلة لحضور الفعاليات الانتخابية. وقال براد بارسكيل مدير حملة ترامب في بيان: ما داموا أعلنوا تحيزهم على الملأ فلن تقدم حملة ترامب لمراسلي وكالة بلومبرج للأنباء تصاريح تغطية صحفية للمؤتمرات الانتخابية أو غيرها من فعاليات الحملة. وأضاف: سنحدد إن كنا سنتعامل مع مراسلين أفراد من وكالة بلومبرج للأنباء أو نرد على أسئلة لهم على أساس كل حالة على حدة. وقد أعلن الملياردير الأميركي مايكل بلومبرغ الشهر الماضي ترشحه لانتخابات الرئاسة الأميركية متعهدا بـإعادة بناء أميركا، لينضم إلى مجموعة كبيرة من المرشحين الديموقراطيين الساعين للحصول على ترشيح حزبهم لمنافسة الرئيس دونالد ترامب. وبثروة مقدارها 50 مليار دولار، سيكون لترشح بلومبرغ الذي يحتل المرتبة الثامنة على قائمة فوربس لأثرياء العالم، وقعه على المنافسة المفتوحة التي يشارك فيها 17 مرشحا ديموقراطيا. وقال بلومبرغ (77 عاما) على موقعه على الإنترنت مع انطلاق حملته الدعائية البالغة كلفتها 30 مليون دولار، إن المخاطر كبيرة جدا، مضيفا علينا أن نفوز بهذه الانتخابات وعلينا أن نبدأ بإعادة بناء أميركا. وبلومبرغ المؤسس والمدير التنفيذي لوكالة الأنباء المالية التي تحمل اسمه. ويطرح بلومبرغ نفسه مرشحا معتدلا. ويقول محللون إنه قد يتمكن من استمالة جزء من مؤيدي بايدن المعتدل.

380

| 03 ديسمبر 2019

تقارير وحوارات alsharq
هل يسعى الناتو لتجنب الصدام مع ترامب؟ 

تحت عنوان الناتو يناقش زيادة ميزانيته تجنبا لانتقادات ترامب، كشفت صحيفة الديلي تليغراف عن أن حلف شمال الأطلسي الناتو يسعى لتجنب الدخول في صدام مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال قمة قادة الدول الأعضاء المقررة الأسبوع المقبل في لندن، مشيرةً إلى أن أغلب الدول الاعضاء قد وافقت على زيادة حجم مشاركتها في ميزانية الحلف. ووفق الصحيفة البريطانية فإن الأمين العام للحلف ينس ستولتنبيرغ أكد أن رومانيا وبلغاريا ضمن الدول التي وافقت على زيادة مشاركتها في الميزانية لتصل إلى الهدف الذي حددته الدول الأعضاء سابقا. وأوضحت أن أعضاء الناتو اتفقوا في 2014 على أن تصل نسبة مساهمة كل دولة 2 في المائة من حجم ناتجها الاقتصادي المحلي بحلول العام 2024 . وأضافت أن ترامب يواصل ضغوطه على الدول الأعضاء بعدما انتقد ما وصفة بتعرض بلاده للاستغلال حيث تدفع الكثير من المال ضمن ميزانية الحلف مقارنة بدول أوروبا التي تأخذ حماية الولايات المتحدة على أنها شيء مسلم به. ويشير تقرير الديلي تليغراف إلى أن ستولتنبيرغ أكد أن تسع من الدول الأعضاء من ضمنها الولايات المتحدة وبريطانيا ستصل مساهماتها في الميزانية الحد المطلوب أو تتخطاه بنهاية العام الجاري وستتبقى فقط بلجيكا وإسبانيا ولوكسومبورغ تدفع نحو 1 في المائة من ناتجها القومي. وأشار إلى أن الناتو وافق على تقليل مساهمة الولايات المتحدة في ميزانيته من 22 في المائة من الناتج الاقتصادي المحلي إلى 15 في المائة فقط..

724

| 30 نوفمبر 2019

عربي ودولي alsharq
في زيارة مفاجئة لأفغانستان.. ترامب: طالبان ترغب في إبرام اتفاق مع واشنطن

وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أفغانستان، اليوم، في زيارة مفاجئة لتفقد الجنود الأمريكيين في قاعدة باغرام الجوية قرب كابول. وهي أول زيارة له إلى هناك منذ توليه الرئاسة. وهبطت طائرة الرئاسة الأمريكية في قاعدة باغرام الجوية بعد رحلة خلال الليل من واشنطن رافق ترامب خلالها روبرت أوبراين مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض ومجموعة صغيرة من المستشارين وضباط الحرس الرئاسي ومجموعة من المراسلين الممثلين للمؤسسات الإعلامية. والتقى ترامب بالرئيس الأفغاني أشرف غني وألقى كلمة أمام القوات الأمريكية. وقال ترامب إن الولايات الأمريكية وطالبان منخرطتان في محادثات مستمرة، وأن طالبان ترغب في إبرام اتفاق ، معبراعن اعتقاده بأن الحركة تريد وقفا لإطلاق النار. وذلك وفقا لما نقلته قناة الحرة الأمريكية. كما أعلن الرئيس الأمريكي خلال زيارته المفاجئة لأفغانستان استئناف المحادثات مع حركة طالبان. وذلك وفقا لتغريدة نشرتها قناة الجزيرة على حسابها الرسمي الموثق. وتعهد ترامب أمام الجنود الأمريكيين بأن الإرهابيين لن يفلتوا من أمريكا، وقال إن الولايات المتحدة قضت على الإرهابي الأول في العالم أبو بكر البغدادي. ويسعى الرئيس ترامب إلى سحب الجنود الأمريكيين من أفغانستان، لكن الجنرال مارك مايلي رئيس أركان الجيوش الأمريكية صرح لوسائل إعلام أمريكية خلال الشهر الجاري أن القوات الأمريكية ستبقى لسنوات أخرى. وتأتي زيارة الرئيس الأمريكي المفاجئة لأفغانستان بعد أسبوع من أفراج حركة طالبان عن رهينتين غربيين محتجزين منذ 2016، في جنوب أفغانستان، حيث أعلنت طالبان أن البروفسور الأمريكي كيفن كينغ والأسترالي تيموثي ويكس قد أفرج عنهما. كما أطلقت واشنطن سراح عدد من المحتجزين الأفغانيين. واعادت صفقة تبادل الأسرى الآمال في إحياء محادثات السلام مجدداً بين واشنطن وطالبان.

1040

| 28 نوفمبر 2019

عربي ودولي alsharq
تجاهلت تصريح ترامب بعقد قمة مع زعيمها.. بيونغ يانغ تطلق قذائف "مجهولة الهوية"

أطلقت كوريا الشمالية قذيفتين مجهولتين، الخميس، بحسب ما أعلنت جارتها الجنوبية، في وقت لا تزال المحادثات النووية بين بيونغ يانغ وواشنطن مجمّدة. ولم ترد أي تفاصيل إضافية بشأن الإعلان الصادر عن هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية والذي صدر بعد الساعة الثالثة صباحًا بتوقيت واشنطن، مع بدء عيد الشكر في الولايات المتحدة -- أكبر عطلة سنوية أميركية بحسب وكالة (رويترز). وتندرج عملية الإطلاق الأخيرة هذه في إطار سلسلة تجارب الأسلحة التي أجرتها بيونغ يانغ بعد اختبار نظام رئيسي لإطلاق صواريخ متعدّدة الشهر الماضي وقالت مصادر في وزارة الدفاع بطوكيو قولها إنه تم إطلاق قاذفتين من ساحل كوريا الشمالية الشرقي، مرجحة أن تكون صواريخ بالستية. وتحظر قرارات مجلس الأمن الدولي على بيونغ يانغ إطلاق هذا النوع من الصواريخ بحسب وكالة الأنباء اليابانيةجيجي برس. من جهته قلل الرئيس الأميركي دونالد ترامب من أهمية الاختبارات الأخيرة إذ أشار مراراً إلى أن وقف كوريا الشمالية لتجاربها النووية وعمليات إطلاق الصواريخ البالستية العابرة للقارات يشكّل دليلاً على نجاحاته في مجال السياسة الخارجية. كما ألمح ترامب إلى احتمال عقد اجتماع رابع مع كيم في تغريدة في وقت سابق هذا الشهر، وهو ما قوبل برد لاذع من كوريا الشمالية التي أشارت إلى أنها غير مهتمة بعقد قمم لا تأتي بشيء لنا. لكن المفاوضات بين بيونغ يانغ وواشنطن توقفت منذ القمة الثانية بين ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في هانوي التي انهارت بدون التوصل إلى اتفاق أو صدور بيان ختامي مشترك في شباط/فبراير. وتخضع كوريا الشمالية لعقوبات دولية على خلفية برنامجيها للأسلحة النووية والصواريخ البالستية بينما شكّلت الدعوة لرفع بعضها مطلبًا أساسيًا في قمة هانوي. وفي وقت سابق هذا الشهر، أعلنت سيول وواشنطن أنهما ستؤجلان تدريبات عسكرية مشتركة في بادرة حسن نية حيال كوريا الشمالية، في إعلان تجاهلته بيونغ يانغ. يذكر أن كوريا الشمالية أصدرت سلسلة تصريحات حازمة بشكل متزايد خلال الأسابيع الأخيرة في وقت تقترب المهلة التي حددتها للولايات المتحدة حتى آخر العام لتقديم عروض جديدة، من الانتهاء.

521

| 28 نوفمبر 2019

عربي ودولي alsharq
ترامب يتوعد فرنسا بـ"إجراءات انتقامية" بسبب "رسوم غافا": موعدنا 2 ديسمبر

أعلنت إدارة دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، أنها ستنشر في الثاني من ديسمبر الإجراءات الانتقامية رداً على فرض فرنسا رسوماً على المجموعات الرقمية الأمريكية العملاقة (غافا). وقال الممثل الأمريكي للتجارة المكلف القضية في بيان أنه على وشك استكمال التحقيق في تأثير الرسوم على الشركات الأمريكية وسيسلم نتائجه في الثاني من ديسمبر، موضحاً أن الممثل الأمريكي للتجارة سيعلن في الوقت نفسه كل إجراء ينجم عن التحقيق، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية أ ف ب. ورسم غافا (الحرف الأول من أسماء الشركات الكبرى غوغل وأمازون وفيسبوك وآبل) مفروض على الشركات الكبرى في القطاع، ولكنه لا يتعلق بأرباحها المعززة في دول الضرائب فيها ضعيفة مثل إيرلندا، بل برقم الأعمال، بانتظار تكييف القواعد على مستوى منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية. تعتبر فرنسا من أكثر الدول التي تطالب بالتحرك ضد عمالقة الإنترنت، انطلاقاً من مشروع أوروبي لم يفض بعد إلى نتيجة، بسبب تحفظ 4 دول هي إيرلندا والسويد والدانمارك وفنلندا، أما الولايات المتحدة -حيث توجد مقرات هذه الشركات المتعددة الجنسيات- تعتبر أن فرض ضريبة إضافية على غافا إجراءً ”تمييزياً للغاية“. وفي نهاية أغسطس الماضي أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه توصل إلى اتفاق جيد جداً مع الولايات المتحدة حول الضرائب على عمالقة الإنترنت (غافا)، وهو موضوع خلافي بين باريس وواشنطن. وقال ماكرون إن دول مجموعة السبع اتفقت على التوصل إلى اتفاق عام 2020 في إطار منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية بشأن ضريبة دولية على شركات الإنترنت واليوم الذي ستطبق فيه، مشيراً إلى أن فرنسا ستلغي الضريبة التي تفرضها، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، دون المزيد من التفاصيل. فما هي قصة خلاف فرنسا مع عمالقة الإنترنت ولماذا وما هو الموقف الأمريكي ولماذا فشل الاتحاد الأوروبي في الاتفاق على فرض ضرائب على غافا رغم تضامنهم مع باريس في هذا الشأن؟ ووجدت شركات التكنولوجيا الكبرى غافا، نفسها في مواجهة مع دول أوروبية كبرى كانت بدايته، بحسب تقارير إعلامية، بسبب تصريح مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس الذي جاء فيه: لا أستحق الثروة التي أمتلكها، فقد جمعتُها بمساعدة التوقيت المناسب وضربات الحظ، وأعتقد أن البرمجيات كانت مجالاً نافعاً، لكنني استفدت كذلك من النظام، مطالباً بتعديل التشريعات من أجل حث هذه الشركات على دفع مزيد من الضرائب، وتغريم تلك التي تخالف القوانين بأقصى العقوبات المالية الممكنة. وأعلن أنه دفع نحو 10 مليارات دولار للضرائب، لكنه يشعر أن ذلك غير كاف مقابل الثروة التي راكمها من خلال شركة مايكروسفت للبرمجيات، وذلك حسب تقرير نشرته صحيفة ديلي ميرور البريطانية تصريحات مؤسس إحدى أكبر شركات التكنولوجية على مر التاريخ شجعت دولاً على تعديل تشريعاتها من أجل إجبار شركات الإنترنت على دفع ضرائب أكثر على الأرباح التي تجنيها من وراء أنشطتها داخل أراضيها. وهناك انقسام داخل الاتحاد الأوروبي بشأن رسوم غافا يرجعه البعض إلى الخوف من انتقام واشنطن، مما قد يؤجل تطبيق أي ضريبة إضافية إلى أن يتم التوصل لاتفاق عالمي، بالتوازي مع دراسة هذا الموضوع من قبل منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية التي تسعى إلى اتباع نهج متعدد الأطراف. كانت فرنسا على بعد خطوة واحدة من إقرار مشروع قانون الضرائب على الشركات الرقمية الكبرى، وهو المشروع الذي تم اعتماده في لجان مجلس النواب، وكان من المزمع إقراره قريباً في المجلس، بحسب تقرير نشرته الجزيرة نت في 17 مايو الماضي. وكانت باريس تعتزم فرض ضرائب على أرباح نحو 30 شركة عملاقة تعتمد على الإنترنت بشكل رئيسي في نشاطها مثل غوغل وأمازون وفيسبوك وآبل. ويتوقع أن تتراوح نسبة الضريبة الجديدة ما بين 3 و5% على الأرباح المحققة في فرنسا، مما سيدر على ميزانية الدولة إيرادات تقدر بنحو 500 مليون يورو (570 مليون دولار). وتبرر فرنسا لجوءها لهذا الإجراء بأن معدل الضريبة الحالية على الشركات الرقمية في أوروبا يبلغ 9%، فيما تدفع الشركات في قطاعات أخرى ضريبة نسبتها 23%. وتتفق النمسا مع فرنسا، حيث قررت الأولى فرض ضرائب على عمالقة الإنترنت والتكنولوجيا الرقمية في العالم، وتنتظر فقط موافقة البرلمان عليه، وستصل النسبة التي تريد النمسا فرضها إلى 5%، أي أعلى من المقترح الفرنسي. وتشمل بحسب الحكومة النمساوية الشركات الرقمية التي تبلغ عائداتها السنوية العالمية 750 مليون يورو، وعائدات إعلاناتها في النمسا 25 مليون يورو على الأقل. وفي بريطانيا، أعلن وزير الخزانة البريطاني فيليب هاموند شهر أكتوبر العام الماضي، عن فرض ضريبة جديدة على عمالقة المنصات الإلكترونية اعتباراً من أبريل 2020. واقترحت بريطانيا نسبة أقل من فرنسا، حُددت بـ2% من أرباح منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث والأسواق الإلكترونية التي تجنيها من مستخدمين بريطانيين، أما ألمانيا فلم تكن راضية على هذه الضريبة رغم أنها كانت في السابق من أشد المؤيدين لها، وذلك خشية تعرض صناعتها للسيارات لردود انتقامية من الأمريكيين. وهناك دول معارضة مثل إيرلندا والسويد والدانمارك وفنلندا- وسعت لاستقطاب شركات التكنولوجيا إلى أراضيها بمنحها امتيازات ضريبية، مما ساهم بشكل كبير في تطوير اقتصاد هذه الدول، وتخشى أن يؤثر قرار الزيادة في الضرائب على أنشطة هذه الشركات. والأكثر من ذلك أن إيرلندا مثلاً أصبحت مقراً أوروبياً مفضلاً للعديد من شركات الإنترنت العملاقة بفضل امتيازات نظامها الضريبي، وتحتضن مدينة دبلن المقر الأوروبي الرئيسي لشركات أمريكية عملاقة على رأسها فيسبوك وغوغل وآبل. وخلال مايو الماضي نشرت الجزيرة تقريراً يرصد أرباح عمالقة الإنترنت الأربعة، مشيرة إلى أن شركة ألفابت مالكة غوغل حققت إيرادات قدرت بـ137 مليار دولار في عام 2018، بزيادة نسبتها 23% عما حققته في 2017. وحصلت الشركة على نحو 80% من هذه العائدات من خلال الإعلانات عبر الإنترنت. وشهدت شركة أمازون نمواً مهماً خلال العام الماضي تجاوز معها رقم معاملاتها 230 مليار دولار أمريكي بعد تسجيل نحو 178 مليار دولار سنة 2017. وفاق صافي الدخل السنوي للشركة المتخصصة في التسويق الإلكتروني 11 مليار دولار. أما فيسبوك فحققت أعلى أرباح في تاريخها تجاوزت 22 مليار دولار بفضل إيرادات الإعلانات التي شكلت 93% من هذا الرقم، ويربح عملاق التواصل الاجتماعي 7.37 دولارات من كل متصفح للموقع الأزرق كل 3 أشهر. وحققت آبل رقم معاملات بأزيد من 265 مليار دولار، وأرباح قاربت 60 مليار دولار بنمو تجاوز 23% مقارنة بـ2017. كما أن الشركة الأمريكية للتكنولوجيا أًصبحت في 2018 أول شركة عامة في العالم تتجاوز قيمتها السوقية تريليون دولار.

1468

| 27 نوفمبر 2019

عربي ودولي alsharq
مجلس النواب الأمريكي يخطر ترامب بموعد محاكمته.. تعرف على التفاصيل

تبدأ اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي، الأسبوع المقبل، جلسات الاستماع بالتحقيق بإمكانية محاكمة الرئيس دونالد ترامب برلمانياً. وقال مساعد بالحزب الديمقراطي إن اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي ستعقد أولى جلساتها بشأن مساءلة ترامب في 4 ديسمبر وإن الشهود سيكونون من خبراء في مجال القانون، بحسب رويترز. ورفض المساعد التعليق عما إذا كانت اللجنة القضائية تتوقع أن تحصل قبل انعقاد الجلسة على تقرير بشأن التحقيق الذي قادته لجنة المخابرات في تعاملات إدارة ترامب مع أوكرانيا. من جانبها قالت الجزيرة عبر تويتر إن رئيس اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي أخطر الرئيس ترامب رسمياً بحقوقه في المحاكمة البرلمانية، وأمهله حتى 1 ديسمبر لإبداء رغبته بالمشاركة بجلسات المحاكمة. والجمعة الماضية قال البيت الأبيض إن الرئيس ترامب يريد أن تصل مساعي عزله إلى حد المحاكمة أمام مجلس الشيوخ لأنه سيلقى معاملة عادلة هناك، كما أنه يتوقع أن يكون جو بايدن المرشح الرئاسي الديمقراطي ضمن الشهود. والأربعاء الماضي أدلى السفير الأمريكي لدى الاتحاد الأوروبي غوردون سوندلاند بشهادته أمام لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، ضمن جلسة تحقيق في إطار احتمال عزل الرئيس دونالد ترامب. وأدلى سوندلاند بشهادته أمام الكونغرس بعد أن تبيّن أنه كان في صلب القضية الأوكرانية التي دفعت إلى إطلاق إجراءات لعزل ترامب الذي كان على تواصل وارتباط مباشرين بالسفير. وأطلق الديمقراطيون، الذين يسيطرون على مجلس النواب، هذا التحقيق بعد الكشف عن فحوى مكالمة هاتفية أجراها الرئيس ترامب مع نظيره الأوكراني زيلينسكي في 25 يوليو الماضي، واتضح فيها أن ترامب ربط بين تقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا بإجراء كييف لتحقيق في نشاطات مرشح الرئاسة الأمريكية جو بايدن ونجله هانتر. ويسعى الديمقراطيون من خلال جلسات الاستماع المتلفزة إلى إثبات ما إذا كان ترامب قد أساء استخدام سلطاته للحصول على التزام من زيلينسكي بالتحقيق في شأن بايدن.

1088

| 26 نوفمبر 2019

عربي ودولي alsharq
100 وثيقة سرية تعيد قضية ترامب وأوكرانيا إلى الواجهة.. وهذا أبرز ما تضمنته

مائة صفحة تكشف تفاصيل إضافية عن دور وزير الخارجية مايك بومبيو والمحامي الشخصي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب رودي جولياني، في قضية أوكرانيا أفرجت عنها وزارة الخارجية الأميركية تطبيقا لقانون حرية المعلومات. ولم تكشف الخارجية عن هذه الوثائق طوعا بل قامت بذلك مضطرة انصياعا لتأييد محكمة أمريكية طلبا تقدمت به منظمة أميركان أوفرسيت. تعهد المدير التنفيذي للمؤسسة أوستن إيفرس في حديث مع الراديو القومي الأمريكي، بالحصول على المزيد من الوثائق في المستقبل القريب، والتي تكشف عن علاقة ربطت محامي ترامب جولياني بالبيت الأبيض ومكتب وزير الخارجية من أجل تسهيل مهمته في تشويه صورة السفيرة الأمريكية السابقة لدى أوكرانيا ماريا يوفانوفيتش ، إذ بينت الوثائق عن اتصالات بين جولياني وبومبيو حول السفيرة قبل إنهاء خدمتها بأوكرانيا في مايو/أيار الماضي. ومن شأن الإفصاح عن المزيد من الوثائق كشف تفاصيل هامة تتعلق بفضيحة أوكرانيا من حيث من فعل ماذا ومتى، إلا أن كل ذلك لن يكون له تأثير على سير عملية العزل وسط الاستقطاب السياسي الواسع بين الجمهوريين والديموقراطيين حسبما قالت خبيرة قانونية للجزيرة نت. ويشكل موضوع إنهاء عمل السفيرة إحدى النقاط الأساسية التي تدور حولها التحقيقات الهادفة إلى عزل الرئيس ترامب. كما تكشف الوثائق عن دور متزايد لوزير الخارجية بومبيو في فضيحة أوكرانيا. ومثُل خلال جلسات الاستماع العلنية أمام مجلس النواب التي انتهت يوم الخميس الماضي 12 شاهدا أشرفوا على ملف علاقات الولايات المتحدة وأوكرانيا.وكشفت الشهادات أن ترامب طلب بالفعل من أوكرانيا أن تفتح تحقيقات حول تورط هانتر بايدن في قضايا فساد مقابل منحها مساعدات عسكرية قيمتها 391 مليون دولار. محتوى الوثائق وأكدت الوثائق على صحة شهادة جوردن سوندلاند السفير الأمريكي لدى الاتحاد الأوروبي، التي صرح فيها أن الجميع كان يتعاون لتنفيذ تعليمات الرئيس بخصوص أوكرانيا ،فقد تحدث جولياني مع بومبيو مرتين خلال شهر مارس/آذار الماضي، وهو ما يدعم ما ذكره سوندلاند طبقا للوثائق التي اطلعت عليها الجزيرة نت. ولم ينكر جولياني إجراء هذه المكالمات مع بومبيو، وذكر لصحيفة وول ستريت جورنال أنه نقل لوزير الخارجية تحفظاته على السفيرة يوفانوفيتش، وأنها كانت تنتقد سياسات الرئيس ترامب، ولم تقم بالدور اللازم لمكافحة الفساد في أوكرانيا. و تضمنت الوثائق ملفا أرسله جولياني إلى بومبيو بتاريخ 28 مارس/آذار الماضي وجه فيه اتهامات ضد السفيرة يوفانوفيتش، من ضمنها أنها قريبة جدا من نائب الرئيس السابق جو بايدن. وكانت السفيرة الأمريكية عبرت عن استغرابها من دوافع جولياني للهجوم عليها وتشويه صورتها خلال شهادتها أمام لجنة الاستخبارات بمجلس النواب في إطار تحقيقات عزل ترامب. وعلى ضوء تطورات قضية أوكرانيا سارع مكتب وزير الخارجية لإصدار بيان نفى فيه علاقته بالقضية، كما أنكر أي صلة له بطلب التحقيق في علاقة هانتر بايدن بشركة بوريسما للغاز أو وضع أي شروط على تقديم مساعدات لأوكرانيا. يشار الى أن مجلس الشيوخ سيتخذ القرار النهائي بخصوص عزل ترامب في حال مرر مجلس النواب مشروع قرار العزل كما هو متوقع على نطاق واسع، الا أن غالبية الجمهوريين في مجلس الشيوخ قد تنجح في إجهاض جهود عزل الرئيس.

855

| 25 نوفمبر 2019

عربي ودولي alsharq
ترامب يقيل وزير البحرية الأمريكي ويعلن ترشيح السفير الأمريكي في النرويج للمنصب

أقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السيد ريتشارد سبنسر وزير البحرية الأمريكية على خلفية قضية محاكمة إدي جالاجر الجندي الذي يخدم في وحدة النافي سيلز. وأعلن الرئيس ترامب ترشيح السفير الأمريكي في النرويج كين بريثويت للمنصب. وكان السيد مارك إسبر وزير الدفاع الأمريكي طلب /أمس/، من وزير البحرية ريتشارد سبنسر تقديم استقالته بعد أن فقد الثقة به، بسبب تعامله مع قضية ضابط بالقوات الخاصة بالبحرية، متهم بارتكاب جرائم حرب في العراق . وقال ترامب في سلسلة تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي /تويتر/ مرتبطة بالقضية لم أكن سعيدا بالطريقة التي أجريت بها محاكمة جندي القوات البحرية الخاصة إدي جالاجر، إنه عومل بطريقة فظة للغاية، وبالرغم من ذلك تمت تبرئته بالكامل من معظم التهم. ويأتي ذلك بعد يوم من إعلان مسؤول في البحرية الأمريكية أنهم سيواصلون جهودهم لطرد الجندي جالاجر في تحد لرغبة الرئيس ترامب. ووفقا لقناة /الحرة/ فإن جالاجر كان وجهت له تهما بقتل أسير شاب مصاب من عناصر تنظيم /داعش/، طعنا ومحاولة قتل مدنيين آخرين في العراق في العام 2017، وعرقلة مجرى العدالة. وتمت تبرئة جالاجر من معظم هذه التهم في يوليو الماضي، لكنه أدين، بسبب التقاط صورة مع جنود آخرين أمام جثة الشاب وتم تخفيض رتبته.. غير أن الرئيس ترامب قرر في 15 نوفمبر الجاري، إلغاء قرار خفض رتبة الجندي . وقالت وزارة الدفاع الأمريكية /البنتاغون/ في بيان لها /أمس/، إن وزير الدفاع إسبر طلب استقالة وزير البحرية ريتشارد سبنسر بعد خسارة ثقته به، لافتقاره إلى الصدق بشأن محادثات مع البيت الأبيض حول التعامل مع قضية الضابط في القوات الخاصة إدي جالاجر. وجاءت الدعوة لاستقالة سبنسر بعد أن علم /البنتاغون/ أنه قدم اقتراحًا خاصًا إلى البيت الأبيض لإعادة رتبة جالاجر. وقال متحدث باسم البنتاغون إن اقتراح سبنسر الخاص يتناقض مع تصريحاته العلنية وأن إسبر فقد الثقة به. وكان سبنسر قد اختلف مع ترامب علناً بشأن تعامله مع قضية جالاجر.

978

| 25 نوفمبر 2019

عربي ودولي alsharq
رسمياً.. تاسع أغنياء العالم يترشح للرئاسة الأمريكية: سأهزم ترامب

أعلن مايكل بلومبرغ، تاسع أغنى رجل في العالم، اليوم الأحد، ترشحه للرئاسة الأمريكية لينضم إلى مجموعة كبيرة من المرشحين الديموقراطيين الساعين للحصول على ترشيح حزبهم لمنافسة الرئيس الحالي دونالد ترامب. وقال بلومبرغ، الذي ترأس بلدية نيويورك من 2002 إلى 2013، على موقعه على الانترنت مع انطلاق حملته الدعائية البالغة كلفتها 30 مليون دولار سأترشح للرئاسة لأهزم دونالد ترامب وأعيد بناء أمريكا، مضيفاً لا يمكننا تحمل 4 سنوات أخرى من تصرفات ترامب الطائشة وغير الاخلاقية، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. واعتبر بلومبيرغ صاحب الثروة التي تقدر بـ50 مليار دولار، أن ترامب يمثل تهديداً وجودياً للولايات المتحدة وقيمها، مضيفاً: في حال فوزه (ترامب) بولاية أخرى، فربما لا نتعافى أبداً من الاضرار. ورأت وكالة أ ف ب أن بلومبرغ البالغ من العمر 77 عاماً سيهز المنافسة المفتوحة التي يشارك فيها 17 مرشحاً ديموقراطياً. ويقود نائب الرئيس السابق جو بايدن السباق ويتقدم على اليساريين إليزابيث وارن وبيرني ساندرز، بينما يأتي المعتدل بيت بوتغيغ في المرتبة الرابعة، بحسب استطلاع وطني. وقبل يومين ذكرت شركة الإعلانات أدرفرتايزيغ اناليتيكس أن الملياردير بلومبرغ اشترى في المجموع في نحو 20 ولاية أمريكية إعلانات بقيمة 31 مليون دولار، وهو أكبر مبلغ ينفقه مرشح للاقتراع الرئاسي، متفوقاً على الرئيس السابق باراك أوباما الذي أنفق حوالي 25 مليون دولار في آخر أسبوع من حملته الانتخابية في 2012.

1334

| 24 نوفمبر 2019

تقارير وحوارات alsharq
جلسات عزل ترامب بالأرقام: 35 ساعة و12 شاهداً.. إليك أبرز ما جاء فيها

على مدار 35 ساعة في خمسة أيام، استمع مجلس النواب الأميركي إلى 12 شاهدا في قضية اتهام الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالضغط على أوكرانيا لدعم جهوده للفوز بولاية ثانية في انتخابات 2020. وسعى الديمقراطيون من خلال هذه الشهادات إلى إثبات أن ترامب سعى لربط تقديم مساعدة عسكرية لأوكرانيا بقيمة 400 مليون دولار ودعوة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي إلى البيت الأبيض بحصوله على تعهد بفتح تحقيق بحق جو بايدن، نائب الرئيس السابق، وابنه هانتر الذي شغل سابقا منصب عضو في مجلس إدارة شركة نفطية أوكرانية. أبرز الشهود: غوردون سوندلاند:سفير الولايات المتحدة في الاتحاد الأوروبي، ومعروف بقربه من ترامب. بيل تايلور:القائم بالأعمال الأميركي في كييف وكبير الدبلوماسيين في أوكرانيا. ديفيد هولمز:الموظف في سفارة الولايات المتحدة في كييف الذي كشف عن مكالمة هاتفية بين سوندلاند وترامب. ماري يوفانوفيتش:السفيرة الأميركية السابقة لدى أوكرانيا. فيونا هيل:المسؤولة السابقة في مجلس الأمن القومي والخبيرة في شؤون روسيا. كيرت فولكر:المبعوث الخاص السابق لأوكرانيا. جينيفر وليامز:معاونة مايك بنس نائب الرئيس الأميركي وتعمل في مكتبه، وسمعت الاتصال بين الرئيسين الأميركي ونظيره الأوكراني في 25 يوليو. لورا كوبر:مسؤولة البنتاغون المكلفة بشؤون أوكرانيا. اللفتنانت كولونيل الكسندر فيندمان:مسؤول في مجلس الأمن القومي. ديفيد هيل:مساعد وزير الخارجية الأميركي للشؤون السياسية. ومنذ أن بدأت جلسات الاستماع في 13 وحتى 21 نوفمبر الجاري، تابع الأميركيون عبر شاشات التلفزة جلسات الاستماع العلنية الطويلة التي عقدتها لجنة الاستخبارات بمجلس النواب. جلسات المحاكمة كانت بداية جلسات الاستماع مع كبير الدبلوماسيين الأميركيين في أوكرانيا، والقائم بالأعمال حاليا، بيل تايلور الذي قال إن أحد موظفيه سمع مكالمة هاتفية بين سفير الولايات المتحدة لدى الاتحاد الأوروبي غوردون سوندلاند، وترامب في 26 يوليو أي بعد يوم من الاتصال الذي تم بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والذي تتم بسببه بدء التحقيق ضمن إجراءات العزل. التحقيقات مقابل المساعدات وقال تايلور إن الموظف الذي تم تسميته فيما بعد ديفيد هولمز، وهو مستشار للشؤون السياسية في السفارة الأميركية في أوكرانيا، سمع ترامب يسأل سوندلاند عن التحقيقات، في إشارة إلى الادعاءات بشأن عائلة المرشح الرئاسي الديمقراطي جو بايدن والذي كان يشغل منصب نائب الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما. من جانبه قال المبعوث الأميركي الخاص السابق إلى أوكرانياكيرت فولكرإن آخرين في إدارة ترامب سعوا إلى إجراء تحقيق في عائلة بايدن وأنهم أخبروا الحكومة الأوكرانية أن الملايين من المساعدات العسكرية سترتبط بالتحقيق. الشهادة المدوية في شهادة مدوية نقلها التلفزيون في جلسة استماع، قال سفير الولايات المتحدة في الاتحاد الأوروبي غوردون سوندلاند، حليف ترامب، إن الرئيس أوعز إليه وإلى اثنين من المسؤولين الأميركيين هما وزير الطاقة ريك بيري والمبعوث الخاص لأوكرانيا كيرت فولكر، بالعمل مع محاميه الشخصي رودي جولياني الذي شن حملة ضغوط على حكومة الرئيس الجديد زيلينسكي. سوندلاند الذي كان يعمل في تطوير الفنادق وعينه ترامب سفيرا بعد أن تبرع لحفل تنصيبه بمليون دولار، كان في صلب الجهود لإقناع زيلينسكي بالامتثال لمطالب الولايات المتحدة بإجراء تحقيقات للحصول على لقاء مع ترامب، وكذلك للافراج عن 391 مليون دولار كمساعدات لأوكرانيا تم تجميدها في يوليو. إشارة سياسية قالت الشاهدة جينيفر وليامز، وهي معاونة لنائب الرئيس مايك بنس، إن إشارة ترامب إلى بايدن في المكالمة الهاتفية التي أجريت مع الرئيس الأوكراني في 25 يوليو كانت غير اعتيادية لناحية غوصها في شؤون السياسة المحلية الأميركية. واستمعت وليامز إلى المكالمة، وقالت في إفادتها وجدت المكالمة الهاتفية غير اعتيادية ... فقد تخللتها مباحثات لما يبدو أنه قضية سياسية داخلية، مضيفة أن الإشارة إلى بايدن بدت لي سياسية. محادثة غير لائقة فيما قال مسؤول في مجلس الأمن القومي، الشاهد اللفتنانت كولونيل الكسندر فيندمان إنه شعر بقلق بالغ إزاء ما سمعه خلال المكالمة وإنه أبلغ بدافع الواجب محامي مجلس الأمن القومي بالمحادثة غير اللائقة. قال فيندمان أمام لجنة الاستخبارات في مجلس النواب من غير اللائق أن يطلب رئيس الولايات المتحدة من حكومة أجنبية ان تفتح تحقيقا بحق مواطن أميركي وخصم سياسي. تخويف الشهود واتهمت السفيرة الأميركية السابقة لدى أوكرانيا ماري يوفانوفيتش، مساعدي الرئيس بتقويض سياسة واشنطن الخارجية في أوكرانيا. وأفادت السفيرة السابقة أنها تعرضت لحملة تشهير مؤلمة قبل أن يتم استدعاؤها بشكل مفاجئ من كييف. البنتاغون يشهد أفادت مسؤولة البنتاغون المكلفة شؤون أوكرانيا، لورا كوبر بشهادتها أمام لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، مشيرة إلى أن موظفيها تلقوا رسائل بريد إلكتروني من الأوكرانيين في 25 يوليو، بعد ساعات من تعليق المساعدات العسكرية، وهو نفس اليوم الذي تم الاتصال بين الرئيسين. وأضافت أنه لم يتم اطلاعها شخصيا على هذه الرسائل إلا بعد أن قامت بعملية بحث استعدادا لشهادتها أمام مجلس النواب. وكانت الرسائل تشير إلى قلق كييف من تعليق المساعدات.

2351

| 24 نوفمبر 2019