رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
اختبار جديد للحصول على الجنسية الأمريكية

كشفت إدارة الرئيس دونالد ترامب عن اختبار جديد للحصول على الجنسية الأمريكية يضم إضافات واسعة من التاريخ والتربية البدنية مع ضرورة الإجابة عن 60% على الأقل من الأسئلة، وهو ما اعتبره الخبراء أطول وأصعب من السابق الذي كان يُستخدم منذ 2008. وشهدت فترة رئاسة ترامب عدداً من التغييرات على قوانين منح الإقامة والجنسية، من بينها اقتراح للرئيس بتغيير آلية استقبال الذين يسعون للحصول على حق اللجوء بما يتضمن الطلب منهم تقديم طلبات لجوء في دول أخرى أولاً. ويتطلب الحصول على الجنسية الأمريكية، بحسب الاختبار الجديد، إجابة المتقدمين عن 12 سؤالاً شفهياً بشكل صحيح، بزيادة 6 مقارنة بالاختبار القديم، الذي استخدم منذ أكتوبر عام 2008، بحسب موقع الجزيرة نت. ويحتوي دليل الامتحان الجديد على 128 سؤالاً في 3 فئات هي: الحكومة الأمريكية، والتاريخ الأمريكي والرموز والأعياد، بدلاً من 100 سؤال في الإصدار القديم. وقال خبراء إن الامتحان يبدو بالنسبة لهم أكثر صعوبة من النسخ القديمة بشكل متعمد، من حيث إنه أطول وأكثر دقة، وأشاروا إلى أن هناك مسحة سياسية في بعض الأسئلة، فعلى سبيل المثال كانت الإجابة الصحيحة بالنسخة القديمة من الاختبار عن سؤال من يمثل السيناتور الأمريكي؟ هي أنه يمثل كل شعب الولاية، في حين أن الإجابة الجديدة المطلوبة هي أنه يمثل مواطني الولاية. وقد حاول ترامب مراراً استبعاد المهاجرين غير الشرعيين من التعداد السكاني لأغراض تخص المقاعد المخصصة في الكونغرس. وكشف مسؤولو خدمات الجنسية والهجرة أن الاختبار الجديد سيصبح قانوناً ساري المفعول في الأول من شهر ديسمبر المقبل. وقال دوغ راند -وهو مستشار للرئيس السابق باراك أوباما- إن الاختبار الجديد لا ضرورة له وغير مبرر، كما أنه معقد بشكل مفرط ومسيس دون خجل. وقام ترامب سابقاً بخفض عدد اللاجئين المسموح لهم بدخول البلاد، ونفذ حظراً على السفر يمنع مواطني عدد من الدول ذات الأغلبية المسلمة من دخول الولايات المتحدة، وهو الأمر الذي تعهد الرئيس المنتخب جو بايدن الفائز بانتخابات الرئاسة التي جرت 3 نوفمبر الجاري، بتغييره، وفق صحيفة واشنطن بوست التي قالت إنه تعهد بأن أول القرارات التي سيوقعها عند تسلمه السلطة ستتضمن رفع حظر السفر المفروض على عدد من الدول الإسلامية. وكان ترامب اقترح أيضاً نظاماً جديداً للهجرة من شأنه أن يكون قائماً على الجدارة بحيث يعطي الأولوية للمهاجرين ذوي المهارات العالية. وفي يوليو 2019 أعلنت إدارة ترامب أنها ستراجع اختبار الحصول على المواطنة في الولايات المتحدة، وذلك للتأكد من استمرار الاختبار الحالي في العمل كمقياس دقيق بمعرفة المتقدمين لمتطلبات المواطنة. وفي 11 يوليو الماضي أعلن البيت الأبيض أن الأمر التنفيذي الذي يخطط الرئيس ترامب لإصداره بشأن الهجرة لن يشمل العفو عن المهاجرين الموجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، إلا إن كانوا قد وصلوا البلاد وهم أطفال، والمتعارف عليهم بتسمية الحالمين. وقال ترامب في مقابلة تلفزيونية الشهور الماضية، إنه يخطط لإصدار أمر تنفيذي سيشمل الطريق إلى المواطنة لهذا النوع من المهاجرين، موضحاً أن أحد جوانب الإجراء سيشمل برنامج الإجراء المؤجل للقادمين في مرحلة الطفولة المعروف اختصارا بـداكا والذي يحمي مئات الآلاف من المهاجرين الذين وصلوا الولايات المتحدة أطفالاً من الترحيل. وعرقلت المحكمة الأمريكية العليا في يونيو الماضي دعوة ترامب لإنهاء برنامج داكا، الذي تم إنشاؤه عام 2012 في عهد الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما.

13745

| 14 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
سوزان رايس عبر نيويورك تايمز: عدم تعاون ترامب مع بايدن يهدد الأمن القومي الأمريكي

أكدت مستشارة الأمن القومي الأمريكي السابقة سوزان رايس أن عدم تعاون إدارة الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب ومماطلتها في تسليم السلطة للرئيس المنتخب جو بايدن تضر بالبلاد وتهدد الأمن القومي للولايات المتحدة الأمريكية. وعددت رايس المعطيات التي استندت إليها بحكم خبرتها في مجال الأمن القومي ، في مقال نشرته صحيفة نيويورك تايمز ، الجمعة، تحت عنوان إليك كيف تهدد مماطلة ترامب أمننا القومي. مشيرة إلى أن مضامين هذا المقال تمثل وجهة نظر شخصية، مضيفة أنه وعلى الرغم من عملها في المجلس الاستشاري الانتقالي لبايدن-هاريس، فإنها ليست عضوا في الفريق الانتقالي. وقالت إنها ومنذ عام 2000، شاركت في ثلاث انتقالات رئاسية وعرفت عن قرب وجهة نظر كل من الإدارة المغادرة والقادمة. مضيفة أن كل عملية نقل للسلطة من العمليات التي مرت بها كانت مختلفة عن بعضها البعض إلا أن جميعها كان بمثابة اعتراف بأن الأمن القومي الأمريكي يجب يقدم بشكل أفضل خلال عمل الجانبان على عملية نقل السلطة بشكل مسؤول. مضيفة أنه على العكس من ذلك يتم تقويضها عندما يرفض أي من الجانبين إشراك الطرف الآخر بجدية. وأشارت ، مستشارة الأمن القومي في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، إلى أن في الأسبوع الذي أعقب فوز بايدن بالرئاسة لم يتخذ الرئيس دونالد ترامب وإدارته إي خطوات نحو بدء عملية نقل السلطة، الأمر الذي تتصاعد على إثره المخاطر على أمننا القومي. وقدمت رايس سردا في مقالها عن تجربتها العملية منذ مشاركتها في أول عملية نقل سلطة في عام 2000 مرورا بالرئيس السابق باراك أوباما ثم عملها حاليا في المجلس الاستشاري الانتقالي الحالي لبايدن-هاريس. وعلقت على أول عملية بالقول إنه وبعد فترة وجيزة من صدور حكم المحكمة العليا بفوز جورج دبليو بوش برئاسة الولايات المتحدة وبصفتها مساعد وزير الخارجية للشؤون الإفريقية ، كانت أول رئيس مكتب يلتقي بالجنرال كولن باول وزير الخارجية في إدارة بوش الإبن. مضيفة ان الرئيس بوش وفريقه للأمن القومي بدأوا في تلقي الإحاطة الاستخباراتية اليومية وكان بإمكانهم الوصول إلى المعلومات الهامة بكل سهولة. وقالت إن هذا الأمر حدث أيضا في عام 2008 عندما فاز باراك أوباما بالانتخابات الرئاسية ، مشيرة إلى سلاسة عمليات الانتقال خلال الفترتين، والتقدير الذي قدمه الرؤساء لبعضهم البعض خلال نقل السلطة. لافتة إلى أنها في عام 2016 أثناء تسليم الرئيس أوبام السلطة للرئيس المنتخب ترامب كانت حينها مستشارة للأمن القومي، وكان الرئيس أوباما قد اصدر تعليمات صارمة بتزويد خليفته، أياً كان، ببداية جيدة لفترته الرئاسية الأولى، مشيرة إلى انه من أجل تنفيذ هذه التعليمات عمل موظفو مجلس الأمن القومي لأشهر قبل الانتخابات للتحضير أكثر من 100 ورقة إحاطة. وقالت إنها، خلال نقل السلطة بعد فوز الرئيس ترامب عام 2016 ، قامت بإلإجابة على كل الأسئلة حول كيفية التعامل مع وظيفة مستشار الأمن القومي ووضعت بعمق التحديات العديدة التي سيواجهها على الفور ، مثل الحملة ضد تنظيم داعش الإرهابي إلى التهديدات التي تشكلها روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية. بالإضافة إلى تشديدها على الاستعداد لمواجهة التهديدات الأقل وضوحا. وكشفت رايس عن أن خلال عمليات نقل السلطة من إدارة أوباما إلى إدارة ترامب بدا من الواضح ان أعضاء حكومة ترامب طلب منهم عدم لقاء نظرائهم في إدارة أوباما حيث أن معظمهم لم يفعل ذلك، مضيفة ان الاستثناء الوحيد كان عبارة عن تمرين مكتبي لمدة 3 ساعات، وهو ما يفرضه القانون ، حيث جلس مسؤولو مجلس الوزراء في كلا الفريقين معًا لمراجعة سيناريوهات التهديدات المتعلقة بالإرهاب والأمن السيبراني والأمراض الوبائية. وكان انتقال السلطة، حينها، بعيدا عن الانتقال الأمثل الذي كان يريده الرئيس أوباما. وتمضي رايس في مقالها إلى القول: في عام 2020 مع مرور الأيام بسرعة، تزداد المخاطر في الوقت الذي لم يظهر فيه الرئيس ترامب أي علامات تشير إلى بدء عملية الانتقال. لافتة إلى الرئيس المنتخب جو بايدن وفريقه للأمن القومي لم يتم تزويدهم بالمعلومات الاستخباراتية اليومية التي يحق لهم الحصول عليها. كما أن فريق بايدن لم يتلقى معلومات سرية. مضيفة أنه قد تم تشكيل فرق مراجعة بايدن - هاريس ولكن تم رفض وصولهم إلى عناصر السلطة التنفيذية. مشيرة إلى أن التبادل الحيوي للمعلومات والخبرات التي من شأنها المساعدة في مكافحة فيروس كورونا كوفيد - 19 وتحفيز الاقتصاد لا يزال متوقفاً. وقالت إنه على الرغم من أننا محظوظون للغاية لأن جو بايدن قد يكون الرئيس المنتخب الأكثر خبرة على الإطلاق لتولي المنصب، وسيجلب معه مجموعة من الخبراء المطلعين والمؤهلين تأهيلا عاليا، فإن رفض إدارة ترامب المستمر لتنفيذ انتقال مسؤول للسلطة يضع أمننا القومي في خطر. مشددة على أنه وبدون الوصول إلى معلومات التهديد المهمة ، لا يمكن لأي فريق قادم مواجهة ما لا يمكنه توقع حدوثه. ومضت إلى القول إنه إذا كانت إدارة ترامب تتعقب التهديدات المحتملة أو الفعلية مثل المكافآت الروسية على قتل الجنود الأمريكيين ، أو الهجوم الإرهابي المخطط على سفارة ، أو فيروس كورونا المتحور بشكل خطير ، أو الاستفزازات الإيرانية والكورية الشمالية - ولكنها، أي إدارة ترامب، تفشل في مشاركة هذه المعلومات بطريقة مناسبة مع فريق بايدن - هاريس، وقد يكلفنا ذلك تكليفا غالياً في الأرواح الأمريكية. وأضافت: في الواقع ، وجدت لجنة 11 سبتمبر ، التي حققت في هجمات تنظيم القاعدة الإرهابي عام 2001 على الأراضي الأمريكية والتي راح ضحيتها حوالي 3000 أمريكي ، أن الانتقال المقطوع لعام 2000 أبطأ من تنصيب مسؤولي الأمن القومي الرئيسيين وشددت على أهمية الانتقال الرئاسي الكامل والشامل للولايات المتحدة للأمن القومي الأمريكي. وختمت سوزان رايس مقالها بالقول إنه بدلا من العمل من أجل المصلحة الوطنية لتنظيم انتقال مسؤول وديمقراطي ، يقضي ترامب والعديد من الجمهوريين الوقت في زرع شكوك زائفة حول شرعية فوز بايدن بانتخابات الرئاسة. مشيرة إلى أنه وبشكل مأساوي ، ولكن ليس مستغربا، يبدو أن ترامب مصمم على تدمير الديموقراطية والأمن القومي الأمريكي وهو في طريقه للخروج الحتمي من البيت الأبيض.

3010

| 14 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
4 ولايات قلبها بايدن ضد ترامب.. إليك آخر تطورات انتخابات الرئاسة الأمريكية

فاجأ الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، منافسه الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، بقلب 4 ولايات عُرفت بتأييدها بصورة عامة للجمهوريين ومرشحي الحزب الجمهوري في السباقات الرئاسية السابقة. ووفق مؤشر موقع سي إن إن فإن الولايات الأربع التي قلبها بايدن ضد ترامب هي: 1- أريزونا (11 صوتاً بالمجمع الانتخابي). وعزز بايدن فوزه الانتخابي اليوم باقتناص ولاية أريزونا الحاسمة في ساعة متأخرة من مساء الخميس، لكن عملية نقل السلطات لإدارته لا تزال في حالة سُبات سياسي إذ يرفض ترامب قبول الهزيمة. وقال مركز إديسون للأبحاث إن بايدن تمكن من الفوز بأريزونا بعد فرز استغرق أكثر من أسبوع. وبهذا يصبح بايدن ثاني مرشح ديمقراطي للرئاسة يفوز بالولاية، التي تساند الجمهوريين عادة، منذ سبعة عقود. ونصر بايدن في أريزونا يعطيه 290 صوتاً في المجمع الانتخابي الذي يحدد الفائز، متخطياً الـ270 صوتاً المطلوبة للفوز. ويتقدم بايدن في التصويت الشعبي أيضاً بأكثر من 5.3 مليون صوت وهو ما يوازي 3.4 نقطة مئوية، بحسب رويترز. 2- ويسكنسن (10 أصوات بالمجمع الانتخابي) فرزت 99% من الأصوات: تقدم بايدن على ترامب بنسبة 49.4% مقابل 48.8% وبفارق أصوات 1,630,619 مليون صوت مقابل 1,610,073 مليون صوت لترامب. 3- ميشيغان (16 صوتاً بالمجمع الانتخابي) فرزت أصوات 99%: تقدم بايدن على ترامب بنسبة 50.5% مقابل 47.9% لترامب وبفارق أصوات 2,795,788 مليون صوت لبايدن مقابل 2,647,406 مليون صو ت لترامب. 4- بنسلفانيا (20 صوتا بالمجمع الانتخابي) فرزت 99% من الأصوات: تقدم بايدن بنسبة 49.8% مقابل 49.0% لترامب، وبفارق أصوات بلغ 3,396,108 مليون صوت لبايدن مقابل 3,341,382 مليون صوت لترامب. وتقول رويترز إنه مع انتهاء الفرز في الغالبية العظمى من الولايات، تنحسر فرص ترامب الذي يزعم دون دليل أن الانتخابات شابها تزوير واسع. وقدمت حملة ترامب طعوناً قضائية تشكك في إحصاء الأصوات في العديد من الولايات، رغم أن القضاة رفضوا بالفعل بعضها. وقال خبراء قانونيون إن التقاضي لا يحمل فرصاً كبيرة لتغيير النتيجة، وذكر مسؤولون عن الانتخابات بالولايات أنهم لا يرون دليلاً على حدوث مخالفات جسيمة أو تلاعب. ويمثل رفض ترامب قبول نتيجة انتخابات الثالث من نوفمبر حجر عثرة أمام عملية انتقال السلطات لإدارة جديدة. ولم تعترف بعد الوكالة الاتحادية التي تقدم التمويل عادة للرئيس المنتخب القادم، وهي إدارة الخدمات العامة، ببايدن فائزا. وقال رون كلين، الذي رشحه بايدن كبيراً لموظفي البيت الأبيض، لتلفزيون إم.إس.إن.بي.سي أمس الخميس إن تلقي الأموال اللازمة لعملية انتقال السلطات لازم إذ ستدشن الإدارة الأمريكية حملة تطعيم ضد فيروس كورونا أوائل العام القادم. وأضاف كلما اجتمع خبراؤنا في عملية الانتقال مع المعنيين بالتخطيط لحملة التطعيم أسرع، كان الانتقال من رئاسة ترامب لرئاسة بايدن أسلس. ومن المقرر أن يلتقي بايدن مع مستشاريه في عملية الانتقال اليوم الجمعة مرة أخرى بينما يضع رؤيته لكيفية التعامل مع الجائحة ويستعد لتسمية كبار مسؤوليه بمن فيهم الوزراء.

3397

| 13 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
الكرملين: روسيا ستعمل مع أي رئيس منتخب للولايات المتحدة

قال السيد دميتري بيسكوف المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) اليوم، إن بلاده تحترم اختيار الأمريكيين لرئيسهم، مضيفا أن موسكو ستعمل مع أي رئيس منتخب للولايات المتحدة. وأضاف بيسكوف، في تصريح له بثته وكالة /سبوتنيك/ للأنباء، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قرر انتظار النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية الأمريكية ثم تهنئة الفائز. وحول النزاع في إقليم /قره باغ/، قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية إن بلاده لم تكن تملك الحق في إرسال قوات إلى /قره باغ/ وفقا للقانون الدولي، مضيفا أن روسيا تمتلك حاليا الحق في إرسال قوات حفظ سلام إلى الخط الفاصل بعد موافقة الأطراف المتنازعة. ووقعت أرمينيا وأذربيجان برعاية روسيا في التاسع من الشهر الجاري، اتفاقا لوقف إطلاق النار في /قره باغ/، والذي ينص على توقف القوات الأرمينية والأذربيجانية عند مواقعها الحالية، وانتشار قوات حفظ السلام الروسية على امتداد خط التماس والممر الواصل بين أراضي أرمينيا و/قره باغ/.

2598

| 13 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
بلومبيرغ: مدعي عام نيويورك يواصل جمع المعلومات حول شركات ترامب 

كشف موقع بلومبيرغ عن أن المدعي العام في نيويورك يواصل جمع المعلومات حول أعمال الرئيس دونالد ترامب، مشيراً إلى أنه حصل على سجلات مالية هذا الشهر من عائلة المدير المالي لمؤسسة ترامب والتي يمكن أن تكشف المزيد من المعلومات حول عمليات الشركة واستراتيجياتها الضريبية. وحسب تقرير للموقع، يقوم مكتب المدعي العام ليتيتيا جيمس بمراجعة السجلات الضريبية المرتبطة بنجل المدير المالي للمؤسسة ألين فايسلبيرغ، وفقًا لما ذكره شخص مطلع على الأمر. كما يُجري مكتب جيمس تحقيقاً حول ما إذا كانت منظمة ترامب قد أبلغت بشكل خاطئ عن قيم ممتلكات تأمين القروض أو المزايا الضريبية. وكانت بلومبيرغ قد كشفت عن أن أفراداً من عائلة فايسلبيرغ، بمن فيهم مدير منظمة ترامب وزوجته السابقة، حصلوا على امتيازات بما في ذلك سنوات من الإيجار المجاني في مبنى مملوك للشركة بجوار سنترال بارك . وتقول ماري موليجان ، محامية ألن فايسلبيرغ ، إن موكلها لم يرتكب أي خطأ. ورفض مكتب المدعي العام وآلان جارتن المستشار العام لشركات ترامب التعليق. ووفقًا للخبراء القانونيين، يمكن أن تؤدي العديد من المزايا إلى التزامات ضريبية على منظمة ترامب. وألين فايسلبيرغ، الذي أدار الشؤون المالية لترامب، هو أعلى موظف في الشركة من غير أفراد العائلة، وقد تم تعيينه للمساعدة في الإشراف على الثقة التي أقامها الرئيس أثناء وجوده في البيت الأبيض. ويواجه ترامب ، الذي لم يتنازل عن انتخابات 3 نوفمبر، العديد من التهديدات القانونية الرئيسية، ويتوقع بعض الخبراء القانونيين أنه سيستخدم سلطته في العفو عن الشخصيات المركزية من حملته أو إدارته أو عمله، بما في ذلك محاولة محتملة للعفو عن نفسه.

2804

| 12 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
ترامب يخطط لتدمير "فوكس نيوز" بإمبراطورية رقمية منافسة .. ما السبب؟

كشف موقع أكسيوس عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يخطط لإنشاء إمبراطورية رقمية تقضي على شبكة فوكس نيوز، مشيرة إلى أن ترامب أخبر أصدقائه بأنه يريد إضعاف الشبكة المقربة من الدوائر المحافظة (الجمهوريين). ووفق تقرير للموقع، فقد جاء القرار بسبب إعلان القناة عن فوز المرشح الديمقراطي جوزيف بايدن بولاية أريزونا، مما أزعج الرئيس. ويعتقد مستشارون للرئيس أن الشبكة أخطأت في هذا القرار الذي أكدت عليه وكالة أنباء أسوسيتدبرس مما منح ترامب شيئا ملموسا لاستخدامه في هجماته عليها، وقال مصدر : الرئيس يخطط لتدمير فوكس ولا شك في هذا. وبحسب المصدر، يفكر ترامب بإنشاء قناة إعلامية رقمية تبث عبر الإنترنت وتكون أرخص وأسرع. وستكون قناة ترامب الرقمية برسوم شهرية من المعجبين بشعاره لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى، ومعظمهم من المشاهدين لشبكة فوكس نيوز. ونقل الموقع عن مصدر قوله إن ترامب قد يستخدم عدد من الأصوات للتشويش على فوكس. وأضاف المصدر سيقضي وقتا ليهاجم فوكس نيوز فقط. واشتكى ترامب من المقابلات التي تجريها فوكس نيوز مع الديمقراطيين وأكثر من المعهود.

2887

| 12 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
موظف استند مؤيدو ترامب على شهادته بتزوير الانتخابات يعترف بالكذب 

اعترف موظف بريد في ولاية بنسلفانيا الأمريكية باختلاق اتهامات حول مخالفات في التصويت عبر البريد في انتخابات 2020 والتي استدل بها مؤيدو الرئيس دونالد ترمب كدليل مفترض على التزوير. كان ريتشارد هوبكنز، الموظف بخدمة البريد الأمريكية في إيري، بولاية بنسلفانيا، زعم الأسبوع الماضي أن مشرفه أصدر تعليمات للموظفين بتأخير تواريخ بطاقات الاقتراع بالبريد بعد يوم الانتخابات من أجل عدها، وهو أمر غير قانوني. وبحسب موقع الجزيرة نت، ووفقا لمحققين بالكونغرس اعترف هوبكنز لمحققين من مكتب المفتش العام لخدمة البريد الأمريكية يوم الإثنين بأن ادعاءاته تلك كانت كاذبة. واستدلت حملة ترمب وأعضاء جمهوريون بالكونغرس على ذلك كدليل على أن ترمب لديه سبب وجيه لعدم الاعتراف بالهزيمة أمام الرئيس المنتخب جو بايدن. لكن هوبكنز اعترف لمحققين من مكتب المفتش العام لخدمة البريد الأمريكية يوم الإثنين بأن ادعاءاته كانت كاذبة. ويأتي ذلك مع مواصلة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترمب رفض الاعتراف بفوز بايدن، مرتكزا على مزاعم لا أساس لها بحدوث تزوير واسع النطاق في الانتخابات.

2492

| 11 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
استطلاع لرويترز: 80% من الأمريكيين يرون أن بايدن فاز في الانتخابات 

يقر ما يقرب من 80 بالمائة من الأمريكيين، بمن فيهم أكثر من نصف الجمهوريين، بأن الرئيس المنتخب جو بايدن هو الفائز في انتخابات الثالث من نوفمبر بعد أن حسمت معظم هيئات الإعلام السباق لصالح المرشح الديمقراطي استنادا إلى تفوقه في ولايات حاسمة، طبقا لاستطلاع أجرته رويترز/إبسوس. وحصل بايدن الذي كان يحتاج إلى 270 صوتا من أصوات المجمع الانتخابي للفوز على 279 صوتا مقابل 214 صوتا من تلك الأصوات للرئيس الجمهوري دونالد ترامب بينما لم تكتمل النتائج في ثلاث ولايات حسبما أفاد مركز إديسون للأبحاث. وحصل بايدن في التصويت الشعبي على 76.3 مليون صوت أو 50.7 بالمائة من إجمالي الأصوات مقابل 71.6 مليون صوت لترامب أو 47.6 بالمائة من الأصوات. ووجد استطلاع الرأي على المستوى الوطني الذي أجرته رويترز/إبسوس في الفترة من بعد ظهر يوم السبت وحتى يوم الثلاثاء أن 79 بالمائة من الأمريكيين البالغين يعتقدون أن بايدن فاز بالبيت الأبيض . وقال 13 بالمائة إن نتيجة الانتخابات لم تحسم بعد وقال ثلاثة بالمائة إن ترامب هو الفائز وقال خمسة بالمائة إنهم لا يعرفون. وتوزعت نتائج الاستطلاع إلى حد ما وفقا للانتماءات الحزبية: فقال نحو ستة من كل عشرة جمهوريين إن بايدن فاز بينما أجمع الديمقراطيون تقريبا على فوزه. وحسم مركز إديسون للأبحاث الذي يجري استطلاعات لآراء من أدلوا بأصواتهم لصالح رويترز ووسائل إعلام كبرى، السباق لصالح بايدن يوم السبت بعد أن وسع فارق تقدمه على ترامب في ولاية بنسلفانيا وبدا واضحا أنه في طريقه لجمع 270 صوتا يحتاجها للفوز. ولم يقر ترامب بعد بنتيجة الانتخابات.. وتعجل في إعلان فوزه حتى قبل البدء في فرز الأصوات واشتكى مرارا دون تقديم أدلة على أنه ضحية تزوير واسع النطاق لأصوات الناخبين. والاستطلاع الذي أجرته رويترز/إبسوس جزء من استطلاع أكبر أجري في الفترة بين يومي الجمعة والثلاثاء وشمل إجابات قبل حسم الانتخابات. وأوضح الاستطلاع أن 70 بالمائة من الأمريكيين من بينهم 83 بالمائة من الديمقراطيين و59 بالمائة من الجمهوريين، يثقون في أن مسؤولي الانتخابات المحليين أدوا مهمتهم بنزاهة. ووجد الاستطلاع أيضا أن 72 بالمائة يعتقدون أنه يتعين على الخاسر الإقرار بالهزيمة ويرى 60 بالمائة منهم أنه سيكون هناك انتقال سلمي للسلطة عندما تنهي فترة ولاية ترامب في يناير . وأُجري استطلاع رويترز/إبسوس عبر الإنترنت في أنحاء الولايات المتحدة. وجمع إجابات من 1363 بالغا من بينهم 469 شاركوا في الاستطلاع في الفترة من بعد ظهر السبت حتى يوم الثلاثاء. وبلغ هامش الخطأ خمسة بالمائة.

2628

| 11 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
بومبيو يثير الجدل ويتوعد بولاية ثانية لترامب

أثار مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي في إدارة الرئيس دونالد ترامب، الجدل بشأن الانتخابات الرئاسية التي جرت مؤخراً وفاز بها جو بايدن. وقال بومبيو خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مساء اليوم الثلاثاء، إنه سيكون هناك انتقالاً سلساً للسلطة لصالح ولاية ثانية للرئيس ترامب، ليخلط أوراق الانتخابات الرئاسية ويثير غضب الديمقراطيين المحتفلين بفوز مرشحهم جو بايدن. وكان أول تعليق من الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن قائلاً خلال مؤتمر صحفي: عدم اعتراف الإدارة الأمريكية الحالية بفوزنا لا يغير مما سنقوم به، مضيفاً: نحن بدأنا العملية الانتقالية وهي تجري على قدم وساق، وأنه تحدث مع 6 قيادات في العالم وقد تلقيت ترحيباً حاراً وحقيقياً، بحسب الجزيرة عبر تويتر. ووجّه بايدن رسالة إلى رؤساء الدول قائلاً: أقول لقادة العالم إن الولايات المتحدة عادت من جديد، مضيفاً: حتى يناير المقبل أتوقع أن يكون الشعب الأمريكي واعياً بمن فيه الذين صوتوا لترامب والجمهوريون. وقال السيناتور الديمقراطي كريس ميرفي إن كلام بومبيو عن انتقال لإدارة ثانية لترامب مؤشر على استغلال الديمقراطية، معتبراً أن تصرفات الرئيس ترامب والجمهوريين في مجلس الشيوخ ليست وطنية. من جانبه قال زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ إنه لا يتوقع عرقلة في عملية انتقال السلطة إلى الإدارة الجديدة. وكانت صحيفة نيويورك تايمز كشفت في وقت سابق اليوم عن أن بعض المحامين الذين يعملون في مكاتب محاماة تشارك في حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للدعاوى القضائية بشأن نتائج الانتخابات، يشعرون بالقلق من أن عملهم يدفع بحجج تفتقر إلى الأدلة، وقد يساعد الرئيس ترامب وحلفائه على تقويض نزاهة الانتخابات الأمريكية. وأجرت الصحيفة الأمريكية مقابلات مع العديد من المحامين في شركة جونز داي وبورتر رايت موريس وآرثر، وهما شركتان تمثلان حملة ترامب. ووفقاً لتقرير الصحيفة فقد عقد محامون من شركة بورتر رايت موريس وآرثر اجتماعات للتعبير عن عدم ارتياحهم لما تم تكليفهم به، فيما استقال أحد المحامين من وظيفته احتجاجاً على تلك الخطط.

7671

| 10 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
ينوي إقالة هؤلاء.. ترامب يقود حملة عنيفة من الإقصاءات في الإدارة الأمريكية 

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لمقربين منه، أنه ينوي إقالة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي، ومديرة وكالة المخابرات المركزية جينا هاسبل. وحسب صحيفة ذا هيل، اشتكى ترامب وبعض الجمهوريين في الكونغرس مرارا وعلنا من المسؤولين المذكورين، وأعربوا عن غضبهم لأنهما لم يتعاونا في متابعة ادعاءات أن إدارة الرئيس السابق باراك أوباما تجسست على حملة ترامب، أو في التحقيق في تعاملات نجل المرشح الديمقراطي جو بايدن هانتر بايدن التجارية. ويشعر خبراء الأمن القومي بقلق بعد إقالة ترامب وزير الدفاع مايك إسبر، ومن احتمال حدوث اضطراب في مكتب التحقيقات الفدرالي ووكالة المخابرات المركزية أثناء الانتقال الرئاسي. وفي خطوة مستغربة، أقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الاثنين، وزير الدفاع مارك إسبر بتغريدة على تويتر، وعين كريستوفر ميلر، مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب، قائما بأعمال وزير الدفاع بأثر فوري. وقال ترامب على تويتر تم إنهاء خدمة مارك إسبر. يسعدني أن أعلن أن كريستوفر ميلر، مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب (الذي أقر مجلس الشيوخ تعيينه بالإجماع) والذي يحظى باحترام واسع، سيكون القائم بأعمال وزير الدفاع بأثر فوري. ووفق موقع قناة ABC نيوز، فإن هذه الخطوة المتوقعة تأتي بعد يومين من خسارة ترامب للانتخابات، متوقعة أن يقوم بتطهير أعضاء كبار في إدارته ممن كان غير سعيد معهم منذ فترة طويلة.

3687

| 10 نوفمبر 2020

تقارير وحوارات alsharq
في أول نشاط رسمي بعد الانتخابات.. ترامب يفاجئ الجميع بـ"مقبرة أرلينغتون"

أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الحالي دونالد ترامب الذي يرفض الاعتراف بخسارة الانتخابات الرئاسية الأخيرة أمام جو بايدن، سيزور غداً مقبرة أرلينغتون الوطنية في أول نشاط رسمي علني بعد الانتخابات. إليك أهم المعلومات عن مقبرة أرلينغتون التي دُفن بها عسكريون ورؤساء سابقون ينتمون للحزبين الجمهوري والديمقراطي ومنهم من خسر انتخابات تمديد ولايته الثانية: * تقع في مدينة أرلينغتون بولاية فيرجينيا بالقرب من نهر بوتوماك، وتبلُغ مساحتُها 624 هكتار (253 فدان). * من المقابر الوطنية للولايات المتحدة الأمريكية، ودُفن فيها قتلى الصراعات في البلاد بدءاً من الحرب الأهلية الأمريكية وحروب سابقة أُخرى. * تأسست المقبرة خلال الحرب الأهلية الأمريكية بجوار بيت أرلينغتون، الذي كان تركة لعائلة روبرت إدوارد لي وأصبحت زوجته ماري آنا لي (حفيدة مارثا واشنطن) مالكة للعقار. * توجد المقبرة جنباً إلى جنب مع بيت أرلينغتون وجسر أرلينغتون التذكاري، ونصب تذكارية أُخرى. وقد أدرجت المنطقة في السجل الوطني للأماكن التاريخية في أبريل 2014. ** أول رئيس يُدفن بالمقبرة: يعتبر الرئيس الأمريكي الـ27 (عن الحزب الجمهوري) ويليام هوارد تافت (15 سبتمبر 1857 - 8 مارس 1930) هو أول رئيس يُدفن في مقبرة أرلينغتون الوطنية، بحسب ويكيبيديا. وشغل ويليام هوارد تافت منصب الرئيس خلال الفترة من 4 مارس 1909 إلى 4 مارس 1913 خلفاً للرئيس تيودور روزفلت، وهزم عندما ترشح لفترة ثانية من قبل وودرو ويلسون في انتخابات عام 1912. ** رؤساء وعسكريون وسيدات أمريكا الأولى: وبحسب موقع العربي الجديد، فإن أسماء الرؤساء الأمريكيين السابقين تتوزع على شوارع مدينة الأموات، فهناك شارع كينيدي، بينما ارتفعت على تلال أخرى في مقبرة أرلينتغون الوطنية، نصب وأعلام وأضرحة الرؤساء السابقين وعائلاتهم وورثتهم، ومنهم: *ويليام ماكنلي الرئيس الأمريكي الـ25 من 4 مارس 1897 حتى اغتياله في سبتمبر 1901، بعد 6 أشهر من فترة ولايته الثانية، وهو من الحزب الجمهوري. وتيودور روزفلت الرئيس الأمريكي الـ26 من عام 1901 إلى 1909. كان قيادياً في الحزب الجمهوري. * وودرو ويلسون الرئيس الأمريكي الـ28 خلال الفترة من 1913 إلى 1921. وهو من الحزب الديمقراطي. *هربرت هوفر الرئيس الأمريكي الـ31 في عام 1929، وهو من الحزب الجمهوري وخسر الانتخابات التالية عام 1932 من قبل المرشح الديمقراطي فرانكلين روزفلت. * جون إف كينيدي الرئيس الـ35 للولايات المتحدة من 20 يناير 1961 حتى اغتياله في 22 نوفمبر 1963. وتضم مقبرة أرلينغتون أيضاً: * جاكلين كينيدي: ( 28 يوليو 1929-19 مايو 1994)، هي زوجة الرئيس جون إف. كينيدي، وهي السيدة الأولى للولايات المتحدة خلال الفترة من 1961 وحتى اغتياله عام 1963. * جورج مارشال: جورج كاتليت مارشال (31 ديسمبر 1880 - 16 أكتوبر 1959)، رئيس أركان الجيش الأمريكي الـ15 (1939-1945) في أثناء الحرب الفليبنية الأمريكية، ووزير الخارجية الـ50 (1947-1949) ووزير الدفاع الثالث (1950-1951)، وحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1953 تقديراً لخطته خطة مارشال أو مشروع مارشال. * روبرت سترانج مكنمارا: (9 يونيو 1916 - 6 يوليو 2009) هو مسؤول تنفيذي أمريكي ووزير الدفاع الثامن، خدم في المنصب من عام 1961 إلى 1968 في عهد الرئيسين جون كينيدي وليندون جونسون. ولعب دوراً رئيسياً في تصعيد تدخل الولايات المتحدة في حرب فيتنام. كان مكنمارا مسؤولا عن إدخال تحليل النظم في السياسة العامة، والتي تطورت اليوم بما يعرف باسم تحليل السياسات. * هيلين تافت: ولدت في ( 2 يونيو 1861م - وتوفيت في 22 مايو 1943م )، وهي زوجة الرئيس ويليام هوارد تافت، والسيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية من 1909 حتى 1913. * جون فريند ماهوني: (1 أغسطس 1889 ـ 23 فبراير 1957) هو طبيب أمريكي، كان رائداً لاستخدام البنسلين في علاج الزهري. وكان من أوائل الحاصلين على جائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية السريرية سنة 1946، ورأس لجنة خبراء منظمة الصحة العالمية في الأمراض المنقولة جنسيًا في اجتماعها الأول سنة 1948، ثم عُين في سنة 1950 مفوضًا لدائرة نيويورك للصحة، وظل في هذا المنصب حتى سنة 1953. * أبو المخابرات الأمريكية: وهو وليام جوزيف دونوفان:‏‏ (1 يناير 1883 - 8 فبراير 1959) هو جندي ومحامي وضابط استخبارات ودبلوماسي أمريكي. اشتُهر برئاسته لمكتب الخدمات الاستراتيجية الأمريكي في زمن الحرب، والتي كانت تمهيداً لوكالة المخابرات المركزية خلال الحرب العالمية الثانية.

3817

| 10 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
بلومبيرغ: حل نهائي لطعون ترامب في هذا الوقت.. واقتراح جديد لانتخابات 2024 

اقترح مرشح جمهوري محتمل لانتخابات 2024 تطبيق طريقة جديدة للتصويت عبر البريد قد تلقى استحسان الديمقراطيين، فيما يرى خبراء التصويت أن 8 ديسمبر المقبل، وهو الموعد النهائي أو ما يسمى بـالملاذ الآمن، ويجب معه حل أي طعن أمام المحكمة في نتائج الانتخابات الأمريكية . اقتراح جديد وحسب وكالة بلومبيرغ، فقد اقترح عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ميسوري جوش هاولي، المدافع عن ترامب، والذي يعتبر مرشحًا محتملاً للرئاسة في 2024، مشروع قانون من شأنه تسريع فرز الأصوات عبر البريد.. لكن مشروع قانونه الجديد يتضمن أيضًا بنداً رئيسياً يسعى إليه الديمقراطيون. وقال هاولي - في بيان صدر الثلاثاء - إن مشروع القانون سيتطلب عدّ بطاقات الاقتراع بالبريد أو الغائبين وتسجيلها بمجرد استلام مسؤولي الانتخابات لها، مع عدم الإعلان عن النتائج حتى إغلاق صناديق الاقتراع. وتقول بلومبيرغ إن هذه هي الطريقة التي يتم بها التعامل مع التصويت عن طريق البريد في ولايات مثل أريزونا وفلوريدا، والتي أبلغت عن النتائج بسرعة في يوم الانتخابات، لكنها لا تطبق في بنسلفانيا وميتشيغان. 8 ديسمبر موعداً نهائياً وحسب تقرير لوكالة بلومبيرغ، فحملة ترامب تقدم طعوناً قانونية وتطالب بإعادة فرز الأصوات في ولايتي ويسكونسن وجورجيا، لكن الموعد النهائي (8 ديسمبر) قد يجبر القضاة ومسؤولي الانتخابات والمشرعين بالولاية على المصادقة على نتائجهم، لأنهم إذا لم يفعلوا ذلك ، فقد يرفض الكونغرس ناخبي الولايات. ويأتي الموعد النهائي الملاذ الآمن قبل ستة أيام من اجتماع الهيئة الانتخابية في 14 ديسمبر، ثم يتم عد الأصوات التي أدلى بها الناخبون في ذلك اليوم في الكونغرس في 6 يناير. ويقول خبراء قانونيون إن الطعون القضائية التي قدّمها ترامب ستُحل على الأرجح بحلول 8 ديسمبر ، وهو ما سيضع حداً لعدم اليقين الحالي. وقالت بلومبيرغ إن فريقين من المراقبين الدوليين أكدوا أنهم وبعد مراقبة أماكن الاقتراع ومراكز فرز الأصوات في جميع أنحاء البلاد، لم يعثروا على أي دليل على حدوث تزوير في الانتخابات الأمريكية ، على الرغم من مزاعم الرئيس دونالد ترامب، مؤكدين أن الانتخابات سارت بشكل جيد. . وقالوا إنه لا مانع من ذهاب ترامب إلى المحكمة، ولكنهم اقترحوا أيضا أن عليه تقليل مزاعمه غير المدعمة بالأدلة حول وجود احتيال في عمليات الفرز. ولفتوا إلى أن من حق المرشحين اللجوء إلى المحاكم ، مؤكدين أن عليهم التصرف بمسؤولية من خلال تقديم دعاوى مدعمة بالأدلة أمام هذه المحاكم وليس دعاوى قائمة على التخمينات المضرة التي تتداولها وسائل الإعلام.

3237

| 10 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
معركة جديدة بين ترامب وفايزر بعد الإعلان عن لقاح كورونا

دخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في معركة جديدة ضد شركة فايزر للأدوية بعد إعلانها أن لقاحها المنتظر ضد كورونا كوفيد 19 الذي تعمل عليه بالتعاون مع بايونتيك الألمانية فعّال بنسبة 90%. ونفي ألبرت بورلا الرئيس التنفيذي لفايزر، اتهامات ترامب بشأن تعمد تأخير إعلان التوصل للقاح لكورونا لحرمانه من زيادة عدد المصوتين لصالحه فى الانتخابات الرئاسية التي جرت مؤخراً وفاز بها منافسه جو بايدن بـ 290 صوتاً في المجمع الانتخابي متخطياً نسبة الحسم وهي 270 صوتاً، فيما حصل ترامب على 214، بحسب وسائل إعلام، وسط تشكيك ترامب في نزاهة الانتخابات مهدداً باللجوء إلى القضاء، رافضاً حتى الآن إقراره بالخسارة وتهنئة بايدن الذي يطالب بانتقال سلس وسلمي للسلطة. وفي حديثه لشبكة CNN، قال ألبرت بورلا إنه لم يعلم بالنتائج قبل يوم الأحد، موضحاً أن نتائج التجربة التى أجرتها لجنة مستقلة تم الكشف عنها صباح الأحد، وذلك رداً على تغريدة لترامب قال فيها إن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والحزب الديمقراطي أخروا إعلان النتيجة، لكن في الواقع، لم يكن لأي منهما أي سيطرة على التوقيت، ولكن ذلك لم يمنع ترامب ونجله دون جونيور وآخرين من الزعم إن ثمة مؤامرة لضرب دونالد ترامب من خلال صندوق الاقتراع، بحسب موقع بي بي سي عربي. كما تم تقديم ادعاءات أخرى بأن شركة فايزر وبايونتيك كانتا على علم بنتائج مشجعة في أكتوبر بدون دليل. وتقول شركة فايزر إنه سُمح لها بإلقاء نظرة مؤقتة على بيانات التجربة الشهر الماضي، لكنها لم تتمكن من استخلاص استنتاجات ذات مغزى منها، مضيفة أنها بايونتيك ستحصلان على بيانات أمان كافية بحلول نهاية الشهر الجاري، قبل أن تتم إحالة اللقاح إلى الجهات الرقابية. وأظهرت النتائج الأولية، بحسب إعلان فايزر وبايونتيك أمس، توفير حماية للمرضى بعد 7 أيام من تلقي الجرعة الثانية و28 يوماً من تلقي الجرعة الأولى. وتوقعت الشركتان توفير ما يصل إلى 50 مليون جرعة من اللقاح في العالم في العام 2020 وحتى 1,3 مليار جرعة العام 2021. وقال رئيس شركة فايزر ومديرها العام ألبيرت بورلا في بيان بعد أكثر من 8 أشهر على بدء (تفشي) أسوأ وباء منذ أكثر من قرن، نعتبر أن هذه المرحلة تمثل خطوة مهمة إلى الأمام بالنسبة للعالم في معركتنا ضد كوفيد-19، مضيفاً المجموعة الأولى من نتائج المرحلة الثالثة من تجربتنا للقاح ضد كوفيد-19، أعطت الدليل الأولي على قدرة لقاحنا على الوقاية من كوفيد-19.

3883

| 10 نوفمبر 2020