أعلنت وزارة التجارة والصناعة بالتعاون مع شركة التيسير للسيارات وكيل مركبات بيجو عن استدعاء مركبات بيجو طرازات 2008 و 301 و 208 سنة الصنع 2017 و 2022 و 2023، وذلك لوجود خلل في برمجة وحدة التحكم الإلكتروني مما يؤدي إلى خلل بمؤشر ناقل الحركة (P/R/N/D)، ويأتي هذا الاجراء في إطار التنسيق والمتابعة المستمرة من وزارة التجارة والصناعة للتأكد من مدى التزام وتقيد وكلاء السيارات بمتابعة عيوب السيار ات وتصحيحها لحماية حقوق المستهلكين. وأكدت الوزارة أنه سيتم التنسيق مع وكيل الشركة لمتابعة عمليات الصيانة والتصليح والتواصل مع العملاء للتأكد من تنفيذ الإجراءات وتصحيح الخلل والعيوب في السيارات التي تشملها العيوب.

نشر موقع times now news تقريرا كشف فيه عن توجه قطر لزيادة حجم استثماراتها في شركة بيجو الهندية للتكنولوجيا والتطبيقات الإلكترونية خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى تقدم المفاوضات بين ممثلي صندوق قطر السيادي ونظرائهم من الشركاء الهنديين، من أجل توسعة حصة جهاز قطر للاستثمار في المؤسسة الواقع مقرها في بنغالور، وذلك من خلال المشاركة في آخر الجولات التمويلية التي أطلقتها بيجو بهدف جمع 500 مليون دولار أمريكي في الفترة المقبلة، الغاية منها الخروج بنشاطات الشركة من دائرتها الحالية، من حيث الأماكن العاملة فيها والمجالات المهتمة بها، بالإضافة إلى عدد عملائها المتواجدين في الهند وغيرها من الدول الأخرى. أكد التقرير أن صندوق قطر السيادي سيكون واحدا من بين أبرز الجهات المساهمة في شركة بيجو في هذه الجولة التمويلية، بعد أن سبق له استثمار 250 مليون دولار في الشركة قبل ثلاث سنوات من الآن، لافتا إلى اهتمام الدوحة بشركة بيجو يرجع في الأساس إلى المقومات الكبيرة التي تتمتع بها الشركة في قطاع التكنولوجيا، وقدرتها اللامتناهية على كسب ثقة المزيد من العملاء في المستقبل القريب، بالنظر إلى الخدمات والمنتجات المطروحة من طرفها، والمتسمة بالجودة العالية والتماشي مع رغبات المتعاملين في هذا القطاع، وهو ما يتماشى مع رؤية جهاز قطر للاستثمار خلال الأعوام القادمة. وبين التقرير تركيز صندوق قطر السيادي على الاستثمار في قطاعي التكنولوجيا، والطاقة بالإضافة إلى الصحة، وهي المجالات الواعدة في المستقبل، إذا ما قورنت بغيرها من القطاعات التقليدية، وذلك بالنظر إلى الحاجة الكبيرة في السوق العالمي للمزيد من المشاريع المهتمة بهذا الجانب، وبالذات التكنولوجيا التي تعد واحدة من بين أبرز الأعمدة التي تبنى عليها عملية النهوض بأي من المجالات، وعلى رأسها الاقتصاد الدولي، وهو ما يتوافق ورؤية قطر 2030 المعتمدة في الأساس على تنويع الاستثمارات الخارجية، وتقويتها بالشكل الذي يسمح بتعزيز مصادر الدخل القومي وعدم الاكتفاء بالواردات المالية الناتجة عن تصدير الغاز الطبيعي المسال.

بيجو موديل (504)، تعد أحد أشهر الموديلات التي أنتجتها شركة بيجو الفرنسية وغزت بها الأسواق العربية إبان حقبة الستينيات والسبعينيات، ولا تزال تعمل حتى الآن في مصر، خاصة لنقل المسافرين بين المناطق الداخلية.. بتراث مصري يحمل عبق الريف، تتألق السيارة هذه المرة في قطر، لكن في عرض للسيارات الكلاسيكية، يستضيفه الحي الثقافي (كتارا) عصر كل يوم من أيام شهر رمضان المبارك، ويستعرض من خلاله المغرمون بهذا النوع من السيارات، ما لديهم من كنوز إنتاجات الستينيات والسبعينيات وربما الخمسينيات، وما قبل ذلك . وحملت السيارة البيجو (504) التي استعرضت في كتارا، اليوم، الأرقام القطرية، لكن ما لفت الأنظار إليها هو ملابس من كانوا بالسيارة والتي تنوعت ما بين الخليجي القطري والريفي المصري، وما حملته السيارة أيضاً فوق سقفها من أشكال لحقيبة كلاسيكية وخيرات الريف المصري من الطيور وثمرة البطيخ تنتمي إلى تلك الحقبة التي كانت فيها البيجو من أكثر السيارات شهرة وقوة . وللسيارات الكلاسيكية محبة خاصة لدى أهل قطر، ولاتزال بعضها تعمل حتى الآن لديهم وبخاصة سيارات الـ جي إم سي من موديل السبعينيات والثمانينات، وتصل أسعار هذه السيارات إلى أرقام فلكية ربما تتجاوز بعضها السيارات موديل العام، بسبب ما يعتبرها مقتنو هذه السيارات بأنها تحمل تراث وعبق الماضي . وتجتذب مزادات السيارات الكلاسيكية في قطر الكثير من عشاقها بالدوحة ودول الخليج، إذ تصل المزايدة عليها إلى أرقام مليونية.. ويهوى الكثير من المواطنين والمقيمين عروض السيارات الكلاسيكية وبخاصة خلال شهر رمضان المبارك قبل آذان المغرب، حيث تؤمن الدوريات المرورية هذه العروض والتي تثير البهجة لدى الجميع. وأنتجت شركة بيجو الفرنسية الموديل (504) من 1968 وظلت تنتجت حتى عام 1983 بأشكال متعددة مثل السيدان 4 أبواب والستيشن واجن والكوبيه والكابورليه والنصف نقل، وتشتهر بجسمها القوى المرتفع بفضل نظام التعليق ذو المشوار الطويل وأيضا بعزمها القوى. وحققت الـ 504 شعبية واسعة وخاصة في الدول ذات الطبيعة الصعبة والطرق الوعرة ، ويطلق عليها المصريون أسد الطريق، النعش الطائر، البابور، ووحش الطريق الزراعي وحتى يومنا هذا تنقل يوميا مئات المصريين

ريتشارد بارنيت أو المعروف بـبيجو.. أصبح الرجل ما بين ليلة وضحاها صاحب أشهر صورة لاقتحام مؤيدي الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب لمبنى الكونغرس الأمريكي (الكابيتول) .. الصورة .. لـ بيجو المؤيد بشدة للرئيس ترامب يجلس على مكتب رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي بعد اقتحامه ويضع قدمه على المكتب نفسه.. ماذا فعل؟ .. لماذا فعل؟ .. فكان هذا حديث الإعلام الأمريكي على مدار الساعات القليلة الماضية . نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن بيجو (60 عاماً) قوله: كتبت لها (لبيلوسي) ملاحظة سيئة ، ورفعت قدمي على مكتبها. وتقول الصحيفة إن بيجو كان يلوح بظرف يحمل خطاباً حصل عليه من مكتب السيدة بيلوسي. وأصر على أنه لم يسرقها . وتابع السيد بارنيت: عندما جاءت الشرطة برذاذ الفلفل ، قلت لقد دفعت ثمن هذا ، إنه ملكي ، وغادرت. وتشير نيويورك تايمز إلى أن وجهه كان منتفخًا من التعرض للضرب برذاذ الفلفل ، لكنه كان يضحك وهو يستمتع بحكايته لزملائه المتطرفين المؤيدين لترامب. وأصر بيجو أنه كان يطرق الباب لتوه عندما دفعه الحشد.. قائلاً: ربما أخبرهم أن هذا ما حدث طوال الطريق إلى سجن العاصمة واشنطن. أما واشنطن بوست فقد علقت على الحادث بقولها إن الصور التي ستبقى من خرق يوم الأربعاء لمبنى الكابيتول الأمريكي، تلك الصورة للرجل الذي يتسكع خلف مكتب نانسي بيلوسي (في إشارة لبيجو). وتقول الصحيفة: بينما كان زملاؤه المتمردون يتجولون في النوافذ المكسورة ، ويتسلقون الشرفات ويحاولون استبدال الأعلام الأمريكية بأعلام ترامب، تجول بارنيت بطريقة ما عبر متاهة الممرات إلى المكتب الشخصي لرئيس مجلس النواب. وبمجرد وصوله إلى هناك ، استقر في الوضع الذي تم تصويره فيه: قدمه فوق مكتب بيلوسي. انحنى للخلف على الكرسي أشار إلى نفسه بفخر ، كما قد يفعل الصياد أثناء التصوير مع الصيد الكبير.. والتقط مصور وكالة فرانس برس الصورة. وتقول الصحيفة: طوال فترة ما بعد الظهر ، خرج المشاغبون مرارًا من مبنى الكابيتول حاملين أشياءً كانوا قد سرقوها.. وحمل عدد قليل منهم لافتات تقول منطقة مغلقة كانوا قد انتزعوها ثم اجتازوها، لكن أي شيء مأخوذ من مكتب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي كان يحظى بشعبية خاصة بين الجمهور.

أعلنت شركة بيجو الفرنسية عن إطلاق أقوى موديل ينتج على دفعات في تاريخها. إنها سيارة كروس الهجينة رباعية الدفع Peugeot 3008 GT Hybrid4 التي تعتبرها الشركة رمزا للانتقال إلى أنواع جديدة للطاقة. وتعد السيارة كذلك من أنظف السيارات الهجينة بيئيا في العالم حيث انخفضت عوادمها. وتنتج سيارة كروس قوة 300 حصان وذلك بفضل محرك بنزين PureTech ينتج 200 حصان ومحركين كهربائيين يولد أحدهما المركب في مقدمة السيارة والمقترن بعلبة بثماني سرعات 110 أحصنة ويولد ثانيهما المركب في مؤخرتها 112 حصانا. وتتسارع السيارة حتى 100 كلم في الساعة خلال 6.5 ثانية . ويمكن أن تقطع ببطارية سعة 13.2 كيلوواط/ساعة مسافة 59 كيلومترا دون أن تشغل محرك البنزين. وتضمن مجموعة النوابض ومخففات الصدمة المتعددة الأذرع ظروف الراحة للسائق والركاب حيث لا يؤثر عليها أبدا تموضع محرك كهربائي إضافي تحت الكراسي الخلفية. وزودت السيارة بنظام ADAS للسيطرة على سرعة السير الذي يقوم أيضا بأداء وظيفة منع السيارة من الخروج عن خط السير. ووفق موقع روسيا اليوم، يمكن شراء السيارة حاليا في فرنسا. أما طرحها في أسواق بقية البلدان الأوروبية فسيكون في أكتوبر المقبل.

نالت الرومانية ايرينا بيجو المصنفة السابعة لقب بطولة بوخارست للتنس للسيدات، اليوم الأحد. ففي المباراة النهائية للبطولة المقامة في رومانيا فازت بيجو على الألمانية، يوليا جورج، المصنفة الثالثة بمجموعتين متتاليتين وبواقع 6-3 و7-5.

إطلاقات جديدة من مجموعة "بيجو سيتروين"، تأتي هذه المرة من خلال الموديلات الجديدة من السيارتين الكهربائيتين "بيجو يون" و"سيتروين سي زيرو". السيارتان تتوفر بهما إمكانية الشحن ثنائي الاتجاه، كما تتسمان بالقدر على تحسين خصائص حماية المشاة. ومن الناحية التقنية، لم تشهد الموديلات الجديدة أي تغييرات تذكر على منظومة الدفع. ومن المنتظر أن يتم طرح السيارتين في الأسواق بأسعار تبدأ من 21 ألف و800 يورو.

أعلنت وزارة الإقتصاد والتجارة بالتعاون مع شركة المانع للسيارات وكيل سيارات بيجو عن استدعاء بيجو 301،208،2008 موديل 2015،2013 وذلك لاحتمالية حدوث كسر في مضخة الوقود.ويأتي هذا الاجراء في إطار التنسيق والمتابعة المستمرة من وزارة الإقتصاد والتجارة للتأكد من مدى التزام وتقيد وكلاء السيارات بمتابعة عيوب السيارات وتصحيحها لحماية حقوق المستهلكين. وأكدت الوزارة أنه سيتم التنسيق مع وكيل الشركة لمتابعة عمليات الصيانة والتصليح والتواصل مع العملاء للتأكد من تنفيذ الإجراءات وتصحيح الخلل في السيارات التي تشملها العيوب.

أعلنت وزارة الإقتصاد والتجارة بالتعاون مع شركة المانع للسيارات وكيل سيارات بيجو عن إستدعاء مركبات بيجو طرازات 2008،208،301،308 موديلات 2016، وذلك لإحتمال وجود خلل كهربائي في المنظم الكهربائي، ويأتي هذا الإجراء في إطار التنسيق والمتابعة المستمرة من وزارة الاقتصاد والتجارة للتأكد من مدى التزام وتقيد وكلاء السيارات بمتابعة عيوب السيارات وتصحيحها لحماية حقوق المستهلكين. وأكدت الوزارة أنه سيتم التنسيق مع وكيل الشركة لمتابعة عمليات الصيانة والتصليح والتواصل مع العملاء للتأكد من تنفيذ الإجراءات وتصحيح الخلل في السيارات التي تشملها العيوب.

أعلنت وزارة الإقتصاد والتجارة بالتعاون مع شركة المانع للسيارات وكيل سيارات بيجو عن استدعاء مركبات بيجو طراز 301،208،208 موديلات 2013-2015 وذلك لإحتمالية حدوث كسر في مضخة الوقود، ويأتي هذا الإجراء في إطار التنسيق والمتابعة المستمرة من وزارة الإقتصاد والتجارة للتأكد من مدى التزام وتقيد وكلاء السيارات بمتابعة عيوب السيارات وتصحيحها لحماية حقوق المستهلكين . وأكدت الوزارة أنه سيتم التنسيق مع وكيل الشركة لمتابعة عمليات الصيانة والتصليح والتواصل مع العملاء للتأكد من تنفيذ الإجراءات وتصحيح الخلل في السيارات التي تشتمل على العيوب .

قد تدفع احتياجات السوق ورغباته عديد من الشركات إلى تغيير اتجاهاتها لتواكب تغيراته، فلشركات عدة خلفيات مختلفة تماماً عما تنتجه الآن.. إليكم بعض البدايات غير المتوقعة لأشهر الشركات. "سامسونج" لصناعة الالكترونيات بدأت بمحل بقالة عام 1938م، كان كل ما يمتلكه "بيونج شول لي" محل بقالة، وشركة صغيرة لتصدير الأسماك المجففة والخضار، أطلق عليها اسم “سام-سونج”، والتي تعني بالكورية "النجوم الثلاثة" ويقصد بها بيونج المبادئ الرئيسية التي أنشأ شركته من أجلها: وهي أن تكون كبيرة، وأن تكون قوية، وأن تبقى للأبد.. وبعد الحرب العالمية الثانية، دفع شركته إلى عالم المال والأعمال، فعمل بعقود التأمين والأمن والمنسوجات، وخلال تلك الفترة، احتكر تصنيع المنسوجات، وامتلك أكبر مصنع للمنسوجات في كوريا . بدأت شركة سامسونج في تصنيع الإلكترونيات عام 1968، بجانب نشاطها التجاري، فتم تقسيم الشركة إلى سامسونج للإلكترونيات، التي أنتجت أجهزة التلفاز، والهواتف والغسالات، وغيرها، وشركات أخرى تابعة لها اهتمت بتجارة التجزئة والكيماويات والترفيه. وعام 1990، تخلت الشركة عن نشاطها التجاري، وأصبحت ثاني أكبر الشركات المصنعة والمنتجة للرقائق بعد شركة إنتل، وفي عام 2012 تفوقت سامسونج على شركة نوكيا، وأصبحت واحدة من أكبر شركات تكنولوجيا المعلومات في العالم. نوكيا "نوكيا".. البداية كانت مصنع للورق ترتبط علامة نوكيا في أذهاننا بعالم الهواتف المحمولة، فقد كانت رائدة في هذا المجال لعدة سنوات، لكن اسم نوكيا لم يُطلق في بادئ الأمر على شركة المحمول التي نعرفها جميعا الآن بهذا الاسم، بل على مصنعٍ للورق، وهو المصنع الثاني للمهندس "فريدريك إيدستام"، الذي أنشأه على ضفاف نهر" نوكيا نفيرتا"، ومنها جاء اسم "نوكيا آب". ثم اتجهت الشركة بعد ذلك لمجال توليد الكهرباء، واشترتها "الفنلندية للأشغال المطاطية"، والتي كانت قد تم ضمها لشركة "كابل الفلندية" عام 1922، ومع الشراكة، عملت كل شركة من الثلاث شركات على حدة، حتى عام 1967، فتم دمجهم تحت شعار "نوكيا". ركز هذا التعاون الجديد على صناعة الورق والإلكترونيات وكذلك المطاط، وساهم في تطوير ورق الحمام والدراجات الهوائية والتلفزيونات. ثم انضمت شركة نوكيا إلى شركة "سالورا" تحت اسم "موبيرا أوي"، وأنتجت أول هاتف سيارة. وبعد شراء نوكيا لشركة سالورا، بثلاث سنوات، أطلقت أول هاتف محمول في العالم، وفي عام 1989م أعيدت تسميتها لتكون "نوكيا للهواتف المحمولة". شركة بيجو "بيچو" للسيارات بدأت بمطاحن البن والفلفل والدقيق أول ما قد تقع عينك عليه، عند زيارة متحف بيچو الواقع في منطقة سوشو بفرنسا، صفٌ من مطاحن الفلفل، فهل للمطاحن أى علاقة بصناعة السيارات! لا توجد علاقة بالطبع، لكن بالنسبة لعلامة بيچو بالتحديد، فهناك علاقة. فقبل أن تُعرف السيارات بعلامة تجارية مميزة لها، اشتهرت مطاحن الأخوان "جان بيير" و"جان فيديريك بيجو" بجودتها العالية، ومن هنا جاء شعارها المميز، الأسد مع الفك المفتوح، الذي يرمز إلى قوة المطاحن. وفي عام 1810م قام الأخوان بتحويل المطاحن إلى مصنع للفولاذ لإنتاج شفرات المنشار، ومطاحن الفلفل، فمنذ عدة قرون، كان الفلفل يُلقب بالذهب الأسود، فكان واحداً من أكثر البهارات تكلفةً؛ لصعوبة عملية النقل والتوزيع. وعند مطلع القرن التاسع عشر، وبعد ظهور السفن ذات السرعة العالية شرق الهند، وإنشاء طرق تجارة جديدة، أصبح الفلفل الأسود متاحاً أكثر، وبأقل تكلفة. ومن هنا، اتجه الأخوان إلى صناعة العربات والدراجات الهوائية، إلى جانب مصنع الفولاذ الذي لم يعد مُربحاً مثلما كان في السابق. ومع بداية القرن العشرين، اندمجت الشركتان، وركزت على صناعة السيارات والدراجات الهوائية. مقر شركة شل "شِل" العالمية للبترول بدأت بمحل لبيع الأصداف والأنتيكات في عام 1886م، وبمتجر صغير يبيع الدقيق والسكر والقمح، بدأ الأخوان سام وماركوس صموئيل الابن عملهما في التجارة، لتكون الخطوة الأولى التي انتهت بأكبر شركة رائدة في مجال الطاقة في العالم، "رويال داتش شل". يعود تاريخ المتجر إلى عام 1883م، لصاحبه "ماركوس صموئيل الأب"، فكان يعمل بتجارة الأنتيكات، كذلك عمل في التصدير واستيراد الأصداف من الشرق الأقصى لاستخدامه في التصميم الداخلي. عمل الأخوان أيضاً في الاستيراد والتصدير، فقاما بتصدير الماكينات البريطانية، والمعدات، إلى اليابان ودول الشرق الأقصى، واستيراد الأرز، والحرير، وأسلاك النحاس من الشرق الأوسط وأوروبا. ومع ظهور سيارات المرسيدس، وازدياد الطلب على الجازولين، وجه الأخوان الاهتمام إلى تجارة النفط، فكانا أول من استخدم عربات النقل عوضاً عن البراميل، تلك الطريقة القديمة الشائعة ذات التكلفة العالية، والأكثرإهداراً للنفط، وبذلك تمكنت من حل الصعوبات التي كانت تواجه عملية نقل النفط خلال تلك الفترة. سُميت الشركة The tank syndicate، وكان شعارها محار البحر، ونافست شركة النفط الملكية الهولندية الرائدة في ذلك الوقت، قبل أن ينضما عام 1903م تحت اسم " الشركة الآسيوية للبترول"، لتصبح عام 1907 شركة "رويال داتش شل"، وشعارها الصَدفة.

كشفت شركة بيجو النقاب عن سيارتها 3008 الجديدة، التي تتحول مع تغيير الجيل من سيارة فان إلى سيارة SUV مدمجة، كي تتمكن من اقتحام الأراضي الوعرة. وأوضحت الشركة الفرنسية أن سيارتها الجديدة تظهر بطول 45ر4 متر، كما تقدم خمسة مقاعد بفضل طول قاعدة العجلات البالغ 68ر2 متر، في حين تصل سعة صندوق الأمتعة إلى 1482 لترا. وشهدت مقصورة القيادة بعض التغييرات، منها على سبيل المثال ظهور مقود السيارة صغيرا ومنخفضا بشكل غير معتاد، كما أن المؤشرات أصبحت رقمية ومتعددة الألوان، علاوة على الاستغناء عن معظم المفاتيح بفضل التحكم في معظم الوظائف عبر شاشة لمسية. وعلى صعيد المحركات، توفر الشركة الفرنسية للسيارة خمسة محركات ديزل وبنزين تغطي نطاق قوة يمتد من 88 كيلووات/120 حصان إلى 121 كيلووات/165 حصان، تؤهل السيارة للوصول إلى سرعة قصوى تتراوح بين 185 و211 كلم/س. وتروج بيجو للسيارة الجديدة من خلال معدل استهلاك يتراوح بين 0ر4 و 0ر6 لتر/100 كلم، وهو ما ينتج عنه معدل يتراوح بين 104 و 136 جم/كلم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ويتوفر للسيارة ناقل حركة أوتوماتيكي وآخر يدوي، كما تخطط بيجو لطرح نسخة دفع هجين بحلول عام 2019. وتزخر السيارة بباقة موسعة من الأنظمة المساعدة، مثل محدد مسافة الأمان الأوتوماتيكي وكاميرا 360 درجة وغطاء خلفي كهربائي، والذي يتم التحكم فيه بالإيماءات. ومن المقرر أن تطرح بيجو الجيل الثاني من السيارة 3008 نهاية الشهر الجاري بسعر يبدأ من 22 ألف و900 يورو، لتشعل نار المنافسة مع فولكس فاغن Tiguan ورينو Kadjar ونيسان Qashqai.

تعتزم شركة بيجو إزاحة الستار عن سيارتها 5008 الجديدة خلال مشاركتها ضمن في فعاليات معرض باريس الدولي للسيارات في الفترة من 1 إلى 16 أكتوبر القادم. وأوضحت الشركة الفرنسية أن الفان المدمجة تحولت إلى سيارة مدمجة من فئة الموديلات الرياضية متعددة الأغراض (SUV) من خلال زيادة طولها بمقدار 11 سم. ولم يطرأ أي تغيير على ارتفاع السيارة، وظل كما هو 64ر1 متر، وهو ما ساهم في تمتع الجيل الجديد من سيارة بيجو 5008 بمظهر ديناميكي انسيابي. وتمتاز الأيقونة الفرنسية الجديدة بطول 64ر4 متر وقاعدة عجلات بطول 84ر2 متر، وتوفر مساحة لاستيعاب 7 ركاب، ويوجد في صف الجلوس الثاني ثلاثة مقاعد مفردة يمكن ضبطها وخفضها، كما يمكن خلع المقعدين في صف الجلوس الثالث. ولكي يتمكن قائد السيارة من تحميل الأغراض الطويلة من الخلف، والتي قد يصل طولها إلى 20ر3 متر، فإنه يمكن طي مقعد الراكب الأمامي، ويتيح صندوق الأمتعة إمكانية تحميل 1060 لتر من الحقائب والأمتعة بشكل إجمالي. وتوفر شركة بيجو لسيارتها 5008 الجديدة الكثير من تجهيزات الراحة الإضافية، مثل مقاعد التدليك والسقف الزجاجي بانوراما وجهاز الملاحة بتقنية ثلاثية الأبعاد 3D، بالإضافة إلى العديد من الأنظمة المساعدة لأمان السائق وتعزيز سبل الراحة، مثل نظام المساعدة على صف السيارة وكذلك نظام التعرف على الإشارات واللافتات المرورية. وعلى صعيد الجوانب التقنية تتوفر لسيارة بيجو 5008 الجديدة محركات بنزين تغطي نطاق قوة من 96 كيلووات/130 حصان إلى 121 كيلووات/165 حصان، ومحركات ديزل بقوة من 88 كيلووات/120 حصان و 133 كيلووات/180 حصان.

أعلنت شركة تويوتا عن إطلاق الجيل الجديد من سيارتها Proace، الذي يأتي كثمرة للتعاون مع الشركتين الفرنسيتين بيجو وستروين، خلال شهر سبتمبر الجاري. وأوضحت الشركة اليابانية أن الجيل الجديد من سيارتها الخدمية يظهر بموديلات تجارية صندوقية أو مزدوجة الكابينة، وموديل فان للركاب يحمل الاسم الإضافي Verso. وتظهر السيارة بثلاثة أطوال تبدأ من 61ر4 متر وحتى 31ر5 متر، تعتمد على قاعدة عجلات بطول 93ر2 أو 28ر3 متر، لتصل سعة حمولة السيارة إلى 6ر6 متر مكعب، بينما تستوعب الفان 9 أشخاص وحمولة تصل إلى 2932 لتر. وتقدم باقة المحركات المتوفرة للسيارة محركي ديزل سعة 6ر1 أو 0ر2 لتر بمستويين للقوة لكل منهما: 70 كيلووات/95 حصان أو 85 كيلووات/116 حصان و110 كيلووات/150 حصان أو 130 كيلووات/177 حصان. وبفضل هذه القوة الكبيرة تنطلق أسرع نسخ السيارة بسرعة قصوى 170 كلم/س، بينما تستهلك أكثر النسخ اقتصادية 1ر5 لتر/100 كلم، وهو ما ينتج عنه 133 جم/كلم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وتوفر تويوتا لسيارة الركوب ضمن باقات التجهيزات الإضافية مقاعد مفرده يمكن تركيبها عكس اتجاه السير، كما يمكن جمعها بطاولة للمؤتمرات، بالإضافة إلى شاشة Head-up، وأبواب جراره يمكن فتحها عن طريق مستشعرات توجيه.

أعلنت شركة بيجو عن تجهيز سيارتها الصغيرة 208 بمحرك أساسي جديد ثلاثي الأسطوانات. وأوضحت الشركة الفرنسية أن المحرك الجديد 1.2 Puretech 72 يولد قوة 53 كيلووات/72 حصان، وسيحل محل المحرك الحالي بسعة واحد لتر وقوة 50 كيلووات/68 حصان. ويدور المحرك الجديد بعزم أقصى 109 نيوتن متر، ويبلغ متوسط استهلاكه 4.7 لتر/100 كلم، ما يعادل 108 جم/كلم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ويبلغ سعر السيارة الصغيرة بيجو 208 مع المحرك الجديد 12 ألف و600 يورو.

ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء، بقيادة قطاع السيارات، في الوقت الذي صعدت فيه أسهم عدد من الشركات مثل مجموعة إل.في.إم.إتش للسلع الفاخرة وبيجو الفرنسية بعد إعلان نتائج الأرباح، بينما هبط سهم دويتشه بنك بعد بيانات ضعيفة. وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4% عند الإغلاق، كما صعد المؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى بنفس النسبة، وتصدر قطاع السيارات قائمة القطاعات الرابحة حيث ارتفع 2.2% بعد نشر تقرير جيد من شركة بيجو الفرنسية التي قفز سهمها 9.5%. وجاء سهم دويتشه بنك ضمن أكبر الخاسرين، إذ هبط أكثر من 3%، بعدما انخفضت الإيرادات بشدة في الربع الثاني.

كشفت شركة بيجو النقاب عن الموديل الخاص Style من سيارتها 108، التي تنتمي لفئة الموديلات الصغيرة. وأوضحت الشركة الفرنسية أن الموديل الخاص Style يتميز من خلال العناصر التصميمية الخارجية والمصنوعة من الكروم مثل أشرطة الزينة وأغطية المرايا، فضلاً عن الزجاج المعتم على الجوانب والمؤخرة. وتزخر المقصورة الداخلية بمكيف هواء وراديو وتجهيزة للتحدث الحر، بالإضافة إلى شاشة لمسية لعرض وظائف الهاتف الذكي. وتمتاز النسخة Top Style بسقف كهربائي متحرك. ويبدأ سعر الموديل الخاص Style من السيارة الصغيرة 108 من 11 ألف و800 يورو و13 ألف و150 يورو للنسخة Top Style. وتقدم بيجو لسيارتها، التي تتوفر بثلاثة أو خمسة أبواب، محركين من 3 أسطوانات بقوة 51 كيلووات/69 حصان و60 كيلووات/82 حصان.

تعتزم شركة بيجو كشف النقاب عن الجيل الجديد من سيارتها 3008 خلال فعاليات معرض باريس الدولي للسيارات في الفترة من 1 إلى 16 أكتوبر القادم. وأوضحت الشركة الفرنسية أن الجيل الثاني من سيارة الأراضي الوعرة المدمجة يعتمد على منصة جديدة؛ لذا فإنه يأتي بحجم أكر ومزيد من الرحابة، فضلاً عن خسارة 100 كلج ليبلغ وزن السيارة 1325 كلج. وأشارت بيجو إلى أن سيارتها الجديدة يصل طولها إلى 4.45متر، كما زادت سعة صندوق الأمتعة بنحو 20%، لتصل إلى 520 لتراً. وعلى صعيد الدفع، توفر بيجو للجيل الجديد باقة من أكثر محركات فئتها اقتصادية، تتألف من محركين بنزين وأربعة محركات ديزل بسعة حجمية من 1.2 إلى 2.0 لتر، وتغطي نطاق قوة يمتد من 74 كيلووات/100 حصان إلى 132 كيلووات/180 حصان. ولم تكشف بيجو عن معدلات استهلاك السيارة حتى الآن، ولكنها تَعد بأن تتراوح قيم انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لمحركات الديزل بين 100 و 121 جم/كلم، و115 جم/كلم بالنسبة لمحركات البنزين. وتزخر السيارة 3008 الجديدة بباقة موسعة من أحدث التجهيزات والصيحات التقنية؛ حيث حازت سيارة الأراضي الوعرة على مقصورة القيادة المعروفة باسم i-Cockpit، مع مقود صغير وشاشة رقمية كبيرة وشاشة لمسية، بالإضافة إلى أنظمة المساعدة المعتادة، وبعض الإضافات القليلة، منها نظام صوتي مطور وموزع العطر ومقاعد التدليك. ومن المقرر أن تطرح بيجو الجيل الجديد في الأسواق عقب انتهاء المعرض بفترة قصيرة، غير أنها لم تفصح عن الأسعار حتى الآن.

أزاحت شركة "دي إس" الستار عن سيارتها الاختبارية الكهربائية E-Tense خلال فعاليات معرض جنيف الدولي للسيارات والممتد حتى الثالث عشر من الشهر الجاري. وأوضحت الشركة الفرنسية التابعة لمجموعة بيجو/ستروين أن السيارة الجراند توريزم تعتمد على هيكل أحادي مصنوع من ألياف الكربون بطول 4.72 متر وعرض 2.08 متر وارتفاع 1.29 متر. وتتمتع السيارة ثنائية الأبواب بشخصية رياضية ترسم ملامحها فتحات التهوية الكبيرة وناشر الهواء المميز بالخلف، بينما تتخلى السيارة عن الزجاج الخلفي، وتعتمد بدلاً منه على كاميرات وشاشات عرض. وينبض بداخل السيارة الاختبارية E-Tense محركان كهربائيان يدفعان المحور الخلفي بقوة 296 كيلووات/402 حصان، مع عزم دوران أقصى 516 نيوتن متر. كما تضمن بطارية الليثيوم أيون سعة 53 كيلووات/ساعة المركبة بأرضية السيارة إمداد المحركين بالطاقة اللازمة لمسافة سير تصل إلى 360 كلم. وتنطلق السيارة البالغ وزنها 1.8 طن من الثبات إلى سرعة 100 كلم/ساعة في غضون 4.5 ثانية فقط، بينما تقف سرعتها القصوى عند حاجز 250 كلم/ساعة. ومن ناحية أخرى، تنطق السيارة الاختبارية E-Tense باللغة التصميمية لموديلات دي إس المستقبلية، كما أن الشركة الفرنسية لا تستبعد أن تدخل السيارة ضمن جدول انتاج قياسي صغير.

كشفت شركة بيجو النقاب عن الموديل الجديد من سيارتها 2008 خلال فعاليات معرض جنيف الدولي للسيارات والممتد حتى الثالث عشر من الشهر الجاري. وأوضحت الشركة الفرنسية أن السيارة 2008 المدمجة، التي تنتمي لفئة الموديلات الرياضية متعددة الأغراض SUV، تطل بوجه جديد ورفارف عريضة مطلية باللون الأسود، لتتمتع بطابع أكثر شراسة. ويتوفر الموديل الجديد بباقة محركات تضم ثلاثة محركات بنزين وثلاثة أخرى تعمل بوقود الديزل تغطي نطاق قوة يمتد من 60 كيلووات/82 حصان إلى 96 كيلووات/130 حصان، مع معدل استهلاك يتراوح بين 3.5 لتر و4.9 لتر/100 كلم، ما يعادل 90 إلى 114 جم/كلم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وتزخر بيجو 2008 الجديدة بباقة موسعة من الأنظمة المساعدة، منها برنامج تعزيز الاتزان الإلكتروني، الذي يساعد على زيادة قوة الجر على التضاريس الوعرة مثل الثلوج والرمال، وهو ما يعوض عدم تجهيز السيارة بنظام الدفع الرباعي. وتعتمد السيارة أيضاً على باقة من أنظمة المعلومات والأنظمة المساعدة، مثل مساعد الكبح الاضطراري، وكاميرا الرجوع للخلف، والتقنيات اللازمة لتوصيل الهواتف الذكية. كما يشهد برنامج التجهيزات انضمام خط التجهيزات الرابع GT، والذي يضفي لمسة رياضية على السيارة؛ حيث يتم استبدال الأجزاء المصنوعة من الكروم بأجزاء مطلية باللون الأسود، بينما تتألق المقصورة الداخلية باللونين الأحمر والأسود. ولم تفصح بيجو حتى الآن عن أسعار الموديل الجديد من سيارتها 2008 المدمجة.