أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم مرتفعاً 250 نقطة ليستقر فوق مستوى 12384 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 25.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 949.8 مليون ريال ونفذت 10172 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية ارتفاعات ،وتم التداول على 42 شركة حققت 31 شركة منها ارتفاعات وانخفضت 10 شركات وبقيت شركة واحدة دون تغير. وتم التداول في قطاع البنوك على 6.1 مليون سهم ونفذت 3238 صفقة وقطاع الخدمات 1.4 مليون سهم ونفذت 793 صفقة وقطاع الصناعة 1.5 مليون سهم ونفذت 284 صفقة وقطاع العقارات 8.1 مليون سهم ونفذت 284 صفقة. وقطاع العقارات 8.1 مليون سهم ونفذت 2577 صفقة وقطاع الاتصالات 6.4 مليون سهم ونفذت 1309 صفقات وقطاع النقل 1.3 مليون سهم ونفذت 424 صفقة. والملاحظ أن السوق تمكن من تسجيل ارتفاع للجلسة الثانية على التوالي جعل مؤشر الأسعار يدعم تواجده قرب مستوى 12400 نقطة. وبالتالي فإن المكاسب المحققة في الجلستين الأخيرتين مكنت السوق من تجاوز التراجعات التي لحقته نتيجة عمليات جني الأرباح التي شهدها في الجلسات السابقة.

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 180 نقطة ليستقر قرب مستوى 11489 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 12.6 مليون سهم وقيمة التعاملات 560.7 مليون ريال ونفذت 6756 صفقة. وسجلت كل المؤشرات القطاعية انخفاضات، وتم التداول على 43 شركة حققت 8 شركات ارتفاعات وانخفضت 28 شركة وبقيت 7 شركات دون تغير.وتم التداول في قطاع البنوك على 2.9 مليون سهم ونفذت 2114 صفقة وقطاع الخدمات 594 ألف سهم ونفذت 433 صفقة وقطاع الصناعة 1.5 مليون سهم ونفذت 1436 صفقة وقطاع التأمين 959 ألف سهم ونفذت 258 صفقة. وقطاع العقارات 3.1 مليون سهم ونفذت 1066 صفقة وقطاع الاتصالات 2.3 مليون سهم ونفذت 1042 صفقة وقطاع النقل 1.1 مليون سهم ونفذت 407 صفقات. والملاحظ أن مؤشر بورصة قطر للأسعار لم يتمكن خلال جلسة اليوم تجاوز موجة التراجعات، هذا وقد قام المساهمون القطريون بالشراء اليوم مقابل إقدام المحافظ الأجنبية على البيع.

أقفل مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم منخفضاً 147 نقطة ليستقر فوق مستوى 11669 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 10.5 مليون سهم وقيمة التعاملات 414.4 مليون ريال ونفذت 5569 صفقة. وسجلت كل المؤشرات القطاعية انخفاضات، وتم التداول على 43 شركة حققت 7 شركات ارتفاعات وانخفضت 36 شركة. وأكد طه عبدالغني مدير عام بشركة نماء للاستشارات الاقتصادية أن السوق قادر على استرجاع نسق الارتفاع خلال الفترة القادمة عقب التراجعات التي سجلها. وأعرب أن أسعار الأسهم الحالية تشكل فرصة جيدة للشراء. وأكد المستثمر أحمد الشيب أن السوق قادر على العودة مجددا للارتفاع، موضحاً أن التراجعات تعتبر طبيعية وهي تساعد السوق على التقدم مجدداً، نظراً لكون أسعار بعض الأسهم بلغت مستويات سعرية تفتح شهية المستثمرين للإقبال عليها وشرائها. وتم التداول في قطاع البنوك على 2.6 مليون سهم ونفذت 1904 صفقات وقطاع الخدمات 736 ألف سهم ونفذت 425 صفقة وقطاع الصناعة مليون سهم ونفذت 1091 صفقة وقطاع التأمين 322 ألف سهم ونفذت 141 صفقة. وقطاع العقارات 2.3 مليون سهم ونفذت 968 صفقة وقطاع الاتصالات 3 ملايين سهم ونفذت 968 صفقة وقطاع النقل 525 ألف سهم ونفذت 269 صفقة.والملاحظ أن مؤشر بورصة قطر للأسعار لم يتمكن من تجاوز حالة التي التراجعات التي يشهدها منذ عدة جلسات، وتأتي الانخفاضات عقب موجة الارتفاعات التي شهدتها البورصة في الفترة السابقة. والتي وصل خلال مؤشر الأسعار إلى مستويات سعرية لم يسجلها من قبل. وقد رافقت تلك الارتفاعات مكاسب كثيرة للسوق حيث بلغت أحجام التعاملات في جلسة واحدة أكثر من 4 مليارات ريال. وهو رقم لم تسجلها مقصورة التداولات من قبل، ورغم التراجعات التي تشهدها السوق فإن المؤشر قادر على تجاوز هذه الفترة في ظل وجود رغبة حقيقية لدى المساهمين للشراء، خاصة أن نتائج أعمال الشركات للنصف الأول قد تعطي شحنة معنوية لفائدة المستثمرين للإقبال على الشراء والاستفادة من تراجع أسعار عدد من الأسهم.

سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأحد، انخفاضاً بقيمة 07ر147 نقطة، أي ما نسبته 24ر1%، ليصل إلى 11 ألفاً و43ر669 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 10 ملايين و570 ألفاً و537 سهماً بقيمة 414 مليوناً و438 ألفاً و95ر556 ريال نتيجة تنفيذ 5569 صفقة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 59ر34 نقطة أي ما نسبته 1.15% ليصل إلى ألفين و25ر979 نقطة. وفي جلسة اليوم ارتفعت أسهم 7 شركات وانخفضت أسعار 36.. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 636 ملياراً و954 مليوناً و374 ألفاً و54ر495 ريال.

واصلت المحافظ الأجنبية مبيعاتها الصافية للأسبوع الثاني على التوالي، في الوقت الذي تقلصت فيه أحجام التداولات الكلية بنسبة 28.3% إلى 2.3 مليار ريال، وبمتوسط 451.7 مليون ريال يومياً. وأدى ذلك إلى تراجع المؤشر العام بنحو 637.3 نقطة وبنسبة 5.1%، ليهبط دون مستوى 12 ألف نقطة لأول مرة منذ نهاية شهر مارس الماضي. كما انخفض مؤشر جميع الأسهم بنسبة 4.83% وانخفضت كل المؤشرات القطاعية، وخسرت الرسملة الكلية نحو 37.8 مليار ريال.. وقد شهد الأسبوع مجموعة من الأخبار المتفرقة التي لم يكن لها تأثير يُذكر على الأسعار باستثناء ما خص الدوحة للتأمين ومن هذه الأخبار: حصول الدوحة للتأمين على موافقة على إنشاء شركة تأمين في دبي، ونجاح التجاري في إصدار أوراق دين بـ 750 مليون دولار، وإعلان قطر للوقود عن وضعها اللمسات الأخيرة على خطتها الخمسية للتوسع. كما حددت أربع شركات مواعيد الإفصاح عن نتائجها نصف السنوية وهي الوطني والأهلي والإسلامية القابضة وقطر للتأمين.تقدم المجموعة للأوراق المالية فيما يلي تقريرا عن تداولات بورصة قطر في الأسبوع المنتهي يوم 26 يونيو 2014، مع بيان أخبار الشركات ذات العلاقة والعوامل الاقتصادية والمالية المؤثرة.الأسعار والمؤشرات انخفض المؤشر العام في الأسبوع الماضي بنحو 637.3 نقطة وبنسبة 5.12%، ليصل عند إقفال الخميس إلى مستوى 11816.5 نقطة، وانخفض مؤشر جميع الأسهم بنحو 153.1 نقطة وبنسبة 4.83% إلى مستوى 3013.8 نقطة. ومن حيث المرتفعين والمنخفضين، انخفضت أسعار أسهم 36 شركة، ارتفعت أسعار أسهم 7 شركات فقط.المؤشرات القطاعيةكما انخفضت كل المؤشرات القطاعية بنسب عالية باستثناء مؤشر قطاع التأمين الذي انخفض بنسبة 0.27% فقط، في حين انخفض مؤشر قطاع البنوك بنسبة 6.24%، ثم مؤشر قطاع العقارات بنسبة 4.89%، فمؤشر قطاع الاتصالات بنسبة 4.80%، فمؤشر قطاع النقل، بنسبة 4.06%، فمؤشر قطاع الصناعة بنسبة 4.03%، ثم مؤشر قطاع شركات السلع والخدمات بنسبة 2.56%. وقد كان سعر سهم السينما أكبر المنخفضين بنسبة 27.95% - بعد أسبوعين من تسجيله أكبر الارتفاعات -، وتلا ذلك سعر سهم المستثمرين بنسبة 13.93%، فسعر سهم أزدان بنسبة 11.97%، ثم سعر سهم فودافون بنسبة 8.42%، فسعر سهم الخليج التكافلي بنسبة 8.05%، فسعر سهم الوطني بنسبة 7.95%. وفي المقابل كان سعر سهم العامة للتأمين أكبر المرتفعين بنسبة 5.04%، يليه سعر سهم الإسلامية للتأمين بنسبة 2.26%، ثم سعر سهم الدوحة للتأمين بنسبة 1%، فسعر سهم الإجارة بنسبة 0.96%، فسعر سهم الميرة بنسبة 0.65%، فسعر سهم السلام بنسبة 0.29%.السيولةانخفاض التداولات الأسبوعية إلى 2.26 مليار ريال، والرسملة الكلية تخسر 37.8 مليار.انخفض إجمالي حجم التداول بنسبة 28.3% إلى 2.26 مليار ريال، وانخفض المتوسط اليومي إلى 451.7 مليون ريال مقارنة بـ 630.1 مليون ريال في الأسبوع السابق. وبلغ إجمالي التداول على أسهم أنشط 6 شركات نحو 1.17 مليار ريال، بنسبة 51.7% من الإجمالي، حيث جاء التداول على سهم الريان في المقدمة بقيمة 381 مليون ريال، يليه التداول على سهم الوطني بقيمة 290.7 مليون ريال، ثم التداول على سهم صناعات بقيمة 134.4 مليون ريال، فالتداول على سهم بنك الدوحة بقيمة 122.9 مليون ريال، فسهم بروة بقيمة 122.4 مليون ريال، فسهم الخليج الدولية بقيمة 115.7 مليون ريال. وتبين من ملخص التداولات لكل الأسبوع أن المحافظ الأجنبية قد باعت صافيا للأسبوع الثاني على التوالي بقيمة 197.1 مليون ريال، فيما اشترت المحافظ القطرية صافيا بقيمة 172.4 مليون ريال فقط، واشترى الأفراد القطريون صافيا بقيمة 54.9 مليون ريال، فيما باع الأفراد غير القطريين صافيا بقيمة 30.2 مليون ريال. وخسرت الرسملة الكلية لكل الشركات مجتمعة نحو 37.8 مليار ريال إلى 643.8 مليار ريال.أخبار الشركات1- أعلنت شركــة الكهرباء والماء القطرية توضيحا حول ما نشرته جريدة الشرق بشأن استحواذ شركة نبراس على حصص مشاريع شركة الكهرباء والماء القطرية، جاء فيه بأن الأمر لا يزال في طور الدراسة من جانبهم فقط، علماً بأن شركة الكهرباء والماء القطرية لم تتخذ أي إجراء في هذا الشأن من جانبها ولم يصدر عنها أي تنازل عن أسهمها لصالح شركة نبراس للطاقة.2-أعلنت شركة بروة العقارية أنها وقّعت اتفاقية بيع وشراء أسهم لبيع كامل حصتها في رأسمال شركة بروة الشارع التجاري لصالح شركة لبرقة العقارية، وهي شركة مملوكة بالكامل من شركة الديار القطرية بسعر 9 مليارات ريال. وستحافظ حكومة دولة قطر على حصتها في شركة بروة الشارع التجاري وهي مالكة الحصة المتبقية من رأسمال الشركة (بنسبة 5% من رأسمال الشركة).وقد باشر الفريقان بهذه الصفقة عملاً بالاتفاقية الإطارية الموقعة بين الديار القطرية وشركة بروة العقارية والذي قد تم الإعلان عنها سابقاً. 3- أعلن البنك الأهلي عن إطلاق علامته التجارية الجديدة التي صممت بشكل يعكس عراقة البنك والتزامه الدائم بخدمة عملائه من الأفراد والشركات، فضلاً عن المسؤولية المجتمعية التي يتحملها.4- افتتح مصرف قطر الإسلامي، فرعاً جديداً في مدينة أم صلال، وتأتي هذه الخطوة ضمن إستراتيجيته التوسعية الهادفة إلى الوصول لعملائه في جميع المناطق السكنية والمواقع المهمة في الدولة. ويتميز هذا الفرع بأنه مجهز بمركز خاص لخدمة السيدات ومركز لخدمة عملاء التميز.5- أعلنت أوريدو بأن شركة أوريدو الدولية المالية المحدودة، والمملوكة كلياً لها، تؤكد أنها سوف تقوم بسداد الفوائد على سنداتها وفقاً لبرنامج GMTN يوم 31 يوليو 2014.6- حدد الوطني 8 يوليو موعدا للإفصاح عن بيانات النصف الأول، كما أعلن كل من البنك الأهلي والإسلامية للأوراق المالية عن عزمهما الإفصاح يوم 9 يوليو، فيما حددت قطر للتأمين يوم 13 يوليو.7- أعلن الرئيس التنفيذي لقطر للوقود الملامح الرئيسية للخطة الخمسية القادمة (2014 - 2018) التي تقوم قطر للوقود بإعدادها وذلك انطلاقاً من مفاهيم رؤية قطر 2030.8- أعلن التجاري عن نجاح وإتمام عملية إصدار لأوراق دين غير مضمونة من الدرجة الأولى بقيمة 750 مليون دولار أمريكي لمدة خمس سنوات وذلك بموجب برنامج إصدار أوراق الدين الأوروبية المتوسطة الأجل (بقيمة 5 مليارات دولار). وقد تجاوزت قيمة طلبات الاكتتاب 3.2 مليار دولار، وتم إصدار أوراق الدين بسعر 117 نقطة أساس فوق متوسط أسعار المقايضة وستدفع فائدة مقدارها 2.875% سنوياً. وسيتم استخدام صافي عائد الإصدار لأغراض تمويلية عامة من أجل دعم الخطط التنموية للبنك.9- أعلنت شركة الدوحة للتأمين عن حصولها على الموافقة المبدئية من مصرف قطر المركزي على قيام الشركة بالبدء بإجراءات طلب ترخيص تأسيس شركة جديدة مقرها مركز دبي المالي العالمي يكون من صلب الأعمال المناطة بها الاكتتاب في أخطار التأمين وإعادة التأمين.العوامل الاقتصادية والمالية المؤثرة1- صدرت قبل أسبوع الميزانية المجمعة للبنوك لشهر مايو، وقد أظهرت ارتفاع الموجودات بنحو1.2 مليار ريال إلى 951.9 مليار ريال، وانخفاض ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 2.2 مليار لتصل إلى 235.6 مليار ريال، وانخفضت جملة الدين العام بنحو 5.9 مليار إلى 341.1 مليار ريال، بما فيها السندات والأذونات. واستقرت ودائع القطاع الخاص عند مستوى 303.3 مليار ريال، في الوقت الذي ارتفعت فيه قروضه بنحو2 مليار إلى 300.4 مليار ريال.3- انخفض سعر نفط الأوبك يوم الخميس بنحو 1.17 دولار دون إقفال الخميس السابق إلى مستوى 109.39 دولار للبرميل. وبذلك انخفض الفارق عن السعر التأشيري للموازنة البالغ 65 دولارا للبرميل إلى 44.39 دولار للبرميل، وهو ما رفع الفائض الأسبوعي للموازنة وفق تقديراتنا إلى 1104 ملايين ريال.4- انخفض مؤشر داو جونز على ضوء تراجع معدل النمو الاقتصادي وخسر نحو بنحو 95 نقطة إلى مستوى 16852 نقطة، وانخفض سعر صرف الدولار إلى مستوى 1.3649 دولار لكل يورو، وإلى مستوى 101.42 ين لكل دولار، وارتفع سعر الذهب بنحو دولار واحد إلى مستوى 1316 دولارا للأونصة.

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 284 نقطة ليستقر فوق مستوى 11816 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 9.9 مليون سهم وقيمة التعاملات 531.5 مليون ريال ونفذت 6247 صفقة. وسجلت كل المؤشرات القطاعية انخفاضات ، وتم التداول على 43 شركة حققت 5 شركات ارتفاعات وانخفضت 35 شركة وبقيت 3 شركات دون تغير. وأكد رجل الأعمال شريدة الكعبي أن المؤشرات الإقتصادية الداخلية إيجابية وهي تشجع على الإستثمار في الأسهم، ولكن العوامل الخارجية لها تأثير على أسواق المال. وأضاف أن التراجع لم يقتصر على السوق القطري فقط بل شمل أسواقاً أخرى في المنطقة. وأكد المستثمر سعيد الصيفي أن انخفاض مؤشر الأسعار كان متوقعاً ولكن ليس بهذه الحدة نظراً للإرتفاعات القوية التي سجلها في الفترة السابقة. وأعرب أن هذه التراجعات تحدث فرصاً إستثمارية جديدة وتدفع بالمساهمين للإقبال أكثر على الشراء.وتم التداول في قطاع البنوك على 3.7 مليون سهم ونفذت 2406 صفقات وقطاع الخدمات 795 ألف سهم ونفذت 536 صفقة وقطاع الصناعة 1.4 مليون سهم ونفذت 1484 صفقة وقطاع التأمين 383 ألف سهم ونفذت 153 صفقة. وقطاع العقارات 2.1 مليون سهم ونفذت 955 صفقة وقطاع الاتصالات 1.1 مليون سهم ونفذت 463 صفقة وقطاع النقل 345 ألف سهم ونفذت 250 صفقة.

أعلنت بورصة قطر عن مواعيد الدوام الرسمي بها خلال شهر رمضان المبارك. وذكرت البورصة في بيان صادر عنها اليوم ونشر على الموقع الالكتروني أنه تقرر أن تظل فترة التداول كما هي عليه دون أي تغيير، بحيث تكون تلك الفترة من الساعة 09:30 صباحا وحتى الساعة 1:15 ظهراً، تسبقها فترة ما قبل الافتتاح من الساعة 09:00 وحتى الساعة 09:30 وأشار البيان إلى أنه بالنسبة لجميع الأعمال والخدمات الأخرى فإن مواعيد الدوام الرسمية ستكون من الساعة 08:30 وحتى الساعة 1:30 ظهراً من الأحد إلى الخميس.

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار جلسة تداولات اليوم على انخفاض مقداره 222.52 نقطة أي ما نسبته 1.81 % ليستقر عند مستوى 12100.93 نقطة، فيما شهدت الجلسة تحسناً في قيم وأحجام التعاملات، حيث شهدت الجلسة أمس تناقل ملكية أكثر من 11.3 مليون سهم بقيمة تناهز 580 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8011 صفقة في مختلف القطاعات. العمادي: الإنخفاض الحالي نتيجة المضاربات والمستقبل للمستثمر متوسط وطويل المدى واعتبر عدد من رجال الأعمال والمستثمرين لبوابة الشرق أن التراجعات التي شهدتها البورصة خلال الفترة الأخيرة هي تراجعات طبيعية وعادية بعد موجة الإرتفاعات غير المسبوقة التي شهدتها البورصة في الفترة الماضية، مؤكدين أن وضع السوق مطمئن ولا توجد أي مخاوف من هذه التراجعات ومستويات أسعار أسهم الشركات المدرجة بالبورصة مشجعة للإستثمار.قطر .. الإستثمار الآمنأضاف هؤلاء أن الاستثمار في السوق المالي القطري يعتبر إستثماراً آمناً ويحقق عوائد كبيرة، مشيرين إلى أن التراجعات الحالية مرتبطة بما تشهده أسواق المنطقة من تراجعات وتؤثر هذه الأسواق بحالة عدم الإستقرار السياسي في العالم، هذا بالإضافة إلى أن الموسم الحالي هو موسم هدوء في السوق بشكل عام نتيجة الصيف وقرب حلول شهر رمضان المبارك، مشددين على أنه رغم ذلك يظل الإستثمار في بورصة قطر إستثماراً إستراتيجياً ويحقق عوائد جيدة، خصوصاً في ظل مستويات النمو القوية التي يحققها الإقتصاد القطري والنتائج الإيجابية ومعدلات النمو القوية في أعمال الشركات المساهمة، هذا بالإضافة إلى دخول السوق في منظومة الأسواق الناشئة، وهي عوامل كلها ستعزز الاستثمار المحلي والأجنبي في البورصة في الفترة القادمة.وضع طبيعيفي البداية أكد رجل الأعمال السيد عبد العزيز العمادي أن وضع السوق في الفترة الحالية وضع طبيعي، مشيراً إلى أن التراجعات التي يشهدها تأتي بعد موجة إرتفاعات قوية وغير مبررة، وبالتالي فإن السوق الآن في مرحلة تعديل وضعه، هذا بالإضافة إلى أن الموسم ليس موسم إفصاحات. أضاف العمادي أن الهبوط الحالي هو نتيجة المضاربات وعمليات جني الأرباح بعد الإرتفاعات القوية وليس نتيجة معطيات مدروسة أو مؤشرات فنية، وبالتالي فإن المستقبل هو للمستثمر متوسط وطويل المدى، خصوصاً أن مستويات أسعار أسهم بعض الشركات مازالت مستويات سعرية جيدة للشراء، لافتاً إلى أن السوق بها سيولة جيدة ولا تعاني من أي شح فيها، داعياً إلى الابتعاد عن المضاربات، والنظر إلى المؤشرات والمعطيات الفنية للسوق ولأسهم الشركات المدرجة، مشيراً إلى أن الوضع الاقتصادي القطري ممتاز وهو الأفضل على المستوى الإقليمي والعالمي، حيث إن اقتصادنا يحقق معدلات نمو كبيرة، هذا بالإضافة إلى أن الشركات القطرية تحقق معدلات نمو جيدة وهو ما سيعود بالفائدة على المستثمرين في هذه الشركات مع نهاية العام. واعتبر العمادي أن الوضع مبشر والسوق ستعاود الارتفاع في ظل المشاريع العلاقة التي يتم تنفيذها وفي ظل جاذبية السوق القطري للاستثمارات المحلية والإقليمية والعالمية، مشيرا إلى أن الفرصة المناسبة في ظل ارتفاع أسعار الأراضي وصعوبة الاستثمار في القطاع العقاري هو الاستثمار متوسط وطويل المدى في أسهم الشركات المدرجة بالبورصة. ترابط الأسواق العالميةمن جانبه شدد المستثمر فوزي عبدالله إبراهيم على أن وضع السوق جيد، والتراجعات التي يشهدها هي تراجعات منطقية وطبيعية بعد الارتفاعات القياسية في الفترة الماضية، هذا بالإضافة إلى ما تشهده أسواق المنطقة والعالم من تراجعات، والجميع يعلم مدى ترابط الأسواق وتؤثر بعضها ببعض. أكد فوزي عبدالله أن وضع السيولة في السوق جيد ولا توجد حملة بيوع قوية بل العكس فإن الحاصل في السوق اليوم هو عمليات مضاربة وتعديل أوضاع بعد موجة الارتفاعات القوية، وهو ما يجعلني أنصح المستثمرين بالابتعاد عن هذه المضاربات وضرورة التريث في عمليات البيع، لأن من يحتفظ بأسهمه هو الذي سيكسب بعد تجاوز هدوء الصيف ورمضان، متوقعا أن يعاود السوق المالي نشاطه وارتفاعه بعد شهر سبتمبر القادم، مشيراً إلى أنه لا توجد مخاوف في السوق القطري بل العكس فإن المستقبل هو للاستثمار في هذا السوق، خصوصا في المعطيات الاقتصادية الممتازة التي يتميز بها الاقتصاد القطري ومعدلات النمو القوية التي تحققها الشركات المساهمة وقطاع الأعمال في قطر بشكل عام، هذا بالإضافة إلى الأمن والاستقرار التي تنعم بهما دولة قطر.الإستثمار في الشركات القيادية واعتبر فوزي عبدالله أن أسعار أسهم الشركات القيادية مثل قطر الوطني وصناعات قطر والريان وغيرها مازالت أسعارها السوقية جيدة للاستثمار بالإضافة إلى الشركات الأخرى، وبالتالي فإن السوق القطري زاخر بالفرص الاستثمارية الجيدة ويؤمن فرصا جيدة للمستثمرين متوسطي وطويلي الأجل، فوزي عبدالله: وضع السيولة جيد في السوق ولابد من الابتعاد عن المضاربات والشائعات داعياً إلى الابتعاد عن المضاربات والشائعات، لافتا إلى أن مؤشرات السوق جيد ورسملته التي تتجاوز 700 مليار ريال تعكس قوته، هذا بالإضافة إلى تصنيفه كسوق ناشئة وهي عوامل كلها تعزز جاذبية ومستقبل الاستثمار في هذا السوق وما يحققه من عوائد جيدة للمستثمرين.هذا وقد شهدت جلسة تداول أمس تراجع أغلب المؤشرات القطاعية، فيما تراجعت أسعار أسهم 30 شركة وارتفعت أسعار أسهم 8 شركات، فيما حافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأربعاء، انخفاضا بقيمة 222.52 نقطة، أي ما نسبته 1.81 بالمئة، ليصل إلى 12 ألفا و100.93 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 11 مليونا و307 ألاف و496 سهما بقيمة 579 مليونا و999 الفا و798.38 ريال نتيجة تنفيذ 8011 صفقة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 53.90 نقطة أي ما نسبته 1.72 بالمئة ليصل إلى 3 آلاف و077.43 نقطة،. وارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 30 شركة ، وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 657 مليارا و100 مليونا و190 ألفا و013.36 ريال.

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 112 نقطة ليستقر فوق مستوى 12323 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 8.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 458.8 مليون ريال ونفذت 5431 صفقة.وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية انخفاضات، وتم التداول على 43 شركة حققت 14 شركة ارتفاعات وانخفضت 28 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير.أكد طه عبدالغني مدير عام بشركة نماء للإستشارات الإقتصادية أن غالبية أسعار الأسهم وصلت إلى مستويات سعرية جيدة للشراء، مضيفاً أن السيولة تعتبر ضمن مستويات معقولة مقارنة بحجم التعاملات خلال نفس الفترة من العام الماضي والتي كانت عند مستوى 200 مليون ريال في الجلسة الواحدة. وأكد المستثمر يوسف أبو حليقة أن التراجع لم يقتصر على بورصة قطر فقط ولكن جميع أسواق المنطقة تعرضت إلى تراجعات. ويرى أن سوق الأسهم القطري غني بالفرص الإستثمارية مما سيرفع من قيمة التعاملات في الفترة القادمة.وتم التداول في قطاع البنوك على 3.1 مليون سهم ونفذت 2002 صفقة وقطاع الخدمات 576.6 ألف سهم ونفذت 495 صفقة وقطاع الصناعة 988 ألف سهم ونفذت 1273 صفقة وقطاع التأمين 534.6 ألف سهم ونفذت 260 صفقة، وقطاع العقارات 1.9 مليون سهم ونفذت 811 صفقة وقطاع الاتصالات 925 ألف سهم ونفذت 382 صفقة وقطاع النقل 362 ألف سهم ونفذت 208 صفقات.

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تعاملات جلسة اليوم منخفضاً 24 نقطة ليستقر فوق مستوى 12436 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 336.8 مليون ريال ونفذت 5191 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية انخفاضات، وتم التداول على 42 شركة حققت 14 شركة ارتفاعات وانخفضت 26 شركة وبقيت شركتان دون تغير. وتم التداول في قطاع البنوك على 2.7 مليون سهم ونفذت 1943 صفقة وقطاع الخدمات 375 ألف سهم ونفذت 336 صفقة وقطاع الصناعة 827 ألف سهم ونفذت 1226 صفقة وقطاع التأمين 141 ألف سهم ونفذت 113 صفقة. وقطاع العقارات 1.6 مليون سهم ونفذت 839 صفقة وقطاع الاتصالات 1.1 مليون سهم ونفذت 535 صفقة وقطاع النقل 245 ألف سهم ونفذت 199 صفقة. والملاحظ أن المساهمين القطريين أقبلوا خلال جلسة اليوم على البيع مقابل مشتريات طفيفة للمساهمين المحليين، ويبقى السوق يحاول البقاء فوق مستوى 12400 نقطة، في ظل عمليات جني الأرباح التي تشهدها السوق منذ عدة جلسات.

سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الإثنين، انخفاضاً بقيمة 10ر24 نقطة، أي ما نسبته 19ر0%، ليصل إلى 12 ألفاً و05ر436 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 7 ملايين و104 آلاف و537 سهماً بقيمة 336 مليونا و810 آلاف و48ر166 ريال نتيجة تنفيذ 5191 صفقة. وفي جلسة اليوم ارتفعت أسهم 14 شركة وانخفضت أسعار 26 شركة، وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 679 ملياراً و958 مليوناً و504 آلاف و22ر044 ريال.

أقفل مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم مرتفعاً أكثر من 6 نقاط ليستقر فوق مستوى 12460 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 8.3 مليون سهم وقيمة التعاملات 351.2 مليون ريال ونفذت 6288 صفقة. وأكد رجل الأعمال سعيد الخيارين أن السوق تمكن خلال جلسة اليوم من تسجيل ارتفاع طفيف، موضحاً أن الانخفاضات التي تعرض لها مؤشر الأسعار في الفترة السابقة تعتبر طبيعية. وأعرب أن العوامل الاقتصادية الداخلية مشجعة وتدفع السوق للارتفاع في قادم الجلسات. وأكد أسامة عبدالعزيز شريك إستشارات مالية في شركة مزارز أن السيولة تراجعت مقارنة بالفترة الماضية في انتظار أن تتدعم خاصة مع بداية الاقتراب من الإعلان عن نتائج أعمال الشركات والبنوك خلال النصف الأول. واعتبر أن السوق يمر بمرحلة هدوء عقب الارتفاعات المتتالية التي سجلها في الفترة الماضية. وتم التداول في قطاع البنوك على 2.6 مليون سهم ونفذت 2233 صفقة وقطاع الخدمات 537 ألف سهم ونفذت 431 صفقة وقطاع الصناعة 1.8 مليون سهم ونفذت 1832 صفقة وقطاع التأمين 203 آلاف سهم ونفذت 202 صفقة. وقطاع العقارات 2.4 مليون سهم ونفذت 1077 صفقة وقطاع الاتصالات 517 ألف سهم ونفذت 314 صفقة وقطاع النقل 287 ألف سهم ونفذت 199 صفقة.

شهد مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال الأسبوع الماضي، عمليات جني أرباح امتدت على غالبية جلسات الأسبوع. وتأتي هذه الانخفاضات عقب الارتفاعات المتتالية التي سجلها السوق في الفترة السابقة، هذا وتبقى أنظار المستثمرين متجهة نحو نتائج أعمال الشركات خلال الربع الثاني التي قد تعطي دفعاً للمؤشر ليسجل مكاسب جديدة. وأكد المستثمر أحمد الشيب أن التراجعات التي سجلها السوق في الجلسات الماضية تعتبر طبيعية، وهو ما يمكن مؤشر الأسعار من استجماع قواه من جديد وتحقيق موجة جديدة من الارتفاعات خلال الفترة القادمة.. واعتبر أن المؤشرات الاقتصادية الداخلية تحفز مناخ الاستثمار وتشجع المساهمين للإقبال أكثر على الشراء.إجمالي الأسهم المتداولةوبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات خلال الأسبوع الماضي 66.7 مليون سهم وقيمة التعاملات 3.1 مليار ريال ونفذت 46935 صفقة.. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية انخفاضات ، وتم التداول على 43 شركة حققت 11 شركة ارتفاعات وانخفضت 31 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 1.2 مليار ريال وقطاع الخدمات 228.2 مليون ريال وقطاع الصناعة 589.5 مليون ريال وقطاع التأمين 190 مليون ريال، وقطاع العقارات 533 مليون ريال وقطاع الاتصالات 279.4 مليون ريال وقطاع النقل 88.7 مليون ريال. تعاملات القطريينوبلغت نسبة تعاملات الأفراد القطريين بالنسبة للقيمة الإجمالية بخصوص عملية الشراء 44% وعملية البيع 40% ،والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 17% وعملية والبيع 16%. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 15% وعملية البيع 16% ،والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 23% وعملية البيع 28% . مرحلة التصحيحوأكد المستثمر عبد الرحمن الهيدوس أن السوق يمر بمرحلة تصحيح مما يحدث حالة من التراجع قد تحدث فرصا استثمارية جديدة.. ويرى أن كل العوامل متوفرة ليتمكن مؤشر الأسعار من استرجاع نسق الارتفاعات في الجلسات القادمة، موضحاً أن الأفراد هم من يتجهون أكثر نحو البيع.مؤشر العائد الإجمالي وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 779 صفقة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 170 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 114 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 142 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 55 نقطة.. ومؤشر أسهم العقارات 149 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 167 نقطة ومؤشر أسهم النقل 60 نقطة، فيما سجل الارتفاع الوحيد في مؤشر أسهم التأمين 34 نقطة.تدوالات كل القطاعات وتم التداول في قطاع البنوك على 19.8 مليون سهم ونفذت 15810 صفقة وقطاع الخدمات 4.9 مليون ريال ونفذت 4113 صفقة وقطاع الصناعة 7.4 مليون سهم ونفذت 10266 صفقة وقطاع التأمين 3.4 مليون سهم ونفذت 2550 صفقة.. وقطاع العقارات 19.7 مليون سهم ونفذت 9079 صفقة وقطاع الاتصالات 8.7 مليون سهم ونفذت 3198 صفقة وقطاع النقل 2.7 مليون سهم ونفذت 1919 صفقة..انخفاض البورصة والملاحظ أن اتجه البورصة غلب عليها الانخفاض في ظل عمليات البيع التي يقدم عليها المساهمون الأفراد مما أدى بمؤشر الأسعار إلى التراجع دون مستوى 12500 نقطة. هذا، ويبقى السوق مؤهلا للارتفاع نظر لاقتراب موعد الإعلان عن نتائج أعمال الشركات خلال النصف الأول ما قد يعطي شحنة معنوية إضافية للمستثمرين للقيام بالشراء.. وتجدر الإشارة إلى أن السوق توفق في الفترة السابقة في تسجيل مكاسب قادت مؤشر الأسعار إلى مستويات سعوية قياسية لذلك فإن البورصة قادرة على استرجاع نسق الارتفاع خلال الفترة القادمة وتجاوز مرحلة جني الأرباح.

في غياب أية تطورات إيجابية يمكن أن تدعم أداء البورصة، ومع تغير دور المحافظ الأجنبية من مشتري صافي خلال الأسابيع السبعة السابقة، إلى بائع صافي خلال الأسبوع الماضي، ومع تقلص حجم المشتريات الصافية للمحافظ القطرية والأفراد القطريين، فإن حجم التداول اليومي قد تقلص مجدداً إلى 3,15 مليار ريال، بمتوسط 630,1 مليون ريال مقارنة. وكانت النتيجة أن واصل المؤشر العام تراجعه للأسبوع الثالث على التوالي، متخطياً عدة حواجز دعم كان آخرها مستوى 12500 نقطة، بخسارة نحو 525 نقطة عن الأسبوع السابق، وانخفض مؤشر جميع الأسهم وست من المؤشرات القطاعية، وخسرت الرسملة الكلية نحو 23,5 مليار ريال إلى 681,6 مليار ريال. وقد شهد الأسبوع الماضي بعض التطورات المحدودة في تأثيراتها على أسعار الأسهم ومنها: انعقاد عمومية فودافون السنوية، واعتمادها توزيع الأرباح على المساهمين مع توقف التداول على السهم يوم الأربعاء، وإعلان بروة عن شراء قطعة أرض في العزيزية بقيمة 120 مليون ريال لتطويرها، وعقد اتفاق بين الفردان للسيارات والمصرف لتوفير حلول تمويل إسلامية لزبائن سيارات بي إم دبليو، وفرع المصرف في لندن يعرض تقديم تمويلات عقارية للقطريين في بريطانيا. كما صدرت يوم الخميس بيانات الميزانية المجمعة للبنوك عن شهر مايو وأظهرت استقرار إجمالي الموجودات بدون تغير يُذكر، كما أظهرت بيانات الإحصاء ارتفاع معدل التضخم إلى 3,4%، وتقدم المجموعة للأوراق المالية فيما يلي تقريرا عن تداولات بورصة قطر في الأسبوع المنتهي يوم 19 يونيو 2014، مع بيان أخبار الشركات ذات العلاقة والعوامل الاقتصادية والمالية المؤثرة.الأسعار والمؤشرات: انخفض المؤشر العام في الأسبوع الماضي بنحو 525,1 نقطة وبنسبة 4,05%، ليصل عند إقفال الخميس إلى مستوى 12453,8 نقطة، وانخفض مؤشر جميع الأسهم بنحو 114,6 نقطة وبنسبة 3,5% إلى مستوى 3166,9 نقطة، ومن حيث المرتفعين والمنخفضين، انخفضت أسعار أسهم 31 شركة، وارتفعت أسعار أسهم 11 شركة، واستقر سعر سهم شركة الإسمنت بدون تغير عن الأسبوع السابق، وقد ارتفع مؤشر قطاع التأمين بنسبة 1%، في حين انخفضت باقي المؤشرات القطاعية، فانخفض مؤشر قطاع الاتصالات بنسبة 9,43%، ثم مؤشر قطاع العقارات بنسبة 5,47%، فمؤشر قطاع البنوك بنسبة 4,49%، ثم مؤشر قطاع النقل بنسبة 2,64%، ثم مؤشر قطاع الصناعة بنسبة 1,25%، فمؤشر قطاع السلع والخدمات بنسبة 0,8%. وقد كان سعر سهم أوريدو أكبر المنخفضين بنسبة 11,8%، وتلا ذلك سعر سهم مزايا بنسبة 8,22%، فسعر سهم بروة بنسبة 7,86%، فسعر سهم المصرف بنسبة 7,01%، فسعر سهم الميرة بنسبة 6,43%، فسعر سهم الخليجي بنسبة 5,88%. وفي المقابل كان سعر سهم السينما أكبر المرتفعين-للأسبوع الثاني على التوالي- بنسبة 21,54%، يليه سعر سهم السلام بنسبة 7,54%، ثم سعر سهم أعمال بنسبة 3,92%، فسعر سهم المناعي بنسبة 3,54%، فسعر سهم الخليج التكافلي بنسبة 3,07%، ثم سعرسهم العامة للتأمين بنسبة 1,71%.الرسملة الكلية تخسر 23,5 مليار:انخفض إجمالي حجم التداول في الأسبوع الماضي بنسبة 22,1% إلى 3,15 مليار ريال، وانخفض المتوسط اليومي إلى 630,1 مليون ريال مقارنة بـ 808,6 مليون ريال في الأسبوع السابق. وبلغ إجمالي التداول على أسهم أنشط 6 شركات نحو 1,6 مليار ريال، بنسبة 50,8% من الإجمالي، حيث جاء التداول على سهم الريان في المقدمة بقيمة 500,7 مليون ريال، يليه التداول على سهم الوطني بقيمة 303,2 مليون ريال، فالتداول على سهم بروة بقيمة 265,3 مليون ريال، فالتداول على سهم الخليج الدولية بقيمة 194,2 مليون ريال، فسهم صناعات بقيمة 184,2 مليون ريال، فسهم فودافون بقيمة 153,5 مليون ريال، وتبين من ملخص التداولات لكل الأسبوع أن المحافظ الأجنبية قد باعت صافي لأول مرة منذ 7 أسابيع بقيمة 132,7 مليون ريال، فيما اشترت المحافظ القطرية صافي بقيمة 38,6 مليون ريال فقط، واشترى الأفراد القطريون صافي بقيمة 122,1 مليون ريال، فيما باع الأفراد غير القطريين صافي بقيمة 28,2 مليون ريال. وخسرت الرسملة الكلية لكل الشركات مجتمعة نحو 23,5 مليار ريال إلى 681,6 مليار ريال.

انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 525.10 نقطة، أو ما يعادل 4.05% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12,453.76 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 3.34% لتصل إلى 681,6 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 705,1 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 11 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 21 سهماً، وظل سهم واحد من دون تغيير. وكان سهم "قطر للسينما" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 21.52% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات على السهم 100 ألف سهم فقط؛ ليصل بذلك إجمالي مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 43.64%. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "أريد" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 11.80%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 900 ألف سهم، ليصل بذلك إجمالي خسائر السهم منذ مطلع العام إلى 5.25%.وكانت أسهم "أريد"، "مجموعة QNB" و"مصرف الريان" هي أكبر المساهمين في تراجع مؤشر البورصة هذا الأسبوع. حيث ساهم سهم "أريد" في فقدان المؤشر 108.15 نقطة من إجمالي خسائره البالغة 525.10 نقطة خلال الأسبوع. وجاء سهم "مجموعة QNB" في المركز الثاني حيث ساهم بـ89.76 نقطة في خسائر المؤشر. وبالإضافة إلى ذلك، فقد واصل سهم "مصرف الريان" تراجعه وساهم بفقدان المؤشر 81.06 نقطة. وعلى الرغم من هذا التراجع في سعر سهم "مصرف الريان"، إلا أنه يظل أحد أفضل الأسهم أداء منذ مطلع العام 2014 حيث حقق خلال هذه الفترة ارتفاعاً نسبته 63.58%.الأسهم الأكثر مساهمةوعلى الجانب الآخر، كان سهماً "قطر للتأمين" و"الخليج الدولية" هما السهمان الأكثر مساهمة في تقليص خسائر المؤشر. حيث ساهم سهم "قطر للتأمين" بتقليص خسائر المؤشر بمقدار 5.10 نقطة، علماً بأن السهم شهد ارتفاعاً جيداً خلال العام 2014 مع صعوده بنسبة 50.38% منذ مطلع العام. كما ساهم سهم "الخليج الدولية" في تقليص خسائر المؤشر بمقدار 2.68 نقطة خلال الأسبوع الماضي، وقد حقق السهم ارتفاعاً نسبته 92.83% منذ مطلع العام.إجمالي قيمة التداولاتوانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 22.08% ليصل إلى 3,2 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 4 مليارات ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 39.11% من إجمالي قيمة التداولات. وسجل سهم "مصرف الريان" أعلى قيمة تداولات في البورصة خلال الأسبوع، حيث استأثر بتداولات قيمتها الإجمالية 500,7 مليون ريال.إجمالي حجم التداولاتكما انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 33.29% ليصل إلى 66,7 مليون سهم، بالمقارنة مع 100 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 1.03% ليصل إلى 46,935 صفقة بالمقارنه مع 46,458 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية أيضاً في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 29.70% من إجمالي التداولات. واستأثر سهم "مصرف الريان" أيضاً بأعلى حجم تداول في بورصة قطر خلال الأسبوع، بتداولات إجمالية بلغ حجمها 9,6 مليون سهم.المؤسسات الأجنبية وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى السلبية في الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلاله 132,6 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 64,3 مليون ريال في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها من الأسهم القطرية خلاله 122,2 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 71,2 مليون ريال في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 28 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 12,5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم إلى الإيجابية حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلال الأسبوع 38,7 مليون ريال بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 5,7 مليون ريال في الأسبوع السابق. مؤشر البورصةوكسر مؤشر بورصة قطر نمط تحركه بين قمم وقيعان تصاعدية، مع انخفاضه في أربع جلسات من جلسات الأسبوع الخمس. وقد بدأ المؤشر تداولات جلسة الخميس على ارتفاع، ولكنه عاد ليهبط في وقت لاحق من الجلسة ليغلق على مستوى 12,453.76 نقطة، بانخفاض نسبته 1.09%. وبذلك يكون المؤشر قد فقد نحو 4% من قيمته خلال الأسبوع، مع تراجعه دون الحاجز النفسي البالغ 12,500 نقطة. ومع ذلك، نجح المؤشر في التماسك فوق حاجز الدعم الواقع عند مستوى 12,450 نقطة. وإذا تم كسر هذا المستوى، فإن ذلك قد يقود المؤشر لمواصلة هبوطه باتجاه حاجز الدعم القوي التالي الواقع عند مستوى 12,250 نقطة. وقد أغلق المؤشر يوم الخميس عند أدنى مستوى له خلال الجلسة، ما يشير إلى ضعفه وإمكانية مواصلته التراجع عن هذا المستوى. وفي غضون ذلك، واصل مؤشرا القوة النسبية والماكد اتجاههما إلى الأسفل، الأمر الذي يدعم الرؤية السوقية السلبية. وعلى الجانب الآخر، يمثل مستوى 12,600 حاجز مقاومة قويا أمام المؤشر، ومن شأن إغلاقه فوق معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً (الواقع حالياً عند 13,099.58 نقطة) أن يشير إلى انعكاس اتجاهه الهابط قصير المدى.

رفعت بورصة قطر سقف ملكية الأجانب في أسهمها إلى 49 % من 25 %.يأتي ذلك في أعقاب التعليمات التي أصدرها سمو أمير البلاد المفدى لكل الشركات المدرجة في بورصة قطر بزيادة الحد المسموح به لملكية الأجانب في أسهمها إلى 49%. وصدرت التعليمات بعد ادراج بورصة قطرعلى مؤشر ام.اس.سي.ويشمل القرار أيضاً المساواة في المعاملة بين المستثمرين القطريين ونظرائهم من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي الخمس الأخرى.وذكر رامي زيتون رئيس قسم المالية في كلية الاقتصاد والأعمال بجامعة قطر أن السماح للأجانب بامتلاك نسبة أكبر من أسهم الشركات سيؤثر إيجابا على وضع قطر كمركز مالي إقليمي ويعزز موقفها في مواجعة المنافسة على المستوى الإقليمي.وكان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثانى أمير البلاد المفدى رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار قد أصدر توجيهاته الشهر الماضي بالعمل على رفع نسبة تملك غير القطريين فى الشركات المدرجة ببورصة قطر.وقال سعادة السيد على شريف العمادى وزير المالية الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإقتصادية والإستثمار: "إن رفع نسبة تملك غير القطريين في الشركات المدرجة في البورصة سيكون وفقا للإجراءات القانونية المتبعة، وذلك من خلال مساواة مواطني دول مجلس التعاون الخليجي بالمواطنين القطريين من حيث تملكهم لأسهم الشركات المدرجة في بورصة قطر.

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تعاملات جلسة اليوم منخفضاً 137 نقطة ليستقر فوق مستوى 12453 نقطة وبلغت قيمة التعاملات 636.3 مليون ريال. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 13.9 مليون سهم وقيمة التعاملات 636.3 مليون ريال ونفذت 10236 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية انخفاضات، وتم التداول على 43 شركة حققت 14 شركة ارتفاعات وانخفضت 24 شركة وبقيت 5 شركات دون تغير. وأكد رجل الأعمال عبدالعزيز العمادي أن التراجعات التي سجلها السوق خلال الآونة الأخيرة تعتبر طبيعية في ظل الإرتفاعات التي كان قد سجلها في الفترة السابقة. وإعتبر أن إرتفاع مؤشر الأسعار كان مبالغاً فيه نتيجة عمليات المضاربة، وأضاف أن السيولة المتداولة داخل مقصورة التداولات تعتبر معقولة في ظل التراجع الذي يشهده السوق. وأكد المستثمر عبدالهادي الشهواني أن الإنخفاض الذي سجله مؤشر الأسعار لم يكن متوقعاً، وأضاف أن مثل هذه التراجعات تحدث فرصاً إستثمارية جديدة لذلك يرى أن السوق قادر على الإرتفاع في الجلسات القادمة خاصة أن نتائج أعمال الشركات للربع الثاني بدأ يقترب موعد الإفصاح عنها.وتم التداول في قطاع البنوك على 4.1 مليون سهم ونفذت 3473 صفقة. قطاع الخدمات 2 مليون سهم ونفذت 1053 صفقة. قطاع الصناعة 2.1 مليون سهم ونفذت 2490 صفقة. قطاع التأمين 672 ألف سهم ونفذت 423 صفقة.وقطاع العقارات 3.1 مليون سهم ونفذت 1685 صفقة. قطاع الاتصالات 1.4 مليون سهم ونفذت 694 صفقة. قطاع النقل 445 ألف سهم ونفذت 418 صفقة.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بقيمة 7.96 نقطة، أي ما نسبته 0.57 بالمئة، ليصل إلى 12 ألفا و591.32 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 8 ملايين و500 ألف و251 سهما بقيمة 496 مليونا و126 الفا و315.85 ريال نتيجة تنفيذ 7878 صفقة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 21.63 نقطة أي ما نسبته 0.68 بالمئة ليصل إلى 3 آلاف و200.02 نقطة. وارتفعت أسهم 19 شركة وانخفضت أسعار 19 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 689 مليارا و148 مليونا و152 ألفا و182.39 ريالا.

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم، منخفضاً 42 نقطة ليستقر فوق مستوى 12520 نقطة،وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 19.6 مليون سهم، وقيمة التعاملات 913.9 مليون ريال، ونفذت 14193 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية إنخفاضات، وتم التداول على 43 شركة حققت 20 شركة ارتفاعات وانخفضت 20 شركة وبقيت 3 شركات دون تغير. وأكد رجل الأعمال شريدة الكعبي أن الوضع الإقتصادي لدولة قطر ممتاز، حيث يسجل الإقتصاد الوطني أسرع معدلات النمو عالمياً . وأشار إلى أن الأحداث الحاصلة في المنطقة يكون لها انعكاسات على أسواق المال، مضيفاً أن أرباح الشركات المدرجة تعزز مناخ الإستثمار في الأسهم القطرية. وأكد المستثمر يوسف أبو حليقة أن السوق شهد خلال تداولات جلسة اليوم تذبذباً في الأداء، حيث كان العرض أكثر من الطلب ، ثم تمكن مؤشر الأسعار من تقليص حجم الانخفاض في نهاية الجلسة. وأضاف أن التراجعات المسجلة تعطي فرصة للسوق لمعاودة الارتفاع خلال الجلسات القادمة.