رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
رقم قياسي جديد للواردات البريطانية من الغاز القطري

تدفقت الإمدادات القطرية من الغاز الطبيعي في الشبكة البريطانية للغاز، مسجلة أعلى معدلاتها للمرة الثانية على التوالي خلال الأسابيع الأخيرة، حيث وصل ما يقرب من 2 مليون و510 آلاف متر مكعب من الغاز الطبيعي، على متن 11 ناقلة من أضخم الناقلات القطرية المحملة بالغاز، لتكون قطر من أولى الدول التي تصدر الغاز الطبيعي المسال إلى المملكة المتحدة، حيث تقوم بتأمين ما يقرب من 20% من احتياجات بريطانيا من الغاز الطبيعي سنويا. وذكرت هيئة الموانئ البريطانية، ميلفورد هيفين، في تصريح صحفي أن محطة ساوث هوك للغاز استقبلت الناقلات القطرية خلال ال 8 أسابيع الماضية، حيث قامت إدارة محطة ساوث هوك للغاز بتفريغ شحنة كل من الناقلة السمرية، وعنيزة، وأم صلال، والنعمان، والقطارة، بداية من 4 يوليو حتى 27 من يوليو الماضي، وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، كي تزود ملايين من المنازل في جميع انحاء المملكة المتحدة بالغاز الطبيعي، وأشارت الهيئة البريطانية في بيانها الصحفي إلى أن كلا من الناقلة بوسمرة، والخطية، والسافلية، ومروب، والسمرية، والنعمان، قد وصلت إلى محطة ساوث هوك للغاز في الفترة من 3 أغسطس إلى 30 أغسطس الماضي، وقامت إدارة المحطة بوضع الشحنة من الغاز الطبيعي المسال وإعادة تخزينها في الخزانات الملحقة بالمحطة لحين اعادة ضخها في الشبكة البريطانية وفق جدول المخصصات الغازية المرفقة بالحمولات الغازية الواردة إلى المملكة المتحدة. وجدير بالذكر أن محطة ساوث هوك وشركة ساوث هوك للغاز هما من أهم المشروعات الاستراتيجية القطرية البريطانية في مجال الغاز الطبيعي, حيث ان الشركة قد تم انشاؤها في عام 2009 بشراكة بين شركة قطر للبترول الدولية بنسبة 70% وشركة ايكسون موبيل العالمية بنسبة 30% وقد استقبلت محطة ساوث هوك أول ناقلة غاز قطرية في شهر سبتمبر من عام 2009، وكانت الناقلة القطرية تمبك، يذكر أن قطر تقوم بتأمين ما يقرب من 20% من احتياجات بريطانيا من الغاز الطبيعي سنويا.

2050

| 02 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
الاتحاد الأوروبي: اتخذنا إجراءات ضد بريطانيا لمحاولتها التخلي عن أجزاء من اتفاق بريكست

أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم، اتخاذ إجراءات قانونية ضد بريطانيا بعد ما وصفه رفضها التخلي عن خطط لإلغاء بعض بنود اتفاقية بريكست التي تنظم خروج المملكة المتحدة من التكتل. وقالت السيدة أورسولا فون دير لايين رئيسة المفوضية الأوروبية، قررت المفوضية هذا الصباح توجيه رسالة إنذار رسمية للحكومة البريطانية.. هذه الخطوة هي الأولى ضمن إجراءات تتعلق بالإخلال باتفاق بين الطرفين. وأوضحت رئيسة المفوضية الأوروبية أن الرسالة تدعو الحكومة البريطانية لإرسال ملاحظاتها في غضون شهر. وكان النواب البريطانيون تبنوا أمس الأول الثلاثاء مشروع قانون ينظم السوق البريطاني الداخلي اعتبارا من 1 يناير المقبل، وهو مشروع القانون الذي يلغي، من منظور أوروبي، أجزاء من اتفاق انسحاب لندن من التكتل، ومنح الاتحاد الأوروبي بموجبه لبريطانيا مهلة انتهت يوم أمس الأربعاء لإلغاء بنود منه. من جهته أكد متحدث باسم الحكومة البريطانية تمسكها بقرارها بشأن مشروع القانون المذكور . وقال إن لندن سترد رسميا على إجراءات بروكسل في الوقت المناسب ، مضيفا نحتاج لوضع شبكة أمان قانونية لحماية سوق المملكة المتحدة الداخلي وضمان تمكّن الوزراء من تطبيق التزاماتهم حيال ايرلندا الشمالية وحماية مكتسبات عملية السلام.

1154

| 01 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
بوريس جونسون: بريطانيا تمر بمرحلة حرجة في تفشي كورونا

قال السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني، اليوم، إن بلاده تمر بـمرحلة حرجة من تفشي الموجة الثانية من وباء فيروس كورونا /كوفيد-19/. وأكد جونسون، في مؤتمر صحفي بمقر الحكومة في /داونينج ستريت/ بلندن، أنه لن يتوانى في فرض مزيد من القيود في حال احتجنا لذلك لكبح موجة تفشي الوباء. وأشار رئيس الوزراء البريطاني إلى أن الزيادة الكبيرة في أعداد المصابين والوفيات جراء الوباء تظهر مدى أهمية خطة القيود التي وضعناها، مضيفاً أن البلاد باتت مستعدة بشكل أفضل مما كان عليه الحال في شهر مارس الماضي. وتأتي تصريحات جونسون بعد أن بلغت حالات الإصابة اليوم أعلى مستوى لها منذ يوليو الماضي بتسجيل 7108 إصابات جديدة، و71 حالة وفاة، حيث تسعى السلطات الصحية في بريطانيا لإجراء نحو نصف مليون اختبار كشف على الإصابة بالفيروس يوميا بحلول نهاية أكتوبر المقبل. وأعلنت الحكومة البريطانية الأسبوع الماضي فرض عدد من القيود لكبح الموجة الثانية لتفشي الوباء في البلاد، فيما استبعدت فرض حالة إغلاق عام جديدة في الوقت الحالي مثل تلك التي فرضت أواخر شهر مارس الماضي مع الموجة الأولى لتفشي الوباء. وكانت بريطانيا قد فرضت حالة إغلاق عام في البلاد نهاية شهر مارس الماضي، قبل أن تبدأ تدريجيا في تخفيف هذه القيود ابتداء من مطلع شهر يونيو الماضي. جدير بالذكر أن عدد الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا في بريطانيا قد تجاوز 42 ألف حالة.

1861

| 30 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
تايمز: بريطانيا تتجه نحو إغلاق عام في الشمال ولندن استباقاً لموجة كورونا

قالت صحيفة تايمز إن الحكومة البريطانية تتجه نحو فرض حجر عام في شمال بريطانيا وربما لندن، لوقف انتشار وباء فيروس كورونا واستباقا لموجة ثانية. ونقل موقع فرانس 24 عن الصحيفة البريطانية أن إجراءات الحجر الجديدة تشمل إغلاق المطاعم لمدة أسبوعين مبدئيا، كما سيتم منع الأسر إلى أجل غير مسمى من الالتقاء ببعضها في أي مكان مغلق لم تكن فيه بالفعل بموجب الأمر. ونقلت الصحيفة عن مصدر حكومي رفيع قوله إنه سيتم السماح باستمرار فتح المدارس والمتاجر إضافة إلى المصانع والمكاتب التي لا يمكن لموظفيها العمل من المنزل. وكان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون قد صرح في وقت سابق من هذا الأسبوع بأن أي إغلاق عام جديد سيهدد الوظائف وأرزاق الناس والتواصل بين البشر. وفرضت بريطانيا في الأسبوع الماضي تدابير جديدة ألزمت الناس بالعمل من المنزل كلما أمكن وأمرت المطاعم والحانات بالإغلاق مبكرا لمواجهة موجة ثانية سريعة الانتشار من كوفيد-19 مع فرض قيود جديدة قد تستمر ستة أشهر.

2086

| 28 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
محكمة بريطانية تقضي باستمرار عمل شركة "أوبر" في لندن

قضت محكمة ويستمنستر، اليوم، بأحقية شركة أوبر لسيارات الأجرة في مواصلة عملها في لندن، رافضة بذلك الدعوى التي رفعتها هيئة مواصلات لندن ضد الشركة العام الماضي. وقالت المحكمة في حيثيات حكمها إن شركة أوبر أصبحت الآن مشغلا لائقا ومناسبا على الرغم من الإخفاقات السابقة. ومن المقرر أن تعلن المحكمة في وقت لاحق مدة الرخصة الجديدة التي ينبغي منحها للشركة فضلا عن شروط التشغيل. وكانت هيئة مواصلات لندن قد رفضت في عام 2017 تجديد رخصة عمل أوبر، ثم رفعت دعوى ضد الشركة بسبب ثغرة في أنظمتها الإلكترونية تسمح لأشخاص غير مرخصين للعمل كسائقي أجرة بتحميل صورهم والعمل مع الشركة. جدير بالذكر أن نحو 45 ألف مالك سيارة يعملون لدى شركة /أوبر/ في لندن وحدها، حيث تعد الشركة الأكثر استخداما من قبل مستخدمي سيارات الأجرة في العاصمة البريطانية وعموم البلاد.

1902

| 28 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
هل هناك جاسوس بريطاني يسمى بـ"جيمس بوند"؟ .. وثائق بولندية تجيب 

كشفت وثائق نشرها المعهد البولندي للذاكرة الوطنية مؤخراً عن أن عميلاً سرياً بريطانياً يحمل اسم جيمس بوند أرسل إلى بولندا بعد عامين على طرح أول سلسلة أفلام العميل 007. ونقل موقع يورونيوز عن هذه الوثائق أن جيمس ألبرت بوند وصل إلى وارسو في 18 فبراير 1964 ليشغل رسميا منصب حافظ أرشيف في السفارة البريطانية، على ما أظهرت وثائق صادرة عن الجهاز الشيوعي للتجسس المضاد. وبحسب الهيئات الشيوعية، لم يكن بوند المولود في 1928 يشبه نظيره المتخيل الذي يحمل الاسم عينه على الشاشة الكبيرة والمعروف خصوصا بنزواته النسائية ونمط حياته الباذخ. وأشار المعهد البولندي إلى أن جيمس بوند الفعلي كان مهتما بالنساء لكنه كان شديد الحذر ولم يتواصل البتة مع مواطنين بولنديين، وفق ما ورد في الوثائق المنشورة هذا الأسبوع عبر فيسبوك. وقال المعهد إن بوند كان عميلا من رتبة متدنية مع اسم متداول جدا عبر الإعلام، إذ كان العملاء الشيوعيون يعرفونه بالبطل الوهمي. وتشير المحفوظات أيضا إلى أن جيمس بوند الحقيقي حاول التوجه في أكتوبر ونوفمبر 1964 إلى منشآت عسكرية في شرق بولندا قرب الحدود مع الاتحاد السوفياتي آنذاك.. لكن بعد فشل مهمته على ما يبدو، غادر جيمس بوند هذا بولندا في 21 يناير 1965. ولطالما أكد الكاتب إيان فليمينغ مؤلف السلسلة، وهو نفسه عميل سري بريطاني سابق، أنه استوحى اسم بطل قصته من عالم الطيور الأمريكي جيمس بوند الذي كان يملك كتابا عن طيور الكاريبي. وظهر العميل البريطانى 007 على الشاشة الفضية فى عام 1962 عندما لعب الممثل شون كونرى دور الشخصية فى فيلم دكتور نو، مما دفع البعض للاشتباه فى أن الجواسيس البريطانيين ربما كانوا يطلقون نكتة على نظرائهم البولنديين.

3700

| 26 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
رئيس الوزراء البريطاني: 500 مليون جنية إسترليني لبرنامج توفير لقاح ضد كورونا عالميا

قال السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني، إن بلاده ستخصص 500 مليون جنية إسترليني بهدف مشاركة اللقاح المضاد لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتوزيعه على مستوى العالم. وحث جونسون، في كلمته المسجلة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، زعماء العالم على وضع خطط لمنع تفشي الأوبئة في المستقبل، مضيفا أن بريطانيا ستزيد من دعمها المالي لمنظمة الصحة العالمية ليصل إلى 340 مليون جنية إسترليني على مدار السنوات الأربع القادمة. واقترح جونسون إنشاء مراكز عالمية للإنذار المبكر لتحديد الفيروسات والبكتيريا قبل انتقالها من الحيوانات إلى البشر، فضلا عن تحسين وتطوير قدرات تصنيع الأدوية واللقاحات. وأضاف جونسون أنه بعد مرور تسعة أشهر على أزمة تفشي وباء كورونا فإن فكرة المجتمع الدولي باتت مهلهلة، مضيفا أنه بدون توحيد جهودنا ضد عدونا المشترك، فكلنا سيكون خاسرا. واقترح رئيس الوزراء البريطاني أن يتم إنشاء بروتوكولات لمشاركة البيانات الخاصة بالوباء، بالإضافة إلى رفع القيود على تجارة المواد والمنتجات اللازمة لمكافحة الوباء حتى يتسنى مواجهته. جدير بالذكر أن بريطانيا باتت من أكثر الدول المتأثرة بوباء كورونا بعد وفاة نحو 42 ألف مواطن منذ تفشي الوباء في مارس الماضي.

1109

| 26 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
رئيس الوزراء البريطاني: بلغنا نقطة حرجة في ظل تفشي الموجة الثانية لكورونا

قال السيد بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني، إن بلاده بلغت نقطة حرجة في ظل الموجة الثانية لتفشي وباء كورونا /كوفيد ـ 19/. وأشار جونسون، في إفادة له أمام مجلس العموم البريطاني /البرلمان/، إلى أن حكومته ستفرض عددا من القيود لكبح الموجة الثانية لتفشي الوباء في البلاد، من بينها تقليل عدد ساعات عمل المطاعم، وخفض عدد الحاضرين لحفلات الزفاف إلى خمسة عشر شخصا بحد أقصى، وإلزام العاملين بالمحال التجارية ارتداء الكمامات. وأعلن أن الحكومة ستغلظ العقوبات على المخالفين للقواعد الاحترازية من الأفراد وأصحاب الشركات والمحال التجارية، مضيفا أنه من الممكن فرض المزيد من القيود في حال وجود ضرورة لذلك.. مؤكدا أن التدابير الاحترازية الجديدة تهدف لخفض معدل انتقال عدوى الفيروس إلى أقل درجة ممكنة مع تقليل الضرر الواقع على حياة الناس ومعيشتهم إلى أقل درجة ممكنة. وقال رئيس الوزراء البريطاني إن الإجراءات الاحترازية المفروضة لا تعني بأي حال من الأحوال العودة إلى حالة الإغلاق العام التي فرضناها في شهر مارس الماضي، مضيفا أن الجامعات والمدارس والشركات ستبقى مفتوحة. وأوضح جونسون أن الحكومة لا تألو جهدا في تطوير اللقاحات والعلاج وتوفير اختبارات الكشف عن الإصابة بالفيروس، ولكن إن لم نحرز تقدما واضحا فإن القيود التي أعلنتها ربما ستبقى مفروضة لستة أشهر. يأتي ذلك فيما بلغ عدد المصابين بفيروس كورونا اليوم في بريطانيا 4926 حالة، فضلا عن تسجيل 37 حالة وفاة، ليقترب إجمالي عدد الوفيات منذ بدء تفشي الوباء من 42 ألف حالة وفاة في بريطانيا.

759

| 22 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
بعد وصولها لنقطة حاسمة.. بريطانيا تضع خيارين أمام الشعب لمواجهة كورونا

قالت بريطانيا إنها وصلت إلى نقطة حاسمة فيما يتعلق بفيروس كورونا كوفيد 19، مشددة على أن هناك خيارين أمام الشعب لتحديد طريقة تعامل الحكومة مع الوباء خلال الفترة المقبلة. وشهدت حالات العدوى بكوفيد-19 في بريطانيا تزايداً حاداً خلال الأسابيع الأخيرة، حيث سجلت 3899 إصابة اليوم الأحد. ورأى وزير الصحة البريطاني مات هانكوك اليوم الأحد أن بلاده وصلت إلى نقطة حاسمة في مواجهتها لفيروس كورونا، محذراً من احتمال فرض إجراءات عزل عام للمرة الثانية إذا لم يتبع الناس القواعد الحكومية لوقف انتشار المرض، بحسب رويترز. وقال هانكوك لقناة سكاي نيوز تواجه البلاد نقطة حاسمة وأمامنا خيار الخيار هو أنه إما أن يتبع الجميع القواعد... أو سنضطر لاتخاذ مزيد من الإجراءات، مضيفاً في وقت لاحق لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) إن فرض إجراءات عزل عام للمرة ثانية خيار مطروح، متابعاً لا أستبعد الأمر.. لا أريده أن يحدث. ووصف رئيس الوزراء بوريس جونسون وضع التفشي بأنه موجة ثانية بينما فرضت مناطق في أنحاء البلاد إجراءات وقيودا أكثر صرامة لاحتواء انتشار المرض، ويحتمل أن تنتظر لندن دورها في فرض تلك الإجراءات. وأعلن جونسون أمس فرض غرامة تصل إلى عشرة آلاف جنيه استرليني (12900 دولار) لمن يخالفون في إنجلترا قواعد جديدة تلزمهم بالعزل الذاتي إذا خالطوا مصابا بكوفيد-19. وإضافة إلى تشديد قيود التجمعات في أنحاء البلاد، فرضت مدن ومناطق في بريطانيا إجراءات عزل محلية تضع قيودا إضافية أكثر صرامة تتعلق بأعداد تجمعات الأفراد والطريقة التي يجتمعون بها. وقال زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر إنه سيدعم أي إجراءات تتقدم بها الحكومة ، لكنه انتقد النظام الذي تتبعه الحكومة لإجراء الفحوص لعدم قدرته على التعامل مع الطلب المتزايد على الفحوص مع عودة المدارس. وأدى فيروس كورونا إلى وفاة 957,948 شخصاً في العالم منذ نهاية ديسمبر، بحسب تعداد أعدّته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة عند الساعة 11,00 ت غ الأحد. وسُجّلت رسميّاً اصابة أكثر من 30,8 مليون شخص بالفيروس منذ بدء تفشيه، تعافى منهم حتى اليوم 20,8 مليوناً على الأقل. وتعتبر الولايات المتحدة البلد الأكثر تضرراً مع تسجيلها 199,268 وفاة تليها البرازيل (136,532 وفاة) ثم الهند (86752 وفاة) والمكسيك (73258 وفاة) وبريطانيا (41759 وفاة).

3309

| 20 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
أقصر سائق حافلة في العالم

نال البريطاني قصير القامة فرانك فايق هاشم، لقب أقصر سائق حافلة في العالم، بطول وصل إلى 136.14 سم، ليظهر بسبب ذلك في أحدث نسخة من موسوعة جينيس للأرقام القياسية، التي صدرت بتاريخ 17 سبتمبر. يعاني فرانك هاشم، حسب تقرير لصحيفة The Sun البريطانية، من حالة تُعرف بعجز النمو الغضروفي -وهو نوع شائع من التقزم- لكن السائق صغير الحجم لم يجعلها تؤثر على وظيفته. لا يحتاج فايق هاشم، العراقي الذي انتقل إلى المملكة المتحدة وهو في عمر 20 عاماً، إلا أن يسحب مقعده إلى الأمام ويعدل عجلة القيادة أثناء قيادة الحافلة في مدينة تشيتشستر، غرب ساسكس. وقد حصل السائق على الجائزة لأول مرة في 2018، ويقول إن الممثل راويك ديفيز هو مصدر إلهامه. إذ قال: أستمتع بالركاب، وأستمتع بزملائي وأصدقائي، وجميع الأشخاص الذين حولي، وعندما تكون قصيراً فمن المؤكد أنك تواجه صعوبات، لكني مقاتل، ولا أستسلم أبداً، وكنت أحرص دائماً على المضي قدماً مع الأمور، أنظر إلى نفسي دوماً على أنني إنسان طبيعي. وأوضح فايق هاشم، وهو متزوج ولديه ابنتان، أن عائلته تشعر بالإثارة الشديدة لما فعلته، ويشعرون بالفخر الشديد به، وأن ابنتيه هما مصدر بهجته وفخره، وقد فعل هذا من أجلهما ومن أجل عائلته كلها. كما قال إن الشخصين اللذين ألهماه هما راويك ديفيز وستيفن هوكينغ. ورأى أن ستيفن هوكينغ أعطى الكثير إلى العالم، بينما لا يزال راويك ديفيز يقدم الكثير إلى المجتمع.

1803

| 19 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
جونسون: بريطانيا ترى الآن موجة ثانية من كورونا وقد نفرض قيودا جديدة

قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ،اليوم الجمعة ، إنه لا مفر من مواجهة البلاد موجة ثانية من فيروس كورونا كوفيد - 19 ، وإنه لا يريد عزلا عاما ثانيا لكن الحكومة قد تحتاج إلى فرض قيود جديدة. وأفادت تقارير بأن بريطانيا تبحث ما إذا كانت ستفرض عزلا عاما جديدا في مختلف الأنحاء بعد أن تضاعفت تقريبا حالات الإصابة الجديدة بكوفيد-19 إلى 6000 حالة يوميا، وبعد زيادة عدد المنقولين إلى المستشفيات وتصاعد معدلات الإصابة في أجزاء من شمال انجلترا ولندن. وذلك وفقا لوكالة رويترز. وقال جونسون في تصريحات للصحفيين في أكسفورد: نشهد الآن موجة ثانية قادمة... أخشى أنه لا مفر منها، وأننا سنشهدها في هذا البلد. وتعني الزيادة الحادة في عدد الحالات في البلاد أن الحكومة تحتاج إلى أن تبقي كل شيء قيد المراجعة، ولم يستبعد رئيس الوزراء فرض إجراءات أخرى. وقال جونسون لا أريد على الإطلاق أن أدخل في عزل عام على مستوى البلاد مرة أخرى، لكنه أضاف عندما ترى ما يحدث سيكون عليك أن تتساءل عما إذا كان ينبغي لنا اتخاذ إجراءات أخرى. وأضاف جونسون: من الواضح أننا ننظر بعناية شديدة في انتشار الوباء مع تطوره خلال الأيام القليلة الماضية وليس هناك شك، كما قلت لأسابيع الآن، أننا يمكن (و) نشهد الآن ثانية موجة قادمة. وتابع رئيس الحكومة البريطانية: نشاهدها (الموجة) في فرنسا وإسبانيا وعبر أوروبا. لقد كان أمرا لا مفر منه تماما أننا سنراه في هذا البلد. وقال جونسون: لا أريد الخوض في (تنفيذ) الإغلاق الوطني الثاني، مُعتبرا أن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي إذا اتبع الناس الإرشادات. بحسب سي إن إن. الجدير بالذكر أن وزارة الصحة البريطانية قد أعلنت اليوم الجمعة عن تسجيلها 4322 إصابة جديدة بفيروس كورونا في البلاد، وذلك في أعلى حصيلة يومية للحالات منذ 8 مايو، لتصل حصيلة الحالات كورونا الإجمالية 385,936. كما حدثت 27 وفاة جديدة جراء الفيروس، وهو ما رفع إجمالي عدد الوفيات في بريطانيا إلى 41,732. وكان جونسون قد أصيب بفيروس كورونا في مارس الماضي، قبل أن يتماثل للشفاء من الوباء في نهايات أبريل الماضي.

1754

| 18 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
14 % نسبة انخفاض الجريمة في لندن 

غيرت فترة الإغلاق في العاصمة البريطانية لندن العديد من الطرق الحياتية وأثرت أيضا على السلوك الإنساني بين البريطانيين وحالات العنف والجريمة، ووفق أحدث إحصائيات صدرت من إدارة الإحصاء البريطانية فقد سجلت معدلات الجريمة أقل معدلات لها مقارنة بالفترة ذاتها في العام الماضي بنسبة أقل من 14%، وذلك بسبب جائحة كورونا، ومع بدء فتح المتاجر والمقاهي والمطاعم والسينمات قررت إدارة الشرطة اللندنية أن توفر فريقا من أفراد الشرطة للدعم الاجتماعي للتجول في الشوارع والميادين طوال أيام الأسبوع وبشكل دوري، وذلك لتأمين المناطق ومواجهة اية حالات عنف أو ازدراء أو اعتداء لفظي أو بدني، وبذلك أطلقت عليها اسم فرق الأمن الداعم الاجتماعي، وتضم شرطيات وأفرادا من جميع الجنسيات والملتحقين بالعمل في جهاز الشرطة اللندنية سواء عاملين أو متطوعين، وقد عينت شرطة العاصمة البريطانية ميتروبوليتان 122 شخصا من أفراد الأمن للدعم الاجتماعي للعمل في عدد من الأماكن في العاصمة لندن، ويشير آرثر جراي مدير فرقة الأمن الاجتماعي في غرب لندن خلال تصريحه للشرق إلى أن الفرق الشرطية التطوعية تساعد المواطنين على التلاؤم مع العودة الطبيعية إلى الحياة والخروج دون احتكاك أو عنف أو عنصرية. أضاف جراي أن عمل هذه الفرق يعتمد على إجراء حوارات مع جميع المواطنين وأصحاب الأعمال التجارية والمحال، للوقوف على أهم العقبات التي يواجهونها خلال اليوم، ويقوم الفريق الأمني الاجتماعي على سرعة حلها دون تزايدها وتحولها إلى مشكلة أمنية، مؤكدا جراي في تصريحه أن هذه الفرق كانت تعمل في السابق لكن في الأماكن التي يتزايد فيها العنف والاحتكاك العنصري، والآن تم تعميمها على جميع الأماكن لتوفير فرص حل المشكلات بشكل سلمي وبسيط. وأوضح جراي أن هذه الفرق تقوم أيضا بزيارة عدد من المواطنين في منازلهم وبحث أهم المشكلات التي يواجهونها في المنطقة، ويقومون بتسجيل ارقام هواتفهم وايميلاتهم للتواصل سريعا مع هذه الفرق الأمنية بشكل ميسر، وأشار جراي إلى أن أحد الفرق للدعم الاجتماعي ساهمت في إحباط عدد كبير من حالات العنصرية والعنف اللفظي، في منطقة ايلنج في غرب لندن، كما ساهمت في حل العديد من المشكلات بين الجيران ومع أصحاب المحال التجارية أيضا، وطالب بضرورة التعاون مع هذه الفرق في جميع المناطق لتسهيل العودة إلى الحياة الاجتماعية الطبيعية السابقة في شوارع لندن، دون أية مشكلات أمنية أو عنصرية بين المواطنين.

639

| 11 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
المشروعات القطرية في لندن تستقبل أصحابها

أصبحت شوارع التسوق الشهيرة في العاصمة لندن مثل شارع أكسفورد وشارع ريجينس لا تضج بالزوار كما كان في السابق قبل الإغلاق التام الذي حدث بسبب جائحة كورونا، فأصبحت شوارع التسوق الشهيرة فارغة من الزوار إلا القليل، فإذا كنت من زوار شارع أكسفورد فسوف تشعر بهذا التغيير الكبير فيه، حيث في السابق تستطيع أن تتجول في جميع المحال التجارية الشهيرة في الشارع وتستمتع برؤية العديد من البضائع ويمكنك تناول القهوة أو الأيس كريم خلال تجولك في الشارع، أما الآن فهناك العديد من المحال مغلقة، وتم منع كثير من الأكشاك المتجولة التي كانت تبيع الفاكهة والحلوى والأشياء التذكارية الخاصة بالمملكة المتحدة، وبدت المنطقة الأشهر في التسوق في لندن كما لو كانت منطقة جديدة لم يقطنها سكان من قبل، حيث مع بدء الفتح التدريجي لعدد من الأعمال التجارية خلال الفترة الحالية لم يقبل البريطانيون على العودة إلى طبيعة حياتهم السابقة قبل كورونا، خلال عملية التسوق. انخفاض الزوار ووفق أحدث الإحصاءات التي صدرت من إدارة التجزئة البريطانية فقد أكدت على استمرار انخفاض أعداد زوار وسط لندن، وخاصة شارع أكسفورد وشارع ريجينس عن نسبة 80% عما كانت عليه في السابق، كما سجلت معدلات المبيعات في جميع المجالات إلا المواد الغذائية والطبية أقل معدلات لها، مسجلة انخفاضا بنسبة 20%، مما جعل الحكومة تضع إجراءات تحفيزية لتشجيع البريطانيبن على العودة إلى حياتهم والإقبال على الخروج والتسوق، وتناول الطعام في المطاعم والجلوس على المقاهي كما كانوا في السابق، كي يتعافى الاقتصاد البريطاني تدريجيا مع عودة الأنشطة الحياتية للبريطانيين وأسلوبهم في التسوق والشراء. السوق العقاري تعافى السوق العقاري تعافى سريعا وشهد تطورا بعد عودته إلى العمل، وبدون عراقيل، حيث أنجزت العديد من المؤسسات العقارية، وعلى رأسها المشروعات العقارية القطرية العديد من المشروعات خلال هذه الفترة الوجيزة، كما استعدت لاستقبال أصحابها بعد تحقيق أعلى معدلات مبيعات للوحدات السكنية بها، وعلى رأسها مشروعات منطقة وود وارف في شرق لندن، ومشروع ساوث بنك على نهر التيمز، وذكرت هيلين ديكسون الرئيسة التنفيذية لاتحاد إدارة التجزئة التجارية للصحفيين في لندن، أن ضعف الإقبال على عمليات التسوق بعد الفتح يعود إلى عوامل كثيرة، منها ضعف الثقة من المستهلك والعقبات التي يضعها المتجر لاستقبال عدد محدود جدا من الأفراد، والإجراءات الاحترازية المفروضة على القادمين للمتجر، مما يجعل عملية التسوق صعبة بل ومزعجة في الكثير من الأحيان، ويسعى الاتحاد إلى التعاون مع الحكومة لتسهيل عودة تدريجية للتسوق الطبيعي خلال الفترة القادمة. وتوقع اتحاد التجزئة التجارية البريطاني عدم إقبال البريطانيين على العودة إلى حياتهم الطبيعية بالشكل السابق حتى خلال الأشهر القليلة القادمة، في الوقت الذي تنشط فيه عمليات الإنشاءات والبناء والعقارات في لندن رغم كل هذه العقبات وعدم إقبال البريطانيين على العودة سريعا إلى حياتهم الطبيعية بنفس أسلوبهم الذي يعتمد على الخروج والسفر والتنزه الأسبوعي وتناول الطعام والجلوس على المقاهي خلال نهاية الأسبوع. العودة الطبيعية ولذلك أعلن وزير الخزانة البريطاني ريشي سوناك عن خطة تنشيطية أطلق عليها اسم the Eat Out To Help Out لمساعدة البريطانيين على سهولة العودة إلى حياتهم السابقة والذهاب إلى المطاعم والمقاهي عبر فرض خصم بنسبة تقدر بـ 10% من الطعام والشراب المقدم لهم طوال أيام الأسبوع فيما عدا السبت والأحد، كي يساعد على تنشيط حركة التجارة مرة أخرى والعودة التدريجية إلى مستويات اقتصادية وحياتية ملائمة في أعقاب جائحة كورونا، كما عرض جون ديكي مدير شركة الحافلات London First خلال لقائه مع مسؤولين حكوميين في لندن، فكرة لتنشيط البريطانيين للعودة إلى الذهاب إلى وسط لندن والتسوق كما في السابق، وسوف يقوم بعرضها على وزارة المواصلات البريطانية للحصول على موافقتها للبدء في تنفيذها، وهي عبارة عن تقديم خصم لراكبي الحافلات العامة التابعة للشركة البريطانية فقط الذين يستخدمونها خلال رحلتهم إلى وسط لندن خلال اليوم، وقد حث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، البريطانيين على الاطمئنان والخروج ثانية إلى حياتهم الطبيعية بشكل حذر ودون خوف، مؤكدا أن الحكومة البريطانية تقوم بكافة الإجراءات الاحترازية للحفاظ على صحة المواطنين.

698

| 09 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
الشرطة البريطانية تعتقل رجلا مشتبه به في حوادث طعن "برمنغهام"

ذكرت الشرطة البريطانية اليوم أنها ألقت القبض على رجل للاشتباه بضلوعه في جريمة الطعن التي أسفرت أمس عن مقتل شخص وإصابة سبعة آخرين في مدينة برمنغهام غربي البلاد. وأوضحت شرطة وست ميدلاندز أن رجلاً يبلغ من العمر 27 عامًا ألقي القبض عليه في منطقة سيلي أوك بالمدينة ، وإنه كان محتجزًا أيضًا في سبع تهم تتعلق بالشروع في القتل ، وقالت الشرطة إنه يجري استجواب المشتبه به في الحجز. وأسفرت جريمة الطعن عن مقتل رجل يبلغ من العمر 23 عاما ، بينما يرقد شاب عمره 19 عاما وامرأة تبلغ من العمر 32 عاما في المستشفى في حالة حرجة بعد تعرضهما للطعن أيضا. وأصيب خمسة آخرون بجروح أقل خطورة. وكان السيد دومينيك راب وزير الخارجية البريطاني، قد قال أمس في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، إن السلطات ترى أن الحادث خطير للغاية، مضيفا أن السلطات الأمنية لا تعرف الكثير حتى الآن عن الحادثة، ولكننا نطلب من الناس أن يتوخوا الحذر. يذكر أن بريطانيا شهدت عددا من الحوادث الإرهابية في السنوات الأخيرة كان آخرها حادثة طعن في مدينة ريدنج في يونيو الماضي راح ضحيتها ثلاثة أشخاص. وكانت السلطات البريطانية قد خفضت في شهر نوفمبر الماضي مستوى التهديد الإرهابي الذي تتعرض له من درجة حاد إلى كبير، وهو أدنى مستوى منذ عام 2014.

1215

| 07 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
بريطانيا تطالب روسيا بتقديم إيضاحات حول تسميم المعارض أليكسي نافالني

طالب السيد بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني، روسيا بتقديم توضيحات بشأن تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني. وقال جونسون، في تغريدة له على موقع تويتر، إنه لمن المشين أن يتم استخدام سلاح كيماوي ضد أليكس نافالني، مضيفا أن بريطانيا شهدت بشكل مباشر التبعات المميتة لاستخدام غاز الأعصاب نوفيتشوك، في إشارة إلى محاولة تسميم الجاسوس الروسي السابق سيرجي سكريبال في مدينة سالزبوري جنوبي إنجلترا عام 2018. وشدد رئيس الوزراء البريطاني على ضرورة تقديم موسكو لإيضاحات حول ما حدث لنافالني، مضيفا أن بلاده ستعمل مع شركائها الدوليين من أجل تحقيق العدالة في هذه القضية. وكانت الحكومة الألمانية قد أعلنت الأربعاء أن زعيم المعارضة الروسي قد تمم تسميمه بغاز الأعصاب نوفيتشوك، مضيفة أن الفحوص المخبرية أظهرت دليلا قاطعا على وجود مشتقات من مجموعة نوفيتشوك لغازات الأعصاب. وكان نافالني قد نقل جوا من روسيا إلى العاصمة الألمانية برلين من أجل تلقي العلاج، وذلك بعد أن شعر بالإعياء خلال رحلة جوية في سيبيريا الشهر الماضي. ونفى الكرملين الاتهامات التي وجهت له بأن عملية تسميم نافالني تمت بأوامر من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

1645

| 03 سبتمبر 2020