أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
رفض شعبي واسع لعمليات الترحيل الجماعية من عدن بن دغر: لا تتركوا مصائر الناس والوطن لردود الفعل العمياء الجبواني: تصرفات الانتقالي تحرقه أخلاقياً وسياسياً الرحبي: دور الإمارات واضح في تهجير أبناء الشمال أكدت الحكومة اليمنية أنها لن تتغاضى عن الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها مليشيات الانتقالي الجنوبي في العاصمة المؤقتة عدن، المدعومة من دولة الإمارات، بحق المواطنين من أبناء المحافظات الشمالية. وقال رئيس الحكومة معين عبدالملك إن ما يحصل في عدن من انتهاكات تطول بالأذى والإهانة مواطنين يمنيين بدوافع مناطقية، لا يمكن التغاضي عن تبعاتها الخطيرة، في شق النسيج الاجتماعي وإضعاف جبهة الشرعية والتحالف في مواجهة مليشيا التمرد الحوثي والمشروع الإيراني في المنطقة. وأكد في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر، أن التزام الحكومة والتحالف بالدفاع عن كل المواطنين ثابت، ولا مجال للمساومة حين يتعلق الأمر بحياة الناس وأمنهم، ونتحمل جميعاً مسؤولية إيقاف هذه الانتهاكات كما سيتحمل تبعاتها كل من يدعو أو يبرر لتصعيد هذه الانتهاكات. وأضاف نجري اتصالات عالية مع قيادات التحالف لإيقاف هذه الانتهاكات، ونضغط في اتجاه الحل، لا صب مزيد من الزيت على نار خطاب الكراهية والتصرفات المناطقية. وأعرب عن تقدير الحكومة العالي لرفض أبناء عدن وبقية المحافظات الجنوبية، لكل أشكال الانتهاكات التي طالت مواطنين أبرياء بدوافع مناطقية، وأشادت بدور الفعاليات الاجتماعية والسياسية الفعال في منع تفاقم وتيرة الانتهاكات التي تخالف القوانين المحلية والدولية وأخلاق الإنسان اليمني. ولفت إلى أن محاولة الحوثيين استغلال ما يحدث في عدن سيفشل، ولن يغيّر من حقيقة مسؤوليتهم عن تدمير مؤسسات الدولة وتمزيق النسيج الاجتماعي واقترافهم أسوأ أنواع الممارسات العنصرية والإحرامية حيال الشعب اليمني في كل مكان من ارض الوطن. * استمرار التهجير وشهدت مدينة عدن أمس لليوم الرابع، عمليات ترحيل جماعية للمواطنين من أبناء المحافظات الشمالية، واعتداءات على باعة من تلك المناطق، يقوم بها مسلحون تابعون للانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، بعد حادثة استهداف معسكر الجلاء ومقتل قيادات عسكرية وعشرات المجندين التابعين للحزام الأمني. وتواصل قوات الحزام الأمني المدعومة من دولة الإمارات في ترحيل مئات المواطنين الذين ينحدرون من مناطق شمالية في مدينة عدن، ومنع السيارات القادمة من تعز وإب وبقية المناطق الشمالية والمحملة بالعوائل من دخول عدن. وقال شهود إن قوات الحزام الأمني نفذت أعمال دهم ونهب لمطاعم ومحال ووِرش بمديريتي المنصورة والشيخ عثمان، واحتجزت عشرات العاملين ورحلتهم قسرا على متن شاحنات نقل. كما منعت مواطنين من دخول مدينة عدن كانوا قادمين من محافظات شمالية في طريقهم إلى مطار عدن، حيث المنفذ الجوي المسموح السفر منه لتلقي العلاج أو للدراسة. >> ترحيل الشماليين من عدن * رفض واسع: ولاقت هذه الممارسات التعسفية استياءً واسعاً أوساط النشطاء والسياسيين والصحفيين اليمنيين، واصفين إياها بالممارسات التعسفية بحق أبرياء عزل، تتنافى مع عادات اليمنيين والقيم الإسلامية. وخاطب رئيس الحكومة اليمنية السابق، احمد عبيد بن دغر، المجلس الانتقالي قائلاً “لا تتركوا مصائر الناس والوطن لردود الفعل العمياء، لا تتركوها بيد الجهلة، ولا تقسوا على العامل الكادح في وطنه وأرضه وبين أهله، لا تحمِّلونه وزر غيره، هذا زمن البؤس اليمني، الذي يقترب بنا جميعاً إلى الهاوية، توقفوا ولو مرة واحدة للتفكير في المستقبل ولكن دون تعصب”. من جهته، دعا وزير النقل الجبواني، صالح الجبواني، المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً إلى التوقف عن ممارسة هذه التعسفات، وقال: تصرفات البعض تحرقهم أخلاقياً وستحرقهم سياسياً، توقفوا أن كنتم تعقلون. وأضاف في تغريدة له على موقع “تويتر”، لم أكن أريد أن أتحدث والدم لازال ينزف في مذبحة كبيرة ارتكبها الحوثي في معسكر الجلاء، من ناحية ثانية وإن اختلفنا لكننا لازلنا نرى ضرورة توحيد الصفوف في المواجهة مع الحوثي الذي يتوسع مجدداً في كل الاتجاهات. وأشار مستشار وزارة الإعلام، مختار الرحبي، إلى أن دور الإمارات واضح مما يحدث في عدن، موضحا أنها عملت على إنشاء هذه المليشيات المتمردة القروية المناطقية. وطالب في حسابه بموقع “تويتر” المنظمات الدولية أن تحمل الإمارات المسؤولية الكاملة عن تهجير أبناء الشمال من عدن وتتحمل كافة الجرائم والانتهاكات التي تحدث حالياً، مؤكداً أن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم وسوف يتم ملاحقة كل القيادات التي شاركت في هذه الجرائم من قبل القضاء المحلي والدولي. * أعمال مرفوضة أدان الشيخ القبلي البارز بمحافظة شبوة، الشيخ صالح بن فريد العولقي، ما يحدث من اعتداءات وإجراءات تعسفية بحق العمال المدنيين المنتمين للمحافظات الشمالية، في العاصمة المؤقتة عدن. وقال الشيخ صالح بن فريد ندين ونرفض الاعتداء على العمال المدنيين في عدن، مُندداً بأي أعمال اعتداء أو ترحيل لعمال مدنيين مستضعفين من عدن. وأكد الشيخ صالح في بلاغ صحفي، نُشر على حساباته بموقعي فيسبوك وتويتر، أن مثل هذه الأعمال مرفوضة جملة وتفصيلاً، وتُسيء لمن يقومون بها ولا تمثل أبناء الجنوب العربي، حسب تعبيره. وأضاف بالقول: نحن جربنا مرارة الظلم والاعتداء على حقوق الناس وتأميم أملاكهم وقطع أرزاقهم، وطردهم من أعمالهم، وحاشا لله أن نبررها أو أن نقف إلى جانب من يقومون بها. وتابع بالقول: كنا من أول من تحدث ونادى بتأمين عدن وضبطها ومجلسنا في البريقة عقب أسبوع على انتهاء الحرب شاهد على ذلك ولن نأتي اليوم لنبرر عمليات اضطهاد أي مستضعف وبريء.. طالبنا ولا زلنا نطالب بأمن حقيقي لعدن وعدالة للجميع. تجدر الإشارة إلى أن الشيخ صالح بن فريد العولقي كان قد علق نشاطه في المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، منذ عدة أشهر، فهو عضو في هيئة رئاسته، إلا أنه مُقاطع لكل اجتماعاته ونشاطاته، وبرز مؤخراً في موقف مضاد مع الانتقالي الجنوبي وسياساته، وهو ما عرضه لسيل من الهجوم عليه من قبل نشطاء الانتقالي الجنوبي، على وسائل التواصل الاجتماعي. * أزمة وعي الناشط السياسي من شبوة يسلم البابكري اعتبر أن كل المصائب التي حلت بالجنوب تهون أمام ما أصاب العقل والوعي هناك باعتبار أن كل شيء قابل للتعويض من مبانٍ مدمرة ورجال لن تتوقف الحياة أمام رحيلهم. وقال إن الطامة هي في ما أصاب وعي الناس وعقولهم التي عبثت بها جرعات ضخمة من الأحقاد والكراهية وتم حقن وعي الناس بها على مدى سنوات حتى بات وعيا هشا ينهار أمام أي حادثة أو حدث. وأضاف يرتكب الحوثي جرما يعترف به ويفاخر ثم ينبري مقاولو تزييف الوعي يحرفون البوصلة عن العدو القاتل ليوجهونها نحو البريء ويقدمون للحوثي خدمات مجانية. * أين الداخلية؟ أما الباحث والكاتب علي الذهب فقد خاطب وزير الداخلية احمد الميسري بقوله يا وزير الداخلية انت المسئول الأمني الأول في عدن، ولا عذر لك إطلاقا عن ما يجري من فوضى أمنية في المدينة التي تعيش فيها. وأضاف مخاطبا الوزير إذا كنت عاجزا عن منع القمع الذي تمارسه ميليشيا الإمارات، فقدم استقالتك، ما لم فانت راض عن ذلك، وتخادع البسطاء بخطاباتك الرنانة. وكانت وزارة الداخلية اليمنية وجهت السبت، أمن محافظة عدن جنوبي البلاد، بمنع أي اعتداءات وأعمال ترحيل لأبناء المحافظات الشمالية في العاصمة المؤقتة للبلاد عدن. وقالت الداخلية في بيان، لمدير عام شرطة المحافظة شلال علي شائع هادي، تلقت الأناضول نسخة منه يمنع الاعتداء على أبناء المحافظات الشمالية المقيمين في عدن، والعاملين في القطاع الخاص وتوقف أي حملات أو تصرفات مناوئة لذلك وإيقاف من يقوم بها تحت أي مبرر كان. وحث البيان شرطة عدن، على تسيير دوريات في جميع المناطق التي تجري فيها مثل هذه الأعمال والعمل على فرض الأمن والاستقرار في جميع مديريات العاصمة، وتحميلها المسؤولية الكاملة تجاه ما يحدث. واندمج شمال اليمن وجنوبه في دولة الوحدة عام 1990، غير أن خلافات بين قيادات الائتلاف الحاكم وشكاوى قوى جنوبية من التهميش والإقصاء أدت إلى إعلان الحرب الأهلية، التي استمرت قرابة شهرين في 1994، وعلى وقعها ما تزال قوى جنوبية تطالب بالانفصال مجددًا وتطلق على نفسها الحراك الجنوبي.
985
| 05 أغسطس 2019
قتل نحو 20 جندياً من ميليشيات قوات الحزام الأمني المدعومة من الإمارات في جنوب اليمن، في هجوم جديد هو الثالث خلال 24 ساعة، مما يرفع عدد القتلى في الهجمات التي نفذتها ثلاث جهات مختلفة لنحو سبعين قتيلا. وأكدت مصادر رسمية في محافظة أبين الساحلية (جنوب شرق اليمن) أن عشرين من قوات الحزام الأمني قتلوا وأصيب أكثر من عشرة آخرين في هجوم نفذه مسلحون يعتقد أن لهم صلة بتنظيم القاعدة على معسكر ومواقع لقوات الحزام بمديرية المَحفد. وبدأ الهجوم فجر الجمعة واستمر ساعات، واستخدم المسلحون صواريخ وقنابل يدوية وتمكنوا من اقتحام المعسكر والسيطرة عليه لبضع ساعات قبل أن يتدخل طيران التحالف، وفقا لمصادر أمنية بمحافظة أبين التي تقع شرق العاصمة المؤقتة عدن، وقالت مصادر أمنية يمنية إن بعض المهاجمين قتلوا وانسحب آخرون عقب تدخل طيران التحالف، ووفق مسؤول أمني، مشيرة إلى أن مسلحي القاعدة استغلوا الهجومين اللذين استهدفا الخميس قوات الحزام الأمني في عدن. وقال مسؤول في القوات الحكومية لوكالة فرانس برس مشترطا عدم الكشف عن هويته إنّ مسلحي القاعدة استغلّوا ما تعرضت له القوات في عدن وشنوا هجوما على معسكر المحفد (في شمال أبين) واشتبكوا مع الجنود، لينتهي الأمر باقتحام المعسكر. وأضاف تم الدفع بتعزيزات عسكرية إلى المحفد وتم قتل المسلحين وطرد آخرين بمساندة طيران قوات التحالف، في عملية استمرت لساعات. وتابع المسؤول قتل 19 جنديا على الأقل وأصيب آخرون بجروح. وأكّد مسؤولان آخران في القوات الحكومية تفاصيل الهجوم وحصيلة القتلى. والخميس، قُتل 49 شخصا غالبيتهم من عناصر القوات الحكومية في هجومين أحدهما انتحاري نفذه مسلّح متطرف، بينما تبنى المتمردون الحوثيون الهجوم الثاني بصاروخ بالستي وطائرة مسيّرة ضد معسكر أمني في محافظة عدن الجنوبية القريبة من أبين. ووفقا لمسؤولين أمنيين تحدّثت إليهم وكالة فرانس برس، فقد نفّذ الهجوم الانتحاري ضد مركز شرطة الشيخ عثمان في وسط عدن متطرف كان يقود سيارة مفخخة، ما أدى إلى مقتل 13 شرطيا. وتبنّى تنظيم داعش هذا الهجوم في بيان، مشيرا إلى أنّ المنفّذ عقيل المهاجر فجّر السيارة المفخّخة في تجمع صباحي لعناصر الشرطة. من جهتهم، تبنّى الحوثيون الهجوم على معسكر الجلاء في عدن حيث قتل 36 شخصا. وقال ضيف الله الشامي وزير الإعلام في حكومة الحوثيين إنّ الهجوم نتيجة عملية استخباراتية وقد استخدم فيه صاروخ من نوع جديد لم يكشف عنه. ووقعت هجمات الخميس والجمعة بعد أقل من شهر على إعلان الإمارات، عن خفض في عديد قواتها في مناطق عدة في اليمن ضمن خطة إعادة انتشار. وأعرب مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث عن قلقه جراء تصاعد العنف. وكتب على تويتر أشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد العنف في اليمن والاعتداءات في عدن وصعدة ، التي أودت بحياة العشرات بمن فيهم المدنيون والأطفال. أدعو الأطراف إلى الإيفاء بالتزامها بالسلام وبذل المزيد من الجهود من أجل التوصّل إلى حل سياسي للنزاع في اليمن.
557
| 03 أغسطس 2019
قالت مصادر أمنية وطبية إن 32 شخصا على الأقل قتلوا في هجوم على عرض عسكري في مدينة عدن الساحلية اليمنية اليوم الخميس، بحسب وكالة رويترز . وتبنت جماعة الحوثي في اليمن هجوما على معسكر الجلاء (غربي عدن)؛ مما أسفر عن مقتل العشرات من رجال الشرطة، بينهم قادة في جهاز الأمن، وقالت إنه تم بطائرة مسيرة وصاروخ بالستي. وأعلن الناطق العسكري باسم الحوثيين أن سلاح الجو المسيّر والقوة الصاروخية نفذا عملية مشتركة على معسكر الجلاء الذي تسيطر عليه قوات الحزام الأمني المدعومة من الإمارات. ونقلت قناة الجزيرة عن مصادر محلية إن قائد اللواء الأول في قوات الحزام الأمني منير اليافعي (المعروف بأبو اليمامة) قتل في الهجوم. وهذا الهجوم هو الثاني خلال أقل من ساعة، الذي يستهدف مقرا أمنيا في عدن اليوم الخميس، فقد هز انفجار عنيف مبنى شرطة مدينة الشيخ عثمان بمحافظة عدن (جنوبي اليمن)، موقعا ثلاثة قتلى ونحو ثلاثين جريحا، بحسب مصادر للجزيرة. ووقع الهجوم بسيارة مفخخة عند مدخل مركز قيادة الشرطة في حي الشيخ عثمان، عندما كان الشرطيون يتجمّعون لأداء تحية العلم، بحسب ما أوضحه مسؤولون أمنيون. وفي وقت سابق، قال مصدر أمني -يعمل ضابطا بأمن المحافظة، وفضل عدم ذكر اسمه- إن سيارة مفخخة انفجرت وسط مبنى الشرطة الواقع بحي عمر المختار بمدينة الشيخ عثمان، حين كان الجنود يتوافدون على مساحة المبنى لأداء الطابور الصباحي. وأدى الانفجار إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى، بحسب المصدر الذي أشار إلى أن سيارة الإسعاف هرعت إلى موقع التفجير، ونقلت بعض المصابين إلى مستشفى أطباء بلا حدود، الواقع بالقرب من مكان الحادث. وأظهرت صور بثها ناشطون على مواقع التواصل تضرر المنازل القريبة وتهدم بعض الأبواب والنوافذ فيها.
901
| 01 أغسطس 2019
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
6062
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
5032
| 14 سبتمبر 2025
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
4946
| 15 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
4132
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
اعتمد سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني، المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية عدداً من التكليفات الجديدة في مناصب قيادية بقنوات الشبكة. وجاءت...
3110
| 16 سبتمبر 2025
أعلنت إدارة «كارفور» عن توقف عملياتها في دولة الكويت بشكل نهائي اعتباراً من اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 وفقا لصيفة القبس الكويتية. وكانت...
3006
| 16 سبتمبر 2025
عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة استثنائية يوم الإثنين 23 ربيع أول 1447هـ، الموافق 15 سبتمبر 2025م، في مدينة الدوحة،...
2886
| 15 سبتمبر 2025