رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الجيش اليمني يعلن أسر قيادي حوثي و3 من مرافقيه في الضالع

أعلنت قوات الجيش اليمني، اليوم الخميس، أنها تمكنت من أسر قيادي حوثي و3 من مرافقيه، في محافظة الضالع، جنوبي البلاد. ونقل موقع (26 سبتمبر نت) الناطق باسم الجيش اليمني، عن مصادر عسكرية أن مشرف مليشيا الحوثي بمحافظة إب (وسط) المدعو حسين الحوثي، و3 من مرافقيه تم أسرهم أمس الأربعاء، على أيدي الجيش الوطني في جبهة حمك بمحافظة الضالع. وأوضحت المصادر أن القيادي الحوثي المقرب من زعيم جماعته عبد الملك الحوثي، يجري التحقيق معه ومرافقيه. وقالت المصادر إن المشرف الحوثي، وهو من محافظة صعدة (معقل الحوثيين الرئيسي/ شمالًا)، كان في جولة استطلاعية مع 3 من مرافقيه، وحاول المرور بسيارة عادية بدون سلاح، سوى المسدسات، متخفيًا هو ومرافقيه كمدنيين. وتابعت المصادر الاستخبارات العسكرية للجيش الوطني تتبعت ورصدت تحركاته، وتمكنت من إيقاعه أسيرًا في نقطة عسكرية تابعة للواء 30 مدرع.

621

| 21 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
الجيش اليمني يستعيد سيطرته على مواقع استراتيجية بصنعاء

القوات الحكومية تتجه للحسم العسكري ضد الحوثيين استعادت قوات الجيش اليمني، اليوم الإثنين، سيطرتها على مواقع عسكرية جديدة، وقتلت 11 حوثيًا بينهم قيادي، إثر معارك اندلعت بين الطرفين، شرقي العاصمة صنعاء، حسب مصدر عسكري. وقال صالح القطيبي، نائب مدير المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية، للأناضول، إن قوات الجيش استعادت عدة مواقع جبلية استراتيجية، بينها موقعي البارق والدسوس، في مديرية نهم، شرقي صنعاء. وأضاف أن عملية السيطرة جاءت بعد معارك خاضتها ضد مسلحي الحوثي الذين سقط منهم 11 قتيلًا. وتابع أن من بين القتلى، القيادي المكنى بـأبو مالك الكربلائي، الذي كان يقود الجبهة الشمالية لمديرية نهم. وحول خسائر الجيش الوطني في المعارك، قال القطيبي إن 4 قتلى سقطوا وجرح 3 آخرين، في المعارك التي ما زالت مستمرة حتى الآن. وأوضح القطيبي أنه بعد تقدم الجيش في هذه المواقع، انتقل إلى أماكن مفتوحة وسهلة، وهو ما سيعجل من السيطرة الكاملة على هذه المديرية التي توصف بأنها البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء. ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من الحوثيين، حول ما أفاد به المصدر العسكري اليمني. وفي نفس السياق، قال المتحدث باسم الجيش اليمني، العميد عبده عبدالله مجلي، إن الجيش يتجه نحو الحسم العسكري لاستعادة السيطرة على المحافظات التي لا تزال تحت سيطرة الحوثيين، وفي مقدمتها العاصمة صنعاء. وأشار العميد مجلي، في حديث الأناضول، إلى أن خيار الحسم العسكري هو الطريق الآمن لتجنيب اليمن المزيد من المعاناة والقتل والتنكيل التي تمارسه مليشيا الحوثي. وأرجع خيار الحسم العسكري، إلى أن مليشيا الحوثي نقضت كل الاتفاقيات والعهود؛ من المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، إلى القرار الأممي 2216، ورمت بها عرض الحائط وسدت كل منافذ الحوار.

562

| 18 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
الجيش اليمني يتقدم بمواقع استراتيجية

استعادت قوات الجيش اليمني، اليوم الإثنين، سيطرتها على مواقع عسكرية جديدة، وقتلت 11 حوثيًا بينهم قيادي، إثر معارك اندلعت بين الطرفين، شرقي العاصمة صنعاء، حسب مصدر عسكري. وقال صالح القطيبي، نائب مدير المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية، إن قوات الجيش استعادت عدة مواقع جبلي استراتيجية، بينها موقعي البارق والدسوس، في مديرية نهم، شرقي صنعاء. وأضاف أن عملية السيطرة جاءت بعد معارك خاضتها ضد مسلحي الحوثي الذين سقط منهم 11 قتيلًا. وتابع أن من بين القتلى، القيادي المكنى بـأبو مالك الكربلائي، الذي كان يقود الجبهة الشمالية لمديرية نهم. وحول خسائر الجيش الوطني في المعارك، قال القطيبي إن 4 قتلى سقطوا وجرح 3 آخرين، في المعارك التي ما زالت مستمرة حتى الآن. السيطرة الكاملة وأوضح القطيبي أنه بعد تقدم الجيش في هذه المواقع، انتقل إلى أماكن مفتوحة وسهلة، وهو ما سيعجل من السيطرة الكاملة على هذه المديرية التي توصف بأنها البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء. وقال المتحدث باسم الجيش اليمني، العميد عبده عبد الله مجلي، إن الجيش يتجه نحو الحسم العسكري لاستعادة السيطرة على المحافظات التي لا تزال تحت سيطرة الحوثيين، وفي مقدمتها العاصمة صنعاء. وأشار العميد مجلي، إلى أن خيار الحسم العسكري هو الطريق الآمن لتجنيب اليمن المزيد من المعاناة والقتل والتنكيل التي تمارسه مليشيا الحوثي. وأرجع خيار الحسم العسكري، إلى أن مليشيا الحوثي نقضت كل الاتفاقيات والعهود؛ من المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، إلى القرار الأممي 2216، ورمت بها عرض الحائط وسدت كل منافذ الحوار. وبشأن المعارك في محافظة شبوة (جنوب شرق)، قال المجلي إن قوات الجيش والمقاومة الشعبية باتت تسيطر على 90 بالمائة من مساحة مديريتي بيحان وعسيلان. وتعد مديريتي بيحان وعسيلان، آخر معقلين للحوثيين في شبوة، التي تتكون من 17 مديرية، وبسيطرة الجيش عليهما تكون المحافظة بالكامل تحت قبضة القوات الحكومية. وأشار المتحدث العسكري إلى أن السيطرة على بيحان وعسيلان، تمثل أهمية استراتيجية للجيش والحكومة. تأمين حقول النفط ولفت إلى أن استعادة الجيش السيطرة عليهما، تعني تأمين الجيش لحقول وأنابيب النفط والغاز، وقطع طرق التهريب للسلاح عبر السواحل، وأيضا قطع طرق الإمداد ومحاصرة من تبقى من مسلحي الحوثي المتخفين في بعض المرتفعات بعسيلان. وذكر أن السيطرة على بيحان وعسيلان، تفتح الباب أمام الجيش للالتحام بالمقاومة الشعبية بمحافظة البيضاء (واقعة تحت سيطرة الحوثيين) المحاذية لمحافظة شبوة. وأوضح العميد مجلي، أن المعارك لثلاثة الأيام الماضية بشبوة، أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى والأسرى من الحوثيين. وذكر في الوقت نفسه سقوط قتلى وجرحى من قوات الجيش والمقاومة الشعبية الموالية له، دون تحديد عددهم. وفي جبهة مديرية نهم، شرقي صنعاء، أشار مجلي، إلى أن المعارك متواصلة للتقدم باتجاه مديرية أرحب بصنعاء. ومنذ نحو ثلاثة أعوام، تشهد اليمن حربًا عنيفة بين القوات الحكومية الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي، من جهة، ومسلحي جماعة الحوثي من جهة أخرى. وخلّفت هذه الحرب أوضاعًا إنسانية وصحية صعبة، وجعلت نحو 80% من سكان البلاد البالغ عددهم حوالي 27 مليون نسمة، بحاجة إلى المساعدات.

893

| 18 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مقتل 30 حوثيًا شرقي صنعاء و7 جنود بلغم أرضي بالحديدة

قتل أكثر من 30 مسلحًا من جماعة أنصار الله (الحوثيون)، اليوم الإثنين، في معارك مع الجيش اليمني بمديرية نهم، شرقي صنعاء، حسب متحدث عسكري. يأتي ذلك فيما قتل 7 جنود يمنيين، وأصيب 3 أخرون في انفجار لغم أرضي في محافظة الحديدة، غربي البلاد. وقال العقيد عبدالله الشندقي، المتحدث باسم المنطقة العسكرية السابعة بالجيش، إن المعارك في جبهة نهم شرق العاصمة صنعاء تواصلت اليوم الإثنين، في ظل تقدم كبير تحرزه القوات الحكومية. وأضاف الشندقي، في بيان وصل الأناضول نسخة منه، أن الجيش تمكن من تحرير قرية الحول، وجبال البراك وشعاب الشليف وسد بني عامر. وأسفرت المعارك، بحسب البيان، عن مقتل أكثر من 30 من مليشيات الحوثي وعشرات الجرحى، من دون التطرق إلى سقوط خسائر في صفوف قواته. ولفت البيان إلى أن طيران التحالف العربي شن عدة غارات أسفرت عن تدمير أربعة أطقم (دوريات عسكرية) وثلاث آليات كانت تستخدمها المليشيات. ولم يصدر أي تعليق فوري من جانب الحوثيين حول الحصيلة الواردة في البيان. وزادت الأيام الماضية حدة المعارك بين الجيش اليمني والحوثيين في معظم جبهات القتال، بعد الأحداث التي شهدتها العاصمة صنعاء وانتهت بمقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح. ومن جهة أخرى، قتل 7 جنود، اليوم، وأصيب 3 آخرون في انفجار لغم أرضي في محافظة الحديدة، غربي اليمن. وقال مصدر عسكري، فضل عدم ذكر اسمه، إن اللغم انفجر بسيارتهم في مديرية الخوخة، وجرى تقديم الإسعافات الأولية للجرحى، قبل نقلهم إلى عدن لاستكمال العلاج.

362

| 18 ديسمبر 2017

صحة وأسرة alsharq
الصحة العالمية: ارتفاع وفيات وباء الدفتيريا في اليمن إلى 35 حالة

أفادت منظمة الصحة العالمية، اليوم، أن حالات الوفاة بمرض الخناق الدفتيريا، في اليمن، ارتفعت إلى 35 حالة منذ بدء تفشي المرض قبل أسابيع. وأعلنت المنظمة الدولية التابعة للأمم المتحدة، في تقرير لها نشر هنا، أنها سجلت أيضا 300 حالة يشتبه إصابتها بالمرض نفسه، بحسب وكالة الأناضول. وذكر التقرير أن حالات الوفاة والإصابة بهذا الوباء تم رصدها في 15 محافظة يمنية، من أصل 23، وفي 71 مديرية من أصل 333. وأضاف التقرير أن محافظتي إب والحديدة سجلتا أغلب حالات الوفاة والإصابة بالوباء ذاته.. موضحا أن قرابة نصف الذين تعرضوا لهذا المرض، هم من فئة الأطفال البالغة أعمارهم من 5 إلى 15 عاما. وينتقل مرض الدفتيريا بحسب تقارير منظمة الصحة العالمية عبر جرثومة تدعى الوتدية الخناقية ويصيب بشكل أساسي الفم والعينين والأنف وأحيانا الجلد وتمتد فترة حضانة المرض من يومين إلى 6 أيام. يذكر أن تفشي هذا المرض في اليمن، يتزامن مع انتشار وباء الكوليرا منذ نهاية شهر إبريل الماضي والذي تسبب حتى الآن بوفاة أكثر من ألفين و200 حالة، فيما وصل عدد الحالات التي يشتبه إصابتها بالمرض إلى نحو مليون حالة.

1639

| 18 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
المتحدث باسم الجيش اليمني: نتجه للحسم العسكري ضد الحوثيين

قال المتحدث باسم الجيش اليمني، العميد عبده عبد الله مجلي، إن الجيش يتجه نحو الحسم العسكري لاستعادة السيطرة على المحافظات التي لا تزال تحت سيطرة الحوثيين، وفي مقدمتها العاصمة صنعاء. وأشار العميد مجلي، إلى أن خيار الحسم العسكري هو الطريق الآمن لتجنيب اليمن المزيد من المعاناة والقتل والتنكيل التي تمارسه مليشيا الحوثي. وأرجع خيار الحسم العسكري، إلى أن مليشيا الحوثي نقضت كل الاتفاقيات والعهود؛ من المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، إلى القرار الأممي 2216، ورمت بها عرض الحائط وسدت كل منافذ الحوار. وبشأن المعارك في محافظة شبوة (جنوب شرق)، قال المجلي إن قوات الجيش والمقاومة الشعبية باتت تسيطر على 90 بالمائة من مساحة مديريتي بيحان وعسيلان. وتعد مديريتي بيحان وعسيلان، آخر معقلين للحوثيين في شبوة، التي تتكون من 17 مديرية، وبسيطرة الجيش عليهما تكون المحافظة بالكامل تحت قبضة القوات الحكومية. وأشار المتحدث العسكري إلى أن السيطرة على بيحان وعسيلان، تمثل أهمية استراتيجية للجيش والحكومة. ولفت إلى أن استعادة الجيش السيطرة عليهما، تعني تأمين الجيش لحقول وأنابيب النفط والغاز، وقطع طرق التهريب للسلاح عبر السواحل، وأيضاً قطع طرق الإمداد ومحاصرة من تبقى من مسلحي الحوثي المتخفين في بعض المرتفعات بعسيلان. وذكر أن السيطرة على بيحان وعسيلان، تفتح الباب أمام الجيش للالتحام بالمقاومة الشعبية بمحافظة البيضاء (واقعة تحت سيطرة الحوثيين) المحاذية لمحافظة شبوة. وأوضح العميد مجلي، أن المعارك لثلاثة الأيام الماضية بشبوة، أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى والأسرى من الحوثيين. وذكر في الوقت نفسه سقوط قتلى وجرحى من قوات الجيش والمقاومة الشعبية الموالية له، دون تحديد عددهم. وفي جبهة مديرية نهم، شرقي صنعاء، أشار مجلي، إلى أن المعارك متواصلة للتقدم باتجاه مديرية أرحب بصنعاء.

691

| 18 ديسمبر 2017