رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
ارتفاع أسعار النفط في آسيا

واصلت أسعار النفط ارتفاعها اليوم الجمعة في آسيا، مع احتمال إبرام موسكو ومنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) اتفاقا للحد من الإنتاج، مع أن المحللين يشككون في احتمال خفض الإنتاج. وارتفع سعر برميل النفط الخفيف تسليم مارس 21 سنتا ليصل إلى 33,43 دولاران أما سعر برميل البرنت النفط المرجعي الأوروبي تسليم مارس أيضا فقد ارتفع 26 سنتا ليصل إلى 34,15 دولارا. وتتأثر أسواق النفط منذ منتصف 2014 بالعرض الوفير في الولايات المتحدة وأوبك وروسيا، وسجلت مزيدا من التراجع منذ نهاية 2015، لكن الأسعار ترتفع في الأيام الأخيرة على أمل إجراءات للحد من وفرة العرض. والتوقعات بإبرام هذا الاتفاق بين موسكو وأوبك بعدما أعلن وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك، أن بلاده مستعدة للمشاركة في اجتماع استثنائي في فبراير مع أوبك بهدف "تنسيق" ممكن في مواجهة انهيار الأسعار. وكان سعر برميل النفط الخفيف ارتفع عند الإغلاق أمس الخميس 92 سنتا ليصل إلى 33,22 دولارا في سوق المبادلات في نيويورك، بعدما ربح دولارين في الجلستين السابقتين. وفي لندن، ارتفع سعر برميل البرنت 79 سنتا ليصل إلى 33,89 دولار.

187

| 29 يناير 2016

اقتصاد alsharq
روسيا: السعودية اقترحت خفض إنتاج النفط

أكد وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك اليوم الخميس، إن السعودية اقترحت خفضا يصل إلى 5% في الإنتاج النفطي لكل من البلدين، من أجل دعم أسعار النفط الضعيفة. وأبلغ نوفاك الصحفيين أيضا أنه يوجد اقتراح لاجتماع بين دول أوبك ومنتجي النفط غير الأعضاء بالمنظمة على مستوى وزراء النفط، وأن روسيا جاهزة للاجتماع.

206

| 28 يناير 2016

اقتصاد alsharq
النفط يصعد بعد تلويح روسيا بتعاون محتمل مع أوبك

قفزت أسعار عقود النفط اليوم الأربعاء، بعد أن أشارت روسيا إلى تعاون محتمل مع أوبك، وهو ما يذكي آمالا في اتفاق لخفض تخمة في الإمدادات العالمية دفعت أسعار الخام الأسبوع الماضي للهبوط إلى أدنى مستوياتها في أكثر من 12 عاما. وترك بيان من وزارة الطاقة الروسية الباب مفتوحا أمام محادثات مع أوبك، بعد لحظات من قول رئيس شركة ترانسنفت التي تحتكر خطوط الأنابيب في روسيا، أن مسؤولين قرروا أنهم ينبغي لهم إجراء محادثات مع السعودية وأعضاء أوبك الآخرين بشان تخفيضات في إنتاج النفط. وسجلت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت لأقرب استحقاق عند التسوية اليوم 33.10 دولار للبرميل مرتفعة 1.30 دولار أو ما يعادل 4.1%، بعد أن سجلت في وقت سابق من الجلسة مستوى أكثر ارتفاعا بلغ 33.49 دولار. وأغلقت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط مرتفعة 85 سنتا أو 2.7% عند 32.30 دولار للبرميل، بعد أن بلغت عند أعلى مستوى لها في الجلسة 32.84 دولار. وعلى مدى جلستين صعدت عقود الخام الأمريكي 6.4%، في حين قفزت عقود برنت 8.5%.

170

| 27 يناير 2016

محليات alsharq
الأمير للوزراء: معيشة المواطنين يجب ألا تتأثر بإنخفاض أسعار النفط

**سموه يؤكد ضرورة تنويع مصادر الدخل.. **طالب بضرورة تأهيل قيادات في كل وزارة للمستقبل... **الطفرة الاقتصادية التي شهدتها البلاد أدت إلى ترهل في بعض القطاعات .. ** سنركز على تقوية الداخل ليس اقتصاديا وأمنيا فحسب بل في جميع المجالات.. ترأس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى "حفظه الله" اجتماع مجلس الوزراء الذي انعقد بالديوان الأميري قبل ظهر اليوم. وفي البداية رحب سموه بالوزراء لاسيما بالجدد منهم، معتبرا الاجتماع فرصة لمناقشة الأوضاع بشكل عام، والخطط التي تم الاتفاق عليها مسبقا مع مجلس الوزراء وبحسب ما جاء في رؤية قطر الوطنية 2030. فقد أكد سموه على ضرورة مضاعفة الجهود لتحقيق الأهداف والخطط المستقبلية التي أشار إليها سموه في خطاباته أمام مجلس الشورى، مشيرا في هذا الصدد إلى الثقة المتبادلة بين المواطنين والمسؤولين وأهمية التأكيد عليها، وقال سموه: "إن ثقة المواطنين هي أهم مكسب". وشدد سمو الأمير المفدى، خلال حديثه، على أهمية التركيز على تنويع مصادر الدخل في ظل انخفاض أسعار الطاقة، مؤكدا أن تقلب الأسعار أمر طبيعي وسنة من سنن الحياة وأنه لا مجال للخوف أو الهلع، بل المطلوب هو الاستفادة من دروس الماضي والتعامل مع الوضع الحالي لينعكس إيجابيا. وأضاف أنه تحدث في الماضي عن أهمية تنويع مصادر الدخل، وأن هناك تحسنا في بعض القطاعات لكن الدولة تطمح للمزيد. كما أكد سموه على أن الدولة ماضية قدما في تنفيذ مشاريعها وخططها الطموحة، وخاطب الوزراء قائلا: "إن مسؤوليتكم في ظل انخفاض أسعار النفط أكبر، ولكن خدمة المواطنين وطريقة عيشهم يجب ألا تتأثر بهذه الأوضاع". ووجه سمو الأمير المفدى إلى ضرورة إزالة كافة العقبات التي تعترض سبيل الاستثمار في الدولة، وإلى أهمية تسهيل الإجراءات ضمن البوابة الواحدة وإزالة كافة التعقيدات التي يتعرض لها المستثمر المحلي والخارجي وأهمية التنوير بذلك، حيث مازالت هناك بعض الشكاوى في هذا الجانب، مشددا على ضرورة أن تكون هناك خطة زمنية واضحة لإنجاز ذلك. وأكد سموه على ضرورة التركيز على المشاريع التي التزمت بها الدولة وعلى طريقة إنجازها، مشيرا إلى أن الطفرة الاقتصادية التي شهدتها البلاد قد أدت إلى حصول بعض الترهل في بعض القطاعات وهو أمر لم يعد مقبولا، وقال سموه: "إن حصول الأخطاء أمر طبيعي، وإن مسؤولينا مشهود لهم بالنزاهة والشفافية، ولكني أؤكد أن الفساد المالي، والفساد الإداري وهو الأخطر لما يسببه من ترهل في المؤسسات لا يمكن قبوله". وأضاف سمو الأمير المفدى أن هناك تحديات في بعض مشاريع البنية التحتية والتعليم والصحة وفي عدة مجالات أخرى ولكنه على ثقة في أن المسؤولين في تلك القطاعات سيعملون على تجاوزها، ووجه سموه الجميع بالتعاون معهم حيث إنها مسؤولية مشتركة.. مؤكدا "حفظه الله" أن الخطط الموجودة والجهود المبذولة في المستقبل سوف تحقق طموحات المواطنين. وأشار سموه إلى أن التركيز في السنوات القادمة سوف ينصب على تقوية الداخل ليس اقتصاديا وأمنيا فحسب بل في جميع المجالات من تعليم وصحة وغيرها، بالإضافة إلى تعزيز القدرات العسكرية وتطوير القوات المسلحة القطرية. وفي الختام، وجه سمو الأمير المفدى الوزراء إلى ضرورة تأهيل قيادات في كل وزارة وذلك للمستقبل.

545

| 27 يناير 2016

اقتصاد alsharq
السادة يؤكد أن أسعار النفط الحالية غير قابلة للإستمرار

أكد سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة في تعليق له على أسعار النفط الحالية والتي إنخفضت بنسبة 18% منذ بداية العام الجاري 2016، أن "السعر الحالي للنفط غير قابل للإستمرار وبالتالي فإنه يجب أن يتغير"، مستشهداً بأن السعر الحالي أقل بكثير من التكلفة الإنتاجية للكثير من النفوط التقليدية ناهيك عن النفوط غير التقليدية". ودلل سعادته في بيان صحفي صادر عن وزارة الطاقة والصناعة اليوم، على عدم قابلية أسعار النفط الحالية للإستمرار، بالإنخفاض الكبير في الإستثمارات المقدر بـ130 مليار دولار أمريكي بنسبة 20 بالمائة في العام الماضي 2015 متبوعا بانخفاض بلغت نسبته 16 بالمائة في العام الجاري . ولفت إلى أنه حتى الآن منذ بداية انخفاض أسعار النفط في منتصف عام 2014، فقد أشارت التقديرات إلى إرجاء استثمارات بقيمة 380 مليار دولار أمريكي في مشاريع جارية بقطاعي النفط والغاز حتى عام 2020، ملمحا إلى احتمال زيادة معدلات خفض الإنفاق حال استمرار أسعار النفط على نسقها الجاري، مبينا أن هذه هي المرة الأولى خلال عقدين التي نشهد فيها اقتطاعات ضخمة من الاستثمارات على مدى عامين متتاليين. ونوه سعادته إلى أن هذا الانخفاض الكبير بالاستثمارات انعكس بالفعل على عدد منصات الحفر التي تعمل بمجال النفط التقليدي ناهيك عن تلك التي تعمل في مجال النفط غير التقليدي- خاصة بالولايات المتحدة الأمريكية.. مؤكدا أن آثار هذا الانخفاض ستظهر مستقبلا لاسيما في ظل زيادة الطلب العالمي سنويا. وأشار سعادته إلى أن مؤشرات الانخفاض في الإنتاج النفطي خاصة خارج منظمة الدول المصدرة للنفط "الأوبك"، بدأت تظهر بانخفاض قدره 400 ألف برميل في اليوم في الإنتاج على مدار الأشهر الثمانية الماضية في الولايات المتحدة وحدها، حيث انخفض الإنتاج من 9.6 مليون برميل يوميا إلى 9.2 مليون برميل يوميا. وتطرق سعادة وزير الطاقة والصناعة إلى تقارير صدرت العام الماضي ، أفادت بأن 24 شركة نفط وغاز أمريكية أعلنت إفلاسها ولجأت لحماية الفصل الحادي عشر من قانون الإفلاس، وذلك عندما كان متوسط سعر نفط برنت 52 دولارا أمريكيا. وأردف سعادته أنه مع انخفاض الأسعار بنسبة 18% منذ بداية العام الجاري، فإنه من المنطقي القول إن المصاعب على شركات النفط والغاز ومخاطر الإفلاس ستتفاقم. وعطفا على التقارير المتعلقة بالنفط الصخري الأمريكي أوضح سعادة الدكتور السادة أن معدل سعر النفط الصخري الأمريكي يجب أن يكون 55 دولارا للبرميل لكي يكون الإنتاج ذا جدوى، في حين أن الأسعار الحالية للنفط أقل بكثير من هذا المعدل، كما أنه من المتوقع أن يتقلص إنتاج النفط الصخري وأن ينخفض إنتاج الولايات المتحدة من النفط خلال العام الجاري إلى مستوياته في عام 2014 التي كانت 8.7 مليون برميل يوميا. ومضى سعادته قائلا :"إنه حتى في حالة حدوث نمو اقتصادي عالمي متواضع، فإن الطلب العالمي سيزداد بحوالي 1.4 مليون برميل يوميا هذا العام، ليصل متوسط إجمالي الطلب إلى 95 مليون برميل يوميا". وفي ظل الظروف الحالية، سيتحول النفط إلى سوق صاعدة جديدة قبل نهاية العام الجاري، حيث يؤدي الانخفاض الشديد الحالي إلى حدوث إيقاف جزئي للإنتاج وتآكل الفائض العالمي. جدير بالذكر أن دولة قطر تشغل حاليا منصب رئيس مؤتمر منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).

224

| 26 يناير 2016

اقتصاد alsharq
السادة: قطر جاهدت للحفاظ على مستويات إنتاج 1.3 مليون برميل نفط يومياً

أكد وزير الطاقة والصناعة سعادة الدكتور محمد صالح السادة ان قطر عملت جاهدة علي الحفاظ علي مستويات انتاجها من النفط والمكثفات البترولية بنحو 1.3 مليون برميل يومياً خلال السنوات الماضية، موضحاً ان قطر مع بداية انتاجها للنفط في خمسينات القرن الماضي وحتي اوائل القرن الحالي حرصت علي انتاج وتصدير النفط حتي سجل انتاجها 400 الف برميل يومياً في بدايات القرن الحالي، كما سعت قطر الي اكتشاف العديد من حقول البترول واتمام عدد من المشروعات من خلال التعاقد مع العديد من المؤسسات البترولية العالمية لانتاج النفط. جاء ذلك خلال كلمة القاها وزير الطاقة الدكتور محمد بن صالح السادة يوم امس امام المعهد الملكي "تشاتم هاوس" بالعاصمة البريطانية لندن ، في ندوة اقيمت تحت اسم "نظرة عامة لاسواق الطاقة - والتنمية السياسية والتحديات الامنية "، حيث القي كلمته امام ما يقرب من 200 من المسؤوليين والخبراء والسفراء الاجانب لدي المملكة المتحدة ، وكان من بين الحضور سعادة السفير يوسف بن علي الخاطر سفير قطر لدي الممكلة المتحدة وايرلندا، وايضا سكرتيرعام منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" الدكتور عبد الله سالم البدري وعدد من وزراء البترول البريطانيين السابقين ودكتور روبن نبلت مدير المعهد الملكي "تشاتم هاوس" ، كما دارت حلقة نقاش عقب القاء كلمة الوزير، حول مستقبل الطاقة في العالم .وتحدث الدكتور محمد بن صالح السادة عن قطر كدولة طورت صناعة البترول والغاز لديها خلال العقود السابقة وحتي الان ، فذكر ان قطر كانت تعتمد علي تجارة اللؤلؤ وبعد ذلك تحولت الي انتاج اكبر مصنع لتحويل الغازالي سوائل في العالم "بيرل" وايضا تحولت الي واحدة من اكبر الدول المنتجة للغاز الطبيعي في العالم .واوضح الدكتور محمد بن صالح السادة أن الإقتصاد القطري أظهر نمواً متابعاً عاماً بعد عام حتي وصل الان الي ان يكون اعلي ناتج محلي للفرد علي مستوي العالم في قطر .واشار الي ان قطر شرعت في تطوير مشروع حقل الشمال وانتاج وحدة لانتاج الطاقة، واعقب ذلك في 1991 انشاء شركة قطر غاز اول نواة لانتاج وتصدير الغاز الطبيعي الي الخارج، وافرد السادة الحديث عن بدايات انشاء أول محطة لانتاج وتصدير الغاز الطبيعي، حيث سعت قطر الي تنمية انتاج الغاز الطبيعي لنتصديره الي الخارج كمصدر من مصادر الطاقة البديلة عن النفط .وذكر الوزير ان قطر اصبحت الآن واحدة من اوائل الدول المنتجه والمصدرة للغاز الطبيعي حيث وصل انتاجها الي 77 مليون طن سنويا ، تقوم بتصدير كمياتها عبر اسطول وصل قوامه 85 ناقلة قطرية عملاقة من احدث الانواع ذات الاستخدام الاقل من الطاقة وذات الحمولة المضاعفة عن السفينة العادية لنقل الغاز المسال، وتعتبر قطر واحدة من اهم مراكز الطاقة علي خريطة العالم . وذكر السادة ان قطر لم تكتف بشركة واحدة لانتاج الغاز بل سعت الي انشاء شركة "راس غاز" لانتاج الغاز المسال ،ا يمانا بضرورة الاستثمار والتنمية في مجال الغاز الطبيعي، الذي سيكون له مستقبل ضخم علي مستوي العالم . ورداً علي سؤال وجهه احد الحضور الي الوزير خلال كلمته في المعهد الملكي "تشاتم هاوس" اكد وزير الطاقة علي ان خطط مشروعات بـ 380 مليار دولار في مجال الطاقة والغاز على مستوي العالم قد توقفت .

480

| 26 يناير 2016

اقتصاد alsharq
أسعار النفط تتراجع 6%

هوت أسعار النفط وتراجعت 6%، اليوم الإثنين، لتعاود الاقتراب من مستوى 30 دولارا، وذلك بعد أنباء بأن إنتاج العراق بلغ مستوى قياسيا الشهر الماضي ليتجدد التركيز على تخمة المعروض التي هبطت بالأسعار الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوياتها في 12 عاما. وأغلق الخام الأمريكي منخفضا 1.85 دولار بما يعادل 5.8% عند 30.34 دولار للبرميل، ويزيد هذا 16% عن أقل سعر في 13 عاما 26.19 دولار المسجل في 20 يناير. وتحدد سعر التسوية لخام القياس العالمي برنت على انخفاض 1.68 دولار عند 30.50 دولار للبرميل وبنسبة تراجع 5.2% عن سعر الإغلاق يوم الجمعة. ويزيد سعر الإغلاق كثيرا عن مستوى 27.10 دولار المسجل يوم الأربعاء، وكان الأرخص لخام القياس منذ نوفمبر 2003.

168

| 25 يناير 2016

اقتصاد alsharq
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع

أغلقت الأسهم الأوروبية، اليوم الإثنين، على تراجع، بقيادة البنوك الإسبانية والإيطالية وبفعل شركات النفط مع تلاشي موجة صعود أسعار الخام. وتراجع المؤشر يورو ستوكس 50 للأسهم القيادية بمنطقة اليورو 0.7%، وفقد المؤشر داكس الألماني 0.3%. وداكس منخفض أكثر من 20% عن الذروة التي بلغها في أبريل الماضي. وأغلق المؤشر يوروفرست 300 الأوروبي على انخفاض 0.7% بعد أن ارتفع 3% يوم الجمعة مسجلا أول مكاسب أسبوعية له في 2016، والمؤشر منخفض نحو 8% منذ مطلع 2016. وتراجعت أسعار النفط بعد صعودها 10% يوم الجمعة، وأدى هذا إلى خسائر في أسهم شركات مثل بي.بي وتوتال وإيني.

295

| 25 يناير 2016

اقتصاد alsharq
السادة: تدني أسعار النفط لن يستمر طويلاً

قال سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة اليوم الإثنين إن أسواق النفط تتجه لإستعادة توازنها بعد فترة من الضعف نظراً لأن تدني أسعار الخام لا يمكن أن يستمر طويلاً.وقال السادة خلال مشاركته في مؤتمر للطاقة في لندن اليوم: "نتوقع أن نشهد دورة انكماش أخرى لسعر النفط، لكننا سنتعافى، ستستعيد السوق توازنهابالتأكيد لأن سعر اليوم لن يستمر طويلا بأي حال من الأحوال".وأشار إلى أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مازالت تقيم ضرورة عقد اجتماع استثنائي بعد أن تلقت طلبا لعقد هذا الاجتماع.وقال السادة إن أوبك تلقت طلبا لعقد الاجتماع بسبب الهبوط الشديد في أسعار النفط وإن وزراء النفط يبحثون ذلك الأمر.ورداً على سؤال حول ما إذا كانت فكرة جيدة قال السادة إنه يجري تقييمها، وتتولى قطر رئاسة أوبك‭ ‬هذا العام.وهبطت أسعار النفط 3% اليوم الإثنين مع إعلان العراق عن ضخ إنتاج قياسي مرتفع في سوق تعاني بالفعل من تخمة كبيرة في المعروض ليبدد الخام معظم المكاسب التي حققها الأسبوع الماضي في واحدة من كبرى موجات الصعود اليومية على الإطلاق.وانخفض خام القياس العالمي مزيج برنت 83 سنتا إلى 31.35 دولار للبرميل بحلول الساعة 12:47 بتوقيت جرينتش ليهبط 2.6 في المائة عن سعر إغلاق يوم الجمعة حين صعد 10%.ونزل الخام الأمريكي 85 سنتا إلى 31.34 دولار للبرميل.وقالت وزارة النفط العراقية لرويترز اليوم الإثنين إن إنتاج النفط بلغ مستوى قياسيا في ديسمبر. وذكرت الحكومة أن حقولها في وسط وجنوب البلاد أنتجت نحو 4.13 مليون برميل يوميا.وقال مسؤول عراقي آخر في قطاع النفط إن البلاد قد تزيد إنتاجها هذا العام.وقال هانز فان كليف خبير شؤون الطاقة في ايه.بي.إن أمرو في أمستردام "الأنباء الواردة عن أن العراق ربما بلغ مستوى قياسيا آخر أججت المخاوف من تخمة المعروض". أسعار النفط تهبط 3% مع إعلان العراق عن ضخ إنتاج قياسي مرتفع وأضاف "ستواصل تخمة المعروض الضغط على السوق وإبقاء الأسعار منخفضة".وقال مندوب إندونيسيا لدى أوبك إن نسبة تأييد المنظمة لاتخاذ خطوات لدعم أسعار النفط الخام ضئيلة حيث إن عضوا واحدا فقط في المنظمة يدعم عقد اجتماع طارئ لبحث هذا الأمر.وأبدى الأمين العام للمنظمة نبرة أكثر تفاؤلا حيث قال في إحدى الفعاليات في العاصمة البريطانية لندن إنه يرى بعض الإشارات على أن السوق تستعيد توازنها.أضاف أن المنتجين من أوبك وخارجها بحاجة إلى العمل سويا لحل مسألة التخمة في المعروض لدعم أسعار النفط.وقال خالد الفالح رئيس مجلس إدارة أرامكو عملاق النفط السعودي على هامش مؤتمر آخر أمس الإثنين إن توازن أسعار النفط سيتحقق في النهاية عند سعر "معتدل" مع استمرار نمو الطلب.على صعيد آخر قال الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) عبدالله البدري إن المنتجين من داخل المنظمة وخارجها بحاجة إلى العمل سويا لمعالجة قضية الفائض في مخزونات الخام العالمية بحيث يمكن لأسعار النفط أن تتعافى وأن يبدأ الاستثمار في حقول جديدة.وقال البدري "إنه لأمر مهم أن تتطرق السوق إلى قضية تخمة المخزونات. كما ترى من الدورات السابقة بمجرد أن تبدأ هذه التخمة في التقلص تبدأ الأسعار في الارتفاع بعد ذلك".أضاف "بالنظر إلى كيفية تطور هذا يصبح لزاما التعامل مع الأمر على أنه شيء تعالجه الدول من داخل أوبك وخارجها سويا. نعم أوبك ضخت بعضا من الإمدادات الإضافية العام الماضي لكن السواد الأعظم من هذا جاء من دول من خارج المنظمة".وقال إن من الضروري أن تجلس جميع الدول الكبرى المنتجة للنفط من أجل الوصول إلى حل إذ إن السوق بحاجة إلى انخفاض المخزونات إلى مستويات تسمح بتعافي الأسعار وعودة الاستثمارات.أضاف "البيئة الحالية تضع هذا المستقبل على المحك، وفي ظل مستويات الأسعار الحالية من الواضح أنه لن تكون جميع الاستثمارات المستقبلية الضرورية قابلة للاستمرار".من جهة أخرى قال ليونيد فيدون نائب رئيس لوك أويل ثاني أكبر منتج للنفط في روسيا إنه ينبغي لموسكو بدء العمل مع أوبك بشأن خفض إمدادات النفط للأسواق العالمية في محاولة لدعم الأسعار.

311

| 25 يناير 2016

اقتصاد alsharq
19 مليار ريال مكاسب بورصة قطر في مستهل الأسبوع

غادر مؤشر بورصة قطر في مستهل تداولات الاسبوع اليوم المنطقة الحمراء مسجلاً إرتفاعاً قوياً، وسط عوامل ايجابية داخلية وخارجية، حيث حققت البورصة مكاسب بلغت قيمتها 19 مليار ريال بعد ان ارتفعت رسملة الأسهم من 458.4 مليار ريال في إغلاق يوم الخميس الماضي إلى 477.4 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم. وكان المؤشر قد سجل اليوم ارتفاعا بقيمة 397.60 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 8.981.61 الف نقطة. وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون ان يحقق المؤشر العام صعود كبير وارتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة خاصة مع فترة توزيعات الارباح التي ربما تستمر الى اكثر من شهرين حيث لم تعلن كثير من الشركات حتى الان عن نتائجها المالية. وقالوا ان عوامل داخلية وخارجية ساهمت في صعود المؤشر ابرزها الارتفاع في اسعار النفط، وتوزيعات الأرباح.

222

| 24 يناير 2016

اقتصاد alsharq
تعزيز الكفاءة التشغيلية لتوربينات الغاز في منشآت قافكو

أعلنت شركة "جنرال إلكتريك للنفط والغاز"، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (GE)، امس عن توصّل وحدة أعمال حلول تكنولوجيا عمليات التكرير والإنتاج التابعة لها إلى اتفاقية شراكة استراتيجيّة بمجال التطوير التقني لمدة 15 عاماً مع شركة قطر للأسمدة الكيماوية (قافكو)، التي تعدّ أكبر منتج منفرد للأمونيا واليوريا معاً من موقع واحد على مستوى العالم.وبموجب هذه الاتفاقية، سيتم توظيف خبرات "جنرال إلكتريك للنفط والغاز" من أجل تركيب "نظام موسع الاحتراق"32 K Extendor Combustion System" لأول مرة في المنطقة، والذي سيتيح لشركة "قافكو" تعزيز الكفاء التشغيلية للتوربينات الغازية في المنشآت التابعة لها.وتعتزم "جنرال إلكتريك للنفط والغاز" تقديم قطع الغيار اللازمة لإنجاز المرحلة الأولى من المشروع والمقررة بحلول عام 2017؛ وسيتولى نخبة من خبراء الشركة، الذين يعملون انطلاقاً من قطر، توفير خدمات التعديل والإصلاح والخدمات الميدانية. وكانت الشركة قد نجحت في تركيب 6 توربينات غازية من طراز FR6 و31 ضاغط طرد مركزي، و16 توربيناً بخارياً، فضلاً عن 16 مضخةً ضمن منشآت "قافكو". وتساهم الاتفاقية الجديدة في تعزيز مستويات الكفاءة التشغيلية للتوربينات الغازية والارتقاء بالعمليات التشغيلية ومستويات الإنتاجية.وبهذه المناسبة، قال السيد خليفة السويدي الرئيس التنفيذي لشركة "قافكو": "نتطلع إلى توظيف حلول متقدمة وتوفير دعم ميداني متميّز لضمان الارتقاء بمستويات الكفاءة التشغيلية والاستخدام الأمثل للموارد ضمن منشآتنا. وبهدف تحقيق درجة عالية من الإنتاجيّة، لابدّ من زيادة المدة بين فترات الصيانة بالاعتماد على أحدث التقنيات المشهودة. وتعد ‘جنرال إلكتريك للنفط والغاز’ شريكاً موثوقاً على المدى الطويل؛ ومن خلال تزويد منشآتنا بحلول جديدة على مستوى المنطقة، فإننا نتطلع إلى الاستفادة من الخبرات المحلية والدعم الذي ستقدمه ’جنرال إلكتريك‘". الاتفاقية تهدف الى تعزيز الكفاء التشغيلية للتوربينات الغازية في منشآت قافكو بدوره، قال رامي قاسم، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "جنرال إلكتريك للنفط والغاز" لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا: "إن تركيب ’نظام ممد الاحتراق‘ لأول مرة في المنطقة ضمن منشآت ’قافكو‘ يعتبر دليلاً ملموساً على التزامنا بتقديم أفضل الحلول التقنية، كما يؤكد على عمق شراكتنا الممتدة لأكثر من 40 عاماً مع شركة ‘قافكو’. ولا شك بأن عمليات الترقية الشاملة والإصلاح والصيانة تحت إشراف فريق العمل المقيم في قطر ستدعم عمليات ‘قافكو’ من حيث الحد من تآكل مكونات التوربينات وزيادة الفترات الزمنية بين عمليات الصيانة".وترتكز الاتفاقية الجديدة على عقد خدمات طويل الأمد وقعته شركة "قافكو" مع وحدة أعمال حلول تكنولوجيا عمليات التكرير والإنتاج " التابعة لشركة "جنرال إلكتريك للنفط والغاز" بهدف تحسين أداء منشأتها في مدينة مسيعيد، وهو ما يبرهن التزام "جنرال إلكتريك" بمواكبة المتطلبات المحلية للدولة.وتعدّ قطر واحدةً من الأسواق المهمة بالنسبة لـ "جنرال إلكتريك" في منطقة الشرق الأوسط، فقد لعبت على مدى الأعوام الأربعين الماضية دوراً رئيسياً في تطوير البنية التحتية لقطاع الطاقة فيها بما يشمل الكهرباء والمياه والنفط والغاز. ويمثل مركز خدمات "جنرال إلكتريك للنفط والغاز" الجديد بمدينة رأس لفان الصناعية منصةً متقدمة للتميز التكنولوجي الذي يلبي متطلبات القطاع على مستوى المنطقة.وتمتلك "جنرال إلكتريك" اليوم 3 مكاتب في دولة قطر يعمل فيها أكثر من 300 موظف؛ وتقدم الشركة خدماتها للشركات العاملة ضمن قطاعات الطاقة والتكنولوجيا والمياه والرعاية الصحية، كما تساهم بفاعلية في حفز النمو الاقتصادي والاجتماعي للدولة.تأسست شركة قطر للأسمدة الكيماوية (قافكو) في العام 1969 كشركة مساهمة تعمل على انتاج الأسمدة الكيماوية، ومثلت بذلك أولى الخطوات الهامةً تجاه تنويع الصناعات في دولة قطر وذلك بالإستفادة من مخزون البلاد الضخم من الغاز الطبيعي. ومنذ ذلك الوقت شقت قافكو طريقها بثبات ونجاح لتلبي بكفاءة إحتياجات سوق الأسمدة العالمي وتعمل على تحقيق تطلعات المساهمين بالشركة. وتعود ملكية قافكو حالياً إلى شركةصناعات قطر بنسبة 75٪ وشركة يارا ندرلاند بنسبة 25٪ من الأسهم.وأنشئت شركة الخليج للفورمالدهايد في العام 2003 كشركة مساهمة قطرية خاصة، تعمل في مجال إنتاج وتسويق مركزات اليوريا فورمالدهايد. وتتوزع نسب حصص الشركات المساهمة في رأس المال كالتالي: شركة قطر للأسمدة الكيماوية70%، الشركة القطرية للصناعات التحويلية 20% والشركة المتحدة للتنمية 10%. وللشركة الآن مصنعين لإنتاج الفورمالدهايد ضمن مجمع قافكو الصناعي بمسيعيد وتبلغ طاقتهما الإنتاجية 60,000 طن مترى سنوياً.ومواصلة لسياسة التحديث والتطوير التي تسير عليها الشركة، أنشئت شركة قطر للميلامين في العام 2006 لتعمل في مجال إنتاج وتسويق الميلامين، وهي مملوكة لشركة قطر للأسمدة الكيماوية وشركة قطر القابضة بنسبة.ويعد مصنع شركة قطر للميلامين الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، بطاقة انتاجية سنوية للمادة تصل إلى 60,000 طن متري، أي حوالي 5% من الطلب العالمي على الميلامين.تعتبر جنرال إلكتريك، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (GE)، شركة صناعية رقمية عالمية، ترسي معايير جديدة من خلال توظيف أحدث البرمجيات في الآليات والحلول المترابطة التي تمتاز باستباقيتها وسرعة استجابتها. وتنظم جنرال إلكتريك عملياتها استناداً إلى منصة متكاملة لتبادل المعارف العالمية والتي تتيح لجميع وحدات الأعمال المشاركة والاستفادة من نفس التقنيات والأسواق والهيكليات والخبرات. إن كل ختراع جديد هو دافع نحو المزيد من الابتكارات القابلة للتطبيق في قطاعاتنا الصناعية. وبفضل فريق عملها وخدماتها وتقنياتها وقوة أدائها، تقدم جنرال إلكتريك نتائج أفضل للعملاء عبر مواكبة المتطلبات الخاصة بكل قطاع.وتتخصص "جنرال إلكتريك للنفط والغاز" بمعالجة أهم قضايا قطاعي النفط والغاز، وهي تتعاون مع عملائها لتبني أفضل التقنيات المتاحة لتزويد العالم بالطاقة اللازمة. ونجحت الشركة اليوم في مواجهة أخطر التحديات التي يشهدها العالم على صعيد توفير طاقة المستقبل بدءاً من إنتاجها وانتهاءً بإيصالها إلى المستخدم النهائي.

497

| 24 يناير 2016

اقتصاد alsharq
البورصات العربية تتعافى وتصعد بعد ارتفاع النفط

ارتفعت البورصات العربية بنحو كبير في نهاية تداولات اليوم الأحد، مستمدة الدعم من صعود أسعار النفط، بعد خسائر حادة دفعت الأسعار نحو أدنى مستوياتها منذ عدة سنوات. وقال محمد مطر، مدير إدارة التداول لدى شركة "خبرات" السعودية لإدارة الأصول، "كان هناك ارتفاعات كبيرة في أداء أسواق الأسهم، للمرة الأولى منذ عدة جلسات لا سيما مع الصعود القوي في أسعار النفط بالجلسة الماضية". وأغلقت أسعار النفط على ارتفاعات قوية، يوم الجمعة الماضية، إذ زادت العقود الآجلة للخام الأمريكي "نايمكس" بنسبة 9% إلى 32.19 دولاراً للبرميل، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي "برنت" بنسبة 10% إلى 32.18 دولاراً. وجاءت بورصة دبي على رأس الأسواق الرابحة، بعد صعود مؤشرها الرئيس بنسبة 5.15%، ليغلق عند 2757.08 نقطة، مدعوماً بصعود الأسهم الكبرى يتصدرها "أرابتك" القابضة بنسبة 10%. وزاد مؤشر بورصة العاصمة أبوظبي، لكن بوتيرة أقل بلغت نسبتها 2.73%، ليغلق عند 3839.05 نقطة، بدعم ارتفاع أسهم شركة "الدار" العقارية و"مصرف أبوظبي الإسلامي" و"دانة غاز" و"بنك الخليج الأول" بنسب تتراوح بين 6.67% و4.48%. وزادت بورصة مصر بعد هبوطها على مدار الجلستين الماضيتين، وارتفع مؤشرها الرئيس بنسبة 3.15%، ليغلق عند 5893.54 نقطة، بدعم عمليات شرائية على الأسهم الكبرى خاصة في قطاعي العقارات والخدمات المالية. وارتفعت بورصة السعودية، الأكبر في العالم العربي، للجلسة الثانية على التوالي، وزاد مؤشرها الرئيس اليوم بنسبة 2.71%، ليغلق عند 5611.65 نقطة مع صعود أسهم المصارف والصناعات البتروكيماوية. وعلى نفس الوتيرة، ارتفعت بورصة الأردن بنسبة 1.67% إلى 2132.44 نقطة، فيما زادت بورصة مسقط بنسبة 1.54% إلى 4941.75 نقطة بدعم ارتفاع أسهم القطاع المالي بأكثر من 2.2%. وجاءت بورصة الكويت في ذيل القائمة، مع ارتفاع مؤشرها السعري بنسبة 0.58% إلى 4974.95 نقطة، فيما زاد المؤشر الوزني بنحو 1.75% إلى 336.03 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "كويت 15"، للأسهم القيادية، بنسبة 2.37% إلى 785.97 نقطة. في المقابل، أغلقت بورصة البحرين على انخفاض مع هبوط مؤشرها الرئيس بنسبة 0.64%، إلى 1158.03 نقطة، مدفوعاً بتراجع جميع الأسهم المتداولة يتصدرها "بنك إثمار" بنسبة 8% و"البحرين للاتصالات" بنسبة 4.43%.

215

| 24 يناير 2016

اقتصاد alsharq
مستثمرون: مؤشر بورصة قطر سيمضي قدماً ويحقق نتائج طيبة

أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام سيقفز خطوة للأمام ويحقق نتائج إيجابية في الفترة المقبلة، إنطلاقاً من مؤشرات إيجابية قوية تؤكد أن هناك تحسناً كبيراً في الأوضاع الإقتصادية في العالم، فضلاً عن العوامل الداخلية الإيجابية، والتي من بينها التوزيعات الجيدة لأرباح الشركات. الخلف: عوامل نفسية تسببت في هبوط لاعقلاني للمؤشر وقالوا إن من تلك المؤشرات الإجتماعات المزمع عقدها قريباً بين الدول الأعضاء في منظمة أوبك، ودول نفطية خارج منظمة الأوبك، مثل إجتماع روسيا وفنزويلا، للبحث عن حلول ناجعة للهبوط القوي أسعار النفط والعمل على الحد منها. وأضافوا أن هناك إرتفاعاً في أسعار النفط بلغت 9%، وأوضحوا أن كل تلك الأخبار السارة ستعطي مردوداً جيداً للبورصات العالمية وتعيد ثقة المستثمرين، وهي مؤشر قوي ودليل على إمكانية عودة البورصات الخليجية إلى الصعود وتحقق نتائج جيدة، معززة بالعديد من الأخبار السارة الأخرى. وأشاروا إلى التراجع الحاد في أسعار النفط، هو الذي أدى إلى هبوط المؤشر العام خلال الفترة الماضية، إضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وضعف النمو في الاقتصاد العالمي، وتراجع المؤشرات في العديد من الدول من بينها الصين.ولكنهم لفتوا إلى أن الدفعة التي سيجدها المؤشر العام وتمكنه من تحقيق صعود ولو طفيفا لن تستمر، إذ سيعود المؤشر للهبوط من جديد بنسبة %20، يعقب ذلك حالة من الهدوء والاستقرار، مشيرين إلى أحجام المساهمين عن دخول الأسواق، بسبب حالة الترقب والحزر في انتظار لما تسفر عنه الأوضاع الاقتصادية على الصعيد الدولي خاصة مع التراجع في أسعار النفط العالمي. عوامل نفسيةوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد أحمد الخلف أن الأوضاع الاقتصادية العالمية قد شهدت تقلبات كبيرة، خاصة في أسواق النفط، الذي يعاني من انخفاضات كبيرة في أسعاره وفائضا في الإنتاج، ما أربك خطط المستثمرين ورجال المال فضلا عن إرباك الدول، وهي عوامل نفسية. وقال إن تلك الحالة أوجدت نوعا من الخوف خاصة لدي المساهمين في أسواق المال، وبالتالي شهدت تلك الأسواق هبوطا مريعا، وصفه بأنه غير مبرر وغير عقلاني، خاصة على صعيد السوق القطرية، حيث تتمتع الشركات المدرجة في البورصة بملاءة مالية قوية وأداء جيد، إضافة للأوضاع الاقتصادية القوية في قطر، غير أن الخوف غير المبرر الذي اعترى المساهمين والمستثمرين دفعهم لتنفيذ عمليات بيع كبيرة للأسهم، وبالتالي اتجه المؤشر العام نحو المنطقة الحمراء تحت ضغط تلك العوامل النفسية.وأكد الخلف أن هناك توقعات كبيرة في أن أوضاع السوق ستتحسن مع الاجتماعات المرتقبة للدول الأعضاء في منظمة الأوبك لمعالجة الخلل في وضع سوق النفط والعمل على تحسن الأسعار بما لا يعود بأضرار أكبر على الدول المنتجة له. الأنصاري: توزيعات الأرباح ستغير اتجاه مؤشر الأسهم حركة السوق وقال إن من المنتظر أن تنشط حركة السوق خلال الأسبوع الجاري وتقل عمليات البيع الكبيرة للأسهم وتبدأ عمليات الشراء الواسعة التي يمكن أن تسهم في تدفق السيولة وبالتالي أنعش المؤشر ودفعه نحو الصعود لتحقيق الاستقرار له بعد التذبذبات، ومن ثم مواصلة الصعود نحو المنطقة الخضراء وتحقيق ارتفاعات قوية.من الواضح أن الأوضاع الداخلية لسوق المال القطرية كلها جيدة وإيجابية وتستند إلى واقع اقتصادي قوي، مدعوما بقوة الشركات المدرجة في البورصة وتوزيعات أرباحها السنوية التي تحققها كل عام دون أي تراجعات، مشيرا إلى أن العوامل الخارجية المرتبطة بتراجعات أسعار النفط وضعف النمو في الاقتصاد العالمي والأوضاع الجيوسياسية هي التي دفعت كل المؤشرات إلى التهاوي والاتجاه نحو المنطقة الحمراء.وأكد أن المؤشر العام سيرتد نحو المنطقة الخضراء، ويحقق ارتفاعات حتى ولو كانت طفيفة، مدعوما بتلك العوامل الداخلية الإيجابية، والتي من بينها التوزيعات الجيدة لأرباح الشركات، فضلا عن الأخبار الجيدة على صعيد العوامل الخارجية، خاصة تلك المتعلقة بالنفط وأسعاره. تذبذب الأسواقومن جهته لم يستبعد المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد كاظم الأنصاري أن يستمر التذبذب في الأسواق ما بين ارتفاع وانخفاض مقرونا بالأوضاع الغائمة بالنسبة للأوضاع الاقتصادية في العالم، خاصة تأثيرات أسعار النفط المتدنية، ولكنه أكد في الوقت نفسه أن المؤشر العام في طريقه إلى تحقيق انتصار مبكر على وتحقيق صعود مقدر مع توزيعات الأرباح التي سيعلن عنها خلال هذا الأسبوع من قبل العديد من الشركات والبنوك المدرجة في البورصة. مشيرا إلى أنه يتوقع أن تكون النتائج المالية لتلك الشركات جيدة وبالتالي ستكون توزيعات الأرباح أيضا جيدة، وقال إن تاريخ الشركات القطرية وقطاع البنوك حافلا بالإنجازات، ومعرفة بملاءتها المالية القوية وتوزيعات الأرباح الجيدة خلافا للعديد من شركات وبنوك بعض الدول. توزيعات الأرباحوأوضح الأنصاري أن الدفعة التي سيجدها المؤشر العام من توزيعات الأرباح ستمكنه من تحقيق صعود ولو طفيفا، إلا أنه سيعود للهبوط من جديد بنسبة %20، ليعود بعدها المؤشر للهدوء والاستقرار، وأشار إلى أن هناك إحجام من قبل المساهمين عن دخول الأسواق، بسبب حالة الترقب والحذر في انتظار لما تسفر عنه الأوضاع الاقتصادية على الصعيد الدولي خاصة مع التراجع في أسعار النفط العالمي، والذي قد ألقى بظلال كثيفة على الأوضاع الاقتصادية العالمية، كما قال الأنصاري خاصة على أسواق المال. مؤكدا على قوة واستقرار بورصة قطر وقال إنها ترتكز على عدة عوامل إيجابية داخلية، في مقدمتها الاقتصاد القوي وتنوعه، إلى جانب الأوضاع المالية القوية للشركات المدرجة في بورصة قطر وتوزيعات الأرباح المجزية التي ظلت تقدمها في كل عام مع إعلان النتائج المالية السنوية، مشيرا إلى أن التراجع الحاد في أسعار النفط هو الذي أدى إلى هبوط المؤشر العام خلال الفترة الماضية، إضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وضعف النمو في الاقتصاد العالمي، وتراجع المؤشرات في العديد من الدول مثل الصين. نتائج إيجابيةوأكد المحلل المالي السيد يوسف أبو حليقة أن المؤشر العام يتجه نحو تحقيق نتائج إيجابية في الفترة المقبلة نسبة للمؤشرات القوية التي تؤكد أن هناك تحسنا كبيرا سيطرأ على مجمل الأوضاع الاقتصادية في العالم، مشيرا إلى الاجتماعات التي ستعقد قريبا بين الدول الأعضاء في منظمة أوبك، والدول البترولية خارج المنظمة لبحث التراجعات الحادة في أسعار النفط بغية النظر في تلك التراجعات والعمل على الحد منها، لافتا إلى الارتفاع في أسعار النفط والتي بلغت 9%، وأكد أنها إشارة قوية على أن البورصات الخليجية سترتفع وتحقق نتائج جيدة، معززة بالعديد من الأخبار السارة، والتي من بينها الاجتماع روسيا وفنزويلا لبحث انخفاض أسعار النفط، وقال إن كل تلك الأخبار السارة ستعطي مردود جيد للبورصات العالمية. أبو حليقة: اجتماعات منظمة الأوبك ستؤدي لتحسن قوي بمقصورة التداولات الأسواق الخليجيةوفيما يخص الأسهم في الأسواق الخليجية أوضح أنها منخفضة ومقبولة لدى المستثمرين، وبالتالي فإن الأسهم مغرية للشراء، وقال إن ذلك علامة جيدة ومؤشر إلى أن السوق يتجه نحو المنطقة الخضراء، بينما النتائج المالية للشركات، يؤكد أن هناك توزيعات جيدة للأرباح على صعيد السوق القطرية، وبالتالي فإن المردود سيكون إيجابيا جدا لتنفيذ عمليات شراء أكبر من عمليات البيع، وقال إن ذلك يصب في مصلحة الأسواق. وأضاف أن كل الأخبار والمعلومات الخاصة بالأوضاع في قطر تصب في صالح البورصة المحلية ما يُتوقع معه نتائج ممتازة خلال الأسبوع المقبل، منوها بالاتفاق الاستثنائي الكبير الذي أبرمته الشركات القطرية لتوريد شحنات ضخمة من النفط المسال لدولة باكستان والذي تصل قيمته إلى 45 مليار دولار، وشدد على أهميته وقال إنه يخدم مصلحة البلدين في المجال الاقتصادي ويعمل على توفير الطاقة الاحتياجات الأساسية لدولة باكستان الشقيقة في مجال الغاز. مشيرا إلى أن هناك العديد من الأخبار الإيجابية الأخرى التي تدعم موقف أسواق المال على صعيد المنطقة خاصة في قطر خلال هذا الأسبوع، وذلك مع إعلان نتائج النتائج المالية لقطاع البنوك والقطاعات الأخرى، وأضاف أنها مؤشرات تبعث كلها الاطمئنان بالنسبة للمساهمين والمستثمرين في البورصة.

323

| 23 يناير 2016

اقتصاد alsharq
أبو غزالة: عوامل إستراتيجية وراء تراجع أسعار النفط

نفى الدكتور طلال أبو غزالة، رئيس مجموعة طلال أبو غزالة - أن يكون العرض والطلب هو السبب في تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية، عازياً هذا التراجع إلى أسباب إستراتيجية، قائلا:"لا يمكن الحديث في هذا الموضوع بالذات عن العرض والطلب فالنفط ليس سلعة تجارية بل هو إستراتيجية". وتساءل أبو غزالة خلال محاضرة عقدت صباح اليوم في فندق كراون بلازا تحت عنوان "ما وراء تهاوي أسعار النفط" عن مبررات تراجع أسعار النفط بنحو 75 عن المستويات التي كان عندها في الفترة السابقة بالرغم من أن الطلب لم يتراجع بنحو 75 %، مشيرا إلى أن النفط يعتبر السلعة الوحيدة التي لم تخضع لاتفاقيات منظمة التجارة العالمية.وقال إن موضوع التراجع يبقى خاضعا للدول صانعة القرار على المستوى الدولي، مشيرا إلى أن أسعار النفط ستعاود الارتفاع في أي لحظة وأن هذا التراجع مبالغ فيه، قائلا: "هو قرار يخضع للتوجهات الكبرى للمصالح العالمية.ولفت أبو غزالة إلى ضرورة أن تبني المنطقة اقتصادياتها على المعرفة حتى لا تبقى حبيسة تقلبات أسعار النفط طلوعا ونزولا، مشيرا إلى التقدم الكبير الذي حققته فنلندا في هذا المجال نتيجة بنائها اقتصاد يستثمر في المعرفة. وأوضح أن الاستثمار في المعرفة هو مصدر الثروة الوحيد في المستقبل. وقال أبوغزالة إن دول التعاون الخليجي استفادت في السنوات الماضية من الطفرة النفطية وإطلاقها لمشاريع كبرى في مجال البنية التحية التي تساهم في بناء اقتصاد قوي وصلب، تكون فيه الثروة النفطية رافدا وداعماً للاقتصاد في صورة ارتفاع أسعاره في الأسـواق العالمية.دعا إلى تعزيز الاستثمارات العربية وتوجيهها نحو حقول الإبداع والمعرفة في المنطقة، مؤكدا أن لدى العرب الكثير من الإبداعات في حقول المعرفة والتكنولوجيا، ولكن ما ينقصهم هو ثقافة الاستثمار في هذه الحقول التي تفوق بها الغرب وانتبه لها منذ عقود طويلة.وأكّد أبو غزالة أن كل العالم يتجه اليوم لاقتصادات المعرفة، مع انتشار الإنترنت التي جعلت العالم -أفراداً ومؤسسات ودولاً- متساويا في الباب المفتوح أمام الجميع للإبداع والتميز، حيث سيكون التقدّم لصالح من يستغل هذا الباب عبر الاستثمار في المعرفة.وضرب مثلا بدولة أوكرانيا الذي اخترع أحد مواطنيها ويدعى يان كون تطبيق الواتس أب رغم أنه عامل في مطعم. ولفت أيضاً إلى ضرورة تحويل الاختراعات إلى مشاريع تجارية استثمارية لتعود بالنفع على الجميع. وتحدث ضرورة إنشاء مراكز معرفة وجامعات عن بعد لتتيح فرص التعليم الافتراضي عن بعد وللجميع وضرب مثلا بأبناء دولة فنلندا الذين ينتجون المعرفة ويبيعونها للعالم.دعا الدكتور طلال أبوغزالة إلى التنبه للمستقبل بتطوير المساقات المفتوحة للجميع عبر الإنترنت بطرق يصعب التنبؤ بها. وقال إنه مع تحول المحتوى من الصفحة المطبوعة والكتب الدراسية إلى الحاسوب المحمول والحاسوب اللوحي، وجب الاستعداد لمرحلة جديدة في مجال التعليم التي لا تزال تشهد العديد من النقائص في المنطقة العربية.

724

| 23 يناير 2016

اقتصاد alsharq
وزير الطاقة يحاضر عن التحديات التي تواجه النفط والغاز

زار سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة كلية جوعان بن جاسم للقيادة والأركان المشتركة في الوكرة، حيث قام سعادته بتقديم محاضرة للضباط الدارسين في الكلية المنتسبين لدورة القيادة والأركان المشتركة رقم 3عن أهم التحديات التي تواجه أمن الطاقة وصناعة النفط والغاز. وتناولت المحاضرة تاريخ النفط والغاز وصناعة الطاقة في الشرق الاوسط ودول الخليج العربية ودولة قطر، وأمن الطاقة وصناعة النفط والغاز في المنطقة والعالم والتحديات التي تواجهها. كما تطرقت المحاضرة لكيفية مواجهة تحديات القرصنة والامن الالكتروني، بالإضافة لمبادرات دولة قطر في مجال أمن الطاقة والنفط والغاز، والتوجهات المستقبلية لتنويع مصادر الطاقة في دولة قطر. وتضم الدورة عددا من ضباط القوات المسلحة القطرية والحرس الأميري، وضباطا من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

380

| 23 يناير 2016

اقتصاد alsharq
النفط يواصل الصعود ويقفز 10%

قفزت أسعار النفط الخام بنحو 10% اليوم الجمعة، مسجلة أحد أكبر مكاسبها اليومية على الإطلاق، في ظل موجة برد عززت الطلب على زيت التدفئة، في حين انتهز المستثمرون فرصة وصول الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ 2003 لتغطية مراكز بيع. وقفزت أسعار زيت التدفئة أكثر من 10%، مع بدء عاصفة ضخمة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وارتفع سعر خام القياسي العالمي مزيج برنت 2.93 دولار أو ما يعادل 10%، إلى 32.18 دولار للبرميل عند التسوية، ليحقق أكبر مكسب يومي له منذ أواخر أغسطس. وزاد سعر الخام الأمريكي 2.66 دولار أو 9%، إلى 32.19 دولار للبرميل عند التسوية.

164

| 22 يناير 2016

اقتصاد alsharq
الإسترليني يلتقط أنفاسه بعد موجة هبوط

ارتفع الجنيه الإسترليني اليوم الجمعة، مع عودة شهية المخاطرة إلى المستثمرين في سوق استردت الهدوء بفضل توقف هبوط النفط، وتلميحات إلى أن البنك المركزي الأوروبي سيتخذ مزيدا من إجراءات تيسير السياسة النقدية في مارس. وانخفض الإسترليني لفترة وجيزة بفعل بيانات أظهرت انخفاض اقتراض الحكومة البريطانية بشدة في ديسمبر، في حين سجل إنفاق الأفراد أكبر هبوط له على أساسي سنوي في أكثر من ست سنوات. لكن العملة البريطانية ما لبثت أن ارتفعت فوق مستوى 1.43 دولار، ليجري تداولها عند 1.4346 دولار بزيادة 1% خلال اليوم. وهبط اليورو 1.6% أمام الجنيه الإسترليني إلى 75.33 بنس، متراجعا بذلك عن أعلى مستوى في عام 77.56 بنس يوم الأربعاء الماضي.

216

| 22 يناير 2016

اقتصاد alsharq
مسؤولون خليجيون: تراجع أسعار النفط "فرصة"

اعتبر مسؤولون خليجيون، اليوم الجمعة، خلال منتدى "دافوس" الاقتصادي في سويسرا، أن هبوط أسعار النفط يشكل فرصة لبلدانهم المصدرة للخام لإنهاء نظام الدعم واعتماد إصلاحات اقتصادية. وقال أنس الصالح وزير النفط الكويتي بالوكالة "إنه الوقت المناسب مع انخفاض الأسعار لخفض الدعم على المنتجات النفطية"، وقال الوزير خلال نقاش حول مستقبل الإصلاحات الاقتصادية في العالم العربي، أن تدني الأسعار يجعل المستهلكين أكثر تقبلا لرفع الدعم عن منتجات النفط. بدوره قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي، إنها فرصة لكي يقوم الناس بما هو مناسب إلا وهو "دفع السعر الفعلي لمنتجات الطاقة"، وقال "علينا أن نعيد التفكير في الإصلاحات الرئيسية التي ستسهم في جعل ميزانياتنا غير معتمدة على العائدات النفطية". وذهب مدير مكتب التنمية الاقتصادية في البحرين خالد الرميحي ابعد من ذلك، عندما وصف تراجع أسعار النفط بقوله "رب ضارة نافعة"، لأنه يوفر "فرصة لتطبيق الإصلاحات". وقررت البحرين التي تصدر كمية صغيرة من النفط زيادة أسعار الوقود بأكثر من 50%، بعد أن خفضت الدعم على الكهرباء. واتخذت السعودية أول مصدر للنفط في العالم، تدابير غير مسبوقة لخفض الدعم عن مشتقات النفط.

228

| 22 يناير 2016

اقتصاد alsharq
النفط ينتعش من أقل سعر بـ12 عاماً

انتعشت أسعار النفط لترتفع أكثر من دولار للبرميل من أدنى مستوى في 12 عاما اليوم الخميس، مسجلة أكبر مكاسبها اليومية هذا العام حيث أعطى صعود الأسواق المالية لبعض المتعاملين المراهنين على انخفاض الأسعار، مبررا للبيع من أجل جني الأرباح في مراكز مدينة قياسية. وعاود الخام الأمريكي الصعود صوب 30 دولارا للبرميل، حيث غذت الآمال في مزيد من التيسير النقدي في أوروبا تعافيا بأسواق الأسهم الأوروبية والأمريكية. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم مارس 1.37 دولار ليتحدد سعر التسوية عند 29.25 دولار للبرميل بزيادة 4.9%، وارتفع الخام الأمريكي 1.18 دولار لتتحدد التسوية على صعود 4.2% عند 29.53 دولار للبرميل. وارتفع برنت 7% خلال الجلسة إلى 29.84 دولار، وزاد خام غرب تكساس الوسيط 6.7% إلى 30.25 دولار.

190

| 21 يناير 2016

اقتصاد alsharq
النفط يهوي إلى مستويات جديدة

هوت أسعار الخام الأمريكي دون 27 دولارا للبرميل اليوم الأربعاء، وذلك للمرة الأولى منذ 2003، متأثرة بتراجع واسع النطاق في أسواق المال العالمية وقلق المتعاملين من استمرار تخمة المعروض لفترة طويلة. وتراجع النفط أكثر من 25% هذا العام في أشد انخفاض منذ الأزمة المالية مما يلحق مزيدا من الضرر بالشركات والدول المنتجة على حد سواء، ورغم ذلك يتواصل ضخ الخام في السوق المتخمة بالفعل. وتراجع الخام الأمريكي في عقد فبراير الذي حل أجله في نهاية اليوم 1.91 دولار بما يعادل 6.7% ليتحدد سعر التسوية عند 26.55 دولار، ونزل عقد أقرب استحقاق الجديد تسليم مارس نحو 4% ليغلق عند 28.35 دولار. ونزلت العقود الآجلة لبرنت تسليم مارس 77 سنتا لتتحدد التسوية عند 27.88 دولار للبرميل بانخفاض 2.7%، بعد أن سجلت مستوى منخفضا جديدا للعقد عند 27.10 دولار.

200

| 20 يناير 2016