أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
كشفت مصادر دبلوماسية جزائرية مطلعة، اليوم، أن وزراء الخارجية العرب سيعقدون اجتماعا يومي 29 و30 أكتوبر الجاري تحضيرا للقمة العربية العادية الحادية والثلاثين المقررة يومي 1 و2 نوفمبر المقبل بالجزائر. وذكرت المصادر الدبلوماسية، في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، أنه سيسبق الاجتماع الوزاري اجتماع لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين بعد غد /الأربعاء/ ولمدة يومين، للإعداد لاجتماع مجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري. وأشارت تلك المصادر إلى أن مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين سيرفع إلى الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة ما تم التوافق عليه من مشاريع قرارات في العديد من الملفات والقضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية المطروحة على جدول أعمال الدورة الـ31، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي، والتطورات الدولية والإقليمية الراهنة، وقضية الأمن الغذائي العربي، والأوضاع في كل من لبنان وسوريا وليبيا واليمن والصومال. ومن المقرر أن يعقد كبار المسؤولين بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي اجتماعا تحضيريا لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في الثامن والعشرين من الشهر الجاري. وأكملت الجزائر تحضيراتها النهائية لاستضافة القمة العربية، مؤكدة عزمها العمل على إنجاحها، للخروج بنتائج ترتقي إلى تطلعات الشعوب العربية. وبجانب القادة العرب، وجهت الجزائر دعوات إلى ضيوف شرف، يتقدمهم أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة. ومن المنتظر أن تناقش القمة أزمات المنطقة العربية وقضايا أمن الغذاء والطاقة في ظل الأزمة الروسية الأوكرانية. يذكر أن آخر قمة عربية عقدت في عام 2019، بينما تأجلت عامي 2020 و2021، بسبب التدابير المرتبطة بجائحة كورونا /كوفيد-19/.
1271
| 24 أكتوبر 2022
تسلم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رسالة خطية من أخيه فخامة الرئيس عبدالمجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة، تضمنت دعوة سموه للمشاركة في اجتماعات الدورة العادية الحادية والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة التي ستنعقد بالجزائر في شهر نوفمبر القادم. قام بتسليم الرسالة سعادة السيد محمد عرقاب وزير الطاقة والمناجم بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، خلال استقبال سمو الأمير له بمكتبه في الديوان الأميري صباح اليوم، بحسب الموقع الإلكتروني للديوان الأميري. وكان سعادة وزير الطاقة والمناجم، في بداية المقابلة قد نقل لسمو الأمير تحيات أخيه فخامة الرئيس الجزائري وتمنياته لسموه بموفور الصحة والسداد، وللشعب القطري بالمزيد من النماء والرفاه، فيما حمّله سمو الأمير المفدى تحياته لأخيه فخامة الرئيس، وتمنياته له بوافر الصحة والعافية وللشعب الجزائري الشقيق دوام التقدم والازدهار. كما جرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الثنائية البلدين الشقيقين وسبل تنميتها وتطويرها.
2840
| 13 سبتمبر 2022
أكد الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون مشاركة كافة الدول العربية في القمة العربية التي ستعقد في الجزائر مطلع نوفمبر المقبل. وقال الرئيس الجزائري خلال لقاء صحفي دوري عقده، ليل أمس /السبت/ مع ممثلي الصحافة المحلية، إن كل الدول العربية أعلنت مشاركتها في القمة العربية بمستوى القادة. وأشار إلى أن هناك تنسيقا مستمرا مع كافة الدول العربية إزاء مختلف القضايا. كما أشاد الرئيس الجزائري بالعلاقات التي تربط بلاده بدول مجلس التعاون الخليجي، واصفا إياها بـالمتميزة نظرا للروابط التاريخية التي تجمع الطرفين. وكان الرئيس تبون قد أعرب في تصريحات سابقة عن أمله في أن تخرج قمة الجزائر بنتائج إيجابية جدا، لا سيما أن العالم العربي يحتاج إليها. يشار إلى أن وزراء الخارجية العرب وافقوا على مقترح جزائري بعقد القمة العربية المقبلة يومي الأول والثاني من نوفمبر القادم بالجزائر.
876
| 24 أبريل 2022
تترأس دولة قطر أعمال المجلس الاقتصادي والاجتماعي في دورته الجديدة /105/ التي تنطلق اجتماعاتها خلال الفترة من 2 إلى 6 فبراير المقبل، خلفاً لدولة فلسطين، وذلك للتحضير للملفات الاقتصادية والاجتماعية التي سيتم رفعها للقمة العربية العادية المقررة نهاية مارس القادم . ويبدأ المجلس اجتماعاته يوم الأحد المقبل باجتماع للجنة الاجتماعية، يليه اجتماع للجنة الاقتصادية يوم /الإثنين/ الموافق 3 فبراير، ثم اجتماع للمجلس على مستوى كبار المسئولين يوم /الأربعاء/ 5 فبراير على أن تختتم الاجتماعات يوم /الخميس/ السادس من فبراير المقبل باجتماع للمجلس على المستوى الوزاري . ويتضمن جدول أعمال هذه الدورة عددا من البنود المهمة في مقدمتها الملف الاقتصادي والاجتماعي لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة المقررة نهاية مارس القادم، ومتابعة تنفيذ قرارات القمة العربية الإفريقية في دورتها الرابعة / مالابو ـ غينيا الاستوائية 2016 /، والإعداد للقمة الخامسة في جوانبها الاقتصادية، إضافة إلى منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وتطورات الاتحاد الجمركي العربي إضافة إلى بنود اقتصادية واجتماعية أخرى.
1478
| 27 يناير 2020
رغم الجمود الذي ضرب القمة العربية في المواقف والخطابات والمخرجات، فإنها لم تخل من مواقف وطرائف رافقتها في مختلف فقراتها التي لم تطل بما يناسب الليل العربي الطويل. ومن أبرز اللقطات والمشاهد اللافتة التي أثارت انتباه المتابعين لمجريات الجلسة الافتتاحية للقمة: - بعض القادة أخذتهم سنة من النوم أثناء الكلمات الافتتاحية، والتقط بعض المصورين لقطات لبعض القادة وهم يغطون في سبات عميق، فربما شجعتهم المقاعد الوثيرة وبعض الخطابات المكررة على الاستغراق في النوم. والواقع أن عادة نوم القادة ليست جديدة أو خاصة بقمة تونس؛ ففي غالبية القمم العربية يلتقط المصورون صورا لافتة لهم وهم يستفيدون من إغفاءة سريعة أو يغطون في نوم عميق. - رغم حماس بعض القادة العرب لتطبيع الأوضاع مع النظام السوري، فإن سوريا الأسد بقيت بمثابة الغائب الحاضر في قمة تونس، حيث حضر العلم السوري وغاب الرئيس، وبقي الكرسي شاغرا وارتفع النقاش بشأن عودة الأسد لحضور قمم العرب مرة أخرى. - كان لافتا أيضا حضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قمة تونس، ليس فقط باعتبار أن تونس هي مهد الربيع ومنطلق الثورات التي جاء السيسي إلى الحكم على أنقاضها؛ بل لأن الرئاسة التونسية أكدت السبت أن السيسي اعتذر عن عدم الحضور لأسباب تخصه وتخص مصر ولا علاقة لتونس بها، فهل غيّر الرجل رأيه في آخر لحظة أم أن لاعتذار الرجل ثم حضوره قصة وخلفيات أخرى؟ وذلك بحسب الجزيرة نت.
2176
| 01 أبريل 2019
جدد القادة العرب تأكيدهم على مكانة القضية الفلسطينية ومركزيتها في العمل العربي المشترك، وعزمهم على مواصلة بذل الجهود من أجل إعادة إطلاق مفاوضات جادة وفعالة ضمن جدول زمني محدد، تساعد على التوصل إلى تسوية تحقق السلام العادل والشامل وفق مرجعيات العملية السلمية وقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية كما طرحت سنة 2002، ومبدأ حل الدولتين. وأكدوا في إعلان تونس الصادر اليوم في ختام أعمال القمة العربية العادية في دورتها الثلاثين المنعقدة بتونس أن تحقيق الأمن والسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، يرتكز بالأساس على التسوية العادلة والشاملة للقضية الفلسطينية ولمجمل الصراع العربي الإسرائيلي.. معلنين مواصلة تقديم كل أشكال الدعم السياسي والمعنوي والمادي للشعب الفلسطيني وقيادته الشرعية الوطنية، ومنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني من أجل استرداد حقوقه المشروعة. كما جددوا التزامهم بتوفير الدعم المالي لميزانية دولة فلسطين وشبكة الأمان المالية، بما يمكنها من مواجهة الضغوط والصعوبات الاقتصادية والمالية التي تتعرض لها، وبما يسهم في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني، داعين المجتمع الدولي إلى مواصلة دعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، وتأمين الموارد والمساهمات المالية اللازمة لميزانيتها وأنشطتها بهدف تمكينها من مواصلة تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين. وفي ظل تواصل الممارسات العدوانية الإسرائيلية، دعا القادة العرب المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته في توفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني، ووضع حد لاعتداءات إسرائيل، وانتهاكاتها الممنهجة للمقدسات الإسلامية والمسيحية، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك. وحذروا، في هذا السياق، من الخطط والمحاولات الإسرائيلية الهادفة إلى تقسيم المسجد الاقصى وتغيير الوضع التاريخي القائم فيه، بما في ذلك قرار محكمة الاحتلال إغلاق مصلى باب الرحمة، ومخططاتها الاستيطانية التوسعية غير القانونية على حساب الأراضي الفلسطينية، مطالبين بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2334 في هذا السياق. كما أكدوا رفضهم جميع الخطوات والإجراءات الأحادية التي تتخذها إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال لتغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس الشرقية، وخصوصا في المقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة المقدسة، داعين دول العالم إلى عدم الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وعدم نقل سفاراتها إليها، التزاما بقراري مجلس الأمن رقم 476 و478 بهذا الخصوص. وأدانوا، في هذا الاطار، ما يسمى بقانون الدولة القومية اليهودية، باعتباره تكريسا للممارسات العنصرية، وتنكرا لحقوق الشعب الفلسطيني وخاصة حقه في تقرير المصير. وفي الشأن الليبي أكد القادة العرب حرصهم على وحدة ليبيا وسيادتها، مجددين رفضهم للحلول العسكرية ولكل أشكال التدخل في الشأن الليبي الداخلي. ودعوا في إعلان تونس إلى الإسراع بتحقيق التسوية السياسية الشاملة في إطار التوافق والحوار دون إقصاء، ووفق المسار الذي ترعاه الأمم المتحدة، بما يعيد الأمن والاستقرار إلى ليبيا وينهي معاناة الشعب الليبي. وأبرزوا دعمهم لخطة العمل التي قدمها المبعوث الأممي إلى ليبيا، السيد غسان سلامة واعتمدها مجلس الأمن الدولي، مرحبين بكل الخطوات الرامية لتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مختلف مراحلها. كما ثمن القادة العرب دور دول جوار ليبيا، لمساعدة الأطراف الليبية على تجاوز الخلافات وتحقيق التسوية السياسية الشاملة. ودعوا، في هذا الاطار، إلى مزيد دعم كل الجهود الهادفة الى القضاء على التنظيمات الإرهابية واستئصال الخطر الذي تمثله على ليبيا وعلى جوارها وعموم المنطقة. وفي الشأن السوري، أكد القادة العرب في إعلان تونس الصادر اليوم في ختام أعمال القمة العربية العادية في دورتها الثلاثين المنعقدة بتونس على ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية تنهي الأزمة القائمة في سوريا، وذلك بالاستناد إلى مسار جنيف وبيانات مجموعة الدعم الدولية لسوريا، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما يضع حدا لمعاناة الشعب السوري ويحقق تطلعاته إلى العيش في أمن وسلام، ويحافظ على وحدة سوريا وسيادتها واستقلالها. كما شددوا على رفضهم الخيارات العسكرية، التي من شأنها تعقيد الأزمة وتعميق معاناة الشعب السوري، ودعوا إلى تسريع مسار الانتقال إلى وضع سياسي، تساهم كل مكونات الشعب السوري في صياغته. وأكد القادة العرب، في ذات الشأن، أهمية الدور العربي في مساعدة الشعب السوري على الخروج من الأزمة الراهنة، بما يمكن سوريا، باعتبارها جزءا أصيلا من العالم العربي، من استعادة مكانتها الطبيعية على الساحة العربية، وبما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة وتحصينها ضد التدخلات الخارجية والاختراقات. وعن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة، أعرب القادة العرب عن رفضهم القاطع لمحاولات فرض سياسة الأمر الواقع وتكريس سيادة إسرائيل على الجولان، وما يمثله ذلك من انتهاك خطير للقرارات الدولية ومن تهديد للأمن والاستقرار، وتقويض لكل آفاق تحقيق السلام في المنطقة. وشددوا على أن الجولان أرض سورية محتلة، وفق القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن وباعتراف المجتمع الدولي.. مؤكدين الدعم العربي الكامل لحق سوريا في استعادة الجولان المحتل. وفي ما يتعلق باستفحال أزمة النزوح واللجوء السوري، واستمرار أزمة اللاجئين الفلسطينيين المزمنة والمحاولات المستمرة لإسقاط حقهم المشروع بالعودة، دعا القادة العرب المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته ومضاعفة الجهود الدولية للحد من مأساة النزوح واللجوء ووضع كل الإمكانيات المتاحة لإيجاد الحلول الجذرية والناجعة. وفي الشأن اليمني أكد القادة العرب مساندتهم الجهود الإقليمية والدولية من أجل إعادة الشرعية إلى اليمن ووضع حد لمعاناة الشعب اليمني، ووقف إطلاق النار وتنفيذ اتفاق ستوكهولم الذي رعته الأمم المتحدة خلال شهر ديسمبر 2018، ومواصلة المفاوضات من أجل التوصل إلى تسوية سياسية، وفق المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن الدولي. كما أكد القادة العرب عزمهم على مزيد تطوير علاقات التعاون والتنسيق الأمني بين البلدان العربية وتكثيف الجهود لمحاربة التطرف والإرهاب بجميع أشكاله، واجتثاثه من جذوره والقضاء على مصادر تمويله، من خلال تفعيل الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب، واتخاذ الإجراءات والتدابير القانونية لتجريم الفكر المتطرف والتكفيري وتعزيز قيم التسامح والاعتدال والديمقراطية وحقوق الإنسان. وأكد إعلان تونس على ضرورة أن تقوم علاقات التعاون بين الدول العربية وإيران، على مبدأ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية وعدم استخدام القوة أو التهديد بها وفقا لقواعد القانون الدولي، والامتناع عن الممارسات والأعمال التي من شأنها تقويض بناء الثقة وتهديد الأمن والاستقرار في المنطقة. وأكدوا دعمهم للصومال لنشر الأمن والاستقرار ومحاربة الارهاب، وإعادة بناء وتقوية المؤسسات الوطنية ومواجهة التحديات الاقتصادية وتنفيذ خطة التنمية الوطنية الصومالية. وشددوا على أنه من غير المقبول استمرار الوضع الراهن، الذي حول المنطقة العربية إلى ساحات للصراعات الدولية والإقليمية والنزاعات المذهبية والطائفية، وملاذات للتنظيمات الإرهابية التي تهدد الأمن والاستقرار والتنمية في بلداننا، مؤكدين أن المصالحة الوطنية والعربية تمثل نقطة البداية الضرورية لتعزيز مناعة المنطقة ضد التدخلات الخارجية. كما أبرزوا أهمية البعد الاقتصادي والتنموي في العمل العربي المشترك، منوهين بنتائج الدورة الرابعة للقمة التنموية الاقتصادية والاجتماعية التي عقدت ببيروت في يناير الماضي، ومؤكدين الحاجة الملحة لدفع التعاون الاقتصادي وتفعيله، من خلال استثمار المزايا التكاملية والإمكانيات والموارد الطبيعية والمالية والطاقات البشرية المتوفرة في البلدان العربية.
920
| 31 مارس 2019
شدد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية على أهمية خلق التوازن في معالجة قضايانا وتعزيز التعاون والتنسيق العربي المشترك. وكتب وزير الخارجية عبر تويتر مساء اليوم تعليقاً على القمة العربية في تونس: تمر منطقتنا بتحديات وتحولات عديدة ما يتطلب منا خلق التوازن في معالجة قضايانا وتعزيز التعاون والتنسيق العربي المشترك، كل الشكر والتقدير لتونس الخضراء على استضافتها للقمة العربية آملين أن تسهم نتائجها في استقرار وازدهار وطننا العربي.
1095
| 31 مارس 2019
أكد بيان الجولان الصادر في ختام أعمال الدورة العادية الثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة المنعقدة في العاصمة تونس، على رفض وإدانة القادة العرب لقرار الولايات المتحدة الأمريكية الصادر بتاريخ 25 مارس 2019 القاضي بالاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية واعتبروه باطلاً شكلاً ومضموناً، ويمثل انتهاكاً خطيراً لميثاق الأمم المتحدة الذي ينص على عدم جواز الاستيلاء على أراضي الغير بالقوة، ولقرارات مجلس الأمن الدولي الصادرة بالإجماع وعلى رأسها القرارين 242 لسنة 1967 و497 لسنة 1981 الذي أشار بصورة لا لبس فيها إلى عدم الاعتراف بضم إسرائيل للجولان العربي السوري. وكلف قادة الدول العربية، وزراء الخارجية في الدول الأعضاء بجامعة الدول العربية بالعمل بكل الوسائل السياسية والدبلوماسية والقانونية للاستمرار في مجابهة الاعتراف الأمريكي بسيادة إسرائيل على الجولان السوري المحتل، وبتكثيف الاتصالات الثنائية والجماعية مع المجتمع الدولي، بما في ذلك التقدم عبر الممثل العربي في مجلس الأمن، دولة الكويت، بمشروع قرار إلى المجلس وكذلك استصدار رأي من محكمة العدل الدولية بعدم شرعية وبطلان الاعتراف الأمريكي. كما كلف القادة العرب، وفق البيان الصادر عن القمة بشأن الاعتراف بسيادة اسرائيل على الجولان السوري العربي المحتل، الأمين العام للجامعة بمتابعة التطورات في هذا الشأن وتقديم تقرير في الغرض إلى مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري يعقد لاحقا. وحذروا، في ذات الوقت، من خطورة قيام أية دولة بتجاوز الشرعية الدولية والتفكير في الإقدام على إجراء مشابه للإجراء الأمريكي، معربين عن تقديرهم للمواقف الثابتة التي اتخذتها منظمات دولية واقليمية عديدة برفض هذا القرار، والتأكيد على تمسكها باحترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات الشرعية الدولية. وشددوا كذلك على أن شرعنة الاحتلال وتقنينه هو نهج مرفوض دوليا ويمثل انتكاسة خطيرة في الموقف الأمريكي ومساسا جوهريا بمبادئ القانون الدولي بما يزيد التوتر في المنطقة، ويقوض جهود تحقيق السلام الشامل والدائم والعادل في الشرق الأوسط، وانهاء الاحتلال على أساس مبدأ الأرض مقابل السلام، مؤكدين أن القرار الأمريكي يتناقض مع مسؤولية الولايات المتحدة كعضو دائم في مجلس الأمن في احترام ميثاق الأمم المتحدة وقرارات المجلس. واعتبر القادة العرب أن هذا الاعتراف لا يغير شيئا من الوضعية القانونية للجولان السوري بوصفه أرضاً احتلتها اسرائيل عام 1967 وليس له أي أثر قانوني، ولا ينشئ أية حقوق أو تترتب عنه أي التزامات أو مزايا.. مشددين على تمسك القادة العرب بالثوابت العربية وعلى رأسها عدم المساس بسيادة الدول العربية على الأراضي العربية كمبدأ أساسي في العمل العربي المشترك. كما أكد البيان على الدعم العربي الكامل للجمهورية العربية السورية في استعادة الجولان المحتل وعلى لبنانية مزارع شبعا وتلال كفر شوبا والجزء الشمالي من قرية الغجر، وحق لبنان في استرجاعها.
723
| 31 مارس 2019
أكد الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي ضرورة تعزيز العمل العربي المشترك وتحقيق مصالحة عربية قوامها الثقة المتبادلة، مشددا على أنه لا خيار للدول العربية غير التآزر وتعزيز الثقة والتعاون بينها. وقال السبسي في كلمة له بالجلسة الافتتاحية لاجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتها الثلاثين التي انطلقت اليوم في تونس، إن تخليص المنطقة العربية من جميع الأزمات وبؤر التوتر وما يتهددها من مخاطر، أضحى حاجة ملحة لا تنتظر التأجيل، مجددا عزم تونس الراسخ على أن تكون هذه القمة محطة جديدة على درب تعزيز التضامن العربي وتفعيل العمل العربي المشترك في مختلف أبعاده. وتابع علينا العمل على استعادة زمام المبادرة في معالجة أوضاعنا بأيدينا، وتجاوز الخلافات، وتنقية الأجواء العربية، وتمتين أواصر التضامن الفعلي بيننا، مؤكدا أن التحديات والتهديدات التي تواجهها المنطقة العربية، أكبر من أن نتصدّى لها فرادى. ودعا الرئيس التونسي إلى وقفة متأنية وحازمة لتحديد أسباب الوهن ومواطن الخلل في عملنا العربي المشترك، بما يُمكّننا من توحيد رؤانا وبلورة تقييم جماعي للمخاطر والتحديات، وإعادة ترتيب الأولويات على قاعدة الأهمّ قبل المهم. وشدد على ان البعد العربي يمثل أهم الثوابت الأساسية في سياسة تونس الخارجية، التي حرصت على تعزيزه في علاقاتها وتحركاتها على مختلف الأصعدة. وشدد الرئيس التونسي، في كلمته، على المكانة المركزية للقضية الفلسطينية، مؤكدا أن تحقيق هذا الهدف يستوجب تكثيف التحركات وتنسيقها من أجل وضع حد للقرارات والممارسات الرامية إلى المس بمرجعيات القضية الفلسطينية الأساسية، والتصدي لكل ما من شأنه المساس بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ولاسيما حقه في تقرير المصير، وبالوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الشريف. وأضاف أن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة العربية، وفي العالم بأسره، يمر حتماً عبر إيجاد تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية تضمن حقوق الشعب الفلسطيني، وتؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية ومبدأ حل الدولتين. وقال السبسي إن الوضع في ليبيا لا يزال مبعث انشغال عميق لتونس، معتبراً أن تداعيات تأزم الأوضاع في هذا البلد لا تطال فحسب دول الجوار، بل الأمن والاستقرار في عموم المنطقة. وجدد الرئيس التونسي دعم بلاده للمساعي الأممية ولكل الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى المساعدة على إنهاء هذه الأزمة، بعيدا عن صراع المصالح والتدخلات في الشؤون الداخلية لليبيا، مشددا على ثقته في قدرة الأطراف الليبية على تجاوز الخلافات وتغليب المصلحة العليا لبلدهم في إطار من التوافق والحوار البناء.
219
| 31 مارس 2019
أكد الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي أن اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتها الثلاثين التي استضافتها تونس اليوم، تميزت نقاشاتها بالعمق والصراحة والحرص الواضح على تعزيز التضامن وتوحيد الصف العربي، وتخليص المنطقة العربية من أزمات النهوض بأوضاعها تحقيقاً لتطلعات الشعوب. وأشاد السبسي في ختام أعمال الدورة الـ30 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القادة بالجهود التي قام بها الأمين العام للجامعة العربية وأعضاء الوفود العربية وموظفو الأمانة العامة للإعداد الجيد لمختلف اجتماعات القمة وتوفير أسباب نجاحها. وأعرب عن ارتياحه لما توصلت اليه القمة من قرارات وتوجهات لدفع العمل العربي المشترك وخدمة القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، معبراً عن تطلعه الى المضي قدما في تنفيذ هذه القرارات والتوجهات بنفس العزم والروح التي سادت أعمال القمة. وأكد الرئيس التونسي على قدرة الأمة العربية على تجاوز الصعوبات ورفع التحديات بفضل قيمها وتاريخها المجيد وإمكانياتها البشرية الخلاقة وما يحدو الدول العربية من إرادة صادقة.. مشيرا إلى أن تونس ستواصل العمل مع الدول العربية على مزيد تعزيز التضامن وتنسيق الجهود خدمة لمصلحة الشعوب وإعلاء شأن الأمة العربية. وفي ختام القمة صدر بيان ختامي بالإضافة إلى إعلان تونس، فضلا عن بيان حول رفض القرار الأمريكي بشأن الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان السوري العربي المحتل.
549
| 31 مارس 2019
قال الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي في كلمة بختام القمة العربية الـ30 التي تستضيفها بلاده إن مكان انعقاد القمة المقبلة ما زال محل مشاورات، بحسب وكالة الأناضول. وفي السياق قال مراسل الجزيرة إنه تم تأجيل إعلان اسم الدولة المضيفة للقمة العربية المقبلة لتعذر التوافق عليها في قمة تونس. وأكد الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي أن اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتها الثلاثين التي استضافتها تونس اليوم، تميزت نقاشاتها بالعمق والصراحة والحرص الواضح على تعزيز التضامن وتوحيد الصف العربي، وتخليص المنطقة العربية من أزمات النهوض بأوضاعها تحقيقاً لتطلعات الشعوب. وأشاد السبسي في ختام أعمال الدورة الـ30 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القادة بالجهود التي قام بها الأمين العام للجامعة العربية وأعضاء الوفود العربية وموظفو الأمانة العامة للإعداد الجيد لمختلف اجتماعات القمة وتوفير أسباب نجاحها. وأعرب عن ارتياحه لما توصلت اليه القمة من قرارات وتوجهات لدفع العمل العربي المشترك وخدمة القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، معبراً عن تطلعه الى المضي قدما في تنفيذ هذه القرارات والتوجهات بنفس العزم والروح التي سادت أعمال القمة. وأكد الرئيس التونسي على قدرة الأمة العربية على تجاوز الصعوبات ورفع التحديات بفضل قيمها وتاريخها المجيد وإمكانياتها البشرية الخلاقة وما يحدو الدول العربية من إرادة صادقة.. مشيرا إلى أن تونس ستواصل العمل مع الدول العربية على مزيد تعزيز التضامن وتنسيق الجهود خدمة لمصلحة الشعوب وإعلاء شأن الأمة العربية. وفي ختام القمة صدر بيان ختامي بالإضافة إلى إعلان تونس، فضلا عن بيان حول رفض القرار الأمريكي بشأن الاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان السوري العربي المحتل.
1212
| 31 مارس 2019
أكد السيد خميس الجهيناوي وزير الشؤون الخارجية التونسي أن المغزى من شعار القمة العربية في نسختها الثلاثين قمة العزم والتضامن، كان دفع العرب إلى استعادة زمام المبادرة بخصوص قضاياهم. وقال في المؤتمر الصحفي المشترك مع السيد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية في ختام أعمال الدورة العادية الثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة المنعقدة في العاصمة تونس إن إعلان اليوم الذي تضمن 17 بندا يعد شاملا إذ حاول وضع اليد على القضايا الأساسية التي تعرفها الأمة العربية'' ، مبرزا قوة العرب وعزمهم على إيجاد حلول عملية لهذه القضايا''. وأضاف أن القادة العرب عبروا عن واجبهم في الدفع نحو إيجاد حل في سوريا والمساهمة في صياغة مستقبل هذا البلد، كما أن البيان الختامي تضمن نقاطا تخص الشباب والمرأة والنهوض بالمجتمعات العربية. وحيا الجهيناوي، الحضور العربي الواسع في القمة، الذي وصفه بأنه هام وغير مسبوق. وذكر أن قمة تونس، اتسمت بالصراحة والعمق، رغم أنها عقدت في وضع إقليمي ودولي متحرك وصعب. وبخصوص الأزمة في ليبيا أوضح وزير الشؤون الخارجية أن هذه المسألة أخذت حظها من النقاش في صلب قمة تونس، كما أنه يوجد اهتمام اممي لتشجيع الاطراف الليبية على التوجه نحو الحوار واللقاء في مدينة /غدامس/ الليبية خلال أسبوعين دون مشاركة أو حضور أي أطراف أجنبية. وردا على سؤال حول حقوق سوريا على منطقة الجولان، أكد أن هذه الحقوق مصانة بمقتضى القانون الدولي، كما انها محفوظة استنادا الى القرارات الصادرة في هذا الشأن عن مجلس الامن الدولي. من جانبه أكد السيد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية أن قمة تونس في دورتها الثلاثين التي جاءت تحت عنوان ''قمة العزم والتضامن'' جاءت قمة جيدة للغاية، وشارك فيها العديد من القادة العرب وانتهت الى نتائج طيبة على غرار ''إعلان رفض الموقف الأمريكي من سيادة إسرائيل على الجولان '' وصدور مجموعة من القرارات الأخرى الهامة. وقال إن هذه القرارات عكست ارادة القادة العرب في تنفيذ كل ما وقع الاتفاق بشأنه، مؤكدا أنه سيتم السهر على تنفيذ ما جاء في إعلان تونس اليوم الصادر في ختام القمة العربية. وقلل الامين العام لجامعة الدول العربية، من قيمة الاعلان الامريكي بخصوص الجولان السوري المحتل بسبب عدم وجود أساس قانوني للقرار الامريكي.. مشددا على أن الجولان محتل وأن هناك اعترافا دوليا بذلك. وردا منه على سؤال بخصوص إمكانية حصول تأييد عربي لأي عمل عسكري سوري ضد اسرائيل في الجولان قال، إن الجيش السوري لم يقم بأي عمل عسكري بعد احتلال الجولان سنة 1967 باستثناء عملية واحدة سنة 1973 أفضت الى ارسال قوات فصل أممية بين الجانبين السوري والاسرائيلي. وعن إمكانية عودة سوريا إلى شغل مقعدها في جامعة الدول العربية أكد أن الحديث عن هذا الأمر مسألة حساسة وغير ناضجة.. مضيفا أنها طرحت خلال بعض الاجتماعات قبيل القمة العربية. وحول أسباب عدم تحديد مقر للقمة القادمة، قال أبو الغيط، إن قوانين الجامعة تنص على انعقاد القمة في دولة المقر، إلا إذا عبرت إحدى الدول العربية عن رغبتها في استضافة القمة، ولذلك فالقمة ستنعقد في موعدها في دولة المقر، إلا إذا جاءتنا رغبة من قبل أي من الدول العربية.
525
| 31 مارس 2019
حضر صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع إخوانه أصحاب الجلالة والفخامة والسمو الجلسة الافتتاحية لاجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتها الثلاثين، والتي عقدت صباح امس بمركز المؤتمرات، في مدينة تونس بالجمهورية التونسية الشقيقة. حضر الجلسة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسمو الأمير ورؤساء الوفود المشاركين في القمة، وعدد من قادة المنظمات الإقليمية والدولية، ومنتسبو الصحافة والإعلام. وغادر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مدينة تونس بعد ظهر امس بعد أن شارك في الجلسة الافتتاحية لاجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتها الثلاثين، والتي عقدت بالجمهورية التونسية الشقيقة. وكان في وداع سموه لدى مغادرته والوفد المرافق مطار قرطاج الدولي، سعادة السيد الحبيب الصيد مستشار رئيس الجمهورية. وقد بعث سمو الأمير المفدى ببرقية إلى فخامة الرئيس الباجي قايد السبسي رئيس الجمهورية التونسية الشقيقة أعرب فيها عن خالص شكره وتقديره على ما قوبل به سموه والوفد المرافق من حفاوة وتكريم خلال وجودهم في تونس للمشاركة في اجتماعات القمة العربية في دورتها الثلاثين، متطلعا سموه إلى أن تسهم نتائجها في دعم وتعزيز العمل العربي المشترك من أجل خير ومصلحة الشعوب العربية، متمنيا لفخامته موفور الصحة والعافية، وللشعب التونسي الشقيق المزيد من التقدم والازدهار. كان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وصل إلى مدينة تونس بالجمهورية التونسية الشقيقة، للمشاركة في الدورة الثلاثين لاجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة ، والتي عقدت في وقت لاحق أمس . وكان في استقبال سموه والوفد المرافق لدى وصولهم مطار قرطاج الدولي، دولة السيد يوسف الشاهد رئيس الحكومة التونسية، وسعادة السيد الحبيب الصيد مستشار رئيس الجمهورية، وسعادة السيد عبدالكريم الزبيدي وزير الدفاع الوطني التونسي، وسعادة السيد ناصر بن سعد الحميدي سفير دولة قطر لدى الجمهورية التونسية، وسعادة السيد صلاح الصالحي السفير التونسي لدى الدولة، والسادة أعضاء السفارة القطرية. كان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، غادر أرض الوطن صباح امس، متوجها بحفظ الله ورعايته إلى الجمهورية التونسية الشقيقة، ليترأس وفد الدولة في اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة . ورافق سمو الأمير وفد رسمي .
421
| 01 أبريل 2019
مساحة إعلانية
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
23586
| 22 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
12336
| 22 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
8506
| 23 أكتوبر 2025
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
6691
| 24 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
5032
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
4974
| 23 أكتوبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس صباح اليوم...
3346
| 22 أكتوبر 2025