أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
يهدد إعصار استوائي بعرقلة جهود البحث عن طائرة ماليزية مفقودة في منطقة نائية بالمحيط الهندي، اليوم الإثنين، بينما شارفت مهمة مركبة غير مأهولة تمشط قاع البحر على الانتهاء دون إشارة على وجود حطام. وبلغت مساحة منطقة البحث عن الرحلة الجوية، إم.إتش 370 التي اختفت في الثامن من مارس، وعلى متنها 239 شخصا نحو 10 كيلومترات مربعة غربي مدينة بيرث الأسترالية. وقالت سلطات البحث والحكومتان الأسترالية والماليزية، إن سلسلة من الإشارات الصوتية أو "الذبذبات" في المنطقة، ربما صدرت من الصندوق الأسود للطائرة وتمثل أقوى دليل قابل للتصديق على مكانها. لكن لم ترصد أي ذبذبات منذ نحو أسبوعين وتخشى السلطات الآن من ألا يصدر الصندوق الأسود أي إشارات جديدة، بعدما تجاوزت بطارية جهاز تسجيل بيانات الرحلة الجوية عمرها بعدة أسابيع. وقال مسؤولو بحث أستراليون، اليوم الإثنين، إن غواصة تابعة للبحرية الأمريكية يتم التحكم بها عن بعد، وأطلق عليها اسم "بلوفين-21" تقوم بمهمتها التاسعة، في تمشيط منطقة غير محددة، يعتقد أن الذبذبات صدرت منها دون أن تعثر على دليل. وقال المركز المشترك للتنسيق بين الوكالات، في بيان، "بحثت بلوفين-21 قرابة ثلثي منطقة البحث المحددة تحت سطح الماء حتى الآن. ولم يعثر على اتصالات ذات أهمية حتى اليوم". وأضاف المركز، أن البحث الذي لم يعوقه الطقس إلى حد كبير حتى الآن ربما تأثر مع تحرك الإعصار الاستوائي جاك جنوبا فوق المحيط.
323
| 21 أبريل 2014
قال مسؤولون اليوم الثلاثاء، إن الغواصة الآلية التي تم إرسالها للبحث تحت الماء عن أدلة تقود إلى مصير طائرة الرحلة "إم إتش 370" خرجت إلى سطح الماء بعد ست ساعات من مهمتها التي كان من المقرر أن تستمر 16 ساعة. وتم برمجة الغواصة الآلية لتطفو على سطح الماء بدلا من تجاوز أقصى عمق محدد للتشغيل الآمن والبالغ 4500 متر. وقال الباحثون ومقرهم الرئيسي في مدينة بيرث الواقعة في الساحل الغربي لأستراليا إن البيانات التي جمعتها الغواصة الآلية على مدى ساعات البحث الست "يجري حاليا استخراجها وتحليلها". وتم إرسال الغواصة "بلوفين-21" للمرة الأولى يوم الإثنين لتمشيط رقعة من المحيط الهندي مساحتها 40 كيلومترا مربعا تبعد نحو 2170 كيلو مترا شمال غرب مدينة بيرث. وتم إرسال الغواصة بسبب مرور أسبوع تقريبا دون التقاط إشارات قد تكون صادرة من أجهزة تسجيل طائرة رحلة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة وهي من طراز "بوينج 777". واعتبر البحث تحت الماء هو الخيار الوحيد المتبقي. وقال أنجوس هيوستون قائد عمليات البحث إن "نحن بحاجة إلى تحديد حطام الطائرة بصريا قبل أن نستطيع القول على وجه اليقين ما إذا كان هذا هو المثوى الأخير لطائرة الرحلة إم إتش 370". يذكر أن عمر بطاريتي جهازي تسجيل بيانات رحلة الطائرة وصوت قمرة القيادة هو 30 يوما فقط. وقد دخلت عملية البحث الآن يومها التاسع والثلاثين ومن المرجح أن تكون شحنة البطاريات قد فرغت بالكامل. وعند الأخذ في الاعتبار التقييم المتشائم لنتائج البحث، قال هيوستون إنه سيكون "مناسبا التشاور مع الشركاء في استراليا لتحديد الخطوات المستقبلية في وقت لاحق من هذا الأسبوع". واختفت الطائرة بعد ساعة من إقلاعها في رحلة ليلية في الثامن من مارس وهي في طريقها من كوالالمبور إلى بكين وعلى متنها 239 شخصا، معظمهم من الرعايا الصينيين، عندما قامت بتغيير جذري في مسار الرحلة. وتم التقاط أخر إشارات صوتية يعتقد أنها صادرة من الطائرة في الثامن من أبريل الجاري. وتستغرق الغواصة المجهزة إما بسونار أو كاميرا أربع ساعات خلال رحلتها من وإلى قاع المحيط ويمكنها الاستمرار في عملية البحث لمدة 16 ساعة متواصلة. كما يستغرق تحميل البيانات على متن السفينة "أوشن شيلد" أربع ساعات قبل بدء مهمة جديدة.
364
| 15 أبريل 2014
أعلنت أستراليا، اليوم الإثنين، أنها تستعد لإرسال غواصة آلية إلى أعماق المحيط، للبحث عن حطام طائرة البوينج 777 التابعة للخطوط الجوية الماليزية المفقودة منذ الثامن من مارس الماضي في جنوب المحيط الهندي، موضحة أنه تم رصد بقعة نفط في منطقة البحث. وأعلن منسق عمليات البحث الدولية أنجوس هيوستن في مؤتمر صحافي أن سفينة "أوشن شيلد" ستوقف عمليات رصد الإشارات الصوتية الصادرة عن الصندوقين الأسودين الاثنين، و"سترسل الغواصة الآلية بلوفين 21 بأسرع وقت". وأوضح هيوستن أن الإشارة الصوتية الأخيرة التي يمكن أن يكون مصدرها الصندوقين الأسودين قد رصدت قبل ستة أيام، وقال: "لم نرصد أي إشارة من أي نوع منذ ستة أيام، ويبدو أن الوقت حان للبحث تحت الماء". وتنفد بطاريات الصندوقين الأسودين في غضون ثلاثين يوما تقريباً، وعليه فإنه من المعقول أن تكون قد توقفت عن العمل. وكانت سفينة "أوشن شيلد" رصدت، مساء الأحد، بقعة نفط في منطقة البحث التي حصرت حول الإشارات الصوتية التي رصدت قبل أسبوع، بحسب هيوستن. وقال هيوستن إنه تم أخذ عينة من ليترين ليتم تحليلها، لكن النتائج لن تعرف قبل عدة أيام، موضحا أن البقعة لا يبدو أن مصدرها إحدى السفن. وغواصة "بلوفين 21" على هيئة طوربيد، وطولها 4.93 متر، وهي مزودة بجهاز رادار تحت الماء (سونار)، وهذه الآلية مستخدمة لأخذ عينات من قاع البحار خلال عمليات البحث أو انتشال حطام أو بحث عن الآثار، أو لرسم خرائط المحيطات، بالإضافة إلى عمليات رصد الألغام المائية. وإذا نقل جهاز السونار إشارة ستسحب الآلية إلى السطح ليتم تزويدها بكاميرا قبل أن تعاد إلى القاع، إذ ليس بالإمكان تزويدها بكاميرا وبوسنار في الوقت نفسه. ويبلغ وزن الآلية 750 كلج، ويمكن أن تظل تحت الماء لمدة عشرين ساعة، لكن لا يمكنها الغوص لأعمق من 4500 متر كحد أقصى، وهذا هو العمق الذي صدرت منه الإشارات الصوتية.
184
| 14 أبريل 2014
تواصل 10 طائرات عسكرية و4 طائرات مدنية و13 سفينة، اليوم الخميس، عمليات البحث عن حطام طائرة البوينج 777 التابعة للخطوط الجوية الماليزية في قاع المحيط الهندي، ضمن نطاق أضيق بالاستناد إلى موجات صوتية صادرة على الأرجح عن الصندوقين الأسودين للطائرة. وتركز أعمال البحث ضمن مساحة 60 ألف كيلومتر مربع، على بعد 2280 كلم شمال غرب بيرث، كبرى مدن الساحل الغربي الأسترالي، حيث تنشط سفينة أوشن شيلد، "درع المحيط". ومنذ 5 أبريل، رصدت السفينة 4 مرات في المكان الواقع على المسار التقريبي للطائرة المفقودة، إشارات صوتية يساوي ترددها ما فوق 30 كيلوهرتز، التردد الصادر عن الصندوقين الأسودين. والإشارات تصدر على تردد 33.331 كيلوهرتز، مع فواصل ثابتة مدتها 1.106 ثانية. ويرى الخبراء أن الصوت لا يمكن أن يصدر عن "كائن حي" كالحيتان مثلا. ولا يسمح لأي سفينة بالاقتراب من أوشن شيلد، لتفادي إصدار ضجيج من شأنه التأثير على رصد الإشارات.
148
| 10 أبريل 2014
البحث عن الطائرة الماليزية التي فقدت في الرحلة إم.اتش370 بين كوالالمبور وبكين وعليها 239 شخصا يتجه لان يتكلف مئات الملايين من الدولارات لتصبح بذلك أغلى عملية بحث في تاريخ الطيران حيث تشارك 26 دولة بطائرات وسفن وغواصات وأقمار صناعية في الجهود الدولية. وبعد اكتمال شهر من بدء عمليات البحث أشارت تقديرات إلى أن 44 مليون دولار على الأقل أنفقت حتى الآن على عمليات نشر السفن والطائرات الحربية في المحيط الهندي وبحر الصين الجنوبي التي قامت بها أستراليا والصين والولايات المتحدة وفيتنام. واستند هذا التقدير إلى بيانات قوات الدفاع عن التكاليف المتاحة عن كل ساعة وتقديرات محللي الدفاع والتكاليف التي أعلنت عنها وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، حسبما أشارت وكالة الأنباء رويترز. واقتربت تكلفة البحث في الشهر الأول بالفعل من مبلغ 32 مليون يورو (44 مليون دولار) أنفقت في عمليات بحث استمرت عدة أشهر خلال فترة زادت على عامين أثناء البحث عن طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية الفرنسية في الرحلة إيه.إف447 التي سقطت في المحيط الأطلسي عام 2009. ومثلما قال الخبراء إن التكلفة الفعلية للبحث عن الطائرة الفرنسية قد تزيد ثلاث أو أربع مرات عن الرقم الرسمي فان نفقات عملية البحث الجارية عن الطائرة الماليزية قد تصل إلى مئات الملايين من الدولارات. ولا تتضمن تكلفة البحث التي قدرت بأربعة وأربعين مليون دولار قيمة معدات الدفاع التي تستخدمها دول مثل بريطانيا وفرنسا ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية ولا تكاليف أخرى كثيرة منها استخدام الطائرات المدنية وتكاليف إقامة مئات الأفراد وتكاليف تحليل معلومات المخابرات على مستوى العالم.
297
| 08 أبريل 2014
قال مسؤولون أستراليون، اليوم الإثنين، إن الإشارات التي التقطها جهاز تتبع الصندوق الأسود الذي تحمله سفينة أسترالية، تبحث عن الطائرة الماليزية المفقودة في المحيط الهندي تتفق مع أجهزة تسجيل رحلة الطائرة. وقال أنجوس هيوستون، رئيس الوكالة الأسترالية التي تنسق عملية البحث في مؤتمر صحفي في بيرث بغرب أستراليا، "من الواضح أن هذا هو أكثر المعلومات الواعدة". وقال هيوستون، وهو مارشال جو متقاعد أنه تم رصد إشارتين قبالة الساحل الشمالي الغربي لأستراليا. واستمر الرصد الأول ساعتين ونصف الساعة قبل أن تفقد السفينة الاتصال، وبعد أن استدارت السفينة التقطت الإشارة لحوالي 13 دقيقة. وقال هيوستون "في هذه المرة أمكن سماع إشارتين مميزتين من الأصوات المرتدة من جهاز إرسال النبضات الصوتية". وأضاف، "المهم أن يتطابق هذا مع البث الوارد من جهازي تسجيل بيانات الرحلة ومسجل صوت قمرة القيادة". وقال هيوستون، إن التأكد مما إذا كانت الإشارات أرسلت بالفعل من الطائرة المفقودة، يمكن أن يستغرق عدة أيام.
278
| 07 أبريل 2014
في إطار عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة أرسلت أستراليا، اليوم الأحد، طائرات وسفنا لمساعدة سفينة صينية، رصدت إشارات من الأعماق تشكل بوادر مشجعة في لحظة حرجة من عمليات البحث. وميض أمل ورصد مصدر صوتي آخر على بعد حوالي 300 ميل عن الموقع الأول في المحيط الهندي، بعد نحو شهر على اختفاء الرحلة "إم إتش370"، وهي فترة مطابقة لمدة عمل أجهزة التسجيل في الطائرة والتي تسمى "الصندوقين الأسودين". وذكر رئيس مركز تنسيق وكالات الدول المشاركة في عمليات البحث، أنجوس هيوستن، في مؤتمره الصحفي، اليوم الأحد:"إننا في اليوم ال30 للبحث ومدة عمل أجهزة التسجيل النظرية للرحلة هي 30 يوما". وأضاف أن سفينتين واحدة أسترالية والأخرى بريطانية، مزودتين بأجهزة لرصد الصندوق الأسود وطائرات تابعة لسلاح الجو الاسترالي، توجهت إلى المنطقة. وكانت سفينة صينية تشارك في عمليات البحث عن طائرة "البوينج 777"، التقطت "إشارة" استمرت 90 ثانية في جنوب المحيط الهندي. وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة إن الإشارة رصدت بصورة مطابقة لتردد الإشارات الصادرة عن أجهزة تسجيل الرحلة أو "الصناديق السوداء" للطائرة المفقودة. وأضافت الوكالة أن جهاز سفينة البحث الصينية "هايكسون 01" التقط الإشارة، على خط العرض 25 جنوبا، وخط الطول 101 شرقا، موضحة أنه يجب العمل الآن على تحديد، ما إذا كانت الإشارة صادرة عن الطائرة المفقودة، فيما كانت السفينة نفسها التقطت إشارة مماثلة قبل يوم واحد. وقال أنجوس هيوستن: "إنها بوادر مهمة ومشجعة، وأطلب منكم التعامل معها بحذر، لأننا نعمل في محيط شاسع وداخل منطقة بحث واسعة جدا"، مضيفا أن "التكهنات والمعلومات غير المؤكدة يمكن أن تدفع عائلات الركاب إلى قلق رهيب". وتوجهت السفينة البريطانية "إتش إم إس إيكو" والسفينة الأسترالية، "أوشن فيلد" المزودتان بمسبارين لكشف الصناديق السوداء، وطائرات عسكرية، اليوم الأحد إلى الموقع للتحقق من معلومات السفينة الصينية. وقال أنجوس هيوستن: "إن رصد مصدرين للإشارات الصوتية في هذا المكان، أمر واعد إلى درجة كافية لدراسته بالكامل". والصندوقان الأسودان الطائرة المزودان بشريحة إلكترونية، تبدأ البث في حال الغرق، هما الأمل الأكبر للمحققين للعثور على طائرة البوينج 777، وكشف ملابسات اختفائها أثناء رحلتها. 4 أسابيع فقط لكن الوقت يضيق إذ أن أجهزة التسجيل يمكن أن تستمر في العمل 4 أسابيع تقريبا، لذلك يمكن للصندوقين الأسودين للرحلة "إم اتش 370" إن يتوقفا نهائيا في وقت قريب. وستواصل 10 طائرات عسكرية وطائرتان مدنيتان و13 سفينة عمليات البحث، في منطقة بحرية تبلغ مساحتها 216 ألف كيلومتر مربع، تبعد حوالي ألفي كيلومتر عن مدينة بيرث الواقعة غرب أستراليا.
235
| 06 أبريل 2014
أعلنت أستراليا اليوم الأحد، أن فرق البحث عن الطائرة الماليزية يفحصون عددا من الأصوات التي التقطتها سفن جنوب المحيط الهندي، لكنها نبهت إلى أنه من المبكر استخلاص النتائج وربط تلك الأصوات بطائرة الرحلة 370. وانطلقت بارجة من البحرية الملكية البريطانية لتلتحق بمنطقة قالت الصين إن إحدى سفنها التقطت فيها إشارات إلكترونية مرتين الجمعة والسبت وفقا لرئيس فريق تنسيق عمليات البحث الأسترالي أنجوس هوستن. كما أن سفينة متطورة تابعة للبحرية الأسترالية تتعقب "ضجيجا" التقطته من منطقة أخرى وفقا لهوستن الذي أوضح أن التقاط الإشارات من قبل السفينة الصينية يعد أفضل تطور حتى الآن، فيما يتعلق بجهود البحث عن الطائرة لكنه شدد على أنه ينبغي التعامل بحذر مع هذه التطورات إلى أن يتم التأكد من ارتباطها بطائرة الرحلة 370 الماليزية. وأضاف أن مكان الأصوات "على الأرجح يبعد نحو 14 ساعة" عن السفينة الصينية وهو ما يعني أن الباحثين سيكونون بحاجة إلى يوم للوصول هناك. وكانت الصين أعلنت أمس السبت، أن إحدى سفنها المشاركة في عملية البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة منذ الثامن من مارس الماضي، رصدت إشارات قد تكون لها علاقة بالرحلة 370 التي اختفت في ظروف غامضة. واختفت طائرة الرحلة 370 وعلى متنها 239 شخصاً، بينهم 227 راكباً و12 من أفراد الطاقم، في الثامن من الشهر الماضي، بينما كانت في طريقها من العاصمة الماليزية كوالالمبور، إلى العاصمة الصينية بكين.
263
| 06 أبريل 2014
قالت وكالة أنباء "شينخوا" الصينية، إن طائرة تابعة لسلاح الطيران الصيني، تبحث عن طائرة الركاب الماليزية المفقودة، رصدت عدداً من الأجسام الطافية البيضاء في منطقة البحث المحددة في جنوب المحيط الهندي، اليوم السبت. والتقطت الطائرة الصينية صوراً لأجسام لمدة 20 دقيقة بعد رصدها عند الساعة 11:05 بالتوقيت المحلي، وأبلغ طيار أسترالي على متن الطائرة عن المعلومات لمركز التنسيق المشترك الذي ينسق عملية البحث الدولي في جنوب المحيط الهندي. وكانت الطائرة الصينية، التي أقلعت في الساعة 6:04 هي الطائرة الأولى التي تغادر مطار بيرث الدولي في جدول البحث ليوم السبت، ووصلت للمنطقة المحددة الواقعة على بعد 2700 كيلومتر من بيرث الأسترالية في الساعة 09:55. وأفادت "شينخوا"، بأن عملية البحث تواجه صعوبة بسبب العواصف والأمطار، وقد عادت الطائرة للمطار في الساعة 14:20.
307
| 05 أبريل 2014
تسابق السلطات الماليزية الوقت للعثور على الطائرة المفقودة حيث تبقت أقل من 72 ساعة على نفاد بطارية الصندوق الأسود للطائرة المختفية منذ حوالي 27 يوما .وشدد رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق في مؤتمر صحافي الخميس أن سلطات بلاده لن تيأس من البحث عن الطائرة حسبما ذكرته "العربية نت". وتعهدت ماليزيا وأستراليا باستمرار البحث عن الطائرة المفقودة، من دون وضع إطار زمني للبحث، في المؤتمر الذي جمع رئيس الوزراء الماليزي ونظيره الأسترالي كما زار رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق أستراليا لمتابعة جهود البحث عن الطائرة المفقودة. البحث مستمر من جانبه أعلن رئيس الوزراء الأسترالي توني ابوت، الخميس، تعيين القائد السابق للقوات الأسترالية المسلحة مسؤولاً عن تنسيق عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة منذ ثلاثة أسابيع في جنوب المحيط الهندي. وسيتولى أنغوس هيوستن العمليات التي تجري في البحر على بعد نحو 1850 كلم جنوب غرب بيرث بمشاركة سفن وطائرات أستراليا والصين وماليزيا واليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة. قصة مأساة وتكثف ماليزيا والدول المشاركة في البحث عن الطائرة جهود البحث يوما بعد يوم وذلك على الرغم من إعلان السلطات الماليزية عن فقدان الطائرة التي أوشكت أن تكون لغزا عالميا يبحث عن من يفك "شفرته". كما يفتح اختفاء الطائرة الماليزية أبواب الأسئلة حول فشل التكنولوجيا الحديثة في العثور على الطائرة ويضاعف الضغوط على مصنعي الطيران. وكانت الطائرة الماليزية المنكوبة من طراز "بوينغ" قد اختفت أثناء رحلتها رقم "إم اتش370" من العاصمة الماليزية كوالامبور الى العاصمة الصينية بكين يوم 8 مارس و على متنها 239 راكبا حيث فقدت الطائرة الاتصال مع أبراج المراقبة الجوية واختفت من شاشات الرادار لتبدأ رحلة البحث المستمرة عن الطائرة في البر والبحر والتي دخلت أسبوعها الرابع وأصبحت مثل البحث عن "قشة وسط الركام".
734
| 03 أبريل 2014
لم تسفر عمليات البحث المتسارعة في الآونة الأخيرة عن جديد فيما يتعلق بالآمال في العثور على حطام الطائرة الماليزية المفقودة. فقد قام روبرت جوير رئيس تحرير مجلة Flying magazine، بتناول الأسباب التي أدت إلى عدم الحصول على بارقة آمل للوصول إلى لغز الطائرة المفقودة، وذلك حسبما نشر موقع "سي إن إن عربية". ويقول روبرت جوير الذي يعد من أبرز قائدي الطائرات التجارية، أنه من دون اختراق سريع يدفع التحقيقات لأن تعثر على وجهة ومكان طائرة البوينج 777-200، سيكون على الأرجح أننا لن نعثر أبدا على الحطام، حتى لو ظهرت أشلاؤه خلال الأسابيع، أو الشهور أو حتى السنوات المقبلة. وحتى يمكننا استخلاص قناعة ذات معنى لما جرى حتى الساعة فيما يتعلق بعمليات البحث، دعونا ننظر في وضع التحقيقات. تتركّز عمليات البحث في منطقة تقع جنوب المحيط الهندي وتماثل مساحتها نيو مكسيكو، ومنطقة البحث تم تقريرها بناء على "أفضل تخمين" اعتمادا على معلومات أقمار اصطناعية ذكية ولكن أيضا اعتمادا على "خلاصات" رياضية تتعلق بارتفاع الطائرة عند تحليقها، وسرعتها ووجهتها، لاسيما مع الأخذ بعين الاعتبار عامل الرياح في تحديد وجهتها. فإلى أي مدى تبدو تخمينات جيدة؟ ببساطة لا نعرف ذلك إلى أن يتم العثور على حطام، وعدم العثور على ذلك يعني أننا لن نعرف البتة. البحث في المحيط والسؤال المحوري هو: هل فعلا ينظر أعضاء طواقم البحث في الجزء الصحيح من المحيط الواسع جدا؟ لا أعرف إجابة لذلك، والحقيقة المبنية على ما أبلغه بنا المحققون حتى الساعة هو أنهم ليسوا كذلك. لكن وحتى إذا كانت عمليات البحث تتم في المنطقة الملائمة، تذكروا أيضا أنهم يمشطون هذه المنطقة الواسعة من على متن مروحية أو زوارق تبحث عن حطام لا يزيد طوله عن 60 قدما وعرضه لا يتجاوز 20 قدما، كما أنه على الأرجح أنّ الحطام سيكون أصغر من هذين الحجمين. كما أن البحاثة يستخدمون أعينهم المجردة لتعقب بقايا الحطام وسط أمواج هائلة من ملايين القطع التي تملأ المحيط، أغلبها لا يختلف في شكله كثيرا عن الأنقاض المفترضة من تحطم طائرة كبيرة في المحيط المفتوح. وبسبب أنه مرت حتى الآن ثلاثة أسابيع منذ الكارثة المفترضة، فإنه تقريبا في حكم المؤكد أنّ الحطام تناثر لدرجة أنه انفصل عن بعضه البعض بأميال كثيرة الآن. وهذه هي الحقيقة الأكثر مثولا وإيلاما: العثور على حطام أكيد للطائرة لن يضمن العثور على الهيكل الأساسي للحطام، حتى وإن كان سيساعد على تضييق مجال البحث بما يسهل عمليات البحث. لكن، وحتى لو اقتربنا من المنطقة المطلوبة، سيكون تقريبا متأخرا جدا الاقتراب للالتقاط إشارات الصندوقين الأسودين، الذين يمكن أن يكونا في عمق أميال تحت سطح محيط عميق جدا وصعب للغاية. دروس سابقة وهناك من دون شكّ، دروس تم الحصول عليها من عمليات البحث عن طائرة فرنسية تحطمت بعد أن أقلعت من البرازيل عام 2009. فرغم تحديد مكان وجود الحطام والضحايا، يوما بعد الكارثة، كانت عمليات الانتشال تتم بكيفية غير مضمونة، لأن عمال البحث لم يلتقطوا إشارات الصندوق الأسود واستغرق ذلك عامين لتحديد مكان حطام الطائرة. وباختصار، فإنّه حتى لو تم العثور على مفتاح، فإنّه سيتعين عليهم مواجهة الكثير من العقبات لتحديد مكان الحطام، وهو السبيل الوحيد لحلّ اللغز الذي طرحته الكارثة. وإذا كان المحققون خاطئين في تخميناتهم فإن ذلك يعني أن حطام البوينج يوجد في منطقة أبعد من تلك تمشطها الزوارق والمروحيات، وهو ما يعني أنّ احتمالات العثور عليه قريبة من الصفر. ولا نملك سوى أن نأمل أنّ المحققين يعرفون أكثر مما يقومون بإبلاغنا به. وقبل يومين، أرسلوا غواصة أسترالية متطورة متخصصة في التقاط إشارات الصناديق السوداء. وأملي هو أن إرسالها لم يتقرر خبط عشواء على أمل أن يحالفهم الحظّ، ولكن بسبب أنهم قاموا بتضييق منطقة البحث، وأنهم لم يعلنوا عن ذلك صراحة لتجنب زيادة انتظارات أسر الضحايا وأصدقائهم الذين ينتظرون إجابات للغز ربكا سيبقى عصيا على الحل إلى الأبد.
212
| 03 أبريل 2014
أكد رئيس الوزراء الماليزي، اليوم الخميس، أن بلاده "لن ترتاح" قبل كشف لغز الرحلة "إم اتش 370"، التي لم يعثر على أية قطعة منها، على الرغم من عمليات البحث الدولية التي قالت استراليا إنها "الأصعب في التاريخ". وقال نجيب رزاق، خلال زيارة لمركز عمليات البحث في بيرث، على الساحل الأسترالي الغربي، الذي تنطلق منه السفن والطائرات، "نريد أن نجد أجوبة، نريد التخفيف عن العائلات ولن نرتاح قبل أن نجد هذه الأجوبة". لكن حتى الآن وعلى الرغم من مئات الأشياء العائمة على سطح المحيط، التي كشفتها صور التقطت بالأقمار الاصطناعية في جنوب المحيط الهندي، لم تعثر سفن 8 دول تشارك في العمليات أية قطعة تعود إلى حطام طائرة "البوينغ 777"، التابعة للخطوط الجوية الماليزية. وتتولى استراليا تنسيق عمليات البحث، التي تجري على بعد حوالي 1850 كلم غرب بيرث لامتلاكها خبرة كبيرة في مراقبة مساحات بحرية واسعة.
335
| 03 أبريل 2014
يشعر المحققون في قضية اختفاء طائرة الرحلة "إم أتش 370"، التابعة للخطوط الجوية الماليزية بخيبة أمل، بعد مضي 26 يوما على اختفاء الطائرة، دون إيجاد أي حطام مؤكد لها حتى الآن، أو حتى العثور على أي شيء يدل على مصيرها، في حين اقتربت طاقة بطارية الصندوق الأسود للطائرة على النفاد، وبالتالي انعدام الإشارات الصادرة عنه، مما يجعل فرصة العثور عليها عملية صعبة ومعقدة للغاية وقد تتحول إلى لغز أبدي. وأثار مسؤولون ماليزيون، اليوم الأربعاء، احتمالية أن يظل مصير الطائرة المفقودة مجهولا إلى الأبد، حتى مع قولهم إن اختفاء الطائرة يجري التعامل معه حاليا على أنه تحقيق جنائي. وقال قائد الشرطة الماليزية، خالد أبو بكر: "التحقيقات قد تستمر لفترة طويلة للغاية، وينبغي علينا أن نوضح كل شيء صغير"، مضيفا: "في نهاية التحقيقات، ربما لن نعلم حتى السبب الحقيقي وراء اختفاء الطائرة، وربما لن نعرف حتى سبب الحادث". وأوضح أبو بكر، أن التحقيق الجنائي لا يزال يركز على عدد من الاحتمالات، التي ربما تقف وراء اختفاء وتحطم الطائرة ، منها الاختطاف أو التخريب المتعمد أو مشاكل نفسية انتابت أي شخص على متن الطائرة أدت في نهاية المطاف إلى تحطمها.
250
| 02 أبريل 2014
أعلنت السلطات الأسترالية، اليوم الأربعاء، أنه تم تغيير منطقة البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة لتنقل مسافة 500 كيلومتر شرقا، في وقت وصلت فيه غواصة بريطانية نووية إلى المحيط الهندي للمساعدة في البحث. وأظهرت خرائط منطقة البحث التي نشرتها هيئة السلامة البحرية الأسترالية اليوم، أن منطقة البحث أصبحت على بعد 1500 كيلو متر غرب بيرث. يشار إلى، أن عملية البحث جوا وبحرا في مساحة كبيرة تجاه الغرب خلال الأربعة أيام الماضية، لم تسفر عن التوصل لنتيجة. في سياق متصل، وصلت غواصة بريطانية إلى المحيط الهندي، للمساعدة في عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة، والتي لم تسفر عن أي نتيجة بعد 4 أسابيع من فقدان البوينج، فيما يصل الأربعاء رئيس الوزراء الماليزي إلى السواحل الأسترالية. وقالت البحرية الملكية البريطانية، إن الغواصة "إتش إم إس تايرلس"، وصلت إلى منطقة البحث، "ويمكن أن تساهم في جهود تحديد مكان الطائرة بفضل ما تتمتع به من قدرات بحث متقدم تحت المياه".
328
| 02 أبريل 2014
صرح أنجوس هوستن، قائد سلاح الجو الأسترالي المتقاعد، الذي يتولى تنسيق عملية البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة، بأن هذه أصعب عملية شاهدتها على الإطلاق. وقال أنجوس هوستون، أن البحث "يمكن أن يمتد لفترة طويلة". وأضاف في بيرث، "سوف نستمر في البحث بقوة أكبر، وإنني أقول من واقع خبرتي، وأنا أملك الكثير من الخبرة في مجال البحث والإنقاذ على مدار أعوام، إن عملية البحث والإنقاذ هذه ربما تعد أصعب مهمة شاهدتها على الإطلاق". وأوضح، "وحتما إذا لم نعثر على حطام على السطح، سوف يتعين علينا في النهاية أن نجرى مشاورات مع جميع الأطراف المعنية لاستعراض ما يمكننا عمله بعد ذلك".
282
| 01 أبريل 2014
أكد رئيس الوزراء الأسترالي، طوني أبوت، أن البحث سيستمر عن الطائرة الماليزية المفقودة، بالتزامن مع إعلان فريق البحث الأسترالي عن رصد أجسام برتقالية في منطقة البحث، يحتمل أن تكون منها. ونقلت وكالة الأنباء الأسترالية "آي آي بي" عن أبوت إشادته اليوم الإثنين، بفريق البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة، مؤكداً أن أفضل الأدمغة في العالم تشارك في هذه المهمة. لكنه أقر بأنه إلى أن يتم العثور على أي حطام، ستستمر السلطات في الاعتماد على الترجيحات، ولفت أبوت إلى أن أفضل التقنيات تستخدم في عملية البحث، وإذا كان من الممكن حل القضية فسنحلها. وإذ دعا إلى عدم التقليل من مدى صعوبة مهمة البحث، ولفت إلى انه لا يمكن وضع جدول زمني لمدة البحث الذي سيستمر، بالرغم من أن أستراليا تتحمل تكلفة إدارة مركز التنسيق. وأشاد بالتعاون الدولي في هذه العملية، مشيراً إلى التعاون العسكري المستمر مع أمريكا ونيوزيلندا وماليزيا، والصين واليابان وكوريا الجنوبية. وأتى كلام أبوت، بالتزامن مع إعلان فريق البحث الأسترالي عن رصد عدة أجسام برتقالية في جنوب المحيط الهندي، ولكن لم يتضح بعد إن كانت من الطائرة المفقودة. وسيتم تحليل صور الأجسام وإذا ظنت السلطات إنها قد تكون من حطام الطائرة المفقودة، فسوف تتوجه سفينة إلى مكان تواجدها. وكان الاتصال بالطائرة الماليزية فقد في 8 مارس وكانت في طريقها إلى العاصمة الصينية بيجينج وعلى متنها 239 شخصاً من جنسيات مختلفة.
240
| 31 مارس 2014
تعيش أسر ضحايا الطائرة الماليزية مأساة إنسانية، بسبب تضارب الأنباء حول مصير الطائرة المفقودة ، وتواصل البحث عنها عقب الإعلان عن تحطمها، دون أدلة مادية. فيما يتواصل الإعلان عن التقاط الصور عن طريق الأقمار الاصطناعية لأجسام يتم الترجيح عن أنها تعود للطائرة ما جعل أسر الضحايا معلقون بين أمل لقاء ذويهم وألم فقدانهم. وأعلنت السلطات الماليزية في الرابع والعشرون من الشهر الجاري رسمياً أن طائرة الركاب من طراز " بوينغ" والتابعة للخطوط الجوية الماليزية والتي تم الإعلان عن فقدانها يوم الثامن من الشهر نفسه قد تحطمت في المحيط الهندي. وأبلغت السلطات أسر الضحايا رسميا عن وفاة كل ركاب الطائرة استنادا على حطام تم اكتشافه قبالة السواحل الاسترالية مبينة أن بيانات جديدة كشفت أن الطائرة تحطمت ، غرب مدينة بيرث الأسترالية. من جهتها أعربت الخطوط الجوية الماليزية عن أسفها لأسر الضحايا مؤكدة أن الطائرة تحطمت ولم ينجو احد من الركاب الموجودين على متنها مبينة أنها تلقت الأدلة التي تشير إلى تحطم الطائرة جنوب المحيط الهندي كما استدعت أسر الضحايا لاجتماع بأستراليا حيث تم الكشف عن حطام الطائرة. وبمجرد إعلان نبأ تحطم الطائرة اندلعت اشتباكات بين أقارب ركاب الطائرة الماليزية المفقودة والشرطة الصينية خارج السفارة الماليزية الذين اتهموا الحكومة الماليزية بإخفاء الحقيقة إخفاء الحقيقة وبمجرد إعلان نبأ تحطم الطائرة اندلعت اشتباكات بين أقارب ركاب الطائرة الماليزية المفقودة والشرطة الصينية خارج السفارة الماليزية في العاصمة الصينية بكين مطالبين سلطات بلادهم بالإطلاع على البيانات التي استندت إليها ماليزيا في استنتاجاتها مشددين بان الحكومة الماليزية تحاول إخفاء الحقيقة. كما تظاهر العشرات أمام السفارة الماليزية في بكين، حاملين لافتات تطالب كوالالمبور بأن تكون صادقة معهم محاولين اقتحام المبنى،لمقابلة السفير لإبلاغه بعدم اقتناعهم بهذا الإعلان. أسر الضحايا معذبون فيما تناقلت وسائل إخبارية عن أن أسر ضحايا الطائرة الماليزية المفقودة معذبون بسبب عدم اقتناعهم بالنتائج التي توصلت إليها السلطات الماليزية مطالبين بتقديم دليل مادي على اختفاء الطائرة . ويعيش أسر الضحايا حاليا بين اليأس والأمل حيث أن إعلان السلطات الماليزية باختفاء الطائرة يجعلهم يفقدون الأمل في الالتقاء بذويهم مرة أخرى كما أن عدم العثور على الطائرة يفتح أمامهم أبواب الأمل من جديد ما ساعد في عدم إغلاق ملف الطائرة وفتح المجال امام جهود البحث حتى الآن الامر الذي يجعل مطالب أسر الضحايا قائمة ومشروعة. السلطات الماليزية أعلنت في الرابع والعشرون من الشهر الجاري رسمياً أن طائرة الركاب من طراز " بوينغ" والتابعة للخطوط الجوية الماليزية والتي تم الإعلان عن فقدانها يوم الثامن من الشهر نفسه قد تحطمت في المحيط الهندي تواصل البحث ووسط آمال وآلام أسر ضحايا الطائرة الماليزية لا زالت جهود البحث الدولية متواصلة حتى الآن حيث أكدت السلطات الصينية أن أجساما عثرت عليها اليوم السبت تتخذ الألوان الأحمر والأبيض والبرتقالي موضحة أن اللونين الأحمر والأبيض من ألوان السطح الخارجي للطائرة المفقودة. كما تشير السلطات الأسترالية أنها استأنفت عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المختفية منذ ثلاثة أسابيع، بعد الحصول على معلومات جديدة قد تدل على موقع تحطمها كما تم وصول سفن وطائرات إضافية للمشاركة في تمشيط الموقع الجديد. فرضيات جديدة واستأنفت عمليات البحث الجمعة بعدما أدت العواصف والرياح العاتية الخميس إلى تعليق عمليات البحث في جنوب المحيط الهندي، وأعلنت السلطات الأسترالية أن أدلة جديدة أدت الى تغيير منطقة البحث السابقة لافتة أن المعلومات الجديدة تستند إلى التحليلات المتواصلة لبيانات الرادار بين بحر الصين الجنوبي ومضيق ملقا قبل فقدان الاتصال بالرادار مبينة أن الطائرة كانت تطير بسرعة أكبر مما كان يعتقد سابقا، مما يعني استهلاكا أكبر للوقود، وبالتالي انخفاضا في المسافة التي يمكن أن تكون الطائرة قد اجتازتها نحو جنوب المحيط الهندي. كما قامت سفن صينية بالبحث في منطقة جديدة في المحيط الهندي اليوم السبت مع دخول عمليات البحث عن الطائرة أسبوعها الرابع حسبما ذكرت وسائل إخبارية. بارقة أمل من ناحية أخرى ذكرت وكالة "رويترز" أن وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" ذكرت اليوم السبت إن طائرة عسكرية صينية رصدت ثلاثة أجسام غامضة في منطقة البحث الجديدة على بعد نحو 1850 كيلومترا غربي بيرث مبينة أن الأجسام بالألوان الأبيض والأحمر والبرتقالي مما يفتح أبواب البحث من جديد وأبواب الأمل أمام أسر ضحايا الطائرة الماليزية المفقودة والذين ينتظرون بحزن على أمل الحصول على معلومات عن ذويهم أمواتا أو أحياء. وجاء الرصد بعد تقارير عن "أجسام متعددة بألوان مختلفة" من قبل أطقم رحلات جوية يوم الجمعة وفقا لهيئة السلامة البحرية الأسترالية وأضافت الهيئة أن بعض الأجسام بدا أنها أجزاء من قوارب صيد لكن لم يتم تأكيد أي شيء لحين قيام السفن بانتشال الأجسام. ومن المتوقع أن تنضم طائرتان عسكريتان ماليزيتان وصلتا بيرث يوم السبت إلى جهود البحث للمرة الأولى يوم غدا الأحد. تحليلات متضاربة ويعتقد مسؤولون أن شخصا على متن الرحلة ربما أغلق أنظمة الاتصالات بالطائرة قبل أن يطير بها آلاف الأميال بعيدا عن مسارها إلى المنطقة التي سقطت فيها في أقصى جنوب المحيط الهندي وهي واحدة من أكثر المناطق المعزولة على كوب الأرض. وتتضارب التحليلات حول الطائرة ما بين الاختطاف والتخريب أو أن يكون الاختفاء بسبب مشاكل تقنية أو بسبب انتحار قائدها وهي الفرضية التي رفضها ابن قائد الطائرة مؤكدا أنه يعرف والده جيدا ولا يمكن أن يقدم على خطوة متعمّدة تؤدي إلى وقوع هذه الكارثة. ووسط آمال وآلام أسر ضحايا الطائرة الماليزية لا زالت جهود البحث الدولية متواصلة حتى الآن حيث أكدت السلطات الصينية أن أجساما عثرت عليها اليوم السبت تتخذ الألوان الأحمر والأبيض والبرتقالي موضحة أن اللونين الأحمر والأبيض من ألوان السطح الخارجي للطائرة المفقودة. إنتقادات لماليزيا عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة بالمحيط الهندي الجدية تتم بعد تغيير منطقة البحث إثر وصول معلومات جديدة بشأن سرعة الطائرة، فيما وجهت انتقادات جديدة للسلطات الماليزية بسبب عدم مراجعتها بيانات الركاب، وسط استمرار البحث عن حطام الطائرة . يتم هذا في ظل الحديث عن أن إدارة الهجرة الماليزية لم ترجع إلى قاعدة بيانات جوازات السفر التابعة لها أثناء فحص جوازات سفر الركاب طوال العام الجاري قبل اختفاء طائرة الخطوط الجوية الماليزية الأمر الذي أتاح لراكبان من استخدام جوازي سفر مسروقين للصعود إلى الطائرة المثيرة للجدل. المنطقة الجديدة وتمتد منطقة البحث الجديدة على مساحة 319 ألف كلم متر مربع، وتبعد بنحو 1850 كلم غرب بيرث، وهي خارج شريط الرياح العكسية التي تهب في نصف الكرة الجنوبي من خط العرض أربعين ما يتيح للطائرات القيام بعمليات تناوب شاملة، بينما يتوقع أن تكون الظروف المناخية ملائمة حيث أعلنت كل من تايلند واليابان قبل يومين إنهما رصدتا أكثر من ثلاثمائة قطعة حطام عائمة يفوق طول أكبرها 15 مترا. أقرب للخيال وكانت الطائرة الماليزية المنكوبة من طراز "بوينغ" قد اختفت أثناء رحلتها رقم "إم اتش370" من العاصمة الماليزية كوالامبور الى العاصمة الصينية بكين يوم 8 مارس الجاري و على متنها 239 راكبا حيث فقدت الطائرة الاتصال مع أبراج المراقبة الجوية واختفت من شاشات الرادار لتبدأ رحلة البحث المستمرة عن الطائرة في البر والبحر والتي دخلت أسبوعها الرابع . وتتواصل جهود البحث التي تزداد وتيرتها يوما بعد يوم على الرغم من إعلان السلطات الماليزية العثور على الطائرة الأمر الذي ما جعل أسر الضحايا غير مقتنعين بهذا الإعلان مطالبين في الوقت نفسه السلطات الماليزية بالكشف عن الحقيقة وإبراز دليل مادي . ويفتح اختفاء الطائرة الماليزية أبواب الأسئلة حول فشل التكنولوجيا الحديثة في العثور على الطائرة ويضاعف الضغوط على مصنعي الطيران.
367
| 29 مارس 2014
قالت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" اليوم السبت، إن طائرة صينية رصدت ثلاثة أجسام في إطار جهود البحث الجديدة عن الطائرة المفقودة التابعة لشركة الخطوط الجوية الماليزية قبالة ساحل غرب أستراليا. وأضافت أن الأجسام بالألوان الأبيض والأحمر والبرتقالي. وانتقل البحث عن الطائرة الآن إلى جنوب المحيط الهندي حيث رصدت طائرات تابعة للسلاح الجوي النيوزلندي وللسلاح الجوي الأسترالي أجساما أخرى.
289
| 29 مارس 2014
بعد صمت طويل من قبل عائلة طيار الماليزية زهاري أحمد شاه، خرج ابنه الأصغر لأول مرة إلى الضوء، مشدداً على استحالة أن يكون والده قد انتحر، مودياً بحياة الطاقم والركاب، وذلك حسبما أشار موقع "العربية.نت". ففي حديثه لأول مرة علناً، أكد أحمد سيث، البالغ من العمر 26 عاماً، أنه قرأ كل الترجيحات والنظريات والتوقعات التي أثيرت حول مصير الطائرة الماليزية المفقودة، وكل ما كتب أو قيل عن والده سواء لجهة احتمال أن يكون ناشطاً سياسياً أو لجهة فرضية الانتحار، نافياً صحة أي منها. وشدد على أنه يعرف والده جيداً، ويدرك أي نوع من الرجال كان، على الرغم من أنه كان كثير الترحال والسفر بسبب طبيعة عمله. وأضاف يستحيل أن يكون قد انتحر، أو أسقط الطائرة عمداً. وقد بدا الشاب العشريني في حديثه إلى صحيفة New Straits Times هادئاً، دون أن يبدي أي استياء تجاه كل من وصف والده بالخاطف. وعلى الرغم من أن أيا من أفراد عائلته لم يتكلم سابقاً، سواء والدته فايزة خانم مصطفى خان، أو إخوته عايشة وأحمد وإدريس، إلا أن سيث أصر على التأكيد على أنه يعرف والده جيداً، وكأنه بذلك يود الإطاحة بكل ما قيل عن انتحار أو خطف تورط فيه قائد الماليزية. إلى ذلك، أشار الشاب الذي بدا عليه التعب، إلى أنه كان يتوقع الإعلان عن وفاة الركاب، إلا أنه لا يزال متمسكاً بخيط من الأمل، قائلاً إنه بانتظار الأدلة التي تحسم الموضوع.
954
| 27 مارس 2014
أعلن مدير مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي، إف بي آي، جيمس كومي، اليوم الأربعاء، أن خبراء المكتب، سينتهون من تحليل جهاز محاكاة الطيران الخاص بقائد الرحلة "إم اتش370" الماليزية المنكوبة، في غضون يوم أو اثنين. وأوضح جيمس كومي، أثناء جلسة استماع في الكونجرس الأميركي: "لقد قدمنا كل المساعدة، التي كان بإمكاننا تقديمها، وطلبوا الاستعانة بخبراتنا التقنية، التي تتضمن تحليل بعض المعدات المعلوماتية، التي أعطونا إياها". وأضاف: "فرقي تعمل 24 ساعة على 24 في محاولة لتحليلها، ولا يمكنني الكلام أكثر في العلن، لكني أعتقد أن هذا العمل سينتهي قريبا، في غضون يوم أو يومين".
282
| 26 مارس 2014
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
19572
| 03 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
11346
| 06 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10294
| 03 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8190
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
4608
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4562
| 05 نوفمبر 2025
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
2664
| 05 نوفمبر 2025