رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
علماء يكتشفون سبب شيخوخة الدماغ

اكتشف علماء من معهد إلينوي لدراسة الدماغ في واشنطن، أن شيخوخة الدماغ وانخفاض القدرات الفكرية مرتبط بتراكم اللويحات البروتينية وتكون عُقد عصبية ليفية في الدماغ. وذكر موقع ميديكال إكسبريس أن علماء درسوا عينات من أدمغة 107 أشخاص، تتراوح أعمارهم بين 65 و90 سنة. وبتلوين أنسجة الدماغ بصبغة Thioflavin T الصفراء، وجد العلماء ترسبات كبيرة من لويحات الأميلويد (ببتيد أميلويد بيتا) المسببة للزهايمر، وكذلك ألياف بروتينية متداخلة (عقد عصبية ليفية). وبين تحليل التعبير الجيني في خلايا الحصين والقشرة الدماغية، أن التخلف الذهني يحدث بسبب التغيرات المطردة في نشاط الحمض النووي.. أما الجينات المرتبطة بشيخوخة الدماغ، فهي تلك التي تساهم في عمل الميتوكوندريا الذي يمد الخلايا بالطاقة. يذكر أن الشيخوخة هي مجموعة تغيرات جسمية ونفسية تحدث بعد سن الرشد، ومن التغيرات الجسمية والعضوية لها، ضعف عام في الصحة ونقص القوة العضلية وضعف الحواس والطاقة الجسمية بوجه عام.

3409

| 24 نوفمبر 2017

صحة وأسرة alsharq
دراسة جديدة.. الإجهاد يبطئ آثار الشيخوخة

كشفت دراسة جديدة، أن القليل من الإجهاد يبطئ آثار الشيخوخة ويقلل من خطر الإصابة بالخرف ويساعدك على العيش لفترة أطول. ووجد العلماء أن تعريض أجزاء من الحمض النووي لضغط معتدل، عزز البروتين الذي يبنيها. ويقول الخبراء أن هذا يحدث لأن "إستراتيجية البقاء على قيد الحياة" تظهر كرد فعل على التوتر. ومع ذلك، فإن الكثير من الضغط يعد أمرا سيئا باعتباره يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية وغيرها من الأمراض الخطيرة. وقال كبير الباحثين البروفيسور ريتشارد موريموتو من جامعة شمال غرب شيكاغو: "دائما ما ينظر إلى الإجهاد المزمن بأنه قد يكون ضارا، ولكن اكتشفنا أنه عندما عندما تصاب ببعض الإجهاد فإنه يتم تفسير إشارات الميتوكندريون من قبل الخلايا على أنها استراتيجية البقاء على قيد الحياة". وأضاف أن "هذا ما جعل الحيوانات التي أجريت عليها الاختبارات مقاومة للضغط، وبذلك يتضاعف عمرها.. إنه مثل السحر". ويأمل الباحثون في أن يتمكنوا من الحصول على النتائج ذاتها عندما يتم إجراء تجارب على البشر، ويقول البروفيسور موريموتو إن هذه النتائج "تقدم استراتيجية جديدة للنظر في أمراض الشيخوخة لدى البشر، وكيف يمكننا منعها أو الحفاظ على استقرار الحالة كلما تقدمنا في السن". وتابع موريموتو قائلا: "هدفنا ليس محاولة إيجاد طرق لجعل الناس يعيشون لفترة أطول وإنما تحسين الصحة على المستوى الخلوي والجزيئي، من أجل أن يتمتع كل شخص بصحة جيدة طوال فترة حياتهم".

586

| 10 نوفمبر 2017

صحة وأسرة alsharq
دراسة.. فيتامين "د" يساعد على سرعة التئام الحروق

كشفت دراسة جديدة أجراها معهد الالتهاب والشيخوخة في مدينة برمنجهام البريطانية أن فيتامين "د" يحسن التئام الجروح في مرضى الحروق، وذلك عن طريق إعطاء مرضى الحروق الشديدة مكملات فيتامين "د"، حيث تعد وسيلة بسيطة وفعالة من حيث التكلفة لمساعدة جروحهم على الشفاء وتجنب العدوى. وأوضحت الدراسة أن فيتامين "د" يمكن أن يزيد من البروتينات المضادة للبكتيريا وتعزيز البيئة التي تعمل فيها جنبا إلى جنب مع غيرها من الإجراءات التي تعزز زيادة قتل البكتيريا في مجموعة متنوعة من أنواع الخلايا. وشملت الدراسة 38 شخصا بنسبة 42 في المائة وسط مجموع مساحة سطح الجسم المتضررة من الحروق، ووجدت أنه بالمقارنة مع الأشخاص الأصحاء، كان لدى مرضى الحروق مستويات أقل من فيتامين "د". وتبين من خلال الدراسة أيضا أن مستوى الشفاء من الحروق للمرضى الذين لديهم مستويات أعلى من فيتامين "د" أفضل من أولئك الذين لديهم مستويات أقل، فعلى سبيل المثال التأمت جراحهم على نحو أفضل، وواجهوا مضاعفات أقل. ويشير الفريق البحثي المسؤول عن الدراسة إلى أن انخفاض فيتامين "د" غالبا ما يرتبط بارتفاع معدلات الوفاة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض خطيرة ومع ذلك لا يعرف إلا القليل عن تأثير فيتامين "د" في مرضى الحروق. يذكر أن الحروق هي جروح على الجلد والأنسجة الأخرى التي تنتج عن الحرارة بما في ذلك التعرض للهب أو النار، ويمكن أن تنتج أيضا عن الاحتكاك، والإشعاع والكهرباء، والاتصال بالمواد الكيميائية. وتعتبر إصابات الحروق مشكلة صحية عمومية عالمية وهي مسؤولة عن حوالي 180 ألف حالة وفاة سنويا.

3351

| 07 نوفمبر 2017

اقتصاد alsharq
التأمينات المهنية.. الكنز الخفي للسويسريين

التأمين المهني حقق أهمية اقتصادية واجتماعية كبرى في سويسرا، والذي أصبح إجبارياً منذ عام 1985، إذ يزيد رأس المال المدخر والذي تديره منذ ذلك الحين صناديق التقاعد وشركات التأمين عن إجمالي المنتج المحلي وعن مدخرات المصرف الوطني السويسري.يهدف التأمين المهني بجانب تأمين الشيخوخة والأيتام القصر الذي تديره الدولة إلى المحافظة على مستوى المعيشة إلى حد كبير وهذا بعد الوصول لسن التقاعد أو في حالة وفاة أحد شريكي الحياة أو في حالة العجز عن العمل.واليوم يرتبط 4.1 مليون من العاملين في سويسرا بصناديق التقاعد وشركات التأمين. وهناك أيضا 1.1 مليون شخص يحصلون بالفعل على معاش من التأمين المهني.في العقود السابقة، اكتسب "الركن الثاني" من أركان نظام التأمين السويسري بعداً اقتصادياً كبيراً: ففي عام 2016 تخطى رأس مال التأمين المهني لأول مرة حاجز الألف مليار (= 1 بليون) من الفرنكات. وقد ارتفع في نهاية العام نفسه ليصل إلى 1029 مليار فرنك. وتدير صناديق التقاعد حوالي 80% من رأس المال المدخر، أما البقية فتديرها شركات التأمين. وعلى سبيل المقارنة: فإن احتياطيات المصرف الوطني السويسري التي شهدت ارتفاعاً كبيراً في السنوات الأخيرة بفضل جهود المصرف لمجابهة ارتفاع قيمة الفرنك السويسري، بلغت "بالكاد" 690 مليار فرنك في نهاية عام 2016. بينما لم يزد الناتج المحلي السويسري في العام الماضي عن 658 مليار فرنك.

675

| 24 سبتمبر 2017

منوعات alsharq
التنين الصيني يتجه نحو الشيخوخة

تجاوز عدد الأشخاص الذين بعمر ستين عاما ومافوق في الصين 230 مليونا، مع نهاية العام الماضي، وفق أرقام رسمية. وأعلنت وزارة شؤون المواطنة، أن الأشخاص في هذه الفئة العمرية، يشكلون 16.7 % من إجمالي السكان، ما يعادل 230 مليون و800 ألف شخص، بينهم نحو 150 مليون في سن 65 عاما وما فوق. وأظهرت معطيات الوزارة وجود 460 ألف يتيم في البلاد، نهاية 2016، وأن 88 ألف فقط منهم يحصلون على رعاية من مؤسسات خيرية مرتبطة بالحكومة. وأشارت الوزارة إلى أن 19 ألف يتيما جرى تبنيهم من قبل عائلات في الصين وخارجها، العام الماضي. وبلغ عدد المواليد في البلاد 17 مليونا و860 ألف مولود عام 2016 الذي تخلت فيه الصين عن سياسة "الطفل الواحد" المتبعة منذ مدة طويلة. ويبلغ عدد سكان الصين التي تعد الأكبر من حيث الكثافة السكانية في العالم، نحو 1.37 مليار نسمة، ومن المتوقع أن يصل الرقم 1.45 مليار نسمة بحلول 2030. وتخلت الصين عن سياسة الطفل الواحد المطبقة منذ سبعينات القرن الماضي، مطلع عام 2016، وسمحت للأسر في المدن والأرياف بإنجاب طفلين دون شروط، وذلك على خلفية تناقص الأيدي العاملة، والأعباء التي تشكلها الطبقة المُسنة على الاقتصاد.

446

| 04 أغسطس 2017

صحة وأسرة alsharq
احذر: القيادة لعدة ساعات تسرع شيخوخة الدماغ

خلصت دراسة بريطانية حديثة إلى أن القيادة لأكثر من ساعتين يوميا لها تأثيرات سلبية على معدلات الذكاء. وأظهرت نتائج الدراسة التي نشرت اليوم، في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن القيادة لفترات طويلة تسرع عملية شيخوخة المخ، كما رجحت أن يكون المخ أقل نشاطا أثناء ساعات القيادة. وشملت الدراسة أكثر من نصف مليون بريطاني تتراوح أعمارهم بين 37 و73 عاما على مدار 5 أعوام، من بينهم نحو 93 ألف شخص يقومون بالقيادة لأكثر من ساعتين أو 3 يوميا. وخلص الباحثون إلى أن معدلات الذكاء تراجعت بحدة على مدار فترة الدراسة بين الذين يقودون سياراتهم لفترات طويلة مقارنة بالذين يقودون لفترات قصيرة أو لا يقودون سيارات إطلاقا. وقال كيشان باكرانيا، الخبير في علم الأمراض بجامعة "لستر" لصحيفة "ذا صنداي تايمز": "نعلم أن القيادة بانتظام لأكثر من ساعتين أو 3 ساعات يوميا تضر القلب".

549

| 23 يوليو 2017

صحة وأسرة alsharq
العناية الفائقة بالحدائق قد تساعد في التصدي للملاريا

قال باحثون إن العناية بالحدائق قد يكون سلاحا قويا للتصدي للملاريا لأنه يساعد في القضاء على تجمعات البعوض بالتخلص من مصدر تغذيته. واختبر فريق من الباحثين فكرتهم في 9 قرى في منطقة "باندياجارا" القاحلة في مالي في غرب القارة الإفريقية. وأشارت نتائج الدراسة التي نشرت في دورية "أبحاث الملاريا" إلى أن نزع الأزهار من الأشجار في المنطقة كان له تأثير في القضاء على إناث البعوض الأكبر عمرا التي تنقل الملاريا. ويعتقد العلماء أنه بدون رحيق الأزهار فإن جدات البعوض تموت جوعا لذا فالقضاء على إناث البعوض قد يوقف دائرة نقل الملاريا. ويحمل البعوض طفيليات الملاريا في خلايا اللعاب وينقلونه إلى البشر ويمكن للشخص المصاب آنذاك أن ينقل العدوى لإناث البعوض الأصغر سنا التي تبحث عن الدماء لوجبة غنية بالغذاء في فترة خصوبتها وإنتاجها البيض. ويتطلب الأمر نحو 10 أيام لأن تصبح البعوضة الشابة مصدر عدوى للبشر وقد لا يبدو ذلك فترة طويلة ولكنها طويلة فيما يتعلق بالحشرات، وبحلول الوقت الذي تصبح فيه البعوضة ناقلة للملاريا تكون قد أصبحت في مرحلة الشيخوخة وعلى الرغم من أنها تتغذى على الدم فإنها تعتمد أيضا على رحيق الأزهار للبقاء على قيد الحياة. ويعتقد العلماء أن نوعا منتشرا من النبات في منطقة "باندياجارا" يعتبر مصدرا رئيسيا للغذاء للبعوض الناقل للملاريا. وتنتشر شجيرة "بروسوبيس جوليفلورا" التي تجتاح غيرها من النباتات وتغطي مساحات واسعة على ملايين الهكتارات في إفريقيا. وأجرى علماء في مالي تجربة زراعية لمعرفة ما إذا كانت إزالة الأزهار من هذه الشجيرة ستساعد في القضاء على البعوض في المنطقة أم لا فكانت النتيجة هو انخفاض إجمالي البعوض بنحو 60% في القرى التي أزالوا فيها الزهور. ولا يوجد لدى العلماء دليل مباشر ولكنهم يعتقدون أن البعوض قتل جوعا نتيجة لنفاد مصدر غذائه.

552

| 09 يوليو 2017

صحة وأسرة alsharq
صبغة الميثيلين الأزرق علاج لشيخوخة البشرة

أكد علماء الأحياء الأمريكيون أن صبغة الميثيلين الأزرق تؤثر إيجابا على بشرة الإنسان. وجاء في دراسة نشرتها مجلة تقارير علمية أن علماء الأحياء أجروا تجربة بأخذ عينات من بشرة 3 فئات من المتطوعين: الأصحاء في سن متوسطة، والبالغين 80 عاما من عمرهم، والشباب الذين يعانون من شيخوخة البشرة المبكرة. وبعد إضافة الصبغة إلى بعض العينات، تحسنت حالتها، حيث أطالت الصبغة عمر الخلايا الليفية المسؤولة عن تشكيل الأوعية الدموية وشفاء الجلد وتخليق الكولاجين والإيلاستين. وأثبت العلماء أيضا أن ظاهرة تأثير صبغة الميثيلين الأزرق على الجلد لم تكن مؤقتة لأن التغييرات استمرت حتى بعد انتهاء التجربة. ويأمل القائمون على البحث بأن تكشف التجارب اللاحقة عن نتائج ستمكنهم من استخدام تلك الصبغة لإبطاء شيخوخة البشرة المبكرة.

11299

| 01 يونيو 2017

منوعات alsharq
خبير: متوسط عمر البشر سيصل لـ 120 عاما في المستقبل

تبين الأبحاث أن من الممكن إبطاء عملية الشيخوخة، الأمر الذي قد يساعد على العيش لعقود تتجاوز متوسط العمر الحالي، البالغ 81 عاما. ويقول الخبراء إن الأدوية التي تتفاعل مع الحمض النووي، تساهم في الحفاظ على وظائف أجسادنا لفترة أطول. غير أنهم يشددون على أن هذا الأمر يجب أن يقترن بنمط حياة صحي. ومع ذلك، من غير الواضح كيفية تأثير العمر المتوقع البالغ 120 عاما، على نوعية حياتنا. كما أن الآثار الجانبية لهذه العلاجات غير معروفة. وقال البروفيسور، فلاديمير خافينسون، رئيس معهد بطرسبورغ للتنظيم البيولوجي وعلم الشيخوخة وفقا لموقع روسيا اليوم نقلا عن ديلي ميل: "من المهم أن نفهم أن لا أحد يرغب بعيش حياة طويلة غير صحية، ويجب أن يتمثل هدفنا الرئيسي، في مساعدة الناس على التمتع بصحة جيدة، لأطول فترة ممكنة في سن الشيخوخة". ويذكر أن 6 من هذه الأدوية متوفرة فعلا في روسيا، وتشمل الثيمالين، للحفاظ على وظيفة جهاز المناعة، وأيضا كورتيكسن للحفاظ على نشاط الدماغ. حيث تعمل هذه الأدوية على أساس نظرية "تكنولوجيا الببتيد"، حيث تتفاعل مع الحمض النووي، من أجل زيادة إنتاج البروتين الذي يطيل العمر. وأضاف فلاديمير: "تستند التكنولوجيا التي وضعها معهدنا العلمي على استخراج الببتيدات من أنسجة الحيوانات التي تتمتع بصحة جيدة، وتحوي بنية مشابهة للأنسجة البشرية". كما أُجريت دراسة مماثلة من قبل الباحثين في مركز GLMED الطبي، في العاصمة الروسية موسكو، حيث تم تقييم 60 علامة عمرية للعلاج المقدم للمشاركين، الذين تتراوح أعمارهم بين 31 و72 عاما. وأظهرت النتائج أنه عندما يقترن الدواء بنمط حياة صحي، يقل العمر البيولوجي للشخص بمتوسط يصل إلى عامين، على مدى 12 شهرا.

1425

| 31 مايو 2017

صحة وأسرة alsharq
150 دقيقة من الرياضة أسبوعيًا تقلل أعراض مرض الشلل الرعاش

أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن ممارسة الرياضة لمدة 150 دقيقة أسبوعيًا، تحافظ على الصحة البدنية للأشخاص الذين يعانون من مرض باركنسون أو الشلل الرعاش. الدراسة أجراها باحثون في مركز العلوم الصحية في جامعة نورث ويسترن الأمريكية، ونشروا نتائجها اليوم السبت، في دورية (Parkinson's Disease) العلمية. وللوصول إلى نتائج الدراسة، تابع الباحثون أكثر من 3 آلاف و400 مريض مصاب بالشلل الرعاش يعيشون في 21 مدينة بثلاثة بلدان على مدى عامين. ووجد الباحثون أن المرضى الذين مارسوا أنشطة بدنية لمدة ساعتين ونصف أسبوعيًا حافظوا بصورة كبيرة على صحتهم البدنية ونوعية حياتهم، وانخفضت لديهم أعراض المرض، بالمقارنة مع مرضى لم يمارسوا أنشطة بدنية. ولم تحدد الدراسة أنواع التمارين الرياضية الأفضل للمرضى الذين يعانون من باركنسون، لكن فريق البحث أشار إلى أن ممارسة أي شكل من أشكال النشاط البدني أفضل من الجلوس دون حركة. وكانت دراسات سابقة كشفت، أن التمارين الرياضية، وعلى رأسها رياضة المشي، يمكن أن تحسن وظائف الإدراك لدى كبار السن، في مرحلة الشيخوخة. ومرض الشلل الرعاش، هو أحد الأمراض العصبية، التي تصيب الأشخاص فوق 60 عامًا، وتؤدي إلى مجموعة من الأعراض أبرزها الرعاش، وبطء الحركة، بالإضافة إلى التصلب أو التخشب الذي ينتج عنه فقدان الاتزان والسقوط. ووفقًا للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة، فإنه يتم تشخيص نحو 50 ألف حالة جديدة بمرض باركنسون سنويًا، فيما يبلغ عدد المصابين بالمرض مليون حالة في الولايات المتحدة.

775

| 25 مارس 2017

منوعات alsharq
انتصار طبى جديد يبشر باستعادة الشباب

قال علماء إن دواءً جديدا يمكنه تقليل أعراض الشيخوخة أثبت نجاحا خلال تجارب أجريت على الفئران، حيث أظهر استعادة الفئران كبيرة السن حيويتها وإنبات الفرو الذي يغطي جسدها وبعض الوظائف العضوية الأخرى. ويعتزم فريق العمل التابع للمركز الطبي بجامعة /إراسموس/ بهولندا إجراء تجارب على البشر أملا في أن تفضي الجهود إلى علاج للشيخوخة. وقال عالم بريطاني إن نتائج التجارب "مبشرة"، لكن مازالت بعض الأسئلة تحتاج إلى إجابة. وتعتمد التجربة على إظهار الخلايا الهرمة في الجسم. وقال بيتر،دي كيزر لـ/بي بي سي/: "خضت التحدي، وأصر الناس على أنني مجنون في السعي لخوض التجربة، وكانوا على حق في المرات الثلاث الأولى".. إلا أنه حصل في المحاولة الرابعة على نتيجة تبشر بالنجاح،. وأجرى تجربته على فئران متقدمة في العمر مبرمجة وراثيا على الشيخوخة بصورة أسرع وأخرى تشيخ في العمر بعلاج كيمائي. وأظهرت النتائج، التي نشرتها دورية "سيل" المعنية بالخلايا، أن وظائف الكبد استعادت نشاطها بسهولة وضاعفت الفئران المسافة التي تقطعها على العجلة الدوّارة.

439

| 24 مارس 2017

منوعات alsharq
احذر.. النوم 9 ساعات يوميًا يضاعف خطر الإصابة بالزهايمر

حذّرت دراسة أمريكية حديثة، من أن النوم لأكثر من 9 ساعات في الليلة، يزيد فرص الإصابة بالزهايمر وخرف الشيخوخة. وأجرى الدراسة علماء أعصاب بجامعة بوسطن الأمريكية، ونشروا نتائجها اليوم الأحد، في دورية "Neurology" العلمية. وللوصول إلي نتائج الدراسة، فحص فريق البحث سجلات البيانات الطبية لأكثر من 5 آلاف و209 من الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و62 عامًا. وكان الهدف من الدراسة في البداية تقييم عوامل خطر الأمراض القلب والأوعية الدموية بين الأشخاص الذين يضطرون للنوم لأكثر من 9 ساعات. وطُلب من المشاركين في الدراسة تدوين ساعات النوم في الليل، حيث لوحظ أن الأشخاص الذين دأبوا على النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا كانوا الأكثر عرضة للإصابة بالخرف والزهايمر بنسبة بلغت 33%. وبعد ذلك راقب فريق البحث، المشاركين في الدراسة لمدة 10 سنوات، لمعرفة العلاقة بين كثرة النوم والزهايمر. ووجد فريق البحث أن الأشخاص الذين ينامون بشكل منتظم أكثر من 9 ساعات يوميًا، كانوا أكثر احتمالًا للإصابة بالزهايمر بمعدل الضعف، مقارنة مع أولئك الذين ينامون بمعدل ساعات طبيعي يتراوح بين 7 إلى 8 ساعات. وقالت قائد فريق البحث الدكتورة سودها سيشادري، أستاذ علم الأعصاب في جامعة بوسطن الأمريكية إن "الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة يوميًا قد يحتاجون لتقييم ورصد لمشاكل التفكير والذاكرة".

521

| 26 فبراير 2017

تقارير وحوارات alsharq
علاج جديد يهزم الشيخوخة وهشاشة العظام

توصل علماء من جامعة موسكو الحكومية بالتعاون مع علماء من جامعة ستوكهولم إلى مادة من شأنها أن تُبطئ الشيخوخة، واستخدم العلماء الفئران المعدلة وراثيا في تجاربهم، حيث أدخلوا إلى حمضها النووي طفرة تزيد من معدل تراكم الطفرات في جينوم "الميتوكوندريا"، ما يؤدي إلى تسارع الشيخوخة والموت المبكر، وقدم العلماء للفئران التي تجاوزعمرها 100 يوم الماء بمضادات الأكسدة الاصطناعية "اس كيه كيو 1" ، وتوغل هذا المركب إلى داخل "الميتوكوندريا"، ليقضي على أنواع نشطة من الأكسجين الذي ينشأ فيها، بينما حصلت مجموعة أخرى على الماء العادي ولاحظ العلماء أنه بعد مرور من 100 إلى 400 يوم، ظهرت أعراض الشيخوخة بسرعة لدى المجموعة الثانية، وبدأت تفقد الوزن، وظهر لديها مرض هشاشة العظام والجلد الرقيق، أما الاخرى فقد نمت علامات الشيخوخة لديها بشكل أبطأ، مع العلم أن مضادات الأكسدة زادت من متوسط عمرها، ويقوم الباحثون بإعداد أدوية تتضمن "اس كيه كيو 1" باعتبارها مادة فعالة تكافح الشيخوخة. وبحسب الباحثين فإن الدواء المضاد للشيخوخة، يمكن أن يطرح بالأسواق خلال السنوات الثلاث القادمة. إلى ذلك أظهرت دراسة جديدة أن إتباع نظام غذائي يشبه الصيام قد يقلص عوامل خطر الإصابة بأمراض للأصحاء بشكل عام. واختبر مين وي من معهد أبحاث العمر المديد التابع لجامعة كاليفورنيا وزملاؤه تأثير نظام الحمية الشبيه بالصيام على عوامل إصابة بأمراض السكري والقلب والسرطان وغيرها. وكان النظام الغذائي المتبع منخفض السعرات الحرارية والسكريات والبروتين لكنه غني بالدهون غير المشبعة.

1646

| 21 فبراير 2017

صحة وأسرة alsharq
"التاي تشي".. تمرينات تقلل خطر سقوط كبار السن

تشير دراسة حديثة إلى أن كبار السن الذين يمارسون رياضة التاي تشي الصينية قد يكونون أقل عرضة للسقوط من أقرانهم الذين لا يمارسون هذا النوع من التمرينات التي تجمع بين التنفس العميق والحركات البطيئة الرشيقة. وفحص الباحثون بيانات من 18 تجربة نشرت في السابق على العلاقة بين التاي تشي والوقاية من السقوط أجريت على 3824 مشاركا في الخامسة والستين من العمر أو ما يزيد. ووجد تحليل البيانات أن تمرينات تاي تشي مرتبطة بتراجع نسبته 20 بالمائة لخطر السقوط مرة واحدة على الأقل وبتراجع بنسبة 31 بالمائة في عدد مرات السقوط. وقال جان ميشيل بريسمي خبير العلاج الطبيعي في مركز علوم الصحة في جامعة تكساس تك والمركز الطبي للجامعة في لابوك: "هذه نتيجة مهمة إلى حد كبير لأن تاي تشي نشاط يمكن تعلمه بسهولة ويمكن للناس ممارسته بشكل مستقل في البيت أو في أماكن عملهم أو في مراكز التقاعد سواء فرادى أو ضمن مجموعات". وأضاف بريسمي الذي لم يشارك في الدراسة في رسالة أرسلت بالبريد الإلكتروني: "وعليه فإن هذه التمرينات مهمة من حيث التكلفة والحفاظ على الاستقلالية والصحة لأن الناس لا يضطرون إلى الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية أو إلى منشأة خاصة لأن بمقدورهم ممارستها في أي مكان". وأشار الباحثون من خلال موقع "بي.إم.جيه أوبن" الإلكتروني إلى أن ما يصل إلى 40 بالمائة ممن تزيد أعمارهم على 65 عاما وحوالي نصف من تزيد أعمارهم على 80 عاما يسقطون سنويا في أنحاء العالم. وغالبا ما يكون السقوط مصحوبا بتراجع كبير في القدرة على الحركة والاعتماد على النفس ونوعية الحياة وهو سبب رئيسي للوفاة لدى كبار السن. وقام تسي قوان هوانغ من جامعة قوانغتشو الرياضية في الصين وزملاؤه بتحليل البيانات من التجارب المنشورة التي تم فيها تكليف عينة عشوائية من المسنين إما بتلقي دروس تاي تشي أو بالمشاركة في مجموعة لم تمارس هذه التمرينات. وقال تشين تشين وانغ مدير مركز الطب التكميلي والتكاملي في مركز تافتس الطبي في بوسطن إن نتائج الدراسة تؤكد ما توصلت إليه بحوث سابقة تظهر أن ممارسة التاي تشي يمكنها تحسين التوازن ومرونة وقوة تمديد الركبة وتقلل خطر السقوط. وقال وانغ الذي لم يشارك في الدراسة في رسالة بالبريد الإلكتروني: "هناك العديد من المكونات المهمة منها: التمرين وأساليب التنفس وتنبيه الجسد وتركيز الاهتمام والتركيز الكامل للذهن والتوازن وأداء الوظائف والتصور والاسترخاء". وأضاف: "كذلك تؤثر هذه المكونات إيجابيا على الصحة بتحسين الكفاءة الذاتية والوظائف النفسية الاجتماعية والاكتئاب ويمكنها مساعدة المرضى على تعزيز الثقة التي تساعد أيضا على التوازن والتنسيق لتجنب السقوط". وقال روم لوتشي من الجامعة التكنولوجية في سيدني ومركز الأبحاث الأسترالي في الطب التكميلي والتكاملي إن الطبيعة المعقدة لتتابع تدريبات تاي تشي يمكنها أيضا أن تدعم وظائف الإدراك لأنها تتطلب جهدا مستمرا للتنسيق بين حركات متعددة في وقت واحد.

3384

| 21 فبراير 2017

صحة وأسرة alsharq
نظام الغذاء الشبيه بالصيام يقلل أخطار تقدم السن

أظهرت دراسة صغيرة أن اتباع نظام غذائي يشبه الصيام قد يقلص عوامل خطر الإصابة بأمراض للأصحاء بشكل عام. واختبر الدكتور مين وي من معهد أبحاث العمر المديد التابع لجامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس وزملاؤه تأثير نظام الحمية الشبيه بالصيام على عوامل إصابة بأمراض السكري والقلب والسرطان وغيرها. وكان النظام الغذائي المتبع منخفض السعرات الحرارية والسكريات والبروتين لكنه غني بالدهون غير المشبعة. وتناول 48 من المشاركين في الدراسة طعامهم بشكل طبيعي على مدار ثلاثة شهور فيما اتبع 52 آخرون نظام غذاء شبيه بالصيام لمدة خمسة أيام كل شهر وتناولوا طعامهم بشكل طبيعي باقي الوقت. وبعد ثلاثة شهور بدلت المجموعتان نظام الغذاء، وبرغم أن جميع المشاركين في الدراسة كانوا يُعتبرون أصحاء إلا أن بعضهم كان يعاني من ارتفاع في ضغط الدم وانخفاض مستويات الكوليسترول "الجيد" إضافة إلى عوامل خطورة أخرى. واستكمل 71 شخصا الدراسة التي نُشرت في دورية "ساينس ترانسلشونال ميديسن". وتبين أن مؤشر كتلة الجسم وضغط الدم ومستوى السكر والكوليسترول في الدم تحسنت مع نظام الغذاء الشبيه بالصيام لكن بالنسبة لمن كانوا يواجهون عوامل خطورة بالفعل. وكانت الآثار الجانبية لهذا النظام متوسطة وتشمل الإرهاق والضعف والصداع. وقال الدكتور جوزيف أنطون الرئيس التنفيذي لشركة إل-نوترا التي تنتج نظام الغذاء الشبيه بالصيام لرويترز بالبريد الإلكتروني إن هذا النظام "يستهدف الأفراد الذين يريدون تحسين صحتهم والأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة ويريدون تقليل الوزن بطريقة سهلة وصحية والأشخاص الذين لديهم مستويات غير عادية من العلامات البيولوجية على الشيخوخة والأمراض المتصلة بالسن". وأضاف أن هذا يعني أن إذا كان الشخص مصابا بمرض شائع متصل بالسمنة أو زيادة الوزن مثل السكري أو القلب أو السرطان فلا ينبغي أن يتبع نظام الغذاء الشبيه بالصيام دون موافقة طبيب. وقال أنطون إن هذا النظام يجب ألا يستخدم لمن هم أدنى من سن 18 عاما أو النساء الحوامل أو المرضعات. كما أنه لا يناسب الأشخاص الذين يعانون من أمراض معينة لها صلة بالأيض أو اضطرابات الكبد والكلى التي قد تتأثر بانخفاض مستوى الجلوكوز ومحتوى البروتين بشدة في الغذاء أو المصابين بحساسية من الصويا أو المكسرات. وإضافة إلى ذلك لا يجب أن يطبق نهائيا مع أدوية خفض الجلوكوز مثل الميتفورمين أو الإنسولين.

360

| 21 فبراير 2017

صحة وأسرة alsharq
دواء جديد لإبطاء الشيخوخة

حصل علماء من جامعة "موسكو" الحكومية بالتعاون مع علماء من جامعة "ستوكهولم"، على مادة من شأنها أن تُبطئ الشيخوخة. واستخدم العلماء الفئران المعدلة وراثيا في تجاربهم، حيث أدخلوا إلى حمضها النووي طفرة تزيد من معدل تراكم الطفرات في جينوم "الميتوكوندريا"، ما يؤدي إلى تسارع الشيخوخة ووقوع الموت المبكر . وقدم العلماء للفئران التي تجاوز عمرها 100 يوم، الماء بمضادات الأكسدة الاصطناعية "إس كيه كيو 1" ، التي تم إعدادها من قبل العلماء، وتوغل هذا المركب الكيميائي إلى داخل "الميتوكوندريا"، ليقضي على أنواع نشطة من الأكسجين الذي ينشأ فيها، بينما حصلت مجموعة أخرى من الفئران على الماء العادي. ولاحظ العلماء أنه بعد مرور من 100 إلى 400 يوم، ظهرت أعراض التقدم في السن بسرعة لدى المجموعة الثانية، وبدأت تفقد الوزن، وظهر لديها مرض هشاشة العظام، وقلة الحركة، والجلد الرقيق ، أما الفئران التي عولجت بـ "إس كيه كيو 1" ، فقد نمت قرائن الشيخوخة لديها بشكل أبطأ بكثير، مع العلم أن مضادات الأكسدة زادت من متوسط عمرها. ويقوم الباحثون حاليا بإعداد أدوية تتضمن "إس كيه كيو 1" باعتبارها مادة فعالة تكافح الشيخوخة . وقد خضع في الوقت الحاضر المحلول الذي يدخل جسم الإنسان عن طريق الفم للاختبارات، والدراسات السريرية ، وبحسب الباحثين فإن الدواء المضاد للشيخوخة، يمكن أن يظهر في الصيدليات في غضون السنوات الثلاث القادمة .

1565

| 21 فبراير 2017

صحة وأسرة alsharq
دراسة: الجوع يساهم في إطالة العمر

أكد باحثون من جامعة "بريجهم يونج" الأمريكية أن الجوع والتخفيف من السعرات الحرارية يساهم في إطالة العمر. وأجرى الباحثون بتجارب مطولة على الفئران المخبرية، من أجل التوصل إلى نتائج دراستهم. وخلال التجارب قام العلماء بتقسيم تلك الفئران إلى مجموعتين، الأولى تم إخضاعها لنظام غذائي معين يعتمد على التقليل من كميات الطعام والسعرات الحرارية، أما المجموعة الأخرى فتم إطعامها بشكل طبيعي. وأكد العلماء أنهم راقبوا خلال التجارب الحالة الصحية لتلك الفئران، وتبين أن فئران المجموعة الأولى عاشت لفترات أطول من تلك التي عاشتها فئران المجموعة الثانية، وبعد معاينة جثث الفئران الميتة، تبين أيضا أن نسبة الريبوسومات اختلفت بين أجسام الفئران من المجموعتين، حسبما أفاد موقع "روسيا اليوم". ووفقا للعلماء، فإن اختلاف كميات الطعام، أدى إلى اختلاف مكونات الريبوسومات في أجسام تلك الفئران، الأمر الذي أثر على معدل انقسام خلاياها، فقد لوحظ أن انقسام الخلايا عند الفئران التي تناولت كميات أصغر من الغذاء انخفض بمقدار 25%، أي أن معدل الشيخوخة انخفض أيضا. وأشار العلماء إلى أن النتائج التي توصلوا إليها أثبتت فاعلية تقليل الطعام في إطالة عمر الفئران، لكن من السابق لأوانه تعميم تلك النتائج على البشر، فمن غير المؤكد بعد، فيما إذا كان لتلك الحمية نفس التأثير على الإنسان.

522

| 15 فبراير 2017

صحة وأسرة alsharq
دراسة: ارتفاع ضغط الدم يقلل خطر الزهايمر

أفادت نتائج دراسة جديدة أن ارتفاع ضغط الدم يقلل خطر الإصابة بالخرف في الشيخوخة ولا يزيده، على عكس ما كان يُعتقد، خاصة إذا حدثت الإصابة بارتفاع الضغط في مرحلة متقدمة من العُمر. ونُشرت نتائج هذه الأبحاث في دورية "الزهايمر والخرف" وأجريت في جامعة كاليفورنيا، وتم فيها تتبع مجموعة من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 88 عاماً، ومعظمهم بين الـ 90 والـ 93، واستمرت فترة المتابعة سنتين ونصف. وتعتبر هذه الفئة العمرية هي الأكثر إصابة بالخرف والزهايمر، وتبين أن الذين تم تشخيص ارتفاع ضغط الدم لديهم في سن الـ 89 كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف والزهايمر، وأن من تم تشخيص ارتفاع ضغط الدم لديهم بعد بلوغ الـ 90 انخفضت مخاطر إصابتهم بالخرف كثيراً حتى أنهم في وضعية أفضل ممن يصغرونهم بكثير من ناحية مخاطر الإصابة بالزهايمر. وتقدم هذه النتائج صورة جديدة تطرح مزيداً من التساؤلات العلمية عن العلاقة بين ارتفاع ضغط الدم وبين تأثر الخلايا العصبية في الدماغ. وتقترح هذه النتائج احتمال تغير العوامل المؤثرة في الإصابة بالخرف مع التقدم في العُمر.

402

| 18 يناير 2017