اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استضافت شركة قطر للبتروكيماويات (قابكو) جلسات توعية وورش عمل قدّمها خبراء من فريق من الجمعية القطرية للسرطان بمناسبة اليوم العالمي للسرطان في ناديها الكائن بمدينة مسيعيد، من أجل المساهمة في رفع درجة الوعي حول السرطان والتشجيع على الوقاية منه وتشخيص أعراضه وطرق علاجه لدى موظفي الشركة. وذكر بيان صحفي صادر عن الشركة أنه تمت إقامة فعاليات هذا اليوم تحت عنوان "عبر عن اهتمامك بالتوعية عن السرطان" في محاولة لزيادة وعي المجتمع حول السرطان وتمكين موظفيها من السيطرة على صحتهم، حيث دعت قابكو موظفيها وعائلاتهم للمشاركة في فعاليات هذا اليوم الذي تم خلاله تبادل الخبرات الحية التي تساهم في مكافحة السرطان. كما قدّمت الجمعية القطرية للسرطان عرضاً حول طرق العلاج المختلفة المتاحة، والمجموعة الكاملة لخيارات الدعم المقدمة، وقد تم توزيع مواد تعليمية وتقديم ورش عمل حول طرق وأدوات الفحص الذاتي لا سيما سرطان الثدي، وكانت الرسالة الرئيسية لهذا اليوم أن الكشف المبكر هو أفضل طرق الوقاية، خاصة وأن هناك أكثر من 100 نوع مختلف من السرطان، يتم غالبا تسميتها بالعضو أو الخلية التي ينشأ منها المرض. وقال الدكتور محمد يوسف الملا نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لـ"قابكو": "كشركة وطنية مسؤولة نؤمن بأهمية رفع درجة الوعي حول مكافحة السرطان بين موظفينا، حيث يتماشى ذلك مع رؤية قطر الوطنية 2030، من خلال تسليط الضوء على أهمية اتباع أنماط حياة صحية وما له من أثر كبير في تقليل فرص ومخاطر الإصابة بالسرطان، وأود أن أشكر فريق الجمعية القطرية لمكافحة السرطان لزيارتهم لقابكو لإثارة الوعي حول مخاطر هذا المرض، والتدابير الوقائية والعلاجات المختلفة للتغلب على السرطان وما له من أثر إيجابي من خلال هدف الجمعية النبيل الذي يستفيد منه المجتمع القطري ككل". وبدورها ثمّنت السيدة مريم حمد النعيمي مدير عام الجمعية القطرية للسرطان دعم المؤسسات والشركات المحلية للجمعية وفعالياتها المختلفة، مؤكدة أهمية الشراكة المجتمعية في نشر رسالة الجمعية والتعريف بأهدافها وتعزيز دورها المنشود في مجال مكافحة السرطانات المختلفة والحد من إنتشارها محليا، فضلا عن توعية المجتمع المحلي بمسبباتها ومنظومتها العلاجية وآليات منع مضاعفاتها. وتعتبر مبادرة "عبر عن اهتمامك بالتوعية عن السرطان" واحدة من مبادرات الحملة السنوية للمسؤولية الاجتماعية "كن بصحة جيدة لتكن سعيداً"، حيث تضع "قابكو" اللياقة الصحية لموظفيها على قمة أولوياتها، وتقيم خلال العام العديد من المبادرات المعنية برفع درجة الوعي حول اتباع أنماط حياة صحية بين موظفي الشركة وأفراد المجتمع. وقامت "قابكو" بإعداد برامج مركزة للمسؤولية الاجتماعية، وتقوم بدعم ثلاثة مجالات رئيسية، وهي رفاهية الموظف وأسرته والتعليم والرياضة.
243
| 08 مارس 2015
تستعد هولندا لتشييد مركزين طبيين متخصصين في علاج السرطان بالبروتون. وسيجرى بناء المركزين في مدينتي "ديلفت" و"جرونينجن"، وسوف يستقبلان أول المرضى في عام 2017، وسيتم المضي قدما في بنائهما بالرغم من أنه لم يتم التوصل لاتفاق مع شركات التأمين الصحية بشأن تكاليف العلاج. ومنحت وزيرة الصحة الهولندية، إديث شيبيرز، في عام 2013، 4 مستشفيات، الترخيص لتطوير مراكز العلاج بالبروتونات. ويمكن أن تتسع هذه المراكز لعلاج 2200 مريض سنويا، ولكن شركات التأمين تعارض إنشاء 4 مراكز مرة واحدة، قائلة إن واحدا يكفي لهذا الغرض. يذكر أن العلاج بالبروتونات هو أحد أنواع علاج الأورام الخبيثة بالإشعاع الذي يوجه إلى الورم للقضاء على الخلايا السرطانية عن طريق جهاز تسريع البروتونات بسرعة تعادل 60% من سرعة الضوء، وتطبق هذه الطريقة بصفة خاصة على المرضى الذين لا تكفي الأشعة السينية لعلاجهم بسبب عمق الورم في الجسم أو بسبب حساسية العضو، مثل الدماغ أو العمود الفقري أو الكبد أو الأوعية الدموية.
2604
| 01 مارس 2015
خلص العلماء إلى أن الضرر الذي تلحقه الأشعة فوق البنفسجية "يو.في" بالبشرة والجلد لا يتوقف بمجرد الابتعاد عن الشمس. وقال باحثون، أمس الخميس، إن ضرر الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من الشمس أو من الأسرة التي تستخدم تقنية خاصة لإعطاء الجلد سمرة مشبعة باللون الأحمر وهو ما قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان، يحدث بعد 3 أو 4 ساعات من التعرض للأشعة. لكن الجانب المشرق من البحث هو أن العلماء يقولون إن هناك إمكانية لتطوير واق من الشمس يمكن أن يحمي من هذه الأضرار. وأورام الميلانوما مرتبطة بالتعرض للأشعة فوق البنفسجية وهي المسؤولة عن غالبية حالات الوفاة بسرطان الجلد. والدور الذي تلعبه مادة الميلانين، التي تحدد لون الجلد والعينين والشعر، في تعزيز الضرر الذي يلحق بالحمض النووي "دي إن ايه"، كان مفاجئا للباحثين، لأنه كان يعتقد من قبل أن هذه المادة تلعب دورا في الحماية من الضرر بامتصاصها معظم طاقة الأشعة فوق البنفسجية قبل أن تخترق الجلد. وقال دوجلاس براش أستاذ الأمراض الجلدية والعلاج الإشعاعي بكلية الطب بجامعة ييل، "الخصائص الكيماوية غير المعتادة لمادة الميلانين والتي تجعلها تمتص الأشعة فوق البنفسجية هي نفسها التي تجعلها عرضة لتفاعلات كيماوية أخرى تصادف أن لها نفس النتائج التي تحدثها الأشعة فوق البنفسجية".
302
| 20 فبراير 2015
ارتفع عدد المصابين بالسرطان في السعودية بنسبة تصل إلى 90 حالة بين كل 100 ألف شخص، حسب آخر الإحصائيات الرسمية. وفي موازاة ارتفاع الإصابات في هذا المرض، تنشط الجمعيات، التي تعمل على توعية المرضى، لتفادي التبعات النفسية للسرطان. ويشير عضو جمعية تفاؤل لدعم مرضى السرطان، محمد بن حمدان، إلى دور الجمعية في التواصل مع أسر مرضى السرطان. ويقول حمدان، "المريض وأسرته شريكان في تجاوز المرحلة العلاجية والحد من الانتكاسة، هذا ما تشير إليه رسالة فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للسرطان في الرياض". ويحضر هذه المناسبة أشخاص نجحوا في التعافي من السرطان، بالإضافة إلى مصابن برفقة عائلاتهم لعرض تجاربهم ونجاحاتهم في تجاوز محنة المرض. وتؤكد مراكز طبية سعودية على أن ارتفاع الإصابة بالمرض في السنوات الأخيرة، يقابله انخفاض في عدد الأطفال المصابين بالسرطان بالمملكة.
314
| 17 فبراير 2015
بإيمان وعزيمة قوية استطاعت نوال نصار التغلب على مرض السرطان ولم تسمح لليأس بالتسلل إليها أو يؤثر على عطائها داخل أسرتها أو عملها، وواصلت مشوارها بثقة بالله وصبر ودعم المحيطين بها، وظلت مقولة "المحنة تتبعها منحة" تتردد في ذهنها حتى تحقق حلم شفائها. التقينا نوال نصار للتعرف على تجربتها مع مرض السرطان، ورحلتها مع العلاج، وكيف استطاعت أن تهزم المرض، والمواقف التي لا تزال عالقة في ذهنها، والرسالة التي يمكن أن تقدمها للمجتمع.. فكانت السطور التالية : • بداية حدثينا عن تجربتك مع مرض السرطان؟ قبل خمس سنوات اكتشفت إصابتي بسرطان الثدي وكان ذلك في عام 2006، وقبل هذا التاريخ كنت أحرص على عمل فحص دوري للثدي كل عام لاسيما وأنه في عام 1999 ظهر لدي تجمعات في الصدر الأيسر بناء على حادث تعرضت له، إلا أنني وللأسف ظللت ما يقرب من الأربع سنوات لم أجر هذا الفحص الدوري الأمر الذي أخر معرفتي بالإصابة. بمجرد شعوري بحرقان في الصدر الأيسر وظهور كيس صغير يشبه حبة الحمص قمت بزيارة الطبيب الذي قام بعمل تحليلات وفحوص ومن ثم أخذ عينة من الورم والتي ظهرت نتيجتها إيجابية، بعدها قام الطبيب المعالج بإبلاغي بالحالة وأكد على ضرورة استئصال هذا الورم في يوم الخميس، إلا أنني كنت مرتبطة بالذهاب لأداء فريضة الحج في اليوم التالي وقررت تأجيل الجراحة لحين عودتي من الحج وذلك لإيماني القوي بقوله سبحانه وتعالى "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا". • وكيف كانت رحلتك مع العلاج؟ بعد عودتي من الحج ودعائي الله سبحانه وتعالى أن يشفيني وكل مريض أجريت جراحة لاستئصال الورم بمستشفى حمد ومكثت به لعدة أيام، ومن هنا بدأت رحلتي مع العلاج الكيميائي، وقرر الطبيب المعالج إعطائي 4 كورسات علاج كيميائي بواقع جلسة كل 3 أسابيع. كانت هذه المرحلة من أصعب المراحل التي مرت علي، بعدها انتقلت إلى المرحلة الثالثة وهي العلاج الإشعاعي وكان خمسة أيام في الأسبوع بواقع 33 جلسة، ومن ثم العلاج بالهرمون والتي استمرت على مدار خمس سنوات وتعد هذه المرحلة الأخيرة في الشفاء تماما من مرض السرطان وذلك مع عمل الفحوصات الدورية كل ثلاثة أشهر، وبحلول شهر مارس 2015 تكون آخر جرعة لي مع الهرمون وتنتهي رحلتي مع العلاج نهائياً. • كيف كان استقبالك وأسرتك لخبر إصابتك بالسرطان؟ الحمد لله فأنا مؤمنة بقضاء الله، كما أن عملي في القطاع الصحي كمديرة تمريض بمؤسسة حمد الطبية آنذاك ومن ثم عملي كأخصائية نظم وقوانين بالمؤسسة ذاتها أفادني كثيراً في تخطي هذه المرحلة النفسية العصيبة من خلال علم ومعرفة كل من حولي في العمل بهذا المرض وليس بالغريب عليهم كونهم عاملين في هذا القطاع، ولكن الأزمة كانت مع أسرتي والتي تتكون من زوجي وأربع بنات وخمسة أولاد والذين صدموا عند معرفة الخبر، وكنت أنا من أقوم بشد أزرهم وطمأنتهم دائماً بأن مرض السرطان مثله كباقي الأمراض يمكن الشفاء منه، والحمد لله تخطيت هذه المرحلة بدعم كل المحيطين بي ولزوجي النصيب الأكبر في مساندتي ودعمي نفسياً. • هل خرجت من هذه التجربة بذكريات لا تزال عالقة في ذهنك؟ أكثر ما أتذكره هو شكل ابني الأصغر الذي تأثر كثيراً بمرضي ولن أنسى تعبيرات وجهه التي امتلأت خوفاً وحزناً عندما ذهب معي إلى المستشفى، وظللت أنادي عليه وأطمئنه بألا يخاف. أيضاً من أكثر الذكريات التي لا تزال عالقة في ذهني إلى الآن هو شكل عصير الجزر ورفضي تناوله إلى الآن لتشابهه مع لون الكيميائي الذي كنت أتجرعه، هذا إلى جانب تساؤل أحفادي دائماً عن سبب حلق شعري والذي تساقط بسبب العلاج الكيميائي ولماذا أرتدي الحجاب حتى وأنا داخل المنزل، أيضاً ما أتذكره راحة الطعام التي كانت تزعجني وتؤذيني كثيراً خلال فترة العلاج الكيميائي والتقيؤ والغثيان وقلة الشهية حتى إنني كنت ألجأ إلى أكل الطعام القديم الذي يمكث في الثلاجة لفترة أيام حتى تزول رائحته. • هل أثرت إصابتك بالسرطان على حياتك الأسرية والعملية؟ لم يؤثر مرضي مطلقاً على حياتي بالعكس فإصابتي بالسرطان زادتني قوة وتحملاً وصبراً وكنت أكبر الداعمين لأسرتي ولم يؤثر ذلك أبداً على عطائي سواء داخل المنزل أو في بيئة العمل حتى إنني لم أنقطع عن الدوام طيلة فترة العلاج بمراحله المختلفة، والمشكلة كانت تكمن في انزعاج البعض عند معرفته بإصابتي بمرض السرطان الأمر الناتج عن قلة الوعي بمرض السرطان وطرق علاجه والوقاية منه، حيث إن بعض الناس لديهم فوبيا من هذا المرض. وهنا يجب التأكيد على ضرورة رفع الوعي المجتمعي من خلال كافة الجهات المعنية خاصة الجمعية القطرية للسرطان التي تعد من أكثر الجهات التي تهدف إلى توعية وتثقيف المجتمع بمرض السرطان وسبل الوقاية منه وجهودها واضحة وبقوة في المجتمع وبالفعل نجحت في تغيير نظرة المجتمع لمرض السرطان إيجابياً وأنه كباقي الأمراض يمكن الشفاء منها لاسيما مع الكشف المبكر. • ما الرسالة التي ترغبين في توصيلها للمجتمع؟ بصبري وعزيمتي استطعت أن أنسى أني كنت مصابة بالسرطان يوماً ما، واستطعت أن أثبت للجميع أن مرض السرطان يمكن الشفاء منه وما خلق الله الداء إلا ومعه الدواء، ويجب التأكيد على ضرورة حث الجميع على ضرورة الفحص الدوري والمبكر الذي يسرع من الشفاء، كما أن تجربتي هذه دفعت بناتي إلى إجراء فحوص دورية لاسيما وأن إحدى بناتي أصيبت بعدي بسرطان الثدي والغدد الليمفاوية وإصابة زوجي كذلك بسرطان البروستاتا وهما في مرحلة العلاج الآن، كما أن تجربتي مع المرض والانتصار عليه أعطتهما قوة وتحملاً وإصراراً على الشفاء، ومن خلال التجربة التي مررت بها أقوم بجهود تطوعية ودعم الحالة النفسية للمصابين من خلال الالتقاء بهم بمجرد معرفتي بإصابتهم حتى وإن لم يكن بيننا معرفة مسبقة.
3444
| 11 فبراير 2015
منح فريق بحثي مصري أملا لمرضى السرطان؛ إثر نجاحهم في علاج حيوانات مصابة بالمرض عبر استخدام جزيئات الذهب، بنسبة شفاء وصلت إلى 100% بالنسبة للمراحل الأولى من المرض. وفي مؤتمر صحفي عقد اليوم الأربعاء، بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة، عرض الفريق البحثي نتائج أبحاثه على الحيوانات، والتي مرت بمرحلتين، الأولى علاج فئران تجارب، ثم انتقلت التجارب إلى المرحلة الثانية، وهي علاج الحيوانات الأليفة من القطط والكلاب. وقال العالم المصري مصطفى السيد، أستاذ الكيمياء بجامعة جورجيا الأمريكية، الذي يقود الفريق البحثي، إن فكرة علاج السرطان باستخدام جزيئات الذهب تعود إلى عام 2008، ومنذ ذلك التاريخ تم إجراء التجارب أولا على الفئران، ثم على الحيوانات الأكبر حجما في مرحلة تالية. وتعتمد هذه الطريقة للعلاج، وفق السيد، على خاصية توجد في جزيئات الذهب الصغيرة، وهي قدرتها على عكس الضوء وتحويله إلى حرارة، وهي تلك التي ساعدت على تدمير الخلايا السرطانية. السيد أوضح: "يتم حقن الجزء المصاب بجزيئات الذهب، والتي ثبت أنها تميز الخلايا السرطانية عن تلك السليمة، فتمسك بالخلية السرطانية، ثم يتم تعريضها لأشعة ليزر، فتقوم جزيئات الذهب بتحويل الضوء إلى حرارة تدمر الخلية السرطانية".
356
| 11 فبراير 2015
الشمندر أو "البنجر" نبات ممتاز للصحة، يحتوي كوب واحد من شرابه على 60 وحدة حرارية فضلا عن عدد كبير من الفيتامينات والمعادن أبرزها فيتامين "أ"، "ب"، "ج" والفوسفور والكالسيوم والحديد. والمفاجأة السارة هي احتواء الشمندر على مادة "البيتاكاينين" المضادة للأكسدة والتي يمتصها الدم لمكافحة السرطان، كما أن جذور الشمندر تحتوي على مواد تساعد في علاج أنواع السرطان الخطيرة. من جهة أخرى، يحمي الشمندر من تصلب الشرايين ويساعد في تعديل مستوى ضغط الدم في الجسم، كما أنه يحارب كل أمراض القلب ويساهم في خفض نسبة الكوليسترول بالإضافة إلى علاج التهاب البول ومشكلة الإمساك. أما عن وصفة الشمندر "المعجزة" التي تعمل على مكافحة السرطان وأمراض القلب، فقدمتها مجلة "دونازين" بحسب ما ورد في مجلة الصحة العالمية، فتتكون من حبة شمندر وجزر وحبة تفاح وحبة حامض، ثم تخلط هذه المقادير حتى تصبح شرابا، وتناول الشراب طازجا فور تحضيره.
2675
| 09 فبراير 2015
تستخدم بذور الخردل في إعداد صلصة الخردل التي تضاف للأطعمة لتحسين النكهة والمذاق، ويستخدم زيت الخردل في الطهو في المطاعم الشرقية كثيراً، وإليك أهم الفوائد الصحية للخردل: - سرطان الجهاز الهضمي: يحد الخردل من نمو الخلايا السرطانية خاصة في الجهاز الهضمي، ويمنع تشكيل سرطانات جديدة. - السيطرة على أعراض الربو: تحتوي بذور الخردل على نسبة عالية من السيلينيوم والماغنيسيوم، وهي مكونات فريدة تمنحه قدرة على محاربة الالتهابات. - التخسيس: يساعد تناول الخردل على فقدان الوزن، لأنه يحتوي على تركيبة من الفولات والنياسين والثيامين تسرّع عملية الأيض. - إبطاء الشيخوخة: الخردل مصدر كبير لمضادات الأكسدة القوية مثل الكاروتينات واللوتين، والتي تساعد على تقليل مظاهر الشيخوخة. - ألم المفاصل: نتيجة قدرته على محاربة الالتهابات يساعد الخردل على تخفيف آلام المفاصل والتهاباتها. - خفض الكوليسترول: يحتوي الخردل على مستويات عالية من النياسين أو فيتامين "ب3" الذي يساعد على خفض مستوى الكوليسترول في الدم، ويحمي من تصلب الشرايين. - نمو الشعر: يحفِّز زيت الخردل عملية نمو الشعر لأنه غني بالمغذيات الضرورية. - تقليل الإمساك: يزيد الخردل من إنتاج اللعاب، كما أنه يحتوي على مادة لزجة تخفف الإمساك، ويحتوي الخردل أيضاً على ألياف تحسن الهضم. - التهابات الجلد: لأن الخردل غني بالكبريت فيساعد على الحد من الالتهابات الجلدية.
12265
| 06 فبراير 2015
كشف تقرير لمؤتمر القمة للابتكار في الرعاية الصحية (ويش) بمناسبة اليوم العالمي للسرطان والذي يصادف 4 فبراير عن بعض تفاصيل التقرير الخاص بمنتدى "تقديم الرعاية لمرضى السرطان بأسعار معقولة" والذي سيتم طرحه في المؤتمر المزمع عقده في الدوحة خلال الفترة من 17 إلى 18 من شهر فبراير الجاري بهدف نشر الوعي حول الأعباء العالمية الناجمة عن السرطان وتوضيح الحجم الحقيقي للمشكلة. ودعا التقرير الحكومات وواضعي السياسات ومؤسسات الرعاية الصحية لدراسة أزمة ارتفاع تكاليف رعاية مرضى السرطان ووضع الخطط اللازمة لتفادي الأضرار الناجمة عنها. وأكد أن مرض السرطان هو المسؤول الوحيد عن 5-7% من تكاليف الرعاية الصحية في البلدان ذات الدخل المرتفع، إذ بلغت عام 2010 ما يقرب من 290 مليار دولار سنوياً كما أن السرطان يعد ثاني أكبر مساهم في الأعباء الاقتصادية الناجمة عن الأمراض غير المعدية وتوقّع التقرير أن تزداد حالات الإصابة بالسرطان بين العام 2008 وحتى 2030 بنسبة 65 % في البلدان ذات الدخل المرتفع، وَ 80% في البلدان ذات الدخل المتوسط، وَ 100% في البلدان الأكثر فقراً. وأوضح أن عام 2010 شهد حوالي 13.3 مليون إصابة جديدة بالسرطان، ومن المتوقع أن يرتفع العدد ليبلغ 21.5 مليون في عام 2030. جديرٌ بالذكر أن اليوم العالمي للسرطان هو يوم مخصص لتعزيز الوعي حول هذا المرض في كافة أرجاء المعمورة، من أجل حشد الجهود وإيجاد الحلول اللازمة لما فيه فائدة الأفراد والمجتمعات والحكومات على حد سواء. ويسعى مؤتمر "ويش" من خلال دعم اليوم العالمي للسرطان لتحفيز الإلهام ونشر الابتكارات وأفضل الممارسات في مجال الرعاية الصحية، بحيث تتماشى أهدافه مع رؤية مؤسسة قطر ورسالتها الرامية لإطلاق قدرات الإنسان وتأكيد دور دولة قطر الريادي كمركز رائد للابتكار في مجال الرعاية الصحية.
187
| 03 فبراير 2015
بدأ الأمر مع جورجيوس كيسيزديز بعقدة ليمفاوية متورمة والتعرق ليلا . وبدأ يشعر بخمول على نحو مستمر ، وذهب للأطباء مرة تلو الأخرى لمعرفة ما هي المشكلة . وقال كيسيزديز الذي يعيش في مدينة روتلينجن ويبلغ الآن 27 عاما:" كان التشخيص دائما التهاب الشعب أو ربو نظرا لأني أعاني من حمى القش ". وبعد شهور لاحقة وزيارة الكثير من الأطباء عرف ما كان يمرضه في حقيقة الأمر إنه سرطان الرئة. وتابع :" توقعت كل أنواع الأمراض ولكن يقينا ليس شيئا مثل هذا ". ويتذكر قائلا لقد كان السرطان في مرحلة متقدمة بالفعل وخلص خبراء الطب إلى أنه لا يمكن علاجه ولا يوجد مغزى من الجراحة، واليوم يبدو كيسيزديز في صحة مثالية. وقال: "أشعر أني حقا في حالة جيدة "، إذن ماذا حدث؟، تلقى كيسيزديز العلاج الكيمياوي في البداية ولكن الورم استمر في النمو . ثم علم عن وجود فرصة للمشاركة في تجربة دولية للعلاج المناعي حيث بدأها منذ يونيو 2004 . وأوضح طبيبه ديرك ياجر، مدير قسم علم الأورام في المركز الوطني لأمراض الأورام في هايدلبرج بألمانيا: "عن طريق" هذا العلاج، هذا الدواء، تم تنشيط خلايا مناعية معينة لكي يكون لديها القدرة على التعرف على الخلايا المصابة بالورم والقضاء عليها". العمل على تنشيط الجهاز المناعي بالجسم لمحاربة السرطان رؤية قديمة سائدة بين الأطباء. وكانت المشكلة لعقود من الزمان أنها لا تبدو أبدا أنها عملية ناجحة. وفي القرن الماضي شارك الكثير من المرضى اليائسين في تجارب العلاج المناعي ولكنهم توفوا على أية حال، ولكن يظل من المبكر للغاية القول ما إذا كان كيسيزديز شفي، وأن العلاج المناعي الذي تلقاه لن يفلح مع كل مرضى سرطان الرئة. وأوضح المركز الألماني لأبحاث السرطان في هايدلبرج أن الجهاز المناعي في الجسم يتعرف على بعض أنواع الأورام بشكل أفضل من الأنواع الأخرى. على سبيل المثال يمكنه التدرب على محاربة سرطان الخلايا الصبغية "الميلانوما"، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد. ويجري الآن تطوير علاجات مناعية جديدة خصيصا لهؤلاء المرضى. وقد أدرجت دورية "ساينس" ومقرها الولايات المتحدة العلاج المناعي للسرطان على رأس قائمتها للإنجازات العلمية في 2013، عندما عززت إستراتيجية العلاج، قيد الإعداد لعقود، إمكانياتها في النهاية". وبعد مرور عام، لا تزال أغلب العلاجات في طور التجريب، وفي مراحل مختلفة من التطوير.
597
| 03 فبراير 2015
أظهرت البيانات الرسمية في ألمانيا، أن 25% من حالات الوفاة ناجمة عن الإصابة بالأمراض السرطانية. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في مقره بمدينة فيسبادن غربي ألمانيا، اليوم الإثنين، أن متوسط عمر الأشخاص الذين يتوفون جراء إصابتهم بالسرطان يشهد ارتفاعا منذ سنوات. وتبين من خلال الإحصائية التي نشرها المكتب بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة السرطان الموافق الـ4 من فبراير الجاري، أن متوسط أعمار حالات الوفاة الناجمة عن الإصابة بالسرطان بلغ أعلى معدل له عام 2013 بـ73.4 عام. ووفقا للإحصائية، احتل السرطان المرتبة الثانية بعد أمراض الدورة الدموية للقلب في قائمة أكثر المسببات للوفاة بـ223842 حالة وفاة عام 2013. وكان أكثر أنواع السرطانات المسببة للوفاة بين الرجال الأورام الخبيثة في الجهاز الهضمي. كما احتل هذا النوع من السرطانات المركز الأول بين الأمراض السرطانية المنتشرة بين النساء، تلاه سرطان الثدي. وبحسب الإحصائية، فإن الأورام الرئوية والشعبية سجلت أعلى ارتفاع في السرطانات المسببة للوفاة بين النساء خلال الـ30 عاما الماضية بنسبة 180%. ويرتبط هذا النوع من السرطانات بالتدخين.
565
| 02 فبراير 2015
تطور حالياً العملاقة الأمريكية "جوجل"، سواراً ذكياً قادراً على الكشف عن مرض السرطان، من خلال فحص سريع لجزئيات النانو المتوهجة داخل الأنسجة الداخلية للجلد. واستطاع المسؤول عن قسم الصحة بالمجلة الأمريكية "ذي أتلانتك"، الدكتور جيمس هامبلين، زيارة مختبر الشركة السري "جوجل إكس"، وإلقاء نظرة سريعة على المختبر الذي يوظف أكثر من 100 طبيب وعالم وباحث. وبالحديث مع الدكتور أندرو كونراد، عالم الأحياء الجزيئية ورئيس وحدة "جوجل لايف ساينس" الطبية، أوضح أن "جوجل تعكف حالياً على تطوير سوار يُرتدى في المعصم يستطيع الكشف عن الخلايا السرطانية، داخل دم الشخص في مراحلها المبكرة، لتكون بمثابة نظام إنذار مبكر". وشرح أندرو في مقطع الفيديو، أن "السوار يعمل بالتزامن مع حبة يتناولها الشخص تسري داخل الدم، فتبث للسوار التغيرات اللونية التي تحدث في جزيئات النانو، ويقوم السوار بدوره برصد وتسجيل تلك التغيرات، ليكشف عن المراحل المبكرة للخلايا السرطانية داخل الدم". وأوضح الفيديو، أن جوجل تختبر حالياً تقنيتها الصحية الجديدة على 157 متطوع يتمتع بصحة جيدة تراقبهم عن كثب، وتقوم بتجميع كافة البيانات الفسيولوجية باستمرار، بهدف فهم عمل الخلايا والتغيرات التي تطرأ عليها. ويقيس الباحثون مرور الضوء خلال أنواع مختلفة من الجلد، بغية تطوير جهاز قادر على الكشف على التغيرات اللونية والضوئية في جزيئات النانو داخل الدم.
800
| 31 يناير 2015
تمكنت شركة استرا زينيكا المتخصصة بصناعة الأدوية، من اكتشاف طريقة جديدة لتحديد الجين المصاب، والتعرف على نوع الخلل، في سبيل تصنيع أدوية جديدة يكون بمقدورها معالجة الأمراض بنجاح كبير. وسيستفيد من الطريقة الجديدة، المصابون بالأمراض الجينية الوراثية، ومن بينها مرضى القلب، والسرطان، والسكري. ويعتبر العاملون في صناعة الأدوية، أن ما طورته الشركة، يعد ثورة في عالم الصناعة الدوائية والعلاجية.
293
| 31 يناير 2015
تدل بعض الشواهد على أن سلسلة جديدة من العقاقير التجريبية لمكافحة السرطان التي تجند خلايا تائية " T cell " بجهاز المناعة، تبدو هذه السلسلة أسلحة فعالة للغاية ضد الأورام الخبيثة. وقد تحول هذه العقاقير دفة السوق العالمية التي يقدر حجمها بـ100 مليار دولار لإنتاج أدوية للقضاء على هذا المرض العضال. وتنتاب علماء الأورام مخاوف بشأن أسلوبين حديثين من هذا العلاج، مستشهدين بمخاطر رصدت مرارا في التجارب في المستشفيات، أي احتمال تراكم مواد سامة في مكان خلايا الأورام الميتة، والضرر الذي يلحق بالأنسجة السليمة. وقد تقف هذه الآثار الجانبية حجر عثرة دون موافقة الجهات الرقابية الطبية على الأساليب الجديدة، ما لم يتم تذليل هذه العقبات. وفي بعض التجارب تمكن الباحثون من القضاء المبرم على جميع الخلايا السرطانية في الدم لدى 40% إلى 90% من المرضى ممن لم يتبق أمامهم أي خيار علاجي آخر. وقد تدر المبيعات السنوية من منتجات هذه العقاقير عشرات المليارات من الدولارات، لاسيما إذا تمكنت من القضاء على أورام أخرى لدى مرضى ميئوس من شفائهم.
599
| 31 يناير 2015
كشفت دراسة علمية حديثة أنه بحلول عام 2050 لن يموت أحد دون سن الـ 80 جراء أمراض السرطان، وذلك بفعل التطورات العلمية وطرق العلاج والوقاية من هذه الأمراض الخبيثة. وأوضحت الدراسة، التي أجرتها جامعة لندن أن جرعة يومية صغيرة من الأسبرين تعتبر إجراء هو الأكثر فاعلية في الوقاية من أمراض السرطان. وحث البروفيسور المختص بدراسة وسائل الوقاية من الأمراض، جاك كوزيك، الأطباء على التأكد من أن مرضاهم، ممن هم بين سن 50 و65 سنة، يحصلون على نصائح بضرورة تناول جرعة مخففة من الأسبرين المعروف في الأوساط الطبية باسم "بيبي أسبرين". وأشار كوزيك إلى أن هذا الإجراء من شأنه تقليل فرص الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والجلطات بنسبة تتراوح بين 70 و90%، خلال 15 عاماً، ثم يقلل النسبة أكثر 4% إضافية، خلال عقدين آخرين. وتشير الدراسة الجديدة التي أجرتها جامعة لندن إلى أنه بموجب التوجه الحالي، فإن أمراض السرطان بحلول العام 2050 لن تتسبب بوفيات لمن هم دون سن الـ 80 إلا في حالات نادرة، وفقاً لما نشرته صحيفة "تليجراف البريطانية". وكشفت التطورات المثيرة، التي شهدتها السنوات الأخيرة، بطرق علاج السرطان والوقاية منه في بريطانيا خلال السنوات الـ 20 الماضية أن نصف من ماتوا جراء المرض الخبيث هم من يبلغون من العمر 75 عاماً أو أكثر.
666
| 14 يناير 2015
خلص باحثون إلى أن مجرد الحظ العاثر يلعب دورا رئيسيا في تحديد من يصاب بالسرطان ومن لا يصاب، وقالوا إن ثلثي حالات الإصابة بأنواع السرطان المختلفة تعزى إلى طفرات عشوائية في الجينات لا إلى أسباب وراثية أو عادات ضارة مثل التدخين. وقال الباحثون، اليوم الخميس، إن التحولات العشوائية في الحمض النووي (دي. إن. إيه) في مختلف أجزاء الجسم أثناء الانقسام المعتاد للخلايا هي السبب الرئيسي في الكثير من أنواع السرطان. وقام الباحثون بدراسة 31 نوعا من أنواع السرطان ووجدوا أن 22 نوعا منها سرطانات الدم والبنكرياس والعظام والخصية والمبايض والمخ تعزى إلى حد كبير إلى هذه الطفرات العشوائية. ووجد الباحثون أن الأنواع التسعة الأخرى ومنها سرطان القولون والمستقيم وسرطان الجلد المعروف باسم سرطان الخلايا القاعدية وسرطان الرئة المرتبط بالتدخين ترتبط ارتباطا قويا بعوامل وراثية وبيئية مثل السلوكيات الضارة والتعرض للمواد المسرطنة. وإجمالا أرجع الباحثون 65% من حالات الإصابة بالسرطان إلى التحولات العشوائية في الجينات.
339
| 01 يناير 2015
أشادت السيدة مريم حمد النعيمي مدير عام الجمعية القطرية للسرطان بموافقة مجلس الوزراء على زيادة الدعم المالي للجمعية وأكدت أن هذه الخطوة ستساهم بشكل كبير في زيادة أنشطة الجمعية وتنوعها وتحسين مستوى البرامج التوعوية والتثقيفية للمجتمع لجذب أكبر قدر ممكن من المواطنين والمقيمين. وقالت في حوار أجرته "الشرق" إن الجمعية عالجت خلال العام الماضي ما يقارب 1100 مريض مشيرة إلى تزايد نسبة السرطان في قطر وذلك لعدة أسباب منها عزوف المجتمع عن تناول الغذاء الصحي بالإضافة لعدم ممارسة الرياضة. وذكرت أن الجمعية تحرص دوما على التواصل مع الناجيات من السرطان والبالغ عددهم 80 ناجية ويتم استضافتهم في جميع الفعاليات لتأكيد رسالة الجمعية المتمثلة في إمكانية مقاومة مرض السرطان والقضاء عليه إذا ما آمن المرء بذلك وسعى له عن طريق العلاج واكتشاف المرض مبكراً. وأوضحت أن الجمعية إضافة إلى عملها التوعوي والتثقيفي للمجتمع فإنها تعمل أيضاً على تحمل نفقات علاج المرضى المقيمين في دولة قطر لافتة إلى أن صناديق التبرعات وخدمة الرسائل النصية القصيرة والاستقطاع الشهري ونظام التحصيل تساهم بشكل كبير في توفير الدعم المادي المطلوب لعلاج المرضى حتى يتاح لها استقبال أكبر عدد ممكن من المرضى وعلاجهم. وأعربت النعيمي عن أسفها لعدم إشراك الجمعية في الفعاليات التي تنظمها الجهات الحكومية ولا نجد أسبابا واضحة وصريحة لهذا التهميش وذكرت أن الدعم الذي تقدمه الجهات الحكومية غير كاف ولا يفي بتطلعاتها.
376
| 27 ديسمبر 2014
نبحث عن الكثير من العلاجات الطبيعية للقضاء على الأمراض، لكن أمراض السرطان هي عدو فتاك للإنسان، وليس له علاج سوى الأدوية الكيماوية التي تضر أكثر مما تنفع، لكن قد اكتشف علماء أن فاكهة "القشطة" لها قدرات مذهلة في القضاء على 12 نوعًا من أنواع السرطانات المميتة، وفقاً لتقرير نشر مؤخراً بموقع "living traditionally". وأشار العلماء إلى أن فاكهة القشطة الشائكة تتميز باللون الأخضر، وهى شجرة مزهرة توجد عادة في المناطق المدارية من العالم، مؤكدين أن لها القدرة على قتل السرطان بما يصل إلى 10000 مرة أكثر فعالية من أقوى أدوية العلاج الكيميائي، من دون آثار جانبية مدمرة على الخلايا السليمة.
5996
| 08 ديسمبر 2014
نظمت الجمعية القطرية للسرطان في فندق "أوريكس روتانا" الخميس الماضي بالتعاون مع مؤسسة تطور للتدريب والإستشارة جلسة نقاش وتدريب للناجيات من السرطان تحت عنوان كيف تنجح المرأة وشعار إلهام المرأة كي تصنع نجاحها الخاص وذلك بحضور خمسة عشر من الناجيات. وقدمت المحاضرة المدربة كارولين زايتلر وهي مؤلفة كتاب كيف تنجح المرأة الذي يحتوي على عدد من قصص السيدات الناجحات اللاتي إستطعن التغلب على مشاكلهن في المجتمع بشكل عام من أمراض وإضطهاد وعنصرية حتى الوصول لأكبر المراتب نجاحاً وذلك تأكيداً منها على إمكانية التغلب على الظروف الصعبة والنجاح إذا ما أرادت المرأة ذلك . وتناولت الدورة التدريبية بين جلساتها الثلاث تعريف السيدات بأهمية تحديد أهدافهن وأحلامهن ومعرفة الخطوات المناسبة لتحقيقها وإيضاحها وإجراء ما يلزم من خطوات لتحقيق تلك الأحلام حيث طلبت المدربة من كل ناجية أن توضح في ورقة ما تمر به الآن في حياتها وما تتمنى ان تكون عليه في المستقبل وأن تحدد أهدافها بشكل واضح ومختصر لتعمل على تحقيقها في ما بعد ولاقت تلك الدورة إعجاب الحضور حيث أنه تم فيها إظهار كمية الأمل والتفاؤل التي يجب أن يتحلى بها كل فرد لتحقيق أحلامه. من جانبها أكدت السيدة أماني حلاوة الناجية من السرطان والمنسقة الإدارية بفريق حياة الخاص بمساندة مرضى السرطان التابع للجمعية القطرية للسرطان على أهمية مثل تلك الدورات والندوات في توعية السيدات بضرورة مساندة غيرهن من المرضى وحثهن على مقاومة المرض والتغلب عليه بالإضافة لتوضيح أهمية عودة الناجيات من السرطان لحياتهن الطبيعية بعد الشفاء من المرض حيث أن إصابتهن بالسرطان لا تعني بالضرورة اليأس أوالموت أو الإنهزام وأضافت عندما أصبت بالسرطان اخبرت اهلي وشعرت بالتأكيد بصعوبة الأمر ولكن سرعان ما ساندوني جميعاً لمقاومته والإنتصار عليه وأعتبره الآن من أكبر النعم التي من الله علي بها حيث أنه دفعني لإسترجاع حياتي وبقوة وعيشها بجرأة أكثر كما أنه زاد من قوة إيماني بالله كما يسعدني أن أشكر الجمعية على تنظيمها لمثل هذه الدورات لدعم الناجيات من السرطان بشكل عام ومساعدتهن على إسترجاع زمام حياتهن بعد التغلب على المرض " . هذا وقالت ليني بيريز الناجية من السرطان والتي إنتصرت عليه من 9 سنوات وإحدى العضوات بفريق حياة أن السرطان لم يكن أبداً سبباً لحزني بل كان سبباً أكبر في إقبالي على الحياة ومحاولة القضاء عليه والنجاة منه ولم أكن لأتقبل أبداً أن أسبب الحزن لأبنائي وقررت أن أقاوم مرض السرطان وكلي ثقة وإيماناً بالله أنني سأنتصر عليه فبادرت بجلسات العلاج وحرصت على زيارة الأطباء ولم أتوانى للحظة عن الخوض في مرحلة العلاج للقضاء عليه وها أنا الآن شفيت منه منذ 9 أعوام وأشعر الآن بقوة أكبر في مقاومة أي شيء أو صعوبات قد تصيبني في المستقبل.
337
| 07 ديسمبر 2014
كشفت دراسة أمريكية نشرت مؤخراً على موقع رعاية الصحة الأمريكي، أن تناول الأطعمة ذات اللون البرتقالي يحد من خطر الإصابة بأمراض السرطان المختلفة. وأكدت الدراسة التي نشرت على موقع رعاية الصحة الأمريكي وأشرف عليها باحثون من جامعة هارفارد الأمريكية، أن تناول الأطعمة الطبيعية ذات اللون البرتقالي، مثل الجزر والبطاطا والمشمش والمانجو والقرع العسلي والخوخ، يساهم في الحد من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 32%، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية. وفسر الباحثون ذلك، مشيرين أن هذه الأطعمة تحتوي على مركبات البيتا كاروتين "beta-carotene" المضادة للأكسدة، وكذلك مركبات "lutein" و" lycopene"، والتي تتمتع بخصائص ممتازة مضادة للأورام، وهو ما يساهم في النهاية بشكل نظري في الحد من معدلات الوفاة الناجمة عن أمراض السرطانات المختلفة.
780
| 01 ديسمبر 2014
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
22453
| 24 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
15522
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
10956
| 23 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
9910
| 25 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
9070
| 26 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
8402
| 24 أكتوبر 2025
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
7178
| 23 أكتوبر 2025