نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن تناول الحوامل للأسماك الدهنية، الغنية بالأحماض الدهنية "أوميجا 3"، يمكن أن يحمي أطفالهن من الإصابة بالربو في مرحلة الطفولة. الدراسة أجراها باحثون بجامعة جنوب فلوريدا الأمريكية، ونشروا نتائجها اليوم الأربعاء، في دورية (Allergy and Clinical Immunology) العلمية.وللوصول إلي نتائج الدراسة، تابع الباحثون 346 من السيدات الحوامل في الثلث الثالث من الحمل. وتناول نصف من أجريت عليهن الدراسة الأسماك الدهنية أو مكملات "أوميجا 3" بانتظام، فيما تناول النصف الآخر دواءً وهميًا. ووجد الباحثون أن النساء الحوامل اللواتي يستهلكن الأسماك الدهنية من 2 إلي 3 مرات أسبوعيًا أو مكملات زيت السمك بشكل منتظم، من المرجح أن يحمين ذريتهن من الإصابة بالربو ومشاكل في التنفس، مقارنة مع من تناولن دواءً وهميًا. وتتوافر أحماض "أوميجا3" الدهنية في الأسماك الدهنية مثل السالمون والتونة والماكريل والسردين والسالمون، زيت السمك، ويمكن الحصول عليها من خلال تناول هذه الأسماك، بالإضافة إلى المكملات الغذائية "أوميجا 3" المتوافرة بكثرة في الصيدليات. ورصدت دراسات سابقة فوائد صحية عدة للأحماض "أوميجا 3" على رأسها تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب وأمراض القلب والسكر والكلى، وتقيل نسبة الكولسترول في الدم، بالإضافة إلى الوقاية من التهاب المفاصل الروماتويدي. وأضافت الدراسات أن توافر الأحماض الدهنية الأساسية في الجسم، بالإضافة إلى فيتامين "د"، يحسن وظيفة الإدراك والسلوك، ويمنع الإصابة بمجموعة واسعة من اضطرابات الدماغ التي تصيب الأطفال وعلى رأسها مرض التوحد ونقص الانتباه.
676
| 01 نوفمبر 2017
أفادت دراسة أمريكية حديثة، أن تربية الكلاب في المنزل خلال فترة حمل الأم، توفر حماية للأطفال ضد "الإكزيما" والربو في مرحلة الطفولة. الدراسة أجراها باحثون بالأكاديمية الأمريكية للحساسية والربو وعلم المناعة، وعرضوا نتائجها اليوم الجمعة، أمام المؤتمر السنوي للأكاديمية الذي يعقد خلال الفترة ما بين 26 و30 الجاري بمدينة بوسطن الأمريكية. وللوصول إلى نتائج الدراسة، أجرى الباحثون تجربتين، الأولى رصدوا خلالها تأثير وجود الكلاب في المنازل، لمدة ساعة يوميًا خلال الحمل، ووجدوا أن مخالطة الحامل للكلاب قبل الولادة، مرتبطة مع انخفاض خطر تعرض أطفالها لخطر الإصابة بالأكزيما بعد الولادة. وفى التجربة الثانية، درس الباحثون تأثير مخالطة الأطفال للكلاب في المنزل، ووجدوا أن لها تأثيرا وقائيا ضد أعراض الربو، حتى بين الأطفال المعرضون لخطر الإصابة بحساسية الكلاب. وعادة ما تنشر الحيوانات الأليفة، وخاصة الكلاب مجموعة من المواد المثيرة للحساسية، خاصة لدى الأطفال الرضع، ويطلق على هذه الحالة حساسية الكلاب.ونصح الباحثون الأطفال الذين يعانون من حساسية الكلاب، بغسل اليدين بالماء والصابون بعد اللعب مع الكلاب. كما نصحوا الآباء بتنظيف المنازل بشكل منتظم باستخدام المكنسة الكهربائية، لتقليل مستويات الحساسية، بالإضافة إلى تنظيف الكلاب بانتظام. والربو هو مرض تنفسي مزمن، ينتج عن وجود التهاب وتشنج في المسالك الهوائية، مما يؤدي إلى انسدادها، وهو يصيب الذكور والإناث في جميع مراحل العمر، ويتمثل في سرعة التنفس و(كرشة النفس) والكحة وكتمة الصدر. ويرتبط الربو بشكل كبير بأمراض الحساسية، ويصيب الأشخاص وخاصة الأطفال، الذين لديهم عوامل وراثية لبعض المواد المثيرة للحساسية، كالغبار والقطط والفئران والصراصير. و"الإكزيما" مرض جلدي ناتج عن التهاب الجلد، ويتعلق بفرط التحسس، وينتج عن عوامل وراثية ومناعية وبيئية، ويسبب تهيج الجلد واستثارته للحكة، واحمراره وجفافه لدرجة ظهور تشققات وخشونة وقشرة على الجلد. وتشكل "الإكزيما" 15 إلى 20% من الأمراض الجلدية كافة، وتظهر بشكل خاص على الوجه والأطراف، وتصيب الإنسان في أي عمر، ولكنها أكثر شيوعاً قبل سن المدرسة، بالإضافة إلى كبار السن.
1121
| 27 أكتوبر 2017
أكد علماء من جامعة خرونينغن الهولندية أن بعض أنواع أدوية الربو تتسبب للأطفال بالكوابيس وبعض المشاكل النفسية. تستخدم حواصر الليكوترينات على نطاق واسع في معالجة أعراض الربو عند البالغين والأطفال فوق عمر السنتين. ومن أشهر تلك الأدوية يأتي "مونتيلوكاست" الذي غالبا ما يوصف للأطفال، ويصنف من أفضل أدوية القرن الحادي والعشرين لمعالجة هذا المرض، حسبما ذكر موقع "روسيا اليوم". وأكد بعض الخبراء أن الآثار الجانبية التي يتركها هذا الدواء قد تشكل خطرا على الحالة النفسية وخصوصا عند الأطفال. وللتأكد من تلك المعلومات قام الخبراء بدراسات شملت أكثر من 1000 طفل وصف الأطباء لهم تلك المادة الدوائية، حيث تبين أن أغلب الأطفال الذين تعاطوا هذا الدواء لفترات طويلة نسبيا، بدأ يعاني من مشاكل نفسية وأحلام ليلية مزعجة. وبالإضافة لتلك الأعراض، لاحظ العلماء أن تعاطي هذا الدواء يؤدي مع مرور الوقت للإصابة بنوع من التهابات الأوعية الشعرية الموجودة في الرئات، فضلا عن أنه يترك تأثيرات خطيرة على القلب والكلى. ومرض الربو هو مرض التهابي مزمن يصيب المجاري الهوائية ويتصف بأعراضه المتنوعة والمتكررة، كالسعال وصعوبة التنفس وضيق الصدر.
915
| 24 سبتمبر 2017
أكدت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أنها تعمل على تعزيز الوعي بمرض الربو من خلال التركيز على طرق الوقاية منه والحد من خطر الإصابة به. وأطلقت المؤسسة العديد من الخدمات والبرامج التي تهدف إلى رفع وتعزيز الوعي بهذا المرض الذي يحتفل به العالم يوم 2 مايو من كل عام. وقالت الدكتورة سامية العبدالله المدير التنفيذي لإدارة التشغيل بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، إن دور المؤسسة يهدف إلى زيادة الوعي بمرض الربو والتعريف بمضاعفاته الصحية وتعزيز المعرفة وتحديد أسباب زيادة انتشار هذا المرض من خلال تحسين طرق الوقاية منه والحد من خطر الإصابة به. وأضافت أن المؤسسة تقدم من خلال المراكز الصحية برامج للتعريف بمرض الربو وطرق الوقاية منه وذلك عبر عقد ورش عمل ومحاضرات توعوية عن الربو وأسبابه ومضاعفاته وطرق علاجه وباستخدام كافة الأساليب وطرق الشرح التوعوية مع المرضى والمراجعين، إضافة إلى الكتيبات والمنشورات التثقيفية التي يتم توزيعها على مراجعي المراكز الصحية على مدار العام. وأوضحت أن عيادات الأمراض غير الانتقالية والمزمنة في مراكز مؤسسة الرعاية الصحية الأولية تقدم خدماتها لمرضى الربو وتمكنهم من تلقي العلاج اللازم، بالإضافة إلى الاستشارات والنصائح التي يقدمها الأطباء المتخصصون في هذا المجال، إلى جانب برنامج الصحة المدرسية الذي يقدم مجموعة من الخدمات الصحية لطلاب المدارس من خلال الكادر التمريضي ويتضمن ذلك رفع مستوى الوعي بمرض الربو وطرق الوقاية منه. يشار إلى أنه من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بمرض الربو ملوثات الهواء والمهيجات كالدخان المشبع بالسموم وتفاعلات الحساسية لبعض الأطعمة والمواد المسببة للحساسية والمحمولة جواً مثل الأتربة والغبار الناتج من تقلبات الجو بالإضافة إلى بعض الأملاح العضوية والمواد الحافظة المضافة لبعض الأطعمة والمشروبات. يذكر أن مرض الربو من الأمراض الشائعة، حيث يوجد حوالي 235 مليون شخص في كافة أنحاء العالم يعانون من هذا المرض.. وحسب الإحصائيات العالمية فإن نسبة الإصابة بالمرض تصل إلى حوالي 8 بالمائة حول العالم.
733
| 03 مايو 2017
نشرت المجلة العلمية "جورنال أوف كلينيكال انفيستيجايشنذكر" دراسة قام بها علماء أمريكيون من جامعة "مركز روتشستر" الطبي تفيد بأن تناول الأغذية الغنية بحمض "أوميجا 3" والموجودة خاصة في زيت السمك قد يساعد على إعادة توازن خلايا جهاز المناعة، وأيضا على تقليص التهابات بعض الأمراض. وقد قام العلماء بأخذ عينات دم من 17 شخصا، ثم قاموا بعزل خلايا جهاز المناعة على حدة في المخابر الطبية، ومن ثم قاموا باختبار تأثير حمض "أوميجا 3" على الجسيم المضاد "كريين مناعي هـ"، وعلى جزئيات أخرى، إذ أن الأخيرة لها علاقة بمسالك التنفس والمشاكل المتعلقة بذلك. وقال رئيس فريق الباحثين الدكتور ريتشارد فيبس "توصلنا عبر هذه الدراسة إلى أدلة واضحة تفيد بأن حمض "أوميجا 3" له تأثير واضح بشكل أو بآخر على مرضى الربو، إذ تقلص مستوى "كريين مناعي هـ"، وذلك بعد ما تناول المتطوعون مضادات الالتهاب "كورتيكوستيرويد"، عبر الأقراص أو عبر جهاز "منشقة مرض الربو".
698
| 12 فبراير 2017
كشفت مصادر طبية في مؤسسة حمد الطبية لـ "الشرق" عن تطوير طريقة جديدة للتنفس الصناعي، والتي تستخدم في حالات فشل الرئة نتيجة الإصابات والأمراض الحادة، مبينة أن التقنية تعد الأحدث في العالم والأولى من نوعها في المنطقة. وذكرت المصادر لـ "الشرق" أن التقنية الجديد تعتمد على تغذية دم الأشخاص الذين يعانون حالات التهاب الرئة الحاد بالأكسجين خارج الجسم وإعادته للحفاظ على حياته، موضحة استخدام هذه التقنية في إنقاذ حياة 10 حالات بنجاح تام. وأوضحت المصادر لـ "الشرق" أن حمد الطبية حصلت على اعتراف دولي حول هذه التقنية، مبينة استضافة المؤسسة مؤتمر دولي العام المقبل 2018 حول التقنية الجديدة. وبينت المصادر لـ "الشرق" إدخال حمد الطبية أحدث تقنية لعلاج الربو باستخدام الموجات الصوتية، مشيرة إلى أن الجهاز الجديد يمكنه التأثير على انقباضات القصبات الهوائية إيجابيا والعمل على ارتخاء عضلات التي تتحكم فيها بشكل سلس، ومؤكدة أنها من الطرق العلاجية الأكثر تطورا في العالم حالياً.
1284
| 11 فبراير 2017
أكدت دراسة أمريكية حديثة أن الأطفال الذين يعانون من مرض الربو هم أكثر عرضة للإصابة بالسمنة، مشيرة إلى أن معالجة هذه الحالة مبكراً تجنب الصغار الإصابة بزيادة الوزن في مرحلة المراهقة. ونشرت الجمعية الأمريكية لأمراض الصدر والجهاز التنفسي، اليوم السبت، نتائج هذه الدراسة بعد أن راقب باحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا حالة 2171 طفلا في الصف الأول الابتدائي، لمدة وصلت 10 سنوات. وأشار الباحثون في دراستهم إلى أن الأطفال لم يكونوا بدناء في بداية الدراسة، وعند انتهاء فترة المتابعة، وجدوا أن الأطفال المصابين بالربو كانوا أكثر عرضة للسمنة بنسبة 51% بالمقارنة مع غيرهم. ولفتت الدارسة إلى أن مرض الربو يرتبط بشكل كبير بأمراض الحساسية، ويصيب الأشخاص وخاصة الأطفال، الذين لديهم عوامل وراثية لبعض المواد المثيرة للحساسية.
1503
| 21 يناير 2017
تنصح مؤسسة حمد الطبية المواطنين والمقيمين بوقاية أنفسهم من الأمراض الشائعة التي يمكن أن يتعرضوا لها مع دخول فصل الشتاء في قطر. وأشار الدكتور سعد النعيمي، استشاري أول طب الطوارىء في مؤسسة حمد الطبية، إلى تزايد الإصابة ببعض الأمراض الشائعة التي ترتبط بفصل الشتاء والفترة الانتقالية التي تسبقه، مثل: الرشح، والإنفلونزا وأمراض البرد الفيروسية، والتهاب الحنجرة، وآلام المفاصل، والربو والنوبات القلبية، إضافة إلى جفاف وتقرح الجلد عند بعض الناس في هذه الفترة. وقال د. النعيمي :" مع تغيّر الطقس في قطر وسائر منطقة دول مجلس التعاون الخليجي سيكون هناك تغيّر نمطي ملحوظ في نوع الأمراض التي يتعرّض لها الناس خلال هذه الفترة، وهذه الأمراض شائعة الانتشار في الشتاء وقد يكون الكثير من السكان عرضة للإصابة بها خاصة طلبة المدارس ومرتادي مجمّعات التسوق".ويحذّر الدكتور النعيمي من أن الإنفلونزا يمكن أن يكون مرضاً مهدداً للحياة، أو قد يؤدي إلى الوفاة لدى الأفراد الذين تنقصهم المناعة الكافية لمقاومة هذا المرض خاصة من تجاوزوا الخامسة والستين من العمر والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري وأمراض الكلى.ونوّه الدكتور النعيمي إلى أن النوبات القلبية شائعة الحدوث في فصل الشتاء، وقال :" قد يتعرّض الشخص للبرد بصورة مفاجئة فيعمل الجسم جاهداً على الاحتفاظ بدرجة حرارته، الأمر الذي يتسبب في ارتفاع ضغط الدم، وبالتالي يتعرض القلب للكثير من الاجهاد ويصبح الشخص عرضة للإصابة بالنوبة القلبية. لذا ننصح الجمهور بالبقاء في المنزل والمحافظة على الدفء والحرص على ارتداء الملابس المناسبة عند الخروج من المنزل في الأجواء الباردة."وأشار الدكتور النعيمي أن من بين الأمراض الشائعة الانتشار في فصل الشتاء مرض يدعى نوروفيروس – أو حشرة الاستفراغ الشتوي- وهو مرض مُعدٍ يصيب الناس في جميع أوقات السنة لكنه يكون أكثر انتشاراً في الشتاء وتنتشر عدواه في المناطق التي يتجمع فيها الناس بأعداد كبيرة مثل المدارس والفنادق، وغيرها من الأماكن العامة، ويُنصح المصاب بشرب كميات وافرة من الماء والسوائل لتعويض النقص في الجسم نتيجة للقيء والإسهال المرتبطين بهذا المرض.وينصح الدكتور النعيمي مرضى الربو بأخذ أدويتهم بانتظام خلال فصل الشتاء والاحتفاظ ببخاخات الرذاذ الخاصة بأزمات الربو في مكان دافىء.
498
| 04 ديسمبر 2016
أوصت مجلة "أبوتيكن أومشاو" مرضى الربو بغسل الفم بعد استنشاق الدواء المحتوي على الكورتيزون؛ لأن هذه الأدوية تثبط العمليات المناعية، وبالتالي تعزز بقايا المادة الفعالة في الفم من فرص تكاثر الفطريات. وأضافت المجلة الألمانية المعنية بشؤون الصحة أنه يمكن أيضا الحيلولة دون حدوث ذلك من خلال تناول طعام بعد استنشاق الدواء.
732
| 07 سبتمبر 2016
كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن عقارًا جديدًا، أثبت فاعلية كبيرة في علاج المرضى الذين يعانون من أشد أشكال الربو، ويمتلكون خيارات محدودة للعلاج. وحسنت حقن "بنراليزوماب" (Benralizumab) حياة مرضى الربو غير المنضبط، حسبما وأوضح فريق البحث الذي قاده، علماء من كلية الطب جامعة واشنطن، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الإثنين، في دورية "لانسيت" الطبية. وأجرى الباحثون دراستين منفصلتين شارك فيهما أكثر من 2500 مريض بالربو غير المنضبط، تتراوح أعمارهم بين 12 إلى 75 عاما. ووجد فريق البحث أن حقن "بنراليزوماب"، التي تعطى للمرضى مرة كل 4 أسابيع، أدت إلى تقليص نوبات الربو، وضيق التنفس والضغط على الصدر بنسبة 51%. كما وجدوا أن الحقن تعمل على تحسين وظائف الرئة ونوعية الحياة لدى مرضى الربو غير المنضبط، الذي يعتبر أشد أشكال الربو، بعد 4 أسابيع فقط من بدء تلقى العلاج.
1127
| 05 سبتمبر 2016
أثبتت دراسة سويسرية حديثة، فائدة جديدة للرضاعة الطبيعية، تتمثل في وقاية الأطفال من أعراض مرض الربو، أحد الأمراض المزمنة الأكثر شيوعًا بين المواليد. وأجرى الدراسة باحثون بمستشفى الأطفال، التابعة لجامعة بازل السويسرية، وقدموا نتائجها اليوم الإثنين، أمام المؤتمر الدولي لجمعية التنفس الأوروبية، الذي يعقد حاليًا في الفترة من 3 إلى 7 أغسطس الجاري، بالعاصمة البريطانية لندن. وأوضح الباحثون أن الرضاعة الطبيعية قد تقلل من أعراض أمراض الجهاز التنفسي للأطفال المعرضين وراثيًا لتطور مرض الربو، الذي يؤثر على حوالي 8.6٪ من الأطفال والمراهقين في الولايات المتحدة، ويعتبر من الأسباب الرئيسية لدخول المستشفى، والسبب الرئيسي لتغيب الأطفال عن المدرسة في أمريكا. وأجرى فريق البحث دراسته على 368 من الرضع الذين كانوا يعانون من أمراض الرئة في سويسرا، ووجدوا أن الرضاعة الطبيعية خفضت أعراض مرض الربو بنسبة 27% لدى الأطفال الذين يعانون من طفرات جينية، تجعلهم أكثر عرضة للمرض. وكانت دراسة دولية كشفت أن تحسين معدلات الرضاعة الطبيعية، يمكن أن ينقذ حياة حوالي 820 ألف طفل سنويا حول العالم، وهذا الرقم يمثل حوالي 13% من مجموع وفيات الأطفال دون سن الخامسة سنويا.
941
| 05 سبتمبر 2016
تمكن باحثون بريطانيون، بالتعاون مع شركة نوفارتس للأدوية، ومعهد المملكة المتحدة الوطني للبحوث الصحية، من تطوير حبة دواء جديدة لعلاج حالات الربو الخفيفة والحادة، تغني عن البخاخات التقليدية لعلاج المرض. وأوضح الباحثون بجامعة ليستر البريطانية، أن حبة الدواء الجديدة قد تحدث تغيرا إيجابيا في علاج الربو، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الإثنين، في دورية "لانسيت" الطبية. وأضاف الباحثون أن علاجات الربو، لم تشهد تغيرا منذ 20 عامًا، وما زال المصابون بهذا المرض يعتمدون على البخاخات التقليدية أو يستخدمون علاجات "الستيرويد" لمواجهة حالات الربو وضيق التنفس، لكن العلاج الجديد سيحل محل هذين العلاجين. وأشار فريق البحث إلى أن الدواء الجديد يطلق عليه اسم (Fevipiprant) ويؤخذ حبة واحدة مرتين يوميا، لعلاج المصابين بالربو الحاد أو الخفيف. وقال الباحثون إن الدواء الجديد يمكن أن يغير قواعد اللعبة في علاج حالات الربو في المستقبل، كما يمكن أن يساعد في علاج الربو الناجم عن ممارسة الرياضة.
3506
| 08 أغسطس 2016
حملت دراسة بريطانية نبأ سارا للمصابين بالربو، ذلك أنه قد يكون بوسعهم، عما قريب، أن يعوضوا البخاخات التقليدية، بأقراص من الدواء يتناولونها مرتين في اليوم الواحد. وبحسب ما نقلته "سكاي نيوز" عن صحيفة "تلجراف" البريطانية، فإن الأقراص المسماة "فيفي بيبرنت" استطاعت أن تحدث تحسنا كبيرا في التنفس لدى المرضى الذين تناولوها. ولا تزال الأقراص في مرحلة تجريبية، خلال الوقت الحالي، لكنها قد تصبح متاحة في السوق بشكل عادي خلال 3 سنوات. ويؤدي الربو إلى وفاة 3 أشخاص كل يوم في بريطانيا، فيما يعاني 5 ملايين شخص في البلاد من المرض.
1306
| 07 أغسطس 2016
تحتوي "البامية" الأكلة الشهيرة والمحببة، على عناصر ومركبات فريدة بنسب عالية تساعد على تنشيط دورة الدم وعلاج خلل الخلايا والهرمونات، كما أنها تدعم طاقة الجسم وتقية من الأمراض. وتعتبر "البامية" حليفا جيدا لصحة الإنسان ولها فوائد جمة ربما لا يدركها غير الباحثين في علوم التغذية، فهي تغذى الجسم وتجدد الخلايا وتدعم الجهاز المناعي وتعالج حتى الأمراض التي حيرت الأطباء في إيجاد حلول شافية. وفيما يلي أهم فوائد البامية بحسب ما ذكرته صحيفة "الشرق الأوسط". 1- علاج فعال لمرض السكر تعتبر البامية علاجا فعالا لمرضى السكري من النوع الثاني حيث تخفض مستويات السكر في الدم بنسبة كبيرة كما تنشط عمل البنكرياس وتضبط الأنسولين طبيعيا، ولذلك ينصح بتناول منقوعها أو أكلها نيئة أو مطبوخة لمرضى السكري. 2- تحد من مضاعفات الربو تناول وجبة كاملة من البامية المطبوخة أو الخضراء يحسن من وظائف الجهاز التنفسي عموما ويحجم أعراض مرض الربو، ووفقًا لدراسة نشرتها المجلة الطبية الأمريكية "thorax" فإن فيتامين C الموجود في البامية يعمل على علاج الربو خصوصا عند الأطفال. 3- تعوض الجسم عن الفيتامينات المفقودة تساعد البامية على تعويض المفقود من الفيتامينات لأنها تحتوى على كميات مركزة من الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية التي يمكنها إفادة الجسم. 4- حمية لأمراض السمنة تعتبر البامية طعاما له فوائد غذائية مدهشة حيث إن صحنا من البامية النيئة لا يتعدى 30 سعرة حرارية يمكنه أن يزودك بـ3 جرامات من الألياف الغذائية بالإضافة إلى 2 جرام من البروتينات، و57 ميليجراما من "الماغنيسيوم"، و21 ميليجراما من الفيتامين C فضلًا عن احتوائه على 10 مليجرامات فقط من الدهون وبالتالي فهي حمية غذائية صحية لإنقاص الوزن. 5- تقلل الكوليسترول الضار تعتبر البامية ممتازة للعبور المعوي، ليس هذا فقط بل إنها تساعد أيضا على تنظيم الكوليسترول، ويرجع الفضل في ذلك إلى احتوائها على الألياف بشكل كبير دون الدهون. 6- تعزز الجهاز المناعي توفر البامية قدرا هائلا من مضادات الأكسدة المحاربة للأمراض والمنشطة لجهاز المناعة حيث يقوم فيتامين C الذي تحتوي عليه البامية بتحفيز الجهاز المناعي عبر تشجيع صنع الكريات البيضاء في الجسم كما أن هذا النوع من الخضار يعد مضادًا للتجاعيد، لكون مضادات الأكسدة التي تحتوي عليها البامية تحارب زيادة الجذور الحرة المسئولة عن شيخوخة الأنسجة. 7- تعالج أمراض الكلى يساعد الاستهلاك المنتظم للبامية على حماية صحة الكلي، ففي دراسة نشرتها المجلة الطبية "Jilin"، تبين أن الأشخاص الذين يتناولون البامية بشكل يومي تتطور لديهم أمراض مرتبطة بالكلى مرتين أقل خاصة لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري.
2063
| 26 يوليو 2016
تزيد مخاطر الإصابة بالقلق والاكتئاب لدى الأطفال الذين يعانون من أنواع من الحساسية في سن مبكرة، حسبما قالت دراسة جديدة. ووجد الباحثون، أنه كلما زادت أنواع الحساسية زادت الأعراض المرضية الداخلية مثل القلق أو الاكتئاب. وقالت الدكتورة مايا كيه، ناندا التي قادت فريق الدراسة وهي من قسم الربو والحساسية والمناعة في مستشفى ميرسي للأطفال في كانساس سيتي بولاية ميزوري الأمريكية "أعتقد أن النتيجة المفاجئة لنا كانت أن حساسية الأنف هي أكثر أنواع الحساسية ارتباطا بالإصابة بالقلق والاكتئاب والأعراض الداخلية". وأضافت ناندا، إن الأطفال الذين يعانون من الحساسية ربما تزيد لديهم الأعراض المرضية الداخلية بسبب آلية بيولوجية كامنة أو لأنهم يعدلون سلوكياتهم للتعايش مع أمراض الحساسية. وأوضحت أن الحساسية كغيرها من الأمراض المزمنة قد تسبب سلوكيات أو مشاعر تعبر عن عدم القدرة على التكيف، وإن كانت دراسات سابقة تساند فكرة الآلية البيولوجية الكامنة التي تشمل أجساما مضادة للحساسية تنتج مواد أخرى تؤثر على أجزاء المخ المتحكمة في المشاعر. وتشمل حساسية الأنف أعراض "حمى القش" من الرشح والعطس وحكة العيون والعيون الدامعة.
442
| 31 ديسمبر 2015
الربو والأزمات التنفسية المصاحبة لحساسية الصدر، زائر يحضر بنوباته مع الفصول الأربعة باختلاف خصائصهم، فهو عبارة عن زيادة في نشاط الشعب الهوائية بعد التعرض لدخان السجائر، وتنفس الهواء الملوث من عوادم السيارات والأتربة والطقس البارد، لذلك يجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة في فصل الشتاء. وتختلف أنواع الحساسية الصدرية بين الحساسية الموسمية والأزمات المقترنة بالتهابات الصدر الفيروسية وضيق التنفس مع المجهود العضلي أو الرياضي. وينصح الأطباء مرضى الربو والحساسية خلال فصل الشتاء بـ: 1- عدم التعرض لتيارات الهواء الباردة بشكل مباشر. 2- الحفاظ على التنفس من خلال الأنف، لأنها تعتبر فلتر للهواء الطبيعي، كما أنه يدخل الهواء للصدر بدرجة حرارة الجسم. 3- عند الإصابة بضيق في التنفس بشكل متكرر، يفضل الذهاب إلى الطبيب للخضوع إلى علاج سببي وليس عرضي. 4- الابتعاد عن الروائح النفاذة مثل العطور ومعطرات الجو والأتربة وعوادم السيارات.
1429
| 26 أكتوبر 2015
أكدت دراسة جديدة أن المرضى الذين يعانون من حالات ربو متوسطة إلى حادة الذين يدرجون التمارين الرياضية ضمن برنامجهم العلاجي، ربما يجدون سهولة أكبر في السيطرة على الأعراض الشائعة للمرض، مقارنة بمن يعتمدون على العقاقير وحدها. ووجدت الدراسة أن المرضى الذين واظبوا على استخدام جهاز المشي الكهربائي لمدة 3 أشهر تراجع لديهم اثنان من أعراض المرض يسببان صعوبة في التنفس وهما الالتهاب والحساسية الشديدة في الشعب الهوائية. وقال الدكتور سيلسو كارفالهو الذي قاد فريق الدراسة وهو باحث في كلية الطب بجامعة ساو بالو في البرازيل، إنه بينما يعد استفادة مرضى الربو من التمارين الرياضية أمرا غير مثير للدهشة تقدم النتائج دليلا جديدا على أن النشاط البدني يمكن أن يساعد حتى المرضى الذين يسيطرون على الأعراض باستخدام الأدوية. وأضاف كارفالهو، "تشير هذه المعلومات بقوة إلى أن التمارين الرياضية لها تأثير مضاد للالتهاب لدى مرضى الربو". موضحا أن النتائج تشير إلى فوائد محتملة للتمارين في تعزيز فاعلية العلاج بالعقاقير. وتقول منظمة الصحة العالمية إن نحو 235 مليون شخص يعانون من الربو في العالم.
770
| 19 يوليو 2015
إنتشرت في الآونة الأخيرة العديد من المقالات العالمية حول إمكانية ان يساهم الماء الساخن في معالجة العديد من الأمراض، وكان من بين الباحثين العرب في هذا المجال، الدكتور فارس الحجري صاحب أبحاث قدرة الماء الساخن في علاج الأمراض، الذي طرح العديد من المحاضرات وورش العمل الإستهلاكية المتخصصة في العالم وبمختلف اللغات عبر كتبه التي لاقت إنتشاراً واسعاً عبر الانترنت وفي المكتبات، من بينها كتاب معجزة وعجائب العلاج بالماء الساخن، الذي شارك به سابقاً في معرض محلي للكتاب خلال السنوات الماضية، وحول الفوائد الصحية للماء الساخن في علاج العديد من الامراض ومع اقتراب شهر رمضان المبارك، واهمية هذا الموضوع للمستهلك، التقت " بوابة الشرق " الباحث د. فارس الحجري للحديث حول هذا الموضوع، فكان الحوار كالاتي: الماء الساخن وعلاج الأمراضقال د. فارس الحجري الباحث في مجال قدرة الماء الساخن في علاج الامراض، ان على المستهلك الحرص على شرب الماء الساخن خلال شهر رمضان بدلاً من الماء البارد، وذلك لانه لديه القدرة على علاج العديد من الأمراض التي ربما تتزامن مع الصيام مثل الصداع وهبوط السكري وامراض ضغط الدم وغيرها، كما ان الماء الساخن لديه القدرة على الارتواء من العطش اكثر من المياه الباردة او تلك المثلجة، وقال: نعم بحسب الابحاث والتجارب العالمية فقد تم التوصل الى ان الماء الساخن لديه القدرة الفائقة على علاج العديد من الامراض، من بينها: السكري، والربو، وامراض الكولسترول، وارتفاع ضغط الدم، والصداع والصداع النصفي، ونقص الدم، والسرطان، وآلام الظهر المستمرة، وحصى في الكلى، والتهاب مجرى البول، ارتفاع ضغط الدم، والروماتيزم، وآلام العظام، والشلل، والضعف الجسدي والجنسي، والإرهاق والخمول، والتهاب الحنجرة، والتسمم الغذائي، وفقدان النوم، ونزلة البرد والحمى، وحرقان المعدة ، والقرحة، والإمساك، وتساقط الشعر، وأمراض الجلد مثل الصدفية وغيرها، والحمى القرمزية، ومختلف أنواع الالتهابات، أمراض القلب، تصفية وانتظام الدورة الشهرية النسائية، الى جانب قدرته على الولادة بدون آلام باذن الله، هذا ما توصلت اليه وكذلك الابحاث الامريكية الحديثة في هذا المجال، فالصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء" ، وهي المفتاح الرئيس من أجل تحقيق السعادة الحقيقية والعلم والمعرفة والمال المبارك وحتى صلواتنا فعندما نتمتع بصحة وفيرة نستطيع تأديتها بيسر وسهولة.تقدم علمي مذهللقد حدث في السنوات الأخيرة تقدم مذهل في جميع المجالات العلمية من تكنولوجيا المعلومات والإبتكارات العلمية وغيرها وحتى في الجراحات والأجهزة الطبية الدقيقة، بينما نرى حدوث انكماش سريع في الصحة حيث انتشرت الأمراض المستعصية كالسكري وارتفاع ضغط الدم والكولسترول والسرطان والربو الخ ، لدى كل شعوب العالم وحتى الأطفال والمراهقين فهم انضموا الى القافلة مقارنة بالسنوات التي مضت، لقد أصبحت الحياة المعاصرة مريحة كثيرا لكن ظل الإنسان يدفع ثمنا باهظا في تدهور الصحة نتيجة لإنتشار البيئة والمواد الإشاعية في الأجهزة الكهربائية والإلكترونية ولاسيما انتشار المواد الكيميائية في الأطعمة والمشروبات وقلة الحركة الخ، وحتى العقاقير والأدوية الطبية أصبحت تشكل خطرا على الصحة البشرية أكثر من فوائدها على المدى البعيد، ونتيجة انتشار المشروبات المعلبة بكل أنواعها أصبح الإنسان المعاصر يتجاهل هذه النعمة العظيمة التي أنعمها الله سبحانه وتعالى على البشر فنجد نادراً اليوم الكثير لا يتناول الماء بالمكيات التي حددها العلماء وحول أهمية الماء على جسم الإنسان، فمن الضرورة العودة الى الماء ولاسيما الماء الساخن الذي يعد مصدرا لخلق وتكوين كل إنسان، كما يعد المادة الطبيعية الوحيدة التي لها القدرة الفعالة لتوفير العناصر الأساسية للحياة البشرية وهي ؛ الماء، ، الحرارة التي تعتبر مصدرا للطاقة، والهيدروجين، الأكسيجين حيث تنفصل الروابط الهيدروجينية والأكسيجينية من خلال الطاقة الحرارية على الماء.الماء البارد وتابع الحجري: انصح بالإبتعاد عن تناول الماء البارد إلا في الحالات الإستثنائية بل هنا يفضل تناول الماء الفاتر حتى مع الطقس الحار، وهناك أسباب علمية وبراهين خلافا للمعتقدات الحالية والتي يقوم بها الناس في تناول الماء والمشروبات الثلجية أثناء طقس الجو الحار.وعند بداية العلاج بالماء الساخن يجب عدم القلق من نتيجة حدوث تفريغ سريع لمخلفات الطعام "التبرز" فهذا يكون لفترة قصيرة فقط حيث يكون العلاج الطبيعي قد بدأ مفعوله وهذه الطريقة الأسلم لإخراج أي التهابات وبكتريا وتذويب الدهون والتخلص من السموم المتراكمة بداخل المعدة وأعضاء أخرى للجسم، فلا ضرر إطلاقا من تناول الماء الساخن وإن كان الشاي لا ضرر منه فكيف ممكن للماء الساخن أن يضر وهو بدون أي إضافات على الماء؟، والعلاج بالماء الساخن ليس كالعلاج بالأدوية حيث يجب عدم التوقف نهائيا وحتى بعد الشفاء ففوائده عظيمة في الوقاية من الأمراض وغيرها.البدانةالبدانة تشكل أكبر تهديداً على صحة الإنسان كما هي السبب الرئيس في إصابة مئات ملايين من الناس حول العالم بمختلف الأمراض المزمنة، فالماء الساخن يساعد على تخفيض الوزن والتخلص من البدانة، الماء الساخن أفضل وأسهل وسيلة لحرق السعرات الحرارية وهي وحدة لقياس الطاقة الحرارية التي يحتاجها ويكونها الجسم لكي يقوم بعمله بشكل عادي كما يساعد على التمثيل الغذائي وهي مجموعة من التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الجسم على المواد الغذائية المختلفة بواسطة العوامل الإنزيمية بغرض الحصول على الطاقة أو بناء الأنسجة فجميعها تحتاج الى الماء والطاقة التي تأتي من الحرارة على الماء إضافة الى مادة الهيدروجين.لا تضيف أية مواد أخرى على الماء كالعسل أو الليمون الخ، حيث يفقد مفعوله ويتحول الى أعشاب وليس ماء أو قد يتحول الى مادة سامة مثل بيروكسايد الهيدروجين حيث الأخير هو مجرد ذرة إضافية من الأكسيجين على الماء بينما الأكسيجين وحده ليست مادة ضارة إطلاقا، ضرورة التطبيق الإستمرار بطريقة تناول الماء الساخن دون التوقف إلا في الحالات الاستثنائية.توعية إستهلاكية وحول زياراته القادمة للدوحة قال: يشرفني الحضور للدوحة حالما تتاح لي الفرصة، وذلك لاعطاء بعض الدروس التوعوية حول اهمية هذا الموضوع، وقد قدمت تسعة وثلاثون محاضرة وورش العمل في سلطنة عمان والإمارات العربية المتحدة والفلبين والهند، أما الدعم والمساندة الإيجابية وجدت في جميع هذه الدول، واخيراً يمكنني القول ان الماء الساخن أفضل وسيلة للتخلص من أي أضرار التي قد تلحق بصحة الإنسان ولكن اوصي بشدة الوقاية خير من العلاج بضرورة التقيد بنظام غذائي سليم وممارسة الرياضة مع ضرورة التقيد بطريقة تناول الماء الساخن وحتى عند ممارسة الرياضة.
14871
| 03 يونيو 2015
أوضحت دراسة جديدة أجريت على عاملات في خدمات النظافة، إن روائح المنظفات التي يستخدمنها في العمل قد تزيد حالات الربو سوءا. والمنظفات مثل المبيضات، ومواد تنظيف الزجاج، والمطهرات، ومعطرات الجو، تفاقم من الأعراض المرتبطة بالربو عند النساء، وتستمر الأعراض حتى صباح اليوم التالي لتعرضهن لهذه الروائح، وفي بعض الأحيان تزداد الأمور سوءا مع مضي الوقت. وكتب الفريق القائم على الدراسة في دورية الطب المهني والبيئي "هذه النتائج تؤكد أهمية تحسين الأوضاع الصحية، وممارسات السلامة في أماكن العمل للحد من التعرض للمواد الكيمائية المهيجة في مستحضرات التنظيف". وكتب ديفيد فيزكايا، من مركز الأبحاث بمستشفى مونتريال الجامعي في كندا، وزملاؤه أن مجموعة كبيرة من المنظفات يستخدمها العاملون في المكاتب والمصانع والمستشفيات. وأضاف الباحثون أن خدمات التنظيف المتخصصة ضرورية لتنظيف وتعقيم وإزالة الأتربة من على الأسطح، ولكن عددا من الدراسات في السنوات الأخيرة أوضح وجود صلة بين التعرض لمواد التنظيف والربو.
300
| 24 مايو 2015
أعلنت كلية الصيدلة بجامعة قطر أنها ستشرف أكاديمياً على إعداد تقرير مكافحة الربو في قطر الذي تعده شبكة قطر للمسؤولية الاجتماعية وذلك بموجب مذكرة التفاهم الموقعة بين جامعة قطر وشبكة قطر للمسؤولية الاجتماعية "سي إس آر"، بما من شأنه رفع الوعي العام لدى المجتمع من خلال تعزيز القيمة المضافة المتمثلة في عدد من الجوانب ومن بينها نفاذ الاستشارات الطبية والنصائح الصحية من الأطباء وذوي الاختصاص إلى الجمهور المستهدف. وستسهم الكلية في توفير الدعم الأكاديمي لهذا التقرير من خلال استخدام المعرفة العلمية والخبرات العلمية التي يملكها أعضاء هيئة التدريس، والباحثون، والخبراء في الكلية، بالإضافة إلى توفير النصائح والاستشارات. وتأتي هذه المبادرة تأكيداً على دور جامعة قطر كمحرك للبحث والابتكار في قطر، تجري أبحاثاً عالية المستوى خدمة لشركائها من المجتمع وقطاع الصناعة والأعمال. إذ تتسق أولويات الجامعة البحثية مع الأولويات الوطنية للبحث، وتأتي أنشطتها البحثية المتزايدة كركيزة أساسية لدعم رؤية قطر بالتحول إلى اقتصاد المعرفة. وتصنف منظمة الصحة العالمية مرض الربو ضمن الأمراض غير السارية والمعروفة أيضاً باسم الأمراض المزمنة التي لا تنتقل بين البشر، وهي أمراض تدوم فترات طويلة وتتطور ببطء عموماً. ووفقاً لتقديرات المنظمة فإن عدد المصابين من الأشخاص الذين يعانون من الربو يبلغ نحو 235 مليون شخص حول العالم. وفي هذا الإطار قال الدكتور محمد دياب مساعد عميد كلية الصيدلة بجامعة قطر للتواصل وعلاقات المجتمع والمشرف الأكاديمي على التقرير: "تعتز كلية الصيدلة بجامعة قطر بمشاركتها في إعداد هذا التقرير من خلال طرح العديد من النصائح والاستشارات. كما أنها تعتز بمشاركة شبكة قطر للربو في هذا السياق بصفتها المؤسسة المبادرة الأولى والوحيدة المتخصصة برصد الأنشطة المتعلقة بهذا المجال، ما أسهم في تسريع تعزيز المضي قدما نحو دعم مبادرات الربو في قطر، بما من شأنه أن يسهم في عملية التنمية الصحية بصورة عامة". ومن جانبه أكد السيد هيثم حسام الدين، المدير التنفيذي لشبكة قطر للمسؤولية الاجتماعية، على أن إشراف كلية الصيدلة على التقرير من شأنه أن يحدث أثراً إيجابياً يدفع بمسار الشبكة نحو مزيد من المبادرات المسؤولة التي ستعود بقيمة مضافة على المجتمع في قطر بأسره، معربا عن تقديره للجهود التي تبذلها الكلية. وتجدر الإشارة إلى أن اتفاقية التعاون التي وقعتها جامعة قطر وشبكة "سي إس آر" تهدف إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الجانبين في توسيع نطاق تقرير المسؤولية الاجتماعية في دولة قطر، لتشمل كافة القطاعات بما فيها المسؤولية الاجتماعية للجامعات. كما أنها تتيح المجال أمام طلبة الجامعة للمشاركة في إعداد وتطوير إستراتيجيات المسؤولية الاجتماعية بغية تعزيز انتشار ثقافة المسؤولية الاجتماعية على نطاق أوسع في المجتمع. وتأسست شبكة قطر للربو وهي أول منصة متخصصة بأمراض الصدر بما في ذلك الربو والانسداد الرئوي المزمن والحساسية سنة 2013 بغرض زيادة الوعي لدى المصابين بهذا المرض والأشخاص المحيطين بهم والمجتمع عامة والتعريف بأسبابه وأعراضه وكيفية الوقاية والعلاج منه، إضافة إلى متابعة ونشر أخبار الأنشطة المتعلقة بأمراض الربو والانسداد الرئوي في قطر والحساسية، ورصد الاتجاهات العالمية تجاه المرض، وإتاحة منصة للتفاعل مع المتخصصين بمرض الربو.
895
| 10 مايو 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
22058
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
18122
| 11 سبتمبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8192
| 10 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6182
| 10 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشفت وزارة الداخلية عن هوية أحد شهداء الاعتداء الذي استهدف يوم أمس الثلاثاء أحد المقرات السكنية التي يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب...
5808
| 10 سبتمبر 2025
اجتمع سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل، مع سعادة السيد هانز ليو كاكداك وزير العمال المهاجرين في جمهورية الفلبين، واستعرضا أوجه...
4886
| 10 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2430
| 11 سبتمبر 2025