قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
عين الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، مستشارا سابقا للبيت البيض، مسؤولا عن جهود مكافحة تفشي فيروس الإيبولا، وعين مسؤولين للتصدي للمرض في تكساس، حيث أصيب 3 أشخاص بالمرض. ويأتي تعيين مسؤولين عن مكافحة المرض، أمس الجمعة، في وقت يوجه فيه عدد من أعضاء الكونجرس انتقادات لجهود البيت الأبيض لاحتواء الفيروس، في حين تجاوز عدد الضحايا في الدول الـ3 التي يتفشى فيها المرض في غرب إفريقيا 4500. وعين أوباما، رون كلان، وهو محام سبق أن عمل مع جو بايدن نائب الرئيس، وآل جور، نائب الرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون، للإشراف على جهود الولايات المتحدة للتصدي للفيروس. وأضاف البيت الأبيض أنه سيوفد مسؤولين كبارا إلى دالاس لتقديم العون لمسؤولين اتحاديين ومسؤولين محليين في تحديد الأشخاص الذين خالطوا الأشخاص الـ3 الذين أصيبوا بالمرض في تكساس ومتابعتهم. موضحا أن أوباما اجتمع مع مسؤولي الصحة والأمن القومي وأكد على ضرورة تضافر جهود مكافحة الإيبولا على جميع المستويات.
287
| 18 أكتوبر 2014
يبدو أنه حتى رئيس الولايات المتحدة يمكن أن يواجه مشاكل مع بطاقته الائتمانية، كما تبين عندما رفضت بطاقة باراك أوباما في مطعم في نيويورك التي زارها خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال أوباما، "حدث ذلك خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة، رفضت بطاقتي الائتمانية". وأضاف الرئيس الأمريكي، "رفضت البطاقة وأعتقد أن السبب هو أنني لا أستخدمها كثيرا، وظنوا أنها عملية احتيال". متابعا، "لحسن الحظ كانت ميشال"، زوجته، تحمل بطاقتها. وكان باراك أوباما يتحدث خلال توقيعه إجراءات لضمان سلامة أنظمة الدفع في الولايات المتحدة، بهدف الحد من الاحتيال وسرقة الهويات المتعلقة بالبطاقات الائتمانية. وقال الرئيس الأمريكي إن "اكثر من 100 مليون أمريكي تعرضوا لعمليات قرصنة لمعلومات مرتبطة بهم في بعض شركاتنا الكبرى، وسرقة الهوية واحدة من الجرائم التي تزداد بسرعة في الولايات المتحدة".
328
| 18 أكتوبر 2014
دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الأربعاء، العديد من القادة الأوروبيين إلى بذل جهد "اكبر" للمساهمة في مكافحة فيروس إيبولا الذي يواصل انتشاره في ثلاثة بلدان في غرب إفريقيا. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش ايرنست، إثر اجتماع بواسطة الدائرة المغلقة شارك فيه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والمستشارة الألمانية إنجيلا ميركل ورئيس الوزراء الايطالي مايتو رينزي أن "الرئيس طلب من هؤلاء القادة بذل جهد أكبر" في مكافحة هذا الوباء.
166
| 15 أكتوبر 2014
أعرب الرئيس الأمريكي، باراك أوباما عن "قلقه الشديد" حيال الوضع في مدينة كوباني الكردية بشمال سوريا، وذلك في ختام اجتماع مع القادة العسكريين لـ22 دولة في التحالف المناهض لتنظيم "الدولة الإسلامية". وقال أوباما: "نتابع عن كثب المعارك التي جرت في محافظة الأنبار العراقية ونحن قلقون جدا من الوضع في مدينة كوباني السورية وحولها. هذا الأمر يجسد التهديد الذي يشكله تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق وسوريا على السواء"، مشيرا إلى أن الضربات الجوية ستتواصل في هذين البلدين. وأضاف: "نحن موحدون في هدفنا: أضعاف وتدمير الدولة الإسلامية"، مكررا أنها حملة بعيدة المدى ستتخللها "إخفاقات" من دون شك. ورغم الغارات اليومية التي تشنها المقاتلات الأمريكية والحليفة، تمكن الجهاديون للمرة الأولى من بلوغ وسط مدينة كوباني بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
155
| 15 أكتوبر 2014
اعترف الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن بلاده استخفت بقدرة "الدولة الإسلامية" في العراق الشام "داعش" على توسيع نطاق سيطرتها وبالغت في تقدير قدرة الجيش العراقي على التصدي للتنظيم. جاء ذلك في مقابلة أجرتها مع أوباما شبكة "سي بي إس" الأمريكية نشرت مقتطفات منها على موقعها الإلكتروني، اليوم الأحد، وسوف تبث المقابلة كاملة في وقت لاحق اليوم. وردا على سؤال عن تصريحات أدلى بها مدير المخابرات الوطنية جيمس كلابر الذي قال إن الولايات المتحدة لم تقلل من قدرة "داعش"، فحسب ولكنها بالغت في قدرة وعزيمة الجيش العراقي على قتال التنظيم، قال أوباما "هذا صحيح، هذا صحيح تماما". وأضاف: "جيم كلابر اعترف، واعتقد، بأنهم قللوا من شان ما يحدث في سوريا"، وقال إن الحرب الأهلية السورية تعطي المتطرفين الفرصة للنمو. وتابع أوباما أن "داعش" تمكنت من "جذب كل المقاتلين الأجانب الذين يؤمنون بهرائهم الجهادى وسافروا من كل مكان، من أوروبا إلى الولايات المتحدة وأستراليا وإلى أماكن أخرى من العالم الإسلامي وتجمعوا في سورية التي أصبحت ملتقي الجهاديين من جميع أنحاء العالم". وأشار إلى أن تجنيدهم تساعده حملة ذكية "من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، واتهم فلول جيش الديكتاتور العراقي السابق صدام حسين الذين تم استبعادهم من الجيش بعد سقوط صدام بتقديم بعض " القدرة العسكرية التقليدية" للمجموعة الإرهابية.
158
| 28 سبتمبر 2014
قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما إن روسيا ستدفع ثمن عدوانها في أوكرانيا. ورأى أوباما في كلمته التي ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدةـ، اليوم الأربعاء، أن إرسال روسيا جنودا إلى أوكرانيا ودعمها الانفصاليين هناك وتزويدهم بالأسلحة يمثل تهديدا للنظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية. وأضاف: "سنعزز شركاءنا في الناتو (حلف شمال الأطلسي) وسنقوم بالتزاماتنا تجاه الدفاع المشترك". ودعا أوباما دول العالم الأخرى للوقوف خلال النزاع في أوكرانيا مع الولايات المتحدة "على الجانب الصحيح للتاريخ، لأن النزاع في أوكرانيا لا يمكن أن يحسم باللجوء للسلاح". وفي شأن توسع "داعش" بالعراق وسوريا، تعهد أوباما بمواصلة الضغط العسكري على الدولة الإسلامية وحث من انضموا للجماعة المتشددة في سوريا والعراق على "أن يتركوا ميدان المعركة" قبل أن تفوتهم الفرصة، وقال إنه لا بد من تدمير تنظيم "الدولة الإسلامية". وفي شأن المفاوضات النووية مع إيران، حث أوباما إيران على "عدم ترك هذه الفرصة تمر" لإبرام اتفاق نووي تكبح طهران بموجبه برنامجها النووي مقابل تخفيف للعقوبات الاقتصادية. وبدون أن يذكر الصين بالاسم وجه أوباما أيضا نداء أثناء كلمة في الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى كل الدول في منطقة آسيا والمحيط الهادئ للالتزام "بقواعد الطريق" وحل النزاعات الإقليمية سلميا.
291
| 24 سبتمبر 2014
أثار مقطع مصور قصير يظهر فيه الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وهو يؤدي التحية لجندي من مشاة البحرية، بينما يمسك في يده كوباً من القهوة، ردود فعل سلبية على وسائل التواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء. وفي المقطع الذي نشره البيت الأبيض، كان أوباما ينزل الدرج من طائرة مروحية تابعة للقوات الجوية وفي يده اليمنى كوب أبيض، حيث وصل إلى نيويورك لحضور فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وعندما نزل أوباما الدرج لوح بالتحية إلى جندي من المارينز على يمينه، دون أن يترك الكوب من يده. وكتب كريستوفر ماكنيل على موقع تويتر: "تحية أوباما كانت مسيئة بشكل لا يصدق للمارينز لا يمكن تبرير ذلك بأي وسيلة"، ورد ريك بول: "عدم احترام إلى أقصى حد". يشار إلى أن أداء التحية أصبح عرفاً من جانب الرؤساء لجنود المارينز، الذين ينتظرون أسفل درج المروحية.
928
| 24 سبتمبر 2014
بعد حسم مسألة الرد العسكري، من المتوقع أن يتعهد قادة العالم وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما لدى اجتماعهم في إطار الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك بالتصدي لظاهرة المقاتلين الأجانب الذين يلتحقون بصفوف الجهاديين في مناطق النزاع. وسيكون الرئيس الأمريكي الذي باشر مع حلفاء عرب شن ضربات عسكرية ضد التنظيمات الجهادية في العراق وسوريا، من أوائل القادة الذين سيلقون كلمة في افتتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة الأربعاء في نيويورك. وفي حدث نادر يترأس أوباما بعد ذلك اجتماعا خاصا لمجلس الأمن الدولي يهدف إلى إصدار قرار ملزم لوقف تدفق "المقاتلين الإرهابيين الأجانب" كما يصفهم نص القرار الأمريكي. ويشكل التصدي للجهاديين الأجانب أحد أوجه الكفاح "الشامل" (الأمني والإنساني والاحترازي والعقائدي) ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، كما حددته واشنطن وحلفاؤها. ويثير هؤلاء المقاتلون القادمون من جميع أنحاء العالم بأعداد متزايدة للتدرب والقتال في مناطق النزاعات مخاوف كبرى في الغرب بسبب الخطر الذي يشكلونه لدى عودتهم إلى دولهم. حوالي 12 ألف مقاتل أجنبي من 74 بلدا مختلفا التحقوا بالتنظيمات المتطرفة وبحسب أرقام المركز الدولي للدراسات حول التطرف الذي يتخذ مقرا له في لندن فأن حوالي 12 ألف مقاتل أجنبي من 74 بلدا مختلفا التحقوا بالتنظيمات المتطرفة في العراق وسوريا ما يشكل اكبر تعبئة أجنبية منذ حرب أفغانستان في الثمانينيات. ويأتي معظم هؤلاء المقاتلين الأجانب من الشرق الأوسط (السعودية والأردن) والمغرب العربي (تونس والمغرب) لكن عدد الأوروبيين بينهم في تزايد وقدره المنسق الأوروبي لمكافحة الإرهاب بـ"حوالي ثلاثة آلاف" بعدما كان تحدث عن حوالي ألفي مقاتل أجنبي في يوليو. والقرار الذي سيصدر تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يجعله ملزما وينص على عقوبات في حال عدم الالتزام به، يطلب من الحكومات "منع والإبلاغ بتجنيد وتنقل" أفراد يحاولون الذهاب إلى الخارج "بهدف التخطيط أو المشاركة في أعمال إرهابية" أو لتلقي تدريب. جميع الدول الأعضاء يدعو إلى فرض "عقوبات جنائية شديدة" على الجهاديين الأجانب كما يدعو جميع الدول الأعضاء إلى فرض "عقوبات جنائية شديدة" على الجهاديين الأجانب والمسؤولين عن تجنيدهم وتمويلهم ويدعو إلى تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه المشكلة. وسبق أن اتخذت عدة بلدان أوروبية بينها فرنسا وبريطانيا أو أعلنت عن اتخاذ تدابير بهذا الصدد. أما تركيا التي تتهم بشكل منتظم بغض الطرف عن الجهاديين الذين يمرون عبر أراضيها في طريقهم إلى سوريا، فأكدت الثلاثاء ترحيل أكثر من ألف مقاتل أجنبي من 75 دولة منذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011. وقال وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو أن "تركيا عانت كثيرا، واضطرت إلى تحمل حصة الأسد من هذا العبء". وقال مسؤول أمريكي كبير إن "أحد أهم أوجه (نص القرار) هو تقاسم المعلومات" لاستباق الهجوم ومنع وقوعه ذاكرا مثل محمد نموش الفرنسي المتهم بتنفيذ المجزرة في متحف بروكسل اليهودي في مايو الماضي بعد عودته من سوريا. وقال المسؤول إنه "لم يكن هناك معرفة دقيقة برحلاته" إلى مناطق القتال. القرار يهدف إلى تعزيز التعاون الدولي وتبادل المعلومات عبر الشرطة الدولية (إنتربول) كما يهدف القرار إلى تعزيز التعاون الدولي وتبادل المعلومات عبر الشرطة الدولية (إنتربول) وتشجيع شركات الطيران على الإبلاغ بالحالات المشبوهة و"التصدي للدعاية المتطرفة والعنيفة التي يمكن أن تحض على الإرهاب". لكن المصدر أقر بأن المقاتلين الأجانب يطرحون "مشكلة معقدة" موضحا أنه "يمكن في بعض الحالات أن تطرح مسالة الدوافع الحقيقية لرحيلهم. فقد يقصدون هذه المناطق لسبب (لا علاقة له بالجهاد) ويعودون من هناك وقد اعتنقوا الأفكار المتطرفة".
207
| 24 سبتمبر 2014
تساءل العراقيون الذين التقوا وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، عما إذا كان رئيسه، باراك أوباما، يملك الطاقة والجرأة للإقدام على ما ينتظره في بلد أمضى أغلب السنوات الـ6 الأولى التي قضاها في منصبه وهو يحاول الابتعاد عنه قدر الإمكان. الأمريكيون يؤيدون ويسلط الضوء على هذا التحدي، استطلاع للرأي، أظهر، يوم الجمعة الماضي، أن الأمريكيين يؤيدون حملة الضربات الجوية التي وافق عليها أوباما، على مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، لكنهم لا يؤيدون أن تطول هذه الحملة. وتلوح في الأفق عدة اختبارات مهمة للتحالف الوليد، الذي تتبناه الحكومة الأمريكية من أجل إضعاف تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وإلحاق الهزيمة به، بعد أن استولى على ثلث مساحة العراق وسوريا، وأعلن الحرب على الغرب وذبح صحفيين أمريكيين وموظف إغاثة بريطانيا. اختبار لالتزام أوباما ومن الممكن أن يستغرق القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية، الذي يستلزم تحقيق الاستقرار في العراق وبناء قواته المسلحة وإنشاء قوة من المعارضة يدعمها الغرب في سوريا سنوات، فيما يمثل اختبارا لمدى التزام أوباما ومن يخلفه عام 2017 بهذه المهمة. وقال ديفيد شنكر المتخصص في شؤون سوريا في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى والمستشار السابق بوزارة الدفاع لشؤون سوريا خلال حكم الرئيس جورج دبليو بوش، "يوجد ارتياب عام حقيقي بين حلفائنا في المنطقة بشأن التزامنا بذلك، لأننا كنا مفقودون في السنوات الـ3 الأخيرة". ووضع جون كيري، في بغداد وعمان وجدة وأنقره والقاهرة وباريس، خلال الأسبوع الأخير، خططا لتحالف من القوى الإقليمية والخارجية، تقوده الولايات المتحدة. ومهمة هذا التحالف هي ضرب مقاتلي الدولة الإسلامية وتجفيف منابع تمويل التنظيم، والقضاء على الملاذ الآمن الذي يحتمي به في سوريا، وتعطيل قدراته على تجنيد المقاتلين ومحاولة التصدي للفكر المتطرف. حرب مختلفة ويصر وزير الخارجية الأمريكي، الذي سيرفع تقريره عن الرحلة لأوباما والكونجرس هذا الأسبوع، على أن العملية هذه المرة تختلف عن العمليات الأمريكية السابقة في المنطقة. وقال كيري، للصحفيين في باريس، أول أمس الإثنين، "هذه ليست حرب الخليج عام 1991". مضيفا، "كما أنها ليست حرب العراق عام 2003، فنحن لا نبني تحالفا عسكريا من أجل غزو، بل نبني تحالفا عسكريا بكل القطع الأخرى من أجل إحداث تحول، بالاضافة إلى القضاء على داعش نفسها". حجم الالتزامات ومنحت القوى العالمية، التي اجتمعت في باريس، هذا الجهد دفعة رمزية، فأيدت علنا القيام بعمل عسكري لمحاربة الدولة الإسلامية في العراق. وأرسلت فرنسا طائرات في مهمة استطلاعية إلى العراق، في خطوة قربتها من أن تصبح أول حليف ينضم للحملة الجوية التي تشنها الولايات المتحدة في العراق. وقال مسؤول أمريكي، إن بعض الدول العربية وعدت بالمشاركة أيضا. وسيرأس جون كيري، بعد غد الجمعة، اجتماعا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في نيويورك، سيتيح الفرصة للدول التي أيدت التحالف الأمريكي سرا، لإبداء تأييدها علانية. لكن علامات استفهام مازالت قائمة حول حجم الالتزامات التي سيكون كل طرف على استعداد لإبدائها للمشاركة في حرب، قال وزير الدفاع الأمريكي، تشاك هاجل، أمس الثلاثاء، إنها لن تكون سهلة أو قصيرة. وفصلت وثيقة لوزارة الخارجية من 45 صفحة عروض المساعدة التي قدمتها نحو 40 دولة، لكن أغلبها مساعدات إنسانية، أما التعهدات العسكرية فنادرة وقليلة.
216
| 17 سبتمبر 2014
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الثلاثاء، إن وباء "إيبولا" في غرب إفريقيا "يخرج عن السيطرة"، وحث المجتمع الدولي على التحرك بصورة أسرع وتقديم مزيد من المساعدة لاحتواء انتشار المرض القاتل. وقال أوباما بعد اجتماع مع كبار مسؤولي الصحة العامة في الولايات المتحدة "هذه هي الحقيقة المرة، في غرب افريقيا، إيبولا أصبح الآن وباء، على نحو لم نره من قبل، إنه يخرج السيطرة، إنه يزداد سوءا".
187
| 16 سبتمبر 2014
بث تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف "داعش"، أمس السبت، شريط فيديو يظهر فيه أحد عناصره وهو يقطع رأس عامل الإغاثة البريطاني، ديفيد هينز، وبرر إعدام الرهينة بأنه رد على انضمام لندن إلى "التحالف الشيطاني" الذي تقوده واشنطن ضده. ويبدأ الشريط ومدته دقيقتان و27 ثانية، بمقتطف من تصريح لرئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، وهو يعلن فيه عزم حكومته على مساعدة الحكومة العراقية وقوات البشمركة الكردية لقتال التنظيم المتطرف. بعدها يظهر في الشريط الرهينة وخلفه المسلح الملثم الذي يوجه رسالة إلى كاميرون بالإنجليزية وبلكنة بريطانية. وفي رسالته لكاميرون يقول الملثم، إن "هذا المواطن البريطاني سيدفع ثمن وعدك يا كاميرون بتسليح البشمركة ضد الدولة الإسلامية". ويظهر شريط الفيديو، الذي حمل عنوان "رسالة إلى حلفاء أمريكا"، وبث على الإنترنت، هينز "44 عاما" جاثيا على ركبتيه ومرتديا بزة برتقالية وخلفه يقف مسلح ملثم يحمل بيسراه سكينا ينحر به في نهاية التسجيل الرهينة البريطاني، في تكرار لسيناريو الشريطين اللذين سبقاه وصور فيهما التنظيم إعدام صحفيين أمريكيين اثنين. إدانة دولية وندد رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، اليوم الأحد، بإعدام تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" عامل الإغاثة البريطاني، واصفا ذبح الرهينة بـ"الجريمة الدنيئة"، ومتوعدا بـ"ملاحقة" مرتكبيها. وقال كاميرون، في بيان، "هذه جريمة قتل دنيئة ومروعة ارتكبت بحق عامل إغاثة بريء، هذا فعل شرير محض"، مضيفا، "سنفعل كل ما بوسعنا لملاحقة هؤلاء القتلة وضمان مثولهم أمام العدالة مهما تطلب الأمر من وقت". وسيرأس رئيس الوزراء البريطاني اليوم، اجتماعا لخلية الأزمة الحكومية كوبرا للبحث في هذا التطور. تضامن أمريكي ومن جهته، عبر الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أمس السبت، عن تضامن الولايات المتحدة مع بريطانيا بعد إعدام تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، الرهينة البريطاني. وقال أوباما، في بيان، إن "الولايات المتحدة تدين بشدة القتل الهمجي للمواطن البريطاني، ديفيد هينز، على أيدي إرهابيي داعش". مضيفا أن "الولايات المتحدة تقف، جنبا إلى جنب، مع صديقنا وحليفنا الوثيق في الحزن والعزيمة". وتابع الرئيس الأمريكي، إن "قلوبنا اليوم مع عائلة هينز وشعب المملكة المتحدة"، متوعدا بملاحقة قتلة عامل الإغاثة الإنسانية والقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية. مضيفا، "سوف نعمل مع المملكة المتحدة ومع ائتلاف واسع يضم دولا من المنطقة والعالم لتقديم مرتكبي هذا العمل الشائن إلى العدالة، وتحجيم هذا الخطر المحدق بشعوب دولنا والمنطقة والعالم، والقضاء عليه". عمل بربري ومن جهتها، أعربت وزارة الخارجية المصرية عن إدانتها البالغة لجريمة قتل المواطن البريطاني، ديفيد هينز، من قبل تنظيم "داعش" الإرهابي، باعتبارها عملاً بربرياً ووحشياً يتنافى تماماً مع تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، التي هي منه براء، فضلاً عن خروجه عن كافة القواعد الإنسانية والأخلاقية. وجدد المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، السفير بدر عبدالعاطي، التأكيد على ضرورة تضافر وتكاتف جهود المجتمع الدولي في محاربة الإرهاب، باعتباره ظاهرة عالمية تستهدف الاستقرار والأمن والتنمية في مختلف ربوع العالم. حياة الضحية وخطف هينز، أسكتلندي الجنسية، في سوريا، في مارس 2013، وكان يعمل في الحقل الإنساني منذ 1999 في مناطق تنوعت بين البلقان وإفريقيا والشرق الأوسط. ولدى خطفه كان يؤدي أول مهمة له لحساب منظمة "أكتد" الخيرية الفرنسية كمسؤول لوجستي في مخيم للاجئين السوريين قرب الحدود التركية. وتزوج هينز من الكرواتية، دراغانا برودانوفيتتش، وأنجبا ابنة وحيدة عمرها 4 أعوام، وهو جندي بريطاني سابق، عمل مع منظمات عدة، "كما كان يملك خبرة بالعمل في المناطق غير الآمنة". جريمة بشعة وفي نفس السياق، نددت الرئاسة الفرنسية، اليوم الأحد، بإعدام الرهينة البريطاني، ديفيد هينز، معتبرة أنها "جريمة قتل بشعة تظهر جبن وحقارة" تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، الذي تبنى ذبح عامل الإغاثة. وقالت الرئاسة، في بيان، إن "جريمة القتل البشعة لديفيد هينز تؤكد، مرة جديدة، على ضرورة حشد المجموعة الدولية صفوفها ضد تنظيم الدولة الإسلامية، تنظيم الجبن والحقارة"، معبرة عن "تضامنها" مع عائلة الرهينة وبريطانيا. جريمة تزدري الآدمية وأعربت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، عن صدمتها إزاء قيام تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بقطع رأس الرهينة البريطاني، ديفيد هينز. وقالت كريستيانه فيرتس، نائبة المتحدث باسم الحكومة الألمانية، اليوم الأحد، إن ميركل أعربت عن مواساتها لرئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، وطلبت منه أن يبلغ تعازيها لأسرة هاينز، "المضطرة لتحمل معاناة لا نهاية لها". ووصفت ميركل عملية القتل بأنها جريمة تزدري الآدمية ولا يمكن تبريرها بشيء ويجب تعقب مرتكبيها. وفي نفس السياق، أدان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قيام "داعش" بقطع رأس الرهينة البريطاني، ديفيد هاينز، ووصفه "بالعمل البربري".
887
| 14 سبتمبر 2014
حدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما 4 عناصر تتضمنها إستراتيجية شاملة ومستدامة لمكافحة الإرهاب، لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، مؤكدا أن هدفه ضرب الدولة الإسلامية والقضاء على "داعش". توسيع الضربات الجوية نص العنصر الأول الذي حدده أوباما في خطابه الذي وجهه للشعب الأمريكي، مساء أمس الأربعاء، على "توسيع الضربات الجوية". وقال الرئيس الأمريكي، "سنجري حملة منظمة من الضربات الجوية ضد هؤلاء الإرهابيين"، مشيرا إلى أن إدارته ستعمل مع الحكومة العراقية على حماية المهمات الإنسانية والأمنية. وشدد أوباما على أن الحرب ضد "داعش"، ستكون مختلفة عن الحروب السابقة في العراق وأفغانستان، ولن تشمل إرسال قوات أمريكية إلى أراض أجنبية، مضيفا، "لن نستطيع أن نقوم بدور العراقيين والعرب في حماية أنفسهم، وما يجب أن يفعلوه لأنفسهم". ويتمثل العنصر الثاني، الذي ترتكز عليه إستراتيجية أوباما في حربه ضد تنظيم الدولة الإسلامية، في "دعم القوات التي تقاتل داعش على الأرض"، في إشارة للقوات العراقية والكردية والمعارضة السورية المسلحة. وفي هذا السياق، قال أوباما، "سوف نرسل 475 عسكرياً إلى العراق، سيقتصر دورهم على تدريب القوات العراقية والكردية، وتزويدها بالأسلحة والمعلومات الاستخبارية"، مضيفا، "أدعو أعضاء الكونجرس الأمريكي إلى منحنا "الإدارة الأمريكية"، صلاحيات وموارد إضافية". وأضاف الرئيس الأمريكي، أن "هناك حاجة لدعم القوات العراقية والكردية بالتدريب والاستخبارات والمعدات. وحول قوات المعارضة السورية، قال أوباما، "قمنا بتسريع مساعداتنا العسكرية للمعارضة السورية، وأدعو مرة أخرى الكونجرس أن يقدم لنا الموارد الإضافية لتدريب وتجهيز هؤلاء المقاتلين في مكافحة داعش". استمرار مكافحة الإرهاب واشتمل العنصر الثالث من خطاب أوباما، على ضرورة "استمرار جهود مكافحة الإرهاب لمنع داعش من تنفيذ أي هجمات". أوباما يجتمع مع أعضاء مجلس الأمن القومي بغرفة العمليات في البيت الأبيض وقال أوباما، إن ذلك سيكون عن طريق العمل مع الشركاء، ومضاعفة الجهد لقطع تمويل "داعش"، وإيقاف تدفق المقاتلين الأجانب من وإلى الشرق الأوسط"، مشيرا إلى أنه سيرأس اجتماعا في مجلس الأمن الدولي خلال أسبوعين لمواصلة تعبئة المجتمع الدولي حول هذا الجهد. مساعدات إنسانية ويتمثل العنصر الرابع في "استمرار تقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين من داعش". وقال أوباما، "سنواصل تقديم المساعدات الإنسانية إلى المدنيين الأبرياء، الذين هجرهم هذا التنظيم الإرهابي، وهذا يشمل السنة والشيعة من المسلمين الذين يتعرضون لخطر شديد، مثلهم مثل عشرات الآلاف من المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى". وأضاف الرئيس الأمريكي، أنه لن يتوانى في ملاحقة تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، كما تتم ملاحقتهم في العراق، قائلا، إن "داعش ليس تنظيما إسلاميا، كما أنه ليس دولة". حرص الجمهور الأمريكي على متابعة خطاب أوباما وتابع الرئيس الأمريكي، "سنلاحقهم أينما كانوا، ولن نتردد في تنفيذ ضربات ضدهم في أي مكان، وأقول لهم لابد أن تعلموا أنه إذا هددت أمريكا فلن تجدوا ملاذا آمنا". أهداف التحالف وحول أهداف التحالف ضد "داعش"، قال أوباما إنها "إضعاف وتدمير داعش، عن طريق إستراتيجية شاملة ومتواصلة". مضيفا، "حسب مشاوراتنا مع حلفائنا في الخارج والداخل، أستطيع أن أعلن أن أمريكا ستقود تحالفاً واسعاً للتصدي لهذا التهديد الإرهابي".
290
| 11 سبتمبر 2014
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما اتصل بالعاهل السعودي الملك عبد الله، اليوم الأربعاء، قبل كلمة يلقيها في المساء ويعتزم فيها شرح إستراتيجيته الرامية لإلحاق الهزيمة بتنظيم "الدولة الإسلامية".
153
| 10 سبتمبر 2014
واشنطن – وكالات أبلغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما، زعماء الكونجرس، إن لديه السلطة اللازمة لتنفيذ إستراتيجيته لمحاربة الدولة الإسلامية "داعش" سابقا، قبيل كلمة يلقيها مساء اليوم الأربعاء، قد تكون بداية لعمليات موسعة ضد التنظيم في العراق وربما في سوريا. ويلقي أوباما خطابه اليوم، في أهم محاولة من جانبه لتحديد إستراتيجيته ضد التنظيم الذي ذبح صحفيين أمريكيين كان يحتجزهما. واجتمع أوباما، مع زعيمي الديمقراطيين بمجلسي الشيوخ والنواب هاري ريد ونانسي بيلوسي ونظيريهما الجمهوريين ميتش مكونيل وجون بينر، أمس الثلاثاء، لمناقشة المرحلة التالية من حملته في العراق. ويتطلب قرار سلطات الحرب لعام 1973 أن يستشير الرئيس الكونجرس قبل الدفع بالقوات المسلحة الأمريكية، في أعمال قتالية لكنه يسمح ببقاء هذه القوات شهرين قبل أن يحصل على موافقة الكونجرس على التحرك.
135
| 10 سبتمبر 2014
أدان مجلس النواب الأمريكي، بأغلبية كبيرة الرئيس باراك أوباما، لعدم إخطاره الكونجرس قبل أن ينفذ اتفاقا لمبادلة أسير الحرب بو برجدال بخمسة من أعضاء طالبان كانوا محتجزين في السجن الحربي الأمريكي في جوانتانامو. ووافق مجلس النواب أمس الثلاثاء، بأغلبية 249 صوتا ضد 163 صوتا مع انضمام 22 ديمقراطيا للأغلبية الجمهورية في المجلس، على القرار الذي انتقد أوباما لعدم إخطاره الكونجرس قبل تنفيذ الاتفاق بثلاثين يوما. ولا ينطوي القرار على أي توابع قانونية لكنه جاء قبل الخطاب الذي سيلقيه أوباما على الشعب الأمريكي، اليوم الأربعاء طالبا دعمه للقيام بعميلة عسكرية ضد مواقع تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" سابقا. وناقش مجلس النواب القرار بينما كان أوباما يلتقي في البيت الأبيض مع زعماء الكونجرس ومن بينهم جون بينر رئيس مجلس النواب وهو جمهوري لبحث خطط الرئيس.
206
| 10 سبتمبر 2014
أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أجرى اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، لمناقشة التزام الولايات المتحدة بالعمل مع حكومة بغداد الجديدة لمساعدتها في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وقال البيت الأبيض، إن أوباما والعبادي، اتفقا على أهمية أن تتخذ الحكومة الجديدة خطوات ملموسة سريعا، للتعامل مع التطلعات والمظالم المشروعة للشعب العراقي. مضيفا أن رئيس الوزراء العراقي، عبر عن التزامه بالعمل مع جميع الطوائف في العراق، فضلا عن الشركاء الإقليميين والدوليين، لتعزيز قدرات العراق، لمحاربة هذا العدو المشترك. ومن جانب آخر، رحب وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة. معتبرا أنها مرحلة أساسية في معركة العراق ضد تنظيم داعش. وقال كيري، إن الحكومة، التي شكلت أمس الإثنين، في بغداد، لديها القدرة على توحيد جميع طوائف العراق من أجل بلد قوي وموحد وإعطاء هذه الطوائف فرصة لبناء مستقبل ينشده العراقيون جميعا.
157
| 09 سبتمبر 2014
علق الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أمس الإثنين، على تسجيل مصور يظهر راي رايس، لاعب فريق بالتيمور ريفنز في دوري كرة القدم الأمريكية، وهو يلكم خطيبته داخل مصعد، قائلا، "الرجل الحقيقي لا يضرب امرأة". وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إرنست، في بيان، "الرئيس أب لفتاتين، ومثل كل أمريكي يؤمن بأن العنف الأسري مخز وغير مقبول في مجتمع متحضر". وجاء في بيان البيت الأبيض، "الرجل الحقيقي لا يضرب امرأة، وينطبق هذا سواء كان العنف أمام العامة، أو حتى بعيدا عن الأعين وخلف الأبواب المغلقة". مضيفا أن وقف العنف الأسري "شيء أهم من كرة القدم". وبعد نشر التسجيل المصور على موقع تي.ام.زد، لرايس وهو يلكم زوجته حاليا، جاني بالمر، وسقوطها على أرضية المصعد عرض نادي ريفنز اللاعب للبيع. كما عاقبت رابطة دوري كرة القدم الأمريكية اللاعب "27 عاما"، بالإيقاف لأجل غير مسمى. وأظهر تسجيل مصور، نشر في وقت سابق، رايس وهو يسحب بالمر فاقدة الوعي خارج المصعد، في ناد للقمار بمدينة أتلانتك سيتي، في ولاية نيوجيرسي.
417
| 09 سبتمبر 2014
يعقد المجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي اجتماعا طارئا، اليوم الإثنين، في أديس أبابا، للتباحث في إستراتيجية مشتركة لمواجهة وباء إيبولا، وذلك غداة إعلان الولايات المتحدة تعبئة وسائلها العسكرية في إفريقيا للحد من انتشار الفيروس. ومن المقرر أن يتم التباحث في جدوى إجراءات، مثل تعليق الرحلات وإغلاق الحدود بالنسبة إلى الدول الأكثر تعرضا للوباء. وأعلن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أمس الأحد، أن بلاده سترسل وسائل عسكرية، من بينها وحدات لإقامة حجر صحي، وذلك من أجل مساعدة الدول الإفريقية على مكافحة الفيروس. وصرح أوباما أن هذه الدول، وخصوصا غينيا وسيراليون وليبيريا، "تحقق تقدما ملحوظا" في مكافحة الوباء، "لكنها تفتقر إلى البنى التحتية الصحية الملائمة. وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى إصابة قرابة 4 آلاف شخص بالفيروس، منذ مطلع العام، ووفاة أكثر من 2000 آخرين.
206
| 08 سبتمبر 2014
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في مقابلة بثت، اليوم الأحد، أن واشنطن سترسل وسائل عسكرية، بما فيها وحدات للحجر الصحي، لمساعدة بلدان افريقية في مكافحة فيروس إيبولا. وحرص أوباما في المقابلة مع قناة "ان بي سي"، على طمأنة مواطنيه أنه "على الأمد القصير" ليس هناك مخاوف من العدوى في الولايات المتحدة لان فيروس إيبولا "ليس مرضا ينتشر جوا". ويؤدي فيروس إيبولا إلى حمى وتقيؤ وإسهال وأحيانا نزف داخلي، وتوفي نصف المصابين به.
212
| 07 سبتمبر 2014
يتعرض الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لانتقادات من نشطاء الهجرة، بسبب تأخر صدور الإصلاحات التي وعد بها إلى ما بعد انتخابات التجديد النصفي المقررة في تشرين نوفمبر المقبل. وأوضح أوباما سبب اتخاذ قرار التأجيل قائلا، "عندما أتخذ قرارا تنفيذيا، أريد أن أتأكد من أنه سيكون مستداما". متابعا، "أريد أن أقضي بعض الوقت كي أتأكد من فهم الناس لماذا نفعل هذا ولماذا هذا هو الشيء الصحيح بالنسبة للشعب الأمريكي، ولماذا هذا هو الشيء الصحيح بالنسبة للاقتصاد الأمريكي". يذكر أن الرئيس الأمريكي وعد، في يونيو الماضي، باتخاذ إجراءات تنفيذية لإصلاح قوانين الهجرة مع نهاية فصل الصيف. وأقر الحزبان الجمهوري والديمقراطي بمجلس الشيوخ، مشروع قانون للهجرة، إلا أن مجلس النواب، الذي يسيطر عليه الحزب الجمهوري رفض إقراره. وكان اتحاد عمال المزارع بين المجموعات الناشطة التي اتهمت أوباما بعدم الوفاء بوعده.
229
| 07 سبتمبر 2014
مساحة إعلانية
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
3542
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3274
| 18 سبتمبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
2126
| 18 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2104
| 18 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهدت محافظة الدقهلية المصرية واقعة مأساوية، بعدما أقدم رجل على قتل زوجته وأطفاله الثلاثة داخل منزلهم بمدينة نبروه، قبل أن ينهي حياته بالانتحار...
1688
| 19 سبتمبر 2025
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
1480
| 19 سبتمبر 2025
حظيت زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى المملكة الأردنية باستقبالات شعبية حاشدة في عمان، حيث...
1478
| 18 سبتمبر 2025