أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قُتل 3 جنود من القوات الحكومية اليمنية، مساء اليوم الجمعة، في هجوم شنه مسلحون مجهولون غربي مدينة تعز، جنوب غربي البلاد. وقال مصدر عسكري، مفضلاً عدم الكشف عن هويته كونه غير مخول بالحديث للإعلام، إن مسلحين أطلقوا النار على الجنود في حي "بير باشا"، غربي تعز، ما أدى إلى مصرعهم على الفور. وأشار إلى أن قوات عسكرية وأمنية يمنية لاحقت المسلحين وخاضت معهم اشتباكات عنيفة أسفرت عن إصابة 6 جنود حكوميين، دون الإشارة إلى مصير منفذي الهجوم. ومنذ مطلع أغسطس الجاري، قتل 12 عنصراً من الجنود الحكوميين على يد مسلحين مجهولين، في المدينة المحاصرة من "الحوثيين" والخاضع أغلبها لسيطرة القوات الحكومية، رغم إعلان السلطات العسكرية والأمنية فيها، عن حملات متكررة لفرض الأمن وضبط المسلحين.
331
| 01 سبتمبر 2017
يستقبل اليمنيون المقرون اسم بلادهم بـ"السعيد"، دون أي مظاهر سعادة تذكر، فوباء الكوليرا مُستفحل، والأوضاع المعيشية تزداد قسوة وسوءًا، فيما الحرب تواصل تقطيع أوصال البلاد. إنه العيد الثاني الذي يمر على اليمني "أحمد صالح"، بعيداً عن أسرته التي تعيش في "ذمار" وسط البلاد، في حين سيضطر مجبرا لقضائه في مدينة "مأرب"(شرق العاصمة). "صالح" الذي انتقل بمفرده إلى "مأرب" من أجل العمل هناك، تاركا زوجته و4 أبناء، يخشى اليوم العودة لمجرد قضاء العيد بين أفراد أسرته، فربما يصطدم بحاجز للحوثيين وتهمة بالانتماء إلى الجيش والمقاومة التي باتت جاهزة للمارين عبر نقاط التفتيش، وهو ما يعني اعتقاله أو حتى قتله بحسب قوله. حال كثير من اليمنيين لا يختلف عن "صالح"، فبسبب الحرب نزح الآلاف من مناطق سيطرة الحوثيين وحلفائهم، إلى المحافظات الشرقية التي لا تزال تتمتع بقليل من الخدمات، وتتوفر فيها فرص العمل. ولدى عزم هؤلاء العودة أو مجرد زيارة ذويهم، فإنهم مجبرون للمرور عبر نقاط التفتيش التي يقيمها مسلحو الحوثي، لكن معظمهم يتخوفون المرور عبرها ويفضلون البقاء في مناطق عملهم، بعيدا عن أسرهم. وفي حديثه للأناضول، يقول "صالح" (46 عاماً) متهكّما، إنه يفضّل "قضاء العيد في مأرب (مكان إقامته) بدلا من قلعة رداع (سجن شهير استحدثه الحوثيون في محافظة البيضاء/ جنوب)". الرجل الأربعيني الذي احتجزه "الحوثيون" أثناء سفره إلى مدينته العام الماضي، فضَل البقاء في مأرب مرغما، واكتفى بإرسال مبلغ مالي لأسرته، ومعايدتهم عبر الهاتف. إلى "مأرب" أيضا، نزح "صالح الحكيمي" مع اثنين من أولاده قبل عامين، مُخلّفا زوجته وبناته الأربعة، ولم يكن قادراً على أخذهم معه، لكن الخوف يعتريه من تركهم في محافظة "إب" وسط البلاد. "الحكيمي" (65 عاما) يحدث مراسل الأناضول، وأمنياته بقضاء العيد بين عائلته بدت واضحة، لكنه –كما صالح- يخشى تعرض "الحوثيين" له أثناء عودته. ويقول إن "الحوثيين يريدون القبض عليه؛ للضغط على أبنائه المنتمين للقوات الحكومية (تابعة للرئيس عبد ربه منصور هادي) بتسليم أنفسهم". "أخشى أن يُزج بي في السجن، فألحقهم بأذىً أو مشكلة؛ لذلك فضلت البقاء وعدم السفر لزيارة زوجتي وبناتي، على الرغم من اشتياقي لقضاء العيد معهم"، يقول الحكيمي. ** طرقات استثنائية المضطر لزيارة عائلته في منطقة سكنه الأصيلة، يلجأ إلى حل يبدو صعبا لكنه أفضل مقارنة بنقاط تفتيش "الحوثيين"، وذلك من خلال طرق طويلة ووعرة، لكنها تحتاج وقت أطول بكثير. "عبده عباس" خياط يمني من محافظة "إب"(غرب) لكنه يعمل في "مأرب"، يقول مُعلّقا على الطرقات المُستحدثة بسبب الحرب والتي يسلكها عند زيارة أهله، "إنها وعرة وطويلة جداً، وتعرقل السفر، كما أنها تحتاج وقتا أطول". ويقول "عباس" للأناضول، إن الرحلة التي كانت تستغرق 5 ساعات قبل الحرب، أصبحت تأخذ أكثر من 12 ساعة، بسبب إغلاق الطرق الرئيسية بين معظم المحافظات اليمنية وإقامة حواجز ونقاط تفتيش عليها. ويضيف أن عمله لا يسمح له بالسفر إلا ليلة العيد، ومع طول المسافات وإغلاق الخطوط الرئيسية سيضطر للبقاء في "مأرب". "سأُحرم من قضاء العيد مع أسرتي، بسبب مخاوف الطريق والرحلة المرهقة والمتعبة"، بحزن شديد يضيف "عباس". وأغلقت الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين ونصف، الطرق الرئيسية بين المحافظات الشمالية والشرقية، حيث تدور معارك بين الجيش اليمني من جهة، وميليشيا "الحوثي" وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى. وبسبب الحرب، أصبح يتعذّر الوصول لطريق "صنعاء-مأرب"، وجرا استبدالها بطريق "صنعاء-ذمار-البيضاء-مأرب"، التي تمر بأربع محافظات في رحلة تصل مدتها لـ12 ساعة تقريبا. **عيدٌ دون ملابس لأول مرة، تبدو الأسواق في العاصمة اليمنية صنعاء، شبه خالية من المتسوقين، فقد عزف معظم اليمنيون عن شراء ملابس العيد، مُكتفين بتلك التي اشتروها في عيد الفطر الماضي. "طه الصغير"، موظف في وزارة المياه (يديرها الحوثيون) ولديه 5 أطفال، يقول للأناضول، إنهم "لم يعودوا فرحين باستقبال العيد، وسيكون من المؤلم لي أن أراهم دون ملابس جديدة، وألعاب". ويضيف، "وضعي الاقتصادي لا يسمح. صرفوا لنا (الحوثيين) 32 ألف ريال (85دولار)، بمقدار نصف راتب لأجل مصاريف العيد، لكنها غير كافية". وباختصار يقول "الصغير"، "هذا الوضع يحد من فرحتنا". وبحسب تجار في شارع جمال، وسط صنعاء، والذي يعد مركز التسوق الرئيسي بالعاصمة، فإن الحركة التجارية انخفضت إلى أقل من النصف، خاصة محلات بيع الملابس والكماليات. ويقول "سليم المطحني" الذي يعمل في تجارة الملابس، إن الإقبال على الشراء ضعيف جداً، ولا يكاد يقارن مع الحركة التجارية خلال الأعوام السابقة. وفي حديث للأناضول، أشار :المطحني" إلى أن "اليمنيين يضعون أولوياتهم في شراء الأساسيات بدلا من الملابس". أما "بدرية سنان" التي تعيش في مدينة الحديدة (غرب)، أكثر المحافظات تضرراً بفعل الحرب، فتقول "ما عاد هنالك عيد، ولا ملابس، ولا حتى أجواء، بالكاد نقدر نأكّل عيالنا". وتضيف "سنان" التي تعمل موظفة في إحدى المستشفيات، إن ملامح العيد لا تكاد تظهر، خصوصاً أن سكان المدينة يعيشون ظروفاً بالغة القسوة. وتساءلت، أي عيد هذا الذي يأتي وسط ارتفاع الحرارة، وانقطاع الكهرباء. الناس هنا يبللون أجسادهم بالماء البارد. ويتحدث "عبد القوي الشرعبي" بأسى، بعد أن حنث بوعده لأطفاله؛ فيقول "وضعوا خططهم لقضاء العيد في القرية مع أصدقائهم وأقاربهم، لكنني لم أتمكن من الوفاء بوعدي". ويضيف، "أطفالي غاضبون مني، لكن ما باليد حيلة، فالسفر للقرية يحتاج إلى 150 ألف ريال (320 دولار) على الأقل، ولا أملك هذا المبلغ". ويعاني اليمنيون من تداعيات الحرب، بما فيهم مليون ومائتي ألف موظف يعملون في القطاع الحكومي، ويعيلون نحو 7 مليون شخص، حيث يمر على بعضهم الشهر الـ11 دون أن يستلموا رواتبهم. ويشهد اليمن، منذ خريف 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، ومسلحي جماعة "الحوثي"، والقوات الموالية لصالح من جهة أخرى، مخلفة أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، فضلًا عن تدهور حاد في اقتصاد البلد الفقير.
374
| 01 سبتمبر 2017
قتل ضابط برتبة عقيد في القوات الموالية للمخلوع علي عبدالله صالح، ومسلحان من المتمردين الحوثيين، في اشتباكات غير مسبوقة في العاصمة اليمنية الخاضعة لسيطرة الطرفين، بحسب ما أعلن، حزب صالح والمتمردون. ووقعت الاشتباكات بين الحليفين في حي جولة المصباحي في جنوب العاصمة مساء أمس السبت، عند نقطة أمنية، وذلك بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين على خلفية اتهامات متبادلة بالخيانة. وتنذر أعمال العنف غير المسبوقة بين المتمردين ، بتصعيد خطير يضع صنعاء على حافة حرب جديدة. وقال حزب "المؤتمر الشعبي العام" الذي يتزعمه المخلوع صالح، في بيان إن العقيد خالد الرضي تعرض "للغدر والنهب" في حي جولة المصباحي "أثناء عودته من مقر عمله والذهاب إلى بيته". وحذر الحزب من أن الحادثة قد تفتح "باب الفتنة والتي من الصعب إيقافها". وكان الرضي، أحد خبراء القوات الخاصة وجهاز مكافحة الإرهاب حتى العام 2012، وعين قبل نحو ستة أشهر من قبل المؤتمر الشعبي العام نائبا لرئيس دائرة العلاقات الخارجية. من جهتهم، قال المتمردون الحوثيون بحسب ما نقلت عنهم وكالة الأنباء "سبأ" المؤيدة لهم أن "عناصر مسلحة" قامت مساء السبت بمهاجمة نقطة أمنية في الحي، وأن "اثنين من أفراد الأمن واللجان الشعبية (المسلحون الحوثيون) استشهدا جراء الاعتداء على النقطة الأمنية". ومنذ أسابيع، تشهد صنعاء توترات بين القوات المؤيدة لصالح والحوثيين الذين يسيطرون على العاصمة اليمنية منذ سبتمبر 2014.
399
| 27 أغسطس 2017
صد الجيش اليمني، فجر اليوم الثلاثاء، هجوماً عنيفاً شنه مسلحو جماعة "أنصار الله" (الحوثي)، على موقع "الصفراء" بمحافظة "شبوة" شرقي البلاد. وقال موقع "سبتمبر نت" الناطق باسم الجيش اليمني، إن قواته "كسرت هجوماً للمليشيات الانقلابية على مواقع الجيش الوطني في منطقة الصفراء بمديرية بيحان التابعة لمحافظة شبوة". وأضاف الموقع أن الجيش "كبد المهاجمين خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد"، دون مزيد من التفاصيل. ويعتبر هذا هو الهجوم الثاني خلال هذا الأسبوع الذي يشنه الحوثيون على مواقع الجيش اليمني بهدف السيطرة عليها، حيث تمكن الجيش من صد هجوم مماثل الأحد الماضي على نفس الموقع ما أسفر عن مقتل 8 حوثيين و3 من أفراد الجيش. بدورها قالت قناة "المسيرة" الناطقة باسم الحوثيين إن قوات الجماعة "نفذت عملية هجومية" على القوات الحكومية "في التبة الرملية بالصفراء وسقوط قتلى وجرحى في صفوفهم"، دون تفاصيل. ويسيطر الحوثيون على مديريات "عين" و"بيحان" و"عسيلان"، غربي محافظة شبوة منذ سيطرتهم عليها منتصف العام 2015م، رغم انسحابهم من مدينة "عتق" مركز المحافظة منتصف العام الماضي.
246
| 15 أغسطس 2017
قال مصدر أمني يمني، إن عدد قتلى الانفجار الذي وقع، اليوم الإثنين، في محافظة الضالع جنوبي اليمن، ارتفع إلى 11. وفي وقت سابق اليوم، أشار المصدر إلى أن "الانفجار يرجح أنه ناجم عن عبوة ناسفة استهدفت سيارة عند مدخل مدينة قعطبة التابعة للضالع، قتل فيه 8 وأصيب 5 آخرون". وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية "باشرت بالتحقيق حول الحادثة"، دون مزيد من التفاصيل. وتقع محافظة الضالع على بعد نحو 100 كلم من مدينة عدن، تحررت من سيطرة "الحوثي" في أغسطس 2015، لكن "الحوثيين" تمكنوا من استعادة السيطرة على مديريتي جبن ودمت شمالي المحافظة في نوفمبر من العام نفسه.
971
| 14 أغسطس 2017
أعلن الجيش اليمني، اليوم الأربعاء، إسقاط طائرة "إيرانية" بدن طيار، تابعة للمليشيات الانقلابية، في مديرية القريشية بمحافظة البيضاء وسط البلاد. وقال موقع "سبتمبر نت" الإلكتروني، التابع للجيش اليمني، إن "قوات الجيش تمكنت من إسقاط طائرة بدون طيار، تابعة للمليشيات الانقلابية، في موقع جبل نوفان الاستراتيجي بمديرية القريشية في محافظة البيضاء". وأضاف أن قوات الحوثيين وصالح "تحاول إطلاق مثل هذه الطائرات الإيرانية، والمعروفة بضعفها التكنولوجي، للتجسس على مواقع الجيش الوطني وتحركاته". وفي 28 يناير الماضي، أعلن التحالف العسكري العربي، الداعم للقوات الحكومية اليمنية، إسقاط وتدمير طائرة بدون طيار في مدينة المخا بمحافظة تعز جنوب غربي اليمن. واتهم الجيش اليمني آنذاك إيران بتهريب مثل هذه الطائرات إلى مسلحي الحوثيين وصالح.
473
| 09 أغسطس 2017
مساحة إعلانية
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
18362
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
15602
| 03 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
13330
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10138
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4550
| 02 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
3570
| 05 نوفمبر 2025
-الإعلان السياسي يشكل إطارًا يوجه الحكومات والوكالات الأممية وأصحاب المصلحة - قادة العالم يتحدون لإعادة تعريف إستراتيجيات التقدم الاجتماعي - تعزيز الشراكات العالمية...
2410
| 03 نوفمبر 2025