أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
قال المنسق الإعلامي لمكتب رئيس أركان الجيش المصري السابق الفريق سامي عنان، المرشح المحتمل في الانتخابات الرئاسية المقبلة، إن الأخير "نجا من محاولة اغتيال"، مساء اليوم الإثنين. وقالت إيمان أحمد، إن "عنان تعرض إلى محاولة اغتيال، بعدما هاجمته سيارتان أثناء عودته إلى منزله، إلا أن سائقه نجح في الفرار منهم". ولم توضح "أحمد" مزيد من التفاصيل، غير أنها أشارت إلى أن مكتب "عنان" سيعلن عن تفاصيل الحادث بشكل مفصل في بيان له في وقت لاحق.
738
| 10 مارس 2014
سخر نشطاء مصريون على مواقع التواصل الاجتماعي، من أحداث الاشتباكات التي جرت خلال الأيام الماضية بين قوات من الجيش والشرطة، ودعا هؤلاء في تعليقات لهم إلى "تدخل الشعب لفض المشاجرات بين الطرفين" و"تدخل تنظيم أنصار بيت المقدس للتفاوض بينهما". ويقول مراقبون، إن الخلافات بين مؤسستي الشرطة والجيش في مصر، برزت بعدما اختلفت موازين القوى في البلاد، حيث كانت الكلمة الأولى في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك لصالح مؤسسة الشرطة، فيما أصبحت الآن لصالح مؤسسة الجيش، بعدما استولى قائد الجيش المشير عبدالفتاح السيسي على السلطة يوم 2 يوليو 2013. ووقعت أمس الأحد، مشاجرة بين عدد من عناصر الجيش والشرطة، في محيط مركز شرطة "إمبابة" في منطقة الجيزة في العاصمة القاهرة، وذلك في أعقاب مشادة بين ضابط جيش وشرطي، تطورت إلى السباب وإطلاق النار، ما أثار الذعر بين أهالي المنطقة، في الوقت الذي هدمت فيه مدرعة للجيش سورا حديديا صغيرا أمام مركز الشرطة، قبل أن تحاصره وتحتجز ضباط وعناصر شرطة بداخله. وقال شهود عيان، إن الطرفين أطلقا قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص على بعضهما، وبينت مقاطع فيديو صورها الشرطة الذين احتجزوا داخل مخفرهم، أنهم كانوا يهتفون "يسقط يسقط حكم العسكر"، وذلك قبل أن تنجح قيادات من الجانبين في احتواء الموفق. ونقلت مصادر إعلامية مصرية اليوم الاثنين، عن شهود عيان، قولهم إن مدرعات تابعة للشرطة، تبادلت يوم أمس الأحد إطلاق النار مع نقطة تفتيش للجيش عند الكاتدرائية المرقسية في منطقة العباسية بالقاهرة، وذلك بعد مقتل ملازم شرطة مسيحي يدعى جرجس نيقولا على يد مجند في الجيش، بعدما اتهمه الأخير بسب الدين، الأمر الذي أدى إلى اندلاع مشاجرة بين أفراد الحاجز التابع للجيش والضابط الشرطي المسيحي انتهت بمقتله. وسبق أن وقعت مشاجرة بين الشرطة والجيش المصريين يوم 19 نوفمبر 2012 في القاهرة، عندما أقدم ضابط شرطة على معاملة ضابط جيش بطريقة، اعتبرها الأخير غير لائقة، أثناء استيقافه عند حاجز للجيش، وتجمهر حوالي 800 ضابط بالجيش أمام المركز الشرطي اعتراضًا على المشادة التي حدثت بين زميلهم وضابط الشرطة، بسبب تحرير ضباط وأفراد قسم شرطة ثاني القاهرة الجديدة محضرًا ضد 40 ضابطًا بالجيش اشتبكوا معهم، أثناء تواجدهم عند حاجز عسكري أمام منتجع النخيل بالقرب من أكاديمية الشرطة شرق القاهرة. كما شهدت مدينة بورسعيد اشتباكات مماثلة في مارس 2013، في أعقاب وفاة مجند جيش، بسبب إطلاق قوات من الشرطة الرصاص عليه بطريق الخطأ، أثناء فضّ تظاهرة شعبية، وتبادلت قوات الجيش والشرطة إطلاق الرصاص، ودخلت قوات الجيش مبنى ديوان محافظة بورسعيد، لمهاجمة قوات الشرطة المختبئة داخله، واستعانت القوات المسلحة بعدد من العربات والمدرعات المصفحة لحصار مبنى المحافظة، وتطويق كافة الشوارع والطرق المؤدية إليه، في محاولة للسيطرة على الموقف، ووصل عدد المصابين في ذلك اليوم إلى 350 مصابًا من الطرفين.
1849
| 03 مارس 2014
الأزمة المندلعة حاليا في شبه جزيرة "القرم" عقب الإطاحة بالرئيس الأوكراني "فيكتور يانكوفيتش" الشهر الماضي، أعادت إلى الأذهان لحظات تاريخية مشابهة، مرت بها شبه الجزيرة في القرن التاسع عشر، ونشبت على إثرها حربا ضروس بين أطراف دولية عديدة، شكلت "روسيا" إحداها، بل كانت المسبب الرئيسي في اندلاع التوتر في القرم، كما فعلت هذه الأيام. بداية الأزمة الحديثة في القرم، جاءت عقب الثورة الأوكرانية التي أطاحت بـ"يانوكوفيتش" وحكومته، حيث تظاهر محتجون معظمهم ينتمي للقومية الروسية، اعتراضًا على الأحداث الجارية في كييف وطلبًا للمزيد من التكامل مع روسيا، بالإضافة إلى حكم ذاتي موسع أو استقلال للقرم عن أوكرانيا. وفي 27 فبراير الماضي، احتل مسلحون يرتدون ملابس عسكرية روسية منشآت ذات أهمية في القرم، أبرزها البرلمان القرمي ومطارين، واتهمت كييف موسكو بالتدخل في شؤونها الداخلية، بينما أنكر الطرف الروسي هذه الادعاءات، وذلك قبل أن يوافق مجلس الاتحاد الروسي بالإجماع على طلب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استخدام القوات الروسية في أوكرانيا، في الأول من مارس الجاري. عودة إلى التاريخ "التاريخ أمرٌ مكرر"، تلك المقولة تثبت صحتها دوما، فالأحداث التي تشهدها القرم في الوقت الحالي تشبه إلى حد كبير ما شهدته قبل 160 عاما، لكن المفارقة أن الأزمة وقتها شارك في دفع فاتورتها جنود مصريون، كانوا يحاربون لصالح الدولة العثمانية، التي كانت طرفا أساسيا في الحرب في ذلك الوقت، بهدف استرداد ما اغتصبه "الروس" من دولتها في تلك الرقعة الأوروبية. تقرير مطول عن دور المصريين في تلك الحرب، نشرته شبكة "العربية نت"، يلقي الضوء على التضحيات التي بذلتها البحرية المصرية في هذا الصدد حماية لممتلكات الدولة العثمانية، حيث يذكر التقرير أن تربة القرم ارتوت قبل 160 سنة بدماء مصريين دافعوا عنها ضد الروس في معارك طاحنة ودفنوا بأراضيها، ومياه البحر الأسود المحيطة غربا وجنوبا بشبه الجزيرة الأوكرانية، شهدت أكبر كارثة حلت بالبحرية المصرية في تاريخها، ففيها قضى غرقا 1920 مصرياً ساهموا قبلها بخسارة الروس لحرب شبه عالمية مصغرة شبت نيرانها في 1853 ولم تضع أوزارها إلا بعشرات آلاف القتلى بعد 3 أعوام. مشاركة الجيش المصري بتلك الحرب معروفة، وعنها توجد صور ووثائق رسمية أوروبية وتركية مثبتة، اطلعت "العربية نت" على بعض ملخصاتها، كما وعلى بعض ما كتبه الأمير المصري متعدد المواهب والإنجازت، عمر طوسون، فقد ألف كتابا كاملا عنها، وابتعد فيه عن المبالغات الحماسية، ربما إدراكا منه بأن التاريخ قد يدور ثانية ليدقق بالتفاصيل، كما استدار الآن بأزمة مشابهة. في كتابه "الجيش المصري في الحرب الروسية المعروفة بحرب القرم 1853-1855" يذكر طوسون أن القرم كانت تابعة بدءاً من 1475 للإمبراطورية العثمانية التي حل فيها الضعف مع الزمن، فاستغل الروس أمراضها وانقضوا محتلين شبه الجزيرة في 1771 بالكامل، وضموها إلى الإمبراطورية الروسية التي شمرت عن ساعديها أكثر بعد 80 عاما، فزحف جيشها زمن القيصر نقولا الأول في 1853 على ما هو مولدوفيا ورومانيا الآن، مشعلا أخطر فتيل، وهو "حرب القرم" زمن السلطان عبد المجيد الأول. أشرس قتال وأسرع السلطان إلى تشكيل تحالف دولي من أصدقاء الإمبراطورية العثمانية وولاتها، وأشهرهم كان عباس باشا الأول، والي مصر، فأسعفه بأسطول من 12 سفينة حربية، فيها 642 مدفعا و6850 جنديا بقيادة الأدميرال (أمير البحر) حسن باشا الإسكندراني، ومده أيضا بقوات برية من 20 ألف جندي و72 مدفعا بقيادة الفريق سليم فتحي باشا. وشاركت القوات البرية المصرية بأواخر 1853 في معارك من الأشرس عند نهر الدانوب، فيما مضى الأسطول المصري ليناور عند سواحل القرم، وعلى سارياته أعلام الإمبراطورية العثمانية، بانتظار بدء القتال، وبعدها بأقل من 6 أشهر انضمت فرنسا وبريطانيا إلى تركيا ضد الروس، وبدأت "حرب القرم" بشكل خاص على احتلال مدينة "سباتسبول" التي حاصرها التحالف بدءا من سبتمبر 1854 طوال عام كامل حتى استولى عليها واستعادها من احتلال روسي دام 80 سنة. وذكر الأمير طوسون أن قوات التحالف العثماني، من أتراك ومصريين وبريطانيين وفرنسيين بشكل خاص، ألحقوا الهزيمة في 1854 بالجيش الروسي، وكان بقيادة الجنرال منتشيكوف، في إحدى أشهر ساحات القتال، وهي "معركة ألما" وبعدها عاد الأسطول المصري في أكتوبر ذلك العام إلى الاستانة "وأثناء عودته غرقت بارجتان مصريتان في البحر الأسود، وفقدت البحرية المصرية 1920 بحارا، ونجا 130 فقط" بحسب ما كتب. خبر الفاجعة التي لحقت بالبحرية المصرية تم نشره في عدد صدر يوم 2 ديسمبر ذلك العام من مجلة "اللستريتد لندن نيوز" وهي أول إخبارية أسبوعية مصورة في العالم، وبقيت محافظة على صدورها منذ تأسيسها في 1842 إلى أن توقفت قبل 11 سنة فقط، وقد راجعت "العربية.نت" بعض أرشيفها القديم، لكنها لم تستطع الوصول إلى أرشيفها في 1854 لترى إذا ما نشرت صورة ما عن أسوأ كارثة حلت بالبحرية المصرية. تدمير الفرقاطة "دمياط" مؤرخ بريطاني أو ربما سويسري، اسمه كريس فلاهارتي، مختص كما يبدو بالزي العسكري، وله أبحاث مهمة، منها واحدة بعنوانEgypt WW1 Turkish Flaherty ذكرت أن العثمانيين طلبوا 10 آلاف جندي من مصر كنجدة، إلا أن الوالي المصري عباس باشا الأول أرسل 15 ألفا، وأضاف إليهم قوة بحرية قام بإعدادها والي الإسكندرية إبراهيم باشا الألفي، مكونة من 3 سفن حربية و3 فرقاطات و4 زوارق. ونشر فلاهارتي صورة للوحة رسمها الروسي الكسي بوغوليوبوف، لمشهد قتالي على الماء بين الفرقاطة "فلاديمير" وأخرى مصرية رافعة العلم العثماني، وهو العلم الذي رفعته كل قوات التحالف ضد الروس ومن كان معهم، وأهمهم مسلحون من اليونان انخرطوا في الحرب بأسلوب العصابات المسلحة. وقال فلاهارتي إن الأسطول الروسي بآخر نوفمبر 1855 تمكن من تدمير الأسطول العثماني عند سواحل مدينة "سينوب" عاصمة محافظة بالاسم نفسه في الشمال التركي، وبين السفن التي تم تدميرها كانت الفرقاطة المصرية "دمياط" التي تزن 1400 طن، وكان فيها 56 مدفعا وبين 400 إلى 500 جندي ابتلعتهم مياه البحر الأسود في ثاني فاجعة بحرية مصرية بعد السفينتين اللتين كتب عنهما الأمير طوسون. 400 ضحية مصرية أما القوات البرية المصرية، فكانت الفرقة الأولى والأهم فيها بقيادة إسماعيل باشا حقي، وشاركت بالدفاع عن مدينة "سيليستريا" في شمال شرق بلغاريا من 11 مايو إلى 22 يونيو 1854 وصدت هجمات الروس عليها، موقعة 2000 قتيل منهم ليلة 28 مايو وحدها. ومضت بقية القوات البرية إلى القرم، وكانت فرقة المدفعية فيها تشكل أكثر من نصف قوات التحالف العثماني المكونة من 23 ألف جندي، وتمكن المصريون بأيام قليلة من احتلال مدينة Eupatoria الشهيرة بمرفأ استراتيجي مهم لمن ينوي احتلالها، لذلك رد الروس في 16 و17 فبراير 1855 بانقضاض مضاض ومفاجئ، شارك فيه 19 ألف جندي مزودين بأحدث سلاح، وأهمه 108 مدافع لاستعادة المدينة. وصدهم المصريون بقتال طاحن موصوف بأنه كان من الأشرس في حرب القرم، ففي تلك المعركة وحدها سقط 400 مصري، ممن تم دفنهم في المقبرة الإسلامية بالمدينة، وسقط فيها أيضا قائد القوات البرية المصرية سليم باشا فتحي، ودفنوه بجوار مسجد بأوباتوريا، وهو "مسجد خان" الأقدم والأشهر في المدينة.
3137
| 02 مارس 2014
أصيب عقيد بالجيش المصري، اليوم الثلاثاء، أثناء تواجده على طريق "بلبيس القاهرة" أمام قرية الحصة بمحافظة الشرقية بعيار ناري في الساق الأيمن أطلقه مجهول وفر هاربا. وقال مصدر أمنى، إن إخطارا أفاد بأنه أثناء تواجد العقيد عصام محمد المحلاوي، بالقوات المسلحة "42 عاما"، أمام قرية الحصة لمتابعة أحد المشروعات، فوجئ بشخص مجهول وملثم، أطلق عليه عدة أعيرة نارية بطريقة عشوائية، مما أدى لإصابته بطلق ناري في الساق الأيمن. كما تم نقل المصاب إلى عيادة القوات المسلحة بالزقازيق، وتولت النيابة التحقيق.
467
| 25 فبراير 2014
أعلن متحدث عسكري مصري، اليوم الإثنين، أن قوات الأمن المصرية تمكنت خلال 3 أيام من قتل 14 العناصر التكفيرية الخطرة في سيناء، وإلقاء القبض على 23 آخرين. وقال العقيد أركان حرب، أحمد علي، في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إن قوة من الجيش الثاني الميداني، تمكنت خلال الفترة من 21 إلى 23 فبراير الجاري من استهداف العديد من البؤر الإرهابية بشمال سيناء، ما أسفر عن مقتل 14 فردًا تكفيريًا من العناصر الإرهابية الخطرة والقبض على 23 آخرين. ويخوض الجيش المصري في سيناء منذ مدة اشتباكات مع إسلاميين متشددين ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى من الطرفين.
276
| 24 فبراير 2014
قال مصدر عسكري مصري مسؤول، اليوم الجمعة، إن قوات الجيش تمكنت خلال أسبوع من القضاء على 5 من العناصر "التكفيرية" شديدة الخطورة والقبض على 36 آخرين، من بينهم فلسطينيان خلال حملة مداهمات بالعريش ورفح والشيخ زويد. كما تم حرق وتدمير 108 مقارات للعناصر الإرهابية وتدمير 11 سيارة و13 دراجة بخارية بدون لوحات معدنية تستخدم في استهداف المواقع الأمنية. كما تمكنت عناصر حرس الحدود بالتعاون مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة من اكتشاف وتدمير أكثر من 32 نفقا وضبط كميات كبيرة من المبيدات والبضائع الإسرائيلية المهربة. وقال المصدر إن عناصر من الجيش المصري الثالث الميداني تمكنت من إلقاء القبض على 6 من العناصر "التكفيرية" المشتبه في تنفيذهم عمليات عدائية ضد عناصر القوات المسلحة والشرطة وبحوزتهم ملابس عسكرية وأجهزة اتصال ودراجتين بخاريتين وسيارة بدون تراخيص بوسط سيناء.
181
| 21 فبراير 2014
اتهمت شخصيات وهيئات مصرية، القوات المسلحة بـ"التقصير" في إنقاذ حياة 4 مصريين لقوا حتفهم جراء عاصفة ثلجية ضربت جبل "باب الدنيا"، القريب من جبل سانت كاترين في محافظة جنوب سيناء، شمال شرقي مصر، الجمعة الماضية. وعثرت قوة من الجيش، اليوم الأربعاء، على جثة المخرج الشاب محمد رمضان، ليصبح رابع الضحايا، بعد العثور على 3 خلال اليومين الماضيين، إضافة إلى 4 آخرين في حالة صحية سيئة. ومحمد رمضان، هو مخرج شاب قدم في مشروع تخرجه، من معهد السينما عام 2010، فيلما بعنوان "حواس"، حصل به على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان "وهران" بالجزائر عام 2011. "فشل وإهمال" وبينما كان الـ 8 في رحلة جبلية بمنطقة سانت كاترين، واجهوا عاصفة ثلجية نادرة الحدوث، يوم الجمعة الماضية، قبل أن تنقطع عنهم الأخبار تمامًا، ويعثر عليهم الثلاثاء والأربعاء، بحسب أصدقاء لهم على مواقع التواصل الاجتماعي. الحالة التي ظهر عليها المصابون الأربعة، وما نشره أصدقاؤهم على مواقع التواصل الاجتماعي عن حالتهم، ومحاولة إسعافهم بأي طريقة دون تجاوب من السلطات الحالية، على حد قولهم، زادت من وتيرة الغضب من الحكومة، بحسب معلقين. وكتبت المخرج السينمائي عمرو سلامة، على صفحته بموقع التدوينات القصيرة "تويتر"، اليوم: "محمد رمضان مخرج مصري واعد، حياته في رقبة دولة فاشلة تلكعت (تقاعست) في إنقاذه". فيما كتب المطرب حمزة نمرة، على "تويتر" أيضا، اليوم: "مش عارف (لا أستطيع أن) أطرد من دماغي (رأسي) فكرة أن الشباب اللي (الذين) ماتوا في سانت كاترين خرجوا من الدنيا من جبل اسمه باب الدنيا". وأضاف: "ليس استغلال سياسي للحادث، ولكن الأزمة تعدت السياسة بمراحل، هي أزمة سنوات من الفشل علمياً واقتصادياً وسياسياً وأدبياً وإنسانياً". وتابع: "اللي شايف (من يرى) الفشل والظلم والإهمال والفساد، ومطنش (لا يعبأ)، بكرة (غدًا) يجولك (يحضرون إلى) باب بيتك.. ما تفتكرش (لا تظن) إن ربنا هينجيك (سينجيك)". كما وجهت جبهة الإبداع المصري (جبهة فنية مستقلة)، ونقابة السينمائيين (حكومية)، وإدارة مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية (مهرجان سنوي)، انتقادا لأداء القوات المسلحة في محاولة إنقاذ الثمانية. أوامر رسمية ففي بيان مشترك، اليوم قالت تلك الهيئات، إن "إنقاذ حياة مواطن مصري في خطر هي من صميم دور أجهزة القوات المسلحة، خاصة أنها الجهة الوحيدة التي تمتلك المعدات المناسبة لذلك من طائرات وغيرها، خاصة مع طبيعة المكان الجبلية، والتي تستلزم إمكانيات احترافية للإنقاذ". أما حزب الوطن "سلفي"، المعارض للسلطات الحالية في مصر، فطالب في بيان له اليوم، بـ"محاسبة المسؤولين والمقصرين الذين كانوا سببًا في القصور المهني والأمني الشديد، وتجاهل أرواح المصريين وفق شهادة أحد مرافقي الضحايا، وفق أسباب لا تنتمي لحقوق الإنسان بصلة، مثل عدم وجود أجانب بينهم، وعدم خروج طائرة إنقاذ، ورفض إنقاذهم من قبل شركات طيران خاصة بحجة أن حجز الطائرة لابد أن يكون قبل إقلاعها بـ10 أيام، أو لعدم تلقيها أية أوامر رسمية من القيادة بالقاهرة". في المقابل، قال اللواء عادل كساب، مدير إدارة الأزمات والكوارث بمحافظة جنوب سيناء، في تصريحات صحفية اليوم، إن "طائرتين عسكريتين أقلعتا من مطاري ألماظة (شرقي القاهرة) وأبو رديس (بسيناء - شمال شرق) للبحث عن المفقودين، فضلاً عن تحرك 50 بدويًا برفقة قوات حرس الحدود (التابعة للجيش) والمسعفين لنقل جثث السائحين المصريين الذين لقوا حتفهم". كما قال المتحدث باسم الجيش المصري أحمد محمد علي، في بيان علي صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أمس، إنهم (القوات المسلحة) "استخدموا كافة الوسائل والإمكانيات المتاحة (القوات الجوية - دوريات حرس الحدود - قصاصي الأثر)، للتعامل مع مثل هذه الظروف الجوية الصعبة والطبيعة الجبلية الوعرة للمنطقة الجبلية". وأفاد "علي"، اليوم على صفحته، بأن "المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع والإنتاج الحربي وافق على تخصيص طائرة عسكرية لنقل جثامين ضحايا منطقة وادي الجبال بسانت كاترين، إلى القاهرة، لتسليمهم لذويهم".
1992
| 19 فبراير 2014
طالب مرشح الرئاسة المصرية حمدين صباحي، الجيش المصري بعدم الانشغال إلا بأمن مصر وترك السياسة والمشكلات الاقتصادية أو الاجتماعية. وقال "صباحي": "أتفهم رأي من يريد رئيس عسكري بسبب خوفه من الإرهاب، لكني أقول لهم أن مواجهة الإرهاب تحتاج إلى رؤية سياسية واجتماعية لا أمنية فقط". وأضاف خلال حلوله ضيفا على قناة "دريم2" المصرية، مساء اليوم الثلاثاء، أن الحل للوصول لأهداف الثورة هو أن يفرز الشعب "بطل 25 يناير و30 يونيو" من بين صفوفه رئيسا مدنيا، وقد آن الأوان للشعب أن يفرز من بين صفوفه شخصا معجون بأحلام الشعب ومرتبط به ليقود ويحقق هذه الأحلام، سواء أنا أو غيري.. يجب إرساء قيمة أن الدولة هي التي تخدم الشعب لا العكس". وأشار إلى أن صاحب الفضل في إسقاط حسني مبارك ومحمد مرسي هو الشعب المصري، بمساعدة الجيش الذي انحاز للشعب. وتابع: "إمكانيات وروح هذا الشعب كفيلة بأن تصل لأهدافها في أسرع وقت بأقل كلفة، الإجراءات الصعبة لا تطيح بالحكام ولكن إذا كانت هذه الإجراءات في غير صالح الفقراء هذا ما يطيح بشعبية أي حاكم". وأردف: "أنا ولائي الأول للفقراء وانحيازي لهم لا يشكل عداء للطبقة الغنية، بل على العكس، من مصلحة الأغنياء أن ينصلح حال فقراء الوطن، أي إجراء يتخذه أي رئيس في صالح الأغلبية سيؤيده مهما كان هذا الإجراء صعبا". وشدد "صباحي": "أنا أؤيد الرأسمالية الوطنية المنتجة، ولكن لن أسمح بالسرقة والفساد أو اكتناز المال، وسأفرض ضريبة تصاعدية حتى يكون هناك عدالة ضريبية، لا يصح لصاحب الكشك أن يدفع مثل صاحب الشركة، إذا قدر لي أن أكسب الانتخابات، لن أسمح بالتمييز".
252
| 18 فبراير 2014
بعد ثلاث سنوات من الثورة التي أسقطت الرئيس حسني مبارك، قائد القوات الجوية السابق، كشف الجيش المصري القوي النفوذ رغبته في استعادة حكم البلاد من خلال قائده المشير عبدالفتاح السيسي الذي أسقط أول رئيس مدني منتخب ديموقراطيا. ونداء قيادة الجيش، أمس الإثنين، للمشير السيسي بالاستجابة لـ"رغبة الشعب" وأن يترشح إلى الانتخابات الرئاسية، له على الأقل ميزة إزالة كل لبس، إلا أن الأمر لم يكن مفاجئا حيث يحظى المشير عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع وقائد الجيش، منذ سبعة أشهر بشعبية هائلة منذ عزل مرسي. وكان الجيش الذي يعتبر واقعيا الجهة التي تدير أكبر بلد عربي لجهة عدد السكان منذ 1952 أفسح المجال لرئيس مدني صيف 2012 بعد 16 شهرا من الإطاحة بـ"مبارك" وسلم الحكم إلى مرسي بعد انتخابات رئاسية. الاستياء الشعبي لكن الجيش بقي متربصا مستغلا بعد ذلك بعام الاستياء الشعبي البالغ من حكومة مرسي لاستعادة زمام الأمور. واليوم تنتشر صور المشير السيسي البالغ "59 عاما" في كل الشوارع والمتاجر وحتى بعض الإدارات وبات غالبية المصريين يتغنون بمن "حررهم" من "الخطر الإرهابي للإخوان". هذه الجماعة التي تتحرك في الشارع منذ سبعة أشهر والتي وضع الكثير من قادتها في السجن، فازت بكل الانتخابات منذ الإطاحة بمبارك. وجعل القمع الدامي أحيانا لكل تظاهرة وسجن آلاف من الناشطين الإسلاميين وحتى بعض العلمانيين، منظمات حقوقية تقول أنه إذا كان من الصحيح أن الجيش استجاب لرغبة أغلبية الشعب التي ضاقت ذرعا بثلاث سنوات من الفوضى لكن يبدو أن البلد عاد إلى قمع عهد مبارك. استعادة الاستقرار ويردد الكثير من المصريين من الطبقات كافة العبارة التالية: "يجب أن يتولى الحكم عسكري لاستعادة الاستقرار"، ويطالبون فعليا بضرورة "القضاء" على الإخوان. ويرى محمد الغراب، عضو مجموعة "لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين"، أنه "كان هناك فراغ سياسي والمدنيون عجزوا عن إنتاج زعامة"، مضيفا "الإخوان المسلمين فشلوا وكنا نأمل أن يخرج حزب ليبرالي ويملآ الفراغ لكن ذلك لم يحصل والنتيجة فإن العسكريين وبدعم قسم هام من المجتمع، يملئون هذا الفراغ". والخطوة التالية في الصعود الحتمي لعبد الفتاح السيسي منتظرة في الأيام القريبة، حيث أنه ونظرا لأن الدستور يفرض أن يكون الرئيس مدنيا سيكون على السيسي أن يقدم استقالته من الجيش قبل الإعلان عن ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة منتصف أبريل. وإذا بقيت شعبيته الجارفة الحالية حتى موعد الانتخابات فمن المؤكد أنه سيفوز بها لينهي ذلك عاما من الحكم المدني الإسلامي.
532
| 28 يناير 2014
ظهرت بوادر صراع بين قادة الجيش المصري ومؤيديه المدنيين من التيارات العلمانية واليسارية علي مقعد رئاسة مصر، بعدما أعلنت لجنة الانتخابات إقرار الدستور بنسبة 98% من أصوات من شاركوا في الاستفتاء عليه، ونسبتهم 38.6%، فيما قاطع التصويت 61.4%. وقال حمدين صباحي مؤسس "التيار الشعبي" الناصري، في تصريحات لفضائية "الحياة" المصرية، إنه أبلغ الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع المصري- الذي قاد الانقلاب على الرئيس محمد مرسي- عزمه الترشح لانتخابات الرئاسة سواء ترشح السيسي أو لم يترشح، بعدما ظل لفترة طويله يؤكد أنه لن يرشح نفسه لو ترشح السيسي، ما جلب عليه انتقادات كثيرة. الانتخابات الرئاسية وفور إعلان "صباحي" أنه سيخوض الانتخابات الرئاسية "للحيلولة دون إعادة إنتاج أي من نظامي مبارك بفساده أو مرسي باستبداده"، ودعوته السيسي لعدم الترشح خشية أن تخرج مظاهرات ضده (كرئيس) "فتتشوه بذلك صورة الجيش" بحسب تعبيره، هاجمه أحد كبار أقطاب المعسكر الناصري وهو الدكتور يحيى الجمل رئيس وزراء الأسبق وعضو مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار، قائلاً: "إن حمدين صباحى لم ينضج نضوجا سياسيا كاملاً، وأن لديه إحساسا بالذات أكثر مما ينبغي، وهذا ليس في صالحه". وأضاف الجمل في تصريحات صحفية رداً على تصريح صباحي حول أن سعى الجيش للحكم خطر وليس في صالح الثورة: "الشعب وحده قادر على اختيار من يحكمه ويرأسه، وأعتقد أن الشعب اختار". تخبط ناصري كذلك اعتبر الإعلامي الناصري حمدي قنديل أن فرص نجاح حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، بسباق انتخابات الرئاسة المقبلة "مُنعدمة"، وكتب في حسابه على "تويتر"، اليوم الأحد: "حمدين صباحي في مهمة يائسة.. احتمالات نجاحه منعدمة لكننا يجب أن نسمع أصواتا أخرى". وشن مؤيدوا وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي الداعين لترشيحه للرئاسة حملة انتقادات ضد صباحي، وفتحوا النار عليه فور إعلانه الترشح في مواجهة السيسي واعتباره نزول مرشح الجيش للرئاسة خطر. أنصار السيسي فقد طالب المستشار رفاعى نصر الله، مؤسس حملة "كمل جميلك" الداعية لترشح السيسي للرئاسة، حمدين صباحى "بتقديم تقرير بذمته المالية وما يمتلكه ليعلم الشعب من أين له هذا الثراء، بعد أن كان لا يملك قوت يومه"، على حد قوله. وقال: "ماذا قدم صباحي للشعب غير المعارضة المنظمة مع النظام السابق؟!"، وأكد أن "للشعب المصري طريقين، سكة السلامة بترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسي للحكم، أو سكة الندامة بترشح أمثال صباحي للرئاسة". بدوره؛ قال عبد النبى عبد الستار، المتحدث الرسمي لحملة "كمل جميلك يا شعب"، الداعمة للفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع: "كلنا نتفهم الموقف الصعب الذي يتعرض له حمدين صباحي، والمتمثل في أن أحلامه بأن يصبح رئيساً لمصر مهددة بالفعل، في ظل ترشح السيسي"، مؤكدًا أن "صباحي يدرك تماماً أن فرصه منعدمة لو رشح السيسي نفسه". فيما قال اللواء حمدى بخيت، المنسق العام لحملة "بأمر الشعب" لدعم ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسي، أن "صباحي" دائم التراجع في مواقفه، خاصة أنه أعلن أنه لن يترشح حال ترشح السيسي ثم تراجع في موقفه، كما قال.
282
| 19 يناير 2014
أحبطت قوات الجيش المصري بمدينة الشيخ زويد، اليوم الأربعاء، محاولة تفجير عدد 4 عبوات ناسفه على طريق الشيخ زويد العريش، وموصلة بجهاز تفجير عن بعد. وأكدت مديرية أمن شمال سيناء بأنه بعد وصول أحدث التقنيات وأجهزه الكشف عن المتفجرات والعبوات الناسفة لقوات الحماية المدنية بشمال سيناء نجحت في إبطال مفعول عبوة ناسفة على الطريق الدائري تزن حوالي 250 جرام في مادة "tnt" شديدة الانفجار موصلة بجهاز لاسلكي للتفجير عن بعد.
321
| 08 يناير 2014
اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، اليوم الأحد، الجيش المصري بالوقوف وراء "الاختفاء القسري" لخمسة من المسؤولين السابقين، الذين كانوا مقربين من الرئيس الإسلامي المعزول محمد مرسي مؤكدة أنهم محتجزون في مكان سري منذ الإطاحة به. وقالت المنظمة في بيان إن "الجيش المصري يحتجز خمسة أفراد من إدارة الرئيس السابق محمد مرسي في مكان غير معلوم بدون إجراءات قضائية وبأقل القليل من الاتصال بالعالم الخارجي، وذلك منذ 3 يوليو 2013". وأضافت المنظمة انه "بعد مرور ما يقرب من خمسة أشهر، لم تعترف الحكومة حتى الآن رسمياُ باحتجازهم ولا كشفت عن مصيرهم أو مكانهم، وهو ما يعتبر إخفاءً قسريا"ً. وأوضحت هيومن رايتس ووتش أن مساعدي مرسي الخمسة المحتجزين بشكل سري هم عصام الحداد، الذي كان مساعدا للرئيس المعزول للعلاقات الخارجية وأيمن علي الذي كان مساعده لشؤون المصريين في الخارج وعبد المجيد المشالي الذي كان مستشاره الإعلامي وخالد القزاز، الذي كان سكرتيرا له للعلاقات الخارجية وأيمن الصيرفي الذي كان سكرتيرا لمدير مكتب محمد مرسي.
238
| 01 ديسمبر 2013
تمكن الجيش المصري، اليوم الأربعاء، من القبض علي 2 من العناصر الإجرامية المسلحة، عثر بحوزتهما علي 2 بندقية آلية و4 خزنة بندقية آلية ونظارة ميدان وكمية من الطلقات ذات أعيرة مختلفة وكمية من جوهر الحشيش المخدر غرب مدينة سانت كاترين بسيناء. كما تم اكتشاف وتدمير بيارة للسولار بمدينة رفح تسع 192 ألف لتر، وضبط 3 من العناصر الإجرامية عند حاجز تفتيش أمني بمعدية القنطرة شرق، وبحوزتهم مسدس 9 مم وخزنة بها 10 طلقات وكميات من نبات البانجو وجوهر الحشيش المخدر. وقال مصدر عسكري، إن عناصر حرس حدود المنطقة الغربية العسكرية تمكنت أيضا من ضبط 3 أجولة عثر بداخلهم 6 بندقية قناصة FN بالخزنة و5 بندقية آلية بالخزنة وكمية من جوهر الحشيش المخدر تزن حوالي 10 كجم شمال منفذ السلوم البري، كما تمكنت عناصر حرس الحدود بالتعاون مع القوات البحرية من ضبط مركب للصيد عليها 6 مهربين ومحملة بعدد 125 بالة عثر بداخلها علي 22.374 ألف موبايل صيني، وضبط 10 أفراد أثناء محاولتهم الهجرة غير الشرعية عبر الحدود الغربية.
305
| 27 نوفمبر 2013
قال قائد الجيش الثاني الميداني في القوات المسلّحة المصرية في سيناء اللواء أحمد وصفي، إن عناصر جهادية موجودة في قطاع غزة لا تضع اعتباراً لدور مصر، محذّراً إيّاها من غضب الجيش المصري. وقال اللواء وصفي لصحيفة "الراي" الكويتية، اليوم الخميس، هناك عناصر جهادية في قطاع غزة لا يضعون اعتباراً لدور مصر التي ضحّت في سبيل قضيتهم بأكثر من 120 ألف شهيد على طول الحرب التي خاضتها من أجلها. وأضاف أقول لهذه العناصر، لن نسمح لكم بتكرار أعمالكم الإجرامية في سيناء مرة أخرى، وسنقطع أي رأس تحاول تهديد أمن وسلامة مصر، محذّراً إيّاهم من غضب الجيش المصري، قائلاً لقد نفد صبرنا. وتابع الجيش المصري لا يعتدي على أحد خارج حدوده، ولكن من يحاول مسّ بلدنا بنعرف نأدبه كويس. ولفت وصفي إلى أن الإرهاب في سيناء ورم سرطاني، سيتم استئصاله قريباً، موضحاً أن جيشه قام بمحاربة أكثر من 37 بؤرة إجرامية في سينا وهو أيضاً يواصل هدم الأنفاق، التي تعتبر مصدراً لتهديد الأمن القومي والاقتصاد المصري.
383
| 03 أكتوبر 2013
أكد وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي أن الانقلاب ليس من أدبيات الجيش المصري وأن تحرك الجيش أملته المصلحة الوطنية بعد فشل الكثير من الجهود التي قام بها. وقال في مقابلة مع صحيفة "المصري اليوم" نشرت الجزء الأول منها اليوم الإثنين، "كنا حريصين على نجاحهم (الإخوان المسلمين) في الحكم، لأن في هذا نجاحا للدولة المصرية". وأضاف "تحرك الجيش أملته علينا المصلحة الوطنية وضرورات الأمن القومي والتحسب لوصول البلاد إلى الحرب الأهلية في غضون شهرين إذا ما استمرت الحالة التي كنا فيها، فالقوات المسلحة كانت تتابع الموقف في البلاد، وكانت تقديراتها أننا لو وصلنا إلى مرحلة الاقتتال الأهلي والحرب الأهلية فلن يستطيع الجيش أن يقف أمامها أو يحول دون تداعياتها، وستكون خارج قدرته على السيطرة". ولكنه شدد في الوقت نفسه على أن "فكرة الانقلاب غير موجودة في أدبياتنا، لأنه خطر شديد أن يقوم الجيش بانقلاب". وحول ما إذا كانت احتفالات نصر السادس من أكتوبر لعام 2012 قد مثلت بداية توتر العلاقة بين المؤسسة العسكرية والرئيس السابق محمد مرسي، قال :"لا أؤيد الفكرة القائلة بأنه كان هناك رفض للرئيس السابق في القوات المسلحة وتزايد مع الوقت، حتى وصل بنا الأمر إلى أننا غيرنا النظام بالقوة، لأن ذلك لم يكن صحيحا، ولم يكن هو الواقع".
318
| 07 أكتوبر 2013
قتل مجندان من القوات المسلحة المصرية، اليوم الأحد، برصاص مسلّحين مجهولين بمحافظة الإسماعيلية. وقال موقع "المصري اليوم"، إن مسلّحين مجهولين أطلقوا مساء اليوم، النار جنود مصريين فقتلوا اثنين منهم، عند مدخل مدينة أبو صوير بمحافظة الإسماعيلية. وأغلقت قوات من الجيش والشرطة جميع الطرق المؤدية إلى المدينة، وألقت القبض على عدد من المشتبه فيهم، وبدأت تمشيط المنطقة الصحراوية بكاملها للبحث عن الجناة.
220
| 10 نوفمبر 2013
أطلق مسلحون مجهولون النار، اليوم السبت، على نقطة أمنية في حر المساعيد غرب مدينة العريش بشمال سيناء، ولم يسجَّل وقوع إصابات. وأكد مصدر أمني، إن مسلحين أطلقوا النار على نقطة أمنية بحي المساعيد غرب مدينة العريش، ولاذوا بالفرار دون أن يتسببوا في وقوع أي إصابات. وأضاف المصدر، أن القوات الأمنية المتمركزة حول مقر إذاعة شمال سيناء بحي المساعيد أطلقت نيرانا تحذيرية بكثافة، لافتاً إلى أن مبنى الإذاعة لم يتعرض لأي هجمات.
333
| 09 نوفمبر 2013
استشهد جندي من الجيش المصري وأصيب 7 جنود آخرين بإصابات بالغة، اليوم الثلاثاء، نتيجة تفجير جماعات إرهابية عبوة ناسفة شديدة الانفجار في مدرعة للجيش وناقلة جنود برفح، وذلك حال سير حافلة الجنود والمدرعة عند قرية باب سيدوت برفح علي طريق رفح العريش الدولي. وقد قتل احمد محمد محمود، 40 سنة مساعد أول بالجيش، وأصيب 7 جنود بينهم حالات حرجة وبتر في الأطراف وتم نقل المصابين إلي المستشفي العسكري بالعريش.
229
| 22 أكتوبر 2013
أعلن المتحدث العسكري العقيد أحمد علي، أن مجموعة من العناصر الإرهابية استهدفت اثنين من الأتوبيسات المخصص للإجازات الميدانية لأفراد القوات المسلحة بسيناء، حيث تم تفجير 3 عبوات ناسفة وإطلاق نيران كثيفة أثناء مرور الأتوبيسات على طريق رفح – العريش، في المنطقة المحصورة بين قريتي الماسورة وأبو طويلة. وأضاف، أنه على الفور قامت عناصر التأمين بالاشتباك مع المجموعة الإرهابية وإجبارها على الفرار، وقد أسفر الهجوم عن استشهاد ضابط صف وسائق مدني، وإصابة 5 أفراد آخرين تم نقلهم إلى مستشفى العريش العسكري لتلقى العلاج. وتقوم عناصر القوات المسلحة حالياً بتمشيط المنطقة، لضبط العناصر المتورطة في الهجوم الإرهابي.
245
| 22 أكتوبر 2013
قُتل جندي مصري، عصر اليوم الأربعاء، برصاص مسلحين في وسط سيناء، وذلك في أعقاب استهداف آلية مدرعة بمدينة الشيخ زويّد بقذيفة صاروخية. وقال مصدر أمني، أن الجندي رجب السعيد أحمد، أُصيب بطلق ناري في رأسه أدى إلى مصرعه في الحال، بعد أن أطلق مسلحون مجهولون النار عليه أثناء تواجده بنقطة تمركز أمنية في منطقة نِخل بوسط صحراء سيناء. وتم نقل جثمان الجندي إلى مستشفي السويس العام، فيما تقوم قوات الأمن بتمشيط المنطقة بحثاً عن الجُناة. وجاء الحادث بعد ساعات قليلة من قيام ملثمين باستهداف آلية مدرعة تابعة للجيش بقذيفة من نوع "آر. بي .جي"، بنقطة تمركز أمنية أمام مستشفى الشيخ زويّد المركزي.
1720
| 23 أكتوبر 2013
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
8318
| 05 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
6542
| 04 أكتوبر 2025
أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا، عن بدء بيع شاحنتها الكهربائية الخفيفة سايبر تراك، في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنها متاحة للحجز...
3258
| 05 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 31 لسنة 2025 بإنشاء الوكالة القطرية...
3162
| 05 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة البلدية عن توفير شتلات مجانية للمواطنين بهدف الوقاية الطبيعية والآمنة من الحشرات، وتجميل المنازل والحدائق، ودعم توسيع المساحات الخضراء، وتعزيز الصحة...
2688
| 06 أكتوبر 2025
نشر الملهم والبطل القطري غانم المفتاح فيديو له وهو يخطو أولى خطواته بعد العمليات الجراحية التي أجراها مؤخراً . بالفيديو| الملهم غانم المفتاح...
2492
| 04 أكتوبر 2025
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
2384
| 06 أكتوبر 2025