حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن المجلس الأعلى للصحة اليوم عن تنفيذ المرحلة الثانية من التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية اعتبارا من 8 ديسمبر المقبل.وخلال هذه المرحلة سيتم إتاحة التطعيمات في مراكز الرعاية الصحية الأولية لكافة الاشخاص الراغبين ومن جميع الفئات .وأوضح الاعلى للصحة - في بيان صحفي - أن التطعيمات متاحة حاليا للأشخاص الأكثر عرضة لمضاعفات الأنفلونزا وهم الأطفال من سن 6 شهور وحتى خمس سنوات والسيدات الحوامل وكبار السن فوق 65 سنة بالإضافة إلى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة كالسكري والربو والأمراض الرئوية وأمراض الكبد واعتلال وظائف الكلى وأمراض القلب الى جانب امراض نقص المناعة.وأشار المجلس الى أنه في ظل الإقبال الكبير الذي شهدته المراكز الصحية للحصول على تطعيم الأنفلونزا الموسمية فقد تقرر أن يكون التطعيم في هذه المراكز خلال جميع أيام العمل الرسمية من الأحد إلى الخميس وفي الفترتين الصباحية والمسائية.يذكر أن عدد الأشخاص الذين تلقوا التطعيم الخاص بالأنفلونزا الموسمية بلغ نحو 80 ألف شخص خلال شهرين.
233
| 21 نوفمبر 2015
كشف الشيخ الدكتور محمد بن حمد بن جاسم آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بالمجلس الأعلى للصحة عن توفير التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية لأكثر من 100 ألف شخص هذا العام.وقال مدير الصحة العامة -في تصريح للصحفيين على هامش الندوة التحضيرية لحملة التوعية والتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية اليوم- إن التطعيم يستهدف هذا العام في المقام الأول العاملين في القطاع الصحي ثم كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة والاطفال وأخيرا الحوامل.وأوضح أن التطعيم متوفر في أغلب المراكز الصحية وكذلك في وحدة التطعيمات في مركز مسيمير الصحي بشكل مجاني ولجميع المواطنين والمقيمين حيث يمكن للفئات المستهدفة الحصول على التطعيم الذي بدأ إعطاؤه من الآن وحتى شهر مايو المقبل.وشدد الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني على أهمية أخذ تطعيمات الانفلونزا الموسمية على اعتبار أن الانفلونزا من أهم أسباب الوفيات في العالم خاصة بالنسبة للأشخاص الذين ليست لديهم مناعة وكذلك كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة كالقلب والسكري.وأشار إلى ان حملة التوعية التي أطلقها المجلس الأعلى للصحة بخصوص التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية تركز هذا العام على العاملين في القطاع الصحي العام والخاص باعتبارهم اكثر الاشخاص المخالطين للمرضى في المستشفيات والمراكز الصحية ولذلك فإن تطعيمهم ضد الانفلونزا مهم جدا لحماية المرضى ومراجعي المستشفيات.كما تركز الحملة على الأشخاص الذين يسافرون باستمرار إلى جانب الراغبين في أداء مناسك العمرة وكذلك الحج العام المقبل.وأوضح ان التطعيم يجب ان يؤخذ بشكل سنوي لأن فاعليته تدوم عاما كاملا وكذلك فإن أنواع الفيروسات المسببة للإنفلونزا تتغير وتتحور وبالتالي فإن مصل التطعيم يتغير نوعه من عام الى آخر.وأفاد مدير إدارة الصحة العامة بأن المجلس الأعلى للصحة يعمل كل عام على زيادة عدد الامصال المستخدمة في التطعيم حيث استهدف تطعيم العام الماضي حوالي 70 ألف شخص بينما هذا العام يبلغ العدد 100 و5 آلاف.وأكد ان التطعيم آمن ولا يقلل من مناعة الجسم كما لا يسبب أي مضاعفات على المدى البعيد بل تكمن أعراضه في ارتفاع طفيف في حرارة الجسم فقط.ولفت إلى أن أهمية التطعيم تكمن ايضا في تخفيف العبء على المستشفيات حيث أثبتت إحدى الدراسات ان 70 بالمائة من مرضى السكري تقل نسبة دخولهم للمستشفيات إذا ما أخذوا التطعيم.
544
| 01 نوفمبر 2015
شددت مؤسسة حمد الطبية على أهمية تحصين الأطفال ما دون الخامسة من العمر ضد مرض شلل الأطفال وذلك ضمن مساعي المؤسسة للحفاظ على دولة قطر خالية من شلل الأطفال، ويعتبر شلل الأطفال مرض فيروسي شديد العدوى يهاجم الجهاز العصبي لدى الإنسان محدثاً شللاً لا يمكن السيطرة عليه خلال فترة زمنية قصيرة قد لا تتجاوز بضع ساعات، يصيب شلل الأطفال الشخص في أي عمر، لكنه يستهدف بشكل رئيسي الأطفال ما دون سن الخامسة. ووفقًا لجدول تحصينات الطفل الصادر عن المجلس الأعلى للصحة، يعطى كافة الأطفال في قطر لقاح مرض شلل الأطفال في عمر شهرين، وأربع أشهر، وست أشهر و18 شهرًا، وبعد ذلك يتم إعطاؤهم جرعة أخرى من اللقاح ما بين سن الرابعة إلى السادسة من العمر. وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة ماجدة أحمد يوسف، استشاري أول طب الأطفال بمؤسسة حمد الطبية: " يعمل لقاح شلل الأطفال على إعداد جسم الطفل لمحاربة فيروس شلل الأطفال، وتصل نسبة الأطفال المحصنين ضد الإصابة بشلل الأطفال إلى 99% وهناك نوعين من لقاح شلل الأطفال: الأول هو لقاح شلل الأطفال المعطل ولقاح شلل الأطفال الفموي". وتشير منظمة الصحة العالمية أنه على الرغم من الإنجازات المحققة في القضاء على مرض شلل الأطفال منذ عام 1988، إلا أنه في حال وجود طفل واحد مصاب بفيروس شلل الأطفال، وتبقى فرصة إصابة كافة أطفال البلاد بالعدوى قائمة، مشيرة أن فيروس شلل الأطفال يمكن أن ينقل إلى بلد خال من شلل الأطفال، وأن ينتشر بسرعة كبيرة بين الأشخاص غير المحصنين ضد المرض، وفي حال عدم السيطرة على مرض شلل الأطفال، يمكن أن يتسبب في إصابة 200000 حالة جديدة خلال عشر سنوات في كافة أنحاء العالم. وتؤكد منظمة الصحة العالمية أن 200 حالة إصابة بعدوى شلل الأطفال يمكن أن تؤدي إلى شلل لا يمكن شفاؤه، وهناك أيضًا احتمال وفاة نسبة 5 – 10% من جراء تعطل وشلل الأعضاء المسؤولة عن التنفس، وتشير منظمة الصحة العالمية إلى انخفاض حالات الإصابة بشلل الأطفال إلى 99% منذ عام 1988 حيث كانت تقدر أعداد المصابين بالمرض نحو 350000 حالة ثم انخفضت أعدادهم إلى 359 في عام 2014، وقد تحقق هذا الانخفاض الكبير في عدد المصابين نتيجة الجهود العالمية لمكافحة المرض، إلا أن الباكستان وأفغانستان هما الدولتان الوحيدتان اللتان لا يزال فيهما خطر انتشار فيروس شلل الأطفال قائمًا حتى اليوم مع أكثر من 125 حالة إصابة سجلت منذ عام 1988. وأضافت الدكتورة ماجدة: " يصيب فيروس شلل الأطفال الإنسان فقط وهو فيروس سريع الانتشار من شخص إلى آخر، ويعيش الفيروس في الحلق والأمعاء ويدخل إلى جسم الإنسان عبر الفم وينتشر من خلال براز الشخص المصاب أو الرذاذ الناجم عن سعال وعطس المصاب، ويصيب الفيروس الشخص في حال تم لمس براز المصاب ومن ثم لامس الشخص فمه، أيضًا في حال وضع أشياء في الفم كالألعاب أو أي جسم آخر ملوث ببراز المريض". وأشارت الدكتورة ماجدة إلى أن الشخص المصاب قد ينشر العدوى إلى الآخرين بشكل فوري بعد حوالي أسبوع إلى أسبوعين من ظهور الأعراض حيث يمكن للفيروس أن يعيش في براز المريض لأسابيع مما قد يؤدي إلى تلوث الطعام والماء في حال عدم توفر وسائل النظافة اللازمة، وقد يمكن أن ينقل الأشخاص المصابين العدوى لغيرهم حتى وإن لم تظهر عليهم أعراض الإصابة بالمرض. وأوضحت الدكتورة ماجدة أن الأعراض الأولية للإصابة بالشلل تشمل ارتفاع الحرارة والشعور بالتعب والصداع والاستفراغ وتصلب الرقبة وآلام المفاصل، مشيرة إلى احتمال إصابة نسبة ضئيلة من الحالات بالشلل الدائم الذي لا يمكن علاجه أو تفاديه إلا من خلال تناول اللقاح.
372
| 31 أكتوبر 2015
أطلق المجلس الأعلى للصحة الحملة الوطنية للتوعية بالتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، وذلك ضمن السياسة المتبعة بالمجلس لتعزيز صحة سكان دولة قطر وتزويدهم بأفضل سبل الوقاية ضد الأمراض الانتقالية. وتهدف الحملة إلى رفع مستوى الوعي لدى السكان بأهمية التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية بالتزامن مع قدوم فصل الشتاء، والسعي لتغيير نمط المعرفة لديهم بشأن المخاطر الناتجة عن مضاعفات الانفلونزا، وخصوصا لدى الفئات المعرضة للإصابة بها. وقامت إدارة الصحة العامة بالمجلس الأعلى للصحة بتدشين الحملة من خلال تطعيم موظفي المجلس أمس واليوم. وأعدت "حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية" بالأعلى للصحة خطة للوصول لجميع الفئات المستهدفة بالحملة التوعوية، وذلك لرفع نسب التغطية بالتطعيم ضد الأنفلونزا، حيث يتم التنسيق مع كافة الجهات ذات العلاقة بالدولة في سبيل تحقيق ذلك الهدف بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية، ومركز السدرة للطب والبحوث، ومستشفى "سبيتار"، والهلال الأحمر القطري، في حين سيتم عقد ورشة عمل للعاملين الصحيين خلال هذا الأسبوع لشرح أهمية الحملة وكيفية تنفيذها. ونصح المجلس الأعلى للصحة جميع المواطنين والمقيمين بالدولة بالحصول على لقاح الانفلونزا الموسمية وخاصة الفئات ذات الأولوية والتي تتمثل في الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري والربو وأمراض القلب والرئة ومرضى الكلى وغيرهم من المصابين بضعف في الجهاز المناعي، بالإضافة إلى كبار السن الذين تتجاوز أعمارهم الستين عاما والأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 6 شهور إلى 5 سنوات والسيدات الحوامل والعاملين في مجال الرعاية الصحية، حيث يمكن الحصول على التطعيم في مراكز الرعاية الصحية الأولية.
632
| 26 أكتوبر 2015
شددت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين على ضرورة التطعيم ضد الإنفلونزا مرة سنوياً بالنسبة للأطفال المصابين بأمراض مزمنة، مثل التهاب الشعب الهوائية المزمن واضطرابات التمثيل الغذائي وأمراض القلب والجهاز الدوري والكلى والإعاقات العصبية. وأرجعت الرابطة أهمية التطعيم إلى أن الأطفال أكثر عُرضة للإصابة بفيروس الإنفلونزا؛ نظراً لاتصالهم الوثيق بالكثير من الأشخاص، مثل الوالدين والإخوة والزملاء في رياض الأطفال أو المدرسة، مما يرفع من خطر الإصابة لديهم. كما أن فترة حضانة فيروس الإنفلونزا لديهم أطول من مثيلتها لدى البالغين؛ لذا فهم عادةً ما يساعدون على نقل العدوى وانتشارها.
800
| 19 أكتوبر 2015
في واقعة غريبة وباستخدام تقنية زراعية، وصفت شجرة لديها قدرة على إنتاج 40 نوعاً مختلفاً من الفواكه في وقت واحد بـ"المعجزة"، وذلك وفقا لما أورده مقطع فيديو بموقع "إيليت دايلي". وتمكن أستاذ الفن في جامعة سيراكيوز الأمريكية سام فان آكين، من استخدام تقنية زراعية تسمى بـ"تطعيم الرقاقات" وتعتمد هذه التقنية على نقل جزء من نبات إلى نبات آخر، فيصبح كل مجموعة فروع من الشجرة مسؤولة عن إنتاج نوع معين من الفواكه مثل المشمش واللوز والكرز والخوخ وغيرهم ضمن شجرة واحدة كبيرة. وبالاعتماد على هذا المبدأ "أي التطعيم" تنتج الشجرة السحرية الواحدة 40 نوعاً مختلفاً من الفواكه مجمعة كلها في مكان واحد، وأشار سام إلى أن هذه العملية تستغرق ما بين 8 إلى 9 سنين. يُشار إلى أن سام تمكن من زراعة 16 شجرة من هذا النوع حتى الآن.
911
| 23 يوليو 2015
بمناسبة الاحتفال بالأسبوع العالمي للتحصين ضد الأمراض، والذي يوافق الفترة من 24 إلى 30 أبريل من كل عام، تواصل مؤسسة حمد الطبية جهودها لتوعية النساء لحماية أنفسهن وأطفالهن من الأمراض التي يمكن الوقاية منها عبر التطعيم. ووفقًا لمركز الأمراض الانتقالية بالولايات المتحدة الأمريكية تتضمن قائمة الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات هي: سرطان الرحم، مرض الدفتيريا (الخُناق)، وفيروسات الالتهاب الكبدي (أ) و(ب)، وفيروس الورم الحليمي البشري، والأنفلونزا، والحصبة، والمكورات السحائية، والسل، والتيفوئيد، والحُمَّى الصَّفْراء، ويمكن الوقاية من هذه الأمراض في حال أخذ الأمهات المطاعيم والتزام الوالدين بجدول التطعيمات الخاصة بطفلهم منذ ولادته. ويهدف تصميم برنامج التطعيمات المعتمد إلى حماية صحة الرُضَّع والأطفال في المراحل المبكرة من حياتهم، حيث إنهم يكونون في هذه الفترة أكثر عرضة للإصابة بالأمراض التي قد تكون مهددة لحياتهم. من جانبها قالت الدكتورة حليمة التميمي، استشاري أول طب النساء والولادة بمستشفى النساء: "نوصي دائمًا في قطر جميع السيدات الحوامل اللاتي يعانين من ضعف في الجهاز المناعي بأخذ لقاح فيروس الانفلونزا(H1N1)خلال الفترة الممتدة من شهر نوفمبر وحتى مارس، ويحمي لقاح فيروس انفلونزا (H1N1) من النوع (A) من مرض الأنفلونزا الذي يسببه هذا الفيروس حيث يعمل على تحفيز الجسم على إفراز أجسام مضادة للفيروس، ويساعد على مقاومة العدوى". وأوضحت الدكتورة التميمي أن السيدات الحوامل اللاتي يتعرضن للإصابة بفيروس (H1N1) قد يعانين من مشاكل صحية خطيرة حيث يتعرضن لحالات مرضية أكثر حدة بالمقارنة بغيرهم من الأشخاص العاديين الذين يصابون بنفس الفيروس. تقول الدكتورة التميمي: "تم تسجيل حالات تعرضت فيها بعض السيدات الحوامل المصابات بفيروس (H1N1) للولادة المبكرة وللإصابة بالالتهاب الرئوي الحاد، مما أدى إلى وفاة بعض هذه الحالات، ولذلك فإننا نؤكد دائمًا على السيدات الحوامل ضرورة التعامل بجدية تامة في حال بدأن بالشعور بأعراض الأنفلونزا حيث يجب الاتصال فورًا بالطبيب للحصول على المشورة الطبية". وأضافت الدكتورة حليمة: "كما تنصح السيدات الحوامل بأخذ اللقاح المضاد لالتهاب السحايا، في حال رغبن في السفر إلى مكة لأداء فريضة الحج، وذلك بسبب احتمال وجودهن في أماكن شديدة الازدحام خلال هذه الرحلة". وأشارت الدكتورة حليمة أيضًا إلى أنه عادةً يعطى تطعيم ضد الحصبة الألمانية للطالبات في المدارس الثانوية، وأضافت: "إلا أن فرصة أخذ هذا التطعيم الهام ضد فيروس الحُمَيراء المسبب للحصبة الألمانية تفوق نسبة تقدر بـ 10% من الفتيات في هذه المرحلة العمرية، ويصنف هذا المرض في الظروف المعتادة كأحد الأمراض البسيطة، إلا أنه قد يتسبب في أضرار خطيرة على صحة الجنين في حالة إصابة المرأة الحامل به". وأردفت الدكتورة حليمة التميمي: "إننا عادةً ننصح السيدات بأخذ لقاح التطعيم ضد الحصبة الألمانية بعد الولادة بستة أسابيع، كما ننصح بعدم الحمل خلال الأشهر الثلاثة التالية لتجنب إصابة الجنين بأي مضاعفات أو تشوهات". وتُبرز فعاليات الاحتفال بالأسبوع العالمي للتحصين ضد الأمراض الجهود المتواصلة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي للإسراع من الخطوات والإجراءات الهادفة إلى رفع الوعي بأهمية اللقاحات والسعي لزيادة توفيرها ضمن المجتمعات المختلفة، فضلاً عن تحسين برامج وخدمات التطعيم المقدمة حول العالم. وتركز الحملات والجهود الدولية لهذا العام على سد الفجوة الموجودة في خدمات التطعيم والعمل على الوصول إلى درجة من المساواة في مستويات خدمات التحصين ضد الأمراض، وذلك وفقًا للجدول الخاص بخطة العمل الدولية لتعزيز خدمات التحصين، والتي تمثل إطار عمل وضع بهدف الوقاية من ملايين حالات الوفاة بحلول عام 2020 من خلال ضمان الوصول لخدمات التحصين ضد الأمراض لجميع الأفراد والمجتمعات في مختلف أنحاء العالم. بدوره قال الدكتور أحمد حسن الحمادي، رئيس قسم طب الأطفال العام بمؤسسة حمد الطبية: "تساعد التطعيمات على تطوير جهاز الدفاع المناعي بالجسم لحمايته من الإصابة بالأمراض، ولا تزال الأمراض التي يمكن الوقاية منها بالتطعيمات تمثل المسبب الرئيسي للحالات المرضية والوفيات بين الأطفال، إذ تتسبب في الإصابة بالالتهاب الرئوي، والتلف الدماغي، والاختناق، وأمراض القلب، والشلل، والتلف الكبدي وغيرها". وأوضح الدكتور الحمادي أن اللقاحات الأساسية يتم تقديمها في المراحل العمرية المبكرة حيث يبدأ مفعول كل واحد منها في أوقات معينة، كما يجب ترك فترات زمنية محددة بين كل تطعيم والتطعيم الذي يليه لضمان فعالية هذه اللقاحات. وزاد: "نقوم هنا في دولة قطر بتطبيق برنامج التطعيمات المعتمد لدى منظمة الصحة العالمية، وذلك بما يتوافق مع عمر الطفل، وتعطى مجموعة تطعيمات يصل إجمالي عددها إلى 12 تطعيمًا مختلفًا للأطفال من عمر يوم وحتى 12 عامًا وفق جدول معين، وذلك لحمايتهم من الأمراض الرئيسية المهددة للحياة في مرحلة الطفولة، ويتضمن جدول التطعيمات اللقاحات التالية: لقاح ضد السل، ولقاح فيروس الالتهاب الكبدي (ب)، واللقاح السداسي، واللقاح الخماسي، ولقاح ضد شلل الأطفال وبكتيريا المُسْتدْمِية النَّزْلِية من النوع (ب)، ولقاح ضد فيروس الروتا (الفَيروسَة العَجَلِيَّة) المسبب للإسهال الحاد، ولقاح عن طريق الفم ضد شلل الأطفال، ولقاح ضد المُكوَّرات الرئويَّة، ولقاح ضد الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية، والجدري، والالتهاب الكبدي (أ)، والانفلونزا و المُكوَّرات السِّحائيَّة". وأشار الدكتور الحمادي إلى أن التطعيمات المعتمدة للأطفال في قطر يتم تقديمها وفقًا للجدول التالي: * لقاح ضد السل: ويتم تقديمه عند الولادة. * اللقاح السداسي: وعادةً ما يحصل عليه الطفل في عمر شهرين، ويحمي هذا اللقاح من أمراض الدفتيريا، والكزاز (التيتانوس)، والسعال الديكي، والالتهاب الكبدي (ب)، ولقاح ضد شلل الأطفال وبكتيريا المُسْتدْمِية النَّزْلِية من النوع (ب). * اللقاح الخماسي: وهو مماثل تقريبًا للقاح السداسي، ويتم تقديمه للطفل في عمر شهرين، وأربعة أشهر، وستة أشهر. * لقاح ضد الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (وتشير التوصيات الحديثة إلى ضرورة أخذ هذا اللقاح مرتين عند عمر 12 شهراً و عمر 18 شهراً). * لقاح ضد الالتهاب الكبدي (ب) عند عمر 24 شهراً، وعمر 3-4 سنوات، وعمر 4-6 سنوات، وعمر 11-12 عاماً. * لقاح ضد الجدري (العنقز) يعطى بعمر 12 شهراً و من 3-4 سنوات * لقاح ضد المكورات الرئوية للوقاية من الإصابة بالالتهاب الرئوي، والتهابات الأذن، والتهاب السحايا. * لقاح ضد فيروس الروتا (الفَيروسَة العَجَلِيَّة) يعطى للأطفال في عمر شهرين وأربعة أشهر: لحماية الأطفال من هذا الفيروس الذي يعد المسبب الرئيسي لإصابة الرضّع بالإسهال الحاد خلال المراحل العمرية المبكرة. * التهاب السحايا ACYW125 (يعطى للطفل من عمر سنتين) ويعمل على حمايته من أربع سلالات من البكتيريا التي تسبب مرض السحايا A, C, Y, W123 * لقاح الأنفلونزا: للأطفال من عمر سنتين فما فوق.
2595
| 28 أبريل 2015
أوضح الدكتور الشيخ محمد بن حمد آل ثاني - مدير إدارة الصحة العامة بالمجلس الأعلى للصحة، أن النظام الإلكتروني الجديد "سرنر" الذي يجري الإعداد لتطبيقه حاليا في مؤسسة حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية والتأمين الصحي سيسهم في توفير آلية متابعة ومراقبة التطعيمات وإعطاء معلومات عن الأشخاص الذين تخلفوا عن التطعيم. ولفت إلى أن النظام الإلكتروني سيعزز الرقابة على البيانات ودقتها ومتابعة من تأخروا عن التطعيم والوصول إليهم من خلال الرسائل النصية لإعلامهم بضرورة التوجه للحصول على التطعيمات. جاء ذلك على هامش ورشة عمل الإحتفال بالأسبوع العالمي للتحصين الذي نظمه المجلس الأعلى للصحة اليوم، وحضرها عدد من كبار مسؤولي المجلس. ونوه بأن الإحتفال يهدف إلى التذكير بأهمية التطعيمات وعدم نسيانها أو تأجيلها، مؤكدا أن التطعيمات تخضع لرقابة شديدة وتتميز بجودتها العالمية ونسعى للحفاظ على هذه الجودة باستمرار، لافتا إلى أن أهمية الورشة تكمن فى الإلمام بجميع جهود القطاع الخاص والعام لفهم أهمية أخذ التطعيمات فى الوقت المحدد. وبيَّن الدكتور محمد آل ثاني أن التطعيمات تعتبر من أهم إنجازات القطاع الصحي على مستوي العالم وقطر، مشيرا إلى تطبيق برنامج التحصين الموسع منذ عام 1979. وتابع قائلا "وأصبح البرنامج بفضل جهود القائمين عليه يغطي أكثر من 14 نوعا من التطعيمات التي توفر مجانا لكل من يعيش على أرض دولة قطر، والذي أدى بدوره إلى تقليل نسبة الوفيات بين الأطفال لتصل إلى النسب العالمية في هذا الصدد". تفوق قطري وبدوره، ألمح الدكتور محمد الجناحي - رئيس قسم الأطفال بمستشفي حمد ورئيس اللجنة التقنية للتطعيمات، إلى أن اللقاحات المتوافرة فى قطر تتفوق على بعض الدول المتقدمة. وأكد اهتمام دولة قطر بشكل كبير بتوفير التطعيمات لجميع أفراد المجتمع وبالمجان، لافتا إلى أن الورشة الحالية تهدف إلى التوعية بأهمية التطعيمات وسد الفجوة الموجودة حاليا في وسائل التحصين. ومن جهته، ذكر الدكتور حمد الرميحي - مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية، أن شعار منظمة الصحة العالمية هو سد فجوة التحصين، مبينا أن 22 مليون طفل في العالم لم يحصلوا على التطعيمات اللازمة. وأكد أن نسبة التغطية من قبل البرنامج الوطني للتحصين في قطر يفوق 90%، وذلك في الوقت الذي يوجد فيه ما يقارب 3 ملايين طفل فى دول إقليم شرق المتوسط لم يحصلوا على التطعيمات اللازمة. وأشار إلى وجود بعض المجموعات من المسافرين والوافدين الذين لم يكملوا تطعيماتهم قبل الحضور إلى الدولة، مؤكدا الحرص على أن يكون جميع الوافدين للدولة قد أتموا التطعيمات اللازمة قبل الوصول. وتابع قائلا "وخاصة بالنسبة للأمراض التي لها خطط وطنية للقضاء عليها مثل: الحصبة والحصبة الألمانية وشلل الأطفال، ففي الوقت الحالي هناك شرط على أن يكون جميع الوافدين من الدول التي ينتشر بها شلل الأطفال يكون حاصلا على التطعيم ويحمل شهادة دولية معه بذلك". وكشف عن وضع خطة للتعامل مع موسم الأنفلونزا لهذا العام، والذي يبدأ عادة فى أكتوبر من كل عام، موضحا أن الخطة ترتكز على زيادة تغطية التطعيمات، مبينا في السياق ذاته وجود عدة فئات تتم محاولة التركيز عليها بشكل أكثر، والتي تشمل مصابي الأمراض المزمنة، العاملين بالقطاع الصحي، النساء الحوامل، الأطفال فوق 6 أشهر. وشدد على وضع خطة للتوعية بالتطعيم ضد الأنفلونزا تبدأ على مراحل، أولها مرحلة المسافرين للعمرة خلال شهر رمضان المقبل، ثم تلي مرحلة المسافرين للحج، ثم مرحلة التوعية الخاصة بالطاقم الطبي ومصابي الأمراض المزمنة والأطفال فى شهر سبتمبر المقبل. وأشار إلى وضع خطط سنوية لتنظيم حملات تهدف إلى زيادة تغطية التطعيمات خاصة التيتانوس والسعال الديكي والدفيتيريا من خلال حملات المدارس، مضيفا "كما سيتم العمل على إطلاق حملة وطنية قريبا للقضاء على الحصبة، وذلك بنهاية العام الجاري، وتستهدف الأطفال ما بين 1 – 13 عاما، بهدف استكمال تطعيمات الحصبة للقضاء عليها تماما في قطر. ونوه الدكتور الرميحي بأن حالات الحصبة التي تم تسجيلها حالات فردية فقط تظهر من حين إلى آخر، وأغلبها تكون لمصابين وافدين من الخارج، مشيرا إلى التحديات التي تواجه البرنامج الوطني للتحصين وتتمثل في تزايد أعداد الوافدين. نظام إلكتروني وبين أن التعامل مع هذا الأمر يجري من خلال تطبيق جميع الاشتراطات الصحية واستكمال جميع التطعيمات قبل الوصول، موضحا أن وجود هذه الأعداد تجعل هناك حالة من التغير بالمجتمع باستمرار، ما يتطلب وجود نظام لمراقبة وتتبع حالة الوافدين. وأردف قائلا "وحاجز اللغة مع الكثير من الوافدين والجنسيات المختلفة وكذلك المستوى التعليمي تعد من بين التحديات أيضا، ومن جانبنا نحاول أن نستغل جميع الفرص للتواصل مع هذه الفئات وتثقيفهم بأهمية التطعيمات بشكل متواصل". وكشف الدكتور الرميحي عن تطبيق النظام الإلكتروني لتسجيل التطعيمات لدولة قطر العام الجاري، مشيرا إلى العمل حاليا على ترسية المناقصة لإدخال النظام الجديد، موضحا أن النظام الجديد سيركز على تسجيل التطعيمات وتحسين جودة البيانات. ومن جهته، تطرق الدكتور خالد السعدي- استشاري طوارئ الأطفال بالسد إلى الأهمية الكبيرة للتطعيمات في الوقاية من الكثير من الأمراض والحد منها، مضيفا "فالكثير من الأمراض يتم منعها من خلال التطعيمات وبشكل عام ننصح جميع الأهالى بأن يهتموا بهذا الأمر والحرص على حماية أطفالهم". ولفت إلى انتشار اعتقاد خطأ بين الكثير من الأهالى حول وجود مضاعفات نتيجة الحصول على التطعيمات، وهو أمر خطأ ونسبة المضاعفات قليلة جدا أو شبه معدومة، ولكن نسبة الحماية هي أكثر، خاصة فيما يتعلق بأمراض خطيرة من الممكن تجنبها مثل الالتهاب السحائي والحصبة والتهابات الرئة وغيرها من الممكن تجنب مضاعفاتها. وأشار إلى ضرورة نشر التوعية فى المجتمع حول التحصين قبل السفر من خلال زيارة عيادة السفر والحرص على معرفة الأمراض التي تتركز بالمنطقة التي يقصدها وأخذ التطعيمات اللازمة حتى يعود لوطنه سالما معافى.
1047
| 25 أبريل 2015
قال الشيخ الدكتور محمد بن حمد بن جاسم آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بالمجلس الأعلى للصحة إن التحصين يعد أحد أهم طرق الوقاية الصحية والأكثر نجاحا وفعالية من حيث التكلفة. وأكد أن التحصين يمثل أيضا أهم الإنجازات في مجال الصحة العامة على مستوى العالم خاصة وأنه ينقذ حياة الملايين من الاعتلال والوفيات سنويا طبقا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية. وتحدث مدير الصحة العامة في ورشة عمل نظمها الأعلى للصحة عن إدارة اللقاحات وتقوية برنامج تطعيمات البالغين وذلك بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية بحضور 215 من مقدمي الرعاية الصحية من القطاعين الحكومي والخاص. وأوضح الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني أن الزيادة السكانية بدولة قطر على مدى السنوات العشر الماضية ترافقت مع زيادة الطلب على نظم الرعاية الصحية مما أدى إلى ضرورة التوسع في قطاع الرعاية الصحية الخاص والوقوف جنبا إلى جنب مع الخدمات الصحية الحكومية وتقديم نفس مستوى الرعاية لجميع سكان قطر من أجل تحقيق أهداف البرنامج الموسع للتحصين في قطر مثل توفير لقاحات آمنة وفعالة والحفاظ على نسبة التغطية العالية لجميع أنواع اللقاحات. وأشار إلى انه تم في هذا الإطار تعزيز برنامج تطعيمات البالغين وخاصة الكادر الصحي وكبار السن والأشخاص الأكثر عرضة للمخاطر ومنهم المسافرون إلى الأماكن الموبوءة بالأمراض الانتقالية والتي يمكن الوقاية منها بالتطعيمات. وأوضح أن الورشة التي تأتي في إطار برنامج التدريب المستمر لتأهيل الكوادر الطبية العاملة في مجال التطعيمات هدفت الى تسليط الضوء على أهمية حماية المجتمع القطري من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات. كما هدفت الورشة إلى تزويد المشاركين بالمعلومات والمهارات اللازمة لطرق التخزين والمناولة السليمة للقاحات حسب اللوائح الموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى المعلومات الخاصة بالآثار الجانبية النادرة المتوقع حدوثها بعد أخذ اللقاحات وكيفية التعامل معها وعلاجها وضرورة التبليغ عنها لإدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية. واستعرض الدكتور حمد عيد الرميحي مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بالمجلس الأعلى للصحة أهداف برنامج التحصين الموسع في دولة قطر مع التركيز على تقوية برنامج تطعيمات البالغين وكبار السن، كما قدم نبذة عن التحديثات التي تم اعتمادها على جدول التطعيمات للأطفال والبالغين في دولة قطر 2014-2015 واللقاحات التي يجري الدراسة لإدراجها مستقبلا ضمن برنامج التحصين الموسع، بالإضافة الى جدول الأطفال المتخلفين عن مواعيد التطعيم بهدف رفع نسبة التغطية والتقليل من الإصابة بالأمراض التي يمكن الوقاية منها عن طريق التحصين تمشيا مع متطلبات الدولة ومنظمة الصحة العالمية. وأضاف مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية أن الورشة تعد خطوة مهمة لتشجيع التعاون بين برنامج التحصين الوطني وجميع الكوادر الصحية الحكومية والخاصة بالإضافة الى تطوير الإجراءات اللازمة لتسجيل البيانات والوصول إلى الأطفال المتخلفين عن التحصين وتكثيف الجهود لزيادة الوعي الصحي للكادر الصحي والمجتمع على أهمية اللقاحات للصغار والكبار. وتضمنت الورشة عددا من المحاضرات المتخصصة حيث قدمت الدكتورة سمينة حسنين من برنامج التحصين الموسع محاضرتين الأولى عن أهمية التطعيمات لجميع الأعمار، بينما ناقشت المحاضرة الثانية الآثار الجانبية المتوقع حدوثها بعد أخذ اللقاح وكيفية التعامل معها وعلاجها وأيضا ضرورة التبليغ عنها لإدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية. كما ألقى الدكتور أحمد خلف المدير الطبي للقاحات بشركة جلاكسو سميث كلاين محاضرة عن لقاح الأنفلونزا الرباعي والذي تم إدخاله في دولة قطر كأول دولة في دول الشرق الأوسط بينما تناولت محاضرة الدكتورة منة الله الرفاعي من برنامج التحصين الموسع المتطلبات الضرورية لتشغيل عيادات تقدم خدمات التطعيم للجمهور حسب المواصفات واللوائح المحلية والدولية. وأوصت الورشة بضرورة التواصل الفعال بين المرافق الصحية المختلفة على مستوى دولة قطر وتفعيل الدور الايجابي لقسم التحصين الموسع في الدعم الإشرافي لسلسة التبريد وطرق التخزين السليمة للقاحات وتدريب كافة الكوادر الصحية القائمة على خدمات اللقاح.
1295
| 14 ديسمبر 2014
تستقبل عيادة الطب والسفر في المستشفي الأهلى المسافرين الى الحج للتطعيم للوقاية من الأمراض المعدية التى تتزايد كل عام بسبب إزدياد عدد الحجاج من جميع أنحاء العالم حيث يصل عددهم الى أكثر من مليونين حاج سنوياً.وأكد الدكتور عبدالآلة بكسرواي استشار امراض باطنية وطب السفر على ضرورة التطعيم قبل السفر الى اى دولة في العالم و خاصة الدول النائية و من اهم التطعيمات التى يجب ان يتطعم عنها المسافر تطعيمات الحج والعمرة لكثرة اختلاط جميع الجنسيات من جميع انحاء العالم.وذكر د. بكسرواى ان من اهم التطعيمات التطعيم للوقاية من الحمى الشوكية الرباعى والحمى الصفراء وشلل الاطفال والحصبة والانفلونزا الموسمية والحمي الرئوية والتطعيم ضد الكبد الوبائي.واشاد الدكتور بنصائح التى يتبعها الحاج للوقاية من انتقال الفيروسات والبكتريا للحاج منها الاهتمام بغسل اليدين بالمواد المطهره وخصوصاً بعد السعال و العطاس وايضاً استخدام منديل للتغطية الفم و الحرص على استخدام ادوات قص او حلق الشعر الشخصية و عدم مشاركتها مع الاخرين.و صرح بكسرواي للأشخاص الذين لديهم إمراض مزمنة مثل امراض القلب والتنفس واضطراب جهاز المناعة وامراض السكرى بتأجيل سفرهم وفي حالة اصرارهم على السفر من الضرورى اعطائهم تطعيمات خاصة إضافة الى نصائح الواجب اتباعها اثناء الحج للوقاية من الامراض المعدية كالإنتظام على تناول الادوية و تجنب الانهاك الحرارى وعدم التعرض المباشر للشمس والمحافظه على النظافه الشخصية وغسل اليدين بستمرار وتجنب تناول الاطعمة المكشوفه.وكما قال الدكتور بكسرواي عن اكثر الحجاج بانهم يعانون بعد عودتهم الى ديارهم من ضيق في التنفس والسعال وانه يجب على هؤلاء زيارة الطبيب مباشرة.
469
| 14 سبتمبر 2014
استضاف مركز السدرة، اليوم الخميس، فعاليات مؤتمر التميز في طب الأطفال الأول في الشرق الأوسط والذي شارك فيه أكثر من 1500 متخصص في طب الأطفال من أكثر من 90 دولة على مستوى العالم بهدف تبادل الخبرات وتحسين نوعية الرعاية الطبية للأطفال على مستوى العالم وتعلم أحدث التقنيات مثل إغلاق عيوب الحاجز باستخدام القسطرة لدى الأطفال والتي يقوم بها الرئيس الجديد لقسم طب الأطفال في مركز السدرة الأستاذ الدكتور زياد حجازي. الوقاية بالتطعيم وأكد الرئيس التنفيذي لمركز السدرة الدكتور ويليام أوين خلال المؤتمر على أن التطعيمات أكثر التدابير كفاءة وفاعلية من حيث التكلفة للوقاية من الأمراض المعدية. وقد بلغت معدلات التغطية لتطعيمات الأطفال في قطر ضد شلل الأطفال والدفتريا والسعال الديكي والتيتانوس والحصبة أكثر من 90% وقد ظلت عند تلك النسبة على مدى السنوات الخمسة عشر الماضية". تعزيز أنظمة التحصين وقد قام الدكتور توماس شيريان منسق البرامج ورصد الأثر في إدارة التطعيمات والتحصين في منظمة الصحة العالمية بإلقاء الكلمة الرئيسية في مؤتمر التميز في طب الأطفال والتي أشار فيها إلى توقعه بإمكانية تفادي حدوث 26 مليون حالة وفاة في العقد المقبل من خلال التطعيمات، ولكن ذلك ممكنا فقط في حالة إذا ما تحركت الحكومات الوطنية الآن. إنقاذ الأرواح وقال الدكتور شيريان أنه "على الرغم من أن التحصين يمنع بالفعل ملايين الوفيات وأمراض لا تحصى، إلا أننا لابد وأن نستمر في العمل معا من أجل دعم الدول على تقديم التطعيمات التي تساعد على انقاذ الأرواح في كل مجتمع وفي كل بلد". وقد أضاف "يمكننا معا أن نجعل رؤية خطة عمل اللقاحات العالمية- وهي عالم يتمتع فيه جميع الأفراد والمجتمعات بحياة خالية من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات- حقيقة واقعة".
249
| 05 ديسمبر 2013
تعهدت الحكومة السورية، اليوم الإثنين، بضمان إيصال اللقاحات والمعونات الإنسانية إلى شتى أنحاء البلاد، وذلك بعد تفشي شلل الأطفال في شمال شرق البلاد مع تحذيرات من انتشار سوء التغذية في مناطق تخضع لحصار الجيش. وأصيب 22 طفلا في محافظة دير الزور على الحدود مع العراق بالشلل الشهر الماضي. وتأكدت حتى الآن إصابة عشرة منهم بفيروس شلل الأطفال ويقول خبراء انه قد ينتشر بسرعة في أنحاء المحافظة. وتأكد تفشي الفيروس مع انطلاق حملة مقررة مسبقا لتطعيم 1.6 مليون طفل ضد شلل الأطفال والحصبة والتهاب الغدة النكافية والحصبة الألمانية في كل من المناطق السورية التي تسيطر عليها الحكومة والتي تتنازع الحكومة والمعارضة السيطرة عليها. وقال نائب وزير الخارجية فيصل المقداد في مؤتمر صحفي تلفزيوني بدمشق، إن الحكومة تريد توصيل اللقاحات لكل طفل سوري سواء في مناطق الصراع أو في مناطق يسيطر عليها الجيش السوري.
185
| 04 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
44002
| 07 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
16164
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6846
| 07 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6426
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفياً اليوم، من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات...
3930
| 09 سبتمبر 2025
قالت وكالة الأنباء السعودية إن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أجرى اتصالًا...
3818
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
3210
| 10 سبتمبر 2025