كلّف البنك التجاري بنك كريدي سويس ليتولّى دور المنسق العالمي الأوحد، وباركليز، وكريدي سويس، ودويتشه بنك، وبنك إتش إس بي سي، وبنك جي بي مورغان وQNB كابيتال كمديرين رئيسيّين مشتركين ومديري للاكتتاب لترتيب سلسلة اجتماعات مع مستثمرين ذوي الدخل الثابت، بدأت يوم امس وقد يتبع ذلك وفقا لظروف السوق، إصدار سندات دائمة مؤهّلة للإدراج ضمن الشريحة الأولى الإضافيّة من رأس المال وفق نظام الـRegulation S غير مصنّفة ومقوّمة بالدولار الأمريكي على أساس سعر مرجعي ثابت وقابلة للاسترداد بعد 5 سنوات، بحسب ما نشرته بورصة قطر على موقعها الإلكتروني.

عقد البنك التجاري، البنك الرائد في القطاع المصرفي الرقمي في قطر، اجتماع طاولة إعلامية مستديرة افتراضية يوم الخميس الماضي، لتسليط الضوء على مسيرته البارزة في مجال التحوّل الرقمي والابتكارات المصرفية، وحضرها إعلاميون محليون لمناقشة ريادة البنك للخدمات المصرفية الرقمية في السوق. ومثل البنك التجاري كلّ من أميت ساه، مدير عام تنفيذي - رئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية، ورؤيا خاجة، مساعد مدير عام - رئيس إدارة البطاقات والمدفوعات، ومارتن أندرو ليونج، مساعد مدير عام الخدمات المصرفية الاستهلاكية للأفراد. وتناول المتحدّثون مفصّلاً استراتيجية البنك الرقمية، وتفاعل العملاء معها، والتحوّل الرقمي الذي تم إنجازه حتى اليوم. وتطرّق النقاش إلى جانبين أساسيين من الابتكار وكيف أنّ هذه الخدمات المبتكرة قد حسّنت حياة العملاء لا سيّما على صعيدي المعاملات وعلاقات العملاء المصرفية. وعلى الرغم من أنّ البنك التجاري لطالما كان سبّاقًا في طرح الابتكارات الرقمية، إلا أنّ جائحة كوفيد-١٩ قد سرّعت من وتيرة التحوّل الرقمي وأحدثت تغييرًا في كيفية إنجاز الأفراد لمعاملاتهم المصرفية باستخدام التقنية الرقمية. ولإبراز حلول البنك المبتكرة على صعيد المعاملات المصرفية الرقمية، أخذ المتحدثون الثلاثة ممثلي الإعلام المحلي في جولة سريعة حول أحدث حلول وخيارات الدفع التي أطلقها البنك التجاري والتي تهتم بأصعدة مختلفة من حياة العملاء، ونذكر من هذه الحلول: تقنية مرر وادفع، الدفع باستخدام الهاتف الجوال باستخدام تطبيق سي بي Pay للتجار، والدفع باستخدام رمز الكيو آر، وغيرها. وفي تعليق له على ريادة البنك التجاري للقطاع الرقمي، أثنى أميت ساه على دور البنك البارز في طرح توجهات جديدة في السوق تدفع بالسوق بأكمله للتأقلم مع منتجات البنك التجاري المبتكرة ومواكبتها قائلاً: لطالما كان تركيزنا يصب في خانة الإبداع والابتكار مدفوعًا بتعزيز تجربة عملائنا، مما ساهم في رفع نسبة مستخدمي الخدمات المبتكرة بشكل ملموس. إذ بات اليوم بإمكان العملاء إنجاز كافة معاملاتهم المصرفية أكانت بسيطة أو معقدة، من خلال القنوات الرقمية، في أي وقت ومن أي مكان. وردًّا على استفسارٍ هام متعلّق بمعايير أمن البيانات الإلكترونية لدى البنك التجاري، قال ساه: إن أمن بيانات عملائنا هو على رأس سلم أولوياتنا. فإننا نقوم باستمرار بتحديث وتطوير أنظمة البيانات الإلكترونية وتعزيز قدرة أنظمتنا على رصد العمليات الاحتيالية، وسنواصل أعمالنا هذه في كافة الأوقات. أما رؤيا خاجة من جهتها فقالت الخدمات المصرفية عبر القنوات الإلكترونية كانت تعتبر في السنوات السابقة ميزةً مكمّلة، لكن قد باتت اليوم جزءًا لا يتجزأ من أنظمة العملاء المصرفية الأساسية ودعمًا لتصريحها، أشارت خاجة إلى النجاح الكبير الذي حققه نظام الدفع غير التلامسي في البنك التجاري، لا سيّما أنّ البنك يسجّل شهريًا أكثر من مليوني معاملة دفع بتقنية دون لمس. وفي حديث له عن الابتكار في علاقات العملاء، شرح مارتن ليونج كيف أنه من المتوقّع من البنك التجاري، كما أي بنك عالمي، أن يقدّم خدمات مصرفية رقمية آمنة، سليمة، وموثوق بها. وأضاف: ليست التكنولوجيا أهم ما نركّز عليه، بل عملاءنا. إننا نستخدم التكنولوجيا لتسهيل حياة عملائنا على صعيدي المعاملات المصرفية والاحتياجات المالية الأكثر تعقيدًا كالتخطيط لإدارة الثروة، والإقراض الشخصي والتداول الدولي بالأسهم. واحتلّت خطة البنك لأفرعه أهمية كبيرة لدى الإعلاميين. إذ شرح ساه كيف أن الأفرع لا تزال تشكّل جزءًا مهمًا من تركيز البنك على عملائه، مؤكدًا أنه لن يتم تخفيض عدد الأفرع، بل اننا قد نشهد زيادة بسيطة في عددها لا سيّما أن البنك عمل على تغيير تصاميمها ومواقعها لتتناسب أكثر مع احتياجات العملاء. وأكثر ما كان جليًا في هذه الحلقة النقاشية الصريحة والشفافة هو رؤية البنك الموحدة والثابتة في تعزيز تجربة العملاء وكيف أن البنك يعتمد على التكنولوجيا لتحقيق هذه الرؤية. فمن المؤكد أننا سنشهد تطورات مشوّقة من جهة البنك، لا سيّما أن فريق العمل يمضي قدمًا في التميّز والريادة على صعيد رقمي محمّل بطابع شخصي أيضًا. حملة مرّر ووفر أطلق البنك التجاري، البنك الرائد في الابتكارات الرقمية في قطر، مرّر ووفر وهي حملة مشوّقة يدعو من خلالها البنك التجاري عملاءه الى الدفع من خلال تمرير هواتفهم الجوالة وتوفير 10 ريالات لكل معاملة شرائية ينجزونها عبر أجهزة نقاط البيع في متاجرهم المفضلة، إن حملة مرّر ووفر مع سي بي Pay التي تسري من 17 فبراير حتى 15 أبريل المقبل، تمثل وجها آخر من أوجه ريادة البنك للخدمات المصرفية الرقمية في السوق المحلي. فالبنك التجاري في حملته يحث عملاءه من حاملي الهواتف الجوالة بنظام أندرويد أن يستخدموا سي بي Pay، محفظة الهاتف الجوال الأولى من نوعها في قطر، للحصول على فرصة كسب 10 ريالات لكل معاملة شرائية ينجزونها، والاستفادة من إمكانية توفير 200 ريال كحد أقصى خلال فترة الحملة. لانتهاز الفرصة، على العملاء استخدام هواتفهم الجوالة بنظام أندرويد، تسجيل الدخول إلى تطبيق البنك التجاري للهاتف الجوال، اختيار سي بي Pay في قسم الخدمات، ورقمنة بطاقاتهم الائتمانية والخصم من البنك التجاري، في هذا الصدد، قال أميت ساه، مدير عام تنفيذي، رئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية: كوننا بنكًا رائدًا في الخدمات المصرفية الرقمية في قطر، نفتخر بإطلاق حملة متميزة كـمرر ووفر، وبرهنت خدمة سي بي Pay عن دورٍ بارز منذ إطلاقها في السوق القطري، نظرًا إلى التغير الجذري والمستمر في سلوك العملاء الذين يتجهون اليوم أكثر فأكثر نحو المعاملات المصرفية الرقمية والمنجزة عبر الهاتف الجوال.

أطلق البنك التجاري، البنك الرائد في الابتكارات الرقمية في قطر، مرّر ووفر وهي حملة مشوّقة يدعو من خلالها البنك التجاري عملاءه الى الدفع من خلال تمرير هواتفهم الجوالة وتوفير 10 ريالات لكل معاملة شرائية ينجزونها عبر أجهزة نقاط البيع في متاجرهم المفضلة، إن حملة مرّر ووفر مع سي بي Pay التي تسري من 17 فبراير حتى 15 أبريل المقبل، تمثل وجها آخر من أوجه ريادة البنك للخدمات المصرفية الرقمية في السوق المحلي. فالبنك التجاري في حملته يحث عملاءه من حاملي الهواتف الجوالة بنظام أندرويد أن يستخدموا سي بي Pay، محفظة الهاتف الجوال الأولى من نوعها في قطر، للحصول على فرصة كسب 10 ريالات لكل معاملة شرائية ينجزونها، والاستفادة من إمكانية توفير 200 ريال كحد أقصى خلال فترة الحملة. لانتهاز الفرصة، على العملاء استخدام هواتفهم الجوالة بنظام أندرويد، تسجيل الدخول إلى تطبيق البنك التجاري للهاتف الجوال، اختيار سي بي Pay في قسم الخدمات، ورقمنة بطاقاتهم الائتمانية والخصم من البنك التجاري، في هذا الصدد، قال أميت ساه، مدير عام تنفيذي، رئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية: كوننا بنكًا رائدًا في الخدمات المصرفية الرقمية في قطر، نفتخر بإطلاق حملة متميزة كـمرر ووفر، وبرهنت خدمة سي بي Pay عن دورٍ بارز منذ إطلاقها في السوق القطري، نظرًا إلى التغير الجذري والمستمر في سلوك العملاء الذين يتجهون اليوم أكثر فأكثر نحو المعاملات المصرفية الرقمية والمنجزة عبر الهاتف الجوال. ورحبت رؤيا خاجه، مساعد مدير عام - رئيس إدارة البطاقات والمدفوعات في البنك التجاري، بالحملة الجديدة وعلقت: إن معاملات الدفع من دون لمس وبالهاتف الجوال هي المستقبل. فعلى ضوء المستجدات الأخيرة المتعلقة بجائحة كوفيد-١٩، إننا نشهد ارتفاعًا مستمرًا في عدد المعاملات غير التلامسية. من هنا، يسعدنا أن نقدم لعملائنا طريقة دفع غير تلامسية أخرى عبر هواتفهم الجوالة، مع فرصة توفير ما يصل حتى 200 ريال كلما مرروا هواتفهم الجوالة خلال فترة الحملة.

أعلن البنك التجاري، البنك الأكثر ريادةً في الخدمات المصرفية الرقمية في قطر، عن إطلاقه أمس لميزة رقمية جديدة تتيح إتمام عمليات دفع مبتكرة متوفرة عبر الساعات الذكية وأجهزة التتبع الرياضية، ومع هذه الخدمة الجديدة، يضيف البنك التجاري ميزة دفع من دون لمس أخرى إلى حلوله الرقمية، متيحا بذلك لعملائه إمكانية إنجاز معاملات دفع آمنة باستخدام الساعات الذكية أو أجهزة التتبع الرياضية، من دون الحاجة إلى الهاتف الجوال أو البطاقات. وسيتمكن عملاء البنك التجاري قريبا جدا من الاستمتاع بتقنية الدفع المبتكرة هذه من خلال تسجيل بطاقاتهم الائتمانية أو الخصم من البنك التجاري في ساعاتهم الذكية أو أجهزة التتبع الرياضية باستخدام تطبيقات أجهزتهم. وبالتالي، سيتمكنون من إنجاز معاملات دفع من دون لمس من خلال تمرير ساعاتهم الذكية فوق أي جهاز دفع يدعم هذه الخدمة. وتندرج هذه الخدمة الجديدة ضمن التزام البنك التجاري بطرح حلول دفع تتلاءم مع نمط حياة عملائه المتغيّر باستمرار، ما يجعله من أول البنوك المحليّة التي تقدّم للرياضيين في قطر طريقة جديدة تسمح لهم بسداد مشترياتهم باستخدام ساعاتهم، وتشجّعهم على الاستمرار في أسلوب حياتهم الصحي. وفي هذا الصدد، قالت رؤيا خاجة، مساعد مدير عام ورئيس إدارة البطاقات والدفع لدى البنك التجاري: لطالما كان البنك التجاري رائدا وسبّاقا في تقديم تقنيات دفع جديدة في السوق القطري. ففي السنوات الأخيرة، لاحظنا ارتفاعا ملحوظا في استخدام الساعات الذكية والأجهزة القابلة للارتداء في قطر، الأمر الذي حثنا على تطوير ميزة الدفع من دون لمس لتشمل عددا أكبر من الأجهزة. إننا سعداء بتعاوننا مع شركة جارمن وماستركارد لإتاحة خيار دفع آمن ومناسب لعملائنا. وندعو عملاءنا في البنك التجاري إلى ترقب المزيد من المعلومات حول هذا المنتج الجديد الذي سنقوم بطرحه عبر حملة تسويق مميّزة بعد الانتهاء من مرحلة اختبار وتقييم الخدمة. وتابعت: إننا من أكبر الداعمين لرؤية الدولة في خلق مجتمع لا يتعامل بالعملة الورقية. لذا، إننا نسعى جاهدين إلى توفير حلول دفع مبتكرة ومناسبة وآمنة لعملائنا والتجار على حد سواء. ففي ظلّ جائحة كوفيد - ١٩، يتّجه المزيد من الأشخاص في المنطقة والعالم نحو طرق دفع من دون لمس لضمان معاملات شرائية آمنة وسليمة وسريعة. من هنا، إننا سعيدون بإتاحة حلول دفع من دون لمس إضافية لعملائنا وتوفير تجربة مصرفية سلسة لهم. ومن جهتها، قالت نادية الغساسي، المديرة الإقليمية في ماستركارد لدولة قطر، الكويت، العراق وعمان: يسرّنا التعاون مع البنك التجاري لإطلاق طريقة دفع جديدة. في ظل الانتشار الواسع لتقنيات الدفع من دون لمس، لقد شهدنا كيف أن الجائحة عزّزت من عدد مستخدمي هذه التقنية بشكل ملحوظ في السوق. حيث أدرك المتسوقون أن تقنيات الدفع من دون لمس تتيح لهم طريقة أكثر سرعةً وأماناً وملائمةً في سداد مشترياتهم. ومن هذا المنطلق، سنستمرّ بالعمل بجهد مع شركائنا في قطر لطرح حلول حديثة تتماشى مع احتياجاتهم المتغيّرة. وقال تيم سبورلنج، مدير عام شركة جارمن في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا الوسطى: إننا متحمسون لتزويد عملائنا في قطر وحاملي بطاقات البنك التجاري بطريقة دفع جديدة تتمتع بقدرة على الدفع بشكل سهل لمشترياتهم من دون الحاجة إلى استخدام الهاتف الجوال أو المحفظة، وهي ميزة يسرّنا إطلاقها للمستخدمين الذين يتبعون نمط حياة رياضيا وصحيا. إن هذه الخدمة معزّزة بمنصة تشفير متطوّرة وتوفر للمستخدمين درجة أمان وشفافية أعلى لإتمام المعاملات، إذ تقوم هذه التقنية باستبدال بيانات حامل البطاقة الأساسية برمز بديل مستخدم من قبل جهاز الدفع أو التاجر، الأمر الذي يقلل من احتمال التعرّض للاحتيال، من جهة أخرى، تستجيب خدمة التشفير الرقمي للتجار، الخاصة بماستركارد، إلى احتياجات التجار لا سيما أن نسبة متزايدة من عمليات التسوّق باتت رقمية وعددا أكبر من الأعمال التجارية تتجه اليوم نحو التسوق الإلكتروني. تجدر الإشارة إلى أن البنك التجاري قد حاز جائزة الابتكار في الخدمات المصرفية الرقمية للشرق الأوسط في عام ٢٠٢٠ من قبل ذا بانكر وذلك تكريما لخدمات البنك الرقمية الرائدة في السوق الإقليمي.

عقدت فودافون قطر شراكة مع البنك التجاري في قطر، في إطار خطتها للتقسيط اشتر الآن، ادفع لاحقاً، التي تُتيح للعملاء شراء أحدث الأجهزة، مثل الهواتف الذكية وأجهزة الواي - فاي المحمولة، والإكسسوارات، والدفع لاحقا وفق أقساط شهرية مريحة، وسيتمكن العملاء، الذين تتوفر لهم بطاقة ائتمان من البنك التجاري، من شراء الجهاز الذي يختارونه، والسداد عن طريق أقساط شهرية على مدى ثلاثة أو ستة أو اثني عشر شهرا بدون فوائد، على أن تبلغ قيمة كل منتج 500 ريال قطري أو أكثر. وحول ذلك، قال السيد دييجو كامبيروس، الرئيس التنفيذي للعمليات في فودافون قطر: تبحث فودافون باستمرار عن طرق مبتكرة لجعل منتجاتنا وخدماتنا في متناول الجميع، كجزء من التزامنا بتقديم تجربة عملاء رائدة. يُسعدنا الدخول في شراكة مع البنك التجاري لمنح عملائنا المشتركين المرونة لشراء أفضل الأجهزة والإكسسوارات من فودافون على الفور، والدفع لاحقا وفق أقساط ميسّرة. وعلّقت رؤيا خاجة، مساعد مدير عام ورئيس إدارة البطاقات والمدفوعات في البنك التجاري، على الشراكة الجديدة، قائلة: في إطار جهودنا لتلبية احتياجات عملائنا وتوقعاتهم، يُسعدنا أن نتعاون مع فودافون لتزويد حاملي بطاقاتنا بمزايا جذابة على أجهزتهم المفضلة من خلال توزيع عملية السداد بشكل مريح على مدى عدة أشهر بأقساط ميسرة مع اشتر الآن، ادفع لاحقا من البنك التجاري. يُمكن للعملاء الحصول على خطة التقسيط من فودافون اشتر الآن، ادفع لاحقا في متاجر فودافون التالية: الدوحة فستيفال سيتي، وفيلاجيو، ولاندمارك، وسيتي سنتر، وقطر مول، واللؤلؤة قطر، والفروسية، والمنطقة الصناعية، والوكرة، ولولو الدائري الرابع، ولولو الغرافة، والخريطيات.

أعلن البنك التجاري وشركاته التابعة والزميلة المجموعة، امس، عن نتائجه الماليّة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020. فقد أعلنت المجموعة عن صافي أرباح بقيمة 1,301.2 مليار ريال قطري مقارنةً بصافي أرباح بقيمة 2,021.0 مليار عن الفترة نفسها من 2019، أوصى مجلس الإدارة الجمعية العامة بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 0.1 ريال قطري للسهم الواحد أي بنسبة -10% من القيمة الاسمية للسهم، وتخضع البيانات المالية والتوصية المتعلقة بتوزيع الأرباح النقدية لموافقة مصرف قطر المركزي والمصادقة عليها من قبل المساهمين في اجتماع الجمعية العامة العادية للبنك، أبرز المؤشّرات الماليّة للمجموعة مقارنةً بالفترة نفسها من 2019: صافي الأرباح 1,301.2 مليون ريال قطري، مسجّلاً انخفاضًا بنسبة 35.6%، والدخل التشغيلي 4,237.1 مليون ريال قطري، مسجّلاً انخفاضاً بنسبة 2.5% ولكن سجل ارتفاعاً بنسبة 9.9% على أساس النسبة المطبّعة، الأرباح التشغيلية 3,140.8 مليون ريال قطري مسجّلةً زيادةً بنسبة 0.7% النسبة المطبّعة +14.1%، نسبة التكلفة إلى الدخل 25.9% النسبة المطبّعة 26.0%، منخفضةً من 28.3% النسبة المطبَعة 28.7%، نسبة كفاية رأس المال قويّة 17.8% مقارنةً بنسبة 16.4% في سنة 2019، إجمالي مخصّصات القروض 1,236.4 مليون ريال قطري، مسجّلاً زيادة بنسبة 51.6% من جرّاء زيادات النموذج المرتبط بكوفيد-19 في الخسائر الائتمانيّة المتوقّعة. وتمّ تعويض ذلك من خلال استرداد مبالغ كبيرة نتج عنها صافي مخصّصات للقروض والسلف للعملاء بقيمة 836.4 مليون ريال قطري، أي بزيادة بنسبة 40.7%، وإجمالي الأصول 153.6 مليار ريال قطري، مسجّلاً زيادة بنسبة 4.1%، والقروض والسلف للعملاء 96.7 مليار ريال قطري، مسجّلةً زيادة بنسبة 9.9%، وإصدار ناجح لسندات دين ممتازة غير مضمونة بقيمة 500 مليون دولار أمريكي لمدّة خمس سنوات. تجاوزت عمليّة الاكتتاب في هذه السندات المبلغ المطلوب بمقدار 3.8 أضعاف وكان من أدنى الإصدارات سعرًا من قبل جهة إصدار ماليّة قطريّة في صفقة عموميّة. الخطة الإستراتيجية حصد التجاري عدة جوائز عالمية وهي: جائزة أفضل بنك في إدارة النقد وفي الخدمات المصرفية في قطر لعام 2020 من ذا آشيان بانكر، وجائزة المسؤولية الاجتماعية من الملتقى الإعلامي العربي، وجائزة أفضل بنك أداءً في قطر للعام ٢٠٢٠ من ذا بانكر، وجائزة البنك الأكثر ابتكاراً في الخدمات المصرفية الرقمية، وجائزة أفضل تطبيق مصرفي للهاتف الجوال في قطر للعام 2020 من إنترناشيونال فاينانس، وجائزة التميّز في القيادة على مستوى الشرق الأوسط للعام 2020 من يوروموني، جائزة أفضل بنك للخدمات المصرفيّة للأفراد في قطر للعام الرابع على التوالي، وجائزة أفضل منتج رقمي للإيداع في منطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وأفريقيا للعام 2020 من ذا آشيان بانكر. وصرح الشيخ عبد الله بن علي بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة البنك التجاري: لقد أظهرت قطر مرةً أخرى مهارتها في حسن إدارتها لجائحة كوفيد-19، وذلك بفضل جهود قيادتنا والإجراءات التي تم تنفيذها من أجل التخفيف من الآثار الصحية والاقتصادية للوباء على البلد. ونتيجةً لذلك، توقع صندوق النقد الدولي (IMF) أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي لدولة قطر بنسبة 2.7٪ في عام 2021. كما أشار صندوق النقد الدولي إلى أن القرارات الحكيمة التي اتخذتها البلاد فيما يتصل بالميزانية من شأنها أن تعمل على إبقاء الفجوة المالية تحت السيطرة. خلال هذه الأوقات العصيبة، كانت الأولوية الرئيسية لدى البنك التجاري لدعم اقتصاد البلاد من خلال تأجيل أقساط القروض ومدفوعات الفائدة، وتزويد الشركات والمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم في القطاعات المتضررة بأسعار فائدة ميسرة والمشاركة في برنامج ضمان الاستجابة الوطنية. هذا ولا يزال البنك التجاري ملتزماً باستخدام موارده لتقديم حلول مصرفية عالمية المستوى ومنتجات مبتكرة إلى قطر لدعم القطاع الخاص. وأضاف السيد حسين الفردان، نائب رئيس البنك التجاري: إن تنفيذ الخطة الاستراتيجية الخمسية التي وضعها البنك التجاري زوّدنا بمنصة قوية للاستجابة من خلالها لوباء كوفيد-19. وبفضل استثماراتنا في التكنولوجيا، تمكّنّا من الانتقال بسلاسة إلى العمل من المنزل أثناء فرض القيود على الحركة، مع تزويد عملائنا بإمكانية الوصول دون انقطاع إلى خدماتنا من خلال الخدمات الرقمية المحسنة. وعلاوة على ذلك، سمح لنا التركيز على الإدارة الناجحة للمخاطر بإدارة ملف المخاطر الخاص بنا خلال هذه الأوقات غير العادية حيث أكدت وكالة فيتش قدرة البنك التجاري على الوفاء بالتزاماته على المدى الطويل عند درجة A مع توقعات مستقبلية مستقرة. ارتفعت الأرباح التشغيليّة للمجموعة بنسبة 0.7% (14.1+% على أساس مطبّع) وبلغت 3,140.8 مليون ريال قطري للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020، مقارنةً بمبلغ 3,118.6 مليون ريال قطري (مطبَّع 2,752.8 مليون ريال قطري) في الفترة نفسها من سنة 2019. ارتفع صافي الإيرادات المتأتية من الفوائد للمجموعة بنسبة 4.6% ليصل إلى 3,100.1 مليون ريال قطري (17.7+% على أساس مطبَّع) للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020 مقارنةً بمبلغ 2,963.2 مليون ريال قطري في الفترة نفسها من سنة 2019. على أساسٍ مطبَّعٍ، ارتفع صافي هامش الفائدة فبلغ 2.4% للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020 مقارنة بنسبة 2.3% (معلنة 2.5%) في الفترة نفسها من سنة 2019. على الرغم من انخفاض عائدات الأصول، ترجع الزيادة في الهوامش بشكلٍ أساسيٍ إلى الإدارة الاستباقيّة لتكلفة التمويل. انخفضت الإيرادات غير المتأتية من الفوائد للمجموعة بنسبة 17.8% فبلغت 1,137.0 مليون ريال قطري (6.8-% على أساس مطبَّع) للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020 مقارنةً بمبلغ 1,383.5 مليون ريال قطري في الفترة نفسها من سنة 2019. يعود هذا الانخفاض الإجمالي في الإيرادات غير المتأتية من الفوائد بشكلٍ أساسيٍ إلى حركة سلبيّة غير محقّقة بحسب سعر السوق لإيرادات الاستثمار والتداول نتيجةً للتقلّبات غير المسبوقة في الأسواق العالميّة في النصف الأول من سنة 2020. انخفض إجمالي النفقات التشغيليّة بنسبة 10.7% إذ سجّل 1,096.4 مليون ريال قطري (0.6-% على أساس مطبَّع) للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020 مقارنةً بمبلغ 1,228.0 مليون ريال قطري في الفترة نفسها من سنة 2019. تخطي الصعوبات ارتفع صافي مخصّصات المجموعة للقروض والسلف بنسبة 40.7% ليصل إلى 836.4 مليون ريال قطري للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020، من 594.4 مليون ريال قطري في الفترة نفسها من سنة 2019. وتعود الزيادة في المخصّصات بشكلٍ أساسيٍ إلى التغييرات في نموذج الخسائر الائتمانيّة المتوقّعة من جرّاء كوفيد-١٩. وقد انخفضت نسبة القروض المتعثّرة إلى 4.3% في 31 ديسمبر 2020 مقارنةً بنسبة 4.9% في الفترة نفسها من سنة 2019. وبلغت نسبة تغطية القروض 101.6% في 31 ديسمبر 2020. وتعزى زيادة مخصّصات الخسائر الائتمانيّة المتوقّعة الأساسيّة إلى تأثير كوفيد-19. ارتفعت الميزانيّة العموميّة للمجموعة بنسبة 4.1% في 31 ديسمبر 2020، إذ بلغ إجمالي الأصول 153.6 مليار ريال قطري مقارنةً بمبلغ 147.5 مليار ريال قطري في ديسمبر 2019. وتعود الزيادة بشكلٍ أساسيٍ إلى القروض والسلف. ارتفعت قروض المجموعة وسلفها للعملاء بنسبة 9.9% وبلغت 96.7 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2020، مقارنةً بمبلغ 88.0 مليار ريال قطري في الفترة نفسها من سنة 2019. وأتت الزيادة بشكلٍ رئيسيٍ في القطاعات التجاريّة والحكوميّة. انخفضت الأوراق الماليّة الاستثماريّة للمجموعة بنسبة 4.0% فبلغت 25.8 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2020، مقارنةً بمبلغ 26.8 مليار ريال قطري في الفترة نفسها من سنة 2019. ويعود الانخفاض بشكلٍ أساسيٍ إلى استحقاقات السندات الحكوميّة. انخفضت ودائع عملاء المجموعة بنسبة 0.7% مسجّلةً 75.8 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2020، مقارنةً بمبلغ 76.3 مليار ريال قطري في الفترة نفسها من سنة 2019. يعود الانخفاض بشكلٍ أساسيٍ إلى الودائع لأجل، إلاّ أنّ الودائع الجارية والودائع الادخاريّة فقد ارتفعت بنسبة 24.8% من جرّاء مبادرات إدارة النقد والمنتجات الرقميّة المختلفة التي يقدّمها البنك، أكّدت وكالات التصنيف الثلاث أنّ تصنيفات البنك التجاري والنظرة المستقبليّة له لا تزال مستقرّة. علّق الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك التجاري، السيّد جوزيف ابراهام قائلاً: كانت بيئةً مليئةً بالتحديات من جرّاء جائحة كوفيد-١٩، لكنّ البنك أظهر مرونةً على مستوى الأعمال والدخل التشغيلي نتيجةً للتنفيذ القوي لخطّتنا الإستراتيجيّة الخمسيّة، ما سمح لنا بالتكيّف بسرعة مع بيئة العمل التشغيلية الجديدة. لقد سجّلت المجموعة أرباحًا تشغيليّة مطبَّعةً بقيمة 3.1 مليار ريال قطري في العام 2020، بزيادة 14.1% مقارنةً بالسنة السابقة، مدفوعةً بتحسّن صافي الإيرادات المتأتية من الفوائد الموحّدة. على أساسٍ فعليٍ، ارتفع الربح التشغيلي الموحّد بمقدار 0.7%. وانخفض صافي الربح الموحّد بقيمة 35.6% فبلغ 1.3 مليار ريال قطري، متأثرًا بانخفاض قيمة شريكنا البنك العربي المتّحد وزيادة المخصّصات بسبب جائحة كوفيد -١٩، فضلاً عن ظروف السوق الصعبة في تركيا التي أثّرت على الترناتيف بنك.

حصل البنك التجاري على جائزة أفضل بنك في إدارة النقد وفي الخدمات المصرفية بقطر لعام 2020، من مؤسسة /آشيان بانكر/، وذلك بعد أن خضع البنك لتقييم دقيق من قبل برنامج جوائز الخدمات المالية للشرق الأوسط للعام 2020. وبحسب /ذا آشيان بانكر/، فقد أثبت البنك التجاري أنه رائد رقميا مقارنة بالبنوك الأخرى في قطر، ويعود ذلك بشكل أساسي إلى النهج الرقمي البارز الذي تبناه البنك قبل وقوع جائحة كورونا /كوفيد - 19/. وتعليقا على الجائزة، صرح السيد جوزيف أبراهام، رئيس مجموعة البنك التجاري قائلا: نحن سعداء بقدرتنا على تقديم الدعم الدائم للشركات في قطر وللاقتصاد، فيما نُعَبّد الطريق لتحقيق مستقبل مستدام. إن جائزة أفضل بنك في إدارة النقد وفي الخدمات المصرفية في قطر دليل على قوة وفعالية استراتيجيتنا الاستثمارية المستمرة في التكنولوجيا والابتكار التي تساهم من جهتها في تزويد العملاء بتجربة مصرفية وخدمات مكافئة متميزة. ومن جهته، قال السيد راجو بودهيراجو، مدير عام تنفيذي ورئيس قطاع الخدمات المصرفية الشاملة: نظرا إلى التحديات التي فرضها العام 2020، ارتكز البنك التجاري على استراتيجيته الرقمية من خلال تعزيز الخدمات الرقمية المطروحة سابقا وإطلاق خدمات جديدة، وسمحت منتجاتنا في إدارة النقد للعملاء بأن ينجزوا معاملاتهم المصرفية من المنزل بأفضل شكل ممكن. يذكر أن مؤسسة /آشيان بانكر/ تسلط سنويا الضوء على الإنجازات المحققة في قطاع الخدمات المالية وتمنح تقديرا للتميز في مجال إدارة النقد والتمويل التجاري والمدفوعات بين المؤسسات المالية الدولية في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وإفريقيا.

أكدت وكالة فيتش قدرة البنك التجاري على الوفاء بالتزاماته على المدى الطويل عند درجة A مع توقعات مستقبلية مستقرة . ويأتي هذا التصنيف نسبة للاحتمال العالي جدا للحصول على الدعم من السلطات القطرية، كما يعكس قدرة دولة قطر الكبيرة على مد البنوك المحلية بالدعم. وبحسب التقرير الصادر عن فيتش، فإن امتيازات البنك التجارية الصلبة تعود إلى علاقاته الوطيدة مع الشركات العامة والخاصة. وبالنسبة لفيتش، نجح البنك التجاري في تحقيق استراتيجيته التحولية التي بدأها منذ العام 2016، وذلك من خلال تعزيز قدراته الرأسمالية، وتخفيض تركيز البنك على قطاع العقارات مقابل تعزيز وجوده في القطاع الحكومي العام، وتحسين فعاليته التشغيلية، وتعزيز قدرته على التحكم وإدارة المخاطر الناتجة عن العمليات الدولية. وفي هذا الصدد، قال جوزيف ابراهام، الرئيس التنفيذي للمجموعة في البنك التجاري: في ظل التحديات التي يفرضها فيروس كورونا كوفيد-19، فإن الإثناء على النظرة المستقبلية المستقرة للبنك التجاري تعتبر بمثابة نتيجة إيجابية جدا، مشيرا إلى أن هذا التصنيف يعود بشكل رئيسي إلى الإدارة الحكيمة لدولة قطر لاقتصاد البلاد بالإضافة إلى قوتنا المالية والتزامنا باستراتيجيتنا التي وضعناها في العام 2016. بالإضافة إلى تصنيف فيتش، يتمتع البنك التجاري حاليا بتصنيفات قوية من عدة وكالات رفيعة المستوى. إذ حظي البنك بتصنيف A3 لنظرة مستقبلية طويلة الأجل من قبل موديز، وBBB+ من قبل ستاندرد آند بورز. والتوقعات المستقبلية للبنك مستقرة من قبل جميع التصنيفات الائتمانية .

أعلنت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني تثبيت تصنيف البنك التجاري عند درجة A مع نظرة مستقبلية مستقرة، ويأتي هذا التصنيف نسبة لقدرة دولة قطر الكبيرة في دعم البنوك المحلية، ونسبة لما تصفه الوكالة بالاحتمال العالي جدا لحصول البنوك المحلية على الدعم من السلطات القطرية إذا اقتضت الحاجة. وبالنسبة لوكالة فيتش، فقد نجح البنك التجاري في تحقيق استراتيجية التحولية التي بدأها منذ العام 2016، وذلك من خلال تعزيز قدراته الرأسمالية، وتخفيض تركيز البنك على قطاع العقارات مقابل تعزيز وجوده في القطاع الحكومي العام، وتحسين فعاليته التشغيلية، وتعزيز قدرته على التحكم وإدارة المخاطر الناتجة عن العمليات الدولية. وفي هذا الصدد، قال السيد جوزيف إبراهام، الرئيس التنفيذي للمجموعة في البنك التجاري، إن تثبيت تصنيفنا مع نظرة مستقبلية مستقرة يعود إلى الإدارة الاقتصادية الحكيمة لدولة قطر على الرغم من التحديات التي نواجهها في الفترة الحالية، مضيفا أن تصنيف فيتش للبنك التجاري يعكس إدارتنا الرشيدة للمخاطر، ونجاحنا المستمر في تنفيذ خطتنا الاستراتيجية الخمسية. وبالإضافة إلى تصنيف فيتش، يتمتع البنك التجاري حاليا بتصنيفات قوية من عدة وكالات رفيعة المستوى، إذ حظي بتصنيف A3 مع نظرة مستقبلية طويلة الأجل من قبل موديز، وBBB+ من قبل ستاندرد آند بورز، فضلا عن التوقعات المستقبلية المستقرة للبنك من قبل جميع التصنيفات الائتمانية.

أعلن البنك التجاري وشركاته التابعة والزميلة امس عن نتائجه الماليّة للأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2020. فقد أعلنت المجموعة عن صافي أرباح بقيمة 1,154.4 مليار ريال قطري مقارنةً بصافي أرباح بقيمة 1,479.0 مليار ريال قطري عن الفترة نفسها من 2019، أبرز المؤشّرات الماليّة للمجموعة مقارنةً بالفترة نفسها من 2019: صافي الأرباح 1,154.4 مليار ريال قطري، مسجّلاً انخفاضًا بنسبة 21.9%، والأرباح التشغيليّة 2,306.6 مليون ريال قطري، مسجّلةً زيادةً بنسبة 13.7%، وسجلت نسبة التكلفة إلى الدخل 25.0% النسبة المطبّعة 26.4%، منخفضةً من 28.9%، إجمالي مخصّصات القروض 823.4 مليون ريال قطري، مسجّلاً زيادة بنسبة 13.5% من جرّاء زيادات النموذج المرتبط بـكوفيد 19 في الخسائر الائتمانيّة المتوقّعة. وتمّ تعويض ذلك من خلال استرداد مبالغ كبيرة نتج عنها صافي مخصّصات للقروض والسلف للعملاء بقيمة 487.1 مليون ريال قطري، أي بانخفاض بنسبة 16.9%، وبلغت إجمالي الأصول 143.1 مليار ريال قطري، مسجّلاً انخفاضًا بنسبة 1.7%، وبلغت القروض والسلف للعملاء 90.5 مليار ريال قطري، مسجّلةً زيادة بنسبة 1.5%، إصدار ناجح لسندات دين غير مضمونة بقيمة 500 مليون دولار أمريكي لمدّة خمس سنوات. تجاوزت عمليّة الاكتتاب في هذه السندات المبلغ المطلوب بمقدار 3.8 أضعاف وكان من أدنى الإصدارات سعرًا من قبل جهة إصدار ماليّة قطريّة في صفقة عموميّة. وفي تصريحٍ له، قال الشيخ عبد الله بن علي بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة البنك التجاري: لا تزال قطر صامدة في وجه وباء كوفيد-19، وذلك بفضل قيادتها الصلبة وتدابير التحفيز الاقتصادي التي اتخذتها الدولة. هذا ويقوم البنك التجاري بتنفيذ هذه التدابير لدعم عملائنا والدولة، ونحن حالياً من أكبر مقدمي القروض للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم وللقطاعات المتضررة بشكل خاص من تداعيات الوباء وذلك بموجب برنامج ضمان الاستجابة الوطنية لتداعيات كوفيد-19. وقد تمّ الثناء على إنجازات البنك التجاري في هذه الفترة من خلال عدة إصدارات وجهات مانحة، وقد حصلنا على عدد كبير من الجوائز منها: أفضل بنك رقمي من مجلة آشيا موني، وجائزة أفضل بنك للخدمات المصرفية للأفراد من ذا آشيان بانكر للسنة الرابعة على التوالي، وأفضل بنك أداءً في قطر من ذا بانكر. وأضاف السيد حسين الفردان نائب رئيس مجلس إدارة البنك التجاري: لقي التنفيذ الثابت للخطة الإستراتيجية الخمسية للبنك التجاري استحسانًا في السوق، والدليل على ذلك هو النجاح الذي حققته عملية إصدار سندات دين غير مضمونة لمدة خمس سنوات بقيمة 500 مليون دولار أمريكي في سبتمبر، التي تجاوز حد الاكتتاب بها الـ 3.8 أضعاف. كان السند الجديد من أكثر التسعيرات انخفاضًا التي حققتها مؤسسة مالية قطرية في صفقة عامة. فهذا يعكس الجهود التي بذلناها لإدارة تكلفة التمويل في ظلّ أجواء السوق الحالية حيث أسعار الفائدة المنخفضة. كما نعزو نجاح بيع السندات إلى القوة الاقتصادية التي تتمتع بها دولة قطر وهوامش الأمان المالي التي استقطبت مستثمرين من كافة أنحاء العالم.ارتفعت الأرباح التشغيليّة للمجموعة بنسبة 13.7% وبلغت 2,306.6 مليون ريال قطري عن الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2020 مقارنةً بمبلغ 2,028.9 مليون ريال قطري المحقّق عن الفترة نفسها من 2019. علّق الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك التجاري السيّد جوزيف أبراهام قائلاً: لقد حقّق البنك التجاري نتائج جيّدة في ظل البيئة غير العاديّة التي نعمل فيها. ويعود ذلك إلى نهجنا الرشيد واستثماراتنا في التقنيّات الرقميّة التي مكّنتنا من التكيّف بسرعةٍ مع بيئةٍ متغيّرةٍ خلال جائحة كوفيد-١9، فقد ارتفع صافي الأرباح قبل الشركات الزميلة والضرائب بنسبة 22.3% فبلغ 1.7 مليار ريال قطري خلال الأشهر التسعة الأولى من 2020 مقارنةً بالفترة نفسها من السنة السابقة مدعومًا بالنمو في صافي دخل الفوائد وبتحسّن المبالغ المستردّة خلال هذه الفترة. أمّا صافي الربح الموحّد لهذه الفترة، فانخفض بنسبة 22.0% وبلغ 1.2 مليار ريال قطري من جرّاء الانخفاض المتزايد في قيمة البنك العربي المتّحد الزميل وظروف السوق الصعبة في تركيا التي أثّرت على أداء بنك الترناتيف. أمّا محلّيا، حقّق البنك أرباحًا صافيةً بلغت 1.7 مليار ريال قطري خلال الأشهر التسعة الأولى من 2020، ما يمثّل زيادة بنسبة 23.9% مقارنةً بالفترة نفسها من السنة السابقة.

فاز البنك التجاري بجائزة أفضل بنك رقمي في قطر للعام 2020 من قبل مجلة /اشيا موني/. وتعتبر عملية اختيار وتسمية المؤسسات الفائزة بالجوائز عن القطاع المصرفي من /اشيا موني/، دقيقة وشفافة تلي استطلاعات رأي تطلقها المجلة في السوق، وترتكز على نتائجها وبياناتها لتحديد معايير التقييم للقطاع المصرفي في آسيا، وعلى مدى ثلاثة عقود تقريبا، كانت مجلة /اشيا موني/ صوت القطاعات المصرفية وأسواق رأس المال في آسيا. وأكد السيد جوزيف أبراهام، رئيس مجموعة البنك التجاري، أن الفوز بالجائزة يعكس مدى صلابة وانتشار منتجات البنك الرقمية وفعالية استراتيجيته في الاستثمار في الابتكارات التقنية. من جانبه، شدد السيد أميت ساه، مدير عام تنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية في البنك التجاري على أن الفوز بهذه الجائزة يبرهن على الجهود التي تم القيام بها في التجاري على مدى الأعوام الأخيرة، خاصة مع استمراره في ابتكار خدمات رقمية جديدة وتحويل الخدمات الموجودة سابقا إلى خدمات رقمية بما يتيح للعملاء حرية اختيار طريقة إنجاز معاملاتهم المصرفية باستخدام القناة الرقمية التي يفضلونها.

أعلن البنك التجاري عن نجاحه مؤخرًا في طرح قرض مشترك بقيمة 227.5 مليون دولار أمريكي بسعر منافس ومع مستثمرين مختلفين في الأسواق الآسيوية، وقد تم تكليف بنك ميزوهو ليميتد بمهمة التنسيق والاعداد بهدف تلبية حاجات البنك في التمويل العام وتشغيل رأس المال، الجدير بالذكر فقد أعلن البنك التجاري في وقت سابق عن نجاح عملية إصدار سندات دين غير مضمونة بقيمة 500 مليون دولار أمريكي لمدة خمس سنوات بسعر قياسي جديد.

فاز البنك التجاري بجائزتي /أفضل بنك للخدمات المصرفية للأفراد في قطر للعام 2020/، و/أفضل منتج رقمي للإيداع/ لهذا العام من قبل مجلة /ذي آشيان بانكر/. وأكد السيد جوزيف أبرهام، الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك التجاري، أن الحصول على جائزة أفضل بنك للخدمات المصرفية للأفراد في قطر للعام الرابع على التوالي من مجلة /ذي آشيان بانكر/، يعكس مدى استثمار البنك في التقنيات الرقمية المبتكرة وتثني على استراتيجيته التي تتمحور حول تجربة العملاء. وقد خضع البنك التجاري لعملية تقييم دقيقة، تم خلالها قياس مدى تأقلم البنوك مع التحوّل السريع الذي يشهده القطاع المالي، والاعتماد أيضًا على آراء وتجارب عملاء البنك في عملية التقييم. وحصد البنك التجاري جائزة /أفضل منتج رقمي للإيداع/ لهذا العام، عقب اختياره من بين عدد كبير من المنافسين في آسيا، وأفريقيا والشرق الأوسط بفضل خدمة /أهدافي/ المتوفرة على تطبيق البنك للهاتف الجوال، والتي تسمح للعملاء أن يحدّدوا أهدافًا، وأن يحتسبوا القيمة التي يجب بلوغها لتحقيقها ثم الانطلاق بعملية الادخار بخطوات بسيطة .

فاز البنك التجاري بجائزتين، من مجلة إنترناشيونال فاينانس، هما: جائزة أفضل تطبيق مصرفي للهاتف الجوال، وجائزة البنك الأكثر ابتكارا في الخدمات المصرفية الرقمية في قطر للعام 2020. ويقوم فريق متخصص في المجلة بإجراء دراسة دقيقة يطلع فيها على المؤسسات المالية المرشحة ومهاراتها القيادية، وأرباحها الصافية، وإمكانياتها، ومن ثم تقوم المجلة بانتقاء المؤسسات الفائزة بالاستناد إلى إنجازاتها الحاضرة والسابقة. وأوضح السيد جوزيف أبراهام، رئيس مجموعة البنك التجاري، أن الجائزتين تترجمان حجم الاستثمار الذي يوظفه البنك في التقنيات الرقمية المبتكرة، وتعكسان تركيزه الاستراتيجي في مجال تحسين تجربة العملاء. من جانبه، أكد السيد أميت ساه، مدير عام تنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية في البنك التجاري، أن البنك اتخذ في السنوات الأخيرة منحى مختلفا في التحول الرقمي سعى من خلاله إلى رقمنة مسيرة عملائه المصرفية، ممهدا بذلك الطريق لمعاملات مصرفية وحركة تداول يومية أسرع وأسهل للعملاء.

أعلن البنك التجاري حصوله على تصنيف أفضل بنك أداء في قطر للعام 2020 من مجلة ذا بانكر العالمية المملوكة من فاينانشال تايمز، وذلك بالاستناد إلى النتائج المالية للبنك عن عام 2019، فيما تم أيضا إدراج اسمه ضمن قائمة ذا بانكر لأفضل 100 بنك عربي للعام الجاري 2020، ليتصدر التجاري بذلك قائمة أفضل البنوك أداء في قطر. وارتكزت عملية اختيار وتصنيف ذا بانكر لأفضل البنوك أداء على سلسلة من المعايير والمؤشرات في فئات الرفع المالي، والنمو، والربحية، والكفاءة التشغيلية، وعائد المخاطر، والسيولة، وجودة الأصول، وقد حاز فيها البنك التجاري على تصنيفات مرتفعة. وأكد السيد جوزيف أبراهام رئيس مجموعة البنك التجاري، على أن النتائج المالية لعام 2019، بما فيها قيمة الأرباح الصافية الأعلى بتاريخ البنك، تبرهن على مدى فعالية وصلابة استراتيجية البنك الخمسية التي لا يزال يعمل بها، مشددا على استمرار البنك في دعم عملائه وتحقيق نسبة أرباح مستدامة في النصف الأول من العام الجاري 2020. وكانت مجموعة البنك التجاري قد حققت أرباحا صافية بقيمة مليارين و21 مليون ريال في عام 2019 بالمقارنة مع مليار و674 مليون ريال عن الفترة نفسها من 2018، وانخفض معدل التكلفة إلى الدخل من 4ر33 بالمائة إلى 3ر28 بالمائة، كما بلغت قيمة إجمالي الأصول 5ر147 مليار ريال، مسجلة ارتفاعا بنسبة 3ر9 بالمائة.

فاز البنك التجاري بسبع جوائزمرموقة من قبل مجلة جلوبال فاينانس، الشرق الأوسط، للعام 2020 على صعيدي الخدمات المصرفية للأفراد وللشركات. ووفقا لبيان ورد عن البنك اليوم، فقد فاز التجاري بجوائز أفضل بنك رقمي للعملاء في قطر، وأفضل عرض للمنتجات عبر الإنترنت، والبنك الرقمي الأكثر ابتكارا، وأفضل إدارة نقد عبر الإنترنت، وأفضل خدمة تمويل تجاري، وأفضل تطبيق جوال مصرفي لخدمات الشركات، وأفضل خدمات التسويق وشبكات التواصل الاجتماعي. وقد تم اختيار الفائزين من قائمة من المرشحين الذين قامت بتقييمهم لجنة تحكيم من (أنفوسيس)، وهي شركة رائدة عالميا تعنى بتقديم الاستشارات، وبالتكنولوجيا، وبالتفويض الخارجي، أما المحررون في جلوبال فاينانس فكانت لهم الكلمة الأخيرة في اختيار الفائزين. وبالاستناد إلى معايير صارمة، تم اختيار البنك التجاري بناء على صلابة استراتيجيته في استقطاب وخدمة العملاء رقميا، بالإضافة إلى نجاح البنك في حث العملاء على استخدام خدماته ومنتجاته الرقمية. وفي هذا الصدد، أكد السيد جوزيف أبراهام رئيس مجموعة البنك التجاري، أن الفوز بالجوائز السبع يعكس مدى صلابة وانتشار منتجات البنك الرقمية الرائدة وتثني على استراتيجيته بالاستثمار في التقنيات المبتكرة خاصة وأن هذه المنتجات والخدمات الرقمية تضطلع اليوم بدور بارز، مشددا على استمرار البنك في طرح تقنيات رقمية مبتكرة وجديدة لتعزيز تجربة عملائه. من جانبه، قال السيد أميت ساه، مدير عام تنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية في البنك التجاري، إن هذه الجوائز تؤكد على موقع البنك الرائد في مجالات الابتكار، والتحول الرقمي، وتجربة العملاء المثالية وتجعل من البنك التجاري الشريك المصرفي الأفضل للعملاء بكافة فئاتهم.

أطلق البنك التجاري خدمة مصرفية جديدة، يتمكن من خلالها عملاؤه من إيداع الشيكات رقمياً من خلال تطبيق البنك على الهواتف الذكية. وقال رئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية في البنك التجاري أميت ساه: نفخر بكوننا من الرائدين في تقديم الحلول المصرفية الرقمية التي تساهم في جعل حياة العملاء أكثر سهولة وراحة. أضاف: نحن نحرص على تطوير الحلول المصرفية الذكية وطرحها في السوق، حيث يمكن إجراء جميع المعاملات المصرفية رقميًا من قبل العميل نفسه بكل سرعة ووفقاً لأعلى مستويات الأمان. وتابع قائلاً: إن الكم الهائل من وسائل وطرق الدفع الآمنة التي نقدمها ستجعل قريبًا الاعتماد على الشيكات شيئًا من الماضي. ويمكن استخدام الخدمة الجديدة من خلال تطبيق البنك التجاري للهاتف الجوال المتوافق مع أجهزة الـ آي أو إس وأندرويد، حيث بإمكان المستفيد الذي يرغب في إيداع الشيك رقميًا مسح جهتي شيك البنك التجاري من خلال التطبيق. وبعد اختيار الحساب الذي يود إيداع المبلغ فيه، ستصل إلى مُصدر الشيك رسالة نصية قصيرة على رقم هاتفه الجوال المسجّل للموافقة على الطلب. وتسري هذه الخدمة فقط على شيكات البنك التجاري، حيث يجب أن يكون لمصدر الشيك والمستفيد حسابات لدى البنك التجاري. يذكر أن الحد الأقصى لمبلغ المقاصة سيكون مبدئيًا 7,500 ريال قطري للشيك في اليوم على ألا يزيد عن 25,000 ريال قطري خلال الشهر الواحد.

أعلن البنك التجاري، البنك الأوّل في القطاع المصرفي الخاص في قطر، عن طرحه لخدمة جديدة تحت اسم سي بي لفتح الحسابات الفورية، وهي خدمة جديدة تُسهّل عملية فتح الحسابات باستخدام تطبيق البنك التجاري للهاتف الجوال الحائز على عدّة جوائز. فيُمكن للعملاء الجُدد الذين يودّون التعامل مع البنك التجاري، تحميل تطبيق البنك التجاري للهاتف الجوال واستكمال كافة المعلومات والبيانات المطلوبة إلكترونيا، من دون الحاجة إلى زيارة الأفرع، وتتيح خدمة سي بي لفتح الحسابات الفورية للعملاء المحتملين فرصة الاستفادة بشكل سهل وبسيط وملائم من مجموعة واسعة من الخدمات المصرفية وخدمات التحويل التي يؤمنها البنك. وتُثني هذه الخدمة على التزام البنك بالابتكار والتحول الرقمي، إذ بات بإمكان العملاء فتح حسابات جديدة عن طريق تطبيق الهاتف الجوال والحصول على رقم حسابهم المصرفي الجديد، أما البنك التجاري من جهته، فسيقوم بتقديم المساعدة للعميل من خلال تزويده ببطاقاته ودفاتر شيكات. وفي هذا الصدد صرّح السيد أميت ساه، مدير عام تنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية الاستهلاكية في البنك قائلاً: لطالما كان البنك التجاري رائداً في السوق من حيث توفير خدمات تعتمد بشكل أساسي على تقنيات حديثة جداً بهدف توفير تجربة مصرفية عالمية المستوى للعملاء تتمثّل بتقديم خدمات سهلة، مرنة، وسريعة، فتساهم هذه الخدمة الجديدة في تمهيد الطريق نحو أسلوبٍ مبتكر لفتح الحسابات في غضون دقائق قليلة، ونحن من جهتنا نؤمن بأنّ الخدمات المصرفية السهلة هي ما يتطّلع إليه العملاء خلال رحلة بحثهم عن شريك مصرفي لهم.

تقديرًا لخدمات البنك التجاري الرقمية الرائدة والمبتكرة في المنطقة، حصل البنك على جائزة ذا بانكر للابتكار في الخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط لعام 2020، وتهدف جائزة ذا بانكر للابتكار في الخدمات المصرفية الرقمية إلى تقدير جهود البنك المتميّزة في مجال الابتكار والتكنولوجيا الرقمية. إذ انها تسلّط الضوء على المبادرات الرقمية التي تثبت مدى تقدّم البنوك في مجالي الابتكار والتحوّل الرقمي، فالبنك التجاري يعمل على تحقيق تحوّل رقمي جذري يرمي من خلاله إلى تحويل مسار تجربة عملائه المصرفية باتجاه العالم الرقمي، الأمر الذي يمهّد الطريق إلى معاملات مصرفية وحوالات يومية أسرع، وأسهل، ومناسبة للجميع، وفي العام 2020، برهن البنك التجاري مرّةً أخرى عن قدرته على التعامل مع التغيير والاستثمار في التكنولوجيا، سعيًا منه إلى تلبية معظم حاجات عملائه المصرفية عبر القنوات الرقمية وتطبيقه للهاتف الجوال الحائز على الجوائز. وخلال هذا العام، كان البنك التجاري الأوّل في طرح خدمات مصرفية رقمية جديدة ومبتكرة في السوق، نذكر منها: بطاقة سي بي لدفع رواتب العمالة المنزلية، وسي بي PAY، وسي بي PAY للتجار، وغيرها. وصرّح رئيس مجموعة البنك التجاري السيّد جوزيف أبراهام قائلًا: إن البنك التجاري ملتزمٌ بإنجاز ابتكارات رقمية تهدف إلى تحسين تجربة عملائه. وتعكس هذه الجائزة حجم منتجاتنا الرقمية الرفيعة المستوى، وتثبت صواب استراتيجيتنا في الاستثمار في التقنيات المبتكرة. ونحن من جهتنا سنستمر في طرح ابتكارات رقمية حديثة تجعل من المعاملات المصرفية معاملات سهلة ومناسبة وآمنة، ولا يزال البنك حتى يومنا هذا يطرح منتجات وخدمات مصرفية رقمية آمنة ورفيعة المستوى لعملائه من الشركات والأفراد.

فاز البنك التجاري بجائزة /التميّز في القيادة على مستوى الشرق الأوسط/ المقدمة من قبل مجلة يوروموني للتميّز للعام 2020، وذلك بفضل الاستراتيجيات والإجراءات السريعة التي اتخذها البنك وساهمت في الحفاظ على استمرارية الأعمال. وفي هذا الصدد، أوضح السيّد جوزيف أبراهام رئيس مجموعة البنك التجاري، أن الاستراتيجية الخمسية للبنك ساهمت في تعزيز بنيته التقنية وزودته بقدرة على التأقلم السريع مع البيئة والوضع الراهن. ولفت إلى قيام البنك بطرح تقنيات جديدة مبتكرة في السوق لا تستدعي لجوء العملاء للتعاملات التي تتم وجهاً لوجه وتعزّز من تجربتهم عند إتمام المعاملات المصرفية عن طريق قنوات البنك الرقمية. تجدر الإشارة إلى أنّ البنك التجاري، اتخذ سلسلة من الإجراءات الاحترازية خلال هذه الفترة، وأدى دورًا رئيسيًا في الاستجابة إلى حاجة السوق وتزويد عملائه بشتى الوسائل التي تساعدهم على تلبية احتياجاتهم المصرفية اليومية في ظل الظروف الراهنة. وتعد /يوروموني/ واحدة من أكثر المجلات شهرة في القطاع المصرفي وفي إجراء تحليلات حول أسواق رأس المال الدولية.