اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بعد أن انتشرت البدانة بصورة كبيرة في العالم، نتيجة أنماط الحياة الاستهلاكية وقلة الوعي الصحي، أصبحت هناك حاجة ملحة لدفع اكتشافات علمية تساعد على التخفيف من الآثار السلبية للبدانة. وهو ما جعل الأوساط الطبية تتجه لوضع نظام حمية غذائية على أسس صحية وعلمية، استناداً إلى نتائج تحليل اختبارات الحمض النووي "DNA". وتستند الحِمية الجديدة على، تحليل الحمض النووي وتساعد في إنقاص الوزن، عن طريق اختبار مسحة فم بسيطة للكشف عن الطعام المناسب والتدريبات الملائمة لجسم الإنسان لخفض الوزن، ومن ثم يتم تحديد نوعية الغذاء الملائمة لإنقاص الوزن، حسبما ذكرت العربية. وقد شارك في الدراسة 191 شخصاً، ممن يعانون من سمنة مفرطة، حيث فقدوا 33% من أوزانهم. وقسم اختبار الحمض النووي الأشخاص إلى 4 مجموعات، حصل كل فريق منها على حمية ذات محتوى دهني مختلف، ليتم تقسيمهم بعد ذلك حسب 3 مستويات متعلقة بالتمرينات الرياضية، إما مستوى خفيف مثل المشي السريع، أو متوسط مثل ركوب الدراجة، أو مكثف مثل ممارسة تمرينات الأيروبيكس. كما توصي الحمية، بضرورة ممارسة الرياضة بشكل أسبوعي، للمساعدة في إنقاص الوزن بالشكل المطلوب.
928
| 17 يونيو 2014
ذكرت دراسة حديثة أن الوزن الزائد يساعد على التخلص من العديد من الأمراض، كما يساهم في الاستمتاع بحياة أطول لتأتي الدراسة على عكس الشائع والمتعارف عليه في مجال الصحة. وبحسب نتائج دراسة استغرقت قرابة الثلاث عقود نشرتها صحيفة "ديلي ميل" أكد الدكتور كارل لافي استشاري أمراض القلب والطب الوقائي أنه بمتابعة عدد من مرضى القلب في لويزيانا الأميركية، الولاية التي تضم النسبة الأكبر ممن يعانون السمنة المفرطة في الولايات المتحدة، تبين أن أصحاب الوزن الزائد والذين يعانون من أمراض القلب يعيشون حياة أطول من نظرائهم ذوو القوام الرشيق. الدراسة ذكرت أن أصحاب الوزن الزائد والذين يعانون من أمراض القلب يعيشون حياة أطول من نظرائهم ذوو القوام الرشيق الأمراض المزمنة كما خلص لافي بالأدلة العلمية إلى أن الوزن الزائد يساهم في التخلص من العديد من الأمراض المزمنة، والتفسير المبسط لذلك هو أن الجسم عندما يعاني مرضاً مزمنا فإنه يحتاج إلى طاقة أكثر من المعتاد، لذلك فمن المنطقي أن الدهون الإضافية في هذه الحالة تكون مفيدة حسبما ذكر موقع "العربية نت". وحذر إستشاري أمراض القلب والطب الوقائي أصحاب القوام الرشيق من إساءة فهم دراسته والاتجاه لتناول الحلويات والدهون، لأن دراسته تخاطب شريحة أصحاب الوزن الزائد فعلاً والذين لم ينجحوا في التخلص منه. دراسات سابقة وكانت دراسة سابقة نشرت في عام 2005، خلصت إلى أن أولئك الذين يزيد وزنهم باعتدال قد يعيشون أطول من هؤلاء الذين ينخفض وزنهم عن الوزن الطبيعي أو أولئك الذين يعانون البدانة. ولكن الخبراء أشاروا آنذاك إلى أن دراستهم، والتي نشرها المركز الأميركي للسيطرة على الأمراض في صحيفة الاتحاد الطبي الأميركي ركزت فقط على الجانب المتعلق بطول العمر، ولم تشمل الأمراض المتعلقة بالسمنة. ويقدر الوزن بمقياس يطلق عليه مؤشر حساب الجسم أو بي ام آي، والذي يحسب بقسمة وزن الإنسان بالكيلوجرامات على مربع طوله بالأمتار. ويعتبر مؤشر حساب كتلة الجسم النتيجة من 18.5 إلى 25 عادية. وما يقل عن 18.5 يعتبر نقصا في الوزن. وبداية من 30 يعتبر الوزن زائدا. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يتراوح مؤشر حساب كتلة أجسامهم بين 25 و30، بما يعني أنهم يعانون من وزن زائد لكن باعتدال وليس سمنة، لا تتقلص فرصهم في الحياة. الدراسة بينت أن الوزن الزائد يساهم في التخلص من العديد من الأمراض المزمنة، والتفسير المبسط لذلك هو أن الجسم عندما يعاني مرضاً مزمنا فإنه يحتاج إلى طاقة أكثر نتائج مغايرة ودقت دراسة عالمية أجريت مؤخرا ناقوس الخطر وذلك حين كشفت عن ارتفاع عدد من يعانون من البدانة وزيادة الوزن في الدول النامية بنحو أربعة أضعاف خلال فترة لم تتجاوز ثلاثة عقود. وأكد البحث الذي أعده "معهد التنمية الخارجي" في بريطانيا أن ثلث سكان العالم البالغين، وعددهم 1.46 مليار شخص، من البدناء أو يعانون من زيادة الوزن لافتا إلى أن من يعانون من مرض السمنة بدول العالم النامي تفوقوا على نظرائهم بالدول المتقدمة من حيث العدد، بـ904 مليون مقابل 557 مليون. تغير النمط الغذائي وأرجع المعهد أسباب الإصابة بالبدانة بالدول النامية منذ العام 1980 إلى التغيرات التي طرأت على نظام الاستهلاك الغذائي العالمي ونمط الحياة الخامل وقلة الحركة التي أصبحت سمة من سمات العصر. موضوع البدانة والسمنة بحاجة للمزيد من الدراسات لمعرفة الأسباب الحقيقية الكامنة وراء الظاهرة حيث أن الدراسة الأخيرة جاءت على عكس المتوقع وخالفت النتائج السابقة ويبدو أن موضوع البدانة والسمنة بحاجة للمزيد من الدراسات لمعرفة الأسباب الحقيقية الكامنة وراء الظاهرة حيث أن الدراسة الأخيرة جاءت على عكس المتوقع وخالفت النتائج السابقة للدراسات العديدة التي أجريت في هذا المجال.
655
| 07 يونيو 2014
أكدت دراسة ألمانية، أنه يمكن للآباء حماية طفلهم من البدانة وعواقبها بأن يكونوا قدوة يُحتذى بها في إتباع نظام غذائي متوازن وتناول الأطعمة الصحية، لاسيما بالنسبة للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة؛ إذ يؤثر ذلك على سلوكهم الغذائي فيما بعد. وقالت طبيبة الأطفال الألمانية مونيكا نيهاوس، أن ذلك لا يعني أن يمنع الآباء طفلهم عن تناول الأطعمة غير الصحية بشكل تام؛ حيث يتسبب ذلك في زيادة رغبة الطفل في تناولها طبقاً لقاعدة "الممنوع مرغوب". لذا يُفضل السماح للطفل بتناولها من آن لآخر. وأوصت طبيبة الأطفال الألمانية بأنه من الأفضل أيضاً أن يسمح الآباء لطفلهم أثناء تناول الطعام معهم بتحديد كمية الطعام التي يتناولها بنفسه؛ حيث يكتسب الطفل بذلك القدرة على تقييم مدى شعوره بالجوع والشبع على نحو سليم. وبالإضافة إلى ذلك، أكدت نيهاوس أن النوم الكافي يلعب دوراً حاسماً أيضاً في حماية الطفل من زيادة الوزن، مستندةً في ذلك إلى ما توصل إليه مجموعة من الباحثين الأمريكيين الذين أثبتوا أن عدم أخذ قسط كاف من النوم وزيادة وزن الآباء والنواهي الصارمة الخاصة بتناول الطعام تندرج ضمن أكثر عوامل الخطورة المؤدية إلى بدانة الأطفال. وأوضحت طبيبة الأطفال الألمانية، أن نقص النوم يحفز الشهية من خلال إفراز هرمونات معينة بالجسم، ما يعزز الشعور بالحاجة لتناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية.
672
| 30 مارس 2014
ينعقد في الفترة من 18 - 20 من الشهر الجاري في العاصمة الكويتة المؤتمر العربي الرابع للسمنة والنشاط البدني و يلتقي خلال المؤتمر عدد من الأطباء و المختصين العرب لوضع النقاط فوق الحروف حيال ما يثار عن السمنة. وتشير التقارير الى ارتفاع نسبة المصابين بالسمنة والبدانة في الوطن العربي في الوقت الذي يزداد فيه القلق حيال هذه الظاهرة التي تتفاقم يوما بعد يوم بسبب العادات الغذائية السيئة وقلة الحركة و النشاط البدني. سيتم خلال المؤتمر التعرض للسلوك الغذائي والنمط الحركي وتأثيرهما في السمنة عند المراهقين في قطر يقدمه الدكتور غازي درادكه من مستشفي الخور في قطر. وتناقش الجلسة الأولى للمؤتمر بحسب البيان الذي تلقت "بوابة الشرق" نسخة منه قضايا عامة في السمنة والنشاط البدني بين حقائق العلم وفكاهات التخمين كما تتطرق الجلسة لأهمية العمليات الجراحية في مكافحة السمنة المفرطة فضلا عن السمنة و السلوك الحياتي للمراهقين في دول الخليج العربية. ويحاول المجتمعون من الأطباء والعلماء الإجابة على الكثير من الأسئلة الملحة و المرتبطة بالسمنة والطرق الكفيلة بإنهاء هذا المرض العصري والذي أصبح يشكل عبئاً على الدول والشعوب والمؤسسات الصحية في العالم العربي والعالم اجمع. الجلسة الثانية: أما الجلسة الثانية للمؤتمر سيتم التطرق فيها للسمنة عند الأطفال والمراهقين في الوطن العربي والسلوكيات المرتبطة بالسمنة عند المراهقين في فلسطين واستخدام البرامج التلفزيونية لمكافحة السمنة حيث يتم عرض فلم وثائقي. وسيتم خلال المؤتمر التعرض للسلوك الغذائي والنمط الحركي وتأثيرهما في السمنة عند المراهقين في قطر يقدمه الدكتور غازي درادكه من مستشفي الخور في قطر. يحاول المجتمعون من الأطباء والعلماء الإجابة على الكثير من الأسئلة الملحة و المرتبطة بالسمنة والطرق الكفيلة بإنهاء هذا المرض العصري والذي أصبح يشكل عبئاً على الدول والشعوب والمؤسسات الصحية في العالم العربي قضايا معاصرة وتستعرض الجلسة الثالثة قضايا معاصرة في السمنة والنشاط البدني ، ومراحل التغيير في ممارسة الرياضة ، ومستوى النشاط البدني لذوى الإعاقة الجسدية والأصحاء في الكويت ، ونمط استهلاك المشروبات المحلاة وعلاقتها بالسمنة في الأردن ، و السمنة والنشاط البدني في المغرب العربي، بجانب تقييم الحالة التغذوية وتركيبة الجسم لشبان يمارسون رفع الأثقال في تونس ، وتأثير رياضة بناء الأجسام في خفض السمنة في ليبيا . كما تتطرق الجلسة الخامسة من المؤتمر لمشروع قياس العوامل الاجتماعية المرتبطة بالسمنة في الوطن العربي ،وعلاقة السمنة بالسرطان والنشاط البدني ، والعلاقة بين النشاط البدني وزيادة الوزن ، كما سيناقش المؤتمر إعلان الكويت لمكافحة السمنة في الوطن العربي. الصحة العالمية وتنصح منظمة الصحة العالمية بضرورة إتباع النظم الغذائية الصحية وممارسة النشاط البدني وبانتظام لافتة إلى أن ذلك يعتبر من العوامل الرئيسية لتعزيز الصحة والحفاظ عليها وتشير المنظمة إلى أن إتباع النُظم الغذائية غير الصحية والخمول البدني من عوامل الخطر الرئيسية التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الشحوم الشاذة مما يؤدي في النهاية لفرط الوزن والسمنة والإصابة بأهمّ الأمراض المزمنة مثل الأمراض القلبية الوعائية والسرطان والسكري. وتشير المنظمة أن الطريقة المتبعة لقياس فرط الوزن والسمنة في قياس كتلة الجسم وهو مؤشر بسيط لتصنيف فرط الوزن والسمنة بين السكان والأفراد البالغين وهو عبارة عن الوزن بالكيلوغرام مقسوم على مربّع طول القامة بالمتر كما يتم استخدام نفس الطريقة لإجراء القياسات لدى كلا الجنسين ولدى جميع فئات البالغين العمرية منوهة الى أن هذا القياس يعتبر قياس تقريبي لأّنّه قد لا يعكس النسبة ذاتها من دهون الجسم لدى مختلف الأفراد كما لا يمكن استخدامه لإجراء قياسات لدى الأطفال. كشفت دراسة حديثة عن ارتفاع عدد من يعانون من البدانة وزيادة الوزن في الدول النامية بنحو أربعة أضعاف خلال فترة لم تتجاوز ثلاثة عقود ناقوس الخطر ودقت دراسة عالمية أجريت مؤخرا ناقوس الخطر وذلك حين كشفت عن ارتفاع عدد من يعانون من البدانة وزيادة الوزن في الدول النامية بنحو أربعة أضعاف خلال فترة لم تتجاوز ثلاثة عقود. وأكد البحث الذي أعده "معهد التنمية الخارجي" في بريطانيا أن ثلث سكان العالم البالغين، وعددهم 1.46 مليار شخص، من البدناء أو يعانون من زيادة الوزن لافتا إلى أن البدناء بدول العالم النامي تفوقوا على نظرائهم بالدول المتقدمة من حيث العدد، بـ904 مليون مقابل 557 مليون. وأرجع المعهد أسباب الإصابة بالبدانة بالدول النامية منذ العام 1980 إلى التغيرات التي طرأت على نظام الاستهلاك الغذائي العالمي ونمط الحياة الخامل وقلة الحركة التي أصبحت سمة من سمات العصر.
5991
| 16 فبراير 2014
قال باحثون، اليوم الإثنين، إن بإمكان الحكومات الإبطاء من التفشي المتزايد للبدانة أو وقفه إذا طبقت مزيدا من الإجراءات في السوق العالمية للمأكولات السريعة مثل البرجر ورقائق البطاطس والمشروبات الغازية. وأشارت دراسة نشرت في نشرة منظمة الصحة العالمية إلى أنه إذا اتخذت الحكومة إجراء أكثر حزما فبإمكانها البدء في الحيلولة دون أن يصاب الناس بالوزن المفرط أو البدانة وهي حالات لها عواقب خطيرة على المدى البعيد مثل الإصابة بالسكري وأمراض القلب والسرطان. وقال روبرتو دي فوجلي من جامعة كاليفورنيا بدافيس بالولايات المتحدة والذي رأس هذه الدراسة "إذا لم تتخذ الحكومات خطوات لتنظيم اقتصادياتها ستواصل اليد الخفية للسوق تشجيع البدانة في شتى أنحاء العالم بعواقبها المفجعة على صحة الناس وعلى القدرة على الإنتاج الاقتصادي في المستقبل". وتتضمن السياسات المقترحة توفير حوافز اقتصادية للمزارعين كي يبيعوا أغذية صحية وطازجة وعدم تقديم حوافز للصناعات لبيع أغذية مصنعة على نحو مفرط ومشروبات غازية وخفض الدعم للمزارعين والشركات التي تستخدم كميات كبيرة من الأسمدة والمبيدات والكيماويات والمضادات الحيوية وتشديد الإجراءات بالنسبة لإعلانات المأكولات السريعة ولاسيما للأطفال.
175
| 03 فبراير 2014
أصبحت السمنة والبدانة من الأمراض الشائعة في العصر الحديث في كافة أنحاء العالم لتصبح مهددا حقيقيا للصحة في كافة أنحاء العالم فضلا عن تأثيراتها الأخرى على النواحي الاقتصادية والاجتماعية للدول. وتؤكد منظمة الصحة العالمية أن فرط الوزن والسمنة عبارة عن تجميع الدهون بطريقة شاذة أو مفرطة تشكّل خطراً على الصحة مشيرة انه من الصعوبة بمكان وضع مؤشر بسيط واحد لقياس فرط الوزن والسمنة لدى الأطفال والمراهقين لأنّ أجسامهم تخضع مع نموهم لعدد من التغيّرات الفيزيولوجية لافتة الى عدد من الأساليب المختلفة لقياس وزن الجسم الصحي حسب العمر. خطر عالمي مؤخراً كشفت دراسة حديثة ارتفاع عدد من يعانون من البدانة وزيادة الوزن في الدول النامية بنحو أربعة أضعاف خلال فترة لم تتجاوز ثلاثة عقود وأكد البحث الذي أعده "معهد التنمية الخارجي" في بريطانيا أن ثلث سكان العالم البالغين، وعددهم 1.46 مليار شخص، من البدناء أو يعانون من زيادة الوزن لافتا إلى أن البدناء بدول العالم النامي تفوقوا على نظرائهم بالدول المتقدمة من حيث العدد، بـ904 مليون مقابل 557 مليون.وأرجع المعهد أسباب الإصابة بالبدانة بالدول النامية منذ 1980 إلى التغيرات التي طرأت على نظام الاستهلاك الغذائي وتبني نمط حياة خامل. قياس فرط الوزن وتقول المنظمة فيما يخص البالغين أن الطريقة المتبعة لقياس فرط الوزن والسمنة في قياس كتلة الجسم وهو مؤشر بسيط لتصنيف فرط الوزن والسمنة بين السكان والأفراد البالغين وهو عبارة عن الوزن بالكيلوغرام مقسوم على مربّع طول القامة بالمتر كما يتم استخدام نفس الطريقة لإجراء القياسات لدى كلا الجنسين ولدى جميع فئات البالغين العمرية وتشير المنظمة بان هذا القياس يعتبر قياس تقريبي لأّنّه قد لا يعكس النسبة ذاتها من دهون الجسم لدى مختلف الأفراد كما لا يمكن استخدامه لإجراء قياسات لدى الأطفال النشاط البدني وتنصح منظمة الصحة العالمية بأن إتباع النُظم الغذائية الصحية وممارسة النشاط البدني بشكل كاف وبانتظام من العوامل الرئيسية لتعزيز الصحة والحفاظ عليها وتشير المنظمة إلى أن إتباع النُظم الغذائية غير الصحية والخمول البدني من عوامل الخطر الرئيسية التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الشحوم الشاذة مما يؤدي في النهاية لفرط الوزن والسمنة والإصابة بأهمّ الأمراض المزمنة مثل الأمراض القلبية الوعائية والسرطان والسكري.
1336
| 08 يناير 2014
مساحة إعلانية
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
29768
| 23 سبتمبر 2025
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
6228
| 24 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
3610
| 24 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
2812
| 25 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن الديوان الملكي السعودي، الثلاثاء، وفاة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل...
2614
| 23 سبتمبر 2025
شهد مقر الأمم المتحدة حادثة طريفة، اليوم الثلاثاء، إذ أظهر مقطع “فيديو” متداول توقف السلم المتحرك الكهربائي فجأة فور صعود الرئيس الأمريكي دونالد...
1674
| 23 سبتمبر 2025
تمكنت إدارة مكافحة التهريب والممارسات الضارة بالتجارة من إحباط محاولة تهريب حاوية تحتوي على منتجات مقلدة لماركات عالمية. وأوضحت الهيئة العامة للجمارك، في...
1606
| 25 سبتمبر 2025