اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
علمت الشرق أن مؤسسة حمد الطبية تستعد لافتتاح المركز الجراحي الجديد نهاية ابريل المقبل. ويوفر المركز 20 غرفة عمليات متطورة تم تزويدها بأحدث التقنيات الجراحية في العالم، ومن شأنها تقليص فترات الانتظار لاجراء الجراحات في العديد من التخصصات الجراحية التي تشهد تزايدا مستمرا في المرضى. وتم بناء مبنى المركز الجراحي الجديد على مساحة تبلغ 12000 متر مربع. ويضم المبنى غرف عمليات تعالج أمراضا عدة مثل البدانة وأمراض الأطفال والجراحات ذات التدخل البسيط وأمراض الأوعية الدموية وجراحات زرع الأعضاء. ويضم هذا المرفق أحدث التقنيات التي تشمل غرف عمليات مجهزة بطريقة متطورة بحيث تتيح إجراء أي تحديث عليها في المستقبل، كما يشمل المركز الجراحي أيضاً ولأول مرة في قطر، خدمات مختصة للتصوير تضم التصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي وستتوافر جميع تلك الخدمات داخل جناح غرف العمليات. وقد روعي في تصميم المركز الجراحي عدم التسبب في تعطيل المرضى، على أن يتم دمج المركز الجراحي الجديد مع مرافق مستشفى حمد العام والتحديثات الأخرى وذلك من أجل توفير مرافق متطورة لتوفير خدمات ذات جودة عالية للمجتمع. وتعمل مؤسسة حمد الطبية بشكل مكثف لإنشاء برنامج تحديث وتطوير لمرافق المؤسسة لضمان مواصلة تقديم رعاية آمنة وفعالة للمرضى، ولمواكبة الاحتياجات الصحية لمجتمع السكان المتنامي في دولة قطر.
314
| 02 مارس 2016
يسعى كثير من الناس للتخلص من البدانة لما لها من آثار سلبية على الصحة، وقد خلصت دراسة طبية حديثة إلى أن الأشخاص البدناء يعانون من ضعف الذاكرة مقارنة بنظرائهم النحفاء. وأجرى فريق بحثي من جامعة كامبريدج البريطانية دراسة حديثة حول البدانة، وكشفت نتائجها أن زيادة الوزن لها علاقة بما يسمي سوء "الذاكرة العرضية" أو القدرة على تذكر تجارب مر بها الشخص في السابق. وعزت الدراسة الرابط بين البدانة وضعف الذاكرة بالإشارة إلى أن عدم تذكر تناول وجبات الطعام يؤدي إلى الشراهة في الأكل، ولكن الدراسة وجدت أن فقدان الذاكرة لا ينطبق على تذكر المعلومات العامة. الجدير بالذكر أن التجارب السابقة على الفئران، كانت قد أثبتت أن كبر حجم البطون يعني نتائج سيئة في اختبارات الذاكرة ولكن الأمر متفاوت بالنسبة للبشر. وركزت الدراسة الحديثة على الذاكرة العرضية وهي بمثابة شريط فيديو موجود في العقل يتذكر على سبيل المثال رائحة كوب القهوة أو إحساس لمس يد أحد الأشخاص.
287
| 27 فبراير 2016
أثبت علماء أن بدانة الأم وإصابتها بالسكري، أثناء فترة الحمل، لا تؤثر عليها وحدها، بل يمكن أن تكون سببًا في إصابة أطفالها بمرض التوحد بعد الولادة. وأفادت دراسة أمريكية حديثة، قام بها الباحثون بكلية الصحة العامة، بجامعة جونز هوبكنز الأمريكية، أن بدانة الأم يمكن أن تؤثر على تطور الجهاز العصبي لأطفالها، ونشروا نتائج دراستهم في العدد الأخير من دورية "طب الأطفال". وتابع الباحثون حالة 2734 سيدة، عند ولادتهن أطفالا جدد، بمركز بوسطن الطبي بين عامي 1998 و 2014، للوصول إلى نتائج الدراسة. ورصد فريق البحث، أوزانهن أثناء الحمل، ومدى إصابتهن بمرض السكري، بما في ذلك سكر الحمل، ثم أتبعوا ذلك بفحص أطفالهن بعد الولادة، لبيان مدى إصابتهم بالتوحد فى الصغر. وخلال فترة المتابعة، رصد الباحثون 102 حالة إصابة بمرض التوحد بين الأطفال الذين ولدوا للأمهات المشاركات في الدراسة، ووجد الباحثون أن الأطفال الذين يولدون لنساء بدينات ويعانين من مرض السكري، كانوا أكثر عرضة من غيرهم بأربع مرات، لتطوير مرض التوحد، من أولئك الذين ولدوا لنساء غير بدينات أو يعانين من السكري. وعن علاقة السمنة والسكري بالتوحد، قال الباحثون إن هناك احتمال أن البدانة والسكري يمكن أن يصيبان الأم بالالتهابات والإجهاد، ما يؤثر بشكل مباشر على الجهاز المناعي للأم، ويحد من نمو الجهاز العصبي للجنين، ويجعله عرضة لخطر الإصابة بمرض التوحد بعد الولادة.
270
| 30 يناير 2016
يعاني 41 مليون طفل وطفلة، دون سن الخامسة، من زيادة الوزن "السمنة"، حسبما قالت المفوضية التابعة لمنظمة الصحة العالمية، في تقرير لها، اليوم الإثنين. ويمثل هذا العدد 6.1% من هذه الفئة العمرية، حسبما أوضحت المفوضية في التقرير على موقعها الإلكتروني. الجدير بالذكر أن 31 مليون طفل بنفس الفئة العمرية، كانوا يعانون من البدانة وزيادة الوزن في عام 1990، أي بنسبة "4.8%". وقالت المفوضية، إن معظم هذا العدد من الأطفال، الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة، يعيشون في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وأشارت أن 15.5 مليون طفل يعانون من البدانة وزيادة الوزن في عام 2014، من بينهم 7.5 مليون طفل "48%" يعيشون في آسيا والربع يعيش في أفريقيا.
520
| 25 يناير 2016
تناول الدكتور شهراد طاهري، أستاذ الطب في وايل كورنيل للطب – قطر، أهمية النوم في حياة الإنسان والدور الذي يلعبه في تعزيز الصحة وبنية الجسم. وتحدّث طاهري في إطار سلسلة المحاضرات العامة "اسأل المختص" التي تنظمها حملة "صحتك أولاً" المنبثقة عن وايل كورنيل للطب – قطر، أمام حشد من أفراد المجتمع القطري وأصحاب المهن الصحية. وقال طاهري في المحاضرة التي عقدت في النادي الدبلوماسي إن الكبار يقضون ثلث حياتهم تقريباً في النوم، وبالرغم من ذلك، لم يتوصل العلماء حتى الآن إلى معرفة سبب حاجة الجسم له. وقد أظهرت الدراسات أن الحصول على قسط وافٍ من النوم مهم جداً للحفاظ على صحة الجسم على المدى البعيد بالإضافة إلى أنه يضبط العملية البيولوجية، فمثله كمثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية. وأضاف طاهري "تؤثر قلة النوم على أداء العقل وعلى وظائف الجسم ويجب علينا الانتباه لهذا الأمر خصوصاً وأننا مشغولون على نحو متزايد ونعيش في عصر التكنولوجيا التي تلهينا عن النوم. وعلى سبيل المثال، فإن قلة النوم مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بالبدانة والسكري من النوع الثاني وأمراض القلب وبعض الكبار لا يشعرون بأن هذه العوارض التي يشعرون بها هي نتيجة لاضطرابات النوم التي يعانون منها. وختم الدكتور طاهري قائلاً: "يجب على كل فرد منّا أن يحظى بكمية كافية من النوم لنجنّب أجسادنا خطر الإصابة ببعض الأمراض التي ذكرناها. فالكبار يحتاجون يومياً ما بين 7 و9 ساعات من النوم وللحصول على هذا القسط، ويجب على الذين يعانون من اضطرابات النوم عدم ممارسة التمارين الرياضية قبل النوم وعدم تناول النيكوتين والكافيين. كما يُستحسن أن يحاولوا الإسترخاء قبل الخلود إلى النوم واعتماد أوقات محددة ومنتظمة للخلود إلى النوم والاستيقاظ صباحاً.
426
| 24 يناير 2016
هناك عادات سلبية يداوم عليها الكثيرون بشكل يومي، دون أن يدركوا أنها تساهم بشكل كبير في زيادة الوزن والإصابة بالبدانة. وفيما يلي مجموعة من هذه العادات بحسب صحيفة "تايمز أوف إنديا"، ينصح بأخذ الحيطة والحذر منها. 1- السرعة في تناول الطعام من المعروف أن قضم قطع كبيرة من الطعام وابتلاعها بشكل سريع يؤدي إلى تناول كميات كبيرة من الأطعمة، ومن الأفضل قضم أجزاء صغيرة من الشطيرة على سبيل المثال، وطحنها داخل الفم لوقت طويل نسبياً، مما يمنحك الشعور بالشبع، دون أن تكون قد تناولت سوى القليل من الطعام. 2- عدم تناول كميات كافية من الماء أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون كميات أقل من المياه خلال النهار، هم أكثر عرضة لاكتساب الوزن الزائد، وذلك لأن الماء يساعد على الشعور بالشبع ويبقي المعدة ممتلئة لبعض الوقت. 3- تناول الطعام في صحون كبيرة من البديهي أن تناول الطعام في صحون كبيرة الحجم، سيجعلك تملأ الصحن بكميات أكبر من الطعام، لذلك إذا كنت تفكر في خسارة الوزن، فمن الأفضل استخدام الصحون الصغيرة لتناول الطعام بشكل دائم. 4- عدم الحصول على قدر من الراحة لا تقتصر أسباب البدانة واكتساب الوزن الزائد على عادات تناول الأطعمة، فهناك أسباب أخرى، مثل عدم الحصول على القدر الكافي من النوم، فمن المعروف أن الجسم يستمر بحرق الدهون حتى خلال النوم، لذلك ينصح بالنوم لمدة 8 ساعات على الأقل، لمنح الجسم فرصة للراحة والتخلص من الدهون الزائدة. 5- الخروج برفقة الأصدقاء على الرغم من أن الخروج برفقة الأصدقاء والقيام بأنشطة معينة معهم أمر ضروري من وقت لآخر، إلا أنك يجب أن تنتبه إلى أن ما يتناوله أصدقاؤك ينعكس عليك بشكل سلبي أو إيجابي، ويفضل اختيار الأصدقاء الذين يهتمون بصحتهم ورشاقتهم لمرافقتهم.
223
| 18 يناير 2016
توصل علماء مؤخرا إلى الصلة البيولوجية بين السُّمنة وبين سرطاني القولون والمستقيم، وقالوا إنهم ربما قد تعرّفوا أيضاً على العلاج الذي يمكنه منع تطوّر هذا النوع من الأورام. ووجد الباحثون من جامعة توماس جيفرسون في فيلادلفيا، أن البدانة سواء كان سببها الدهون الزائدة، أو استهلاك كربوهيدرات زائدة، أو الاثنين معاً ترتبط بفقدان هرمون جوانيلين من الأمعاء، وهو هرمون يتم إنتاجه في خلايا بطانة الأمعاء، بحسب الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة "كانسر ريسيرش". ويحول هرمون جوانيلين دون انتشار سرطاني القولون والمستقيم ويمنع الورم من النمو، بينما تسبب البدانة تعطيل الهرمون ما يجعل بطانة الأمعاء مسرحاً مهيئاً لسيطرة ونمو الورم. وأفادت نتائج الدراسة أن السمنة تزيد خطر الإصابة بسرطاني القولون والمستقيم بنسبة 50% مقارنة بمن يتمتعون بالنحافة، ووجد الباحثون أن المرضى البدناء لديهم انخفاض في نسبة وجود هرمون جوانيلين يبلغ 80% مقارنة بالنحفاء. وأشرف على فريق البحث البروفيسور سكوت والدمان، وأشارت نتائج دراسته إلى إمكانية علاج مرضى سرطاني القولون والمستقيم بالهرمونات البديلة، مثلما يتم علاج مرضى السكري بالأنسولين.
419
| 17 يناير 2016
أجرى علماء من الولايات المتحدة تجربة لتحديد تأثير المواد الغذائية ذات السعرات الحرارية المنخفضة في وزن الإنسان، واكتشفوا أنها قد تكون السبب في زيادة وزنه. وأكد العلماء أنه حين يعتقد الإنسان بأنه يتغذى بصورة صحيحة فإنه يبدأ بتناول كمية أكبر من الطعام، وأنه عند اختياره للمواد الغذائية تؤثر الكلمات المكتوبة على أغلفة وعلب هذه المواد "غذاء صحي – منخفض السعرات الحرارية"، وهذا عامل نفسي يجعل الشخص يشتري كمية أكبر منها. لذلك ينصح الخبراء بالانتباه بالدرجة الأولى إلى الخواص الغذائية للمادة، وليس إلى "غذاء صحي" المكتوب على العلبة، لأن هذا يساعد في منع التخمة.
453
| 04 يناير 2016
أكد السيد أحمد الخليفي مساعد الأمين العام للشؤون الإدارية بالمجلس الأعلى للصحة أن حملة "مستقبلنا في صحتنا" تعد استجابة مهمة ورائدة من الأعلى للصحة لمواجهة التحديات التي أظهرتها نتائج الأبحاث الوطنية الأخيرة التي أوضحت أن نسبة السمنة بين المواطنين وصلت حد 41 %، وأن 15.7 % من المراهقين القطريين ما بين 13 — 15 عاماً من المدخنين. وأوضح فى حوار خاص لـ الشرق أن الحملة الوطنية تعد جزءا من خطط الأعلى للصحة التوعوية، وفرصة لتقريب الجمهور من مفهوم الحياة الصحية بشكل عملي، مؤكدا العمل على نشر ثقافة صحية حقيقية تتوارثها الأجيال للوقاية من الأمراض المزمنة. ولفت إلى أن الأعلى للصحة أجرى عددا من الدراسات والأبحاث المسحية لمعرفة رأي الجمهور في رسائل التوعية التي يوجهها للمجتمع ومدى فاعليتها، مشيرا إلى استخدام مزيج إعلامي دقيق للتأكد من إيصال رسائل الحملة للجمهور المستهدف. وبين أن الحملة تتضمن أنشطة وفعاليات توعوية تناسب مختلف الفئات العمرية في المؤسسات الحكومية والخاصة، منوها بأن "مستقبلنا في صحتنا" لها 3 ركائزها رئيسية هي: التغذية الصحية وممارسة الرياضة ومكافحة التبغ. وأشاد بالتعاون الكبير الذي أظهره المجلس الأعلى للتعليم خلال المرحلة الأولى من الحملة التي بدأت في يونيو الماضي وتستمر لمدة عام كامل، موضحا مشاركة 50 مدرسة حكومية وخاصة في تنفيذ فعاليات الحملة، منوها بتنظيم عدد من مسابقات الرسم التي تناسب كافة المراحل التعليمية وتكريم الفائزين ونشر أعمالهم. وثمن جهود جريدة الشرق في مجال الارتقاء بالوعي الصحي لدى أفراد المجتمع، مؤكدا أن الشرق تعد حليفا استراتيجيا للمجلس الأعلى للصحة في جميع الأنشطة، داعيا وسائل الإعلام للعب دور أوسع في هذا المجال في المستقبل.. والى تفاصيل الحوار. * ما الدفع وراء إطلاق المجلس الأعلى للصحة لحملة "مستقبلنا في صحتنا"؟ تأتي حملة "مستقبلنا في صحتنا" في إطار جهود المجلس الأعلى للصحة المتواصلة الرامية لتعزيز الثقافة الصحية في المجتمع، وتماشيا مع الإستراتيجية الوطنية للصحة، وتحقيقاً لركيزة التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية 2030. كما تعد أيضا جزءا لا يتجزأ من خطط التوعية الصحية التي يوليها المجلس الأعلى للصحة اهتماما كبيراً ويعتبرها من أهم الأمور التي تسهم في الارتقاء بالقطاع الصحي وخدماته الشاملة. نأمل أن تشكل هذه الحملة المستمرة لحوالي العام فرصة حقيقية لتقريب الجمهور من مفهوم الحياة الصحية، وبناء مستقبل صحي لسكان دولة قطر، ونشر ثقافة صحية حقيقية تتوارثها الأجيال بعيدا من الأمراض المزمنة. والحملة تم إطلاقها فعليا بعد عدد من الدراسات والاستبيانات المفصلة والدقيقة حول الوضع الصحي للمجتمع القطري خلال السنوات الماضية وما يواجهه من تحديات حالياً، ويكفي أن ننطلق من الأرقام التي بين أيدينا لكي يكون لنا موقف حازم يُبنى عليه بما فيه مصلحة الشعب القطري وكل المقيمين في دولة قطر. وتكشف الإحصاءات الأحدث التي أجرها المجلس الأعلى للصحة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية عن أن نسبة السمنة على سبيل المثال قد وصلت إلى 41 % بين المواطنين فيما سجلت نسبة المدخنين بين المراهقين القطريين بين 13و15عاما 15.7 % حسب نتائج "المسح العالمي لاستهلاك التبغ بين الشباب" لعام 2014 في دولة قطر. ودفعتنا هذه الأرقام إلى العمل على تكثيف رسائل التوعية الهادفة إلى تشجيع كافة فئات المجتمع على إتباع نظام حياة صحي والتخلي عن العادات اليومية المضرة بالصحة، لا بل التأكد من استهداف كافة المعنيين من شباب وراشدين وكبار في السن من خلال قنوات إعلامية متنوعة لإحداث فرق ايجابي في حياتهم اليومية. من هنا، اختصرنا الهواجس الصحية العديدة التي تضرب المجتمع برسائل ثلاث: التشجيع على التغذية الصحية، الدعوة إلى اعتماد ممارسة الرياضية كجزء من نمط العيش، وإبراز المخاطر التي يسببها التدخين وتشجيع الناس من كل الأعمار على التخلي عن هذه الآفة بتلمّسهم الخطر المحدق بهم. * ما هي الأهداف التي تتوقعون تحقيقها من حملة "مستقبلنا في صحتنا" على أرض الواقع؟ في الحقيقة هناك هدف عام ننطلق منه وهو ترسيخ مفهوم "الرعاية الصحية الوقائية" هذا بشكل أساسي، وفي إطاره نعمل من خلال هذه الحملة على إحداث تغيير إيجابي في السلوك الصحي لدى كافة أفراد المجتمع، ولذلك قمنا بإيصال رسالتنا بالشكل الذي نريده وبالطريقة الخلاقة التي تمكننا من ترك أثرٍ مهم في عيون وأذهان المشاهدين وبالتالي حثهم على التغيير السلوكي. وهنا يجب الإشارة إلى أننا وقبل انطلاق الحملة أجرينا عددا من الدراسات البحثية والمسحية، حيث قمنا بالتعاون مع شركة إحصاءات متخصصة بالوقوف عند رأي الجمهور في رسائل الحملة ومدى فاعليتها. وشكلت هذه الدراسات حجر الأساس لمعظم الرسائل التي نستخدمها حاليا في الحملة، كما نحن نواصل حاليا رصد تفاعل الجمهور مع ما يرونه ويسمعونه من خلال القيام بدراسات قبلية وبعدية لقياس مدى تأثير الحملة على المعرفة العامة، الممارسات والسلوكيات لدى الجمهور، قبل وبعد الحملة. ونتوقع أن تسهم الحملة بشكل فعال في توعية أفراد المجتمع بأهمية الغذاء السليم والرياضة للوقاية من الأمراض، والتعريف بمضار التدخين وأثره السلبي على جسم الإنسان، كما نأمل أن توصل الحملة هذه الرسالة الوقائية إلى الجميع وخصوصا الأفراد الذين لديهم استعداد لانتهاج عادات صحية غير سليمة تماشيا مع تأثيرات مجتمعية متعددة. * وما هي الفئات التي تستهدفها الحملة؟ في الواقع تستخدم الحملة مزيجا إعلاميا دقيقا لإيصال رسائل التوعية إلى الجمهور المستهدف والذي يشمل كافة فئات المجتمع من مراهقين وشباب وكبار في السن وحتى الأطفال. ويتم استخدام الإعلام بكل أشكاله كالقنوات التلفزيونية والإذاعية، والصحف، والمجلات، والمواقع الالكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي، وإعلانات الطرق، ووسائل المواصلات، والرسائل النصية عبر الهاتف، وشاشات العرض في المطار، وشاشات العرض في الخطوط الجوية القطرية، وصالات السينما... كلها موضوعة في خدمة هدف الحملة. أضف إلى ذلك تنفيذ مجموعة من الأنشطة والفعاليات التوعوية التي تناسب مختلف الفئات العمرية وتقام في المؤسسات الحكومية وغير الحكومية ومراكز التسوق والمجمعات التجارية لدعم أهداف الحملة. أما الأهم فهو أن تنفيذ الحملة على الأرض يتم بفضل التعاون مع مؤسسات القطاع الصحي كافة والجهات ذات العلاقة، وبمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين في المجال الصحي وبانخراط كبير من قبل مدارس وجامعات قطر، وهنا نوجه للجميع من دون استثناء الشكر الجزيل ونتمنى أن تكون هذه الحملة باباً لتعاون اكبر وأمتن في المستقبل. باختصار، نحن من خلال سمة التكامل التي تتصف بها هذه الحملة، نستهدف كل مواطن ومقيم في الأماكن التي يرتادها أو يتواجد فيها ولا ننتظره كي يأتي إلينا ليكتسب الرسائل التوعوية. نحن من نذهب إلى الناس لأنه واجبنا ومسؤوليتنا. * نود الإطلاع على الرسائل التي تحاولون إيصالها من خلال الحملة؟ لحملة "مستقبلنا في صحتنا" 3 ركائز أساسية تؤكد على أهمية التغذية الصحية، وممارسة الرياضة، وضرورة الابتعاد عن استهلاك التبغ. قد تكون هذه المبادئ الصحية معروفة للجميع غير أن تطبيقها في حياتنا اليومية والتزامنا بها كنمط حياة هو ما يمثل التحدي الأكبر لكل منا. ولذا حاولنا قدر المستطاع تجسيد كل من مضار العادات غير الصحية وفوائد العادات الصحية التي نروج لها بشكل مصوّر وخلاق بحيث نترك أثرا في ذهن المشاهد أو القارئ أو الزائر لأي مجمع تجاري. وأؤكد لك أن رسالة الحملة لا تقف عند حدّ دعوة الناس لوقف التدخين أو للبدء بممارسة التمارين الرياضية أو بتناول ما يفيد أجسادهم، بل تذهب إلى ابعد من ذلك بحيث تعمل على تغيير المفاهيم والصور النمطية حول الغذاء اليومي. أما في ما يتعلق بالتدخين، حاولنا من خلال الإعلانات أن نصور كيف يضر الدخان جسم الإنسان بأكمله وليس الرئتين فقط، ولدى حديثنا عن الغذاء الصحي، قدّمنا علبة الوجبات السريعة التي نشتريها من محلات الوجبات السريعة بشكل جديد حيث بدّلنا الزيوت بالخضراوات، ومن ثم نحن نحاول من خلال أمثلة بسيطة العمل على تغيير نظرة الناس لما يستهلكونه يوميا من دون أن يدركوا بالفعل عمق تأثير ذلك على صحتهم. * نريد معرفة التأثيرات التي تتوقعون حدوثها في حياة الناس نتيجة لهذه الحملة؟ نتوقع أن هذه الحملة ستؤتي ثمارها مباشرة فور انتهاء الفعاليات. ونحن في المجلس الأعلى للصحة ندرك صعوبة التغيير السلوكي في حياة فئات مجتمعية متنوعة ثقافيا ولكننا على يقين أنها بداية ذات أساس متين يمكن البناء عليها. ويجب الإشارة إلى أن التغيير الايجابي في نمط حياة الناس مسألة تراكمية، ونحن نثق بأثر الحملة على المدى الطويل خصوصا اننا نعتمد على جذب الجمهور إلى هذه الاطروحات الصحية بشكل مبتكر بعيدا من النمطية. كما نثق بنجاح هذه الحملة التي تلتقي مع كافة فئات الجمهور في أماكن تواجدها، وهذا يختصر الكثير من الزمن لإيصال الرسالة بالشكل الصحيح مع رصد ردود أفعال الناس مباشرة. كذلك، نعتبر أن إقامة الفعاليات الاجتماعية والتعليمية مع مراعاة التنوع الثقافي في دولة قطر، الذي يثري هذه الحملة ويسهم في تحقيق أكبر قدر من التوعية في إتباع نمط صحي سليم، للارتقاء بوعي الفرد (الطالب والطالبة، الزوج والزوجة، الأب والأم، الجد والجدة...) إلى مستويات متقدمة بما ينسجم مع رؤية ورسالة المجلس الأعلى للصحة. * ما طبيعة الشراكة بين الأعلى للصحة وباقي مؤسسات الدولة لتفعيل هذه الحملة؟ مؤسسات الدولة جزء لا يتجزأ من هذه الحملة ودعمهم وتعاونهم زاد الحملة اتساعا وفعالية. وتستهدف هذه الحملة عددا كبيرا من المؤسسات، حيث سيتم توفير مساحات مخصصة يتواجد فيها مختصون يقدمون شرحاً وافيا للموظفين عن رسائل الحملة التوعوية، وسيوزعون النشرات والكتيبات التعريفية بأهمية الغذاء السليم والرياضة في دعم البناء النفسي والبدني السليم للفرد. * نود معرفة الجهود التي تبذلونها لتفعيل أهداف الحملة الرامية لتوعية طلاب المدارس؟ هناك تفاعل وتعاون وثيق مع المجلس الأعلى للتعليم الذي نعتبره شريكا رئيسيا في حملة "مستقبلنا في صحتنا" التي ينفذها المجلس الأعلى للصحة لتحقيق ركيزة التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية 2030. وتواصلنا مع الأعلى للتعليم في بداية الحملة لإيصالنا بالمدارس الراغبة بالتعاون معنا في تنفيذ الحملة التوعوية. وفي الحقيقة كان التجاوب مثيرا للاهتمام من قبل كل من الأعلى للتعليم والعدد الكبير من المدارس التي أبدت رغبة شديدة في العمل معنا من داخل حرمها. أكثر من 50 مدرسة حكومية وخاصة شريكة اليوم بتنفيذ فعاليات الحملة والتي لا تقتصر على إرشاد الطلاب من خلال الندوات التوعوية بل تقوم على إيصال رسائلنا الصحية بشكل مبتكر. كما سيقوم المجلس الأعلى للصحة بتنفيذ فعاليات الحملة في المدارس من خلال مسابقات تناسب كافة المراحل التعليمية من خلال الرسم والتصوير الفوتوغرافي. وأيضا مسابقة الرسم التي ستحمل عنوان "اختر عادات غذائية صحية" ستخصص للمرحلة الابتدائية، ومسابقة الرسم "الرياضة من أجلك" ستكون للمرحلة الإعدادية، ومسابقة الأفلام القصيرة "الوقاية من التدخين" ستكون للمرحلة الثانوية. وسيتم تكريم الفائزين في هذه الفئات بعد شهرين من انطلاق المسابقات، بالإضافة إلى نشر الأعمال الفائزة في صورة إعلانات لتعزيز الوعي الصحي على أوسع نطاق داخل المجتمع. وسنوافي الإعلام بشكل متواصل حول الإقبال الذي تشهده الحملة والفعاليات المصاحبة في المدارس، ويسرنا هنا الإشارة إلى عقد اجتماعات دورية مع ممثلي هذه المدارس للوقوف على آلية العمل وتنفيذ الأفكار الجديدة التي يرونها مناسبة للطلبة. * هل لديكم دعوة تريدون إيصالها للمجتمع؟ وسائل الإعلام بشكل خاص وجريدة الشرق بشكل خاص حليف استراتيجي للمجلس الأعلى للصحة في أنشطتنا والتي من بينها الحملات التوعوية، والحملة التي نحن بصددها نسعى من خلالها إلى تغيير نمط الحياة وهو أمر في البداية صعب ولكنه يتحول إلى أمر اعتيادي مع مرور الوقت، وهدفنا السامي هو حماية صحة أفراد المجتمع. وأتمنى من جريدة الشرق المساهمة في تغيير سلوكيات ونمط حياة أفراد المجتمع إلى الأفضل بما يكفل لهم التمتع بصحة جيدة.
424
| 05 ديسمبر 2015
حذرت دراسات عديدة من تناول الطعام ومشاهدة البرامج التلفزيونية في نفس الوقت، وذلك لما يسببه من مشاكل صحية عديدة في الجهاز الهضمي وكذلك البدانة. وأجرى علماء من جامعة إلينوي الأمريكية، دراسة علمية لتحديد تأثير مشاهدة البرامج التلفزيونية في جسم الإنسان عند تناول المرء طعامه، لأجل ذلك صوروا شريط فيديو لـ 60 عائلة في أثناء تناولها الطعام، لمعرفة تأثير الضوضاء وتتابع الصور التي يتفاعل معها الدماغ ذاتياً في جسم الإنسان. وقد استنتج الباحثون من نتائج هذه الدراسة بأن "اللهو في أثناء تناول الطعام بصورة دائمة قد يصبح خطرا على الصحة". قسم الخبراء المشتركين في الدراسة إلى مجموعتين: المجموعة الأولى تناولت الطعام في ظروف الضوضاء الصادرة من مكنسة كهربائية ومشاهدة البرامج التلفزيونية. أما المجموعة الثانية فتناولت طعامها في ظروف هادئة من دون ضوضاء وبرامج تلفزيونية. وتبين من نتائج هذه العملية أنها تشكل خطورة على حياة الجيل الصاعد، لأن الأطفال في ظروف الضوضاء لا يمكنهم التعرف على ايجابيات سلوك والديهم، وأكد الباحثون أن عادة تناول الطعام ومشاهدة البرامج التلفزيونية مضرة كالاطلاع على الأخبار في شبكات التواصل الاجتماعي، لأنها تسبب البدانة.
1014
| 05 ديسمبر 2015
تبدأ محاربة البدانة منذ الصغر؛ حيث ينبغي أن تنشأ علاقة صحية بين الأطفال والطعام منذ مرحلة الرضاعة، كما ينبغي أن يتعلم الأطفال كيفية إدراك الإحساس بالجوع والشبع في سن مبكرة، وذلك حسبما قالت خبيرة التربية الألمانية ماريا جروسه بيرديكامب. وأوضحت بيرديكامب، أنه ينبغي على الوالدين إتاحة الفرصة للطفل لتحديد كمية الطعام، التي يريد تناولها، بنفسه. كما ينبغي عدم تجاهل شعور الرضيع بالشبع سواء خلال الرضاعة الطبيعية أو الرضاعة الاصطناعية، موضحة أن اختلاف مقدار الجوع لدى الطفل من مرة إلى أخرى يعد أمراً طبيعياً تماماً. مواعيد ثابتة ومن المهم أيضاً أن يعتاد الطفل في سن مبكرة على تنظيم مواعيد الوجبات، فينبغي على الوالدين عدم تقديم الطعام للطفل بشكل دائم. وهذا ينطبق على كل أنواع الطعام حتى الصحي منه، بالإضافة إلى تحديد مواعيد ثابتة للوجبات. وفي حال عدم شعور الطفل بالجوع في إحدى الوجبات، فينبغي على الوالدين عدم الضغط عليه لتناول الطعام. وأضافت بيرديكامب أن بكاء الرضيع ليس من الضروري أن يشير إلى شعوره بالجوع، مشيرة إلى أنه قد يرجع إلى شعوره بالتعب أو للفت الانتباه إليه. وعند إطعامه في هذه الحالة، يربط الطفل الطعام بلفت الانتباه إليه. وينطبق الأمر ذاته على تناول الرقائق مثلاً أثناء مشاهدة التلفاز ليلاً؛ حيث يرتبط الطعام في هذه الحالة لدى الطفل بالتجمع الأسري. كما لا يجوز منع الحلوى والمقرمشات بشكل مطلق؛ لأنها ستزيد نهم الأطفال تجاهها. وأشارت الخبيرة الألمانية إلى ضرورة اهتمام الوالدين بالأسباب النفسية في حال إصابة الطفل بالبدانة أو زيادة وزنه في وقت قصير؛ حيث يلجأ الكثير من الشباب إلى تناول الطعام في حال الشعور بالإحباط أو في حال وجود مشاكل في المدرسة مثلاً. ويمكن في هذه الحالة استشارة طبيب أطفال أو طبيب نفسي أو اختصاصي تربية.
267
| 12 نوفمبر 2015
أجرى علماء في جامعة تكساس ومدرسة فريدمان للعلم والسياسة لدى جامعة تكساس، دراسة مشتركة توصلوا من خلالها إلى استنتاج مفاده أن تنوع الأطعمة وليس نمط العيش المستقر كما اعتقد سابقا هو ما يتسبب بالدرجة الأولى في السمنة. وكانت الدراسة تهدف إلى تقدير خطر نمو مرض السكري لدى الإنسان، وشارك في التجارب ما يزيد عن 6.8 آلاف متطوع خضعوا للدراسة منذ عام 2000، وكان العلماء يعالجون معلومات عن طعام هؤلاء ويقيسون خصورهم. واقترح على المشاركين في التجربة تناول وجبات طعام مختلفة طيلة تلك الفترة، وقد دلت الدراسة على أن خطر الإصابة بالسمنة يزداد لدى أولئك الذين تتنوع وجبات طعامهم. ويرى أصحاب الدراسة أن تعاطي مواد غذائية مختلفة يؤثر سلبا على الصحة الاستقلابية أي على التمثيل الغذائي، علما أن الاحتفاظ بوزن الجسم على مستوى واحد يمكن أن يتحقق من خلال جريان العمليات الاستقلابية في جسم الإنسان جرياناً طبيعياً.
233
| 07 نوفمبر 2015
فرز العلماء عشرات الجينات لمعرفة التي تسبب تغيراتها المختلفة البدانة والفصام، وساعد تحليل التغيرات البسيطة في الحمض النووي لعشرة آلاف شخص في بريطانيا العلماء في فرز الجينات. يقول العالم ديفيد كورتس من كلية لندن الجامعية: "إذا نقارن الحمض النووي لشخصين فسوف نكتشف ملايين الاختلافات بينهما، هذا العدد الكبير يعرقل تحديد التغيرات المسببة للمرض، ولكن عندما نقارن جينوم عدد كبير من الناس سيتضح لنا أي التغيرات تسبب هذه الأمراض". خضع لهذه الدراسة بالإضافة إلى الأشخاص الأصحاء، حوالي ألفي شخص يعانون من الفصام والحالات الصعبة للبدانة التي بدأت عندهم في فترة الطفولة، استخدم العلماء هذه النتائج في تحديد التغيرات الجينية المسببة لهذا المرض أو ذلك. بينت نتائج هذه الدراسة أن الجينات المسؤولة عن البدانة هي MC4R وCRHR1 وSNORD115 حيث اكتشفت التغيرات الحاصلة فيها لدى الأشخاص الذين يعانون من البدانة، أما تغيرات الجين NLGN2 فتسبب الفصام.
251
| 20 أكتوبر 2015
أفادت نتائج بحث جديد، قام به علماء من بريطانيا، أن الإنسان يأكل أكثر إذا قدمت له وجبات كبيرة أو إذا وضعت المأكولات والمشروبات في أوان ذات أحجام أكبر. وسيمكن التخلي عن الوجبات كبيرة الحجم من تخفيض كمية السعرات الحرارية المستهلكة بالنسبة لكبار السن بنسبة 16% في بريطانيا و29% في الولايات المتحدة. وعمم العلماء معطيات 61 دراسة شملت 6711 متطوعا واتضح أن تقليص الوصول إلى أوان كبيرة الحجم سمح بتخفيض الاستهلاك اليومي للسعرات الحرارية بـ12-16% ما يعادل نحو 279 سعرة في بريطانيا وبـ22-29% ما يعادل 326 سعرة في الولايات المتحدة. هذا ويؤكد الباحثون أن هذه الظاهرة لا تتوقف على التبعية الجنسية ومؤشر وزن الجسم ومدى الشعور بالجوع ومستوى المراقبة الذاتية. سبق أن اعتقد الجميع أن التشحم تسببه صفات شخصية للإنسان، أما نتائج البحث الأخير فتشير إلى دور كبير يلعبه الوسط المحيط بالإنسان بما فيه تقليل حجم وجبات الطعام وإزالة جاذبية المأكولات وتخفيض درجة سهولة الوصول إليها في المحلات التجارية.
243
| 16 سبتمبر 2015
خلصت دراسة حديثة، إلى أن النظام الغذائي السيئ هو أكبر عامل مسبب لحالات الوفاة المبكرة حول العالم، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. وذكرت الدراسة التي أجراها معهد القياسات الصحية والتقييم بالولايات المتحدة الأمريكية، أن تناول اللحوم الحمراء والمشروبات المحلاة بالسكر تُصنف من بين الأغذية المسئولة عن 21% من حالات الوفاة في العالم. وأوضحت الدراسة، أن تدخين السجائر لا يزال يحمل لقب العامل الأكثر خطورة في الوفاة المبكرة في المملكة المتحدة، يليه ضغط الدم المرتفع والبدانة. لكن معهد القياسات الصحية والتقييم، أشار إلى أن ثمة مجموعة من العوامل الغذائية، بدء من تناول مقادير قليلة جدا من الفواكه والخضروات والمكسرات وكافة أنواع الحبوب إلى تناول مقادير مرتفعة جدا من الصوديوم والكولسترول، لها تداعيات صحية خطيرة على الصحة في كل من المملكة المتحدة والعالم أيضا. ووجد المعهد، أن ضغط الدم يمثل العامل الأكثر خطورة على الصحة عالميا، والذي يلعب فيه التاريخ العائلي دورا لا يمكن إغفاله ، وهو ما ينطبق أيضا على البدانة والتدخين واستهلاك الملح الزائد وعدم ممارسة التمرينات الرياضية.
203
| 12 سبتمبر 2015
أظهرت نتائج دراسة علمية جديدة أجراها علماء جامعة "برمنجهام" البريطانية أن التخلص من الوزن الزائد ليس أمرا معقدا، إذ يكفي أن يشرب كل من يعاني من البدانة والوزن الزائد نصف لتر من الماء قبل تناول الطعام بـ 30 دقيقة فقط. وأعد علماء دراسة حديثة اشترك فيها 84 شخصا يعانون من الوزن الزائد والبدانة، وقسم العلماء المشتركين إلى مجموعتين، طلب من الأولى شرب نصف لتر من الماء قبل تناول الطعام بنصف ساعة يوميا خلال 12 أسبوعا، أما المجموعة الثانية فاستمرت على نمط الحياة الذي تتبعه في حياتها يوميا. وقالت هيلين باريتي المشرفة على الدراسة،" إنه بعد انقضاء المدة المقررة اتضح أن أفراد المجموعة الأولى فقدوا من وزنهم 1.3 كلغ كمعدل، وإن الماء يساعد في إسراع عمليات التمثيل الغذائي، أو أنه يملأ المعدة ما يجبر الشخص على تناول كمية طعام أقل من المعتاد. كما أنه بالاشتراك مع النشاط البدني وإتباع حمية غذائية جيدة، يمكن أن يساعد في تخفيض الوزن، وهذا لا يتطلب تخصيص فترة زمنية من حياتنا اليومية لتنفيذه". وقد أثبتت دراسة سابقة قدرة الماء على زيادة إنتاجية الدماغ.
989
| 31 أغسطس 2015
تمكّن باحثون من جامعة "باريس ديتروت" الفرنسية من تحديد الخلايا العصبية التي تدفع إلى استهلاك أطعمة تؤمن الطاقة، ونشرت نتائج هذه الدراسة في المجلّة العلمية Cell Metabolism. وللتوصل إلى هذه النتيجة، أجرى الباحثون دراستهم على مجموعة من الفئران، وقد تناولوا خصوصاً موضوع الخلايا العصبية التي تتدخل في الحاجة والرغبة في الأكل وتالياً جميع النتائج التي تترتب عنها. ويشير الباحثون إلى أن السلوك الغذائي ينظّم مختلف المسارات العصبية، وأنّ تناول الطعام تتحكّم به الحاجة إلى الطاقة في الجسم واللذة المرتبطة به أيضاً. والهدف من هذه الدراسة يكمن في فهم اتصال مختلف الدوائر العصبية المتعلّقة في تناول الأطعمة، لأنّ معرفة المناسبات النسبية للدائرة التي تحافظ على توازن الطاقة ودائرة الإثابة، مما يسمح خصوصاً في مكافحة البدانة، السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية.
845
| 25 أغسطس 2015
حدد باحثون جينات رئيسية في عملية التمثيل الغذائي تتحكم بآلية حرق الدهون أو تخزينها في الجسم، في اكتشاف يؤكد القائمون عليه أن من شأنه تطوير مقاربة جديدة لمعالجة البدانة. وذكر علماء وباحثون من جامعة "ماساتشوستس انستيتوت أوف تكنولوجي" أن 44% من الشعوب الأوروبية لديها استعداد جيني للبدانة؛ لأنها تحمل تحولا جينيا معروفا باسم "إف تي أو" اكتشفه قبل سنوات قليلة باحثون بريطانيون، وذلك وفق نتائج دراسة نشرتها اليوم مجلة "نيو انغلاند جورنال أوف ميديسين". وقالت ميلينا كلوسنيتزر الأستاذة في قسم علوم المعلوماتية بجامعة "إم آي تي" إن "دراسات سابقة حاولت اكتشاف الرابط بين التحول الجيني "إف تي أو" وضبط الشهية أو الميل إلى ممارسة التمارين البدنية والتحكم بالدماغ"، إلا أن تحليلات أجريت على أكثر من مئة نسيج دهني بشري وأنواع كثيرة من الخلايا الدهنية دلت على عدم وجود رابط مع الدماغ، وبأن الآلية الجينية تكمن خصوصا في خلايا داخل الأنسجة الدهنية وليس في الدماغ. وأخذ الباحثون عينات كثيرة من الأنسجة الدهنية لدى أشخاص لديهم التحول الجيني "إف تي أو" ومن آخرين لا يوجد لديهم هذا التعديل، ولاحظوا زيادة في عمل جينتين متباعدتين تتحكم بهما جينة "إف تي أو" هما "آي آر إكس 3" و"آي آر إكس 5". ويؤدي عمل أكبر لإحدى هاتين الجينتين إلى تغيير في عملية التمثيل الغذائي يدفعها إلى تخزين الدهون عوضا عن حرق السعرات الحرارية، ما يسبب زيادة الوزن والبدانة، وقد تمكن الباحثون من إثبات إمكانية التلاعب بهذه الآلية الجينية لقلب مسار زيادة الوزن، وبذلك أجروا تقويما لآثار القضاء على نشاط جينة "آي ار اكس 3" على مجمل عملية الأيض وبالنسبة لوزن الجسم عبر إجراء اختبارات على جينة موازية في دهون الفئران. وقد شهدت عملية التمثيل الغذائي لدى هذه الحيوانات تقدما سريعا ما أدى إلى خسارة واضحة في الوزن دون أي تغيير في مستوى النشاط الجسدي أو الشهية. وخلص الباحثون إلى أن نتائج دراستهم تظهر أن هذه الآلية الجينية تعمل كمركز تحكم مركزي لتخزين الطاقة في الجسم أو استهلاكها.
1959
| 20 أغسطس 2015
إنتشرت في الآونة الأخيرة العديد من المقالات العالمية حول إمكانية ان يساهم الماء الساخن في معالجة العديد من الأمراض، وكان من بين الباحثين العرب في هذا المجال، الدكتور فارس الحجري صاحب أبحاث قدرة الماء الساخن في علاج الأمراض، الذي طرح العديد من المحاضرات وورش العمل الإستهلاكية المتخصصة في العالم وبمختلف اللغات عبر كتبه التي لاقت إنتشاراً واسعاً عبر الانترنت وفي المكتبات، من بينها كتاب معجزة وعجائب العلاج بالماء الساخن، الذي شارك به سابقاً في معرض محلي للكتاب خلال السنوات الماضية، وحول الفوائد الصحية للماء الساخن في علاج العديد من الامراض ومع اقتراب شهر رمضان المبارك، واهمية هذا الموضوع للمستهلك، التقت " بوابة الشرق " الباحث د. فارس الحجري للحديث حول هذا الموضوع، فكان الحوار كالاتي: الماء الساخن وعلاج الأمراضقال د. فارس الحجري الباحث في مجال قدرة الماء الساخن في علاج الامراض، ان على المستهلك الحرص على شرب الماء الساخن خلال شهر رمضان بدلاً من الماء البارد، وذلك لانه لديه القدرة على علاج العديد من الأمراض التي ربما تتزامن مع الصيام مثل الصداع وهبوط السكري وامراض ضغط الدم وغيرها، كما ان الماء الساخن لديه القدرة على الارتواء من العطش اكثر من المياه الباردة او تلك المثلجة، وقال: نعم بحسب الابحاث والتجارب العالمية فقد تم التوصل الى ان الماء الساخن لديه القدرة الفائقة على علاج العديد من الامراض، من بينها: السكري، والربو، وامراض الكولسترول، وارتفاع ضغط الدم، والصداع والصداع النصفي، ونقص الدم، والسرطان، وآلام الظهر المستمرة، وحصى في الكلى، والتهاب مجرى البول، ارتفاع ضغط الدم، والروماتيزم، وآلام العظام، والشلل، والضعف الجسدي والجنسي، والإرهاق والخمول، والتهاب الحنجرة، والتسمم الغذائي، وفقدان النوم، ونزلة البرد والحمى، وحرقان المعدة ، والقرحة، والإمساك، وتساقط الشعر، وأمراض الجلد مثل الصدفية وغيرها، والحمى القرمزية، ومختلف أنواع الالتهابات، أمراض القلب، تصفية وانتظام الدورة الشهرية النسائية، الى جانب قدرته على الولادة بدون آلام باذن الله، هذا ما توصلت اليه وكذلك الابحاث الامريكية الحديثة في هذا المجال، فالصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء" ، وهي المفتاح الرئيس من أجل تحقيق السعادة الحقيقية والعلم والمعرفة والمال المبارك وحتى صلواتنا فعندما نتمتع بصحة وفيرة نستطيع تأديتها بيسر وسهولة.تقدم علمي مذهللقد حدث في السنوات الأخيرة تقدم مذهل في جميع المجالات العلمية من تكنولوجيا المعلومات والإبتكارات العلمية وغيرها وحتى في الجراحات والأجهزة الطبية الدقيقة، بينما نرى حدوث انكماش سريع في الصحة حيث انتشرت الأمراض المستعصية كالسكري وارتفاع ضغط الدم والكولسترول والسرطان والربو الخ ، لدى كل شعوب العالم وحتى الأطفال والمراهقين فهم انضموا الى القافلة مقارنة بالسنوات التي مضت، لقد أصبحت الحياة المعاصرة مريحة كثيرا لكن ظل الإنسان يدفع ثمنا باهظا في تدهور الصحة نتيجة لإنتشار البيئة والمواد الإشاعية في الأجهزة الكهربائية والإلكترونية ولاسيما انتشار المواد الكيميائية في الأطعمة والمشروبات وقلة الحركة الخ، وحتى العقاقير والأدوية الطبية أصبحت تشكل خطرا على الصحة البشرية أكثر من فوائدها على المدى البعيد، ونتيجة انتشار المشروبات المعلبة بكل أنواعها أصبح الإنسان المعاصر يتجاهل هذه النعمة العظيمة التي أنعمها الله سبحانه وتعالى على البشر فنجد نادراً اليوم الكثير لا يتناول الماء بالمكيات التي حددها العلماء وحول أهمية الماء على جسم الإنسان، فمن الضرورة العودة الى الماء ولاسيما الماء الساخن الذي يعد مصدرا لخلق وتكوين كل إنسان، كما يعد المادة الطبيعية الوحيدة التي لها القدرة الفعالة لتوفير العناصر الأساسية للحياة البشرية وهي ؛ الماء، ، الحرارة التي تعتبر مصدرا للطاقة، والهيدروجين، الأكسيجين حيث تنفصل الروابط الهيدروجينية والأكسيجينية من خلال الطاقة الحرارية على الماء.الماء البارد وتابع الحجري: انصح بالإبتعاد عن تناول الماء البارد إلا في الحالات الإستثنائية بل هنا يفضل تناول الماء الفاتر حتى مع الطقس الحار، وهناك أسباب علمية وبراهين خلافا للمعتقدات الحالية والتي يقوم بها الناس في تناول الماء والمشروبات الثلجية أثناء طقس الجو الحار.وعند بداية العلاج بالماء الساخن يجب عدم القلق من نتيجة حدوث تفريغ سريع لمخلفات الطعام "التبرز" فهذا يكون لفترة قصيرة فقط حيث يكون العلاج الطبيعي قد بدأ مفعوله وهذه الطريقة الأسلم لإخراج أي التهابات وبكتريا وتذويب الدهون والتخلص من السموم المتراكمة بداخل المعدة وأعضاء أخرى للجسم، فلا ضرر إطلاقا من تناول الماء الساخن وإن كان الشاي لا ضرر منه فكيف ممكن للماء الساخن أن يضر وهو بدون أي إضافات على الماء؟، والعلاج بالماء الساخن ليس كالعلاج بالأدوية حيث يجب عدم التوقف نهائيا وحتى بعد الشفاء ففوائده عظيمة في الوقاية من الأمراض وغيرها.البدانةالبدانة تشكل أكبر تهديداً على صحة الإنسان كما هي السبب الرئيس في إصابة مئات ملايين من الناس حول العالم بمختلف الأمراض المزمنة، فالماء الساخن يساعد على تخفيض الوزن والتخلص من البدانة، الماء الساخن أفضل وأسهل وسيلة لحرق السعرات الحرارية وهي وحدة لقياس الطاقة الحرارية التي يحتاجها ويكونها الجسم لكي يقوم بعمله بشكل عادي كما يساعد على التمثيل الغذائي وهي مجموعة من التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الجسم على المواد الغذائية المختلفة بواسطة العوامل الإنزيمية بغرض الحصول على الطاقة أو بناء الأنسجة فجميعها تحتاج الى الماء والطاقة التي تأتي من الحرارة على الماء إضافة الى مادة الهيدروجين.لا تضيف أية مواد أخرى على الماء كالعسل أو الليمون الخ، حيث يفقد مفعوله ويتحول الى أعشاب وليس ماء أو قد يتحول الى مادة سامة مثل بيروكسايد الهيدروجين حيث الأخير هو مجرد ذرة إضافية من الأكسيجين على الماء بينما الأكسيجين وحده ليست مادة ضارة إطلاقا، ضرورة التطبيق الإستمرار بطريقة تناول الماء الساخن دون التوقف إلا في الحالات الاستثنائية.توعية إستهلاكية وحول زياراته القادمة للدوحة قال: يشرفني الحضور للدوحة حالما تتاح لي الفرصة، وذلك لاعطاء بعض الدروس التوعوية حول اهمية هذا الموضوع، وقد قدمت تسعة وثلاثون محاضرة وورش العمل في سلطنة عمان والإمارات العربية المتحدة والفلبين والهند، أما الدعم والمساندة الإيجابية وجدت في جميع هذه الدول، واخيراً يمكنني القول ان الماء الساخن أفضل وسيلة للتخلص من أي أضرار التي قد تلحق بصحة الإنسان ولكن اوصي بشدة الوقاية خير من العلاج بضرورة التقيد بنظام غذائي سليم وممارسة الرياضة مع ضرورة التقيد بطريقة تناول الماء الساخن وحتى عند ممارسة الرياضة.
14885
| 03 يونيو 2015
أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن مشاهدة الأطفال الصغار للتلفاز بمعدل ساعة واحدة يومياً ترفع خطر إصابتهم بالبدانة والسِمنة المفرطة. وخلال هذه الدراسة، التي أجرتها جامعة فيرجينيا، قام الباحثون بتحليل بيانات أكثر من 11 ألف طفلاً في سن رياض الأطفال والصف الدراسي الأول، مشتملة على أساليب الطفل الحياتية، مثل عدد ساعات الجلوس أمام شاشات التلفاز والحاسوب، بالإضافة إلى طول القامة والوزن. وخلصت الدراسة إلى أنه بعد مرور سنة لوحظ ارتفاع كبير في مؤشر كتلة الجسم وزيادة خطر البدانة بنسبة 60% وزيادة خطر السِمنة المفرطة بنسبة 73% لدى الأطفال، الذين قضوا ساعة أو أكثر أمام شاشة التلفاز يومياً، مقارنة بالأطفال، الذي قضوا أقل من ساعة أمام شاشة التلفاز يومياً. وأرجع الباحثون السبب في ذلك إلى أن خلال مشاهدة التلفاز يرى الطفل إعلانات عن أطعمة غير صحية، كما أن مشاهدة التلفاز تشجع الطفل على تناول الوجبات البينية غير الصحية، مثل الشوكولاتة ورقائق البطاطس المحمرة. جدير بالذكر أن دراسات سابقة توصلت إلى وجود صلة بين وقت مشاهدة الأطفال للتلفاز والزيادة في الوزن، ولكنها لم تتوصل إلى كم من الوقت يلزم لإحداث زيادة في الوزن.
2730
| 02 يونيو 2015
مساحة إعلانية
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
27186
| 23 سبتمبر 2025
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
5788
| 24 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
3500
| 24 سبتمبر 2025
أعلن الديوان الملكي السعودي، الثلاثاء، وفاة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل...
2590
| 23 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
2064
| 25 سبتمبر 2025
شهد مقر الأمم المتحدة حادثة طريفة، اليوم الثلاثاء، إذ أظهر مقطع “فيديو” متداول توقف السلم المتحرك الكهربائي فجأة فور صعود الرئيس الأمريكي دونالد...
1626
| 23 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن تنفيذ إغلاق كامل لنفق تقاطع غرافة الريان على شارع خليفة أمام الحركة المرورية القادمة من غرافة الريان...
1488
| 23 سبتمبر 2025