أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
اعلنت GWC "شركة الخليج للمخازن" عن أيداع أسهم حقوق الإكتتاب الخاصة في حسابات المساهمين ، ويبلغ رأس مال الشركة الجديد 586,031,480 ريال ، ويبلغ إجمالي الأسهم 58,603,148 سهماً. وقد تم تداول الأسهم المكتتبة الجديدة بدءاً من اليوم الخميس .وكانت GWC "الخليج للمخازن" ، قد اعلنت مؤخراً أرباحها حيث حققت ، نموّاً مطرداً في صافي أرباحها للعام 2015، حيث حققت أرباحاً تقدر بـ 185 مليون ريال ، وذلك بالمقارنة مع 140 مليون ريال في نهاية شهر ديسمبر 2014، مسجّلة نسبة نمو بمعدل 32%. وقد تماشى نمو الأرباح مع نمو الإيرادات، ممثلاً زيادة ملحوظة بنسبة 20% عن إجمالي إيرادات العام 2014 وقد حققت الشركة نمواً مستمراً لقاعدة أصولها خلال العام 2015، حيث سجلت معدل نمو سنوي بنسبة 42% في إجمالي أصولها،حيث ارتفعت قيمة إجمالي الأصول إلى 2,980 مليار ريال في العام 2015 بالمقارنة مع 2,102 مليار ريال في العام 2014.ومن الجدير بالذكر أن عمليات الإنشاء في منطقة الخدمات الغربية في مدينة رأس لفان الصناعية قد قاربت على الانتهاء، وسوف يبدأ العمل في الموقع بالموعد المحدد في الربع الأول من العام 2016، مقدمةً مخزن بمساحة 15,000 متر مربع توفر خدمات مخصصة للمواد الخطرة، بالإضافة إلى ساحة مفتوحة للتخزين ومنطقة تخزين المواد الضخمة و خزانات تخزين ISO في باقي الموقع، كما تستمر عمليات تطوير المرحلة التوسعية الخامسة في القرية اللوجستية قطر، وسوف يتم تقديم مركزي توزيع جدد في المرحلة الخامسة إضافةً إلى أبنية سكنية ومسجد جديد، وذلك خلال الربع الثاني من العام 2016.وقد ركّزت الشركة جهودها لكي تقوم بتطوير منطقة GWC بوصلبة للتخزين - بدعم من مناطق – وفقاً للجدول الزمني المحدد لتسليم الموقع في الربع الأول من العام 2017، حيث اكتملت عمليات تسوية الأراضي وابتدأت عمليات إنشاء البنى التحتية والهياكل الأساسية. وحققت أقسام الشركة المختلفة إيرادات مستقرة خلال العام، حيث حصلت أقسام التخزين والتوزيع والشحن وحلول إدارة السجلات والانتقال محلياً ودولياً أغلبية الحصص السوقية في دولة قطر عبر إبرام عقود مهمة في مختلف الصناعات في القطاع العام والخاص، كما قدمت باقي أقسام الشركة أداءً قوياً، مثال على ذلك تسليم قسم الحلول اللوجستية للفعاليات الرياضية المتطلبات اللوجستية لأكبر المباريات والبطولات في دولة قطر خلال العام 2015، إضافةً إلى تقديم قسم الحلول اللوجستية للفروسية -المضاف حديثاً إلى الشركة - خدماته إلى أكبر فعالياتالفروسية في الدولة، كما أن إضافة خدمات البريد السريع التي تقدمها يو بي إس في دولة قطر قد حققت الأهداف المحددة لها.
463
| 28 يناير 2016
حققت بورصة قطر اليوم مكاسب كبيرة بلغت قيمتها 12 مليار ريال، حيث قفزت رسملة الأسهم من 466.4 مليار ريال عند إغلاق جلسة أمس إلى 478.6 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة اليوم.وسجل مؤشر الأسهم المحلية ارتفاعا بمقدار 230.9 نقطة، تمثل ما نسبته 2.6% ليقترب كثيرا من حاجز 9 آلاف نقطة، حيث أغلق عن 8980 نقطة.وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن أسواق المال تحتاج في الوقت الحالي لأهم عامل وهو إعادة الثقة ليساعدها على الثبات والاستقرار، وقالوا لـ "الشرق" اليوم إن الهزات التي تعرضت لها البورصات الخليجية في الآونة الأخيرة أدت الى إضعاف عامل الثقة لدى معظم المستثمرين، ما يتطلب اتخاذ بعض الإجراءات التي تعيد تلك الثقة الى مستوياتها السابقة. مشيدين بالخطوة التي وصفوها بالتحرك الذكي لمجالس إدارات الشركات المدرجة في البورصة منذ بدء الإعلان عن نتائجها المالية، والمتمثل في توزيع نسبة أرباح مجزية على المساهمين رغم تحديات الأداء المالي، متوقعين أن يواصل المؤشر العام الارتفاع خلال الفترة المقبلة مصحوبا بالتحسن الذي طرأ على أسعار النفط وتوزيعات الارباح التي بدأ الاعلان عنها من قبل الشركات المدرجة في البورصة.
237
| 27 يناير 2016
تربع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم في المنطقة الخضراء بعد سلسلة من التراجعات حيث سجل ارتفاعا بمقدار 230.9 نقطة أي ما نسبته 2.6% ليصل إلى 8.98 الف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 7.5 مليون سهم بقيمة 213.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4091 صفقة. الدرويش: بورصة قطر من أكثر الاسواق استقرارا رغم التراجعات وأكد مستثمرون ومحللون ماليون ان المؤشر العام سيواصل ارتفاعاته خلال الفترة المقبلة ويحقق ارتفاعات قوية، بفضل توزيعات الأرباح المجزية التي تقدمها الشركات للمساهمين، وقالوا ان الاسواق في انتظار السيولة اللازمة التي تمكن المؤشر من مواصلة صعوده. مشيرين الى اهمية اعادة ثقة المستثمرين للأسواق، بعد التراجعات السابقة التي جعلت المستثمرين يحجمون عن الدخول عن الاسواق، في انتظار معلومات جديدة عن الاسواق، ولكنهم اشاروا الى توزيعات الارباح المجزية التي بدات بعض الشركات التي افصحت عن نتائجها المالية في توزيعها على المساهمين، وقالوا انها اعطت مؤشرات جيدة من ان بقية الشركات ستتخذ نفس الخطوة عند الافصاح عن نتائجها المالية، وتقدم توزيعات مجزية،واضافوا ان التحسن في اسعار النفط اعطت زخما اضافيا لحركة المؤشر ومكنته من تحقيق ارتفاع الامس. إستمرار الارتفاعواكد المستثمر ورجل الاعمال السيد محمد سالم الدرويش ان المؤشر العام سيواصل الارتفاع خلال الفترة المقبلة مصحوبا بالتحسن الذي طرأ على اسعار النفط وبتوزيعات الارباح التي بدأ الاعلان عنها من قبل الشركات المدرجة في البورصة.وقال الدرويش ان توزيعات الارباح التي تم الاعلان عنها حتى الان اعادت ثقة المساهمين، حيث لم يكن يتوقع ان تكون التوزيعات مجزية مقارنة بتوزيعات العام 2014 وقال ان ذلك اعطى مؤشرات قوية من ان بقية الشركات ستقدم على منح توزيعات ربحية مجزية، واضاف ان توزيعات الارباح المجزية داعم قوي للبورصة، حيث ستدفع بمزيد من السيولة الى السوق،اضافة الى اعادة ثقة المستثمرين،والدفع بالمستثمرين الجدد الى الاسواق، مشيرا الى ان اسعار الاسهم الان مغرية للشراء، داعيا المساهمين الى عدم التخلص من الاسهم في الوقت الحاضر بالبيع وقال ان هناك فرص جيدة للاستثمار وتحقيق مكاسب خلال الفترة القادمة.واوضح الدرويش ان اسعار النفط قد دفعت بدماء للسوق بعد التحسن الذي شهدته خلال اليوم و الايام القليلة الماضية،مشيرا الى ان اسعار النفط المتدنية قد لعبت دورا كبيرا خلال الفترة الماضية في تعثر حركة المؤشر واعادته للمنطقة الحمراء، وقال ان الاسعار التي وصلت الى القاع لن تهبط اكثر مما هبطت وبالتالي ستعود الاسعار للتحسن،مما سينعكس ايجابا على اداء كافة الاسواق.واكد ان بورصة قطر تعد من اكثر البورصات استقرارا في المنطقة بالرغم من التراجعات التي صاحبت المؤشر العام في الفترة السابقة، مشيرا الى قوة الاقتصاد القطري وقوة الملاءة المالية للشركات المدرجة، وقال ان كل العوامل الداخلية المحيطة بالسوق ايجابية، وتساعد على تحقيق صعود المؤشر وتحقيق ارتفاعات قوية. اعادة الثقةواكد المحلل المالي السيد مروان ابو شنب ان اسواق المال تحتاج في الوقت الحالي لاهم عامل وهو اعادة الثقة ليساعدها على الثبات والاستقرار، وبالتالي الانطلاق نحو تحقيق نتائج جيدة، مشيرا الى ان الهزات التي تعرضت لها البورصات الخليجية ادت الى ضعف عامل الثقة لدى المستثمرين بانواعهم، مما يتطلب اعادة الثقة لهم عهبر سلسلة من الاجراءات، والمح في هذا الخصوص لما وصفه بالتحرك الذكي من قبل مجالس ادارات الشركات المدرجة في البورصة منذ بدأ اعلان الشركات عن النتائج المالية فيما يختص تحديدا بتوزيعات الارباح، باعتبار ان مايهم المساهمين والمستثمرين في الوقت الحالي هوحجم توزيعات الارباح، حيث شكلت احجام التوزيعات مفاجأة لجميع المستثمرين، الذين كانوا يعلمون ان توزيعات الارباح للعام 2015 م لن تكون مجزية ولا على قدر طموح المستثمرين مقارنة مع العام 2014 م، الا ان مجالس الادارات اعطت توزيعات ربحية جيدة،وضرب مثلا بشركة الاجارة وقال انه وبالرغم من تراجع ارباحها الا ان مجلس الادارة اعلن عن توزيعات ارباح بنسبة 5% على الرغم من ان هذا الاجراء قد يضر بنشاط الشركة مستقبلا، لان الشركات بحاجة الى السيولة،واضاف انه وفي حال مضي الشركات الاخري على هذا المنوال فانه سيعيد ثقة المستثمر ويدفع بسيولة كبيرة للسوق. ومضى الى القول بان السوق من ناحية مكرر الربحية و مضاعف القيمة الدفترية والعوائد الاستثمارية او الاسعار الربحية يعطي اشارة قوية للدخول ليس الى بورصة قطر وحدها وانما لكل الاسواق الخليجية،اذ ان اسعار الاسهم اليوم تقترب من سعر التاسيس، ومثال لذلك شركتي اوريدو وفودافون، كما ان اكثر البورصات هبطت الى ادنى مستوى لها منذ 5 سنوات تقريبا،واكد ان كل هذه الدلائل تعطي مؤشرا على الدخول الى الاسواق لبناء مراكز مالية جديدة.ولفت ابو شنب الى ان التصريحات الاخيرة للمسؤولين بمنظمة اوبك ووزراء النفط حول عودة اسعار النفط للتوازن، اضافة الى العوامل المناخية في امريكا واوربا التي ادت الى ارتفاع قياسي في اسعار النفط الاسبوع الماضي وحتى يومنا هذا قد ادى الى تعاطي المؤشرات خلال الاربعة ايام الماضية،وختم بان بورصة قطر وصلت الى القاع وبالتالي ستشهد وبشكل حقيقي استقلال ماوصلت اليه الاسعار لانها محفزة على المدى القصير. ابوشنب: مجالس ادارت الشركات تعاملت بذكاء بعد الافصاح عن نتائجها المالية المؤشر في المنطقة الخضراءسجل المؤشر العام اليوم ارتفاعا بقيمة 230.9 نقطة أي ما نسبته 2.6% ليصل إلى 8.98 الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 7.5 مليون سهم بقيمة 213.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4091 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 358.9 نقطة أي ما نسبته 2.6% ليصل إلى 13.96 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 81.96 نقطة أي ما نسبته 2.6% ليصل إلى 3.2 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار59.5 نقطة أي ما نسبته 2.6% ليصل إلى 2.4 الف نقطة.وارتفعت أسهم 34 شركة وانخفضت أسعار شركتين وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 478.6 مليارريال. ارتفاع التداولاتوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.1 مليون سهم بقيمة 74.5 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 3.5مليون سهم بقيمة 83.03مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة467.3الف سهم بقيمة 14.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 659.2 الف سهم بقيمة 17.1مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20شركة. اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 132.4الف سهم بقيمة 4.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 258.4 الف سهم بقيمة 7.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 197.4الف سهم بقيمة 14.6مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 125.6 الف سهم بقيمة 6.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.7 مليون سهم بقيمة 32.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد1.6مليون سهم بقيمة 34.8مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.5 مليون سهم بقيمة 73.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 828.6 الف سهم بقيمة 64.6مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة .
210
| 27 يناير 2016
واصل المؤشر العام لبورصة قطر تراجعه لليوم الثاني على التوالي متأثراً بعودة أسعار النفط للتراجع بعد المكاسب التي حققها نهاية الأسبوع الماضي، وفقد المؤشر خلال جلسة التداول اليوم 100.24 نقطة أي ما نسبته 1.13%، وأغلق عند مستوى 8748.62 نقطة، وسط تعاملات هادئة شهدت تناقل ملكية أكثر من 6.1 مليون سهم في جميع قطاعات السوق بقيمة حوالي 217.4 ريال نتيجة تنفيذ 3358 صفقة. أبو حليقة: العوامل الداخلية في السوق القطرية مطمئنة ومشجعة للاستثمار وأكد متعاملون لـ"الشرق" أن العوامل الخارجية مازالت هي المحركة لاتجاهات السوق، رغم العوامل الإيجابية والمطمئنة في السوق القطري، مشيرين إلى أن استمرار تراجع أسعار النفط رغم التحسن الذي شهدته الأسعار نهاية الأسبوع الماضي والتي انعكست بشكل إيجابي على تداولات أول أيام الأسبوع، إلا أن عودة التراجع من جديد والوضع الاقتصادي العالمي، خاصة ما تشهده الصين هذا بالإضافة إلى التوترات السياسية، كلها عوامل عمقت خسائر الأسواق المالية العالمية والإقليمية وأثرت على شهية الاستثمار في هذه الأسواق، وأدت إلى حالة من القلق لدى المستثمرين من انعكاسات هذه الأوضاع واستمرارها لفترة أطول. وأضاف هؤلاء المستثمرون لـ"الشرق" أن العوامل الإيجابية في سوقنا المحلي خاصة ما يحققه الاقتصاد القطري من معدلات نمو جيدة، ونجاح خطط وسياسات التنويع الاقتصادي، واستمرار الإنفاق بقوة على المشاريع العملاقة في السوق المحلي، هذا بالإضافة إلى الأداء الإيجابي لقطاع الأعمال القطري، كلها أمور جيدة وكان يجب أن تكون محفزا قويا لاستقرار وتماسك البورصة، إلا أن تأثير العوامل الخارجية مازال هو المؤثر بقوة على نشاط البورصة. لافتين إلى ضرورة انتباه المستثمرين خاصة الصغار منهم إلى أهمية الاحتفاظ بأسهمهم في هذه الظروف وعدم تسييلها، وبالتالي تجنب المزيد من الخسائر وفي الوقت نفسه الاستفادة من العوائد الجيدة التي يحققها الاستثمار في أسهم الشركات المساهمة، خصوصا أن النتائج المعلنة أفضل من نتائج العام الماضي في أغلبها والتوزيعات المقترحة جيدة، مشددين على أن الفرص الحالية قد لا تتكرر، وبالتالي فإن الأسعار الحالية مقارنة مع التوزيعات المعلنة تعتبر فرصا كبيرة للاستثمار والاحتفاظ بالأسهم بعيدا عن مجارات المضاربين والمحافظ الأجنبية التي لديها حسابات تختلف عن حسابات المستثمر المحلي. وقال المستثمر يوسف أبو حليقة إن المؤشر العام للبورصة واصل تراجعه لليوم الثاني على التوالي مدفوعا بتأثر العوامل الخارجية، خاصة عودة أسعار النفط للتراجع بعد المكاسب التي حققتها نهاية الأسبوع الماضي، هذا بالإضافة لما يشهده الاقتصاد الصيني من تراجع وتأثيره على البورصات العالمية والإقليمية. وأضاف أبو حليقة أن العوامل والمؤشرات الداخلية في السوق القطري إيجابية ومطمئنة، في ظل الأداء الجيد للاقتصاد القطري وقدرته على امتصاص الصدمات ونجاح سياسات التنويع الاقتصادي، واستمرار الإنفاق على المشاريع التنموية العملاقة والمشاريع المرتبطة باستضافة الدولة لمونديال، هذا بالإضافة إلى الأداء الإيجابي للشركات المساهمة التي أعلنت نتائجها حتى الآن والتي أعلنت عن توزيعات جيدة، وبالتالي كان من المفروض أن تعكس البورصة هذا الواقع الإيجابي، خصوصا أن الأسعار وصلت لمستويات مغرية جدا للشراء. لافتا إلى أن الأسعار الحالية تمثل فرصا للاستثمار قد لا تتكرر، وهي تمثل فرصة للمستثمرين الجدد للدخول، وحافزا للمستثمرين الحاليين للاحتفاظ بأسهمهم وعدم تسييلها وتعريض أنفسهم لخسائر، في وقت يحقق فيه الاستثمار عائدا جيدا وأفضل من الاستثمار في أي قطاع آخر، داعيا صغار المستثمرين إلى عدم الجري وراء موجة البيوع التي تقودها محافظ أجنبية لديها حسابات أخرى مرتبطة باستثماراتها في مختلف الأسواق العالمية، مشيراً إلى أن هناك اتجاهات إيجابية في البورصة من خلال السماح بالتداول على الهامش وهو ما من شأنه زيادة تدفق السيولة وتنويع الفرص بالبورصة. من جانبه قال المحلل المالي طه عبد الغني إن الاتجاه العام في البورصة مازال محكوما بتأثير العوامل الخارجية خاصة استمرار تراجع أسعار النفط، والتوترات السياسية في المنطقة، مشيراً إلى أن تأثير هذه العوامل أقوى من تأثير العوامل الداخلية الإيجابية في السوق القطري، خصوصا الأداء الإيجابي للشركات المساهمة التي أعلنت نتائجها حتى الآن والتي حققت معدلات نمو جيدة وتوزيعات جيدة هي الأخرى. هذا وقد شهدت جلسة التداول اليوم تراجعاً جماعياً لقطاعات السوق، فيما ارتفعت أسعار أسهم 4 شركات فقط وانخفضت أسعار أسهم 32 شركة، فيما حافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقها السابق.هذا وقد شهد قطاع البنوك والخدمات المالية، تداول حوالي 2.3 مليون سهم بقيمة تجاوزت 112.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1098 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 17.37 نقطة أي ما نسبته 0.72%، وأغلق عند مستوى 2391.54 نقطة بينما تم في قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 294.9 ألف سهم بقيمة 9.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 201 صفقة، وسجل المؤشر انخفاضا بمقدار 50.57 نقطة أي ما نسبته 1.04%، وأغلق عند مستوى 4819.74 نقطة. وشهد قطاع الصناعة، تداول 852.6 ألف سهم بقيمة 37 مليون ريال نتيجة تنفيذ 741 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 40.28 نقطة أي ما نسبته 1.51%، وأغلق عند 2622.00 نقطة.وتم في قطاع التأمين، تداول 16.3 ألف سهم بقيمة 988.5 ألف ريال نتيجة تنفيذ 38 صفقة، وسجل المؤشر انخفاضا بمقدار 21.77 نقطة أي ما نسبته 0.60%، وأغلق عند 3591.16 نقطة. عبد الغني: استمرار تراجع أسعار النفط والتوترات السياسية تضغط على الأسواق وشهد قطاع العقارات، تداول 1.7 مليون سهم بقيمة 37.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 716 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 16.52 نقطة أي ما نسبته 89ر0%، وأغلق عند 1840.19 نقطة.وتم في قطاع الاتصالات، تداول 489.9 ألف سهم بقيمة 9 ملايين ريال نتيجة تنفيذ 449 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 12.42 نقطة أي ما نسبته 1.34%، وأغلق عند 912.84 نقطة.وتم في قطاع النقل، تداول 427.4 ألف سهم بقيمة 10.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 115 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 44.66 نقطة أي ما نسبته 2.10%، وأغلق عند 2085.19 نقطة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 155.81 نقطة أي ما نسبته 1.13%، وأغلق عند 13598.47 نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 80ر34 نقطة أي ما نسبته 1.10%، وأغلق عند 3114.75 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 89ر24 نقطة أي ما نسبته 1.06%، وأغلق عند 2327.32 نقطة.
182
| 26 يناير 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة 100.24 نقطة، أي ما نسبته 1.13% ، ليصل إلى 8 آلاف و748.62 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 6 ملايين و183 ألفا و201 سهما بقيمة 217 مليونا و427 ألفا و485.92 ريال نتيجة تنفيذ 3358 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و 352 ألفا و351 سهما بقيمة 112 مليونا و908 آلاف و46.84 ريال نتيجة تنفيذ /1098/ صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 17.37 نقطة أي ما نسبته 0.72% ليصل إلى ألفين و391.54 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 294 ألفا و996 سهما بقيمة 9 ملايين و71 ألفا و343.92 ريال نتيجة تنفيذ 201 صفقة، انخفاضا بمقدار 50.57 نقطة أي ما نسبته 1.04% ليصل إلى 4 آلاف و819.74 نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 852 ألفا و669 سهما بقيمة 37 مليونا و248 ألفا و202.43 ريال نتيجة تنفيذ 741 صفقة، انخفاضا بمقدار 40.28 نقطة أي ما نسبته 1.51% ليصل إلى ألفين و622.00 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 16 ألفا و337 سهما بقيمة 988 ألفا و593.20 ريال نتيجة تنفيذ 38 صفقة، انخفاضا بمقدار 21.77 نقطة أي ما نسبته 0.60% ليصل إلى 3 آلاف و591.16 نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و749 ألفا و545 سهما بقيمة 37 مليونا و489 ألفا و1.05 ريال نتيجة تنفيذ 716 صفقة، انخفاضا بمقدار 16.52 نقطة أي ما نسبته 0.89% ليصل إلى ألف و840.19 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول 489 ألفا و903 أسهم بقيمة 9 ملايين و40 ألفا و63.24 ريال نتيجة تنفيذ 449 صفقة، انخفاضا بمقدار 12.42 نقطة أي ما نسبته 1.34% ليصل إلى 912.84 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 427 ألفا و400 سهم بقيمة 10 ملايين و682 ألفا و235.24 ريال نتيجة تنفيذ 115 صفقة، انخفاضا بمقدار 44.66 نقطة أي ما نسبته 2.10% ليصل إلى ألفين و085.19 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 155.81 نقطة أي ما نسبته 1.13% ليصل إلى 13 ألفا و598.47 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 34.80 نقطة أي ما نسبته 1.10% ليصل إلى 3 آلاف و114.75 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 24.89 نقطة أي ما نسبته 1.06% ليصل إلى ألفين و327.32 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 4 شركات وانخفضت أسعار 32 وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقها السابق . وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 466 مليارا و596 مليونا و452 ألفا و726.54 ريال.
181
| 26 يناير 2016
اجتمع مجلس إدارة شركة قطر وعمان للإستثمار أمس الأحد الموافق 24 يناير 2016، وناقش النتائج المالية الختامية للسنة المنتهية في 31/12/2015.وأعلن سعادة الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الإدارة عن النتائج المالية للسنة المالية المنتهية في 31/12/2015، حيث بلغ صافي الربح 18.341.064 ريال قطري مقابل صافي ربح 25.985.574 ريال قطري للفترة نفسها من العام الذي سبقه، كما بلغ العائد على السهم 0.582 ريال قطري للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2015 مقابل عائد على السهم 0.825 ريال قطري للفترة نفسها من العام الذي سبقه.كما قرر المجلس برفع توصية إلى الجمعية العمومية بتوزيع أرباح على المساهمين بنسبة 6 % أرباحا نقدية أي بما يعادل 60 درهما لكل سهم.
295
| 25 يناير 2016
تمكن المؤشر العام لبورصة قطر اليوم مع بداية الاسبوع من إستعادة قوته وتحويل مساره لبناء مراكز جديدة استعاد بها ثقة المستثمرين، وذلك بعد عدة جلسات من التراجعات الحادة حيث غادر المنطقة الحمراء، وحقق ارتفاعا قويا، ليسجل ارتفاعا بمقدار 397.60 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 8981.61 الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 10.3 مليون سهم بقيمة 277.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4986 صفقة. العمادي: الإرتفاع طبيعي ويناسب وضع البورصة القطرية وامكاناتها وقال مستثمرون ومحللون ماليون ان عوامل داخلية وخارجية ساهمت في صعود المؤشر ابرزها الارتفاع في اسعار النفط. مشيرين الى ان التراجع القوي السابق في السوق كانت كبيرة لم يشهدها المؤشر خلال العام الماضي.وقالوا ان هبوط المؤشر وصل الى منتهاه بعد هبط الى القاع، فكان لابد ان يعود الى الصعود ليحقق الارتفاعات المتوقعة. وقالوا ان الاسعار الان مغرية للشراء وتتيح فرص للمستثمرين لبناء مراكز مالية جديدة، منوهين الى ان النتائج المالية للشركات التي اعلنت كانت قوية،كما ان توزيعات الارباح كانت جيدة،اعادت ثقة المستثمرين للاسواق، مما يتوقع معه ان يحقق المؤشر العام صعود كبير وارتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة خاصة مع فترة توزيعات الارباح التي ربما تستمر الى اكثر من شهرين حيث لم تعلن كثير من الشركات حتى الان عن نتائجها المالية.واوضحوا ان العوامل النفسية لعبت دوراً رئيسياً في التراجعات السابقة، حيث احجم المساهمون عن الدخول الى السوق في انتظار معرفة ماتسفر عنه الاوضاع الاقتصادية خاصة تلك المتعلقة بالنفط،داعين المستثمرين والمساهمين الى عدم التخوف،مشيرين الى تلك العوامل النفسية التي صاحبت حركة داخل السوق ليست في محلها ولا مبرر لها.مؤكدين على قوة الاقتصاد القطري وتنوعه،الى جانب تاكيدات المسؤولين من الدولة مستمرة في الصرف على المشاريع العملاقة في مجال الصحة والتعليم والبنيات الاساسية والريل الى جانب المشاريع المتعلقة باستضافة كاس العالم 2022 م،كما ان للشركات المدرجة في البورصة ملاءة مالية قوية،وقدمت توزيعات جيدة للارباح خلال السنوات الماضية للمساهمين سنويا.وحثوا المساهمين الذين يملكون السيولة ان يقتحموا السوق دون خوف او وجل حيث الاسعار المغرية للشراء،والتي تتيح فرص كبير لبناء مراكز مالية ممتازة. الارتفاع طبيعيواكد المستثمر ورجل الاعمال السيد عبد العزيز العمادي ان الارتفاع الذي تحقق إرتفاعاً طبيعياً، بالرغم من انه لم يكن بالمستوى المتوقع والمطلوب الذي يناسب وضع بورصة قطر وامكاناتها. وقال ان المؤشر بالرغم من انه وصل إلى 8.981.61 الف نقطة، الا انه لم يصل لمستوى النقاط المنشودة،حيث كان من المتوقع ان يقفز الى 12 الف نقطة،والا يكون قد وصل الى الـ11 الف و500 نقطة،في هذا الوقت بالذات، وتوقع العمادي ان يعود المؤشر الى المنطقة الحمراء بعد فترة توزيعات الارباح، ثم يهدأ السوق.وعزا الارتفاعات التي حققها المؤشر امس الى توزيعات الارباح التي قدمتها الشركات المدرجة في البورصة للمساهمين، مشيراً الى اسعار الاسهم بلغت مستوى مغري للشراء،حيث وصلت الاسعار الى ادنى مستوى كان بسعر الاكتتاب في بعض الشركات، وعند البعض الاخردون مستوى الاكتتاب، وقال ان السعر غير طبيعي لشركات عمرها اكثر من ثماني سنوات، وقال كان يفترض ان يكون سعر السهم افضل من هذا السعر الذي وصلت اليه.وحث العمادي المستثمرين والمساهمين الى عدم التخوف، وقال ان العوامل النفسية التي خلقها كثير من المساهمين في التعامل مع مجريات السوق ليست في محلها ولا مبرر لها، حيث قوة الاقتصاد القطري وتنوعه، وتاكيدات المسؤولين في استمرار الصرف على المشاريع، وقوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة، فضلا عن توزيعات الارباح الجيدة التي يتم صرفها للمساهمين سنويا،وحث المساهمين الذين يملكون السيولة الى دخول السوق،مشيرا الى ان الاسعار الان مغرية للشراء.وقال انها فرصة جيدة للاستثمار في البورصة.واوضح ان هناك عدد كبير من الشركات لم تعلن عن نتائجها المالية حتى الان مما يعني ان هناك فرصة كبيرة امام المساهمين، لافتاً الى ان من بينها شركات ذات ملاءة مالية قوية مثل الصناعات، حيث تاثيرها القوي على نشاط السوق، الى جانب ان وجود شركات اخرى فاعلة، وقال ان موازنات قطاع البنوك ستكون مبشرة وبالتالي يتوقع ان تكون توزيعات الارباح جيدة، استناداً الى نتائجها المالية للعام 2015 م وتوزيعات ارباحها،معربا عن امله في ان تكون توزيعات الارباح مشابهة لماتم في العام الماضي . عامل النفط واكد المحلل المالي السيد احمد عقل ان اسعار النفط كانت من ابرز العوامل التي ساعدت المؤشر العام على تحقيق الصعود المقدر. وقال ان التراجع الكبير الذي صاحب مسيرة المؤشر العام خلال الفترة الفائتة فاقت كل انخفاضات العام الماضي، وبالتالي كان لابد من عملية ارتداد وعودة لتحقيق الصعود المطلوب، ولفت عقل الى ان الانخفاضات السابقة اظهرت مكررات الارباح في مستويات مغرية،حيث كانت الاسعار تحت القيمة الدفترية ، مما اتاح فرص مغرية للاستثمار على المستوى الطويل، والدخول الى السوق لبناء مراكز مالية جديدة، لافتا الى ان توزيعات الارباح من الحوافز المهمة الموجودة في السوق الان، والتي تساعد على خلق فرص استثمارية كبيرة، مشيرا الى التوزيعات التي تمت حتى الان مساوية تقريبا لتوزيعات السابقة، حيث استعاد السوق ثقة المساهمين بالرغم من انخفاض اسعار النفط والضغوطات الاخرى المصاحبة.وتوقع عقل ان يشهد السوق ضغوطات وتذبذبات وسط عوامل داخلية وخارجية، منبها الى ضرورة ان يعمل المستثمرين على بناء مراكز استثمارية، بينما ينتظر ان يكون المضاربين سريعي الحركة في السوق. المؤشر في الاخضرسجل المؤشر العام اليوم ارتفاعا بقيمة 397.60 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 8.981.61 الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 10.3 مليون سهم بقيمة 277.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4986 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 618.02 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 13.96 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 170.5 نقطة أي ما نسبته 5.6% ليصل إلى 3.21 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 101.3نقطة أي ما نسبته 4.4% ليصل إلى 2.4 الف نقطة.وارتفعت أسهم 38 شركة وانخفضت أسعار شركتين وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 477.4 مليارا ريال. تداولات الاجانبوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 5.5 مليون سهم بقيمة 148.2مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 5.3 مليون سهم بقيمة 131.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة530.1 الف سهم بقيمة 15.1مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.7 مليون سهم بقيمة 49.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة. عقل: الإنخفاضات السابقة اتاحت فرص للاستثمار وبناء مراكز مالية جديدة اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 204.5 الف سهم بقيمة 4.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 144.5 الف سهم بقيمة 3.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 828.3 الف سهم بقيمة 28.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 466.4 الف سهم بقيمة 18.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 2.9 مليون سهم بقيمة 64.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 2.4 مليون سهم بقيمة 58.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 395.96 الف سهم بقيمة 16.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 1287.6 الف سهم بقيمة 17.1مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة .
221
| 24 يناير 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بقيمة 397.60 نقطة، أي ما نسبته 4.63%، ليصل إلى 8 آلاف و981.61 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 10 ملايين و286 ألفا و679 سهما بقيمة 277 مليونا و406 آلاف و225.40 ريال نتيجة تنفيذ 4986 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و429 ألفا و157 سهما بقيمة 84 مليونا و263 ألفا و844.31 ريال نتيجة تنفيذ 1298 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 83.08 نقطة أي ما نسبته 3.55% ليصل إلى ألفين و421.27 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول مليون و135 ألفا و341 سهما بقيمة 29 مليونا و160 ألفا و329.55 ريال نتيجة تنفيذ 653 صفقة، ارتفاعا بمقدار 258.04 نقطة أي ما نسبته 5.49% ليصل إلى 4 آلاف و958.43 نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون /733 ألفا و393 سهما بقيمة 75 مليونا و616 ألفا و283.66 ريال نتيجة تنفيذ 1087 صفقة، ارتفاعا بمقدار 123.61 نقطة أي ما نسبته 4.83% ليصل إلى ألفين و680.56 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 34 ألفا و965 سهما بقيمة مليون و842 ألفا و584.80 ريال نتيجة تنفيذ 69 صفقة، ارتفاعا بمقدار 184.97 نقطة أي ما نسبته 5.17% ليصل إلى 3 آلاف و763.81 نقطة.وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 3 ملايين و100 ألف و456 سهما بقيمة 50 مليونا و701 ألف و717.21 ريال نتيجة تنفيذ 946 صفقة، ارتفاعا بمقدار 109.69 نقطة أي ما نسبته 6.08% ليصل إلى ألف و915.18 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول مليون و413 ألفا و281 سهما بقيمة 26 مليونا و214 ألفا و667.50 ريال نتيجة تنفيذ 756 صفقة، ارتفاعا بمقدار 26.47 نقطة أي ما نسبته 2.85% ليصل إلى 955.14 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 440 ألفا و86 سهما بقيمة 9 ملايين و606 آلاف و798.37 ريال نتيجة تنفيذ 177 صفقة، ارتفاعا بمقدار 86.58 نقطة أي ما نسبته 4.11% ليصل إلى ألفين و194.17 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 618.02 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 13 ألفا و960.62 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 170.48 نقطة أي ما نسبته 5.61% ليصل إلى 3 آلاف و209.51 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 101.32 نقطة أي ما نسبته 4.43% ليصل إلى ألفين و388.61 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 38 شركة وانخفضت أسعار شركتين وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 477 مليارا و433 مليونا و209 آلاف و515.06 ريال.
185
| 24 يناير 2016
أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام سيقفز خطوة للأمام ويحقق نتائج إيجابية في الفترة المقبلة، إنطلاقاً من مؤشرات إيجابية قوية تؤكد أن هناك تحسناً كبيراً في الأوضاع الإقتصادية في العالم، فضلاً عن العوامل الداخلية الإيجابية، والتي من بينها التوزيعات الجيدة لأرباح الشركات. الخلف: عوامل نفسية تسببت في هبوط لاعقلاني للمؤشر وقالوا إن من تلك المؤشرات الإجتماعات المزمع عقدها قريباً بين الدول الأعضاء في منظمة أوبك، ودول نفطية خارج منظمة الأوبك، مثل إجتماع روسيا وفنزويلا، للبحث عن حلول ناجعة للهبوط القوي أسعار النفط والعمل على الحد منها. وأضافوا أن هناك إرتفاعاً في أسعار النفط بلغت 9%، وأوضحوا أن كل تلك الأخبار السارة ستعطي مردوداً جيداً للبورصات العالمية وتعيد ثقة المستثمرين، وهي مؤشر قوي ودليل على إمكانية عودة البورصات الخليجية إلى الصعود وتحقق نتائج جيدة، معززة بالعديد من الأخبار السارة الأخرى. وأشاروا إلى التراجع الحاد في أسعار النفط، هو الذي أدى إلى هبوط المؤشر العام خلال الفترة الماضية، إضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وضعف النمو في الاقتصاد العالمي، وتراجع المؤشرات في العديد من الدول من بينها الصين.ولكنهم لفتوا إلى أن الدفعة التي سيجدها المؤشر العام وتمكنه من تحقيق صعود ولو طفيفا لن تستمر، إذ سيعود المؤشر للهبوط من جديد بنسبة %20، يعقب ذلك حالة من الهدوء والاستقرار، مشيرين إلى أحجام المساهمين عن دخول الأسواق، بسبب حالة الترقب والحزر في انتظار لما تسفر عنه الأوضاع الاقتصادية على الصعيد الدولي خاصة مع التراجع في أسعار النفط العالمي. عوامل نفسيةوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد أحمد الخلف أن الأوضاع الاقتصادية العالمية قد شهدت تقلبات كبيرة، خاصة في أسواق النفط، الذي يعاني من انخفاضات كبيرة في أسعاره وفائضا في الإنتاج، ما أربك خطط المستثمرين ورجال المال فضلا عن إرباك الدول، وهي عوامل نفسية. وقال إن تلك الحالة أوجدت نوعا من الخوف خاصة لدي المساهمين في أسواق المال، وبالتالي شهدت تلك الأسواق هبوطا مريعا، وصفه بأنه غير مبرر وغير عقلاني، خاصة على صعيد السوق القطرية، حيث تتمتع الشركات المدرجة في البورصة بملاءة مالية قوية وأداء جيد، إضافة للأوضاع الاقتصادية القوية في قطر، غير أن الخوف غير المبرر الذي اعترى المساهمين والمستثمرين دفعهم لتنفيذ عمليات بيع كبيرة للأسهم، وبالتالي اتجه المؤشر العام نحو المنطقة الحمراء تحت ضغط تلك العوامل النفسية.وأكد الخلف أن هناك توقعات كبيرة في أن أوضاع السوق ستتحسن مع الاجتماعات المرتقبة للدول الأعضاء في منظمة الأوبك لمعالجة الخلل في وضع سوق النفط والعمل على تحسن الأسعار بما لا يعود بأضرار أكبر على الدول المنتجة له. الأنصاري: توزيعات الأرباح ستغير اتجاه مؤشر الأسهم حركة السوق وقال إن من المنتظر أن تنشط حركة السوق خلال الأسبوع الجاري وتقل عمليات البيع الكبيرة للأسهم وتبدأ عمليات الشراء الواسعة التي يمكن أن تسهم في تدفق السيولة وبالتالي أنعش المؤشر ودفعه نحو الصعود لتحقيق الاستقرار له بعد التذبذبات، ومن ثم مواصلة الصعود نحو المنطقة الخضراء وتحقيق ارتفاعات قوية.من الواضح أن الأوضاع الداخلية لسوق المال القطرية كلها جيدة وإيجابية وتستند إلى واقع اقتصادي قوي، مدعوما بقوة الشركات المدرجة في البورصة وتوزيعات أرباحها السنوية التي تحققها كل عام دون أي تراجعات، مشيرا إلى أن العوامل الخارجية المرتبطة بتراجعات أسعار النفط وضعف النمو في الاقتصاد العالمي والأوضاع الجيوسياسية هي التي دفعت كل المؤشرات إلى التهاوي والاتجاه نحو المنطقة الحمراء.وأكد أن المؤشر العام سيرتد نحو المنطقة الخضراء، ويحقق ارتفاعات حتى ولو كانت طفيفة، مدعوما بتلك العوامل الداخلية الإيجابية، والتي من بينها التوزيعات الجيدة لأرباح الشركات، فضلا عن الأخبار الجيدة على صعيد العوامل الخارجية، خاصة تلك المتعلقة بالنفط وأسعاره. تذبذب الأسواقومن جهته لم يستبعد المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد كاظم الأنصاري أن يستمر التذبذب في الأسواق ما بين ارتفاع وانخفاض مقرونا بالأوضاع الغائمة بالنسبة للأوضاع الاقتصادية في العالم، خاصة تأثيرات أسعار النفط المتدنية، ولكنه أكد في الوقت نفسه أن المؤشر العام في طريقه إلى تحقيق انتصار مبكر على وتحقيق صعود مقدر مع توزيعات الأرباح التي سيعلن عنها خلال هذا الأسبوع من قبل العديد من الشركات والبنوك المدرجة في البورصة. مشيرا إلى أنه يتوقع أن تكون النتائج المالية لتلك الشركات جيدة وبالتالي ستكون توزيعات الأرباح أيضا جيدة، وقال إن تاريخ الشركات القطرية وقطاع البنوك حافلا بالإنجازات، ومعرفة بملاءتها المالية القوية وتوزيعات الأرباح الجيدة خلافا للعديد من شركات وبنوك بعض الدول. توزيعات الأرباحوأوضح الأنصاري أن الدفعة التي سيجدها المؤشر العام من توزيعات الأرباح ستمكنه من تحقيق صعود ولو طفيفا، إلا أنه سيعود للهبوط من جديد بنسبة %20، ليعود بعدها المؤشر للهدوء والاستقرار، وأشار إلى أن هناك إحجام من قبل المساهمين عن دخول الأسواق، بسبب حالة الترقب والحذر في انتظار لما تسفر عنه الأوضاع الاقتصادية على الصعيد الدولي خاصة مع التراجع في أسعار النفط العالمي، والذي قد ألقى بظلال كثيفة على الأوضاع الاقتصادية العالمية، كما قال الأنصاري خاصة على أسواق المال. مؤكدا على قوة واستقرار بورصة قطر وقال إنها ترتكز على عدة عوامل إيجابية داخلية، في مقدمتها الاقتصاد القوي وتنوعه، إلى جانب الأوضاع المالية القوية للشركات المدرجة في بورصة قطر وتوزيعات الأرباح المجزية التي ظلت تقدمها في كل عام مع إعلان النتائج المالية السنوية، مشيرا إلى أن التراجع الحاد في أسعار النفط هو الذي أدى إلى هبوط المؤشر العام خلال الفترة الماضية، إضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وضعف النمو في الاقتصاد العالمي، وتراجع المؤشرات في العديد من الدول مثل الصين. نتائج إيجابيةوأكد المحلل المالي السيد يوسف أبو حليقة أن المؤشر العام يتجه نحو تحقيق نتائج إيجابية في الفترة المقبلة نسبة للمؤشرات القوية التي تؤكد أن هناك تحسنا كبيرا سيطرأ على مجمل الأوضاع الاقتصادية في العالم، مشيرا إلى الاجتماعات التي ستعقد قريبا بين الدول الأعضاء في منظمة أوبك، والدول البترولية خارج المنظمة لبحث التراجعات الحادة في أسعار النفط بغية النظر في تلك التراجعات والعمل على الحد منها، لافتا إلى الارتفاع في أسعار النفط والتي بلغت 9%، وأكد أنها إشارة قوية على أن البورصات الخليجية سترتفع وتحقق نتائج جيدة، معززة بالعديد من الأخبار السارة، والتي من بينها الاجتماع روسيا وفنزويلا لبحث انخفاض أسعار النفط، وقال إن كل تلك الأخبار السارة ستعطي مردود جيد للبورصات العالمية. أبو حليقة: اجتماعات منظمة الأوبك ستؤدي لتحسن قوي بمقصورة التداولات الأسواق الخليجيةوفيما يخص الأسهم في الأسواق الخليجية أوضح أنها منخفضة ومقبولة لدى المستثمرين، وبالتالي فإن الأسهم مغرية للشراء، وقال إن ذلك علامة جيدة ومؤشر إلى أن السوق يتجه نحو المنطقة الخضراء، بينما النتائج المالية للشركات، يؤكد أن هناك توزيعات جيدة للأرباح على صعيد السوق القطرية، وبالتالي فإن المردود سيكون إيجابيا جدا لتنفيذ عمليات شراء أكبر من عمليات البيع، وقال إن ذلك يصب في مصلحة الأسواق. وأضاف أن كل الأخبار والمعلومات الخاصة بالأوضاع في قطر تصب في صالح البورصة المحلية ما يُتوقع معه نتائج ممتازة خلال الأسبوع المقبل، منوها بالاتفاق الاستثنائي الكبير الذي أبرمته الشركات القطرية لتوريد شحنات ضخمة من النفط المسال لدولة باكستان والذي تصل قيمته إلى 45 مليار دولار، وشدد على أهميته وقال إنه يخدم مصلحة البلدين في المجال الاقتصادي ويعمل على توفير الطاقة الاحتياجات الأساسية لدولة باكستان الشقيقة في مجال الغاز. مشيرا إلى أن هناك العديد من الأخبار الإيجابية الأخرى التي تدعم موقف أسواق المال على صعيد المنطقة خاصة في قطر خلال هذا الأسبوع، وذلك مع إعلان نتائج النتائج المالية لقطاع البنوك والقطاعات الأخرى، وأضاف أنها مؤشرات تبعث كلها الاطمئنان بالنسبة للمساهمين والمستثمرين في البورصة.
323
| 23 يناير 2016
ربما يكون مسلسل هبوط أسعار النفط قد وصل أدنى مستوياته في الأسبوع الماضي، عندما هبط سعر نفط الأوبك حتى يوم الخميس إلى مستوى 22.48 دولار للبرميل قبل أن تعاود أسعار النفط ارتفاعاتها في نيويورك بنسبة 8% يوم الجمعة.. وظهرت أثناء الأسبوع نتائج عدد من الشركات القطرية مع توزيعاتها عن عام 2015، وكانت التوزيعات النقدية لبعضها خاصة المصرف والريان والأسمنت، حيث قرر الريان توزيع 17.5%، والمصرف42.5%، والأسمنت40%. وقد ارتفع إجمالي حجم التداولات في بورصة قطر بنسبة 32.4% إلى 1.52 مليار ريال، كما حدثت ارتدادات مهمة في بعض جلسات الأسبوع كرد فعل للتوزيعات الجيدة المشار إليها أعلاه. وانخفض مكرر السعر إلى العائد لكل السوق إلى 9.62 مرة في المتوسط، وهو ما يعني أن السوق ربما اقتربت من القاع وأن هناك احتمالا قويا بارتفاعات قادمة، خاصة بعد ارتفاع مؤشرات بورصة نيويورك يومي الخميس والجمعة. وفي محصلة أداء الأسبوع؛ انخفض المؤشر العام بنسبة 6.54% ليصل إلى 8584 نقطة، كما انخفضت كل المؤشرات الرئيسية الأخرى، وستة من المؤشرات القطاعية؛ خاصة مؤشر قطاع العقارات ثم مؤشر قطاع البنوك. ونتج عن ذلك أن الرسملة الكلية قد انخفضت بنحو31.5 مليار ريال إلى 458.4 مليار ريال. ولوحظ قيام المحافظ الأجنبية بالبيع الصافي بقيمة 184.9 مليون ريال في مواجهة مشتريات صافية من المحافظ القطرية بقيمة 127.8 مليون ريال.. وكانت هناك مجموعة من الإفصاحات وأخبار الشركات. وتعرض المجموعة للأوراق المالية في تقريرها لملامح أداء بورصة قطر في فترة الأسبوع الثالث من العام 2016، مدعماً بالأشكال البيانية، مع بيان أهم أخبار الشركات والعوامل الاقتصادية المؤثرة. أخبار الشركات والبورصة 1-بلغ صافي ربح مصرف الريان في عام 2015 نحو 2073 مليون ريال مقابل 2002مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 2.76 ريال مقابل 2.67 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. واقترح مجلس الإدارة توزيع أرباح نقدية بواقع 1.75 ريال للسهم الواحد. ولاحظت المجموع ارتفاع إجمالي إيرادات الريان في عام 2015 بنسبة 8.4% إلى 3.34 مليار ريال منها 2.74 مليار ريال إيرادات التمويل والاستثمار. وارتفع إجمالي المصروفات بنسبة 25.6% إلى 670.4 مليون ريال منها 291.9 مليون ريال تكلفة الموظفين. وقد ارتفعت حصة أصحاب الاستثمار من العائد بنسبة 25.6% إلى 670.4 مليون ريال رغم انخفاض رصيد تلك الاستثمارات بنسبة 14.4% إلى 49.4 مليار ريال. وبالنتيجة بلغ صافي الربح العائد للمساهمين بنسبة 3.5% إلى 2073.4 مليون ريال. 2-بلغ صافي ربح قطر للتأمين في عام 2015 نحو 1043.6 مليون ريال مقابل 1001.8 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 5.65 ريال مقابل 5.43 ريال في الفترة المناظرة. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بواقع 2.5 لكل سهم، بالإضافة إلى توزيع سهم واحد مجاني لكل عشرة أسهم.كما أوصى المجلس بزيادة رأس المال الجديد للشركة، بعد احتساب الزيادة الناتجة عن التوزيع المجاني بنسبة 20%، عن طريق طرح أسهم جديدة للاكتتاب للمساهمين الحاليين للشركة. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي إيرادات الشركة في عام 2015 بنسبة 7.8% إلى 1.81 مليار ريال؛ منها 925.7 مليون ريال صافي نتائج اكتتاب أقساط التأمين، و712.1 مليون ريال من الاستثمارات. وارتفعت المصاريف التشغيلية والإهلاك والإطفاء بنسبة 14.2% إلى 760.3 مليون ريال. وبالنتيجة بلغ صافي ربح الشركة بعد الضريبة مستوى 1043.6 مليون ريال بزيادة بنسبة 4.2% عن الفترة المناظرة من العام السابق. وقد كان هنالك انخفاض في القيمة العادلة للاستثمارات بقيمة 469.8 مليون ريال، مما قلص الدخل الشامل إلى 582 مليون ريال.3-بلغ صافي ربح السينما في عام 2015 نحو 14.3 مليون ريال مقابل 12.3 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه كما بلغ العائد على السهم 2.28 ريال مقابل 1.96 ريال في الفترة المناظرة. وأوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح بنسبة 15% نقداً من القيمة الاسمية للسهم. وقد لاحظت المجموعة أن إيرادات السينما التشغيلية قد بلغت مليون ريال، مقارنة بخسارة 795 ألف ريال في السنة السابقة. وكانت هنالك إيرادات إيجارات بقيمة 16.7 مليون ريال، و7 مليون ريال من أرباح توزيعات وأخرى. وفي المقابل انخفضت المصاريف الإدارية والعمومية بنسبة 18% إلى 4.8 مليون ريال، وانخفضت مخصصات الإهلاك قليلاً إلى 4.6 مليون ريال. وبالنتيجة ارتفع صافي الربح بنسبة 17% إلى 14.3 مليون ريال. وكان هنالك انخفاض في القيمة العادلة للاستثمارات بقيمة 15.8 مليون ريال، مما حول الشركة إلى خسارة شاملة بقيمة 1.5 مليون ريال.4-بلغ صافي ربح الأسمنت في عام 2015 نحو 463.5 مليون ريال مقابل 420.3 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه.كما بلغ العائد على السهم 8.58 ريال مقابل 7.78 ريال في الفترة المناظرة. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع 40% أرباح نقدية و10% أسهم مجانية. ولاحظت المجموعة ارتفاع إيرادات الشركة من نشاطها في عام 2015 بنسبة 11% إلى 474.5 مليون ريال، وارتفعت الإيرادات الأخرى قليلاً إلى 32.3 مليون ريال. وفي المقابل انخفضت المصاريف الإدارية والعمومية بنسبة 24% إلى 38.3 مليون ريال، وكان هنالك مصاريف بيع وتوزيع بقيمة 6.3 مليون ريال. وبعد إضافة حصة من أرباح شركات زميلة بقيمة 1.4 مليون ريال، فإن ربح السنة الصافي يرتفع بنسبة 11% إلى 463.5 مليون ريال. وكانت هنالك خسائر في القيمة العادلة بقيمة 7.3 مليون ريال مما خفض الدخل الشامل إلى 456.3 مليون ريال.5- بلغ صافي ربح شركة الخليج للمخازن في عام 2015 نحو 185.2مليون ريال، مقابل 140.3 مليون ريال للعام 2014. كما بلغ العائد على السهم 3.89 ريال، مقابل 2.95 ريال للعام 2014. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 15 % للسهم الواحد. وأوصى مجلس الإدارة برفع حد الملكية الأجنبية إلى 49% بدلاً من %25. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي الربح التشغيلي لمخازن في عام 2015 بنسبة 27% إلى 286.5 مليون ريال، وارتفاع المصاريف الإدارية وأخرى بنسبة 22.3% إلى 98.2 مليون ريال. وبعد خصم تكاليف التمويل التي انخفضت بنحو مليون ريال إلى 34.9 مليون ريال، فإن صافي الربح للشركة يرتفع بنسبة 32% إلى 185.2 مليون ريال.6-بلغ صافي ربح بنك الخليج التجاري في العام 2015 نحو 625.5 مليون ريال بنسبة ارتفاع بلغت 11% مقارنة بصافي الربح 562.9 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 1.74 ريال مقابل 1.56 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بواقع 10% من رأسمال البنك، رهنا بموافقة مصرف قطر المركزي والجمعية العامة للبنك. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي إيرادات الخليجي في عام 2015 بنسبة 12.9% إلى 1143.9 مليون ريال، منها 924.2 مليون ريال صافي إيرادات الفوائد.. وارتفع إجمالي المصاريف بنسبة 14.2% إلى 492.6 مليون ريال منها 222.3 مليون ريال تكلفة الموظفين. وبالنتيجة ارتفع صافي الربح بنسبة 11.1% إلى 625.5 مليون ريال. وكان هناك انخفاض في القيمة العادلة بقيمة 45 مليون ريال، مما قلص الدخل الشامل إلى 580.6 مليون ريال.7-بلغ صافي ربح المصرف في عام 2015 نحو 1.95 مليار ريال مقابل 1.6 مليار ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 8.27 ريال مقابل 6.78 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد اقترح مجلس الإدارة توزيع 42.5% من القيمة الاسمية للسهم نقداً. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي إيرادات المصرف في عام 2015 بنسبة %25 إلى 4.5 مليار ريال، منها 3.9 مليار ريال إيرادات التمويل والاستثمار، وارتفعت المصاريف بنسبة 9% إلى 1.2 مليار ريال منها 620.1 مليون ريال تكاليف الموظفين. وبعد طرح صافي خسائر انخفاض في قيمة الاستثمارات والتمويل بقيمة 331 مليون ريال، وحصة أصحاب الاستثمار المطلق في العائد بقيمة 951.5 مليون ريال، فإن صافي الربح العائد للمساهمين يرتفع بنسبة 22% إلى 1954.3 مليون ريال.الجدير بالذكر أن رصيد أصحاب الاستثمار المطلق قد ارتفع بنسبة 50% إلى 77.3 مليار ريال، في حين ارتفعت حصته في الأرباح بنسبة 68.6%.العوامل الاقتصادية المؤثرة:1- ارتفاع إجمالي الموجودات (والمطلوبات) في شهر ديسمبر بمقدار 14.7 مليار ريـال إلى 1.12 تريليون ريـال، وانخفض إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 11.6 مليار ريـال إلى 209.1 مليار ريـال، في حين انخفض إجمالي الدين العام المحلي بنحو 0.5 مليار ريـال إلى 355.6 مليار ريـال.. وفي المقابل ارتفع ائتمان القطاع الخاص المحلي بنحو 5.4 مليار ريـال إلى 414 مليار ريـال، وارتفع إجمالي ودائع القطاع الخاص المحلية بنحو 6 مليارات ريـال إلى 343.1 مليار ريـال.2- عاد سعر نفط غرب تكساس إلى الارتفاع بقوة يوم الجمعة إلى مستوى 32.25 دولار للبرميل، ولكن سعر نفط الأوبك كان قد انخفض في الأسبوع الماضي حتى يوم الخميس بنحو 2.11 دولار للبرميل ليصل إلى 22.89 دولار للبرميل، أي ما يعادل 24.5 دولار لنفط قطر البري تقريبا، وبذلك ارتفع الفارق عن السعر التأشيري لموازنة عام 2016 البالغ 48 دولاراً لنفط قطر البري إلى 23.5 دولار للبرميل. 3- ارتفع مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 106 نقطة ليصل إلى مستوى 16094 نقطة، وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 118.78 ين لكل دولار، وإلى مستوى 1.08 دولار لكل يورو، فيما ارتفع سعر الذهب بنحو 10 دولارات إلى مستوى 1098 دولارا للأونصة.
359
| 23 يناير 2016
أعلنت شركة قطر الوطنية لصناعة للأسمنت عن تحقيق قفزة في الإيرادات والأرباح وحقوق المساهمين بلغت نسبتها 10% حتى نهاية العام 2015م، حيث زادت قيمة مبيعات الشركة من منتجاتها المختلفة في عام 2015م بحوالي 121 مليون ريال عن العام السابق بنسبة تطور 12% إلى حوالي 1.2 مليار ريال، فيما حققت الشركة زيادة في صافي الأرباح عند مقارنتها بالعام السابق بنسبة 10% تعادل حوالي 43 مليون ريال، حيث بلغ صافي الربح حوالي 464 مليون ريال. وبلغ العائد على السهم 8.58 ريال للسهم مقابل 7.78 ريال للسهم في العام السابق، فيما تمكنت الشركة من زيادة حقوق المساهمين بحوالي 248 مليون ريال بنسبة 10% إلى حوالي 2.8 مليار ريال.وانعكاساً لما حققته الشركة من نتائج متميزة، وصى مجلس الإدارة خلال اجتماعه الأسبوع الماضي برئاسة سعادة السيد سالم بن بطي النعيمي – العضو المنتدب ورئيس المجلس الجمعية العامة العادية وغير العادية للمساهمين التي سوف تعقد في 15/02/2016م بتوزيع نسبة (40%) من رأس المال أرباح نقدية، ونسبة (10%) من رأس المال أسهم مجانية بواقع سهم واحد لكل عشرة أسهم صحيحة. وقال السيد محمد علي السليطي -المدير العام للشركة- إن نتائج البيانات المالية المسجلة عن العام الماضي/2015 تؤكد أن الشركة عززت مركزها المالي بأن تمكنت من تحقيق زيادة في صافي الربح بلغ حوالي 43 مليون ريال بالمقارنة بنفس الفترة للعام 2014م والذي بلغ صافي حقوق المساهمين حوالي 2.8 بليون ريال.وأعرب السليطي عن سروره حيث يعلن للسادة العملاء الكرام بأن مراحل تنفيذ مصنع الأسمنت رقم 5 تسير بصورة طيبة ويتوقع تشغيل طاحونتي الأسمنت خلال فترة وجيزة تقل عن 6 شهور قد يكتمل المصنع رقم 5 بكامل أجزائه في مطلع العام 2017 ويعتبر اكتمال أعمال مصنع الأسمنت رقم 5 دعماً حقيقياً لمتطلبات إنجاز مشاريع التنمية العمرانية في البلاد، ونقلة نوعية في تطور الشركة المتواصل، وسوف يبلغ إجمالي إنتاج الشركة من الأسمنت حوالي 20 ألف طن في اليوم.كما أن مصنع الرمل المغسول الجديد بطاقة تصميمية 20 ألف طن في اليوم يواصل إنتاجه بصورة مرضية وبذلك وصل إنتاج الشركة من الرمل المغسول ما يزيد علي 40 ألف طن في اليوم.وتهدف هذه المشاريع إلى تعزيز مركز الشركة المالي وتمكين الشركة من الوفاء بدورها الرائد في مساندة النهضة العمرانية غير المسبوقة التي تشهدها دولة قطر تحت رعاية وقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى، وقد تمكنت الشركة خلال الفترة الماضية بحمد الله وتوفيقه من توفير معظم احتياجات السوق القطرية من الأسمنت بأنواعه وكذلك تلبية الطلب على الرمل المغسول وذلك بمواصفات عالية الجودة وأسعار مناسبة على الرغم من ارتفاع الأسعار المضطرد في الأسواق المجاورة.وسوف تواصل الشركة القيام بدورها الرائد في تلبية احتياجات البلاد من المواد الإستراتيجية دعماً ومساندةً لمشاريع التنمية في الوطن العزيز وتعزيزا لمركز الشركة المالي في سبيل تحقيق عوائد مجزية للسادة المساهمين.وحققت الشركة زيادة في إنتاجها من الأسمنت إلى حوالي 3.8 مليون طن مقابل حوالي3.5 مليون طن في العام السابق، وزاد إنتاج الرمل المغسول إلى حوالي 8.3 مليون طن، مقابل حوالي 9 .5 مليون طن في العام السابق، وبلغ إنتاج كربونات الكالسيوم حوالي 37 ألف طن، مقابل حوالي 28 ألف طن في العام السابق. وسوف تواصل إدارة الشركة سعيها الدؤوب لتوفير احتياجات البلاد من الأسمنت بأنواعه المختلفة وكذلك الرمل المغسول وكربونات الكالسيوم بمواصفات عالية الجودة وأسعار مناسبة، حرصاً على الوفاء بدور الشركة الوطني في دعم المشاريع التنموية في البلاد وتحقيقاً لعوائد مجزية للمساهمين.
453
| 23 يناير 2016
أضافت المجموعة للأوراق المالية خدمة جديدة لشاشة الأسعار على موقعها الإلكتروني، تتمثل في التمييز بالصوت بين صفقات الشراء وصفقات البيع، حيث إنه عند تفعيل الخدمة يصدر صوت مميز لصفقات الشراء وصوت آخر لصفقات البيع.ولتفعيل هذه الخدمة يقوم المستخدم بالضغط على علامة الصوت بجوار كلمة السهم أعلى العمود المبين لأسماء الشركات ليقوم باختيار الأسهم التي يرغب في التنبيه الصوتي لها، ومن ثم يتم إصدار صوت من الجهاز لدى المستخدم عند حدوث أي صفقة على الأسهم المختارة.الجدير بالذكر أن المجموعة قد أطلقت الأسبوع الماضي خدمة في شاشة الأوامر تجعل المستثمر قادراً على التعرف على أوامره سواء أوامر البيع أو الشراء، في صفحة عمق السوق، حيث يظهر الأمر مميزاً داخل مربع أصفر في قائمة الأوامر كما تتيح له سهولة تعديل أوامره وذلك بالضغط على الأمر المميز من شاشة عمق السوق لينتقل مباشرة إلى صفحة تعديل الأمر.وسبق ذلك تعميم الخريطة الحرارية على جميع أسهم بورصة قطر على شاشة الأسعار في موقعها الإلكتروني (www.thegroup.com.qa).
3848
| 23 يناير 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة 105.36 نقطة، أي ما نسبته 1.21%، ليصل إلى 8 آلاف و584.01 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 5 ملايين و374 ألفا و837 سهما بقيمة 184 مليونا و138 ألفا و841.74 ريال نتيجة تنفيذ 3457 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 970 ألفا و726 سهما بقيمة 56 مليونا و005 آلاف و471.14 ريال نتيجة تنفيذ 703 صفقات، سجل انخفاضا بمقدار 23.83 نقطة أي ما نسبته 1.01% ليصل إلى ألفين و338.19 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 402 ألف و744 سهما بقيمة 11 مليونا و047 ألفا و268.83 ريال نتيجة تنفيذ 293 صفقة، ارتفاعا بمقدار 12.54 نقطة أي ما نسبته 0.27% ليصل إلى 4 آلاف و700.39 نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و069 ألفا و737 سهما بقيمة 49 مليونا و304 آلاف و212.40 ريال نتيجة تنفيذ 721 صفقة، انخفاضا بمقدار 24.23 نقطة أي ما نسبته 0.94% ليصل إلى ألفين و556.95 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 71 ألفا و451 سهما بقيمة 5 ملايين و017 ألفا و923.05 ريال نتيجة تنفيذ 46 صفقة، انخفاضا بمقدار 35.03 نقطة أي ما نسبته 0.97% ليصل إلى 3 آلاف و578.84 نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و859 ألفا و765 سهما بقيمة 33 مليونا و267 ألفا و844.53 ريال نتيجة تنفيذ 735 صفقة، انخفاضا بمقدار 68.62 نقطة أي ما نسبته 3.66% ليصل إلى ألف و805.49 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول 664 ألفا و161 سهما بقيمة 18 مليونا و375 ألفا و554.62 ريال نتيجة تنفيذ 632 صفقة، ارتفاعا بمقدار 4.79 نقطة أي ما نسبته 0.52% ليصل إلى 928.67 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 336 ألفا و253 سهما بقيمة 11 مليونا و120 ألفا و567.17 ريال نتيجة تنفيذ 327 صفقة، ارتفاعا بمقدار 34.10 نقطة أي ما نسبته 1.64% ليصل إلى ألفين و107.59 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 163.78 نقطة أي ما نسبته 1.21% ليصل إلى 13 ألفا و342.60 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 42.43 نقطة أي ما نسبته 1.38% ليصل إلى 3 آلاف و039.03 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 25.31 نقطة أي ما نسبته 1.09% ليصل إلى ألفين و287.29 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 15 شركة وانخفضت أسعار 21 وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها . وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 458 مليارا و415 مليونا و488 ألفا و490.66 ريال.
170
| 21 يناير 2016
لم يمنح المؤشر العام المساهمين فرصة الإستمتاع بفرحة الإرتفاع الكبير والإستثنائي الذي حققه يوم أمس الثلاثاء لإلتقاط انفاسهم، اذ سرعان ماعاد الى المنطقة الحمراء تحت ضغط اسعار النفط التي تهاوت الى ما دون الـ 30 دولارا للبرميل وهوأدنى مستوياته منذ 12 عاماً، كما هبطت مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية، حيث سجل المؤشر اليوم انخفاضا بمقدار 297.13 نقطة أي ما نسبته 3.31% ليصل إلى 8.7 الف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 7.8 مليون سهم بقيمة 290.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5374 صفقة، وبتراجع غالبية قطاعات السوق. الهيل: التاثيرات النفسية تسببت في انعطافة المؤشر نحو الإنخفاض ووصف مستثمرون ومحللون ماليون التراجع الذي اعترى المؤشر العام بعد اكثر من عشر جلسة تداولات بانه تراجع منطقي، في ظل الظروف المحيطة،مؤكدين ان المؤشر مرشح للاتجاه صوب الـ 8 الف نقطة في حال استمرار انخفاض اسعار النفط والاوضاع الجيوسياسية.مشيرين للتاثيرات الحادة لاسعار النفط، وقالو ان كافة الاقطار الخليجية تضررت من هذا الهبوط المريع لاسعار النفط،حيث بدات الاسعار تتهاوى الى مادون الـ 30 دولارا، كما ان المخاطر الجيوسياسية مازالت تلقي بظلال سالبة على اداء الاسواق، والمحوا الى قوة الاقتصاد القطري، وقوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة، وتوزيعات الارباح المجزية التي تقدمها للمساهمين، حتى وان كانت اقل من العام الماضي، والتي ينتظران يكون لها اثر كبير في ارتدادة المؤشر نحو المنطقة الخضراء وتحقيق ارتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة، مصحوبا بالعوامل الايجابية الداخلية الاخرى.تاثيرات نفسيةواكد رجل الاعمال السيد عادل الهيل ان بورصة قطر قوية ومستقرة بالرغم من التراجعات التي صاحبت المؤشر العام، ملمحاً الى قوة الوضع الاقتصادي في قطر وقوة الشركات المدرجة في البورصة وقوة ملاءتها المالية، وتحقيقات الأرباح الجيدة التي ظلت تحققها سنوياً.وقال ان التاثيرات النفسية هي التي لعبت دوراً كبيراً في انعطافة المؤشر نحو المنطقة الحمراء، بسبب اسعار النفط المتدنية والاوضاع الجيوسياسية في المنطقة، فضلا عن ضعف النمو في الاقتصادات العالمية، داعياً المستثمرين والمساهمين الى عدم التخوف، كما دعا الذين يرغبون في الاستثمار في سوق البورصة الى التعرف على الطرق والاساليب الصحيحة للاستثمار في اسواق المال. وقال ان هناك ضعف كبير في ثقافة الكثير من المتعاملين مع البورصة مما يتسبب في اتخاذهم للقرارات الخاطئة في الوقت الخطاء، مشيراً الى اهمية قيام الجهات المختصة بعقد الندوات والمؤتمرات التي تعطي تعريفا كافياً وشافياً لكل الراغبين في العمل الاستثماري، ومعرفة ابسط ابجديات مايرغبون في القيام به،وقال ان ضعف المعرفة يتسبب في خسائر كبيرة للمستثمرين، كما يضر بالعمل الاستثماري نفسه.واكد الهيل ان المؤشر العام لن يستمر طويلا في المنطقة الحمراء، حيث يتوقع ان يوالي صعوده الذي حققة أمس، حتى وان كان ارتفاعا طفيفا، مشيراً الى ان النتائج المالية الجيدة للشركات و توزيعات الارباح التي يتوقع ان تكون مجزية، وقال انها من العوامل الايجابية التى ستدفع بالمؤشر الى مواصلة الصعود خلال الفترة المقبلة.واوضح ان التراجع الكبير في اسعار النفط، وضعف الطلب علية نسبة لتخمة السوق هو الذي ادى الى مخاوف وسط المتداولين، الى جانب ضعف النمو في الاقتصاد العالمي والاقتصاد الصيني، اضافة الى الاوضاع الجيوسياسية في المنطقة بينما الاوضاع الداخلية لبورصة قطر كلها ايجابية ومحفزة لتحقيق الارتفاعات المرتقبة.واضاف ان عمليات المضاربة الواسعة التي تم تنفيذها نتيجة لتلك التخوفات التي التي قادت لهذا التراجع،ودعا الهيل المساهمين الى التريث وعدم الاستعجال في التخلص من الاسهم بالبيع وقال ان الفترة القادمة ستكون افضل خاصة للذين لايبحثون عن الربح السريع من خلال عمليات المضاربة. الارتداد منطقيواكد المحلل المالي السيد هاشم العقيل ان المؤشر العام مرشح للاتجاه صوب الـ 8 الف نقطة في حال استمرار انخفاض اسعار النفط والاوضاع الجيوسياسية.وقال العقيل ان الارتداد الذي احدثه المؤشر في الجلسة السابقة كان ارتدادا منطقيا في ظل توزيعات الارباح المخيبة للامال.وقال ان كافة الاقطار الخليجية تضررت من الهبوط المريع لاسعار النفط،حيث بدات الاسعار تتهاوى الى مادون ال30 دولارا، كما ان المخاطر الجيوسياسية مازالت تلقي بظلال سالبة على اداء الاسواق،وسط توقعات بشح السيولة.ولفت الى ان المكسيك وقعت اتفاقا لتصدير النفط الى بعض الدول خلال الفترة المقبلة بسعر 12 دولار للبرميل، مما يعني ان هناك تخمة المعروض من النفط مستمرة، مشيرا لتقرير وكالة الطاقة الدولية والذي حذر من استمرار الارتفاع الكبير في المعروض من النفط خلال هذا العام الحالي، بالإضافة إلى تباطؤ الطلب العالمي على الخام.وتباطؤ النمو في الصين المؤشر يرتدسجل المؤشر العام اليوم انخفاضا بقيمة 297.13 نقطة أي ما نسبته 3.31% ليصل إلى 8.7 الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 7.8 مليون سهم بقيمة 290.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5374 صفقة.وقد تصدر العقارات التراجعات بخسائر بلغت 6.06%، تلاه الصناعات بنحو 3.86%، بينما ارتفع الاتصالات بمفرده مُسجلاً نمواً بحدود 0.58%.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 461.9 نقطة أي ما نسبته 3.31% ليصل إلى 13.5 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 134.4 نقطة أي ما نسبته 4.2% ليصل إلى 3.1 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 71.8 نقطة أي ما نسبته 3.01% ليصل إلى 2.3 الف نقطة.وارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 33 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 462.7 مليارا ريال. القطريين والاجانبوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.3 مليون سهم بقيمة 96.3 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 3.01مليون سهم بقيمة 85.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.7 مليون سهم بقيمة 106.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 657.4 الف سهم بقيمة 36.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 177.6 الف سهم بقيمة 4.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 247.1 الف سهم بقيمة 6.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 49.8 الف سهم بقيمة 2.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 362.9 الف سهم بقيمة 37.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة. العقيل: كافة الاسواق الخليجية تضررت من الهبوط المريع لأسعار النفط وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.7 مليون سهم بقيمة 35.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 2.01 مليون سهم بقيمة 43.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 886.3 الف سهم بقيمة 44.96 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 1.5 مليون سهم بقيمة 81.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة .
162
| 20 يناير 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة 297.13 نقطة، أي ما نسبته 3.31%، ليصل إلى 8 آلاف و689.37 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 7 ملايين و805 آلاف و697 سهما بقيمة 290 مليونا و732 ألفا و893.09 ريال نتيجة تنفيذ 5374 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و586 ألفا و323 سهما بقيمة 151 مليونا و373 ألفا و101.36 ريال نتيجة تنفيذ 1944 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 47.80 نقطة أي ما نسبته 1.98% ليصل إلى ألفين و362.02 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 594 ألفا و358 سهما بقيمة 17 مليونا و98 ألفا و965.89 ريال نتيجة تنفيذ 423 صفقة، انخفاضا بمقدار 168.39 نقطة أي ما نسبته 3.47% ليصل إلى 4 آلاف و687.85 نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و9 آلاف و370 سهما بقيمة 47 مليونا و717 ألفا و983.24 ريال نتيجة تنفيذ 879 صفقة، انخفاضا بمقدار 103.52 نقطة أي ما نسبته 3.86% ليصل إلى ألفين و581.18 نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 63 ألفا و802 سهم بقيمة 4 ملايين و256 ألفا و317.80 ريال نتيجة تنفيذ 60 صفقة، انخفاضا بمقدار 26.29 نقطة أي ما نسبته 0.72% ليصل إلى 3 آلاف و613.87 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و554 ألفا و985 سهما بقيمة 24 مليونا و644 ألفا و868.92 ريال نتيجة تنفيذ 634 صفقة، انخفاضا بمقدار 120.83 نقطة أي ما نسبته 6.06% ليصل إلى ألف و874.11 نقطة. وسجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول مليون و365 ألفا و352 سهما بقيمة 27 مليونا و801 ألف و495.70 ريال نتيجة تنفيذ 1111 صفقة، ارتفاعا بمقدار 5.32 نقطة أي ما نسبته 0.58% ليصل إلى 923.88 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 631 ألفا و507 أسهم بقيمة 17 مليونا و840 ألفا و160.18 ريال نتيجة تنفيذ 323 صفقة، انخفاضا بمقدار 60.83 نقطة أي ما نسبته2.85% ليصل إلى ألفين و073.49 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 461.85 نقطة أي ما نسبته 3.31% ليصل إلى 13 ألفا و506.38 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 134.39 نقطة أي ما نسبته 4.18% ليصل إلى 3 آلاف و081.46 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 71.79 نقطة أي ما نسبته 3.01% ليصل إلى ألفين و312.60 نقطة. وفي جلسة اليوم ارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 33 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 462 مليارا و699 مليونا و931 ألفا و523.18 ريال.
221
| 20 يناير 2016
تمكنت بورصة قطر بعد موجة من التراجعات المؤلمة من تحقيق مكاسب بلغت قيمتها 20.5 مليار ريال في تداولات جلسة اليوم، حيث ارتفعت رسملتها من 455.7 مليار ريال عند إغلاق جلسة أمس لتصل إلى 476.2 مليار ريال عند إغلاق جلسة اليوم. مستثمرون: أسباب داخلية وعوامل خارجية وراء صعود مؤشر الأسهم وقادت سوق الأسهم القطرية عملية التحسن التي شهدتها أسواق المال في الدول الخليجية اليوم تماشياً مع ارتفاع مؤشرات الأسهم عالميا وارتفاع طفيف في أسعار النفط، بعد أيام من الخسائر في جميع الأسواق الخليجية نتيجة تواصل الانخفاض في أسعار النفط ورفع العقوبات الإقتصادية عن إيران ، والتوقعات للإقتصاد العالمي.وكان المؤشر العام قد استجمع اليوم قوته واستعاد رشاقته وقفز محققا ارتفاعاً قوياً بعد سلسلة من التراجعات، مما أعاد الثقة للمستثمرين وعزز لديهم الأمل في إمكانية إحداثه لاختراق جديد يستعيد من خلاله مكانته الطبيعية ويبقى في المنطقة الخضراء، مدعوماً بالعوامل الإيجابية الداخلية، من قوة الإقتصاد القطري والملاءة المالية الجيدة للشركات وتوزيعات الأرباح المجزية، حيث سجل المؤشر العام اليوم إرتفاعاً بمقدار 469.7 نقطة أي ما نسبته 5.5% ليصل إلى 8.99 ألف نقطة. وتم جميع القطاعات تداول 14.8 مليون أسهم بقيمة 367.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ6881 صفقة. عودة الثقة وقال المستثمر ورجل الأعمال السيد سعيد الهاجري إن الارتفاع الذي تحقق كان ارتفاعاً قوياً استعاد ثقة المساهمين والمستثمرين، خاصة بعد الهبوط المريع الذي صاحب المؤشر خلال الأيام الماضية حتى وصل إلى القاع، حيث لم يكن بالمكان أن يهبط المؤشر أكثر من ذلك، لأن التراجع الذي صاحب المؤشر طوال الفترة الماضية لم يكن بسبب عوامل داخلية حيث قوة الاقتصاد القطري منعته، وملاءة الشركات المدرجة في البورصة وتوزيعات الأرباح السخية لها، مشيراً إلى أنها كانت بسبب العوامل الخارجية المؤلمة، والتي جاء النفط بأسعاره المتدنية جدا في مقدمة تلك الأسباب الخارجية، إلى جانب الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وتباطؤ النمو في الاقتصاد العالمي.وأضاف أن الأسواق لا تبقى على حال، مرة في ارتفاع وأخرى في صعود، وقال إن السوق الآن أتاح فرصة كبيرة للمستثمرين الجدد أن يدخلوا السوق،خاصة انهم لم يكونوا قد استثمروا فيه من قبل أو أولئك الذين كانوا قد أحجموا عنه، مؤكداً على إمكانية تحقيق استثمارات قوية وناجحة في سوق الأوراق المالية بحكم الفرص الجيدة التي يتيحها السوق القطري، والذي أصبح الآن قبلة للصناديق والمحافظ الأجنبية والخليجية كأحسن ما يكون الاستثمار بالنسبة لهم حيث الأرباح المجزية.وقال إن المؤشر العام سيواصل ارتفاعاته خلال الفترة المقبلة وان كان لا يستبعد أن يصاب ببعض الارتدادات، إلا أنه سيستقر أخيراً في المنطقة الخضراء مدعوما بالمحفزات الإيجابية الداخلية والتي من بينها التوزيعات المجزية للشركات المدرجة في البورصة. أسباب الصعودوقال المحلل المالي السيد يوسف أبو حليقة إن المؤشر العام ارتد أخيراً بعد سلسلة من التراجعات، فتنفس المساهمون الصعداء وسرت الوجوه مع الصعود الذي تحقق.وأوضح أن هناك عدة أسباب داخلية وخارجية كانت وراء صعود المؤشر منها إعلان النتائج المالية للبنوك على الصعيد الداخلي وتوزيعات الأرباح السخية التي قدمتها للمساهمين، مثل بنك الريان، حيث بلغ ريالاً و75 درهما، بينما كان تحسن أسعار النفط على الصعيد الخارجي، وزيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لروسيا، والتي أعطت مؤشرات قوية للاستثمار في قطر، ودفعت بالمؤشر لتحقيق ارتفاعات. الهاجري: ارتفاع البورصة أعاد الثقة للمستثمرين والمتعاملين.. أبو حليقة: توزيعات الأرباح وتحسن أسعار النفط تدعم مقصورة التداولات وأكد أن بورصة قطر تماسكت بعد تراجعات وعادت لتحقق ارتفاعات قوية، مشيراً إلى أن عمليات جني الأرباح كانت موجة من موجات الصعود اليوم والتي يتوقع أن يواصل المؤشر معها صعوده، حيث إن الاتجاه السلوكي في تصاعد مع إعلان النتائج المالية للشركات والبنوك المدرجة في البورصة، ولكنه سيرتد إلى المنطقة الحمراء مرة أخرى، ليعود بعدها إلى المنطقة الخضراء ويستقر. وأعرب أبو حليقة عن أمله في ألا يعود المؤشر للمنطقة الحمراء، وإنما يواصل صعوده ويحقق الارتفاعات المنتظرة. عوامل نفسيةوأكد المستثمر ورجل الأعمال السيد صالح الطويل أن المؤشر العام سيواصل صعوده في الفترة المقبلة، رغم الترددات المتوقعة، وقال إن التراجعات السابقة كانت بسبب العوامل النفسية ليس إلا مشيراً إلى أن الأوضاع الاقتصادية في قطر والمحفزات الداخلية الأخرى كلها إيجابية تدفع المؤشر العام لتحقيق ارتفاعات إلا أن حالة الترقب والانتظار التي مارسها المستثمرون لمعرفة ما يسفر عنه الوضع الاقتصادي العالمي في ظل تراجعات النفط أثرت سلبا على حركة السوق، لافتاً إلى أن الشركات المدرجة في البورصة شركات قطرية لا تتأثر كثيراً بما يجري على الساحة الاقتصادية الدولية نسبة لقوتها وقوة نتائجها المالية التي حققتها.وقال الصالح إن النتائج المالية للشركات المدرجة في البورصة وتوزيعات الأرباح ستعطي المؤشر دفعة قوية وتمكنه من تحقيق صعود مقدر وارتفاعات قوية، مشيراً إلى أن توزيعات الأرباح التي أعلنها بنك الريان أعطت المستثمرين الأمل في الحصول على توزيعات أرباح جيدة مع نتائج الشركات الأخرى المزمع إعلانها لاحقاً، لافتاً إلى أن الارتدادات متوقعة بعد إعلان نتائج الشركات، تعقبه حالة من الهدوء ثم يستقر بعدها المؤشر. بنك الريانوأرجع المحلل المالي طه عبد الغني الارتفاعات التي حققها المؤشر العام اليوم إلى الإفصاحات المالية لبنك الريان وتوزيعات الأرباح التي أعلنها،حيث أعلن عن ريال و75 درهما على المساهمين، وقال إن ذلك أعطى دفعة قوية للسوق، بعد التشاؤم الذي اعترى المساهمين من التوزيعات النقدية لبنك قطر الوطني، فنفذوا عمليات بيع كبيرة، استبعدوا معها أي توزيعات مجزية بعد إعلان بنك قطر الوطني، وقال إن توزيعات بنك الريان أعادت الثقة، مما دعا المساهمين إلى مراجعة حساباتهم، والعودة إلى السوق من جديد.وأكد عبد الغني أن الارتفاعات ستستمر إلى حين إعلان نتائج البنوك والشركات، حيث يتوقع أن يقدم مصرف قطر الإسلامي توزيعات ربحية جيدة، وقال إنه في حال كانت توزيعات مصرف قطر الإسلامي مجزية فإن المؤشر قد يصل إلى ما فوق ال9 آلاف و500 نقطة. وحول تأثيرات أسعار النفط أوضح عبد الغني أن كثيراً من المحللين يتحدثون الآن عن أن أسعار النفط ستقف عند هذا الحد الأدنى الذي وصل إليه، وقال إن ذلك في حد ذاته سيعطي دفعة للأسواق ويمكنها من تحقيق الاستقرار المنشود.المؤشر يصعدوسجل المؤشر العام اليوم ارتفاعا بمقدار 469.7 نقطة أي ما نسبته 5.5% ليصل إلى 8.99 ألف نقطة. وتم جميع القطاعات تداول 14.8 مليون أسهم بقيمة 367.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ6881 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 730.1 نقطة أي ما نسبته 5.5% ليصل إلى 13.97 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 182.4 نقطة أي ما نسبته 6.01% ليصل إلى 3.2 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 115.2 نقطة أي ما نسبته 5.1% ليصل إلى 2.4 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 36 شركة وانخفضت أسعار 5 شركات. وبلغت رسملة السوق 476.2 مليار ريال. تداولات نشطةوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 7.5مليون سهم بقيمة 183.8مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 6.7مليون سهم بقيمة 156.9مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة1.2 مليون سهم بقيمة 40.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 26شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 2.1 مليون سهم بقيمة 39.6مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 30شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 356.9 ألف سهم بقيمة 8.6مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 290.7 ألف سهم بقيمة 6.5مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة. الطويل: نتوقع استمرار موجة الارتفاع بدعم محفزات داخلية.. عبد الغني: مؤشر البورصة قد يصل إلى 9500 نقطة بدعم نتائج الشركات وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 298.4 ألف سهم بقيمة 12.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 892.02 ألف سهم بقيمة 38.7مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 3.6 مليون سهم بقيمة 73.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد3.1 مليون سهم بقيمة 64.04مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 1.2 مليون سهم بقيمة 48.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 962.5 ألف سهم بقيمة 61.6مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.
241
| 19 يناير 2016
عقب إجتماع مجلس إدارة شركة الضمان للتأمين الإسلامي "بيمـه" اليوم الثلاثاء برئاسة السيد عبداللطيف عبدالله زيد آل محمود ـ نائب رئيس مجلس الإدارة ، الذي تم خلاله اعتماد البيانات المالية للشركة عن الفترة المنتهية بتاريخ 31/12/2015. وقال رئيس الاجتماع أنه بفضل من الله قد بلغ صافي أرباح الشركة بنهايـة عام 2015 مبلغ 63 مليون ريال، فقد بلغ صافي أرباح حملة الأسهم "46.5 مليون ريال" بزيادة نسبتها "17 %" عن المحقق في عام 2014 بما يؤكد قـوة مركز الشركة المالي وكفاءة السياسات المالية والفنية التي تتبعها.أما محفظة حملة الوثائق ، فقد تمكنت الشركة ـ بفضل من الله ـ من تحقيق إجمالي اشتراكـات يقدر بمبلغ "314 مليـون ريال" بزيادة قدرها "23 %" عن المحقق في عام 2014، وبلغ صافي الفائض التأميني لحملة الوثائق حوالي "16.5 مليون ريال" بزيادة نسبتها "114 %" عما تم تحقيقه في عام 2014 .أما بالنسبة للنشاط الاستثماري فقد بلغت عائدات الاستثمار والإيرادات الأخرى مبلغ "14.6 مليون ريال".وقد بلغ أجر الوكالة حتى ديسمبر 2015 "57.1 مليون ريال" بزيادة نسبتها حـوالي "29 %" عن عام 2014، وبلغت حصة المضارب حوالي "1.8 مليون ريال".وأشار السيد ناصر المسند الرئيس التنفيذي إلى أن إنجازات بيمه التي تحققت طوال العام المنقضي كانت نتاجاً للعمل الدؤوب وابتكار المزيد من الخدمات للوصول إلى عملاء بيمه في شتى أرجاء قطر وتوصيل خدماتها إليهم حيثما كانوا، بما أسهم بشكل كبير في الوصول إلى النتائج المتميزة التي تحققت.
513
| 19 يناير 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بقيمة 469.68 نقطة، أي ما نسبته 5.51% ، ليصل إلى 8 آلاف و986.50 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 14 مليونا و8 آلاف و809 أسهم بقيمة 367 مليونا و336 ألفا و763.12 ريال نتيجة تنفيذ 6881 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 3 ملايين و125 ألفا و694 سهما بقيمة 147 مليونا و510 آلاف و171.02 ريال نتيجة تنفيذ 2220 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 104.37 نقطة اي ما نسبته 4.53% ليصل إلى ألفين و409.82 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 3 ملايين و675 ألفا و609 أسهم بقيمة 55 مليونا و860 ألفا و248.52 ريال نتيجة تنفيذ 1072 صفقة، ارتفاعا بمقدار 272.13 نقطة أي ما نسبته 5.94% ليصل إلى 4 آلاف و856.24 نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و502 ألف و631 سهما بقيمة 65 مليونا و152 ألفا و313.31 ريال نتيجة تنفيذ 1275 صفقة، ارتفاعا بمقدار113.96 نقطة أي ما نسبته 4.43% ليصل إلى ألفين و684.70 نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 98 ألفا و692 سهما بقيمة 6 ملايين و550 ألفا و706.65 ريال نتيجة تنفيذ 155 صفقة، ارتفاعا بمقدار 50.93 نقطة أي ما نسبته 1.42% ليصل إلى 3 آلاف و640.16 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 3 ملايين و12 ألفا و518 سهما بقيمة 51 مليونا و548 ألفا و22.81 ريال نتيجة تنفيذ 1062 صفقة، ارتفاعا بمقدار150.36 نقطة أي ما نسبته 8.15% ليصل إلى ألف و994.94 نقطة. وسجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول مليونين و78 ألفا و548 سهما بقيمة 28 مليونا و788 ألفا و712.36 ريال نتيجة تنفيذ 912 صفقة، ارتفاعا بمقدار47.69 نقطة أي ما نسبته 5.48% ليصل إلى 918.56 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 515 ألفا و117 سهما بقيمة 11 مليونا و926 ألفا و588.45 ريال نتيجة تنفيذ 185 صفقة،ارتفاعا بمقدار 113.23 نقطة أي ما نسبته 5.60% ليصل إلى ألفين و134.32 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 730.05 نقطة أي ما نسبته 5.51% ليصل إلى 13 ألفا و968.23 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 182.41 نقطة أي ما نسبته 6.01% ليصل إلى 3 آلاف و215.85 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 115.23 نقطة أي ما نسبته 5.08% ليصل إلى الفين و384.39 نقطة. وفي جلسة اليوم ارتفعت أسهم 36 شركة وانخفضت أسعار 5 شركات . وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 476 مليارا و180 مليونا و563 ألفا و071.06 ريال.
240
| 19 يناير 2016
أعلنت المجموعة للأوراق المالية عن تشغيل خاصية جديدة في شاشة الأوامر، تسهل على المستثمرين متابعة ترتيب الأوامر الخاصة بهم ضمن الأوامر الموجودة في عمق السوق. وبموجب هذه الإضافة أصبح المستثمر قادراً على التعرف على أوامره سواء أوامر البيع أو الشراء، في صفحة عمق السوق، حيث يظهر الأمر مميزاً داخل مربع أصفر في قائمة الأوامر "السوق حسب الأوامر - السوق حسب الأسعار"، كما ستظهر له رسالة توضح أن الأمر المميز تابع له عند تحريكه المؤشر على الأمر.وتتيح الخاصية الجديدة للمستثمر سهولة تعديل أوامره وذلك بالضغط على الأمر المميز من شاشة عمق السوق لينتقل مباشرة إلى صفحة تعديل الأمر.يُذكر أن المجموعة قد زادت في عام 2015 من عدد المستويات التي تظهر في شاشة عمق السوق إلى عشرة مستويات بدلاً من خمسة، كما أضافت آخر عشر صفقات لها.
1719
| 16 يناير 2016
تواصل مسلسل التراجع اليوم، اذ مازال مؤشر بورصة قطر يقاوم من اجل وقف نزيف الهبوط المتوالي منذ بداية العام الجديد من خلال البحث عن عوامل ايجابية ومحفزات تدفعه للتصدي لموجة التراجعات التي تقوده للمنطقة الحمراء، حيث سجل اليوم انخفاضا بمقدار 194.8 نقطة أي ما نسبته 2.01% ليصل إلى9.5 الف نقطة، بينما تم في جميع القطاعات تداول 4.2 مليون سهم بقيمة 179.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ2753 صفقة. عقل: اسعار الاسهم مغرية للشراء والسوق سيحقق نتائج افضل مع عودة السيولة واكد مستثمرون ومحللون ماليون ان المؤشر مازال يتمتع فنيا بحواجز دعم عند مستوى الـ 8 الف و100 نقطة، لايتوقع ان يهبط لمستوى اقل منها، وقالوا ان الهبوط الذي تشهده البورصة ياتي شمل كل بورصات العالم بسبب التقلبات الاقتصادية القوية ولكنهم اكدوا انه لاينعكس بالضرورة على بورصة قطر، نظرا لقوة الوضع الاقتصادي،متوقعين ان يحقق المؤشر ارتفاعات مع اعلان توزيعات الارباح.واكد المستثمر ورجل الاعمال السيد محمد سالم الدرويش ان مسلسل التراجع في اداء المؤشر سيتوقف،مشيرا الى ان بورصة قطر قوية ومستقرة بالرغم من التراجعات التي حلت بالمؤشر خلال الفترات السابقة. وقال انها بسبب عوامل خارجية معروفة من بينها الاسعار المتدنية للنفط، اضافة للاوضاع الجيوسياسية في المنطقة،وقال ان هناك محفزات ايجابية داخلية عديدة،من بينها توزيعات الارباح المتوقعة،وقال انها ستدفع بالمؤشر نحو ارتدادة ايجابية تمكنه من الصعود وتحقيق مكاسب قوية. نقط مقاومةووصف المحلل المالي السيد احمد عقل هبوط المؤشر اليوم بانه كان قويا كسرحاجز الـ 9 الف و600 نقطة بعد كان محافظا عليها طوال جلسات التداول الفائتة، والتي كانت تمثل له نقطة دعم قوية، لتتحول الى نقطة مقاومة للضغط على معظم الاسهم القيادية،خاصة عند الاغلاق.وعزاء اسباب النزول الى التراجع الحاد في اسعار النفط ، الذي بلغ 30.5 دولارا للبرميل، اضافة الى اسباب اخرى من بينها الاوضاع الجيوسياسية في المنطقة وفي مناطق اخرى من العالم، وقال ان هذه الاسباب وغيرها من الاسباب المعروفة الاخرى ادت الى نوع من الارباك لكثير من المتداولين وخلق نوعا من التخوف فاثروا البقاء خارج الاسواق، كما ادت نفس الظروف الى تدني السيولة في الاسواق مقارنة مع الفترات السابقة، في وقت كان يتوقع ان يكون لعودة السيولة.مشيرا الى حاجة السوق لمحفزات داخلية لجذب السيولة،لافتا الى ان المستثمرين الان يعيشون حالة من الترقب لاعلان نتائج الشركات وتوزيعات الارباح، خاصة من الشركات والبنوك القيادية ذات الملاءة المالية القوية مثل بنك QNB لرؤية مدى الاستثمار وماتحقق لهم من نتائج،وقال ان ذلك سيكون له دور كبير بالنسبة لاداء السوق والمستثمرين،سواء على المدى القصير او المدى الطويل.واضاف ان مجمل الاوضاع الحالية خلقت نوعا من الترقب لدى المستثمرين فضلوا معه الانتظار ومراقبة مايحدث اكثر من ان تكون هناك عمليات بيع او شراء وبالتالي تحولت الى حالة من الضغط على السوق. وشدد عقل على حاجة السوق الى سيولة وتحرك قوي لتحقيق نتائج افضل في الفترة المقبلة،مشيرا الى ان الاسعار الان مغرية للشراء ووصلت الى حد لم يكن يحلم به كثير من المستثمرين،كما لها عوائد ممتازة جدا. حواجز دعموعزا المحلل المالي السيد احمد عبد الحكيم الهبوط المتتالي للمؤشر العام بعد عدة جلسات حتى وصل الى حاجزالـ 9 الف و500 نقطة تقريبا، بعد عدة ارتدادات وعدم قدرته على تخطي حواجز المقاومة، الى ضعف السيولة والقيم الاجمالية للتداول، في الوقت الذي توجد فيه فنيا حواجز دعم عند مستوى الـ 8 الف و100 نقطة، مشددا الى انه لايعتقد ان المؤشر سيتدنى لها.واوضح ان السبب في ضعف عمليات التداول يعود الى حالة الترقب لدى المستثمرين فيما يختص بافصاحات الشركات،والتي من المتوقع كما قال ان يستهلها بنك قطر الوطني كما يعتقد في السابق، وسط تكهنات لدى كثير من المستثمرين المحليين بان معظم الشركات قد تلجأ الى توزيعات الاسهم المجانية بديلا عن التوزيعات النقدية في حين يجب ان يلتفت المستثمر في هذه الفترة الى المراكز المالية للشركات ومدى قوة الاصوال التي تمتلكها بالنسبة الى التزاماتها.وقال ولكن للاسف فان كثير من المستثمرين ينظرون الى المعادلة الاستثمارية من خلال ربطها بالمعادلة الربحية السريعة وعلى المدى القصير، واضاف انه سبق ان نصح المستثمرين بضرورة تبني النظرات الاستراتيجية في الاستثمار، خاصة في بورصة قطر ،وذلك لما تتمتع به كل الشركات المدرجة في البورصة بمراكز مالية قوية وفائدة واصول لاتقل عن مراكزها المالية.وقال الحكيم ان الهبوط الذي تشهده بورصة قطر ياتي ضمن منظومة الهبوط الذي تشهده بورصات العالم اجمع نظرا للتقلبات الاقتصادية القوية التي تشمل وبشكل رئيسي على في هبوط اسعار النفط والمواد البتروكيماوية، والذي قد لاينعكس بالضرورة على بورصتنا، نظرا لقوة الوضع الاقتصادي القطري، حيث يعتبر القطاع المصرفي لدى دولة قطر من اقوى القطاعات المصرفية الموجودة على مستوى المنطقة والعالم،وقد اثبت ان لديه قدرة كبيرة على امتصاص الازمات المالية، خاصة حين واجه الازمة العالمية سنة 2008 م ، وذلك من خلال مجموعة من الاجراءات والضوابط التي قام بها مصرف قطر المركزي لتامين ودعم قطاع البنوك ، وقال انه ومن خلال البيانات المعلنة فان قطر من ضمن الدول التي من المتوقع ان تحقق معدلات نمو عالية في الاعوام القادمة، اضافة الى العديد من المحفزات الاقتصادية التي تتوفر، والتي من المفترض ان تسهم ايجابا في تحديد لاقتصاد القطري وبورصة قطر في الفترة القادمة. العائد الاجماليوسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 302.8 نقطة أي ما نسبته 2.01% ليصل إلى 14.7 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 71.97 نقطة أي ما نسبته 2.03% ليصل إلى 3.5 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 49.1 نقطة أي ما نسبته 1.9% ليصل إلى 2.5 الف نقطة.وارتفعت أسهم 5 شركات وانخفضت أسعار 31 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 504.8 مليارريالوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.9مليون سهم بقيمة 69.3مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 33شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 1.3مليون سهم بقيمة 49.5مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 30شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة869.6 الف سهم بقيمة 50.9مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 25شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 933.7 الف سهم بقيمة 32.9مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20شركة. اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 133.5الف سهم بقيمة 3.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 59.1 الف سهم بقيمة 1.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة. عبد الحكيم: قطر من الدول التي يتوقع ان تحقق معدلات نمو عالية مستقبلا وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 171.5 الف سهم بقيمة 8.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها9 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 335.2 الف سهم بقيمة 29.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 685.5 الف سهم بقيمة 22.9مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 31 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد949.9 الف سهم بقيمة 28.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 462.5 سهم بقيمة 24.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها17شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 660.01 الف سهم بقيمة 38.04مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة
186
| 12 يناير 2016
مساحة إعلانية
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
18306
| 31 أكتوبر 2025
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
8642
| 01 نوفمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8608
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7056
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
4350
| 31 أكتوبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
3606
| 02 نوفمبر 2025
تضم نسخة شهر نوفمبر 2025 من رزنامة قطر باقة متنوعة من البطولات الرياضية العالمية، والمعارض الكبرى، والعروض الحية، والمهرجانات المجتمعية. فمن بطولة كأس...
1888
| 02 نوفمبر 2025