أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
توجه الناخبون الفرنسيون إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية التي تأتي بعد شهر على انتخاب الرئيس الوسطي إيمانويل ماكرون. ودعي أكثر من 47 مليون ناخب لاختيار ممثليهم البالغ عددهم 577 نائبا في الجمعية الوطنية حتى الساعة 18,00 "ت ج"، في اقتراع يجري وسط إجراءات أمنية مشددة. وتشير استطلاعات عديدة للرأي أن حزب "الجمهورية إلى الأمام" الذي ينتمي إليه الرئيس إيمانويل ماكرون يمكن أن يحصل بعد الدورة الثانية التي ستجرى في 18 يونيو على حوالي 400 مقعد في الجمعية الوطنية أي أكثر بفارق كبير من الـ289 المطلوبة للأغلبية المطلقة، وإن كان الخبراء يدعون إلى الحذر خصوصا بسبب نسبة امتناع الناخبين عن التصويت التي يمكن أن تكون قياسية. الانتخابات البرلمانية في فرنسا الانتخابات البرلمانية في فرنسا الانتخابات البرلمانية في فرنسا
332
| 11 يونيو 2017
نحو 47 مليون فرنسي مدعوون، اليوم الأحد، للإدلاء بأصواتهم في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية، لاختيار 577 نائبا بالجمعية الوطنية، الغرفة السفلى لبرلمان البلاد. اقتراع سيمنح النواب المنتخبين صلاحيات مناقشة وتعديل والتصويت على القوانين، ومراقبة عمل الحكومة طيلة الولاية الحالية للرئيس إيمانويل ماكرون. غير أنه يأتي محمّلا برهانات وتحدّيات جسيمة سواء بالنسبة للرئيس الجديد الباحث عن أغلبية تمنحه السلطة الفعلية، أو بالنسبة للأحزاب التقليدية (اليمين واليسار) التي تخشى تكبّد "نكسة" أخرى شبيهة بالرئاسية، ما قد ينسف اعتباريتها السياسية. الانتخابات البرلمانية في فرنسا ماكرون والبحث عن الأغلبية حزب ماكرون "الجمهورية إلى الأمام" يدخل السباق البرلماني محمّلا بآمال واسعة في حصد أغلبية قادرة لوحدها على منح الحكومة الجديدة السلطة الفعلية لتجسيد برامجها وإصلاحاتها. شحنة أمل حصل عليها الحزب إثر فوزه في 10 دوائر خارجية من أصل 11، حيث أدلى نحو 1.3 مليون فرنسي من المقيمين خارج البلاد، مطلع الشهر الجاري، بأصواتهم لإختيار نوابهم بالجمعية الوطنية. ومع أنه من غير الممكن إقامة مقارنة بين التصويت خارج البلاد وداخلها، غير أن النتيجة تمنح ماكرون حافزا نفسيا، وتدعم حظوظه في سباق اليوم، حتى أن صحيفة "لوموند" الفرنسية اعتبرت فوزه في الدوائر الخارجية بمثابة "التسونامي" الذي يتأهب للهيمنة على قرارات الغرفة السفلى للبرلمان. ماكرون يرنو أيضا لاستثمار موجة التفاؤل المخيمة على طيف واسع من الفرنسيين، ممن يتطلعون إلى التغيير والقطع مع أكثر من 60 عاما من هيمنة الأحزاب التقليدية من اليمين واليسار على القرارات التنفيذية والتشريعية في البلاد. فملامح التجديد التي يطرحها ماكرون تجلت حتى في تركيبة مرشحيه للانتخابات التشريعية، حيث لا يوجد سوى 28 برلمانيا سابقا من بين المرشحين الـ 530 عن "الجمهورية إلى الأمام"، فيما ينحدر البقية من أطياف مختلفة، بينهم من تنقصه الخبرة والشهرة، غير أنهم يدخلون جميعا السباق بحظوط وافرة، طمعا في الاستفادة من شعبية الرئيس الجديد. ماكرون يعول أيضا على ميل الفرنسيين عادة إلى تأكيد خيارهم الأول، أي منح الثقة لحزب الرئيس الذي اختاروه في الرئاسية، تماما مثلما كان عليه الحال مع كل من فرانسوا أولاند في 2012، ونيكولا ساركوزي في 2007، وقبلهما جاك شيراك في 2002. الانتخابات البرلمانية في فرنسا استطلاعات الرأي وفق آخر استطلاعات الرأي لشركة "إيبسوس/ سوبرا ستيريا" لحساب "تلفزيون فرنسا" و"راديو فرنسا"، تصدّر حزب ماكرون "الجمهورية إلى الأمام" طليعة السباق البرلماني بـ 31 % من نوايا التصويت، أي ما يعادل من 397 إلى 427 مقعدا برلمانيا من جملة 577. فيما حصل تحالف حزبي "الجمهوريون" (يمين) و"اتحاد الديمقراطيين والمستقلين" (وسط اليمين) على 22 % (من 95 إلى 115 مقعد)، والجبهة الوطنية (يمين متطرف) على 18 % (5 إلى 15 مقعد). أما "فرنسا الأبية" (يسار راديكالي)، فحصلت على 11.5 % (من 11 إلى 21 مقعد)، متقدّمة بذلك على "الحزب الإشتراكي" (يسار) المتأثّر بخسارته التاريخية في الدور الأول للانتخابات الرئاسية في أبريل الماضي، ولم يحصد سوى 8 % (22 إلى 32 مقعد). فالحزب الأخير الذي هيمن في السنوات الـ 5 الأخيرة على الجمعية الوطنية الفرنسية بـ 284 مقعدا، يخشى اليوم تراجع نوابه إلى 22 و32، ما قد يشكل صدمة يجزم مراقبون بأنها قد تكون الإسفين الأخير في نعش الحزب. ومع أنه من غير المنطقي إسقاط نتائج تصويت الفرنسيين بالأقاليم الخارجية على النتائج المنتظرة اليوم، إلا أن الثابت هو أن اكتساح "الماكرونيين" كما يحلو للإعلام الفرنسي تسمية أنصار ماكرون، للدوائر الانتخابية الخارجية، زلزل عرش الإشتركيين، وأكد مخاوفهم بأفول نجمهم في حال عدم حدوث معجزة انتخابية تعيد البساط تحت أقدامهم. المساواة والعدالة لأول مرة، يخوض "حزب المساواة والعدالة" الفرنسي غمار الانتخابات البرلمانية، مقدما تشكيلة شبابية جلبت له الأنظار رغم حداثته. فالحزب الذي تأسس في 2015 بمدينة ستراسبورج شرقي فرنسا، من قبل أشخاص من أصول مهاجرة، يدخل السباق التشريعي بـ 52 مرشحا في 28 إقليما، من أجل منح الكلمة لـ"المواطنين المنبوذين والمنسيين والمرفوضين من قبل بقية الأحزاب السياسية"، وفق ما ورد في تقديم الحزب على موقعه الرسمي. ويطرح الحزب نفسه بديلا للتيارات الكلاسيكية، وذلك عبر الترويج لصورة التنوع الثقافي في المشهد السياسي الفرنسي، سعيا نحو تمثيلية مختلطة، وفق أنصاره. ومع أن الحزب يقدم نفسه بوضوح على أنه يكافح ضد التمييز، ويناضل من أجل تمثيل جميع الفرنسيين، وخصوصا الطبقات الشعبية، في المشهد السياسي، إلا أنه لم يسلم من حملات تشويه واتهامات بأنه حزب تركي. ومؤخرا، اتهم "الحزب الشيوعي الفرنسي" "المساواة والعدالة" بـ "إنشاء مجموعات ضغط وترويج سياسة ديكتاتورية"، مطالبا داخلية بلاده بفتح تحقيق في هذا الشأن. حملات تشويه وانتقادات يرى عدد من أنصار الحزب في تصريحات تداولتها بعض وسائل الإعلام، أنها متوقعة، طالما أن "الأسماء ذات الوقع الأجنبي بإمكانها دائما إزعاج البعض"، لتبقى كلمة الفصل لصناديق اقتراع يتوقع مراقبون إنه قد يعيد ترتيب الخارطة الحزبية في البرلمان الفرنسي بشكل لم تعرفه الجمهورية الخامسة من قبل. الانتخابات البرلمانية في فرنسا
338
| 11 يونيو 2017
خلال حفل أُقيم بمدينة سانت نازير في فرنسا بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كشفت فرنسا عن خططها لإطلاق ثاني سفينة سياحية عالمية جديدة، عبر شركة "MSC Cruises" هي الأكبر لنقل أضخم عدد من الركاب على الإطلاق، ذلك لتتزامن مع إنطلاق كأس العام في قطر عام 2022. وبلغت تكلفة بناء السفينة البالغ طولها 314 مترا، وارتفاعها 64 مترا، مليار دولار، وهي تتسع لنحو 5714 راكباً، كما تحوي 19 طابقا، حيث وصفها ماكرون بأنها فخر الصناعات البحرية الفرنسية خلال عرض السفينة القادرة على إستيعاب 6850 راكباً في 2760 غرفة، أكبر سفينة سياحية في العالم وستكون مزودة بغرف إضافية تستوعب 70 راكباً، لتتفوق على حاملة الرقم القياسي الحالي "Harmony of the Seas"، في رويال كاريبي، أكبر سفينة سياحية في أوروبا، والتي تبلغ طاقتها الاستيعابية 6780 راكبا. وتتميز السفينة المستقبلية التي وزنها 200 ألف طن، بواجهة بانورامية على البحر، وفقا لمصنعيها، ووصفت الشركة هذه السفينة بأنها ستكون من السفن السياحية الأكثر حداثة، ومميزة بتقنيات متقدمة. ووفقا للخطط، من المقرر تسليم 4 سفن بالحجم ذاته، بين عامي 2022 و2026. وستقوم السفينة بأول رحلة لها مرورا بـ: لشبونة وبرشلونة ومرسيليا وجنوة.
6060
| 10 يونيو 2017
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، السبت، إنه سيتصل بنظيره التركي رجب طيب أردوغان للإعراب عن شكره بشأن إطلاق سراح مواطنه "ماثياس ديباردون" الذي رحلته السلطات التركية الليلة الماضية. ورحلت تركيا، في وقت متأخر من الليلة الماضية "ديباردون" (37 عاما)، الذي يعمل "مصور صحفي" مستقل عقب توقيفه قبل نحو شهر للاشتباه بترويجه لمنظمة "بي كا كا". وجلبت السلطات التركية "ديباردون"، في وقت سابق أمس، من ولاية غازي عنتاب (جنوب)، إلى إسطنبول، وقامت بترحيله عبر رحلة جوية منتظمة من مطار أتاتورك الدولي إلى العاصمة باريس، عقب إنهاء إجراءات الترحيل بحقه. واستُقبل ديباردون من قبل مسؤولين بينهم مدير الديوان الرئاسي الفرنسي فيليب إتيان، في مطار باريس، حيث قدم معلومات للصحفيين منذ تاريخ توقيفه وحتى ترحيله، بحسب إعلام فرنسي. وخلال تواجده في المطار اتصل به ماكرون، وقال له: "نحن قمنا بما ينبغي علينا القيام به، وكذلك فعل أردوغان، سأتصل به غدا لأعرب عن شكري له". وأضاف ماكرون أنه بحث بشكل صريح مع أردوغان إعادة ديباردون، معربا عن سعادته لعودته إلى فرنسا. وألقى الأمن التركي القبض على "ديباردون"، في 8 مايو الماضي، في قضاء "حسن كييف"، في ولاية باطمان، جنوب شرقي البلاد، بتهمة الترويج لـ "بي كا كا".
285
| 11 يونيو 2017
قال مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن فرنسيين على الأقل أصيبا في هجوم لندن مساء أمس السبت. وأضاف المكتب في بيان اليوم الأحد: "فرنسيان بين ضحايا" هجوم لندن. وقال متحدث باسم مكتب ماكرون إن أحد الفرنسيين مصاب بجروح بالغة. وكان مهاجمون قادوا شاحنة صغيرة مسرعة ودهسوا المارة على جسر لندن قبل أن يطعنوا أناسا آخرين في الشارع وفي حانات قريبة مما أسفر عن مقتل 6 أشخاص وإصابة نحو 50 آخرين.
204
| 04 يونيو 2017
فتح الادعاء العام الفرنسي تحقيقا، اليوم الخميس، في التعاملات المالية لرئيس حملة الرئيس إيمانويل ماكرون، الانتخابية الناجحة مما يلقي الضوء من جديد على الفساد في عام الانتخابات المفعم بالأحداث. ويأتي التحقيق قبل 10 أيام من الانتخابات البرلمانية التي يأمل ماكرون (39 عاما) أن يفوز فيها حزبه السياسي الجديد بالسيطرة على الجمعية الوطنية ليحكم قبضته على السلطة بعد انتخابه رئيسا في 7 مايو. ويأتي كذلك بعد بضعة أسابيع فقط من الحملة الرئاسية التي أثيرت خلالها مزاعم بالفساد ضد اثنين من منافسي ماكرون، وفي الوقت الذي تستعد فيه حكومة الرئيس الجديد لسن تشريع جديد لمحاربة الفساد. وقال المدعي العام في مدينة برست، إنه قرر فتح التحقيق بعد نشر سلسلة من التقارير الإعلامية عن أعمال وتعاملات مالية يقوم بها ريشار فيران، وزير التخطيط الإقليمي في حكومة ماكرون الجديدة وهو اشتراكي سابق أصبح واحدا من مؤيديه الأوائل. ودعا الساسة المعارضون فيران لتقديم استقالته لكن حتى اليوم الخميس، كان المدعي العام إيريك ماتياس قد قرر مبدئيا عدم متابعة الأمر. لكنه قال إن تواتر المزيد من المعلومات عن طريق الأخبار المنشورة في الأيام القليلة الماضية يبرر تغيير موقفه. وتتركز هذه الأخبار على إدارة فيران لمجموعة تأمين صحي في بريتاني قبل 6 أعوام وبالتحديد قراره استئجار مقر إداري من زوجته. والمسألة الأخرى هي تعيين ابنه لمدة 4 أشهر كمساعد له يحصل على راتبه من أموال البرلمان. ونفى فيران ارتكاب أي مخالفات وتعيين أفراد الأسرة كمساعدين برلمانيين غير مجرم في فرنسا على عكس دول أخرى.
239
| 01 يونيو 2017
في سابقة فريدة من نوعها، أعطى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رقمه هاتفه المحمول لقادة دول، وطلب منهم الاتصال به مباشرة على هاتفه الجوال، بعيدا عن القنوات الدبلوماسية التي تتولى ترتيب محادثات الزعماء في العادة. وبحسب ما نقلت "أسوشيتد برس"، فإن خطوة ترامب تثير مخاوف بشأن أمن وسرية الاتصالات التي يجريها الرئيس وهو القائد الأعلى لجيش البلاد. وذكر مسؤولون أمريكيون، أن "ترامب" قدم رقمه الشخصي لزعيمي كندا والمكسيك، وأوضحوا أن رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، هو الذي رحب بعرض الرئيس الأمريكي. فضلا عن ذلك، تبادل ترامب أرقام الهاتف مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عقب أول لقاء بين زعيمي البلدين، لكن مسؤولا فرنسيا رفض أن يوضح ما إذا كان الرئيس الأمريكي يعتزم اللجوء إلى الخط. ويجري ترتيب اتصالات زعماء الدول، في العادة، عبر القنوات الدبلوماسية، ويجري إحاطتها بكثير من التحصين الأمني، لكن ترامب الذي يبدي انزعاجا من المؤسسات التقليدية، اختار طريقة أخرى للتواصل. ويقول خبراء أمنيون في الولايات المتحدة، إن هاتف ترامب الجوال معرض للاختراق من الخارج، حتى وإن كان صادرا عن الحكومة، وذلك فإن رؤساء أمريكا يستخدمون خطوط تليفون مؤمنة في البيت الأبيض.
256
| 31 مايو 2017
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعمه للمعارضة السورية في اجتماع مع قيادي سوري معارض بعد يوم من اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الداعم الرئيسي للرئيس السوري بشار الأسد. وجاء الاجتماع الذي لم يعلن عنه من قبل مع رياض حجاب ووفد من الهيئة العليا للمفاوضات والتي تضم ساسة وجماعات مسلحة، في الوقت الذي يسعى فيه ماكرون لمراجعة سياسة فرنسا تجاه الحرب الأهلية الدائرة في سوريا منذ ست سنوات. وقال مكتب الرئيس في بيان: "الرئيس تحدث عن التزامه الشخصي تجاه الملف السوري ودعمه للمعارضة السورية في ضوء العمل من أجل الانتقال السياسي". ولم يتسن الاتصال بمسؤولين من المعارضة السورية للتعليق. وقال ماكرون الوافد الجديد على الدبلوماسية الدولية إن أولويته في سوريا هي القضاء على داعش. وقال ماكرون أمس الإثنين، وهو يقف إلى جانب بوتين في قصر فرساي خارج باريس، إنه وافق على تشكيل مجموعة عمل مع روسيا تشمل تبادل المعلومات. ولم يتضح على الفور ما الذي يمكن أن يستتبع ذلك. وتقول حكومة ماكرون إنها تدعم محادثات السلام التي توسطت فيها الأمم المتحدة في جنيف. لكن ماكرون دعا كذلك إلى "إطار عمل سياسي ودبلوماسي لبناء السلام" دون تحديد ما إذا كانت هذه مبادرة جديدة أم جزءا من عملية الأمم المتحدة.
269
| 30 مايو 2017
حذر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الإثنين، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في فرساي أن "أي استخدام للأسلحة الكيميائية" في سوريا "سيكون موضع رد فوري" من باريس. وأعرب ماكرون عن الأمل في "تعزيز" "الشراكة مع روسيا" في مكافحة الإرهاب في سوريا قائلا "أولويتنا المطلقة هي مكافحة الإرهاب هو المبدأ الذي نسترشد به لتحديد تحركنا في سوريا، وأريد، بعيدا عن العمل الذي نقوم به في سياق الائتلاف، أن نتمكن من تعزيز شراكتنا مع روسيا".
233
| 29 مايو 2017
استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نظيره الروسي فلاديمير بوتين، في قصر فرساي خارج باريس، اليوم الإثنين، في أول لقاء ثنائي بينهما. وسيعقد ماكرون وبوتين، اللذان توجد بينهما خلافات واضحة حول أوكرانيا وسوريا، مؤتمرا صحفيا بعد لقائهما، كما سيفتتحان أيضا معرضا بمناسبة مرور 300 عام على زيارة القيصر بطرس الأكبر إلى فرنسا عام 1717.
413
| 29 مايو 2017
تعهد الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون، بنهج حازم في أول محادثات تجمعه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الإثنين، بعد حملة انتخابية اتهم خلالها فريقه الانتخابي الإعلام الروسي بمحاولة التدخل في العملية الديمقراطية. وكان ماكرون، الذي تولى الرئاسة قبل أسبوعين قال إن الحوار مع روسيا ضروري لمواجهة عدد من النزاعات الدولية. ولكن العلاقات يشوبها انعدام الثقة جراء دعم باريس وموسكو لأطراف مختلفة في الحرب الأهلية السورية وبسبب الصراع أيضا في أوكرانيا. وبعد المحادثات مع نظرائه الغربيين في اجتماع حلف شمال الأطلسي في بروكسل وفي قمة مجموعة السبع في صقلية يستضيف ماكرون الرئيس الروسي في قصر فرساي خارج باريس. وسيسعى ماكرون، لبداية جديدة في العلاقات الفرنسية الروسية وقال "لا غنى عن الحديث مع روسيا لأن هناك عددا من القضايا الدولية التي لن تحل دون حوار شاق معها". وأضاف ماكرون (39 عاما) للصحفيين بنهاية قمة مجموعة السبع يوم السبت حيث اتفق الزعماء الغربيون على بحث إجراءات جديدة ضد موسكو إذا لم يتحسن الوضع في أوكرانيا "سأكون كثير المطالب خلال المحادثات مع روسيا". وكان ماكرون قال إنه سيعطي الأولوية فيما يتعلق بسوريا للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية وهو الأمر الذي سيكون له صدى لدى بوتين. وتوترت العلاقات بشدة بين باريس وموسكو أثناء فترة حكم الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند. وألغى بوتين (64 عاما) زيارته السابقة في أكتوبر بعد أن قال هولاند إنه لن يلتقي به إلا لإجراء محادثات بشأن سوريا.
228
| 29 مايو 2017
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد، الإفراج عن فرنسي خطف مطلع مارس الماضي في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان، إن ماكرون هنأ كل الأطراف الذين ساهموا في العمل للتوصل إلى إطلاق سراحه ووجه شكره "خصوصا إلى سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية على تعبئتها وفاعلية تحركاتها".
329
| 28 مايو 2017
رفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال قمة مجموعة السبع في تاورمينا "إيطاليا" طلب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي التفاوض حول اتفاقية تجارية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا قبل بريكست. وكررت ماي في اللقاء الثنائي الأول، أمس الجمعة، بينها وبين ماكرون على هامش القمة رغبتها في إطلاق مفاوضات من أجل توقيع اتفاقية تجارية مستقبلية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا بالتزامن مع المفاوضات حول خروج بلادها من التكتل ودون انتظار تسوية المسائل الحساسة المتعلقة بالفاتورة المالية لعملية بريكست وحقوق الرعايا الأوروبيين المقيمين في بريطانيا. وقالت ماي، أمام صحفيين "في ما يتعلق ببريكست أقول بوضوح أن المعاهدة الأوروبية تنص على مهلة عامين من أجل التفاوض حول الخروج والعلاقات المستقبلية مع الاتحاد الأوروبي. وبعد خروجنا، من المهم أن نعلم ليس فقط شروط الخروج وأيضا ما ستكون عليه العلاقة المستقبلية بما فيها التجارية". وجددت ماي التأكيد على رغبتها في "توضيح وضع السكان الأوروبيين في المملكة المتحدة والعكس في أقرب وقت ممكن". إلا أن ماكرون اكتفى بالقول إن "أوروبا ستكون موحدة في مفاوضات بريكست"، وهذا معناه بحسب الوفد الفرنسي أن باريس ستلتزم الموقف الذي تتخذه الدول الأوروبية الأخرى والذي يقوم على التفاوض أولا حول بريكست ثم بعدها على العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا. وأضاف ماكرون أن "فرنسا وبريطانيا ستحافظان على علاقات وثيقة في كل مجالات التعاون الاقتصادي والأمني والدبلوماسي بين بلدينا". وأطلق تفعيل الحكومة البريطانية في 29 مارس الماضي للمادة 50 من معاهدة لشبونة رسميا إجراءات خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي مع مفاوضات تستمر عامين.
200
| 27 مايو 2017
حث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، الأوروبيين على تعزيز التعاون الأمني وتبادل معلومات المخابرات بعد الهجوم الدموي في مدينة مانشستر البريطانية وذلك لدى وصوله إلى بروكسل للمشاركة في اجتماع لحلف شمال الأطلسي. ويلتقي ماكرون، الوافد الجديد على الدبلوماسية الدولية، بالكثير من نظرائه للمرة الأولى على مدى الأيام القليلة المقبلة خلال اجتماع الحلف في بروكسل ثم قمة لدول مجموعة الدول السبع في صقلية. وركز ماكرون، بعد وصوله إلى مقر إقامة رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل في بروكسل على ما وصفها بأنها "أجندة حماية لأوروبا" وقال إنها يجب أن تتضمن إجراءات لحماية العاملين من تأثير العولمة مع تعزيز التعاون من أجل تجنب المزيد من الهجمات. وقال ماكرون، في مؤتمر صحفي مشترك مع ميشيل: "تعرض أصدقاؤنا البريطانيون قبل أيام قليلة لما تعرض له بلدانا في الأشهر القليلة الماضية وأقصد التهديد الإرهابي في مانشستر". وأضاف: "إلى جانب التضامن، من الواضح أن ما نحتاج لتعزيزه هو التعاون الأوروبي في مجال المخابرات وتبادل المعلومات وحماية حدودنا المشتركة". ويلتقي ماكرون مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، للمرة الأولى على مأدبة غداء غير رسمية لاحقا مما يعد اختبارا لمهاراته الدبلوماسية نظرا لطبيعة الرئيس الأمريكي المتقلبة. كما سيلتقي الرئيس الفرنسي مع نظيريه التركي والبولندي ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر.
244
| 25 مايو 2017
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، خلال أول زيارة له خارج أوروبا إن فرنسا لن تتوانى في حربها ضد التنظيمات المسلحة في مالي ومنطقة الساحل. كان ماكرون يتحدث إلى جوار إبراهيم أبوبكر كيتا رئيس مالي في قاعدة جاو العسكرية في شمال البلاد حيث يتمركز نحو 1600 جندي. وقال ماكرون إن فرنسا عازمة على العمل من أجل إقرار الأمن في المنطقة وستسعى لتعزيز التعاون مع ألمانيا شريكتها في الاتحاد الأوروبي لتحقيق هذه الغاية. وأضاف "ألمانيا حاضرة بقوة في عمليات الدعم". وأردف قائلا "أريد تقوية هذه الشراكة والتأكد من أن هذا الالتزام الألماني الموجود بالفعل يمكن تعزيزه.. ألمانيا تعرف ما الذي يتعرض للخطر هنا (و) هو جزء من أمن أوروبا ومستقبلنا، لا فرنسا ولا ألمانيا جزر معزولة".
202
| 19 مايو 2017
تحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، للمرة الأولى، هاتفيا مع الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون، وناقش الرئيسان تعزيز العلاقات الضعيفة بين بلديهما، كما أعلن الكرملين، اليوم الخميس. وقال الكرملين، إن "فلاديمير بوتين هنأ إيمانويل ماكرون على توليه رسميا مهامه وعلى تشكيل حكومة جديدة". وأضاف أن "الطرفين عبرا عن رغبتهما في تطوير العلاقات الروسية-الفرنسية الودية تقليديا في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية"، لكن بدون توضيح من بادر بالاتصال. وقال البيان إن الرئيسين اتفقا على "العمل معا بشأن القضايا الدولية والإقليمية الراهنة بما في ذلك محاربة الإرهاب". كما أكد بوتين وماكرون على أهمية زيادة التعاون لإنهاء الحرب المستمرة منذ 3 أعوام في أوكرانيا، نظرا لأن فرنسا وألمانيا تلعبان دوراً رئيسياً كوسطاء في النزاع. وبعد انتخاب ماكرون في وقت سابق هذا الشهر، حثه بوتين على ردم هوة الخلافات بين البلدين والعمل معا لمواجهة "التهديدات المتزايدة للإرهاب والتطرف". وكان الكرملين يعتبر إلى حد ما أنه مؤيد لمرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن التي استقبلها بوتين خلال زيارته المفاجئة إلى موسكو قبل الانتخابات. وما زاد من التوترات هجمات المعلوماتية التي تعرضت لها حملة ماكرون والتي اتهمت موسكو بأنها وراءها، واتهم أنصار ماكرون الإعلام الروسي الرسمي بمحاولة تشويه صورته. وعقب انتخاب ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر دعاه بوتين إلى رأب الخلافات والعمل معا لمواجهة "تهديد الإرهاب والتطرف العنيف المتزايد". وتشهد العلاقات بين روسيا وفرنسا حالياً توترا نظرا لأن باريس لعبت دوراً فعالا في العقوبات التي فرضت على موسكو بسبب الأزمة في أوكرانيا.
206
| 18 مايو 2017
يرأس إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، أول اجتماع لمجلس الوزراء الفرنسي الجديد، ما سيشكل مناسبة لتحديد توجهات ولايته أمام الحكومة التي يريدها أن تعمل بشكل جماعي وتعكس عملية إعادة تشكيل المشهد السياسي الفرنسي قبل الانتخابات التشريعية الشهر القادم. وأوضحت الرئاسة الفرنسية أن الرئيس الجديد "سيحدد بهذه المناسبة التوجهات الكبرى لولايته وخارطة طريق الحكومة" وأيضا "طريقة عمل الحكومة التي يجب أن تقوم على أساسين: "روح الزمالة والعمل الجماعي". ومنذ الأربعاء اغتنم بعض الوزراء مناسبة تسلم مهامهم للتعبير عن طموحاتهم. وأكد ريشار فيران، وزير تماسك الأقاليم رغبته في مواجهة "الشعور بالتفكك" في بعض المناطق الفرنسية. كما قالت وزيرة الرياضة لورا فليسيل إنها تنوي أن تدافع بقوة عن ترشح باريس لتنظيم الألعاب الاولمبية لعام 2024. وأعلن وزير الاقتصاد برونو لومير، أنه سيتوجه "صباح الإثنين" إلى برلين لبحث مستقبل البناء الأوروبي مع وزير المالية الألماني وولفجانج شوبلي. ويشارك في اجتماع مجلس الوزراء علاوة على الرئيس إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء إدوار فيليب، وأعضاء الحكومة وهم 18 وزيرا و4 وزراء دولة، نصفهم من المجتمع المدني وهو أمر غير مسبوق في تاريخ الجمهورية الخامسة في فرنسا. أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة أول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة
554
| 18 مايو 2017
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، إنه "يعتمد على دونالد توسك وقيادته للمضي قدما في إعادة بناء" أوروبا، وذلك خلال حفل عشاء مع رئيس المجلس الأوروبي في قصر الاليزيه. وأضاف للصحفيين خلال استقباله توسك أن "دور المجلس بالغ الأهمية. أريد أن أشدد هنا على أهمية المجلس الأوروبي بالنسبة لي، واستعدادي للعمل مع المؤسسات الأوروبية ودعمي للعمل الأوروبي". وتابع "أعتمد على الرئيس توسك وقيادته للذهاب إلى أبعد من ذلك في هذا العمل لإعادة البناء وإعادة إطلاق الطموح الأوروبي". وقال ماكرون "لقد تحليت بالشجاعة والجرأة خلال حملة الانتخابات الرئاسية للدفاع عن القيم الأوروبية، والقيم التي احملها". من جهته، قال توسك إن "أوروبا بحاجة إلى حيويتك وخيالك". وأضاف "عندما أتحدث عن أوروبا، فأنني لا أفكر في المؤسسات والبيروقراطية بل بملايين الأوروبيين".
229
| 17 مايو 2017
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، تشكيلة حكومته الأولى التي ضمت 18 وزيرا نصفهم نساء، توزعوا في إطار سياسة الانفتاح التي يريدها الرئيس الجديد بين اليسار واليمين والوسط والمجتمع المدني. وتترجم هذه الحكومة الوعد ب"التجديد السياسي" الذي أطلقه ماكرون خلال حملته الانتخابية، فهي تضم مروحة واسعة من التيارات السياسية على أمل الحصول لاحقا على غالبية خلال الانتخابات التشريعية المقبلة المقررة في الحادي عشر والثامن عشر من يونيو المقبل. وتضم الحكومة الجديدة برئاسة إدوار فيليب "48 عاما" ثلاثة وزراء وسطيين من الحركة الديمقراطية هم فرنسوا بايرو "العدل" وسيلفي غولار "الجيوش" وماريال سارنيز "الشؤون الأوروبية"، ووزيرين منبثقين من حزب الجمهوريين اليميني هما برونو لومير "الاقتصاد" وجيرال دارمانان "الحسابات العامة". وأعلن أمين عام حزب الجمهوريين برنار أكوييه مساء الأربعاء أن الوزيرين الأخيرين إضافة إلى رئيس الحكومة، قد طردوا من الحزب بعد دخولهم الحكومة الجديدة، في حين أن اليمين يمر بفترة عصيبة بعد خروج مرشحه فرنسوا فيون من الدورة الأولى للانتخابات الرئاسية. وكتب الأمين العام للحزب الاشتراكي جان كريستوف كامباديليس تغريدة على موقع تويتر قال فيها "حكومة جديدة لكنها ليست حكومة التجديد"، معربا عن الأسف لإعطاء اليمين الوزارات الأساسية. أما جان لوك ميلانشون زعيم اليسار الراديكالي فوصف الحكومة الجديدة بأنها "حكومة يمينية". وتضم الحكومة خمسة وزراء ينبثقون من اليسار بينهما اثنان من الحكومة السابقة: وزير الدفاع الاشتراكي السابق، السياسي المخضرم جان ايف لودريان "69 عاما" الذي تسلم وزارة الخارجية، وانيك جيراردان من حزب اليسار الراديكالي التي انتقلت من وزارة الوظيفة العامة إلى وزارة ما وراء البحار. وهناك أيضا جيرار كولومب "69 عاما" الشخصية الاشتراكية المعروفة الذي دعم إيمانويل ماكرون منذ بداية صعوده، وبات وزيرا للداخلية، في حين تسلم النائب الاشتراكي ريشار فيران، ابرز وجوه حملة ماكرون الانتخابية، وزارة جديدة هي "تماسك الأراضي". أما الوزير الخامس من اليسار فهو السناتور في حزب اليسار الراديكالي جاك ميزار الذي عين وزيرا للزراعة. وتمكن ماكرون من إدخال وجوه جديدة في حكومته بعضهم معروف من قبل الجمهور الواسع أو من المشهورين في إطار اختصاصاتهم. أول اجتماع للحكومة الخميس وهكذا عين مقدم البرامج التلفزيونية السابق نيكولا هولو "62 عاما" المعروف باهتماماته البيئية وزيرا للانتقال البيئي، وكان رفض حتى الآن دخول أي حكومة رغم العروض التي تلقاها بهذا الصدد. وعينت فرنسواز نيسن "65 عاما" مديرة دار النشر الذائعة الصيت "أكت سود" وزيرة للثقافة، ويمكن أن تتوجه الليلة إلى مدينة كان في جنوب البلاد للمشاركة في افتتاح مهرجان كان السينمائي السبعين. وتسلمت وزارة الرياضة لورا فليسيل "45 عاما" البطلة السابقة في رياضة المبارزة بالسيف. ومن ممثلي المجتمع المدني هناك أستاذة الطب اغنيس بوزان التي كلفت وزارة التضامن والصحة، والباحثة ورئيسة جامعة فريديريك فيدال لوزارة التعليم العالي والبحث، والمديرة السابقة للنقل العام في باريس اليزابيت بورن لوزارة النقل. وتعقد الحكومة الجديدة اجتماعها الأول صباح الخميس. وكان أرجئ الإعلان عن تشكيلة الحكومة مدة 24 ساعة من أجل التحقق من الوضع الضريبي للوزراء والتأكد من عدم وجود أي تضارب للمصالح. وأوكلت مهمة التدقيق في الوزراء إلى الهيئة العليا للشفافية في الحياة العامة التي أنشئت بعد قضية جيروم كاهوزاك وزير الموازنة في حكومة الرئيس السابق فرنسوا هولاند "2012-2017" والذي اضطر إلى الاستقالة بعد تبين أن لديه حسابا مصرفيا سريا في الخارج. وقال قصر الأليزيه إن الوزراء وبعد التدقيق "سيتعهدون أداء مهامهم الحكومية بشكل فوق الشبهات"، في الوقت الذي يرى فيه 75% من الفرنسيين أن الفساد منتشر في الطبقة السياسية وبين النواب، بحسب استطلاع للرأي نشر مؤخرا. ومن أبرز المشاريع التي ستنكب عليها الحكومة سريعا مشروع قانون يربط بين القيم الأخلاقية والحياة السياسية يتضمن خصوصا "مكافحة أي محاباة من قبل البرلمانيين الذين لن يتمكنوا بعد اليوم من توظيف أي فرد من عائلاتهم" في إشارة واضحة إلى الفضيحة التي طالت المرشح اليميني للانتخابات الرئاسية فيون بخصوص قضية وظائف وهمية مفترضة استفادت منها زوجته واثنان من أولاده. ومن المتوقع أن يلتقي ماكرون مساء الأربعاء في قصر الاليزيه رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك.
964
| 17 مايو 2017
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
17956
| 03 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10214
| 03 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
6312
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4160
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
-الإعلان السياسي يشكل إطارًا يوجه الحكومات والوكالات الأممية وأصحاب المصلحة - قادة العالم يتحدون لإعادة تعريف إستراتيجيات التقدم الاجتماعي - تعزيز الشراكات العالمية...
2436
| 03 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
2186
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المواصلات عن وقف حركة الملاحة وتأجير الوسائط البحرية (السياحية، الترفيهية، الصيد، والدراجات المائية وما في حكمها)، في المنطقة الممتدة من مطار...
2178
| 03 نوفمبر 2025