أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أظهر استطلاع للرأي اليوم الأحدأن مرشح تيار الوسط إيمانويل ماكرون لا يزال الأوفر حظا للفوز بسباق الانتخابات الرئاسية وذلك عشية أول مناظرة تلفزيونية قد تسمح للمحافظ فرانسوا فيون الذي يواجه مشكلات جمة بالعودة إلى المنافسة. وأوضح استطلاع لمؤسسة أودوكسا أن ماكرون، وهو وزير اقتصاد سابق ترشح مستقلا، سيتصدر الجولة الأولى من التصويت بنسبة 26.5 في المائة بفارق نصف نقطة مئوية عن زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان قبل أن يتغلب عليها في جولة الإعادة بحصوله على 64 في المائة مقابل 36 في المائة. وبين الاستطلاع أن فيون سيحصل على 19 في المئة في الجولة الأولى مما يؤكد صعوبة المهمة التي سيواجهها المرشح الذي كان يوما الأوفر حظا للفوز في الانتخابات لإحياء حملته المتعثرة بفعل تحقيق في قضية احتيال. وأظهر استطلاع منفصل لكانتار سوفريه-وان بوينت اتجاها مماثلا للجولة الأولى مع تعادل ماكرون ولوبان بحصول كل منهما على 26 في المائة متقدميْن على فيون الذي حصل على 17 في المائة. ويتوجه الناخبون الفرنسيون إلى صناديق الاقتراع في 23 أبريل على أن تعقد الجولة الثانية في السابع من مايو. وتحظىالانتخابات بمتابعة كبيرة خارج فرنسا باعتبارها اختبارا آخر لحالةالاستياء الشعبي من الأحزاب التقليدية والمؤسسات مثل الاتحاد الأوروبي.
232
| 19 مارس 2017
أعلن أن إحتلال بلاده للجزائر جريمة ضد الإنسانية 12 مليون ناخب من أصول عربية كفيلون بحسم المعركة النهائية لصالحه قلب المائدة على لوبان في ملعبها الإسلامي واستطلاعات الرأي تؤكد تقدمه بـ58 %وجّه صفعة قوية، إيمانويل ماكرون المرشّح المستقل للإنتخابات الرئاسية الفرنسية وفق مراقبين، لبلاده بوصفه 132 عاما من استعمارها للجزائر بـ"الجريمة ضدّ الإنسانية". تصريح ناري وغير مسبوق من مسؤول رفيع في التاريخ المعاصر لفرنسا، كان بمثابة "الصاعقة" التي زلزت المشهد السياسي الفرنسي، وأثارت جنون اليمين وأقصى اليمين على وجه التحديد، وأحدثت ضجّة وجدلا صاخبين حول موضوع يعتبر من المحظورات "تابوهات" السياسات الفرنسية المتعاقبة، والذي يراها منافسوه أنها تشكّل أيضا "انتحارا سياسيا" في بلد يرى معظم قياداته السياسية أن اعترافا مماثلا سيحمله آليا أمام المحكمة الجنائية الدولية. ماري لوبان ومع أن ماكرون سبق وأن تطرّق إلى هذا الموضوع، في مقابلة سابقة له، في نوفمبر الماضي، مع صحيفة "لو بوان" الفرنسية، إلا أن تصريحه الأخير بدا أكثر حدّة وجرأة، وأسهب في وصف لم يسبقه إليه أي مسؤول فرنسي مهما بلغت درجة مناهضته للاستعمار. ولاسيَّما مسألة، "التعذيب الذي حدث في الجزائر، ونشأة الدولة والثروات والطبقة الوسطى"، و"الواقع الإستعماري" و"عناصر التحضر والوحشية".قال ماكرون "أعتقد أنه من غير المقبول تمجيد الاستعمار. البعض أرادوا، قبل ما يزيد على 10 سنوات، فعل هذا الأمر في فرنسا، (لكن) لن يتناهى إلى مسامعكم أبدًا أنني سأدلي بمثل هذه التصريحات". ومتابعا: "لطالما أدنت الاستعمار كفعل وحشي، فعلت ذلك في فرنسا وأفعله هنا"، بحسب وكالة "الأناضول" التركية.ومضى ماكرون إلى أبعد من ذلك، وتجاوز جميع الخطوط الحمراء المفروضة -ضمنيا- في بلاده على موضوع بحساسية ماضيها الاستعماري، أو ما يسميه البعض بـ"الذاكرة الاستعمارية" لفرنسا، وبلغ حدّ تقديم الاعتذار للجزائريين، وهذا ما لم يكن ليجرؤ على فعله أي مرشح فرنسي، لأسباب عديدة. ولا جميع رؤساء فرنسا حيث سجل الرئيس فرانسوا أولاند اسمه في سجلات التاريخ حينما اعترف بالحقبة الاستعمارية وبارتكاب أخطاء.وتطالب الجزائر رسمياً وشعبياً منذ الإستقلال عام 1962 بإعتذار رسمي من فرنسا عن "جرائمها" الإستعمارية فيما تقول سلطات باريس إن الأبناء لا يمكن أن يعتذروا عما ارتكبه الآباء والأجداد. لكن أبلغ ما قال المرشح الرئاسي الفرنسي إن "الاستعمار يدخل ضمن ماضي فرنسا.. إنه جريمة بل جريمة ضد الإنسانية وعمل وحشي وهي جزء من هذا الماضي الذي يجب أن نشاهده أمامنا ونقدم اعتذاراتنا للذين ارتكبنا بحقهم هذه التصرفات". "صاعقة" انتخابية أظهرت إستطلاعات الرأي الفرنسية، مؤخرا، أن ماكرون وزعيمة "الجبهة الوطنية" الفرنسية، اليمينية المتطرّفة، هما فرسا رهان الانتخابات القادمة لكونهما المرشحان الأوفر حظا للمرور إلى الدور الثاني للرئاسية المقبلة (مقررة في أبريل ويونيو القادمين). وقد أراد ماكرون من خلال "تودّده" للجزائر، واللعب على ملف بحساسية "الذاكرة"، أن يكسب تأييد الجالية الجزائرية في فرنسا المقدرة بنحو 6 ملايين نسمة مليون نسمة غالبيتهم ناخبون فرنسيون، ومعها الجالية المغاربية عموما والعربية والإفريقية والآسيوية بشكل أوسع. وبالتالي قد ضمن أصوات نحو 16 مليون موقف قد يدفع نحو حصول ماكرون على أصوات الفرنسيين من أصول عربية، ويقدر بـ12 مليونا، ما قد يمكّنه من حسم المعركة الانتخابية النهائية لصالحه. كما أراد، بتصريحه، تسديد ضربة قاضية إلى منافسته اليمينية المتطرفة، وهو الذي يقدّم نفسه مرشحا معتدلا يقف منتصف الطريق ما بين اليمين واليسار، بهدف استفزازها ودفعها إلى التفاعل بشكل قد يفقدها الكثير من الأصوات الداعمة لها حاليا.فلم تخف المرشحة الرئاسية عداءها للجزائر بشكل خاص سيما وأن والدها مؤسس الحزب جون مارين لوبان قد فقد عينه اليسرى في حرب تحرير الجزائر، كما تعلن عداءها للمسلمين بشكل عام، داعية، في تصريحات استفزازية، إلى التعامل مع الجزائر وبقية الدول الإسلامية كما يتعامل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع المكسيك، في إشارة إلى الأمر التنفيذي الذي أصدره الأخير، نهاية يناير الماضي، ببناء جدار على الحدود الأمريكية - المكسيكية.مقدسات اليسار و"محرّمات" اليمين يتحاشى اليسار الفرنسي، كمعظم التيارات الأخرى، الخوض في مسائل يدرك جيدا قدرتها على بعثرة جميع المقاربات، خصوصا حين يتعلق الأمر باستحقاق مصيري كالذي تتهيأ البلاد لخوضه. وتبعا لذلك، فإن الحقبة الاستعمارية عموما، والممارسات الاستعمارية في الجزائر على وجه الخصوص، التي تعتبر الأطول والأكثر شراسة ودموية، وهي من الملفات التي يخشى اليساريون الخوض فيها، وإن حدث فبشكل مخفّف دون بلوغ درجة جرأة ماكرون الانتحارية.ومن جانبه أعلن بنوا آمون مرشح اليسار الفرنسي لانتخابات الرئاسة الفرنسية المقبلة، وصديق العرب والمسلمين، استعداده لفتح ملف "الذاكرة الاستعمارية" لبلاده في بلدان شمال إفريقيا، حال انتخابه رئيسًا للبلاد، بعدما رأى المكتسبات الانتخابية على الساحة الفرنسية لجرأة منافسه المستقل. ولكن تجنَّب بنوا وصف الاستعمار الفرنسي لشمال إفريقيا بـ"الجرائم ضد الإنسانية"، مكتفيًا بالتأسف عن "المظالم التي حدثت هناك"، ومتعهدًا بالنظر فيها، حال وصوله إلى قصر الإليزيه لخلافة الرئيس الحالي فرانسوا أولاند.أما في معسكر اليمين واليمين المتطرف، فقد زلزل التصريح رموز هذه التيارات، وعلى رأسهم فرانسوا فيون معتبرين أنه من "العار" أن يذهب أحدهم إلى الخارج ليتهم بلاده بارتكاب جرائم ضد الإنسانية. كما رأوا، في ردود فعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المحلية، أن "الجرم" الحقيقي يكمن فيما فعله ماكرون ضد بلده، وفي تطرّقه إلى مسائل ذات تداعيات وخيمة على أكثر من صعيد، خصوصا في صفوف اليمين المتطرف المناهض للمهاجرين. ماكرون يقلب المائدة على لوبان في ملعبها الإسلاميوعلى ما يبدو، فإن ماكرون نجح بالفعل في الإطاحة بـ"لوبان" التي تلعب على محاربة الإسلام والمسلمين تحت ذريعة مواجهة التطرف والإرهاب مستمدة من كوارث التنظيم الإرهابي داعش قوتها وصعود أسهمها لكن توجهات ماكرون بعثرت أوراقها وقلصت مكتسباتها، حيث أظهرت استطلاعات الرأي الصادرة، الأخيرة أن ماكرون سيفوز على منافسته بـ58% من الأصوات مقابل 42% في الدور الثاني وبخصوص التفاعل مع تصريحات ماكرون، أظهر استطلاع للرأي، نشر السبت الماضي، أجرته شركة فرنسية متخصصة، أن 51% من الفرنسيين يؤيدون آراء المرشح فيما يتعلّق باستعمار بلادهم للجزائر، مما يعني أن تصريحات ماكرون لن تقلّص من شعبيته، وإنما قد تحسم المسار الانتخابي برمّته، وتكبح صعود اليمين المتطرّف في البلاد. ماكرون كسب اصوات 12 مليون فرنسي من اصول عربية بيّنت هذه الأرقام أن تصريحاته حول الجزائر لم تمسّ شعبيته لدى ناخبي بلاده، وإنما تشكّل عكس التوقعات- نقطة ارتكاز مفصلية في تحديد نوايا التصويت حتى لدى أنصار منافسيه. أما بالنسبة لمن توقّع "انتحارا سياسيا" لا مناص منه، وأفول نجم ماكرون بل جاءت بنتائج عكسية؛ فقد استطاع بجرأته في التطرق إلى ملف الاستعمار، وطمأنة الفرنسيين بقدرته على التعامل مع جميع الملفات الشائكة بشفافية عجز عن تبنيها جميع الساسة الفرنسيين من دون استثناء.والواقع، أن جرأة هذا الحصان الجامح في سياق الانتخابات الفرنسية تثير إعجاب طيف واسع من الفرنسيين، فهذا الشاب (39 عاما) لطالما بعثر التوقعات، وخرج عن قانون "الأرقام" الصارم الذي ينتمي إليه أكاديميًا، لتخصصه في المالية.ففي أبريل 2016، أسس حركته السياسية "إلى الأمام"، قبل أن يستقيل في أغسطس من العام نفسه من منصبه وزيرا للاقتصاد (في حكومة مانويل فالس الثانية)، ليعلن في 16 نوفمبر ترشحه للرئاسة بصفة مستقل، رافضا المرور بالانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي (يسار) الذي ينتمي إليه.
436
| 23 فبراير 2017
اعتبر وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت، أن الهجمات الإلكترونية التي يشتبه في أن روسيا قامت بها في فرنسا في إطار الحملة الرئاسية هي "شكل من أشكال التدخل المرفوض". وقال إيرولت في مقابلة صحفية اليوم الأحد: "يكفي أن ننظر إلى المرشحين الذين تبدي روسيا أفضلية حيالهم، بين مارين لوبن أو فرانسوا فيون في الحملة الانتخابية الفرنسية، بينما يتعرض إيمانويل ماكرون الذي يطور خطابا أوروبيا للغاية، لهجمات إلكترونية. هذا الشكل من أشكال التدخل في الحياة الديمقراطية الفرنسية غير مقبول وأنا أندد به". وأضاف: "روسيا هي أول من أشار إلى أن عدم التدخل في الشؤون الداخلية هو مبدأ أساسي في الحياة الدولية. وأنا أفهم ذلك. وفرنسا لن تقبل، والفرنسيون لن يقبلوا بفرض خيارات عليهم". كما جدد تأكيده على "أن مصالح روسيا والولايات المتحدة وبقية العالم هي في وجود أوروبا مستقرة، تعمل وتتحمل مسؤوليتها وتؤدي دورها لصالح السلام والازدهار والتنمية المستدامة"، مشيرا إلى أن "أوروبا تبقى مرجعية في هذا العالم المضطرب". وتابع متوجها إلى الإدارة الأمريكية الجديدة "أنا أراهن على أن الميل إلى تفريق الأوروبيين من أجل إحكام سيادتها، لن ينجح. ذلك أن الولايات المتحدة ليست لديها الوسائل لتعويض المكاسب التي يقدمها الاتحاد الأوروبي لأعضائه". وكان إيرولت حذر الأربعاء الماضي، من على منبر أمام الجمعية الوطنية، من أن باريس "لن تقبل أي تدخل، من أي نوع، في العملية الانتخابية"، سواء كانت هجمات إلكترونية أو من خلال نشر معلومات كاذبة، وخصوصا من جانب روسيا. وقال إن ذلك ينطلق "من ديمقراطيتنا وسيادتنا واستقلالنا الوطني". وستشهد أوروبا في العام 2017 انتخابات مهمة، خصوصا في ألمانيا وفرنسا. ويتهم العديد من الخبراء والمسؤولين عن أجهزة المخابرات وسياسيين، موسكو بأنها تريد التأثير على النتائج من خلال هجمات إلكترونية متطورة وحملات تضليل.
310
| 19 فبراير 2017
وصف إيمانويل ماكرون، أحد أبرز مرشحي الرئاسة الفرنسية، مساء أمس الأربعاء، استعمار بلاده للجزائر "1830-1962" بـ"الجريمة ضد الإنسانية"، في خطوة غير مسبوقة لسياسي بمستواه خلفت جدلاً في باريس. جاء ذلك خلال حوار لماكرون، وهو مرشح مستقل ووزير اقتصاد سابق "بين 2014 و2016" مع فضائية "الشروق نيوز" الخاصة خلال زيارته للجزائر، حيث أجرى محادثات مع كبار المسؤولين فيها، بحثاً عن الدعم في الانتخابات. وقال المرشح الرئاسي: إن "الاستعمار يدخل ضمن ماضي فرنسا.. إنه جريمة، بل جريمة ضد الإنسانية، وعمل وحشي، وهو جزء من هذا الماضي الذي يجب أن نشاهده أمامنا ونقدم اعتذاراتنا للذين ارتكبنا بحقهم هذه التصرفات". واستدرك: "لكن لا يمكن مسح كل شيء، ففرنسا نقلت قانون حقوق الإنسان في الجزائر، لكنها نست أن تقرأه (تعبير مجازي يعني عدم احترام مضمونه)". موقف غير مسبوق وحسب ماكرون، فإن "الاعتراف بوجود هذه الجرائم لا يجب أن يقودنا لتحميل المسؤوليات والتوريط لأنه لا يمكن بناء أي شيء على ذلك". وتطالب الجزائر رسمياً وشعبياً منذ الاستقلال عام 1962 باعتذار رسمي لفرنسا عن "جرائمها" الاستعمارية، فيما تقول سلطات باريس إن الأبناء لا يمكن أن يعتذروا عما ارتكبه الآباء والأجداد. ويعد هذا التصريح من ماكرون -الذي تضعه استطلاعات الرأي ضمن الأوفر حظاً في سباق الرئاسة- موقفاً غير مسبوق من سياسي فرنسي بهذا المستوى. جدل في فرنسا وخلَّفت هذه التصريحات جدلاً في فرنسا مساء الأربعاء، وعلَّق عليها فرانسوا فيون منافسه في الانتخابات عن حزب الجمهوريين اليميني بالقول: "السيد ماكرون تجرأ على وصف الاستعمار بجريمة الحرب.. هذه التوبة الدائمة غير لائقة"، وذلك في تغريدة على "تويتر". من جهته قال القيادي في نفس الحزب جيرالد دارمانين، في تغريدة على "تويتر": "عار على ماركون الذي سبَّ فرنسا من الخارج". ورد ماكرون، على هذه الموجة من الانتقادات بتغريدة على "تويتر" قال فيها: "أوقفوا الانقسامات حول هذه المواضيع.. أنا لم أتهم ولم أضخم الأشياء". وماكرون، الذي تضعه استطلاعات الرأي ببلاده في مقدمة المرشحين الأوفر حظاً للفوز بسباق الرئاسة، التي ستجري جولتها الأولى في شهر أبريل القادم، يقدم نفسه كبديل لتياري اليمين واليسار في البلاد. ورفض هذا السياسي الترشح باسم الحزب الاشتراكي، ودخل كمتسابق مستقل بعد تأسيس حركة سميّت "إلى الأمام". وتملك الجزائر واحدة من أكبر الجاليات في فرنسا، حيث تشير أرقام رسمية أعلنها سفير الجزائر السابق بواشنطن، عمار بن جامع، عام 2016، أن "هناك أكثر من مليون فرنسي من أصل جزائري هم معنيون حالياً بهذه الانتخابات".
385
| 16 فبراير 2017
أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الثلاثاء، استقالة وزير الاقتصاد إيمانويل ماكرون، ما يؤجج التكهنات حول احتمال أن يكون ينوي المنافسة في السباق إلى قصر الاليزيه عام 2017. وأفاد بيان صادر عن الرئاسة الفرنسية، أن ماكرون استقال "لكي يتفرغ تماما لحركته السياسية". واختار الرئيس فرنسوا هولاند ليخلفه وزير المالية الحالي ميشال سابان، الذي توسعت بذلك صلاحياته لتشمل الاقتصاد إلى جانب المالية. وكان الوزير الشاب (38 عاما) أعلن صباح اليوم لمعاونيه، إنه يستعد لتقديم استقالته، حسب ما كانت أفادت مصادر عدة مقربة منه، وتشكل استقالته ضربة قاسية لهولاند وتعزز الشكوك حول وضع معسكر اليسار استعدادا للانتخابات الرئاسية المقررة عام 2017.
317
| 30 أغسطس 2016
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
20524
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
9796
| 05 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8904
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4772
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
استقبلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، اليوم جلالة الملك فيليب، ملك مملكة بلجيكا الصديقة، وذلك في مقر...
3246
| 05 نوفمبر 2025
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
3014
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
2306
| 06 نوفمبر 2025