نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تركيا ترسل تعزيزات عسكرية ضخمة إلى إدلب قتل مدنيان، وأصيب 10 آخرون بجروح، اليوم، جراء غارات على منطقة خفض التصعيد شمالي سوريا. وأفاد مرصد مراقبة الطيران التابع للمعارضة السورية، أن مقاتلات روسية شنت غارات على مناطق كفرناها وكفر نوران وجمعية الرحال في الريف الجنوب غربي لمحافظة حلب، المشمول بمنطقة خفض التصعيد. وقالت مصادر في الدفاع المدني (الخوذ البيضاء) للأناضول، إن مدنيين قتلا وأصيب 10 آخرون بجروح في غارات شنتها طائرات حربية روسية على قرية كفر نوران في حلب. وأكد مراسل الأناضول أن طواقم الدفاع المدني، تواصل أعمال البحث والإنقاذ في المنطقة. وذكر أن اشتبكات تدور بين قوات النظام وقوات المعارضة المسلحة المناهضة للنظام، في محور حلب الجديدة، وبلدة الزربة بريف حلب الجنوبي. وأوضح أن المعارضة تمكنت من تدمير دبابة لقوات النظام في حي حلب الجديدة، غربي مدينة حلب.من جهة اخرى، أرسل الجيش التركي، أمس، تعزيزات إضافية إلى نقاط المراقبة داخل محافظة إدلب السورية. ووصلت قافلة تعزيزات جديدة تضم دبابات وذخائر، إلى قضاء ريحانلي في ولاية هطاي الحدودية مع سوريا. وتوجهت القافلة من ريحانلي نحو نقاط المراقبة داخل إدلب، وسط إجراءات أمنية مشددة. ويمتلك الجيش التركي 12 نقطة مراقبة عسكرية، أقيمت في إطار اتفاق منطقة خفض التصعيد في إدلب. وفي سياق متصل، قال مسؤول بارز أمس إن تركيا أرسلت تعزيزات كبيرة لمحافظة إدلب في شمال غرب سوريا وإن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة في حين تحاول أنقرة وقف التقدم السريع لقوات الحكومة السورية. وتقول تركيا، التي استقبلت بالفعل 3.6 مليون لاجئ سوري، إنها لا تستطيع استيعاب المزيد وطالبت دمشق بالانسحاب من إدلب بحلول نهاية هذا الشهر وإلا واجهت إجراءً تركيا. وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه: أُرسل دعم كبير بالجنود والعتاد العسكري إلى إدلب في الأسابيع القليلة الماضية. وأضاف أن 300 مركبة دخلت إدلب ليصل العدد الإجمالي إلى نحو ألف مركبة هذا الشهر. ولم يوضح بالتحديد عدد القوات التي تم نشرها لكن وصفها بأنها كبيرة الحجم. وقال المسؤول:جرى تعزيز مواقع المراقبة بالكامل.. تم تدعيم جبهة إدلب. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يراقب الحرب السورية ومقره بريطانيا إن 1240 مركبة عسكرية تركية عبرت إلى إدلب خلال الأسبوع الماضي إلى جانب خمسة آلاف جندي. وقال المسؤول:كان النظام، بدعم من روسيا، ينتهك كل الاتفاقات والمعاهدات... نحن مستعدون لأي شيء. وبالطبع كل الخيارات مطروحة على الطاولة. وعلى الرغم من خلافات تركيا مع روسيا بشأن إدلب وصف المسؤول المحادثات بينهما في أنقرة بأنها إيجابية. وسيجتمع الجانبان مرة أخرى خلال الأسبوع المقبل.
642
| 09 فبراير 2020
واشنطن: أنقرة تتمتع بدعمنا الكامل في الرد على هجمات نظام الأسد ** الأمم المتحدة تطالب بوقف فوري للقتال ** الجيش التركي يرسل تعزيزات عسكرية ** مباحثات روسية تركية حول المستجدات ** 37 شاحنة مساعدات إنسانية تدخل إدلب بث رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، فخرالدين ألطون، مقطع فيديو بعنوان تركيا مفتاح السلام، أكد فيه حرص بلاده على إرساء الاستقرار في سوريا. وقال ألطون في تغريدة، اليوم، أرفقها بمقطع الفيديو، إن تركيا لطالما رجحت الدبلوماسية، وسعت لإيجاد حل سياسي من شأنه إنهاء المأساة الإنسانية في سوريا. وأضاف: سنواصل بعد اليوم أيضا نضالنا من أجل الاستقرار في المنطقة، عبر اتخاذ كافة الخطوات الضرورية، فتركيا هي مفتاح السلام. هذا، وأرسل الجيش التركي دفعة تعزيزات جديدة إلى وحداته المنتشرة على الحدود مع سوريا. وأفاد مراسل الأناضول، أن قافلة تعزيزات تضم مدفعيات ودبابات وعتادا عسكريا، وصلت اليوم الجمعة، قضاء إصلاحية بولاية غازي عنتاب جنوبي البلاد. ولفت إلى أن القافلة توجهت إلى ولاية هطاي المجاورة، لدعم الوحدات المتمركزة على الشريط الحدودي. من جهته، قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إن وفدا روسيا سيزور تركيا اليوم السبت لبحث المستجدات في محافظة إدلب السورية. وأضاف: سنقوم بكل ما يلزم لوقف المأساة الإنسانية في إدلب. وأشار أن الوضع في إدلب مازال مأساوياً، وأن أعدادا كبيرة من المدنيين أجبروا على ترك منازلهم بفعل هجمات نظام الأسد. وذكر أن تركيا ردّت على هجمات النظام السوري بشكل مضاعف عقب مقتل 8 من الجنود الأتراك، مشيرا أنهم سيفعلون كل ما يلزم لوقف الكارثة الإنسانية في إدلب. وأكد أن النظام السوري زاد من هجماته وعدوانيته، لافتا أن الذين لا يؤمنون بالحل السياسي ويفضلون الحل العسكري هم مخطئون للغاية. وأوضح أنهم يعيدون تقييم المرحلة التي عملوا فيها مع روسيا الضامن للنظام السوري، وأنه تم الاتفاق بعد إجراء عدد من الاتصالات مع المسؤولين الروس على بحث الوضع في إدلب مع الوفد الروسي القادم إلى تركيا. وأشار تشاووش أوغلو، أنه سيتم عقد اجتماع على مستوى القادة في حال لزم الأمر عقب اجتماع الوفود. وأكد أن هدف تركيا هو إيقاف عدوان النظام في أسرع وقت ووقف الاضطهاد، ومواصلة اجتماعات اللجنة الدستورية والإسراع في العملية السياسية. وفي سياق متصل، أكدت واشنطن أن تركيا تتمتع بدعم الولايات المتحدة الكامل في الرد دفاعًا عن النفس ضد هجمات نظام الأسد غير المبررة على مواقع المراقبة التركية. جاء ذلك في إفادة قدمتها مندوبة واشنطن الدائمة لدى الأمم المتحدة السفيرة، كيلي كرافت، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي بشأن التطورات الأخيرة في إدلب شمال غربي سوريا. وقالت السفيرة الأمريكية:تتمتع تركيا، كحليف لنا في حلف شمال الأطلسي، بالدعم الكامل من الولايات المتحدة؛ للرد دفاعًا عن النفس على هجمات نظام الأسد غير المبررة على مواقع المراقبة التركية والتي أسفرت عن مقتل أتراك. وفي الثالث من فبراير الجاري أعلن وزير الدفاع التركي خلوصي آكار أن القوات التركية قصفت 54 هدفا في منطقة إدلب وقتلت 76 جنديا من قوات الحكومة السورية؛ ردًا علي قصف للنظام السوري أدى إلى مقتل خمسة جنود أتراك هناك. وشنت السفيرة الأمريكية هجوما حادا علي روسيا وأكدت أن الطائرات الروسية تنهك بشكل روتيني وقف إطلاق النار. وتابعت قائلة:ونحن نعرف ذلك لأن القنابل الروسية هي التي دمرت المستشفيات السورية وطردت الأطفال السوريين من منازلهم، وهذا المستوي الهائل من الدمار الذي تنشره وتسهله روسيا يدل على أنه لا يمكن الوثوق بها. وأضافت كرافت:ما نشهده هو عنف متعمد ضد آلاف الأطفال والنساء والرجال الأبرياء، عنف يبعث برسالة مخيفة مفادها أن نظام الأسد وحلفاؤه يرفضون جهود هذا المجلس لاستعادة الاستقرار في سوريا من خلال عملية سياسية تيسرها الأمم المتحدة.واستطردت قائلة:رسالتنا اليوم تتلخص في أن الوضع في شمال غرب سوريا يتطلب وقفًا فوريًا وشاملًا لإطلاق النار، وقابل للتحقق. وأردفت: ومن ثم ندعو مكتب المبعوث الخاص الي سوريا جير بيدرسن إلى تحويل انتباهه إلى ضمان وقف فوري وشامل وقابل للتحقق لإطلاق النار شمال غرب سوريا كوسيلة للحفاظ على تقدم عمل اللجنة الدستورية.كما شددت السفيرة ألأمريكية على أهمية التزام جميع الأطراف بالتنفيذ الكامل للقرار مجلس الأمن 2254، معتبرة أن الخطوة الأولى هي تقديم الدعم التام للجهود الفورية التي تبذلها الأمم المتحدة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار على مستوى البلاد وضمان المساعدة الإنسانية الحيوية عبر الحدود للأمم المتحدة - التي أذن بها القرار 2504.ويطالب القرار 2254 الصادر بتاريخ 18 ديسمبر 2015، جميع الأطراف بالتوقف الفوري عن شن هجمات ضد أهداف مدنية، ويحث الدول الأعضاء بمجلس الأمن، على دعم الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار. في حين صدر القرار 2504 الشهر الماضي وقضي بتمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية العابرة للحدود إلى سوريا عبر معبرين فقط من تركيا؛ هما باب السلام وباب الهوى، لمدة 6 أشهر، نزولا عند رغبة روسيا والصين، وإغلاق معبري اليعربية في العراق والرمثا في الأردن. وحذّرت السفيرة الأمريكية من أن نظام الأسد لم يؤد فحسب إلى تفاقم الوضع الإنساني الخطير في المنطقة، بل خاطر أيضًا بتصعيد الصراع على نطاق أوسع.من ناحية أخرى، أكد مارك لوكوك، وكيل أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، أن الحل الوحيد للأزمة الإنسانية في إدلب السورية، يكمن في وقف فوري للقتال. وقال لوكوك إن الأمم المتحدة وثقت، بالأيام الخمسة الأخيرة، مقتل 49 مدنيا في إدلب شمال غربي سوريا. وأضاف أن الحل الوحيد للأزمة الإنسانية في إدلب هو من خلال وقف القتال الفوري. وتابع موضحًا أن 3 عاملين بالمجال الإنساني يعملون مع الأمم المتحدة قتلوا في الساعات الـ72 الماضية نتيجة الغارات الجوية وأعمال القصف المتواصلة. وأوضح أن التقديرات الأممية تشير لنزوح أكثر من 586 ألف شخص خلال الشهرين الماضيين ـ غالبيتهم من الأطفال-، ومنذ الأول من ديسمبرالماضي نزح أكثر من 300 ألف طفل بالمنطقة، وأردف: شهدنا حتى الآن عمليات نزوح هائلة باتجاه الشمال نحو المناطق الخاضعة للسيطرة التركية في عفرين والباب وأعزاز، ويصل عدد النازحين إلى تلك البلدات أكثر من 144 ألف شخص.وأرسلت الأمم المتحدة، أمس، 37 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى محافظة إدلب شمال غربي سوريا. وأفاد مراسل الأناضول بأن الشاحنات المحملة بالمساعدات الأممية دخلت الأراضي السورية من معبر جيلوة غوزو في ولاية هطاي جنوبي تركيا.
931
| 07 فبراير 2020
أعلنت وزارة الدفاع التركية أن نقاط المراقبة في إدلب السورية ستواصل مهامها، وأنه سيتم الرد بالمثل على أي هجوم يستهدف قواتها المتمركزة هناك. وقال العقيد أولجاي دنيزر مدير فرع التخطيط والتنسيق والتحليل في وزارة الدفاع التركية، في تصريحات اليوم، إن هجمات النظام السوري التي استهدفت الجنود الأتراك في الثالث من فبراير الحالي تم الرد عليها في إطار الدفاع المشروع عن النفس، نافيا ادعاءات إلغاء الدوريات المشتركة مع روسيا قائلا بخصوص ذلك لا توجد أي مشاكل بين الطرفين .. وعمليات التنسيق جارية بين المسؤولين العسكريين الأتراك والروس، وأن تأجيل الدوريات المشتركة بسبب سوء الأحوال الجوية. وشدد على أن القوات المسلحة التركية في إدلب مستعدة لأداء كافة المهام التي ستكلف بها، مؤكدا أن نقاط المراقبة ستواصل مهامها وسيتم الرد بالمثل على أي هجوم. وحول العمليات العسكرية ضد تنظيم بي كا كا شمالي العراق، أشار العقيد أولجاي دنيزر إلى أنه تم تحييد 174 مسلحا وضبط 5.5 أطنان من المواد المتفجرة، وأكثر من 350 قنبلة يدوية الصنع، وأكثر من 83 ألف ذخيرة وتدمير 403 مخبأ للمسلحين. وتأتي هذه التصريحات، بعد أن أفاد السيد مولود جاويش أوغلو وزيرالخارجية التركي، اليوم، بأن وفدا روسيا سيزور تركيا غدا السبت لبحث الوضع في إدلب شمالي سوريا. يشار إلى أنه في مايو 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق منطقة خفض التصعيد في /إدلب/ شمالي سوريا، في إطار اجتماعات أستانا المتعلقة بالشأن السوري. ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في هذه المنطقة، حيث كان آخرها في شهر يناير الماضي، إلا أن قوات النظام السوري تواصل شن هجماتها على المدينة ما أدى إلى مقتل أكثر من 1800 مدني منذ 17 سبتمبر 2018.
1128
| 07 فبراير 2020
قال السيد مولود جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي، اليوم، إن وفدا روسيا سيزور تركيا غدا السبت لبحث الوضع في إدلب بسوريا. وأكد أوغلو ، في تصريح له، أمكانية عقد اجتماع على مستوى الزعماء، إذا اقتضت الحاجة بعد مباحثات المسؤولين الأتراك مع الوفد الروسي . وأوضح قد يتم عقد اجتماع على نمط أستانا، كما يمكن أن يلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الروسي فلاديمير بوتين، إلا أننا ننتظر زيارة الوفد العسكري الروسي حاليا.
892
| 07 فبراير 2020
أمهلمهم شهراً للانسحاب خلف نقاط المراقبة التركية قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن استهداف الجنود الأتراك من قبل النظام السوري في إدلب، بداية لمرحلة جديدة بالنسبة لبلاده، مؤكداً أنه في حال لم تنسحب قوات الأسد إلى خلف نقاط المراقبة التركية خلال فبراير الحالي، فإن الجيش التركي سيضطر لإجبارها على ذلك. جاء ذلك في كلمة أمس في العاصمة أنقرة. وأوضح أردوغان: الهجوم على جنودنا في إدلب بداية لمرحلة جديدة بالنسبة لتركيا في سوريا . وأضاف أردوغان: إذا لم ينسحب النظام السوري إلى خلف نقاط المراقبة التركية خلال فبراير الجاري فإن تركيا ستضطر لإجباره على ذلك وتابع أردوغان: من يسأل عن سبب تواجد الجيش التركي في سوريا إما جاهل أو يكنّ عداء متعمدًا للشعب والجمهورية التركية، وأردف الرئيس التركي: كما يقوم النظام السوري باستهداف المدنيين عند أبسط انتهاك لقوات المعارضة، فإن الرد على انتهاكات النظام السوري بعد الآن سيكون بالرد المباشر على جنوده. وأكد أردوغان: قواتنا الجوية والبرية ستتحرك عند الحاجة بحرية في كل مناطق عملياتنا وفي إدلب وستقوم بعمليات عسكرية إذا ما اقتضت الضرورة . وبّين: كما يقوم النظام السوري باستهداف المدنيين عند أبسط انتهاك لقوات المعارضة، فإنّ الرد على انتهاكات النظام بعد الآن سيكون مباشراً . وتابع: عند تعرض جنودنا أو حلفائنا لأي هجوم، فإننا سنرد بشكل مباشر ودون سابق إنذار وبغض النظر عن الطرف المنفذ للهجوم. وشدد بالقول:إنّ كان من غير الممكن ضمان أمن جنودنا في إدلب، فإنه لا يمكن لأحد الاعتراض على حقنا في حمايتهم. وأشار أردوغان إلى أن: مطلبنا الوحيد من روسيا هو تفهم حساسياتنا في سوريا بشكل أفضل. وفي سياق متصل، أرسل الجيش التركي تعزيزات عسكرية جديدة إلى وحداته المنتشرة على الحدود مع سوريا. ووصلت، أمس، قافلة مكونة من نحو 100 مركبة تضم تعزيزات مرسلة من قطاعات عسكرية مختلفة، إلى أقضية ريحانلي، وخاصّة، وقرقهان، بولاية هطاي، جنوبي تركيا. وتوجهت القافلة التي تضم ناقلات، وقوات خاصة، وذخائر إلى الوحدات الحدودية وسط تدابير أمنية. يأتي ذلك بعد ساعات من إرسال الجيش التركي رتلا يضم ناقلات مدرعة للجنود، ودبابات، ومدافع، وعربات عسكرية، إلى قضاء ريحانلي. وقُتل ثمانية من أفراد الجيش التركي يوم الاثنين الماضي في قصف نفذته القوات الحكومية السورية مما دفع القوات التركية للرد. وزاد هذا التصعيد المخاوف بشأن التعاون المستقبلي بين أنقرة وموسكو على الرغم من جهودهما المشتركة للحد من العنف، وتصاعد العنف في إدلب في الشهور القليلة الماضية، على الرغم من مساع عديدة لوقف إطلاق النار. وشمل التصعيد نزوح مئات الآلاف في يناير الماضي. وقال ديفيد سوانسون المتحدث الإقليمي للأمم المتحدة إن 520 ألف شخص نزحوا منذ بداية ديسمبر كانون الأول وقد يزيد العدد. وذكر أردوغان أن نحو مليون شخص يتحركون صوب الحدود التركية والأراضي السورية التي تسيطر عليها تركيا. وقال:لا يملك أحد الحق في إلقاء هذا العبء على عاتقنا. ومنذ الهجوم على القوات التركية انتقد اردوغان مرارًا وتكرارًا روسيا لعدم ممارسة ضغط كافٍ على حكومة الأسد. وإذا كانت المواجهة التركية السورية قد تسببت في توتير العلاقات بين أنقرة وموسكو، فإن المحللين يرون أن البلدين سيكونان قادرين على تجنب حدوث أزمة مفتوحة. وقالت جنى جبور المتخصصة في الدبلوماسية التركية في معهد العلوم السياسية سيانس بو في باريس: سيكون البلدان قادرين على التفريق بين التوترات العرضية والحفاظ على تعاونهما في المجالات الرئيسية، ولا سيما الطاقة والدفاع. هذا، وأرسلت 3 منظمات تركية، أمس، موادا إغاثية لأهالي مخيمات النازحين في منطقة إدلب، شمالي سوريا. ووصلت شاحنات المساعدات التي أرسلها كلا من وقف أبناء الشهداء الدولي، ومنظمتي أضنة دوست إيللر، وإسكيشهير غون إيشيغي، إلى قضاء يايلا داغي في ولاية هطاي التركية، على أن تتجه إلى إدلب في وقت لاحق. وتضم شاحنات وقف أبناء الشهداء الدولي نحو ألفي قطعة ألبسة، وألف قطعة أقمشة، و5 آلاف حذاء، و185 مدفأة، وألفي حصيرة، و100 ألف رغيف خبز. في حين ترسل ومنظمة أضنة دوست إيللر، 7 آلاف حذاء، وألف معطف، و115 طن حطب، و140 ألف رغيف خبز، بينما ضمت شاحنات منظمة إسكيشهير غون إيشيغي 25 طن طحين، و50 طن مواد غذائية، و40 طن حطب، و500 بطانية، و300 سرير، و50 مدفأة.
327
| 06 فبراير 2020
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على أن بلاده ستواصل حقها المشروع بالدفاع عن النفس ضد أي هجمات جديدة، من قِبل النظام السوري. وشدد الرئيس التركي خلال اتصال هاتفي اليوم مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على أن الهجوم الذي استهدف القوات المسلحة التركية أمس الاثنين يعد بمثابة صفعة للجهود المشتركة الرامية لإحلال السلام في سوريا. وأضاف بأن تركيا ستواصل بأشد الطرق استخدام حقها المشروع في الدفاع عن النفس ضد أي هجمات مماثلة من قِبل النظام السوري. كما تناول الرئيسان التطورات الأخيرة بالمنطقة، وعلى رأسها سوريا وليبيا، إلى جانب العلاقات الثنائية بين البلدين. وقتل أمس الاثنين 7 جنود أتراك ومدني في مدينة إدلب السورية جراء قصف مدفعي مكثف للنظام السوري فيما أكدت وزارة الدفاع التركية أنها ردّت فورا على مصادر النيران. وفي مايو 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق منطقة خفض التصعيد في إدلب، في إطار اجتماعات أستانا المتعلقة بالشأن السوري. ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، وآخرها في يناير الجاري، إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة ما أدى إلى مقتل أكثر من 1800 مدنيا، ونزوح نحو مليونين إلى مناطق قريبة من الحدود التركية، منذ 17 سبتمبر 2018.
807
| 05 فبراير 2020
قال السيد مولود جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي، اليوم، إن بلاده ستواصل الرد على النظام السوري إن كرر استهدافه القوات التركية في إدلب. وأوضح جاويش أوغلو، في تصريح له: لا يمكننا البقاء مكتوفي الأيدي حيال الهجمات التي تستهدف قواتنا في إدلب، قمنا بالرد وسنواصل الرد إن تكررت، مضيفا أنه يقع على عاتق روسيا مهمة كبيرة في إيقاف هجمات النظام السوري التي زادت في الآونة الأخيرة. وتابع الجروح بدأت تصيب مساري أستانا وسوشي حول سوريا، ولكنهما لم ينتهيا تماما، مؤكدا أن العذر الروسي بعدم قدرتهم على التحكم بالنظام السوري بشكل كامل، ليس صائبا. ولفت إلى أنه أجرى اتصالا هاتفيا قبل أسبوع مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، وأبلغه بأن هجمات النظام بدأت تزداد وتولد نتائج سلبية، كما شدد على وجوب وقف تلك الهجمات التي تسببت في نزوح عشرات الآلاف نحو الحدود التركية. وأشار أوغلو إلى ازدياد هجمات النظام السوري بالتزامن مع الجهود المبذولة لإحلال وقف إطلاق نار دائم في البلاد والحفاظ على وحدة الأراضي السورية. وجدد تأكيده على أن النظام السوري لا يؤمن بالحل السياسي، بل يفضل الخيار العسكري لإنهاء الأزمة القائمة في البلاد. وقتل أمس الاثنين 7 جنود أتراك ومدني، جراء قصف مدفعي مكثف للنظام السوري في محافظة إدلب، فيما ردت القوات التركية بشكل فوري على مصادر النيران .
667
| 04 فبراير 2020
الجيش التركي يرد بقوة على هجوم نظام الأسد قتل تسعة مدنيين بينهم أطفال في قصف جوي استهدف سيارة كانت تقلهم في ريف حلب الغربي المحاذي لمحافظة إدلب في شمال غرب سوريا، وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن الطيران الحربي استهدف سيارة كانت تقل نازحين في ريف حلب الغربي حيث تدور اشتباكات بين قوات النظام والمعارضة، ما أسفر عن سقوط القتلى المدنيين بينهم أربعة أطفال. كما أن بين القتلى سبعة أشخاص من عائلة واحدة، بحسب المصدر ذاته. وفي سياق ذي صلة، أعلنت وزارة الدفاع التركية، ارتفاع عدد القتلى جراء قصف قوات النظام السوري على محافظة إدلب السورية، إلى 5 جنود أتراك وموظف مدني. وذكرت الوزارة في بيان لها أن القوات التركية المُرسلة إلى المنطقة من أجل منع نشوب اشتباكات في إدلب تعرضت لهجوم شديد بسلاح المدفعية من جانب قوات النظام السوري. وأكد البيان أن عدد القتلى ارتفع من 4 إلى 6 أفراد، بعد مقتل جندي وموظف مدني، رغم جميع المحاولات الطبية لإنقاذهما. وشدد على أن القوات التركية تواصل الرد على مصدر النيران في إطار حق الدفاع عن النفس. وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، إن قوات بلاده تواصل الرد على هجوم لقوات النظام السوري لجنود أتراك في محافظة إدلب.. ودعا الرئيس التركي الجانب الروسي إلى عدم وضع العراقيل أمام بلاده في الرد على قصف الجنود الأتراك في إدلب. وقال:لستم الطرف الذي نتعامل معه بل النظام السوري ونأمل ألا يتم وضع العراقيل أمامنا. ولفت أن الضباط الأتراك يتواصلون مع نظرائهم الروس بشكل مكثف ونواصل عملياتنا استنادا لذلك. وأكد أن سلاح المدفعية وطائرات الـF16 التركية ما تزال ترد على قصف جنودنا في إدلب حتى اللحظة. وأضاف:قام جيشنا بالرد على قصف النظام لقواتنا شمالي سوريا، مؤكدا أنه تم حتى الآن تحييد نحو 35 عنصراً من النظام حسب الإحصاءات الأولية. وشدد الرئيس التركي تصميم بلاده على مواصلة عملياتها في سوريا من أجل ضمان أمن بلادنا وشعبنا وأمن أشقائنا في إدلب. وأوضح أن سلاح المدفعية التركية ردّ بـ 122 رشقة إلى جانب 100 قذيفة هاون على 46 هدفا للنظام السوري. وتابع أردوغان بأن من يختبرون عزيمة تركيا عبر هذه الهجمات الدنيئة سيعلمون أنهم يرتكبون خطأ كبيرا.من جهته، قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، أمس إن دماء الشهداء الأتراك في محافظة إدلب السورية لم ولن تذهب هباء. جاء ذلك في تغريدة نشرها تشاووش أوغلو على حسابه في تويتر،وأضاف أرجو الله أن يتغمّد برحمته شهداءنا الأبطال الذين ارتقوا في إدلب، راجيا الشفاء العاجل للجرحى. وقال دماء شهدائنا لم ولن تذهب هباء. وفي سياق متصل، أعرب رئيس البرلمان التركي مصطفى شنطوب، أمس، عن تعازيه للشعب التركي عقب مصرع عدد من الجنود ومدني جراء قصف لقوات النظام السوري في محافظة إدلب. وقال شنطوب، في تغريدة على حسابه في تويتر:أرجو الله أن يتغمّد برحمته جنودنا الأبطال الذين استشهدوا في إدلب، وأن يشفي جرحاهم. فيما قال متحدث الرئاسة التركية إبراهيم قالن، أمس، إن الهجوم على القوات التركية يعد هجوماً على التفاهم حول إدلب، مؤكد أن القوات التركية ردت على الفور على مصادر النيران. ولفت إلى أن الجنود استشهدوا جراء قصف لقوات النظام السوري. وأضاف:لن تذهب دماء شهدائنا هباء، والفاعلون سيحاسبون. من جانبه أكد رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، أن الدولة التركية ستحاسب الفاعلين على هذا الهجوم الغادر. وأعرب ألطون في تغريدة على حسابه في تويتر، عن تعازيه للشعب التركي، راجيا الله الرحمة للشهداء الأبطال. من جهته، قال متحدث الرئاسة الروسية (الكرملين)، ديميتري بيسكوف، إن المسؤولين العسكريين الروس والأتراك على اتصال مستمر بشأن المستجدات في محافظة إدلب السورية. جاء ذلك في تصريح أدلى به بيسكوف حول استشهاد 5 جنود وموظف مدني أتراك، جراء قصف لقوات النظام السوري في محافظة إدلب. وأشار إلى أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، لم يبحثا الموضوع هاتفيا بعد. وأضاف أنّ المسؤولين العسكريين الروس والأتراك على اتصال مباشر، ولم يحدث هناك مباحثات على مستوى رفيع. وأكد أنه يمكن بحث الوضع في وقت قريب بناء على طلب رئيسي البلدين.
259
| 04 فبراير 2020
أعلنت وزارة الدفاع التركية، ارتفاع عدد القتلى جراء قصف قوات النظام السوري على محافظة إدلب السورية، إلى 5 جنود أتراك وموظف مدني. وذكرت الوزارة في بيان لها أن القوات التركية المُرسلة إلى المنطقة من أجل منع نشوب اشتباكات في إدلب تعرضت لهجوم شديد بسلاح المدفعية من جانب قوات النظام السوري. وأكد البيان أن عدد القتلى ارتفع من 4 إلى 6 أفراد، بعد مقتل جندي وموظف مدني، رغم جميع المحاولات الطبية لإنقاذهما. وشدد على أن القوات التركية تواصل الرد على مصدر النيران في إطار حق الدفاع عن النفس. وكان السيد خلوصي أكار وزير الدفاع التركي قد أفاد في وقت سابق اليوم بأن قوات بلاده تعاملت بالشكل اللازم مع قصف النظام السوري للجنود الأتراك في إدلب. وأعلنت وزارة الدفاع التركية في وقت سابق اليوم مقتل 4 جنود أتراك، وإصابة 9 آخرين، جراء قصف مدفعي مكثف للنظام السوري استهدف القوات التركية المُرسلة لمنع نشوب اشتباكات في محافظة إدلب السورية.
541
| 03 فبراير 2020
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم، إن قوات بلاده تواصل الرد على هجوم لقوات النظام السوري قتل فيه 4 جنود أتراك في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. ودعا أردوغان في مؤتمر صحفي قبيل توجهه إلى أوكرانيا، للمشاركة في اجتماع المجلس الاستراتيجي رفيع المستوى بين البلدين، مع نظيره فلاديمير زيلينسكي، الجانب الروسي، إلى عدم وضع العراقيل أمام بلاده في الرد على قصف الجنود الأتراك في إدلب.. قائلا لستم الطرف الذي نتعامل معه بل النظام (السوري) ونأمل ألا يتم وضع العراقيل أمامنا. ولفت الرئيس التركي إلى أن الضباط الأتراك يتواصلون مع نظرائهم الروس بشكل مكثف ونواصل عملياتنا استنادا لذلك. وأكد أن سلاح المدفعية وطائرات الـF16 التركية ما تزال ترد على قصف الجنود الأتراك في إدلب حتى اللحظة.. مضيفا قام جيشنا بالرد على قصف النظام لقواتنا شمالي سوريا .. وأكد أنه تم حتى الآن تحييد نحو 35 عنصرا من النظام حسب الإحصاءات الأولية. وشدد الرئيس التركي على تصميم بلاده على مواصلة عملياتها في سوريا من أجل ضمان أمن بلادنا وشعبنا وأمن أشقائنا في إدلب. وأوضح أن سلاح المدفعية التركية رد بـ 122 رشقة إلى جانب 100 قذيفة هاون على 46 هدفا للنظام السوري. وتابع الرئيس أردوغان إن من يختبرون عزيمة تركيا عبر هذه الهجمات الدنيئة سيعلمون أنهم يرتكبون خطأ كبيرا. وكانت وزارة الدفاع التركية أعلنت في وقت سابق، مقتل 4 جنود أتراك وإصابة 9 آخرين في قصف مدفعي مكثف للنظام السوري عليهم في محافظة إدلب.
392
| 03 فبراير 2020
شهدت الحدود السورية التركية، تحركات عسكرية كبيرة خلال الساعات الأخيرة، فيما أعلن الجيش التركي عزمه إنشاء نقطة مراقبة جديدة في محافظة إدلب السورية، وواصل إرسال تعزيزات عسكرية إلى الحدود السورية، شملت آليات مدرعة ومدفعية وناقلات جنود ومعدات عسكرية،وذلك في أعقاب تلويح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشن عملية عسكرية جديدة في حال لم تتوقف هجمات النظام السوري على المنطقة. وكان أردوغان قدلوح الجمعة الماضية، بشن عملية عسكرية في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا إذا لم يحل الوضع بالمنطقة فورا، لافتاً أن بلاده لا يمكنها التعامل مع تدفق لاجئين جدد وفقا للأناضول. وأكد الرئيس التركي أن بلاده تريد إرساء الاستقرار في سوريا، وذلك بعد تصريحات سابقة قال فيها إن صبر أنقرة إزاء الهجمات بدأ ينفد،متهما روسيا بخرق الاتفاقات التي تهدف لتهدئة الصراع بالمنطقة. وعقب ذلك، أرسلت القوات المسلحة التركية، السبت، تعزيزات عسكرية جديدة إلى وحداتها المتمركزة على الحدود السورية ووصلت إلى منطقة إصلاحية بولاية غازي عنتاب جنوب شرقي البلاد، قافلة تضم عربات مدرعة ومعدات عسكرية، وسط حماية مشددة، على أن تتجه نحو الوحدات العسكرية المتمركزة على الحدود في ولاية هطاي جنوب البلاد كما أرسل الجيش التركي قافلة مؤلفة من 15 عربة، تضم مدافع، وناقلات مدرعة للجنود، من مختلف الوحدات العسكرية في أرجاء البلاد ووصلت القافلة إلى منطقة قيرقهان بولاية هطاي، حيث ستتجه لتعزيز الوحدات العسكرية المتمركزة على الحدود السورية في السياق ذاته، أنشأ الجيش التركي نقطة مراقبة جديدة في مدينة سراقب، في ريف إدلب الشرقي على الطريق الدولي (دمشق- حلب) المعروف باسم M5 وأكدت مصادر لدى المعارضة السورية، أن الجيش التركي أنشأ، السبت الماضي، النقطة الجديدة شرق سراقب، لتكون الثالثة في هذه المدينة وكانت تركيا أنشأت نقطتها الثانية 30 كانون الثاني/ يناير الماضي، وقبلها أول نقطة في منطقة صوامع الحبوب جنوب المدينة وفي ظل تواصل هجمات النظام السوري الجوية والبرية متسببة بقتل المدنيين الأبرياء وتهجير مئات الآلاف على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الأخير في إدلب،هددت تركيا، بأقسى رد ممكن في حال استهداف نقاط مراقبتها في سوريا. وأوردت وزارة الدفاع التركية في بيان رسمي لها بالقول: سوف نرد في إطار حق الدفاع المشروع على أي محاولة لتهديد أمن نقاط المراقبة التركية الموجودة في المنطقة بموجب تفاهمات أستانا وسوتشي بأقصى قوة وبدون تردد وتأتي التطورات المتسارعة حول ملف إدلب، بعد تصريحات للرئيس التركي خلال عودته من جولته الأفريقية الأسبوع الماضي، قال فيها إن مسار أستانا للحل السياسي في سوريا لم يعد له أثر، وإن على بلاده، مع روسيا وإيران، إعادة إحيائه. چ وأكد أردوغان أن بلاده ستواصل الالتزام باتفاقيتى سوتشي وأستانا في حال التزمت روسيا بهما، لكنه استطرد قائلا إن روسيا لم تلتزم حتى الآن بالاتفاقيتين
1172
| 02 فبراير 2020
أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم، أن نقاط المراقبة التابعة لها في محافظة /إدلب/ السورية، جاهزة للرد في حال تعرضها لأي هجوم. وذكرت الوزارة في بيان لها أن أية محاولة لتهديد أمن نقاط المراقبة التركية التي تدخل ضمن نطاق اتفاقيات أستانا وسوتشي، سيتم الرد عليها بقوة ودون تردد في إطار الدفاع المشروع عن النفس. وأضاف البيان أن النظام السوري يستمر في قتل المدنيين الأبرياء في /إدلب/ عبر الهجمات البرية والجوية رغم إعلان وقف إطلاق النار في تاريخ 12 يناير الجاري، مشيرا إلى أن النظام السوري أجبر المدنيين على الفرار من منازلهم والنزوح مسببا مأساة إنسانية كبيرة. وفي مايو 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق منطقة خفض التصعيد في محافظة /إدلب/، في إطار اجتماعات أستانا المتعلقة بالشأن السوري. ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في /إدلب/، وآخرها في يناير الجاري، إلا أن قوات النظام السوري وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة ما أدى إلى مقتل أكثر من 1500 مدني، ونزوح أكثر من مليون آخرين إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية، منذ 17 سبتمبر 2018.
587
| 28 يناير 2020
نزح أكثر من 39 ألف شخص من محافظة إدلب السورية، خلال الـ 24 ساعة الماضية، باتجاه الحدود التركية جراء القصف المتواصل لقوات النظام السوري وحلفائه. ونقلت وكالة أنباء الأناضول التركية عن مصادر قولها إن 39 ألفا و377 شخصا نزحوا من محافظة إدلب الواقعة شمال غربي سوريا، في الساعات الـ24 الأخيرة، باتجاه الحدود مع تركيا . وأضافت أن حركات النزوح الأخيرة تركزت من مدن أريحا وسراقب وجبل الزاوية بسبب قصف النظام وحلفائه، مشيرة إلى أن جزءا من اللاجئين توجهوا إلى منطقة المخيمات على الحدود التركية، والقسم الآخر إلى منطقة درع الفرات وغصن الزيتون. واضطر 541 ألفا للنزوح من منازلهم في ريف إدلب الجنوبي وريف حلب الغربي والجنوبي، منذ شهر نوفمبر الماضي. وفي مايو 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق منطقة خفض التصعيد في إدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري. ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، وأخرها في يناير الجاري، إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة ما أدى إلى مقتل أكثر من 1500 مدني، ونزوح أكثر من مليون آخرين إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية، منذ 17 سبتمبر 2018.
646
| 28 يناير 2020
نزح نحو 21 ألف سوري خلال الـ24 ساعة الأخيرة من مناطق خفض التصعيد بمحافظة إدلب باتجاه الحدود التركية بسبب قصف النظام السوري وحلفائه لمناطقهم. وأشار السيد محمد حلاج مدير منسقو منظمة الاستجابة بالمدنية الواقعة في الشمال السوري، في تصريحات اليوم، إلى استمرار موجات النزوح من منطقتي أريحا وجبل الزاوية في إدلب، نتيجة قصف النظام وداعميه لتلك المناطق. وقال إن معظم النازحين توجهوا إلى المخيمات الموجودة قرب الحدود التركية، فيما نزح البعض الآخر إلى المناطق المحررة من المسلحين عبر عمليتي درع الفرات وغصن الزيتون. يذكر أنه منذ نوفمبر 2019، اضطر 502 ألف سوري لترك ديارهم، بسبب القصف العنيف، حيث تتواصل حركة النزوح مع تواصل قصف النظام وحلفائه على المنطقة. وسجل مقتل أكثر من 1500 مدني جراء هجمات النظام السوري وروسيا على منطقة خفض التصعيد وفقا لتقديرات منظمات انسانية دولية، كما أسفرت العمليات العسكرية بالمنطقة ذاتها عن نزوح أكثر من مليون مدني إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية. وكانت تركيا وروسيا وإيران قد أعلنوا في مايو 2017 توصلهم إلى اتفاق منطقة خفض التصعيد بـ إدلب، في إطار مفاوضات آستانا المتعلقة بالشأن السوري، إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة، رغم التفاهم المبرم بين تركيا وروسيا في 17 أيلول 2018، بمدينة سوتشي الروسية على تثبيت خفض التصعيد.
940
| 27 يناير 2020
بعد انهيار وقف إطلاق النار.. حذر رائد الصالح، مدير الدفاع المدني السوري، المعروف بـالخوذ البيضاء، من كارثة إنسانية كبيرة تهدد إدلب شمال غربي سوريا؛ بسبب استمرار هجمات قوات النظام وحلفائه، بهدف تفريغها من سكانها؛ للسيطرة عليها. وأضاف الصالح، في مقابلة مع الأناضول: يبدو أن وقف إطلاق النار انهار، بعد أن بدأ في منطقة خفض التصعيد في إدلب باتفاق تركي روسي، في 10 يناير الجاري. وتابع: هناك غارات مكثفة استهدفت المدن والأسواق، مع سقوط قتلى وجرحى، بينهم متطوع في الخوذ البيضاء قُتل بإدلب، وهناك قصف على السوق الشعبي في أريحا، وغارات مكثفة على مدن وبلدات بالبراميل (المتفجرة) والقذائف الصاروخية. وأردف الصالح: وقف إطلاق النار كان جيدًا نسبيًا.. كان هناك اطمئنان في المنطقة، وكان يمكن أن يبدأ الناس بالعودة بعد فترة الهدوء، لكن شهدنا عودة القصف، وخلال السنوات الماضية لم يلتزم النظام وروسيا باتفاقيات وقف إطلاق النار. واستطرد: أن النظام وروسيا قوى متحالفة، ولهم سياسة واضحة بإخلاء المنطقة من سكانها للسيطرة عليها، وكل حملة قصف تبدأ بالمنشآت الحيوية والمستشفيات ومحطات المياه والكهرباء، ثم الأسواق والأحياء السكنية، لإخلاء المنطقة من سكانها. وزاد بقوله: اليوم نتحدث عن معرة النعمان وريفها، أكثر من 350 ألف شخص أخلوا مناطقهم، وقبلها خان شيخون ومناطق أخرى وريف حماة الشمالي، فهناك أكثر من مليون نسمة تركوا منازلهم منذ أبريل الماضي. وشدد الصالح على أنه كان هناك حملات تطهير وجرائم مرتكبة بحق الشعب، بدأت من ريف دمشق، من داريا ومضايا الزبداني ووادي بردى والغوطة الشرقية، وانتقلت إلى حمص وأحيائها القديمة، والتي رغم أربع سنوات من سيطرة النظام على أحياء حمص لا أحد فيها، ثم انتقل إلى ريف حمص الشمالي، ومناطق كثيرة، وحاليًا يتبع السياسة نفسها في إدلب وريف حماة. وأوضح: حاليًا لا نعلم ما هي أهداف روسيا والنظام في المنطقة، لكن يجب على المجتمع الدولي أن يكون حازمًا في حماية المدنيين من إرهاب النظام وروسيا. وأردف: إذا راجعنا عدد الضحايا الذين سقطوا خلال الفترة الماضية في ثمانية أشهر، سنجد أن أكثر من 60٪ منهم نساء وأطفال، فكل حديث روسيا عن محاربة الإرهاب هو محض إدعاءات. وردًا على سؤال حول ما ينتظر إدلب في حال تواصل الخروقات، قال الصالح إن استمر تقدم النظام بهذا السياق لا نتحدث هنا عن سيناريو محتمل، بل كارثة وحجمها كبير في ظل انخفاض الدعم الدولي وانعدام الاستجابة الدولية، وعدم سماع أصوات السوريين الذين يُقتلون تحت حمم الطائرات. وتابع: لا أستطيع تقدير حجم الكارثة، لكن نتحدث عن ملايين الأشخاص متواجدين في منطقة كانت قبل سنوات تتسع لحوالي 200 إلى 300 ألف نسمة، وهذا سيكون تهديدًا كبيرًا على تركيا وأوروبا، بمشاهدة موجات نزوج جديدة جماعية. واستطرد: لا نعلم كيف ستسير الكارثة الإنسانية، وما هي الطرق التي سيسير عليها الناس؛ فهم فقدوا الأمل بكل شيء، فقدوا الأمل بالعودة لمنازلهم، فلا أحد يستطيع أن يتنبأ بما يحدث مستقبلًا.
432
| 20 يناير 2020
الأسد وحلفاؤه ينتهكون وقف إطلاق النار في إدلب قتل خمسة مدنيين، أربعة منهم من عائلة واحدة، بغارة روسية استهدفت قرية في شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان اليوم في إطار تصعيد عسكري مستمر على المنطقة منذ أيام. وأفاد المرصد عن شن طائرة روسية ضربة على قرية بالة الواقعة في ريف حلب الغربي المجاور لإدلب، أسفرت عن مقتل خمسة مدنيين بينهم ثلاثة أطفال. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن رجلاً مع زوجته وطفلتيهما كانوا في عداد القتلى. وشاهد مراسل فرانس برس صباحاً في أحد مستشفيات ريف حلب الغربي جثث أفراد العائلة ملفوفة بأغطية شتوية وموضوعة على الأرض، بانتظار قدوم أي من أقاربهم للتعرف عليهم ودفنهم، بعدما نقل مسعفو الدفاع المدني الخوذ البيضاء جثثهم. وفي القرية، أحدثت الضربة فجوة في الأرض قرب منزل من طبقتين، تبعثرت محتوياته من أغطية ومفروشات ولعب أطفال، بينما تناثر زجاج النوافذ داخل غرفه. وبحسب المرصد، شنت طائرات روسية غارات على عدد من البلدات في ريف حلب الغربي وإدلب المجاورة، تزامنت مع قصف لقوات النظام. وتتعرض منطقة إدلب لتصعيد في القصف منذ الأربعاء، رغم اعلان روسيا الداعمة لدمشق وتركيا الداعمة للفصائل عن وقف لاطلاق النار لم يصمد. وارتفعت حصيلة القتلى منذ الأربعاء الماضي، وفق المرصد، إلى 28 مدنياً بينهم ثمانية أطفال جراء الغارات الكثيفة. الجدير بالذكر أن نزوح سكان ريف حلب الواقع ضمن خفض التصعيد يتواصل باتجاه الحدود التركية، جراء هجمات روسيا والنظام والمجموعات المتحالفة معه. في 10 يناير الجاري، أعلنت وزارة الدفاع التركية، أنّ الجانبين التركي والروسي اتفقا على وقف إطلاق نار بمنطقة خفض التصعيد في إدلب اعتبارا من الساعة 00:01 ليوم 12 يناير وفق التوقيت المحلي. وأشار البيان إلى أنّ وقف إطلاق النار يشمل الهجمات الجوية والبرية، بهدف منع وقوع المزيد من الضحايا المدنيين، ولتجنب حدوث موجات نزوح جديدة وإعادة الحياة لطبيعتها في إدلب. وفي 9 يناير، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن وقف إطلاق نار في محافظة إدلب، إلا أن قوات النظام واصلت هجماتها البرية عبر إطلاق القذائف الصاروخية والهاون على مناطق مأهولة في قرى وبلدات بإدلب.
852
| 18 يناير 2020
نظام الأسد يواصل انتهاك الاتفاق ويشن هجوماً على ريف حلب الغربي أكدت منظمة الأمم المتحدة أن اتفاق وقف إطلاق النار في شمالي سوريا لم يحم المدنيين، بل إنه على العكس من ذلك تسبب في نزوح عشرات الآلاف من السكان لاسيما في ظل تواصل الغارات الجوية التي تستهدف مختلف مناطق محافظة إدلب. ودعت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه، في بيان اليوم، إلى وقف فوري للقتال في إدلب، قائلة إن وقف إطلاق النار الأخير في سوريا فشل مرة أخرى في حماية المدنيين. وأوضحت باشليه بشأن وقف إطلاق النار الذي كان من المفترض تطبيقه قبل نحو أسبوع بالمنطقة، أنه من المفجع للغاية استمرار مقتل مدنيين كل يوم في ضربات صاروخية من الجو والبر، مؤكدة أن الآلاف من العائلات السورية التي كانت متمسكة بأراضيها، أرغمت على الفرار وترك منازلها خوفا من القتل سواء في غارات جوية أو في قصف بري موجه ضدها. وتأتي هذه التصريحات متوافقة مع ما أعلنته الأمم المتحدة، الخميس، حينما قالت إن نحو 350 ألف سوري معظمهم نساء وأطفال فروا منذ أوائل ديسمبر المناطق باتجاه مناطق قريبة من الحدود مع تركيا، مع تجدد هجوم على محافظة إدلب التي تسيطر عليها المعارضة. يشار إلى أن تركيا وروسيا اتفقتا في شهر ديسمبر الماضي على وقف العمليات في شمالي الأراضي السورية، لمنع حدوث كوارث إنسانية جديدة. إلى ذلك، شنت قوات النظام السوري والمليشيات الموالية له هجوما عنيفاً على ريف حلب الغربي، الواقع ضمن منطقة خفض التصعيد شمالي سوريا، بالرغم من اتفاق وقف إطلاق النار. وكانت المجموعات الإرهابية التابعة لإيران قد بدأت الأسبوع الماضي حشد قواتها في جبهات ريف حلب الغربي و استجلبت تعزيزات عسكرية من دير الزور و حماه واللاذقية. وأفادت مصادر محلية لمراسل الأناضول أن التعزيزات تتضمن مقاتلين ودبابات وعربات مدرعة وصلت إلى الحرس الثوري الإيراني و لواء القدس و المجموعات الأخرى التابعة لإيران في خطوط الجبهة بريف حلب الغربي. وريف حلب الغربي يقع على طريق حلب دمشق الدولي أحد أهم الطرق الرئيسية في سوريا. يشار إلى أن الطائرات الروسية شاركت أمس في القصف التهميدي على ريف حلب الغربي قبل شن الهجوم البري. والأربعاء، قتل 15 مدنيا وجرح 50 آخرين، في قصف للنظام السوري على المنطقة شاركت فيه طائرات حربية روسية. والجمعة، أعلنت وزارة الدفاع التركية أنّ الجانبين التركي والروسي اتفقا على وقف إطلاق نار بمنطقة خفض التصعيد في إدلب، اعتبارا من الساعة (00:01) بالتوقيت المحلي من يوم الأحد الماضي.وأشار البيان إلى أنّ وقف إطلاق النار يشمل الهجمات الجوية والبرية، بهدف منع وقوع المزيد من الضحايا المدنيين، ولتجنب حدوث موجات نزوح جديدة وإعادة الحياة لطبيعتها في إدلب. والخميس، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن وقف إطلاق نار بدأ الساعة 14:00 (بالتوقيت المحلي) في محافظة إدلب السورية. إلا أن قوات النظام وحلفائه واصلت هجماتها البرية والجوية على المناطق المأهولة في قرى وبلدات بإدلب.
794
| 17 يناير 2020
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن النظام السوري أثبت أنه غير ملتزم بوقف إطلاق النار في منطقة إدلب، مشددا على أن ملف هذه المنطقة سيكون حاضرا على طاولة المباحثات في مؤتمر برلين بشأن ليبيا، لاسيما أنها تشهد حملة عسكرية ممنهجة من قوات النظام السوري والقوات الروسية في خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم الاعلان عنه في 12 يناير الجاري. واعتبر أردوغان، في تصريحات اليوم، أن ما يجري في إدلب مثير للإزعاج، موضحا أن هناك مشاكلة كبيرة في الممر بين الطرفين الشمالي الغربي والشمالي الشرقي للمحافظة. كما لفت الرئيس التركي إلى أنه يعتزم مناقشة هذه القضية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين بشكل مفصل في برلين يوم الأحد المقبل، مبينا أن تنامي موجة النزوح باتجاه تركيا دليل واضح جدا على عدم التزام النظام بالخطوة التي اتخذناها لوقف إطلاق النار. وتطرق الرئيس التركي، في تصريحاته، إلى تطورات الوضع في ليبيا، قائلا بخصوص ذلك إن حفتر رجل لا يوثق به.. فقد واصل قصف العاصمة الليبية طرابلس بالأمس. وأضاف سنرى ذلك في برلين بشكل مفصل وسنرى ماذا سيفعلون بعد يوم أو يومين فورا مما سيقولونه في برلين، مؤكدا أنه يولي أهمية كبيرة ليوم الأحد وكذلك الإثنين والثلاثاء والأربعاء المقبلين..ويأمل في أن يلتزموا بتعهداتهم حيال ذلك. ومن المقرر أن يشارك أردوغان في مؤتمر برلين حول ليبيا بعد غد الأحد لمناقشة التطورات الأخيرة في ليبيا والقضايا الإقليمية وبحث سبل إحلال السلام والاستقرار في عموم هذا البلد.
574
| 17 يناير 2020
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
43816
| 19 أكتوبر 2025
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
30100
| 21 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
10572
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6920
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
4690
| 19 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
3316
| 21 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3228
| 19 أكتوبر 2025