أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قالت وزارة الطاقة الروسية اليوم الأربعاء إن وزير الطاقة ألكسندر نوفاك سيلتقي مع نظيره القطري محمد بن صالح السادة في موسكو في الثالث من يونيو .وسيعقد الاجتماع عقب قمة منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" مباشرة في فيينا.وقالت الوزارة إن نوفاك والسادة سيرأسان اجتماعا بشأن التجارة والإقتصاد والتعاون الفني.
172
| 25 مايو 2016
توقع سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية رئيس مؤسسة عبدالله بن حمد العطية للطاقة والتنمية المستدامة ان يبدأ التصدير من غولدن باس، الميناء الذي بنته قطر علي شاطئ ولاية تكساس الأمريكية والذي يتم الآن تحويله من منشأة استيراد إلى منشأة تصدير في العام 2021. إرتفاع أسعار النفط ناتج عن عوامل إستثنائية لا علاقة فيها للطلب وأكد رئيس مؤسسة عبدالله بن حمد العطية للطاقة والتنمية المستدامة، في مؤتمر صحفي اليوم ان الإرتفاع الذي شهدته اسعار النفط خلال الاسابيع القليلة الماضية ليست نتيجة لزيادة الطلب ولكنها جاءت في ظل أوضاع إستثنائية في عدة دول منتجة للنفط، ومنها الحرائق التي شهدتها كندا والإضرابات التي شهدها قطاع النفط في الكويت، وكذلك الاوضاع في نيجيريا وليبيا، معربا عن اعتقاده ان تعود الاسعار الى الانخفاض مرة اخرى.واوضح العطية أن الانخفاض الحادث في أسعار النفط حالياً وهبوطه من مستويات 120 دولار للبرميل الى ما دون 50 دولار حالياً انما يعود الى قوانين السوق، والعرض والطلب، لافتاً الى ان هذا الإنخفاض المستمر منذ فترة لم يكن الأول ولن يكون الأخير، فهناك الكثير من الانخفاضات والارتفاعات التي حدثت خلال الأربعين عاما الماضية.واعتبر ان ما تمر به أسواق النفط العالمية حالياً انما يعتبر دورة من دورات النفط التي مرت سابقا وستسمر في المستقبل، داعيا الى ضرورة التعلم من الدروس واخذ العبر من الصعود والهبوط المفاجئ الذي تشهده اسعار النفط في الاسواق العالمية.وشدد العطية على ان الانخفاض الي شهدته أسعار النفط لا يؤثر فقط على المنتجين وانما على الجميع ، موضحا ان اسعار النفط اذا انخفضت بشكل مبالغ فيه فسوق يتوقف المنتجين عن الانتاج، وبالتالي فهذا يضر بالاقتصاد العالمي ويضر بالمستهلكين انفسهم، وبالتالي فلا يجب ان يفرح المستهلكون بإنخفاض أسعار النفط.وحول موقف السعودية من عدم تخفيض الإنتاج وما اثير من ان تلك السياسة موجهة ضد كل من روسيا وايران قال العطية ان هذا الكلام غير صحيح، ولا يمكن للسعودية ان تتحكم في أسعار النفط العالمية كما يردد البعض، مضيفا ان منظمة أوبك ايضا لا يمكنها ان تتحكم في اسعار النفط صعودا او هبوطا، حيث تراجعت حصتها من الإنتاج العالمي إلى حوالي 30%، بعد أن كانت تتعدى 70%، وبالتالي فقدت تاثيرها القوي الذي كانت تتمتع به في الاسواق العالمية.وشدد على صعوبة التنبوء باسعار النفط في الفترة القادمة، وما يثار حول ارتفاع اسعار النفط خلال العام القادم مجرد آمال، مشيرا الى ان ارتفاع اسعار النفط فوق مستوى 50 دولار من شانه ان يحفز شركات النفط الصخري على العودة الى الانتاج مرة اخرى واغراق الاسواق.واعرب العطية عن تفاؤله بارتفاع اسعار النفط في المستقبل اذا زاد الطلب بشكل قوي، وانتعش الاقتصاد العالمي مرة اخرى، لافتا الى ان الركود الذي تمر به معظم الاقتصادات العالمية يضر باسعار النفط. أوبك لا يمكن لها ان تتحكم في أسعار النفط بالسوق العالمي وقال انه اذا عادت الصين والهند مرة اخرى لوضعها الطبيعي في استهلاك النفط، وتحسن الاقتصاد الصيني بشكل خاص، فربما ترتفع اسعار النفط، مدفوعا بن الطلب على الاستهلاك، لافتا الى ان الصين تعد ثاني أكبر إقتصاد في العالم، وثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة الاميركية.وكان المؤتمر الصحفي شهد مداخلة نارندرا تانيجا رئيس مجلس إدارة مجموعة أمن الطاقة واتحاد الغرف الهندية للتجارة والصناعة؛ مستشار الطاقة والناطق الرسمي الوطني للحزب بهاراتيا جاناتا، الحزب الحاكم في الهندع لى ان أسعار النفط المنخفضة ليست في صالح الدولة المستهلكة كما ان ان الأسعار المرتفعة لا تخدم الدول المنتجة ، مشيرا إلى أن تراوح الأسعار بين 40 و 59 دولار يخدم جميع الاطراف.وقال أن الهند بوصفها 4 مستهلك للطاقة في العالم ستظل في حاجة إلى النفط و الغاز و الفحم بالرغم من استثمارها لمليارات الدولارات في مجال الطاقة المتجددة . وأوضح تانيجا أن آسيا كما هو متوقع ستكون المصدر الرئيسي لنمو الطلب العالمي على الطاقة بنسبة 48٪ من استهلاك الطاقة العالمي بين عامي 2012 و 2040، داعيا إلى مزيد تعميق التعاون و التشاور بين الدول المنتجة و المستهلكة لتحقيق التوازن في سوق الطاقة العالمي.
434
| 25 مايو 2016
استبعد سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس الوزراء وزير الطاقة والصناعة السابق نظرية المؤامرة التي يرددها البعض كسبب رئيسي للتراجع الكبير في أسعار النفط، وأكد خلال مناقشات منتدى الدوحة الذي شارك فيه اليوم أن أزمة تهاوي أسعار النفط حدثت من قبل في الثمانينات وعادت الأسعار بعدها للاستقرار، وارجع العطية انخفاض الأسعار الي منظومة العرض والطلب، في السوق العالمي، التي تخضع لعوامل عديدة.وأكد أن السعودية لا تستطيع التحكم في أسعار النفط العالمية كما يحلو للبعض أن يردد، كما لا تستطيع "أوبك" التحكم في الأسعار هي الأخرى، مشيراً إلى تراجع حصة "أوبك" من الإنتاج العالمي إلى حوالي 30%، بعد أن كانت تتعدى 70%. الإبراهيم : 74% انهياراً في الأسعار بين عامي 2014 و2016 وتساءل العطية كيف يمكن لـ "أوبك" أن تتحكم في السوق العالمية بهذه النسبة من الإنتاج، نافيا أن تكون السعودية أو "أوبك" تتحكمان في سوق النفط العالمية، وتوقع العطية عودة الارتفاع في أسعار النفط، ولكن ليس بنفس الوتيرة السابقة.وأضاف العطية أن التراجع الحالي يمثل تحولا وتغيرًا في منظومة السوق التي تقوم على العرض والطلب، ولن تكون الأخيرة، مشيرا إلى أهمية مواجهة تحديات البيئة وتحقيق التنويع الاقتصادي والتحكم بمصادر الطاقة. وكان المنتدى قد شهد جلسة ساخنة تحت عنوان الطاقة - الوضع العالمي الراهن .. الفرص والتحديات.من جانبه، أكد سعادة الدكتور إبراهيم الإبراهيم المستشار الاقتصادي بالديوان الأميري أن تراجع أسعار النفط بلغ حوالي 74% بين عامي 2014 و2016، موضحا أن هذا التراجع أدى إلى وجود عجز في موازنات دول الخليج العربي، يقدر بحوالي 12%، بعد الفائض الكبير الذي كانت تحققه نتيجة ارتفاع أسعار النفط. مشيراً إلى أن دول الخليج قامت بإعداد خطط لمواجهة هذا العجز، تتضمن خفض الإنفاق الحكومي وترشيد النفقات وتشجيع القطاع الخاص، مطالبا بالتنسيق بين دول الخليج لتنفيذ هذه البرامج والخطط، وأكد إبراهيم أن قطر توقعت هذا الأمر منذ فترة طويلة وبشكل مسبق، وقامت بإعداد خطط لمواجهة تراجع أسعار النفط وتحقيق التنويع الاقتصادي من خلال رؤية قطر 2030، واستراتيجية التنمية الوطنية 2017 - 2022.واستعرض السيد سليمان الحربش مدير عام صندوق أوبك للتنمية الدولية - فيينا - دور الصندوق في إعداد خطط التنمية بالدول الفقيرة وتحقيق التنمية المستدامة، مشيرا إلى أهمية توفير الطاقة لإرساء التنمية في الدول، باعتبارها تحقق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. وأكد الدكتور سيد توقير شاه الخبير الاقتصادي والمبعوث الدائم لباكستان في منظمة التجارة العالمية، والذي أدار الجلسة، أن العالم يواجه حاليا عددا من المشاكل الخطيرة أهمها الطاقة والغذاء والبيئة والماء. مشيراً إلى أن حوالي 1.3 مليار فرد محرومين من الكهرباء في العالم، خاصة في أفريقيا وشرق آسيا، مطالبا بتنويع مصادر الطاقة وتأميمها للشعوب الفقيرة، حيث يعيش فرد واحد من كل 5 أفراد بدون كهرباء في العالم، مؤكدا أهمية التوسع في الاستثمار في الطاقة المتجددة. الحامد: منظومة جديدة للطاقة الشمسية في العالم بقيادة دول الخليج من جانبه، قدم الدكتور انطونيو عيسوي كوندي وزير الطاقة والمناجم بجمهورية الدومينكان الشكر إلى دولة قطر على استضافة المنتدى وكرم الضيافة، حيث أتاح المنتدى تبادل الخبرات والأفكار بين دول العالم، وقال إن انخفاض أسعار النفط لم يجعل بلاده تتوانى عن تنويع مصادر طاقتها، بل قامت بتخزين كميات كبيرة منه واستطاعت المضي قدما في الاعتماد على الرياح والشمس والاستكشافات الجديدة والإنتاج، مشددا على أهمية توفير مصادر طاقة بأسعار معقولة للدول الفقيرة، خاصة الطاقة المتجددة مثل الرياح والمياه. وأكد السيد نصر الحامد وزير الطاقة والموارد المعدنية في بنجلاديش أن انخفاض أسعار النفط رغم أنه يفيد بعض الاقتصادات، إلا أنه يضر باقتصادات أخرى، مطالبا الدول المصدرة للنفط بالاستعداد لاستيعاب الأمر، ودعا إلى ضرورة إيجاد منظومة جديدة تعتمد على المصادر المتجددة وخاصة الدول المصدرة الكبرى.وشدد على أهمية التوسع في استثمارات الطاقة الشمسية، باعتبارها متوافرة في جميع بلدان العام مجانا، حيث تعتبر هي المستقبل في ظل ارتفاع أسعار النفط، واستخدامها على نطاق واسع، وطالب بتشكيل منظومة جديدة للطاقة بقيادة دول الخليج العربي، باعتبارها مركزا للطاقة الشمسية في العالم.
336
| 23 مايو 2016
أكد سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة والرئيس الحالي لمنظمة أوبك أن سوق النفط العالمية في طريقها إلى التعافي. وأشار سعادته إلى أن الربع الثاني من العام الحالي شهد ارتفاعا ملحوظا في الطلب العالمي على النفط نتيجة للزيادة في الطلب على منتجاته وخاصة على الجازولين. وأوضح أنه من المتوقع أن يستمر الارتفاع وبمعدلات أكبر اعتبارا من الشهر القادم مع بدء موسم السفر وزيادة الطلب على وقود السيارات. وأضاف السادة أن الإنتاج العالمي من النفط في تناقص مستمر. وقد أدى إغلاق العديد من محطات الإنتاج عالي التكلفة، بالإضافة إلى تناقص عدد الحفارات العاملة، إلى انخفاض الإنتاج في الكثير من المواقع حول العالم. كما أسفرت مستويات أسعار النفط الحالية عن ضعف الرغبة في الاستثمار في القطاع. ونوه إلى أن السوق تسير في الاتجاه الصحيح وأن من المتوقع أن تعود إلى التوازن خلال النصف الثاني من العام الحالي. هذا ومن المقرر أن يجتمع وزراء الدول الأعضاء بمنظمة أوبك في العاصمة النمساوية فيينا يوم الثاني من شهر يونيو القادم لبحث وضع سوق النفط والتوقعات بالنسبة للمستقبل.
261
| 10 مايو 2016
رغم ارتفاع سعر نفط الأوبك وتجاوزه مستوى 40 دولارًا للبرميل، فإن مجاميع بورصة قطر قد واصلت تراجعاتها بشكل قوي. وقد بدا ذلك واضحًا في عمليات المحافظ القطرية وبدرجة أقل في القطريين الأفراد الذين باعوا ما مجموعه الصافي 23 مليون ريال فقط في مواجهة مشتريات صافية بالقيمة نفسها من الأجانب محافظ وأفراد. وفي محصلة الأسبوع انخفضت أسعار أسهم 36 شركة، فيما ارتفعت أسعار أسهم 6 شركات فقط، واستقر سعر سهمي التحويلية وزداد من دون تغير، وانخفض متوسط حجم التداول اليومي إلى 265 مليون ريال وهو أدنى مستوى له منذ نهاية شهر فبراير الماضي. وتراجعت كل المؤشرات الرئيسية والقطاعية خاصة مؤشر قطاع العقارات ثم مؤشر قطاع الصناعة. وكسر المؤشر العام حاجز الدعم الرئيسي عند مستوى 10180 نقطة وهبط إلى مستوى 9749. كما خسرت الرسملة الكلية ما قيمته 22.3 مليار ريال وتراجعت إلى مستوى 526.8 مليار ريال. وقد تزامنت هذه التراجعات مع انتهاء موسم الإفصاحات عن نتائج الربع الأول من العام 2016، ومن قبله موسم توزيعات أرباح عام 2015، وما أظهرته النتائج من تراجعات في أرباح نصف عدد الشركات المدرجة في البورصة. وتعرض المجموعة ملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 5 مايو بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1 - أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات أن شركة هليكوبتر الخليج قد وقعت عقدًا مع شركة أرامكو السعودية لإجراء أعمال الصيانة الرئيسية لأسطول أرامكو من مروحيات AW139. وتجدر الإشارة إلى أن شركة هليكوبتر الخليج قد تم اعتمادها كمحطة إصلاح من قِبَل إدارة الطيران الفيدرالي الأمريكية عام 2000، واكتسبت على مر السنين خبرات في صيانة المروحيات وفقًا لمعايير إدارة الطيران الفيدرالي الأمريكية. 2 - أعلنت شركة الميرة للمواد الاستهلاكية أنها قررت إنهاء عملية التفاوض للاستحواذ على شركة سبينس قطر.3 - أعلنت مجموعة إزدان القابضة أنها قامت بتكليف إتش إس بي سي وبنك المشرق كمنسقين عالميين مشتركين وفوضت عدد من البنوك للعمل كمديري اكتتاب مشتركين، ومتعهدو إدارة الإصدار لترتيب سلسلة من الاجتماعات للمستثمرين في إصدارات الدخل الثابت في قارة آسيا ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والتي سوف تبدأ في تاريخ 5 مايو 2016. وقد يتبع ذلك وفقًا لظروف السوق طرح صكوك من الدرجة الأولى في الدولار الأمريكي وفق تعليمات اللائحة S وذلك ضمن برنامج إصدار شهادات إئتمان بقيمة ملياري دولار لشركة إزدان صكوك المحدودة. 4 - ارتفع الربح التشغيلي لإزدان في الربع الأول بنسبة 21.6% إلى 662.8 مليون ريال منها 394.4 مليون ريال إيجارات، و327 مليون ريال من صافي أرباح بيع موجودات أو توزيعات. وارتفعت المصاريف الإدارية والعمومية بنسبة 34.9% إلى 51.4 مليون ريال، كما ارتفعت تكاليف التمويل بنسبة 105.6% إلى 143.3 مليون ريال. وبعد إضافة وطرح بنود أخرى، فإن صافي ربح الفترة العائد للمساهمين يرتفع بنسبة 12.1% إلى 585.7 مليون ريال. وكانت هناك أرباح في القيمة العادلة بقيمة 260.1 مليون ريال مما ضاعف الدخل الشامل العائد للمساهمين إلى 847.2 مليون ريال5 - ارتفع إجمالي إيرادات الإجارة في الربع الأول بنحو 2.1 مليون ريال إلى 55.6 مليون ريال، جاء 55 مليون ريال منها من الأنشطة الرئيسية التي ارتفعت بنسبة 56%، بينما كادت الإيرادات الأخرى والاستثمارية تتلاشى تقريبًا. وفي المقابل ارتفع إجمالي المصاريف بنسبة 17.3% إلى 57.7 مليون ريال منها 52.1 مليون ريال مصاريف تشغيلية. وبالنتيجة تحول ربح السنة السابقة إلى خسارة تشغيلية بقيمة 2.1 مليون ريال. وبإضافة أرباح صافي التمويل بقيمة 4.23 مليون ريال، فإن صافي الربح ينخفض بنسبة 63% إلى 2.12 مليون ريال. وكانت هناك تغيرات في القيمة العادلة بقيمة 518 ألف ريال، ما قلص الدخل الشامل إلى 1.6 مليون ريال. 6 - ارتفع إجمالي أرباح أعمال في الربع الأول بنسبة 25.5% إلى 197.6 مليون ريال منها 173.2 مليون ريال من النشاط التشغيلي. وفي المقابل ارتفعت المصروفات الإدارية والعمومية والتوزيع بنسبة 2.4% إلى 34.7 مليون ريال. وبالنتيجة ارتفع صافي الربح العائد للمساهمين بنسبة 25.4% إلى 129.2 مليون ريال تضاعفت حصة الشركة من أرباح شركاتها في الربع الأول إلى 193.5 مليون ريال، وبعد إضافة إيرادات أخرى بقيمة 3.6 مليون ريال فإن مجمل الربح يرتفع إلى 197.1 مليون ريال. وقد استقرت المصروفات بانخفاض طفيف عند مستوى 4.56 مليون ريال، وبالنتيجة قفز صافي الربح بنسبة 82.8% إلى 212.4 مليون ريال. 7 - تضاعفت حصة مسيعيد من أرباح شركاتها في الربع الأول إلى 193.5 مليون ريال، وبعد إضافة إيرادات أخرى بقيمة 3.6 مليون ريال فإن مجمل الربح يرتفع إلى 197.1 مليون ريال. وقد استقرت المصروفات بانخفاض طفيف عند مستوى 4.56 مليون ريال، وبالنتيجة قفز صافي الربح بنسبة 82.8% إلى 212.4 مليون ريال.8 - تحولت إيرادات الطبية التشغيلية في الربع الأول من الخسارة إلى الربح بقيمة 402.2 ألف ريال، وبفضل إيرادات أخرى بقيمة 910.8 ألف ريال ارتفع مجمل الإيرادات إلى 1.31 مليون ريال. وانخفضت المصاريف العمومية والإدارية والتوزيع بنسبة 18% إلى 2.27 مليون ريال. وبعد إضافة تكلفة التمويل بقيمة 1.09 مليون ريال، فإن صافي الخسارة يتقلص بنسبة 46.7% إلى 2.05 مليون ريال.التطورات الاقتصادية المؤثرة1 - لم تصدر بعد بيانات الميزانية المجمعة للبنوك لشهر أبريل، وكانت بيانات شهر مارس قد أظهرت ارتفاع إجمالي الموجودات (والمطلوبات) بمقدار 26.7 مليار ريـال إلى 1142.3 مليار ريـال، وارتفاع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 5.4 مليار ريـال إلى 209.4 مليار ريـال، وانخفاض إجمالي الدين العام المحلي بنحو مليار إلى 363 مليار ريـال. وفي المقابل ارتفع ائتمان القطاع الخاص بنحو 2.6 مليار ريـال إلى 415.2 مليار ريـال، وارتفع إجمالي ودائع القطاع الخاص المحلية بنحو 0.4 مليار ريـال إلى 327.4 مليار ريال. 2 - أعلنت قطر للبترول عن سعر نفط قطر البري لشهر أبريل عند 40.90 دولار للبرميل بارتفاع قدره 10.2% مقابل 37.10 خلال الشهر السابق كما حددت سعر نفط قطر البحري لشهر أبريل عند 39.00 دولارا للبرميل بارتفاع قدره 12.8% مقابل 34.55 دولار للبرميل خلال مارس الماضي.وقد ارتفع سعر نفط الأوبك في محصلة الأسبوع بنحو دولار عن الأسبوع السابق ليصل إلى 41.15 دولار للبرميل.3 - تراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوياته بجلسة يوم الاثنين بعد بيانات أضعف من المتوقع للنشاط الصناعي الأمريكي والإنفاق على البناء مما جدد التكهنات بأن الاقتصاد يتباطأ منذ يناير. وانخفض المؤشر الذي يقيس قوة العملة مقابل سلة من ست عملات إلى 92.568 مسجلا أدنى مستويات للجلسة.4 - استقر مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بانخفاض 33 نقطة ليصل إلى مستوى 17741 نقطة. وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 107.10 ين، لكنه ظل مستقرا عند 1.14 دولار لكل يورو، وانخفض سعر الذهب بنحو 5 دولارات إلى مستوى 1289 دولارا للأونصة.
398
| 07 مايو 2016
سجلت أسعار النفوط القطرية إرتفاعاً في أبريل الماضي بنسبة تراوحت ما بين 10.2 و 12.8%. وأعلنت قطر للبترول عن سعر نفط قطر البري لشهر أبريل عند 40.90 دولار للبرميل مقابل 37.10 للشهر السابق ليرتفع بنسبة 10.2%.كما حددت سعر نفط قطر البحري لشهر أبريل عند 39.00 دولاراً للبرميل مقابل 34.55 دولار للبرميل خلال مارس، مرتفعاً بنسبة 12.8%.ويأتي هذا الارتفاع عقب التماسك الذي أبدته اسعار النفط في الاسواق العالمية عقب اجتماع الدوحة في 17 ابريل الماضي.وقال الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة عقب الاجتماع: إن العوامل الأساسية للسوق ـ الآن ـ أقوى مما كانت عليه في فبراير الماضي، كما أشار في هذا الاجتماع إلى أن منظمة أوبك بحاجة إلى مزيد من الوقت، للتشاور من أجل التوصل إلى اتفاق على تثبيت الإنتاج. وقال: إن السوق في الاتجاه الصحيح حالياً. مضيفاً: "سنرى الوقت الذي ستستغرقه السوق لاستعادة التوازن". ويبلغ إنتاج قطر نحو 700 ألف برميل في اليوم، وهو يعد ضئيلاً إذا ما تمت مقارنته بكبار منتجي النفط في العالم، وكذلك إذا ما قورن أيضا بإنتاجها من الغاز، الذي يعادل نحو 5 ملايين برميل مكافئ من النفط يومياً، إلا أنها تبذل جهودا حثيثة، للتقريب بين كبار منتجي النفط في العالم، حفاظاً على الأسواق من التطاحن، مما يضر الاقتصادات، وفق محللين في قطاع الطاقة.
224
| 05 مايو 2016
انخفضت أسعار النفط نحو 3%، اليوم الإثنين، مع اقتراب إنتاج منظمة البلدان المصدرة للبترول من أعلى مستوياته على الإطلاق، وفي ظل مشتريات قياسية بغرض المضاربة في خام القياس العالمي برنت أوقدت شرارة موجة بيع لجني الأرباح عقب المكاسب الكبيرة التي تحققت الأسبوع الماضي. وأظهر مسح لرويترز، أن إنتاج أوبك من النفط الخام زاد في إبريل، إلى 32.64 مليون برميل يوميا، مقتربا بذلك من أعلى مستوياته في الآونة الأخيرة، وصعد خام برنت 21.5% في إبريل مسجلا أكبر مكاسبه الشهرية في سبع سنوات. وتحدد سعر التسوية لعقد أقرب استحقاق لبرنت تسليم يوليو منخفضا 1.54 دولار بما يعادل 3.3% عند 45.83 دولار للبرميل، بعد أن انخفض في وقت سابق من الجلسة إلى 45.72 دولار. وأغلق خام غرب تكساس الوسيط على انخفاض 1.14 دولار أو 2.5% إلى 44.78 دولار للبرميل، بعد أن نزل إلى 44.54 دولار.
227
| 02 مايو 2016
رغم ارتفاع سعر نفط الأوبك في الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى له منذ 5 أشهر، فإن ذلك لم ينجح في دعم أداء بورصة قطر، حيث انخفض حجم التداول اليومي بنسبة 4.7%، وانخفضت أسعار أسهم 35 شركة. وانخفض المؤشر العام بنحو 210 نقاط إلى مستوى 10186 نقطة، كما انخفضت كل المؤشرات الأخرى من دون استثناء. وقد جاء هذا التراجع في أداء البورصة من جراء استكمال نحو 41 شركة إفصاحاتها عن نتائج الربع الأول من العام، مع كون نصف عدد الشركات قد سجلت تراجعًا في أرباحها المعلنة، وانخفاض إجمالي الربح في الربع الأول بنسبة 20% عن الفترة المناظرة إلى 10.24 مليار ريال. وشهد الأسبوع إدراج سهم شركة بنك الأول في البورصة عند سعر 15 ريالا للسهم، وارتفاعه إلى مستوى 16.8 ريال قبل أن تؤدي عمليات البيع المكثفة إلى تراجع السعر إلى ما يزيد على 13 ريالا. وقد كان من محصلة هذه التطورات أن انخفضت الرسملة الكلية بنحو 6.1 مليار إلى 549.1 مليار ريال، رغم ارتفاع عدد الشركات المدرجة إلى 44 شركة، وما أضافه ذلك للرسملة من قيمة سوقية تصل إلى 2.7 مليار ريال. وقد لوحظ أن القطريين (أفرادًا ومحافظ) قد باعوا ما صافي قيمته 50 مليون ريال، فيما اشترى الأجانب بالقيمة نفسها. وتعرض المجموعة للأوراق المالية لملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 28 أبريل بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1- انخفض صافي ربح ملاحة في الربع الأول بنسبة 3.6% إلى نحو 352 مليون ريال مقابل 365 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 3.10 ريال مقابل 3.21 ريال. وقد لاحظت المجموعة انخفاض إجمالي إيرادات نشاط ملاحة في الربع الأول بنسبة 1.9% إلى 771 مليون ريال، وارتفعت المصروفات بأنواعها بنسبة 1% إلى 511.8 مليون ريال. وفي المقابل ارتفعت الإيرادات الأخرى والحصص من نتائج شركات زميلة بنسبة 16.2% إلى 93.9 مليون ريال، وبالنتيجة انخفض صافي ربح الشركة العائد للمساهمين بنسبة 3.6% إلى 351.8 مليون ريال. وكانت هنالك خسارة في استثمارات وفي قيمة التحوط النقدي بقيمة 389.1 مليون ريال، مما حول الدخل الشامل إلى خسارة بقيمة 37.2 مليون ريال.2- انخفض صافي ربح السينما في الربع الأول بنسبة 20.1% إلى نحو 3.42 مليون ريال مقابل 4.28 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.54 ريال مقابل 0.68 ريال للفترة المناظرة. وقد لاحظت المجموعة انخفاض مجمل ربح الشركة من نشاطها الأساسي في الربع الأول بنسبة 72% إلى 20.5 ألف ريال فقط، وانخفضت الإيرادات الأخرى من إيجارات واستثمارات بنسبة 12.4% إلى 5.64 مليون ريال. وفي المقابل انخفضت المصاريف والإهلاكات بنسبة 2.2% إلى 2.24 مليون ريال. وبالنتيجة انخفض صافي الربح بنسبة 20.1% إلى 3.42 مليون ريال.أرباح الربع الأول3- انخفض صافي ربح صناعات في الربع الأول بنسبة 26.7% إلى 697 مليون ريال مقابل 950.6 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 1.15 ريال مقابل 1.57 ريال للفترة المناظرة. ولاحظت المجموعة انخفاض مجمل ربح الشركة التشغيلي في الربع الأول بنسبة 26.1% إلى 740.3 مليون ريال، وانخفضت المصاريف بأنواعها بنسبة 34% إلى 42.9 مليون ريال، وبالنتيجة انخفض صافي الربح من العمليات المستمرة بنسبة 26.7% إلى 697 مليون ريال. وكانت هنالك خسائر في قيمة التحوط النقدي بقيمة 28.2 مليون ريال، ما قلص الدخل الشامل إلى 668.8 مليون ريال. 4- ارتفع صافي ربح السلام في الربع الأول بنسبة 8.8% إلى32.1 مليون ريال مقابل 29.5 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.28 ريال مقابل 0.26 ريال في الفترة المناظرة. وقد لاحظت المجموعة حدوث انخفاض طفيف على إجمالي إيرادات السلام بنسبة 0.7% إلى 203.6 مليون ريال، منها 162.1 مليون ريال من النشاط التشغيلي. وانخفض إجمالي المصروفات في الفترة نفسها بنسبة 1.7% إلى 168.34 مليون ريال، وبالنتيجة ارتفع صافي ربح الفترة العائد للمساهمين بنسبة 8.8% إلى 32.1 مليون ريال. شركة الأسمنت5- انخفض صافي ربح شركة الأسمنت في الربع الأول بنسبة 1.6% إلى 123.8 مليون ريال مقابل 125.8 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 2.08 ريال مقابل 2.12 ريال للفترة المناظرة. 7- انخفض صافي ربح المتحدة للتنمية في الربع الأول بنسبة 1.1% إلى 258.8 مليون ريال مقابل 261.8 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.73 ريال مقابل 0.74 ريال للفترة المماثلة. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي ربح المتحدة من نشاطها التشغيلي بنسبة 13.2% إلى 299.5 مليون ريال، وانخفضت الإيرادات الاستثمارية وأخرى بنسبة 33.3% إلى 78.6 مليون ريال. 8- انخفض صافي ربح التجاري في الربع الأول بنسبة 36.3% إلى 288.1 مليون ريال مقابل 452.4 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.76 ريال مقابل 1.29 ريال للفترة المماثلة. وقد لاحظت المجموعة انخفاض صافي الإيرادات التشغيلية للتجاري في الربع الأول بنسبة 2.4% إلى 929.2 مليون ريال، منها 624.3 مليون ريال صافي إيرادات الفوائد، و199.8 مليون ريال صافي رسوم وعمولات.شركة قطر وعمان9- انخفض صافي ربح قطر وعمان في الربع الأول بنسبة 30.3% إلى 11.78 مليون ريال مقابل 16.8 مليون ريال من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.374 ريال مقابل 0.536 ريال للفترة المماثلة. وقد لاحظت المجموعة انخفاض صافي إيرادات قطر وعمان في الربع الأول بنسبة 29.1% إلى 13.3 مليون ريال، وانخفضت المصاريف والإهلاكات بنسبة 13.8% إلى 1.4 مليون ريال. وبالنتيجة انخفض صافي ربح الفترة بنسبة 30.3% إلى 11.78 مليون ريال، وكان هناك تغير سلبي في القيمة العادلة بقيمة 8.2 مليون ريال، ما قلص الدخل الشامل إلى 3.62 مليون ريال.10- انخفض صافي ربح العامة للتأمين في الربع الأول بنسبة 31.1% إلى 53.7 مليون ريال مقابل 77.9 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.61 ريال مقابل العائد على السهم 0.89 ريال للفترة المناظرة. 11- انخفض صافي ربح شركة بروة العقارية في الربع الأول بنسبة 80% إلى 651 مليون ريال مقابل 3.255 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 1.67 ريال مقابل 8.36 ريال للفترة المناظرة.ولاحظت المجموعة أنه في الوقت الذي ارتفع فيه ربح بروة التشغيلي في الربع الأول بنحو 85.7 مليون ريال عن الفترة المناظرة، فإن وجود أرباح استثنائية من بيع عقار في السنة السابقة بقيمة 2.7 مليار ريال قد قلص الأرباح التشغيلية بنسبة 80% إلى 672 مليون ريال، منها 250.8 مليون ريال صافي الإيجارات.أوريدو12- ارتفع صافي ربح أوريدو العائد للمساهمين في الربع الأول بنسبة 75.4% إلى 879 مليون ريال مقابل 501 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 2.74 ريال مقابل 1.56 ريال للفترة المناظرة. وقد لاحظت المجموعة أن إجمالي ربح أوريدو من نشاطها في الربع الأول قد استقر عند مستوى 5006 ملايين ريال بانخفاض 0.75%، وانخفضت المصاريف بأنواعها بنسبة 0.3% إلى 4435 مليون ريال. وبعد إضافة مداخيل أخرى بقيمة 550 مليون ريال، فإن صافي ربح الفترة العائد للمساهمين يرتفع بنسبة 75.4% إلى 879 مليون ريال. 13- انخفض صافي ربح زاد في الربع الأول بنسبة 4.3% إلى 51.6 مليون ريال مقابل 53.9 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 2.40 ريال مقابل 2.50 ريال للفترة المناظرة.14- صدرت نتائج الطبية ومسيعيد وأعمال والإجارة عصر الخميس.التطورات الاقتصادية المؤثرة1- أظهرت بيانات الميزانية المجمعة للبنوك لشهر مارس ارتفاع إجمالي الموجودات (والمطلوبات) بمقدار 26.7 مليار ريال إلى 1142.3 مليار ريـال، وارتفاع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 5.4 مليار ريـال إلى 209.4 مليار ريـال، وانخفاض إجمالي الدين العام المحلي بنحو مليار إلى 363 مليار ريـال. وفي المقابل ارتفع ائتمان القطاع الخاص بنحو 2.6 مليار ريـال إلى 415.2 مليار ريـال، وارتفع إجمالي ودائع القطاع الخاص المحلية بنحو 0.4 مليار ريـال إلى 327.4 مليار ريـال.2- ارتفع سعر نفط الأوبك بنحو1.91 دولار عن الأسبوع السابق ليصل إلى 42.02 دولار للبرميل.3- أبقى مجلس الاحتياط الفيدرالي معدلات الفائدة على الدولار دون تغيير، فانخفض مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 230 نقطة ليصل إلى مستوى 17774 نقطة. وانخفض سعر صرف الدولار إلى مستوى 106.36 ين، وإلى 1.14 دولار لكل يورو، وارتفع سعر الذهب بنحو 61 دولارا إلى مستوى 1295 دولارا للأونصة.
464
| 30 أبريل 2016
إستعرض التحليل الأسبوعي لمجموعة بنك قطر الوطني QNB التحديات والفرص في منطقة الشرق الأوسط خلال العام الجاري 2016، وتناول التحليل ما أصدره صندوق النقد الدولي في 25 أبريل المنصرم من تقرير بشأن التوقعات الاقتصادية للشرق الأوسط.وبصفة عامة، يتوقع الصندوق أن يتسارع النمو في المنطقة إلى 3.1% في عام 2016 من 2.5% في عام 2015. ولكن هذه النسبة الإجمالية للنمو تخفي بعض التباينات الأساسية بين بلدان المنطقة. ففي حين يتوقع صندوق النقد الدولي ارتفاع النمو في الدول المصدرة للنفط، فإن ذلك يعكس في الغالب ارتفاع إنتاج النفط من إيران والعراق. وباستثناء ذلك، من المتوقع أن يتباطأ النمو في الدول المصدرة للنفط بسبب انخفاض الأسعار. وفي ذات الوقت، يتوقع صندوق النقد الدولي تراجع النمو في البلدان المستوردة للنفط بسبب الآثار السلبية لضبط أوضاع المالية العامة التي ستغطي على الأثر الإيجابي لانخفاض أسعار النفط.ومن المتوقع أن يبلغ النمو في الدول المصدرة للنفط في الشرق الأوسط نسبة 2.9% في عام 2016، بارتفاع 1.9% عن عام 2015، وفقاً لصندوق النقد الدولي.. ويعود معظم هذا التسارع في النمو إلى زيادة إنتاج النفط في إيران (بعد رفع العقوبات) والعراق. وضمن هذه المجموعة من البلدان، يتوقع صندوق النقد الدولي أن يتباطأ النمو في دول مجلس التعاون الخليجي من 3.3% في عام 2015 إلى 1.8% في عام 2016 وذلك نتيجة لتراجع الإيرادات الحكومية الذي ينجم عن الانخفاض الحاد في أسعار النفط. وبناءً على ذلك، يتوقع صندوق النقد الدولي أن يصل العجز المالي الإجمالي بين الدول المصدرة للنفط إلى 11.6% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2016، حيث يقود تدهور الموازين المالية إلى خفض الإنفاق، ويؤدي هذا الأخير بدوره إلى تباطؤ النمو.لقد أدى تراجع أسعار النفط دفع الدول المصدرة إلى اتخاذ سياسات وإجراءات للحفاظ على استدامة كفاءة نظامها المالي. أولاً، تم خفض الإنفاق في عدة دول. وفي بعض الدول تم تحصين الإنفاق الرأسمالي وتركّزت عملية ترشيد الإنفاق على الإنفاق الجاري أكثر. ثانياً، تم تقليص الدعم ويُتوقع إجراء مزيد من التقليص في السنوات القادمة. ثالثاً، تم تنفيذ مبادرات في بعض الدول لإيجاد مصادر جديدة للدخل بعيدا عن قطاع النفط والغاز. وتحديداً، فإن دول مجلس التعاون الخليجي تخطط لفرض ضريبة على القيمة المضافة خلال السنوات القادمة. رابعاً، من شأن الخطط الرامية لخصخصة بعض الشركات المملوكة للدولة أن تولد مداخيل للحكومات وترفع مستوى الشفافية والفعالية داخل هذه الشركات.بالنسبة للدول المستوردة للنفط، فإن صندوق النقد الدولي يتوقع أن يتباطأ النمو إلى 3.5% في 2016 من 3.8% في 2015. من المتوقع أن يحدث هذا التباطؤ بالرغم من انخفاض أسعار النفط الذي من شأنه أن يفيد هذه الدول من خلال تقليص تكلفة وارداتها وتحرير بعض الدخل للاستهلاك في بنود أخرى، لكن تأثير انخفاض أسعار النفط على المستوى العالمي لم يصل بشكل كامل إلى المستهلك حيث احتفظت الحكومات بهذه الفوائد من خلال رفع الدعم عن الطاقة. وقد أدى هذا الأمر إلى الحد من الارتفاع المفترض في الاستهلاك. علاوة على ذلك، فإن عملية ضبط الأوضاع المالية الجارية حالياً في معظم هذه الدول من شأنها أن تشكّل عبئاً على النمو. وفعلاً، فإن صندوق النقد الدولي يتوقع أن يتراجع العجز المالي العام في الدول المستوردة للنفط من 7.3% من الناتج المحلي الإجمالي في 2015 إلى 6.6% في 2016. وتواجه الدول المستوردة للنفط أيضاً مجموعة من التحديات في المدى المتوسط. أولاً، معدلات الدين العام مرتفعة جداً (تتجاوز 90% من الناتج المحلي الإجمالي في بعض الدول) وذلك قد يهدد استدامة كفاءة المالية العامة.. ثانياً، لا زال على الدول المستوردة النفط تصحيح اختلالات خارجية كبيرة.. فمن المتوقع أن يبلغ إجمالي عجز الحساب الجاري حوالي 4.5% من الناتج المحلي الإجمالي في المدى المتوسط، مما يهدد بتخفيض قيمة العملة وزيادة معدلات التضخم. ثالثاً، تعاني بعض الدول المستوردة للنفط من تبعات النزاعات الإقليمية، بما في ذلك توافد أعداد كبيرة من اللاجئين، الأمر الذي أنهك قطاع الخدمات العامة في تلك الدول. أخيراً، بالرغم من أن انخفاض أسعار النفط يعد بشكل عام أمراً إيجابياً لتلك الدول، لكن قد تكون له أيضاً جوانب سلبية، فهو يقلل الدعم المحتمل والتحويلات المالية من الدول المصدرة للنفط. وبشكل عام، تواجه المنطقة بأسرها عدداً من التحديات المشتركة، وهناك ثمة حاجة لضبط شامل لأوضاع المالية العامة، غير أن ذلك يجب أن يتم تدريجياً على نحو ملائم من أجل تقليل التأثير السلبي على النمو. كما أن هناك حاجة أيضاً لسياسات مبتكرة لتوليد النمو وخلق فرص عمل للعدد المتنامي من السكان في المنطقة والذين ينتمون في الأغلب لفئة الشباب. غير أن هذه التحديات توفر فرصاً لخلق نموذج أكثر استدامة للنمو في المستقبل يقوم على الابتكار وتحسين الإنتاجية.
191
| 30 أبريل 2016
قال بيجن نامدار زنغنه وزير النفط الإيراني اليوم السبت: إن الاجتماع الذي عقد في الدوحة الأسبوع الماضي بهدف تجميد إنتاج النفط كان خطوة إيجابية وإن إيران سوف تدعم أي خطة لتحقيق الإستقرار في السوق.ونقل موقع معلومات وزارة النفط الإيرانية على الإنترنت "شانا" عن زنغنه قوله "اجتماع نعتبره خطوة إيجابية لأنه أطلق مفاوضات بين دول أوبك والدول خارج أوبك وأوضح للمنتجين الرئيسيين للنفط في أوبك أنه يجب القيام بشيء من أجل تغيير الوضع." وأضاف زنغنه خلال إجتماع مع وزير الطاقة بجنوب أفريقيا في طهران أن إنتاج النفط الإيراني زاد بواقع مليون برميل يوميا منذ رفع العقوبات الدولية المفروضة على إيران في يناير كانون الثاني. وقال إن إيران ستواصل زيادة إنتاجها النفطي إلى أن تستعيد حصتها السوقية التي خسرتها.
290
| 23 أبريل 2016
استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في الديوان الأميري صباح اليوم أصحاب المعالي والسعادة الوزراء المشاركين في الاجتماع الثاني للدول المنتجة للنفط ، وذلك للسلام على سموه بمناسبة انعقاد اجتماعهم في الدوحة. حضر المقابلة معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية.
214
| 17 أبريل 2016
إرتفع المؤشر العام بنحو 73 نقطة في محصلة خمس جلسات شهدتها تداولات بورصة قطر في الأسبوع الماضي ليصل إلى مستوى 10238 نقطة. وقد نتج ذلك عن ارتفاع أسعار أسهم 29 شركة، وانخفاض أسعار أسهم 13 شركة، واستقرار سعر سهم السلام من دون تغير. وفي حين سجلت أحجام التداولات اليومية ارتفاعا عن الأسبوع السابق بنسبة 14% إلى مستوى 388 مليون ريال، إلا أن صافي التداولات بوجه عام قد ظلت ضعيفة، وانفردت المحافظ الأجنبية مجددًا بعمليات الشراء الصافي بقيمة 196.5 مليون ريال، في مواجهة مبيعات صافية من كل الفئات الأخرى خاصة المحافظ القطرية. بالنتيجة فقد ارتفع إجمالي الرسملة الكلية بنحو 4.2 مليار ريال إلى 547.9 مليار ريال، وارتفع مكرر السعر إلى العائد إلى 12.49 مرة مقارنة بـ12.42 قبل أسبوع. وقد كان من الواضح أن حالة الترقب لما سيسفر عنه اجتماع الدوحة لمنتجي النفط هذا الأسبوع قد أثرت على مجريات التداول في البورصة، خاصة مع تأرجح أسعار النفط انخفاضًا وارتفاعا. ومن جهة أخرى ظهرت خلال الأسبوع نتائج ثلاث شركات عن فترة الربع الأول من عام 2016، من كل من مصرف قطر الإسلامي ومجموعة المستثمرين، والخليج التكافلي، وفي حين تأثر سعر سهم المصرف بشكل محدود رغم ارتفاع الأرباح الصافية، فإن نتائج التكافلي والمستثمرين قد انعكست بشكل سلبي على سعري سهميهما. وتعرض المجموعة للأوراق المالية ملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 14 أبريل بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1- بلغ صافي ريح مصرف قطر الإسلامي عن الربع الأول من عام 2016 نحو 492 مليون ريال مقابل صافي ربح 400 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 1.98 ريال مقابل 1.69 ريال. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي الإيرادات في الربع الأول بنسبة 35.4% إلى 1.29 مليار ريال منها 906 مليون ريال صافي إيرادات التمويل، و200.7 مليون ريال صافي إيرادات الاستثمار، و132.8 مليون ريال صافي إيرادات الرسوم. وفي المقابل ارتفع إجمالي المصروفات بنسبة 7.6% إلى 316.1 مليون ريال، منها 162.8 مليون ريال تكلفة الموظفين، وارتفعت خسائر انخفاض الاستثمارات والتمويلات بنسبة 60% إلى 1205.6 مليون ريال. وبعد طرح حصة أصحاب الاستثمار المطلق في الأرباح بقيمة 510.6 مليون ريال، فإن صافي الربح العائد للمساهمين قد ارتفعت إلى 492.4 مليون ريال.2- انخفضت أرباح الخليج التكافلي في الربع الأول من عام 2016 بنسبة 42% إلى14.1مليون ريال مقابل24.5 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.55 ريال ريال واحد، مقابل 0.96 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد لاحظت المجموعة انخفاض إيرادات التكافلي في الربع الأول من العام 2016 بنسبة 33.5% إلى 23.4 مليون ريال، نتيجة تراجع إيرادات الاستثمار إلى 15 مليون ريال، بينما ظلت إيرادات وكالة التأمين مستقرة بانخفاض طفيف إلى 8.1 مليون ريال. وانخفض إجمالي المصروفات بنسبة 13.1% إلى 9.3 مليون ريال. وبالنتيجة انخفض صافي ربح المساهمين بنسبة 42% إلى 24.5 مليون ريال.3- بلغ صافي ربح مجموعة المستثمرين القطريين في الربع الأول من عام 2014 نحو 78.9 مليون ريال بنسبة ارتفاع بلغت 18.6% مقابل 63.08 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.60 ريال مقابل 0.51 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع أرباح المستثمرين التشغيلية في الربع الأول بنسبة 14% إلى 105.9 مليون ريال، وارتفاع النفقات بنسبة 4.5% إلى 25.6 مليون ريال. وبعد إضافة إيرادات الإيجارات وطرح صافي تكلفة التمويل، وإضافة حصة الشركة في نتائج شركات زميلة، فإن صافي ربح الشركة يرتفع بنسبة 18.6% إلى 74.9 مليون ريال.4- حددت نحو 8 شركات أخرى مواعيد إفصاحاتها عن نتائج الربع الأول من عام 2016.5- استقبلت محطة أم الحول للطاقة أول التوربينات الغازية الخاصة بالمحطة والتي وصلت من ألمانيا من أصل 6 توربينات على أن يتم استكمال وصول باقي التوربينات مع المولدات الكهربائية والمحولات قبل نهاية العام، بتكلفة تناهز 1.5 مليار دولار، وقد تم استكمال تجهيز جميع القواعد الخاصة بهذه التوربينات بمواصفات عالية. وكشف الرئيس التنفيذي لمحطة أم الحول للطاقة التابعة لشركة الكهرباء والماء القطرية، أنه تم إنجاز 33% من المشروع الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 2520 ميجاوات من الكهرباء و136 مليون جالون من المياه الصالحة للشرب يوميا، والتي تعتبر واحدة من أكبر محطات التحلية والتوليد في المنطقة لا تعتمد على الانبعاثات الغازية مما يجعلها صديقة للبيئة. التطورات الاقتصادية المؤثرة1- انخفضت تقديرات الناتج المحلي الإجمالي لدولة قطر للربع الرابع من عام 2015 بالأسعار الجارية بنسبة 19.8% إلى حوالي 147 مليار ريال مقارنة 193.29 مليار ريال في الربع الرابع من عام 2014، بينما ارتفعت بالأسعار الثابتة بنسبة 4% إلى حوالي 200.54 مليار ريال.2- استقر معدل التضخم في شهر مارس عند مستوى 3.3% دون تغير عن شهر فبراير، وكانت أهم التغيرات في استمرار ارتفاع تكلفة مجموعات الترفيه والثقافة، والتعليم ومجموعة السكن والماء والكهرباء مع انخفاض أسعار مجموعة الغذاء والمشروبات.3- لم تظهر حتى الآن بيانات الميزانية المجمعة للبنوك لشهر مارس، وكانت بيانات شهر فبراير قد أظهرت انخفاض إجمالي الموجودات (والمطلوبات) بمقدار 3.4 مليار ريال إلى 1115.6 مليار ريال، وارتفاع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 8.9 مليار ريال إلى 204مليارات ريال، وارتفاع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 1.8 مليار ريال إلى 363 مليار ريال. وفي المقابل ارتفع ائتمان القطاع الخاص بنحو 3 مليارات ريال إلى 412.6 مليار ريال، وانخفض إجمالي ودائع القطاع الخاص المحلية بنحو 21.2 مليار ريال إلى 327 مليار ريال.4- أعلنت إدارة معلومات الطاقة في الولايات المتحدة ارتفاع مخزونات الخام بنسبة 1.3% أو بمقدار 6.6 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 8 أبريل، وبناءً على هذه البيانات، ارتفع إجمالي المخزون الأمريكي من الخام إلى 536.5 مليون برميل مقارنةً بـ483.7 مليون برميل خلال نفس الفترة في عام 2015.5- ارتفع سعر نفط الأوبك بنحو 4 دولارات للبرميل عن الأسبوع السابق ليصل إلى 38.58 دولار للبرميل.6- ارتفع مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 320 نقطة ليصل إلى مستوى17897 نقطة. وقد ارتفع سعر صرف الدولار قليلا إلى مستوى 108.77 ين، وإلى 1.13 دولار لكل يورو، وانخفض سعر الذهب بنحو 4 دولارات للأونصة إلى مستوى 1236 دولارا للأونصة.
300
| 16 أبريل 2016
أنهى المؤشر العام لبورصة قطر جلسة نهاية الاسبوع اليوم في المنطقة الحمراء حيث سجل تراجعا بنسبة 0.08 %، فاقداً 7.7 نقطة، ليصل إلى مستوى 10238.17 نقطة. وتصدر قطاع الاتصالات القطاعات المرتفعة بنسبة 1.26 %، وتلاه العقارات بمعدل 0.22 %، بينما تصدر سهم بنك الخليج التجاري الأسهم المرتفعة بـ 3.37 %. المؤشر العام للبورصة يختتم على إنخفاض طفيف ويفقد 7.7 نقطة وسجل سهم "مزايا قطر" أكبر نشاط من حيث أحجام التداولات من خلال 1.56 مليون سهم بقيمة 23.95 مليون ريال، بينما حقق سهم "الكهرباء والماء" أكبر نشاط من حيث قيمة التداولات من خلال 342.49 ألف سهم بقيمة 70.7 مليون ريال.التراجع طفيفوقلل المستثمر ورجل الأعمال راشد السعيدي من التراجع الذي اعترى المؤشر اليوم وقال انه تراجع طفيف يشابه تراجع اليوم الذي قبله ولايعكس الواقع الحقيقي لبورصة قطر، التي تتميز كثاني اكبر سوق في المنطقة بالإستقرار والتماسك. واوضح ان عمليات المضاربة وجني الارباح التي تسود السوق حاليا هي السبب في الحالة التي تصاحب المؤشر الان، مشيراً الى ان المستثمرين في حالة ترقب وانتظار لمحفزات جديدة، وذلك بعد انتهاء موسم التوزيعات على المستوى الداخلي، بينما حالة التذبذب في اسعار النفط تعد من العوامل الخارجية التي ينتظر المستثمرون ان تتعافى. وقال ان اجتماع الدوحة القادم بين دول الاوبك والمنتجين من خارجها سيكون له اثر كبير في مجريات السوق خلال الفترة المقبلة، حيث ينتظر ان يتفق الجميع على تثبيت الانتاج عند مستويات يناير الماضي، واكد ان اسواق المال ستتحسن مع إستكمال الإتفاق الذي سيسهم في إستقرار اسعار النفط، وبالتالي التحسن في كافة اسواق المال ومن بينها الاسواق الخليجية. واضاف ان المستثمرين ايضا في حالة ترقب للنتائج المالية للربع الاول من العام الحالي، التي يتوقع ان تكون جيدة، مشيرا للنتائج الايجابية غير المتوقعة التي حققها بنك قطر الوطني. وتابع بأن نتائج الربع الاول ستحدد الاتجاه المستقبلي للسوق، خاصة مع الآمال العريضة التي يبديها المستثمرون تجاه الشركات المدرجة في البورصة، حيث عرفت بملاءتها المالية القوية وتوزيعات الارباح السخية، بعكس الشركات الاخرى في الاسواق المماثلة. واكد مستثمرون ومحللون ماليون ان السوق مستقر بالرغم من تراجع المؤشر اليوم ولكنه يشهد عمليات مضاربة وجني ارباح، واشاروا الى وجود احجام جيدة للتداول، مؤكدين قوة وتماسك بورصة قطر.إستقرار السوقوأكد المحلل المالي طه عبد الغني استقرار السوق بالرغم من التراجع الذي اعترى المؤشر اليوم، الذي وصفه بانه تراجع طفيف ليس له تاثير ولا يعبر عن واقع بورصة قطر. وقال ان الإقفال الذي ختم به المؤشر نهاية الاسبوع جاء باحجام تداول جيدة وسط اقبال كبير على اكثر من سهم، وقال ان السيولة توزعت وفقا لذلك المنحى في السوق على اكثر من قطاع كالبنوك والخدمات وغيرها. وتابع بأن النتائج المالية ربع السنوية للبنوك التي تم الافصاح عنها حتى الان، كانت جيدة وتدعم السوق بصورة جيدة، وتحسن التوقعات بالنسبة لباقي الافصاحات المالية، مشيراً للنتيجة الجيدة لبنك قطر الوطني الذي حقق صافي ارباح بلغت 2.9 مليار ريال "787 مليون دولار" في الربع الاول بارتفاع نسبته 7.1 %. السعيدي: البورصة متماسكة والمؤشر يتأثر بعمليات المضاربة وجني الأرباح وأفصح مصرف قطر الإسلامي عن بياناته المالية للفترة المنتهية في 31 /03 /2016، حيث بلغ صافي الربح 492 مليون ريال قطري مقابل صافي ربح 400 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقة. وقال ان تلك الافصاحات وغيرها اعطت املا وثقة في الا يكون هناك اي نوع من التراجع في نتائج بقية بنوك القطاع او الشركات، بل يتوقع ان يكون لها اثر ايجابي على المؤشرات وتعزز حركتها نحو الامام. ولفت عبد الغني لاجتماع الدوحة المرتقب في غضون الايام القليلة المقبلة كحدث كبير يتوقع ان يحدث حراكا قويا في اسواق النفط، وبالتالي في كافة اسواق المال في العالم، وقال ان معظم المحللين يعقدون عليه امال عراض في ان ينجح الاجتماع في تثبيت الانتاج عند مستويات يناير الماضي. واضاف انه في حال التوصل الى اتفاق فان التوقعات تشير الى امكانية ارتفاع الاسعار الى مستوى 50 دولارا للبرميل واستقرارها، وبالتالي انتعاش اسواق المال في العالم بما فيها الاسواق الخليجية ومن ضمنها سوق قطر.المؤشر يتراجعسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بقيمة 7.70 نقطة أي ما نسبته 0.08 % ليصل إلى 10238.17 نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 9.2 مليون سهم بقيمة 406.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5689 صفقة. وتم في جميع القطاعات تداول 9.2 مليون سهم بقيمة 406.4 مليون يال نتيجة تنفيذ 5689 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 12.45 نقطة أي ما نسبته 0.08 % ليصل إلى 16.6 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار 7.2 نقطة أي ما نسبته 0.18 % ليصل إلى 4.1 الف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 2.33 نقطة أي ما نسبته 0.08 % ليصل إلى 2.9 الف نقطة. وارتفعت أسعار أسهم 22 شركة وانخفضت أسعار 19 شركة، وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق 547.9 مليار ريال.وبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.7 مليون سهم بقيمة 144.8 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 4.3 مليون سهم بقيمة 154.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 42 شركة.وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية، فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.7 مليون سهم بقيمة 68.04 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 2.02 مليون سهم بقيمة 151.8مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 25 شركة.اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 77.6 الف سهم بقيمة 1.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 157.3 الف سهم بقيمة 4.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة. عبد الغني: التداولات تشهد إقبالا كبيراً على أكثر من سهم خاصة القطاعات البنكية والخدمات وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 603.7 الف سهم بقيمة 17.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 262.8 الف سهم بقيمة 18.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.8 مليون سهم بقيمة 62.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 1.97 مليون سهم بقيمة 55.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.2 مليون سهم بقيمة 112.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 432.7 ألف سهم بقيمة 22.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.
285
| 14 أبريل 2016
اتجهت أسعار النفط، اليوم الخميس، إلى الانخفاض وسط تنبيه من "أوبك" إلى ضعف الطلب، واستبعاد توصل المصدرين إلى اتفاق لتجميد الإنتاج. وبحسب "رويترز"، هبط سعر النفط الخام إلى 43.59 دولارا للبرميل، على الساعة 06:42، بتوقيت جرينتش، متراجعة بـ59 سنتا، مقارنة بآخر جلسة لها، فيما انخفض البرنت بـ1.55 سنتا، ليستقر عند 41.10 دولارا للبرميل. وقالت مصادر في أوبك، إن لا مؤشرات على اتجاه المجتمعين إلى توقيع اتفاق ملزم.
159
| 14 أبريل 2016
قال نائب وزير الطاقة الروسي كيريل مولودتسوف اليوم الأربعاء إن موسكو ستستضيف منتدى للطاقة يوم 20 أبريل لبحث نتائج اجتماع منتجي النفط المقرر عقده في الدوحة في 17 من نفس الشهر.وكانت روسيا والسعودية وفنزويلا وقطر اتفقت في فبراير على تجميد إنتاج النفط عند مستويات يناير، لكنها قالت آنذاك إن الاتفاق مشروط بمشاركة كبار المنتجين الآخرين.ودعت قطر جميع أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وكبار المنتجين خارجها لحضور محادثات 17 أبريل لتعزيز ذلك الاتفاق.ولن يحضر وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه اجتماع الدوحة، لكن طهران تنوي إرسال ممثل لها.الى ذلك، نقلت وكالة تاس للانباء عن ممثل لوزارة الطاقة الروسية قوله إن وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك أجرى محادثات مع وزير البترول السعودي علي النعيمي يوم الثلاثاء بشأن تجميد إنتاج النفط. النفط يقفز 4% وأوبك تخفض توقعات نمو الطلب وقفزت أسعار النفط أمس الثلاثاء أكثر من أربعة بالمائة؛ بعدما نسبت وكالة انترفاكس الروسية للأنباء إلى مصدر دبلوماسي في الدوحة قوله إن روسيا والسعودية توصلتا إلى توافق على تثبيت الإنتاج.ومن المقرر أن يلتقي كبار منتجي النفط بما فيهم روسيا والسعودية في قطر يوم الأحد المقبل لمناقشة خطط تجميد الإنتاج؛ من أجل دعم أسعار الخام.من جهة أخرى، خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) اليوم الأربعاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2016 وحذرت من مزيد من الخفض فيما أرجعته إلى المخاوف بشأن أمريكا اللاتينية والصين، وهو ما يشير إلى زيادة فائض المعروض العالمي هذا العام.وخفضت المنظمة في تقريرها الشهري توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط بواقع 50 ألف برميل يوميا إلى 1.20 مليون برميل يوميا.وعزت المنظمة ذلك أيضا إلى تأثير الطقس الأدفأ وإلغاء دعم الوقود في بعض البلدان.
319
| 13 أبريل 2016
قالت وزارة الطاقة إن قطر دعت جميع الدول الأعضاء في أوبك وكبار منتجي النفط خارج المنظمة لحضور محادثات في الدوحة في 17 أبريل من أجل التوصل لإتفاق لتجميد الإنتاج عند مستويات يناير كانون الثاني بهدف دعم سوق النفط العالمية.وقالت الوزارة في رسالة الدعوة "إن الحاجة لاستعادة التوازن إلى السوق والانتعاش إلى الإقتصاد العالمي باتت أمرا ملحا".وحتى الآن أكدت 16 دولة منتجة للنفط المشاركة في اجتماع الدوحة، وهي كل من الجزائر، أنجولا، الإكوادور، إندونيسيا، إيران، العراق، الكويت، نيجيريا، السعودية، الإمارات، فنزويلا، روسيا، المكسيك، سلطنة عمان، والبحرين، إضافة إلى الدولة المضيفة قطر.وما يزال موقف كل من قازخستان وأذربيجان والنرويج غير واضح تجاه مشاركتها في الاجتماع من عدمه، في حين حسمت ليبيا أمرها بعدم المشاركة في الاجتماع.ومن جهة أخرى، حث مصدرو النفط الرئيسيون في أمريكا اللاتينية الدول المنتجة سواء الأعضاء أو غير الأعضاء في منظمة أوبك على اتخاذ إجراءات للمساعدة في استقرار أسواق النفط .واجتمعت وفود من الإكوادور وكولومبيا والمكسيك وفنزويلا في كيتو الجمعة قبل اجتماع الدوحة 17 أبريل يأمل مصدرو النفط بأن يساعد في تقليل تخمة الإمدادات التي دفعت أسعار النفط العالمية للهبوط بحوالي 60% منذ منتصف 2014 .واتفقت الدول الأربع أيضا على إنشاء آلية إقليمية للحوار بشأن احتياطيات النفط والغاز والإنتاج والطلب والمخزونات.واجتماع الإكوادور هو أول إشارة واضحة إلى أن كولومبيا والمكسيك - وهما منتجان خارج أوبك - تشاركان في جهود دعم أسعار النفط وسط تخمة المعروض من الخام في الأسواق العالمية، لكن الحكومة المكسيكية أكدت أنها تشارك فقط في الاجتماع بصفة "مراقب" لتبادل المعلومات. وأكدت وزارة الطاقة المكسيكية في بيان أن إنتاج النفط في المكسيك انخفض بالفعل بأكثر من مليون برميل يوميا في الإثني عشر عاما الماضية.وقال مسؤولون مكسيكيون إن المكسيك لا يمكنها تجميد أو خفض الإنتاج في أي إستراتيجية منسقة بين المنتجين لدعم الأسعار، ويتراجع إنتاج النفط المكسيكي منذ أكثر من عشر سنوات بسبب تقادم الحقول وضعف الاستثمار.
324
| 10 أبريل 2016
انخفض المؤشر العام لبورصة قطر في أول تعاملات الأسبوع اليوم عقب جلستين من المكاسب، حيث فقد 36.11 نقطة هبوطاً عند مستوى 10128.65 نقطة بتراجع 0.36%. وذلك بعد كان قد ارتفع في مستهل التعاملات بنسبة 0.26%، حيث ربح 26.13 نقطة، وصولاً عند مستوى 10190.89 نقطة.وعلى مستوى القطاعات تصدر العقارات التراجعات بنسبة 1.02%، تلاه قطاع البنوك بمعدل 0.53% ثم الاتصالات بـ 0.38%، تبعه النقل بواقع 0.19%.على الجانب الآخر، ارتفعت قطاعات البضائع والتأمين والصناعات بنسبة 1.11%، 0.65%، و0.21% على التوالي. المؤشر يرتد نحو المنطقة الحمراء ويتعرض لتراجع طفيف بمقدار 36.11 نقطة جاء سهم "دلالة" على رأس الأسهم المُنخفضة بمعدل 2.62%، بينما تصدر سهم "الدوحة للتأمين" الأسهم المرتفعة بنسبة 8.30%.وحقق سهم مصرف الريان أكثر نشاطاً من حيث أحجام وقيم التداولات من خلال 991.38 ألف سهم بقيمة 34.15 مليون ريال.يذكر ان المؤشر العام كان قد ارتفع بنهاية تعاملات يوم الخميس، للجلسة الثانية على التوالي، حيث ربح 133.74 نقطة، صاعداً إلى مستوى 10164.76 نقطة، بنمو 1.33%.تراجع طفيفوصف المستثمر ورجل الاعمال محمد سالم الدرويش التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم بانه طفيف لايعكس حقيقة سوق قطر التي تتميز بالقوة والاستقرار وقال انها متماسكة في ظل التاثيرات السالبة لاسعار النفط المتذبذبة وضعف النمو في الاقتصادات العالمية ولبعض الدول الكبرى مثل الصين على اسواق المال في العديد من الدول.وقال ان بورصة قطر تتميز بقوة الملاءة المالية للشركات المدرجة وبتوزيعات الارباح المجزية التي تقدمها للمساهمين مع نهاية كل سنة مالية.وقال ان المستثمرين مازالوا يحافظون على اسهمهم،بينما المحافظ هي التي تعمل على التخلص منها،مؤكدا على عودة المؤشر للصعود مجددا خلال المرحلة القادمة والعودة الى المنطقة الخضراء من خلال تحقيق ارتفاعات قوية.مشيرا الى ان المؤشر كان قد استهل جلسة اليوم بارتفاع بنسبة 0.26%، ربحا 26.13 نقطة وصولاً عند مستوى 10190.89 نقطة ،وقال انه كان بالامكان ان يواصل المؤشر صعوده وفقا للمعطيات الايجابية الداخلية الا ان حالة الترقب والانتظار من قبل بعض المستثمرين عادت بالمؤشر الى المنطقة الحمراء.ولكنه يتوقع ان يعود المؤشر من جديد ويواصل صعوده مدعوما بالنتائج المالية ربع السنوية للشركات والتي يتوقع ان تكون جيدة وتقدم ارباح مجزية بمستوى التوزيعات السابقة ان لم تكن افضل منها،واضاف ان الامال معقودة على اجتماع الدوحة خلال الاسبوع المقبل بين الدول المنتجة للنفط حيث يتوقع ان تستكمل الدول اتفاقها السابق وتعمل على تثبيت انتاج النفط عند مستويات يناير،وقال انه سيسهم في استقرار اسعار النفط و تحسن اسواق المال .القرار الاستثماريولفت المحلل المالي احمد عقل للصعود الذي كان قد حققه المؤشر العام في بداية الجلسة، حيثارتفع في مستهل التعاملات بنسبة 0.26%،ربحا 26.13 نقطة، وصولاً عند مستوى 10190.89 نقطة ،وقال ان ذلك الصعود جاء في ظل توقعات بمواصلة المؤشر للصعود مع النتائج الايجابية لبنك قطر الوطني وبالتالي المراهنة على النتائج المالية للشركات المدرجة في البورصة.وقال ان السوق يشهد حالة ضبابية في الوقت الراهن بنتظار النتائج المالية للربع الاول من العام الحالي بالنسبة لبقية الشركات والتي ستبدأ هذا الاسبوع، وذلك ليتمكن المساهمون من بناء قرارهم الاستثماري للفترة المقبلة ،كما انهم بانتظار اجتماع الدوحة المزمع عقده خلال الاسبوع المقبل بين دول الاوبك والمنتجين من خارجها لتثبيت الانتاج عند مستويات يناير الماضي ،حيث يتوقع ان تتضح الاوضاع المتعلقة بالاسواق اكثر .اما من الناحية الفنية فقال عقل ان المؤشر العام في انتظار كسر حاجز المقاومة للدخول الامن الى موجة الارتفاعات للوصول الى 11 الف نقطة ومافوقها ،وذلك بعد ان وصل الى 10500 نقطة ثم ارتد منها وقال ان اختراق حاجز الـ 10200 نقطة مهم واساسي للدخول في المنطقة الايجابية واضاف انه ليس من المنتظر ان يصل الانخفاض الى مستوى الـ 10 الف نقطة ثم الى 9800 وفي مرحلة ثانية الى 9600 و9500. الدرويش: المستثمرون متمسكون بالأسهم رغم إنخفاض الأسعار وقال انه من المهم لجميع المتداولين ان يتجاوز المؤشر نقاط المقاومة 10200 ثم ال10400 نقطة كمرحلة ايجابية تقود المؤشر للمواصلة الصعود .وتابع بان الظروف المحيطة بالسوق اليوم قادت الى شح السيولة وضعف في عمليات الشراء ،الى جانب بعض الضغوطات على اسهم قيادية كما شاهدنا على قطر الوطني بنك قط ،وقال اننا لم نشهد بسبب انخفاض السيولة اي عمليات مضاربية للشركات كما اعتدنا في السابق،مشيرا الى ان هناك حالة من الترقب والحزر وبعض العمليات المضاربية الى حين الحصول على محفزات ايجابية داخلية وخارجية .المؤشر في الأحمرسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بقيمة 36.11 نقطة أي ما نسبته 0.36% ليصل إلى 10128.65 نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 6.2 مليون سهما بقيمة 222.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3777 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 58.19 نقطة أي ما نسبته 0.36% ليصل إلى 16.3 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 2.27 نقطة أي ما نسبته 0.06% ليصل إلى 3.97 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 7.34 نقطة أي ما نسبته 0.26% ليصل إلى 2.8 الف نقطة.وارتفعت أسعار أسهم 18 شركة وانخفضت أسعار 19 شركة وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق 541.9 مليارريال.تداولات الخليجيونوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.3 مليون سهم بقيمة 112.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 3.2 مليون سهم بقيمة 109.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 810.7 الف سهم بقيمة 34.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.1 مليون سهم بقيمة 45.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة. اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 47.4الف سهم بقيمة 1.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 74.2 الف سهم بقيمة 3.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. عقل: عمليات مضاربة أضعفت السيولة وضغطت على أسهم قيادية وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 293.4 الف سهم بقيمة 12.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 240.3 الف سهم بقيمة 12.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 11 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.4 مليون سهم بقيمة 40.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 1.5 مليون سهم بقيمة 40.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 439.1 الف سهم بقيمة 21.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 197.6 الف سهم بقيمة 11.3مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة .
227
| 10 أبريل 2016
توقعت نوال الفزيع محافظ الكويت في منظمة أوبك ومصدران مطلعان آخران أن يتم التوصل لإتفاق "مبدئي" لتثبيت الإنتاج النفطي بين المنتجين من داخل أوبك وخارجها في الإجتماع المقرر عقده في الدوحة في 17 من الشهر الجاري.وفي حال إتمام هذا الإتفاق فسيعني أن إصرار إيران على زيادة إنتاجها لن يعرقل جهود باقي المنتجين لتقليل المعروض ورفع الاسعار.وقالت الفزيع اليوم الثلاثاء في محاضرة ألقتها في وزارة النفط "هناك مؤشرات ايجابية على الاتفاق في هذا الاجتماع.. المؤشرات جميعها تؤدي إلى أنه سوف يتم اتفاق مبدئي على تثبيت الانتاج."ودعت قطر أعضاء أوبك وكبار منتجي النفط خارج المنظمة إلى الإجتماع في 17 أبريل نيسان للإتفاق على تجميد للإمدادات في أعقاب إتفاق مبدئي في فبراير شباط بين أعضاء أوبك السعودية وقطر وفنزويلا إضافة إلى روسيا - وهي منتج رئيسي خارج المنظمة - لإبقاء الإمدادات عند مستويات يناير كانون الثاني.وقال مصدران مطلعان آخران إن المبادرة تسير في الطريق الصحيح رغم تصريحات ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لوكالة بلومبرج والتي قال فيها إن السعودية لن توافق على تثبيت إنتاج النفط الخام إلا إذا فعلت ذلك إيران وكبار المنتجين الآخرين.وقال أحد المصدرين وهو مندوب بلده في أوبك ولا ينتمي لدول الخليج "نعم سيكون هناك اتفاق.. والتجميد سيتم انجازه".وقال المصدر الآخر وهو من دولة خليجية نفطية إنه واثق من أنه سيتم الوصول لاتفاق في الاجتماع الذي سيعقد في الدوحة.وتحاشت الفزيع الإجابة بشكل مباشر على موقف المجتمعين في الدوحة في حال تمسكت إيران بموقفها بعدم تثبيت الانتاج قائلة "هذا نتركه للاجتماع."واضافت الفزيع أن زيادة الإنتاج الإيراني ليست مشكلة في حد ذاتها مشيرة إلى وجود مشكلة في قدرة الجمهورية الإسلامية على بيع هذه الكمية الإضافية في سوق متخمة بالنفط في ظل ضعف الطلب.وقالت الفزيع إن هناك شكوكا من قبل المستوردين في قدرة ايران على الاستمرار في بيع نفطها بعد سنوات من الحصار كانت مفروضة عليها وفي ظل وجود العديد من القيود المالية وغيرها من القيود الأخرى على التعامل مع ايران.وأضافت إنه وفي ظل هذه العقبات "لن يكون من السهل تصريف (بيع) النفط الايراني بهذه السهولة."ويقول محللون إن أسعار الخام قد تهبط مجددا قريبا إذ إن التخمة الناشئة في معروض البنزين ستؤدي لتفاقم فائض الإنتاج العالمي من الخام الذي يتجاوز الطلب بأكثر من مليون برميل يوميا.وتوقعت الفزيع أن يتم الوصول إلى "اتفاق جنتلمان" في اجتماع الدوحة على تثبيت الانتاج "مبدئيا" عند مستويات فبراير شباط أو متوسط لانتاج شهري يناير كانون الثاني وفبراير شباط "ومن ثم يتم الانتقال إلى المرحلة القادمة في مؤتمر أوبك."وحول مستقبل أسعار النفط توقعت الفزيع أن يصل السوق إلى مرحلة التوازن في النصف الثاني من العام الحالي وأن "ينخفض الانتاج من دول خارج أوبك ويعيد السوق توازنه وبالتالي هذا يؤدي إلى ارتفاع الأسعار."وذكرت أن التوقعات تشير إلى أن خام برنت سيتراوح بين 45 و60 دولارا خلال الفترة من النصف الثاني من 2016 وحتى 2018.وهبطت أسعار النفط للجلسة الثالثة على التوالي اليوم مع تراجع الطلب على البنزين والشكوك المستمرة بشأن إمكانية توصل منتجي النفط الخام لاتفاق لتقليص تخمة المعروض.
359
| 05 أبريل 2016
قال وزير النفط الكويتي بالوكالة انس الصالح اليوم الأحد أن التوصل إلى تنسيق بين المنتجين الرئيسيين للنفط من داخل منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وخارجها في اجتماع الدوحة في منتصف أبريل، سيساعد على استقرار أسعار النفط. وصرح للصحفيين "كلما كان هناك تنسيق بين المنتجين الرئيسيين داخل وخارج أوبك أكيد يساعد في استقرار أسعار النفط".وأضاف "نعتقد أن إجماع الجميع على موقف إيجابي سيخدم استقرار الأسواق"وأكد الوزير أن الكويت، رابع أكبر دولة مصدرة للنفط في أوبك، ستحضر اجتماع الدوحة "لنرى ما هي الأوضاع". وستناقش الدول المنتجة الرئيسية تجميد إنتاج النفط لمعالجة تخمة الإمدادات في السوق التي أدت إلى انهيار أسعار النفط. وقالت قطر إن 12 دولة وافقت حتى الآن على المشاركة في الاجتماع الذي سيعقد في 17 أبريل وبينها روسيا والسعودية، أكبر دولتين منتجتين للنفط في العالم. وستشارك في المؤتمر كذلك الإمارات والدول غير الأعضاء في أوبك مثل سلطنة عمان.والشهر الماضي صرح الصالح بأن الكويت لن توافق على تجميد الإنتاج إلا بعد أن توافق جميع الدول الكبيرة المنتجة وبينها إيران على ذلك. ويمتلك الكويت نحو 7% من مخزونات النفط العالمية، وتنتج حاليا 3 ملايين برميل يوميا.
293
| 03 أبريل 2016
أنهت بورصة قطر تعاملات أولى جلسات الأسبوع اليوم في المنطقة الحمراء حيث تخلت عن 124.23 نقطة هبوطاً إلى مستوى 10251.97 نقطة، بتراجع نسبته 1.20%.وتراجعت أحجام التداولات بمعدل 34.1%، حيث بلغت 7.16 مليون سهم، مقابل 10.86 مليون سهم خلال تعاملات الخميس الماضي. كما انخفضت قيم التداولات بمعدل 41.8%، لتصل إلى 287.41 مليون ريال، مقابل 493.39 مليون ريال خلال تعاملات الجلسة السابقة. وجاء قطاع النقل على رأس خمسة قطاعات متراجعة، منخفضاً بنسبة 1.74%، بينما ارتفع قطاعا الاتصالات والخدمات فقط بنسب بلغت: 1.30%، و0.55% على الترتيب.وجاء سهم "السينما" في مقدمة الأسهم المتراجعة بـ 6.30%، بينما تصدر سهم "المستثمرين" الأسهم المرتفعة بـ 9.93%.وسجل سهم "الريان" أكبر حجم تداول بعدد 1.29 مليون سهم، بقيمة 45.88 مليون ريال، متراجعاً 0.84%.وحقق سهم "المستثمرين" أكبر قيمة تداول بسيولة اقتربت من 48 مليون ريال من خلال تداول 741.6 ألف سهم.واكد مستثمرون ومحللون ماليون على اهمية الإفصحات المالية للشركات والمتعلقة بالربع الأول من العام الحالي على حركة السوق خلال المرحلة المقبلة الى جانب إجتماع الدوحة المزمع عقده خلال هذا الشهر بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها من أجل إستقرار أسعار النفط .وقالوا إن النتائج الجيدة للشركات والتعافي في أسعار النفط سيسهمان في دفع المؤشر العام لمواصلة الصعود وتحقيق إرتفاعات جيدة . إجتماع الدوحةوعول المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم كثيراً على إجتماع الدوحة المزمع عقده بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها في إبريل الجاري للنظر في تثبيت طلبات الخام عند حدود إنتاج يناير الماضي بالرجوع الى الإتفاق والذي كان قد تم إيضا بالدوحة في وقت سابق.وقال إنه وفي حال التوصل الى إتفاق نهائي في هذا الخصوص فإن أسواق المال في العالم ومن بينها بالطبع أسواق الخليج ستشهد تحسناً تزامناً مع التعافي في أسواق النفط وبالتالي إستقرار إسعاره ، وزاد بأن أسعار النفط هي اللاعب الأساسي والمتحكم في ميدان البورصات . وقرن الحكيم النتائج المالية للشركات بتاثير النفط على السوق ولكنه أكد أن نتائج الربع الثاني من العام المالي الحالي ستكون صاحبة التاثير الأكبر على السوق وليس الربع الأول، حيث يتوقع الحكيم كما قال أن يشهد المؤشر العام إنتعاشاً يقوده الى الصعود وبالتالي تحقيق إرتفاعات مقدرة ، بينما يرى ان السوق سيظل في الفترة الحالية متنقلاً مابين المنطقة الحمراء والخضراء، أي في حالة تأرجح الى حصول المستثمرين على محفزات داخلية وخارجية جديدة ، خاصة بعد إنتهاء موسم الإفصاحات المالية السنوية المقترنة بالعام المالي المنصرم 2015 م وذلك على الصعيد الداخلي وتعافي أسعار النفط على صعيد العوامل الخارجية .واكد الحكيم على مصلحة البورصة في إدراج شركات جديدة ، وقال في معرض تعليقه على الإعلان الاخير لبورصة قطر القائل بانها الجهة الوحيدة المخولة في تلقي طلبات الطرح والإدراج والقبول للتداول بأن إدراج شركات جديدة سيدعم السوق وينعشه .المعطيات الداخليةوقال المحلل المالي أحمد عقل ان المؤشر العام لم يشهد منذ فترة مثل هذا التراجع الذي إعتراه االيوم ، مشيراً للضغوطات الحالية المؤثرة على السوق بسبب التذبذب في إسعار النفط ، وحالة الإنتظار من قبل المساهمين لنتائج الربع الأول من العام المالي الحالي، كمرحلة جديدة بعد إنتهاء الإفصحات المالية وارباح الشركات للعام المنصرم 2015 م كمعطيات داخلية كانت محفزة للمؤشر . وتابع عقل بأن معظم المستثمرين والمساهمين يترقبون نتائج الربع الأول للشركات ، وقال إنهم يراهنون على الشركات الواعدة التي تمكنت من تحقيق نمو جيد ومشجعة على الإستثمار فيها ، كما يتوقع أن يكون هناك أثر إيجابي كبير لنتائج الربع الأول في تحديد إتجاه حركة السوق في المرحلة المقبلة .وأشار للتاثير الكبير لأسعار النفط على جميع البورصات والتي من ضمنها البورصات الخليجية ، وقال إن السوق أيضاً يترقب نتائج إجتماع الدوحة الذي سيعقد خلال هذا الشهر بين الدول الأعضاء في منظمة الأوبك والمنتجين من خارجها لتثبيت الإنتاج عند مستويات يناير الماضي من أجل إستقرار الأسعار، وقال إنه وفي حال إستكمال الإتفاق النهائي فان أسواق المال ستتحسن مع تحسن أسواق النفط .وقال عقل إن المؤشر العام من الناحية الفنية ينتظر أن يبقى عند نقاط مهمة وهي 10200 في حال إعتراه أي تراجع خلال الفترة المقبلة ، مشيراً الى الصعود الذي كان قد حققه حيث وصل الى مستوى الـ 10500 نقطة .المؤشر ينخفضسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بقيمة 124.23 نقطة أي ما نسبته 1.20% ليصل إلى 10251.97 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 7.2 مليون سهما بقيمة 287.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4508 صفقات. وسجل مؤشر العائد الإجمالي إنخفاضاً بمقدار 200.2 نقطة أي ما نسبته 1.20% ليصل إلى 16.5 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 17.6 نقطة أي ما نسبته 0.43% ليصل إلى 4.04 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إنخفاضاً بمقدار 26.2 نقطة أي ما نسبته 0.91% ليصل إلى 2.9 الف نقطة.وارتفعت أسعار أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 31 شركة وحافظت شركتان على سعرإغلاقهما السابق.وبلغت رسملة السوق 548.7 مليارريال.تراجع التداولاتوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.5 مليون سهم بقيمة 139.6 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 3.3 مليون سهم بقيمة 138.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.5 مليون سهم بقيمة 64.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.8 مليون سهم بقيمة 80.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة. اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 115.2الف سهم بقيمة 3.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 163.5الف سهم بقيمة 6.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 381.7 الف سهم بقيمة 20.02 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 116.3 الف سهم بقيمة 5.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.4 مليون سهم بقيمة 43.98 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 1.7 مليون سهم بقيمة 50.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 273.4 الف سهم بقيمة 15.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 83.8 الف سهم بقيمة 6.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة .
281
| 03 أبريل 2016
مساحة إعلانية
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
15262
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
9874
| 13 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
9666
| 12 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
6054
| 14 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5956
| 12 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
5430
| 13 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4682
| 12 نوفمبر 2025