رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
بوتين وترامب يبحثان هاتفيا مكافحة فيروس كورونا وأسعار النفط

بحث الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين خلال اتصال مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، سبل مكافحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، إضافة إلى أسعار النفط والحوار الاستراتيجي بين البلدين. وذكرت الرئاسة الروسية (الكرملين) أن الرئيسين أكدا تصميمهما المشترك على تطوير التعاون متبادل المنفعة في مجال الفضاء وتفعيل الحوار الروسي الأمريكي في مجال الاستقرار الاستراتيجي. وذكر الكرملين أن ترامب أبلغ بوتين بفكرة عقد قمة لمجموعة دول /G7/ وبدعوة محتملة لرؤساء كل من روسيا وأستراليا والهند وكوريا الجنوبية. وأشار البيان إلى أن الجانبين بحثا الوضع في سوق النفط العالمية في سياق تطبيق اتفاق أوبك+ الخاص بخفض الإنتاج النفطي. وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول /أوبك/ ومنتجو نفط كبار آخرون من بينهم روسيا، في إطار تحالف أوبك+، اتفقوا الشهر الماضي على خفض الإنتاج بنحو عشرة ملايين برميل يوميا في شهري مايو ويونيو من أجل تحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة.

762

| 02 يونيو 2020

اقتصاد alsharq
انهيار أسعار النفط تؤثر سلباً على الأثرياء

أفاد بنك باركليز بأن رجال الأعمال الأغنياء في الشرق الأوسط أصبحوا الأكثر تجنبا للمخاطر من بين المستثمرين الأثرياء في الأسواق الناشئة بعد أن تضرروا من انهيار أسعار النفط، وقال مدير أسواق النمو العالمية ببنك باركليز الخاص، سلمان حيدر، في مقابلة صحفية، الجمعة الماضي، إن عملاء المصرف الأثرياء في شتى أنحاء الأسواق الناشئة يتحولون نحو الاستثمارات التي تعتبر أكثر أمانا، مثل الأصول الدولارية أو الأسهم التي تأتي بتوزيعات نقدية أو أدوات دخل ثابت انتقائية، لكن العزوف عن المخاطرة ليس بنفس الكثافة التي كان عليها إبان الأزمة المالية العالمية، لكن الحذر يعد أكثر وضوحا في الشرق الأوسط. وأوضح حيدر: مستويات الإقبال على المخاطرة في الشرق الأوسط انخفضت كثيرا... هناك تركيز أكبر بكثير على السيولة المحلية... تركيز أكبر بكثير على الحفاظ على السيولة، وأضاف أن الإقبال على المخاطرة تراجع أيضا في روسيا، وهي اقتصاد آخر غني بالنفط، في حين خفت الإقبال في الهند، وقال إن العملاء كانوا أكثر جرأة بعض الشيء في مناطق أخرى بآسيا، وتابع: صار الكثير من التركيز على التأكد من قدرة أعمالهم على تغطية احتياجات السيولة ورأس المال العامل وما إلى ذلك. وذكر مسؤول بنك باركليز أن هناك إجماعا كبيرا من العملاء على تحويل تدفقات المحافظ إلى قطاعات مثل الرعاية الصحية والتكنولوجيا والبعد عن مناطق أكثر انكشافا على الجائحة مثل السفر والترفيه.

569

| 30 مايو 2020

اقتصاد alsharq
النفط يتجه لتحقيق أكبر ارتفاع شهري

تراجعت أسعار النفط امس، متجهة صوب تسجيل أول انخفاض أسبوعي في خمسة أسابيع، بعد أن أظهرت بيانات المخزون الأمريكي طلبا فاترا على الوقود في أكبر مستهلك للنفط في العالم بينما يضغط تفاقم التوتر بين الولايات المتحدة والصين على الأسواق المالية العالمية، وتراجع خام برنت 43 سنتا أو ما يعادل 1.2 بالمئة إلى 34.86 دولار للبرميل. وبلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 33.14 دولار للبرميل منخفضا 57 سنتا أو ما يعادل 1.7 بالمئة، ويتجه الخامان القياسيان صوب تحقيق أكبر مكسب شهري في سنوات إذ تلقى الأسعار الدعم من تخفيضات للإنتاج وتفاؤل بشأن تعافي الطلب بقيادة الصين وفقا لما يقوله محللون، ويمضي خام غرب تكساس الوسيط على مسار الصعود بنسبة 76 بالمئة في مايو أيار، وهو أكبر مكاسبه الشهرية على الإطلاق، بينما ربح برنت 38 بالمئة وهو أقوى ارتفاع شهري منذ مارس آذار 1999.

529

| 30 مايو 2020

اقتصاد alsharq
النفط مستقر بين المخاوف وتحسن الطلب

استقرت أسعار النفط، امس، رغم مؤشرات على تحسن الطلب وانخفاض في مخزونات الخام الأمريكية، حيث كبحت المخاوف حيال التداعيات الاقتصادية لجائحة فيروس كورونا مكاسب السوق، وكانت العقود الآجلة لخام برنت تسليم يوليو تموز مرتفعة عشرة سنتات بما يعادل 0.3 بالمائة إلى 34.75 دولار للبرميل، ونزلت عقود الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط تسليم يوليو تموز سنتين إلى 31.94 دولار للبرميل بعد أن أغلقت مرتفعة واحدا بالمائة في الجلسة السابقة، حل أجل عقد يونيو حزيران يوم الثلاثاء عند 32.50 دولار، بارتفاع 2.1 بالمائة، لتتفادى سوق عقود غرب تكساس الفوضى التي شابت حلول أجل عقد مايو أيار الشهر الماضي عندما هوت الأسعار لما دون الصفر، وغلب الاتجاه الصعودي على أسعار النفط في الأسابيع الثلاثة المنقضية، ليصعد كل من عقدي القياس يوم الاثنين فوق 30 دولارا للبرميل للمرة الأولى فيما يربو على شهر، مدعومين بتخفيضات إنتاج ضخمة من كبرى الدول المنتجة للنفط ومؤشرات على تحسن الطلب. وتراجعت مخزونات الخام الأمريكية 4.8 مليون برميل إلى 521.3 مليون برميل في أسبوع حتى 15 مايو أيار، وفقا لبيانات من معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء، وقال المعهد إن استهلاك مصافي التكرير زاد 229 ألف برميل يوميا، مما يشير إلى أن المجمعات تحاول إنتاج مزيد من الوقود بينما تخفف الولايات المتحدة إجراءات الإغلاق الشامل، وتصدر إدارة معلومات الطاقة بيانات المخزون الرسمية، وقال كيم كوانج-راي، محلل أسواق السلع الأولية لدى سامسونج للأوراق المالية في سول، ”أسواق النفط كان القلق يساورها حيال ارتفاع مخزونات الخام لكن عقد يونيو حزيران لغرب تكساس الوسيط حل أجله أمس وانتقلنا بسلاسة إلى عقد يوليو تموز مع انحسار المخاوف بشأن مخزونات الخام وتحسن الطلب في المدى القصير.“

451

| 21 مايو 2020

اقتصاد alsharq
النفط يرتفع بفعل مؤشرات لخفض الإنتاج

ارتفعت أسعار النفط للجلسة الرابعة على التوالي، امس، وسط مؤشرات على أن المنتجين يخفضون الإنتاج كما وعدوا وعلى تحسن الطلب، مع قيام مزيد من الدول بتخفيف القيود المفروضة للتصدي لجائحة فيروس كورونا، وكان خام برنت مرتفعا 25 سنتا بما يعادل 0.7 بالمائة إلى 35.06 دولار للبرميل، بعد أن لامس في وقت سابق أعلى مستوياته منذ التاسع من ابريل، وزاد الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 43 سنتا.

425

| 20 مايو 2020

اقتصاد alsharq
عُمان تنفذ تخفيض موازنات الوزارات

أصدرت وزارة المالية العمانية اليوم منشورا ماليا رقم 16 لعام 2020، يتعلق بتخفيض موازنات الوزارات والوحدات الحكومية، ووضحت الوزارة أنه تنفيذا للتوجيهات السامية التي قضت باتخاذ كافة الإجراءات المالية اللازمة لمواجهة الآثار الناتجة عن انخفاض أسعار النفط والتي تؤدي إلى تحقيق الوفر المالي في الإنفاق والتقليل من عجز الموازنة العامة للدولة وفي إطار متابعة أزمة جائحة كورونا والانخفاض الحاد في الأسعار العالمية للنفط، وللحد من تداعياتها وآثارها السلبية على المالية العامة والاقتصاد الكلي، واستكمالا للإجراءات المالية المتخذة سابقا.

835

| 13 مايو 2020

اقتصاد alsharq
أرباح بنوك الخليج تخفف آثار كورونا

قالت وكالة ستاندرد اند بورز للتصنيف الائتماني، إن الأرباح القوية نسبيا للبنوك في دول مجلس التعاون الخليجي، ومخصصات خسائر القروض، ستساعدها في تخفيف أثر الصدمة المزدوجة لجائحة كورونا وانهيار أسعار النفط، وأضافت الوكالة في تقرير، أن البنوك الخليجية تستطيع امتصاص صدمة تصل إلى 36 مليار دولار، قبل استنزاف قواعد رؤوس أموالها، وتوقعت الوكالة، أن تعاني ربحية البنوك في العام الحالي، بفعل الجائحة وانخفاض أسعار النفط، واتخذت بعض البنوك في الخليج، إجراءات للحفاظ على القوة العاملة لديها، لكن خفض الوظائف سيأتي في العام المقبل على الأرجح إذا لم يتحسن الوضع، بحسب الوكالة، ورجحت أن نمو التمويل سيظل محدودا، مع تركيز البنوك على الحفاظ على مؤشرات جودة الأصول لديها بشكل أكبر من استحداث نشاط جديد، وسط تدهور جودة الأصول وزيادة تكلفة المخاطر.

559

| 11 مايو 2020

اقتصاد alsharq
النفط يصعد 5 % في ثاني مكسب أسبوعي

جرت تسوية أسعار النفط على ارتفاع خمسة بالمائة في ثاني مكسب أسبوعي على التوالي، إذ قلص المنتجون الأمريكيون الإنتاج مع نزول عدد منصات الحفر إلى مستوى منخفض تاريخي، في حين مضى مزيد من الولايات الأمريكية في خطط لتخفيف إجراءات العزل العام الرامية إلى الحد من جائحة فيروس كورونا، ونزل عدد حفارات النفط والغاز الطبيعي العاملة بواقع 34 إلى أقل مستوى على الإطلاق عند 374 هذا الأسبوع، وذلك بناء على بيانات تعود إلى ثمانين عاماً مضت.

603

| 09 مايو 2020

اقتصاد alsharq
مستثمرون لـ الشرق: النتائج المالية مرضية في ظل الأوضاع الراهنة

توقعات بنتائج أفضل خلال الفترة المقبلة.. ** السعدي: السوق يؤكد على قوته برغم الأزمة **أبوحليقة: كورونا ضغطت على كافة الأسواق قال مستثمرون ومحللون ماليون ان النتائج المالية التي تم الافصاح عنها حتى الآن مرضية، مقارنة بالاوضاع الضاغطة بشدة على كافة الاسواق العالمية مع تفشي فيروس كورونا والتراجع المريع في أسعار النفط وتذبذبها. وقالوا ان التوقعات كانت تشير الى تراجعات حادة في النتائج نتيجة الاوضاع الحالية، ولكن بورصة قطر استطاعت ان تحقق نتائج مرضية للغاية مع الدعم الحكومي والمحفزات الاقتصادية التي تم الاعلان عنها، اضافة للاداء القوي للاقتصاد القطري التي كان لها اكبر الاثر في محافظة السوق على مستويات جيدة من الاداء وتعزيز ثقة المستثمرين،خاصة الاجانب. وقالوا ان السيولة التي بلغت نصف مليار ريال في السوق، الى جانب الاسعار المغرية للاسهم في ظل المؤثرات على الاسواق دليل على قوة البورصة وقدرتها على تحقيق نتائج افضل. وتوقعوا ان تحافظ البورصة على المستوى الحالي بالرغم من الضغوطات، بعكس اسواق تعرضت لنزيف كبير في النقاط متأثرة بشكل كبير بالاوضاع العالمية. وحثوا المستثمرين الى الاستفادة من الاسعار الحالية للاسهم التي وصلت لمستويات مغرية للشراء.وقالوا انها فرصة لتكوين محفظة استثمارية جديدة. وقالوا ان اختراق المؤشر العام لمنطقة 8800 نقطة يقترب به من 9 الاف نقطة، مما يشير الى امكانية ان تكون هناك نتائج جيدة خلال الفترة المقبلة، خاصة مع اقتراب العالم من التوصل الى علاج لجائحة كورونا. وقد كان للنتائج الايجابية للبورصة خلال الشهر الماضي وفي ظل التداعيات العالمية دليل على قوة البورصة قدرتها على الاستمرار في الاداء الايجابي، حيث شهدت البورصة محصلة خضراء خلال شهر أبريل مدعومة بنمو جماعي للقطاعات. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 5.81 بالمائة ليغلق تعاملات الشهر الجاري عند النقطة 8764.05، ليربح 481.39 نقطة عن مستوياته في ختام شهر مارس السابق.وبلغت القيمة السوقية في ختام تعاملات الخميس الماضي 493.837 مليار ريال، مقابل 460.541 مليار ريال في الشهر السابق، بارتفاع 7.23 بالمائة. ودعم المؤشر العام ارتفاعا جماعيا للقطاعات تقدمها النقل بنسبة 20.38 بالمائة، ويليه الاتصالات 14.86 بالمائة، ثم الصناعة 9.92 بالمائة. وصعد قطاع العقارات 8.89 بالمائة، وزاد البضائع 4.86 بالمائة، ثم البنوك والخدمات المالية والتأمين بنسبة 2.85 بالمائة و0.48 بالمائة على التوالي. وخلال الشهر، ارتفع 41 سهماً على رأسها القطرية الألمانية بنسبة 128.29 بالمائة، بينما تراجعت 5 أسهم تقدمها بروة العقارية 4.67 بالمائة، فيما استقر سهم واحد. وعلى مستوى التداولات، فقد تباينت، اذ تراجعت السيولة بنسبة 17.13 بالمائة الى 6.82 مليار ريال، مقارنة بـ8.23 مليار ريال في مارس السابق. وبلغت أحجام التداول خلال أبريل الماضي 4.01 مليار سهم، بارتفاع 31.05 بالمائة عن مستواها في الشهر السابق البالغ 3.06 مليار سهم. ونفذ في الشهر الماضي 207.07 ألف صفقة، بنمو2.02 بالمائة عن مستواه في مارس 2020 عند 202.97 ألف صفقة. ووصف المستثمر حمد صمعان الهاجري النتائج المالية التي تم الاعلان عنها حتى الان بانها جيدة مقارنة بالاوضاع المحيطة بالاسواق والتي ضغطت عليها نتيجة لتأثيرات فيروس كورونا والتذبذب في اسعار النفط، والتقارير الدولية التي تشير لبطء النمو في الاقتصاد العالمي، كما توقع ان تكون بقية النتائج التي لم يعلن عنها حتى الان مرضية في ظل التأثيرات الحالية. وقال ان الشركات المدرجة في بورصة قطر في وضع مطمئن بالرغم من التراجع في الاداء نتيجة الاسباب السالفة، حيث كان من المتوقع ان يكون هناك تراجع حاد في نتائج الشركات بسبب التأثيرات العميقة لجائحة كورونا على الاقتصاد العالمي وتعطل حركة التبادل التجاري بين الدول. وقال ان الارتفاع الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر امس جيد يعكس قدرة السوق على مواجهة التحديات، حيث قفز المؤشر الى اكثر من مائة نقطة، مقتربا من 9 الاف نقطة، والتي في حال تحقيقها سيكون في وضع مطمئن. واشار للحركة النشطة في السوق من قبل المتداولين، مشيرا لعمليات الشراء الواسعة التي يقوم بها الافراد حاليا،وقال ان الافراد دخلوا السوق بقوة، بينما شهد السوق دخولا قويا من قبل المحافظ خلال الجلسات الماضية.وتوقع ان يحافظ السوق على المستوى الحالي بالرغم من الضغوطات، بعكس اسواق تعرضت لنزيف كبير في النقاط متأثرة بشكل كبير بالاوضاع العالمية. ودعا الهاجري المستثمرين الى اقتناص الفرص الاستثمارية الحالية في ظل الاسعار المغرية للاسهم. وقال المستثمر والمحلل المالي يوسف ابوحليقة ان النتائج المالية التي تم الافصاح عنها حتى الان مرضية، مقارنة بالاوضاع الضاغطة بشدة على كافة الاسواق العالمية مع تفشي فيروس كورونا والتراجع المريع في اسعار النفط وتذبذبها. واضاف ان الاداء خالف التوقعات وجاء جيدا، حيث كانت التوقعات تشير الى تراجعات حادة في النتائج نتيجة الاوضاع الحالية، ولكن بورصة قطر استطاعت ان تحقق نتائج مرضية للغاية مع الدعم الحكومي والمحفزات الاقتصادية التي تم الاعلان عنها، اضافة للاداء القوي للاقتصاد القطري التي كان لها اكبر الاثر في محافظة السوق على مستويات جيدة من الاداء وتعزيز ثقة المستثمرين، خاصة الاجانب، حيث شهدنا تدفقات نقدية جيدة، وصلت امس الى نصف مليار ريال كسيولة ممتازة في السوق. ووصف ابوحليقة ان نتائج الربع الاول الحالية بانها جيدة برغم التراجعات،حيث نشهد اداء جيدا،مقارنة بالتراجعات في اداء كافة القطاعات الصناعية وغيرها على المستوى العالمي،خاصة الدول الكبرى. وقال ان الافصاحات المتبقية بالنسبة للشركات فانها ستكون مقبولة، كما يتوقع ان تحقق الشركات نتائج افضل في الربع الثاني او بقية العام مع انحسار اثار الوباء وتحسن اسعار النفط. وقال ان السيولة التي بلغت نصف مليار ريال، الى جانب الاسعار المغرية للاسهم في ظل المؤثرات على الاسواق دليل على قوة السوق وقدرته على تحقيق نتائج افضل. ونصح ابوحليقة المستثمرين بالمحافظة على الاسهم وعدم الاستعجال في اتخاذ القرار. واوضح ان اختراق المؤشر العام لمنطقة 8800 نقطة يقترب به من 9 الاف نقطة. وقال المستثمر محمد السعدي ان النتائج التي حققتها الشركات في الربع الاول من العام الجاري شهدت تراجعات، بسبب جائحة كورونا والتذبذب في اسعار النفط،الا انها كانت افضل في ظل تلك الضغوطات،وكانت البورصة في صدارة اسواق المنطقة،حيث تعرضت الاسواق الى تراجعات كبيرة على مستوى السيولة والاداء. وقال ان الدعم الحكومي والمحفزات الاقتصادية كان لها اثر كبير في دعم السوق والشركات وحمايته من تراجعات حادة، مشيرا الى التوقعات بان يشهد السوق حركة افضل مع الافتتاح الجزئي للمنطقة الصناعية.

510

| 06 مايو 2020

اقتصاد alsharq
التضخم التركي ينزل لأقل من 11%

قال معهد الإحصاء التركي، اليوم، إن تضخم أسعار المستهلكين تراجع إلى 10.94 بالمائة على أساس سنوي في أبريل، منسجما مع التوقعات، مع استمرار أسعار النفط قرب مستويات قياسية منخفضة وتأثر النشاط الاقتصادي سلبا بجائحة فيروس كورونا، وزادت أسعار المستهلكين 0.85 بالمائة مقارنة مع الشهر السابق في أبريل نيسان، بينما توقع استطلاع أجرته رويترز زيادة 0.6 بالمائة، وأشار الاستطلاع إلى تراجع التضخم السنوي إلى 10.88 بالمائة في أبريل، كان المعدل انخفض إلى 11.86 بالمائة في مارس آذار بعد صعود لأربعة أشهر متتالية، وفي 2018، سجل أعلى مستوياته في 15 عاما متجاوزا 25 بالمائة.

497

| 04 مايو 2020

اقتصاد alsharq
دول المنطقة ستعاني من ركود اقتصادي

تتوقع مجموعة بنك ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية اليابانية أن تشهد دول المنطقة ركودا كبيرا هذا العام مع تراجع الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بصفة عامة إلى -3.7 بالمائة مقارنة مع توقع سابق بنمو 2.9 بالمائة، وقال البنك في مذكرة بحثية اليوم، إن التوقع الجديد يأخذ في الحسبان تخفيضات إنتاج النفط، وتأثير فيروس كورونا المستجد على الاقتصادات غير النفطية في المنطقة، والتحفيز الذي قدمته حكوماتها، ويقدر البنك أن انخفاض أسعار النفط يكلف نحو 72 مليار دولار من فاقد عائدات الصادرات النفطية بصفة عامة لكل انخفاض قدره عشرة دولارات للبرميل، وقال إنه يتوقع بوجه عام أن تبلغ احتياجات التمويل لدول مجلس التعاون 208 مليارات دولار هذا العام بافتراض متوسط سعر برنت عند 43 دولارا للبرميل.

524

| 27 أبريل 2020

اقتصاد alsharq
مؤسسة البترول الكويتية تخفض إمدادات النفط تنفيذاً لاتفاق (أوبك +) بدءاً من مايو

قالت مؤسسة البترول الكويتية، اليوم، إنها بصدد التنسيق مع العملاء في الأسواق العالمية لخفض إمداداتها من النفط الخام تماشيا مع التزاماتها باتفاق (أوبك +) اعتبارا من شهر مايو المقبل. وذكرت المؤسسة في بيان بثته وكالة الأنباء الكويتية أنها حريصة بشكل كامل على دعم دور البلاد تجاه إنجاح الاتفاق لما فيه مصلحة مشتركة للجميع بهدف إعادة التوازن لأسواق النفط العالمية. وكان أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) ومنتجون مستقلون من خارجها اتفقوا في اجتماعهم الذي عقد في 13 أبريل الجاري على خفض معدلات الإنتاج من النفط بواقع 7ر9 مليون برميل يوميا اعتبارا من الأول من مايو لفترة أولية تستمر شهرين تنتهي في 30 يونيو 2020. وأوضح بيان صادر عن الاجتماع العاشر غير العادي لأعضاء (أوبك) ومنتجي النفط المتحالفين معها في إطار مجموعة (أوبك +) أنه تقرر خفض مستويات الإنتاج للفترة اللاحقة الممتدة لستة أشهر من الأول من يوليو المقبل إلى 31 ديسمبر 2020 بمقدار 7ر7 مليون برميل يوميا، على أن يتبع ذلك تعديل 8ر5 مليون برميل في اليوم لمدة 16 شهرا من 1 يناير 2021 إلى 30 أبريل 2022.

770

| 26 أبريل 2020

اقتصاد alsharq
أوبك تتوقع 40 دولارا لبرميل النفط

قال رئيس منظمة أوبك، وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، اليوم، إن المنظمة تتوقع مستوى أسعار النفط عند 40 دولارا للبرميل بحلول النصف الثاني من العام الجاري، جاء ذلك، في مقابلة للوزير محمد عرقاب، مع الإذاعة الجزائرية الحكومية، وأوضح عرقاب أن أسعار النفط ستصعد خلال مايو ويونيو المقبلين إلى متوسط 35 دولار للبرميل، بالتزامن مع تنفيد اتفاق لخفض الإنتاج.

1016

| 26 أبريل 2020

اقتصاد alsharq
أسعار النفط ترتفع لتختتم أسبوعاً مضطرباً

ارتفعت أسعار النفط ، اليوم، لتعزز المكاسب التي حققتها في الجلسات السابقة بعد أن قال منتجون مثل الكويت إنهم سيتحركون لخفض الإنتاج ووافقت الولايات المتحدة على حزمة أخرى لتجاوز الاضطراب الناجم عن تفشي فيروس كورونا، وارتفع خام برنت 24 سنتا أو ما يعادل 1.1 بالمائة إلى 21.57 دولار للبرميل بحلول الساعة 0622 بتوقيت جرينتش، بعد أن صعد ما يزيد على دولار في وقت سابق وقفز خمسة بالمائة يوم الخميس. وارتفع الخام الأمريكي 38 سنتا أو ما يعادل 2.3 بالمائة إلى 16.88 دولار للبرميل، بعد أن زاد 20 بالمائة في الجلسة السابقة، على الرغم من ذلك وإلا إذا حدثت قفزة كبيرة في وقت لاحق من الجلسة، تتجه الأسعار صوب تكبد خسائر للأسبوع الثامن في التسعة أسابيع الماضية، لتتوج واحدا من أكثر الأسابيع اضطرابا في تاريخ تجارة النفط. ويتجه برنت صوب خسارة أكثر من 20 بالمائة هذا الأسبوع فيما من المقرر أن ينخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنحو ثمانية بالمائة تقريبا، وانخفض خام غرب تكساس إلى المنطقة السلبية عند سالب 37.63 دولار للبرميل يوم الاثنين بينما هبط برنت لأدنى مستوى في عقدين، وقال جيفري هالي كبير محللي السوق لدى أواندا إن المكاسب في الأيام الأخيرة ”لن تخفف بأي حال من الأحوال حجم المبيعات هذا الأسبوع أو اختلال العرض والطلب عالميا والذي جلبنا إلى هذه النقطة، وأضاف: حدوث المزيد من الارتفاعات القوية من هذه النقطة سينطوي على تحديات بدون مؤشرات واضحة على أن ذروة الفيروس باتت قريبة.

855

| 24 أبريل 2020

اقتصاد alsharq
بلومبيرغ: هبوط أسعار النفط إلى سالب 100 دولار للبرميل بات وشيكاً

قال الكاتب خافيير بالاس في تقرير نشرته وكالة بلومبيرغ الإخبارية الأمريكية ، أمس ، نقلا عن خبراء إن أسعار النفط قد تصل إلى الصفر في الكثير من أنحاء العالم في ظل عدم وجود المساحات التخزينية للنفط الخام ، وتضمن التقرير تحليلات لخبراء دوليين ومسؤولين كبار في قطاع النفط عبروا فيها عن تشاؤم كبير حول ما يمكن أن يحدث في الأسواق العالمية في الأسابيع المقبلة، وبلغ التشاؤم حده عندما قال أحد الخبراء المحللين لأسواق النفط إنه قد أصبح الآن من الممكن أن يصل سعر برميل النفط إلى سالب 100 دولار . وتناول التقرير الأسباب التي أدت إلى هذا الإنهيار التاريخي الذي تشهده أسواق النفط حاليا، والتي من بينها عدم وجود مساحات كافية لتخزين النفط الخام. واكد التقرير أن صور الأقمار الصناعية Sentinel-1 التي تدور في السماء حول مئات الأميال فوق الأرض تظهر سبب إنخفاض أسعار النفط الأمريكي إلى مادون الصفر وتجيب على سؤال لماذا يحتمل إن يشمل هذا الهبوط معظم دول العالم . ومضي إلى القول إن رادارت الأقمار الصناعية التقطت إشارات من خزانات النفط المعدنية الضخمة وهذه الإشارات تستخدم بياناتها لحساب كمية النفط الخام داخل هذه الخزانات ، وكانت الرسالة المثيرة للقلق التي كشفتها الاقمار الصناعية هي أن خزانات النفط خارج الخدمة في إشارة إلى انها ممتلئة على أخرها. وأكد التقرير أن هذا الوضع لم يحدث من قبل، فيما بدأت الأسواق في تخمين ما سيعنيه ذلك ، حيث يقول الخبراء أن الأمر قد يستغرق أسابيع قليلة قبل أن يكتشف أنه لا توجد وحدات تخزين للنفط، مضيف أن هذا الحدث يطلق عليه في صناعة النفط أسم الخزان الممتليء tank tops وستكون نتيجة ذلك هبوط حاد في أسعار النفط يجعلها تقترب من الصفر في أجزاء كثيرة من العالم وفي بعض الحالات قد تكون الأسعار دون الصفر. ** تخمة في وحدات التخزين وفي تعليقه على الحدث قال فلورسان ثالير من شركة أوليكس للأبحاث والتي تستخدم بيانات الأقمار الصناعية في تحليلاتها، نحن في طريقنا إلى الوصول إلى تخمة التخزين قمم الخزان في أوآخر مايو أو أوئل يونيو. ولفت تقرير بلومبيرغ إلى أن الفوضى التي شهدتها أسواق النفط الأمريكية الإثنين الماضي تنذر بما قد يحدث على مستوى العالم وذلك في حال أن بدأت خزانات النفط الضخمة الأخرى في الإمتلاء ، كما كشفت فوضى الأسعار أن السوق يتوقع بلوغ ذروة التخزين وبدلا من إنتظار التراجع قام بعض منتجي النفط في إعادة صياغة عقودهم لتجنب هبوط أسعارهم إلى ما دون الصفر. وشهد يوم الثلاثاء الماضي الهبوط الجنوني لأسعار البيع، حيث خسرة العقود الآجلة لخام برنت تسليم شهر يونيو 15% بقيمة تداول اقتربت من 16 دولار للبرميل وهذا يحدث لأول مرة منذ 21 عاما تقريبا، وستتبع هذه المنوال خام النفط الأوروبي والأفريقي الرئيسي التي يتم تداولها بنسبة خصم أقل من 10 دولارات وفي بعض الأحيان اقل من 5 دولارات من خام برنت. وكان باول سانكي محلل النفط المخضرم في بنك Mizuho Bank قد حذر في مارس الماضي من وصول أسعار النفط إلى ما دون الصفر ، وذهب إلى أكثر من ذلك بالقول هل سنصل إلى - 100 دولار للبرميل في الشهر المقبل؟ ويجيب :من الممكن جداً حدوث ذلك. وأوضحت بلومبيرغ أن عالم الأسعار السلبية ليس له أرضية وبعد ما حدث هذا الأسبوع أصبح كل شيء ممكن ، خصوصا وأن بيانات الأقمار الصناعية أظهرت وفرة هائلة من الخام ، فهناك 50 مليون برميل من النفط يتم تخزينها كل أسبوع وهي كمية تكفي حوجة ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة مجتمعة. وفي تأكيدها على أزمة تخزين الخام قالت بلومبيرغ إن مصافي النفط في الهند قد ملأت 95% من السعة التخزينية للخام وذلك وفقا لمسوؤلين في ثلاثة وحدات معالجة نفط مملوكة للدولة، فيما صرح ميلي كيري رئيس شركة النفط الوطنية النيجيرية للصحافة المحلية بالقول إن شركته ستخفض الإنتاج لأنه لا توجد خزانات كافية للخام المنتج. وعلى الجانب الآخر فإن شركات تكرير النفط لا تشتري الخام نسبة لعدم وجود طلبيات على البنزين وبعض المنتجين قاموا بتخفيض الإنتاج ولكن بعضهم استمر في الضخ، وبالنسبة للشركات المديونة فبضعة دولارات افضل من لاشيء ، فلا يوجد مكان يمكن ان يذهب إليه خام النفط سوى التخزين. ويشير التقرير إلى أنه ربما تقلل صور الأقمار الصناعية من المساحات المتاحة بالفعل للتخزين، حيث تم تأجير العددي منها من قب التجار. وقال بيير أندوراند ، مؤسس صندوق التحوط النفطي ، يمكن أن يكون لدينا أسعار سلبية ، وأسعار سلبية للغاية ، مضيفًا أن النفط سوق خطير للتداول في الوقت الحالي. ويحلل التقرير مدى ترابط السوق العالمي، فيوضح أنه بنظرة من الأعلى، يبدو سوق النفط وكأنه نظام عالمي مترابط للغاية، لكن الحقيقة هي أن السوق عبارة عن مجموعة من الجزر الصغيرة والكبيرة ، وجميعها متصلة عبر روابط رقيقة، وما يهم ليس عندما تمتلئ كل مساحات التخزين في العالم، ولكن عندما تصل كل من هذه الجزر أو المحاور الإقليمية إلى السعة - أو تهددها. ** ملتقى خطوط الأنابيب ويضيف التقرير: بالنسبة للسوق الأمريكية، فإن الأمر كله يتعلق بمدينة كوشينغ في ولاية أوكلاهوما، وهي نقطة التسليم لعقد النفط الخام الآجل، حيث تستضيف المدينة التي تطلق على نفسها اسم ملتقى خط الأنابيب في العالم ، 12 تجمعاً للصهاريج الكبيرة بما يكفي لاستيعاب ما يقرب من 80 مليون برميل. ويردف التقرير: عندما ينتهي التداول على عقد خام غرب تكساس الوسيط ، يجب على التجار الذين يحصلون منذ فترة طويلة على النفط في كوشينغ العثور على مكان آخر لتخزين البراميل أو شحنها. وتحطمت أسعار النفط يوم الاثنين حيث سارع التجار الذين امتلكوا عقد خام غرب تكساس الوسيط للخروج من العقد قبل انتهاء صلاحيته حيث لم يكن لديهم خزانات لتخزين النفط، ففي أسوأ لحظة، دفع شخص 40.32 دولارًا للبرميل لتجنب استلام النفط. ** دوامة سلبية ويردف التقرير أنه في سوق النفط الواقعي، يعرض التجار البراميل بأسعار سلبية أكبر. وطلبت شركة Plains All American Pipelines LP ، وهي إحدى شركات شحن النفط الرئيسية في الولايات المتحدة ، من منتجي النفط الخام المسمى Eastern Kansas Common دفع 55.05 دولارًا للبرميل إذا أرادوا البيع. وقال بن لوكوك ، الرئيس المشارك لتجارة النفط في مجموعة ترافيجورا إن التخزين البري محدود للغاية. فمواقع التخزين التي يمكن أن تملأ قريبًا تشمل روتردام ، ومركز تكرير لأوروبا الغربية ، والعديد من الجزر في منطقة البحر الكاريبي وسنغافورة. بينما يقوم التجار أيضًا بتحويل ناقلات النفط إلى مرافق تخزين عائمة مؤقتة ، إلا أنها هذا الخيار ليس مريحاً لهم. ويختتم التقرير بالقول إن شركة Royal Vopak NV ومقرها روتردام هي الأكبر في عالم التخزين. ويقول المسؤولون التنفيذيون إن هناك حملة عالمية انطلقت بالفعل لتأمين المزيد من الخزانات. ووفقاً للمدير المالي جيرارد بوليديس، تم بيع السعات المتاحة لتخزين النفط بالكامل تقريباً.

1870

| 23 أبريل 2020