اعتذرت شركة أبل رسمياً عن إبطاء هواتف آيفون ووعدت المستخدمين المتضررين بتغيير البطاريات القديمة لهواتفهم بأخرى جديدة مقابل سعر مخفض يبلغ 29 دولاراً بداية من يناير 2018 بدلاً من 79 دولاراً، حيث تعتبر أبل هذا جزءاً من اعتذارها عما قامت به. وفقاً لشركة أبل، فإن هناك 7 دلائل تشير إلى أن بطارية هاتف آيفون قد تتسبب في بطء نظام تشغيل الهاتف، ويجب عليك استبدالها. 1 - فتح التطبيقات في وقت طويل: قم بإغلاق التطبيقات الخاصة بك بشكل إجباري، وإذا أخذ التطبيق وقت أكثر من الطبيعي في الفتح مرة أخرى فقد يكون ذلك بسبب البطارية. 2 - معدل إطارات أقل أثناء التصفح: حيث قد تشعر بذلك أثناء تصفح صفحات الويب أو الشاشة الرئيسية. 3 - تعتيم الخلفية: يمكنك معرفة ذلك إذا شعرت أن شاشة الهاتف لم تعد بنفس درجة السطوع التي تعودت عليها من قبل. 4 - تخفيض صوت السماعة حتى -3dB: يمكنك معرفة ذلك إذا شعرت أن صوت الهاتف لم يعد عالياً كما كان. 5 - تخفيض في معدل الإطارات في بعض التطبيقات: جرب ذلك مع الألعاب القوية على وجه الخصوص. 6 - تعطيل ظهور فلاش الكاميرا في واجهة الكاميرا: وبذلك لن تستطيع استخدام فلاش الكاميرا. 7 - قد يتطلب تحديث التطبيقات في الخلفية إعادة التحميل عند تشغيل التطبيق: يمكنك معرفة ذلك إذا وجدت أن التطبيقات التي تقوم باستخدام البيانات في الخلفية حتى عند عدم استخدامها توقفت عن ذلك. وقالت شركة أبل إن الأشياء التالية لن تتأثر بمشكلة البطارية: ** جودة المكالمات والشبكة. ** جودة الصور والفيديوهات الملتقطة. ** أداء أداة تحديد المواقع. ** دقة تحديد المواقع. ** المستشعرات مثل الجيروسكوب، التسارع، البارومتر. ** خدمة أبل باي.

تدعم أجهزة آيفون ابتداء من iPhone 6s والأجهزة الأحدث ميزة الصور الحية والتي تعرف بـLive Photo، حيث يتم تسجيل ما يحدث في غضون 1.5 ثانية قبل التقاط الصورة وبعدها. لذا يمكن لمستخدمي أجهزة آيفون التي تدعم هذه الميزة الاستفادة من تطبيق Live Memories الذي يتيح إنشاء فيديوهات فورية من الصور الحية بطريقة سلسة وممتعة، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. بعد اختيار مجموعة الصور الحية التي ترغب بتحويلها إلى فيديو فوري، ما عليك سوى اختيار أين ترغب بمشاركة الفيديو، حيث يتيح التطبيق تصدير الفيديو بثلاثة أبعاد مختلفة للتناسب مع مختلف الشبكات الاجتماعية. يتوفر تطبيق Live Memories لأجهزة آيفون 6 إس والأجهزة الأحدث على متجر آب ستور بحجم 9.3 ميجابايت.

أقرت أبل بأنها أبطأت عن قصد النماذج القديمة من هواتف آيفون بهدف حماية هواتفها الذكية، في اعترافات أعادت إلى الواجهة الجدل حول التقادم المبرمج للأجهزة الإلكترونية. وبعد شكاوى تقدم بها حديثاً مستخدمون استاؤوا من البطء المتزايد لهواتفهم مع الوقت، وبعد تجارب تداولتها وسائل الإعلام المتخصصة في شؤون التكنولوجيا، أقرت المجموعة الأمريكية بأنها تكبح عن قصد أداء منتجاتها بغية إطالة صلاحية استخدامها. وأوضحت أبل التي تصدر كل سنة نموذجاً جديداً من هاتف آيفون الذي يعد منتجها الرئيسي أن قدرة بطاريات الليثيوم آيون تتراجع خلال ذروة الاستخدام، عندما يلجأ المستخدم كثيراً إلى هاتفه، في الطقس البارد، عندما تكون البطارية ضعيفة أو قديمة، ما قد يؤدي إلى توقف الجهاز عن العمل بشكل مفاجئ، في مسعى إلى حماية مكوناته الكهربائية، لا سيما منها المعالجات الصغرى. وغالبية المنتجات الإلكترونية المسوقة في العالم مجهزة بهذا النوع من البطاريات وليس هواتف آيفون فحسب. وأوضحت المجموعة في رسالة إلكترونية أنها عممت على مستخدمي نماذج آيفون 6 وآيفون 7 وظيفة تسمح بتفادي انطفاء الأجهزة بشكل مفاجئ، لكنها تبطئها في بعض الأوقات، حسبما أفادت بوابة إفريقيا الإخبارية. وتنتهز أبل التحديثات المنتظمة التي تجريها لنظام التشغيل آي أو إس بغية تحسين منتجاتها. ومن الممكن تغيير بطارية الهاتف بالمجان إذا كان مشمولاً بضمانة، لكن الفاتورة قد تكون مرتفعة في حال عدم وجود ضمانة شراء. وسمحت هذه التصريحات الأخيرة بتأكيد إشاعات تسري منذ زمن طويل حول الإبطاء المتعمد لهواتف آيفون الذي يراه مستخدمون كثيرون كاستراتيجية لحث المستهلكين على شراء أحدث النماذج. ويُتهم صانعو الأجهزة الإلكترونية عموماً بالحد عن قصد من صلاحية استخدام أجهزتهم بهدف دفع المستهلكين إلى شراء أحدث النماذج.

أعلنت شركة فيفو عن تطوير أول هاتف ذكي مزود بمستشعر لبصمة الأصابع أسفل الشاشة. وأوضحت الشركة الصينية أن المستشعر Synaptics FS9500 Clear ID النحيف، والذي لا يتعدى سُمكه 0.7 مم، يتيح إمكانية تركيب مستشعر بصمة الأصابع تحت زجاج شاشة أوليد، مع إمكانية تصميم الهاتف الذكي بدون حواف تقريباً. وأشارت الشركة إلى أن المستشعر الجديد عبارة عن مستشعر بصري، يتم معه إضاءة شاشة أوليد للقيام بعملية المسح الضوئي بشكل انتقائي، ويقوم الماسح الضوئي بالتحقق من صورة بصمة الأصابع ويتيح إمكانية الوصول إلى الهاتف الذكي في حالة البصمة المطابقة. وأوضح المحلل باتريك مورهيد، المحلل بموقع فوربس.كوم أن المستشعر يعمل بسرعة وسلاسة، وتروج الشركة الصينية للمستشعر بأنه يعمل بضعف سرعة وظيفة التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد لأبل فيس آي دي كما أن قارئ بصمة الأصابع أقل تكلفة من تقنية أبل.

أعلنت خدمة بث الموسيقى Deezer عن إطلاق وظيفة التعرف على الموسيقى، حيث يتمكن المشتركون عن طريق وظيفة SongCatcher الجديدة من تحديد الأغنية وتشغيلها دون الحاجة إلى استدعاء أي تطبيق آخر على الهاتف الذكي. ويمكن للمستخدم تخزين الأغنيات، التي تم التعرف عليها حديثا، في قائمة التشغيل، ومن المقرر طرح وظيفة SongCatcher تدريجياً خلال الشهور القادمة لجميع المستخدمين. وتقتصر وظيفة التعرف على الموسيقى في البداية على الأجهزة الجوالة المزودة بنظام تشغيل جوجل أندرويد، على أن يتم إطلاقها خلال 2018 للهاتف الذكي أبل آيفون والجهاز اللوحي آيباد، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية.

وجهت امرأة صينية ضربة موجهة لشركة أبل، بعد أن قالت إن زميلتها في العمل نجحت في تخطي تقنية التعرف على الوجه في هاتفين من نوع آيفون X. وبحسب صحيفة تشاينا مورنينج بوست الصينية قالت المرأة إن زميلتها في العمل استطاعت تخطي قفل الهاتف من خلال تقنية التعرف على الوجه في آيفون X، ثم قامت باستبداله عند شركة أبل الأمريكية، إلا أنها نجحت مرة أخرى في تجاوز الخاصية. وذكر متحدث باسم أبل أنه لا يستطيع تأكيد تفاصيل القصة، كما أنه لا يتوفر على ما يكفي من المعلومات لتحديد المشكلة. وواجهت تقنية التعرف على الوجه العديد من الانتقادات، على اعتبار أنه يمكن للتوائم والأشقاء تخطي القفل بكل سهولة، كما أن الهاتف لا يحدد بدقة وجوه الأطفال دون سن 13، لأن وجوههم لا تشبه أوجه الأشخاص البالغين. وتصر أبل على أن التقنية آمنة، وتقول إن شخصا من أصل مليون شخص يمكنه تخطي تقنية التعرف على الوجه، عكس تقنية البصمة التي يستطيع شخص من كل 50 ألف شخص تجاوزها.

أضافت شركة جوجل أخيراً، خيار إجراء مكالمات الفيديو عبر تطبيق دو Duo إلى نظام أندرويد، حيث بدأ بعض مُستخدمي نظام أندرويد بملاحظة ظهور أيقونة لإجراء مكالمات الفيديو أثناء إجراء مُكالمة داخل الهاتف. وعند الضغط على زر مكالمة فيديو سيتم فتح تطبيق دو والاتصال بالشخص نفسه، ليقوم النظام فيما بعد بفصل المكالمة العادية والانتقال بشكل كامل لمكالمة الفيديو. وبحسب موقع Android Police فإن سجل المكالمات في أندرويد سيعرض مكالمتين منفصلتين واحدة العادية، والثانية التي أجراها المستخدم بالفيديو. وتسعى جوجل لجعل دو التطبيق المُعتمد داخل نظام أندرويد لإجراء مكالمات الفيديو، على الأقل في هواتفها الخاصّة مثل نيكسوس وبيكسل، لتُنافس أبل في خدمة فيس تايم Facetime المتوفّرة حصرياً لمستخدمي أجهزة الشركة.

حدّدت شركة أبل اليوم موعداً لوصول حواسب آي ماك برو iMac Pro الجديدة، وذلك بعد الإعلان عنها أخيراً، في مؤتمر المُطوّرين WWDC17. الحواسب الجديدة، تأتي باللون الرمادي الغامق كما تبدأ مواصفاتها من معالج ثماني الأنوية وذواكر وصول عشوائي 32 جيجابايت ومساحة تخزين 1 تيرابايت، وبطاقة معالجة الرسوميات بذواكر 8 جيجابايت على الأقل، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. ويبدأ سعر الجهاز من 5000 دولار تقريباً وسيزداد بطبيعة الحال ليفوق حاجز الـ 10 آلاف دولار عند اختيار معالج بـ 18 نواة على سبيل المثال.

شددت شركة أبل على ضرورة قيام أصحاب الأجهزة المزودة بنظام تشغيل ماك أو إس هاي سييرا، بتأمين أجهزتهم ضد عمليات الوصول غير المصرح بها، نظراً لوجود ثغرة أمنية تتيح لأي مستخدم إمكانية الوصول إلى حقوق مدير النظام من خلال بعض الخطوات البسيطة. ووفقاً لما أعلنه المطور التركي ليمي أورهان إرجين عبر شبكة تويتر، فإن هذه المشكلة تظهر بصفة خاصة عند مشاركة أجهزة الماك مع الآخرين، وتسعى شركة أبل إلى التغلب على هذه المشكلة من خلال إطلاق تحديث للبرمجيات قريباً. وإلى أن يتم إطلاق التحديث الجديد يمكن لأصحاب أجهزة الماك تأمين حساب root بواسطة كلمة مرور، وذلك من خلال النقر على وظيفة البحث Spotlight وإدخال مصطلح Directory Utility وبعد ذلك يتم تشغيل برنامج الخدمة. وبعد ذلك يتعين على المستخدم النقر على أيقونة القفل، وإتاحة إمكانية تعديل اسم مدير النظام وكلمة المرور الخاصة به من خلال اختيار بند Edit في شريط القائمة، وإذا كان بند Change Root Password قابلاً للاختيار، فإنه يمكن هنا إدخال كلمة مرور لهذا المستخدم، وإذا كان الأمر غير ذلك فإنه يمكن تحديد الخيار Enable Root User وإدخال كلمة مرور.

أعلنت شركة هواوي بعض التفاصيل الأولى لوظيفة التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد، في إطار كشفها عن الموديل هونور في 10 الفاخر والمقرر إطلاقها في الموديلات المستقبلية من هواتفها P11 و Mate 11 والموديلات التي تحمل العلامة التجارية هونور. وعلى غرار تقنية أبل فيس آي دي تعتمد التقنية الجديد من هواوي على مستشعر الأشعة تحت الحمراء، والعديد من الكاميرات الأخرى، من أجل إنشاء صورة ثلاثية الأبعاد لوجه المستخدم، ولكنها قامت بزيادة عدد نقاط الوجه بمقدار عشرة أضعاف مقارنة بتقنية أبل. وبينما تقوم تقنية أبل بإسقاط 30 ألف نقطة على وجه المستخدم، من أجل إنشاء نموذج عميق ثلاثي الأبعاد، تعتمد تقنية التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد من هواوي على 300 ألف نقطة، والتي يتم رصدها في غضون 10 ثوان أثناء عملية المسح الأولى، وتبلغ دقة وضوح عمليات المسح 1280×800 بكسل، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. وأكدت الشركة الصينية أن عملية المصادقة عن طريق الماسح الضوئي تتم في غضون 400 مللي ثانية، وبالتالي فإن التقنية الجديدة ليست أبطأ كثيراً من مستشعرات بصمة الأصابع المركبة في هواتف هواوي أو موديلات هونور، حيث يتم التعرف على بصمات الأصابع في غضون 100 إلى 300 ميللي ثانية ويتم إلغاء قفل الجهاز. ومن المزايا الأخرى، التي تقدمها تقنية التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد من هواوي، إمكانية التعرف على لسان المستخدم.

قررت شركة أبل السماح لمطوري التطبيقات برؤية وحفظ بيانات وجوه مستخدمي هاتفها آيفون X وذلك وفقاً لتقرير جديد نشرته أخيراً، صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، حيث يسمح للمطورين برؤية وتخزين (على خوادمهم الخاصة) بعض بيانات الوجوه الواردة من أجهزة الاستشعار الأمامية الموجودة على الهاتف، مع قراءة حية لما يصل إلى 52 حركة دقيقة وفريدة من نوعها للفم والجفون وغيرها من المميزات. وكانت التحذيرات الواردة من المهتمين بالأمن والحماية قد بدأت بشكل فوري بعد إعلان الشركة عن سلسلة من أجهزة الاستشعار القادرة على قياس الوجه وصولاً إلى أدق التفاصيل، حيث قد تجبر الشركة المستخدمين على فتح جهاز آيفون الجديد من خلال الوجه، ويمكن سرقة البيانات، وقد يستخدم المسوقون ذلك لقياس مشاعر المستخدمين حول تطبيق أو إعلان، وكانت هذه أكثر الأفكار شيوعاً. وحاولت أبل طمأنة الجمهور حول أمان بياناتهم بشكل كامل، وأن البيانات مخزنة ضمن الهاتف فقط، وأنها لا تمتلك إمكانية الوصول إلى تلك البيانات، وأن البيانات لن تنتقل أبداً إلى مقر شركة أبل أو إلى الخوادم الموزعة في أماكن غير معروفة، وأن أجهزة آيفون X هي الأجهزة الوحيدة فقط التي تحتوي على بيانات وجه المستهلك المأخوذة بواسطة أجهزة استشعار TrueDepth. وقد وضعت أبل بعض الشروط المهمة على التطبيقات، حيث ينبغي أن تطلب تلك التطبيقات إذن المستخدم قبل الوصول إلى الكاميرا، وأن التطبيقات يجب أن توضح كيف وأين سوف يتم استعمال هذه البيانات، وتشير قواعد أبل للمطورين أنه لا يمكن بيع بيانات الوجوه أو استعمالها لتحديد الأشخاص المجهولين أو استعمالها للدعاية، كما يجب أن يكون لديهم سياسات خصوصية.

كشفت شركة هواوي عن مُستشعرات التعرّف إلى الوجه، ذاكرة أن تقنياتها تتفوّق على تلك الموجودة في هواتف أبل الأخيرة، وذلك في نهاية مؤتمر الكشف عن هواتف Honor V10. وذكرت الشركة أنها تعتمد على الأشعة تحت الحمراء أيضاً لرصد وجه المستخدم، مع عارض ضوئي لإسقاط نقاط لا تُرى بالعين على وجه المستخدم لرصد ملامحه بدقّة. لكن تلك المصفوفة قادرة على عرض 300 ألف نقطة مما يجعل تمثيل وجه المستخدم أكثر دقّة من تقنيات أبل التي تُسقط 30 ألف نقطة فقط. ولم تتحدّث الشركة عن الأجهزة التي ستحصل على تلك الميزة، فهي حقّقت تلك الأرقام داخل المُختبرات من دون استخدامها في أي جهاز حتى اللحظة. لكنها تؤكّد بذلك أن تقنياتها القادمة للتعرّف على هوية المستخدم ستكون أكثر دقّة وسرعة أيضاً، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية.

قالت شركة أبل اليوم الأربعاء إنها ستراجع عمليات تطوير البرمجيات لديها بعدما سارعت لسد ثغرة خطيرة علمت بوجودها أمس في نظام التشغيل الخاص بها (ماك أو.إس) لأجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة. ويمكن أن تسمح تلك الثغرة للمتسللين بالوصول إلى الجهاز دون الحاجة إلى كلمة مرور. وقالت أبل إنها أتاحت تحديثا لسد الثغرة وإنه جاهز للتحميل من الساعة 1600 بتوقيت جرينتش اليوم الأربعاء. وأضافت أن التحديث يمكن تنزيله بشكل تلقائي على الأجهزة التي تعمل بأحدث نسخة من نظام التشغيل (ماك أو.إس) في وقت لاحق اليوم. وذكرت الشركة في بيان نأسف بشدة لهذا الخطأ ونعتذر لجميع مستخدمي ماك، عن إصداره وبه هذه الثغرة وأيضا عن القلق الذي تسبب فيه. وأضافت الشركة يستحق المستخدمون ما هو أفضل. نعكف على التدقيق في عمليات التطوير للمساعدة في منع تكرار هذا مجددا.

توصلت شركة سامسونج الكورية الجنوبية إلى تقنية جديدة في صناعة بطاريات هواتفها، تجعلها تمتلئ بالطاقة 5 مرات أسرع من البطاريات الحالية. التقنية الجديدة تعتمد على الغرافين، إحدى صور الكربون التي يطلق عليها العلماء المادة المعجزة، وسيرفع ذلك سعة بطاريات سامسونج مستقبلا بنسبة تقترب من 50%، عن بطاريات الليثيوم المعتادة. والغرافين مادة في منتهى النحافة، حيث يبلغ سمكها ذرة واحدة، بينما تزيد صلابتها على 200 ضعف صلابة الفولاذ. ووفقا للتقنية الجديدة، التي لا تزال في طور التجارب، سيحتاج الهاتف الجديد إلى فترة تتراوح بين 12 إلى 18 دقيقة فقط لشحنه بشكل كامل. وقالت الشركة إنها تسعى لاستخدام التقنية ذاتها في صناعة بطاريات السيارات التي تعمل بالكهرباء، التي يجب أن تتميز بسرعة شحنها وطول عمرها، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. ولا بد أن سامسونج سوف تعتمد على تقنيتها الجديدة مستقبلا كنقطة قوة، في صراعها الشرس مع منافستها الأمريكية أبل التي تنتج هواتف آيفون.

لم يعد بإمكان المستخدم إيقاف تقنية البلوتوث وشبكة WLAN اللاسلكية عن طريق مركز التحكم، مع قيام شركة أبل بإطلاق نظام تشغيل الأجهزة المحمولة آي أو إس 11، بل يتعين على المستخدم استدعاء قائمة الإعدادات من أجل إيقاف الوظائف اللاسلكية. وللتغلب على هذه المشكلة يمكن اللجوء إلى وظيفة تاتش ثري دي، والمتوفرة منذ إصدار هاتف آيفون 6 إس، لإيقاف هذه الوظائف، وذلك بالنقر بقوة على أيقونة الإعدادات على الشاشة الرئيسية، وبالتالي يتمكن المستخدم من الوصول إلى الخيارات المعنية مباشرة، وتجنب الكثير من النقرات المملة في القائمة.

أعلنت شركة أبل، إيقاف التحديثات الخاصة بالتطبيقات، التي تعمل في بيئة نظام تشغيل الساعة الذكية ووتش أو إس 1 في أبريل 2018. الشركة الأمريكية أكدت في رسالتها للمطورين أنها لن تسمح بعد هذا التاريخ بتشغيل تحديثات التطبيقات، التي تعمل بنظام ووتش أو إس 1. وأشارت أبل إلى أن التحديثات المسموح بها يجب أن يتم إنشاؤها بواسطة أداة المطورين SDK المخصصة لنظام تشغيل الساعة الذكية ووتش أو إس 2، وبالنسبة للتطبيقات الجديدة فلابد أن يتم تطويرها بواسطة الأداة SDK المخصصة لنظام ووتش أو إس 4، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. وبالإضافة إلى ذلك، قامت شركة أبل بزيادة الحد الأقصى لحجم تطبيقات الساعة الذكية من 50 إلى 75 ميجابايت، ومع ذلك لا تعني رسالة أبل للمطورين إيقاف التطبيقات القديمة بشكل أساسي، ولكن سيتعذر إطلاق وظائف جديدة بها.