تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
عقدت اليوم في فندق الريتز كارلتون فعاليات منتدى الشرق الأوسط السابع لتبريد المناطق، بمشاركة واسعة من خبراء مجال تبريد المناطق في قطر والمنطقة والعالم. وتم خلال المنتدى تبادل الرؤى والمعلومات بين المتحدثين الخبراء والمشاركين حول أحدث التطورات في تقنيات تبريد المناطق وذلك بهدف تسليط الضوء على الفوائد الهائلة لتبريد المناطق لتحقيق أهداف التنمية المستدامة عالمياً واقليمياً ومحلياً.وقال السيد صلاح نزار، مدير الإستدامة بشركة قطر لادارة المشاريع QPM، والرئيس الشريك للمنتدى في تصريح لـ "الشرق" على هامش المنتدى ان حجم سوق تبريد المناطق في قطر يبلغ حاليا نحو 8.3 مليار ريال منها 5 مليارات ريال لمشروعات قائمة فعليا بطاقة 600 الف طن وهي تمثل نحو 12% من سوق التبريد، اضافة الى 3.2 مليار ريال لمشروعات قيد الانشاء في لوسيل واللؤلؤة وبروة والمناطق الصناعية بطاقة 400 الف طن.واشار الى ان الملتقى السابع ياتي كحصيلة للملتقيات السابقة وسوف يتضمن خطوة جريئة للامام فيما يتعلق بتبريد المناطق، حيث تم جلب مشاركين من الجامعات ومتخصصين من مناطق في اوروبا وامريكا، متوقعا ان يتم اتخاذ قرارات حاسمة لمستقبل تبريد المناطق في الشرق الاوسط واندماج تبريد المناطق مع مشروعات البنية التحتية.وقال ان المؤسسة العامة للكهرباء والماء "كهرماء" لديها مباردات جيدة في تقنين تبريد المناطق، كما ان القطاع الخاص اصبح في مستوى التحديات وهو قطاع هام وقد بدأ يتفاعل مع موضوع تبريد المناطق، لافتا الى ان الملتقى تمكن من جلب علماء واصجاب براءات اخترع حيث يشاركون في الملتقى لاثراء النقاش.وقد افتتح السيد صلاح نزار، المنتدى بكلمة دعا فيها إلى تطبيق أنظمة تبريد المناطق بطريقة أكبر وأشمل من أجل تلبية المتطلبات المتزايدة على التبريد في منطقة الشرق الأوسط خصوصا وأن بلاد هذه المنطقة تتميز بطقس شديد الحرارة.وأشار إلى أنه بدون تطبيق نظم تبريد المناطق على نطاق واسع في المنطقة سيتم هدر الكثير من الطاقة في عمليات التبريد التقليدية. وأكد على أن تبريد المناطق من الممكن أن يساهم في تحسين جودة الحياة في العديد من بلاد المنطقة. كما أكد أن المميزات الأجتماعية والاقتصادية والبيئية لنظم تبريد المناطق تجعلها من أهم النظم التي تتبناها المدن والمجتمعات الجديدة التي تتطلع إلى تعزيز الحياة الصحية والتنمية الاقتصادية المستدامة.وأضاف: " يعد تبريد المناطق أفضل الطرق لزيادة كفاءة استخدام الطاقة والحد من انبعاثات الكربون في المراكز الحضرية والجامعات والمستشفيات والمدن والبلدان، وتعتمد كفاءة نظم تبريد المناطق بشكل كبير على النظم الميكانيكية ودقة نظم التحكم."من جهته أشار السيد جورج برباري، الرئيس التنفيذي لشركة "دي سي برو" للهندسة، والرئيس الشريك للمنتدى إلى أهمية التوليد المشترك والتوليد الثلاثي للطاقة في مجال تبريد المناطق.وفي تعليق له قال: " يعد التوليد الثلاثي للطاقة من أكثر الوسائل التي سيتم استخدامها في أنظمة تبريد المناطق مستقبلا ويرجع ذلك في المقام الأول إلى توافر تكنولوجيا الامتصاص وتكنولوجيا الطرد المركزي الكهربائية للمبردات."وأضاف : " توفر المبردات التي تستخدم التوليد الثلاثي للطاقة قدرات تبريد بنسبة تزيد عن 25% مقارنة بمبردات الأمتصاص الثنائي، كما تساعد المبردات التي تستخدم التوليد الثلاثي للطاقة ومبردات الطرد المركزي الكهربائية في إعادة استخدام الطاقة مما يجعل الأنظمة التي تستخدم هذه المبردات أكثر جدوى اقتصاديا." وقد أشار السيد برباري أنه هناك عوامل عدة تجعل من التوليد الثلاثي للطاقة في أنظمة تبريد المناطق مناسبا لدولة قطر، لا سيما أن قطر هي ثالث أكبر منتج للغاز الطبيعي وأكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم. وتبين بعض الارقام ضرورة اعتماد التوليد الثلاثي والتوليد المشترك لأنظمة تبريد المناطق حيث أن هناك ارتفاع في الطلب على الطاقة الكهربائية بنسبة 40% خلال السنوات الأربع الأخيرة ما يوازي 7000 ميغاواط في 2014 مقارنة بـ 5000 ميغاواط في 2010.وقال السيد برباري: " إن التوليد المشترك والثلاثي للطاقة بإمكانه تحسين فعالية استخدام النفط من قبل الجيل الحالي وذلك برفع النسبة من أقل من 32% وحتى 75% و85%."ونجح منتدى الشرق الأوسط السنوي لتبريد المناطق في نسخته السابعة في جذب العديد من الشركات لرعاية الحدث، ومن بينها شركة "أوكوم موتور سيستمز" كراع بلاتيني للحدث، وتشمل قائمة الرعاة الذهبيين للمنتدى على شركات: "ديل ميتيرنغ"، و"نالكو"، و"AB للطاقة"، و"فيوليا"، و"هانيويل" الإمارات العربية المتحدة، و"إس. إيه. أي. إيه. بورغيس كونترولز" الإمارات العربية المتحدة، و"إيليبس" الإمارات العربية المتحدة، و"أي. جي. إي. إل. الكهربائية". أما فئة الراعي الفضي فتضم شركة "بادجر ميتر"، و"جونسون كنترول"، وشركة "هامون"، أما شركة العمادي لتقنيات الطاقة الشمسية فستشارك في المعرض المصاحب للمنتدى.كما شهد المنتدى حضور العديد من الشركات العالمية ومنها ، شركة "لاكوس" الولايات المتحدة الأمريكية كشريك لحلول الفصل والفلترة، وشركة "كينغ أند سبلادينغ" كشريك للمحاماة، وشركة "روهر رين كيمي" (الشرق الأوسط) كشريك للخدمات المتخصصة.
587
| 10 نوفمبر 2015
تنطلق أعمال منتدى الشرق الأوسط السنوي السابع لتبريد المناطق يوم الثلاثاء المقبل في فندق الريتز كارلتون وتستمر فعالياته على مدار يومين، شاهدة العديد من المناقشات والعروض التقديمية التي يلقيها مجموعة من صفوة خبراء تبريد المناطق. ويشهد المنتدى في دورته لهذا العام مشاركة 26 خبيراً و52 شركة و240 مشاركا من قطر والمنطقة والعالم. ومن بين الخبراء المشاركين السيد أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لشركة «إمباور» الإمارات العربية المتحدة، والسيد يوسف محمد الحر، رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، والسيد صلاح نزار، مدير الاستدامة في QPM.الجدير بالذكر أن منتدى الشرق الأوسط السنوي السادس لتبريد المناطق قد نجح في جذب العديد من الشركات لرعاية الحدث، ومن بينها قطر كوول كالراعي والمضيف الرئيسي، وشركة "أوكوم موتور سيستمز" كراع بلاتيني للحدث.
298
| 08 نوفمبر 2015
ترعى QPM، شركة إدارة المشاريع الرائدة في دولة قطر، ثلاثة من أبرز المؤتمرات المتخصصة ضمن سلسلة مؤتمرات "بروجكت قطر" السنوية بنسختها الثانية عشرة، والتي ستقام في الفترة ما بين 4 - 7 مايو بمركز قطر الوطني للمؤتمرات.وستشهد مؤتمرات "لايتينغ تك" (4-5 مايو)، التطبيقات المستقبلية لنمذجة معلومات المباني (6-7 مايو)، إتش ڤي إيه سي تك (6-7 مايو) مشاركة نخبة من أبرز المتحدثين المتخصصين ورواد الصناعة الذين يتطلعون إلى المشاركة الفاعلة في مسيرة قطر التنموية والتطويرية، وبالتالي المساهمة في خلق العديد من الفرص لأصحاب الكفاءة والخبرة وتوفير مجموعة أوسع من الموارد في مختلف القطاعات للمساعدة في بناء اقتصاد قوي ومزدهر.هذا وستقام المؤتمرات الثلاثة على هامش معرض "بروجكت قطر" لإتاحة المجال أمام الوفود المشاركة لمناقشة فرص الأعمال المتاحة وتبادل الأفكار والخبرات في مختلف مستويات القطاع.وسيكون "لايتينغ تك" الذي يحتفل بدورته الثانية، المؤتمر الأول ضمن سلسلة المؤتمرات التي ستُعقَد خلال فعاليات "بروجكت قطر" 2015، حيث سيناقش الأهمية المتزايدة للدور الذي يلعبه الابتكار في تكنولوجيا الإنارة يوماً بعد يوم، خاصة أن دولة قطر تشهد حالياً تنفيذ عدد كبير من المشاريع التطويرية والإنشائية.وانسجاماً مع أهداف الحفاظ على البيئة ومتطلبات التصميم وكفاءة إستهلاك الطاقة، يوفر التقدم التكنولوجي حوافز أكبر للمطورين وأصحاب المشاريع لاستخدام الإنارة بكفاءة في المشاريع العمرانية والسكنية والمؤسسية، وشبكات الطرق، والمجالات العامة.وسيناقش المؤتمر عدداً من المواضيع المهمة كالتخزين واستخدام مولّدات الكهرباء العاملة بالطاقة الشمسية لإنارة الطرق وتقديم أنظمة إنارة LED أكثر كفاءة.وستتناول القمة أيضاً مسائل أخرى تتعلق بأحدث اللوائح الحكومية، ومعايير واعتمادات الصناعة، والمتطلبات المقبلة لقطاع الإنارة.وسيجمع مؤتمر إتش ڤي إيه سي تك قطر السنوي الثاني كافة الأطراف المعنية بمشاريع القطاعين العام والخاص، إلى جانب استعراض مجموعة من أحدث دراسات الحالة التي تتناول آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا التدفئة والتهوية والتبريد وكيفية تطبيقها بالشكل الأمثل لتجاوز التحديات التي يواجهها قطاع الإنشاءات في دولة قطر.وفي هذا الصدد، يشكل تكييف الهواء 70% من إجمالي استهلاك الكهرباء في قطر، الأمر الذي يجعل من حلول التبريد المستدامة أولوية مُلحّة نظراً لآثارها المهمة على المستخدمين النهائيين وأصحاب المشاريع الساعين إلى توفير النفقات ورفع مستوى الكفاءة.ومن المواضيع المهمة الأخرى التي ستناقشها القمة الاستفادة المُثلى من الطاقة والحفاظ عليها، بالإضافة إلى مسائل ذات صلة بالتدفئة والتهوية والتبريد وموافقة الدفاع المدني، أتمتة المباني ونُظُم إدارة الطاقة، وأحدث المفاهيم لتحسين نوعية الهواء داخل المباني.وتشجع طبيعة وحجم العديد من المشاريع المحلية المطورين على اعتماد نمذجة معلومات المباني لتنفيذ المشاريع العملاقة وفقاً للمواصفات المطلوبة. فمن أنظمة المواصلات إلى الملاعب الرياضية وغيرها من البنى التحتية العصرية، تلعب نمذجة معلومات المباني دوراً حيوياً في تمكين المهندسين المعماريين والمهندسين وأصحاب المشاريع وشركات الإنشاءات من استخدام نماذج رقمية ثلاثية الأبعاد لتنسيق وإدارة مشاريع البناء طوال دورة حياتها، وذلك بهدف ضمان تسليمها حسب المواصفات المحددة ووفقاً للميزانية الموضوعة.كذلك، سيتضمن جدول أعمال المؤتمر الوضع الحالي لتطبيق نمذجة معلومات المباني في المنطقة، إلى جانب استعراض المعلومات المتعلقة بالمشاريع المقبلة التي تطبّق نمذجة مباني المعلومات، وفرص الأعمال الجديدة واستكشاف أحدث التقنيات في هذا المجال.
480
| 02 مايو 2015
حققت شركة قطر لإدارة المشاريع "QPM" إنجازاً متميزاً تمثل في تجديد حصولها على شهادات معتمدة عالمياً لإدارة النظم في ثلاثة قطاعات مهمة هي ISO 9001:2008 "إدارة الجودة"، وOHSAS 18001:2007 "الصحة والسلامة المهنية"، وISO 14001:2004 "إدارة البيئة".وبهذه المناسبة، قال السيد محمد جاسم العثمان، الرئيس التنفيذي لـ QPM: “يعد تجديد هذه الشهادات دعماً حقيقياً لنهج QPM الاستراتيجي الذي تسير عليه في مجالات إدارة الجودة، الصحة والسلامة المهنية، والبيئة، إذ إن توفر مثل هذه المعايير العالمية هي من الأدوات المهمة التي تسهم في تحسين العمليات داخل الشركة، الأمر الذي يضمن جودة عالية للخدمات المقدمة، ما يساعد QPM على الإيفاء بالتزاماتها تجاه عملائها وكل المتعاملين معها وتلبية كافة متطلباتهم، بل وتجاوز توقعاتهم متى ما أمكن ذلك. هذا ويحدد معيار ISO 9001:2008 متطلبات نظام إدارة الجودة، وهو مُطَبَّق من قبل أكثر من مليون شركة ومنظمة في أكثر من 170 دولة حول العالم. ويستند هذا المعيار إلى عدد من مبادئ إدارة الجودة، والتي تشمل التركيز على خدمة العملاء، القيادة الرشيدة وفق رؤية واضحة وأهداف محددة، إشراك العاملين وخلق بيئة عمل جاذبة لهم، تحويل العمل إلى عمليات يسهل قياس مخرجاتها، والتحسين المستمر. ويساعد تطبيق ISO 9001 على ضمان حصول العملاء والأطراف المعنية على منتجات وخدمات عالية الجودة، الأمر الذي يعود بالنفع والفائدة على أعمال الشركة.أما معيار OHSAS 18001، فيعمل على تحديد متطلبات إدارة الصحة والسلامة المهنية وفقاً لأفضل الممارسات العالمية المعتمدة في هذا المجال. ومن خلال تطبيق هذا المعيار في عملياتها، أصبح بإمكان QPM تحقيق أكبر قدر ممكن من المنفعة لموظفيها وعملياتها وعملائها وكل المتعاملين معها.ويحدد معيار ISO 14001:2004 نظام إدارة البيئة الذي تحتاجه المؤسسات لصياغة وتطبيق أهدافها، مع الأخذ بعين الاعتبار المتطلبات القانونية وغيرها من المتطلبات التي تلتزم المؤسسة بتنفيذها، والمعلومات المتعلقة بالجوانب البيئية المهمة. ويمكن تطبيق هذا المعيار من قبل أية مؤسسة تسعى إلى تأسيس وتطبيق والحفاظ على وتحسين نظام الإدارة البيئية الخاص بها، وذلك لضمان توافقها مع سياساتها البيئية ولإظهار التزامها بالمعايير الدولية.يشار إلى أن QPM تقدم خدمات متميزة لإدارة المشاريع في قطاعَي العقارات والبنية التحتية مع التركيز على رفع الكفاءة ودقة التنفيذ في مشاريع البنية التحتية والمشاريع التجارية والترفيهية والعقارية والسكنية.وتشرف الشركة حالياً على إدارة مجموعة من المشاريع العملاقة حول العالم مع التوجه إلى دخول أسواق جديدة. تضم QPM محفظة متكاملة من خدمات إدارة المشاريع المحترفة، بما في ذلك دراسات الجدوى الاقتصادية، إدارة وتطوير البرامج، إدارة المطالبات والقرارات، الرقابة على المشاريع، إدارة الصحة والسلامة، إدارة التكلفة، الإدارة البيئية، وإدارة المخاطر.
1859
| 07 مارس 2015
تنطلق بعد غدٍ الاثنين فعاليات منتدى الشرق الأوسط السادس لتبريد المناطق والذي ينعقد في الفترة ما بين 10 و 11 نوفمبر بفندق الرتز كارلتون الدوحة. ويتناول المنتدى القضايا الخاصة بتبريد المناطق وكيفية تعزيز استخدام تقنيات تبريد المناطق بشكل أوسع ليس في قطر فقط بل في المنطقة برمتها.ينظم المنتدى شركة "فليمينغ غلف"، التي تعد من بين أهم الشركات الرائدة في توفير معلومات الأعمال عبر تنظيم المؤتمرات المتخصصة، ويعد المنتدى ومنذ انطلاقته ملتقى لخبراء ومزودي أحدث تقنيات وحلول ومنتجات تبريد المناطق في المنطقة ويسلط الضوء على صناعة تبريد المناطق كحل فعال وصديق للبيئة.مشاركة هيئات حكومية إقليمية ودوليةيشهد المنتدى مشاركة العديد من الهيئات الحكومية على المستوى الإقليمي والدولي، وصناع القرار والشركات، بالإضافة إلى مطوري المشاريع الرئيسية ومعاهد الأبحاث الرائدة والشركات الاستشارية، وكذلك مزودي الحلول التكنولوجية المشاركين في تجهيز وتطوير المخطط الرئيسي لمشاريع تبريد المناطق في المنطقة، وذلك نظرا للمواضيع الهامة التي سيتناولها المنتدى من خلال الخبراء الذين سيتحدثون خلال فعاليات الحدث، وهي المواضيع التي تهم جميع الجهات ذات الصلة بمجال تبريد المناطق. ومن بين المتحدثين الرئيسيين المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) ، وشركة قطر كوول، وشركة "إمباور" الإمارات العربية المتحدة، ووزارة الأعمال البحرين، وشركة "دي. سي. برو الهندسية"، وشركة QPM.QPM شريك إدارة المشاريعومن جهة اخرى قالت شركة قطر لادارة المشاريع QPM انها سوف تشارك في المنتدى بصفتها شريك إدارة المشاريع، وسوف يرأس المؤتمر السيد صلاح نزار، مدير الاستدامة المؤسسية في QPM كما يرأس العديد من الحلقات النقاشية المتخصصة والرفيعة المستوى خلال المؤتمر الممتد على مدار يومين.وسيلقي السيد صلاح نزار كلمة خلال الجلسة الافتتاحية يحدد من خلالها الاهداف الاساسية المنتظرة من الملتقى اضافة الى ورقة بحث سيركز فيها على فرص التبريد الخارجي بالطاقة الشمسية كخيار جديد وقابل للتطبيق تمهيداً لدخول دول المنطقة في عصر جديد من الاستدامة في قطاع تبريد المناطق.وتجدر الإشارة إلى أن السيد نزار صلاح شارك في إعداد البحث المقدَّم من قبل QPM بالإنابة عن الشركة، وذلك بالتعاون مع ديرك كروغر ويرغن ديرش من مركز الفضاء الألماني ومقره مدينة كولونيا بألمانيا.ويوضح البحث كيف يمكن للشمس أن تمثّل خياراً مبتكراً ومستداماً لحلول التبريد الخارجي المرنة ذات التكلفة الاقتصادية المناسبة في قطر. ويهدف هذا الحل غير المسبوق إلى تغيير الفكرة السائدة عن البيئة الخارجية لدولة قطر خلال فصل الصيف، نظراً لأن الناس يفضلون ممارسة الأنشطة في الهواء الطلق بدلاً من البقاء في أماكن مغلقة.ومن ضمن الحلول المقترحة التي تم طرحها للنقاش خلال هذه الحلقة النقاشية الهامة تبريد ساحةٍ للّعب بمدينة لوسيل كدراسة نموذجية أجريت بالتعاون مع شركاء QPM المعنيين بالمشروع.التحديات والفرص المتاحةوسيتطرق البحث إلى العديد من المسائل الهامة ذات الصلة بالتحديات والفرص المتاحة لبناء نموذج مبدئي مصغر لدعم نتائج برنامج محاكاة ديناميكا الموائع الحاسوبية، علماً بأنه ستتم مشاركة نتائج هذه الدراسة التكنولوجية-الاقتصادية مع الحضور لتوضيح مدى كفاءة هذا الحل المقترح من ناحية التكلفة.يشار إلى أن QPM، شركة إدارة المشاريع القطرية الرائدة، تشرف حالياً على إدارة مجموعة من المشاريع العملاقة في مناطق مختلفة من العالم بموازاة إجراء الدراسات لتوسيع أنشطتها والدخول إلى أسواق جديدة، ولعب دور أساسي في تنمية وتطوير المجتمعات حول العالم.وتستثمر QPM في التقنيات المتطورة في مجال إدارة المشاريع وذلك حرصاً منها على تحويل المشاريع إلى واقع ملموس من خلال تحديد مكامن الخلل، وتجنب التضارب بين المتطلبات الإنشائية والبيئية، والحد من التكاليف عبر استخدام التكنولوجيا والنظم المستدامة. وتعزز QPM من ريادتها التكنولوجية بفضل فريقها الدولي الذي يتمتع بخبرات عالمية في تنفيذ كبرى المشاريع وفقاً لأرقى معايير الصحة والسلامة والبيئة.
252
| 08 نوفمبر 2014
خلال فعاليات مؤتمر "فيوتشر إنتيريورز"، وهي جزء من سلسلة مؤتمرات "بروجكت قطر" المقامة بمدينة الدوحة، استعرض السيد صلاح نزار، مدير الاستدامة في QPM، مجموعة من العوامل التي تجعل جودة البيئة الداخلية مسألة في غاية الأهمية بالنسبة إلى كافة الأطراف المعنية من ناحية الاستدامة وصحة الإنسان. لبناء أساس متين لتصميم مستدام ومُراعٍ للبيئة يجب أن نفكر خارج إطار العوامل البديهية المؤثرة على دورة حياة المبنىوقال أيضاً إنه لبناء أساس متين لأي تصميم مستدام ومُراعٍ للبيئة، يجب علينا أن نفكر خارج إطار العوامل البديهية التي تؤثر على دورة حياة المبنى. ويمكن للأطراف المعنية تحقيق عوائد أكبر على استثمارهم في الأبنية الخضراء من خلال تحديد حجم المكاسب التي ستتحقق من خلال تحسن أداء مستخدمي المبنى بفضل جودة البيئة الداخلية.وأضاف: "إن تحديد هذه العوامل أمر مهم للغاية لأننا وبكل بساطة لا يمكننا تحسين ما لا نستطيع قياسه؛ ويستند هذا النهج بشكل خاص على الاعتبارات الاقتصادية لتبرير تكلفة الأبنية الخضراء العالية والتي تعتبر عبء عادة وتعزز من قوة أصول المبنى.. تصنيف LEED بلاتينوموسلط نزار الضوء على مثلين عن هذه الممارسة يستندان على التجربة الشخصية كانا قد حازا على تصنيف LEED بلاتينوم. المثل الأول مبنى "بانك أوف أميريكا" بمدينة نيويورك والذي تزيد كلفة القدم المربع في طوابقه العليا بخمسين دولاراً للقدم المربع عن السعر الأصلي للإيجار بسبب الجودة العالية لبيئته الداخلية. وفي ذات السياق، فإن زيادة الإنتاجية المُثْبَتَة بنسبة 2% ساعدت المطوّرين على تبرير تكلفة رسوم الحفاظ على البيئة لمشروع الحي المالي لبنك واكوڤيا بولاية كارولاينا الشمالية في الولايات المتحدة الأمريكية والبالغة قيمته أكثر من مليار دولار أمريكي".جودة البيئة الداخليةوقال السيد نزار إن العوامل المحدِّدة لجودة البيئة الداخلية ضرورية لأننا نقضي أكثر من 95% من وقتنا في الداخل (المنزل، السيارة، العمل ومراكز التسوق)، كما أن الأمراض المرتبطة بجودة البيئة منتشرة في منطقتنا، حيث يعاني 40% من الأطفال و33% من البالغين في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي من حساسية الأنف. ووفقاً لبيانات تم جمعها من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تكلف الحساسية أكثر من 2,5 مليار دولار سنوياً على شكل أدوية وغيابات عن العمل وبطء في الإنتاجية."باختصار، تساهم البيئة الداخلية ذات الجودة العالية في زيادة رفاهية الإنسان والحد من الأمراض المرتبطة بجودة البيئة، زيادة القيمة بالنسبة إلى المالكين، إضافة إلى الحد من المسؤوليات القانونية وتحسن أداء مستخدمي المبنى".زيادة الإنتاجية وأضاف: "في بيئة مؤسسية، يعود الفضل في زيادة الإنتاجية إلى الجودة العالية للبيئة الداخلية وذلك من خلال تقليل نسبة الغياب عن العمل وازدياد معدل الحفاظ على الموظفين ورفع معنوياتهم، في حين تتسبب البيئات الداخلية ذات الجودة المنخفضة في انعدام الراحة بين الموظفين وبطء العمل والمشاكل الصحية وزيادة التكاليف العلاجية وتكرار الغياب، إلى جانب انخفاض إنتاجية الإدارة نتيجةً لنقص الموظفين".وكان السيد نزار قد أمضى قسماً كبيراً من حياته المهنية في دراسة جوانب الاستدامة المتعلقة بجودة البيئة الداخلية.. وخلال مؤتمر "فيوتشر إنتيريورز"، تحدث السيد نزار عن الأفكار والمفاهيم التي استقاها من نخبة الباحثين في هذا المجال."بالنسبة إلي، لقد أخذتني رحلتي المشوقة في عالم الاستدامة إلى قارات وبلدان مختلفة في محاولة لجمع البيانات وقياس مكاسب الإنتاجية البشرية من خلال تحسين جودة البيئة الداخلية.. وقد شكّل هذا الجهد طويل الأمد فرصة مناسبة للقاء نخبة من أبرز الباحثين والعلماء في هذا المجال".الدكتور ويليام فيسك، رئيس قسم الهندسة الصناعية بمختبرات لورنس بيركلي الوطنية، كان واحداً من هؤلاء الخبراء..متلازمة المباني المريضة ووجد الدكتور فيسك أن جودة البيئة الداخلية ترفع من إنتاجية الفرد 0.5 لتصل إلى 5%. وبناءً على البحث الذي أجراه، يمكن لتحسين جودة البيئة الداخلية التخفيف من أعراض "متلازمة المباني المريضة" بنسبة 20 - 25%، والربو بنسبة 8 - 25% وغيرها من أمراض الجهاز التنفسي بنسبة 23 - 76%.من جهته، وجد الدكتور بارن أولسن، رئيس المركز الدولي للبيئة الداخلية والطاقة، أن تعزيز الراحة الحرارية والحد من ملوثات الهواء الداخلي وتحسين التهوية كلها عوامل تساهم في رفع الإنتاجية من 5 إلى 10%، في حين أن عدم الرضا عن جودة الهواء بنسبة 10% تؤدي إلى خفض الإنتاجية بنسبة 1%.الأداء البشري ودرجة حرارة البيئة المحيطةأما الدكتور أولي سيبانين، أحد رؤساء الأقسام في جامعة هيلسينكي للتكنولوجيا، فقد طوّر نموذجاً رقمياً لتحديد العلاقة بين الأداء البشري ودرجة حرارة البيئة المحيطة، حيث أظهرت النتائج انخفاضاً في الإنتاجية بنسبة 2% مقابل ارتفاع حرارة المكان بمعدل درجة واحدة تتراوح بين 25 و32 درجة مئوية.. كما وجد أن أفضل معدلات الإنتاجية تتحقق عندما تكون درجة حرارة المكان حوالي 22 درجة مئوية.وأشارت الأبحاث الأخرى التي استشهد بها السيد نزار خلال الشرح الذي قدّمه إلى أن البيئات الحارة تسبب التعب الذهني وانخفاض الإنتاجية بسبب الحاجة إلى المزيد من تدفق الدم إلى الدماغ للحفاظ على نفس المستوى من الأداء في حالة مريحة محددة بحوالي 25 درجة مئوية. الإضاءة وأشار السيد نزار إلى أن الإضاءة تلعب دوراً محورياً في تحديد جودة البيئة الداخلية؛ ففي دراسة أجريت على طلاب في مدرسة بكاليفورنيا، وُجِد أن تَقَدُّم الطلاب في الفصول الدراسية التي يدخلها ضوء الشمس كان أسرع بنسبة 20% في اختبارات الرياضيات وبنسبة 26% في اختبارات القراءة مقارنة بالطلاب في الفصول الدراسية التي يدخلها ضوء الشمس بدرجة أقل.كذلك، وُجِد بأن المبيعات لكل قدم مربع في المتاجر التي تقع بمراكز التسوق مع منفذ للضوء الطبيعي أعلى بشكل ملحوظ من مبيعات المتاجر المسقوفة.وكانت المبيعات أعلى أيضاً في أقسام متطابقة داخل متاجر مختلفة تتمتع بفتحة زجاجية في السقف تسمح بدخول أشعة الشمس، حيث أظهرت إحدى الدراسات بأن مبيعات التجزئة ارتفعت بنسبة 40% مقارنة بالمتاجر التي لا تمتلك تلك الفتحة الزجاجية في السقف.الراحة السمعية والإنتاجيةفيما يتعلق بالراحة السمعية والإنتاجية، أظهرت العديد من الدراسات أن الضوضاء هي مصدر الإزعاج الطاغي في المكاتب وهي يمكن أن تؤدي إلى زيادة التوتر لدى مستخدمي المبنى. الأمراض المرتبطة بجودة البيئة منتشرة في المنطقة حيث يعاني 40% من الأطفال و33% من البالغين في منطقة دول الخليج من حساسية الأنفوفي ختام شرحه التفصيلي، دعا السيد نزار الأطراف المعنية للنظر في الفوائد من تحسين البيئة الداخلية من بداية المشروع حتى إشغال المباني. تشير الأدلة العلمية إلى أن تحسين نوعية الهواء الداخلي، وسائل الراحة الحرارية، والراحة المرتبطة بحاسة الشم والسمعية تعزز الإنتاجية بنسبة 5% في الحد الأدنى.. وأضاف "نحن بحاجة إلى التفكير بالحفاظ على بيئة داخلية ذات جودة عالية في أماكن العمل، المنازل، المدارس والمجمعات التجارية.. إلا أن ذلك لا يجب أن يكون مبرراً لرفع التكلفة لأن البيئة الداخلية ذات الجودة العالية هي التزام يمتد طوال دورة حياة المبنى أو المكان بهدف دعم الإنتاجية وبالتالي توليد عوائد مجزية على الاستثمار".
373
| 15 سبتمبر 2014
قالت "QPM"، شركة إدارة المشاريع الرائدة، أن دولة قطر تتمتع بإمكانات متميزة في مجال تطوير المرافق الرياضية والعقارات والبنى التحتية، مشيرين إلى أن قيمة قطاع الإنشاءات المحلي بلغت 32 مليار دولار أمريكي مع وجود مشاريع يُتَوَقَّع أن تفوق قيمتها 10 مليارات دولار أمريكي خلال عام 2014. إنطلاق مؤتمر "فيوتشر إنتيريورز قطر 2014 الإثنين المقبل لمناقشة الإبتكار في الهندسة المعمارية والتصميم والبناء الداخلي في قطروقال المنظَّمون أيضاً أن قيمة سوق التصميم الداخلي بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي تراوحت بين 1.36 و1.47 مليار دولار أمريكي في عام 2013، علماً بأنها نَمَت بنسبة 15% في عام 2014 لتبلغ قيمتها 1.58 مليار دولار أمريكي.ومن الجدير بالذكر أن الميناء الجديد والمطار وشبكة السكك الحديدية والشوارع والطرق السريعة والمجمعات الترفيهية ستساهم في النمو المتسارع لسوق التصميم الداخلي، خاصة أن دولة قطر تخطط لإضافة 45.000 غرفة إلى قطاعها الفندقي الذي يضم 20.000 غرفة حالياً، وذلك تلبيةً للحد الأدنى لشروط السكن والإقامة التي حددتها الفيفا لاستضافة كأس العالم لكرة القدم في عام 2022.وأكدّت QPM أن مؤتمر "فيوتشر إنتيريورز قطر 2014" سيكون منبراً رئيساً لمناقشة الإبتكار في الهندسة المعمارية والتصميم والبناء الداخلي في قطر. سوق التصميم الداخلي بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي تراوحت بين 1.36 و1.47 مليار دولار أمريكي في عام 2013ويعتبر "فيوتشر إنتيريورز" أحدث إضافة إلى روزنامة قطر من المؤتمرات والفعاليات المتنوعة، مع الإشارة إلى أنه من تنظيم "أدڤانسد كونفرانسز آند ميتينغز" بالتعاون مع "آي.اف.بي قطر". وسيقام المؤتمر بفندق ومنتجع قرية الشرق يومَي 8 و9 سبتمبر وهو جزء من سلسلة مؤتمرات بروجكت قطر.هذا وسيدير السيد صلاح نزار، مدير الإستدامة في QPM، جلسة بعنوان "تحسين جودة البيئة الداخلية وعناصر البيئة المحيطة" في اليوم الأول من المؤتمر.وستضم الوفود المشاركة نخبة من المصممين الداخليين ومهندسي التصميم والمستشارين وأصحاب المشاريع والمطورين والمقاولين المشاركين في مشاريع جارية في قطر والشرق الأوسط. ومن المنتظر أن يناقش المؤتمر التحديات والفرص المتاحة في القطاع.وسيتناول المؤتمر في يومه الأول مسألتين، حيث سيتمحور النقاش في المسألة الأولى حول الهندسة المعمارية والتصميم، بما في ذلك الإجراءات والمبادئ، كفاءة التركيب والتقنيات المستخدمة، الحلول المستدامة للمباني ذات الأداء العالي الميناء الجديد والمطار وشبكة السكك الحديدية والشوارع والطرق السريعة والمجمعات الترفيهية ستساهم في النمو المتسارع لسوق التصميم الداخلي وتأثير التصميم المتوافق مع البيئة على الاستخدام الداخلي لتصميم المبنى. في حين ستغطي المسألة الثانية موضوعَي الاستدامة وتأمين المواد.أما اليوم الثاني من المؤتمر، فسيبدأ بجلستين حول تطور مكان العمل، تزايد كفاءة استهلاك الطاقة والعائد على الاستثمار، على أن يتبعهما نقاش بخصوص تقنيات المباني الذكية وإدارة المشاريع.
818
| 03 سبتمبر 2014
أعلنت QPM، شركة إدارة المشاريع المشرفة على مشروع حي قطر للبترول، عن تحقيق 20 مليون ساعة عمل في المشروع دون حوادث مضيّعة للوقت، وهذا يعتبر إنجازاً كبيراً للمقاولين ولقطر للبترول التي تتبنّى أعلى المعايير العالمية في مجال الصحة والسلامة والبيئة.وكانت قطر للبترول قد أعربت عن شكرها وتقديرها للمقاول الرئيسي BBI وQPM وكافة المقاولين الفرعيين على جهودهم المتواصلة لتحقيق هذه النتائج المميزة، كما أشادت بممارسات الصحة والسلامة والبيئة المُطبَّقة في موقع المشروع والتي أسهمت بشكل كبير في تحقيق هذا الإنجاز. ويعتبر مشروع حي قطر للبترول البوابة المستقبلية لمنطقة الأعمال الحيوية في الخليج الغربي، حيث يتميز بسهولة الوصول إليه بالنسبة إلى الموظفين والزوار، ناهيك عن إطلالته على العديد من المناظر الاستثنائية المحيطة بالمشروع.وتعمل QPM وBBI مع مجموعة من المقاولين الفرعيين المتخصصين لضمان تطبيق أعلى المعايير في كافة مراحل المشروع، علماً بأن المورِّدين المعتمدين يضمون عدداً من أبرز الأسماء في قطاع الإنشاءات.ووضع المقاولون أنظمة صارمة فيما يتعلق بمسألة السلامة في موقع المشروع، كما استضاف فريق الصحة والسلامة في QPM العديد من دورات التدريب المتخصصة في مجال السلامة للمقاولين والعاملين لديهم تناولت كافة المسائل التي قد تواجهها فِرَق العمل في المشروع.ومن الجدير بالذكر أن QPM تزود مشروع حي قطر للبترول بمجموعة من الخدمات لهذا المشروع ومنها الإدارة الكاملة للمشروع، إدارة التصاميم، إدارة أعمال البناء، خدمات إدارة التكلفة وإدارة البرنامج للمشروع.
1519
| 02 سبتمبر 2014
أعلنت QPM، إحدى شركات إدارة المشاريع الرائدة بالمنطقة، عن دعمها للقمة السنوية الثالثة للطاقة وتحلية المياه، المقرر إنعقادها بدولة قطر يومَي 12 و13 مايو 2014.هذا وستعقد القمة، التي تنظمها " فليمينغ غلف"، بفندق جراند حياة الدوحة بمشاركة واسعة من صنّاع القرار والمسؤولين من كافة أرجاء المنطقة، بمن فيهم ممثلون عن أبرز وأهم المؤسسات في مجال تطوير قطاع الطاقة وتحلية المياه في القطاعين العام والخاص. القمة ستعزز الشراكة بين القطاعين العام والخاص أبرز موضوعاتهاوسيناقش جدول أعمال المؤتمر أهم القضايا والشؤون التي تهم قطاع الطاقة وتحلية المياه.وتتميز هذه الصناعة بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي بمحدودية الموارد، وهذا ما يدفع الأطراف المعنية إلى البحث عن وسائل جديدة ذات كفاءة عالية لمواكبة الطلب المتزايد. ويدعم هذا التوجه زيادة التعداد السكاني في العديد من أسواق المنطقة الناجم عن التنويع الاقتصادي وارتفاع المستوى المعيشي، ناهيك عن التنمية الزراعية والصناعية التي تلعب دوراً رئيسياً في زيادة الطلب على الماء والكهرباء. جدول أعمال المؤتمر سيناقش أهم القضايا والشؤون التي تهم قطاع الطاقة وتحلية المياهومع محدودية موارد المياه الجوفية، ونقص المسطحات المائية العذبة، وقلة معدل سقوط الأمطار، تظل تحلية المياه مصدراً رئيسياً لمياه الشرب في منطقة الخليج وذلك لتلبية احتياجات المدن ومتطلبات الصناعات التكميلية.ووفقاً لمنظِّمي المؤتمر، ستستثمر دول الخليج أكثر من 250 مليار دولار أمريكي في مشاريع الطاقة والمياه والتحلية على مدار السنوات العشر المقبلة، حيث تقود مؤسسات القطاعين العام والخاص جهود تطوير القطاع من خلال تبنّي تقنيات جديدة، كما أعلن العديد من الحكومات عن خطط طموحة لإيجاد مصادر بديلة لدعم احتياجات الطاقة. الزيادة السكانية والتنويع الإقتصادي والتنمية الزراعية والصناعية سبب زيادة الطلب على الماء والكهرباء وتهدف موارد الطاقة المستدامة هذه إلى التقليل من الاعتماد شبه الكلي على مصادر الطاقة التقليدية كالنفط واستبدالها بالغاز الطبيعي كوقود أساسي لتوليد الطاقة.وستناقش القمة السنوية الثالثة للطاقة وتحلية المياه التحديات والفرص المتاحة لبلورة حلول مستدامة للطاقة والمياه، خاصة أن القطاع يسعى لتعزيز التنافسية ويعمل على التحضير لمشاريع كبرى جديدة كمشاريع الطاقة البديلة في المنطقة.
655
| 11 مايو 2014
أعلنتQPM، إحدى أهم شركات إدارة المشاريع الرائدة في المنطقة، عن رعايتها لمؤتمر التحكم في المناخالسابع. ينظم المؤتمرشركة CPI في 6 و7 اكتوبر 2013 في فندق غراند حياة الدوحة. سيكون الموضوع الرئيسي للمؤتمر هذا العام هو "تبريد المناطق". شاركت QPM في مؤتمر التحكم في المناخ هذا العام كشريك داعم، في إطار حرص الشركة على رعاية الفعاليات الهامة التي تقدم أحدث الحلول العالمية في مجال تبريد المناطق والتي تساهم أيضا في في تطوير الإطار التنظيمي لهذه الصناعة الهامة. وفي تصريح له قال السيدأحمد عبد الله العبد الله، رئيس مجلس إدارة شركة QPM:" تعد QPM من أهم شركات إدارة المشاريع التي تعمل على العديد من المشاريع والبنى التحتية المستدامة الموفرة في استخدام الطاقة والصديقة للبيئة ليس في قطر فحسب بل في المنطقة أيضا، ولذلك نسعى دائما للمشاركة في مثل هذه الفعاليات لنقوم بمشاركة خبراتنا مع المتخصصين في هذا المجال، وفي نفس الوقت نهدف إلى الاستفادة من الخبراء العالميين المشاركين في المؤتمر. وسنشارك بالعديد من جلسات النقاش خلال فعاليات المؤتمر بهدف العمل على تحسين اللوائح والقوانين، والتمويل، والاستخدام المستدام للموارد لصالح جميع الأطراف وللمساهمة في الحفاظ على البيئة." من المتوقع أن يناقش المؤتمر العديد من المواضيع الهامة المرتبطة بالتحكم بالمناخ مثل: تبريد المناطق في إطار التنظيم، والاستخدام المستدام للمياه، وتطلعات المستخدم النهائي وائتمانات الكربون كحوافز مالية عند استخدام مصدر مركزي للتبريد . ويهدف هذا الحدث أيضا إلى أن يكون ملتقى للعديد من الوفود والمتحدثين من الأطراف ذات الصلة بقطاع تبريد المناطق، وقطاعات الطاقة والمياه والصناعة والتمويل في منطقة الخليج.
472
| 02 أكتوبر 2013
مساحة إعلانية
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
16486
| 26 سبتمبر 2025
تقدم الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية ودرجات رجال الأعمال من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث...
5908
| 28 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
3262
| 26 سبتمبر 2025
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
2726
| 27 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
اعتمدت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في قائمتها المحدثة للابتعاث والدراسة على النفقة الخاصة للعام الأكاديمي 2025-2026، أكثر من 750 جامعة بينها 16...
1798
| 26 سبتمبر 2025
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة نهاراً يومي الاثنين و الثلاثاء 29-30 أكتوبر...
1486
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عن افتتاح تسعة مراكز مسائية جديدة مخصصة لتعليم الكبار، اعتبارا من العام الدراسي 2025/ 2026، في إطار...
1480
| 27 سبتمبر 2025