كشف المصور الفوتوغرافي حمد الشمري نائب رئيس الجمعية القطرية للتصوير الضوئي أن الهدف من تمديد مسابقة «وقف وصورة» إلى غاية 24 مارس المقبل هو إتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من المشاركين خاصة في ظل جائحة كوفيد – 19، والحجر المنزلي الذي أدى الى تعطيل الكثير من المصورين عن ممارسة هوايتهم. وقال في تصريحات خاصة لـ الشرق إن من بين الأهداف أيضا فتح المشاركة من خارج الدولة لتوسيع نطاق المشاركات وخلق روح المنافسة بين المصورين، التي تم إطلاقها بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، في عام 2018 من قبل الإدارة العامة للأوقاف للتعريف بالمصارف الوقفية الستة، وكانت في نسختها الأولى عن القرآن والسنة، والثانية عن المصرف الوقفي لخدمة المساجد. هذه السنة المسابقة عن الرعاية الصحية، وقدمت للجمعية من قبيل التعاون. وأشار إلى أن المسابقة التي تم إطلاقها في عام 2018 تختص في كل سنة بمحور مختلف عن النسخ السابقة بهدف التعريف بالمصارف الوقفية، وأيضا لربط الصورة بالعمل الوقفي وكذلك لإبراز دور العمل الفني في إيصال الفكرة العامة للمجتمع.وأكد أن الجوائز حافز قوي للمشاركين وتتراوح بين 2000 ريال من المركز الرابع إلى العاشر، و5000 للمركز الثالث، و7000 ريال للمركز الثاني، و10000 ريال للمركز الأول. ومن خارج الدولة تتراوح الجوائز بين 10000 دولار للمركز الأول و7000 الثاني و5000 الثالث والمجال مفتوح للمشاركين من داخل قطر لفرع المسابقة العالمي. ولفت إلى أن هذا التعاون بين وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والمجتمع المدني ممثلا في الجمعية القطرية للتصوير الضوئي، يمكّن ويفعل دور الأفراد والهواة ودمجهم مع أنشطة المجتمع سواء في المصارف الوقفية أو لدور الجمعية في تمكين أصحاب هواية التصوير الضوئي من ممارسة هوايتهم. يذكر أن الجمعيةُ القطريةُ للتصوير الضوئي أعلنت في وقت سابق عن تمديد استقبال طلبات المُشاركة في مسابقة «وقف وصورة» في نسختها الثالثة التي تُقام بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وذلك إلى يوم الخميس 24 مارس المقبل. وللمرّة الأولى تطلق المسابقة فرعها العالمي الذي يتيح الفرصة للمصورين من خارج البلاد للمُشاركة، بجانب الفرع المحلي للمصوّرين من داخل قطر.

كرمت الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، الفائزين في مسابقة وقف وصورة في نسختها الثانية، التي أقيمت بالتعاون مع الجمعية القطرية للتصوير الضوئي. وفاز 30 مشاركا من إجمالي 46 شاركوا في المسابقة، وذلك خلال حفل أقيم بمقر الإدارة بمنطقة الوعب للإعلان عن أسماء الفائزين والصور الفائزة. وخلال كلمته، أكد الدكتور الشيخ خالد بن محمد آل ثاني مدير الإدارة العامة للأوقاف أهمية الوقف، موضحا أنه يستطيع الدارس له أن ينظر إليه من أربع زوايا أو جهات رئيسة، وهي الجانب التشريعي وما فيه من أحاديث وأحكام فقهية، والجانب الاجتماعي وما يقدمه الوقف من أثر بالغ في المجتمع، بالإضافة إلى الجانب الاستثماري من تحريك العجلة الاقتصادية، أما الجانب الرابع هو الجانب الجمالي، وما تميز به الوقف منذ ظهوره بعلاقته بالجمال، ونرى ذلك في المساجد وما فيها من نقوش وعمارة. وأضاف مدير الإدارة العامة للأوقاف أن هذه المسابقة تعبر عن الجانب الجمالي للوقف، وتعرف الجمهور به، وبارك للفائزين حصولهم على المراكز الأولى، وتمنى لهم المزيد من الإبداع والتميز، وشكر كل من ساهم في إنجاح المسابقة من الجمعية القطرية للتصوير الضوئي والمنظمين والمحكمين وجميع المشاركين. وفي كلمته، عبر السيد عبدالرحمن العبيدان نائب رئيس الجمعية القطرية للتصوير الضوئي عن التطور الملحوظ في المسابقة هذا العام سواء في العدد أو الجودة، وما تتميز به المسابقة من تعدد محاورها، وكونها فريدة في موضوعاتها المستمدة من الوقف، وتوجه بالشكر الجزيل للإدارة العامة للأوقاف على هذه الفكرة والمسابقة الرائدة. وقد استهدفت المسابقة في نسختها الثانية التعريف بالمصرف الوقفي لرعاية المساجد، حيث تعد المساجد واحدا من أعرق المجالات الوقفية في التاريخ الإسلامي والعالم. وقد شارك في المسابقة 46 متسابقا، في ثلاثة محاور، وهي مسجد أثري، ومسجد حديث، وصلاة العيد.

تقيم الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية غد الاثنين حفلاً للإعلان عن أسماء الفائزين، والصور الفائزة في مسابقة وقف وصورة التي أقيمت في نسختها الثانية بالتعاون مع الجمعية القطرية للتصوير الضوئي خلال شهر رمضان المبارك 1440هـ، وفاز فيها 30 متسابقا وبلغت قيمة الجوائز 108 آلاف ريال. وكانت المسابقة قد استهدفت في نسختها الثانية التعريف بالمصرف الوقفي لرعاية المساجد، حيث تعد المساجد واحداً من أعرق المجالات الوقفية في التاريخ الإسلامي والعالم. وقد أسهم أهل قطر الكرام في دعم هذا المصرف الوقفي منذ عهد بعيد، حيث توجد آثار المساجد في كل مكان استقروا فيه..وتعتبر إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الجهة الرسمية المختصة بالإشراف على المساجد ورعايتها، وتبذل جهوداً مقدرة للقيام بهذا الدور . واشتملت المسابقة في نسختها الثانية على ثلاث فئات يركّز كل منها على موضوعٍ يتعلق بالمساجد وكانت الفئة الأولى مسجد تراثي ، والفئة الثانية مسجد جديد، والفئة الثالثة صلاة عيد الفطر.

تقيم الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية يوم غدٍ الاثنين 21 أكتوبر حفلاً للإعلان عن أسماء الفائزين، والصور الفائزة في مسابقة وقف وصورة التي أقيمت في نسختها الثانية بالتعاون مع الجمعية القطرية للتصوير الضوئي خلال شهر رمضان المبارك 1440هـ، وفاز فيها 30 متسابقا وبلغت قيمة الجوائز 108 آلاف ريال. يقام الحفل الساعة الرابعة عصراً بمقر الإدارة العامة للأوقاف بمنطقة الوعب، بحضور السيد مدير عام الإدارة العامة للأوقاف الدكتور الشيخ خالد بن محمد آل ثاني، والسيد عبدالرحمن بن أحمد عبيدان فخرو نائب رئيس الجمعية القطرية للتصوير الضوئي. وكانت المسابقة قد استهدفت في نسختها الثانية التعريف بالمصرف الوقفي لرعاية المساجد، حيث تعد المساجد واحداً من أعرق المجالات الوقفية في التاريخ الإسلامي والعالم، وقد أسهم أهل قطر الكرام في دعم هذا المصرف الوقفي منذ عهد بعيد، حيث نجد آثار المساجد في كل مكان استقروا فيه، وتعتبر إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الجهة الرسمية المختصة بالإشراف على المساجد ورعايتها، وتبذل جهوداً مقدرة للقيام بهذا الدور على أكمل وجه. وقد اشتملت المسابقة في نسختها الثانية على ثلاث فئات يركّز كل منها على موضوعٍ يتعلق بالمساجد وكانت كالتالي: الفئة الأولى: مسجد تراثي. الفئة الثانية: مسجد جديد. الفئة الثالثة: صلاة عيد الفطر. ورصدت الإدارة العامة للأوقاف جوائز قيمة للفائزين في كل فئة من فئات المسابقة الثلاث وهي: - المركز الأول: 10.000 ريال. - المركز الثاني: 7.000 ريال. - المركز الثالث: 5.000 ريال. - الفائزون بالمركز الرابع وحتى المركز العاشر 2.000 ريال لكل منهم.

أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ممثلة بالإدارة العامة للأوقاف عن النسخة الثانية لمسابقة وقف وصورة التي تبنتها الأوقاف هذا العام وتتناول المصرف الوقفي لخدمة المساجد، كما تم افتتاح المعرض الأول للمسابقة للعام الماضي والذي تناول المصرف الوقفي للقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وكانت عن الحلقات القرآنية ومسابقة الشيخ جاسم بن محمد، وذلك بقاعة مركز الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود بالكورنيش، وبحضور ممثلين عن الجمعية القطرية للتصوير الضوئي وعدد من المسؤولين بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وأعرب الدكتور الشيخ خالد بن محمد آل ثاني مدير عام الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ،في كلمة له بهذه المناسبة، عن تقديره لكل المشاركين في المسابقة، مشيرا إلى أن العمل الوقفي اقترن تاريخيا بمختلف قطاعات الحياة، ليكون رافعاً قوياً لجميع مظاهر العمران والحضارة، وارتبط في هذا السياق بالإبداعات المعمارية والفنون الجميلة والتي تشكل المساجد والمصاحف والكتب والحروف والخطوط العربية أبرز علاماتها الإبداعية، لذا فإن تبني مسابقة وقف وصورة لموضوع المساجد يشكل امتداداً أصيلاً لرسالة الأوقاف التاريخية. وأكد أن الإدارة العامة للأوقاف تتبنى للسنة الثانية على التوالي المسابقة بالتعاون مع الجمعية القطرية للتصوير الضوئي، وتم اختيار المصرف الوقفي لخدمة المساجد مظلة للمسابقة هذا العام وذلك باعتبار أن المساجد تشكل واحدا من أعرق المجالات الوقفية في التاريخ الإسلامي. وأوضح أن المسابقة تضم ثلاث فئات وهي فئة مسجد تراثي ومسجد جديد وفئة صلاة عيد الفطر ، مشيراً إلى أن المسابقة مفتوحة لجميع المهتمين وهواة التصوير في الدولة. يذكر أن الإدارة العامة للأوقاف تبنت في العام الماضي مسابقة وقف وصورة لأول مرة وتم اختيار المراكز والحلقات القرآنية علاوة على مسابقة الشيخ جاسم بن محمد موضوعا للمسابقة، وقد بلغ عدد المشاركين أكثر من 35 شخصا وعدد الصور المشاركة ما يقارب 400 صورة، والفائزون 20 شخصا بمراتب مختلفة.