اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعربت الدكتورة هلا السعيد مدير مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، عن سعادتها لنجاح مهرجان الألوان بدورته الثانيه ووصوله للعالمية، حيث شارك ٢٥١ شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة من الدول العربية والاجنبية. وقالت: سعيدة ان تكون دولتي هي اول من يحتضن مواهب الاشخاص ذوي الاعاقة من خلال معرض افتراضي يتماشى مع الوضع الراهن، وقطر الخير عودتنا تبني كل فكرة جديدة، وقطر اول دولة تنظم مهرجان دولي يضم هذا الكم الكبير من المشاركين ويكون معروض اون لاين. وبعد النجاح الذي حققه مهرجان الالوان للأشخاص ذوي الاعاقة بنسخته الاولى على مستوى الوطن العربي جاءت فكرة النسخة الثانية لتكون عالمية تهدف استقطاب اكبر عدد من الفنانين والفنانات من جميع انحاء العالم من ذوي الاعاقة في عرس ثقافي دولي تحت شعار (تَمَيًزْ) على موقع افتراضي. ويهدف هذا المهرجان بفكرته الريادية لإتاحة الفرصة للمبدعين والموهبين من الأشخاص ذوي الإعاقة لعرض تجاربهم ونقل الخبرات للآخرين، والمهرجان يعتبر بوابة لعبور المنصة الرئيسة والمعرض الرئيسي والشخصي لجميع المشاركين في موقع الابداع والموهبة للأشخاص ذوي الاعاقة الذي تم تدشينه تزامنا مع انطلاق الدورة الثانية للمهرجان.
1379
| 18 يوليو 2020
تنطلق فعاليات مهرجان الألوان العالمي للأشخاص ذوي الاعاقة تحت شعار تَمَيّز بدورته الثانية (اون لاين) 10 يوليو المقبل للفنانين التشكيليين من متحدي الإعاقة من عدد من الدول العربية والاجنبية. ويهدف المهرجان إلى تسليط الضوء على هذه الفئة في المجالات المختلفة في الفنون التشكيلية، واكتشاف قدراتهم وطاقاتهم الإبداعية، وينظمه مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة في قطر وذلك بالتعاون مع كل من فريق التوعية القطري، والشبكة الاقليمية للمسؤولية المجتمعية، ومنصة بيفول للعمل التطوعي، وملتقى المبدعين العرب في تركيا. وأوضحت الدكتورة هلا السعيد رئيسة اللجنة المنظمة للمهرجان ومديرة مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة أن مهرجان الألوان العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة بدورته الثانية يهدف لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة ممن لديهم مواهب فنية مختلفة، حيث يوجد لدينا الكثير من الطاقات الإبداعية من فئة ذوي الإعاقة، وهي طاقات تحتاج إلى الرعاية والاحتضان، والتي من شأنها أن تساهم بشكل كبير في تطوير قدراتهم وإمكانياتهم في مجال الفن بكافة مجالاته، فضلاً عن تأهيلهم للمنافسة محلياً ودولياً في مجالات العمل الثقافية المتنوعة حيث تتاح المشاركة لهذه الفئة من كلا الجنسين ومن مختلف الإعاقات والأعمار. وأضافت أن المهرجان يسهم في تعميق الثقافة السائدة لمساندة متحدي الإعاقة ونشرها في المجتمع، والعمل على مساندتهم في إعادة اكتشاف قدراتهم، حتى يصبحوا طاقات إيجابية مفيدة في مجتمعاتهم ويتخلصوا من المفاهيم السلبية عن أنفسهم بأنهم عالة على المجتمع.
1557
| 24 يونيو 2020
كرم مركز الدراسات البيئية والبلدية بوزارة البلدية والبيئة الكاتبة الدكتورة هلا السعيد، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للكتاب 2019. وأعربت السعيد عن مدى سعادتها بهذا التكريم، وخاصة أنه يأتي في إطار تكريم الكتاب الذين أسهموا في تأليف كتب ذات أهمية علمية ، علاوة على كونه نابع من تكريم مؤسسات وهيئات وطنية وافراد ممن أسهموا في الترويج للكتاب ، حيث تم تكريمي من قبل الدكتور محمد سيف الكواري، وكيل الوزارة المساعد ومدير مركز الدراسات البيئية والبلدية بوزارة البلدية والبيئة، وعضو اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان لدوري في مجال التأليف، وهذا شرف كبير افتخر فيه من شخصية لها باع كبير بنشر الثقافة والعلم بدولة قطر الحبيبة. وأبرزت الدكتورة هلا السعيد الأهمية النفسية للقراءة وحددتها في المساعدة على الحفاظ على العقل سليماً وصحياً وحمايته من الإصابة بمرض الزهايمر، حيثُ إنَّ القراءة تعمل على تمرين عضلة العقل للحفاظ على صحته وقوته، كما أن قراءة الكتب الدينية تُبيِّنُ للإنسان تفسير كتاب الله العزيز، وتُطلعُه بسنَّة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وسيرته، علاوة على أن قراءة الكتب تؤثر على الإنسان، فهي مُبهجةٌ للنفس مغذيةٌ للعلم والروح والعقل، وإذابة الحدود بما فيها الزمان والمكان، فيُخيَّل لقارئ الكتب أنَّه مع أحداث الكتاب بشتى مراحله. الخبرة المُكتسبة من قراءة الكتب ليس لها مثيل من المعرفة والنصيحة والتوجيه والإرشاد. الغوض في الماضي وتخيُّل المستقبل ومواكبة الحاضر، والانتقال من عالمنا المحدود إلى عالم آخر مُختلف الغاية وواسع الأفق. واستطردت بأن قراءة الكتب تسمح للإنسان بالتفريق بين الحلال والحرام والواجب والمُستحب والمباح والمكروه. العمل بالقراءة وما جاء فيها تُحقق سعادة للإنسان في الدنيا والآخرة. ووجهت الدكتورة هلا السعيد رسالة بمناسبة اليوم العالمي للكتاب قالت فيها :بما أني احدي الكاتبات القطريات التي لها مؤلفات بالتربية الخاصة وكتبي تدرس بالجامعات العربية وتعتبر مرجعا لكل المتخصصين والدارسين واولياء الامور، اقول انني في هذا اليوم ارسل رسالة إلى الأطفال والأسر وكل الأجيال، بأننا لا يمكن أن نتقدم من دون القراءة، لأنها نافذة على الإنتاج العالمي والإنساني، وهي الهوية، ومنها ننطلق إلى الانفتاح على العالم. واننا لن نتوقف عند هذا اليوم الذي نحتفل بالكتاب والمؤلف ولكنها ستكون عادة نغرس فيها حب الكتاب لكل شخص كبيرا كان او صغيرا ونحاول بهذا اليوم تقريب الفجوة بين الأجيال، والتشجيع على القراءة بحيث يكون هناك حراك مستمر وتضيف الدكتورة هلا السعيد انه في هذه السنة كانت من فعاليات مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة تصميم غرفتين متخصصتين للكتاب والقراءة. وحول جديد مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، والذي تتولى إدارته. قالت جديدنا لهذا العام انشاء مكتبتين بالمركز وفتح باب الاستعارة للجميع من خارج المركز سواء للمعلمين، اولياء الامور، المتخصصين، طلاب الدراسات العليا، ولطلاب المدارس، بالإضافة إلى اطلاق برنامج اقرأ واستمتع بالاستمتاع بأجواء المكتبة الداخلية بالقراءة ونستقبل فيه الأطفال وكبار السن في ظروف غير تقليدية، بحيث يستمتعون باختيار الكتب التي يحتاجونها وباجواء هادئة وبإنارة مناسبة وموسيقى هادئة تساعدهم على القراءة وللاعمار الصغيرة او من ذوي الاعاقة وفر المركز اشخاصا تقرأ عليهم القصص والروايات تشجعهم للإقبال على القراءة.
3521
| 24 أبريل 2019
د. هلا السعيد: لدينا طاقات إبداعية لأصحاب ذوي الإعاقة أعلن مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، عن تنظيم معرض بعنوان مهرجان الألوان الأول، لمتحدي الإعاقة من جميع الدول العربية، بهدف تسليط الضوء على هذه الفئة بمجال الفن، واكتشاف قدراتهم وطاقاتهم الإبداعية في هذا الجانب، وذلك بالتعاون مع الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية.. وقد بدأ المركز رسمياً باستقبال طلبات المشاركة في المعرض، الذي سوف ينطلق خلال الفترة ما بين 3-4 من ديسمبر المقبل، والذي يصادف يوم الإعاقة العالمي، في حين وجه الدعوة لكافة المبدعين من ذوي الإعاقة بمختلف إعاقاتهم وأعمارهم للمشاركة في المعرض، والذي يعد الأول من نوعه على مستوى الوطن العربي والعالم. وفي هذا الإطار أوضحت الدكتورة هلا السعيد، مديرة مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، في تصريحات خاصة لـالشرق، أن مهرجان الألوان هو مهرجان عالمي، ينظمه مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، بالتعاون مع الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية، بهدف دعم الأشخاص ذوي الإعاقة ممن لديهم مواهب فنية مختلفة قائلة يوجد لدينا الكثير من الطاقات الإبداعية من فئة ذوي الإعاقة، وهي طاقات تحتاج إلى الرعاية والاحتضان، والتي من شأنها تساهم بشكل كبير في تطوير قدراتهم وإمكانياتهم في مجال الفن بكافة مجالاته، فضلاً عن تأهيلهم للمنافسة محلياً ودولياً في مجالات العمل الثقافية المتنوعة، لافتة إلى أن المهرجان يسلط الضوء على فئة ذوي الإعاقة من كلا الجنسين ومن مختلف الإعاقات والأعمار.. وأشارت إلى أن المهرجان سيلعب دوراً مهما في تغيير مجرى حياة الأشخاص ذوي الإعاقة بأفكارهم وجمال خطوطهم ولوحاتهم الفنية للوصول بهم إلى الثقة بالذات التي تدفعهم للإبداع والتميز، كما ويسهم في تعميق الثقافة السائدة لمساندة متحديين الإعاقة ونشرها في المجتمع، والعمل على مساندتهم في إعادة اكتشاف قدراتهم، حتى يصبحوا طاقات إيجابية مفيدة في مجتمعاتهم ويتخلصوا من المفاهيم السلبية عن أنفسهم بأنهم عالة على المجتمع، إلى جانب ذلك العمل على تعزيز شعورهم بأنهم طاقة ايجابيه يمكن استثمارها وأنهم كغيرهم من أفراد المجتمع لهم حقوق وعليهم واجبات، موضحة بأن المهرجان هو الأول من نوعه على مستوى العالم والوطن العربي، وهو متاح أمام كافة الجنسيات العربية للمشاركة فيه. وأكدت د. هلا السعيد أن مهرجان الألوان الأول، سيكون أكبر تجمع لمتحدي الإعاقة من الوطن العربي من خلال المنافسة التي تجمع بينهم لعرض أعمالهم الفنية، بمعرض واحد سيقام على أرض قطر، موضحة بأن لجنة التحكيم ستضم عدداً كبيراً من الفنانين التشكيليين من داخل قطر وخارجها، ممن ساهموا بشكل كبير في الارتقاء بالمشهدين الفني والثقافي من خلال خلال إبداعات وأعمال فنية مميزة.. وأعربت عن شكرها لكافة الداعمين لإقامة معرض مهرجان الألوان مؤكدة أهمية الدعم والاهتمام بفئة ذوي الإعاقة، والوقوف على إبداعاتهم وطاقاتهم في كافة المجالات الحياتية.
2344
| 02 سبتمبر 2018
هلا السعيد: اعتمدت في الكتاب على تجربة فعلية لابنتي عن دار وائل للنشر بالأردن، صدر كتاب استراتيجيات التعامل مع الاشخاص ذوي الاعاقة من خلال الفن التشكيلي للدكتورة هلا السعيد الذي سوف يتم تدشينه بمعرض الدوحة الدولي للكتاب عبر جناح الملتقى القطري للمؤلفين. ويعتبر هذا الكتاب اضافة جديدة للمكتبة العربية بسبب قلة المؤلفات التي تهتم بموضوع الفن التشكيلي لفئة ذوي الاعاقة، وقد ركزت الكاتبة بهذا الكتاب على طريقة حديثة بتدريب الاشخاص ذوي الاعاقة من خلال (التدريب بالفن التشكيلي) معتمدة على تجربة فعلية لابنتها التي تعاني من الاعاقة السمعية ملهمة الكتاب، حيث تم ذكر طريقة التدريب بخطوات مدروسة وكيفية اكتسابها لمهارات متعددة أعانتها على التكيف السريع مع اعاقتها وتحديها لمعوقات المجتمع وزيادة ثقتها بنفسها وبقدراتها مما فجر لديها موهبة الفن التشكيلي، مع عرض لبعض من الطرق التي اعانتها على تنمية هذه الموهبة بأسلوب علمي سلس تستطيع أن تتبعه جميع الأسر والمتخصصين والعاملين مع فئات ذوي الاعاقة، ابنتها هي الفنانة دانيا طارق متحدية الاعاقة التي اقامت عددا من المعارض الداخلية والخارجية. لذلك جاءت فكرة الكتاب لكي تضع الكاتبة خبرتها بهذا العمل لكي يكون مرشدا لكل أسرة لديها طفل من ذوي الاعاقة، وللمتخصصين، والباحثين الذين يهتمون بفئة ذوي الاعاقة. وقد تم تقسيم الكتاب الى جزءين الاول يركز على الفن التشكيلي من (الفصل الاول للفصل التاسع) بجميع ابوابه، والجزء الثاني يركز على الموهبة للأشخاص من ذوي الاعاقة (الفصل العاشر) بجميع ابوابه، ثم تختتم الكاتبة الكتاب بتوصيات لكل من (الأسرة، المدرسة والمعلمين، المجتمع، الإعلام). هذا الكتاب له اهمية خاصة بالنسبة للكاتبة حيث من خلاله تريد توصيل رسالة مهمة ألا وهي أن التعبير الفني متنفس للأشخاص من ذوي الاعاقة ولكل من يعاني من اضطرابات نفسية وسلوكية، أو حرمان بيئي، أو اجتماعي لكي يفرغ لا شعوريا الأشياء التي لا يستطيع ذكرها لأسباب عضوية أو نفسية، أو الضغوطات الاجتماعية البيئية التي لم يسمح له مجتمعه بإظهارها أو الإفصاح عنها، وحيث ان الصفحة البيضاء لها اهمية بالغة بالنسبة للشخص فهي تعتبر مهربا يمثله له في عالم ثان، عالم يستطيع فيه البوح بمكنونات صدره دون خوف أو رهبة، وهذا ما يميز الصفحة البيضاء عن البشر، ولهذا ارتكز العلاج بالفن التشكيلي على منهج التحليل النفسي لأنه يقوم على تفسير المعاني والأبعاد اللاشعورية للأشكال الرمزية المتضمنة في التعبير الفني، فالتعبير الفني يعكس بشكل رمزي شخصية الشخص وصراعاته ودوافعه ومشاعره وأحاسيسه وعلاقاته ببيئته المحيطة، وكذلك التخلص من المكبوتات الموجودة في داخله. وعن التحديات التي واجهت الكاتبة في كتابة هذا المؤلف تقول هلا السعيد منها ندرة وجود المراجع العربية والاجنبية التي تهتم بجانب تعليم ذوي الاعاقة من خلال الفن التشكيلي. وندرة المعلومات التي قد تساهم في عملية تدريب ذوي الاعاقة من خلال الفن. الكاتبة د. هـــلا السعيد دكتورة نفسية ومعالج نفسي استشارية توحد وتعليم خاص برفسور بالتربية الخاصة ومديرة مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة.
2803
| 11 أغسطس 2018
مساحة إعلانية
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
19582
| 23 سبتمبر 2025
استقبلت وزارة المواصلات وفدًا من مملكة البحرين، قام بزيارة تجريبية إلى ميناء الرويس، وذلك في إطار مشروع الربط البحري بين البلدين. وأوضحت وزارة...
7628
| 22 سبتمبر 2025
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
4830
| 24 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
3052
| 24 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن الديوان الملكي السعودي، الثلاثاء، وفاة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل...
2532
| 23 سبتمبر 2025
- مشروع إنشاء نظام المستشفى الجامعي لربط التعليم بالتدريب الإكلينيكي - التوسع في برامج الماجستير والدكتوراه المهنية المتخصصة - 33.549 مليون ريال قيمة...
2056
| 22 سبتمبر 2025
ترأس سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي لخويا، اجتماع اللجنة الدائمة للتمارين المشتركة. واطلع...
1670
| 22 سبتمبر 2025