رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
الصين تلجأ إلى التكنولوجيا السوداء

عند نقطة تفتيش على طريق سريع على مشارف بكين، تختبر الشرطة هذا الأسبوع أداة أمنية جديدة: نظارة ذكية يمكن أن تلتقط تفاصيل الوجه واللوحات المعدنية وتطابقها على الفور بقاعدة بيانات المشتبه بهم. النظارات من إنتاج شركة (إل.إل. فيجن)، وتقوم بمسح وجوه ركاب السيارة واللوحات المعدنية. فإن تطابقت البيانات مع تلك الموجودة في ”قائمة سوداء“ مركزية أظهرت علامة حمراء وإشارة تحذير. ويتزامن هذا الاختبار مع الاجتماع السنوي للبرلمان الصيني في وسط بكين، ويسلط الضوء على مساعي قادة الصين لاستخدام التكنولوجيا من أجل تعزيز الأمن في البلاد. وزادت هذه الخطوة من التخوف أن تكون الصين تسعى لفرض حالة مراقبة متطورة من شأنها التضييق أكثر على المعارضة. وقال ديفيد باندورسكي المدير المشارك في مشروع تشاينا ميديا بروجيكت، وهو مشروع بحثي في مجال دراسات الإعلام بجامعة هونج كونج، إن القيادة الصينية ”كانت تشعر في مرحلة ما بالخوف من تقدم تكنولوجيا الاتصالات والإنترنت... واليوم تعتبرها أدوات للسيطرة الاجتماعية والسياسية لا غنى عنها على الإطلاق“.

955

| 10 مارس 2018

صحة وأسرة alsharq
منظمة بولندية تطور نظارة ذكية لإعادة البصر للمكفوفين

تأمل منظمة بولندية غير هادفة للربح، إلى مساعدة المكفوفين وضعاف البصر عن طريق خطط لصنع وتوزيع ما تقول إنها ستكون أول نظارة ذكية مجانية في العالم. وطورت منظمة بارسي نموذجاً أولياً للنظارة التي تعمل بالبطاريات ولها إطار مصنع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ومزودة بكاميرا متصلة بالإنترنت وبها سماعة أذن. وبالضغط على زر موجود في إطار النظارة يلتقط المستخدمون صوراً للشيء المواجه لهم ثم ترسل الكاميرا الصور إلى تطبيق على الهاتف المحمول، ويقوم التطبيق بالتعرف على الأشكال والألوان والنصوص المكتوبة وكذلك الوجوه ويرسل التفاصيل المتعلقة بالصور في بث صوتي عبر السماعة. وقال بارتوش ستشينسكي مدير المشروعات في بارسي: "تساعد الكفيف وضعيف البصر في حياته اليومية مثل قراءة الصحف وشرب العصير". وبدأت بارسي التي انطلقت في بادئ الأمر كمشروع عائلي لمساعدة أحد الأقارب، في جمع التمويل وتطمح في الحصول على 25 ألف دولار لاستكمال البحث وتطوير نموذج أكثر انسيابية للنظارة. ولا يزال المشروع في مراحله الأولى قبل أن يحقق أهدافه على المدى الطويل، وهي إنتاج النظارة على نطاق واسع وتوزيعها مجاناً. وتبلغ تكلفة إنتاج النظارة الواحدة حالياً 300 دولار، وهو المبلغ الذي تهدف بارسي إلى خفضه فور حصولها على التمويل وبدء الطلب والإنتاج، وهناك مشروعات تكنولوجية متقدمة مشابهة يجري العمل عليها بأماكن أخرى.

701

| 13 مايو 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
جوجل تطلق اسمًا جديدًا على الجيل الثاني من نظارتها الذكية

حصلت نظارات جوجل الذكية على أسما جديدا للجيل الثاني الذي أطلقته الشركة، حيث غيرت جوجل اسم نظارتها الذكية التي تُعرف باسم Google Glass، إلى اسم Aura. وتعاقدت جوجل مع مُهندسين جُدد من شركة lab126 وهي شركة فرعية من أمازون، حيث عمل المُهندسون فيها على مشروع تطوير هاتف Fire، حسبما صرّحت صحيفة Wall Street Journal. وتُدير المشروع الجديد Ivy Ross المسؤولة سابقًا عن الجيل الأول من نظارة جوجل الذكية، ويُشرف عليه الأمريكي من أصول لبنانية طوني فاضل. ولا يحتوي مشروع Aura على نظارة جوجل الذكية فقط، بل تعمل الشركة ضمنه على مجموعة من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، وذلك حسب السيرة الذاتية على موقع لينكد إن لبعض المُهندسين المُنضمين للعمل على المشروع الجديد. وبيع الجيل الأول من نظارة جوجل بسعر وصل إلى 1500$ لكن المخاوف المُتعلقة بالخصوصية كانت كبيرة جدًا، خصوصًا مع وجود إمكانية لتصوير الفيديو دون أن يشعر أي أحد بذلك. وبدءًا من شهر فبراير من العام الجاري عملت جوجل على التجهيز للجيل الثاني من نظارتها الذكية عبر إجراء تغييرات واسعة على فريق المطورين القائم على المشروع، وذلك بعد أن خرج من نطاق معمل "جوجل إكس" ليصبح قسما مستقلا بالشركة.

535

| 17 سبتمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
جوجل تحصل على براءة اختراع جديدة لنظارتها الذكية

حصلت شركة جوجل على براءة اختراع تتعلق بنظارتها الذكية Google Glass، تحل مُشكلة يُعاني منها مالكيها عند ارتدائها حسبما ذكر موقع Quartz. وتصف براءة الاختراع تقنية جديدة مُولّفة من حسّاس للحركة ومُحرك صغير وظيفتهم تحديد اتجاه رأس المُستخدم وحركته، ليقوم المُحرك بتثبيت النظارة على أنف المُستخدم بشكل مُحكم لتجنّب سقوطها. وعندما يلتقط حسّاس الحركة تغيّرًا في اتجاه رأس المُستخدم، تقوم المُحركات الموجودة على أذرع النظارة بالانحناء لتثبيت النظارة بشكل لا يُزعج المُستخدم ولا يؤثر على الرؤيا بشكل عام. ولا يقف عمل التقنية الجديدة على تثبيت النظارة فقط، بل يُمكن الاستفادة منها في صناعة قياس واحد فقط ليقوم المُحرك بضبط القياس بشكل آلي حسب حجم الرأس. ولا تشرح براءة الاختراع أي شيء يتعلق بطريقة تزويد التقنية الجديدة بالطاقة، وبالتالي يُمكن اعتبار النظّارة الذكية من جوجل مثل بقية الأجهزة الذكية تحتاج للشحن بشكل يومي. واشتكى الكثير من مُستخدمي نظارة جوجل من انزلاق النظارة قليلًا على الأنف، وحتى بعد إعادتها إلى موضعها الصحيح تعود لللنزلاق من جديد بسبب الكاميرا الموجودة فوق العدسة والتي تزيد من وزنها. ومن المتوقع أن يصدر الجيل الثاني من نظارات جوجل في عام 2016، دون وجود أي أخبار من الشركة بعدما أعلنت خروج الجيل الأول من مرحلة التجربة داخل مُختبراتها ونقله إلى قسم جديد مُستقل. يُذكر أن جوجل بدأت في التجهيز للجيل الثاني من نظارتها الذكية عبر إجراء تغييرات واسعة على فريق المطورين القائم على المشروع، حيث تم تعيين المهندس الأمريكي ذو الأصول اللبنانية، طوني فاضل، للإشراف عليها.

671

| 13 سبتمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
جوجل تُعيد إحياء مشروع نظارتها الذكية

قامت جوجل سراً بتسليم النسخة الجديدة من نظارتها الذكية إلى عدد من مهندسي تطوير البرامج، وذلك بعد أشهر على إعلان الشركة إيقاف المشروع موقتاً، حسبما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال". وقالت الصحيفة عبر موقعها الإلكتروني إن "جوجل جلاس" ستكون هذه المرة موجهة إلى الشركات والمصانع لا الأفراد، مشيرةً إلى أنها بصدد طرحها في الأسواق بحلول الخريف المقبل. ووصفت "وول ستريت جورنال" النسخة الجديدة من النظارة الذكية بالثورية مقارنة بالنسخة الأولى، لافتة إلى أنها لم تعد بحاجة إلى إطار كامل، بل يمكن وضعها على خوذات عمال المصانع أو فوق عدسات نظاراتهم، فضلاً عن أنها أكثر سرعة من السابق بفضل معالج من إنتل، وتمت زيادة سعة بطاريتها بحيث تلبي العمال خلال ساعات العمل. وأضافت الصحيفة أن جوجل تريد عبر خطوتها هذه أن تستحوذ على قسم من السوق، لاسيما في ظل المنافسة المتوقعة مع مايكروسوفت التي كشفت قبل مدة عن نظارة "هولو لينس" التي تعمل بنظام التشغيل الجديد "ويندوز 10". وختمت الصحيفة بالتأكيد على أن جوجل ستطرح نسخة أخرى من النظارة موجهة للأفراد في المستقبل.

476

| 31 يوليو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
نظارة ذكية "تستشعر العواطف" برعاية مايكروسوفت

حصلت شركة مايكروسوفت على براءة اختراع لنظارة "ذكية" يمكن وصلها بالإنترنت، تتميز بأنها تستطيع التقاط مشاعر الناس في مجال رؤية من يرتديها وتفسير هذه المشاعر. ورغم أن مايكروسوفت تقدمت بطلب الحصول على براءة الاختراع لهذه النظارة في أكتوبر 2012، إلا أنها حصلت عليها هذا الأسبوع فقط. وبموجب ملف طلب الحصول على البراءة، فقد وصف مايكروسوفت الاختراع بأنه "نظام تحليل استشعار العواطف القابل للارتداء"، وفقاً لما ذكره موقع سكاي نيوز البريطانية. وبحسب المعلومات الواردة في الملف عن هذا النظام، فإن من يرتدي هذه النظارات يمكنه أن يقرر أي الأشخاص في مجال الرؤية، سواء أكانوا أفراداً أو جماعات، يريد تحليل مشاعره أو مشاعرهم من دون أن يعرف ذلك الشخص أو الجماعة عن الأمر. وعلى الرغم من أنه لم يتم تحديد مجالات استخدام بعينها، فإن النظارات يمكن أن تستخدم في قطاع الأعمال، خصوصاً مقابلات الوظائف والأعمال، أو من قبل حرس الحدود أثناء استجواب المسافرين. ويمكن لهذه النظارة أن تعمل باستخدام كاميرا تلتقط المعلومات المرئية عن الأشياء أو الأشخاص، بالإضافة إلى مايكروفون يوجد على جسر النظارة لالتقاط الأصوات. وتتيح النظارات التقاط مجموعة كبيرة من السلوكيات للأشخاص، مثل إيقاع حديث الشخص وتناغمه، وسرعة الإيماءة لدى الشخص، وكذلك لغة جسده، ومن ثم يصار إلى تحليلها، وأخيراً التوصل إلى نتيجة حول الحالة العاطفية للشخص. وبموجب ملف البراءة، فإنه يؤخذ "السياق" أيضاً بعين الاعتبار، فعلى سبيل المثال، إذا كان الشخص أنثى وكانت تلعب بشعرها في وضع اجتماعي معين، مثل الموعد الغرامي، فإن هذا السلوك قد يشير إلى الاهتمام أو المودة، لكن السلوك نفسه في حالة مقابلة من أجل الوظيفة أو العمل قد يشير إلى الضجر". ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه النظارات من بين الأولويات لدى شركة مايكروسوفت، فقد قال المتحدث باسم الشركة إن "مايكروسوفت تتقدم بصورة منتظمة بطلبات براءة اختراع، وتحصل على الموافقة على بعضها كجزء من الممارسة التجارية، وليست كل البراءات التي تتم الموافقة عليها يجري العمل على إنتاجها". بشار إلى أن هناك العديد من النظارات الذكية التي تم تطويرها مؤخراً، وأشهرها نظارة جوجل، لكن وظيفتها مختلفة عن نظارة مايكروسوفت. وهناك نظارات تقرأ ما يشاهده صاحبها، صممت لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من ضعف حاد في النظر.

830

| 30 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
نظارات جوجل قادرة على سرقة كلمات المرور

طور باحثون برنامجاً لنظارات جوجل الذكية المثيرة للجدل بشأن الخصوصية والأمان يتيح لها سرقة "كلمات المرور السرية" على بعد 3 أمتار دون شعور المستخدمين الذين تمت سرقتهم. ويعتمد هذا البرنامج الخاص المطور من قبل فريق عمل بحثي بجامعة ماساشوستس للتقنية على رصد وتحليل حركات أصابع المستخدمين المستهدفين، بينما يكتبون بها على شاشات أجهزتهم اللمسية من أجل فك شفرة كلمات المرور السرية ومعرفة المدخلات التي أدخلها المستخدم بدقة، وينطبق هذا الأمر على الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية. وأجرى فريق العمل بقيادة البروفيسور إكسينوين فو اختبارات باستخدام هاتف "آي فون 5" وساعة سامسونج الذكية وكاميرا ويب من لوجيتك، واستعرض الفريق نتائج بحثه في إطار مشاركته في مؤتمر "بلاك هات" المختص بأمن المعلومات والحماية الإلكترونية من الهاكرز والقرصنة، حسبما ورد في موقع دايلي ميل البريطاني. وقال الباحثون "تمكنت كاميرا التجسس الخاصة بنا، بما في ذلك جوجل جلاس، من التقاط فيديو لسرقة ضحية وهي تنقر بأصابعها على شاشة جهازها اللمسي، ومعرفة كلمة المرور الخاصة بها والمؤلفة من 4 أرقام بدقة 83%"، مشيرين إلى أن برنامجهم أثبت جدارته بنسبة أكثر من 90% لرصد كلمات السر على بعد 3 متر، حتى في حال عدم توجيه نظر السارق إلى الشخص المستهدف بينما يكتب على جهازه اللمسي.

363

| 25 يونيو 2014