جددت وزارة الداخلية التأكيد أن القيادة بدون رخصة من المخالفات المرورية الخطيرة التي تشكل تهديدًا مباشرًا لمستخدمي الطريق، ولا يتم التصالح فيها. وأوضحت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
طالب عدد من المواطنين وزارة البيئة والتغير المناخي، بتشديد الرقابة هذه الأيام على البر والروض، خاصة بعد هطول الأمطار الأخيرة على البلاد، حيث اتجه عدد كبير من المواطنين والمقيمين إلى البحر لمشاهدة تجمعات مياه الأمطار والاستمتاع بالمناظر الجميلة في مختلف صحراء الدولة لاسيما بالمناطق الشمالية التي تمتاز بزيادة هطول الأمطار والروض الجميلة، حيث قام البعض من الأشخاص بالدخول إلى الروض بسياراتهم ذات الدفع الرباعي وتصوير مياه الأمطار، ونتج عن ذلك دهس الروض وتدمير الغطاء النباتي بشكل واضح، ولم يكتف هؤلاء المخالفون من ذلك بل وثقوا مخالفاتهم في مقاطع فيديو انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي. ودعا مواطنون الجهات المعنية للضرب بيد من حديد جميع المخالفين والمتعدين على الروض وعدم التصالح معهم لأنهم على علم بالقوانين البيئية التي تدعو إلى الحفاظ على البيئة، خاصة أن ظاهرة تخريب الروض لا تزال قائمة حتى الآن ولا تزال تبحث عن الحلول المناسبة. وقال صالح العثماني إن هذه المخالفات تتكرر كل عام مع دخول فصل الشتاء وبعد هطول الأمطار حيث يتجه الناس إلى البر لمشاهدة تجمعات المياه، ومنهم من غير قصد يجذبه المنظر والجمال للدخول بسيارته نحو الروض ويدهسها دون تعمد مخلفا وراءه أثر العجلات التي تؤثر على ظهور العشب وتدمر التربة والغطاء النباتي. واقترح ان تتم مراقبة الروض بطائرات الدرون أثناء هطول الأمطار او تركيب كاميرات مراقبة تعمل بالطاقة الشمسية متصلة بغرفة عمليات في وزارة البيئة وتعمل على مدار الساعة وترصد المخالفين أولا بأول، ليتم اتخاذ الإجراءات اللازمة معهم. الحفاظ على الروض مسؤولية وطنية ويرى جابر الشاوي أن وزارة البيئة تعمل جاهدة في توعية المجتمع حول الحفاظ على الروض وعدم الدخول إليها، واتجهت العام المنصرم إلى تسوير عدد من الروض حتى لا تصلها أيادي العابثين، ولكن ظاهرة الدخول إلى الروض لا تزال مستمرة حتى الآن، وذلك بسبب بعض المتهورين الذي يدفعهم الفضول إلى الدخول للروض إما للتصوير أو للكشتة، مخلفين وراءهم العديد من المخالفات والأضرار البيئية على الغطاء النباتي. وطالب وزارة البيئة والتغير المناخي الضرب بيد من حديد وعدم التهاون مع المخربين الذين تتكرر مخالفاتهم في كل عام وتصل إلى الروض وأجزاء كبيرة من البر. ودعا إلى تشكيل لجان مكونة من وزارة البيئة والداخلية لحماية الروض ومنع العبث بها من قبل بعض المخربين، خاصة أن المحافظة على الروض مسؤولية الجميع وهي ملك للجميع ولابد من عدم التهاون مع العابثين واتخاذ الإجراءات اللازمة معهم. - تغليظ العقوبات ودعا جابر المري إلى تغليظ العقوبات ضد المخالفين الذين يعبثون بالبر والروض مستغلين غياب الرقابة عن بعض الروض في البر، مشددا على أهمية ان يتحلى كل مواطن ومقيم بحس المسؤولية وأن تكون لديه الرقابة الذاتية فيما يخص الحفاظ على الروض التي تعتبر إرثا للأجيال القادمة والمحافظة عليها مسؤولية الجميع، وتخريبها أيضا مسؤولية الجميع، إذ لابد على كل من يشاهد مخربين في الروض الإبلاغ عنهم على الفور والاتصال على أرقام وزارة البيئة المدونة عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي وعدم التهاون بذلك، لتقوم تلك الجهة بدورها على اكمل وجه في تحرير المخالفات وتحويل المخربين إلى الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة معهم.
610
| 13 أكتوبر 2024
تواصل أشغال تطوير وتحديث شبكات الصرف الصحي في مناطق مختلفة من قطر بطريقة فعالة من حيث التكلفة والحفاظ على البيئة ولتحقيق التنمية المستدامة، وتوفر أشغال خدمات الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار على مستوى عالمي، بالإضافة إلى إنشاء بنية تحتية متكاملة في المناطق المطورة حديثا. وقد تم تأهيل شبكات الصرف الصحي جنوب الدولة وتحويل تدفقات الصرف الصحي في الطرفة ولقطيفة وجليعة وإعادة تأهيل وتطوير محطات الضخ في مناطق متفرقة وتصميم بناء شبكات مياه سطحية وتم إنشاء شبكة الصرف الصحي في مناطق غرب وجنوب الدوحة وفي الدوحة الصغرى وتم إنشاء محطة ضخ مياه الصرف الصحي في منطقة كتارا.. وتم عمل إنفاق لتصريف المياه السطحية والجوفية بمسافة 9.4 كم وإنشاء شبكات الصرف الصحي بطول 23.4 كم و إنشاء أنابيب مياه الصرف المعالجة الجديدة بمسافة 22.5 كيلومتر وشبكات تصريف المياه السطحية والجوفية بطول 132 كيلومترا. مشاريع قيد التنفيذ وقالت أشغال إن هناك عددا من المشاريع قيد التنفيذ وهي برنامج تصريف مياه الأمطار المرحلة الثالثة عن مناطق شمال وجنوب الدوحة ويهدف هذا المشروع إلى توفير حلول عملية لمشاكل تجمعات مياه الأمطار في أكثر من 35 منطقة شمال وجنوب الدوحة مما يساهم في تلبية احتياجات السكان وتحسين جودة الحياة والظروف البيئية فيها ويشمل برنامج تصريف مياه الأمطار في مناطق شمال الدوحة 56 نقطة حرجة و6 مواقع للتحكم في فيضان المياه في مناطق مختلفة داخل بلديات الدوحة والظعاين والريان أما برنامج تصريف الأمطار في مناطق جنوب الدوحة فيشمل 107 نقاط للتحكم في فيضان المياه في بلديات الدوحة والريان والوكرة. معالجة مياه الصرف الصناعي أما مشروع معالجة مياه الصرف الصناعي فيهدف إلى توفير محطة معالجة متطورة متخصصة لمعالجة مياه الصرف الصحي تعتبر الأولى من نوعها في قطر وتقع المحطة على بعد حوالي 2 كيلو متر جنوب غرب المنطقة الصناعية في الدوحة وستستقبل مياه الصرف الصناعي المنقولة عن طريق الصهاريج من المنشآت الصناعية الواقعة بمنطقة الدوحة الصناعية ومناطق أخرى مختلفة وقد تم تصميم المحطة بمميزات وإمكانيات متكاملة ومتعددة لمعالجة مياه الصرف الصناعي بطاقة استيعابية أولية تبلغ 10000 متر مكعب في اليوم مع مراعاة إمكانية التوسع المستقبلي في المحطة.. وأيضا من المشاريع قيد التنفيذ مشروع تطوير البنى التحتية للصرف الصحي في الوكرة والوكير حيث تعمل أشغال على تنفيذ حزمة من المشروعات التطويرية للبنية التحتية للصرف الصحي في الوكرة والوكير بهدف تلبية احتياجات النمو السكاني والعمراني في مناطق الوكرة والوكير والمشاف والمنطقة الصناعية وما يصاحب هذا النمو من زيادة الحاجة إلى خدمات البنية التحتية المستدامة، بما في ذلك خدمات تصريف مياه الصرف الصحي.
236
| 17 مايو 2024
أعلنت هيئة الأشغال العامة «أشغال» عن البدء بتنفيذ أعمال إنشاء نفق لتصريف مياه الأمطار بهدف حماية الأصول الحيوية، كجزء من أعمال مشروع برنامج تصريف مياه الأمطار- المرحلة الثالثة (مناطق جنوب الدوحة). وأوضح المهندس خالد سيف الخيارين، مدير إدارة مشروعات شبكات الصرف الصحي في «أشغال»، أن المشروع يأتي ضمن جهود الهيئة لحماية الأشخاص والأصول من الآثار السلبية لتجمعات مياه الأمطار في عدد من المناطق الحيوية جنوب الدوحة ومن أهمها تقاطع شارع محمد بن ثاني وشارع أحمد بن علي، ونفق مستشفى حمد والمناطق المجاورة، بالإضافة إلى عدد من المنشآت والمؤسسات الحكومية بالمنطقة، بما في ذلك وزارة الداخلية ومجلس الشورى ومتحف مطافئ وغيرها. وأكد المهندس خالد الخيارين، أنه وتماشياً مع أهداف التنمية المستدامة وإستراتيجية قطر الوطنية للبيئة والتغير المناخي، سيوفّر المشروع حلا طويل الأمد لتقليل تجمعات مياه الأمطار في المناطق المذكورة، بدلاً من الاعتماد على استخدام مضخات مؤقتة أثناء موسم الأمطار، مشيراً إلى أن هذه الأعمال من شأنها رفع سلامة رواد الطرق وتعزيز حماية الأصول العامة والخاصة فيها. أعمال المشروع وتتضمن أعمال المشروع إنشاء نفق لتصريف مياه الأمطار بطول حوالي 1.7 كم وبقُطر يبلغ 1400 مم، وسيتم تنفيذ أعمال الحفر على أعماق تتراوح بين 7 و10 أمتار تحت سطح الأرض باستخدام آلة الحفر النفقي بهدف الحد من أثر الأعمال على حركة المرور وتقليل الإزعاج لأهالي المناطق والمؤسسات والمباني المحيطة. يذكر أن الأعمال سيتم تنفيذها في مناطق حيوية تشهد كثافة مرورية عالية، حيث يشهد تقاطع شارع محمد بن ثاني وشارع أحمد بن علي ما معدله 9,500 إلى 11,400 مركبة في الساعة. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ كافة أعمال مشروع إنشاء نفق تصريف مياه الأمطار لحماية الأصول الحيوية في جنوب الدوحة في الربع الرابع من عام 2024. 8 ملايين ساعة عمل وفي إطار حرص هيئة الأشغال العامة على تطبيق أعلى معايير السلامة والصحة المهنية التي تكفل الوقاية من الحوادث والإصابات في مناطق العمل، نجحت الهيئة بتحقيق 8 ملايين ساعة عمل دون إصابات حتى الآن خلال تنفيذ أعمال برنامج تصريف مياه الأمطار- المرحلة الثالثة (مناطق جنوب الدوحة)، وتم تكريم المقاول المنفذ للمشروع شركة حمد بن خالد للإنشاءات والاستشاري المشرف على المشروع شركة بارسونز العالمية، وذلك تقديراً لجهود الشركتين في رفع إجراءات السلامة في موقع العمل لضمان سلامة العمال.
574
| 06 مايو 2024
يعمل مركز إدارة شبكات الصرف بالهيئة على مراقبة الحالة التشغيلية لكافة شبكات تصريف مياه الأمطار، واستخدام الأنظمة لإرسال فرق العمل للاستجابة السريعة لأماكن تجمعات المياه، وذلك باستخدام أحدث التقنيات. وقال المهندس عبدالله وليد الجندي من إدارة أشغال وصيانة الشبكات بهيئة الأشغال العامة، إن مركز إدارة شبكات الصرف يراقب ويتابع الحالة التشغيلية لكافة شبكات تصريف مياه الأمطار، ومحطات الضخ، باستخدام أحدث الأنظمة والكاميرات التي تصدر تقارير آنية عن وضع الشبكات، وبحسب هذه التقارير يتم إرسال فرق الصيانة والمعدات للاستجابة السريعة لتجمعات مياه الأمطار. وأضاف: «كما نستمر بمراقبة شبكات الصرف، والتأكد من خلو الطرق السريعة والرئيسية والأنفاق والجسور من جميع مياه الأمطار على مدار الساعة طوال ايام الاسبوع». ومن استعداداتها لاستقبال الأمطار، وضعت هيئة الأشغال العامة «أشغال» عددا من الخطط قصيرة ومتوسطة الأجل لحماية المناطق الرئيسية من تجمعات مياه الأمطار، ذلك إضافة إلى مواصلة تنفيذ عدد من المشاريع التي تعمل على إيجاد حلول دائمة لاستيعاب مياه الأمطار، مثل إنشاء مزيد من الأحواض التي تساهم في تجميع كميات أكبر من مياه الأمطار. خلال هطول الأمطار تقوم «أشغال» بالتنسيق مع شركائها في وزارة البلدية ومركز التحكم الوطني وهيئة الطيران المدني بالتركيز على بعض الأولويات والتي تتمثل في سلامة إدارة وتشغيل المحطات الرئيسية للمعالجة ومحطات الضخ وشبكات الصرف على مستوى الدولة حتى لا يحدث بهذه الشبكات والمحطات فيضانات للمياه نتيجة للتحميل الزائد أثناء فترات الهطول الشديد للأمطار، هذا بالإضافة إلى الحرص على عدم تجمع المياه في الطرق والأنفاق والجسور الرئيسية بالدولة وتأمين انسيابية الحركة المرورية بشكل طبيعي بهم، إضافة إلى العمل على الحد من تجمعات الأمطار بالطرق الفرعية والمناطق السكنية بالتعاون مع مختلف البلديات. يمثل مشروع محطة ضخ مسيمير والمصب البحري المرحلة الثانية من مشروع نفق مسيمير لتصريف المياه السطحية ومياه الأمطار، ويعمل على تحقيق الهدف الذي تم إنشاء نفق مسيمير لأجله، وهو استيعاب المياه السطحية ومياه الأمطار مما سيساعد على خفض منسوب المياه السطحية وبالتالي خفض تكلفة الضخ في مشاريع التشييد في الدولة، بالإضافة إلى المحافظة على أساسات المباني وتقليل ظاهرة هبوط الأرض بسبب الأمطار. وقد تم الانتهاء من إنشاء نفق مسيمير في أواخر عام 2016، ويعد أحد أهم المشاريع التي نفذتها هيئة الأشغال العامة في مجال تطوير شبكات الصرف. وقد فاز المشروع في عام 2017 بجائزة أفضل مشروع عن فئة مشاريع الصرف الصحي التي تقدمها «إنجنيرنج نيوز ريكورد»، خلال الحفل السنوي العالمي الخامس لتوزيع الجوائز بحضور مجموعة من أكبر وأهم الشركات المنفذة لمشاريع إنشائية عالمية.
616
| 17 أبريل 2024
أكد عدد من المواطنين على أن تجمعات مياه الأمطار وسط المناطق والأحياء السكنية تشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة للسكان، حيث إنها توفر بيئة مناسبة لتكاثر الحشرات والجراثيم المسببة للأمراض والأوبئة. وقالوا في حديثهم لـ «الشرق» إن هطول الأمطار خلال الأيام الماضية على الدولة تسبب في انتشار تجمعات مياه الأمطار في المناطق السكنية وأمام المنازل المأهولة بالسكان مثل منطقة معيذر، مريخ، الريان، والفروسية، أم صلال، وغيرها من المناطق الأخرى، وتسبب ذلك في تشويه المنظر العام لتلك المناطق، إذ ان بعض هذه التجمعات تتحول إلى مواقع مستنقعات مما يزيد من حجم المشكلة في المناطق السكنية التي يعاني سكانها من تجمعات مياه الامطار التي تتحول بعد أيام إلى مستنقعات ومصدر للحشرات، متمنين من وزارة البلدية التدخل العاجل لعمل اللازم وردم مواقع تجمعات مياه الأمطار في المناطق السكنية. وطالبوا الجهات المعنية بإعادة النظر في المواقع التي خصصتها الجهات المعنية لتجمع مياه الأمطار وتفريغها فيها، حيث إنها تقع على الطرق السريعة ومداخل المناطق، وهو ما يشكل خطرا كبيرا على مستخدمي الطريق في حال وقوع أي حوادث والسقوط بتلك الحفريات التي تغمرها المياه وتم حفرها بعمق عشرات الأمتار. مبارك السهل: بيئة ضارة وتهديد للسكان وقال مبارك السهل، إن المواقع التي خصصتها الجهات المعنية لتكون مصبا لمياه الأمطار على الطرق السريعة غير آمنة على مستخدمي الطريق، وتحتاج إلى إعادة النظر في مواقعها الحالية خاصة أنها تقع على مداخل المناطق وعلى الطرق السريعة وفي حال وقوع أي حوادث سير ربما تتجه السيارات للسقوط بتلك الحفر العميقة التي تغمرها مياه الأمطار في الوقت الحالي. وأكد على أن بعض الشوارع الداخلية في المناطق لا تزال مغطاة بمياه الأمطار ولم تتدخل الجهات المعنية لسحب كميات المياه من عليها مما يجعل السكان يجدون صعوبة بالتنقل واستخدام تلك الشوارع التي تختصر أمامهم المسافة للوصول إلى وجهات، علاوة على أنها تتسبب أيضا بأعطال للسيارات الصالون التي تمر من عليها بشكل يومي. وتساءل عن الأسباب التي أدت إلى تأخر سحب مياه الامطار من بعض الشوارع الداخلية بالمناطق السكنية حتى اليوم؟. ولفت إلى وجود مستنقعات في مناطق سكنية منذ سنوات وتنبت عليها الأعشاب والحشائش، ومع هطول الأمطار يزيد منسوب المياه فيها وتتحول إلى بيئة ضارة بالسكان، نظرا لتجمع المياه وتبقى راكدة لأيام وأسابيع حتى تصدر منها الروائح الكريهة، علاوة على تجمع وتكاثر الحشرات والجراثيم عليها، آملا من وزارة البلدية عمل اللازم تجاه المستنقعات القديمة في المناطق السكنية وإيجاد الحلول الناجعة لهذه المشكلة التي تؤرق سكان المناطق منذ سنوات. محمد ذياب: غياب التنسيق سبب انتشار المستنقعات وأشار محمد ذياب، إلى أن تجمعات مياه الامطار وصلت إلى مواقف السيارات في منطقة مريخ وفي ساحات المساجد والمدارس وعلى الأراضي الفضاء الواقعة بين المنازل وغمرت أجزاء كبيرة منها، وبات السكان يجدون صعوبة في الوصول إلى منازلهم أو التنقل في المناطق السكنية بسبب تجمعات مياه الأمطار التي تعوق الحركة أمامهم في ظل غياب دور الجهات المختصة عن تلك المناطق السكنية. وطالب بالتنسيق بين وزارة البلدية والجهات ذات الصلة فيما يخص تجمعات مياه الأمطار على الشوارع الداخلية وبالمناطق السكنية حتى الآن، خاصة أن الأعمال الظاهرة حاليا تدل على غياب التنسيق بين تلك الجهات التي تعمل كل منها بمسار خاص بها، إذ نجد أشغال تعمل على الجسور والأنفاق والبلدية على سحب المياه من بعض المناطق والشوارع غير الحيوية وترك الأخرى الرئيسية الواقعة داخل الأحياء السكنية، الأمر الذي يستوجب تضافر الجهود والتنسيق المسبق على وعسى ان يسهم ذلك في التخلص من تجمعات مياه الأمطار. محمد الكواري: انتشار البعوض والروائح الكريهة دعا محمد صالح الكواري، إلى ضرورة ردم المستنقعات الواقعة في مناطق الدولة وتنبت عليها الأعشاب ومع هطول الأمطار تتفاقم المشكلة في تلك المناطق نتيجة انتشار البعوض والروائح الكريهة الناتجة عنها. ولفت إلى أن ذات المشاكل تتكرر في كل عام ما يدل على إهمال الجهات المعنية لتلك المستنقعات الدائمة والواجب ردمها بأسرع وقت ممكن خاصة خلال هذه الفترة التي تزيد بها فرص هطول الامطار مع تغير الأجواء ودخول فصل الشتاء. ولفت إلى ان المستنقعات وتجمعات مياه الامطار تقع وسط الاحياء السكنية وبالقرب من منازل السكان وتسبب لهم إزعاجا يوميا لكونها مرتعا للنفايات وتجمع الحشرات، لافتا إلى ان السكان تقدموا بشكاوى إلى الجهات المعنية للمطالبة بردم المستنقعات وسرعة سحب مياه الامطار من على الشوارع والأراضي إلا أن تلك الجهات لم تحرك ساكنا. وأكد أن غياب الصرف الصحي عن بعض الشوارع داخل المناطق سبب في تجمع مياه الأمطار لفترات طويلة مما يؤثر على الحركة داخل هذه المناطق ويعوقها، علاوة على تسببها في تهالك الطبقة الإسفلتية أيضا.
1648
| 04 نوفمبر 2023
في إطار الجهود الاستباقية لتوقعات أمطار الخير التي شهدتها البلاد حرصت «أشغال» من خلال غرفة الطوارئ وبمشاركة اللجنة المشتركة لطوارئ الأمطار على جاهزية الفرق الميدانية في سحب مياه الأمطار على مدار 24 ساعة بنظام المناوبات. حيث يتم تفعيل غرفة التحكم والعمليات بمقر «أشغال» بمجرد رصد مستوى معين من سقوط الامطار ويتم خلالها رصد جهود كافة الإدارات والفرق المعنية بالتعامل مع الأمطار وتوجيه الفرق الميدانية بناء على المعطيات الموجودة بمركز إدارة شبكات الصرف. وبحسب إدارة الأرصاد الجوية كانت كمية الامطار نتيجة لمنخفض جوي على شبه شمال الجزيرة. وأدت تلك التغيرات في تكون السحب على طبقات الجو العليا والتي صاحبتها كميات أمطار غزيرة في بعض المناطق. من جانبه صرح المهندس يوسف العمادي، مدير شؤون المشروعات في «أشغال» أنه مع رصد كميات الأمطار التي زادت بشكل كبير خلال 90 دقيقة فقط، إضافة إلى قوة الرياح التي تجاوزت سرعتها 26 عقدة والتي أثرت حتى على اقتلاع بعض الأشجار وتسببت في تراكم المياه على بعض الطرق والأنفاق الرئيسية، كانت فرق «أشغال» الميدانية في حالة التأهب وقد بدأت على الفور بتشغيل المعدات المساعدة على سحب المياه» وأضاف قائلاً: «خلال السنوات الماضية ومع ملاحظة التغيرات المناخية وزيادة نسب الأمطار في بعض المواسم، تم بالفعل زيادة سعة شبكة تصريف الامطار ورفع توقعاتنا لخمس سنوات قادمة لتتناسب مع المعطيات الحالية، كما أن تطوير شبكة صرف الامطار كان له أثر كبيرفي تقليل مخاطرالأمطار». من جانب آخر نوه المهندس أحمد الأحمد، مدير شؤون قطاع الاصول،إلى أن «أشغال» تسعى بكل جهدها إلى توفير أسرع استجابة، وذلك حسب قائمة الأولويات التي يتم وضعها من قبل الدولة وهي المرافق الصحية والمدارس والطرق الرئيسية والسريعة والأنفاق والجسور وتليها المناطق الداخلية والسكنية. وفي هذا الإطار نجحت شبكة تصريف المياه باستيعاب ما يزيد عن 2.5 مليون متر مكعب من مياه الأمطار ويعمل الفريق الميداني حاليا بالتنسيق مع غرفة الطوارئ على الاستجابة لسحب مياه الأمطار من أهم المناطق. كما تؤكد جاهزيتها لاستقبال أي شكاوى او ملاحظات على رقم «أشغال» الموحد 188 فيما يخص الطرق الرئيسية والأنفاق ورقم البلدية الموحد 184 للمناطق السكنية والطرق الداخلية،حيث نعمل سوياً على سحب أي تجمعات لمياها لأمطار. جدير بالذكر أن «أشغال» تسعى من خلال حملة توعوية عبر قنواتها للتواصل الاجتماعي على نشر أهم الاجراءات الاحترازية للتعامل مع الأمطار سواء قبل او أثناء هطولها، وتحث مرتادي الطريق من خلالها على الالتزام بالسرعات المحددة واتباع إرشادات السلامة على الطريق لضمان سلامتهم واتخاذ الطرق البديلة في حال إغلاق بعض المسارات، على أن يتم الإعلان عن ذلك من خلال الرسائل الموجودة على اللوحات الديناميكية على مختلف الطرق الرئيسية والسريعة. كما تنصح «أشغال» بعدم المجازفة ودخول الأنفاق اوالطرق التي تشهد تجمعات لمياه الامطار. وكذلك إتاحة الفرصة لفرق العمل الميداني للقيام بعملهم حتى يتم الإنجاز وسحب المياه بشكل أسرع.
892
| 28 أكتوبر 2023
يتناول معرض إكسبو 2023 الدوحة للبستنة محاور رئيسية تدعم جهود الاستدامة والمحافظة على البيئة تتمثل في التكنولوجيا والابتكار وتجميع مياه الأمطار وحلول الطاقة البديلة والمساحات الخضراء في المناطق الحضرية والزراعة الحضرية. ويعتبر محور التكنولوجيا والابتكار وسيلة من وسائل حلول المستقبل الخضراء، مع الحرص على لعب دور هام وحيوي في تغيير الاتجاه السائد في استخدام الوقود الأحفوري، وإيجاد حلول ناجحة للقضاء على التلوث الصناعي الحضري وطرح بدائل للزراعة التي تعتمد على استخدام الكيماويات بكثافة. وخلال فعاليات الحدث العالمي، أكد موقع إكسبو الدوحة، ان محور «التكنولوجيا والابتكار» سيركز بصفة خاصة على 4 مواضيع، تشمل الخبرة العملية، حيث أنه إذا وفرنا الوسائل التكنولوجية للمزارعين، سيصبح المستقبل أفضل ويزدهر بشكل أكثر استدامة. محور تجميع مياه الأمطار يهدف إلى الحصول على أفضل النتائج من المياه الطبيعية، حيث يمكن استخدام مياه الأمطار التي يتم جمعها لسقاية الماشية والري، كما يمكن توجيه مياه الأمطار التي يتم جمعها من الأسطح لتعزيز مستوى المياه الجوفية وزيادة المساحات الخضراء في المناطق الحضرية أما حلول الطاقة البديلة، فهو تأكيد على انه لا يمكن الاعتماد على استخدام الوقود الأحفوري إذا كنا نرغب في التصدي لظاهرة التصحر. ولذلك، فإن استخدام وتبني الأنظمة الجديدة، كمصادر الطاقة والري البديلة هي من أولوياتنا القصوى. فيما يؤكد محور المساحات الخضراء في المناطق الحضرية والزراعة الحضرية أن المدن أرض خصبة للتغيير. وبينما تساعد المساحات الخضراء في المناطق الحضرية في السيطرة على تلوث الهواء، فالزراعة الحضرية تحد بشكل كبير من البصمة الكربونية، ليس فقط بتقليص الحاجة إلى نقل الطعام بل وأيضًا بالاستخدام الفعال للمساحة والطاقة والمياه. تنوع بيولوجي وتوازن بيئي تهدف الاستدامة إلى الحفاظ على التنوع البيولوجي والتوازن البيئي، مع الحاجة إلى استخدام المعرفة والتحضر للحفاظ على الأسلوب الحديث في الحياة. وتحقيق ذلك غير ممكن إلا من خلال الموازنة بين الاحتياجات المختلفة على الصعيدين المحلي والعالمي. ووفقا لما جاء في موقع إكسبو 2023 الإلكتروني، فالاستدامة تدل على مدى قدرتنا على التحمل كما تشير إلى التزامنا بترك مستقبل أخضر لأطفالنا. وبالتالي، فعلى الرغم من أن الاستدامة تحمل بين طياتها الشغف بالمستقبل، إلا أنها مصدر قلق حقيقي اليوم. ولذلك، يقع على عاتقنا مسؤولية تغيير أنماط حياتنا وممارسات الأعمال والسياسات الحكومية بأشكال تحترم الأجيال القادمة عن طريق الإقرار بالمشكلات البيئية العالمية ومعالجتها. وأكد الموقع الالكتروني للحدث العالمي، أنه يجب أن يقودنا ذلك إلى العمل بلا كلل أو ملل للتوصل إلى تقنيات جديدة وحلول مبتكرة سعيًا للحفاظ على الدعم الجماهيري للتغييرات الشاملة التي ستحدثها تلك التقنيات الجديدة. ونحتاج جميعًا إلى الاتفاق على التوصل لتعريف جديد لما هو «حديث» أثناء إعادة مواءمة الممارسات التقليدية. ومن المفترض أن تتولى التكنولوجيا والابتكار قيادة التحول والعمل نحو تبني وتعزيز الزراعة التقليدية بدلاً من الزراعة الصناعية. وهناك ثلاث ركائز لمحور الاستدامة ضمن شعار إكسبو 2023 الدوحة (قطر) وهي: الركيزة الاقتصادية: الاستثمار في التقنيات الزراعية المبتكرة.الركيزة الاجتماعية: ترسيخ الارتباط بين الإنسان والطبيعة لزيادة الوعي. الركيزة البيئية: تحويل الأراضي الجافة والقاحلة إلى مناطق زراعية وغابات.
468
| 16 أكتوبر 2023
أنجزت هيئة الأشغال العامة «أشغال» جزءا كبيرا من أعمال الحزمة السادسة من مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في المعراض وجنوب غرب معيذر، حيث تم الانتهاء من تنفيذ حوالي 60 % من إجمالي أعمال المشروع، وفتح أكثر من 50 % من إجمالي الطرق المخطط تطويرها للاستخدام المروري. وفي هذا الإطار، أكّد المهندس فهد محمد العتيبي، رئيس قسم المناطق الغربية بإدارة مشاريع الطرق في أشغال، أن المشروع يتم تنفيذه ضمن خطة تطويرية لمناطق المعراض وجنوب غرب معيذر تضم إجمالي خمس حزم، وهو من أهم المشاريع التي تنفذها الهيئة حالياً نظراً لموقعه الإستراتيجي الذي يخدم العديد من الوحدات السكنية، والمراكز الصحية، والمنشآت التعليمية، والتجارية وغيرها. وأوضح المهندس/ فهد محمد العتيبي أن الحزمة السادسة من المشروع ستخدم إجمالي 853 قسيمة من خلال توفير شبكة طرقات داخلية وخطوط لشبكات البنية التحتية لتلبية احتياجات التوسع السكاني بالمنطقة وستعود بالعديد من الفوائد على السكان من حيث تعزيز الانسيابية المرورية وتخفيف الازدحام، بالإضافة إلى تسهيل الانتقال من وإلى جنوب غرب معيذر وتطوير جودة خدمات البنية التحتية، بالإضافة إلى خفض منسوب المياه الجوفية في المنطقة. وقد تم تقسيم النطاق الجغرافي للمشروع قبل البدء بتنفيذ الأعمال إلى أربع مراحل ويتم العمل بها على التوالي وذلك للتّقليل قدر الإمكان من الإزعاج الذي قد تسببّه أعمال التطوير والتسريع من الانتهاء من أعمال التنفيذ في كل مرحلة، حيث يتم تركيز الآلات والمعدات والموارد البشرية للانتهاء من كل مرحلة بشكل سريع، ومن ثم تخفيف أثر الأعمال الإنشائية على السكان بها. وتتضمن أعمال التطوير بالمشروع توفير شبكة طرق متكاملة بطول إجمالي 30 كلم مع توفير عناصر السلامة المرورية من أنظمة إنارة بما في ذلك 1185 عموداً لإنارة الشوارع، ولوحات إرشادية وعلامات الطريق إلى جانب توفير 10,000 موقف مخصص للسيارات. كما سيتم توفير مسارات للمشاة والدراجات الهوائية بطول 6 كيلومترات وتنفيذ أعمال تجميل ومساحات خضراء على مساحة تغطي حوالي 37,455 مترا مربعا. أما أعمال تطوير البنية التحتية ضمن المشروع فتتضمن إنشاء إجمالي 18 كم من خطوط شبكات الصرف الصحي و28 كم من خطوط شبكة تصريف المياه السطحية والجوفية ومياه الأمطار و14 كم من خطوط شبكة المياه المعالجة. وحيث إن نسبة الإنجاز بالمشروع قد بلغت حوالي 60 % فإنه يجري حالياً استكمال أعمال حفر الأنفاق الصغيرة وأعمال مدّ خطوط شبكة مياه الأمطار والمياه المعالجة ومياه الصرف الصحي، على أن يتم الانتهاء من جميع الأعمال في الربع الرابع من العام الجاري 2023. أما الأعمال التي تم تنفيذها حتى الآن فقد تضمنت فتح حوالي 55 % من إجمالي الطرق التي من المخطط تطويرها ضمن المشروع وإتاحتها للاستخدام المروري، بالإضافة إلى إنجاز 60 % من إجمالي أعمال شبكة الصرف الصحي وحوالي 66 % من إجمالي أعمال شبكة المياه المعالجة المستخدمة للري. كما تم أيضاً إنجاز حوالي 80 % من إجمالي أعمال شبكة صرف مياه الأمطار.
1014
| 05 أبريل 2023
تشهد قطر أجواء غائمة مع استمرار تساقط الأمطار في مناطق متفرقة، وفي هذه الظروف الجوية من الضروري اتباع بعض الإرشادات المرورية لضمان سلامتكم خلال القيادة أثناء المطر. فالرياح القوية والأمطار تسبب بعض المخاوف للسائقين بسبب انزلاق السيارة وانعدام الرؤية مما يعرض السائق والركاب لخطر الاصطدام أو الانقلاب خاصة في حالة الضغط المفاجئ على دواسة السيارة. ارشادات لقيادة آمنة أثناء المطر: 1. القيادة بسرعات متوسطة للحفاظ على توازن السيارة وعدم الانزلاق. 2. فحص مساحات الزجاج الأمامية والخلفية قبل الخروج للتأكد من سلامتها، واستبدالها في حال التلف. 3. فحص إطارات السيارة والتأكد من سلامتها. 4. الحرص على ترك مسافة أمان بين السيارات الأخرى لتجنب التوقف المفاجئ أو صعوبة السيطرة على السيارة. 5. تشغيل المكيف عند غلق زجاج السيارة على درجة حرارة تناسب الحرارة الخارجية حتى لا يتجمع البخار داخل السيارة ويعيق الرؤية. 6. الابتعاد عن أماكن تجمع مياه الأمطار. 7. ارتداء حزام الأمان والامساك جيدًا بعجلة القيادة. 8. عدم الانشغال بالهاتف. 9. تشغيل مصابيح الضباب أو الضوء المنخفض أثناء النهار. 10. متابعة النشرة الجوية لمعرفة التقلبات الجوية.
1976
| 03 يناير 2023
كثفت فرق العمل التابعة لإدارة النظافة العامة بوزارة البلدية من أعمال التنظيف والكنس والغسيل وإزالة المخلفات من الأنفاق والشوارع بعد تجمعات مياه الأمطار وشملت جهود النظافة تغطية 1324 مساحة إجمالية، باستخدام 93 معدة وآلية كنس وتنظيف وغسيل، حيث تم إزالة 108 مخلفات أشجار، وغيرها من أعمال النظافة، بواسطة 385 عاملا على مدار الساعة. وتختص إدارة النظافة العامة بإعداد الخطط والبرامج الزمنية اللازمة لتنفيذ أعمال النظافة العامة. والإشراف على تشغيل المركبات والآليات الخاصة بجمع القمامة والنفايات الصلبة ومتابعة صيانتها، وتوزيعها حسب خطط العمل. والقيام بحملات النظافة العامة، بالتنسيق مع الجهات المختصة. وتوعية المواطنين بشؤون النظافة العامة وتنظيم الحملات الإعلامية اللازمة لذلك، بالتنسيق مع الجهات المختصة. ونقل المخلفات وطمرها والتخلص منها في الأماكن التي تحددها الجهات المختصة. بالإضافة إلى تنظيف الشواطئ والجزر في الدولة، وضبط مخالفات النظافة العامة بها.
642
| 30 ديسمبر 2022
تمكنت هيئة الأشغال العامة أشغال من إنشاء شبكة متكاملة لتصريف مياه الأمطار وتطوير البنية التحتية في مختلف مناطق الدولة، حيث عملت ضمن خطط المشاريع التي نفذتها مؤخراً لتطوير المناطق والشوارع الرئيسية والفرعية في الدولة بإنشاء أماكن لتصريف المياه على جنبات الطرق الرئيسية والفرعية وعلى الدوارات وتقاطعات الإشارات وداخل الأحياء السكنية، ما أسهم في القضاء على تجمعات مياه الأمطار التي هطلت على البلاد طوال يوم أمس وتصريفها عبر شبكات مؤهلة عملت في غضون دقائق قليلة على تصريف المياه واختفائها بشكل كلي عن الشوارع دون أي تجمعات، مع ضمان استمرارية حركة السير على تلك الشوارع. وخلال جولة الشرق بعدد من الشوارع الرئيسية والمناطق السكنية، رصدت تصريف مياه الأمطار وخلو الشوارع من أي تجمعات للمياه من شأنها أن تعوق الحركة المرورية، وخلال المرور على طريق الكورنيش الذي شهد تجمع كميات كبيرة من الأمطار سابقاً نتيجة عدم جاهزية شبكة التصريف، لوحظ خلو الطريق بأكمله من راس بوعبود وحتى الشيراتون من تجمع مياه الأمطار، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها هيئة الأشغال العامة في إنشاء شبكات تصريف المياه وبنية تحتية متكاملة على طريق الكورنيش وغيره من الطرق والمناطق الأخرى في البلاد، إذ نجحت أشغال عبر هذه المشاريع في التصدي لتجمعات المياه التي كانت تشكل عائقاً أمام مستخدمي الطريق، كما نجحت أشغال بعد إنجاز المشاريع بشكل كلي في التصدي لتجمعات مياه الأمطار عبر شبكة متكاملة ساهمت في تصريف الكميات الهائلة من مياه الأمطار التي شهدتها البلاد يوم أمس. وكما يبدو فإن المشاريع التطويرية في المناطق والأحياء السكنية والمتمثلة بإنشاء شبكات صرف صحي وبنية تحتية متكاملة أدت بعد الانتهاء منها إلى الاستغناء الكلي عن التناكر ذات اللون الأخضر والتي كانت مخصصة في سحب مياه الأمطار من الشوارع والدوارات وتقاطعات الطرق وغيرها. خزانات للاستفادة من مياه الأمطار وبالرغم من استمرار هطول الأمطار على البلاد طوال يوم أمس إلا أن شبكات الصرف كانت بالمرصاد، حيث إنها تقوم بتصريف المياه أولاً بأول إلى الخزانات الرئيسية، ومن ثم الاستفادة منها في ري النباتات، وذلك ضمن خطط أشغال التطويرية التي زادت الطاقة الاستيعابية للخزانات الأرضية بهدف الاستفادة من مياه الأمطار في ري النباتات والمسطحات الخضراء على الطرق والدوارات. وحرصت أشغال على تنفيذ المشاريع في مختلف مناطق الدولة وعلى طريق الكورنيش وهو تحدٍ واجهته أشغال، إذ يتطلب الأمر اهتماماً كبيراً ودقة في العمل، خاصة أن كل طريق لابد من إنشاء شبكات تصريف لمياه الأمطار عليه، ويتطلب الأمر عمليات حفر لعدة أمتار تحت الأرض وتوصيل الشبكات ببعضها مع خزانات أرضية وجميع تلك الأعمال تم تنفيذها مع ضمان استمرارية الحركة المرورية دون أي توقف على الشوارع الرئيسية الواقعة بمناطق المشاريع والمحيطة بها، وباختصار شديد كافة المشاريع والأعمال المقامة على سطح الأرض، توجد أعمال أكبر منها وبشكل مضاعف عنها تحت الأرض احتاجت إلى جهود جبارة كانت في نهاية المطاف نتائجها مشرفة أمام مياه الأمطار يوم أمس. وحرصاً من أشغال على التعامل مع شكاوى المواطنين والمقيمين بشكل فوري دشنت أشغال مركز اتصال في مايو 2013 باللغتين العربية والإنجليزية ليكون متاحاً طوال 24 ساعة على مدار الأسبوع، وقد حافظ المركز خلال السنوات الماضية على مستوى متميز من الخدمة، حيث يتم الرد على آلاف الاتصالات الواردة للمركز، كما تحرص الهيئة على الرد على نسبة 80% من الاتصالات في مدة لا تتجاوز الـ 20 ثانية، وذلك في سبيل تسلم شكاوى المواطنين والمقيمين والتعامل معها بشكل فوري والعمل على حلها.
1026
| 27 ديسمبر 2022
نوهت هيئة الأشغال العامة أشغال أن سبب تجمع الأمطار عند تقاطع راس بوعبود وشارع الكورنيش هو أن المنطقة تقع ضمن أعمال مشروع تطوير الكورنيش ووسط الدوحة. وأوضحت أشغال، عبر حسابها في تويتر، أنه يجري العمل على الانتهاء من تجهيز شبكة تصريف الأمطار في المشروع. وأكدت أن أعمال مراقبة شبكات الصرف والتأكد من خلو الطرق السريعة والأنفاق من تجمعات مياه الأمطار تستمر على مدار الساعة بغرفة طوارئ الأمطار في أشغال. فيديو| إغلاق جزئي للكورنيش بعد امتلاء الطريق بمياه الأمطار صباح اليوم pic.twitter.com/E83yYFhp8m — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) July 28, 2022 وكان رواد موقع التواصل الاجتماعي قد تداولوا صباح اليوم مقطع فيديو يظهر تجمع مياه الأمطار في جزء من شارع الكورنيش المقابل لمتحف قطر الوطني، وقالوا إن جهود الجهات المعنية نجحت في سحب تجمع المياه وإعادة الحركة المرورية إلى طبيعتها. صورة متداولة بعد سحب مياه الأمطار
4211
| 28 يوليو 2022
انتهت هيئة الأشغال العامة /أشغال/ من تنفيذ شبكة لتصريف المياه السطحية بطول 7.2 كيلومتر لخدمة المناطق الواقعة على شارع الهاموحتى طريق السيلية، حيث تتصل هذه الشبكة بشبكة أخرى بطول 4.4 كيلومتر كانت /أشغال/ قد أعلنت عن إنجازها في نوفمبر 2020، وتخدم منطقة فريج المناصير وجنوب معيذر وبوسدرة حتى شارع الفروسية. ويبلغ طول الشبكتين مجتمعتين 11.6 كيلومتر، وتخدمان معا عدة مناطق غرب الدوحة وهي منطقة السيلية والمعراض وروضة النيسر ومعيذر وبوسدرة وجنوب وغرب معيذر وشرق الريان، وصولا إلى فريج المناصير. وأوضح المهندس فهد العتيبي، رئيس قسم المناطق الغربية بإدارة مشروعات الطرق في /أشغال/، أن المشروع المنجز مؤخرا اشتمل على أعمال تمديد أنابيب شبكة تصريف المياه السطحية ومياه الأمطار، وتنفيذ حوالي 32 منهلا لتصريف مياه الأمطار، حيث تمتد خطوط تصريف مياه الأمطار ضمن المشروع على طريق السيلية وشارع الهام وشارع أم الشواهين وطريق السيلية الجديد، لتتصل بالأنبوب الممتد على شارع الوعب وصولا إلى شارع الفروسية لتصب في محطة ضخ بوسدرة ومحطة ضخ المناصير. وأضاف المهندس العتيبي أن الشبكتين المنجزتين غرب الدوحة وفرتا حلا متكاملا لتصريف المياه السطحية ومياه الأمطار في الشوارع الرئيسية من أجل منع تراكم مياه الأمطار في موسمها، وتصريف تجمعاتها بفاعلية وتقليل الازدحام ومخاطر الحوادث المرورية في موسم الأمطار، فضلا عن أنهما ستسهمان في خفض منسوب المياه الجوفية لحماية أساسات المباني والطرق في هذه المناطق. يذكر أن الشبكتين معا توفران 93 وصلة لخطوط شبكة التصريف و60 فتحة لتصريف مياه الأمطار، وتخدمان 7 مناطق غرب الدوحة، كما توفران خطوطا لشبكة تصريف المياه السطحية ومياه الأمطار على أعماق تتراوح بين 7 و 23 مترا تحت سطح الأرض.
1430
| 31 مارس 2021
انتهت فرق عمل طوارئ الأمطار بوزارة البلدية والبيئة من كافة أعمال سحب تجمعات مياه الأمطار بمختلف البلديات بالدولة. وأكد السيد سفر مبارك آل شافي، رئيس لجنة طوارئ الأمطار ومدير إدارة النظافة العامة بوزارة البلدية والبيئة من كافة أعمال سحب تجمعات مياه الامطار بمختلف البلديات بالدولة. وأكد السيد سفر مبارك آل شافي، رئيس لجنة طوارئ الأمطار ومدير إدارة النظافة العامة، بالوزارة أن فرق طوارئ الامطار بالبلدية تمكنت من سحب كافة تجمعات مياه الأمطار بالدولة، والتي وصلت إلى 101 مليون جالون خلال 37 ساعة عمل متواصلة دون توقف. وأضاف أن إجمالي ما تم نقله من كافة البلديات منذ يوم الاحد وحتى صباح يوم الثلاثاء بلغ (101.285.818) جالونًا، تم نقلها في (14.448) نقلة، وعدد الصهاريج العاملة (347) صهريجا، و(61) مضخة، وأشرف على هذا العمل (706) أفراد من فرق العمل الميداني، حرص على الاستجابة لكافة البلاغات المستلمة من غرفة عمليات البلديات والتي وصلت إلى (629) بلاغا، تم تنفيذها بالكامل. وبذلك يكون قد تم الانتهاء من سحب كافة تجمعات مياه الامطار في الدولة وتنفيذ جميع البلاغات الواردة لغرف عمليات طوارئ الامطار.
509
| 27 نوفمبر 2018
قامت وزارة البلدية والبيئة ممثلة باللجنة المشتركة لمواجهة طوارئ الأمطار ومخاطرها وفرق طوارئ الأمطار بمختلف البلديات بجهود مكثفة لسحب تجمّعات مياه الأمطار التي شهدتها البلاد بمختلف مناطق البلاد منذ ظهر أمس. وقال السيد سفر مبارك آل شافي، رئيس لجنة طوارئ الامطار إن اجمالي ما تم سحبه من مياه الامطار منذ ظهر أمس وحتى اليوم حوالي 57 مليونا و903 آلاف و504 جالونات مياه. وقد بلغ عدد النقلات 9082 نقلة. لافتا الى مشاركة 352 صهريجا، و61 من المضخات العاملة. بالاضافة الى 706 أفراد من فرق العمل بالوزارة، حيث بلغ عدد البلاغات المتسلمة في غرفة عمليات البلديات الى 423 بلاغا من الجمهور خلال تلك الفترة، حيث تم إنجازها جميعاً. علما بأن أعمال سحب مياه الامطار قد انتهت في حدود بلدية الشمال والشحانية والوكرة، ومازالت عمليات السحب مستمرة في المناطق الاخرى بالدولة ونتوقع الانتهاء منها مساء اليوم. وأضاف ال شافي ان فرق طوارئ الامطار تواصل بمختلف البلديات جهود سحب تجمعات المياه الناجمة عن الامطار التي شهدتها البلاد منذ ظهر الأحد الماضي. وأكد السيد سفر مبارك آل شافي، مدير إدارة النظافة العامة، رئيس لجنة طوارئ الأمطار بوزارة البلدية والبيئة أن فرق طوارئ البلدية باشرت عملها في سحب تجمعات المياه فور هطول الأمطار، موضحا أن فرق البلدية مستمرة في مهمتها في جميع مناطق البلاد حتى الانتهاء من سحب كافة التجمعات في مختلف المناطق.
745
| 27 نوفمبر 2018
سحب 360 ألف متر مكعب من مياه الأمطار مساء أمس مواصلة مراقبة شبكات الطرق الرئيسية والأنفاق لتحقيق أسرع استجابة بذل أقصى الجهود لحل جميع مشاكل تجمع المياه بمختلف المناطق استمرار التنسيق مع كافة الجهات المعنية بالدولة من خلال مركز القيادة الوطني كشفت هيئة الأشغال العامة «أشغال» لــ الشرق أن معدلات مياه الأمطار التي استقبلتها محطات ضخ شبكات الصرف بلغت أكثر من 360 ألف متر مكعب من مياه الأمطار حتى الساعة العاشرة من مساء أمس، وهو ما يتجاوز معدلات الضخ العادية. وأكدت أشغال في تصريحات خاصة لــ الشرق عدم وجود أي تجمعات لمياه الأمطار بالطرق السريعة أو الأنفاق، والتي تؤثر على الحركة المرورية، مشددة على أن العمل يجري على سحب تجمعات مياه الأمطار في المناطق المختلفة. ونبهت أشغال خلال تصريحات لــ الشرق إلى استمرار جهودها الرامية إلى التقليل من آثار الأمطار التي هطلت على أنحاء متفرقة من البلاد، مؤكدة استمرار التنسيق مع كافة الجهات المعنية في الدولة من خلال مركز القيادة الوطني ( NCC ) الذي يجمع كل الجهات الخدمية في الدولة. ولفتت الهيئة إلى أن كميات الأمطار كبيرة نسبيا، وأن الجهود المبذولة تواكب ذلك، وهو ما كان له أكبر الأثر في سحب تجمعات المياه سريعا وعدم تأثر حركة المرور في الطرق السريعة أو الأنفاق بأي شكل من الأشكال. وشددت الهيئة على بذل أقصى الجهود في الوقت الحالي لضمان حل جميع مشاكل تجمع المياه في مختلف المناطق، مشيرة إلى أن الشوارع التي شهدت تجمع مياه الأمطار لاقت استجابة سريعة من فرق أشغال مما كان له أكبر الأثر. غرفة طوارئ الأمطار وبينت الهيئة لــ الشرق مواصلة العمل على مراقبة شبكات الطرق الرئيسية والأنفاق ومتابعة حالة الشبكة إلى جانب متابعة شبكات الصرف في مختلف أنحاء البلاد واتخاذ الإجراءات اللازمة خلال هطول أمطار الخير، لتحقيق أسرع استجابة لأي تجمعات لمياه الأمطار، وذلك بالتنسيق مع وزارة البلدية. وأشارت الهيئة إلى العمل على وضع الحلول الدائمة لتصريف مياه الأمطار، حيث كانت قد انتهت في عام 2016 من إنشاء نفق / مسيمير/ الرئيسي، والذي يربط شبكات الصرف القائمة والمستقبلية في المناطق التي يمر فيها وسيعمل النفق بعد تشغيله واكتمال المصب البحري التابع له، والذي يجري العمل فيه حالياً على استيعاب المياه السطحية من الشبكات الفرعية المتواجدة في مواقع مختلفة تقدر مساحتها بحوالي 170 كيلومترا مربعا، مما سيعمل على الحد من تجمعات مياه الأمطار، خصوصاً في أنفاق السيارات، حيث أنه يتصل بشبكات تصريف مياه الأمطار في 22 نفقا للمركبات. وذكرت أشغال خلال تصريحاتها لــ الشرق أن غرفة طوارئ الأمطار التابعة للهيئة تستمر في أعمال مراقبة شبكات الصرف والاستجابة لتجمعات المياه على مدار الساعة، داعية الجمهور إلى الاتصال بالرقم 188 لتقديم البلاغات والاستفسارات، ومطالبة الجمهور بالحرص على تزويد موظف خدمة العملاء بجميع المعلومات المطلوبة لتوفير الخدمة طبقا لأعلى معايير الجودة. وتواصل هيئة الأشغال العامة جهود التوعية التي تبذلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول طرق وآليات التعامل مع الأمطار، والتعريف بالإجراءات الاحترازية التي من شأنها وقاية الجمهور من آثار الأمطار.
1039
| 28 أكتوبر 2018
بعد سحب 374 مليون جالون من مياه الأمطار تقوم فرق النظافة العامة بوزارة البلدية والبيئة بتكثيف جهودها لتنظيف وكنس الشوارع والمواقع الرئيسية بمختلف مناطق الدولة، بعد قيام فرق طوارئ الأمطار بالبلديات بسحب معظم تجمعات المياه في مختلف المناطق. وقال السيد سفر آل شافي رئيس لجنة طوارئ الأمطار بالوزارة إن جهود فرق طوائ الأمطار بالبلديات أسفرت حتى صباح اليوم (الخميس)، عن سحب 374 مليوناً و 225 ألفاً و 139 جالون مياه في 45 ألفا و 919 نقلة. وأشار إلى إنه تم تنفيذ جميع البلاغات الواردة لغرفة عمليات البلديات وعددها 7.912 بلاغاً، حيث تواصل فرق طوارئ الأمطار سحب ما تبقى من تجمعات مياه بسيطة داخل الأحياء السكنية، منوهاً بمشاركة فرق عمل تضم 576 شخصاً، 308 صهاريج مياه. وأكد آل شافي أن فرق طوارئ الأمطار ستواصل جهودها حتى الانتهاء تماماً من سحب كافة تجمعات مياه الأمطار وإعادة جميع المناطق إلى حالتها الطبيعية. رفع وإزالة 183 شجرة سقطت بسبب الأمطار والرياح قامت فرق إدارة النظافة العامة بوزارة البلدية والبيئة برفع وإزالة 183 شجرة سقطت بسبب الأمطار وشدة الرياح خلال الأيام الماضية، منها 97 شجرة في مدينة الدوحة، وقد تم تنظيف جميع المواقع وإعادتها إلى وضعها الطبيعي.
583
| 26 أكتوبر 2018
مساحة إعلانية
جددت وزارة الداخلية التأكيد أن القيادة بدون رخصة من المخالفات المرورية الخطيرة التي تشكل تهديدًا مباشرًا لمستخدمي الطريق، ولا يتم التصالح فيها. وأوضحت...
44170
| 28 نوفمبر 2025
أعلنت منصة «هَيّا»، التي تعمل تحت مظلة قطر للسياحة، عن سلسلة تحسينات على فئة سمة زيارة المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي (A2)،...
13096
| 29 نوفمبر 2025
انتقلت إلى رحمة الله تعالى سعادة الشيخة حصة بنت خليفة بن أحمد آل ثاني، شقيقة سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل...
12908
| 29 نوفمبر 2025
أوضح مدير منصة هيا قطر للسياحة سعيد علي الكواري، آلية حصول الزوار غير المقيمين في دول مجلس التعاون على بطاقة هيا، مبينا أن...
12240
| 29 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعمين ومخبز في الدوحة والوكرة لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
8774
| 28 نوفمبر 2025
تحظى بطولة كأس العرب لكرة القدم FIFA قطر2025، التي تنطلق يوم الإثنين المقبل، باهتمام جماهيري كبير، بعدما تم بيع 700,699 تذكرة، في حين...
5542
| 29 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستراجع كل الإقامات الدائمة المعروفة باسم غرين كارد لأشخاص من أكثر من 12 دولة، بينهم 6...
5328
| 28 نوفمبر 2025