رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الداخلية تكشف ملابسات حريق عمارة سكنية بمنطقة الأبراج وكيف تمت السيطرة عليه

أوضح المقدم عبد الله محمد الهيل مدير إدارة العمليات بالإدارة العامة للدفاع المدني تفاصيل وملابسات الحريق الذي اندلع عصر اليوم الأحد في الواجهة الخارجية لعمارة سكنية بمنطقة الأبراج وكيف تم السيطرة عليه دون وقوع مصابين. وقال خلال مداخلة هاتفية مع تلفزيون قطر مساء اليوم إن خدمات الطوارئ في مركز القيادة الوطني تلقت بلاغاً بوقوع حريق في الساعة 3:22 عصراً وتحركت فرق الإطفاء للتعامل مع الحريق الذي امتد من الواجهة الخارجية للمبنى ووصل حتى سطحه. ورداً على سؤال حول كيف تمت السيطرة على الحريق؟ قال المقدم عبد الله محمد الهيل إنه بمجرد وصول فريق الدفاع المدني بمشاركة الإدارات الأمنية ومنها إدارات الفزعة والمرور والبحث الجنائي والعلاقات العامة والإسعاف وغيرها من الإدارات المعنية بالإضافة إلى فريق البحث والإنقاذ من قوة الأمن الداخلي (لخويا) ووزارة البلدية، تم العمل على إخلاء المبنى من السكان حيث تم تقسيم الفرق المتواجدة إلى ثلاث فرق للإخلاء والإنقاذ والإطفاء وتم السيطرة على الحريق في وقت وجيز دون مصابين وتم استخدام الوسائل والآليات في السيطرة على الحريق. المقدم عبد الله محمد الهيل مدير إدارة العمليات بالإدارة العامة للدفاع المدني يوضح تفاصيل الحريق الذي تمت السيطرة عليه في الواجهة الخارجية لعمارة سكنية بمنطقة الأبراج #تلفزيون_قطر pic.twitter.com/95MK1CrsMR — تلفزيون قطر (@QatarTelevision) July 21, 2024 ولتجنب وقوع حوادث حرائق مماثلة في المستقبل، نصح مدير إدارة العمليات بالإدارة العامة للدفاع المدني أصحاب العمارات والأبراج المرتفعة والمساكن التأكد من سلامة أنظمة الإنذار والإطفاء وأنظمة الأمن والسلامة في كامل المبنى واختبار صلاحيتها بشكل مستمر، متمنياً السلامة للجميع.

8042

| 21 يوليو 2024

اقتصاد alsharq
مشروع تجاري متعدد لمنطقة الأبراج ورؤية متكاملة لتصميم الشوارع

رداً على " الخطة العمرانية ظلمت مناطق".. البلدية: مشروع تجاري متعدد لمنطقة الأبراج وتطبيق الرؤية المتكاملة لتصميم الشوارع ليس بالإمكان تحويل كل الشوارع الرئيسية إلى "تجارية" الخطة العمرانية حرصت على وجود مراكز صغيرة مكتملة الخدمات بجميع البلديات مقاهً ومطاعم والخدمات التجارية بمنطقة الأبراج لتحفيز الناس وتنشيط الحركة التنبؤات السكانية هي واحدة من أهم الدراسات التي قامت بها الخطة العمرانية الشاملة تلقت تحقيقات "الشرق" تعقيباً من إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة البلدية والبيئة؛ حول ما تم نشره بشأن موضوع "الخطة العمرانية ظلمت مناطق ولم تمنحها شوارع تجارية كافية". حيث أكدت الوزارة أن الخطة العمرانية لمنطقة الأبراج تتضمن مشروع متكامل يهدف إلى تنشيط الحركة والحيوية بالمنطقة، من خلال تحفيز الملاك للتعامل مع الأدوار الأرضية بصورة جديدة، عن طريق إضافة المقاهي والمطاعم وبعض الخدمات التجارية التي تحفز الناس على الحركة والتجول في المنطقة. كما تم الانتهاء وبدء تطبيق الرؤية المتكاملة لتصميم شوارع المنطقة، لتصبح شوارع مظللة حدائقية؛ بها مستويات متميزة من الإضاءة والمقاعد والمظلات التي تضمن راحة المستعملين وأمانهم. واضافت الوزارة في ردها أن الخطة العمرانية الشاملة وضعت تصوراً لتقديم كافة أنواع الخدمات، وليس فقط الخدمات التجارية، من خلال مخطط متكامل للخدمات المجتمعية، يعتمد على وجود مجموعة من المراكز العمرانية متدرجة المستوى. ويبدأ هذا التدرج من مستوى مراكز العاصمة ووصولاً إلى مراكز الأحياء السكنية والفرجان، وكل هذه المراكز بها كل الاحتياجات التجارية والترفيهية والثقافية والتعليمية والصحية والدينية. وهذا يوضح أن الخطة تتبنى وضع أفضل تصورات التنمية العمرانية المستدامة، توجهاً ناحية المراكز العمرانية وليس الشوارع التجارية. وأوضحت أن هذه الخطة هي نتيجة وضع وفهم تصورات للمستقبل، وبالتالي فإن حساباتها تضمنت معدلات النمو السكاني والاقتصادي المتوقعة. فهي خطة تراعي المستقبل وتوقعاته، وتأخذها في الحسبان ولا تتعامل فقط مع تحديات الوضع الراهن، كما أنه لا يمكن نهائياً تحويل كل الشوارع الرئيسية إلى شوارع تجارية، وهذا ما هو معمول به في كل أنحاء العالم، تجنباً للازدحام المروري والتكدس والضوضاء التي تنتج عن الاستعمالات التجارية المكثفة، مما يقلل من قيمة وخصوصية المناطق السكنية، ولذا حرصت الخطة على فكرة المراكز العمرانية الصغيرة مكتملة الخدمات، والموزعة بصورة عادلة في كل بلديات ومدن دولة قطر. كما نوهت وزارة البلدية والبيئة إلى أن دراسة الكثافات السكانية لكل منطقة في دولة قطر والتنبؤات السكانية، هي واحدة من أهم الدراسات التي قامت بها الخطة العمرانية الشاملة بكل التفصيل، للتيقن الكامل من أن الخدمات وتوزيعها وطاقتها الكمية والنوعية، تتلاءم مع عدد السكان في كل منطقة أو حي أو مدينة أو بلدية، فهذا هو السبيل الوحيد للتوزيع العادل، المتوافق مع عدد السكان وتوزيعهم.

1178

| 12 أكتوبر 2016

محليات alsharq
حريق "بسيط" في مبنى قيد الإنشاء بمنطقة الأبراج

قالت وزارة الداخلية في تغريدة عبر حسابها الرسمي بموقع "تويتر"، اليوم السبت، إن "الدفاع المدني يحتوى حريق بسيط في مبنى قيد الإنشاء بمنطقة الأبراج دون مصابين".

242

| 23 أبريل 2016

محليات alsharq
تركيب دورات مياه إلكترونية بمواقف منطقة الأبراج

أشاد عدد من مراجعي الوزارات والمؤسسات والهيئات الحكومية بمنطقة الأبراج بمشروع دورات المياه الالكترونية الذي قامت بتشييده بلدية الدوحة عن طريق إحدى الشركات العالمية وذلك بمواقف السيارات امام هيئة الاشغال العامة والذي يتسع لاكثر من 1500 سيارة . وقالوا لـ(الشرق)، لأول مرة تشهد الدوحة تنفيذ مشروع بهذا المستوى الراقي والذي يمكن للجميع دخوله واستخدامه بواقع 50 درهما بمن في هؤلاء ذوو الاحتياجات الخاصة والمعاقون، مؤكدين ان بلدية الدوحة حريصة على تنفيذ العديد من المشاريع التي تتماشى مع النهج التطويري الذي تتبعه قطر في جميع المستويات وطالبوا بضرورة تعميم هذا المشروع على مستوى اكبر من ذلك وفي مواقع تشهد اكتظاظا بالجمهور مثل الكورنيش وكتارا وسيلين وشواطئ العائلات والمجمعات التجارية والأسواق. والأندية الرياضية لا سيما الجديدة منها خاصة ان قطر مقبلة على استضافة كأس العالم 2022 وقالوا إن المشروع يعد نقلة نوعية على مستوى الحمامات العمومية بالدوحة. وتتميز الدورات بجمال منظرها الخارجي وأشكالها المتعددة وإمكان استخدامها في الطرقات والساحات والحدائق العامة وعلى امتداد الشواطئ ومحطات البترول والاستراحات والمطاعم والكافيتريات الخارجية، لسهولة حملها ونقلها وتثبيتها في الأماكن المرغوب وضعها فيها. وقد طالب عدد من رواد كورنيش الدوحة بضرورة العمل على تركيب مثل هذه الدورات لعدم وجود دورات المياه، في ظل توقف بعضها عن العمل، والموجود ، من غير صيانة وفي هيئة بدائية للغاية. مؤكدين على ضرورة أن يشمل التطوير كورنيش الدوحة، الذي يعتبر من أهم مصادر الترفيه لسكان قطر سواء من المواطنين او المقيمين ، مقترحين إدخال تصميمات مختلفة، ليظهر في حلة جديدة.

1004

| 10 نوفمبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
الإختناقات المرورية بمنطقة الأبراج أزمة تبحث عن حل

أزمة واختناقات مرورية تشهدها منطقة الأبراج والعديد من المناطق السكنية الواقعة في نطاقها مدارس. ويعاني معظم رواد هذه المناطق من الزحام الشديد بسبب ندرة مواقف السيارات، خاصة حول المؤسسات والمدارس. وتعد أزمة المواقف من الأزمات المزمنة التي تواجهه المراجعين في مختلف المؤسسات بمنطقة الأبراج، وكذلك أولياء الأمور الذين يتوجهون صباح كل يوم إلى مدارس أبنائهم. وتشهد هذه المناطق مع بزوغ شمس كل صباح تسابقا على الطرق من أجل تجاوز الاختناقات المروية بالشوارع المؤدية إلى هذه الأماكن. وقال العديد من المواطنين والمقيمين: إنه رغم مرور سنوات طويلة وكثرة المطالبات بضرورة معالجة الأزمة التي تواجه الجميع يوميا، إلا أن أزمة مواقف السيارات مازالت مستمرة، وخاصة عند أبراج الدفنة ومباني الوزارات والهيئات ، وإنها تتجدد بشكل مستمر دون وجود حلول جذرية يلمسها رواد هذه المواقع ومستخدمو الطرق والمراجعون، ما يجعلهم يعانون يوميا بسبب هذه الأزمة. مخالفات مرورية وأشار البعض إلى أنهم يتعرضون دائما للمخالفات المرورية بسبب ندرة المواقف واضطرارهم للوقوف في أماكن غير مخصصة، هذا بالإضافة إلى المعاناة من الاختناقات المرورية اليومية وازدحام السير في الدوحة الحديثة بمنطقة الدفنة بسبب الوقوف العشوائي لبعض السائقين. وأوضح مواطنون أن هذا المشهد المعقد يتكرر أمام المدارس بشكل يؤدي إلى حدوث اختناقات يتطلب تجاوزها بعض الوقت، وهو ما يؤدي إلى تأخر الموظفين عن أعمالهم. حيث إن بعض أولياء أمور طلاب المدارس يقفون وسط الطريق بسياراتهم في انتظار إنزال أبنائهم أو لصعودهم إلى السيارات الخاصة بهم. كما يتكرر نفس المشهد على كافة التقاطعات ومختلف الشوارع الرئيسية والفرعية، حتى أصبح العديد من المواقع كمنطقة الأبراج والأحياء السكنية التي توجد بها مدارس بمثابة عقاب جماعي لكل من يرتاد هذا المواقع ولكل من يفكر في أن يتوجه إلى هناك لإنهاء معاملته، كما يعد الأمر بمثابة كابوس حقيقي ومسمار في رأس الجميع بسبب هذه الأزمة. وتساءل عدد من المواطنين عن السبب وراء التأخير في حل إشكالية مواقف في منطقة الدفنة، رغم أهمية المنطقة وحيويتها، مشيرين إلى أن الدولة لا تبخل في تسخير إمكانياتها المادية والبشرية في التطوير والازدهار، حيث إن مشاهد العشوائية المحيطة بمنطقة الأبراج تعكس صورة غير حضارية، فضلا عن أنها تسبب العديد من الآلام والاستياء لدى الجميع دون استثناء، لذلك طالب الكثير بضرورة البدء في، وضع خطة لمعالجة إشكالية المواقف ورصد ميزانية ضخمة لهذا الأمر. كما طالبوا بضرورة التنسيق مع إدارات المرور لمراقبة الفوضى المرورية، والوقوف العشوائي لسيارات أولياء الأمور وحافلات المدارس أحياناً، حيث يتعمد البعض التوجه عكس السير؛ بسبب عدم وجود مداخل ومخارج محددة، بالإضافة إلى تلاحم السيارات أمام المدارس، وهذا ما يتطلب وجود دوريات المرور عند المدارس. * ضيق الشوارع ففي البداية يقول المواطن حمد العذبة: إن منطقة الأبراج بالدفنة يتردد عليها الآلاف من المراجعين من مواطنين ومقيمين لإنهاء مصالحهم ومعاملاتهم، لذلك من الطبيعي أن تتكدس المنطقة بالعديد من السيارات بسبب ضيق الشوارع بين الأبراج، كما أن الأراضي الفضاء المحيطة بالمنطقة، والتي يلجأ أصحاب السيارات للوقوف فيها، أصبحت غير مناسبة بسبب الكثافة الشديدة، وحالة العشوائية بالمداخل والمخارج الخاصة بها، مشيرا إلى أنه يجب أن يكون هناك تحرك فوري وسريع ويكفي السنوات التي مضت، والتي عانى منها الكثير والكثير في كيفية الوقوف. وأشار أن هناك العديد من المدارس التعليمية في كافة المناطق في الدوحة، تشهد فوضى مرورية صباحية عند حضور الطلبة والطالبات إلى مدارسهم، وعند انصرافهم منها في نهاية اليوم المدرسي، وخلال فترة تصاب الحركة المرورية فيها بالشلل عند أبواب المدارس التي يواجه طلبتها وطالباتها وأولياء أمورهم أحياناً خطر الدهس أو الاصطدام؛ نتيجة عشوائية حركة السيارات. * إغلاق الطرق و من جانبه، أشار محمد زيدان إلى ضرورة التزام الجميع بتحقيق السيولة المرورية وإغلاق الطرق للوقوف على أبواب المدارس أو بالقرب منها لعدم السير مسافة طويلة، مؤكدا أن انتشار التجاوزات والمخالفات نتيجة تسبب البعض في إحداث اختناقات مرورية وعشوائية، فضلا عن الإرباك المروري الملحوظ أمام المدارس الذي يعد أمرا غير مقبول ويجب على إدارات المدارس توفير مواقف مناسبة، دون التسبب في إحداث مثل هذه الفوضى، والإغلاق الذي قد يؤدي في كثير من الأحيان إلى انتظار سيارات في أماكن غير مناسبة، منتظرين قدوم غيرهم فقاموا بصف سياراتهم بطريقة مخالفة تسببت في حجز سياراتهم. * إنشاء مواقف أما المواطن محمد البلوشي فأكد أن الحل الوحيد في هذه الإشكالية هو إنشاء مواقف متعددة الطوابق واستغلال هذه الأراضي الفضاء في مشاريع مختلفة أو في إقامة المواقف الجديدة عليها، وأشار إلى أن المشكلة الرئيسية ترجع إلى تكدس جميع الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية بجوار بعضها، وكان من المفترض أن توزع هذه الوزارات في أماكن مختلفة، فضلا عن وجود شوارع وطرق ضيقة للغاية يمر بها أكثر من سيارة، رغم أنها لا تتحمل مرور سيارة واحدة، الأمر الذي يترتب عليه في النهاية وقوع حوادث تصادم واختناقات ومخالفات مرورية، وقد يصل الأمر إلى مشادات كلامية أحيانا تحدث بين قائدي السيارات على أولوية الوقوف أو المرور، لذلك يجب إعادة النظر والتخطيط الجيد لحل هذه الإشكالية والاستعانة بخبراء متخصصين ليكونوا على خبرة كافية ودارسة لكل مشاكل هذه المنطقة. *مخالفات مرورية وتابع محمد البلوشي قائلا إن السيارات تتعرض للعديد من المخالفات المرورية بسبب الوقوف العشوائي وفوق الأرصفة ، ولكن نحن مجبرون على الوقوف الخاطئ مع علمنا، بأننا مخالفون لقوانين المرور، وذلك لعدم توفير مواقف كافية في منطقة راقية مثل منطقة الأبراج، والتي من الطبيعي، بأنها تكون مزدحمة في كل وقت، وذلك بسبب كثرة المراجعين ورواد تلك المنطقة بشكل يومي. ويري محمد البلوشي أن السبب الرئيسي والوحيد لعرقلة حركة السير هو قيام المشاريع في منطقة الأبراج، بالإضافة إلى أعمال الطرق التي لا يخلو منها أي شارع في المنطقة ذاتها، مضيفا أن إغلاق الطرق الرئيسية التي تقام عليها المشاريع في منطقة الأبراج هو السبب في الاختناقات والازدحامات المرورية في المنطقة.

580

| 15 أكتوبر 2014

محليات alsharq
تأجيل مشروع القطار في منطقة الأبراج

علمت "بوابة الشرق" أنه تم تأجيل مشروع القطار المتنقل بين الأبراج، وهو عبارة عن شبكة مواصلات، وذلك لحين إنجاز شبكة الطرق، ولوجود عدة مشاريع سيتم تنفيذها خلال السنوات المقبلة. ومن أبرز المشروعات المنتظر تنفيذها طيقا ، للخطة العمرانية، إنشاء مقاه ومحلات وشوارع تجارية في الأبراج، لإحياء المنطقة، وتشجيع ارتيادها في كل الأوقات، كما تتضمن الإجراءات إنشاء آلاف المواقف، والحدائق العامة للتنزه في المنطقة. وتشير المعلومات إلى أن هناك بعض التغييرات في الخطة العامة لتخطيط الأحياء، والشوارع في الدوحة، فضلا عن تطوير مناطق مثل داخل الدوحة، والوكرة، والمناطق الشمالية. وقد طرأ بعض التغييرات على مسارات المترو الذي شرعت شركة الريل بإنشاء محطاته وستكون هناك محطات في الخليج الغربي احداها بجانب الستي سنتر والأخرى بالقرب من كتارا.

659

| 05 يناير 2014