أعلنت وزارة الداخلية السعودية، اليوم الثلاثاء، أن أحد المطلوبين أمنيا لها خارج المملكة ضمن قائمة الـ85 التي أصدرتها فبراير 2009 قد سلم نفسه للسلطات. ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، عن المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي بأن " المطلوب للجهات الأمنية أسامة علي عبدالله دمجان، المعلن اسمه على قائمة (85) بتاريخ 2 فبراير 2009 بادر بالاتصال بالجهات الأمنية بالمملكة مبدياً رغبته في العودة وتسليم نفسه". وبين انه" تم ترتيب وتنسيق عودته ووصوله إلى المملكة يوم الثلاثاء 4 أكتوبر الجاري، وتم إخضاعه للفحص الطبي فور وصوله، وترتيب التقائه بذويه". ولم يحدد التركي البلد الذي كان موجودا به دمجان، وكيفية التنسيق لوصوله، وأوضح المتحدث الأمني أنه "سيتم معاملته وفق الأنظمة المرعية بالمملكة". ودمجان سعودي الجنسية وهو المطلوب رقم 12 ضمن قائمة تضم أسماء 85 مطلوبا أمنيا خارج المملكة للاشتباه بصلاتهم بتنظيم القاعدة، 83 منهم سعوديون ويمنيان، أعلنت عنها الرياض فبراير 2009. ومنذ الإعلان عن لائحة المطلوبين، قتلت الجهات الأمنية عدد منهم واعتقلت بعضهم ، وسلم عدد منهم أنفسهم إلى السلطات، ولم يتم الإعلان عن العدد المتبقي رهن المطاردة من المطلوبين ضمن القائمة حتى اليوم.

أرسل مطلوب لشرطة مدينة ليما بولاية أوهايو الأمريكية، صورة سيلفي خاصة به لتنشرها بدلا من صورة سجل اعتقال جنائي منشورة على صفحتها في الفيسبوك لم تعجبه. وبحسب موقع لينتا الروسي، أرسل المواطن الأمريكي دونالند بيو "45 عاما" صورته للشرطة وقال في رسالته: "هذه صورة أفضل، فالصورة السابقة فظيعة". من جهتها وضعت الشرطة بيانا في صفحتها على الفيسبوك التي كانت منشورة فيها صورة بيو خلال احتجازه في مركز الشرطة وقالت "هذه الصورة بعثها إلينا السيد بيو، نشكره على رغبته في مساعدتنا، والآن سنكون ممتنين له لو حضر إلى المركز للحوار حول الاتهامات الموجهة إليه". وأشارت الشرطة إلى أن الرجل مطلوب لها بعدة تهم، بما فيها الحرق والتخريب.

تبيع الحكومة الهندية في مزاد اليوم الأربعاء، مزرعة ومطعما وسيارة يقول المسؤولون إنها كانت مملوكة ذات يوم للمطلوب الأمني الأول في البلاد زعيم مافيا مومباي الهارب داود إبراهيم. وأخفقت الشرطة الهندية في تعقبه لعقود لكن بمبلغ زهيد قدره 4000 روبية "60 دولارا" يستطيع المزايدون اقتناص سيارة كانت ملكه في الأغلب صنعت قبل 15 عاما من نوع هيونداي ولونها أخضر ومتوقفة الآن بإحدى ضواحي الطبقة العاملة في مومباي. وتجمع حشد اليوم أمام فندق في مومباي، حيث أقيم المزاد لكن الحراسة الأمنية المشددة أبقت الجميع بالخارج. وإبراهيم متهم بتمويل جماعات إسلامية، والتخطيط لشن هجمات بقنابل في مومباي في مارس 1993، أودت بحياة 257 شخصا وإصابة أكثر من 700 آخرين.

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، مئير اتينجر، وهو المطلوب الأول في قائمة جهاز الأمن الداخلي "الشين بيت" لليهود المتطرفين المطلوبين، وذلك لاتهامه بالتورط في "نشاط إجرامي قومي متشدد". واتينجر "24 عاما" هو حفيد الحاخام الراحل مئير كهانا رئيس حركة "كاخ" المحظورة التي صنفتها إسرائيل تنظيما إرهابيا في ثمانينيات القرن الماضي. وقتله مسلحون عرب في فندق في نيويورك عام 1990. وقالت المتحدثة لوبا سمري، إن اتينجر سيمثل اليوم أمام محكمة في شمال إسرائيل لتمديد فترة حبسه الاحتياطي، موضحة أنه جرى اعتقاله مساء أمس. ويشتبه جهاز الأمن العام في تورطه في إضرام النار في كنيسة في يونيو الماضي.

قتل مشتبه به مطلوب من قبل السلطات السعودية فجر اليوم الثلاثاء، في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن، حسبما أفادت وزارة الداخلية. وذكر المتحدث باسم الوزارة في بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية، أن المشتبه به فتح النار من رشاش كان بحوزته على قوات الأمن التي كانت تلاحقه، ما أسفر عن مقتل والد المطلوب الذي كان يرافق قوات الأمن وإصابة عنصرين من الأمن. ورد رجال الأمن على المشتبه به بإطلاق النار عليه فاردوه قتيلا. ولم يشر المتحدث إلى الشبهة التي كان يلاحق بسببها المطلوب أو إلى مكان الحادثة. وضاعفت السلطات السعودية في الأشهر الأخيرة عمليات الدهم والاعتقال التي تستهدف المتطرفين المشتبه بتحضيرهم لهجمات تهدف إلى تأجيج التوترات الطائفية.

أوقفت قوى الجيش اللبناني 13 شخصاً من المطلوبين في عدد من المناطق اللبنانية، بينهم أحد المشتبه بانتمائهم إلى إحدى المجموعات الإرهابية. وقال بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني، اليوم الإثنين، إنه في إطار الحفاظ على الأمن والاستقرار، داهمت قوى الجيش أماكن مطلوبين للعدالة في عدد من المناطق اللبنانية، حيث أوقفت في محلة صبرا، الضاحية الجنوبية، مطلوبا لارتكابه جرائم عدة، تتعلق برمي متفجرات وإطلاق نار وسلب بقوة السلاح. وأضاف البيان أن قوى الجيش أوقفت في محلتي برج البراجنة والفنار، في قضاء المتن في محافظة جبل لبنان، 10 أشخاص لحيازتهم أسلحة خفيفة وكمية من المخدرات. وتابع البيان أنه في محلة القبة طرابلس أوقفت مطلوبا لإقدامه في وقت سابق على إطلاق النار باتجاه مركز تابع للجيش في محلة البداوي، ما تسبب بمقتل أحد العسكريين. مشيرا إلى أنه في بلدة عرسال أوقفت شخصا للاشتباه بانتمائه إلى إحدى المجموعات الإرهابية، وضبطت في حوزته مسدسا حربيا مع كمية من الذخائر العائدة له. وقال البيان إنه "تم تسليم الموقوفين مع المضبوطات إلى المرجع المختص لإجراء اللازم".

أعلن الجيش الفلبيني أن أحد أكثر المطلوبين لدى السلطات من الإرهابيين المشتبه بهم قتل، اليوم الأحد، خلال اشتباك مع متمردين مسلمين وقعوا اتفاق سلام مع الحكومة العام الماضي. ووقع الاشتباك بين عناصر من جبهة مورو الإسلامية للتحرير وبين عبد الباسط عثمان واثنين من رفاقه في بلدة جويندولونجان بإقليم ماجينداناو، جنوب مانيلا. وقال المتحدث العسكري البريجادير جنرال جوسيليتو كاكيلالا، "بعد المعركة النارية، قتل عثمان واثنان من رفاقه، إنها ضربة كبيرة للإرهابيين المحليين، لقد قطعت اتصالاتهم بالخارج عبر وفاة عثمان". وأضاف كاكيلالا أن جثة عثمان لا تزال بحوزة مقاتلي جبهة مورو الإسلامية للتحرير، وأن السلطات في انتظار التفاصيل المتعلقة بالمعركة النارية للتحقق من وفاة المشتبه به. يشار إلى أن عثمان كان واحدا من إرهابيين اثنين مشتبه بهما استهدفتهما عملية لرجال الشرطة في بلدة ماماسابانو يناير الماضي. وقتل المشتبه به الآخر، وهو الماليزي ذو الكفل بن حير الشهير باسم مروان، في عملية أمنية في يناير أسفرت أيضا عن مقتل 44 رجل شرطة.

أثارت جملة كتبها مطلوب للعدالة على الصفحة الرسمية للشرطة البريطانية على "فيسبوك" غضب رجال الأمن فقرروا مطاردة صاحبها، ولم يهدأ لهم بال إلا بعد أن ألقوا القبض عليه في أقل من يومين من كتابة الجملة على الشبكة الاجتماعية. وكتب المراهق البريطاني، لوجان رايز جيمس، البالغ من العمر 19 عاماً جملة "هاهاها...اقبض عليّ إن استطعت... لن تراني مكبل الأيدي"، وذلك بعدما انتهك شروط الإفراج عنه وفر هارباً، ما دفع شرطة جوينت في ويلز البريطانية إلى نشر صورته الشخصية على صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، لتسهيل العثور عليه. وعندما شاهد المطلوب للعدالة في جريمة قتل عمداً بالسكين صورته على الشبكة الاجتماعية، كتب جملة استفز بها رجال الأمن، فاغتاظوا وقرروا الاستعداد والجهوزية الكاملة للبحث عنه والقبض عليه.

أعلنت وزارة الداخلية السعودية، اليوم الأحد، أن أحد المطلوبين أمنيا قتل، في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن السعودية في بلدة العوامية، شرق المملكة. وقال اللواء منصور التركي، المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية، إن باسم بن محمد القديحي، "توفي، أمس السبت بعد الظهر" متأثرا بجراحه، حسبما ذكرت وكالة فرانس برس للأنباء. وأفادت الوزارة، في بيان نشر في وقت متأخر أمس السبت، أن هذا المطلوب أصيب بجروح وأوقف مع شخص آخر أصيب بدوره. وكان القديحي مطلوبا بسبب "جرائم إرهابية"، بما في ذلك إطلاق النار على الشرطة. وأفادت السلطات، مطلع سبتمبر الجاري، أن مسلحا أطلق النار على الشرطة، ما أسفر عن حريق في أنبوب للنفط في العوامية.

أعلنت وزارة الداخلية المصرية، اليوم السبت، عن ضبط 13 شخصا من المطلوبين، بناء على قرار النيابة العامة، لـ"تورطهم في أعمال عنف"، بحسب الوزارة. وقالت الوزارة، في بيان لها، إنه "في إطار جهود الأجهزة الأمنية لملاحقة وضبط المتورطين في جرائم الاعتداء على المنشآت الشرطية والصادرة بحقهم قرارات ضبط وإحضار من النيابة العامة، فقد قامت أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة، بالتنسيق مع قطاعي الأمن الوطني والأمن العام، وقوات الأمن المركزي، بحملة أمنية مكبرة استهدفت مناطق كرداسة وناهيا وبني مجدول، أسفرت عن ضبط 13 من هذه العناصر في قضايا اتهامهم بأعمال القتل والتحريض على القتل وتنظيم مسيرات وتحريض على العنف وحريق كنيسة الملاك ميخائيل وإطلاق أعيرة نارية واستخدام القوة ضد قوات الشرطة". وبحسب الوزارة، تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المتهمين.

سجلت الاستخبارات الإسرائيلية فشلًا جديدًا في الوصول إلى محمد الضيف القائد العام لكتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، والمطلوب رقم واحد لدولة الاحتلال والذي تلاحقه منذ ربع قرن من الزمن، حيث استشهدت زوجته وأصغر أطفاله علي في قصف أحد منازل مدينة غزة مساء أمس الثلاثاء، في حين لم يكن الضيف متواجدًا في المنزل المستهدف. وهذه المرة الرابعة التي تفشل فيها الدولة العبرية في اغتيال الضيف "49 عامًا"، والذي يقف وراء مقتل العشرات من الإسرائيليين إضافة إلى قيادته للجهاز العسكري لحركة "حماس" منذ سنوات طويلة نفذت حلالها الحركة مئات العمليات الفدائية وخاضت 3 حروب كبدت خلالها الاحتلال مئات القتلى. وكانت طائرات الاحتلال دمرت مساء أمس الثلاثاء، منطقة "أبو علبة" في حي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة بالكامل وذلك بعد استهداف منزلا يعود لعائلة الدلو مكون من 3 طوابق بـ6 صواريخ من نوع "اف 16" المدمرة حيث تم تسوية المنزل بالأرض، وذلك باستخدام صواريخ مضادة للملاجئ من أجل ضمان قتل المطلوب الأول للاحتلال. وأعلنت مصادر طبية فلسطينية رسميًا عن استشهاد السيدة وداد حرب الضيف "26 عامًا" زوجة القائد العام لكتائب القسام وأصغر أطفاله، علي، الذي يبلغ من العمر 7 أشهر فقط في قصف منزل عائلة الدلو شمال غرب مدينة غزة، فيما تم انتشال جثمان شهيدان آخران أسفل أنقاض المنزل المدمر. وكان تسجيل صوتي للضيف تم بثه قبل 3 أسابيع، حيث حذر الاحتلال من ضربات عنيفة إذا لم يتم وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة. صواريخ مخترقة للملاجئ وذكر وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم استهداف مبنى عائلة الدلو من 3 طائرات بصواريخ مخترقة للملاجئ أمريكية الصنع من نوع "GBU-28". ونشرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية على صدر صفحتها، اليوم الأربعاء، عنواناً بارزاً قالت فيه: " "الهدف - محمد الضيف"، وذلك بوضع صورة لصف المنزل وفي الإطار صورة شخصية لضيف تم وضع عليها إشارة الاستهداف. وتشبه محاولة اغتيال الضيف عملية اغتيال مؤسس كتائب القسام والقائد العام السابق لها الشيخ صلاح شحادة، حينما تم تدمير حي بالكامل في قصف المنزل الذي تواجد به في حي الدرج في 22 يوليو من عام 2002م، حيث استشهد شحادة ومساعده، وزوجته وإحدى بناته، و13 آخرين من الجيران، في حين أصيب العشرات وتدمر منزله عدد من المنازل المجاورة. أخطر مطلوب ويعتبر الضيف من أخطر الشخصيات والرجال الذين طاردتهم الدولة العبرية على مدار تاريخها، حيث ولد عام 1965م في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة وانضم إلى حركة "حماس" منذ نعومة أظفاره وكان عنصرا نشيطا فيها وشارك في فعاليات الانتفاضة الكبرى التي اندلعت نهاية عام 1987م واعتقل في إطار الضربة الأولى التي وجهتا الدولة العبرية للحركة في صيف عام 1989م بتهمة الانضمام إلى الجناح العسكري للحركة الذي كان الشيخ صلاح شحادة قد أسسه وكان يحمل اسم "حماس المجاهدين" قبل أن يطلق عليه اسم "كتائب القسام"، وأمضى عام ونصف العام في السجن. أفرجت السلطات الإسرائيلية عام 1991م عن ضيف من سجون الاحتلال ليلتحق بالمجموعات الأولى لكتائب القسام التي أعيد تشكيل الجهاز العسكري من خلالها وذلك من خلال مجموعة خان يونس والتي معظمهم استشهدوا مثل ياسر النمروطي وجميل وادي، والأسير حسن سلامة وغيرهم من المقاومين. صفات الضيف ويتحدث من عايش الضيف عن تحليه بصفات الهدوء والصبر والإيمان والشديد والحرص البالغ الذي أبقاه حتى الآن حراً طليقاً دون أن ينال منه الاحتلال، كما أنه لا يعرف الترف ولا يهوى غير البساطة ولا يعشق غير الصلاة حسب المقربين منه. عايش الضيف خلال عمله وقيادته لكتائب القسام أجيال عديدة من الشباب، وكذلك عدد كبير من القادة ليس أخرهم نائبه أحمد الجعبري الذي كان من المقربين منه. وتشير المعلومات الأمنية الإسرائيلية عن الضيف أنه قليل الأصدقاء والكلام والنوم والطعام، وكثير العمل، لا يفارقه سلاحه، ولا يمل البقاء لأسابيع طويلة جداً في غرفة واحدة ولا يدفعه الفضول حتى للنظر من نافذتها. وقد تطورت قدرات كتائب القسام خلال قيادة الضيف بشكل كبير وسريع لاسيما في مجال الصناعات العسكرية في صناعة القنابل والعبوات الناسفة والصواريخ وتطويرها، وكذلك العمليات الفدائية في الاقتحامات وتفجير الحافلات وحفر الأنفاق وإرسال طائرات بدون طيار.

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، عن اعتقال 11 فلسطينيا، في مداهمات في أنحاء متفرقة من الضّفة الغربية. وقال الجيش، في بيان، إن "الجيش الإسرائيلي قام بالتعاون مع جهاز الأمن العام "الشاباك"، باعتقال 11 فلسطينيا مطلوبين للجيش الإسرائيلي". وأشار البيان إلى أن "معظم المعتقلين الـ11 ينتمون لحركة حماس"، حيث "جرت إحالتهم لدى الجهات المختصة للتحقيق معهم". وعادة ما تعتقل إسرائيل فلسطينيين بدعوى أنهم مطلوبون لأجهزة الأمن الإسرائيلية، خلال عمليات دهم وتفتيش لمدن وبلدات الضفة الغربية. يأتي ذلك بالتزامن مع الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة، منذ الـ7 من يوليو الماضي، بدعوى العمل على وقف إطلاق الصواريخ من غزة على بلدات ومدن إسرائيلية.

أصيب ضابطان وعنصر من قوى الأمن الداخلي اللبناني، صباح اليوم الجمعة، بجروح طفيفة في بلدة عرسال، في تبادل لإطلاق النار مع مجرم مطلوب في جرائم سرقة ومخدرات، في أثناء مداهمة منزل ذويه. وقال بيان صادر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي اللبناني أن قوة من فصيلة درك عرسال، أجرت صباح اليوم مداهمة "مطلوب خطير في منزل ذويه الكائن في حي أبو زيدان - عرسال وهو(م.خ - مواليد عام 1986- لبناني) المطلوب بموجب 12 مذكرة عدلية بجرائم سرقة، مخدرات، ترويج عملة مزيفة وإطلاق نار". وتابع البيان أن المطلوب "أقدم على إطلاق النار ورمي 3 رمانات يدوية هجومية على القوة، ما أدى إلى إصابة ضابطين وعنصر بجروح طفيفة".