رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الداخلية تنوه لمستعملي السيارات باحترام مسافة الأمان حفاظاً على سلامتهم

نوهت وزارة الداخلية، الاثنين، من خلال مقطع فيديو، مستعملي السيارات إلى ترك مسافة أمان كافية تجنبا للحوادث المرورية ولضمان لسلامتهم. ونشرت وزارة الداخلية على حسابها الرسمي بموقع إكس، مقطعا مصورا ترويجيا، معلقة بالقول مسافة الأمان بين السيارات تضمن السلامة للجميع، فاحرص على ترك مسافة أمان كافية تجنبك التعرض للحوادث المرورية.

756

| 16 يونيو 2025

محليات alsharq
7 إرشادات للقيادة الآمنة أثناء المطر

للسلامة أثناء القيادة في المطر، نصحت وزارة الداخلية باتباع الإرشادات اللازمة ومنها (المحافظة على مسافة الأمان، القيادة بأقل من السرعة المحددة، تجنب استخدام المكابح بشكل مفاجئ). وقالت الوزارة عبر تغريدتين نشرتهما أمس على حسابها الرسمي في تويتر إن التقيد بتقليل السرعة أثناء القيادة في الأمطار يعزز السلامة وساعد في رؤية الطريق بوضوح. ودعت سائق السيارة إلى تخفيف السرعة قدر الإمكان وترك مساحة أمان كافية بينه وبين السيارة التي أمامه. وحددت الوزارة 7 إرشادات للقيادة أثناء المطر وهي: متابعة التحذيرات الجوية. المحافظة على مسافة آمنة. تجنب استخدام المكابح بشكل مفاجئ. تجنب الدخول في تجمعات المياه. القيادة بأقل من السرعة المحددة. استخدام مساحات الزجاج.التحقق من سلامة الإطارات والمعدات الأخرى للسيارة.

1046

| 27 مارس 2023

عربي ودولي alsharq
بحث أمريكي يفجر مفاجأة .. مسافة متري الأمان من عدوى كورونا غير كافية

أصبحت مسافة ستة أقدام أي ما يعادل المترين، التي ينصح بها الأطباء والخبراء ومنظمة الصحة العالمية عدم انتقال عدوى فيروس كورونا، بمثابة إحدى أهم القواعد الاحترازية للوقاية من الوباء. لكن هل تكفي هذه المسافة حقا لحمايتنا حقاً .. وهل تقف حدود الفيروس عند هذه المسافة؟ دراسة أعدها باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا كشفت عن أن فيروس كورونا المستجد يمكنه أن يطفو في الجو لمسافة تصل إلى 27 قدما أي ما يتجاوز ثمانية أمتار. ونقل موقع الحرة عن ليديا بورويبة، الأستاذة في المعهد أن السحب الغازية التي تطلقها الرئة تصل إلى مسافة أكثر من ثمانية أمتار، وفق تقرير نشرته صحيفة يو أس توديه. ما توصلت إليه الدراسة قد يعني أن التدابير التي دعت إلى مراكز السيطرة على الأمراض حول العالم ومنظمة الصحة العالمية بالحفاظ على مسافة تقارب المترين غير كافية على الحماية من التقاط الفيروس. ودعت بورويبة إلى ضرورة مراجعة التدابير والتوجيهات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية ومركز السيطرة على الأمراض الأمريكي ، خاصة للعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يعملون في الخطوط الأمامية بالتعامل مع المصابين بالفيروس. وقالت إن التدابير الحالية ربما تتعلق بالفيروس الذي تكون تحمله القطرات ورذاذ السعال أو العطس الكبرى، ولكن الفيروسات يمكن أن تقطع مسافات أكبر وهي بالهواء. وأشارت إلى أن سرعة الزفير تتراوح بين 33 إلى 100 قدم في الثانية، وحتى الأقنعة والكمامات المستخدمة التي تحمل ترميز N95 ربما لا تعني الحماية من الفيروس الذي يمكن أن ينتقل بغازات انبعاثات الجهاز التنفسي. وأكدت بوربويبة أن الافتراض الحالي بأن الإنسان على أمان إذا كان بعيدا بهذه المسافة لا تستند إلى أدلة علمية مثبتة، خاصة وأن فيروس كورونا ما يزال تحت الدراسة. الدكتور بول بوتنيغر أستاذ الأمراض المعدية في جامعة واشنطن قال إن الأسئلة لا تزال قائمة حول المسافات التي يقطعها الفيروس ويبقى فيها فعالا. وأشار إلى أنه كلما كانت جسيمات الجرثومة أصغر فإن تهديدها يقل، ولكن حتى الآن مع نعرفه أن أكبر تهديد قادم من القطرات والرذاذ واللعاب ضمن نطاق أقل من ستة أقدام فإنها تكون أكثر تأثيرا وعدوى. وقال بوتنيغر إنه إذا ثبت انتقال فيروس كورونا المستجد لمسافات أبعد مما نعرفه كما في بحث MIT فإن هذا يعني إصابة المزيد من الناس بالمرض. وحتى الآن قاربت وفيات كورونا المستجد الـ 40 ألف شخص حول العالم، وأصاب أكثر من 800 ألف شخص.

2303

| 31 مارس 2020