أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
■ 50 % زيادة في نسبة مرضى الربو والحساسية لأقسام الطوارئ ■6 فئات الأكثر خطورة لمضاعفات موجة الغبار الحالية حذر أطباء متخصصون من التأثيرات السلبية لموجة الغبار التي تجتاح البلاد حالياً، مشيرين إلى أنها تؤثر بشكل خاص على مرضى الربو والحساسية الصدرية. وأكد الأطباء الذين استطلعت «الشرق» آراءهم أنَّ خلال موجة الغبار عادة ما يلحظون زيادة في عدد المرضى الذين يعانون من حالات الربو والحساسية الصدرية المزمنة خلال هذه الفترة من العام، حيث تتراوح نسبة الزيادة بين 30% إلى 50%. كما أن نسبة المرضى الذين يتطلب إدخالهم للمستشفى من هذه الحالات لاستكمال العلاج تتراوح ما بين 5% و20%.. وأوضح الأطباء في تصريحات لـ «الشرق» أنَّ الصفات التي تتمتع بها ذرات الغبار تعمل على تهييج الجهاز التنفسي وتزيد من أعراض حساسية الأنف وإلى انقباض القصبات الهوائية التي تؤثر على التنفس بصورة عامة. وفي هذا السياق، أصدرت وزارة الصحة العامة في دولة قطر نشرة تحذيرية تضمنت مجموعة من النصائح الصحية للحد من تأثيرات موجة الغبار على الصحة العامة، تتجلى في ضرورة إغلاق الأبواب والنوافذ بإحكام لتقليل دخول الغبار إلى المنزل، مما يسهم في توفير بيئة داخلية آمنة وصحية، كما يجب الحرص على تنظيف الأماكن الداخلية بعناية بعد انتهاء موجة الغبار لإزالة الأتربة المتراكمة التي قد تؤثر سلباً على الجهاز التنفسي، يفضل البقاء داخل المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مثل الربو والحساسية الصدرية، كما نصحت باستخدام أقنعة الوجه الواقية «الكمامات» عند الحاجة للخروج أو تغطية الأنف والفم بوسائل أخرى للحماية من الغبار المتناثر، كما من المهم حماية العينين من تأثيرات الغبار باستخدام نظارات واقية، وتجنب ملامسة العينين بالأيدي لتقليل احتمال الإصابة بالتهابات أو تهيج. غسل الوجه والأنف بشكل منتظم يعتبر ضرورياً لإزالة الغبار الذي قد يتراكم. ودعت وزارة الصحة العامة في حال مواجهة صعوبة في التنفس، ينبغي مراجعة الجهات الطبية المختصة على الفور لضمان الحصول على العلاج المناسب، مع ضرورة متابعة النشرات الجوية بشكل مستمر يساعد على الاستعداد للظروف الجوية السيئة وتجنب التعرض لها قدر الإمكان. - د. حسان الصواف: الالتزام بالعلاجات المعتادة بدقة شدد الدكتور حسان الصواف- استشاري الأمراض التنفسية والعناية المشددة-، على ضرورة عدم خروج مرضى الربو إلا للضرورة القصوى خلال موجات الغبار وانتشار الأتربة، مع التأكيد على أهمية ارتداء أقنعة الوجه الواقية «الكمامة» أثناء التواجد خارج المنزل. كما أوصى د. الصواف بضرورة استخدام العلاجات المعتادة بدقة، بما في ذلك استعمال البخاخات قبل الخروج والاحتفاظ بالأدوية الموسعة للقصبات الهوائية مثل الفانتولين. وأشار د. الصواف إلى أن حالات الربو الحادة تستدعي متابعة طبية دقيقة، وقد تتطلب المراقبة والتنويم ليوم أو عدة أيام للحالات عالية الشدة خاصة للمرضى المنتظمين في العلاج، أما المرضى الذين لا يلتزمون بالعلاج فقد تتضاعف لديهم المضاعفات، مما يؤدي إلى زيادة الحاجة إلى التنويم داخل المستشفى لمتابعة حالتهم، ومع الارتفاع الملحوظ في عدد الحالات، الذي يصل إلى 50% خلال هذه الفترة، يصبح الالتزام بالتوصيات الطبية أمراً ضرورياً للحد من تفاقم الأعراض. - د. حكمت الحميدي: 50 % نسبة زيادة حالات الربو خلال موجات الغبار دعا الدكتور حكمت الحميدي-استشاري طب أطفال-، أولياء الأمور من مراقبة أطفالهم وأبنائهم المصابين بالربو وحساسية الصدر خلال موجات الغبار، والتأكد من أنَّ طفلهم أو ابنهم قد أخذ أدويته بانتظام، كما يفضل تجنيبهم الخروج من المنزل، وفي حال الخروج يفضل استخدام أنقعة الوجه الواقية «الكمامة»، مع ضرورة إغلاق التوافذ والأبواب، والحرص على تنظيف الأسطح من الأتربة، والتأكد من توفر أدوية الربو الاحتياطية كالبخاخات منعا للاختناق، مع ضرورة التوجه إلى أقرب مستشفى أو استدعاء سيارة الإسعاف في حال كانت الحالة شديدة. وكشف د. الحميدي أنَّ نسبة مرضى الربو من الأطفال خلال موجات الغبار تزيد بنسبة تتراوح ما بين 30%-50% خاصة من مرضى الربو، وتصل نسبة الإدخال إلى المستشفى 10% من أصل الحالات، لافتا إلى أنَّ هناك تنسيقا ما بين قسم الطوارئ في المستشفى الذي يعمل به وعيادات الأطفال حيث في الحالات الطارئة يتم استدعاء الأطباء كما يتم تحويل بعض الحالات إلى عيادات الأطفال في المستشفى لمتابعة الحالة بعد استقرارها. - د. محمد غريب: تجنب التدخين ومصادره لمنع استثارة الجهاز التنفسي بدوره نصح الدكتور محمد غريب -طبيب طوارئ-، مرضى الربو والحساسية باتباع إجراءات وقائية مهمة خلال فترات الغبار، حيث يُفضل ملازمة المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى، مع ضرورة استخدام أقنعة الوجه الواقية «الكمامة» عند الاضطرار للخروج. كما شدد د. غريب على أهمية الامتناع عن التدخين في هذه الأجواء، لما له من تأثير مضاعف على الجهاز التنفسي. وأكدَّ د. غريب كذلك على أهمية استخدام بخاخات الربو عند الحاجة، ولكن مع ضرورة مراجعة الطبيب المختص قبل إجراء أي تعديل في الجرعة المقررة. - د.محمد عشا: مضاعفات خطيرة تصل إلى فقدان الوعي أوضح الدكتور محمد عشا- استشاري أول أمراض باطنة-، « إنَّ موجة الغبار الكثيفة التي تجتاح البلاد حالياً تشكل خطراً صحياً مضاعفاً على بعض الفئات، بما في ذلك مرضى الربو والحساسية، ومرضى الانسداد الرئوي المزمن، والأطفال، وكبار السن، ومرضى القلب، ومن يعانون من ضعف المناعة». وأشار د. عشا إلى أن الجزيئات المحمولة في الأتربة والغبار تُحفّز الجهاز التنفسي، ويتم ترسيبها في القصبات الهوائية والشُعيرات الهوائية، وحتى قد تصل إلى الحويصلات الهوائية، مما يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل ضيق التنفس، صعوبة التنفس، صفير الصدر، انخفاض مستويات الأكسجين، ونقص الوعي. ولتجنب هذه الأعراض، نصح د. عشا الأشخاص الأكثر عرضة للمخاطر بتجنب الخروج من المنزل خلال هذه الظروف، وإذا اقتضت الضرورة الخروج، فمن المهم استخدام أقنعة الوجه الواقية N95 («كمامة») ذات الكفاءة العالية، كما شدد على مرضى الربو ومرضى الانسداد الرئوي المزمن بضرورة الاحتفاظ بأدويتهم واستخدامها عند الحاجة، بما في ذلك البخاخات والأدوية الموسعة للقصبات الهوائية. ونصح د. عشا أنه في حال اشتداد الأعراض، مثل ارتفاع درجة الحرارة أو ضيق شديد في التنفس أو نقص الوعي، يجب التوجه إلى أقرب قسم طوارئ للحصول على الرعاية الطبية المناسبة.
656
| 16 أبريل 2025
دعت الدكتورة رند عبود- اختصاصية طب الأسرة بمركز عمر بن الخطاب الصحي التابع لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية- إلى ضرورة حصول مريض الربو على عدد من التطعيمات كتطعيم الإنفلونزا الموسمية، وتطعيم كوفيد-19، والتطعيم ضد الفيروس المخلوي التنفسي «سنسيتيل فيروس». وأوضحت الدكتورة رند عبود قائلة «إن الربو يصنف إلى عدة أنواع تشمل الربو التحسسي والربو غير التحسسي والربو الذي يتصف بالسعال ونمط السعال المسيطر والربو الذي يبدأ في مرحلة البلوغ (الربو المتأخر) والذي يتطلب استبعاد الربو المهني، بالإضافة إلى الربو مع تقييد تدفق الهواء المستمر والربو المصاحب للسمنة ويتم تشخيص الربو بناءً على وجود الأعراض التنفسية مع قياس وظائف الرئة باستخدام أدوات مخصصة لهذا الغرض». تداخلات دوائية وغير دوائية وأشارت الدكتور رند عبود إلى أن التعامل مع الربو يعتمد على التداخلات غير الدوائية والتداخلات الدوائية، حيث يشمل الإقلاع عن التدخين وتجنب التعرض للدخان أو البخور، وممارسة النشاط البدني، واتباع نظام غذائي صحي، وتقليل الوزن، بالإضافة إلى ممارسة تمارين التنفس والتعامل مع التوتر والقلق وتجنب الأدوية التي تزيد من أعراض الربو، محذرة من مسكنات الألم غير الستيرويدية خاصة عند وجود حساسية تجاهها أو عند تسببها في تفاقم الأعراض، كما يُنصح بإغلاق النوافذ والأبواب والبقاء في الداخل عند ارتفاع مستويات حبوب اللقاح والعفن في الجو. ممارسة الرياضة ونصحت الدكتورة رند عبود مريض الربو بممارسة الرياضة بانتظام حيث تساعد التمارين المتوسطة على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتحسين جودة الحياة، حيث أظهرت بعض الدراسات أن التمارين الهوائية تسهم في تقليل أعراض الربو، كما أن السباحة مفيدة في تحسين وظائف الرئة بشرط تجنب التعرض للكلور، كما أنه من الضروري استخدام البخاخات الموسعة للقصبات مثل الفنتولين أو بخاخ الكورتيزون قبل الرياضة بربع ساعة وإجراء تمارين الإحماء لتقليل الأعراض أثناء ممارسة النشاط البدني، بالإضافة إلى ممارسة تمارين الاسترخاء وتمارين التنفس الخاصة بمرضى الربو. البيئة المحيطة أما فيما يخص البيئة المحيطة، فأوصت الدكتورة رند عبود بتغليف الوسائد وفرشات النوم بأغطية عازلة غير منفذة للغبار أو الحشرات، والحفاظ على نظافة المنزل والتخلص من العفن الأسود، وتجنب الطهي باستخدام أجهزة تسهم في التلوث مع ضرورة تشغيل مراوح الشفط للتخلص من الهواء الملوث، كما يُنصح بتجنب تناول الأطعمة التي قد تسبب الحساسية أو تزيد من أعراض الربو. من المهم الإشارة إلى أن صفير الصدر المصاحب للإصابات الفيروسية لدى الأطفال دون سن الخامسة لا يعني بالضرورة إصابتهم بالربو. أما بالنسبة بالنسبة لعلاج الربو للأطفال من عمر 6 سنوات فما فوق، فإن منظمة الربو العالمية لا توصي باستخدام موسعات القصبات قصيرة المفعول مثل الفنتولين كعلاج وحيد، بل تُفضل استخدام بخاخ يحتوي على كمية محدودة من الكورتيزون للحفاظ على وظائف الرئة، مع إمكانية استخدام الفنتولين كمساعد فقط. كيفية استخدام الأدوية أوضحت الدكتورة رند عبود انه لضمان التحكم الفعال في الربو، يجب على المريض معرفة كيفية استخدام العلاج بالطريقة الصحيحة، والالتزام باستخدام بخاخ الكورتيزون الآمن وفقًا لتوجيهات الطبيب، ومعرفة كيفية التعامل مع نوبات الربو من خلال خطة مكتوبة متفق عليها مع الطبيب، والحرص على المتابعة الدورية مع طبيب الأسرة، ويُفضل استخدام جهاز قياس تدفق الهواء الشخصي PEF لتقييم وظائف الرئة بشكل منتظم، كما أن معالجة الأمراض المزمنة المرتبطة بالربو مثل السمنة وارتجاع المريء وحساسية الأنف المزمنة أمر ضروري. ينبغي لمريض الربو طلب الدعم النفسي عند الشعور بالقلق، والالتزام بالعلاج ومراقبة الأعراض وتغيرات المناخ أثناء السفر، يجب التأكد من حمل جميع العلاجات اللازمة، كما أن تناول فيتامين (د) قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بنوبات الربو والسيطرة على الأعراض. نوبة ربو خفيفة أو شديدة وبينت الدكتورة رند عبود أنه يمكن التمييز بين نوبة الربو الخفيفة والشديدة من خلال الأعراض، حيث تكون النوبة خفيفة إذا كانت الأعراض طفيفة أو متوسطة ولا تؤثر على الحياة اليومية أو تحدث فقط أثناء النشاط البدني، مع قدرة المريض على التحدث بشكل طبيعي ونسبة أكسجين طبيعية، وتتحسن الأعراض بسرعة عند استخدام موسع القصبات قصير المفعول. أما في النوبة الشديدة، فتكون الأعراض أكثر حدة وقد يشعر المريض بالاختناق مع صعوبة في الكلام وانخفاض نسبة الأكسجين في الدم لأقل من 90%، وقد لا تتحسن الأعراض باستخدام موسع القصبات وحده مما يستدعي الحاجة إلى أدوية إضافية. في هذه الحالات يجب التوجه بسرعة إلى المستشفى أو الاتصال بالإسعاف على الرقم 999.
546
| 10 أبريل 2025
أطلقت لجنة الاتصال العليا للرعاية الصحية التابعة لوزارة الصحة العامة، خدمة جديدة لتزويد الجمهور بمعلومات عن أمراض الربو والحساسية ضمن التطبيق الالكتروني للهواتف الذكية (صحة قطر) والذي تم تطويره باستخدام المعرفة والخبرات المشتركة لوزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من الربو والحساسية على إدارة حالاتهم. وقال السيد علي عبدالله الخاطر رئيس اللجنة والرئيس التنفيذي للاتصال المؤسسي في مؤسسة حمد الطبية، في تصريح صحفي اليوم، إن حالات الربو والحساسية التي يتم التحكم فيها بطريقة غير كافية تؤدي إلى عدد كبير من زيارات قسم الطوارئ كل عام.. مشيرا إلى أن الخدمة الجديدة ليست بديلا للمشورة الطبية أو العلاج إلا أنها هامة لمساعدة أولئك الذين يعايشون هذه الظروف لإدارة صحتهم بشكل أفضل. وأشار إلى أن الربو ورغم أنه لا علاج له، لكن من الممكن السيطرة على أعراضه باتباع طرق مختلفة تتضمن تجنب العوامل المحفزة له ومراقبة الأعراض وتناول أدوية المرض الموصى بها من الطبيب المختص وبشكل ثابت لمنع نوبات الربو التي تعتبر مشكلة صحية للمرضى تتداخل مع أنشطتهم اليومية، ويمكن أن تكون مهددة للحياة، ولذلك يحتاج معظم المرضى الذين يعانون من هذه الظروف إلى رعاية فردية ومستمرة لمساعدتهم على فهم إدارة الأمراض والمحفزات وإجراءات الإبطال ومراقبة الأمراض وكيفية استخدام الأدوية الموصوفة. وأوضح أنه من خلال إتاحة المعلومات حول هذه الظروف للجمهور بشكل عام وعلى وجه التحديد كيفية الحد من التعرض للمحفزات، فإن الهدف يكمن في تحسين نوعية الحياة لأولئك الذين يعيشون مع أمراض الحساسية والربو وغيرها من الاضطرابات المناعية الشائعة، مؤكدا أن الإدارة الاستباقية لهذه الشروط يمكن أن تساعد في الحد من الأعراض والاضطرابات التي يمكن أن تسببها. وتتضمن الخدمة الجديدة معلومات أساسية عن أمراض الحساسية والربو وغيرها من الاضطرابات المناعية الشائعة وخيارات الإدارة والعلاج واقتراح تدابير الوقاية ونصائح لتجنب المسببات.يذكر أنه تم إطلاق تطبيق (صحة قطر) في شهر مايو الماضي كمبادرة توعوية تثقيفية تعنى بالصحة.
955
| 19 فبراير 2019
أكدت دراسة جديدة أن المرضى الذين يعانون من حالات ربو متوسطة إلى حادة الذين يدرجون التمارين الرياضية ضمن برنامجهم العلاجي، ربما يجدون سهولة أكبر في السيطرة على الأعراض الشائعة للمرض، مقارنة بمن يعتمدون على العقاقير وحدها. ووجدت الدراسة أن المرضى الذين واظبوا على استخدام جهاز المشي الكهربائي لمدة 3 أشهر تراجع لديهم اثنان من أعراض المرض يسببان صعوبة في التنفس وهما الالتهاب والحساسية الشديدة في الشعب الهوائية. وقال الدكتور سيلسو كارفالهو الذي قاد فريق الدراسة وهو باحث في كلية الطب بجامعة ساو بالو في البرازيل، إنه بينما يعد استفادة مرضى الربو من التمارين الرياضية أمرا غير مثير للدهشة تقدم النتائج دليلا جديدا على أن النشاط البدني يمكن أن يساعد حتى المرضى الذين يسيطرون على الأعراض باستخدام الأدوية. وأضاف كارفالهو، "تشير هذه المعلومات بقوة إلى أن التمارين الرياضية لها تأثير مضاد للالتهاب لدى مرضى الربو". موضحا أن النتائج تشير إلى فوائد محتملة للتمارين في تعزيز فاعلية العلاج بالعقاقير. وتقول منظمة الصحة العالمية إن نحو 235 مليون شخص يعانون من الربو في العالم.
780
| 19 يوليو 2015
حذرت مجلة "الطب البديل" الألمانية من إمكانية أن تهاجم العدوى الفطرية مرضى الربو، في حال عدم استعمال بخاخ الكورتيزون بشكل صحيح، أي إذا وصل رذاذ البخاخ إلى الحلق بدلاً من الشعب الهوائية. وللحد من خطر العدوى الفطرية، تنصح المجلة الألمانية مرضى الربو باستعمال البخاخ قبل تناول الوجبات مع غسل الفم جيداً. وأضافت المجلة أن العدوى الفطرية كثيراً ما تحدث أيضاً بعد تعاطي المضادات الحيوية، مشيرة إلى إمكانية التقليل من هذه العدوى من خلال تناول 3 إلى 4 فصوص مهروسة من الثوم يومياً.
467
| 25 يناير 2015
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
27646
| 01 أكتوبر 2025
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
15850
| 01 أكتوبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
10824
| 01 أكتوبر 2025
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
10210
| 02 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
5102
| 01 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
4924
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
4578
| 03 أكتوبر 2025