رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
المخترع القطري محسن الشيخ يتوج بالميدالية الذهبية لبطولة كأس العالم 2022 للبحث العلمي

عبر المخترع القطري محسن حسين الشيخ عن سعادته بالتتويج بالميدالية الذهبية ودرع بطولة /كأس العالم 2022 للبحث العلمي والاختراعات/ التي أقيمت في الجمهورية التونسية على هامش فعاليات القمة الثامنة لندوة طوكيو الدولية للتنمية في إفريقيا /TICAD 8/ مطلع سبتمبر الحالي، وذلك عن ابتكاره جهاز أوكسي لتبريد مياه الخزانات، ليبلغ مجموع إنجازاته في مجال الابتكار والاختراع ست ميداليات ذهبية، خمس منها عن /جهاز أوكسي/ وواحدة عن ابتكاره جهاز طابعة شيكات. وأهدى محسن الشيخ هذا الإنجاز للشعب القطري، مؤكدا في تصريح خاص لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ استمرار الجهود لإنتاج جهاز أوكسي، بدعم من بنك قطر للتنمية ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع وحاضنة قطر للأعمال.. موضحا أن العمل جار للحصول على عروض أسعار للأجهزة والمعدات من شركات محلية وخارجية لإنتاج الجهاز في قطر. وأوضح أن عددا من الشركات المحلية قدمت طلبات اهتمام لشراء وتوزيع المنتج.. داعيا الجهات الرسمية والقطاعين العام والخاص لدعم المشروع، لأنه يهدف إلى المساهمة في صون البيئة وخدمة المجتمع. وجهاز أوكسي لتبريد مياه الخزانات يعمل بنظام الضغط العالي في عملية التبريد، ويحتوي على حساسات تقيس درجة الحرارة بشكل آلي وتعمل على إطفاء وتشغيل الجهاز الذي يحافظ على استهلاك الكهرباء، مع تميزه بأنه صديق للبيئة. وأوضح الشيخ في حديثه لـ/قنا/ أن مشاركته في بطولة /كأس العالم 2022 للبحث العلمي والاختراعات/ في تونس، جاءت لتأكيد حضور المبتكر والمخترع القطري في المحافل العلمية الدولية، وثقة منه بقدرة اختراعه على المنافسة مع ابتكارات واختراعات آلاف المخترعين من جميع أنحاء العالم. وأضاف كنت آمل أن أنافس بمشروعين في هذه البطولة، الأول /جهاز أوكسي/، والثاني منصة /محلات/ الإلكترونية، وهو مشروع ريادي يهدف إلى المحافظة على البيئة وتقليل المخلفات في البيوت والمساهمة في تحقيق الجودة في تدوير المخلفات، ولكني لم أتمكن من عرض المشروع في المنافسة الرسمية.. مشيرا إلى أن منصة /محلات/ تقدم حلولا مبتكرة لتقليل المخاطر الصحية للمخلفات، من خلال تنبيه البائع والمستهلك بتاريخ انتهاء صلاحية المنتجات فتستهلك في الوقت المناسب، إلى جانب تنظيم وتسهيل فرز المخلفات المنزلية. كما تقدم منصة /محلات/ خدمة لأصحاب المحلات التجارية وعملائها من خلال تسجيل محتويات المحلات من البضائع في المتجر وتمكين المستهلكين من التعرف على احتياجاتهم بسهولة، إلى جانب حلول مبتكرة لخدمات التوصيل، ونحن نسعى بالتعاون مع شركات محلية لتدشين هذه المنصة في مطلع العام القادم. جدير بالذكر أن المخترع محسن حسين الشيخ، يعمل حاليا مديرا للبيئة بمطار حمد الدولي، وهو مؤسس شركة /ابتكر/ للتقنية ومجمع الابتكار للصناعات التكنولوجية، درس علوم البيئة وتخرج بدرجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف من جامعة برادفورد البريطانية، وعمل في قطر للبترول، ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، حيث شغل منصب رئيس عمليات البيئة. ونظمت بطولة /كأس العالم 2022 للبحث العلمي والاختراعات/ في تونس مطلع سبتمبر الحالي، تحت إشراف الهيئة العالمية للاختراع للارتقاء بالباحثين والمخترعين، وتم إطلاقها لتكون محط أنظار الباحثين عن التميز والتفرد والسبق العلمي في مختلف التخصصات، من أجل إبراز السير العلمية في المحافل الدولية. وتهدف البطولة لرفع روح المنافسة بين الباحثين والمخترعين وإثراء البحث العلمي وتحفيز اهتمام المجتمع الدولي بقيمة البحث العلمي، وتبادل الخبرات بين الباحثين والمخترعين وصقل مهاراتهم وفتح الفرص الدولية والاستثمارية أمامهم.

2479

| 07 سبتمبر 2022

محليات alsharq
4 قطريون يعرضون ابتكاراتهم في معرض جنيف للاختراعات

انطلقت اليوم الأربعاء فعاليات الدورة الـ 44 لمعرض جنيف الدولي للاختراعات والذي يقام خلال الفترة من 13-17 أبريل الجاري بمشاركة 750 عارضا يمثلون 48 دولة، ويشارك النادي العلمي القطري في المعرض بوفد يضم 4 مبتكرين قطريين و4 ابتكارات، كما يشارك بالمعرض علي الراشد مبتكر قطري عن طريق مكتب براءة الاختراع لدول مجلس التعاون ويشارك وفد النادي العلمي بـ 4 ابتكارات، وهي ابتكار الدرع الواقي من الرصاص للمبتكر حمد جاسم البحر وهو درع صمم للحماية من الرصاص على شكل معطف لحماية صدر الإنسان، وكذلك صناعة هياكل السيارة التي تستخدمها الشخصيات الهامة من نفس المادة لحمايتها، حيث إن كل المواد المستخدمة في الدرع من البيئة القطرية. والابتكار الثاني لهتمي خليفة الهتمي وهو عبارة عن إعادة برمجة إشارات المرور واستخدام الحساسات، ويهدف إلى تقليل الازدحام ومنع ازدحام منطقة تقاطع الإشارات، كما يساعد هذا الابتكار في التنبيه عند قطع الإشارة الحمراء من قبل إحدى السيارات لمنع الحوادث. والابتكار الثالث هو ابتكار جهاز طباعة الشيكات للمبتكر محسن حسين الشيخ، وهو عبارة عن جهاز في حجم كف اليد يستخدم في طباعة الشيكات ويسهل حمله واستخدامه في أي مكان، حيث إنه يعمل بالبطارية ويعاد شحنه. أما الابتكار الرابع هو ابتكار العين الثالثة للمبتكر فهد راشد العبيد، وهو عبارة عن منظومة صممت لتساعد حرس الحدود والمناطق العسكرية التي لا تتوافر بها أنظمة مراقبة مركزية لمراقبة منطقة العمياء وهي المنطقة التي تقع خلف الحارس وتنبهه في حالة حدوث تحركات غير طبيعية وتعرضها له، بالإضافة إلى إرسال رسائل تنبيه لوحدة المراقبة المركزية لهذا الموقع. من جانبه قال السيد فهد الكواري رئيس مجلس إدارة النادي العلمي القطري ، أن مشاركة المبتكرون القطريون في هذا المحفل العلمي الكبير لهو فخر لنا ولبلادنا ، حيث وقف شبابنا من أصحاب الأفكار والابتكارات المميزة إلى جوار شباب العالم يعرضون أفكارهم ويرفعون راية بلادهم وينافسون بقوة، مشيراً إلى أن الابتكارات الأربعة المشاركة في المعرض هي ابتكارات مميزة وجميعها تخدم المجتمع ، مضيفاً "قد استطعنا تحقيق نتائج طيبة ومراكز متقدمة خلال السنوات الماضية و نطمح في تحقيق المزيد من انجازات جديدة تضاف لإنجازات دولة قطر". وأضاف الكواري أنها أفكار الشباب القطري باتت تنافس وتتفوق على أفكار كثير من شباب دول العالم ومما يؤكد أن شبابنا قادرون على صناعة الفارق وإحراز مراكز متقدمة في المعارض الكبرى التي يأتي في مقدمها بالطبع معرض جنيف الدولي للابتكارات . وأشار فهد الكواري على أهمية المعرض في دعم المخترعين القطريين لافتا إلى إنه مرصدا ترصد من خلاله وسائل الإعلام العالمية والمحلية والجهات العلمية الدولية حركة الاختراعات والأعمال الخاصة بمبدعي العالم والمخترعين وأن وجودنا هنا بين الوفود العالمية المشاركة في فعاليات هذا المعرض هو تتويج لجهود كبيرة بذلت من جانب هؤلاء الشباب لتحويل أفكارهم الابتكارية إلى مجسمات حقيقية ، مؤكداً بأن النادي العلمي القطري لا يتوانى في دعم ومساندة هؤلاء الشباب من أصحاب الابتكارات والأفكار المميزة . وأكد رئيس النادي أن "هذه الابتكارات كانت مجرد أفكار وتم بلورتها في مناخ علمي متكامل نحرص على تهيئته للشباب القطري من منتسبي النادي العلمي القطري ممن نرى فيهم الرغبة والميول إلى الصنع والابتكار". وأوضح أن معرض جنيف الدولي للابتكارات يضم مبتكرين من دول متعددة وجميعهم يشاركون بابتكارات وأفكار جيدة ووجود الشباب القطري وسط هذا العدد الكبير من المبتكرين في العالم سوف يكسبهم خبرات وينمي أفكارهم ويشجعهم على مواصلة المشوار وطرح أفكار جديدة والتوصل لابتكارات جديدة خلال الفترة المقبلة يستفيدون منها ويفيدون بها بلادهم ومجتمعهم . وأكد أن المبتكرين القطريين المشاركين في هذا المعرض يشعرون بفخر كبير كونهم يرفعون علم بلادهم ويقفون بكل فخر يعرضون ابتكاراتهم ويعرفون العالم بها .موجها جزيل الشكر إلى وزارة الثقافة والرياضة وعلى رأسها سعادة الوزير صلاح بن غانم العلي الذي لا يتواني في دعم ومساندة الموهوبون وأصحاب الأفكار الخلاقة . ومن جانبه قال المبتكر فهد راشد العبيد ابتكار صاحب ابتكار العين الثالثة أن مشاركته في معرض جنيف للابتكار إلى جوار زملائه من المبتكرين القطريين حدث استثنائي بالنسبة له ، لكونه مناسبة عالمية تجمع مبتكري العالم وبالطبع هو فرصة طيبة لعرض ابتكاره وفي نفس الوقت التعرف على ابتكارات المشاركين والاستفادة منها . وقال المبتكر حمد جاسم البحر صاحب ابتكار درع صمم للحماية من الرصاص ، ان ما شاهده في هذا المعرض من ابتكارات أبهره لكنه في نفس الوقت فخور بوجوده في هذا المحفل العلمي الكبير من أجل التعريف بابتكاره ، متمنياً أن يحقق انجاز لبلاده من خلال هذة المشاركة . وأكد البحر على أن ما وصل إليه في ابتكاره كان بفضل الأجواء العلمية المناسبة التي هيئها له النادي العلمي ، مشيراً إلى ان المناخ في النادي يساعد على الصنع والإبتكار. ومن جانبه أكد المبتكر هتمي خليفة الهتمي صاحب ابتكار إعادة برمجة إشارات المرور واستخدام الحساسات على أنهم قادرون على تحقيق انجاز لبلادهم في هذه المناسبات العلمية الدولية الكبرى ، وأن ابتكاراتهم لا تقل بأي حال من الأحوال عن نظيرها للمشاركين من دول العالم، وعبر الهتمي عن سعادته البالغة لكونه ممثلاً لبلادة في هذا المعرض الضخم . وقال المبتكر محسن حسين الشيخ صاحب ابتكار جهاز طباعة الشيكات أن الإستفادة كبيرة من وراء المشاركة في معرض جنيف للابتكارات كوهة أحد أهم الملتقيات العلمية الكبري في العالم ، مشيراً الى أن الإحتكاك بمبتكرين من دول العالم بالطبع سوف يساعدنا على بلورة وتحديث أفكارنا.

677

| 13 أبريل 2016

محليات alsharq
مواطنون: شبابنا مبدع وابتكاراته تحتاج إلى تفاعل القطاع الخاص

السليطي: شباب قطر أثبت قدراته العالية وذكاءه الحاد العبد الله: الاهتمام بالمخترعين الشباب يدفعهم للأمام والتطوير حمزة: هذا التميز يجب أن يصل للعالمية غادرت الدوحة متوجهة الى العاصمة السويسرية زيورخ بعثة النادي العلمي القطري، للمشاركة في الدورة الرابعة والأربعين لمعرض جنيف للابتكارات، الذي ينطلق يوم الأربعاء القادم، ويستمر لمدة سبع أيام، ويشارك في هذه الدورة 4 مبتكرين قطريين، هم: فهد العبيد، حمد جاسم البحر، محسن حسين الشيخ، وهتمي خليفة الهتمي، يحملون أربعة ابتكارات جديدة وحديثة للغاية، من المنتظر أن تلفت الأنظار في المعرض. فقد قام حمد جاسم البحر بابتكار درع واق من الرصاص، من المواد البيئية المحلية، الابتكار الثاني الذي جاء به فهد العبيد كان عبارة عن جهاز باسم العين الثالثة، تستفيد منه القوات العسكرية في كشف الخطوط الخلفية او المنطقة العمياء كما يطلق عليها، وإرسال إشارات تنبيه، وقام محسن حسين بابتكار جهاز لطباعة الشيكات بحجم الكف، يسهل حمله ويعمل بالبطارية، والابتكار الاخير كان من جهود هتمي خليفة الذي قام بتصميم جهاز لإعادة برمجة اشارات المرور، واستخدام الحساسات الموجودة في السيارات، لتقليل الزحام، والتنبيه في حالة قطع الإشارة الحمراء. وقد أثلجت هذه الابتكارات صدور الكثيرين، حيث وصفها محمد العبد الله بالابتكارات المميزة، وقال: هذه الابتكارات تجعلنا نطالب رجال الأعمال بضرورة دعم هذا الشباب المتوثب لنشر هذه الافكار، ولإفادة الدولة منها، وتوفير كل الامكانات اللازمة لكي ترى هذه الابتكارات النور، ويستفيد منها الجميع وتوفير الآليات التي تقوم بصناعة هذه الاختراعات، التي اثبتت للجميع أن الشباب القطري شباب مبدع، ويستطيع أن يلج إلى أي مجال ولا تنقصه العزيمة، ولا الذكاء، لكي يقوم برفد الانسانية بالعديد من الاختراعات والابتكارات التي من الممكن ان تحدث إضافة كبيرة، وأنا هنا لا أتحدث عن هؤلاء الشباب فقط، بل كل المبتكرين الذين تزخر بهم بلادنا الحبيبة، والذين يحتاجون للدعم والتمويل فهذه الطاقات يجب ان يستفاد منها بالشكل اللائق، ويجب أن يقدموا للعالمية، فهم لا ينقصون عن المبتكرين الأجانب الذين يملأون علينا صفحات الصحف وشاشات التلفاز، فشبابنا يستحقون أن تسلط عليهم الأضواء حتى يعلم الجميع ان قطر مليئة بالمبدعين في شتى المجالات، وبالقادرين على صنع الاضافة في أي مكان. وواصل العبدالله حديثه قائلا: كل هذه الابتكارات مميزة للغاية، ويكفي أنها جاءت من شباب صغيري السن، يملكون الموهبة والرؤية الثاقبة، والقدرة على تحويل الخيال إلى واقع ملموس ومحسوس، وأنا أبارك لهم هذا التميز، وأشد على أيديهم، وأطالبهم بمواصلة العمل الجاد والمواصلة في طريق الابتكارات والاختراعات المفيدة. من جانبه أشاد حمزة السليطي بالقدرات الفكرية التي يملكها الشاب القطري، والتي وصفها بالمتميزة، معربا عن تمنياته للمبتكرين بالتوفيق في مهمتهم بالعاصمة السويسرية زيورخ، ومتمنيا ان تلفت ابتكاراتهم أنظار العالم، وقال السليطي: هؤلاء الشباب المبتكرون نموذج للعديد من الشباب المبدعين، الذين يمكنهم ان يقدموا الكثير في مجال الابتكارات، وهذه الاختراعات كلها مفيدة للغاية سواء كانت للشخصيات المهمة، أو للقوات العسكرية أو للأفراد، وبها تنوع مميز وجيد للغاية، وتحتاج للدعم حتى تتواصل وتتقدم وتتحول من ابتكارات الى واقع نعيشه في كل مناحي حياتنا. واضاف أن هذه العقول النيرة إذا وجدت الدعم والمساندة، يمكنها أن تبتكر العديد من الاجهزة التي نحتاجها، ويمكن أن تصبح الاختراعات القطرية ماركة عالمية مسجلة، وهذا الامر وارد في ظل اهتمام الدولة الواضح بالشباب، وتوفير كل المعينات التي تمكنه من التميز في كل المجالات، سواء الفكرية أم الرياضية أم الفنية، وهذا بالتأكيد سيعود بالنفع في القريب العاجل على الوطن، وسيثبت شبابنا أنهم درع الوطن الواقي في المستقبل، وحملة مشاعل الفكر والعلم. وفي ختام حديثه طالب السليطي بضرورة تسجيل براءة لكل هذه الاختراعات في الملكية الفكرية، حتى يحميها من السرقة، فمثل هذه الأفكار يمكن أن تسرق بكل سهولة، وايضا لا بد من زيادة تأهيل كل شبابنا المبدع وإلحاقهم بدورات تبرز مواهبهم، وتجعل خطواتهم العملية في تنفيذ افكارهم تأتي سلسة، وتزيد من خبراتهم التراكمية. ووصف حمزة طالب المشاركة القطرية في معرض الابتكارات بجنيف بالمفيدة، وقال: مثل هذه المشاركات تفتح المزيد من المدارك بالنسبة لهؤلاء المبتكرين، وتكسبهم المزيد من الخبرات، وفي اعتقادي أن كل الابتكارات التي سيقومون بعرضها في المعرض، هي مميزة للغاية، وتظهر التميز العقلي للشباب القطري الذي استطاع ان يواكب العالمية بهذه الابتكارات المفيدة، التي من الممكن ان تنتشر في كل بقاع العالم، اذا ما وجدت الدعم والمتابعة والتشجيع لإنزالها لأرض الواقع. وواصل حمزة حديثه قائلا: لا بد أن يجد هؤلاء الشباب الدعم؛ سواء من بنك التنمية أم من رجال الاعمال، لتبني هذه الابتكارات، وتوفير الدعم المالي اللازم لها، كاستثمار واعد، قابل للتطور مع الأيام، حتى يظهر إنتاجها في الأسواق، ويسجل بعلامة قطرية.

921

| 11 أبريل 2016