أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت فوتسي راسل ( FTSE Russell ) نتائج المراجعة نصف السنوية لمؤشرات الأسواق الناشئة، والتي تضمنت إدخال شركة قطرية جديدة مدرجة ببورصة قطر، وإعادة تصنيف أخرى في هذه المؤشرات. ووفقاً لبيان ورد على الموقع الرسمي لبورصة قطر اليوم، فقد شهدت المراجعة نصف السنوية، إدخال شركة الملاحة القطرية /ملاحة/ في تصنيف الشركات ذات رأس المال الكبير، وإعادة تصنيف شركة /أريدُ/ من الشركات ذات رأس المال الكبير الى الشركات ذات رأس المال المتوسط. ومن المقرر أن تسري نتائج المراجعة يوم 15 سبتمبر المقبل. يشار إلى أن مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة هو أحد المؤشرات التابعة لمؤشرات وصناديق فوتسي العالمية التي تستهدف بشكل أساسي معظم بورصات الأسواق الناشئة، ويحظى هذا المؤشر بأهمية من قبل الصناديق والمحافظ العالمية لما يحمله من استثمارات كبرى لأضخم البنوك والشركات العالمية، كما يتبع هذا المؤشر العديد من الصناديق والمحافظ الاستثمارية الأوروبية والبريطانية والعالمية.
1129
| 21 أغسطس 2022
كشفت المراجعة نصف السنوية لمؤشر فوتسي راسل للأسواق الناشئة، تغير مراكز 3 شركات قطرية، مع إضافة شركتين مقابل خروج آخريين، وفق بيان لبورصة قطر امس، وأشار البيان على موقع البورصة إلى أنه تمت إضافة شركة قطر للوقود في مؤشر فوتسي للشركات ذات رأس المال الكبير، مع حذف شركة بروة العقارية التي تمت إضافتها إلى مؤشر الشركات ذات رأس المال المتوسط، بعد حذف كل من وقود، والميرة للمواد الاستهلاكية، والملاحة القطرية، وأظهر البيان أن نتائج تلك المراجعة ستسري بدءاً من يوم الخميس الموافق 19 سبتمبر 2019، بعد الإغلاق، وكانت فوتسي قد أعلنت في المراجعة نصف السنوية في مارس السابق دخول 7 شركات قطرية، مقابل خروج الخليج للمخازن وشركة السلام العالمية.
1194
| 26 أغسطس 2019
المؤشر يربح 410 نقاط كأعلى وتيرة في عامين البلم: الصناديق الجديدة تعززحركة السوق محمود: زيادة تملك الأجانب تفتح آفاقاً استثمارية قفزت بورصة قطر في نهاية تداولات أمس بأعلى وتيرة ارتفاع يومي منذ يناير 2016، حيث سجل المؤشر العام نمواً نسبته 4.97% صاعداً إلى النقطة 8663.04، ليربح 410.38 نقطة عن مستويات الأحد. وقفزت السيولة إلى 871.54 مليون ريال، مقابل 125.22 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما صعدت الكميات إلى 17.87 مليون سهم، مقارنة بــ 5.36 مليون سهم الجلسة الماضية. وشهدت السوق ارتفاع 6 قطاعات تقدمها الصناعة بـ6.8%؛ لنمو 7 أسهم. وزاد البنوك 6.23%. ثقة المستثمر ووصف المستثمرمحمد البلم الصعود القوي الذي حققه المؤشر العام أمس. وقال انه يعزز ثقة المستثمرين في السوق. وقال ان دخول الصناديق الاستثمارية الجديدة الى السوق عزز نشاطها بالندوات التعريفية والتوعية وأسهم كثيرا في اقبال المستثمرين على مثل هذه الصناديق، والتي يتوقع ان تشهد الفترة المقبلة ادراج صناديق أخرى. وقال إن حالة التفاؤل التي تسود السوق حاليا قد ضاعفت من نهم الشراء للاسهم من قبل المتداولين في السوق، معربا عن أمله في ان يتواصل الصعود خلال الجلسات المقبلة، خاصة مع اقتراب السوق من نتائج الربع الاول من السنة المالية والتي ينتظر ان تكون ايجابية. وأثنى على قرار بنك قطر الوطني بزيادة نسبة الأجانب الى 49%. رسالة واضحة وقال الخبير المالي السيد حسين محمود ان اعلان بنك قطر الوطني نيته التوصية بزيادة نسبة تملك الاجانب ايجابية وعززت من تدفقات السيولة الخارجة وتحفيز المؤسسات المحلية والاجنبية على الدخول في السوق وذلك لعدة اسباب منها استقطاب السيولة الاجنبية، خاصة مع رغبة المؤسسات الاجنبية زيادة حصتها من بنك قطر الوطني وباقي الاسهم القيادية، كما تعزز هذه الزيادة موقف البورصة خلال المراجعات القادمة لمؤشر فوتسي ومورغان استانلي مما يفتح المجال لزيادة وزن البورصة في هذه المؤشرات، ويعزز التدفقات النقدية من خلال هذه المؤسسات، فضلا عن تعزيز الثقة التي شهدناها أمس مع الارتفاع التاريخي بقيمة 5% ، وهو يعد رسالة واضحة عن مدى قدرة بورصة قطر على تحقيق المزيد من الارتفاعات وزيادة ثقة المستثمرين بكفاءة الاسهم المدرجة ومدى جاذبية الاسعار الحالية. وقال انه وبالنظرة الفنية للمؤشر العام فان عمليات التصحيح التي تمت منذ ان كونا القمة عند مستوى 9500 نقطة وصولا الى مستوى 8200 يعد ايجابي جدا ، خاصة ان السوق قد قام بعمليات تصحيح فنية كاملة وعودة المؤشرات الفنية لمستويات التشبع البيعي لتفتح افاق جديدة لمستثمري المدى المتوسط والطويل. الأفراد القطريون بلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين أمس 10.6 مليون سهم بقيمة 383.5 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 8.7 مليون سهم بقيمة 247.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 42 شركة. الأفراد الأجانب بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد الأجانب أمس 2.9 مليون سهم بقيمة 46.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 2.8 مليون سهم بقيمة 52.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. لمت داون تصدر سهم التحويلية القائمة الحمراء أمس بنسبة 6.82%، حيث سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 4.7 مليون سهم بقيمة 135.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1224 صفقة، ارتفاعا بمقدار178.09 نقطة، أي ما نسبته 6.79% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة. لمت اب تصدر سهم QNB أمس القائمة الخضراء بـ 10.00%، حيث سجل قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 4.2 مليون سهم بقيمة 203.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2015 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 165.27 نقطة، أي ما نسبته 6.23% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة.
665
| 13 مارس 2018
الحكيم: البورصة بحاجة الى محفزات جديدةمحمود: التراجع في اسعار النفط ضغط على السوقواصل المؤشر العام لبورصة قطر بقاؤه في المنطقة الحمراء،حيث أنهى تعاملات جلسة اليوم على تراجع؛حيث هبط المؤشر العام 0.22% إلى النقطة 10291.86، فاقدًا 22.34 نقطة،عن مستوياته بجلسة الثلاثاء.وتراجعت قيمة التداول اليوم إلى 502.82 مليون ريال مقابل 665.89 مليون ريال بالثلاثاء الماضي، وانخفضت الكميات إلى 12.64 مليون سهم مقابل 16.19 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.وتوقع مستثمرون ورجال أعمال ان يشهد السوق عمليات تصحيح خلال الفترة المقبلة في حال حافظ المؤشر العام لبورصة قطر على بقائه فوق مستوى الـ 10200 نقطة .وقالوا ان السوق بحاجة الى محفزات جديدة ،خاصة بعد ان انتهت اعلانات النتائج المالية للشركات وتوزيعات الأرباح . عمليات تصحيحوتوقع المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم ان يشهد السوق عمليات تصحيح خلال الفترة المقبلة في حال حافظ المؤشر العام لبورصة قطر على بقائه فوق مستوى ال10200 نقطة . مشيراً الى ان التراجع الذي شهده المؤشر قاده الى مادون ممستوى الـ 10500 نقطة وهي منطقة مقاومة مهمة . واشار الحكيم الى حزمة من العوامل التي ضغطت على السوق وقادته الى المنطقة الحمراء . وقال ان التراجع الذي شهدته أسعارالنفط خلال الأيام الفائتة ،اثرت على مقصورة التداولات ، حيث توقع المستثمرون أن يتواصل التراجع في أسعار النفط ، فقاموا بعمليات بيع واسعة ، بينما قامت المحافظ الأجنبية بعمليات عكسية ،حيث نفذت عمليات شراء ، لبناء مراكز مالية جديدة ، في إنتظار تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة، حيث تم زيادة الأوزان النسبية لـ 20 شركة من بين 22 شركة مدرجة بالمؤشر .محفزات جديدةوقال الحكيم ان السوق بحاجة الى محفزات جديدة ،خاصة بعد أن إنتهت إعلانات نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح . وقال ان عوده المستثمر القطري للدخول ممكنة في حال ظهور اي بيانات او محفزات جديدة . وحث الحكيم المستثمرين الى التروي في إتخاذ القرارات الإستثمارية ،ونصح بالعمل على بناء مراكز مالية بدلاً من القيام بعمليات جني أرباح سريعة والتخارج من السوق .ضغوط على السوقوقال الخبير المالي السيد حسين محمود إن تراجع المؤشر العام لبورصة قطر قد جاء نتيجة لضغط عدد من العوامل على السوق ، من بينها التذبذب في اسعار النفط ،وحالة عدم اليقين من قبل المستثمرين القطريين ، حيث يتوقع ان يتواصل التراجع في المؤشر العام ، الى جانب اقتراب المؤشرات الإقتصادية الأمريكية من قرار الفدرالي الأمريكي برفع سعر الفائدة للدولار ، وبالتالي تاثيره على الأسواق الناشئة ، إضافة لعزوف المستثمر القطري من الدخول الى السوق تخوفاً من انخفاضات محتملة .ارتدادة ايجابيةووصف محمود كسر المؤشر العام لبورصة قطر لمستوى الـ10500 نقطة بانها غير إيجابية ، ولكنه وصف إحتفاظ المؤشر العام بمستوى الـ10200 نقطة بانه جيد ، يتوقع معه أن يشهد المؤشر العام إرتدادة ايجابية .مشيراً لعمليات الشراء الواسعة التي تقوم بها المحافظ الأجنبية تمهيداً لعملية الترقية في مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة عبر الشريحة الثانية التي سيتم تطبيقها الأحد القادم ، في مقابل عمليات بيع كبيرة تقوم بها المحافظ المحلية .انخفاض القطاعاتوانخفضت القطاعات بشكل جماعي تصدرها التأمين بنسبة 0.69% بضغط هبوط 3 أسهم تقدمها العامة للتأمين متصدر القائمة الحمراء بنحو 8.97%.وتصدر سهم فودافون قطر نشاط التداول على مستوى الكميات بحجم بلغ 2.27 مليون سهم، فيما تصدر صناعات قطر للسيولة بنحو 108.43 مليون ريال.تداولات الافراد القطريينبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 5.2 مليون سهم بقيمة 135.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 5.04 مليون سهم بقيمة 128.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة.مشتريات الخليجيينبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على صعيد تداولات الافراد الخليجيين 208.96 الف سهم بقيمة 3.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 110.1 الف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.لمت ابتصدرها الرعاية الاسهم الأكثر ارتفاعاً بـ 4.95%،وتصدر سهم فودافون قطر نشاط التداول على مستوى الكميات بحجم بلغ 2.27 مليون سهم، فيما تصدر صناعات قطر للسيولة بنحو 108.43 مليون ريال.وجرى التعامل خلال جلسة امس على 41 سهماً، تراجع منها 21 سهماً، بينما ارتفع 13 سهماً.لمت داونتصدر اليوم سهم العامة للتأمين القائمة الحمراء بنحو 8.97%.حيث انخفضت القطاعات بشكل جماعي تصدرها التأمين بنسبة 0.69% بضغط هبوط 3 أسهم .وجرى التعامل خلال جلسة امس على 41 سهماً، تراجع منها 21 سهماً، بينما ارتفع 13 سهماً.
331
| 15 مارس 2017
الخالدي: التراجعات السابقة ليس لها مبررمحمود: عمليات تخارج من قبل المستثمرين بعد إنتهاء التوزيعاتأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم على ارتفاع مدعومًا بصعود الأسهم القيادية و6 قطاعات على رأسها البنوك. وسجل المؤشر العام نموًا نسبته 1.02%، ليصل إلى مستوى 10467.23 نقطة، رابحًا نحو 105.74 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء.قوة الإقتصادوقال المستثمر ورجل الأعمال ناصر الخالدي تعليقا على الإرتفاع الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر اليوم بعد عدد من التراجعات: إن الإنخفاض الذي رافق حركة المؤشر خلال الفترة السابقة ليس له مبرر، حيث قوة الإقتصاد القطري وقوة ومتانة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة، وإيجابية النتائج المالية لها رغم الضغوطات التي واجهتها الشركات بسبب التراجع في أسعار النفط وغيرها إلى جانب أنها تقدم توزيعات سخية بعد الأرباح، مقارنة بالشركات المماثلة في المنطقة. وعزا الخالدي التراجعات إلى عوامل نفسية، والتأثر بما يجري في الأسواق الأخرى، حيث تتأثر الأسواق المالية ببعضها.أسعار النفطوأكد الخالدي على انعكاسات أسعار النفط على الأسواق، مشيرًا لتأثيراتها السابقة، حيث شهدت الأسعار تراجعا حادا في العام 2015 ألقى بظلاله على كافة الأسواق العالمية.وقال: إن التحسن في أسعار النفط يدعم حركة السوق، مشيرًا للتوقعات بمزيد من التحسن في الأسعار بعد الاتفاق التاريخي بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها بتخفيض الإنتاج وبالتالي إستقرار الأسعار.الانخفاضات السابقةوقال الخبير المالي السيد حسين محمود: إن مقصورة التداولات لبورصة قطر كانت قد شهدت انخفاضات حادة خلال الأسبوع الماضي مع تراجع بعض الأسهم نتيجة لعمليات التخارج التي نفذها بعض المستثمرون بعد انتهاء عمليات توزيع الأرباح النقدية.وقال: إن تفاعل تلك العوامل مع غيرها أسهمت في الضغط على المؤشر ليواجه مستوى الـ10500 نقطة.الحفاظ على الأرباح وأشار محمود للحالة النفسية التي سيطرت على المستثمرين ودفعتهم للقيام بعمليات تخارج متسارعة من السوق للحفاظ على الأرباح التي حققوها أو لتقليل الخسائر خوفاً من انخفاضات، إضافة إلى حالة عدم اليقين من الأوضاع الاقتصادية العالمية وفي ظل الأوضاع الجيوسياسية، فضلا عن التذبذب في أسعار النفط. لافتاً لأثر ذلك كله على توجهات السيولة وقرارات المستثمرين.مؤشر فوتسيوقال: إنه قد لاحظ زيادة الضغوط البيعية مع إقتراب موعد تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة التي كادت أن تفقد السوق بريقه وجاذبيته خلال الفترة الماضية.وفيما يختص بحركة المؤشر من الناحية الفنية أوضح محمود أنه وفي حال تم الحفاظ على مستويات الـ10200 -10 ألف نقطة قد نشهد ارتداده للمؤشر العام لاختبار مستويات المقاومة 10500 – 10700 نقطة، ولكن في حال تم كسر مستويات الـ10 ألف نقطة قد نشهد مزيداً من عمليات البيع واختبار مستويات الدعم المهمة.الأسهم القياديةودعم أداء المؤشر إرتفاع عدد من الأسهم القيادية المتداولة أبرزها الوطني 1.91%، وإزدان بـ1.05%، وصناعات قطر 0.71%، وتمثل تلك الأسهم مجتمعه ما يفوق 40% من الوزن النسبي للمؤشر.وشهدت الجلسة صعود 6 قطاعات، على رأسها البنوك بنحو 1.83%، مدفوعًا بارتفاع عددٍ من أسهمه، تقدمها دلالة القابضة متصدر القائمة الخضراء بنحو 6.82%، وأبرزها سهم الوطني.وسجل العقارات نموًا نسبته 0.92%، بدعم ارتفاع 3 أسهم على رأسها مزايا قطر 1.45%، وسهم وإزدان، وفي المقابل تراجع قطاع النقل وحيدًا بواقع 0.42%، بضغط رئيسي لانخفاض ناقلات 1.23%.وتراجعت السيولة لـ 337.2 مليون ريال، مقابل قرابة 519 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما انخفضت الكميات إلى 9.97 مليون سهم، مقابل 14.03 مليون سهم بجلسة الأربعاء.وتصدر سهم فودافون قطر المتراجع 1.44% الكميات بنحو 2.2 مليون سهم، بينما تصدر سهم الوطني السيولة بـ48.8 مليون ريال.وجرى التعامل خلال جلسة على 31 سهمًا، ارتفع منها 27 سهمًا، بينما تراجع 13 سهمًا تقدمها السينما 9.09%، فيما استقر سهم واحد.تداولات القطريينبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 4.9 مليون سهم بقيمة 130.4مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة،بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 5.9 مليون سهم بقيمة 149.004 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة.لمت أبتصدرت دلالة القابضة القائمة الخضراء في الأسهم المرتفعة بنحو 6.82% ،حيث تم التدوال على 655.98 سهما ب 23.50 ريال للسهم. وجرى التعامل خلال جلسة اليوم على 31 سهماً، ارتفع منها 27 سهماً، بينما تراجع 13 سهماً تقدمها السينما 9.09%، فيما استقر سهم واحد.وكانت الجلسة قد شهدت صعود 6 قطاعات، على رأسها البنوك بنحو 1.83%، مدفوعاً بارتفاع عددٍ من أسهمه.لمت داونتصدرت السينما الأسهم المتراجعة بنحو 9.09%،وبلغ سعر السهم 27 ريالا بينما كان حجم التداول 176 سهما. وجرى التعامل خلال جلسة امس على 31 سهماً، ارتفع منها 27 سهماً وتراجع منها 13 سهماً فيما استقر سهم واحد.ويرى مراقبون ان عمليات المضاربة وراء التراجع الذي اعترى أسهم السينما .
360
| 09 مارس 2017
مؤشر الأسهم يعود للأخضر عقب التراجع الحاد في جلسة الثلاثاءآل تواه: المعطيات المحيطة بالبورصة إيجابية وتدعم صعود المؤشر عقل: إعادة تقييم الشركات من قبل مورغان إستانلي تساهم في تحسين السيولةبعد التراجع الحاد في جلسة الثلاثاء الماضي، أنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم مرتفعًا، مدعومًا بصعود المؤشرات القيادية و5 قطاعات. وسجل المؤشر العام نموًا نسبته 0.47%، ليصل إلى مستوى 10752.10 نقطة، رابحًا نحو 49.98 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الثلاثاء.وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يواصل المؤشر العام لبورصة قطر صعوده الذي حققه اليوم، وقللوا من التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر في جلسة الثلاثاء الماضي، وقالوا إن الفترة الحالية دائما ما تشهد تذبذبا في الأداء وضغوطات. وأشاروا إلى أن الأيام المقبلة ستشهد تقييم الشركات في مؤشر مورغان إستانلي، وإدراج بورصة قطر في مؤشر فوتسي عبر الشريحة الثانية خلال الأيام المقبلة، حيث يتم الإعلان عن الشركات الــ10 التي سيتم دخولها في المؤشر. وقالوا إنها ستدعم صعود المؤشر، واختراق منطقة الــ 11 ألف نقطة.معطيات إيجابيةوتوقع المستثمر ورجل الأعمال سعد آل تواه الهاجري أن يواصل المؤشر العام لبورصة قطر صعوده الذي حققه اليوم، مقللاً من التراجع الذي اعتراه في جلسة تداولات الثلاثاء الماضي.وقال إن المعطيات المحيطة بالسوق كلها إيجابية، مشيرًا للنتائج المالية الجيدة التي حققتها الشركات المدرجة والتوزيعات السخية التي أعطتها بعض الشركات، وقال إنها كانت فوق المتوقع.مؤشر مورغان إستانليولفت الهاجري لعملية المراجعة الجارية من قبل مؤشر مورغان إستانلي للأسواق الناشئة، والذي وصفه بأنه مؤشر عالمي وله تأثيره على الأسواق، وقال إن عملية المراجعة التي بدأت في فبراير المنصرم تكتمل في بداية مارس الجاري. وقال إنها قد انعكست إيجاباً على مستوى السيولة في السوق. وقال إن السوق يترقب تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة، وذلك من خلال إعلان دخول 10 شركات إلى المؤشر، كما، سيتم ضخ ما يقرب من 2 مليار ريال في السوق. وقال إن مقصورة التداولات ستشهد حركة نشطة خلال الأيام المقبلة.وتوقع أن يعود المؤشر إلى منطقة الـ11 ألف نقطة.توزيعات الأرباحوقلل المحلل المالي أحمد عقل من التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر في جلسة الثلاثاء الماضي، وقال إن الفترة الحالية دائما ما تشهد تذبذباً في الأداء وضغوطات وعمليات بيع وشراء من قبل المستثمرين، وذلك بناء على تأثيرات عمليات توزيع الأرباح وما قبلها خاصة على بعض الأسهم القيادية. وقال إن التراجع الكبير في جلسة الثلاثاء جاء في الربع ساعة الأخيرة من التداولات.إغلاق شهريوأشار عقل إلى أن السوق يشهد خلال الفترة الحالية وجود العديد من المعطيات، والتي من بينها توزيعات الأرباح.. وإنه إغلاق شهري إلى جانب أنه قد جاء في ظل تطبيق مؤشرات عالمية عملية المراجعة الدورية من قبل مؤشر مورغان إستانلي، حيث تبدأ إعادة تقييم للشركات المدرجة في بورصة قطر من يوم 8 فبراير وتطبيقها في مارس الجاري. وأوضح أن المساهمين يقومون خلال هذه الفترة بعمليات بيع وشراء وتبادل مراكز، حسب المتغيرات التي قد تطرأ، وهو ما قاد إلى تحقيق المؤشر العام لإرتفاعات قوية في أوقات سابقة. وقال إن السيولة بالسوق تتأثر بالمراجعة الدورية لمؤشر مورغان، وهو ما يمكن مشاهدته في التداولات السابقة.ولفت عقل إلى أهمية الإدراج المرتقب لبورصة قطر في مؤشر فوتسي عبر الشريحة الثانية، خلال الأيام المقبلة، حيث يتم الإعلان عن الشركات الـ 10 التي سيتم دخولها في المؤشر. وقال إن تطبيق الباقة الثانية من فوتسي سيكون له تأثير كبير على حركة السوق خلال الأيام القادمة. وتوقع عقل أن يكون تطبيق الباقة الثانية من مؤشر فوتسي إيجابيا على بورصة قطر.
344
| 01 مارس 2017
أبو حليقة: الحديث عن خروج شركات لها ثقل من الشريحة الثانية اثر على المؤشر عبد الغني: العوامل الفنية جيدة في السوق والتراجع سببه جني أرباحسجل المؤشر العام لبورصة قطر تراجعاً حاداً، بقيمة 236.68 نقطة، أي ما نسبته 2.16 % ليغلق عند مستوي 10.702.12 نقطة، وسط تحسن كبير في قيم واحجام التعاملات حيث شهدت جلسة التداول اليوم تناقل ملكية أكثر من 15.8 مليون سهم في مختلف قطاعات السوق بقيمة تجاوزت 700.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6712 صفقة، فيما شهدت الجلسة إرتفاع اسعار أسهم 12 شركة وانخفاض أسعار 25 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.واكد مستثمرون لـ الشرق هذا التراجع الحاد يعود في الأساس لعوامل نفسية وعمليات جني أرباح بعد الإرتفاعات الجيدة خلال الفترة الماضية، لافتين الي ان الإعلان عن الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة اليوم والتخمينات التي صاحبت الجلسة اليوم بخروج عدد من الشركات ذات الثقل المؤثر في اللبورصة من هذه الشريحة، أدى الى ضغوط كبيرة على اسهم هذه الشركات ودفع بالمؤشر لهذه الخسارة الثقيلة. وأضاف هؤلاء المستثمرين أن كل العوامل الفنية قوية في السوق ولاتوجد أي أسباب لعملية التراجع الكبيرة اليوم، خصوصاً ان التوقعات كانت تشير الي دخول المزيد من السيولة للسوق ، وتجاوز المؤشر لحاجز 11 الف نقطة. وأكد المستثمر يوسف ابو حليقة أن العوامل النفسية وراء عملية التراجع الكبيرة التي شهدتها البورصة اليوم، بسبب بعض التخمينات بخروج عدد من الشركات المؤثرة في المؤشر من الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة ، حيث سيتم الإعلان اليوم عن الشركات القطرية المساهمة التي سيتم إدراجها في هذا المؤشر. وأضاف ابو حليقة أن إعادة تقييم الشريحة الأولية من مؤشر فوتسي التي سيتم الإعلان عنها غداً سيصاحبها خروج شركات ودخول أخري ، وبالتالي فان التكهنات بخروج اسهم شركات كبيرة وذات وزن كبير في المؤشر ودخول شركات جديدة لم تكن مدرجة في الشريحة الأولي أثر على نفسيات المستثمرين ودفع لتراجع اسهم هذه الشركات.من جانبه قال المحلل المالي طه عبد الغني ان العوامل النفسية والتوقعات المرتبطة بالاعلان غداً عن الشركات التي سيتم إدراجها في الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي اثرت على جلسة تداول اليوم ، هذا بالاضافة الي عمليات جني أرباح قوية بعد ان حققت اغلب اسهم الشركات المدرجة ارتفاعات في الفترة الماضية ، مشيراً الي ان عملية التراجع القوية اليوم لم تكن متوقعة بعد ان نجح المؤشر في الوصول لنقطة مقاومة قريبة من حاجز 11 الف نقطة ، وبالتالي لاتوجد اسباب فنية تدعو لهذا الإنخفاض، انما التوقعات كانت تشير الي ضخ مزيد من السيولة وتجاوز المؤشر لحاجز 11 الف نقطة.
433
| 28 فبراير 2017
من جراء ضغوط 4 قطاعات أبرزها العقاراتالمنصوري: المؤشر سيغير مساره مع بداية الأسبوع المقبلعقل: الإغلاق الأسبوعي إيجابي بالرغم من الانخفاضتراجع المؤشر العام لبورصة قطر في نهاية تعاملات اليوم بضغط انخفاض 4 قطاعات، أبرزها العقارات. وهبط المؤشر العام 0.25%، ليصل إلى مستوى 10925.40 نقطة، فاقدًا نحو 27.26 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء الماضي.وتم في جميع القطاعات تداول 11.2 مليون سهم بقيمة 454.04 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5851 صفقة. وارتفعت أسهم 16 شركة وانخفضت أسعار 21 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 588.8 مليار ريال. وقال مستثمرون ومحللون ماليون أن الإغلاق الأسبوعي للمؤشر العام لبورصة قطر قد كان إيجابي رغم التراجع الذي صاحب المؤشر اليوم، مشيرين للحركة الجيدة لمعظم الأسهم، كما أن أغلب أداء الأسبوع قد كان أيضًا على ارتفاع، إلا من بعض التراجعات، فضلا عن أن إغلاق المؤشر فوق مستوى الـ10900 يعد إيجابيا.وأوضحوا أن التحسن في السيولة قد كان من العوامل الإيجابية في السوق، مقارنة بتعاملات الفترة السابقة، وبالنظر للنتائج الجيدة والتوزيعات السخية التي قدمت للمساهمين من بعض الشركات.عوامل إيجابيةوقلل المستثمر ورجل الأعمال جابر المنصوري من التراجع الذي قاد المؤشر للإغلاق الأسبوعي عند المنطقة الحمراء، ووصفه بأنه طفيف ولا يعكس الأوضاع الإيجابية المحيطة ببورصة قطر، حيث النتائج الجيدة لمعظم الشركات والتوزيعات السخية التي أعطتها، خاصة شركات قيادية للمساهمين.وقال إنه يتوقع أن يعدل المؤشر العام من المسار السالب مع بداية الأسبوع ويعود للصعود للبقاء في المنطقة الخضراء. وعزا المنصوري السبب في التراجع لعوامل نفسية ليس لها علاقة بالمحفزات الداخلية لبورصة قطر، وقال: إن حالة الترقب والانتظار من قبل المستثمرين للبيانات والمعلومات المتعلقة بالأسواق الخارجية، تؤثر على حركة المستثمرين داخل السوق، ولكنه حي المستثمرين إلى عدم التسرع في اتخاذ القرار وعدم استعجال الربح.وقال: إن العمل على انتهاز الفرص الحالية بالسوق يمكن المستثمر طويل الأجل من بناء مراكز مالية للفترة المقبلة، خاصة أن بورصة قطر مقبلة على عملية الترقية في مؤشر "فوتسي" عبر الشريحة الثانية في مارس المقبل، وهي فرصة وسانحة جيدة للمستثمرين لتحقيق مكاسب قوية، حيث ينتظر أن يتم ضخ مايقرب من الـ2 مليار ريال في السوق، وهي الفترة الأقرب للإعلان عن نتائج الربع الأول بالنسبة للشركات في العام الجاري.وقال: إن العوامل كلها تشير إلى أن نتائج الربع الأول ستكون جيدة مقارنة بنتائج الربع الأول من العام الماضي، في ظل التحسن الكبير في أسعار النفط التي ضغطت في العام الماضي على الأسواق نتيجة للتراجع القياسي الذي وصل إلى مادون الـ30 دولاراً للبرميل، بينما تتراوح الأسعار الحالية فوق مستوى الـ50 دولاراً للبرميل.إغلاق أسبوعيووصف المحلل المالي أحمد عقل الإغلاق الأسبوعي للمؤشر العام لبورصة قطر بأنه إيجابي رغم التراجع الذي صاحب المؤشر اليوم، وذلك بسبب أن معظم الأسهم كانت قد شهدت حركة جيدة، كما أن أغلب أداء الأسبوع قد كان أيضًا على إرتفاع، إلا من بعض التراجعات، فضلاً عن أن إغلاق المؤشر فوق مستوى الـ10900 يعد إيجابياً.وقال: إن التحسن في السيولة قد كان من العوامل الإيجابية في السوق، خاصة إذا ماقارناه بتعاملات الفترة السابقة، وبالنظر للنتائج الجيدة والتوزيعات السخية التي قدمت للمساهمين من بعض الشركات. ولكنه أشار إلى بعض الضغوطات التي شهدتها مقصورة التداولات، على القطاع البنكي، مثل ما شهدناه في بنك قطر الإسلامي.وقال عقل: إن السوق بشكل عام ما زال ضمن نفس النطاق، حيث نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح مع الاستقرار، خاصة على مستوى الشركات القيادية.تحسن في السيولةوتوقع عقل عودة سريعة للمؤشر العام مع بداية الأسبوع لإختراق مستويات الـ11 ألف نقطة، في ظل التحسن في السيولة، إلى جانب الاستقرار الذي تشهده أسعار النفط التي تمثل داعما لحركة المؤشرات في كافة الأسواق، إضافة إلى إعلان تطبيق الباقة الثانية من مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، حيث ينتظر أن يتم ضخ حوالي 2 مليار ريال، والذي يتوقع أن يكون له تأثير كبير على السوق. وقال: إن السوق ما زال بانتظار إعلانات بعض الشركات، خاصة القيادية مثل ازدان وغيرها.ولفت إلى أنه وبانتهاء الإعلان عن نتائج الشركات وعملية الترقية في مؤشر "فوتسي" يكون السوق قد اقترب من نتائج الربع الأول التي يترقبها المستثمرون.انخفاض 4 قطاعاتوشهدت الجلسة انخفاض 4 قطاعات، أبرزها العقارات بـ0.75%، بضغط انخفاض عدد من أسهمه، تقدمها مزايا قطر بـ1.49%، وأبرزها إزدان القيادي بنحو 0.81%.وفي المقابل ارتفع 3 قطاعات، أبرزها البنوك بنحو 0.15%، مدعومًا بارتفاع عدد من أسهمه على رأسها الدولي الإسلامي بـ1.46%.وصعد الصناعة 0.43%، بدعم من ارتفاع 3 أسهم، تقدمها "المستثمرين" متصدر القائمة الخضراء بـ6.25%.وأقرت عمومية المستثمرين، يوم الأربعاء الماضي، توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية للعام الماضي بنسبة 10% من القيمة الاسمية للسهم، بواقع ريال واحد لكل سهم.وتقلصت السيولة أمس لنحو 454.04 مليون ريال مقابل 490.05 مليون ريال أمس الأول، كما انخفضت الكميات إلى 11.2 مليون سهم مقابل 13.81 مليون سهم بجلسة الأربعاء الماضي.وتصدر سهم فودافون قطر المرتفع 0.87%، الكميات بنحو 964.3 ألف سهم، بينما تصدر سهم الرعاية المتراجع 1.38%، السيولة بـ42.5 مليون ريال.وجرى التعامل خلال الجلسة على 39 سهمًا، تراجع منها 21 سهمًا، تقدمها سهم أوريدو بنسبة 3.79%، بينما ارتفع 16 سهمًا، فيما استقر سهمان.
324
| 23 فبراير 2017
إرتفاع معدل السيولة إلى 391.7 مليون ريالالدرويش: التحسن المستمر في أسعار النفط يدعم حركة السوق فهمي: نتوقع دخول سيولة قوية عند تطبيق الشريحة الثانية من فوتسيبعد سلسلة من الإرتفاعات إنخفض المؤشر العام لبورصة قطر في نهاية تعاملات جلسة اليوم، بضغط هبوط 3 قطاعات، أبرزها الصناعة والبنوك. وتراجع المؤشر العام 0.04%، ليصل إلى مستوى 10912.76 نقطة، فاقدًا نحو 4.23 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأحد. وكان المؤشر العام قد ارتفع 0.04% في مستهل التعاملات الصباحية، ليصل إلى مستوى 10921.34 نقطة، رابحًا نحو 4.35 نقطة. وإرتفعت أسهم 21 شركة وانخفضت أسعار 17 شركة. وبلغت رسملة السوق 585.9 مليار ريال.جني أرباحوقلل المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش، من تراجع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم. وعزا التراجع لعمليات جني الأرباح التي قام بها المستثمرون، خاصة بعد الإرتفاعات التي حققها المؤشر في أكثر من أربع جلسات. وأوضح أن نتائج أعمال الشركات وتوزيعات الأرباح هي التي دعمت الإرتفاعات السابقة في السوق، ووصف التوزيعات التي قدمتها الشركات بأنها كانت جيدة، خاصة التوزيعات التي قدمها قطاع البنوك وشركات القطاع العقاري إزدان وبروة وغيرها.وتوقع الدرويش أن يعود المؤشر إلى المنطقة الخضراء، خلال الجلسات المقبلة، حيث العوامل الإيجابية المحيطة بالسوق، وقال إن التحسن المستمر في أسعار النفط رغم التذبذب، سيسهم في دعم حركة السوق. ودعا الدرويش المستثمرين إنتهاز الفرص والعمل على بناء مراكز مالية بالاستفادة من الأسعار المغرية للأسهم. وقال إن الشركات يتوقع أن تحقق نتائج جيدة في الربع الأول، حيث النتائج الجيدة وتوزيعات الأرباح التي عززت ثقة المستثمرين، فضلاً عن السيولة المتوقعة من خلال إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" عبر الشريحة الثانية في مارس.تراجع طفيفوقلل مصطفى فهمي الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول بشركة فورتريس للإستثمار من التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ووصفه بأنه طفيف. وقال فهمي: إن عددًا من العوامل الداخلية والخارجية قد تلقي بظلال على حركة المؤشر العام، من بينها نتائج أعمال الشركات وتوزيعات الأرباح، فضلاً عن معدلات نموها، على الصعيد الداخلي، والتي كانت جيدة، خاصة على مستوى قطاع البنوك والخدمات والقطاع العقاري، حيث أسهمت في بقاء المؤشر العام عند مستويات الـ11 ألف نقطة، بينما تأثرت الشركات البتروكيماوية بالتذبذب في أسعار النفط. وأوضح أن السوق قد يواجه من الناحية الفنية بعض العمليات البيعية وعمليات جني أرباح وتعديل مراكز، في ظل البحث الدائم من قبل المستثمر عن الريع الأفضل.أسعار النفطولفت إلى أن إستقرار أسعار النفط من العوامل الخارجية التي أثرت على حركة السوق، حيث يتوقع أن تشهد أسعار النفط إرتفاعاً جديداً خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد الاتفاق التاريخي بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها بتثبيت الإنتاج. وقال إننا قد شهدنا وسنشهد ثمرة هذا الإتفاق التاريخي في مارس، مع التزام أكبر من الدول بتطبيق هذا الإتفاق، مشيرًا إلى أن أسعار النفط الحالية جيدة وفي حدود الـ 56 دولارًا للبرميل، رغم زيادة الحفارات الأمريكية فإن ثبات الأسعار الحالي قوي.مكاسب قويةوتوقع أن يحقق السوق مكاسب قوية بعد مراجعة مؤشر "مورغان استانلي" وعملية الترقية في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة في مارس، حيث يتوقع دخول سيولة قوية، إلى جانب النشاط الملحوظ لقيادة البورصة في جذب إستثمارات خليجية وأجنبية. وقال إنه يتوقع أن يخترق المؤشر مستوى الـ11 ألف نقطة في ظل العوامل الجيدة التي تحيط بالسوق، وفي ظل مستوى السيولة التي بلغت الـ300 مليون ريال. كما يتوقع أن تكون هناك نتائج أعمال جيدة خلال الربع الأول من العام الجاري.قطاعات التداولوشهدت الجلسة هبوط 3 قطاعات، تصدرها الصناعة بـ0.43%، لتراجع عدد من أسهمه على رأسها صناعات قطر الأكثر انخفاضًا بنسبة 1.84% وهبط قطاع البنوك بنسبة 0.05%، متأثرًا بتراجع عدد من أسهمه، على رأسها قطر وعمان بـ0.98%. وفي المقابل ارتفع 4 قطاعات، تقدمها البضائع بواقع 0.95%، مدعومًا بارتفاع 4 أسهم، على رأسها الرعاية متصدر القائمة الخضراء بنسبة 9.9%. كما صعد العقارات بنحو 0.68%، مدفوعًا بارتفاع سهمي إزدان ومزايا قطر بنسبة 1.3% و0.27% على الترتيب. وارتفعت السيولة لنحو 391.7 مليون ريال، مقابل 350.7 مليون ريال بالجلسة السابقة، بينما تراجعت الكميات إلى 9.1 مليون سهم، مقابل 11.8 مليون سهم بجلسة الأحد الماضي. وتصدر سهم فودافون قطر المرتفع 0.44%، الكميات بنحو 1.3 مليون سهم، بينما تصدر سهم المصرف المتراجع 0.74%، السيولة بـ60.9 مليون ريال. وجرى التعامل على 38 سهمًا، تراجع منها 17 سهمًا، بينما ارتفع 21 سهمًا.
320
| 20 فبراير 2017
مؤشر الأسهم ينهي الاسبوع في المنطقة الخضراء ويكسب 87.8 نقطة الجفيري: الإغلاق الاسبوعي الإيجابي يدعم حركة التداولاتالعمادي: بورصة قطر من أفضل الأسواق بدعم قوة الشركاتإرتفع المؤشر العام لبورصة قطر بنهاية تعاملات جلسة اليوم مدعوماً بصعود الاسهم القيادية وجميع القطاعات. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.82%، ليصل إلى مستوى 10819.30 نقطة، رابحاً نحو 87.77 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء.وارتفعت أسهم 30 شركة وانخفضت أسعار 9 شركات وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق . وبلغت رسملة السوق 579.4 مليارريال.وقال مستثمرون ان النتائج الايجابية للشركات تدعم الحركة الحالية للمؤشر العام لبورصة قطر. واضافوا ان النتائج والتوزيعات السخية التي قدمتها بعض الشركات للمستثمرين ، قدعزز الثقة بالسوق. وقالوا ان بورصة قطر من افضل اسواق المنطقة ،نسبة لقوة الشركات من الناحية المالية، وللتوزيعات السخية التي تقدمها للمساهمين.اغلاق اسبوعيوقال المستثمر ورجل الأعمال عبد الرحمن الجفيري ان الإغلاق الاسبوعي الإيجابي الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر اليوم يدعم الحركة الإيجابية للسوق خلال الفترة المقبلة. مشيراً الى ان الانخفاضات السابقة التي ضغطت على مقصورة التداولات لم تكن بسبب عوامل داخلية، وانما نتيجة لتاثيرات خارجية إعترت معظم الأسواق ان لم يكن جلها ،حيث الظروف والعوامل الجيوسياسية والتذبذب في أسعار النفط ، فضلاً عن ضعف النمو في الإقتصاد العالمي. وأكد على إستقرار وتماسك بورصة قطر في ظل تلك العوامل وقال إن متانة الإقتصاد القطري وتنوعه تدعم قوة بورصة قطر.العوامل الداخليةوتوقع الجفيري ان يحقق المؤشر العام لبورصة قطر افضل النقاط مع إعلانات الربع الاول ،بالرجوع الى النتائج السابقة للشركات المدرجة في بورصة قطر ، وبالنسبة للعوامل الداخلية والخارجية المحيطة بالسوق ، والتي تعد ايجابية مقارنة مع الفترات السابقة ،حيث ضغطت أسعار النفط على الاسواق ، وعلى الشركات ، خاصة تلك المرتبطة بالنفط . ولفت للتحسن الكبير الذي طرأ على أسعار النفط التي وصلت الى مستوة فوق الـ50 دولاراً للبرميل بعد ان كانت اقل من الـ40 دولاراً للبرميل . وأكد الجفيري على قوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة ، وقال إنها من افضل الشركات مقارنة مع الشركات المدرجة في اسواق اخرى ،حيث تعطي هذه الشركات عوائد مجزية وتحقق نتائج مالية جيدة.ولفت الجفيري الى قرب إدراج بورصة قطر في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة عبر الشريحة الثانية ،وضخ مايقرب من 2 مليار ريال. وقال إن ذلك سيسهم في زيادة السيولة وإستقطاب محافظ إستثمارية ورؤوس اموال خارجية.توزيعات الأرباحوقال المستثمر عبد العزيز العمادي ان النتائج الإيجابية للشركات تدعم الحركة الحالية للمؤشر العام لبورصة قطر . مشيراً للنتائج والتوزيعات السخية التي قدمتها بعض الشركات للمستثمرين ، مما عزز الثقة بالسوق .وقال إن بورصة قطر من أفضل أسواق المنطقة ، نسبة لقوة الشركات من الناحية المالية ، وللتوزيعات السخية التي تقدمها للمساهمسن . ولكنه أشار الى إمكانية التي يشهد السوق نوعاً من التراجع بعد إكتمال موسم التوزيعات ،الى حين ظهور محفزات جديدة تنشط من حركة التداولات وتنعش المقصورة.دعم السوقوأكد العمادي على اهمية دخول الصناديق والمحافظ الخارجية الى بورصة قطر ، وقال ان ذلك سيدعم السوق ويضاعف السيولة ، كما انه يوسع من الفرص امام المساهمين بحثا عن افضل الفرص الاستثمارية ،خاصة وان سوق قطر سوق جاذب ، مشيراً للتصريحات التي اطلقها راشد المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر من أن صناديق إستثمارية من منطقة الخليج قد زارت البورصة وبحثت الإمكانيات والفرص الإستثمارية المتاحة من خلال الشركات المدرجة في البورصة القطرية، ووصف الزيارة بانها جيدة وأن الإستثمارات الخليجية يمكن ان يكون لها الأثر الإيجابي.الاسهم القياديةودعم أداء المؤشر إرتفاع عدد من الأسهم القيادية المتداوله اليوم حيث صعد سهم الريان 1.57%، والوطني 0.47%، ثم إزدان بـ 0.46%، وتمثل تلك الأسهم مجتمعه ما يفوق 38% من الوزن النسبي للمؤشر.وشهدت الجلسة إرتفاع جماعي للقطاعات، أبرزها العقارات 1.12%، لصعود 4 أسهم، على رأسها المتحدة للتنمية بنحو 2.86%. وسجل البنوك نمواً بلغ 0.75%، مدفوعاً بصعود عدد من أسهمه أبرزها الوطني، وعلى رأسها الريان. وتصدر القطاعات ارتفاعاً الاتصالات بـ 1.75%، وصعد النقل 0.92%، و سجل البضائع 0.66%، وتبعه الصناعة 0.4%، وحل آخراً التأمين بواقع 0.31%.وزادت السيولة لنحو 531.9 مليون ريال مقابل 384 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما ارتفعت الكميات إلى 13.3 مليون سهم مقابل 9.35 مليون سهم بجلسة الأربعاء الماضي.وتصدر سهم العامة للتأمين المتراجع 2.44%، نشاط التداول على كافة المستويات بحجم بلغ 3.05 مليون سهم، وسيولة قدرها 124.3 مليون ريال. وأعلنت الشركة اليوم نتائجها السنوية، حيث حققت أرباحاً في العام الماضي بلغت 219.34 مليون ريال، مقابل أرباح بقيمة 925.71 مليون ريال لعام 2015، بانخفاض نسبته 76.3%.وجري التعامل خلال الجلسة على 40 سهماً، إرتفع منها 30 سهماً تقدمها سهم الخليج للمخازن بنسبة 4.77%، بينما تراجع 9 أسهم، على رأسها سهم ودام، بالتزامن مع إعلان عموميته توزيع 3.5 ريال لكل سهم، فيما استقر سهم واحد.يذكر أن المؤشر العام إرتفع في مستهل تعاملات 0.06%، ليصل إلى مستوى 10738.02 نقطة، رابحاً 6.49 نقطة.
305
| 16 فبراير 2017
تستأنف تعاملاتها اليوم بعد عطلة اليوم الرياضيالحكيم: البورصة مقبلة على تحقيق نتائج إيجابية في الربع الأول أبو حليقة: المستثمرون متمسكون بالأسهم ويتوقعون توزيعات سخيةتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يتواصل صعود المؤشر العام خلال الأسبوع المقبل مدفوعاً بالنتائج المتبقية، مشيرين لإستقرار أسعار النفط التي تعد أفضل من الأسعار السابقة بكثير، وأسهمت في استقرار السوق. وقالوا إن إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" من خلال تطبيق الشريحة الثانية في مارس المقبل سيعزز من الإرتفاعات التي تحققت، ويدفع المؤشر لتحقيق مكاسب أقوى، حيث سيشهد السوق ضخ حوالي ملياري ريال مع الشريحة الثانية من الـ"فوتسي". وقالوا إن بورصة قطر تمثل ثاني أكبر أسواق المنطقة وتعتبر سوقا جاذبة للاستثمارات والمحافظ الأجنبية، خاصة أن الشركات القطرية المدرجة في البورصة قد عرفت بقوة ملاءتها المالية والتوزيعات السخية للأرباح.العوامل الداخليةوعزا المستثمر حسن الحكيم الارتفاعات التي حققها المؤشر العام خلال الأيام الماضية إلى المحفزات الداخلية لبورصة قطر، حيث النتائج الإيجابية للشركات وتوزيعات الأرباح. وتوقع أن يتواصل الأداء الإيجابي للمؤشر اليوم.وقال إن المؤشر سيواصل الصعود خلال الأسبوع المقبل مدفوعا بالنتائج المتبقية، مشيرًا لاستقرار أسعار النفط، وقال إنها أفضل من الأسعار السابقة بكثير، وأسهمت في استقرار السوق. وأضاف أن إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" من خلال تطبيق الشريحة الثانية في مارس المقبل سيعزز من الارتفاعات التي تحققت ويدفع المؤشر لتحقيق مكاسب أقوى، مشيرًا إلى أن السوق ستشهد ضخ حوالي ملياري ريال مع الشريحة الثانية من الـ"فوتسي". وقال إن بورصة قطر تمثل ثاني أكبر أسواق المنطقة وتعتبر سوقا جاذبة للاستثمارات والمحافظ الأجنبية، خاصة أن الشركات القطرية المدرجة في البورصة قد عرفت بقوة ملاءتها المالية والتوزيعات السخية للأرباح.الربع الأولوتوقع أن تحقق بورصة قطر نتائج إيجابية في الربع الأول من العام، حيث العوامل الإيجابية الداخلية والخارجية المتمثلة في النتائج الجيدة وتوزيعات الأرباح، والتحسن المتوقع في أسعار النفط، فيما يتعلق بالإخبار أو العوامل الخارجية. ولفت إلى التصريحات الإيجابية التي أطلقتها إدارة البورصة في وقت سابقا من الشهر الجاري، وقال إنها تعزز ثقة المستثمرين وفي السوق، وتسهم في تفعيل الأداء خلال الفترة المقبلة.ودعا المستثمرين والمساهمين إلى الاحتفاظ بالأسهم وعدم التخلص منها بالبيع بحثا عن الربح السريع، والعمل على بناء مراكز مالية للفترة المقبلة. وأكد أهمية إدراج شركات جديدة في السوق وأوضح أنها تدعم السوق وتعطي نوعا من التنوع للمستثمرين. تماسك السوقوقال المحلل المالي يوسف أبو حليقة إن بورصة قطر قوية ومتماسكة، وبالتالي فإن صعود المؤشر العام ستواصل ويحقق مكاسب أكبر مدعوما بنتائج بقية الشركات. وقال إنه من الصعب أن يتراجع المؤشر خلال الفترة المقبلة في ظل الأوضاع الإيجابية، وتمسك المستثمرين بالأسهم وسط توقعات بتوزيعات الأرباح، وفي ظل أسعار الأسهم المغرية بالشراء.وقال إن بورصة قطر مقبلة على مكاسب قوية، حيث يتوقع دخول محافظ أجنبية وخليجية كبيرة خلال الفترة المقبلة، وذلك وفقا لتأكيدات كبار المسؤولين بالبورصة، والاهتمام الذي تحظى به السوق. وأضاف أن أسعار النفط وفي ظل الاستقرار الذي تشهده، ستدعم حركة المؤشر، وأن التذبذب الطفيف في الأسعار لن يؤثر على بورصة قطر.توزيعات الأرباحوتوقع أبو حليقة أن يتم توزيع أرباح سخية للمستثمرين من بقية الشركات التي ستعلن عن نتائجها خلال الأسبوع المقبل، وقال إنه ووفقا لخبراء فإن من المتوقع أن تبلغ أرباح الشركات 40 مليار ريال، مشيرًا للبيانات المتوقعة من قبل وقود والمناعي وأعمال والميرة وبقية الشركات.ولفت إلى أن إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" عبر الشريحة الثانية سيدعم حركة المؤشر ويدعم أكثر تماسك السوق. كما يتوقع في ظل الأوضاع الإيجابية المحيطة بالسوق وتجاوز الضغوطات السابقة أن تكون نتائج الربع الأول من السنة المالية الجارية أفضل من نتائج الربع الأول من العام الماضي، خاصة أن أسعار النفط التي ضغطت على السوق في العام المنصرم قد تحسنت كثيرا وهي تتراوح مابين الـ50 والـ55 دولارا للبرميل.
285
| 14 فبراير 2017
سهم بروة يتصدر السيولة بـ 21.51 مليون ريالالمنصوري: مقصورة التداولات تواصل أداءها الإيجابي وتحقق مكاسب أقوى عقل: مستثمرون يشترون أسهمًا في الشركات ذات العوائد والتوزيعاتإرتفع المؤشر العام لبورصة قطر في نهاية تعاملات اليوم، مدعوماً بصعود الأسهم القيادية و5 قطاعات أبرزها البنوك.. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.32%، بإقفاله عند مستوى 10663.49 نقطة، رابحاً نحو 34.4 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الخميس الماضي.. وارتفعت أسهم 24 شركة وانخفضت أسعار 14 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 571.7 مليارريال.. وتم في جميع القطاعات تداول 5.8 ملايين سهم بقيمة 186.4مليون ريال نتيجة تنفيذ 2750 صفقة.وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يواصل المؤشر العام صعوده خلال الجلسات القادمة مدعوماً بتوزيعات الأرباح، خاصة الشركات التي لم تعلن بعد. وقالوا إن بورصة قطر مستقرة ومتماسكة بالرغم من التذبذب في حركة المؤشر نتيجة لبعض الضغوطات على أداء الشركات المدرجة في البورصة.مكاسب قويةوتوقع المستثمر ورجل الأعمال جابر المنصوري أن يواصل المؤشر العام إرتفاعاته ويحقق مكاسب أقوى خلال الجلسات القادمة. وقال إن توزيعات الأرباح تدعم حركة المؤشر، خاصة الشركات التي لم تعلن بعد، مشيراً للاستقرار والتماسك الذي يميز بورصة قطر كثاني أكبر سوق في المنطقة. وقلل من التذبذب في حركة المؤشر التي جاءت نتيجة لبعض الضغوطات على أداء الشركات المدرجة في البورصة. عوامل إيجابيةوقال جابر المنصوري إن العوامل الداخلية لبورصة قطر إيجابية، وليس هناك ما يضغط على السوق، ولكنه أشار إلى حاجة السوق إلى مزيد من المحفزات الداخلية والخارجية لمزيد من الارتفاع، مشيراً للتحسن المستمر في أسعار النفط.وقال إن الإلتزام الذي أبدته دول الأوبك والمنتجين من خارجها يعزز إستقرار الأسعار، وقال إن الأسعار الحالية أفضل من أسعار العام المنصرم، حيث أثرت الأسعار السابقة على أداء الشركات.وتوقع المنصوري أن يشهد السوق حركة أكبر، خاصة مع إقتراب نتائج الربع الأول من العام، والتي يتوقع أن تحقق معها الشركات نتائج جيدة.حركة السوقووصف المحلل المالي أحمد عقل حركة السوق الحالية بأنها جيدة، بالرغم من أنها دائماً ما تكون متذبذبة بشكل عام مع فترة التوزيعات.. وقال إنه مع الإقتراب من نهاية الشهر يكون السوق قد اقترب من الباقة الثانية من إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة عبر الباقة الثانية التي يبدأ تطبيقها في مارس، حيث نشهد الآن دخولاً على الشركات، والقيام بعمليات بناء مراكز مالية من الآن.توزيعات الأرباحواعتبر عقل أن توزيعات الأرباح هي المحفز الرئيسي الحالي المحرك للسوق، خاصة أن العديد من الشركات قد أعلنت عن توزيعات الأرباح، في ظل أسعار جيدة مقارنة مع التوزيعات سبقتها، بعكس الأسبوع الماضي الذي شهد ضغوطات.. وقال إن قطاع البنوك شهد حركة كقطاع استثماري مقارنة بغيره من القطاعات، خاصة أن الكثير من الشركات القيادية الأخرى قد أعلنت أرباحها، في انتظار نتائج بعض الشركات ذات الوزن مثل إزدان وناقلات والتي يتوقع أن يكون لها تأثير على حركة المؤشر.وأضاف أن الشركات ذات العوائد والتوزيعات ستشهد دخولاً من قبل المستثمرين لتنفيذ عمليات شراء في إطار حركة تنقل من أسهم إلى أسهم أخرى ذات عوائد وتوزيعات جيدة، مشيراً إلى أن وجود الفرص الإستثمارية بالسوق لمن يبحث عن الاستثمار الطويل أو المضاربة.محفزات السوقوأضاف أن السوق سيشهد مزيداً من المحفزات خلال شهري مارس وأبريل أولها توزيعات الأرباح التي يتوقع أن تكون جيدة، إلى جانب الأسعار المغرية للأسهم والتوزيعات، والإستقرار في أسعار النفط بعد زوال الضغوطات، حيث يتوقع أن تحقق الشركات نتائج أفضل، وتحديداً الشركات المرتبطة بالنفط، كما يتوقع دخول المستثمرين على الكثير من الشركات مع تطبيق الباقة الثانية من الـ"فوتسي"، خاصة تلك التي يتوقع دخولها في الـ "فوتسي".وتوقع عقل أن تشهد نتائج الربع الأول من العام الحالي أداء أفضل، وزخما في الإرتفاعات وتفاؤلاً وسط المستثمرين.إرتفاع قطاعات التداولوارتفع اليوم، سهم قطر الوطني 1.31%، وصناعات قطر 1.06%، ثم إزدان بواقع 0.07%، وتمثل تلك الأسهم مجتمعة ما يفوق 40% من الوزن النسبي للمؤشر.. ودعم أداء المؤشر ارتفاع 5 قطاعات، أبرزها البنوك بنحو 0.34%، مدفوعاً بصعود 7 أسهم، أبرزها الوطني القيادي وعلى رأسها سهم الإسلامية القابضة بنسبة 1.58%.وفي المقابل، تراجع قطاع العقارات وحيداً بنحو 0.16%، بضغط رئيسي من انخفاض سهم المتحدة للتنمية 2.33%. وتراجعت السيولة لـ 186.43 مليون ريال مقابل 260.19 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما تقلصت الكميات إلى 5.78 مليون سهم مقابل حوالي 8.21 مليون سهم بجلسة الخميس الماضي. وتصدر سهم فودافون قطر المنخفض 1.83%، أحجام التداول بنحو 1.35 مليون سهم، فيما تصدر سهم بروة المرتفع 0.26%، السيولة بواقع 21.51 مليون ريال..وجرى التعامل خلال الجلسة على 38 سهماً، ارتفع منها 24 سهماً على رأسها أوريدو بنسبة 2.96%، بينما تراجع 14 سهماً تقدمها سهم قطر وعُمان بنحو 3.3%.يذكر أن المؤشر العام استهل تعاملات اليوم، على ارتفاع 0.17%، وصولاً إلى مستوى 10646.91 نقطة، رابحاً نحو 16.55 نقطة.
305
| 12 فبراير 2017
المؤشر أغلق فوق حاجز 10600 نقطةالمنصوري: مقصورة التداولات تواصل أداءها الإيجابي محمود: جهود تطور البورصة عززت تواجدها إقليميًا وعالميًاأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم مرتفعًا، بدعم صعود 3 قطاعات، أبرزها العقارات والصناعة. وسجل المؤشر العام نموًا نسبته 0.13%، ليصل إلى مستوى 10609.64 نقطة، رابحًا نحو 13.25 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأحد الماضي.وقال المستثمر ورجل الأعمال عبد الله المنصوري إن الأداء الحالي للمؤشر العام يؤكد استقرار وتماسك بورصة قطر، في ظل الأوضاع الحالية التي تواجه الإقتصاد العالمي، والأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، حيث شهدت العديد من الأسواق تراجعات كبيرة ومتتالية. بعكس بورصة قطر التي عكست التماسك والإستقرار من خلال نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح السخية التي قدمتها بعض الشركات.وقال إن هناك توقعات حول بقية النتائج التي يتوقع أن تكون جيدة، مقارنة بنتائج العام الماضي، كما يتوقع أن تكون هناك توزيعات مرضية إن لم تكن أفضل من العام الماضي.ارتفاع قويوتوقع المستثمر المنصوري أن يواصل المؤشر صعوده ويحقق إرتفاع أقوى من الارتفاعات التي تحققت مدعوماً بالمحفزات الداخلية لبورصة قطر، إلى جانب التحسن في أسعار النفط. وقال إن الخبراء يتوقعون أن يصل سعر برميل النفط إلى مستوى الـ60 دولاراً، وهو مستوى جيد، خاصة إذا قارناه بالمستويات السابقة حيث وصل إلى ما دون الـ40 دولاراً للبرميل. وقال إن الإتفاق التاريخي ما بين دول الأوبك والمنتجين من خراجها قد عزز من إستقرار الأسعار، رغم التذبذبات.الربع الأولولفت المنصوري إلى أن السوق قد اقتربت من نتائج الربع الأول من العام، والتي يتوقع أن تكون جيدة، بالنظر للنتائج التي حققتها الشركات الآن، كما أن السوق قد اقتربت أيضًا من المراجعة الدورية لمؤشر "مورغان ستانلي" ومن الترقية في مؤشر "فوتسي للأسواق الناشئة"، وهما مؤشران عالميان يسهمان في التعريف أكثر ببورصة قطر وفي إجتذاب رؤوس أموال أجنبية إلى البورصة.الإقتصادات العالميةوقال الخبير المالي السيد حسين محمود إن الإقتصاد القطري كان قد مر بتحديات كثيرة خلال العامين الماضيين 2015 و2016، منها ضعف النمو في الإقتصادات العالمية وتراجع أسعار النفط التي تشكل واحدة من الموارد الأساسية لإيرادات الدولة، حيث شهدنا بعض تلك التداعيات على كثير من الشركات، خاصة الشركات المدرجة في بورصة قطر، والتي تعلن حالياً عن نتائجها المالية، ما أعطى بعض الدلالات عن نتائج أعمالها التي تصدر حاليًا بأن كثير من تلك الشركات قد تخطت الخط الأحمر من الأزمة، لتبدأ مرحلة جديدة من الإستقرار والعودة في النمو تدريجياً مع الخطط التي وضعتها الدولة وأثمرت عن هذه الحالة الإيجابية للشركات.أوبك والمنتجينوأشار إلى الإتفاق التاريخي بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها بتخفيض معدلات الإنتاج، ما سيرفع أسعار النفط فوق مستوى الـ50 دولاراً للبرميل. وقال إن ذلك قد يدعمها لمزيد من الصعود خلال نهاية العام الجاري ومطلع العام المقبل 2018 فوق مستوى الـ60 دولاراً والذي سيؤثر بشكل كبير على الإقتصادات الخارجية والإقتصاد القطري، وبالتالي سينعكس بشكل أكبر على الشركات المدرجة في البورصة، وذلك في ظل دعم الدولة للقطاع الخاص والإستمرار في الإنفاق الرأسمالي من أجل دعم النمو في البلاد.جهود البورصةوأشار للجهود التي تقوم بها إدارة البورصة وقال إنها قد قامت بكثير من جهود التطوير التي عززت من تواجدها إقليمياً وعالمياً، مع تحقيق الشركات المدرجة بها معدلات نمو ممتازة وتوزيعات أرباح مغرية على مستوى العالم فأصبحت البورصة القطرية قبلة الإستثمار الأجنبي، وقد تشهد مزيدا من التدفقات الأجنبية مع النظرة الإيجابية للإقتصادات الخليجية وإرتفاع أسعار النفط.صعود قطاعاتودعم أداء الجلسة صعود 3 قطاعات، أبرزها العقارات بنحو 0.66% مدفوعًا بصعود بروة 1.73%، وارتفاع إزدان القيادي 0.46% ومزايا قطر بـ0.7%. وسجل الصناعة نموًا نسبته 0.4% مدعومًا بصعود 6 أسهم، تقدمها الكهرباء والماء بنحو 1.97%. وفي المقابل تراجعت 4 قطاعات، أبرزها قطاع البنوك بواقع 0.21%، بضغط هبوط عدد من أسهمه، تقدمها سهم الخليجي الأكثر انخفاضًا بـ3.43%. وزادت السيولة إلى 238.9 مليون ريال، مقابل 167.6 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما ارتفعت الكميات إلى 8.8 مليون سهم، مقابل 6.6 مليون سهم بجلسة الأحد.وتصدر سهم فودافون قطر المتراجع 0.22% نشاط الكميات بنحو 2.61 مليون سهم، فيما تصدر سهم إزدان السيولة بقرابة 29 مليون ريال. وجرى التعامل خلال الجلسة على 35 سهمًا، ارتفع منها 18 سهمًا، تقدمها الخليج للمخازن بنحو 2.78%، بينما تراجع 17 سهمًا. واستهل المؤشر العام تعاملات متراجعًا 0.04%، ليصل إلى مستوى 10592.25 نقطة، فاقدًا نحو 4.14 نقطة.
245
| 06 فبراير 2017
بالرغم من التراجع الحاد في آخر جلسات الشهر اليوم الحكيم: البورصة متماسكة.. والانخفاض لاعلاقة له بالعوامل الداخلية عقل: مقصورة التداولات تشهد نشاطا أكبر الأسبوع المقبلأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم متراجعًا، بضغط من انخفاض القياديات، وهبوط 6 قطاعات.وتراجع المؤشر العام 1.4%، ليصل إلى مستوى 10597.22 نقطة، فاقدًا نحو 150.61 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الإثنين. وارتفعت أسهم 6 شركات وانخفضت أسعار 34 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 568.6 مليار ريال.ولكن المؤشر العام سجل نموًا نسبته 1.54% خلال الشهر الماضي، ليُغلق عند 10597.22 نقطة، مقارنة بـ10436.76 نقطة بنهاية ديسمبر الماضي.وقد ضغط على المؤشر أمس تراجع عدد من الأسهم القيادية، منها صناعات قطر بنحو 2.55%، وإزدان بواقع 1.89%، ثم الوطني بنحو 1.51%.قوة البورصةوأكد المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم على قوة وتماسك بورصة قطر. وقال إن الهبوط في المؤشر العام لا علاقة له بالعوامل الداخلية، ولكنه أشار لتأثيرات القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي الجديد ترامب مؤخراً، وقال: إنها ألقت بظلال سلبية على الأسواق، خاصة أسواق المنطقة.وأضاف أن الأسواق تتأثر ببعضها، خاصة من الناحية النفسية بالنسبة للمستثمرين.ولم يستبعد الحكيم أن يتواصل التأثير والضغط على الأسواق العربية، حيث يتوقع أن يتخذ الرئيس الأمريكي إجراءات اقتصادية إضافية في مواجهة دول عربية يكون لها تأثير على الأسواق.أسواق المنطقةوقلل الحكيم من تأثير التراجع في أسعار النفط على أسواق المنطقة، وقال إن التأثير الأكبر من قبل أمريكا وما يقوم به الرئيس ترامب من الحمائية الاقتصادية، حيث ألغى معاهدة تجارية، وسعى لإلغاء أخرى، وقد تراجع الدولار في ظل السياسة الاقتصادية الجديدة لأمريكا.وأكد الحكيم على التأثير الإيجابي المتوقع على بورصة قطر بعد تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر "فوتسي" في مارس المقبل، ولكنه قلل من تأثيرها في الوقت الحالي، وقال إن الفترة الزمنية للتطبيق بعيدة.البيانات الخارجيةودعا الحكيم المستثمرين إلى التريث في إتخاذ القرارات الإستثمارية وعدم ترقب الأخبار والبيانات الخارجية التي لا علاقة لها بالعوامل الإيجابية التي تتمتع بها بورصة قطر، مشيرًا لقوة الشركات المدرجة في البورصة، فضلاً عن قوة الإقتصاد القطري الذي يمثل الداعم لبورصة قطر.جني أرباحوعزا المحلل المالي أحمد عقل التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إلى عمليات جني الأرباح التي نفذها المتداولون، مشيرًا إلى أن الفترة الحالية تمثل فترة توزيعات الأرباح، وبالتالي فإنها تشهد طلوعا ونزولاً للمؤشر العام، خاصة مع ترقب المستثمرين لنتائج بعض الشركات القيادية التي لم تفصح بعد عن نتائجها.وأضاف أنه وإلى جانب عمليات جني الأرباح فإن الظروف العالمية الحالية المقرونة بالقرارات الاقتصادية التي اتخذتها الإدارة الأمريكية الجديدة تضغط هي الأخرى على الأسواق من خلال تأثيرها على حركة بعض المحافظ.ولكنه أشار إلى التوقعات من أن يشهد المؤشر العام حركة أكبر خلال الأسبوع المقبل مع إعلان نتائج بقية الشركات التي لم تفصح حتى الآن عن نتائجها المالية.أسعار النفطوقلل عقل من تأثير أسعار النفط على حركة التداولات في الوقت الراهن. وقال: إن إستقرار الأسعار فوق مستوى الـ54 -55 دولار للبرميل سيكون إيجابيا، إلا أن أسعار النفط ليس لها تأثير كبير على الأسواق في الوقت الراهن في مقابل النتائج المالية للشركات التي تستحوذ على النصيب الأكبر من التأثير على حركة السوق.وقال إن الفترة الحالية تعد فترة ذهبية بالنسبة للمتداولين لبناء مراكز مالية، وتحقيق مكاسب سريعة بالنسبة للمضاربين مستفيدين من فترة ما قبل الإعلانات عن النتائج المالية.مورغن استانليوأوضح أن 2 فبراير المقبل سيكون له أثر على حركة السوق في إنتظار فترة إعادة التقييم لبورصة قطر في مؤشر "مورغن استانلي"، لافتا لحالة الترقب لنتائج هذا التقييم التي سيبدأ تطبيقها بداية مارس.كما أن السوق بانتظار تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة التي ستشهد ضخ سيولة كبير إلى السوق تصل إلى ما يقرب من 2 مليار ريال، إلى جانب اقتراب السوق وقتها من نتائج الربع الأول من العام.وقال إن من المتوقع أن يشهد السوق حركة أقوى في مارس، خلافا للفترة الحالية التي تشهد نوعا من الهدوء.القيمة السوقيةوارتفعت القيمة السوقية للبورصة 0.91%، لتصل إلى 568.61 مليار ريال بنهاية يناير، مقابل 563.5 في ديسمبر 2016.وصعدت السيولة في شهر بنحو 9.97%، لتصل إلى 5.8 مليار ريال، مقابل 5.4 مليار ريال في الشهر الماضي، كما ارتفعت الكميات 1.64%، لتصل في نهاية يناير الجاري 189.7 مليون سهم، مقابل 186.6 مليون سهم بديسمبر الماضي. وارتفعت العقود المنفذة في يناير إلى 76.73 ألف صفقة، مقابل 70.5 ألف صفقة في ديسمبر 2016، بنمو بلغ 8.89%.وتصدر قطاع البنوك الترتيب القطاعي من حيث قيمة الأسهم في يناير بنسبة 33.57%، ويليه قطاع العقارات بنحو 21.04%، وتلاهما الصناعة بواقع 19.92%، ثم الخدمات بـ9.88%، وتبعهما الاتصالات بنسبة 7.38%، والنقل بـ4.50%، وحل أخيرًا التأمين بواقع 3.71%.وارتفعت أسعار 27 سهمًا، تقدمها سهم قطر للوقود بنسبة 10.73%، فيما انخفضت أسعار 17 سهمًا، على رأسها سهم العامة للتأمين بنحو 13.83%.
395
| 31 يناير 2017
مستثمرون: نتائج الشركات تعزز التوقعات المتفائلةالدرويش: عمليات البيع الواسعة تضغط على السوقمحمود: استقرار المشهد في القطاع العقاري ينعكس إيجابا على نتائج الشركاتأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم على تراجع، بضغط من انخفاض الأسهم القيادية وهبوط 4 قطاعات يتصدرها البنوك.وتراجع المؤشر 0.96%، ليصل إلى مستوى 10884.70 نقطة، فاقدًا نحو 105.06 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الخميس الماضي.وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن تراجع المؤشر العام عن مستويات الـ11 ألفا يعزز من إختبار مستويات الدعم 10800 و 10700 نقطة.وقالوا إن الاحتفاظ بهذه المستويات قد نشهد معه عودة لمستويات الـ11 ألف نقطة والـ11250 ثم الـ11500 نقطة.وتوقعوا أن يعود المؤشر للصعود من جديد، مشيرين للمحفزات الداخلية والخارجية التي وصفها بأنها إيجابية والتي من بينها النتائج الإيجابية لمعظم الشركات التي دعمت حركة السوق إلى جانب توزيعات الأرباح، كما أنها عززت من النظرة الإيجابية لبقية الشركات التي لم تفصح عن نتائجها. وقالوا إن أسعار النفط التي بدأت تشهد تحسنا مستمرا قد عززت أيضًا من ثقة المتداولين في السوق، حيث يتوقع أن تشهد الفترة المقبلة ارتفاعات كبيرة، كما أشاروا إلى الخطوة المرتقبة، حيث ينتظر أن يتم تطبيق الباقة الثانية من مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة على بورصة قطر.عمليات البيعوعزا المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر أمس لعمليات البيع الواسعة التي نفذها المتداولون اليوم.وتوقع أن يكون هناك تأثيرات لما يجري في الولايات المتحدة الأمريكية بعد إنتخاب الرئيس الجديد ترامب والمضي في تطبيق خططه الاقتصادية، مشيرًا للضغوطات النفسية التي يمكن أن تكون قد نتجت من القرارات الأخيرة التي تضمنت منع مواطني بعض الدول من دخول أمريكا.المنطقة الخضراءولفت الدرويش للمحفزات الداخلية والخارجية التي وصفها بأنها إيجابية، وبالتالي يمكن أن ترد بالمؤشر إلى المنطقة الخضراء، وتقوده إلى الصعود وتحقيق مكاسب قوية. قال الدرويش إن النتائج الإيجابية لمعظم الشركات التي أفصحت عن نتائجها قد كانت جيدة ودعمت حركة السوق إلى جانب توزيعات الأرباح، وزاد بأنها عززت من النظرة الإيجابية لبقية الشركات التي لم تفصح عن نتائجها.وقال إن أسعار النفط التي بدأت تشهد تحسنا مضطردا كواحدة من العوامل الخارجية قد عززت أيضًا من ثقة المتداولين في السوق، حيث يتوقع أن تشهد الفترة المقبلة ارتفاعات كبيرة، ولفت إلى الخطوة المرتقبة، حيث ينتظر أن يتم تطبيق الباقة الثانية من مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة على بورصة قطر، والتي ستسهم في ضخ سيولة كبيرة إلى بورصة قطر.الأثر الإيجابيوأكد الخبير المالي السيد حسين محمود على الأثر الإيجابي للارتفاعات التي حققها المؤشر العام خلال الفترة السابقة واختراقه لحاجز الـ11 ألف نقطة على السوق وعلى التعاملات.وقال: إن معظم الأسهم القيادية وصلت إلى مستويات عليا، خاصة تلك التي أعلنت عن نتائج أعمالها وتوزيعات الأرباح، حيث وصلت مستوياتها إلى مناطق التشبع الشرائي التي كان ينبغي أن تحدث عند تلك المستويات بعد عمليات جني الأرباح لتصحيح مسارها وأدئها، وذلك من أجل فتح المجال لدخول سيولة جديدة ومستثمرين جدد عند مستويات سعرية تعتبر جيدة على المدى الزمني المتوسط والقصير.استقرار السوقوقال إنه وبالنظر إلى معطيات السوق، وحالة الاستقرار الذي تشهده في قطر وبعض الأسواق الخليجية، والارتفاع في المؤشر منذ بداية العام، إلى جانب استقرار أسعار النفط الذي أعطى بعض الدلالات من أن اقتصادات الخليج قد تشهد تعافيا تدريجيا بزيادة إيراداتها من النفط عن العام السابق، والذي يتوقع أن ينعكس على النشاط الاقتصادي وعلى القطاع البنكي والشركات البتروكيماوية، إضافة إلى التصريحات والنظرة الإيجابية من منظمات عالمية ومؤسسات تصنيف ائتماني، خاصة الشركات القطرية العاملة في القطاع البتروكيماوي، فضلا عن الرؤية الإيجابية على القطاع المصرفي بشكل عام.وأوضح أن استقرار المشهد في القطاع العقاري، بدولة قطر خاصة والخليج بشكل عام قد انعكس إيجابا على أداء ونتائج أعمال الشركات المدرجة في هذا القطاع.مستويات الدعموأشار إلى أن تراجع المؤشر العام عن مستويات الـ11 ألف يعزز من اختبار مستويات الدعم 10800 و 10700 نقطة والذي من المتوقع في حال الاحتفاظ بهذه المستويات وفي حال عدم الارتداد منها قد نشهد عودة لمستويات الـ11 ألف نقطة والـ11250 ثم الـ11500 نقطة.ونوه إلى أن البورصة في انتظار حدث مهم يتوقع أن يعزز من التدفقات النقدية على السوق وهو إدراج البورصة في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة عبر الشريحة الثانية في مارس المقبل. الأسهم القياديةوضغط على المؤشر هبوط عدة أسهم قيادية، يتقدمها الريان متصدرا القائمة الحمراء بنحو 3.4%، تلاه الوطني 1.35%، وصناعات قطر 1%، وتمثل تلك الأسهم مجتمعة ما يفوق 34% من الوزن النسبي للمؤشر.وشهدت الجلسة تراجع 4 قطاعات، تصدرها البنوك بنحو 1.51%، متأثرًا بهبوط عدة أسهم أبرزها الريان والوطني. وفي المقابل، شهدت الجلسة ارتفاع 3 قطاعات، تقدمهما النقل بنحو 0.31%، بدعم رئيسي من صعود سهم ناقلات 0.61%.وتقلصت السيولة اليوم إلى 148.41 مليون ريال مقابل 306.49 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما تراجعت الكميات إلى 4.42 مليون سهم مقابل 9.03 مليون سهم بجلسة الخميس الماضي.وتصدر سهم فودافون قطر المتراجع 0.10% نشاط الكميات بنحو 821.43 ألف سهم، فيما تصدر سهم وقود المرتفع 0.68% نشاط السيولة بواقع 13.6 مليون ريال.
322
| 29 يناير 2017
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
22912
| 06 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
19874
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
12024
| 06 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
6858
| 07 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
2740
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
2218
| 08 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بمملكة...
1980
| 06 نوفمبر 2025