بعد ان اجتاحت العالم وأميركا بشكل جنوني وأصبحت موجودة ضمن قائمة أفضل 10 ألعاب الأكثر مبيعاً على موقع أمازون، تعود اليوم لعبة سبينر كنسخةرقمية على الانترنت. فقدأطلق المصمم والمطور مايك بودج Mike Bodge موقع FFFFidget، وهو عبارة عن موقع محاكاة تفاعلية على شبكة #الإنترنت يوفر للمستخدمين إمكانية لعب لعبة القرص الدوار المعروفة باسم #سبينر Spinner كما لو أنهم يلعبون بها على أرض الواقع. ويعتبر موقع المحاكاة بسيطاً إلى حد ما، وكل ما على المستخدم القيام به للحصول على تجربة اللعب هو فتح الموقع وتقليد الخطوات الفعلية لتحريك اللعبة الدوارة عن طريق مؤشر الفأرة، لتبدأ اللعبة الدوران لدورات عدة اعتماداً على مدى قوة التدوير المستخدمة إلى أن تتوقف في نهاية المطاف والسماح للمستخدم بالتدوير مرة أخرى. وتعد لعبة السبينر البسيطة عبارة عن جهاز صغير يدور باستخدام الأصابع، حيث تتواجد داخله كرات معدنية صغيرة تساعده في أخذ وضعية الدوران، ولاقت اللعبة رواجاً كبيراً بين جميع الأفراد صغاراً وكباراً، كما يجري تنظيم مسابقات أو تحديات فيما يخص التدوير وتبديل الأصابع والأيدي. وتصبح اليوم اللعبة متواجدة للعب عن طريق المتصفح، حيث أضاف المصمم مايك بودج لمسة إضافية إلى اللعبة تسمح بتغيير ألوان الخلفية أثناء دورانها. وصرح المصمم مايك، الذي عمل مع الجميع ابتداء من غوغل ونايكي، إلى Beats، مشيراً إلى أنه ذهب إلى إنشاء موقع محاكاة اللعبة بعد أن وجد أن اللعبة تباع في كل مكان يذهب إليه، حيث إن صديقه حاول الحصول على واحدة إلا أنه تفاجأ ببيع جميع القطع مما جعله يفكر بصنع نسخة رقمية تعمل بنفس الطريقة الفعلية للعبة. ونتيجة انتشار اللعبة بشكل كبير في أوساط الطلاب، طالب أولياء أمور التحقق من أمان استخدام هذه اللعبة نظراً لانتشارها الكبير.

هناك قصة مؤثرة للعبة "فيدجت سبينر" التي أصبحت اللعبة الأكثر انتشارا في العالم وستعرف السبب الذي أدى لاختراعها في هذه القصة. في عام 1993 شابة أمريكية تدعى "كاثرين هيتنجر" كانت تحاول إسعاد ابنتها المصابة بمرض اضطراب المناعة الذاتية فقامت باختراع اللعبة الشهيرة كوسيلة تسلية لها. بعد أن رأت كاثرين إعجاب الناس من حولها بهذه اللعبة قامت بتقديم طلب براءة اختراع وحصلت عليه في عام 1997. ولكن وبعد ثمانية سنوات لم تعد كاثرين تملك المال اللازم للحفاظ على براءة الاختراع التي حصلت عليها وانتهت صلاحية الوثيقة في عام 2005. عندها بدأت شركات صغيرة بانتاج هذه اللعبة كأداة لمساعدة الأطفال المصابين بأمراض التوحد وقصور الانتباه ولكنها لم تكن ذات رواج واسع. في شهر سبتمبر من عام 2016 بدأت اللعبة تثير اهتمام الشركات المصنعة الكبيرة عندما شعرت هذه الشركات أن هذه اللعبة قد تمتلك مواصفات المنتج المربح. كما أن أخوين أمريكيين قاما ببدأ حملة على موقع كيك ستارتر لصناعة هذه اللعبة وطلبا 15 ألف دولار لبدء الانتاج، ولكنهما تفاجئا عندما وصل مجموع الدفعات من الراغبين باقتناء هذه اللعبة إلى 6 مليون دولار أمريكي. في شهر ديسمبر من عام 2016 كتبت وكالة "Forbs" عن اللعبة ووصفتها بأنها جزء أساسي من أدوات المكتب وأنها مفيدة في التخلص من التوتر. وبدأت بعدها مبيعات اللعبة بالتفجر على الانترنت بأسعار تصل إلى 4 دولار وقام الكثير من مشاهير يوتوب بصنع فيديوهات خاصة بالاصدارات الغريبة من هذه اللعبة. وبالرغم من المبيعات الهائلة لهذه اللعبة إلا أن كاثرين التي كانت صاحبة الفكرة وسبب وجودها لم تحقق أي ربح منها. اقرأ أيضا: "سبينر".. إصدارات نادرة من اللعبة التي شغلت العالم

أثارت لعبة صنعها شاب فلسطيني في قطاع غزة غضب إسرائيل. وأطلق الشاب الفلسطيني على لعبة صممها على غرار لعبة "السلم والثعبان" الشهيرة اسم "الوصول إلى القدس". وادعى مسؤولون إسرائيليون أنها تغرس أفكار "الإرهاب لدى الأطفال". ووضع الشاب محمد العمريطي (33 عامًا)، مصمم اللعبة، مكان صور "السلم والثعبان"، الموزعة على المربعات المئة المكونة للعبة الورقية، صورا لصواريخ فلسطينية محلية الصنع، وأسماء لمدن فلسطينية، تقع في إسرائيل، ودبابات وطائرات إسرائيلية، وسيارات إسعاف، ومقاومين فلسطينيين. ولعبة "السلم والثعبان"، لعبة قديمة للأطفال، يستخدم فيها حجر النرد، وقطعتين من البلاستيك، وتتكون من مربعات مرقّمة من العدد 1 وحتى 100. وفي لعبة "الوصول إلى القدس"، وجعل العمريطي مكان رسومات "الثعبان"، الذي يمثل جزءًا من الهزيمة للاعب، طائرات هليكوبتر ودبابات إسرائيلية. أما رسومات "السلم" الذي يمثل التقدم للاعب وبداية الفوز، فقد وضع مكانها صواريخ فلسطينية، وأنفاقا، ومقاومين فلسطينيين. وزعم منسق عمليات الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، يوآف مردخاي، في تدوينة له، أن اللعبة تغرس في أطفال غزة "العنف والإرهاب"، فيما قال العمريطي: "اللعبة ليست إرهابية، الإرهاب عندما يقتل الاحتلال الإسرائيلي الأطفال والنساء والشيوخ ويهدم المنازل ويحاصر القطاع لأكثر من 10 سنوات".

* لتعزيز موقعها على خارطة الترفيه الإقليمي ودعم صناعة السياحة المحلية * فردوس: ركوب الأمواج من خلال منحدر يصل إلى 90 درجة باتجاه جريان المياه كشفت حديقة أكوا بارك المدينة المائية الأولى والوحيدة في قطر عن لعبة التزلج على الأمواج التي تشكل إضافة قيمة للمكونات الترفيهية لصناعة السياحة المحلية. وقد انضمت اللعبة الجديدة لقائمة ألعاب حديقة أكوا بارك المدهشة والجذابة وتستأثر اللعبة حاليا بنصيب كبير من الزوار من السوقين المحلي والإقليمي. وتعتبر هذه اللعبة حصرية لـ"أكوا بارك" قطر حيث لا تتوفر في أي حديقة مائية على الصعيدين الإقليمي والعالمي. وقال السيد محمد فردوس راج مدير عام أكوا بارك قطر:"إن لعبة التزلج على الأمواج هي لعبة جديدة وحصرية للحديقة المائية وسوف تلعب دورا فاعلا في تعزيز موقع حديقة أكوا بارك على خارطة الترفيه المحلي والإقليمي". وبيّن أن لعبة التزلج على الأمواج بمواصفاتها الترفيهية النوعية تأتي لتؤكد موقع "أكوا بارك" الريادي كمقصد لألعاب التزلج والألعاب المائية الفريدة والمدهشة، منوها إلى أن "أكوا بارك" بمعطياتها الترفيهية المتميزة حريصة على تقديم معايير الألعاب المائية العصرية التي من شأنها دفع مسيرة الترفيه الراقي وتعزيز النشاط السياحي. وقال فردوس: "للمرة الأولى في قطر سيتاح لزوار حديقة أكوا بارك ركوب الأمواج من خلال منحدر يصل إلى 90 درجة باتجاه جريان المياه، وتعتبر هذه اللعبة الحصرية فريدة ومدهشة لعملاء "أكوا بارك" في السوقين المحلي والإقليمي، متوقعا أن تستحوذ اللعبة الجديدة على اهتمام الزوار بمختلف فئاتهم العمرية وأن تلعب دورا رئيسيا في تدعيم وسائل الجذب السياحي إلى المدينة المائية.. ولفت إلى أن هدف حديقة أكوا بارك الرئيسي هو إثراء صناعة السياحة المحلية عبر إضافة سلسلة من الألعاب الحديثة والحصرية. وقال فردوس "لقد زار "أكوا بارك" حتى نهاية أغسطس الماضي أكثر من 70 ألف سائح شكلت السياحة الخليجية ما بين 15 إلى 20% من مجمل عدد الزوار، متوقعا أن يصل زوار الحديقة المائية عقب عيد الأضحى المبارك ونهاية الموسم إلى أكثر من 100 ألف زائر. وأضاف: "السوق السياحي المحلي سوق ديناميكي وحيوي ونشط ويساهم بفاعلية في تدعيم صناعة السياحة ودفع عجلة نموها سواء محليا أو إقليميا، عازيا استئثار الحديقة المائية لأعداد كبيرة من الزوار إلى خدماتها المتميزة المتمثلة في سهولة الحصول على تذاكر الدخول سواء من خلال الموقع الإلكتروني أو عبر البوابة الرئيسية للحديقة المائية، فضلا على احتواء "أكوا بارك" على الألعاب المائية المتنوعة التي تلبي متطلبات ورغبات العائلات والأطفال بمختلف فئاتهم العمرية. وأوضح أن النجاحات المتعددة التي لاقتها فعاليات "أكوا بارك" في السوقين المحلي والإقليمي يرجع إلى جهودها الترويجية المتكاملة وبرامجها الترفيهية المتعددة وأسعارها التشجيعية والمناسبة، مشيرًا إلى أن الحديقة المائية تهدف في أنشطتها وبرامجها وفعالياتها إلى تشجيع السياحة المحلية واستقطاب زوار وسياح من الخارج، موضحا أن فعاليات أكوا بارك التي تتسم بالجودة جعلتها محل ثقة ومصداقية السياح ونالت بموجبها العديد من الأوسمة التقديرية من المؤسسات الدولية المعنية بصناعة الترفيه.. مؤكدًا أن فعاليات الحديقة المائية المختلفة توفر للعائلات والأطفال جوا من الاستمتاع والرفاهية بيوم من النشاط المنعش في المياه فضلا عن النشاطات الترفيهية والمسلية. ولفت إلى أن أكوا بارك تضم 16 لعبة مائية قيمة تنتشر على مساحة تزيد على 50.000 متر مربع ويتوافر فيها ما يناسب جميع الفئات العمرية وجميع مستويات مهارات السباحة، كما توفر الحديقة تجربة مائية فريدة من بينها منطقة ألعاب تحتوي على سطل يحتوي على 2000 جالون من الماء المتدفق وزلاقات مائية بارتفاع أربعة طوابق، كما تشتمل على مسبح الأمواج الصناعية الكبير والنهر الكسلان بطول 200 متر وغيرها من الألعاب التي تلقى إقبالًا واسعًا من الزوار.. إضافة إلى فعالية القرية الإفريقية التي تشمل منحدر الأخطبوط ومنحدر الأفعى ومنحدر الفيل والأرنب وشلالات شبيهة بأشكال الفطر، إضافة إلى اشتمال المدينة المائية على ديكورات مستوحاة من غابات القارة الإفريقية مثل ديكور الفيل بخرطومه الذي هو عبارة عن شلالات تقذف المياه داخل الأحواض بالإضافة إلى "الشورات" التي هي عبارة عن مجموعة من الزرافات المكملة للقرية الإفريقية.

السيدرة : " أفيلين جريجوار " ناظرة مدرسة ابتدائية في بلجيكا , استقلت النجاح المدوي للعبة «بوكيمون غو»، لتطور لعبة على الإنترنت يبحث خلالها اللاعبون عن الكتب بدلاً من الشخصيات الكرتونية. واجتذبت اللعبة بالفعل عشرات الآلاف من اللاعبين. و تقول الناظرة " أفيلين جريجوار " لـ«رويترز» :«بينما كنت أرتب مكتبتي أدركت أنني لا أملك مساحة كافية لكل كتبي، وبعد أن لعبت بوكيمون غو مع أطفالي جاءتني فكرة إطلاق الكتب إلى العالم». ورغم أن الصفحة تأسست قبل بضعة أسابيع فقد تجاوز عدد المشتركين فيها 40 ألفاً. وفي «بوكيمون غو» : يستخدم اللاعبون نظام تحديد المواقع والكاميرا في أجهزة هواتفهم المحمولة الذكية , لتعقب شخصيات كرتونية افتراضية ,أما النسخة التي طورتها الناظرة فيلعبها المستخدمون من خلال صفحة على الفيسبوك تحمل عنوان «مطاردو الكتب». وينشر اللاعبون صوراً وتلميحات بشأن الأماكن التي يخبئون فيها الكتب، وينزل آخرون للبحث عن هذه الكتب. وعندما ينتهي أحدهم من قراءة الكتاب فإنه «يعيده» إلى العالم مرة ثانية.

يبدو أن القوات المسؤولة عن أقوى جيش بالعالم، تقف عاجزة أمام جيش من مخلوقات العالم الافتراضي. فقد حذرت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" من استخدام تطبيق لعبة بوكيمون جو داخل المقرات الرئيسية للوزارة في مدينة أرلينجتون بولاية فيرجينيا، وسط مخاوف من أن تشكل اللعبة خطراً على الأمن القومي للبلاد، حسب ما نقل تقرير نشره موقع فوكاتيف الأمريكي، أمس الجمعة. ونقلت صحيفة "واشنطن تايمز" عن مسؤولين لدى وزارة الدفاع قولهم، إن اللعبة التي تستخدم تقنية الواقع المعزز من خلال استخدام تطبيقات تحديد المواقع GPS وكاميرات الهواتف التي يستخدمها اللاعبون، قد تساعد الجواسيس الأجانب على التجسس لكشف أسرار الوزارة، بل ربما تساعد في تحديد المواقع التي تحتوي على مواد سرية للغاية. وفضلاً عن أن اصطياد شخصية "بيكاتشو"، المعروفة باللعبة، والمخلوقات الأخرى داخل المبنى، فربما تساعد في الكشف عن البيانات الشخصية لمسؤولي البنتاجون الذين لديهم إمكانية الاطلاع على المعلومات التي لم يتم الكشف عنها. ووفقاً لما أوردته الصحيفة، فإن المذكرة التي نُشرت في 19 يوليو حذرت جميع المسؤولين وكذلك شركات الدفاع التي تعمل مع الوزارة، من المخاطر التي تشكلها لعبة بوكيمون جو. ولا يقتصر المنع من ممارسة اللعبة على المسؤولين في البنتاجون وحسب، بل يضم ذلك الحظر مرتكبي الجرائم الجنسية في نيويورك، والمتواجدين بمتحف الهولوكوست التذكاري الأمريكي بواشنطن، وأيضاً كل المتواجدين داخل أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وقال أحد مسؤولي البنتاجون في تصريحات لموقع "فوكاتيف"، إنه لم يكن على علم بتلك المذكرة، لكنه أوضح أن لعبة بوكيمون جو لم تكن من الألعاب المصرح بتحميلها على الأجهزة الحكومية. ووصل عدد مرات تحميل اللعبة شديدة الانتشار إلى 100 مليون مرة حتى الآن، على الرغم من إبداء كثيرين مخاوفهم المتعلقة بالخصوصية جراء استخدام ذلك التطبيق على الهواتف المحمولة، إذ إن تلك اللعبة تتطلب الدخول على كثير من البيانات الرقمية للمستخدمين.

حطمت لعبة "بوكيميون جو" الأرقام القياسية كأكثر التطبيقات تحميلا بعد أسبوع واحد من إدراجها في متجر شركة "أبل" للهواتف الذكية. ووفق ما ذكرت مواقع معنية بالشؤون التقنية، اليوم الأحد، لم توضح عملاق التكنولوجيا "أبل" عدد مرات تحميل تطبيق اللعبة وأي التطبيقات التي تفوقت عليها "بوكيمون"، إلا أن ذلك يمنح مؤشرا إضافيا للرواج الكبير الذي تلقاه اللعبة، ومن المتوقع أن تدر لعبة بوكيميون مليارات الدولارات على شركة "أبل"، من خلل شراء المستخدمين عملة اللعبة" بوكي كونز" من متجر "أبل". وكانت الشركة المنتجة للعبة قالت مطلع الشهر الجاري، إنه جرى تحميل اللعبة 30 مليون مرة على الأجهزة الذكية التي تعمل بنظامي "آي أو أس" و"أندرويد"، مشيرة إلى أنها باتت (اللعبة) أكثر تطبيقات الألعاب رواجا في عالم الأجهزة الذكية.

أعلنت الإدارة المعنية بالجمارك ودوريات الحدود في الولايات المتحدة، إن شابين لم يكونا على دراية بمكان وجودهما بسبب الانهماك في لعبة "بوكيمون جو"، عبرا الحدود بصورة غير قانونية هذا الأسبوع من كندا إلى منطقة نائية في مونتانا بالولايات المتحدة. وعثر ضباط في إدارة الدوريات الحدودية الأمريكية على الشابين اللذين لم يتم الكشف عن اسميهما، بينما كان تركيز كل منهما منصبا على هاتفه المحمول في محاولة لاصطياد شخصيات بوكيمون جو الكرتونية. وقال المتحدث باسم الإدارة مايكل رابولد، "هذان القاصران اندمجا في لعب بوكيمون جو لدرجة أنهما لم يدركا أين كانا"، وأضاف أنه تم تسليمهما لوالدتيهما في مركز قريب لإدارة الدوريات الحدودية. وبلغ عدد مستخدمي بوكيمون جو في الولايات المتحدة وحدها 21 مليونا في 18 يوليو بعد أقل من أسبوعين من إطلاقها، وانتشرت اللعبة في نحو 35 دولة.

بعد ان أثارت لعبة "البوكيمون " هوس العالم في اليومين الماضيين وجذبت أنظار المشتركين في اللعبة وبعد زيادة الجدل حول تلك اللعبة ، وصل بوكيمون أخيرا إلى مخفر الشرطة المصرية عن طريق أحد المشتركين في اللعبة وهو يبحث عن البوكيمون، وذلك بعد أن قام أحد الشباب باقتحام أحد أقسام الشرطة في مصر في وقت متأخر من الليل طالبا منه أن يفتح له لأن البوكيمون موجود في المكتب !! وقد نشرت صفحة الشرطة المصرية عبر حسابها في موقع الفيس بوك ما جرى مع الظابط في الساعة الثالثة فجرا بسبب البوكيمون ، ما اضطر ذلك الظابط بتخويف الشاب حتى لا يعود مرة أخرى مادفع الشاب للمغادرة فورا . من جهة أخرى حذرت الشرطة المصرية من خطورة هذه اللعبه وعن حالات السرقة بالاكراة واستدراج الضحايا الى الاماكن المرصوده ،وزيادة نسبة السرقة والجرائم في اليومين الماضيين . الجدير بالذكر أن التقديرات تشير إلى أن لعبة بوكيمون جو تحقق مليون ونصف مليون دولار يومياً من عائداتها نتيجة شراء عناصر ضمن اللعبة التي وصلت إلى المركز الأول في السوق الأمريكي لتكون اللعبة الأكثر شعبية وبسرعة منقطعة النظير. وقد حققت لعبة "بوكيمون جو" بعد اطلاقها نجاحا فائقا وبذلك حققت أرباحا طائلة حيث أعلنت شركة نينتندو انها حققت ما يقارب 7,5 مليار دولار خلال يومين فقط.مما دفع هذا النجاح لإرتفاع أسهم شركة نينتدو بنسبة 23 في المئة في يوم واحد. وبذلك تكون لعبة "البوكيمون جو "لاقت اقبالا منقطع النظير، حيث أصبحت التطبيق الأكثر تحميلا على "اندرويد"وتجاوز عدد مستخدميها نظرائهم على موقع تويتر. وتشير إحصائيات إلى أنه خلال أيام فاق عدد مستخدمي التطبيق الجديد عدد مستخدمي تويتر، كما أن عدد مستخدمي "بوكيمون غو" على أنظمة أندرويد بلغ 60 في المئة بأميركا وحدها. ويقارب معدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في لعبة "بوكيمون غو" 43 دقيقة يوميا، أي أكثر مما يقضونه على واتساب (30 دقيقة) وسناب تشات (22 دقيقة). وقد تفوقت لعبة "البوكيمون جو" في معدل استخدامها على وسائل التواصل الاجتماعي بمعدل 43 دقيقة يوميا. وربما يكون السبب الرئيسي لنجاح اللعبة هو استخدامها تقنية الواقع الافتراضي باتباع مسارات وخرائط من العالم الواقعي للامساك بالبوكيمونات المنتشرة.

بعد مرور 20 عاما على المسلسل الكرتوني البوكيمون تعود إلينا شخصية البوكيمون الافتراضية من خلال تطبيقات الهواتف الذكية، حيث تقوم اللعبة على اتباع مسارات حقيقية على ارض الواقع للوصول الى موقع البوكيمون والامساك به من خلال الهاتف الذكي بطريقة تشبه تلك الطريقة المتبعة في المسلسل الكرتوني واعتمادا على التقنيات والتطبيقات المستخدمة في الهواتف الذكية. وقد حققت لعبة "بوكيمون جو" بعد اطلاقها نجاحا فائقا وبذلك حققت أرباحا طائلة حيث أعلنت شركة نينتندو انها حققت ما يقارب 7,5 مليار دولار خلال يومين فقط.مما دفع هذا النجاح لإرتفاع أسهم شركة نينتدو بنسبة 23 في المئة في يوم واحد. وبذلك تكون لعبة "البوكيمون جو "لاقت اقبالا منقطع النظير، حيث أصبحت التطبيق الأكثر تحميلا على "اندرويد"وتجاوز عدد مستخدميها نظرائهم على موقع تويتر. وتشير إحصائيات إلى أنه خلال أيام فاق عدد مستخدمي التطبيق الجديد عدد مستخدمي تويتر، كما أن عدد مستخدمي "بوكيمون غو" على أنظمة أندرويد بلغ 60 في المئة بأميركا وحدها. ويقارب معدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في لعبة "بوكيمون غو" 43 دقيقة يوميا، أي أكثر مما يقضونه على واتساب (30 دقيقة) وسناب تشات (22 دقيقة). وقد تفوقت لعبة "البوكيمون جو" في معدل استخدامها على وسائل التواصل الاجتماعي بمعدل 43 دقيقة يوميا. وربما يكون السبب الرئيسي لنجاح اللعبة هو استخدامها تقنية الواقع الافتراضي باتباع مسارات وخرائط من العالم الواقعي للامساك بالبوكيمونات المنتشرة. وجدير بالذكر أن كثافة الإقبال على تحميل اللعبة تسبب فى تعطل السيرفرات الخاصة بها. وتعمل اللعبة عن طريق تقنية تحديد المواقع "جي بي اس" وكاميرا الهاتف، ويبدأ اللاعبون من خلال الكاميرا بالبحث عن شخصيات البوكيمون واصطيادها. وتشبه اللعبة إلى حد كبير لعبة سابقة وهي إنغرس Ingress، التي أنتجتها غوغل عام 2013، وتقوم على فكرة الخروج من المنزل والتجول بين الشوارع من أجل البحث عن مصادر الطاقة ومحاربة المجموعات الأخرى، كل ذلك من خلال استعمال التطبيق الذي يعتمد على نظام خرائط غوغل وعدسة الكاميرا. ومن إيجابيات اللعبة هو خروج الشخص والتجوال في المحيط الخارجي وبذل الجهد الجسدي للوصول والامساك بالبوكيمون من خلال شاشة الهاتف واتباع المسارات. ورغم ما حققته اللعبة من نجاح إلا أنها جاءت بنتائج سلبية قد تضر المشتركين بها ، فهي تفقد الشخص تركيزه على أرض الواقع الحقيقي حيث يصبح أكثر تركيزا على الشاشة فقط ، كما إن الشخصيات تظهر أحياناً في مناطق خطرة مثل منتصف الطرق وفي المرتفعات وفي مواقع مشبوهة، إضافة إلى قيام البعض بالبحث عن الشخصيات باستخدام الدراجات والسيارات؛ ما قد يؤدي إلى وقوع حوادث خطرة جداً.

حظرت إيران لعبة فيديو، بعد يومين فقط من طرحها للبيع، وذلك لأنها تجسد أحداث ثورة عام 1979، لكن السلطات اعتبرت أنها "معادية لإيران وتعكس الدعاية الأمريكية". وبحسب "سكاي نيوز عربية"، تنقل اللعبة المشاركين فيها إلى عام 1979، ليشاركوا بأنفسهم في الثورة من خلال لعب دور مصور فوتوغرافي يشاهد بعينيه ما يجري من أحداث، ويتعرض للاستجواب في سجن "إيفين"، الذي اشتهر بكونه معتقلا سياسيا يتعرض المحتجزون فيه للتعذيب. وقال نافيد خونصاري وزوجته، اللذان ابتكرا اللعبة، إنهما سيعملان بجهد لإيصال اللعبة للناس، رغم الحظر الذي فرض عليها. وأضاف خونصاري: "نحن نحاول تصوير الأحداث كما جرت بالفعل"، لافتا إلى أنه اعتمد على شهادات من عاشوا في تلك الحقبة أو شاركوا في الثورة.

أطلقت شركة "بيج بن إنترآكتف" البريطانية، العرض الترويجي للجزء الجديد من لعبة المغامرات والألغاز "شيرلوك هولمز" التي ستحمل اسم "ذي ديفلز دوتر". وذكر موقع "جيم سبوت" الإلكتروني، أن موعد طرح اللعبة سيكون 10 يونيو المقبل، علماً أنها تدعم جهازي "بلاي ستيشن 4" و"إكس بوكس وان"، إضافة إلى الكمبيوتر. وتتميز اللعبة التي قام بتطويرها استديو "فروج ويرز" بمؤثراتها العالية سواء بالنسبة للصورة أو الصوت، وتدور قصتها حول المحقق المعروف شيرلوك هولمز وزميلع واطسون حيث يحاولان فك لغز اختفاء شابة تدعى كاتلين، علماً أن اللعبة مصنّفة لمن هم فوق 16 عاماً.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الأربعاء، مقطع فيديو يوضح سقوط فتاة من لعبة ديسكفري في مدينة ألعاب البصرة بالعراق. وشهدت مدينة الألعاب العراقية، سقوط فتاة (18 عامًا) من اللعبة، خلال تواجدها ضمن رحلة مدرسية، بحسب ما ذكره موقع "الفرات نيوز" العراقي. بدوره، سارع أحد العاملين في مدينة الألعاب بحمل الفتاة، ونقلها إلى المستشفي، لكن تبين أنها فارقت الحياة حال سقوطها.

قبل اشتداد عود تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في العامين الأخيرين، تنبأت لعبة فيديو تدعى Command and Conquer: Generals، بظهور التنظيم من خلال إحدى الفصائل التي تتضمنها اللعبة، والتي تشابه "داعش"، من النواحي الإستراتيجية والتكتيكات والأسلحة. لعبة Command and Conquer: Generals أطُلقت على أجهزة الكومبيوتر في العام 2003، وتميزت بجرافيكس أعلى من سابقاتها، ولا زالت اللعبة تُمارس حتى اليوم سواءً عبر الإنترنت أو الشبكات. ويقوم اللاعبون في هذه اللعبة ببناء جيوش وطائرات ودفاعات وأسلحة فائقة، في محاولة للقضاء على الطرف الآخر من الخريطة، حيث تتضمن 3 جيوش أساسية هي أمريكا والصين وGLA (Global Liberation Army أو جيش التحرير العالمي)، والذي يشبه إلى حدٍ كبير تنظيم "داعش". واللافت أن أحداث Command and Conquer: Generals تدور في العام 2013، حيث تتصارع الجيوش الثلاثة في أماكن مثل الصومال ومصر وليبيا وأفغانستان ودول أخرى، وبمجرد صدور اللعبة حصلت على تقييم 9،1/10 على موقع IGN، قبل أن يتم حجبها في ألمانيا والصين. وتعد صواريخ SCUD الروسية أقوى سلاح يمتلكه GLA، مثل الذي يظهر في هذه الصورة لـ"داعش". ويشبه الفراغ المؤقت في السلطة والاقتتال الداخلي ما جرى في الواقع إلى حدٍ كبير، ممثلاً في تنازع فروع تنظيم "القاعدة" في سوريا. الأغرب من ذلك، أن خصائص GLA مستوحاة من الخوف من الإرهاب الفوضوي الذي اجتاح العالم عقب هجمات 11 سبتمبر في العام 2001، ورغم أن تطابق اللعبة مع الواقع يعتبر مجرد صدفة، إلا أنه تطابق مدهش!

إذا كنت من محبي لعبة "سوبر ماريو" الشهيرة، وتهتم دائما بالحصول على مقتنيات تذكرك بها، وفى نفس الوقت تقدر الأشياء الفاخرة ومستعد لدفع أموال طائلة للحصول على تذكار من سوبر ماريو، فهناك شركة صناعة ساعات فاخرة تحمل اسم "رومان جيروم"، قررت أن تختبر مدى حبك للعبة الشهيرة. وكشفت الشركة عن نسخة خاصة من الساعات المتطورة التي تحمل اسم "سوبر ماريو بروس"، وهى ساعة ميكانيكية لها تصميم أنيق من وحى اللعبة. ووفقا لموقع engadget الأمريكي، الساعة مصنوعة من التيتانيوم الأسود، ومن داخلها يوجد مجسمات ثلاثية الأبعاد للشخصية الكارتونية، من أجل تذكيرك باللعبة الشهيرة التي لا تزال داخل عقول أغلب المستخدمين. الساعة الفاخرة الجديدة متاحة بسعر 18,950 ألف دولار، وغير متاح منها سوى نسخ محدودة فقط بأولوية الشراء، وتقول الشركة المصنعة أن من المتوقع أن تبيع النسخ في وقت قياسي.

في صدفة قد تبدوا عجيبة للبعض، تنبّأ مصممو الجزء الثالث من لعبة الفيديو الشهيرة "ساحة المعركة" – Battlefield، بشكل عجيب، بدون قصد، بالأحداث المأساوية ليوم 13 نوفمبر في باريس. وحسب وكالة أنباء "تاس" الروسية، تحكي اللعبة عن مهمة "إخوة السلاح"، التي كان بطلها ديميتري مايكوفسكي، الجندي في القوات الخاصة الروسية، الذي كان يتعيّن عليه أن يمنع عملية تفجير قنبلة في العاصمة الفرنسية عزمت عليها جماعة إرهابية دولية. والمثير في الأمر أن هذه العملية كان من المخطط لها أن تجري بالضبط في تاريخ 13 نوفمبر وهو نفس تاريخ تفجيرات باريس الأخيرة، لكن في عام 2014، وبناء على حبكة السيناريو للعبة، يفشل "مايكوفسكي" في منع التفجير، ويقتل فيه الكثير من الناس. وصدرت النسخة الأولى من لعبة Battlefield، في 25 أكتوبر من عام 2011، لتحاكي قصة محاربة الإرهاب، وصمّمتها الشركة السويدية Dice.

اشترت شركة ألعاب الكمبيوتر الأمريكية Activision Blizzard، اليوم الثلاثاء، لعبة "كاندي كراش" الأشهر في العالم، بمبلغ 5.9 مليار دولار، أي ما يعادل 3.8 جنيه إسترليني. وتعتبر هذه الشركة من الأكبر في مجال الألعاب، فهي المسؤولة عن تطوير وإنتاج كل من لعبة World of Warcraft وCall of Dut. وقالت شركة Activision، في بيان لها، إن عملية الاستحواذ تجعلها رائدة عالميا في مجال الترفيه التفاعلي عبر الهاتف الذكي، مثلما هي على أجهزة الـPC، وقامت بهذه الخطوة ودفعت هذا المبلغ الكبير، لأن لعبة "كاندي كراش" من بين أكثر الألعاب شعبية على الأجهزة المحمولة. وقالت الشركة، إن 60٪ من مستخدمي تطبيقات الألعاب هم من الإناث، والشركة تريد أيضا استهدافهن. جدير بالذكر أن هذه الصفقة تنضم إلى أكبر صفقات في عالم التكنولوجيا بجانب صفقة شراء "فيسبوك" لـ"واتساب".

عرضت شركة "بيثيسدا" الأمريكية فيديو ترويجيا للجزء الرابع من سلسلة ألعاب "فول آوت" الشهيرة، ويحمل الفيديو عنوان "ذي وانديرر"، وحاز على أكثر من مليون مشاهدة في 24 ساعة على يوتيوب. وتقع أحداث "فول آوت 4"، في بوسطن التي تعرضت، على ما يبدو، لهجوم نووي حوّل المدينة الأمريكية الضخمة إلى مدينة أشباح، حسبما ذكر موقع "جيم سبوت الإلكتروني". وتجدر الإشارة إلى أن "فول آوت 4" من نوع "آر بي جي" أو "تقمّص الأدوار"، وهي شكل من الألعاب يتقمّص فيها اللاعبون شخصيات في إطار خيالي، حيث يتحكّم اللاعب في تصرّفات الشخصية، سواء من خلال سرد أفعالها، أو من خلال أفعال حقيقية، أو عبر نظام لاتخاذ القرارات وتطوير الشخصية. ومن المقرر طرح "فول آوت 4" في 10 نوفمبر المقبل، على جهازي "بلاي ستيشن 4" و"إكس بوكس وان"، إضافة إلى الكمبيوتر.

يواصل المذيع المصري المؤيد للنظام، أحمد موسى، السخرية والاستخفاف بعقول مشاهديه، مستغلا سذاجة الكثيرين منهم، وقام بعرض مقطع فيديو من لعبة "Apache Air Assault"، على أنها مقاطع حقيقية من الحرب التي تقوم بها روسيا ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في سوريا. وقال موسى، إنها "التقطت عبر الأقمار الصناعية بمنتهى الدقة للعمليات في سوريا".متحدثا بحماسة شديدة عن روسيا "التي لا تلعب ولا تهزر"، حسب تعبيره، مثل أمريكا في حربها ضد "داعش". وقال المذيع المصري المؤيد للنظام، "الأمريكان سيحاولون التغطية على هذا الكلام، ومن المهم أن نرى مع بعض الحقائق التي تحصل من الروس، روسيا تواجه "داعش" بهذا الشكل، روسيا زي ما أنتم شايفين في الفيديو بتقضي على الإرهاب". <br