أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون على ضرورة أن تضطلع القوة النووية لبلاده بدور محوري في استراتيجيات الردع، داعيا إلى الحفاظ على مستوى عال من الجاهزية القتالية. وجاءت تصريحات زعيم كوريا الشمالية خلال إشرافه على تدريبات عسكرية لإطلاق صواريخ مدفعية بعيدة المدى وصاروخا باليستيا تكتيكيا جديدا. وذكرت وكالة الأنباء المركزية لكوريا الشمالية أن المناورات هدفت إلى تحسين كفاءة تشغيل الأسلحة وتقييم نظام القيادة والتعبئة السريعة في حال نشوب أزمة نووية. وبحسب الوكالة، فقد شملت التدريبات نظاما صاروخيا متعدد الطبقات من عيار 600 ملم وصاروخا باليستيا تكتيكيا من طراز هواسونغبو-11-كا، في إطار ما وصفته بتحسين القدرات التشغيلية للأسلحة النووية التكتيكية. وتأتي هذه الأنشطة بعد رصد جيش كوريا الجنوبية، أمس الخميس، إطلاق عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى من مدينة وونسان الساحلية في كوريا الشمالية وهي رابع تجربة صاروخية باليستية تجريها بيونغ يانغ حتى الآن هذا العام. من جهتها، انتقدت وسائل الإعلام الرسمية في بيونغ يانغ ما وصفته بزيادة الأنشطة العسكرية الأمريكية في المنطقة، متهمة واشنطن وحلفاءها بإجراء تدريبات نووية استفزازية، مؤكدة أن جيش كوريا الشمالية سيواصل تعزيز قدراته للرد السريع والتأهب في ظل ما اعتبرته بيئة أمنية غير مستقرة.
436
| 09 مايو 2025
وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم، إلى بيونغ يانغ، في زيارة تستمر يومين، تلبية لدعوة من زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون. ووصف بوتين، في تصريح له قبيل الزيارة اليوم، العلاقات الروسية - الكورية الشمالية، بأنها تعود إلى أكثر من سبعة عقود وهي غنية بالتقاليد التاريخية، مشيدا بدعم كوريا الشمالية لـ العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا. وتأتي الزيارة بعد أن صادق الرئيس الروسي على مسودة اتفاقية للشراكة الاستراتيجية الشاملة مع كوريا الشمالية، والتي سيتم التوقيع عليها في لقائه المرتقب مع كيم جونغ أون. كان يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي أشار في وقت سابق إلى أن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع كوريا الشمالية تحدد آفاق مواصلة التعاون الثنائي مع الأخذ في الاعتبار العلاقات بين البلدين في السنوات الأخيرة سواء في مجال السياسة الدولية أو في المجال الاقتصادي بما في ذلك القضايا الأمنية، مشددا على أنها ليست موجهة ضد دولة ثالثة. كما تأتي زيارة الرئيس الروسي إلى كوريا الشمالية وسط مخاوف أعلنت عنها كوريا الجنوبية من قيام الجانبين بتعاون عسكري، مطالبة بأن يكون التعاون بينهما مبنيا على الالتزام بقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة. يذكر أن بوتين زار كوريا الشمالية في شهر يوليو عام 2000 وهي المرة الوحيدة التي زار فيها بيونغ يانغ، وذلك بعد شهرين من تنصيبه رئيسا، بينما زار كيم جونغ أون روسيا العام الماضي.
648
| 18 يونيو 2024
قالت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية إن الزعيم كيم جونغ أون أشرف بنفسه على تجربة إطلاق صاروخ باليستي أمس الخميس، وأكد أنها تظهر قدرات البلاد النووية وتصميمها على ردع أي تحركات عسكرية أميركية. وذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية أن كيم أمر بإجراء التجربة بسبب التوتر العسكري المتصاعد يوميا في شبه الجزيرة الكورية وحولها، ولأن حتمية المواجهة طويلة الأمد مع الإمبرياليين الأميركيين مصحوبة بخطر حرب نووية. ونقلت الوكالة عن كيم قوله أثناء إشرافه على إطلاق الصاروخ إن القوات الإستراتيجية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مستعدة تماما لردع واحتواء أي محاولات عسكرية خطيرة من الإمبرياليين الأميركيين وفقا للجزيرة نت. هواسونغ-17 أكبر صاروخ يعمل بالوقود السائل تطلقه دولة من منصة إطلاق متنقلة وتوعد الزعيم الكوري الشمالي كل من يحاول خرق أمن بلاده بأنه سيدفع ثمنا باهظا، وفقا لما أوردته وسائل إعلام رسمية. وقد تكون هذه أول تجربة إطلاق بكامل المدى لأكبر صواريخ كوريا الشمالية القادرة على حمل سلاح نووي منذ عام 2017، وتشير بيانات الطيران إلى أن الصاروخ حلق لمسافة أعلى وأطول من أي صواريخ في تجارب سابقة لبيونغ يانغ، قبل أن يسقط في البحر غرب اليابان. ويحمل الصاروخ اسم هواسونغ-17″، وقال محللون إنه أكبر صاروخ يعمل بالوقود السائل تطلقه دولة من منصة إطلاق متنقلة. كيم جونغ أون يتابع التجربة مع اثنين من القادة العسكريين وندد زعماء الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية بإطلاق الصاروخ، وأعلنت الخارجية الأميركية أمس فرض عقوبات على شركتين روسيتين وشخصين من روسيا وكوريا الشمالية والأكاديمية الثانية للعلوم الطبيعية بمكتب الشؤون الخارجية في بيونغ يانغ لنقل مواد حساسة إلى برنامج الصواريخ الكوري الشمالي.
1796
| 26 مارس 2022
قالت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية إن الزعيم كيم جونغ أون أشرف بنفسه على تجربة إطلاق صاروخ باليستي أمس الخميس، وأكد أنها تظهر قدرات البلاد النووية وتصميمها على ردع أي تحركات عسكرية أميركية. ونقلت الجزيرة.نت عن وكالة الأنباء الكورية المركزية قولها إن كيم أمر بإجراء التجربة بسبب التوتر العسكري المتصاعد يوميا في شبه الجزيرة الكورية وحولها، ولأن حتمية المواجهة طويلة الأمد مع الإمبرياليين الأميركيين مصحوبة بخطر حرب نووية. وبحسب الوكالة المركزية الكورية فإن كيم أكد أثناء إشرافه على إطلاق الصاروخ استعداد القوات الإستراتيجية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية تماما لردع واحتواء أي محاولات عسكرية خطيرة من الإمبرياليين الأميركيين. وتوعد الزعيم الكوري الشمالي كل من يحاول خرق أمن بلاده بأنه سيدفع ثمنا باهظا، وفقا لما أوردته وسائل إعلام رسمية. وأضافت المصادر نفسها أن كيم يرى في الصاروخ الباليستي الجديد ردعا للحرب النووية. وقد تكون هذه أول تجربة إطلاق بكامل المدى لأكبر صواريخ كوريا الشمالية القادرة على حمل سلاح نووي منذ عام 2017، وتشير بيانات الطيران إلى أن الصاروخ حلق لمسافة أعلى وأطول من أي صواريخ في تجارب سابقة لبيونغ يانغ، قبل أن يسقط في البحر غرب اليابان. ويحمل الصاروخ اسم هواسونغ-17 وقال محللون إنه أكبر صاروخ يعمل بالوقود السائل تطلقه دولة من منصة إطلاق متنقلة. وندد زعماء الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية بإطلاق الصاروخ، وأعلنت الخارجية الأميركية أمس فرض عقوبات على شركتين روسيتين وشخصين من روسيا وكوريا الشمالية والأكاديمية الثانية للعلوم الطبيعية بمكتب الشؤون الخارجية في بيونغ يانغ لنقل مواد حساسة إلى برنامج الصواريخ الكوري الشمالي. وبحسب الجزيرة فإن المتحدث باسم الخارجية الأميركية نيد برايس قال في بيان هذه الإجراءات جزء من جهودنا المستمرة لعرقلة قدرة كوريا الشمالية على تطوير برنامجها للصواريخ، وتلقي الضوء على الدور السلبي الذي تلعبه روسيا على الساحة الدولية باعتبارها ناشرا للبرامج المذكورة. وفي ردود الفعل أيضا، قال جيش كوريا الجنوبية إنه أطلق صواريخ عدة من البر والبحر والجو، ردا على إطلاق الصاروخ الباليستي من كوريا الشمالية. وقال سو تشو سوك نائب مستشار الأمن القومي الكوري الجنوبي إن بيونغ يانغ تمارس بهذا الاختبار خرقا واضحا لقرارات مجلس الأمن الدولي. واتهم رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن الجارة الشمالية بأنها انتهكت الوقف الاختياري لتجارب الصواريخ الباليستية العابرة للقارات الذي وعد به الرئيس كيم جونغ أون المجتمع الدولي.
1598
| 25 مارس 2022
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن استعداده لعقد لقاء مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، في حال تعهدت /بيونغ يانغ/ بالتخلي عن طموحاتها النووية. وقال بايدن، في مؤتمر صحفي مشترك بالبيت الأبيض مع رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن، إن الولايات المتحدة مستعدة للتواصل دبلوماسيا مع كوريا الشمالية لاتخاذ خطوات عملية نحو نزع السلاح النووي بالكامل من شبه الجزيرة الكورية.. مضيفا إذا قدم (كيم جونغ أون) أي تعهد فسألتقي به، وإذا كان هناك التزام حول ما نلتقي بشأنه، ويجب أن يكون الالتزام متعلقا بمناقشة ترسانته النووية.. أود أن أتأكد من أن فريقي قد التقى بنظيره، وأعرف بالضبط ما الذي نلتقي بشأنه. وأشار بايدن إلى أن الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تشتركان أيضًا في الرغبة في التواصل دبلوماسيا مع كوريا الشمالية لاتخاذ خطوات عملية من شأنها أن تقلل التوترات، بينما نتحرك نحو هدفنا النهائي المتمثل في إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية. كما أعلن الرئيس الأمريكي تعيين سونغ كيم، السفير الأمريكي الأسبق في /سول/، ممثلا خاصا للولايات المتحدة لشؤون كوريا الشمالية. يذكر أن الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-أون، هو ثاني زعيم أجنبي يلتقيه الرئيس الأمريكي جو بايدن وجها لوجه، منذ تنصيبه في يناير الماضي، بعد السيد يوشيهيدي سوجا رئيس الوزراء الياباني. وظلت مفاوضات نزع السلاح النووي بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية متوقفة منذ القمة الثانية بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، التي انتهت دون اتفاق في هانوي في عام 2019. وقد عقدت قمتهما الأولى في سنغافورة في عام 2018، حيث تعهدت كوريا الشمالية بالعمل من أجل إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية بشكل كامل.
1581
| 22 مايو 2021
أفادت صحيفة واشنطن بوست (Washington Post) الأمريكية بوجود تقارير تفيد بأن كوريا الشمالية ربما تستعد لاستفزاز الإدارة الأمريكية الجديدة بتجربة صاروخ باليستي يتم إطلاقه من غواصة. وقالت الصحيفة في افتتاحيتها إن الأمر لن يفاجئ مسؤولي السياسة الخارجية المخضرمين الذين استلموا مهامهم بإدارة بايدن، إذ إن لنظام زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، ونظام والده قبله، تاريخا في الترحيب برؤساء الولايات المتحدة الجدد من خلال إطلاق تجارب لرؤوس حربية نووية أو صواريخ بعيدة المدى. وحذرت واشنطن بوست من أنه قد لا تكون هناك وسيلة لمنع زعيم كوريا الشمالية من إطلاق صاروخ أو استعراض عسكري من نوع آخر في الأسابيع المقبلة. وكان كورت كامبل، الذي شغل منصبا رفيعا في وزارة الخارجية في إدارة الرئيس السابق باراك أوباما وعينه الرئيس بايدن مؤخرا منسقا لشؤون آسيا في مجلس الأمن القومي، قد حذر الشهر الماضي من أن هناك حاجة إلى اتخاذ قرار مبكر بشأن ما يجب فعله فيما يتعلق بكوريا الشمالية لتجنب أعمال الاستفزاز التي يمكن التنبؤ بها. وقالت واشنطن بوست إن كوريا الشمالية تملك ترسانة نووية ضخمة، إذ تشير تقارير الجيش الأمريكي إلى أن بيونغ يانغ قد تمتلك 20 إلى 60 قنبلة نووية، ولديها القدرة على إنتاج 5 قنابل نووية سنويا. وقد مكنت محاولات الرئيس المنصرف دونالد ترامب الاستعراضية والسطحية، والكلام لواشنطن بوست، للتصالح مع الزعيم الكوري الشمالي من وقف المزيد من التجارب النووية والصواريخ العابرة للقارات خلال السنوات الثلاث الماضية، ولكنها لم تفلح في وقف نمو مخزون الرؤوس الحربية.
1401
| 24 يناير 2021
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، يتمتع بصحة جيدة، وذلك بعد تقارير عن معاناته من مشاكل صحية. وكتب ترامب في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي /تويتر/ كيم جونغ أون في صحة جيدة. لا تقللوا من شأنه!. وكانت أجهزة الاستخبارات الكورية الجنوبية قد أشارت إلى أن الزعيم الكوري الشمالي أوكل قسما من صلاحياته إلى شقيقته كيم يو جونغ، بسبب الإرهاق الذي يعاني منه. وقال مستشار سابق للرئيس الكوري الجنوبي الراحل، كيم داي جونغ، أيضا على موقع /فيسبوك/ إنه يعتقد أن الزعيم الكوري الشمالي دخل في غيبوبة لكن بدون الإشارة إلى أي دليل. ونشرت وسائل إعلام كورية شمالية، الأسبوع الماضي، صورا للزعيم كيم جونغ أون وهو يترأس اجتماعا خصص للبحث في وضع فيروس كورونا /كوفيد-19/ وإعصار مقبل، فيما أثار وضعه الصحي مجددا التكهنات في الخارج الأيام الماضية.
1193
| 10 سبتمبر 2020
أثارت التقارير التي راجت حول الوضع الصحي لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، ردود أفعال واسعة، فيما تجنبت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أي حديث عن الموضوع. لكن جنرال أمريكي كبير أكد أنه ليس لدى الجيش الأمريكي أي مؤشر على أن الزعيم الكوري الشمالي فقد السيطرة على جيشه، وذلك ردا على سؤال حول شائعات عن الوضع الصحي لكيم جونغ أون. وقال نائب رئيس هيئة أركان الجيش الجنرال جون هايتن أرى ان كيم جونغ أون لا يزال يسيطر بالكامل على القوة النووية والجيش في كوريا الشمالية. وقدمت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية التي تجنبت الحديث عن صحة الزعيم كيم جونج أون أو مكانه، صورة معتادة وتحدث عن إنجازات كيم ونشر اقتباسات له إما قديمة أو دون تاريخ بخصوص قضايا مثل الاقتصاد. وراجت خلال اليومين الماضيين تكهنات عالمية بشأن صحة الزعيم الكوري، أثارتها تقارير إعلامية تفيد بأنه مريض بشدة بعدما خضع لإجراء متعلق بالقلب والأوعية الدموية. وألقى مسؤولون كوريون جنوبيون وصينيون ومصادر على دراية بمعلومات المخابرات الأمريكية شكوكا حول التقارير الإعلامية الصادرة في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة في حين قال البيت الأبيض إنه يتابع الأمر عن كثب. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن التقارير لم تتأكد وإنه لا يعول عليها كثيرا. وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض أتمنى أن يكون بخير. وأضاف تربطني علاقة جيدة جدا بكيم جونج أون.. لا نعلم إن كانت التقارير صحيحة. وردا على سؤال عما إذا كان سيحاول التواصل مع كيم للاطمئنان على صحته قال ترامب حسنا ربما أفعل لكنني فقط أتمنى أن يكون بخير. وثارت التكهنات حول صحة كيم للمرة الأولى بسبب تغيبه عن مراسم إحياء ذكرى ميلاد جده كيم إيل سونج مؤسس كوريا الشمالية يوم 15 أبريل. وكان موقع (ديلي إن.كيه) الإلكتروني، ومقره سول، قد ذكر في ساعة متأخرة من يوم الاثنين الماضي أن كيم الذي يُعتقد أنه يبلغ من العمر 36 عاما دخل المستشفى يوم 12 أبريل قبل ساعات من خضوعه لإجراء طبي متعلق بالقلب والأوعية الدموية. وأضاف أن صحة كيم تدهورت منذ أغسطس بسبب التدخين الشره والبدانة والإفراط في العمل وأنه يتلقى العلاج حاليا في فيلا بمنتجع إلى الشمال من العاصمة بيونجيانج. وقالت قناة (سي.إن.إن) الثلاثاء نقلا عن مسؤول أمريكي لم تذكره بالاسم قوله إن الولايات المتحدة تتابع معلومات تفيد بأن كيم في خطر شديد بعد خضوعه لجراحة، لكن مسؤولين في حكومة كوريا الجنوبية نفيا تقرير (سي.إن.إن) وقال البيت الأزرق الرئاسي في سول إنه لم ترد إشارات غير عادية من كوريا الشمالية. ونفت الصين، الحليفة الكبرى الوحيدة لكوريا الشمالية، التقارير أيضا. وقال روبرت أوبراين مستشار الأمن القومي الأمريكي لقناة فوكس نيوز إن البيت الأبيض يتابع التقرير عن كثب شديد. وقال تاي يونج هو، وهو نائب سابق لسفير كوريا الشمالية في لندن وانشق إلى كوريا الجنوبية عام 2016، إن صمت الإعلام الرسمي غير معتاد لأنه دائما ما كان يسارع إلى دحض الشكوك فيما يتعلق بالقيادة. وأضاف في بيان كلما ثار الجدل حول (كيم)، كانت كوريا الشمالية تتحرك في غضون أيام لإظهار أنه على قيد الحياة وبخير. وتابع أن تغيب كيم عن مراسم يوم 15 أبريل على وجه الخصوص أمر غير مسبوق.
4715
| 22 أبريل 2020
دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون إلى اتخاذ إجراءات أمنية وهجومية لضمان الأمن في بلاده، وذلك قبل انتهاء المهلة التي حددها بنهاية العام الجاري لمحادثات نزع السلاح النووي مع الولايات المتحدة. وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية، اليوم، بأن كيم اقترح، خلال اجتماع لحزب العمال الحاكم، اتخاذ إجراءات في مجالات الشؤون الخارجية وصناعة الذخيرة والقوات المسلحة، مشددا على ضرورة اتخاذ إجراءات إيجابية وهجومية لضمان سيادة وأمن البلاد بشكل كامل. وأضافت الوكالة أن كيم بحث قضايا تخص إدارة الدولة ومسائل اقتصادية من بينها اتخاذ إجراءات لتحسين الزراعة والعلوم والتعليم والصحة العامة والبيئة مع تضرر الاقتصاد نتيجة العقوبات الدولية المفروضة على بيونغ يانغ بسبب برامجها للأسلحة، لافتة إلى أن الاجتماع ما زال مستمرا. وكان الزعيم الكوري الشمالي قد اجتمع أول أمس السبت مع كبار مسؤولي الحزب لبحث قضايا مهمة تخص السياسة وسط زيادة في حدة التوتر بسبب المهلة التي أعطاها لواشنطن كي تخفف موقفها في المفاوضات المتوقفة والتي تهدف إلى إنهاء برامج كوريا الشمالية النووية والصاروخية. وقبل ذلك، حثت كوريا الشمالية الولايات المتحدة على طرح أسلوب جديد لاستئناف المفاوضات بينهما بشأن الملف النووي، محذرة من أنها قد تسلك طريقا جديدا لم تكشف النقاب عنه إذا تقاعست الولايات المتحدة عن تلبية توقعاتها. وفي أعقاب ذلك، قال قادة عسكريون أمريكيون، إن هذه الخطوة قد تتضمن اختبارا صاروخيا بعيد المدى، كما صرح السيد روبرت أوبراين مستشار الأمن القومي الأمريكي أمس بأن الولايات المتحدة ستشعر بإحباط شديد إذا أجرت كوريا الشمالية تجربة لصاروخ طويل المدى أو صاروخ نووي وستتخذ الإجراء المناسب بوصفها قوة عسكرية واقتصادية كبيرة. ولفت إلى أن واشنطن فتحت قنوات اتصال مع بيونغ يانغ، وتأمل بأن ينفذ كيم ما تعهد به خلال اجتماعين مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنزع السلاح النووي.
810
| 30 ديسمبر 2019
حثت كوريا الشمالية، اليوم، الولايات المتحدة على العودة إلى طاولة المفاوضات بحلول نهاية هذا العام، منتقدة ما وصفته بـ السياسة الأمريكية العدائية تجاهها. وقال السيد كيم يونغ تشول نائب رئيس اللجنة المركزية لحزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية في بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية إن الولايات المتحدة مخطئة بشكل كبير إذا استمرت في تأجيل مفاوضاتها النووية، مضيفا أن واشنطن تلجأ الآن بشدة إلى السياسة العدائية تجاه بيونغ يانغ وتخطئ في تقدير صبر وتسامح كوريا الشمالية. وانتقد كيم واشنطن لضغطها باستمرار على دول أخرى لعزل وخنق كوريا الشمالية بدلا من الاستجابة لمناشدة بيونغ يانغ للولايات المتحدة لتبني نهج جديد، مضيفا في الوقت نفسه أن العلاقة الشخصية الوثيقة بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب ساعدت في الحفاظ على العلاقات الثنائية رغم هذه الأعمال العدائية والممارسات المعتادة الخاطئة للولايات المتحدة. وتابع لكن هناك حدا لكل شيء، ولا يمكن أبدا أن للعلاقات الشخصية الوثيقة بين زعيمي البلدين أن تتجاهل المشاعر العامة، وهي لا تشكل ضمانا لمنع تفاقم العلاقات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة، محذرا من أنه إذا لم يكن هناك تقدم ملموس فإن العلاقات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية يمكن أن تتراجع إلى وضع القتال. وأوضح أن الولايات المتحدة مخطئة بشكل كبير إذا كانت تفكر في تأجيل المفاوضات إلى ما بعد نهاية هذا العام. وحدد الزعيم الكوري الشمالي نهاية عام 2019 كموعد أخير لمحادثات نزع السلام النووي في شبه الجزيرة الكورية مع الولايات المتحدة. يذكر أن كيم شغل منصب كبير مفاوضي كوريا الشمالية في مفاوضات نزع السلاح النووي مع الولايات المتحدة، ولكن تم استبداله بالسيد جانغ كوم تشول بعد انهيار محادثات القمة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في هانوي في فبراير الماضي.
586
| 27 أكتوبر 2019
أكد مسؤول بارز في كوريا الشمالية، اليوم، أن الزعيم كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا تزال بينهما علاقة وثيقة وقوية رغم توقف المحادثات النووية، والتي ألقى فيها مسؤولون أمريكيون باللائمة على ضعف العلاقات بين الزعيمين. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها السيد كيم كي غوان مستشار وزارة الخارجية الكورية الشمالية، لوكالة الأنباء الرسمية في كوريا الشمالية، وتناقلتها إذاعة صوت أمريكا على موقعها الإلكتروني. وقال كيم: ما يمكنني أن أؤكده هو أن العلاقات الوثيقة بين الزعيم كيم جونغ أون والرئيس ترامب لا تزال قوية، وأنه لا تزال هناك ثقة بين بعضهما البعض. وأضاف المشكلة هي أنه خلافا للحكم السياسي ونية الرئيس ترامب، فإن الدوائر السياسية في واشنطن وصناع السياسة في الإدارة الأمريكية فيما يتعلق ببيونغ يانغ عدائيون تجاه كوريا الشمالية بدون سبب، ومنشغلون بعقلية الحرب الباردة والتحامل الأيديولوجي. وجدد المسؤول الكوري التأكيد على المهلة الزمنية التي حددتها بيونغ يانغ لواشنطن حتى نهاية العام الجاري، كي تغير نهجها في المفاوضات النووية. يذكر أن محادثات على مستوى العمل جرت بين مسؤولين من كوريا الشمالية والولايات المتحدة في السويد في وقت سابق من الشهر الجاري، لكنها انتهت بمغادرة الفريق الكوري مبكرا بعد اتهامه المفاوضين الأمريكيين بعدم تقديم أي مقترحات جديدة على الطاولة. ورغم وصول المفاوضات لطريق مسدود، حتى الآن، يواصل الرئيس الأمريكي الإشادة بالعلاقة التي تجمعه مع الزعيم الكوري الشمالي، لكنه مع ذلك يؤكد على هشاشة العلاقات بين الدولتين. والتقى ترامب وكيم في ثلاث مناسبات منذ يونيو الماضي وتبادلا خطابات شخصية، وبدا ترامب في وقت سابق من الشهر الجاري مرجحا إجراء محادثات مع الزعيم الكوري عبر الهاتف. ومع ذلك، فقد فشلت العلاقة الطيبة التي تجمع بين الزعيمين حتى الآن في أن تُترجم إلى علاقات أوسع نطاقا بين واشنطن وبيونغ يانغ، أو حتى تحقيق تقدم يذكر في عملية نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية.
608
| 24 أكتوبر 2019
استبعدت وزارة الخارجية الأمريكية عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقاء ثالثا مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال الفترة القادمة. وقال السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي، في تصريحات على هامش اللقاء الحواري في النادي الاقتصادي بواشنطن اليوم، إن جدول أعمال الرئيس ترامب لا يشمل لقاء مع الزعيم الكوري الشمالي في الفترة المقبلة، مستبعدا تنظيم لقاء ثالث بينهما على الأقل في المدة القريبة. ونفى الوزير وجود ترتيبات لعقد جديد بين الجانبين.. مشددا على أن هذه المسألة ليست مدرجة ضمن جدول أعمال ترامب. يشار إلى أن العلاقات بين بيونغ يانغ وواشنطن فترت منذ فشل قمة هانوي في شهر فبراير الماضي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، الذي يطالب برفع العقوبات المفروضة على بلاده، مقابل البدء بنزع السلاح النووي لبلاده.
631
| 29 يوليو 2019
أعربت الصين، اليوم، عن أملها في نجاح محادثات القمة المرتقبة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، في تحقيق السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية. وأشار السيد قنغ شوانغ المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، في بيان، إلى أن روسيا وكوريا الشمالية جارتان بينهما علاقات متميزة..وقال نتمنى النجاح لقمة بوتين - كيم التي ستساعد في تسوية قضية شبه الجزيرة الكورية. وأضاف نعتقد أن هذه القمة سوف تسهم في تطوير العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الصين وروسيا، بوصفهما جارتين وثيقتين وعضوين دائمين في مجلس الأمن الدولي، حافظتا على اتصال وتنسيق على نحو وثيق بشأن قضية شبه الجزيرة الكورية. وتابع الوضع في شبه الجزيرة الكورية أظهر زخما إيجابيا للحوار والانفراج، مؤكدا أن الصين ترغب في العمل مع الأطراف المعنية، ومن بينها روسيا لاتخاذ خطوات تدريجية ومتزامنة مع حزمة من الخطط، ومواصلة دعم نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية ودعم التسوية السياسية لقضية شبه الجزيرة الكورية وتحقيق تقدم إيجابي. وكان الزعيم الكوري الشمالي قد وصل في وقت سابق من اليوم إلى مدينة فلاديفوستوك في الشرق الأقصى الروسي، حيث من المقرر أن يجري محادثات مع الرئيس بوتين غدا الخميس، حول تطورات الأوضاع في شبه الجزيرة الكورية، بالإضافة إلى العلاقات بين البلدين.
878
| 24 أبريل 2019
اعتبر محللون، اليوم، أن إعلان كوريا الشمالية عن تفقد زعيمها كيم جونغ أون لمواقع عسكرية في البلاد وإشرافه على اختبار نوع جديد من الأسلحة التكتيكية، ما هو إلا محاولة لإعادة الولايات المتحدة إلى طاولة المفاوضات. وأعلنت وسائل إعلام كورية شمالية أمس الأربعاء أن زعيم البلاد كيم جونغ أون تفقد المواقع العسكرية في البلاد على مدار يومين متتاليين، مؤكدة على أهمية تعزيز القوة القتالية. وعادت وسائل الإعلام الكورية الشمالية لتعلن اليوم الخميس أن كيم حضر تجربة نوع جديد من الأسلحة التكتيكية الموجهة يوم أمس، مشيرة الى أن التجربة جرت في أكاديمية العلوم الدفاعية. وفي هذا الصدد، أكد محللون من كوريا الجنوبية أن بيونغ يانغ تحاول من هذه الإعلانات أن ترسل رسالة إلى كل من واشنطن وسول، بحسب تقرير بثته شبكة إيه بي سي نيوز الأمريكية. وقال شين بيوم تشول، مدير مركز الأمن والتوحيد بمعهد آسان للدراسات السياسية في سول، إن الرسالة موجهة خصيصا إلى الولايات المتحدة لحثها على العودة إلى طاولة المفاوضات. وتابع شين كوريا الشمالية تريد من خلال اختبار أسلحتها التوجيهية التكتيكية أن تجعل المجتمع الدولي يعلم أنهم قادرون على إيجاد سبيل جديد، في حال استمرت المفاوضات على حالها كما هي الان.. مضيفا يمكننا أن نخمن أيضا احتمال حدوث استفزازات نووية العام القادم. ومن جانبه، قال بارك هوي راك، أستاذ العلوم السياسية في جامعة /كوكمين/ في سول، إن كوريا الشمالية تعرض تظاهرة عسكرية سلبية باستخدام الطائرات والأسلحة التقليدية، لأنها لا تستطيع استفزاز الولايات المتحدة مباشرة بالأسلحة النووية أو الصواريخ بعيدة المدى. وأضاف بارك بهذه الطريقة هم يريدون أن يعلموا الآخرين بأنهم غير راضين عن توقف المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن العقوبات. وبدوره، قال مون سونغ موك، الخبير في شؤون الحد من التسلح بالمعهد الكوري للبحوث للاستراتيجية، إن إطلاق صواريخ بالستية قد يوفر سببا لفرض عقوبات إضافية من المجتمع الدولي، ولذا فقد اختارت كوريا الشمالية أن تعبر عن رأيها بدون تلقي رد فعل سلبي على أنشطتها العسكرية. وقد أضاف الخبراء الكوريون الجنوبيون أن تفقد الزعيم الكوري الشمالي للمواقع العسكرية في بلاده يهدف إلى إبداء وجودهم، كما يهدف إلى تهدئة مخاوف الشعب الكوري الشمالي وطمأنته بأن زعيمهم عازم بقوة على الدفاع عن مصلحة بلاده.
799
| 18 أبريل 2019
أكد الكرملين، أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، سيزور روسيا قبل نهاية شهر أبريل الجاري، وذلك تلبية لدعوة الرئيس فلاديمير بوتين. جاء ذلك في بيان مقتضب صدر اليوم عن موقع الرئاسة الروسية، تأكيدا لما ورد مؤخرا في وسائل الإعلام من أنباء عن قرب انعقاد أول قمة بين بوتين وكيم. ولم يسافر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون إلى روسيا منذ توليه منصبه في أواخر عام 2011.
658
| 18 أبريل 2019
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، عن استعداده لعقد قمة ثالثة مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، معتبرا أن ذلك سيكون أمرا جيدا واصفا العلاقات بينهما بأنها ممتازة. وقال ترامب، في تغريدة له على تويتر، أتفق مع كيم جونغ أون زعيم كوريا الشمالية على أن علاقتنا الشخصية لا تزال جيدة جدا بل وربما تكون كلمة (ممتازة) أكثر دقة.. مضيفا أن كوريا الشمالية لديها إمكانات هائلة للنمو الاستثنائي والنجاح الاقتصادي والثروات تحت قيادة الرئيس كيم. وأشار ترامب الى أنه يتطلع إلى يوم تزال فيه الأسلحة النووية والعقوبات عن كوريا الشمالية ويراها واحدة من أنجح دول العالم. ويأتي موقف الرئيس الأمريكي، ردا على تصريح زعيم كوريا الشمالية، في وقت سابق اليوم، بأنه مستعد للقاء ترامب لحضور قمة ثالثة وأن علاقاتهما لا تزال ممتازة . يذكر أن ترامب وكيم، عقدا قمتهما الأولى في سنغافورة في يونيو الماضي، قبل أن يلتقيا مرة ثانية في فيتنام في شهر فبراير الماضي ..وانتهت القمة الثانية دون توقيع اتفاق بسبب الخلافات حول مطالب الولايات المتحدة بنزع السلاح النووي من بيونغ يانغ ومطالبة كوريا الشمالية بتخفيف العقوبات الأمريكية والدولية.
1286
| 14 أبريل 2019
أخفق الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترامب في اليوم الثاني والأخير من القمة التي تجمعهما بالعاصمة الفيتنامية هانوي في التوصل إلى اتفاق بشأن نزع السلاح النووي لبيونغ يانغ. وأفادت الأنباء بأن الزعيمين غادرا مكان انعقاد القمة قبل موعد انتهائها المقرر. وكان ترامب وكيم قد عقدا اجتماعا اليوم تناول موضوع نزع الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية مقابل مساعدات لكوريا الشمالية وتخفيف العقوبات المفروضة عليها. وفق الجزيرة نت. وقال كيم -في معرض رده على أسئلة للصحفيين- لو لم أكن مستعدا لنزع الأسلحة النووية لما كنت هنا في قمة هانوي. وردا على سؤال عما إذا كان مستعدا لقبول فتح واشنطن مكتبا في كوريا الشمالية، قال كيم أعتقد أنه أمر يستحق الترحيب. كما أكد الزعيم الكوري الشمالي أنه سيبذل قصارى جهده للتوصل إلى اتفاق بشأن نزع السلاح النووي لبلاده. وقال لقد سرنا جنبا إلى جنب في هانوي.. ونواصل حوارنا الجيد، سأبذل قصارى جهدي اليوم للتوصل إلى نتائج جيدة تكون في نهاية المطاف إيجابية. لا استعجال من جهته، قال الرئيس الأميركي إنه ليس مستعجلا للتوصل إلى اتفاق بشأن نزع السلاح النووي لبيونغ يانغ، لأن ما يهمه هو جوهر الاتفاق وليس سرعة التوصل إليه. وقال ترامب للصحفيين وقد جلس إلى جانبه كيم لست مستعجلا، السرعة ليست مهمة إلى هذه الدرجة بالنسبة إلي، نريد التوصل إلى اتفاق جيد. وكان الرئيس الأميركي ونظيره الكوري الشمالي قد عبرا أمس الأربعاء -في مستهل قمتهما الثانية بعد ثمانية أشهر على لقائهما التاريخي في سنغافورة- عن تفاؤلهما بتحقيق نتائج. وتوقع ترامب قمة ناجحة جدا، معربا عن أمله في أن يكون هذا اللقاء الثنائي الذي سيركز على مسألة نزع الأسلحة النووية لكوريا الشمالية مماثلا أو حتى أفضل من اللقاء السابق. وأعلن كيم، مرتديا لباسه التقليدي ومتوجها إلى ترامب بعدما تصافحا لوقت طويل، أنه سيفعل ما بوسعه للخروج بنتيجة هذه المرة يرحب بها الجميع. وتأتي هذه القمة بعد القمة الأولى التاريخية التي عقدها الزعيمان في سنغافورة في يونيو/حزيران الماضي حين أطلق ترامب حملة لإقناع كيم بالتخلي عن أسلحته النووية. ولم يعط الرئيس الأميركي ولا نظيره الكوري أي مؤشرات واضحة على ما يمكن أن يتم إعلانه في اليوم الثاني والأخير للقمة. ويخشى منتقدو ترامب أن يقدم الكثير من التنازلات لإعطاء انطباع بتحقيق نجاح وتحويل الانتباه عما يحصل في واشنطن، حيث يدلي محاميه الشخصي السابق مايكل كوهين بإفادته أمام لجنة في الكونغرس.
608
| 28 فبراير 2019
مساحة إعلانية
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
11806
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
8342
| 03 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
6972
| 05 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
6034
| 04 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
3548
| 03 أكتوبر 2025
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
3382
| 03 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 31 لسنة 2025 بإنشاء الوكالة القطرية...
3102
| 05 أكتوبر 2025