أطلق أحد مستخدمي تطبيق فيسبوك تحذيرا خطيرا بعد اكتشافه أن الشركة تستخدم التطبيق في فتح كاميرا الهاتف سرا. وكتب مادوكس في تغريدة على حسابه في تويتر: وجدت مشكلة متصلة بالخصوصية والأمان في فيسبوك. حين يكون التطبيق مفتوحا، فإنه يستخدم الكاميرا بنشاط. لقد وجدت ثغرة في التطبيق تسمح لك برؤية الكاميرا، وهي تعمل في الخلفية أثناء تصفح آخر الأخبار، وفقا لشبكة سي إن إن الأمريكية. ونشر مادوكس مقطع فيديو يثبت ما اكتشفه في تطبيق فيسبوك على نظام آي. أو. إس المشغل لهواتف آيفون من شركة آبل. ويمكن في مقطع الفيديو رؤية الكاميرا وهي تعمل في الخلفية أثناء تصفح التطبيق. من جهتها ردت فيسبوك على مزاعم مادوكس مؤكدةأنه سيتم إصلاح الخلل اليوم الأربعاء، وأشار إلى أن الخلل غير مقصود البتة. وأوصى جيري غامبلين، مهندس أمن المعلومات الرئيسي في شركة كيننا للأمن، بإبطال الوصول إلى الكاميرا من داخل تطبيق فيسبوك حتى يتوفر تحديث جديد يمنع ذلك. ولعل هذا التحذير الذي أطلقه قد يثير قلقاً كبيراً، خاصةً بالنظر إلى سجل فيسبوك في ما يتعلق بخصوصية المستخدمين.

تستعد شركة سامسونغ لطرح هاتفها المعدل الجديد Galaxy A70s بسعر منافس وقدرات تصوير جبارة. وسيأتي الهاتف الجديد بهيكل مقاوم للماء والغبار، وشاشة SuperAMOLED بمقاس 6.7 بوصة بدقة عرض (2400/1080) بيكسل، تملأ كامل مساحة الواجهة الأمامية للهاتف باستثناء ثقب صغير مخصص للكاميرا. أما الكاميرا الأساسية لهذا الجهاز فستاتي ثلاثية العدسة بدقة (64+8+5) ميغابيكسل، لتكون واحدة من أفضل كاميرات الهواتف، ولها القدرة على تصوير فيديوهات بدقة 4k، والكاميرا الأمامية ستكون بدقة 32 ميغابيكسل، تعمل مع خاصية التعرف على الوجوه. وسيزود هذا الهاتف بماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، ومنفذين لبطاقات الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، معالج snapdragon-675 ثماني النوى، وبطارية بسعة 4500 ميلي امبير، تعمل مع خاصية الشحن السريع (25 واطا). وسيبلغ ثمن نسخته المزودة بذاكرة 128/6 غيغابايت نحو 410 دولارات، أما النسخة التي ستأتي بذاكرة 128/8 غيغابايت فسيصل ثمنها إلى 440 دولارا. وفق ورسيا اليوم.

توصل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة إلى تقنية جديدة تسمح برؤية الأشياء من وراء أركان الجدران بواسطة الهواتف المحمولة عن طريق رصد التغيرات في الضوء المنعكس على الأرض عند قاعدة الجدار. وتعمل التقنية الجديدة على تصوير عدة لقطات متعاقبة بواسطة كاميرا الهاتف المحمول، ثم استخدام هذه المقاطع بواسطة برنامج خاص لبناء صورة للجزء المستتر وراء الجدار. وذكر فريق البحث من معهد "ماساشوسيتس" للتكنولوجيا، أنهم استطاعوا عن طريق مراقبة التغيرات في الضوء المنعكس على الأرض عند قاعدة الجدران أن يراقبوا مسارات أشخاص مستترين وراء الجدار. وأضافوا أنه من الممكن استخدام هذه التقنية لمساعدة قائدي السيارات على رصد المشاة عند تقاطعات الطرق، أو مساعدة فرق الإنقاذ في عمليات الإنقاذ كالحرائق وما إلى ذلك. وقالت "كاتي بومان" عضو فريق الدراسة إن الفكرة تكمن في "تعقب التغييرات الطفيفة التي تطرأ على ألوان الإضاءة "، وأكدت "بومان" أن التقنية الجديدة تعمل بنجاح في ظل مختلف مصادر الضوء، وفي الأماكن المفتوحة والمغلقة وفي مختلف ظروف الطقس مثل الأمطار، كما يمكنها رصد التغييرات في الإضاءة على مختلف أنواع الأسطح، مثل السجاد والبلاط والأرض العشبية.

قامت مدرسة تقع في مدينة كورك الأيرلندية، بنشر تسجيلا مصورا بواسطة كاميرا مراقبة مثبتة في أحد ممراتها على صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك، يظهر ظاهرة غريبة لم يجدوا لها تفسيرا منطقيا. ويظهر في الفيديو، الذي نشرته المدرسة، وعلى ما يبدو سجل في وقت متأخر من الليل، كيف فُتح باب الممر فجأة وأغلق بقوة بعد ذلك، بعدها بدأت إحدى الخزانات بالاهتزاز بشدة إلى أن فُتحت وتبعثرت منها أدوات مدرسية. كذلك، يُظهر الفيديو، في آخر التسجيل، سقوط لوحة تحذيرية كانت موضوعة على أرض الممر وتحطمها. والطريف في الأمر، أن المسؤولين في المدرسة لم يجدوا أي تفسير منطقي لذلك، فأرفقوا الفيديو بنص طلبوا فيه مدهم برقم "صائدي الأشباح".

يسعي كثير من هواة التصوير للحصول على كاميرا عادية بمواصفات عالية وصغيرة الحجم يسهل حملها، وتكسر بهذه الهيئة نمط الكاميرات المتطورة التقليدية التي اعتاد عليها المصورون ذات العدسة المخروطية. الشركة الأمريكية "Light" طرحت كاميرا جديدة بحجم الهاتف المحمول، لا تحتاج إلى حقيبة كما في الكاميرات الرائجة مثل DSLR، فيمكن وضعها في جيب البنطال، وفق ما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وتحتوي الكاميرا الجديدة التي تحمل اسم L16، على 16 عدسة وحساسا للضوء تعمل معا في وقت واحد من أجل التقاط الصور، التي تأتي بزوايا مختلفة وبعضها يأتي باللونين الأبيض والأسود. وضربت الصحيفة مثالا على قوة الكاميرا، إذ باستطاعتها التقاط صورة عالية الوضوح لامتداد "جسر البوابة الذهبية" في سان فرانسيسكو، وأن تقدم تفاصيل دقيقة لكل شخص موجود في الجسر، الأمر الذي كانت تعجز عنه الكاميرات التقليدية. وتقدم الكاميرا الجديدة صورا بدقة وضوح تصل 52 ميجابيكسل، فيما تبلغ قدرات كاميرات الهواتف الذكية 12 ميجابيكسل، فيما تصل كاميرات DSLR في دقة الوضوح إلى 30 ميجابيكسل. وعرضت الكاميرا للبيع في الأسواق، مقابل 1950 دولارا. ويبلغ وزن الكاميرا "النحيلة" أقل من 400 جرام، ويتحكم المستخدم بها عن طريقة شاشة يمرر أصابعه عليها خلافا للأزرار الموجودة في الكاميرات الحالية.

قال موقع DxOMark إن هاتف آيفون 8 بلس من آبل يملك أفضل كاميرا بين كافة الهواتف الذكية المتاحة في السوق حاليًا، وقد حقق أفضل مجموع نقاط على مؤشر DxOMark Mobile. وأوضح الموقع، الذي يختبر جودة الصور في الكاميرات الرقمية والهواتف المحمولة، في منشور أن هاتف آيفون 8 بلس، الذي بدأت شركة آبل طرحه في عدد من الأسواق حول العالم أول أمس الجمعة، سجل نقاطًا قدرها 94، وهو أعلى رقم يحصل عليه هاتف ذكي حاليًا. وذكر DxOMark أنه لم يختبر حتى الآن أي هاتف يملك كاميرا جهاز محمول أفضل أداءً من آيفون 8 بلس من آبل. وأضاف: "يحقق مجموع نقاطه الإجمالي على مؤشر DxOMark Mobile والبالغ 94 رقمًا قياسيًا جديدًا، متفوقًا بذلك على مجموع 90 لكل من هاتفي جوجل بكسل وإتش تي سي يو11، فضلًا عن شقيقه الأصغر آيفون 8 الذي حقق 92 نقطة". وبحسب الموقع، حققت صور كاميرا الهاتف مجموع 96، وهو أيضًا رقم قياسي جديد، يتوفق على هاتف بكسل الذي سجل 90 نقطة. وبالنسبة للفيديو بلغ مجموع النقاط 89 وهو من بين الأعلى أيضًا، إذ يتعادل مع هاتف يو11 ولكنه أقل من مجموع هاتف بكسل البالغ 91 نقطة

أعلنت شركة أوليمبوس اليابانية، عن إطلاق الكاميرا Tough TG-5 الفاخرة الجديدة للاستخدامات الشاقة. وتمتاز الكاميرا الفاخرة بمقاومة الماء حتى عمق 15 متراً، كما أنها تتحمل السقوط من مسافة تصل إلى 2.1 متر. وتشتمل باقة التجهيزات التقنية بالكاميرا الجديدة على مستشعر CMOS قياس 1/2.33 بوصة وبدقة 12 ميجابيكسل، مع عدسة بزووم بصري 4x، 25- 100 مم، وفتحة عدسة من 2.0 في الزاوية الواسعة إلى 4.9 في العدسة المقربة. وتدعم كاميرا أوليمبوس الجديدة صيغة RAW مع منفذ HDMI وشبكة الواي فاي والنظام العالمي لتحديد المواقع، ويمكن للكاميرا Tough TG-5 الجديدة تسجيل مقاطع الفيديو بدقة 4K. وتتمكن الكاميرا في وضع الدقة الفائقة الكاملة Full HD من التقاط ما يصل إلى 120 صورة في الثانية، ومع دقة الوضوح 720 بيكسل يمكن التقاط ضعف هذا الرقم، وعند ضبط دقة الوضوح 640 x 360 بيكسل فإنه يمكن التقاط 480 صورة في الثانية. وأعلنت شركة أوليمبوس عن طرح الكاميرا Tough TG-5 الجديدة في الأسواق العالمية بدءاً من منتصف يونيو، وستتوافر باللون الأحمر أو الأسود، ولم تفصح عن أية بيانات بخصوص أسعار الكاميرا الجديدة في أسواق المنطقة العربية.

طرحت شركة سوني خلال معرض فوتوغرافي لايف 2017 في دبي، كاميرا جديدة بميزات تقنية متطورة وخصائص تصوير رقمية مبتكرة. وتتميّز كاميرا a9 الجديدة ذات العدسات القابلة للتبديل بالتقاط الصور بسرعة كبيرة في البيئات خافتة الضوء بفضل المستشعر الجديد بمحرك المعالجة الجديد المحدًث BIONZ X إلى جانب تقنية الفهرسة الدلالية الكامنة التي تعزز الأداء العام. الكاميرا الجديدة تتميز أيضا بخاصية التصوير الصامت المبتكرة والسرعة الرائدة مدعومة بخاصية النظام التلقائي الذي يتوفر على ميزة التركيز التلقائي للكشف عن المرحلة بمعدل 693 نقطة، حسبما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية. ويضمن نظام التركيز التلقائي، الذي يغطي ما يقرب من 93٪ من الإطار، التقاط الأهداف التي تتحرك بسرعة فائقة ويتم تتبعها بشكل موثوق عبر الإطار، في حين يسمح نظام المحرك المزدوج للعدسات التلقائية السريعة بإدارة عملية التسريع لالتقاط الصور أثناء قيامها بالحركات المفاجئة التي تظهر بشكل كثير في صور الحياة البرية والرياضية. وتدعم الكاميرا الجديدة تسجيل الفيديو بدقة 4K مع مستشعر خماسي الاتجاهات والذي يقوم بتحقيق الاستقرار أثناء وضعية الاهتزاز العرضية إضافة إلى دعمها منفذين للذاكرة الخارجية Dual Micro SD. كما أنها تتميز بسرعة الحركة أثناء حركة الجسم المراد التقاطه ما يصل إلى 20 لقطة في الثانية الواحدة (1/32.000sec) أي 60 مرة في الثانية للتعرض التلقائي AF/AE بغض النظر عن سرعة الغالق والإطار. كذلك تدعم صيغة RAW في الصور إلى 241 بشكل متعاقب، إضافة إلى ميزة التعتيم والتي ستعطي المصور أفضل اللقطات الليلية. وتقول سوني بأن جهاز الاستشعار في كاميرا Sony A9 والمدعمة بعدسة من نوع Exmor RS CMOS ذات الإطارات الكاملة هو الأول من نوعه في العالم الذي يسمح بمعالجة سرعة البيانات بسرعة أسرع من أي كاميرا بإطارات كاملة. كاميرا A9 تضم عدسة إلكترونية هي الأكثر حدة من أي وقت مضى، إضافة إلى أن شاشة Tre-Finder تأتي بدقة Quad-VGA بتقنية OLED والتمتع بتغطية إطارية بنسبة 100% جنباً إلى جنب مع عرض عالي الدقة لتصل إلى 3.686 نقطة في الشاشة. من ناحية بطارية الكاميرا، فهي أعلى من الجيل السابق بمقدار 2.2x حيث عملت سوني على محاولة تمديد عمر بطارية الكاميرات ذات الإطارات الكاملة والتي تكون عادة هي نقطة الضعف لذا من الجيد أن قامت الشركة بالاهتمام بهذا الأمر. وتقول الشركة بأن الكاميرا يمكن أن تعمل بصمت حيث أنها خالية من الاهتزازات حتى ولو وصلت سرعة الالتقاط إلى أقصى مستوى طالما كنت تعتمد على الالتفات الإلكتروني. وصرحت الشركة بأن كاميرا Sony A9 تقدم أداء عالي عند تسجيل الفيديو بدقة 4K وأنها قراءة البيانات في الكاميرا تعادل مايقارب البيانات المطلوبة بدقة 6K ضمن دقة 4K، لتحقيق أعلى جودة للفيديو من خلال مشاهدة الفيديو أدناه. ومن المزمع أن يتم إطلاق الكاميرا في يوم 25 مايو المقبل مقابل 4.500 دولار أمريكي في الولايات المتحدة.

قررت شركة فيسبوك منح خاصية الكاميرا موقعا مميزا على تطبيقها على أجهزة الهواتف الذكية لأول مرة لتشجع المستخدمين على التقاط الصور وتعديلها باستخدام الرموز التعبيرية التي تشبه تأثيرات تطبيق سناب تشات. وستمكن فيسبوك المستخدمين، من خلال تحديث يطرح اليوم الثلاثاء، من الوصول إلى خاصية الكاميرا على التطبيق بلمسة واحدة من الإصبع وإضافة تفاصيل مرئية مثل قوس قزح أو لحية ذات لمعان براق. وسيكون بإمكان المستخدمين مشاركة صور مع أصدقاء بعينهم بدلا من مشاركتها مع كل الأصدقاء على تطبيق موقع التواصل الاجتماعي وإضافة الصور إلى أرشيف يحمل اسم "ستوري" مشابه لذلك الخاص بتطبيق سناب تشات. وكان تطبيق سناب تشات المملوك لشركة سناب قد أشاع مشاركة صور معدلة رقميا على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة بين المراهقين وكشف عن نقطة ضعف في تطبيق فيسبوك. وكانت شركة سناب، التي طرحت أسهمها في البورصة هذا الشهر، أكدت في الفترة الأخيرة على طموحها لإنتاج أدوات جديدة وتصف نفسها بأنها شركة كاميرات وليست شركة للتواصل الاجتماعي. وتنفي شركة فيسبوك، أكبر موقع للتواصل الاجتماعي في العالم بنحو 1.86 مليار مستخدم، أن تكون استلهمت الأفكار الخاصة بالكاميرا من تطبيق سناب تشات وتقول إنها استلهمتها من مستخدميها. وقال كونور هايز الذي يشغل منصب مدير منتجات لدى فيسبوك في إفادة صحفية "هدفنا هو إعطاء المستخدمين المزيد مما يمكن أن يفعلوه على فيسبوك وكان هذا حقيقة هو مصدر إلهامنا".

أعلنت شركة "باناسونيك" اليابانية، عن تطوير كاميرا جديدة يمكنها قراءة معدل ضربات القلب بدقة، عبر تحليل الصور التي تلتقطها. وأوضحت الشركة، أنها اعتمدت على تقنية تدعى (Contactless Vital Sensing)، التي تقرأ معدل ضربات القلب للأشخاص، عبر تحليل صورة الوجه بكاميرا الفيديو، دون أي اتصال جسدي، وفق ما ذكره اليوم موقع (digitaltrends) المعني بأخبار التكنولوجيا. وأشارت الشركة، إلى أن التقنية الجديدة ترصد أيضًا معدل التوتر والإجهاد لدى الرياضيين، عبر تحليل صور الفيديو التي تلتقطها الكاميرا، ما يجعلها أداة مميزة لتحليل أداء الرياضيين، خاصة في البرامج الرياضية. وعن موعد طرح الكاميرا الجديدة، توقعت باناسونيك أن تصل الكاميرا للأسواق في 2018. وأشارت إلى أن التقنية الجديدة يمكن أن تعمل على أنواع مختلفة من الكاميرات، وأنه سوف يعمل تقريبا على أي كاميرا، بما في ذلك كاميرات الويب.

تختبر شركة "فيسبوك" إمكانية إضافة تأثيرات وأقنعة جديدة للصور لتطبيق الكاميرا الرئيسي خاصتها لالتقاط الصور والفيديو، حيث تواصل منصة التواصل الاجتماعي يوماً بعد يوم استنساخ الميزات الموجودة في تطبيق الفيديو سناب شات. ويأتي اختبار هذه التأثيرات والأقنعة الجديدة بعد قيامها بالأمس بالإعلان عن توفيرها تأثيرات وأقنعة جديدة للاحتفال بالهالوين لخدمة البث المباشر "لايف"Facebook Live، مما يعني بعبارة أخرى الاستعداد لوجود المزيد من الصور والفيديوهات التي تحمل أقنعة وتأثيرات تبديل الوجه على فيسبوك. وبجانب استعمالها تقريباً لنفس المرشحات والفلاتر الخاصة بخدمة سناب شات، تتجه فيسبوك إلى استعمال طريقة اختفاء الصور في غضون 24 ساعة ما لم يعلق على الصورة شخص ما لبدء محادثة. وتتجه "فيسبوك" أيضاً لوضع رمز الكاميرا ضمن الجزء العلوي الأيسر من التطبيق الرئيسي خاصتها، وذلك من أجل التأكد من قيام المستخدمين باستعمال الكاميرا والتأثيرات الجديدة. كما عمدت الشبكة الاجتماعية إلى نسخ إمكانيات تطبيق تحويل الصور الرقمية إلى لوحات فنية "بريزما" Prisma، والذي يسمح للمستخدمين أيضاً بتحويل مقاطع فيديو قصيرة مدتها 15 ثانية إلى أعمال فنية مميزة. وتحاول "فيسبوك" إحداث تغييرات كبيرة في تطبيق الكاميرا خاصتها لمواكبة النقلة المقبلة، حيث تشمل الميزات الجديدة على بعض فلاتر ومرشحات "ردود الفعل" المبتكرة الجديدة التي تستجيب لحركات الجسم.

لا يدرك الكثير من مستخدمى كاميرات المراقبة أنه بإمكان البعض اختراق جهاز المستخدم بسهولة، في واقعة غريبة من نوعها اشتكت إحدى السيدات عبر مواقع التواصل الإجتماعي عن إهمال بعض الفنيين الذين يعملون بقطاع بيع وتركيب الكاميرات بعدم تنبيه العملاء بالخطوات الصحيحة أثناء تشغيل الكاميرا. وأردفت قائلة: عند ذهابي إلى محل لبيع كاميرات المراقبة طلبت منه أن يطلعنى على كيفية عمل الكاميرات وما هي أنواعها، وتفاجأت بالفني يفتح جهازه ويدخل كود (الاي بي) خاص بإحدى الكاميرات التى سبق له تركيبها في أحد المنازل وفي ثوانٍ قليلة عرضت الكاميرا كل ما يحدث داخل ذلك المنزل، وقد رأيت تصويراً لنساء المنزل دون علم أصحاب البيت، لذا أطلب تغيير عنوان (الاي بي) بشكل عاجل من أصحاب البيوت، وذلك لحفظ أعراض الجميع. "تحقيقات الشرق" حملت هذه الشكوى وذهبت بها إلى إحدى الشركات التي تعمل بالخدمات الأمنية وتركيب كاميرات المراقبة لتعرف كيف تسير عملية تركيب الكاميرا من البيت وخارجه. تغيير اسم المستخدم: في البداية، تحدث أحمد عطا مدير مشاريع بشركة ابسوليت للخدمات الأمنية قائلاً "زادت نسبة الإقبال على شراء كاميرات المراقبة بشكل كبير في الآونة الأخيرة، وخاصة بعد استقطاب عدد كبير من الخادمات بالدولة، حيث يتصل 10 زبائن أو أكثر يومياً للحصول على كاميرا ويطلبون إرسال فني لتركيب الكاميرا في المنزل، وعلى الفني أن يقوم بتركيب الكاميرا في المكان الذي يطلبه المشتري، ومن ثم يقوم بتحميل برنامج له على الهاتف، وذلك للتمكن من مراقبة منزله أو شركته في أي وقت". وحذر عطا من خطأ يقع فيه أغلب العملاء، وهو عدم سؤال الفني عن أهمية تغيير اسم الكاميرا وكلمة السر، فلكل كاميرا رقم خاص بها يتم إدخاله في البرنامج، ومن ثم يقوم الفني بإنشاء اسم مستخدم ورقم سر للمشتري، قد يعتقد المشتري بأن هذه الطريقة لن تمثل له خطراً، ولكن في الحقيقة من الممكن جداً أن يقوم الفني بالاحتفاظ بكلمة السر واسم المستخدم للدخول مرة أخرى من جهاز آخر، وبهذه الطريقة سيتمكن من مراقبة المنزل بكل سهولة، بالرغم أن من مهامه التحدث مع العميل لتغيير اسم المستخدم وكلمة السر، ولكن بعض الفنيين قد يكتفي بتركيب الكاميرا فقط دون تنبيه العميل". متابعة مستمرة: ويكمل عطا حديثه قائلاً "نحن كشركة تختص بالخدمات الأمنية نعطي للمهندسين الذين يقومون بتركيب الكاميرات أوامر بإعطاء اسم المستخدم للعميل وتغييره بنفس اللحظة، وبعد الانتهاء من عمله نقوم بالاتصال بالعميل لننبهه بضرورة تغيير الرقم السري واسمه على البرنامج". كما نصح عطا العملاء بضرورة تغيير الرقم السري كل شهرين وذلك لحماية الكاميرات من الاختراق عبر الإنترنت، وخصوصاً أن الجهاز الخاص لو تم معرفة رقمه واسم المستخدم من السهل جداً أن يتم تعريفه على عشرين جهاز غيره وهذا قد يجعل العملاء في خطر إن لم ينتبهوا لضرورة الحفاظ على هذه المعلومات". وأضاف أنه يتم استعمال كلمة المرور الافتراضية لتفعيل الجهاز فقط، ولكن ينبغي تغييرها بعد ذلك على الفور. الأسعار: أما بالنسبة لأسعار كاميرات المراقبة في الآونة الأخيرة، فقد نوه عطا الى وجود نوعين من الكاميرات نوع يسمي بالانالوج (النظام القديم) ونوع يسمى بالأي بي (النظام الحديث)، بالنسبة للأنالوج تبدأ أسعارها من 150 ريالا إلى 350 ريالا، والأي بي تبدأ من 500 ريال إلى 15000 ريال، أما بالنسبة للنوع الأكثر رواجا بين المواطنين هو الأنالوج، لذلك فهو يتصدر المبيعات بسبب أن أغلب الأسر تشترى ثلاث كاميرات فأكثر لتركيبها في أنحاء المنزل. مشاركة الإعدادات: بينما ذكر أحمد طلعت خبير تقنية معلومات أن من الممكن جداً اختراق آي كاميرا مراقبة إذا كان في الإعدادات مشاركة الصور مع العامة، ومن الممكن أن يتعمد أحد الفنيين الذين يقومون بتركيب الكاميرا بوضع إعداد "عام"، وذلك لإمكانية مشاهدة المكان الذي يتم تصويره، كما أكد على ضرورة التأكد من تغيير اسم المستخدم وكلمة السر بعد انتهاء الفني من تركيب الكاميرا، وذلك للحذر من أي عملية اختراق ممكنة، وخصوصاً أن هناك بعض الكاميرات تقوم بإرسال صورها عبر الإعدادات الأساسية إذا كانت مضبوطة على وضع "عام".

مستخدمي نسخة المعاينة من ويندوز 10 على الهواتف الذكية، سيتمكنون الآن من التقاط الصور البانورامية عبر تطبيق مايكروسوفت، حيث حصل على تحديث جديد يحمل رقم إصدار Windows Camera 2016.816.21.0، ومن المعروف أن مايكروسوفت عملت على إضافة هذا الوضع في شهر يوليو المنصرم في التطبيق دون تفعيله فقط تجربته لعدد قليل من المستخدمين وهو أصحاب نسخة Fast Ring. وبهذا التحديث وجلب إضافة التصوير البانورامي عبر التطبيق ستكون قريبًا متاحة لجميع مستخدمي نظام ويندوز 10 موبايل، وسيتمكن المستخدمين من التقاط الصور البانورامية سواء بشكل عامودي أو أفقي مع وجود أسهم لتوجيه المستخدم لكيفية الالتقاط، مع التركيز أكثر على التصوير العامودي، وهو ما أثار إعجاب مستخدمي التطبيق، جنبًا إلى جنب جلب التحديث مجموعة من التحسينات والإصلاحات على أداء التطبيق ككل.

كشفت شركة كاسيو، عن كاميرا ثلاثية الأبعاد تصور بزاوية 360 درجة، وتمتاز عن غيرها بأن عدساتها قابلة للفصل، إضافة إلى دعمها وضعاً يسمح لجسم الكاميرا بالتحكم بالعدستين في نفس الوقت. وتضم الكاميرا الجديدة EX-FR200 عدسات بقياس 1.35 ميلليمتر تلتقط الصور بتقنية "عين السمكة" مع زاوية رؤية لا توفرها إلا العدسات ذات القياس 13.4 ميللمترًا على كاميرا تصوير 33 ميللمترًا. وأوضحت الشركة اليابانية أن العدسات تستخدم في 4 أوضاع لالتقاط: صور نصف كروية بزاوية 180 درجة وبدقة 3888×3888 بكسلًا، أو صور كروية بزاوية 360 درجة وبدقة 7456×1864 بكسلًا، أو صور عريضة جدًا بزاوية 208 درجة، إضافة إلى صور كروية "متعددة الاتجاهات" بزاوية 360 درجة. وتتكون الكاميرا من جسم وعدسات قابلة للفصل يمكن استخدامها منفصلةً عن الجسم، كما يمكن طيها لوضعية التصوير العادية أو التقاط الصور الذاتية "سيلفي" عند ربطها بالجسم. وتمتاز الكاميرا الجديدة EX-FR200 من كاسيو بأنها مقاومة للماء والتجمد والسقوط، وذلك بغية استخدامها في الظروف القاسية، ثم إنها تدعم تقنية البلوتوث وشبكات واي فاي، فضلًا عن قدرتها على تسجيل الفيديو بدقة 4K. كاميرا ثلاثية الأبعاد تصور بزاوية 360 درجة تتكون الكاميرا من جسم وعدسات قابلة للفصل الكاميرا تضم عدسات بقياس 1.35 ميلليمتر

كي يتجنبوا مطاردة الكاميرات؛ عادة ما يضطر المشاهير لتغطية وجوههم أو إحاطة أنفسهم بالحراس الشخصيين، ولكن لماذا عليهم فعل ذلك طالما بإمكانهم وضع شال "وشاح" أنيق حول عنقهم فحسب؟، هذا الشال المضاد للمصورين سيفي بالغرض. يسمى "الإيشو"، وارتداؤه فوق الملابس يعني أن التقاط صورٍ فوتوغرافية باستخدام الفلاش أمر مستحيلٌ؛ فهو مصنوع من نسيج عاكسٍ للضوء لدرجة كبيرة، فيجعله فلاش الكاميرا مضيئاً باللون الأبيض اللامع، ومن ثم تظهر باقي الصورة مظلمة. وقد استلهم سيف صِدِّيقي، مُبتكر المُنتج، فكرة صناعة "إيشو" العام 2009، عندما دُمِرت صورة جماعية له بسبب انعكاس الضوء على دراجة، وبعد مُضي ست سنوات وإجراء عدد من البحوث؛ أطلق الشال "إيشو" إلى الساحة، وشق طريقة سريعاً إلى رؤوس وأعناق الممثلين البارزين والموسيقيين ونجوم الرياضة، بحسب ما نقل موقع Pita Pixel. ومن المقرر أن تنطلق مُنتجات إيشو على مُستوى العالم اعتباراً من أغسطس القادم، ولكن الموقع أتاح عرضها وطلبها مُسبقاً بأسعار تتراوح بين 268 و478 دولاراً أمريكياً.

كشفت شركة شارب عن هاتف ذكى جديد بمواصفات متطورة يعمل بنظام تشغيل الأندرويد، ويحمل اسم Aquos mini SH-M03، ويعد هذا الهاتف النسخة الأحدث والأصغر من جهاز الشركة السابق Sharp Aquos الذي تم إطلاقه منذ ما يقرب من عامين، لكن يضم حواف ضئيلة من 3 جهات، وهو ما يجعله يشبه شاشة آيفون SE ولكن بشكل أطول. ويأتي هاتف شارب مع شاشة بقياس 4.7 بوصة، ودقة 1080p، بالإضافة إلى معالج من نوعية كوالكوم سنابدارجون 808 وهو نفس نوع المعالج الموجود في هواتف " LG V10، نيكزس 5X، بلاك بيرى PRIV، وLumia 950، جنبا إلى جنب مع 3GB من ذاكرة الوصول العشوائي "رام" و16GB من مساحة التخزين القابلة للتوسيع. ويضم الهاتف كاميرا خلفية 13 ميجا بكسل، ويحتوى الهاتف على ميزة مقاومة الماء ويعمل ببطارية 2810mAh.

يبدو أن الكاميرا المزدوجة ستكون الموضة الجديدة خلال النصف الثاني من 2016، على الرغم من أن الفكرة نفسها قديمة وموجودة في أكثر من هاتف حالياً. في هذا الصدد ذكر تقرير صحفي جديد، من صحيفة هيرالد الكورية، أن الشركة الصينية شاومي، قد عقدت صفقة مع سامسونج لتوريد كاميرات مزدوجة لهاتفها القادم. وذكر متحدث باسم الشركة الكورية، أن سامسونج ستوفر هذه الكاميرات فعلاً خلال النصف الثاني من العام للبيع بكميات تجارية، ولكن لا نستطيع تأكيد أسماء المشترين في هذا الوقت. يأتي ذلك في وقت رفض فيه متحدث باسم شاومي التعليق على هذه الأنباء. على الجانب الآخر، يتوقع أن تكون شركة أوبو أيضاً أحد الراغبين في امتلاك هذه الكاميرات، لتكون تقنية الكاميرا المزدوجة أيضاً حاضرة في أحد هواتف أوبو خلال الفترة القادمة.

انتهى باحثون صينيون من تطوير نظام تصوير جديد، بإمكانه اختراق الجدران وتقديم صور 30 الأبعاد لأشياء تقع خلفها. وبحسب "سكاي نيوز عربية، فإن نموذج جهاز الرادار الجديد يعتمد على تقنية التصوير بموجات ذات تردد كبير جدا وطول صغير جدا "تيراهيرتز تكنولوجي". وبإمكان تلك الموجات اختراق الجدران والتقاط صور لأهداف وراءها، في إنجاز يرى مطوروه إمكانية استخدامه في أغراض عسكرية أو لمكافحة "الإرهاب". وعلى سبيل المثال، بإمكان تلك التكنولوجيا الكشف عن أماكن الأسلحة والمعدات التي تستخدمها المجموعات المسلحة أو العصابات.

كشفت شركة أوليمبوس عن كاميرا أكشن جديدة تعمل بتقنية الوضوح الفائق 4K. وأوضحت الشركة اليابانية أن الكاميرا TG-Tracker الجديدة تزخر بالعديد من المستشعرات وشاشة قابلة للطي قياس 1.5 بوصة. وإلى جانب النظام العالمي لتحديد المواقع GPS من أجل تسجيل أماكن التقاط الصور، تشتمل التجهيزات التقنية بكاميرا أوليمبوس الجديدة على بوصلة إلكترونية ومستشعر تسارع وترمومتر ومانومتر من أجل قياس الارتفاع وعمق المياه والسرعة والاتجاه ودرجة حرارة الهواء والماء. وتأتي كاميرا الأكشن الجديدة مزودة بعدسة واسعة للغاية (13.9 مم) تتيح نطاق رؤية 209 درجة مع مثبت صورة خماسي المحاور. وتقوم الكاميرا بالتقاط الصور بدقة 7.2 ميجابيكسل، مع إمكانية تسجيل مقاطع الفيديو بتقنية الوضوح الفائق 4K بسرعة تصل إلى 30 صورة في الثانية، وكذلك تسجيل الأفلام بتقنية الدقة الفائقة الكاملة Full HD بسرعة تصل إلى 60 صورة في الثانية. ويعمل فلاش الكاميرا بتقنية الدايودات المضيئة LED بشدة إضاءة تبلغ 60 لومن عند الحاجة، ويتم نقل البيانات عن طريق وحدة WLAN اللاسلكية، كما يتيح تطبيق Olympus إمكانية متابعة الصور والبيانات بشكل مباشر على الهواتف الذكية أو الحواسب اللوحية. وتروج الشركة اليابانية لكاميرا الأكشن الجديدة، التي يبلغ وزنها 180 جراماً، من خلال مزايا مقاومة السقوط من ارتفاع 2.10 متر، والتحميل عليها بوزن يصل إلى 100 كيلوجرام، علاوة على أنها تعمل في الأجواء الباردة حتى 10 درجات مئوية تحت الصفر، كما يمكن استعمالها للتصوير أثناء الغوص تحت الماء حتى عمق 30 متراً. وأعلنت شركة أوليمبوس عن طرح كاميرا الأكشن TG-Tracker مع ذاكرة سعة 128 جيجابايت اعتباراً من شهر يوليو القادم، إلا أنها لم تفصح عن أية بيانات بخصوص أسعار الكاميرا في أسواق المنطقة العربية.

تمكن مصمم تايواني، من ابتكار كاميرا ميكرو صغيرة يمكن تثبيتها مباشرة في أي نظارة سواء نظر أو شمسية لتسجيل وتوثيق أجمل لحظات الحياة بدقة عالية خالي اليدين. الكاميرا يمكن تفريغها عن طريق كابل وأطلق المطور وايتنج ييه، على الكاميرا اسم "مونو"، وتعتبر مثالية لاستخدامها في التقاط صور أو تسجيل مقاطع فيديو بدقة فائقة للمناسبات والاحتفالات والرحلات التي لا تحتاج إلى الاستمتاع بها وفي الوقت ذاته توثيق أجمل اللحظات فيها دون تشتيت الانتباه. الكاميرا خفيفة الوزن وصغيرة الحجم وتتميز الكاميرا بخفة وزنها وصغر حجمها غير الملاحظ، بالإضافة إلى إمكانية نقل المحتوى المخزن عليها إلى الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر عن طريق كابل. الكامير تصور الفيديو بدقة عالية جهاز صغير يحول أي نظارة إلى كاميرا توثيق