أعلنت شركة جارمين عن إطلاق كاميرا جديدة، تتيح لقائدي السيارات مراقبة أطفالهم وما يفعلونه على المقاعد الخلفية أثناء قيادة السيارة. وتقوم الكاميرا Babycam الصغيرة، بنقل ما يدور على المقاعد الخلفية في السيارات كصورة فيديو على شاشة أجهزة الملاحة المتوافقة معها من إنتاج شركة جارمين. وفي حالة أجهزة الملاحة المزودة بوظيفة الاستعمال عن طريق الأوامر الصوتية يكفي أن يقوم قائد السيارة بنطق الأمر الصوتي "Babycam"، لكي يتم تشغيل الكاميرا وإظهار الصورة على شاشة أجهزة الملاحة. وتروج شركة جارمين للكاميرا Babycam الجديدة من خلال أنه يمكن تركيبها بمخادع رأس المقاعد الأمامية أو الخلفية بدون الحاجة إلى أية أدوات، فضلاً عن أنها مصممة بدون حواف حادة، وتوفر زاوية رؤية قابلة للتعديل وتعمل ببطاريات AA. علاوة على أنه يمكن إمدادها بالتيار الكهربائي عن طريق كابل USB. وأعلنت شركة جارمين عن طرح الكاميرا Babycam الجديدة في الأسواق اعتباراً من شهر يناير القادم بتكلفة تبلغ 199 يورو.

تطورت الكاميرات بشكل كبير وأصبحت رقمية صغيرة الحجم يمكن حملها بسهولة دون عوائق، لكن مع زيادة انتشار الهواتف الذكية قل استخدام الكاميرات، لذا فكر مصمم ياباني يدعى Eric Siu في حل مختلف وهو ابتكار كاميرا مميزة تدعم التواصل بين الناس، والتي كُشف عنها في معرض CEATEC للتكنولوجيا المتقدمة الذي يقام في العاصمة اليابانية طوكيو. ووفقا للموقع الأمريكي Engadget، تعمل هذه الكاميرا بطريقة مختلفة، حيث يمكن ارتداؤها مثل الخوذة لحماية الرأس، لكنها لا تعمل إلا عند لمس يد مرتديها لتفتح العدسات أتوماتيكا، ولا تلتقط الصور إلا عند لمس يد مرتديها لمدة 10 ثوان، وتظهر الصورة في الجزء الخلفي منها. على الرغم من غرابة فكرة هذه الكاميرا، إلا أنها صممت لحل مشكلة العزلة والوحدة وعدم الترابط الذي انتشر في جميع المجتمعات.

هواتف أبل iPhone 6S وسامسونج Galaxy Note 5 هي الأكثر شعبية الآن في الأسواق، ليس فقط لأنهم تابعون لأكبر شركات تكنولوجية في العالم، ولكن لأنهم يحملون المواصفات الأكثر تطورًا خاصة في الكاميرا، لذلك قام موقع Tech insider الأمريكي، بعمل مقارنة بين الصور الملتقطة بكل من الهاتفين لإيضاح أيهم أكثر دقة. هاتف آيفون 6s يحمل كاميرا 12 ميجابيكسل، أما جلاكسى نوت 5 يأتي بدقة 16 ميجابيكسل. اختبار كاميرا الهاتفين من أبل وسامسونج الصور الملتقطة بالهاتفين توضح أن كاميرا هاتف iPhone 6S التقطت صورًا بألوان غنية وعميقة، وسطوع أكثر دقة، وعلى الرغم من أن صور هاتف سامسونج Galaxy Note 5 قد تبدو أكثر إشراقًا، إلا أنها مبالغ فيها تمامًا وتمحى الألوان ولا تظهرها بشكل عميق حقيقي، كما أن كاميرا هاتف أبل تمكنت من التقاط تفاصيل أكثر، ولكن هاتف سامسونج جلاكسي نوت 5 تفوق في الصور الخاصة بالتفاصيل المقربة وأوضحتها بشكل أفضل من هاتف أبل.

إذا كنت شخصًا تحب الوحدة والعزلة والهدوء وتنزعج من الزيارات المفاجئة والأقارب الذين يأتون دون موعد سابق أو تشعر بالقلق على أبنائك وممتلكاتك عند عدم وجودك في المنزل أو السفر لفترة طويلة، إذن قد تكون الكاميرا الذكية Peeple الحل الأمثل لحل مشكلتك. ووفقًا للموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية، يمكن لهذه الكاميرا الذكية تعريف مستخدمها بهوية الشخص الموجود عند الباب الأمامي، حيث تعلق الكاميرا الذكية Peeple على فتحات الرؤية القائمة على الأبواب الأمامية وترسل تنبيهات إلى المنزل عند وصول شخص ما عند مقدمة المنزل، حتى أثناء تواجدهم في العمل بكل سهولة، ليصبح أهل المنزل قادرين على معرفة من جاء لزيارتهم أثناء عدم تواجدهم في المنزل، وهو الأمر الذي قد يمنع الكثير من حالات السرقة واقتحام المنازل. يمكن لهذه الكاميرا الذكية الاتصال بشبكة الواي فاي المنزلية بكل سهولة، لتبقى على اتصال بمستخدمها طوال الوقت، وترسل له فيديوهات حية وبث مباشر لما يحدث أمام منزله أولا بأول، حتى لا يشعر بالقلق على أهله وأبنائه وممتلكاته، بالإضافة إلى إمكانية استخدامها للقبض على اللصوص أو المشتبه بهم.

صورت كاميرا البرلمان البولندي نائبا وهو يسرق كمبيوتر لوحي خلال إحدى الجلسات. ويعرض المشهد المنشور اليوم السبت على الموقع الإلكتروني لمحطة "تي في إن 24" للنائب يرتسي ستسميت المنتمي لحزب "الحق والعدالة" المعارض وهو يسرق الجهاز أثناء جلسة للجنة الدستور في يوليو الماضي. وتكشف اللقطات كيفية قيام النائب أولا بنقل الجهاز الغريب من مكانه الأصلي أثناء قيامه لتلقي وثائق من أحد العاملين في البرلمان، وبعد ذلك وضع الأوراق على الجهاز ثم أخذ كل شيء معه لاحقا بما في ذلك الجهاز. وفي خطاب بعث به إلى رئيس البرلمان، ونشره الموقع الإلكتروني للمحطة، قال النائب إن ما حدث "كان بالخطأ ولم تكن فيه أي نوايا سيئة". وذكر الموقع أن النائب سحب ترشحه عن الحزب في الانتخابات المزمع إجراؤها في الخامس والعشرين من الشهر المقبل وذلك "لعدم الإضرار بحزبه".

كشفت شركة كانون، أمس الإثنين، عن أحدث مستشعرات التصوير المتقدمة التي توصلت إليها معاملها، ؤ، تستخدمه كاميرات مراقبة فائقة الوضوح لتصور على مسافة 11 ميلا. وأوضحت كانون أن مستشعرها الجديد صغير بما يكفي لاستخدامه بالكاميرات الرقمية الأحادية العاكسة، المعروفة اختصارا بـ "DSLR". كما يتمتع بدقة متناهية تمكنه، على سبيل المثال، من التقاط الحروف الموجودة على طائرة تطير على ارتفاع 11 ميلا من موقع التصوير. أما فيما يتعلق بتصوير الفيديو فيقدم المستشعر الجديد قدرات مذهلة، بحسب بيان كانون، حيث يصور مواد فيديو أكثر دقة بنحو 125 ضعفا من معيار 1080p القياسي، وأفضل من معيار 4K بنحو 30 ضعفا.

يحمل هاتف آيفون إحدى أفضل الكاميرات الرقمية الموجودة في الهوتف المحمولة وتمتاز هذه الكاميرة بالدقة والوضوح العاليين، ولكن عشاق التصوير يبحثون دائماً عن أدوات وإضافات تجعل تجربة التصوير أكثر احترافية. و تتوفر الكثير من الأدوات والملحقات التي يكمن استخدامها مع هاتف الآيفون لزيادة جودة الصور الملتقطة بواسطة هذا الهاتف والحصول على صور أقرب ماتكون إلى الصور الملتقطة بالكاميرات الاحترافية. غطاء "Covr": يعمل هذا الغطاء على تغير زاوية التصوير لكاميرا الآيفون حيث يحتوي على مرآت تعكس الصورة من المنظر الخارجي إلى كاميرا الآيفون مما يمكنك من التصوير بالجهاز وأنت تمسكه كما تمسك جهاز التحكم الخاص بالتلفاز. حامل"Elephant steady": يستخدم هذا الحامل للتقليل من ارتجاف وحركة الجوال للحصول على ثبات أكبر أثناء تصوير الفيديو، ويحتوي هذا الجهاز على محرك يقوم بإلغاء الحركات غير المرغوبة أثناء التصوير كما أن تصميم الجهاز يعطي تحكماً أكبر في حركة الجوال. جهاز "Poppy 3d": يستخدم هذا الجهاز لتصوير صور وفيديوهات ثلاثية الأبعاد حيث يحتوي الجهاز على مرايا تعمل كالعين البشرية وتلتقط صورتين مختلفتين وتدمجهما في صورة واحدة ثلاثية الأبعاد أقرب ماتكون إلى الواقع.

أعلنت شركة أوليمبوس عن ترقية الموديل الأساسي E-M10 من سلسلة الكاميرات OM-D. وأضحت الشركة اليابانية أن الكاميرا متغيرة العدسة E-M10 Mark II الجديدة تأتي مزودة بمثبت صورة خماسي المحاور مع أربع درجات للتعريض مع تحسين محدد المنظر الإلكتروني، الذي يعمل بدقة 2.36 مليون بيكسل. وأضافت شركة أوليمبوس أن الكاميرا الجديدة تشتمل على وظيفة تسجيل الفيديو بالحركة السريعة 4K، مع إمكانية التركيز عن طريق الشاشة اللمسية، حتى عند استعمال محدد المنظر. ويتم تسجيل مقاطع الفيديو العادية بالدقة الفائقة الكاملة Full HD بسرعة تصل إلى 60 صورة في الثانية. وعلى غرار الموديل السابق، تأتي الكاميرا E-M10 Mark II الجديدة في جسم معدني بتصميم كلاسيكي، وتعتمد على المستشعر LIVE-MOS بدقة 16 ميجابيكسل. وأعلنت شركة أوليمبوس عن إطلاق الكاميرا متغيرة العدسة الجديدة باللون الفضي والأسود خلال منتصف سبتمبر القادم.

تعتزم شركة مايكروسوفت تحويل كاميرا الهاتف المحمول إلى ماسح ثلاثي الأبعاد من خلال مشروع أطلقته شركة البرمجيات العملاقة، لتكوين مجسمات رقمية بسهولة من أي جسم تراه عين الكاميرا. وأطلقت مايكروسوفت على المشروع اسم "موبايل فيوشن"، وهو مختلف من حيث آلية العمل عن مشروع جوجل "تانجو"، فالمشروع عبارة عن تطبيق يتم تحميله على الهاتف المحمول لتحويله إلى ماسح ثلاثي الأبعاد، دون الحاجة لأي مكونات صلبة إضافية، ويكفي تصوير الجسم المراد من جميع الزوايا ليتم تشكيل مجسم له بدقة كافية لطباعته على طابعة ثلاثية الأبعاد، أو استخدام المجسم في تطبيقات أو برامج أخرى، كتصميم ألعاب الفيديو مثلاً. وعرضت الشركة مقطع فيديو يوضح طريقة عمل التطبيق على هاتف "آيفون 5إس"، حيث يحدد الجسم المراد مسحه، ثم تتم عملية بناء مجسم له مع حركة الكاميرا من حوله لالتقاط المجسم من جميع الزوايا. وتسعى مايكروسوفت لتعميم التطبيق على أنظمة تشغيل الهواتف المحمولة الأساسية مثل نظام "آندرويد" و"آي أو إس" و"ويندوز فون"، غير أن الشركة لم تحدد موعداً لنشر التطبيق في المتاجر الإلكترونية.

أصبح التقاط الصور السيلفي ضرورة يومية لا غنى عنها للكثيرين، لكن البعض قد يواجه صعوبة في الحصول على صور ذاتية بدقة عالية، عبر الكاميرا الأمامية لهاتفه، ولذلك نرصد أفضل 5 هواتف ذكية لالتقاط السيلفي. 1- HTC Desire Eye الكاميرا الأمامية: 13 ميجابكسل بفلاش ضوئي مزودج LED. الكاميرا الخلفية: 13 ميجابكسل. الشاشة: 5.2 بوصة بدقة 1080x 1920 بكسل. المعالج: Qualcomm Snapdragon 801 رباعي النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 2 جيجابايت. البطارية: 2400 ميلي أمبير/ساعة. 2- Xperia C5 Ultra الكاميرا الأمامية: 13 ميجابكسل بفلاش ضوئي LED. الكاميرا الخلفية: 13 ميجابكسل. الشاشة: 6 بوصات بدقة 1080x1920 بكسل. المعالج: Mediatek MT6752 ثماني النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 2 جيجابايت. البطارية: 2930 ميلي أمبير/ساعة. 3- جالاكسي S6 الكاميرا الأمامية: 5 ميجابكسل. الكاميرا الخلفية: 16 ميجابكسل. الشاشة: 5.1 بوصة بدقة 2560x1440 بكسل. المعالج: Exynos 7420 ثماني النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 3 جيجابايت. البطارية: 2550 ميلي أمبير/ساعة. 4- LG G4 الكاميرا الأمامية: 8 ميجابكسل. الكاميرا الخلفية: 16 ميجابكسل. الشاشة: 5.5 بوصة بدقة 2560x1440 بكسل. المعالج: Qualcomm Snapdragon 808 سداسي النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 3 جيجابايت. البطارية: 3000 ميلي أمبير/ساعة. 5- Huawei P8 الكاميرا الأمامية: 8 ميجابكسل. الكاميرا الخلفية: 13 ميجابكسل. الشاشة: 5.2 بوصة بدقة وضوح 1080x1920 بكسل. المعالج: HiSilicon Kirin 930/935 ثماني النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 3 جيجابايت. البطارية: 2680 ميلي أمبير/ساعة.

كشفت أبل عن برنامج لإصلاح كاميرات هواتف "آيفون 6 بلس" المتضررة مجاناً، حيث اعترفت "أبل" أنه يوجد خلل في كاميرا بعض هواتف "آيفون 6 بلس"، يجعل الصور المُلتقطة بها تبدو ضبابية ومشوشة. وذكرت أبل أن الهواتف المتضررة تمثل "نسبة صغيرة" من هواتف "آيفون 6 بلس"، وتقع في نطاق معين من الأرقام التسلسلية، وتم بيعها بين شهر سبتمبر 2014 ويناير 2015، ولم تذكر تفاصيل عديدة بشأن طبيعة المشكلة، لكنها قالت إنه يوجد مكوّن في كاميرا هذه الهواتف يسبب التقاط صور ضبابية ومشوشة. ووعدت الشركة بتبديل كاميرا الهواتف المتضررة مجاناً، حيث يحتاج المستخدم لإدخال الرقم التسلسلي الخاص بهاتفه في الموقع المخصص لبرنامج الإصلاح: https://goo.gl/D5kkzw، وذلك للتأكد من أن هاتفه مؤهل للدخول في هذا البرنامج وإصلاح الكاميرا مجاناً، ومن ثم سترشده أبل إلى مركز الصيانة المعتمد منها، والذي يمكنه إصلاح كاميرا الهاتف وتبديلها مجاناً. وتعد كاميرا هاتف "آيفون 6 بلس" هي الكاميرا الأكثر تطوراً من بين كل الكاميرات التي أنتجتها أبل في هواتف آيفون، إذ إنها أول كاميرا في أجهزة آيفون تحتوي على تقنية مثبت الصورة البصري OIS، وتستخدم هذه الميزة لتجنب تشويش الصورة عند اهتزاز اليد أثناء التقاط الصورة، كما أنه يمكن للكاميرا تصوير مقطع فيديو بالحركة البطيئة بـ240 إطار في الثانية الواحدة.

أعلنت شركة سيجما عن إطلاق كاميرا جديدة بعدسة واسعة الزاوية للغاية، ومصممة خصيصاً لتصوير المناظر الطبيعية والمنشآت المعمارية. وتأتي الكاميرا dp0 Quattro الجديدة بعدسة غير قابلة للتغيير، وتمتاز ببعد بؤري ثابت يبلغ 14 مم، وهو ما يعادل 21 مم بالنسبة لصيغة الصورة الصغيرة التناظرية. وتروج شركة سيجما للكاميرا الجديدة من خلال جسم مصنوع من المغنيسيوم، كي يمكن حملها في اليد بسهولة. وتشتمل باقة التجهيزات التقنية على مستشعر بدقة وضوح 29 ميجابيسكل. ويمتاز المستشعر بقدرته على التقاط الضوء في ثلاث طبقات لتحسين دقة ألوان كل من الأحمر والأخضر والأزرق. أعلنت شركة سيجما أن تكلفة الكاميرا dp0 Quattro الجديدة تبلغ نحو 1000 دولار أمريكي.

أعلنت شركة سوني أمس الثلاثاء، عن إطلاق سلسلة منتجاتها الجديدة وهي كاميرات a7R II وRX100 IV وRX10 II، التي تلبي تطلعات جميع عشاق التصوير على مختلف مستوياتهم حسب الشركة. وتقدم كاميرا a7R II الجديدة ذات الإطار الكامل عديمة المرايا تجربة تصوير مبتكرة بفضل مستشعر Exmor R™ CMOS كامل الإطار قياس 35 مم ذي الإضاءة الخلفية، والذي يتسم بدقته العالية 42.4 ميجابيكسل فعلية تقريباً، وحساسيته العالية مع مدى حساسية الأيزو يصل إلى 102400، واستجابة التركيز التلقائي السريعة بنسبة 40%، أسرع من كاميرا a7R الأصلية وذلك بفضل 399 نقطة تركيز تلقائية. وعلاوة على ذلك، أعلنت سوني كذلك عن إطلاق أحدث منتجاتها من كاميرات سايبرشوت الأكثر تطوراً، وهما كاميرا RX100 IV المدمجة وكاميرا RX10 II التي تتمتع بقدرة تكبير فائقة. وتضم الكاميرتان الجديدتان أول مستشعر Exmor RS CMOS من نوع 1.0 في العالم، يتميز بقدرات معالجة متقدمة للإشارة مع شريحة ذاكرة DRAM ملحقة. تجدر الإشارة إلى أن شركة سوني أنهت سنتها المالية لعام 2014 باستحواذها على أكثر من 50 % من حصة السوق، ما يجعلها في صدارة الشركات المصنّعة في هذا القطاع.

أعلنت شركة كانون عن كاميرا فيديو لتسجيل الأفلام في الظلام الدامس تقريباً. وأوضحت الشركة اليابانية أن الكاميرا ME20F-SH مزودة بمستشعر CMOS بإطار كامل وبدقة 2.26 ميجابيكسل، كما أنها تمتاز بحساسية شديدة للضوء مع رقم ISO يبلغ أكثر من أربعة ملايين وأكدت كانون أنه يمكن تسجيل مقاطع الفيديو بالألوان بالدقة الفائقة الكاملة Full HD في ظل ظروف إضاءة أقل من 0.0005 لوكس. ويمكن إدراك مدى شدة الإضاءة هذه إذا كان ضوء النجوم أقل من 0.03 لوكس، كما أن ضوء القمر يتراوح من 0.2 و1.0 لوكس. وقد تم تصميم الكاميرا ME20F-SH الجديدة لتتوافق مع العدسات EF مع إمكانية التحكم فيها عن بُعد من أجل تصوير الحياة البرية الليلية أو تصوير الأفلام في أعماق البحار أو متابعة النجوم أو لأغراض المراقبة. ولم تفصح الشركة اليابانية عن أية بيانات بخصوص الموعد الدقيق لطرح الكاميرا الجديدة في الأسواق أو أسعارها المحتملة.

كشفت شركة صناعة معدات التصوير اليابانية "فوجي فيلم" FujiFilm، اليوم الإثنين، عن إصدار جديد من كاميرتها غير العاكسة "إكس-تي1"X-T1، تحمل اسم X-T1 IR، وتمتاز بأنها ترى من خلال بعض الملابس. وتتشارك الكاميرا الجديدة X-T1 IR مع كاميرا X-T1 الأصلية بعض المواصفات الأساسية وشكل الجسم، ولكنها تمتاز بقدرتها على رؤية الضوء ضمن طيف الأشعة تحت الحمراء، وهو ما لا يمكن للعين البشرية رؤيته. ويتراوح الضوء المرئي بالنسبة للعين البشرية بين الأطوال الموجية من 390 نانومترا "اللون البنفسجي"، حتى 700 نانومتر "اللون الأحمر"، ولكن ما دون الـ 700 نانومتر، يدخل المستخدم في النطاق القريب للأشعة تحت الحمراء، الذي يتراوح بين 750 و 950 نانومترا. ووفقا لفوجي فيلم، يمكن للكاميرا الجديدة X-T1 IR التقاط الضوء الذي يتناهى طول موجته إلى 1,000 نانومتر، وذاك في منتصف نطاق الأشعة تحت الحمراء. ثم إنها قادرة رؤية الأشعة فوق البنفسجية طويلة الموجة بنطاق 380 إلى 400 نانومتر. يُشار إلى أنه من أحد جوانب ظاهرة التصوير بالأشعة تحت الحمراء – في بعض الحالات – إمكانية الرؤية بوضوح من خلال الملابس، التي يجلب أن تكون رقيقة جدا حتى يتسنى ذلك. ووفقا للشركة اليابانية، فقد صممت هذه الكاميرا خصيصا للمحترفين في مجالات عدة تتطلب تصويرا بالأشعة تحت الحمراء، مثل مجال الفن، والتحقيق الجنائي. وتقول فوجي فيلم إن X-T1 IR موجهة للمحققين في مسرح الجريمة، وتطبيقات الرعاية الصحية، والعلماء. ففي عالم الطب الشرعي، والتصوير بالأشعة تحت الحمراء يمكن استخدامها لتحليل بقع الدم، والكشف عن إصابات الأنسجة العميقة. وتضم كاميرا X-T1 IR الجديدة، القادرة على التقاط 8 صور في الثانية الواحدة، مستشعر APS-C بدقة 16 ميجابكسلا، مع ميزة التركيز التلقائي السريع. وهي تدعم إمكانية الاتصال بشبكات “واي فاي”، فضلا عن كونها مقاومة للعوامل الجوية بفضل جسمها المصنوع من سبائك المغنزيوم. وتعتزم فوجي فيلم طرح X-T1 IR في تشرين الأول/أكتوبر القادم بسعر 1,700 دولار أميركي.

كشفت شركة كانون، أمس الخميس، النقاب عن كاميرتها الرقمية "إم إي20إف- إس إتش"، المطورة خصيصاً للتصوير في ظروف الإضافة المنخفضة جداً، وذلك بفضل الحساسية العالية للضوء ISO التي تمتاز بها. وقالت كانون، إن "إم إي20إف - إس إتش" تملك حساسية للضوء ISO تزيد على 4 ملايين، وهي قادرة على تسجيل الفيديو بالألوان، وذلك على عكس الكاميرات الأخرى المعدة للتصوير ليلاً، والتي تحتاج لإضاءة بالأشعة تحت الحمراء لتصوير فيديو بالأبيض والأسود فقط. وأوضحت الشركة أن هذه الكاميرا مثالية لأولئك الراغبين بتسجيل الفيديو في حالات الإضاءة المنخفضة للغاية، مثل إطلاق النار ليلاً في البراري، أو التصوير الفلكي، أو خلال سيناريوهات أخرى يعتبر فيها الضوء ترفاً. وتضم الكاميرا الجديدة مستشعر "سيموس" بدقة 2.26 ميجابكسل، يبلغ حجمه حجم كاميرات العدسات الرقمية العاكسة الأحادية "DSLR"، ما يعني أن حجم البكسل الواحد يساوي 19 ميكرومتر مربعا، ما يسمح بالتقاط المزيد من الضوء. وتملك كاميرا "إم إي20إف - إس إتش" القدرة على تسجيل الفيديو بالدقة الكاملة 1080 بكسل، وبسرعة 60 إطاراً في الثانية، إضافة إلى ذلك فهي تملك العديد من المنافذ على جهتها الخلفية، مثل منفذ "إتش دي إم آي"، ومنفذ "ثري جي إتش دي- إس دي آي"، لربطها بشاشات خارجية أو أجهزة التسجيل.

كشفت شركة كانون اليوم الخميس، النقاب عن كاميرتها الرقمية "إم إي20إف-إس إتش" ME20F-SH المطورة خصيصا للتصوير في ظروف الإضافة المنخفضة جدا، وذلك بفضل الحساسية العالية للضوء ISO التي تمتاز بها. وقالت كانون إن "إم إي20إف-إس إتش" تملك حساسية للضوء ISO تزيد عن 4,000,000، وهي قادرة على تسجيل الفيديو بالألوان، وذلك على عكس الكاميرات الأخرى المعدة للتصوير ليلا والتي تحتاج لإضاءة بالأشعة تحت الحمراء لتصوير فيديو بالأبيض والأسود فقط. وأوضحت الشركة أن هذه الكاميرا مثالية لأولئك الراغبين بتسجيل الفيديو في حالات الإضاءة المنخفضة للغاية، مثل إطلاق النار ليلا في البراري، أو التصوير الفلكي، أو خلال سيناريوهات أخرى حيث يكون الضوء ترفا. وتضم الكاميرا الجديدة مستشعر سيموس - CMOS بدقة 2.26 ميجابكسل يبلغ حجمه حجم كاميرات العدسات الرقمية العاكسة الأحادية DSLR، ما يعني أن حجم البكسل الواحد يساوي 19 ميكرومتر مربع، ما يسمح بالتقاط المزيد من الضوء. كما تضم الكاميرا منفذ 3.5 ميليمترات لميكروفون أستريو، إلى جانب منفذ لبطاقات الذاكرة الخارجية مايكرو إس دي - microSD. وتعتزم كانون طرح كاميرتها الرقمية الجديدة للبيع خلال شهر ديسمبر القادم، مقابل 30,000 دولار أمريكي.

نشرت شركة "سوني" اليوم إعلانا على حساب الشركة على "تويتر" لجهازها الجديد توضح فيه الإمكانيات التي تحملها كاميرا هذا الجهاز، حيث تستطيع هذه الكاميرا التقاط الصور خلال أجزاء من الثانية مما يجعلها مثالية لتصوير الأجسام المتحركة بسرعات عالية.وتظهر الصورة التي نشرتها سوني تساقط قطرات من الزئبق بجودة عالية مما يوضح الدقة التي تتمتع بها كاميرا الجهاز الجديد في تصوير الحركة دون تشويه الصورة.ويعتقد أن الجهاز الذي سيحمل هذه الكاميرا هو جهاز "Xperia C5" الذي من الممكن أن تعلن سوني عن إطلاقه في اليوم الثالث من الشهر القادم، وكشفت بعض التسريبات عن عدد من مواصفات هذا الجهاز حيث سيحمل شاشة 5.5 إنش بدقة 1080p مع ذاكرة رام 2 غيغابايت وكاميرا خلفية بدقة 13 ميغابكسل.

تعتزم شركة نوكيا العودة إلى سوق الإلكترونيات الاستهلاكية، ولكن هذه المرة من بوابة تقنية الواقع الافتراضي - Virtual Reality، بدلا من الهواتف الخلوية التي كانت والشركة الفلندية يوما ما صنوين لا يفترقان. وكشفت نوكيا، التي غادرت سوق الهواتف المحمولة العام الماضي بعد استحواذ شركة مايكروسوفت على قطاع الأجهزة والخدمات التابع لها، أمس الثلاثاء عن أوزو - OZO، وهي كاميرا رقمية لتسجيل الصوت والفيديو بزاوية 360 درجة. وأوضحت الشركة أن الكاميرا كروية الشكل أوزو، التي تم الكشف عنها خلال حدث لصناعة الترفيه بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية، صُممت خصيصا لصناع المحتوى الاحترافي وليس للمستهلكين العاديين. وقال رامزي هيداموس، رئيس نوكيا للتكنولوجيا، في بيان "تهدف أوزو للمضي قدما في الموجة التالية من الابتكار في الواقع الافتراضي بوضع أدوات قوية في أيدي المحترفين الذين سيبدعون تجارب مذهلة للناس في جميع أنحاء العالم". وأضاف هيداموس "نحن نتوقع أن تعزز تجارب الواقع الافتراضي قريبا طريقة التواصل بين الناس، والوصول إلى الأخبار، والترفيه، والأحداث العالمية، وحتى مع بعضهم بعضا جذريا، ومع أوزو، نخطط لنكون في قلب هذا العالم الجديد". ومع هذا الإعلان تكون نوكيا الأخيرة بين الشركات التقنية الكبرى التي تدخل سوق تقنية الواقع الافتراضي، التي تتيح للمستخدمين من خلال ارتداء نظارة خاصة، العيش في عالم ثلاثي الأبعاد.

تستعد شركة مايكروسوفت للبدء في توريد نظام تشغيل ويندوز 10 الجديد إلى العملاء، وهذا لا يعني أن الشركة الأمريكية بصدد إطلاق نظام تشغيل جديد لا يتناسب مع الحواسب العاملة بنظام ويندوز 7 ونظام ويندوز 8.1، بل على العكس من ذلك يمكن للمستخدم توفير بعض النفقات، عند التخلي عن بعض المزايا الجديدة؛ حيث تعتبر الحواسب الحالية قوية بدرجة كافية لتشغيل نظام ويندوز 10 الجديد. وأوضح دانيال روتينغر، من بوابة الاتصالات "teltarif.de" الألمانية أنه سيكون بمقدور أصحاب الترخيص ويندوز 7 أو ويندوز 8.1 الساري التحويل إلى نظام ويندوز 10 مجاناً، ولكن سيتعين عليهم الاستغناء عن بعض الوظائف الجديدة في نظام ويندوز 10، منها على سبيل المثال التسجيل عن طريق وظيفة ويندوز Hello، التي تعتمد على ميزة مُحسّنة لتحديد البيانات البيومترية للمستخدم بالتعاون مع كاميرا ويب خاصة تعمل بالتقنية ثلاثية الأبعاد. علاوة على أن هناك بعض الموديلات العاملة بنظام ويندوز 10 تأتي مزودة بزر Cortana، حتى يتمكن المستخدم من تفعيل المساعد الرقمي مباشرة، مثلاً عند إدخال الأوامر الصوتية. ومع ذلك يمكن استعمال المساعد الرقمي Cortana بالطريقة التقليدية عن طريق لوحة المفاتيح والفأرة. وإذا كان المستخدم يعتمد على نظام ويندوز 8 على حاسبه اللوحي، فيمكنه في بعض الأحيان التحول إلى نظام ويندوز الجديد، ولكن هذا لا يسري على إصدار ويندوز RT، والذي تم إيقاف توزيعه من قبل شركة مايكروسوفت. وكي يتمكن المستخدم من استعمال نظام ويندوز 10 الجديد بكفاءة لابد من توافر حواسب متطورة عالية الأداء، وينصح روتينغر بأن تكون مزودة بذاكرة وصول عشوائي 2 جيجابايت على الأقل؛ نظراً لأن شركة مايكروسوفت تعتزم تطوير نظام التشغيل باستمرار وإطلاق وظائف جديدة، وبالتالي تزداد المتطلبات الخاصة بالتجهيزات التقنية والهاردوير المستعمل. وكلما كان الحاسب اللوحي يشتمل على ذاكرة أكبر، كان ذلك أفضل.