رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
الأمير علي يطالب إنفانتينو بتسريع وتيرة الإصلاح بالفيفا

بدا الأمير الأردني علي بن الحسين، المرشح السابق لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم، قلقا بشأن سرعة تقدم عملية الإصلاح داخل المؤسسة، وقال إن رئيسها الجديد جياني إنفانتينو "لا يملك وقتًا ليضيعه" لضمان توافر الشفافية داخل المؤسسة الدولية. وانتخب إنفانتينو، رئيسا للفيفا في فبراير الماضي، وتمثلت مهمته في تهدئة الأجواء، داخل المؤسسة عقب سلسلة من فضائح الفساد، التي دفعت بالاتحاد الدولي، نحو أسوأ أزمة في تاريخه. وقال الأمير علي، إن إنفانتينو يجب أن يركز على تطبيق الإصلاحات، بدلاً من الانشغال بقضايا أخرى مثل مقترحات زيادة عدد منتخبات كأس العالم. وأضاف الأمير علي: "يمكنني فقط ان أتوقع منه كرئيس جديد (للفيفا) أن ينظر أولاً لإدارة مؤسسته ليرى ما يحدث هناك". وتابع : "الجميع ينظر للفيفا وإلى الطريق الذي يسير فيه..هذه فترة عصيبة ولا يوجد وقت لنضيعه". وقال الأمير علي، إنه كشخص "متمسك بمبادئه في توفير دعم حقيقي لكرة القدم، ووجود مؤسسة نزيهة" يدرك مدى أهمية الإسراع في التحقيقات، وتعقب الممارسات المالية الخاطئة. وتابع: "تحتاج حقا لاتحاد دولي نزيه يكون قادرًا على قيادة اتحاداتنا الوطنية"، مسلطًا الضوء على مشاكل قائمة حاليًا مثل التلاعب في نتائج المباريات. واستطرد: "الواقع يفرض علينا أن ننحي الأفكار الكبيرة المتعلقة بكأس العالم جانبًا. القضية الفعلية هي المؤسسة وتطهيرها. أتمنى أن تعمل المؤسسة بشكل أكثر سلاسة وانفتاحًا ويحدوني الأمل أن يحدث هذا". عار على اللعبة ويرى الأمير علي أن مقترح زيادة عدد الفرق المشاركة في كأس العالم، قد يأتي بنتائج عكسية، إذا لم يتم التخطيط له بشكل مناسب، مشيرًا لمشكلات حدثت في آخر نسختين في جنوب إفريقيا والبرازيل. وأضاف "عندما يتعلق الأمر بالفيفا، فإن هناك أولويات أخرى قائمة حاليا بالفعل.. وتخوفي الوحيد فقط يتمثل في أن الفكرة ربما تكون ذات بعد سياسي بشكل أكبر وتهدف لإسعاد الجماهير أكثر من أن تصب في مصلحة اللعبة". وتوجد تخوفات بأن زيادة عدد المنتخبات المشاركة في كأس العالم لتتجاوز العدد الحالي البالغ 32 فريقا سيؤدي لصعوبات تنظيمية كبيرة مما سيقود لتراجع المستوى. وكرر الأمير علي، ثانية انتقاده لقرار الفيفا بحل لجنة مكافحة العنصرية. وبعث الفيفا لأعضائه في سبتمبر الماضي، مؤكدًا أنه تم حل اللجنة التي تشكلت في فترة الرئيس السابق جوزيف بلاتر في 2013 مشيرا إلى أنها "أكملت مهمتها المؤقتة".

235

| 24 أكتوبر 2016

رياضة alsharq
أجواء كرنفالية في افتتاح مونديال الناشئات بالأردن

شهدت العاصمة الأردنية عمان، اليوم الجمعة، أجواء احتفالية وكرنفالية في حفل افتتاح النسخة الخامسة لبطولة كأس العالم لكرة القدم للسيدات تحت 17 عامًا، والتي تقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط. وأقيم الاحتفال الرسمي لافتتاح البطولة في ملعب عمان الدولي بحضور الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، ورئيس اتحاد غرب آسيا، والأمير فيصل بن الحسين وعدد كبير من الأمراء والأميرات وكبار المسؤولين في الدولة. كما تواجدت في الاحتفالية فاطمة ساموراي أمين عام الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) إضافة إلى عدد من المسؤولين الرياضيين من مختلف الدول العربية، وسفراء الدول المشاركة في البطولة. وشكل الجمهور الذي كانت غالبيته من السيدات لوحة فنية، من خلال إضاءة الهواتف النقالة فور إطفاء إنارة ستاد عمان الدولي. وقدمت المطربة اللبنانية كارول سماحة، والمطرب الأردني حسين السلمان أغنية "الأردن ملعبنا" برفقة فقرات راقصة قدمها المشاركون في حفل الافتتاح من مختلف الفئات العمرية. وفور انتهاء أغنية المونديال، تم إطلاق الألعاب النارية في سماء العاصمة الأردنية عمان. ويعد الأردن الدولة العربية الوحيدة التي تشارك بالبطولة إلى جانب 15 دولة أخرى تمثل اتحادات الكرة العالمية، كما أن الأردن تعد أول دولة عربية تستضيف تلك البطولة العالمية. وانطلقت النسخة الخامسة من بطولة كأس العالم لكرة القدم للسيدات تحت 17 عامًا، اليوم الخميس 30 سبتمبر، وتختتم فعالياتها في 21 أكتوبرالمقبل. جدير بالذكر أن كوريا الشمالية فازت بالنسخة الأولى التي أقيمت في نيويلندا عام 2008، فيما توّجت كوريا الجنوبية بالنسخة الثانية في ترنيداد وتوباجو عام 2010، وتمكنت فرنسا من الفوز بكأس النسخة الثالثة عام 2012 في أذربيجان، فيما نجحت اليابان في التتويج بالنسخة الرابعة والأخيرة في كوستاريكا عام 2014.

360

| 30 سبتمبر 2016

رياضة alsharq
الأمير علي ينتقد الفيفا لحل لجنة مكافحة العنصرية

انتقد الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح السابق لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" قرار المؤسسة بحل لجنة مكافحة العنصرية ووصفه بأنه خاطئ مخجل. وتم معرفة القرار يوم الجمعة عندما نشر اوساسو اوبيوانا وهو مذيع نيجيري ومحام وكان عضوا باللجنة خطابا عبر تويتر يقول إن اللجنة "تم حلها ولم تعد فعالة." ولم يتسن الحصول على رد من الفيفا اليوم الإثنين. وجاء القرار قبل أقل من عامين من إقامة كأس العالم في روسيا التي تعاني من حوادث عنصرية في كرة القدم. وقال الأمير علي الذي خاض سباق رئاسة الفيفا مرتين "فكرة أن القيادة الحالية للفيفا تعتقد أن توصيات اللجنة تم تنفيذها أمر مخجل". وأضاف أن هذا الإعلان "مثير للقلق بشكل لا يصدق". وتابع الأمير علي "لم تكن الحاجة لمكافحة العنصرية والتمييز أكثر وضوحا مما هي في العالم الذي نعيشه حاليا". وأردف "انه ليس أمرا يمكن لأي هيئة أو مؤسسة تتحلى بأقل قدر من المسؤولية أن تقلل من شأنه أو تنفيه". وقال "الحقيقة وفي ظل البرامج العديدة داخل الفيفا لم تحظ اللجنة قط بدعم حقيقي منذ تشكيلها وكان دورها متعلقا أكثر بصورة الفيفا منها مواجهة تلك القضية". وذكر الخطاب الذي نشره اوبيوانا إن اللجنة حققت الأهداف التي تشكلت من أجلها تحت قيادة سيب بلاتر الرئيس السابق للفيفا. وجاء فيه "يسعدنا إخطاركم بأن كل توصيات اللجنة تم تنفيذها وكل المشروعات الناجمة عنها جارية". وكان جيفري ويب رئيس اللجنة ضمن المسؤولين رفيعي المستوى الذين جرى اعتقالهم في زوريخ مايو من العام الماضي. وأقر ويب بذنبه في الولايات المتحدة في تهم متعلقة بالابتزاز والاحتيال وغسل أموال. وكان ويب ضمن 42 مسؤولا كرويا وهيئة وجهت لهم التهم العام الماضي في أسوأ فضيحة تطال الفيفا على الإطلاق.

219

| 26 سبتمبر 2016

رياضة alsharq
حزن عربي بعد ضياع فرصة تاريخية لرئاسة الفيفا

لم تنجح المنطقة العربية في الاتحاد خلف مرشح عربي واحد في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" وترك المرشحان العربيان الباب مفتوحا أمام السويسري جياني إنفانتينو ليخطف الفوز في الانتخابات التي أجريت يوم الجمعة الماضي. وحصل إنفانتينو المرشح الأوروبي في الانتخابات على 88 صوتا في الجولة الأول بفارق ثلاثة أصوات عن الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي في حين حصل الأمير الأردني علي بن الحسين على 27 صوتا والفرنسي جيروم شامبين على سبعة أصوات. وكانت فرص الشيخ سلمان ستبدو أفضل إذا اتحد مع الأمير علي حيث حصل إنفانتينو على 115 صوتا من 207 أصوات في الجولة الثانية – وهو ما يزيد عن الأغلبية المطلوبة وهي 104 أصوات - في حين حصل الشيخ سلمان على 88 صوتا والأمير علي على أربعة أصوات. وقال الشيخ علي آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم في مقابلة تلفزيونية "بعض الدول أعطت وعودا لكنها لم تلتزم بها. كلنا عرب لكن للأسف البعض ساند المرشح الأخر ونتمنى أن يتغير ذلك في المستقبل. نحن كعرب كان يجب أن نوحد مواقفنا ونكون أكثر وضوحا مع بعضنا البعض". وأضاف "بدا من الجولة الأولى أن العديد من الدول مالت للطرف الآخر. علينا النظر إلى الأمام والمهم أن يخرج الفيفا من أزمته ويجب أن يقف الجميع خلف الرئيس الجديد". ووعد الاتحاد الإفريقي بدعم للشيخ سلمان فيما أعلن الاتحاد الآسيوي مساندته أيضا، لكن يبدو أن بعض الدول في الاتحادين لم يصوتوا لصالحه. وقال معتصم جعفر رئيس الاتحاد السوداني "إفريقيا التزمت بما وعدت به، لكن واضح أن هناك اختراقات في آسيا أدت إلى هذه النتيجة". وأضاف "كان الاعتماد في المقام الأول على إفريقيا وآسيا إضافة إلى بعض الأصوات البسيطة حتى يصل إلى 100 صوت في الجولة الأولى وإفريقيا التزمت وعليه البحث داخل بيته". وكانت هذه الفرصة هي الثانية للمنطقة العربية للفوز برئاسة الفيفا بعد أن خسر الأمير علي أمام سيب بلاتر (133 صوتا مقابل 73) في الانتخابات في مايو الماضي عندما أعلن الشيخ سلمان مساندته للمسؤول السويسري. وكتب الإعلامي مصطفى الأغا على حسابه على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي "هذا الرجل بات رئيسا لدولة الفيفا التي يتجاوز عدد أعضائها عدد أعضاء الأمم المتحدة. جياني إنفانتينو فاز بانقسام العرب. انقسم العرب كالعادة فضاعت فرصة تاريخية أعتقد أنها لن تتكرر". وأضاف "حصل الشيخ سلمان بن إبراهيم في الجولة الأولى على 85 صوتاً وحصل الأمير علي على 27 صوتا أي 112 صوتا ولو حدث تنسيق فلربما كان الرئيس عربيا". كما كتبت الملكة رانيا قرينة العاهل الأردني الملك عبد الله على تويتر "بغض النظر عن النتيجة فكلنا فخورون بجهودك ونزاهتك في سباقك لرئاسة الفيفا. سمو الأمير علي ستبقى قياديا ينير الدرب في لعبة كرة القدم".

377

| 27 فبراير 2016

رياضة alsharq
مؤيدو الشيخ سلمان في استقبال أعضاء الفيفا

اصطفت مجموعة من نحو 50 شخصا يؤيدون انتخاب الشيح سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيسا للاتحاد الدولي لكرة القدم أمام مقر الفيفا في زوريخ السويسرية اليوم الجمعة، بينما بدأ أعضاء الفيفا في التوافد تمهيدا لانعقاد الجمعية العمومية لانتخاب رئيس جديد للفيفا خلفا للرئيس المستقيل جوزيف بلاتر. وحمل هؤلاء الأشخاص لافتات تأييد وإشادة بالشيخ سلمان البحريني رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قائلين إنه الرجل المناسب لقيادة الفيفا الذي تعصف به أسوأ فضيحة فساد في تاريخه الممتد لأكثر من مئة عام. وقال أحد المؤيدين (محمد الشامان) وهو رجل أعمال عمره 25 عاما لرويترز "لكل شخص رؤية مختلفة لما حدث لكننا نشعر أنه رجل نظيف ويمكنه أن يحدث فارقا في الفيفا". ويتنافس على رئاسة الفيفا خمسة مرشحين هم الشيخ سلمان والأمير الأردني علي بن الحسين والسويسري جياني إنفانتينو والجنوب افريقي طوكيو سيكسويل والفرنسي جيروم شامبين مسؤول الفيفا السابق.

238

| 26 فبراير 2016

رياضة alsharq
محكمة التحكيم ترفض طعن الأمير علي وتقر موعد انتخابات الفيفا

رفضت محكمة التحكيم الرياضية اليوم الأربعاء، الطعن الذي قدمه الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، لتعليق موعد انتخابات الفيفا المقررة يوم الجمعة المقبل لحين استخدام كبائن شفافة للتصويت. وأكدت محكمة التحكيم الرياضية رفضها لاستئناف الأمير علي وهو واحد من خمسة مرشحين لخلافة سيب بلاتر في رئاسة الفيفا. وقال الأمير علي في بيان "أنا نادم لأن النظام خذلنا والجانب الايجابي الوحيد فيما حدث اليوم هو أن التصويت سيجرى في موعده كما كان مخططا ووسائل الإعلام ستراقب عن كثب أي دليل على تصوير أي شخص لأوراق الاقتراع".

269

| 24 فبراير 2016

رياضة alsharq
المحكمة الرياضية تنظر طلب الأمير علي بخصوص "الحجرات الشفافة"

أعلنت محكمة التحكيم الرياضية اليوم الثلاثاء، أنها ستنظر في الطلب الذي قدمه الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" بشأن استخدام حجرات شفافة للتصويت ومشرفين مستقلين في انتخابات يوم الجمعة. وطلب الأمير علي هذه الإجراءات "لحماية نزاهة العملية الانتخابية" لكن لجنة الانتخابات في الفيفا رفضت. وبعد طلب "إجراءات مؤقتة عاجلة" من المحكمة الرياضية قالت الهيئة القضائية ومقرها سويسرا إنه ستتخذ قرارا في الأمر بحد أقصى صباح بعد غد الخميس، قبل يوم واحد من الانتخابات.

224

| 23 فبراير 2016

رياضة alsharq
الأمير علي يمنح الفيفا حجرة شفافة لاستخدامها في الانتخابات

لجأ الأمير الأردني علي بن الحسين إلى محكمة التحكيم الرياضية "تاس" اليوم السبت، من اجل إقامة حجرة اقتراع شفافة خلال انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" الجمعة المقبل لضمان "الشفافية" بحسب ما أشار احد محاميه الباريسيين. وبحسب الأمير علي احد المرشحين الخمسة لخلافة السويسري جوزيف بلاتر في رئاسة فيفا، سيكون هذا الحل لضمان "شفافية" التصويت في زيوريخ. وقال المحامي رينو سمردجيان: "وحدها حجرة اقتراع شفافة تسمح بالتأكد من أن كل ناخب يصوت بشكل صحيح، بضمير ومن دون ضغوط، ولمنع المصوتين من تصوير أوراقهم من اجل إثبات التزامهم بترتيبات تصويت معينة". وبحسب سمردجيان فان حجرة التصويت الشفافة عرضها الأمير علي "على نفقته الخاصة وهي متوافرة لفيفا من اجل تصويت الجمعة". ويتنافس الأمير علي مع رئيس الاتحاد الآسيوي الشيخ البحريني سلمان بن إبراهيم آل خليفة والسويسري جاني إنفانتينو، والفرنسي جيروم شامبانيي والجنوب إفريقي طوكيو سيكسويل.

295

| 20 فبراير 2016

رياضة alsharq
الأمير علي: كوفي عنان يقود مجموعة لإصلاح الفيفا حال نجاحي

قال الأمير الأردني علي بن الحسين إنه سيشكل مجموعة مستقلة للإشراف والمراقبة بقيادة كوفي عنان الأمين العام السابق للأمم المتحدة إذا فاز بمنصب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" في الانتخابات التي تقام يوم 26 فبراير الجاري. وأصدر منظمو حملة الأمير علي بيانا اليوم الخميس، جاء فيه إن المجموعة "ستساعد على توجيه الفيفا خلال العام الأول نحو التعافي من الأزمات ودعم عملية الإصلاح في المستقبل". وفي العام الماضي طالبت حملة "فيفا جديد الآن" بتولي عنان مسؤولية لجنة إصلاح مستقلة. وقال البيان الصادر اليوم الخميس، إن الأمير علي ناقش الفكرة مع عنان بالفعل. وأشار البيان إلى أن المجموعة ستركز على موضوعات الإدارة الرشيدة "مع وجود هدف يتمثل في استقرار الاتحاد المبتلي بالأزمات". وعلى المدى البعيد يمكن للمجموعة تحويل اهتمامها للتركيز على تطوير سياسات الفيفا وتقديم النصح للرياضة في أمور مثل زيادة عدد المنتخبات المشاركة في كأس العالم ومكافحة التلاعب في نتائج المباريات. وقال الأمير علي "مجموعة الإشراف والمراقبة على الفيفا... هي عنصر أساسي لإحياء سمعة الفيفا وإعادته إلى ما ينبغي أن يكون عليه وهو اتحاد يخدم كرة القدم". وأضاف "وجود التزام من مجموعة من الشخصيات التي تتمتع بسمعة لا تشوبها شائبة ونزاهة لا ترقى لشك ومكانة عالمية مرموقة يمثل استجابة غير مسبوقة لأزمة غير مسبوقة تعصف بالفيفا".

464

| 18 فبراير 2016

رياضة alsharq
الأردن تدين محاولات الإساءة لحملة الأمير علي لانتخابات الفيفا

أدان الديوان الملكي الهاشمي، محاولات بعض وسائل الإعلام والصحافة وممثليها، وناطقين إعلاميين لبعض المرشحين لانتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" الترويج لمعلومات كاذبة، حول مدير حملة صاحب السمو الملكي، الأمير علي بن الحسين، لانتخابات رئاسة الفيفا، والادعاءات الباطلة بأنه يحمل الجنسية الإسرائيلية. وأوضح الديون الملكي، في بيان صادر عنه ونشرته وكالة الأنباء الأردنية، أمس الإثنين، أن ذلك محاولة منها للتأثير سلبا وبطرق غير مشروعة على حملة سمو الأمير علي بن الحسين على مختلف المستويات، وهو ما يتنافى مع القواعد المهنية والأخلاقية والموضوعية في العمل الإعلامي والصحفي. وأضاف البيان، أن الديوان الملكي، يدعو مختلف وسائل الإعلام والصحافة إلى تحري الدقة والشفافية في التعامل مع المعلومات الواردة لها، خصوصا من مصادر تسعى إلى الإساءة والتشهير، مؤكدا الاحتفاظ بحق الرد ووفق الأسس والوسائل القانونية المعمول بها.

233

| 16 فبراير 2016

رياضة alsharq
الأمير علي يهاجم الفيفا بسبب "كونميبول" و"كونكاكاف"

انتقد الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" قرار الأخير بقطع التمويل عن اتحادي أمريكا الجنوبية "كونميبول" والشمالية والوسطى والكاريبي "كونكاكاف" بسبب الفساد الذي طال المؤسستين واصفا ذلك بأنه "عقاب جماعي". وفي بيان أصدره اليوم الأربعاء تساءل الأمير علي عن السبب في القرار الذي أصدره الفيفا يوم الإثنين الماضي بقطع التمويل عن الاتحادين القاريين الأكثر تضررا من فضيحة الفساد التي ضربت اكبر مؤسسة كروية في العالم. ويشكل مسؤولو اتحادي الأمريكيتين الأغلبية الكاسحة بين 41 شخصا وكيانا وردت أسمائهم في لائحة الاتهام الصادرة عن وزارة العدل الأمريكية. وكتب الأمير علي في بيان تم توزيعه على وسائل إعلام "قرأت تقارير عن أن متحدثا باسم الفيفا أعلن عن قطع التمويل عن الكونكاكاف والكونميبول على أن يسري القرار على الفور". وأضاف "من هو هذا المتحدث.. وما هي اللجنة الموجودة داخل الفيفا التي يمثلها.. من الذي قرر أن 45 اتحادا عضوا في الاتحادين يجب أن يتعرضوا لعقاب جماعي نتيجة تصرفات سيئة من أفراد.. من قرر وضع تلك الأصوات كرهينة قبل أقل من ثلاثة أسابيع من الانتخابات ومن سيقرر عودة التمويل؟". وقال متحدث باسم لجنة المراجعة والامتثال في الفيفا إن اللجنة هي من اتخذت هذا القرار لكنه رفض التعليق على بيان الأمير علي. ورفضت إدارة الإعلام في الفيفا التعليق على أي شيء بعد البيان الذي صدر يوم الإثنين الماضي. وجاء في البيان "نؤكد أنه بالنظر إلى الوقائع المتورط فيها أشخاص من اتحادي كونميبول وكونكاكاف فإن الفيفا قرر تجميد المخصصات المالية لهذين الاتحادين حتى إشعار آخر". وتابعت "نقيم حاليا المزيد من الخطوات التي يجب اتخاذها لزيادة الضمانات التي تسمح لنا مستقبلا بالإفراج عن هذه الأموال". وصدرت لائحة اتهام بحق آخر ثلاثة رؤساء لاتحاد الكونكاكاف وهم جاك وارنر من ترينيداد وتوباجو وجيفري ويب من جزر كايمان وألفريد هاويت من هندوراس. بينما وجهت اتهامات للعديد من المسؤولين في اتحاد أمريكا الجنوبية من بينهم الرئيسان السابقان نيكولاس ليوز وخوان انخيل نابوت وهما من باراجواي. ومن المقرر أن ينظم الاتحادان بطولة مشتركة لكأس كوبا أمريكا في يونيو حزيران المقبل في الولايات المتحدة للاحتفال بمرور مئة عام على تأسيس اتحاد أمريكا الجنوبية للعبة. ويتنافس خمسة مرشحين على منصب رئيس الفيفا في الانتخابات المقرر إقامتها يوم 26 فبراير شباط الجاري وهم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي وهو شخصية بحرينية بارزة والفرنسي جيروم شامبين النائب السابق للأمين العام للفيفا ورجل الأعمال الجنوب افريقي طوكيو سيكسويل والسويسري جياني إنفانتينو الأمين العام للاتحاد الأوروبي للعبة بالإضافة إلى الأمير علي.

403

| 03 فبراير 2016

رياضة alsharq
أمراء آسيا وجها لوجه في انتخابات الفيفا

تُشكل انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، والمُزمع إجراؤها في 26 فبراير الجاري، "فرصة ضعيفة" لفوز مرشح عربي فيها، عقب إعلان الأميرين الأردني علي بن الحسين والبحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم، نيتهما الترشح على المقعد ذاته. ويتنافس على رئاسة الفيفا خمسة مرشحين، بينهم اثنان عرب، لخلافة السويسري جوزيف سيب بلاتر، والذي شغل منصب ثامن رئيس للاتحاد الدولي منذ 8 يونيو 1998، حتى إعلان استقالته بتاريخ 2 يونيو 2015، بانتظار عقد الجلسة الاستثنائية لـ "كونجرس الفيفا"، لاختيار خليفته بإدارة شؤون الاتحاد الدولي لكرة القدم. ويعتبر مرشح قارة أوروبا، أمين عام الاتحاد الأوروبي السويسري لكرة القدم، جاني إينفانتينو، الأوفر حظًا من بين المرحين الخمسة، والذي زادت فرصه بالفوز بعد ترشح الشيخ سلمان بن إبراهيم مقابل الأمير علي بن الحسين. وكان الاتحاد الآسيوي، بقيادة الشيخ سلمان، أعلن سابقًا دعمه لبلاتر، قبل إعلان الأخير الخروج من المنافسة، عقب تهمٍ بالرشوة والفساد المالي ومنع القضاء له من الترشح، على حساب ابن القارة الأمير علي. وشكل ذلك الإعلان ضربة قاصمة للحظوظ العربية في الفوز بمنصب رئاسة الفيفا، لا سيما مع انقسام الاتحاد الآسيوي لمعسكرين، الأول مع الأمير علي بن الحسين، والآخر مع الشيخ سلمان بن إبراهيم. ويسعى المرشحون الخمسة لإقناع الأعضاء بالهيئة العامة في المنظمة الرياضية الأشهر بالعالم وعددهم 209 بأنه الشخص المناسب لخلافة جوزيف بلاتر في الانتخابات المقبلة. وتتمتع الأردن والبحرين بعلاقات سياسية واقتصادية "متينة"، لكن العلاقات السياسية القوية بين البلدين لم تمنع ترشح الأميرين مقابل بعضهما في انتخابات رئاسة "الفيفا". يذكر أن كلًا من رئيس الاتحاد الآسيوي البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم، والأمير الأردني علي بن الحسين، وأمين عام الاتحاد الأوروبي السويسري جاني إينفانتينو، ورجل الأعمال الجنوب أفريقي طوكيو سيكسويل، والفرنسي جيروم شامبانيي المسؤول السابق في الفيفا، أعلنوا ترشحهم لرئاسة الفيفا. وكان الأمير علي، شقيق العاهل الأردني عبدالله الثاني، واجه الرئيس السابق للفيفا جوزيف بلاتر في المرة الأولى بالانتخابات التي جرت أواخر مايو 2015، وحصل على 72 صوتًا، وانسحب بعد ذلك معلنًا فوز بلاتر بولاية خامسة، واستقال الأخير من المنصب بعد عدة أيام عقب الفضائح التي هزت "عرش الفيفا". ويُشار إلى أن فرص الأمير الأردني علي بن الحسين، "باتت صعبة"، عقب تخلي المعسكر الأوروبي عن دعمه لصالح المرشح السويسري، إلى جانب انقسام القارة الآسيوية بينه وبين الشيخ سلمان. الاتحادات القارية وعدد الدول المنضوية تحتها الاتحاد الآسيوي، ويتكون من 46 دولة وأعلنت في معظمها دعم المرشح البحريني، أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي، 40 دولة، وأمريكا الجنوبية عشرة دول و53 في أوروبا، أعلنت جميعها دعمها للمرشح السويسري، 54 دولة في إفريقيا انقسمت بين الأميرين الأردني والبحريني، بالإضافة لأوقانوسيا وتتكون من ستة أعضاء "لم تعلن دعم أي مرشح بعد". تطورات انتخابات الفيفا تأتي انتخابات الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عقب تطورات عصفت بالاتحاد في 27 مايو 2015، عقب اعتقال السلطات السويسرية، وبطلب من القضاء الأميركي، سبعة مسؤولين في الفيفا عشية الانتخابات الرئاسية. وحددت اللجنة التنفيذية الجديدة للفيفا 26 فبراير الجاري موعدًا للجمعية العمومية غير العادية لانتخاب رئيس جديد خلفًا لبلاتر المستقيل. ودخل الاتحاد الدولي في الفوضى الشاملة بإيقاف رئيسه المستقيل السويسري جوزيف بلاتر والفرنسي ميشال بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي، والذي كان يُنظر له كأبرز المرشحين لخلافة بلاتر، بعد اتهام الأخير بتلقيه مبلغًا مقداره مليوني فرنك سويسري من الفيفا مقابل أعمال استشارية. وقررت لجنة الأخلاق في الفيفا إيقاف الكوري الجنوبي مونج جوون تشونج، ست سنوات، والفرنسي جيروم فالك الأمين العام السابق للفيفا لمدة 90 يومًا، ليتواصل بالتالي مسلسل فضائح الفساد الذي زلزل الفيفا منذ أواخر مايو 2015، بعد أن ألقت السلطات السويسرية، بناء على طلب القضاء الأميركي القبض على عدد من المسؤولين، واتهمت مسوؤلين آخرين من أعضاء حاليين وسابقين في الفيفا وشركاء في شركات للتسويق الرياضي بتهم الفساد وتبييض الأموال.

515

| 01 فبراير 2016

رياضة alsharq
علي بن الحسين ينفي إمكانية الاستعانة بمارادونا

استبعد الأمير الأردني علي بن الحسين إمكانية تعاونه مع النجم الأرجنتيني السابق دييجو مارادونا والاستعانة به في منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وقال الحسين أثناء تواجده في باراجواي لحضور الاجتماع الاستثنائي للجمعية العمومية لاتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم "كونميبول": "مارادونا صديق جيد للغاية ولكن ليس مخططا لأن نعمل سويا في ما يخص مسألة ترشحي". وحرص الأمير الأردني على حضور اجتماع "كونميبول" من أجل الدعاية لحملته الرئاسية للفيفا قبل الانتخابات، التي تقام في 26 فبراير المقبل. وأضاف الحسين: "نتحدث بشكل مستمر عن كرة القدم وأشكر له ثقته، أنا أحترمه كثيرا، إنه الأفضل ولكن ليس هناك ترتيب مسبق للعمل سويا". وكان مارادونا قد أعرب عدة مرات عن مساندته للحسين في انتخابات الفيفا الرئاسية. والتقط مارادونا صورا مع الحسين خلال انتخابات الفيفا الأخيرة في مايو الماضي، والتي خسرها الأمير الأردني لصالح السويسري جوزيف بلاتر، للتعبير عن ثقته وتأييده له. وقال مارادونا في يونيو الماضي عندما انطلقت الشائعات الأولى عن احتمالات ترشحه بجانب الحسين: "إذا فاز الأمير يمكن أن أشغل منصب النائب، ولكن احذروا لأنني لن أروق للكثيرين، إذا تقلدت هذا المنصب سأقوم بتنظيف الجميع".

323

| 28 يناير 2016

رياضة alsharq
الأمير علي يتعهد بالتبرع براتبه حال نجاحه في انتخابات الفيفا

وعد الأمير الأردني علي بن الحسين بالتبرع براتبه في حالة انتخابه رئيسا للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" خلال الاجتماع الاستثنائي للجمعية العمومية "كونجرس الفيفا" المقرر بمدينة زيوريخ السويسرية في 26 فبراير المقبل. وقال الأمير علي في تصريحات للصحفيين اليوم الجمعة، في نيوزيلندا عقب الانتهاء من إحدى فعاليات حملته الانتخابية "بالنسبة لي، ربما أخصصه (الراتب) لأعمال خيرية، ولكن هذا اختياري الشخصي". وكان الأمير علي قد خسر في المنافسة أمام السويسري جوزيف بلاتر في انتخابات الرئاسة الأخيرة في مايو الماضي، لكنه يثق في قدرته على الفوز برئاسة الفيفا خلال الانتخابات المقبلة. وقال الأمير علي رئيس الاتحاد الأردني للعبة "أنا واثق تماما من الفوز إذا سارت الأمور بالشكل الصحيح". وتضم قائمة المرشحين لرئاسة الفيفا أيضا البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي للعبة، ورجل الأعمال والمعتقل السياسي السابق الجنوب أفريقي طوكيو سيكسويل، وجياني إنفانتينو السكرتير العام للاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) وجيروم شامبين السكرتير العام المساعد للفيفا سابقا.

201

| 22 يناير 2016

رياضة alsharq
الأمير علي يثق في قدرته على الفوز برئاسة الفيفا

يثق الأمير الأردني علي بن الحسين الذي خسر في الانتخابات الأخيرة للاتحاد الدولي لكرة القدم في قدرته على الفوز برئاسة الفيفا في فبراير المقبل بعد رحيل الحرس القديم الذي قاد المنظمة الدولية لأسوأ أزمة عبر تاريخها. والأمير علي هو أحد خمسة مرشحين يسعون لخلافة جوزيف بلاتر في الانتخابات التي ستجرى مطلع العام المقبل. وقال الأمير للصحفيين في لندن إنه متفائل بالظهور بشكل أفضل مما كان عليه في انتخابات مايو الماضي عندما حصل على 73 صوتا مقابل 133 لبلاتر في اجتماع الجمعية العمومية للفيفا في زيوريخ. وأضاف "أثق في قدرتي على الفوز بالانتخابات وأعتقد أني أملك أفضل الافكار لما يجب أن يكون عليه مستقبل الفيفا ولدي ثقة وإيمان مطلق في الاتحادات الوطنية. أشعر بثقة كبيرة في الاتحادات الوطنية حاليا لأني أرى أنهم يشعرون بأن حملا ثقيلا أزيح عن كاهلهم. فطبقا للوائح الانتخابات عكس ما كان في السابق فإن الهيئة الانتخابية تعهدت بعدم حدوث تصويت جماعي للاتحادات القارية كما اعتدنا في الماضي وأعتقد أني أحظى بمساندة من جميع أنحاء العالم". واعتاد جاك وارنر الرئيس السابق لاتحاد أمريكا الشمالية والوسطى ودول الكاريبي "كونكاكاف" على القول علنا إن أصوات الاتحاد البالغ عددها 35 صوتا ستذهب جميعها إلى بلاتر. وتابع الأمير علي "هذا لا يمكن أن يحدث الآن. كل المرشحين تلقوا تعليمات صارمة عن كيفية التصويت والاتحادات القارية لا يمكنها التحكم في التصويت الفردي لأعضائها". وتبدو الأجواء المحيطة بانتخابات فبراير المقبلة مختلفة كثيرا عما جرى في مايو الماضي عندما داهمت الشرطة قبل يومين فقط من الانتخابات فندقا تنزل به وفود الفيفا في زيوريخ واعتقلت شخصيات بارزة ما أثار أكبر أزمة في تاريخ المنظمة الدولية الممتد 111 عاما. وقال الأمير علي إنه قرر في سبتمبر الماضي العودة لسباق الانتخابات الرئاسية لأن الأشخاص الذين توسم فيهم القدرة على إصلاح الفيفا لم يرغبوا في دخول المعترك. وأضاف "شعرت بإحساس عميق بالمسؤولية. تحدثت إلى أشخاص كانوا مرشحين محتملين في ذلك الوقت لمعرفة ما إذا كانوا سيفعلون ما يحتاجه الفيفا ولم أحصل على إجابات شافية ولذلك قررت بالتأكيد العودة لسباق الرئاسة". وإلى جانب الأمير علي يخوض انتخابات رئاسة الفيفا الفرنسي جيروم شامبين المسؤول السابق بالفيفا والسويسري جياني إنفانتينو الأمين العام للاتحاد الأوروبي للعبة ورجل الأعمال طوكيو سيكسويل من جنوب إفريقيا والشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الأسيوي للعبة وهو من البحرين.

194

| 18 نوفمبر 2015

رياضة alsharq
تعرف على المرشحين السبعة لرئاسة الفيفا

كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الأربعاء عن المرشحين الذين تم قبول أوراقهم للمنافسة على رئاسة الفيفا خلفا للسويسري جوزيف بلاتر في الانتخابات المقررة في فبراير المقبل. والمرشحين الذين تم قبول أوراقهم هم: جياني إنفانتينة السكرتير العام للاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) والشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي للعبة والمنتمي للعائلة الملكية في البحرين، وموسى بيليتي رئيس اتحاد الكرة في ليبيريا، الفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس اليويفا، الموقوف حاليا بشكل مؤقت، والأمير الأردني علي بن الحسين ورجل الأعمال الجنوب أفريقي طوكيو سيكسويل، الذي كان سجينا سياسيا خلال حقبة الفصل العنصري في بلاده، وجيروم شامبين المسؤول السابق بالفيفا. وتعلق لجنة الانتخابات في الفيفا تعاملها مع أوراق ترشح بلاتيني في الوقت الحالي بسبب الإيقاف، وقال الفيفا في بيان له "في حالة رفع عقوبة الإيقاف أو انتهاءها قبل انتخابات رئاسة الفيفا، ستتخذ اللجنة المسؤولة عن الانتخابات قرارها بشأن كيفية التعامل مع أوراق المرشح الخاضع للإيقاف".

245

| 28 أكتوبر 2015

رياضة alsharq
الشيخ والأمير.. لمن ستذهب أصوات العرب وآسيا في انتخابات الفيفا؟

اشتعل الصراع مبكرا على رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم، خلفا للسويسري جوزيف بلاتر الذي قدم استقالته عقب إعادة انتخابه بأيام قليلة. وأعلن اليوم الإثنين، البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم رئيس الاتحاد الآسيوي ترشحه لكرسي الرئاسة، ليصبح ثاني عربي يدخل الصراع في الانتخابات التي ستجري في 26 فبراير المقبل، بعد أن أعلن الأمير الأردني علي بن الحسين في 9 سبتمر الماضي ترشحه مجددا لرئاسة الفيفا بعد انسحابه في الانتخابات الماضية بعد تفوق بلاتر عليه في الجولة الأولى للانتخابات. وترشح أيضا لرئاسة الفيفا، رئيس الاتحاد الأوروبي الفرنسي ميشيل بلاتيني "الموقوف مؤقتا" والجنوب إفريقي طوكيو سيكسويل، والفرنسي جيروم شامباني والترينيدادي ديفيد ناكيد والليبيري موسى بيليتي، وجياني إنفانتينو سكرتير عام اليويفا. وكان الشيخ سلمان قد أكد منذ أيام أنه لن يترشح للانتخابات إلا في حال وجود موافقة ودعم أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.ومع إعلان ترشحه اليوم فمن المؤكد أن الشيخ سلمان تأكد أن أغلبية أصوات الآسيوية ستكون لصالحه، وهو ما سيؤثر بالسلب على الأمير علي الذي كان يحظى بدعم عدد من الدول الآسيوية. والسؤال الأصعب حاليا هو لمن ستذهب الأصوات الآسيوية والعربية في الانتخابات؟، فالوضع أصبح محيرا الأن بالنسبة للعديد من الاتحادات التي كانت أعلنت من قبل دعمها المرشح الأردني ومع ترشح الشيخ سلمان قد تعيد بعض هذه الاتحادات تفكيرها مرة أخرى، وهو ما يؤكد أن الصراع بين المرشحين سيكون صعبا للغاية. والمرشحان العربيان لديهم سيرة ذاتية قوية للغاية، فالشيخ سلمان هو أحد أفراد العائلة الحاكمة في مملكة البحرين، من مواليد الثاني من نوفمبر 1965، وبدأ مشواره مع كرة القدم من خلال مشاركته كلاعب وسط مهاجم ضمن فرق الفئات العمرية بنادي الرفاع الغربي "الرفاع حاليا"، ثم انتقل إلى المجال الإداري ليستلم مهمته الأولى كرئيس للجنة المسابقات في الاتحاد البحريني عام 1996، وتقلد بعدها منصب نائب رئيس الاتحاد في عام 1998، ثم تولى الرئاسة 2002. وتولى عدة مناصب دولية وقارية فكان نائب رئيس لجنة الانضباط خلال منافسات دورة الألعاب الأولمبية في بكين 2008، فضلا عن دوره في لجنة الانضباط بالفيفا خلال بطولات كأس العالم وبطولة كأس العالم للأندية وبطولات العالم للكرة الشاطئية. وفي عام 2009، خاض منافسة قوية مع رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم آنذاك القطري محمد بن همام للترشح لعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي، وخسر بفارق صوتين 21-23. وتولى رئاسة الاتحاد الآسيوي مؤقتا لسنتين، قبل أن يحصل على ولاية كاملة لأربع سنوات بالتزكية في ابريل الماضي، ويشغل أيضا منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي عن آسيا خلفا للأمير علي بعد دمج المنصبين "رئيس الاتحاد القاري ونائب رئيس الفيفا". ويتقلد سلمان بن إبراهيم أيضا مناصب هامة في الرياضة البحرينية، أهمها منصب أمين عام المجلس الأعلى للشباب والرياضة ونائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية. أما الأمير علي فهو أيضا من العائلة الحاكمة في الأردن وشقيق ملك الأردن عبدالله بن الحسين، ويتولى رئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة القدم والاتحاد الأردني للعبة. وفي 7 أكتوبر 2010 أعلن ترشحه لمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم - فيفا عن قارة آسيا وذلك للانتخابات التي جرت في العاصمة القطرية الدوحة خلال اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم وفي يوم 6 يناير 2011 انتخب نائبًا لرئيس الفيفا بعد حصوله على 25 صوتًا مقابل 20 صوت لمنافسة الكوري الجنوبي تشونج مونج جوون. وفي 6 يناير 2015، أعلن الأمير علي ترشحه لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، ضد جوزيف بلاتر. وحصل بلاتر في الجولة الأولى على 133 صوتا و مقابل 73 صوتاً للأمير علي، وفي أثناء إقامة الجولة الثانية من الانتخابات قام الأمير علي بالانسحاب. وسيسعى كلا المرشحين في الفترة القادمة لكسب أكبر عدد من الأصوات سواء في قارة آسيا أو الدول العربية وباقي الاتحادات أعضاء الجمعية العمومية للفيفا. وستكون مهمة رئيس الفيفا القادم هي الأصعب والأخطر في تاريخ المؤسسة العملاقة، خاصة بعد قضايا الفساد التي تم فتحها خلال الفترة الأخيرة والتي اتهم فيها العديد من أصحاب المناصب الكبيرة في الفيفا وعلى رأسهم الرئيس الحالي الموقوف جوزيف بلاتر.

1082

| 26 أكتوبر 2015

رياضة alsharq
الأمير علي بن الحسين يعد بإعادة الفيفا للطريق الصحيح

وعد الأمير الأردني علي بن الحسين بإعادة الفيفا إلى الطريق الصحيح من جديد مؤكدا إيمانه بهذه المؤسسة. وقال الحسين في خطاب وجهه للقيادات البارزة في الفيفا: "أزمة الفيفا هي أزمة قيادة.. أنا أؤمن بهذه المؤسسة.. سنعيده إلى الطريق الصحيح من جديد معا". وأعلن الأمير علي عن ترشحه رسميا لخوض انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" دون أن يكشف عن هوية الاتحادات الوطنية الخمسة التي ستدعمه. ويمر الفيفا بأزمة عميقة منذ تفجرت إحدى قضايا الفساد داخله في نهاية مايو الماضي. وكان الحسين هو المنافس الوحيد لبلاتر في انتخابات رئاسة الفيفا التي جرت في مايو الماضي، بيد أن بلاتر فاز في جولة الإعادة بالتزكية بعد انسحاب الأمير الأردني. وبالإضافة إلى الحسين، أعلن كل من بلاتيني وشونج مونج جون نيتهما للترشح لخوض انتخابات الفيفا المقبلة، بيد أن المسؤول الكوري الجنوبي لن يتمكن من إعلان ترشحه رسميا بسبب عقوبة الإيقاف التي فرضت عليه مؤخرا لمدة ستة أعوام. ومن المحتمل أيضا أن يترشح كل من اللاعب البرازيلي السابق زيكو والجنوب أفريقي طوكيو سيكسوال المناضل القديم في مجال الحقوق المدنية خلال عهد التمييز العنصري. ويحظى المرشحون الجدد بمهلة حتى 26 أكتوبر الجاري للتقدم بأوراق ترشحهم رسميا، ويتعين عليهم من أجل إتمام هذا الترشح بشكل صحيح الحصول على تأييد خمسة اتحادات وطنية.

828

| 15 أكتوبر 2015

رياضة alsharq
الأمير علي يحذر من تأجيل انتخابات "فيفا"

حذر الأمير الأردني، علي بن الحسين، المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من أن تأجيل الانتخابات الرئاسية المقررة في 26 فبراير المقبل سيسيء بصورة أكبر إلى مصداقية المنظمة التي تدير شؤون اللعبة الشعبية في العالم. وقال الأمير علي، في بيان اليوم الأربعاء، إن "تأجيل الانتخابات المقررة سيرجئ فقط التغيير المطلوب وسيصنع المزيد من عدم الاستقرار". وأضاف "سيقول ذلك للعالم إنه لم تتم الاستفادة من الدروس.. وإن صفقات الباب الخلفي نفسها التي شوهت سمعة الفيفا في المقام الأول مستمرة". وتعززت فرص الأمير علي في المنافسة على المنصب الأول في الفيفا بعد إيقاف منافسه الفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي والسويسري سيب بلاتر رئيس الفيفا الحالي لمدة 90 يوما. وقال الأمير "مع تفاقم الأزمة في الفيفا فإنه يتعين على المنظمة تجاوز مرحلة القيادة المؤقتة وانتخاب رئيس يمكن محاسبته". وكان الأمير علي خسر في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي في نهاية مايو الماضي أمام بلاتر. وحذر الأمير علي اللجنة التنفيذية للفيفا والتي من المقرر أن تعقد اجتماعا طارئا يوم الثلاثاء المقبل قائلا "يتعين على أعضاء اللجنة التنفيذية للفيفا إن يتذكروا أن الاتحادات الوطنية واللاعبين والمدربين والمشجعين في كل أنحاء العالم يشاهدون ما يحدث.. وينبغي على اللجنة التنفيذية عدم التدخل في العملية الجارية التي وضعتها لجنة مختصة بالانتخابات". وقال الأمير علي أيضا "حدد موعد الانتخابات في 26 فبراير قبل ثلاثة أشهر في إطار إجراءات واضحة تتمشى مع لوائح الفيفا.. حصل المرشحون على الكثير من الوقت.. ولا يزال أمامهم الوقت.. لا يجب تغيير القواعد بعد انطلاق المباراة".

278

| 14 أكتوبر 2015

رياضة alsharq
الأمير علي يلمح لترشحه لرئاسة الفيفا مجددا

ألمح الأمير الأردني علي بن الحسين بقوة لإمكانية خوضه لسباق الترشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" بعد خسارته أمام جوزيف بلاتر في الانتخابات الأخيرة في مايو الماضي وذلك خلال كلمته أمام منتدى كرة القدم "سوكر إكس" اليوم الإثنين. وخسر الأمير علي أمام بلاتر في الانتخابات الأخيرة بعد أن حصد 73 صوتا في مقابل 133 صوتا لبلاتر قبل أن يعلن الأخير بعدها بأربعة أيام استقالته من منصبه على خلفية أسوأ أزمة في تاريخ الفيفا عقب إلقاء القبض على مسوؤلين بالمنظمة الدولية وآخرين قبل انتخابات الرئاسة بيومين فقط. وستجرى الانتخابات التي ستأتي بخليفة لبلاتر في فبراير المقبل ويبدو أن الأمير علي سيكون المرشح الثالث الكبير لهذا المنصب بعد الفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة والكوري الجنوبي تشونج مونج جون العضو السابق باللجنة التنفيذية والنائب السابق لرئيس الفيفا. وفي رده على سؤال من ديفيد ديفيز الذي كان يدير الحوار في المؤتمر بشأن نيته للترشح لرئاسة الفيفا مرة أخرى رد الأمير علي "أتحدث إلى الاتحادات وطنية واستمتع إلى آرائهم ورؤيتهم للمستقبل وأطرح أفكاري". وأضاف "في الوقت الحالي نريد مرشحا يفكر فيما هو قادم ويطرح أفكارا جديدة ولم تتلوث سمعته بالفترة السابقة أيضا . ما يمكنني قوله حاليا إنني أترقب الموقف". وسأله ديفيز "هل سأظل مترقبا خلال هذا الأسبوع أم لمدة شهر؟" فأجاب "ليس لفترة طويلة". واستفاض الأمير بعدها وخلال مقابلة سادها الود وامتدت على مدار 30 دقيقة في الحديث عن هذه النقطة مؤكدا من جديد على الحاجة لاستغلال الوقت والوصول لاتحاد دولي جديد وشفاف منفتح على التغيير والإصلاحات بشكل واسع. وقال الأمير علي رئيس الاتحاد الأردني للعبة إن بلاتيني الذي سانده خلال الانتخابات الأخيرة أمام بلاتر، أو تشونج ليسا المرشحين المثاليين لرئاسة الفيفا مستقبلا. وتابع: "احترم السيد بلاتيني بشدة كرئيس للاتحاد الأوروبي للعبة ولاعب سابق لكن في نفس الوقت هناك فارق بين الاتحاد الأوروبي والفيفا". "الفيفا في أزمة ونحتاج لبداية جديدة وسواء أحب الناس ذلك أم لا فإن دخول ميشيل بلاتيني إلى عالم الإدارة العليا للعبة تم بدعم من بلاتر. هذه حقيقة". وأردف: "جلست مع بلاتيني وتحدثت إليه واستمعت إلى أفكاره وأعتقد أنه من مسؤوليتي على الأقل ضمان أن يكون المستقبل مختلفا عن الماضي وبالتالي فإنني لم أتشجع بما قاله ميشيل بلاتيني". ورفض الأمير علي وجود تشونج ضمن سباق رئاسة الفيفا. وأمضى تشونج 17 عاما في اللجنة التنفيذية للفيفا قبل أن يفقد مقعده لصالح الأمير الأردني قبل أربع سنوات. وقال: "الشيء المهم أن نحظى ببداية جديدة ومجموعة من الأفكار الجديدة ولذلك فان أي مرشح قضى في المؤسسة الدولية فترة طويلة ليس المرشح الذي يحتاجه الفيفا هذه المرة". وأربك الأمير علي حسابات الكثير من المراقبين بفرضه على بلاتر خوض جولة ثانية من التصويت في انتخابات مايو الماضي بعد فشل المسؤول السويسري في حصد ثلثي الأصوات في الجولة الأولى. وبعدها قرر الأمير الأردني الانسحاب من السباق قبل بدء التصويت في الجولة الثانية لكن يبدو أنه عازم على خوض التجربة من جديد عندما سأله ديفيز عن إمكانية خوض الانتخابات بدون دعم رسمي وقوي من الاتحاد الآسيوي الذي تقف قيادته خلف بلاتيني. ورد الأمير علي "أمامنا بعض الوقت قبل التصويت في فبراير لكننا سنرى. لو جرت الانتخابات بشكل صحيح وبنزاهة وعلى أفضل نحو بدون أي تدخل إذا فأنني أعتقد أني قادر على الفوز بالتأكيد". وقبل إجراء الانتخابات في السادس والعشرين من فبراير المقبل يحتاج المرشحون للحصول على دعم خمسة اتحادات وطنية بشكل رسمي قبل 26 أكتوبر المقبل.

200

| 07 سبتمبر 2015