رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
"أين موهبتي" جديد علي الرشيد

عن دار المستقبل للتعليم الالكتروني والمطبوع صدر للكاتب علي الرشيد كتاب جديد للأطفال بعنوان: أين موهبتي وهو من رسوم الفنانة شيماء السيد. تناقش القصة بلغة سلسة قريبة من الأطفال مسألة المواهب الإبداعية لديهم، بحيث يكتشفونها بأنفسهم دون قلق، وبطريقة تلقائية لأنها كثيرة ومتنوعة.بطلة القصة طفلة اسمها غزل كانت تحلم بأن تنضمّ لفريق المُبدِعات الواعِدات مثل زميلتيها (نور) مَلِكة الغِناء، و(إيمان) ملِكة الألحان. سألت معلمتها عن تأخّر ضمِّها للفريق رغم أنّها طالبة متفوِّقة فأخبرتها أنّها ستكون ضمن الفريق عندما تتعرّف على موهبتِها المُخَبَّأة، فكيف اكتشفت غَزَل موهبتَها؟ وما المفاجآت الثلاث التي كانت بانتظارها؟!.

1610

| 17 ديسمبر 2021

محليات alsharq
قطر الخيرية توقّع على كتابها «شهد النجاح/2» بمعرض الكتاب

في إطار جهودها لنشر ثقافة العمل الخيري وإثراء المكتبة العربية بأدبيات العمل الإنساني قامت قطر الخيرية بالتوقيع على كتابها الجديد «شهد النجاح/الجزء الثاني» في جناح الملتقى القطري للمؤلفين بمعرض الدوحة الدولي للكتاب/ 2018، وقد تضمن الكتاب باقة من قصص النجاح التي تبرز أثر العمل الخيري. 16 قصة نجاح وفي حفل التوقيع قدم معدّ الكتاب/علي الرشيد نبذة تعريفية عن الكتاب تضمنت الإشارة إلى اهتمام مؤسسات العمل الخيري ووسائل الإعلام بالقصص الإنسانية وقصص النجاح، حيث تسلط الأولى الضوء على صور المعاناة والآلام المرتبطة إبان الكوارث والأزمات والحروب، فيما تبرز الثانية الفرق الذي تحدثه المشاريع الإنسانية والتنموية في حياة الأفراد والمجتمعات. تضمن الكتاب 16 قصة نجاح توزعت على 3 قارات في 7 دول هي: أندونيسيا والبوسنة والهرسك وفلسطين وأفغانستان والصومال وكينيا وبنغلاديش، وتركز هذه القصص على أثر الرعاية الاجتماعية على بعض مكفولي قطر الخيرية ( الأيتام، طلاب العلم، ذوو الاحتياجات الخاصة) وأثر المشاريع التعليمية والمشاريع الصغيرة المدرة للدخل التي تنفذها عبر العالم باعتبارها مفاتيح لإدارة عجلة النجاح وتميز أصحاب القصص. نماذج عملية وعلى سبيل المثال؛ فقد تبوأ اليتيم فاضل وظيفة مرموقة في «مهرجان سراييفو السينمائي» بالبوسنة بعد تخرجه مهندسا، وتمكنت خلود المصابة بداء الفيل من افتتاح وإدارة ورشة نجارة بغزة لتكون أول فتاة من ذوي الاحتياجات الخاصة تقوم بذلك في القطاع، فيما يعمل حياة الله عتيد (من أفغانستان) الذي كان يتيما منذ صغره حاليا مستشارا في التنمية البشرية ومدربا عالميا محترفا ومعتمدا من جهات دولية، منذ أكثر من 10 سنوات، وقد بلغ عدد المستفيدين من دوراته 200 ألف شخص في 15 دولة، ووصل عبد الله محمد نور من الصومال لمنصب وزير دولة للشؤون المالية وإلى قبة البرلمان في بلاده، وقد كان مكفولا لدى قطر الخيرية كطالب علم أثناء دراسته في الجامعة قبل سنوات، كما تمكنت السيدة رضا من أندونيسيا بدعم نفس الكفالة من إكمال دراسة البكالوريوس والماجستير في الاقتصاد الإسلامي والتدريس حاليا في كلية الشريعة والقانون في جامعة الرانيري الحكومية. صيغت قصص الكتاب على شكل «القصص الخبرية»، وتميز الجزء الثاني مقارنة بالجزء الأول بتفاصيل أكثر عن حياة الشخصيات التي تناولها، فضلا عن تلخيص أهم ما في القصة من خلال « البطاقة المختصرة» وإضافة فقرة إثرائية لكل قصة تسلط الضوء على جزء مهم يتصل بها. ولا تكتفي قطر الخيرية بتقديم هذه القصص من خلال كتاب مطبوع أو نشرها في الصحف والمواقع الالكترونية بل تتطلع لتقديمها بشكل مصوّر من خلال مقاطع فيديو. وقد قام معدّ الكتاب في ختام تقديم العرض التقديمي عنه بالتوقيع على عدد من نسخ الكتاب في جناح قطر الخيرية بالمعرض.

593

| 08 ديسمبر 2018

ثقافة وفنون alsharq
"مغامرات الكتاب المتجوّل".. جديد كاتب الأطفال علي الرشيد

صدر حديثا للكاتب السوري علي الرشيد كتاب الأطفال الجديد مغامرات الكتاب المتجول، الصادر عن دار فنون التعليم للنشر والتوزيع بالأردن وهي من رسوم الفنان محمود الرفاعي . وتتناول القصة في قلب شيق، رحلة الكتاب الأبيض وقيامه بمغامراته التي منحته شهرة كبيرة والتي كان يضطر إلى القيام بها حتى يعود إلى أصدقائه الأطفال، حتى صار معروفا، وتم تكريمه بطريقة اعتبرها مفاجأة سارة له. وتؤكد قصّة مغامرات الكتاب المتجول الموجّهة للأطفال في عمر 9 ـ 12 سنة، على الدور المعرفي للكتاب في حياتهم، وتعزّز بأسلوب سلس وجذاب حبّ القصص وإطلاق ملكة الخيال منذ الصغر لديهم، سواء سماعا من خلال الحكايات، أو قراءة من خلال المطالعة، أو تمثيلا من خلال ما يعرف بـ الكتاب البشري. الجدير بالذكر أن الكاتب السوري علي الرشيد من المهتمين بثقافة وإعلام الطفل، وقد صدرت له حتى الآن 8 قصص وكتب للأطفال، بينها مجموعة قصصية، وله قصة أخرى تحت الطبع. وقد أسهم في تصميم وتنفيذ وتطوير عدد من المشاريع المخصصة لتطوير المهارات الإبداعية والإعلامية لدى اليافعين، إضافة إلى إنشاء وتطوير مواقع الكترونية ومجلات موجهة للأطفال في دولة قطر ودول عربية أخرى.

3703

| 01 سبتمبر 2018

محليات alsharq
علي الرشيد لـ"الشرق": أدب الطفل في قلب المشهد الثقافي القطري

أدب الصغار يعاني ندرة بالعالم العربي الاهتمام بأدب الطفل ضرورة لتشجيع القراءة أكد الكاتب علي الرشيد ان أدب الطفل في قطر يختلف من حيث الاهتمام بهذا المجال الذي يحتاج غلى تطوير في معظم البدلان العربية الاخرى، موضحا ان دولة قطر اهتمت منذ زمن بادب الطفل من خلال " جائزة الطفل " التي تغذي الخليج والعالم العربي بكتب وإبداعات كثيرة، بل وتساهم في ارتقاء الطفل وتثقيفه . وقال في حديثه لـ"الشرق" : إن هناك شح كبير في مجال أدب الطفل إذا ما قارنا احتياج اطفالنا في العالم العربي بهذا الأدب، خاصة انه مازال عالم نامي وهناك احتياجات كثيرة للطفل وعلينا ان نسهم بغرس القيم في الطفل ومعالجة القضايا التي تهمه والاهتمام بحقوقه الثقافية باعتبارها مهمشة، وضيفا نضم إلى ذلك النسب الكبيرة لعدد الاطفال في العالم العربي خاصة بتلك البلدان التي تعاني من ظروف الحروب في الوقت الراهن . وأضاف يظن البعض أن أدب الطفل بسيط ولكن في الحقيقة ليس بذلك بل هو كما الحال في التعليم وينبغي ان يخصص في تعليم الاطفال أفضل المعلمين في السنوات الاولى من عمره حتى يتم تأسيسه بشكل جيد، وكذلك إن أردنا ان نغذي عقل الطفل ونسهم في إثراء ثقافته وغرس القيم لديه ينبغي أن يكون هناك من هم على درجة كبيرة من القدرة الادبية وعلى فهم احتياجات الطفل التربوية والنفسية وغير ذلك، وبالتالي فإن المرتقى صعب ولا بد أن يكون لدى أديب الطفل العدة الكافية التي تؤهله للكتابة والتعامل مع أدب الطفل بشكل عام . وأوضح ان عملية الارتقاء والاهتمام بأدب الطفل تتم بإيجاد الطفل القارئ خاصة في ظل المتغيرات التي تغرق الطفل كالألعاب الإلكترونية وغيرها لينصرف عن الكتاب والقراءة، وذلك من خلال اسماع الطفل الحكاية منذ صغره عند بلوغة سن عدم المقدرة على القراءة ، ومن ثم بعد ذلك نأتي بالقصص القصيرة والبسيطة تكون فيها كلمات قليلة ورسوم كثيرة عند بلوغه سن الطفولة المبكرة من 3 – 4 سنوات، بل وتشير الكثير من الدراسات إلى انه ينبغي على الأم الحامل أن تسمع بعض الأشياء العلمية لكي يسمعها الجنين، وبذلك نستطيع ايجاد الطفل القارئ . ولفت إلى أن العالم العربي بعمومه يعاني من النقص الكبير في ادب الطفل وكذلك في المتخصصين في مجال ادب الطفل، موضحا يُحسب لقطر اهتمامها بأدب الطفل من خلال جائزة الطفل التي تغذي الخليج والعالم العربي بكتب وإبداعات كثيرة سنوية، وأيضا تسهم في اثراء الساحة العربية من خلال تشجيعها المبدعين على ذلك .لافتا إلى ان أدب الطفل بشكل عام في قطر بدأ في الصعود ومتميز من خلال وجود المركز الثقافي للطفولة وهو احد القنوات المعنية بثقافة الطفولة ويقدم الكثير من البرامج التي تثري ثقافة الطفل بل وهناك العديد من المسابقات لأصحاب المواهب كالشاعر الواعد وغيره وكان سابقا إعلامي المستقبل علاوة على وجود قنوات فضائية معنية بأدب الطفل وكذلك يوجد موقع مختص بالطفل " قنا الطفل " التابع لوكالة الانباء القطرية وهو مهتم بأدب بإعلام وثقافة الطفل إضافة إلى مجموعة من كتاب وكاتبات أدب الطفل في قطر. ولفت إلى أن الأسرة هي اللبنة الأولى في أمران الأول تثقيف الطفل وحثه على المطالعة والقراءة من خلال وسائل مختلفة مثل رواية الحكاية له في سن مبكرة واصطحابه إلى المكتبة، بالإضافة إلى ايجاد مكتبة للطفل في المنزل وبعد ذلك تشجيعه على القراءة من خلال الحوافز المختلفة، والأمر الثاني تنمية مواهب الطفل وهناك أطفالا موهوبين بالفطرة، لذا ينبغي على الأب التنبه لهذا الجانب لدى الطفل وان يكتشف الموهبة في سن مبكرة ويقد لها الحوافز المختلفة، على سبيل المثال ربما يكون لدينا في السن الصغيرة شاعر او فنان لا يحتاجون سوى اكتشاف الموهبة ومن ثم تقديم الرعاية وأول مكان للرعاية هو الأسرة . جوائز تشجيعية وقال الرشيد : إن ادب الطفل مازال يحتاج إلى راعية أكثر وإلى ان تكون لدينا دور نشر للطفل لتغذية المكتبات بالمزيد من الكتب، ومن الامور أيضا التي تسهم في ارتقاء الطفل والاهتمام به على مستوى الدول وغيرها إقامة المسابقات ورصد الجوائز الجيدة للطفل ومن ثم تقديم بعض المطبوعات للطفل، وكذلك جعل المكتبة والكتب ضمن أنشطة في المدارس، وان كل تلك الامور من شأنها ان تسهم في دعم كتاب الطفل وكذلك المنتجات الاخرى الخاصة بالطفل والطفولة.

468

| 29 سبتمبر 2016