صقر: روح الجماعة وراء الإنجاز أكد عبد الله الشيباني أمين السرالعام رئيس جهاز الكرة السباق بنادي الوكرة أن الإنجاز الذي حققه الفريق بفوزه بدوري الدرجة الثانية والعودة مجدداً لمكانه الطبيعي بالدرجة الأولى إنما جاء بفضل الجهود الكبيرة التي بذلت من قبل الإدارة الوكراوية وجهاز الكرة والجهازالفني وكل الذين بذلوا اقصى ماعندهم من خدمات لصالح الفريق. وقال ان العمل الذي قامت به الإدارة منذ بداية الموسم كان واضحاً من خلاله أن الفريق سيحصد ثمار هذه الجهود بالفوز بالدوري وتحقيق حلم الوكراوية بالعودة مجدداً لدوري الدرجة الأولى. وأكد الشيباني أن الوكرة قادر على وضع بصمته في دوري الموسم الجديد طالما أن العمل فيه يسير بأداء جماعي وروح واحدة، والإدارة قادرة على مواجهة أي صعاب قد تواجه الفريق في الموسم الجديد، ولن تكون هناك مشكلات بإذن الله بعد الجهد الكبير الذي بذله رئيس النادي سعادة الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني وسلمان عبد الغني نائب رئيس النادي خلال هذا الموسم وايضاً الأجهزة المختلفة بالنادي حيث تكاتفت كل هذه الجهود وقادت الفريق لتحقيق هذا الإنجاز الكبير. من جانب آخر قال عبد الله صقر نائب رئيس جهاز الكرة السابق بنادي الوكرة ان الفريق قدم مستويات متميزة في دوري الدرجة الثانية واستطاع أن يؤكد على قدراته الكبيرة بفضل المجموعة المتميزة من اللاعبين الذين ضمهم الفريق من المحترفين والمواطنين الذين قدموا مردوداً جيداً في المباريات التي خاضها الفريق ولذلك كان من الطبيعي أن يعود الفريق إلى الدرجة الأولى وهو مكانه الطبيعي بين الأندية القطرية وهو صاحب تاريخ عريق يمثل مدينة الوكرة، فالتهاني والتبريكات لرئيس النادي الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني ونائبه سلمان عبد الغني وجهاز الكرة بقيادة نايف الخاطر ونائبه أديب العوضي وعلي رحمة المري وكل المنتسبين لجهاز الكرة والجهاز الفني بقيادة المدرب الاسباني لوبيز ماركيز. وقال صقر في ختام حديثه انهم متفائلون كثيراً بأن الفريق قادر على تقديم أفضل المستويات في الموسم الجديد خاصة أن الكل يعمل بروح جماعية كانت وراء هذا الإنجاز.

اتفق عدد من الخبراء والمسؤولين على أن خلو بطولة كأس الأمير من المفاجآت وعدم وجود فرق جديدة من خارج فرق المربع الذهبي في دورينا، أمر طبيعي ومتوقع في ظل نظام المسابقة الحالي الذي يشوبه عدم العدالة في المنافسات بين الفرق المتنافسة في أغلى الكؤوس، لا سيَّما أن هناك فرقا تلعب ثلاث مباريات فقط وتتوج باللقب، كما أنهم أجمعوا على أن النظام الحالي يخدم الفرق الكبيرة فقط لا غير التي تحصل على فترة راحة كبيرة لا تنالها باقي الفرق، وهذا التمييز غير مطلوب، وطالبوا بضرورة تغيير نظام البطولة حتى تظهر مفاجآت الكؤوس، كما هو متعارف عليه، وكانت هذه هي محصلة آرائهم. محمد علي المري: لا تكافؤ فرص أكد محمد علي المري المدير العام لنادي السيلية، أنه لا شك أن الفرق الأربعة الكبيرة هي الأكثر استقرارا وثباتا في المستوى وتلعب على البطولات، ولهذا فأمر طبيعي أن تتواجد في المربع الذهبي لأغلى البطولات، كما أن هذه الفرق الأربعة لا تظهر في البطولة إلا من خلال مرحلة دور الربع النهائي، ولهذا تكون أكثر تركيزا من منافسيها وتستطيع أن تحقق الفوز وتصل إلى الدور قبل النهائي. أضاف قائلا من الأفضل أن يكون هناك تكافؤ فرص بين الفرق كلها المشاركة في أغلى الكؤوس، طالما أن الفرق الأربعة الكبرى تنال الامتياز من خلال المشاركة في كأس قطر دون غيرها من باقي الفرق، وبالتالي فتكون الأمور متساوية في كأس سمو الأمير، ويتم منح الفرصة أمام جميع الفرق للعب من الأدوار الأولى، وربما يمنح هذا الأمر نوعا من التكافؤ. عبد الله صقر: اجعلوها مفتوحة قال عبدالله صقر نائب رئيس جهاز الكرة في الوكرة سابقا، إن الواقع يفرض نفسه، فالفرق الأربعة الكبيرة وهي لخويا والسد والريان والجيش الأكثر جاهزية واستعدادا وتملك عددا كبيرا من اللاعبين المتميزين، سواء من المواطنين أو المحترفين، وهناك فوارق في المستويات، وهذا أمر طبيعي، ولهذا عندما تلتقي هذه الفرق الأربعة مع الفرق الصاعدة للدور ربع النهائي يكون من الصعب أن تكون هناك مفاجآت، وهو سبب أساسي في أن تكون النتائج متوقعة. كما قال أيضًا: أنا مع وجهة النظر التي ترى أنه من الأفضل إلغاء القرعة الموجهة، وأنه لا بد أن تشارك الفرق كلها في بطولة كأس سمو الأمير من الأدوار الأولى للبطولة، بل ومن الممكن أن تواجه الفرق الكبيرة بعضها البعض في الدور الأول، ومن هنا يمكن أن تظهر المفاجآت ونشاهد فرقا أخرى يمكن أن تصل على الأقل إلى المباراة النهائية. يوسف آدم: النظام لا يخدم قال يوسف آدم المدير الفني السابق للفريق الأول لكرة القدم في النادي الأهلي، إن النظام الحالي يخدم الفرق الأربعة الكبيرة فقط لا غير، لأن الفرق الأخرى تشارك في الأدوار الأولى ابتداء من الدور الأول، وعندما تصل إلى مرحلة الفرق الأربعة الكبيرة يكون قد أصابها إرهاق شديد، وذلك على العكس من الفرق الأربعة الأولى التي تكون في حالة انتظار وراحة للفرق التي ستواجهها في المراحل النهائية، ولهذا نجد أنها ذاتها الفرق أصحاب المراكز الأربعة الأولى في الدوري، وكذلك هي التي تنافس على كأس قطر، وكذلك تنافس على كأس سمو الأمير. أضاف يوسف آدم قائلا: إنه إذا كان ولابد أن تكون هناك قرعة موجهة، فلنجرب أن نضع الفرق الأربعة الأولى وجها لوجه من البداية في الأدوار الأولى، ونضع الفرق الأخرى في اتجاه آخر، على أن يلتقيا في النهائي، وتكون هناك فرصة أكبر للمفاجآت ويزيد طموح باقي الفرق في نيل اللقب، لا سيَّما أنه في هذه الحالة تكون الحظوظ متساوية، وتكون المواجهة مع الفرق الكبيرة في الدور النهائي. أحمد خليل: نتيجة طبيعية للفوارق الكبيرة قال أحمد خليل نجم الكرة القطرية الأسبق، إن وصول الأربعة الكبار للدور قبل النهائي واختفاء المفاجآت في أغلى الكؤوس أمر طبيعي نتيجة ضعف المسابقات، بدليل أننا في بداية الدوري نبحث عمن سيهبط للدرجة الثانية، وليس من سيكون منافسا على القمة، لأن الأسماء المنافسة على الصدارة معروفة من البداية، وهو ما يؤكد أن البطولة ضعيفة. أضاف أن هناك فوارق كبيرة في الإمكانات، وليس المقصود الإمكانات المالية فقط، ولكن على صعيد كل الإمكانات البشرية من اللاعبين المحترفين والمواطنين وكافة أنواع الإمكانات، ولهذا تكون المحصلة لا توجد مفاجآت والنتائج متوقعة. واختتم أحمد خليل تصريحه قائلا: إن اتحاد الكرة بدأ يسير على الطريق الصحيح عندما اتخذ قراراته الأخيرة بمنح الفرصة الأكبر للاعبين المواطنين، ولا داعي للاستعجال على النتائج من الآن، ولا بد أن نصبر حتى نقيم التجربة على أكثر من موسم في المستقبل. محمد مبارك المهندي: اتحاد الكرة معذور التمس محمد مبارك المهندي عضو مجلس إدارة الأسبق لاتحاد الكرة، الأعذار لنظام بطولة كأس الأمير بشكله الحالي، حيث قال إن الاتحاد يخشى عند إشراك فرق الصدارة في الأدوار الأولى، نجد هناك نتائج عريضة واختلافا كبيرا في المستويات نتيجة تفاوت المستويات وهو أمر طبيعي، ولكن في الوقت الحالي النتائج العريضة لم تكن موجودة، ومن الممكن أن نجد تنافسا وندية في لقاءات الكؤوس. كما قال أيضًا إن اتحاد الكرة يخشى أن يصل فريقان بلا جماهيرية في المباراة النهائية لأغلى الكؤوس، ولابد من أن تكون المدرجات ممتلئة على آخرها في هذا النهائي لإنجاح الحدث، ولكن من المؤكد أن الجماهير ستزحف للمباراة النهائية، وهو أمر طبيعي عندما تتوفر الندية والإثارة، ولهذا لابد أن يعيد اتحاد الكرة حساباته مرة أخرى وتكون القرعة مفتوحة لكل الفرق من الدور الأول حتى يمكن أن تكون هناك مفاجآت. يوسف جفال: بطل من ثلاث مباريات فقط قال يوسف جفال مدير فريق الخور سابقا لا أرى أي إقناع في أن يتوج فريق بلقب أغلى البطولات لمجرد أنه فاز في ثلاث مباريات، فهي مقبولة في كأس قطر لأنها بين الأربعة الكبار فقط لا غير، ولكن في كأس سمو الأمير نجد أن فرقا إذا أرادت أن تفوز باللقب عليها أن تلعب ست مباريات، وفرقا أخرى تلعب ثلاث مباريات فقط لا غير، وهذا أكبر دليل على عدم وجود تكافؤ أو عدالة في البطولة. أضاف قائلا كما أن هناك فرقا تلعب من الدور الأول وتكون أكثر جهدا وربما تتعرض لنقص في الصفوف بسبب البطاقات الصفراء والحمراء، وكذلك الإصابات بينما الفرق الأربعة الكبيرة تلعب ثلاث مباريات فقط وتنتظر الفرق الصاعدة لها من دون أي إرهاق أو جهد، ولهذا فإنه لابد على اتحاد الكرة تغيير النظام الحالي والعمل على أن تكون القرعة مفتوحة والمنافسة من الدور الأول فقط للجميع.

أكد عبد الله صقر نائب رئيس جهاز الكرة بنادي الوكرة أن مفاوضات التعاقد مع اللاعب الأرجنتيني ساشا قد أغلقت تماماً حيث تم الاجتماع مع اللاعب أكثر من مرة واطلع على العرض المقدم للنادي ولكنه رفض في المرة الأخيرة حيث كان متمسكاًَ ببعض الشروط التي لا يستطيع النادي الإيفاء بها، على الرغم من رغبة النادي في استمرارية اللاعب معه. وقال: "الآن يفتح النادي ملف البدلاء للأرجنتيني ساشا والبرتغالي أموريوم حيث إن هناك عددا من الأسماء المرشحة للدفاع عن ألوان النواخذة في الموسم الجديد ولكن ستبدأ الانطلاقة الحقيقية في رحلة البحث عن البدلاء عقب نهاية الموسم متوقعاً أن تأخذ بعض الوقت خاصة في ظل الحالة المادية التي يمر بها النادي". وأضاف: "بالنسبة للاعبين المواطنين أيضاً التحركات مستمرة حيث تجري مفاوضات مع بعض اللاعبين المواطنين لتدعيم صفوف الفريق بالتنسيق مع الجهاز الفني ونتمنى أن تكلل بالنجاح".

مددت إدارة نادي الوكرة تعاقدها مع اللاعب محمد عرفة لمدة ثلاثة سنوات جديدة، وبالتالي ينتهي تعاقد اللاعب مع النادي حتى نهاية موسم 2019 باعتبار أن التعاقد القديم كان ينتهي بنهاية الموسم المقبل. وجاءت هذه الخطوة بعد المستوى المتميز الذي قدمه اللاعب في الأسابيع الأولى من الموسم الجديد، وسعياً منها للمزيد من الاستقرار داخل صفوف الفريق. وقام عبد الله صقر نائب رئيس جهاز الكرة بتوقع العقد مع اللاعب داخل مقر النادي، في حضور وكيل أعمال اللاعب وذلك بعد الاتفاق على كافة بنود العقد الجديد. ويعتبر محمد عرفة مكسباً كبيراً للفريق نظراً لصغر سنه فضلاً عن مستواه المتميز، وقدرته على شغل أكثر من مركز في صفوف الفريق سواء في خط الدفاع أو في خط الوسط.

يستكمل اليوم البرتغالي روبن أموريم لاعب فريق بنفيكا لكرة القدم الفحوصات الطبية اللازمة تمهيداً للانضمام الرسمي إلى قلعة الموج الأزرق بداية من الموسم الجديد، كلاعب محترف، ويريد اللاعب إنهاء إجراءات الفحص الطبي والتوجه بسرعة للالتحاق بالبعثة في إيطاليا للانتظام في المعسكر التدريبي ومحاولة التأقلم مع اللاعبين. اللاعب وصل إلى الدوحة قبل يومين وخضع للفحوصات الطبية أمس الإثنين في مستشفى سبيتار، ولم يستكمل بقية الإجراءات، وبمجرد استكمال هذه الفحوصات والتأكد من سلامة اللاعب سيتم تحديد موعد عقد المؤتمر الصحفي لتقديم اللاعب للإعلام والجماهير. روبن أموريم في مركز خط الوسط ويعتبر من أبرز اللاعبين البرتغاليين "30 عاماً" من مواليد 27 يناير عام 1985، ولعب من قبل لأندية بيلينينسيش وسبورتنج براجا، ويعتبر إضافة قوية إلى هجوم الفريق في الموسم القادم. قال عبد العزيز العبيدلي امين السر العام للنادي أن هذا اللاعب تم الاتفاق عليه مع المدرب، جهاز الكرة يعمل بالتنسيق المستمر مع المدرب ماوريسو من اجل كل شيء، كل الأمور في النادي مسخرة من اجل النهوض بكرة القدم، جهاز الكرة يشرف عليه سلمان عبد الغني نائب رئيس النادي ومعه سعادة الشيخ ناصر بن حسن آل ثاني عضو مجلس الإدارة وعبد الله صقر نائب رئيس الجهاز، وهناك متابعة يومية من الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني رئيس النادي. لقاء اليوم وأضاف عبد العزيز العبيدلي ان الظروف متوفرة أمام الفريق في الموسم الجديد من اجل إعادة الانجازات، التعاقد تم مع كل المحترفين، والجميع في حالة معنوية عالية في المعسكر التدريبي، الإدارة قامت بتوفير كل شيء، الكرة الأن في ملعب اللاعبين والمدرب صاحب خبرة كبيرة، نعرف أن المنافسة ستكون شرسة بين الفرق، ولكن علينا التأكيد على أن لاعبين على قدر المسئولية، وثقتنا كبيرة في تقديم الصورة المشرفة للموج الأزرق. من ناحية أخرى، يخوض الفريق الأول لكرة القدم بنادي الوكرة مساء اليوم الثلاثاء مباراته الودية الثانية في معسكره الخارجي بالعاصمة الإيطالية روما أمام فريق لوبا روما الذي يلعب في دوري الدرجة الثانية بإيطاليا، وذلك على أحد الملاعب القريبة من فندق إقامة البعثة الوكراوية. مباراة اليوم هي الثانية للموج الأزرق في المعسكر الخارجي، والثالثة للفريق بشكل عام خلال فترة الإعداد حيث سبق للفريق أن واجه مسيمير في الدوحة قبل السفر إلى روما وفاز عليه بهدف دون رد ثم التقى بفريق لاتسيو مساء السبت الماضي وخسر هذه المواجهة بهدفين دون رد. يحاول الجهاز الفني للفريق الوكراوي بقيادة المدرب الأوروجواياني خوسيه ماوريسيو لتحقيق أكبر المكاسب الممكنة من خلال هذه المواجهة القوية والوقوف على أهم السلبيات والإيجابيات داخل الفريق والتعرف على حقيقة القدرات البدنية والفنية لجميع اللاعبين. وهي المرة التي يقود فيها هذا المدرب فريق الوكرة.قال جاسم التميمي أن التدريبات اليومية نجحت في تسريع وتيرة اللياقة البدنية عند اللاعبين، كل اللاعبين في حالة جيدة من الانتظام في التدريبات بروح معنوية عالية، الجميع في حالة من الانضباط والالتزام. وتضم البعثة أيضاً 30 لاعباً هم: محمد عبد الله إنياس وحسن إدريس ومحمد منتصر وصالح اللهيار وعلي حسين رحيمه ومحسن متولي وسباستيان ساشا وجاستون سانجوي وحسين ياسر وحسن القاضي ومحمد مال الله الكبيسي والدوكالي الصيد وماهر يوسف وأحمد رحمت الله وحمود اليزيدي وسعود صباح ومحمد سعد السليطي ووحيد محمد وأحمد جاسم وأحمد كحيل وجوهر الكعبي وعبد الرحمن القاضي ومحمد عرفه مسعد ووليد صالح وزياد الخطيب ومهند عدنان وناصر عبد الله صقر ومحمد فارس وعبد الرحمن فخرو وعبد الرحمن مسعد وإبراهيم صلاح. عبد الله صقر وصل عبد الله صقر نائب رئيس جهاز الكرة بنادي الوكرة ورئيس بعثة الموج الأزرق إلى ايطاليا لمتابعة الفريق خلال فترة المعسكر الخارجي الذي يجهز النواخذة لانطلاقة الموسم الكروي الجديد. جاسم التميمي مدير النشاط الرياضي كان في استقباله قبل اصطحابه إلى مقر إقامة الفريق في فندق سيلين.

تطير اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة الإيطالية روما بعثة فريق كرة القدم بنادي الوكرة الدولي استعداداً للانتظام في معسكر تدريبي استعدادا للموسم الكروي الجديد 2015 /2016، ويستقبل البعثة في مطار روما جاسم التميمي مدير النشاط الرياضي بالنادي، بعد أن غادر الدوحة ظهر أمس متوجهاً إلى مكان إقامة الفريق في إيطاليا لوضع اللمسات الأخيرة على تجهيزات المعسكر وحتى يكون في استقبال أعضاء الفريق بروما.. يترأس البعثة عبد الله صقر نائب رئيس جهاز الكرة. تضم البعثة 46 فرداً ما بين أعضاء الجهازين الفني والإداري واللاعبين بداية من عبد الله صقر رئيس البعثة وجاسم التميمي المدير الرياضي وخليفة محمد طاهر الإداري والمدرب الأورجوياني خوسيه ماوريسيو ومساعده برونو ومدرب اللياقة إليخاندرو ومدرب الحراس رضوان الصالحي والطبيب مختار شعبان والمترجم محمد مكي والمعالجين إبراهيم صلاح الدين ووائل والمحلل الرياضي فويتك والمدلك إبراهيم باكيا بالإضافة إلى عبد القادر وأنو وكات. يتواجد مع البعثة 30 لاعباً هم، محمد عبد الله إنياس وحسن إدريس ومحمد منتصر وصالح اللهيار وعلي حسين رحيمه ومحسن متولي وسباستيان ساشا وجاستون سانجوي وحسن القاضي ومحمد مال الله الكبيسي والدوكالي الصيد وماهر يوسف وأحمد رحمت الله وحمود اليزيدي وسعود صباح ومحمد سعد السليطي ووحيد محمد وأحمد جاسم وأحمد كحيل وجوهر الكعبي وعبد الرحمن القاضي ومحمد عرفه مسعد ووليد صالح وزياد الخطيب ومهند عدنان وناصر عبد الله صقر ومحمد فارس وعبد الرحمن فخرو وعبد الرحمن مسعد وإبراهيم صلاح. وكان الموج الأزرق أنهى المرحلة الأولى من فترة الإعداد للموسم الجديد التي خاضها في الدوحة بالمواجهة الودية التي خاضها الفريق مساء أمس الأحد أمام فريق مسيمير على ملعب سعود بن عبد الرحمن بنادي الوكرة والتي انتهت بفوز النواخذة بهدف نظيف أحرزه المهاجم الأرجنتيني سباستيان ساشا. واطمأن الجهاز الفني بقيادة الأورجوياني خوسيه ماوريسيو بنسبة كبيرة على الحالة الفنية والبدنية لمعظم لاعبيه الذين أشركهم في هذه المواجهة الودية.