- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
توقع عبدالرحمن السليطي، المُشرف العام على ساحات بيع المنتج الزراعي القطري بوزارة البلدية والبيئة، أن ترتفع نسبة المزارع في الموسم الجديد لساحات المنتج الزراعي بنحو 10%، مقارنة بالموسم الماضي، حيث ينتظر أن تقفز المزارع من 159 مزرعة إلى نحو 175 مزرعة أي 15 مزرعة جديدة، تضاف إلى القائمة المشاركة ومتأتية بالأساس من تلك التي تقدمت بطلبات للمشاركة في ساحة المزروعة. وقال السليطي في تصريح لـ الشرق إن أعمال الصيانة والاستعدادات للموسم الجديد في مختلف الساحات الخمس بلغت نسبة 50 %، مؤكدا أن مختلف عمليات الصيانة جارية على قدم وساق وأنها ستكون جاهزة قبل انطلاق الموسم المنتظر بداية شهر نوفمبر القادم. مضيفا: لقد تم تجهيز الساحة بمختلف الخدمات الضرورية للعمل من مواقف ومظلات ودورات مياه وغيرها من الخدمات التي تخدم المستهلك والمنتج على حد السواء. يتوقع الانطلاق في نوفمبر وينتظر أن تعطى بداية من شهر نوفمبر القادم ضربة البداية للموسم العاشر لساحات المنتج الزراعي الذي سيعرف انتقالا لساحة المزروعة إلى سوق أم صلال المركزي والتي (أي الساحة) ستشهد ارتفاعا لعدد المزارعين المتواجدين فيها. كما انطلقت عمليات الصيانة بكل من ساحتي الوكرة والخور استعدادا لاستقبال المنتجين والمستهلكين للموسم الجديد، متوقعا زيادة في عدد المزارع المشاركة في الموسم الجديد، والتي ستحدد نسبتها مع بداية التسجيل لدى الجهات المعنية في الفترة القليلة القادمة. انطلق عمل ساحات المنتج الزراعي المحلي في عام 2012 وكانت البداية بـ 16 مزرعة وثلاث ساحات وهي الوكرة والخور والشمال، حيث توجد هذه الساحات بجوار المزارع، والتي تجعل الفترة الزمنية بين القطفة والبيع خمس ساعات فقط، بحيث لا يوجد هدر في المنتجات الزراعية القطرية، والساحات توفر الخضار بالأسعار المعتمدة من وزارة التجارة والصناعة ليصل عدد الساحات نحو 5 ساحات استقبلت منتجات 159 مزرعة في الموسم الماضي. دعم الإنتاج وتعد ساحات المنتج المحلي واحدة من المنصات والنوافذ التسويقية الرئيسية للمنتج المحلي، حيث تعمل الجهات المعنية على تقديم كافة أشكال الدعم للمزارعين في قطر على غرار البيوت المحمية وتوزيع بذور مدعومة وخدمات لوجستية، ثم نستكمل ذلك بوجود ساحات للبيع، كما يمكن للمزارع بيع المنتج في المواقع التجارية وغيرها من كافة أشكال الدعم. وساهمت تجربة الساحات منذ انطلاقها في دفع الإنتاج الزراعي في الدولة ورفعت من نسب الاكتفاء الذاتي، حيث تستهلك الساحات الخمس أكثر من 50 % من الإنتاج المحلي، بينما يتم بيع الباقي في السوق المركزي والمجمعات التجارية. منصة تسويق مباشر وتوفر ساحات المنتج المحلي منصة تسويق مباشر للمزارع القطري ليتعامل مع المستهلك بدون وسيط، حيث تتميّز الساحات بانخفاض أسعار المُنتجات المعروضة عن أسعار النشرة اليوميّة بنسبة تصل تتراوح بين 25 إلى 30% وتُقدّم خدماتها مجانا للمُنتجين. اتبعت قطر سياسة طموحة للنهوض بالإنتاج الزراعي المحلي وحددت الأهداف من خلال دعم المزارعين والمستثمرين في القطاع الزراعي عبر تقديم المشورة والإرشاد الزراعي، ومنح القروض والدعم للمدخلات الزراعية والإنتاجية من البذور والمبيدات، وتزويد المزارع المتجهة للزراعة العضوية بمستلزماتها، وتقديم خلايا النحل مجانا لأصحاب مزارع النحل، علاوة على ذلك فقد تم دعم أصحاب المزارع الخاصة من خلال إيجاد حلول للتحديات التي تواجههم والمتمثلة في الحر والرطوبة العالية وشح وضعف جودة المياه، حيث شجعت الوزارة على تحول المزارع من نظم الري التقليدية إلى نظم الري الحديثة، من خلال إبرام اتفاقية مع بنك قطر للتنمية، لمنح المزارع قروضا ميسرة لتركيب نظم الري الحديثة بها، بفائدة تتراوح بين 1.0 - 1.5 بالمائة فقط، يتم سدادها على مدة 8 سنوات. تحسين توسيق المنتج المحلي ركزت الجهات المعنية بالقطاع الزراعي بشكل كبير على توطين تكنولوجيا البيوت المحمية بالمزارع القطرية، باعتبارها الوسيلة الفعالة لزيادة الإنتاج من الخضراوات بالمزارع القطرية من ناحية، وتقليل استهلاك المياه ورفع إنتاجيّة الوحدة منها من ناحية أخرى، في حين شهدت السنوات الأخيرة زيادة كبيرة في المساحات المزروعة بالبيوت المحمية، حيث كانت 520 هكتارا في عام 2019 وأصبحت 645 هكتارا، أي بزيادة 125 هكتارا التي تقدر بنسبة 24 بالمائة. كما عملت على تحسين التسويق المحلي للمزارع القطرية من خلال طرح المبادرات التي تهدف إلى وصول إمدادات المزارع المحلية من الخضراوات بكافة أنواعها بشكل أكبر للأسواق والمجمعات التجارية، وتمكين أصحاب المزارع من الحصول على أسعار عادلة لمنتجاتهم، فعمدت إلى إتاحة الفرصة لعدد أكبر من المزارع القطرية بالمشاركة في ساحات المنتج الزراعي القطري، وتم إطلاق برنامج تسويق الخضراوات القطرية المميزة ومبادرة مزارع قطر بالتعاون مع حماية المستهلك بوزارة التجارة والصناعة، والذي يهدف إلى تسويق الخضراوات القطرية داخل المجمعات الاستهلاكية بشكل مميز يضمن زيادة الطلب على هذه المنتجات، وبما يخلق طلبا متزايدا على المنتجات القطرية يكون حافزا لها ولزيادة إنتاجها من الخضراوات، كما تم إنشاء مركز التسويق الزراعي والخدمات (محاصيل) بغرض تسويق منتجات المزارع القطرية.
2357
| 09 أكتوبر 2021
قال عبدالرحمن السليطي، المُشرف العام على ساحات بيع المنتج الزراعي القطري بوزارة البلدية و البيئة، إن موعد انطلاق الموسم الجديد سيكون بداية من شهر نوفمبر القادم تحت إشراف الوزارة، مؤكدا أن الاستعدادات لهذا الحدث تجري وفق ماهو مبرمج له. وأشار في تصريح لـالشرق إلى أن الموسم العاشر سيشهد انتقالا لساحة المزورعة إلى سوق أم صلال المركزي والتي (أي الساحة) ستشهد ارتفاعا لعدد المزارعين المتواجدين فيها، مضيفا: لقد تم تجهيز الساحة بمختلف الخدمات الضرورية للعمل من مواقف ومظلات و دورات مياه وغيرها من الخدمات التي تخدم المستهلك والمنتج على حد السواء. وكان السليطي أشار في تصريح سابق للشرق إلى أن ساحة الوكرة والخور ستشهد بدورها عمليات صيانة موسعة استعدادا لاستقبال المنتجين والمستهلكين للموسم الجديد، متوقعا زيادة في عدد المزارع المشاركة في الموسم الجديد، متوقعا زيادة في عدد المزارع المشاركة والتي ستحدد نسبتها مع بداية التسجيل لدى الجهات المعنية في الفترة القليلة القادمة. يذكر أن عمل ساحات المنتج الزراعي المحلي انطلقت في عام 2012 وكانت البداية بـ 16 مزرعة وثلاث ساحات وهي الوكرة والخور والشمال، حيث توجد هذه الساحات بجوار المزارع، والتي تجعل الفترة الزمنية بين القطفة والبيع خمس ساعات فقط، بحيث لا يوجد هدر في المنتجات الزراعية القطرية، والساحات توفر الخضار بالأسعار المعتمدة من وزارة التجارة والصناعة ليصل عدد الساحات نحو 5 ساحات استقبلت منتجات 159 مزرعة في الموسم الماضي. وتعد ساحات المنتج المحلي واحدة من المنصات والنوافذ التسويقية الرئيسية للمنتج المحلي، حيث تعمل الجهات المعنية على تقديم كافة أشكال الدعم للمزارعين في قطر على غرار البيوت المحمية وتوزيع بذور مدعومة وخدمات لوجستية، ثم نستكمل ذلك بوجود ساحات للبيع، كما يمكن للمزارع بيع المنتج في المواقع التجارية وغيرها من كافة أشكال الدعم. وساهمت تجربة الساحات منذ انطلاقها في دفع الإنتاج الزراعي في الدولة ورفعت من نسب الاكتفاء الذاتي، حيث تستهلك الساحات الخمس أكثر من 50% من الإنتاج المحلي، بينما يتم بيع الباقي في السوق المركزي والمجمعات التجارية. وتوفر ساحات المنتج المحلي منصة تسويق مباشرة للمزارع القطري ليتعامل مع المستهلك بدون وسيط، حيث تتميّز الساحات بانخفاض أسعار المُنتجات المعروضة عن أسعار النشرة اليوميّة بنسبة تصل تتراوح بين 25 إلى 30% وتُقدّم خدماتها مجانًا للمُنتجين. وتضع وزارة البلدية والبيئة اشتراطات ومعايير خاصة بجودة المعروضات من الخضراوات والفواكه وسلامتها، فضلا عن تحليل دوري لمتبقيات المبيدات للمنتجات المعروضة بجميع المحلات للتأكد من مطابقتها للشروط الصحية بما يضمن سلامة المنتجات المعروضة، حيث يتم سحب عينات يوميا من المزارع المشاركة في الساحات الخمس لفحصها، والتأكد من مدى سلامتها باستخدام تقنية حديثة تكشف عن بقايا المبيدات الزراعية في المنتجات قبل عرضها في الساحات.
1717
| 15 سبتمبر 2021
كشف عبدالرحمن السليطي مشرف ساحات المنتج المحلي عن وجود دراسة لتطوير أداء الساحات خلال الموسم القادم. وقال السليطي في تصريح لـ الشرق: إن الموسم الحالي أشرف على نهايته وان النتائج المحققة مقارنة بالموسم الماضي تعد إيجابية جدا، حيث ارتفعت نسبة المنتجات الواردة على ساحات المنتج المحلي الخمسة (المزروعة - الخور والذخيرة - الوكرة والشمال – الشيحانية) بنسبة 10% في ترجمة واضحة على مدى إقبال من قبل المزارعين على منافذ التسويق التي أطلقتها الجهات المعنية منذ عام 2012. وأوضح مشرف ساحات المنتج المحلي أن معدل الأسعار المتداولة خلال فترات عمل الساحات تراجعت بدورها عن العام الماضي بنحو 20 % مما مكن من تحسين المقدرة الشرائية للمستهلكين. وكانت ساحات المنتج الزراعي المحلي عاودت نشاطها أمس الخميس بعد عطلة عيد الفطر المبارك للتواصل حتى آخر الشهر الحالي خلال الفترة المسائية بداية من الساعة 6:30 إلى 10:30 مساء. وفي هذا السياق لفت السليطي إلى أن الجهات القائمة على الساحات ستقيم فترة العمل المسائية في وقت لاحق للوقوف على مدى نجاحها لدى المستهلكين والمنتجّين على حد السواء وإمكانية مواصلة العمل بها في المواسم القادم في إطار خطط التطوير المزمع القيام بها. وتعد ساحات المنتج المحلي واحدة من المنصات والنوافذ التسويقية الرئيسية للمنتج المحلي، حيث تعمل الجهات المعنية على تقديم كافة أشكال الدعم للمزارعين في قطر على غرار البيوت المحمية وتوزيع بذور مدعومة وخدمات لوجستية، ثم نستكمل ذلك بوجود ساحات للبيع، كما يمكن للمزارع بيع المنتج في المواقع التجارية وغيرها من كافة أشكال الدعم، كما تلعب شركة حصاد دورا في دعم القطاع الزراعي ومضاعفة الإنتاج المحلي والتركيز على الإنتاج وتأمين الغذاء في دولة قطر على اعتبار أن هذا المجال محل اهتمام شركة حصاد، لذلك تضاعف الإنتاج في الخضراوات والدواجن، كما زاد إنتاج الأعلاف بشكل ملحوظ، كما تولي شركة حصاد العناية الخاصة التي يتمتع بها المنتج المحلي حيث يتم تسويقه بالطريقة التي تليق به جودة وتعبئة، مشيرا إلى أن شركة محاصيل سوقت أكثر من 9 ملايين كيلوجرام منذ انطلاق الموسم. وتسعى الجهات المعنية إلى ضمان للمزارع القطرية استمرار إنتاجها ودعمها قصد منافسة المنتجات المستوردة، بهدف تحقيق الأمن الغذائي، حيث تقوم الخطة على إعطاء الأولوية للمنتج المحلي داخل الأسواق لتسويق المنتجات الزراعية المحلية. كما ترتكز آلية دعم المزارع القطرية على جملة من العناصر، منها توفير البيوت المحمية وتوزيع بذور مدعومة وخدمات لوجستية، لتنتقل بعد ذلك إلى توفير منافذ تسويق عبر ساحات المنتج المحلي، حيث تعتبر الساحات منذ سنوات أفضل منفذ لبيع الخضراوات المحلية، بالإضافة إلى أن الفرصة متاحة أمام المزارع لعرض منتجاته عبر الفضاءات التجارية. يذكر أن عمل ساحات المنتج الزراعي المحلي انطلقت في عام 2012 وكانت البداية بـ 16 مزرعة وثلاث ساحات وهي الوكرة والخور والشمال حيث توجد هذه الساحات بجوار المزارع، والتي تجعل الفترة الزمنية بين القطفة والبيع خمس ساعات فقط، بحيث لا يوجد هدر في المنتجات الزراعية القطرية، والساحات توفر الخضار بالأسعار المعتمدة من وزارة التجارة والصناعة ليصل عدد الساحات نحو 5 ساحات التي تمت الإشارة إليها تستقبل منتجات 159 مزرعة. كما وصلت كمية مبيعات الخضراوات منذ بداية الموسم الحالي الذي انطلق مع نهاية شهر أكتوبر 2020 وحتى بداية شهر مارس 2021 إلى حوالي 8000 طن، بزيادة تبلغ حوالي 34 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من الموسم السابق. ووضعت الجهات المعنية اشتراطات ومعايير خاصة بجودة المعروضات من الخضراوات والفواكه وسلامتها، فضلا عن تحليل دوري لمتبقيات المبيدات للمنتجات المعروضة بجميع المحلات للتأكد من مطابقتها للشروط الصحية بما يضمن سلامة المنتجات المعروضة، حيث يتم سحب عينات يوميا من المزارع المشاركة في الساحات الخمس لفحصها والتأكد من مدى سلامتها باستخدام تقنية حديثة تكشف عن بقايا المبيدات الزراعية في المنتجات قبل عرضها في الساحات.
1397
| 21 مايو 2021
قال عبدالرحمن السليطي مشرف ساحات المنتج المحلي الزراعي بوزارة البلدية والبيئة إن ساحات المنتج الزراعي القطري (المزروعة - الخور والذخيرة - الوكرة - الشمال - الشيحانية) ستختتم أعمالها نهاية شهر مايو الحالي ليعاود نشاطها الموسم القادم بعد النجاح الذي حققته والاقبال الكبير من قبل المستهلكين منذ بداية النشاط نهاية شهر أكتوبر الماضي، حيث قامت الساحات بفتح أبوابها أمام جميع المزارع لتسهيل تسويق منتجاتها الزراعية من ناحية، وتوفير الخضراوات المحلية للمستهلكين من ناحية أخرى. وقال في تصريح للشرق إن العمل في فضاءات الأخيرة سيتوقف خلال اجازة العيد الفطر لمدة ثلاثة أيام، لتعاود النشاط بعدها مباشرة بداية من الساعة 6:30 إلى الساعة 10:30 مساء، أيام الخميس والجمعة والسبت. يذكر أن عمل ساحات المنتج الزراعي المحلي انطلقت في عام 2012 وكانت البداية بـ 16 مزرعة وثلاث ساحات وهي الوكرة والخور والشمال حيث توجد هذه الساحات بجوار المزارع، والتي تجعل الفترة الزمنية بين القطفة والبيع خمس ساعات فقط، بحيث لا يوجد هدر في المنتجات الزراعية القطرية، والساحات توفر الخضار بالأسعار المعتمدة من وزارة التجارة والصناعة ليصل عدد الساحات نحو 5 ساحات التي تمت الاشارة إليها تستقبل منتجات 159 مزرعة. كما وصلت كمية مبيعات الخضراوات منذ بداية الموسم الحالي الذي انطلق مع نهاية شهر أكتوبر 2020 وحتى بداية شهر مارس 2021 إلى حوالي 8000 طن، بزيادة تبلغ حوالي 34 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من الموسم السابق. وتعد ساحات المنتج المحلي واحدة من المنصات والنوافذ التسويقية الرئيسية للمنتج المحلي، حيث تعمل الجهات المعنية على تقديم كافة اشكال الدعم للمزارعين في قطر على غرار البيوت المحمية وتوزيع بذور مدعومة وخدمات لوجستية، ثم نستكمل ذلك بوجود ساحات للبيع، كما يمكن للمزارع بيع المنتج في المواقع التجارية وغيرها من كافة أشكال الدعم. كما تلعب شركة حصاد دور في دعم القطاع الزراعي ومضاعفة الإنتاج المحلي والتركيز على الإنتاج وتأمين الغذاء في دولة قطر على اعتبار ان هذا المجال محل اهتمام شركة حصاد، لذلك تضاعف الإنتاج في الخضراوات والدواجن، كما زاد إنتاج الأعلاف بشكل ملحوظ، كما تولي شركة حصاد العناية الخاصة التي يتمتع بها المنتج المحلي حيث يتم تسويقه بالطريقة التي تليق به جودة وتعبئة، مشيرا إلى أن شركة محاصيل سوقت أكثر من 9 ملايين كيلوغرام منذ انطلاق الموسم.
1623
| 12 مايو 2021
أكد عبدالرحمن السليطي المشرف العام على ساحات المنتج الزراعي المحلي أن زوار الأخيرة ملتزمون بالإجراءات الصحية التي تم اتخاذها في الآونة الأخيرة، مشيرا إلى ارتفاع التزويد بالمنتجات خلال شهر رمضان بنسبة تراوحت بين 10 و20 %. وقال السليطي في تصريح لـ الشرق إن الموسم بلغ نهايته في الفترة الحالية، مشيرا إلى أن إمكانية مد فترة نشاط ساحات المنتج الزراعي المحلي من عدمه سيتم البت فيه خلال الفترة القادمة، موضحا أن ساحات المنتج الزراعي تشهد إقبالا متزايدا من المستهلكين تزامنا في ظل تنوع المنتج ووفرته. وشدد السليطي على الاحترام التام للمستهلكين لإجراءات التباعد أثناء تواجدهم داخل الساحات، بالإضافة إلى تحديد نسبة المتواجدين في هذه الساحات، ناهيك عن الفحوصات التي يجريها جميع العاملين في المزارع لضمان سلامتهم وسلامة المستهلك القطري. الساحات مبادرة مفيدة للمزارع وتمثل ساحات المنتج المحلي واحدة من المبادرات التسويقية العديدة التي يمكن للمزارع المسوقة الاستفادة منها، مثل فتح منافذ تسويقية مباشرة كساحات المنتج الزراعي القطري بعدد خمس ساحات موزعة بمختلف مناطق الدولة وتعمل منذ عام 2012، وهي (المزروعة - الخور والذخيرة - الوكرة - الشمال - الشيحانية)، بهدف إتاحة الفرصة أمام المزارعين لبيع منتجاتهم للمستهلكين مباشرة دون وسيط أو عمولة، وقد ساهم ذلك في تحسين الأسلوب التسويقي وتقليل الفاقد من الخضراوات وتحسين جودة الإنتاج وأسعار بيع منتجات أصحاب المزارع. وأشار إلى أن الساحات تواصل عملها خلال شهر رمضان وفق البرنامج التي تم ضبطه سلفا، حيث يبدأ نشاطها من الساعة السابعة مساء وتستمر حتى الساعة الحادية عشرة ليلا، مؤكدا أن المنتجات الواردة على الساحات تتميز بالنوعية والأسعار المنافسة، قائلا: تنافس المنتجات المحلية الخضراوات المستوردة بنوعيتها وبكونها طازجة وأسعارها منافسة جدا حيث إنها تعتبر أرخص بكثير وفي متناول الجميع. تسهيل تسويق المنتجات المحلية وكانت ساحات المنتج الزراعي القطري اختتمت أعمالها الموسم الماضي بنجاح كبير والذي شهد لأول مرة استمرار عملها خلال جميع أيام الأسبوع، من منتصف مارس وحتى نهاية يونيو 2020، حيث قامت الساحات بفتح أبوابها أمام جميع المزارع لتسهيل تسويق منتجاتها الزراعية من ناحية، وتوفير الخضراوات المحلية للمستهلكين من ناحية أخرى. وبلغ عدد المزارع المستفيدة من هذه المبادرة خلال هذا الموسم حوالي 159 مزرعة، كما وصلت كمية مبيعات الخضراوات منذ بداية الموسم الحالي الذي انطلق مع نهاية شهر أكتوبر 2020 وحتى نهاية شهر فبراير 2021 إلى حوالي 8000 طن، بزيادة تبلغ حوالي 34 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من الموسم السابق. كما انه تم إطلاق برنامج الخضراوات المميزة عام 2017، وبرنامج مزارع قطر عام 2018 وذلك لربط أصحاب المزارع بمنافذ البيع الكبيرة بالدولة، وبلغ عدد المزارع المشاركة في البرنامجين حوالي 150 مزرعة، سوَّقت منذ بداية عام 2021 وحتى نهاية شهر فبراير 2021، حوالي 7 آلاف طن في كافة المجمعات الاستهلاكية، مما ساهم في توزيع العرض على المنافذ التسويقية المختلفة وتحسين قيمة المنتجات المعروضة وأسعار البيع. وتسعى الجهات المهنية إلى ضمان للمزارع القطرية استمرار إنتاجها ودعمها قصد منافسة المنتجات المستوردة، بهدف تحقيق الأمن الغذائي، حيث تقوم الخطة على إعطاء الأولوية للمنتج المحلي داخل الأسواق لتسويق المنتجات الزراعية المحلية. كما ترتكز آلية دعم المزارع القطرية على جملة من العناصر، منها توفير البيوت المحمية وتوزيع بذور مدعومة وخدمات لوجستية، لتنتقل بعد ذلك إلى توفير منافذ تسويق عبر ساحات المنتج المحلي، حيث تعتبر الساحات منذ سنوات أفضل منفذ لبيع الخضراوات المحلية، بالإضافة إلى أن الفرصة متاحة أمام المزارع لعرض منتجاته عبر الفضاءات التجارية.
1554
| 29 أبريل 2021
قدّر عبدالرحمن السليطي المشرف على ساحات المنتج الزراعي التابعة لوزارة البلدية والبيئة زيادة مبيعات الخضراوات عبر منفذ الساحات بنسبة تتراوح بين 30 إلى 40 % مقارنة بالموسم الماضي. واعتبر السليطي في تصريح للشرق أن الموسم الذي يشهد نهايته أول يوليو 2020 الأعلى من حيث حجم المبيعات والأطول من حيث الفترة الزمنية التي امتد عليها نشاط الساحات بالرغم من تفشي جائحة كورونا، قائلا: لقد تواصل نشاط ساحات المنتج الزراعي إلى فترة الصيف ليكون بذلك الموسم الحالي أطول موسم منذ إطلاق المبادرة. وقال المشرف على ساحات المنتج الزراعي ان الموسم القادم سيشهد بعض التطورات على مستوى توسيع بعض الانشطة على غرار الفضاءات والمساحات المخصصة للمشاتل. وشدد السلطي التأكيد على أن ساحات المنتج الزراعي تعد المنفذ الأول لتسويق منتجات المزارعين في قطر بعد السوق المركزي، مشيرا إلى الدور الكبير الذي لعبته هذه الساحات من أجل تحقيق نقلة نوعية على مستوى جودة وكميات الانتاج، حيث ساهمت في رفع القدرات التنافسية للمنتج الوطني ووفرت إليه قنوات بيع لدى شرائح واسعة من المستهلكين، موضحا ان تواجد ساحات المنتج الزراعي خفف العديد من التكاليف التي كان يتحملها المزارع عند تسويق منتجه في السوق المركزي. اكتفاء ذاتي وتخطط وزارة البلدية والبيئة لبلوغ الاكتفاء الذاتي من الخضراوات في 2023، وأن هناك تنسيقاً كبيراً بين أصحاب المزارع وكل من قطاع شؤون الزراعة والثروة السمكية بالوزارة ووزارة التجارة والصناعة بهدف تحقيق هذا الاكتفاء. وللوصول إلى هذه الخطط يتواصل التنسيق بين وزارتي البلدية والبيئة والتجارة والصناعة من جهة وأصحاب المزارع من جهة ثانية، والذي أدى إلى تحقيق أهداف رؤية قطر. وتزود المزارع القطرية السوق المحلي بنحو 70% من الخضراوات في بعض المواسم، وأن هناك مساعي لتحقيق نفس النسبة على مدار العام. وكانت وزارة البلدية والبيئة قد أطلقت برنامجي (مزارع قطر) و(المنتج المميز) بالتنسيق والتعاون مع وزارة التجارة والصناعة بهدف تحسين عملية التسويق المحلي ومساعدة المزارع على تسويق إنتاجها. وشهدت الكميات التي تم تسويقها عبر منافذ ساحات المنتج الزراعي تضاعفا بنحو 9 مرات لتمر الكميات المسوقة من 800 طن عند الانطلاق في المبادرة إلى حدود 7000 طن حاليا. ومن المنتظر ان تعزز حلقة الانتاج خلال الموسم القادم بدخول 10 بيوت محمية طور الانتاج الفعلي، حيث من المنتظر ان ترفع هذه البيوت كميات الانتاج بنحو 21 الف طن من الخضراوات ليمر الانتاج الوطني من 91 الف طن حاليا إلى 112 الف طن، قائلا: نتوقع ان تبلغ نسبة الاكتفاء الذاتي من الخضراوات 31 % عقب دخول هذه المشاريع طور الإنتاج. ووضعت وزارة البلدية والبيئة العديد من الضوابط الفنية لهذه المشاريع، ولعل من أهمها توفير هذه المشاريع للخضراوات الطازجة للسوق القطري على مدار العام، ومن ثم ضرورة اتباع تكنولوجيات حديثة للبيوت المحمية المبردة قادرة على إنتاج الخضراوات بجودة عالية خلال شهور الصيف مع امتياز هذه التكنولوجيا بتوفير المياه، كما يركز المشروع بصفة أساسية على استخدام تكنولوجيا الزراعة بدون تربة، وهي واحدة من أهم التكنولوجيات العالمية الموفرة للمياه والمعززة للإنتاجية، حيث يتيح هذا النظام توفير حوالي 70% من مياه الري للنباتات.
1566
| 25 يونيو 2020
حقّقت ساحات المنتج الزراعي القطري "المزروعة، والوكرة، والخور والذخيرة) مبيعات جيدة منذ مطلع عام 2016 وحتى شهر فبراير الماضي، حيث تم بيع 284 ألف صندوق خضراوات و469 طن فاكهة، و35 طناً من الأسماك، بالإضافة إلى بيع 8896 طائراً داجنياً، و2354 رأس ماشية. وقال عبدالرحمن السليطي المشرف العام على ساحات المنتجين في تصريحات لـ "الشرق": إن الموسم الحالي حقّق نجاحات كبيرة جداً بالنسبة لحجم المبيعات حتى الآن، وذلك بفضل خطة الوزارة منذ بداية الموسم لتنشيط المبيعات من خلال مشاركة أكبر عدد ممكن من المزارع القطرية بمنتجاتها، بالإضافة إلى تنظيم عدد من المهرجانات كمهرجان العسل والكنار والفراولة. وأشار إلى أن أسعار المنتجات في الساحات هذا الموسم تنافسية بشكل كبير مع أسعار السوق المركزي بل هناك بعض المنتجات تأتي أسعارها في الساحات أقل من السوق، لافتاً إلى أن أسعار المنتجات في الثلاث ساحات موحدة. وأضاف: إن الهدف الأساسي في هذا الموسم من عمل ساحات المنتج الزراعي القطري في كل من المزروعة والخور والذخيرة والوكرة يتمثل في إطالة الموسم الزراعي، بهدف توفير المنتجات الزراعية القطرية الطازجة للمستهلكين في وقت مبكر من العام، بعد أن تم افتتاح الموسم الجديد في نوفمبر الماضي. وأوضح أن الهدف من إطالة موسم عمل هذه الساحات يتمثل أيضا في تشجيع المزارع القطرية على زيادة الإنتاج المحلي من الخضراوات منذ وقت مبكر، حيث تم التواصل مع المزارع المشاركة ومتابعتها للتبكير في الإنتاج، حيث كانت استجابتها متميزة للغاية. جدير بالذكر أن المزارع المشاركة تعرض تنوعا كبيرا من الخضراوات، سواء المزروعة بالأراضي المكشوفة أو الصوب، لتقديم إنتاج متميز بأسعار مناسبة جداً، وفي هذا السياق فإن المزارع المشاركة بالساحات هذا العام تتبع أسلوبا تسويقيا متميزا يحافظ على جودة الخضراوات ويعطي انطباعاً متميزاً عن المنتجات المحلية، وذلك من خلال استخدام أحدث الطرق التسويقية من جمع وفرز وتدريج وتعبئة، واستخدام عبوات كرتونية مناسبة لتعبئة الخضراوات، وقد قامت وزارة البيئة بعمل ورش ودورات تدريبية لرفع كفاءة المزارع المشاركة، ومساعداتها على تبني طرق تسويقية حديثة تحافظ على جودة الخضراوات المسوقة، وتضمن للمستهلك الحصول على منتجات متميزة ومختلفة عن نظيرتها المعروضة بالسوق المحلي. وتقوم فكرة ساحات المنتجين على إتاحة الفرصة للمنتج الزراعي لتسويق إنتاجه بنفسه للجمهور دون وسيط ودون تحمل أي أعباء مالية، الأمر الذي يؤدي إلى خفض تكاليفه التسويقية، بالإضافة إلى تنظيم عرض المنتجات الزراعية القطرية بين السوق المركزي وساحات المنتجين، وهذا من شأنه أن يحد من سيطرة السماسرة وتحكمهم في الأسعار، ويضمن للمنتج والمستهلك الحصول على سعر عادل للسلعة، هذا وقد حددت وزارة البيئة مجموعة من الأهداف الرئيسية التي تسعى لتحقيقها.
991
| 05 مارس 2016
مساحة إعلانية
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
12506
| 02 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
7104
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
6224
| 03 أكتوبر 2025
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
2840
| 03 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
2042
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية بالمجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد المركبات القضائي عبر تطبيق (مزادات المحاكم)، يوم الأحد 5 أكتوبر 2025 من...
1352
| 02 أكتوبر 2025
قال مصدر مطلع، لقناة الجزيرة، اليوم الجمعة، إن حركة حماس سلمت الوسطاء ردها على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إنهاء الحرب في...
1306
| 03 أكتوبر 2025