وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
بمشاركة قطرية من الرسميين والمهندسين والخبراء الضالعين في عالم الطاقة والبيئة والمناخ، وإلى جانب أكثر من 500 مهندس دولي وخبير في مجالات الحفاظ على سلامة البيئة وصحة الإنسان على كوكب الأرض، باشر "الملتقى العربي الألماني للطاقة" أعماله هذا الإسبوع في برلين.وأتى هذا الملتقى العلمي في مجالات الطاقة ضمن سلسلة من حلقات الملتقيات العلمية الدورية التي تحييها غرفة التجارة والصناعة العربية – الألمانية بهدف تعميق التعاون وتبادل المعارف والتجارب والتواصل بين المانيا وشركاتها من جهة، والدول العربية، وتحديدا الخليجية وشركاتها من جهة أخرى.وتوزّعت أعمال الملتقى العربي الألماني للطاقة هذا العام على غرف عمل علمية مكثفة بهدف الإستفادة الغنية من دوام أعمال الملتقى طوال يومين، وهي تتراوح تحت عناوين علمية وفرق من الخبراء والمهندسين تعمل في كل مجال. وعليه حملت عناوين غرف العمل جميع ما تشمله الوسائل والأساليب العلمية الحديثة لإستخراج القدر الأكبر من الطاقة بأقلّ تكلفة وأضمنها سلامة ومن دون تأثير على البيئة والمناخ.ومن بين العناوين العلمية البارزة لغرف العمل والنقاش داخل عمل الملتقى نقرأ تلك العناوين:"الحلول المبتكرة لإستخراج الطاقة"، "المياه والطاقة:الوضع الراهن والتطورات"، "الأطر والتمويل:نهج التعاون الإستراتيجي"، "إنتقال الطاقة:الخبرة الألمانية"، "أمن وسلامة الطاقة:إبتكارات في قطاع الطاقة التقليدية"، "الطاقة المتجددة:الطاقة الشمسية وطاقة الرياح"، "حفظ الموارد: كفاءة استخدام الطاقة والاستدامة في قطاعات البناء والصناعة".وإلى ذلك، شملت النقاشات العلمية جانبا هاما من الملاحظات والصعوبات التي تجلّت في مجالات إستخراج الطاقة وحول أهمية التعاون والمشاركة الدولية في تسهيل وتطوير العمل والإبتكارات التي أنتجتها وكشفتها نشاطات الأعوام الماضية. وكان لسفيرنا في برلين سعادة السيد عبد الرحمن الخليفي كما للمهندسين والخبراء القطريين الدور المميز في الكشف عن التجارب التي شملتها وتشملها الإستراتيجيا ومخططات النمو التي بدأتها وتسير عليها قطر حتى العام 2030، وكذلك فعالية التعاون والشراكة في مجالات إستخراج الطاقة وتحويلها.وعلى هامش النقاشات والحوارات داخل غرف العمل، حظيت اللقاءات الجانبية بين الخبراء والمهندسين والدبلوماسيين مع رجال الصحافة والإعلام وممثلي الشركات العربية والألمانية بجانب هام في الردّ على الأسئلة وفي إيضاح أبعاد التعاون العربي الألماني.أهمية المواقع العلمية للمشاركينيشار هنا، إلى المواقع العلمية العالية التي مثّلها المشاركون في نشاط الملتقى. وكان بإمكان من تسنّى له متابعة القدر الأكبر من برنامج الملتقى التعرّف إلى أسماء بارزة ومشهورة في العالم العربي، نقلت تجاربها إلى الصحافيين العرب. وقد أغنت الوسائل الإعلامية الألمانية، من تلفزيون وإذاعة وصحافة، والتي نشطت في تغطية أعمال الملتقى، في تقديم أعمال هذا الملتقى العلمي كوسيلة توعية حول سلامة البيئة والإنسان. ونذكر في هذا المجال، نشاط الوفد القطري، حيث نقلت مجلة "دويتشه فيللي" جانبا من اللقاءات الصحافية، كان أبرزها اللقاء مع مدير شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية الدكتور خالد الهاجري. وفي الحديث عن المواقع العلمية التي يحتلها المشاركون العرب في ملتقى غرفة التجارة والصناعة العربية الألمانية حول الطاقة، تبرز أسماء لخبراء ومهندسين عرب، بينهم منصف بن عبدالله (وزير الطاقة والصناعة السابق في تونس)، والدكتور لبيب المبروك دلعوب (باحث في اعتمادية نظم الطاقة الكهربائية ورئيس الجمعية الليبية لمهندسي الكهرباء)، والمهندس الخبير عماد حسان (مستشار وزارة السياحة المصرية)، والدكتور إياد أبو حلتم (عضو في مجلس ادارة المركز الاستشاري للعلوم والتكنولوجيا في جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية) والدكتور محمد حامد (الأردن)، ومصطفى صنعالله وأشرف الهدار (ليبيا) والدكتور آلان حكيم (وزير الطاقة في لبنان) وسواهم...دور الطاقة في قطروأمام إستعراض العناوين العلمية الرئيسية لغرف العمل التي يحويها برنامج ملتقى الغرفة العربية الألمانية حول الطاقة في برلين، يبدو جليا تشابك أضلع "مثلث" (الطاقة والبيئة والمناخ) وإرتباطها وتشابكها حرصا على سلامة الإنسان والحفاظ على البيئة والإستفادة الصالحة من الطاقة المتوفّرة.ويشار هنا، إلى إلى أن هذا الوعي الدولي لتشابك أضلع هذا المثلث قد إنطلق في العام 2001 من برلين حيث خصّصت الحكومة الألمانية الإتحادية مبلغ 280 بليون يورو لإستثمارها في قطاع أضلع هذا المثلث الحيوي حتى العام 2030 . وبدأت خطوات الإستثمار الأولى في مجال وسائل الإستخراج المتطورة الطاقة وحسن الإستفادة من الطاقة الطبيعية والنووية والحيوية.وواكب الإنطلاقة الألمانية خطوات ناجحة في العالم العربي، كانت بينها "إستراتيجيا - العام 2030" التي باشرتها قطر، وتبدو برامج النمو العمراني في هذا المجال خاضعة لمواكبة تترابط فيها أضلع السلامة الإنسانية والبيئية. وتخضع مشاريع التنمية إلى مواكبة الحرص على سلامة الصحة العامة وسلامة البيئة.وفي هذا المجال، كانت مشاريع الإستفادة من الطاقة الشمسية وتطويرها، كما الإستفادة من التغيير المناخي والإستفادة من هذا التغيير والتحوّل المناخي خاضعة بإستمرار إلى المراقبة وضرورة الحصول على رخص تواكب الرقابة على حسن سلامة البيئة وصحة الإنسان.وكما كانت قطر سباقة، وللمرة الأولى بين دول الشرق الأوسط، في إستضافتها في شهر نوفمبر من العام 2012 لمؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغيّر المناخ وما نتج عنه من مقررات دولية، أبرزها التعديلات الرئيسية لبروتوكول "كيوتو" حول التحوّلات المناخية.ويشار هنا إلى أن مجموعة قرارات "بوابة الدوحة بشأن المناخ" في حينه تضمنت تعديلات على بروتوكول كيوتو تناولت العناصر وأبرزها الآلية المؤسسية للنظر في الخسائر والأضرار في البلدان النامية التي تكون عرضة بصفة خاصة للآثار السلبية لتغير المناخ.وفي سياق الحديث عن الدور الذي تلعبه قطر في تأمين أضلع التشابك بين مثلث السلامة، وهي الطاقة والمناخ والبيئة، يشار إلى التطورات الأخيرة التي شهدتها الدوحة في هذا الشهر (نوفمبر) وشكلت تمهيدا وركيزة لملتقى الطاقة في برلين ومؤتمر باريس في اليوم الأخير من شهر نوفمبر الجاري.فقبل أيام إستقبلت الدوحة "عالم الطاقة – قطر 2015" وفتح مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات أبوابه أمام أكثر من عشرة آلاف زائر، أبدوا إهتماما ملحوظا في مجال الطاقة والبيئة والمناخ. مؤتمر باريس حول المناخوإلى ذلك، كما مهد مؤتمر "عالم الطاقة – قطر 2015" لمؤتمر برلين، يمهد بدوره أيضا لمؤتمر الأمم المتحدة لتحولات المناخ والذي سينعقد باريس في نهاية نوفمبر الجاري. في هذا المؤتمر سوف تكون 189 دولة أمام إختبار إلتزامها بتوقيعها خلال "قمة الأرض" في ريو دي جانيرو سنة 1992 على معاهدة الأمم المتحدة للتغير المناخي ووافقت على الإبقاء على انبعاثات الغاز في مستوى منخفض.ويرى محلّلون متابعون لمدى إلتزام دول العالم وصدقيتها، أن الأرض باتت حاليا في خطر نظرا لتهرّب معظم الدول الصناعية من إلتزام توقيعها الرسمي.حلول ملتقى الطاقة العلميعند المتابعة السريعة للنقاشات التي شهدها ملتقى الغرفة العربية الألمانية حول الطاقة تتبدى الحلول الآتية الممكن العمل بها دوليا، وخلاصتها: إن الدول النامية بحاجة للطاقة الرخيصة من أجل انتشال شعوبها من براثن الفقر. بينما الدول الغنية المرفهة تبذرفي استهلاك الطاقة. ولهذا السبب يتوجب على الدول الغنية أن تستهدف نزع الكربون من اقتصاداتها بالسرعة الممكنة وبحلول سنة 2050 على أبعد تقدير.ومن المكاسب السريعة الأخرى يمكن أن يأتي بعضها من تشجيع الناس على تناول أطعمة نباتيه أكثر، لأنه طبقاً لمنظمة الغذاء والزراعة التابعة للأمم المتحدة فإن صناعة الماشية هي ثاني أكبر مصدر لانبعاثات غاز الدفيئة. كما أن منظمة الصحة العالمية تعتبر أن تخفيض استهلاك اللحوم المصنعة واللحوم الحمراء سوف يكون له فائدة إضافية تتمثل في تخفيض وفيات السرطان.وعليه، فإن عددا من المهندسين والخبراء، يرون بأنه إذا لم تتخذ قمة باريس الاقتراحات الملحة المطلوبة، والتي جرى التمهيد لها في "قمة الطاقة 2015" الذي إنعقد في الدوحة وملتقى الغرفة العربية الألمانية حول المناخ الذي إنعقد في برلين، فإن ذلك سوف يشكل جريمة ضد مليارات البشر الأحياء والذين لم يولدوا بعد وضد كامل البيئة الطبيعية لكوكبنا.
572
| 26 نوفمبر 2015
أكد سعادة السيد أحمد بن عامر الحميدي وزير البيئة أن الوزارة ستطلق خلال الفترة القليلة القادمة رؤية واضحة في مجال البيئة تحت مظلة رؤية قطر الوطنية 2030 ، الحميدي وثاني بن ثامر يستمعون لشروح من أحد المشاركين هذا بالإضافة إلى أن الوزارة بصدد إطلاق مشاريع بحثية جديدة لتقليل إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتقليل تأثيره على البيئة، لافتاً إلى أن الوزارة تنسق مع جميع الجهات المعنية ولديها مشاريع مشتركة مع قطر للبترو وشركة شل، كاشفاً أن الوزارة بصدد توقيع إتفاقية مع شركة شل في مجال البحوث والتطوير. واضاف سعادته في تصريحات صحفية على هامش إفتتاحه لمعرض "عالم الطاقة - قطر 2015" أن دولة قطر من أكبر الدول المنتجة للطاقة النظيفة المتمثلة في الغاز الطبيعي المسال بفضل الرؤية الاستراتيجية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني حفظه الله، لافتاً إلى أن رؤية قطر الوطنية 2030 تعطي الأولوية للإستدامة في عملية التنمية بشكل عام، وبالتالي فإن رؤيتنا الوطنية تقوم على إنتاج الطاقة بشكل صديق للبيئة، وهذا ما نعمل مع الجميع لتحقيقه من خلال خفض الانبعاثات. قطر من أكبر الدول المنتجة للطاقة النظيفة ونعمل على تقليل الإنبعاثات.. توقيع إتفاقية مع شركة شل في مجال البحوث والتطوير قريباً وشدد وزير البيئة على أن معرض "عالم الطاقة - قطر 2015" إضافة نوعية في جهود الدولة لرفع الوعي لدى المجتمع بأهمية الحفاظ على البيئة من خلال الاستغلال الأمثل للطاقة ، معربا عن شكره لشركة قطر للبترول وشركة شل قطر والهيئة العامة للسياحة لتنظيمهم لهذا المعرض الذي يقدم أفكارا جديدة وعملية، ويساهم في تعريف أطفالنا بكيفية توفير الطاقة ويساهم في تغيير العقليات في الاستخدامات اليومية للطاقة. وأوضح سعادته أن وزارة البيئة من خلال تطبيقها لرؤية قطر الوطنية 2030 تعمل على توعية المجتمع بأهمية الحفاظ على البيئة، وهذا النوع من المبادرات يمكن الأجيال الصاعدة من معرفة كيفية استخدام الطاقة وتوفيرها لأن أي شخص عندما يعرف حجم استهلاكه يتاح له ان يعرف كيف يوفر ، وهذه المنظومة تساهم في دعم جهود الوزارة في الرفع من الوعي، خصوصا أن اعتمادنا على الجيل القادم . "عالم الطاقة - قطر 2015" يعزز الوعي ويساهم في توفير إستخدام الطاقة .. المعرض يقدم مغامرات جاذبة في رحاب العلوم والتكنولوجيا والهندسة وكان معرض "عالم الطاقة - قطر 2015" الذي تنظمه شركة قطر للبترول وشل قطر بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة في إطار جهودهم المستمرة لدعم رؤية قطر الوطنية 2030 قد افتتح أمس بحضور كل من سعادة السيد أحمد بن عامر الحميدي وزير البيئة وسعادة السيد ربيعة محمد الكعبي وكيل وزارة التعليم والتعليم العالي وميشيل كول المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل في قطر، والشيخ ثاني بن ثامر آل ثاني، نائب المدير العام شركات شل في قطر، ويفتح أبوابه مجاناً لكل أفراد المجتمع من مختلف الفئات العمرية حتى 28 نوفمبر الجاري في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات بجوار مجمع سيتي سنتر التجاري.ويقدم عالم الطاقة- قطر 2015 تجربة تفاعلية تعليمية تستمر 10 أيام وتأخذ جميع أفراد الأسرة من مختلف الأعمار في رحلة بين آفاق العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات، ويحفل بمزيج مفعم بالمرح والتفاعل من الأنشطة التفاعلية، والعروض العلمية من أجل إثارة فضول كافة المشاركين على "الاستكشاف، والتجربة، والتعلم" . المشاركة والحضور متاح مجاناً لكل أفراد الجمهور من مختلف الفئات العمرية وعلق السيد ميشيل كول، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر، بقوله: " نحن فخورون بشراكتنا مع كل من قطر للبترول والهيئة العامة للسياحة من أجل تقديم فعالية علمية عالمية للمجتمع القطري. يقدم "عالم الطاقة - قطر 2015" مغامرة عائلية مليئة بالمرح التي نطمح أن تلهم الشباب في قطر لدراسة تخصصات العلوم والتكنولوجيا وتشجعهم للانضمام إلى "جيل الطاقة" واكتشاف هويتهم كمخترعين أو مصممين أو مهندسين أو رواد أو مبادرين، وذلك في إطار إعدادهم لقيادة مسيرة التقدم والتنمية في دولة قطر." يشرك "عالم الطاقة – قطر ٢٠١٥" الزوار من خلال العديد من الأنشطة العلمية في مجالات العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات، ويأخذهم في رحلة تفاعلية ومن خلال مجموعة من التساؤلات الإبداعية والتي يتعرف من خلالها الزوار على الشخصية التي ينتمون إليها في جيل الطاقة. وخلال الأسابيع الماضية وبالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم، قام عالم الطاقة – قطر 2015 بالعديد من الفعاليات التفاعلية التي شملت أكثر من 11 ألف طالب من 130 مدرسة من مختلف أنحاء قطر. وذلك لتعريفهم بفعاليات عالم الطاقة – قطر 2015 المختلفة كما تم تخصيص الفترة الصباحية لطلاب تلك المدارس للتعرف على مغامرات العلوم الشيقة. جدير بالذكر أن قطر للبترول هي مؤسسة وطنية تملكها الدولة، وقد أنشئت بموجب المرسوم الأميري رقم (10) لعام 1974، وتضطلع بكافة مراحل صناعة النفط والغاز في قطر.تشمل النشاطات الرئيسية لقطر للبترول وشركاتها التابعة ومشاريعها المشتركة عمليات الاستكشاف، وإنتاج، وبيع النفط الخام، والغاز الطبيعي، وسوائل الغاز الطبيعي، والمنتجات البترولية المكررة، والبتروكيماويات، والإضافات البترولية، والأسمدة الكيماوية، والغاز الطبيعي المسال، والحديد، والألومنيوم.تعتمد استراتيجية قطر للبترول في عمليات الاستكشاف والتطوير على اتفاقيات الاستكشاف والمشاركة في الانتاج ( EPSA) واتفاقيات التطوير والمشاركة في الإنتاج (DPSA ) التي تعقدها مع كبرى شركات النفط والغاز العالمية .وانطلاقا من روح الحماس للدخول في مشاريع مشتركة، نحرص في كل مشروع على التميز بالشفافية والإبداع وتحقيق أعلى المستويات في النوهية أو الخدمات، فنحن في قطر للبترول ملتزمون بالتفوق قبل كل شيء.أما الهيئة العامة للسياحة بوصفها الكيان الحكومي الرئيسي للتخطيط والترويج للسياحة، فهي تعمل مع شركائها في القطاع لتخطيط وتنظيم وترويج وتطوير قطاع سياحي مسؤول ومستدام يساهم في مستقبل قطر ويجعل من الدولة وجهة سياحية رائدة. الوزير يطلع علي آجنحة المعرض وتحت قيادة رئيسها سعادة السيد عيسى بن محمد المهندي، تعمل الهيئة على عرض مقومات دولة قطر، وتعزيز مكانة هذا البلد على خارطة السياحة العالمية كمقصد مميّز تتوفر فيه مرافق الأعمال والتجارب الأصيلة، والترفيه العائلي.أما شركة شل قطر فهي أكبر مستثمر دولي في دولة قطر باستثمارات قدرها 21 مليار دولار أمريكي على مدار العقد الماضي، حيث تعاونت كل من شركة شل قطر وقطر للبترول في تنفيذ مشروعين من أضخم مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية. المشروع الأول هو مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، وهو الأضخم من نوعه على مستوى العالم، ويعزز من مكانة قطر كعاصمة لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وتبلغ قيمة المشروع 19 مليار دولار ويشكل أضخم استثمار منفرد لمجموعة شل العالمية. أما المشروع الثاني فهو مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال (70% لقطر للبترول و30% لشركة شل قطر) الذي يعكس ريادة شل العالمية ومكانة قطر كأكبر مورد للغاز الطبيعي المسال في العالم.
2041
| 19 نوفمبر 2015
في إطار جهود دعم رؤية قطر الوطنية 2030، يقام يوم غدٍ بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات حفل إفتتاح "عالم الطاقة - قطر 2015" الذي تنظمه شركة قطر للبترول وشل قطر بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة، والذي يفتح أبوابه مجاناً لكل أفراد المجتمع من مختلف الفئات العمرية حتى 28 نوفمبر الجاري، في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.يقدم عالم الطاقة قطر 2015 تجربة تفاعلية تعليمية تستمر 10 أيام وتأخذ جميع أفراد الأسرة من مختلف الأعمار في رحلة بين آفاق العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات، وتطمح لإلهام الشباب في قطر لدراسة هذه المواد في إطار إعدادهم لقيادة مسيرة التقدم والتنمية من أجل بناء مستقبل مزدهر في دولة قطر.وسيكون زوار "عالم الطاقة – قطر 2015" والآباء والطلاب والأطفال على موعد مع الإثارة والمتعة حيث الأنشطة العملية التعليمية والتفاعلية الحافلة بالمرح والتسلية والمتعة، والتي تكسبهم فهماً أكبر للطاقة، حيث تأخذهم في رحلة مثيرة في أسرار الطاقة والعلوم والتكنولوجيا، من أجل تعريفهم بتحديات الطاقة وتحفيزهم على التفكير الإبداعي لاكتشاف حلول مبتكرة في المستقبل.
214
| 18 نوفمبر 2015
في إطار جهودهم المستمرة لدعم رؤية قطر الوطنية 2030 تستضيف شل قطر وقطر للبترول بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة "عالم الطاقة - قطر 2015" والذي يقدم تجربة تفاعلية تعليمية والتي تأخذ جميع أفراد الأسرة من كافة الأعمار في رحلة مجالات العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات. ويقام "عالم الطاقة – قطر 2015" للمرة الأولى في الشرق الأوسط على مدار 10 أيام في الفترة من 19 – 28 نوفمبر 2015 وذلك بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات بالخليج الغربي "بجوار مجمع السيتي سنتر التجاري"، وستكون التذاكر مجاناً للجميع من خلال التسجيل عبر الموقع الإلكتروني www.energyworldqatar.com يحفل عالم الطاقة قطر 2015 بمزيج مفعم بالمرح والتفاعل من الأنشطة التفاعلية، والعروض العلمية من أجل إثارة فضول كافة المشاركين على "الاستكشاف، والتجربة، والتعلم". يهدف "عالم الطاقة - قطر 2015" إلى تحفيز الشباب في قطر للتعرف على مهارات العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات ومتابعة دراستها في التعليم العالي والجامعي. هذه التخصصات الأربعة الأساسية لتحقيق رؤية قطر في التعليم وبناء مستقبل مزدهر لدولة قطر. وتدخل الطاقة في كل مكونات الحياة من حولنا. هل تساءلت يوماً عن مقدار الطاقة لإنتاج طعامنا اليومي؟ هل بإمكانك أن تتخيل كيف ستبدو السيارات في المستقبل؟ سيكون زوار "عالم الطاقة – قطر 2015" والآباء والطلاب والأطفال على موعد مع الإثارة والمتعة حيث الأنشطة العملية التعليمية والتفاعلية الحافلة بالمرح والتسلية والمتعة، والتي تكسبهم فهماً أكبر للطاقة. حيث تأخذهم في رحلة مثيرة في أسرار الطاقة والعلوم والتكنولوجيا، من أجل تعريفهم بتحديات الطاقة وتحفيزهم على التفكير الإبداعي لاكتشاف حلول مبتكرة لمواجهة تحديات الطاقة في المستقبل. مغامرة مثيرة تلهم جيل الغد من المهندسين والعلماء والمبتكرين والمخترعين في قطر وصرحت فرح المعاضيد مديرة العلاقات الإعلامية في شل قطر والمتحدثة باسم "عالم الطاقة - قطر "2015 قائلة: "تتمثل رؤية ورسالة "عالم الطاقة - قطر "2015 إلى تحفيز روح الإبداع واكتشاف العالم من حولنا، وإلهام الشباب للاستكشاف والتجربة والإبداع من خلال العلوم والتكنولوجيا"وأضافت: "يقدم "عالم الطاقة - قطر 2015" تجربة مليئة بالمرح لكل العائلة، تلهم جيل المستقبل من أجل الانضمام إلى زمرة العلماء والمهندسين والمبتكرين والمخترعين والباحثين الذين يقودون قطر في المستقبل" كما يتحدى "عالم الطاقة – قطر 2015" الزوار من خلال العديد من الأنشطة العلمية في مجالات العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات، وفي رحلة تفاعلية تتضمن مجموعة من الأنشطة الرقمية ومن خلال مجموعة من التساؤلات الإبداعية والتي يتعرف من خلالها الزوار وعبر شاشة تفاعلية على الشخصية التي تناسبهم في جيل الطاقة سواء كانت رائد، مخترع، مبادر، مهندس أم مصمم. وخلال الأسابيع الماضية وبالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم، قام عالم الطاقة – قطر 2015 بالعديد من الفعاليات التفاعلية التي شملت أكثر من 11 ألف طالب من 130 مدرسة من مختلف أنحاء قطر. وذلك لتعريفهم بفعاليات عالم الطاقة – قطر 2015 المختلفة كما تم تخصيص الفترة الصباحية خصيصاً لطلاب تلك المدارس للتعرف على مغامرات العلوم الشيقة. هل أنت مستعد لكي تنضم إلى "جيل الطاقة" في #عالم_الطاقة_قطر وتدعم شبابنا لاكتشاف من يكونوا من جيل الطاقة "رائد، مخترع، مبادر، مهندس أم مصمم"
317
| 09 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22696
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19402
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19222
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19092
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
18972
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18808
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18670
| 02 ديسمبر 2025