رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الاتحاد البرلماني العربي يؤكد تضامنه المطلق مع أمن منطقة الخليج

أكد السيد عاطف الطراونة رئيس الاتحاد البرلماني العربي ورئيس مجلس النواب الأردني، تضامن الاتحاد المطلق مع أمن الدول العربية الخليجية. وثمّن الطراونة، في بيان اليوم، الجهود الدبلوماسية المبذولة لاحتواء التصعيد الأخير الدائر في المنطقة نتيجة الأزمة القائمة بين طهران وواشنطن، ما يجنب المنطقة تداعيات وكوارث. وأكد أن التصعيد العسكري من شأنه المساس بأمن واستقرار المنطقة العربية، الأمر الذي يتطلب من الجميع تحشيد الصف العربي. وطالب الطراونة باسم البرلمان العربي، ببذل المزيد من الجهود لتوحيد الصف العربي، وتمكين جهود العمل العربي المشترك، من أجل تحصين المنطقة العربية من تداعيات افتعال الازمات والحروب. وقال إن الاتحاد البرلماني العربي وهو يتابع كل تلك التطورات، ينظر بعين الاهتمام لأولوية إعادة الموقف العربي الجامع في مواجهة كل الظروف الناتجة عن غياب فرص الاستقرار والسلم في المنطقة.

570

| 22 مايو 2019

عربي ودولي alsharq
الطراونة يفوز مجدداً برئاسة مجلس النواب الأردني

فاز السيد عاطف الطراونة مجددا برئاسة مجلس النواب الأردني، بعد حصوله على غالبية أصوات المجلس. وذكرت وكالة الأنباء الأردنية أن الطراونة حصل على 87 صوتا من أصل 130، وذلك في انتخابات رئاسة مجلس النواب التي جرت اليوم، بينما حصل السيد عبدالله العكايلة على 39 صوتا. وأدلى 129 نائبا بأصواتهم، حيث غاب عن عملية الانتخاب نائب واحد فقط، فيما ألغيت ثلاث أوراق. وكان العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، قد افتتح في وقت سابق اليوم الدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة (البرلمان).

642

| 14 أكتوبر 2018

عربي ودولي alsharq
رئيس مجلس النواب الأردني: أمن الخليج واستقراره ركيزة لأمننا

أشاد سعادة المهندس عاطف الطراونة رئيس مجلس النواب بالمملكة الأردنية الهاشمية، بالقفزات التنموية المتقدمة التي قطعتها دولة قطر في طريقها الدؤوب لبناء إنسانها المتميز واقتصادها المعزز بخطط تنمية فعّالة. وقال سعادته، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية "قنا"، "إن دولة قطر وبفضل سياستها المنهجية غدت في مقدمة دول العالم في المؤشرات الاقتصادية والتنموية والبشرية، الأمر الذي يجعل قطر نموذجا دوليا في انتهاج سياسة تنموية تنفذ لصالح الانسان أولا". وهنأ دولة قطر قيادة وحكومة وشعبا، بمناسبة اليوم الوطني، معربا عن خالص أمانيه بمزيد من التقدم والازدهار لقطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. كما نوه بالعلاقات المتميزة بين دولة قطر والمملكة الاردنية الهاشمية، مؤكدا أن حرص القيادتين الحكيمتين في البلدين الشقيقين على مأسسة العلاقات الثنائية، يعد بوصلة ونموذجا للعلاقات بين الأخوة العرب. وشدد على أن جلالة الملك عبدالله الثاني عاهل المملكة الأردنية الهاشمية حريص كل الحرص على استمرار تعزيز العلاقات القطرية - الأردنية والارتقاء بها إلى مستوى يخدم طموحات الشعبين الشقيقين. وجدد رئيس مجلس النواب الأردني التأكيد على الموقف الأردني بأن أمن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية واستقرارها يشكل ركيزة لأمن الأردن واستقراره، مشددا على أن هذا الأمر ركيزة أساسية في السياستين الأردنية والخليجية باعتباره مصلحة حيوية بين بلدان شقيقة. وأشار سعادته، في ختام تصريحه لـ قنا، إلى أن دولة قطر تستضيف جالية أردنية كبيرة، تسهم في رفد الاقتصاد الأردني بحوالات مهمة من العملة الصعبة، مؤكدا أنهم يلقون كل اهتمام من أهل قطر الكرام.

274

| 14 ديسمبر 2015

عربي ودولي alsharq
"الطراونة": أمن واستقرار دول الخليج أولوية أردنية

أكد المهندس عاطف الطراونة رئيس مجلس النواب الأردني، أن استقرار دول مجلسِ التعاون الخليجي أولوية أُردنية، كما هو أمن الأردن بالنسبة لهذه الدول الشقيقة، مشدداً على أن المصلحة الأردنية والخليجية واحدة على مرِ الزمن. ونوّه رئيس مجلس النواب الأردني بمتانة العلاقات التي تربط دولة قطر ببلاده على كافة المستويات، قائلاً في مقابلة مع وكالة الأنباء القطرية (قنا)، إن العلاقات الأردنية القطرية تتسم بالعمق المستند للأخوة الصادقة، بفضل دعم القيادتين الحكيمتين للبلدين. وأشار إلى أن الاستثمارات القطرية خصوصاً، والخليجية عموما تسهم في رفد الاقتصاد الأردني، وتدعيمه في ظل ظروف صعبة يجتازها، لافتاً إلى أن هذه الاستثمارات تلقى كل رعاية من جانب المؤسسات الأردنية. وأعرب الطراونة عن تطلع بلاده لجذب مزيد من "الرساميل" الخليجية للاستثمار في الأردن، خصوصاً وأن المناخ الاستثماري في المملكة تجري تهيئته دائما لتعزيز الطمأنينة في نفوس المستثمرين الذين يجب أن يلحظوا مردودا ايجابيا لتشغيل أموالهم. كما أشاد بالعلاقات البرلمانية الأردنية القطرية، مشيراً إلى تنسيق المواقف المستمر بين مجلس النواب الأردني ومجلس الشورى القطري، في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية، خدمة للقضايا العربية. وحيال الوضع الاقتصادي في المملكة، أكدّ الطراونة، أن الموازنة العامّة للدولة تئنُّ تحت وطأة اللجوء السوري الهائل على الأراضي الأردنية، لافتاً إلى أن أوروبا مرتبكة نتيجة لجوء نصف مليون إنسان أو يزيد، بينما يحتضن الأردن نحو 1،4 مليون لاجئ سوري، الأمر الذي يؤكد أهمية تقديم المجتمع الدولي مساعدات للمملكة لتنهض بمسؤولياتها تجاه هذه المأساة الإنسانية المتفاقمة. وأوضح رئيس مجلس النواب الأردني أنّ اللاجئين السوريين يشكلون نسبة كبيرة جداً من سكان محافظات شمال المملكة، فضلاً عن انتشارهم في جميع المحافظات والقرى والبلدات، مضيفاً أن بلاده تكبدت منذ بدء الأزمة السورية وحتى اليوم نحو 6.6 مليار دولار تكاليف مباشرة وغير مباشرة، مُبيّناً أن الأرقام الرسمية تؤكد أن المجتمع الدولي لم يمول أكثر من 35% من خطة الاستجابة للعام الحالي التي بلغت 2.9 مليار دولار. وفي الشأن الفلسطيني، لفت الطراونة إلى خطورة أن تبقى القرارات الدولية التي تتخذ بخصوص فلسطين تجامل الاحتلال الإسرائيلي، لا بل وتحمِّل الفلسطينيين أحياناً المسؤولية، عن مقاومتهم للاحتلال. ودعا إلى صياغة موقف عربي موحّد يؤثر في مسار القرارات الدولية بخصوص القضية الفلسطينية بصفتها لب مشكلات منطقة الشرق الأوسط بفعل الاحتلال الإسرائيلي القائم بالقوة الغاشمة. وشدّد رئيس مجلس النواب الأردني، على أنه لا وجود في الأردن لما يسمى مكونا فلسطينيا وآخر أردنيا، مؤكدا أن كلّ من يحمل جواز سفر ورقماً وطنياً أردنيين هو مواطن أردني، له حقوق وعليه واجبات. وأوضح الطراونة، أنّ نهج الإصلاح السياسي ركيزة أساسية في السياسة الأردنية، لحماية مستقبل البلاد من أي تقلبات قد تعصف بالمنطقة، كما هو الحال في فترة الربيع العربي التي أفضت الى زعزعة مفهوم الدولة الوطنية، وخلخلة الوحدة الوطنية والشعبية. وقال الطراونة في ختام تصريح لوكالة الأنباء القطرية إن طريق الإصلاح السياسي وحده الكفيل بحفظ الأمن والاستقرار، وصولاً إلى الديمقراطية الناضجة، معتبرا أن الحرب على الإرهاب بجميع أشكاله وصوره، أولويات تكريس منظومة الأمن الوطني والإقليمي، لتنعم الأجيال بفرص الحياة الآمنة. التي تتطلب خططا تنموية، تعكس مفهوم التنمية المستدامة.

548

| 01 نوفمبر 2015

عربي ودولي alsharq
"النواب الأردني" يمهل "النسور" لطرد سفير إسرائيل‎

أمهل مجلس النواب الأردني، حكومة عبد الله النسور، حتى الثلاثاء المقبل، للرد على مطالب أقروها، اليوم الأربعاء، بينها طرد السفير الإسرائيلي من عمان وسحب السفير الأردني من تل أبيب؛ احتجاجا على مقتل مواطن أردني برصاص الجيش الإسرائيلي الإثنين الماضي. وخلال جلسة، اليوم الأربعاء، برئاسة عاطف الطراونة، قرر المجلس أن طرح الثقة في الحكومة مرتبط بمدى استجابتها لمطالب النواب، وردها عليهم في جلسة الثلاثاء المقبل، بحسب مراسل الأناضول. وأقر النواب مقترحا نيابيا بمطالبة الحكومة بطرد السفير الإسرائيلي وسحب السفير الأردني. كما صوّت المجلس بالأغلبية على إجراء تحقيق موسع يشارك فيه الأردن فيما يتعلق بمقتل القاضي الأردني، رائد زعيتر "38 عامًا" على معبر الكرامة "اللنبي"، والعمل على تقديم المجرمين للمحكمة الجنائية الدولية. وصوت مجلس النواب أيضا لصالح الطلب من الحكومة بالعمل من أجل إيجاد سيطرة أردنية - فلسطينية مشتركة على كافة المعابر الحدودية مع الجانب الفلسطيني. وفي كلمة له أمام مجلس النواب، أمس، قال رئيس الوزراء الأردني، إن "إسرائيل قدّمت، بعد الضغوطات التي مارستها حكومتنا عبر كل الوسائل ومختلف القنوات اعتذارًا رسميًا للأردن" على مقتل زعيتر، برصاص الجيش الإسرائيلي.

327

| 12 مارس 2014

عربي ودولي alsharq
الأردن يؤكد مجددا أهمية التوصل لحل سياسي بسوريا

التقى رئيس مجلس النواب الأردني عاطف الطراونة، اليوم الأربعاء, نائب رئيس مجلس النواب الألماني (البوندستاج) كلوديا روث الذي يزور عمان حاليا. وجدد الطراونة خلال اللقاء التأكيد على موقف الأردن إزاء الأزمة السورية والمتمثل بضرورة التوصل لحل سياسي سلمي يضمن وقف العنف ونزيف الدم ويحافظ على وحدة سوريا أرضا وشعبا وعدم التدخل في شؤون الآخرين. وقال إن موضوع اللاجئين السوريين هم يؤرق الأردن فتبعاته الاجتماعية والاقتصادية والأمنية وصلت إلى حدود خطيرة. وعرض رئيس مجلس النواب الأردني أمام الوفد الألماني المعاناة التي يتحملها الشعب الفلسطيني جراء الممارسات الإسرائيلية الاستفزازية اليومية من تضييق في العيش ومحاولات التهويد للمقدسات, لافتا إلى الخطة الإسرائيلية التوسعية في القدس عن طريق بناء المستوطنات، مؤكدا ان القضية الفلسطينية هاجس مؤرق يحمله الأردن. وأكد الطراونة أن الأردن يدعم الجهود الدولية للتوصل إلى سلام عادل وشامل بين الفلسطينيين والإسرائيليين وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس وعودة وتعويض اللاجئين, مبينا أن التوصل إلى ذلك يؤدي إلى استقرار المنطقة برمتها.

267

| 22 يناير 2014