رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الأمم المتحدة: 175 دولة وقعت اتفاق باريس حول المناخ

وقعت 175 دولة، اليوم الجمعة، اتفاق باريس حول المناخ في الأمم المتحدة في رقم قياسي لعدد الموقعين على اتفاق دولي في يوم واحد، كما أعلنت المنظمة الدولية. وسبق أن صادقت 15 دولة معظمها من الجزر الصغيرة، على الاتفاق المتعلق بمكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري. ولن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ إلا حين تصادق عليه 55 دولة مسؤولة عن 55% على الأقل، من انبعاثات الغاز ذات مفعول الدفيئة المسبب للتغير المناخي.

369

| 22 أبريل 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
خفض الوقود الأحفوري يوقف ظاهرة الاحتباس الحراري

رغم أن احتياطيات الوقود الأحفوري في العالم محدودة، تقول دراسة جديدة نشرت في مجلة نيتشر الإنجليزية، إنه ينبغي الحد من استخدام هذه المصادر من أجل إنقاذ فرصة نسبتها 50٪، لوقف ظاهرة الاحتباس الحراري. وتشير الدراسة إلى أنه ينبغي عدم المساس بما يقرب من 80٪ من الفحم الممكن استخراجه حاليا، و50٪ من احتياطيات الغاز، و30٪ من احتياطي النفط على مدى السنوات الأربعين المقبلة لإبطاء ظاهرة الاحتباس الحراري. كما حثت على عدم استغلال 21٪ من احتياطي النفط في أوروبا، و6٪ من احتياطيات الغاز الطبيعي في أوروبا، و89٪ من احتياطيات الفحم في القارة. وعندما يتم إحراق هذه الأنواع من الوقود لتوليد الطاقة يتولد ثاني أكسيد الكربون، وهو أحد الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري. وقال الباحثان بول إيكينز وكريستوف مكجليد، إن هناك فرصة بنسبة 50٪ على الأقل، لخفض مستويات درجات الحرارة العالمية إلى ما كانت عليه قبل التطور الصناعي، لكنهما أوضحا أن الحفاظ على درجات الحرارة العالمية عند مثل هذه المستويات المقبولة لا يمكن أن يتحقق، إلا إذا تم التخلي عن استخدام هذه الأنواع من الوقود.

1075

| 09 يناير 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
الأمم المتحدة: مؤشرات على تزايد الاحتباس الحراري في 2013

ذكرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، اليوم الإثنين، أن الدرجة المفرطة التي وصلت لها الحرارة والعواصف والفيضانات، التي شهدتها أنحاء عديدة في العالم، خلال العام الماضي، كلها أمور تشير إلى تزايد تأثيرات الاحتباس الحراري. وأفادت المنظمة التابعة للأمم المتحدة، في تقريرها السنوي، حول المناخ بأن أستراليا شهدت العام الأكثر حرارة لدرجة قياسية في عام 2013، وهو ما ارتبط بوضوح بالتأثيرات البشرية. وقال علماء بجامعة ملبورن، في دراسة أدرجت في التقرير، إن هذا المستوى القياسي "كان ليكون مستحيلا تقريبا، دون الإسهامات البشرية من غازات الاحتباس الحراري، وهو ما يشير إلى أن بعض الأحداث المفرطة أصبحت أكثر احتمالا في الحدوث؛ بسبب تغير المناخ". وذكرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن الإعصار "هايان"، في الفلبين أثبت أن الفيضانات الساحلية تتزايد خطورتها، نتيجة ارتفاع مستوى سطح البحر. وبلغ المعدل العالمي درجات الحرارة 14.5 درجة، ما يجعل عام 2013 في الترتيب السادس بين الأعوام الأعلى حرارة منذ بداية تسجيل المعدلات عام 1850م.

2600

| 24 مارس 2014