أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكد متحدث باسم الاتحاد الدولي لكرة القدم اليوم الجمعة، أن الفيفا وجه خطابا إلى الاتحاد الكويتي عبر فيه عن "قلقه من ارتفاع حدة" التوتر بين الحكومة الكويتية والهيئات الرياضية في البلاد. واشتد الصراع بين السلطات الكويتية والشقيقين طلال واحمد الفهد اللذين يسعيان للحفاظ على استئثارهما بالمؤسسات الرياضية في بلد أوقفته الهيئات الرياضية الدولية، بسبب "التدخل الحكومي في الرياضة". وأضاف المتحدث "في كتابه، أعرب الفيفا عن قلقه إزاء التصعيد الذي أدى إلى إقالات قامت بها الحكومة، ودان مصادرة الشرطة للمقرات الرياضية". وأوضح الفيفا أيضا انه مستمر بالاعتراف بالرئيس السابق للاتحاد الكويتي الشيخ طلال الفهد كمحاور وحيد له.
262
| 02 سبتمبر 2016
دعا الشيخ طلال الفهد الهيئة العامة للرياضة في الكويت إلى إحالته مع أعضاء مجلسي إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية واتحاد كرة القدم على النيابة العامة بتهمة المخالفات المالية المزعومة، مؤكدا "أن ما انتزع بالقوة الجبرية ستتم استعادته بسلطة القانون ودعم الحركة الأولمبية الدولية والمحلية". وقال الشيخ طلال الفهد في تصريح له الإثنين: "رغم اعتراضنا الكامل على قرار الحل، ويقيننا الثابت بعدم صحة وسلامة الأسباب التي قام عليها قراري الحل، وخصوصاً السبب المتعلق بالمخالفات المالية التي سبق للهيئة إبلاغ النيابة العامة عنها في ما يخص اللجنة الأولمبية الكويتية، إلا أنني لن أطعن على هذا القرار لدى القضاء المحلي، لأسباب خاصة وبراً والتزاماً بما قطعته على نفسي من عهد أمام الرأي العام". وأضاف: "عليهم أن يدركوا أن ما انتزع اليوم منا بالقوة الجبرية، سنستعيده غدا بسلطة القانون وعدالة القضية ودعم الحركة الأولمبية دولياً ومحلياً، وهذا أمر يفرض علينا اتخاذ ما يلزم من إجراءات كفلها القانون في شأنه". وشدد الفهد على أن ما تشهده الساحة الرياضية في الآونة الأخيرة "أمر يثير القلق ليس على المستوى التنظيمي والاستراتيجي فحسب وإنما على مستوى احترام حقوق الإنسان وكرامته ودولة المؤسسات التي كنا نظن أن الحكومة ملتزمة بهذا المبدأ والذي دائما تكرره في بياناتها". وكان الشارع الرياضي في الكويت عاش أمسية عصيبة ليلة الأحد-الاثنين بعد أيام على اتخاذ الهيئة العامة للرياضة (جهة حكومية) قرار حل اللجنة الأولمبية المحلية واتحاد كرة القدم اللذين يرأسهما طلال الفهد بسبب "مخالفات مالية جسيمة تم تحريرها ضد كل منهما". وكانت الهيئة بعثت برسالتين منفصلتين صباح الأحد إلى كل من اللجنة الأولمبية والاتحاد بضرورة تسليم المقر الخاص بكل منهما في اليوم نفسه بعد أن جرى تشكيل لجنتين مؤقتتين لإدارة شؤونهما. وتسلّمت اللجنة المعينة لإدارة شؤون اتحاد كرة القدم المبنى في ساعة متأخرة من مساء الأحد، بحضور نائب المدير العام للهيئة العامة للرياضة حمود فليطح وعدد من رجال الشرطة. وعقدت اللجنة اجتماعها الأول برئاسة فواز الحساوي في مقر الاتحاد مباشرة بعد تسلمه من فليطح. في المقابل، شهدت عملية تسليم مبنى اللجنة الأولمبية بين مسؤولي الهيئة العامة للرياضة وأمين سر مجلس اللجنة "المنحلة" عبيد العنزي تعثراً بعدما كانت تمضي بسلاسة عند القيام بجرد موجودات المبنى. يذكر أن ممثلة الهيئة سعاد حاكم رافقت زايد في عملية الجرد التي سبقت تسليم مبنى اللجنة، قبل أن تتعطل العملية اثر رفض العنزي تسليم غرفة المحاسبة. وأكدت حاكم انه سيتم استلام المبنى بالقوة الجبرية، فوصلت الشرطة قبل أن يتم لاحقاً إغلاق أبواب المبنى كاملاً وهو يضم، بالإضافة إلى اللجنة الأولمبية مقار اتحادات رياضية عدة. وفي أول موقف خارجي إزاء الحل، أكد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تمسكه بالاتحاد الكويتي السابق محذرا الاتحادات الوطنية التابعة له من مغبة التواصل مع اللجنة المؤقتة.
669
| 29 أغسطس 2016
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تأكيده على انه لن يعترف سوى بالشيخ طلال الفهد رئيسا للاتحاد الكويتي وسهو السهو سكرتيرا عاما إضافة للأعضاء المنتخبين، وذلك في رد فعل سريع على إقالة الاتحاد وتعيين لجنة مؤقتة لمدة ستة أشهر برئاسة فواز الحساوي. وحذر الاتحاد الآسيوي في رسالة وجهها لكافة الاتحادات الوطنية في آسيا أمس من مغبة التواصل أو التعاون أو التعامل مع اللجنة المعينة من الحكومة لإدارة الاتحاد الكويتي. وأشار الاسيوي في رسالته التي تأتي بعد 48 ساعة من حل الاتحاد الكويتي إلى أن الحكومة استعملت القانون 34/2016 لحل الاتحاد وهو القانون المرفوض من الفيفا والاتحاد الآسيوي كونه يطلق يد الحكومة للسيطرة على القرار في الهيئات الرياضية.
363
| 28 أغسطس 2016
اعتبر رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية ورئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم الشيخ طلال الفهد، قرار الحكومة ممثلة بالهيئة العامة للرياضة بحل اللجنة والاتحاد اليوم، بالمتعسف والمجحف والشخصاني، وبأنه مكافأة للمتورط الحقيقي في الأزمة وهو وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة الشيخ سلمان الحمود الصباح ونائبه سليمان العدساني. وكان قرار الحل وفق بيان للهيئة استند إلى "مخالفات مالية جسيمة تم تحريرها على كل من اللجنة الأولمبية الكويتية واتحاد كرة القدم". وجرى مؤقتاً تعيين الشيخ فهد جابر العلي رئيسا للجنة الاولمبية ودعيج العتيبي نائبا له، وفواز الحساوي مالك نادي نوتنجهام فوريست الانجليزي رئيسا لاتحاد كرة القدم وأسد تقي نائبا له. وقال الفهد في البيان: "لسنا أمام أزمة قرار رياضي، بل نحن أمام أزمة قيم مجتمعية ووطنية، فقرار الحل أهون على أنفسنا من تعاطي الحكومة مع أزمة العلم واسم الدولة، في أكبر مسارح الرياضة على وجه المعمورة أولمبياد ريو 2016". ووصف الفهد العام 2016 بالعام الأسود في تاريخ الحركة الرياضية: "أحالوا الرياضيين إلى المحاكم بتهم التعدي على الأموال العامة، بمن فيهم بطلنا الأولمبي فهيد الديحاني. أصدروا القانون رقم 117 لسنة 2014 والقانون رقم 25 لسنة 2015 وتسببوا بقرارات تعليق العضوية في المنظمات الدولية، ثم استبدلوهما بالقانون رقم 34 لسنة 2016 الذي أحكم قبضة الوزير على الرياضة". وأكد الفهد أن "الرياضة الكويتية عُزلت دولياً من أكتوبر 2015، وللأسف الشديد استنكف الوزير ونائبه الجلوس مع القطاع الرياضي الأهلي على طاولة مستديرة، وفضّلا الدخول في مغامرات قضائية متهورة غير محسوبة العواقب مع منظمات رياضية عملاقة كاللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم، في محكمة التحكيم الرياضي (كاس) والمحكمة المدنية في سويسرا، انتهت إلى رفض كل الطعون المقدمة منهما ضد القرارات الرياضية". وأضاف: "صدر قرارهم بحل هيئات رياضية منتخبة بطريقة ديموقراطية ووفق القانون المحلي، استناداً إلى قانون هم من وصفوه بالمرحلي (القانون رقم 34 لسنة 2016)، ليدخلوا الرياضيين في نفق مظلم، بالغياب عن الساحة الدولية، ولا نعرف عن أي مصلحة وطنية يتحدثون". وكان نائب المدير العام لشؤون الرياضة في الهيئة الدكتور حمود فليطح أكد أن مجلس الإدارة ناقش برئاسة وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود الصباح "تقرير لجنة الرقابة المالية والإدارية والتنظيمية على الهيئات الرياضية ورأي الإدارة القانونية فيه، وما تضمنه من مخالفات مالية جسيمة تم تحريرها على كل من اللجنة الأولمبية الكويتية والاتحاد الكويتي لكرة القدم، وعدم تعاون الهيئتين لإزالة المخالفات والإصرار غير المبرر على ذلك وعدم تمكين المختصين في الهيئة في مباشرة عملهم في الرقابة المالية". وأضاف في بيان: "وفقا للاختصاصات الأصلية للهيئة العامة للرياضة وحرصا منها على حماية المال العام واحترام القوانين واللوائح المنظمة لهذا الشأن، قرر مجلس إدارتها بالإجماع حل مجلس إدارة كل من الاتحاد الكويتي لكرة القدم واللجنة الأولمبية الكويتية وتعيين لجنتين مؤقتتين لإدارة شؤونهما".
639
| 25 أغسطس 2016
تعتزم الهيئة العامة للرياضة في الكويت، اتخاذ سلسلة من القرارات في إطار مساعيها لإعادة الأمور لنصابها الصحيح بالوسط الرياضي، الذي لا يزال يعيش تحت مظلة الإيقاف الخارجي. ومنح قانون الرياضة الجديد هيئة الرياضة باعتبارها الجهة الإدارية صلاحيات تنظيمية وإدارية واسعة لتشديد رقابتها على كافة الهيئات الرياضية، سواء اتحادات أو أندية أو لجنة أولمبية. واستقرت الهيئة وفقا لتسرببات صحفية على حل بعض الهيئات التي لعبت دورا سلبيا في قضية الإيقاف الخارجي، ومن بينها اتحاد كرة القدم وفقا لما نشر في بعض الصحف المحلية، وكذلك اللجنة الأولمبية المحلية، وبعض الاتحادات الرياضية الأخرى. واستقر الرأي داخل الهيئة على حل اتحاد القدم برئاسة الشيخ طلال الفهد، وتعيين لجنة مؤقتة لإدارة شؤون الاتحاد لحين إجراء الانتخابات. وتصدر فواز الحساوي مالك نادي نوتنجهام فورست الإنجليزي قائمة المرشحين لرئاسة الاتحاد إلى جانب الشيخ أحمد اليوسف رئيس الاتحاد الأسبق وكذلك إبراهيم الشهاب رئيس النادي العربي السابق. وتأتي تلك المساعي، في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الدولي الفيفا اعترافه بشرعية الاتحاد الحالي المنتخب برئاسة الشيخ طلال الفهد، رافضا الاعتراف بأي مجلس آخر، مما يساعد على تعميق الأزمة التي يمر بها الاتحاد وكرة القدم الكويتية على وجه العموم. وألقت تسريبات حل الاتحاد بظلالها الوخيمة على المشهد العام في الشارع الرياضي، وكذلك الأندية التي تخشى من توابع الحل على مصير صفقاتها الجديدة، خاصة أن الفيفا لن يعترف بأي إجراء تتخذه اللجنة المؤقتة التي ستشكل من قبل الهيئة، وتحديدا فيما يتعلق بتسجيل اللاعبين الأجانب الجدد.
374
| 14 يوليو 2016
يعقد الاتحاد الكويتي لكرة القدم اجتماعا مصيريا اليوم الأحد، لإعلان الشكل النهائي والرسمي للوائح الموسم الجديد، وتحديد آلية تسجيل اللاعبين المحترفين. ويصوت الاجتماع في اجتماع اليوم برئاسة الشيخ طلال الفهد على توصيات لجنتي المسابقات والفنية بخصوص المحترفين الأجانب واللاعبين غير محددي الجنسية، وسط مؤشرات قوية تفيد بتسجيل ستة لاعبين غير كويتيين في قائمة كل فريق، إلى جانب تواجد ثلاثة فقط داخل الملعب. ويعتزم الاتحاد وفقا لتصريحات طلال الفهد الأخيرة، تقليص عدد غير الكويتيين إلى اثنين فقط داخل الملعب، من اجل منح فرصة لعب أكثر للاعبين المواطنين، خاصة أن الموسم المقبل، لن يشهد مشاركات خارجية للمنتخبات والأندية المحلية، في ظل استمرار قرار الإيقاف الخارجي. ويناقش الاتحاد أيضا، توصية نادي الجهراء بشأن تواجد لاعبين اثنين أجانب ومثلهما من البدون، وهو المقترح الذي رحبت به الجمعية العمومية في الاجتماع الأخير، قبل رفعه إلى مجلس الإدارة للتصويت عليه. وسيتم الإعلان اليوم، عن تسجيل 40 لاعبا في قائمة كل فريق، نظرا لإقامة دوري الرديف، بعد الاتفاق على إلغاء كأس الاتحاد التنشيطية، ليقتصر الموسم الجديد على أربع بطولات بدلا من خمس.
385
| 05 يونيو 2016
أعلنت الأندية الخمسة المستقلة وهي الكويت والفحيحيل وكاظمة والعربي والسالمية دعوة الجمعية العمومية غير العادية للاتحاد الكويتي لكرة القدم للانعقاد في أقرب وقت ممكن لطرح الثقة في المجلس الحالي الذي يترأسه الشيخ طلال الفهد. وأعربت الأندية، عن حزنها الشديد لما آلت إليه الأمور بعد تصويت الجمعية العمومية غير العادية (الكونجرس) للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» بأغلبية 93 بالمائة على تأييد قرار الإيقاف الصادر بحق كرة القدم الكويتية من المكتب التنفيذي للفيفا. وقالت الأندية في بيان لها أمس "لتكون هذه هي اللبنة الأولى في سبيل تصحيح مسار الرياضة الكويتية وعودة نشاطها الدولي وسيعقب ذلك خطوات عدة سنعلن عنها في حينه".، وأكدت الأندية إنها "في حالة انعقاد دائم إلى أن تتحقق أهدافها ويتم رفع الإيقاف عن الكويت". وتابعت بيانها "فلا نحن ولا أهل الكويت يرضون بألا يتحقق لسمو الأمير تعهدًا وأن يُحرم أبناء الكويت من حقهم في ممارسة رياضاتهم وتمثيل الكويت في كل المحافل الدولية". واختتم البيان: "لأننا رأينا هذه النتيجة منذ أمد فقد عقدنا لقاءات عدة سعينا من خلالها إلى تصحيح المسار وإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح ولما لم تفلح هذه المحاولات مع كيانات تعمل لأنفسها وفقط فلم نجد مفرًا من الذهاب للأرض التي اتخذوها منزلًا لهم وقاضيناهم في المحكمة الرياضية الدولية (كاس) وفي المحكمة الفيدرالية السويسرية وتشكلنا مع الوفد الشعبي والبرلماني في اجتماع (الفيفا) الأخير وحاولنا جاهدين في كل الاتجاهات القضائية والإدارية لرفع الإيقاف، وكان الحزن والأسى يدمي قلوبنا لأننا نخاصم أبناء بلدنا أو من كنّا نعتقد أنهم كذلك ولما طغى الظلم ضد الكويت وتحالف ضدها نَفَرٌ من أبنائها ولأن مصلحة الكويت تعلو ولا يعلى عليها وتتقدم وما دونها يتوارى، فإننا لن نألو جهدًا في ولوج شتى الدروب لرفع» الإيقاف «عن الكويت مهما كلفنا الأمر من تضحيات".
314
| 16 مايو 2016
دخلت الأزمة الراهنة بين اللجنة الأولمبية الكويتية والهيئة العامة للرياضة منعطفا جديدا، بعد إعلان الأولمبية اتخاذ كافة الإجراءات القانونية، ردا على اتهام رئيسها الشيخ طلال الفهد وأمين السر عبيد العنزي بالاستيلاء على المال العام وسوء الصرف. وأكد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية في بيان رسمي أمس، على سلامة موقفه المالي والقانوني في مواجهة الاتهامات التي وصفها بالباطلة، والتي جاء في الشكاوى التي رفعتها الهيئة العامة للرياضة ضد الاولمبية واتحاد كرة القدم وناديي القادسية والجهراء. وقالت اللجنة الأولمبية في بيانها: قررنا البدء في اتخاذ الخطوات القانونية للتعامل مع الشكوى الكيدية التي تندرج تحت سياسة التصعيد التي تبنتها الهيئة العامة للرياضة من أزمة إيقاف النشاط الرياضي، والتي استغلتها الهيئة لممارسة الضغوط على الكرة الاولمبية الرياضية في دولة الكويت. وأضاف البيان: رأي مجلس إدارة اللجنة الأولمبية أن المزاعم التي تنبتها الهيئة في إحالة الرئيس وأمين السر إلى النيابة العامة ليست إلا استكمالا لحلقات التصعيد الخطير الذي بدأ يتشكل في وقت سابق مع الدعوى القضائية التي تم رفعها ضد رئيس وأعضاء مجلس إدارة اللجنة الأولمبية بحجة تسببهم بالإيقاف الرياضي ومطالبتهم بمبالغ مالية ضخمة. وتابعت الأولمبية: قد خلص مجلس الإدارة إلى أن الهيئة العامة للرياضة بعد أن أفشلت في مسعاها لإيجاد تجاوزات مالية على اللجنة الاولمبية لم تجد إلا الزعم بوجود شبهة تعدي على المال العام، مع أن الهيئة وموظفيها يتابعون بشكل دائم ومستمر أوجه الصرف المالي في اللجنة المثبت في دفاترها وسجلاتها، علما بان المال الذي يدخل الهيئات الرياضية يصبح مالا خاصا وليس عاما. كما أكد مجلس الإدارة في الختام أن اللجنة الاولمبية لن تصمت إزاء هذا الاتهام الكيدي الذي يطول الذمم والشرف والأمانة مشددا على انها ستتخذ كافة الإجراءات القانونية لملاحقة كل من تعمد تشويه صورة اللجنة الأولمبية والأضرار بسمعة مسؤوليها أمام الرأي العام وفقا للقانون.
317
| 08 مايو 2016
دعا رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية الشيخ د. طلال الفهد، المسؤولين إلى عدم "تعمد" التفريط بمكتسبات قرار المجتمع الدولي اختيار أمير الكويت قائداً للإنسانية، وطالبهم بتحمل مسؤولياتهم التاريخية للحفاظ على هذه المكتسبات الدولية في هذه المرحلة الحرجة التي تعانيها الحركة الأولمبية والرياضية في الكويت في ظل الإيقاف القسري المفروض على الحركتين من قبل اللجنة الأولمبية الدولية وعدد من الاتحادات الرياضية الدولية بسبب تعارض القوانين الرياضية المحلية مع الميثاق الأولمبي والأنظمة الأساسية للاتحادات الدولية. وأضاف: "قلناها مرارا وتكرارا وسنزيد ونعيد أن الأزمة القائمة تحتاج لأفعال أكثر من الكلام، وتحتاج لرجال يتحملون مسؤولياتهم التاريخية ليصنعوا تاريخا جديدا لأبناء بلدهم الذين هم اليوم على حافة اليأس والأسى والخوف والقلق ينتظرون أن تمتد لهم يد الإنقاذ لحماية مستقبلهم، فبالنسبة لنا لم ندخر جهدا ولم نترك بابا للحل إلا وقد طرقناه وكنا نتمنى أن يكون هناك اهتمام مواز من قبل وزير الدولة لشؤون الشباب في وضع نقاط التقاء وتفاهم معنا ومع التنظيمات الرياضية الدولية لإنهاء الأزمة بأسرع وقت بلا مماطلة أو تسويف. وتابع الفهد: لكن مع الأسف أن بعض اللاعبين الأساسيين في الأزمة لبسوا عباءة الشخصانية ومارسوا السفسطة الكلامية سعيا لدغدغة المشاعر من خلال كلام مرسل واتهامات باطلة ووضعوا أنفسهم خصوما للحقيقة.
201
| 24 نوفمبر 2015
يتحدد مصير منتخب الكويت الأول لكرة القدم في الاستمرار برحلة التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال روسيا 2018 اليوم، حيث يتطلب الأمر تحركا من جانب المسؤولين لإقناع الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" برفع قرار تعليق النشاط الخارجي. وكان الفيفا قد أكد على موقعه على شبكة الإنترنت أن "مباراة الأزرق مع ميانمار في 17 الجاري لن تقام وذلك بناء على قرار الإيقاف قبيل المباراة وأنه سيتم إجراء تقييم آخر بعد إحالة الأمر للجنة الانضباط. بدوره، خرج الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي بتصريح صحفي قال فيه: ما لم ترسل اليوم الحكومة إلى اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم تعهدا بتجميد أو إلغاء العمل بالتشريعات المحلية فإن منتخبنا يعتبر منسحبا من التصفيات بشكل فوري. وأضاف: من المخجل ألا تدرك الحكومة ومجلس الأمة حجم الضرر الذي سيلحق بالكرة جراء هذا الغياب بعدما أعمت الخصومة والمصالح الشخصية الضيقة عيون القوى المحركة للأزمة عن النظر إلى ما هو أبعد من أقدامهم. وتابع: "طوال ثماني سنوات مضت وأسرة كرة القدم تعاني من تصادم التشريعات المحلية والأنظمة الدولية ومع كثرة التجارب القاسية وتكرار نتيجة واحدة هي الإيقاف إلا أن أحدا ليس لديه الاستعداد للاتعاظ مما وقع وبدا الأمر وكأننا أمام قوم يتعمدون الإضرار بهذا المنتخب". وأردف قائلا: مخاطبا الجماهير: "ما منا في أسرة كرة القدم من يسره ما يحدث للمنتخب، بسبب بعض المتنفذين في الحكومة ومجلس الأمة، ومع ذلك فإننا في الاتحاد الكويتي لكرة القدم، وعقب اجتماع مجلس الإدارة الأخير الخميس الماضي، أود أن أرفع لكم اعتذار الإخوة زملائي في مجلس الإدارة، فلقد استنفدنا كل الوسائل للحفاظ على مسيرة المنتخب في التصفيات، لكننا اصطدمنا برغبة جنونية إقصائية متعمدة من قبل البعض ألحقت الأذى بالمنتخب.
171
| 15 نوفمبر 2015
في تطور جديد وخطير للأوضاع الرياضية الساخنة في الكويت، رفعت الهيئة العامة للرياضة شكوى للنائب العام استنادا إلى تقرير لجنة حماية المال العام وديوان المحاسبة اللذين تضمنا "وجود ملاحظات وتجاوزات في دورة كأس الخليج الــ 16 لكرة القدم. وقالت الهيئة في بيان صحفي أمس، إن هذه الشكوى تأتي "ترسيخا لمبادئ سيادة القانون وتطبيقه والمحافظة على المال العام وحرمته دون الالتفات لأي اعتبارات كانت ولإيمانها التام بتغليب المصلحة الوطنية وجعلها أولى الأولويات. وذكر البيان أن الشكوى "ضد ممثلي الاتحاد الكويتي لكرة القدم رئيس لجنة بطولة كأس الخليج الــ 16 ونائبه، علما بأن الشيخ أحمد الفهد كان يرأس الاتحاد واللجنة المنظمة خلال خليجي 16، بينما كان يشغل شقيقه الشيخ طلال الفهد منصب نائب رئيس اللجنة المنظمة. وأضاف البيان أن "الهيئة العامة للرياضة حرصت عند إعداد الشكوى على أن تكون شاملة لكافة أوجه المخالفات التي ارتكبها المشكو بحقهما أثناء دورة كأس الخليج الــ 16 لكرة القدم وما شابهها من تجاوزات وتعدٍ صارخ على المال العام مستندين على تقرير ديوان المحاسبة، ولجنة حماية المال العام وما تضمناه من ملاحظات كثيرة حول مصروفات وإيرادات الدورة المعنية. وأضاف أنه "بهذا تكون الهيئة وضعت نفسها كما وضعت الكل أمام مسؤولياته تجاه الوطن والمواطنين الذين يتأملون منها كجهة مسؤولة أمامهم أن ترتقي بالمستوى الرياضي بما يليق بمكانة الكويت محليا ودوليا. يذكر أن دولة الكويت استضافت (خليجي 16) لكرة القدم في أواخر ديسمبر 2003 والتي حصل على لقبها المنتخب السعودي بــ 14 نقطة وبفارق نقطة عن وصيفه المنتخب البحريني يليهما المنتخب القطري ثالثا بتسع نقاط والعماني رابعا بثماني نقاط، والإماراتي خامسا بسبع نقاط.. فيما حل المنتخب الكويتي سادسا بخمس نقاط، واليمني في المركز السابع والأخير بنقطة. بدوره، قال رئيس لجنة الشباب والرياضة البرلمانية عبدالله المعيوف إن الكويت تمر بظروف "دقيقة جدا" على الصعيد الرياضي في ضوء استمرار قرارات الإيقاف الصادرة من جهات دولية بحجة عدم توافق قوانيننا الرياضية مع الميثاق الأولمبي. وأضاف النائب المعيوف في تصريح للصحفيين عقب اجتماع للجنة الشباب والرياضة في مجلس الأمة أمس، وبعد تزكيته رئيسا للجنة وتزكية عضو اللجنة النائب عبدالله الطريجي مقررا لها، أن اللجنة تسعى إلى وضع النقاط على الحروف والدفاع عن الرياضة الكويتية، "التي بدأت تحتضر" بسبب الإيقافات. وكان مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة رفض في 27 أكتوبر الماضي قرار اللجنة الأولمبية الدولية إيقاف النشاط الأولمبي الرياضي لدولة الكويت، وذلك بسبب ما أسمته "تعارض القوانين المحلية للكويت مع الميثاق الأولمبي".
446
| 02 نوفمبر 2015
تمسكت أندية الكويت بقوانينها المحلية معلنة رفضها لقرار الإيقاف المفروض من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم، وذلك عبر رسالة وقع عليها ثمانية أندية، من أصل 16، حيث تم منح البقية مهلة تنتهي غدا لتوضيح موقفهم من الرسالة. وطرحت الرسالة خلال الاجتماع التشاوري الذي دعا إليه الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي مساء أمس، حيث وافق الأغلبية على مقترح رئيس نادي السالمية الشيخ تركي اليوسف بشأن مخاطبة الفيفا. وتنص الرسالة على أن الأندية المحلية تحترم قوانين دولة الكويت، وأن الجهات الحكومية تقدم الدعم المادي وتوفر المنشآت الرياضية دون أي تدخل بشؤونها إدارياً أو فنيا أو أي شكل آخر باستثناء الرقابة المالية على ما يتم صرفه من أموال الدولة. وشددت الأندية في رسالتها إلى الفيفا على تمتعها بالاستقلالية الكاملة، وحصولها على دعم مطلق من أجل التنظيم والمشاركة في المسابقات الرياضية داخلياً وخارجياً، ولا توجد هناك أي ضغوط أو توجيهات لاتخاذ القرارت. وختمت الرسالة: ونرفع لاتحادكم الموقر هذه الرسالة إيماناً منا بالمسؤولية، رافضين قرار الإيقاف الذي تم اتخاذه في حق كرة القدم الكويتية، وتوضيحاً منا لوجهة نظرنا التي تخالف من يدعي غير ذلك. طلال الفهد: نقاتل لرفع الإيقاف بدوره، رحب الشيخ طلال الفهد برسالة الأندية، مؤكداً أن اتحاده سيناقشها ويدرسها، إلى جانب بعض الأندية الأخرى، في إشارة إلى الأندية المتحفظة، مؤكداً تأييده وترحيبه بأي مبادرة تساهم في حل الأزمة. وأوضح الشيخ طلال خلال مؤتمره الصحفي الذي عقد مساء أمس عقب انتهاء الاجتماع التشاوري، أن مجلس إدارة الاتحاد سيقاتل حتى النهاية لرفع قرار الإيقاف المفروض عليه من قبل الفيفا، مؤكداً الاستعانة بفريق من المحامين لمساعدة الاتحاد والأندية في هذه الأزمة، رغم تأكيده على أن رفع الإيقاف يتطلب تعديل القوانين المحلية، كما طالبت اللجنة الأولمبية الدولية مؤخرا. وأوضح أن مجلس إدارة الاتحاد الكويتي، سيقوم بثلاث خطوات للخروج من هذا المأزق، فبالإضافة إلى الاستعانة بالمحامين، سيطلب من الأندية الاطلاع على أنظمتها الأساسية للتأكد من توافقها مع اللوائح الخارحية، إلى جانب طلب الالتقاء بوزير الإعلام والشباب الشيخ سلمان الحمود للتشاور حول الوضع الرياضي، إلى جانب التأكد من مدى استمرارية الدعم الحكومي للوصول بالأزمة الرياضية إلى بر الأمان. وكشف الشيخ طلال الفهد أنه على علم بالضغوطات التي تتعرض لها الأندية من طرف ثالث، داعيا الأندية إلى تنفيذ ما يطلب منها للحفاظ على كياناتها الرياضية. منع حكام الكويت من النخبة الآسيوية انضم حكام الاتحاد الكويتي إلى قائمة المتضررين من تعليق نشاط الاتحاد المحلي من قبل نظيره الدولي، حيث تم إبلاغ حكمي الكويت عمار أشكناني وأحمد العلي، أمس، بعدم الاستمرار في دورة النخبة الآسيوية المقامة حاليا في دبي. واجتاز الحكمان أغلب مراحل الدورة، وكانا على أعتاب الانضمام لحكام النخبة بالقارة الآسيوية، ولكن قرار إيقاف الكرة الكويتية، أدى إلى حرمانهما من استكمال الدورة، خاصة أن الإيقاف يتضمن حرمان أي لاعب أو إداري أو حكم كويتي من ممارسة أي نشاط خارجي، كما تم إلغاء سفر الحكمين عيسى السيد ومصعب الرشود للمشاركة في دورة النخبة. وخرج الحكم أشكناني عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر ليؤكد أنه يفكر بجدية في اعتزال التحكيم، ردا على قرار حرمانه من استكمال الدورة نتيجة للإيقاف. وأبدى الحكم أسفه الشديد للحال الذي وصلت إليه الرياضة الكويتية مرددا "حسبي الله ونعم الوكيل". وتعاطف الكثيرون مع موقف الحكمين أشكناني والعلي، خاصة أن الرياضيين هم الأكثر تضررا من قرار الإيقاف، الذي شمل أيضاً القادسية والكويت بعد حرمانهما من مواصلة المشوار في كأس الآسيوي، بعدما كانا على أعتاب بلوغ المباراة النهائية، والحصول على لقب قاري جديد للكرة الكويتية. الرماية يرفض المشاركة تحت العلم الأولمبي أعرب دعيج العتيبي رئيس الاتحادين الكويتي والآسيوي، للرماية عن أسفه الشديد لما آلت إليه الأمور في الوسط الرياضي والإيقافات المتتالية لأنشطة الاتحادات الرياضية المحلية. وأضاف: نأسف بشكل كبير وشديد لتصرفات الرياضيين الكويتيين وقيام بعضهم بإرسال كتب شكوى ضد بلدهم من خلال اتصالاتهم مع الاتحادات الدولية لإيقاف الرياضة وفرض عقوبات على الرياضة الكويتية، ونحن نلاحظ دولا قريبة منا هيئاتها الرياضية ليست منتخبة ومعينة وهناك تدخل حكومي بالإدارة ولا يتم فرض أي عقوبات عليهم. وتابع العتيبي: أود أن أوضح بأنه في حال تم فرض عقوبات من قبل اللجنة الأولمبية الدولية على الرياضة الكويتية فإن رماة الكويت ممن تأهلوا للأولمبياد بالبرازيل 2016 (خالد المضف وأحمد العفاسي) لن يسمح مجلس الإدارة بمشاركتهم تحت العلم الأولمبي مثلما حدث بآسياد غوانزو بالصين وأن مشاركتهم ستكون تحت علم الكويت فقط والسلام الوطني لدولة الكويت. وأضاف العتيبي أن تدخل اللجنة الأولمبية الدولية في رياضتنا أمر مؤسف ونحن في نادي الرماية نتشرف بأن نطبق كل القوانين الحكومية الكويتية ونحترم مؤسسات الدولة وإشرافها ومتابعتها أمر مطلوب ولا يتعارض مع الميثاق الأولمبي، موضحاً أن الإنجازات التي حققتها الرماية الكويتية ما كان لها أن تتحقق لولا الدعم الحكومي ونحن بمجمع ميادين الشيخ صباح الأحمد الأولمبي والذي يعتبر أفضل مجمع أولمبي للرماية بالعالم.
299
| 19 أكتوبر 2015
يضع الشارع الكويتي آمالا عريضة على اجتماع "زيوريخ" المقرر عقده في 12 الجاري، بين وفد كويتي رفيع المستوى يضم قيادات هيئة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية الكويتية، مع رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ. ومن المقرر أن يضم الوفد الكويتي الشيخ طلال الفهد رئيس اللجنة الأولمبية واتحاد كرة القدم إلى جانب الشيخ احمد المنصور رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة، حيث يهدف الاجتماع إلى طلب مهلة من اللجنة الأولمبية لإعادة النظر في بعض القوانين المحلية التي تحتاج إلى تعديلات لتتماشى مع اللوائح الدولية.وستكون المهمة الأساسية للوفد الكويتي الضغط على باخ ومسؤولي الأولمبية الدولية للتراجع عن تهديدتهم الأخيرة بتعليق النشاط الرياضي الكويتي في 15 الجاري، بداعي حاجة بعض مواد القوانين المحلية إلى تعديلات، إلى جانب عدم اعتماد القوانين الرياضية الجديدة. وتقف الرياضة الكويتية على المحك، وباتت تواجه أسوأ سيناريو، وهو الإيقاف، الذي سيطبق بشكل فوري اعتبارا من منتصف الشهر الجاري، الأمر الذي سيعقد من مهمة الوفد الكويتي، خاصة أن هناك أصواتا من داخل الحكومة وكذلك مجلس الأمة تنادي بعدم الرضوخ لتهديدات اللجنة الأولمبية الدولية وكذلك الاتحاد الدولي "فيفا" في ظل وجود اتهامات غير مباشرة لبعض مسؤولي الحركة الرياضية، بالوقوف وراء إثارة القضية وتحريكها خارجيا، لتحقيق أهداف ومصالح شخصية. ويرى القائمون على هيئة الشباب والرياضة أن القوانين المحلية لا تخالف اللوائح الخارجية كما تدعي اللجنة الأولمبية الدولية، خاصة أن تهديدها الأخير لم يتطرق إلى المواد المخالفة، وهي من نقاط الخلاف الجوهرية التي ستطرح على توماس باخ في اجتماع زيوريخ. يأتي هذا التحرك، في الوقت الذي سيرسل فيه اتحاد الكرة المحلي رسالة الفيفا بإيقاف النشاط الكروي بشكل فوري اعتبارا من 15 الجاري إلى هيئة الشباب والرياضة، لتتخذ إجراءاتها حيال هذا الأمر، علما بان الاتحاد تلقى رسالة الفيفا يوم الخميس الماضي، وهي الرسالة التي تهدد منتخبنا الوطني بعدم استكمال مشواره في التصفيات المؤهلة لمونديال 2018 وكأس آسيا 2019، وكذلك تهدد ناديي القادسية والكويت بالحرمان من خوض مرحلته الإياب للدور نصف النهائي بكأس الاتحاد الآسيوي، علما بان الفريقين حققا نتائج ايجابية في الذهاب.
321
| 06 أكتوبر 2015
أهدى رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم الشيخ طلال الفهد الفوز الكبير على منتخب مينامار للقيادة السياسية قائلا "لله الحمد والمنه أستطاع نجوم الأزرق رسم البسمة على وجوه الجماهير العاشقة للأزرق، بهذا الفوز الكبير ليبرهنوا للجميع أن الأزرق يمرض ولا يموت رغم الصعاب، حيث عانى من بعض الإصابات التي تعرض لها أخيرا وكان اللاعب عبدالله البريكى أخر المصابين الذين غادروا بعثة الأزرق، وبهذه المناسبة يسرني أن أهدى هذا الفوز إلى مقام سيدي صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد - حفظه الله ورعاه، وسيدي ولى عهده الأمين الشيخ نواف الأحمد - حفظه الله وللشعب الكويتي قاطبة". وأضاف الفهد لا يفوتنى أن أتقدم بجزيل الشكر والامتنان لرئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك لاهتمامه ودعمه أبناءه لاعبي الأزرق بتخصيص طائرة خاصة تقلهم إلى لاوس لخوض المباراة المقبلة، كما أتقدم بالشكر للشعب القطري وعلى رأسهم سمو الشيخ تميم بن حمد - حفظه الله ورعاه، والاتحاد القطري لكرة القدم ونادي لخويا الرياضي لاحتضانهم بعثة الأزرق طيلة الأيام الماضية وتذليل الصعاب لهم والسهر على راحتهم، والشكر موصول لسفير دولة الكويت في قطر متعب المطوطح وجميع طاقم السفارة لوضعهم كافة إمكانيات السفارة منذ الساعات الأولى لوصول بعثة الأزرق للدوحة حتى المغادرة، اتحاد لاوس لكرة القدم وسفير دولة الكويت في لاوس نبيل الدخيل وأفراد طاقم السفارة على حفاوة استقبال الوفد منذ وصول الطائرة الأميرية الخاصة التي أقلتهم، وطاقم الطائرة بقيادة الكابتن عادل المطوع ومساعده كرم جرخى وجميع أفراد طاقم الطائرة، كما يستحق نجوم الأزرق والأجهزة الفنية والإدارية والطبية الشكر على ما قدموه رغم الصعاب، متمنين للمصابين الشفاء العاجل وعودتهم مجددا لصفوف الأزرق مؤكدين أن الأزرق بمن حضر.
350
| 05 سبتمبر 2015
أرسل رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم الشيخ طلال الفهد كتبا رسمية لرؤساء اتحادات دول مجلس التعاون واليمن والعراق، طالبا أن تعقد اللجنة الدائمة لأمناء سر الاتحادات المشاركة في خليجي 23 اجتماعا خاصا للنظر في إقامة البطولة في موعدها السابق "ديسمبر 2015". ووفقا لبيان صحفي صادر عن الاتحاد الكويتي أمس الأحد، فإن المخاطبات الرسمية تمت بعد تأكيد مجلس الوزراء الكويتي على استعداد الكويت التام لاستضافة البطولة في 22 ديسمبر المقبل، وتأكيد الهيئة العامة للشباب والرياضة على جاهزية المنشآت والملاعب الرياضية التي ستقام عليها مباريات وتدريبات المنتخبات المشاركة في البطولة. ومؤخرا تعهد مجلس الوزراء الكويتي باستضافة الحدث في موعده وتوفير كل الإمكانات وهو ما اعتبره الاتحاد الكويتي تعهدا كافيا لاستضافة خليجي 23 في موعده. ويسعى الاتحاد الكويتي للحصول على موافقة جماعية من الاتحادات السبعة لاستكمال إجراءاته بشأن إقامة البطولة في موعدها، المحدد مسبقا في 22 ديسمبر، الأمر الذي يتطلب دعوة لجنة التفتيش لزيارة إلى الكويت، من أجل تفقد الملاعب من جديد، قبل شهر أكتوبر المقبل. ويسابق الاتحاد الكويتي وهيئة الشباب والرياضة الزمن من أجل غلق ملف البطولة، بعد اعتماد موعدها السابق، وإغلاق كل الطرق أمام تأجيلها لديسمبر من العام المقبل، في الوقت الذي لم تعلن فيه بقية الاتحادات السبعة موقفها الأخير من طلب الاتحاد الكويتي بإعادة فتح الملف من جديد، على أمل إقامة البطولة في موعدها والتراجع عن طلب التأجيل. وكانت هيئة الشباب والرياضة في الكويت قد استقرت على ملعبي إستاد جابر ونادي الكويت لاستضافة مباريات المجموعتين الأولى والثانية، حيث اختار ملعب الكويت بديلا لملعب النصر، خاصة أن الأخير يحتاج وقتا طويلا من العمل ليكون جاهزا لاستضافة المباريات. وتعهدت الهيئة بافتتاح إستاد جابر في أكتوبر المقبل، أي قبل انطلاقة البطولة بشهرين على الأقل، وبالتالي سيتمكن الاتحاد الكويتي من إقامة المباريات عليه لتجربته قبل بدء البطولة. العمل التطوعي أكد مدير إدارة العمل التطوعي بوزارة الدولة لشؤون الشباب في الكويت فؤاد بوشهري أهمية الدور الذي يؤديه المتطوعون الشباب في إنجاح بطولة كأس الخليج "خليجي 23" على أرض الكويت. وقال بوشهري في تصريح صحفي إن وزارة الدولة لشؤون الشباب تدعم الاتحاد الكويتي لكرة القدم في تنظيم البطولة من خلال تنظيمها للشباب المتطوعين المساهمين في إنجاحها وتوجيه طاقاتهم وتعزيز السلوك الإنتاجي لهم. وذكر أن مشاركة شباب الكويت المتطوعين في هذا العمل تبرز الوجه الحضاري المشرق لدولة الكويت وتبين مدى اعتزازهم به وتجسد هذا الاعتزاز حضاريا.وأضاف أن هذه البطولة التي تعد عرسا كرويا يجمع أبناء الخليج العربي في منافسات تسودها روح المحبة والتآخي تحظى بأهمية كبرى لدى شباب ورياضيي دول مجلس التعاون الخليجي لما تفرزه من مكتسبات ومعطيات خيرة لمصلحة الشباب والرياضيين. وقال"إن هذه البطولة تحظى بأهمية كبيرة ومتابعة من جميع الشعوب الخليجية مؤكداً أن الوزارة تسخر طاقات شبابها المتطوعين من خلال تضافر جميع الجهود والعمل لما فيه رفعة الكويت ورفع علمها عاليا خفاقا في المحافل كافة. وأعرب بوشهري عن ثقته بنجاح شباب الكويت في أن يخرج هذا الحدث الرياضي الكبير بالمظهر المشرف واللائق بمكانة دولة الكويت أمام شقيقاتها الخليجية.
272
| 24 أغسطس 2015
تأكد رسميا نقل مباريات منتخب الكويت الأول لكرة القدم إلى العاصمة القطرية الدوحة، في ظل الحظر المفروض على الاتحاد الكويتي من قبل هيئة الشباب والرياضة. وتلقى الاتحاد الكويتي أمس موافقة نظيره الآسيوي على نقل مباريات الأزرق اعتبارا من لقاء ميانمار المقبل في 3 سبتمبر ضمن التصفيات المزدوجة المؤهلة لمونديال 2018 ونهائيات كأس آسيا 2019، حيث كان الاتحاد الكويتي قد تلقى موافقة شقيقه القطري على استضافة مباريات الأزرق الرسمية. وبادر الاتحاد الكويتي بطلب نقل مباريات الأزرق إلى الخارج بسبب رفض الهيئة التعاون معه بشأن استخراج تأشيرات وصول للمنتخبات الضيفة إلى جانب إيقاف الدعم المالي، نتيجة للخلاف الدائر حول استضافة خليجي 23. وكان الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي قد خرج إلى وسائل الإعلام ليؤكد إقامة مباريات الأزرق في الخارح، حيث شرح الظروف التي دفعته إلى هذا الإجراء، والتي انحصرت في عدم تعاون الهيئة مع الاتحاد. ويقيم الأزرق الكويتي معسكرا خارجيا حاليا في أنطاليا بتركيا، وسينتهي في 25 الجاري، حيث سيعود بعدها الوفد إلى الكويت، علما بأن الجهاز الفني سيجري تغييرات على برنامج الإعداد، بعد نقل مباراة ميانمار من الكويت إلى الدوحة. وقال الاتحاد الكويتي لكرة القدم إن الاتحاد الآسيوي وافق على نقل مباريات المنتخب في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2018 وكأس آسيا 2019 وتصفيات كأس آسيا تحت 16 عاما إلى الدولة التي تحددها. وأعلن الاتحاد الكويتي بموقعه على الإنترنت أنه تلقى موافقة رسمية من الاتحاد القطري لاستضافة مباريات المنتخب في التصفيات، لكن لم يتم الاستقرار بعد على مكان تصفيات المجموعة الخامسة لكأس آسيا تحت 16 عاما والتي كان من المقرر إقامتها في الكويت. وقال طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي في وقت سابق، إن العاصمة الماليزية كوالالمبور هي الأقرب لاستضافة تصفيات تحت 16 عاما بعد انسحاب سريلانكا واقتصار المجموعة على ثلاثة منتخبات فقط هي الكويت وسوريا وأفغانستان. وتوجه محسن العنزي الأمين العام المساعد للاتحاد الكويتي بالشكر لقطر وللاتحاد الآسيوي بعد الموافقة على نقل المباريات. وقال العنزي "لا يفوتنا ونحن نشكر كل من ساعدنا في هذا الأمر أن نتقدم بالاعتذار لجماهير الكرة الكويتية لما آلت إليه الظروف، والتي أدت إلى حرمانهم من متابعة نجوم الكرة في الملاعب الكويتية". ولم يوضح الاتحاد الكويتي سبب نقل مباريات المنتخب خارج البلاد، بينما ذكرت تقارير أن السبب هو توقف دعم هيئة الشباب والرياضة. وفازت الكويت التي يدربها التونسي نبيل معلول في أولى مبارياتها في التصفيات 1-صفر خارج ملعبها على لبنان في المجموعة السابعة التي تضم أيضا كوريا الجنوبية وميانمار ولاوس.. وستلعب الكويت في الثالث من سبتمبر القادم مع ميانمار. ومن جانبها، أشادت الهيئة العامة للرياضة بالقرار المسؤول لاتحاد كرة القدم الكويتي بإقامة بطولة خليجي 23 على أرض الكويت في موعدها المقرر سلفاً بشهر ديسمبر المقبل. وأكدت الهيئة في بيان صحفي أمس أن هذا القرار جاء ليعبر عن مدى قدرة القائمين على اتحاد كرة القدم بتحمل المسؤولية الوطنية تجاه هذا الوطن العزيز علينا، والذي نسعى جميعاً لرفعته وعلو شأنه في جميع المحافل الخليجية والعربية والقارية. وأوضحت الهيئة أنها تدعم وبقوة اتحاد كرة القدم في مسيرته نحو إنجاح هذا الحدث الخليجي الذي يعد بمثابة مناسبة رياضية ذات طابع خاص لأبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي وأنها ستعمل جاهدة على تذليل كافة العقبات والصعوبات التي تواجه الاتحاد من خلال التعاون والتنسيق المستمر لإنجاح هذا العرس الخليجي. وأضافت أن مسؤولية تنظيم البطولة تقع في المقام الأول على عاتق اتحاد كرة القدم وأضافت الهيئة أنها تعمل على قدم وساق للانتهاء من تجهيز المنشآت الخاصة بمنافسات البطولة وتحديداً استاد جابر الأحمد الدولي واستاد نادي الكويت وكذلك الملاعب الخاصة بتدريب المنتخبات المشاركة وعددها ثمانية ملاعب في موعدها المحدد، وأن خروج منافسات خليجي 23 بالشكل اللائق بسمعة الكويت وتاريخها المشرف في استضافة مثل هذه البطولات هو مسؤولية الجميع داعية كل محب ومخلص لهذا الوطن أن يقدم الجهد والعطاء من أجل إنجاح تلك البطولة الغالية علينا جميعا، متمنين للأشقاء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي طيب الإقامة في بلدهم الثاني الكويت.
271
| 23 أغسطس 2015
تواجه الرياضة الكويتية خطر الإيقاف دوليا من جديد بعد الخامس عشر من أكتوبر المقبل في حال لم تعدل قوانينها الرياضية التزاما بالميثاق الأولمبي وقوانين الاتحادات الرياضية الدولية. وكانت الرياضة الكويتية أوقفت سابقا على الصعيد الدولي للأسباب ذاتها، لكن الكويت تعهدت بالالتزام بالقوانين الدولية فتم رفع الإيقاف عنها في يوليو 2012. لكن مشكلات جديدة طرأت مؤخرا تتعلق بالقوانين الرياضية في الكويت دفعت باللجنة الأولمبية الدولية واتحاد الرياضات الدولية الأولمبية الصيفية "اسويف" إلى توجيه رسالة مشتركة في 22 يونيو تذكر بالتعديلات الجديدة التي أقرت في 2014 بعد تدخل أمير الكويت وتمنح اللجنة الأولمبية والسلطات الرياضية الكويتية حتى 30 يوليو لحل المشكلة، معتبرة أن استقلالية الحركة الرياضية من دون أي تدخل حكومي هو أمر أساسي بالنسبة للحركة الأولمبية. ردت اللجنة الأولمبية الكويتية في 29 يوليو الماضي برسالة إلى اللجنة الأولمبية الدولية واسويف تطلب مهلة إضافية لمزيد من التنسيق والحوار مع الهيئة العامة للشباب والرياضة. منحت اللجنة الأولمبية الدولية واسويف في رسالة بتاريخ الخامس من أغسطس الجاري فرصة للجنة الأولمبية الكويتية حتى الخامس عشر من أكتوبر المقبل. وجاء في الرسالة الموقعة من الأيرلندي باتريك هيكي عضو اللجنة الأولمبية الدولية المنتدب لمتابعة استقلالية الحركة الرياضية، والإيطالي فرانشيسكو بيتي رئيس اسويف "نقدر مواصلة الحوار البناء مع السلطات الحكومية المعنية لحل المشكلة بما يتماشى مع مبادئ وقوانين الحركة الأولمبية. وأضافت "نطالبكم بمواصلة الجهود مع السلطات الحكومية للتوصل إلى حل مرض وإبلاغنا به في مهلة لا تتعدى 15 أكتوبر 2015". وتطالب اللجنة الأولمبية الدولية باحترام استقلالية الحركة الرياضية وأن يكون التحكيم الرياضي عبر محكمة التحكيم الرياضية "كاس" وليس المحاكم المحلية، وأن تتبع النظم الأساسية للأندية الاتحادات المعنية وليس مؤسسات حكومية، ومن شأن عدم الالتزام بالقوانين الرياضية الدولية إيقاف الرياضة الكويتية دوليا مجددا، ليس على الصعيد الأولمبي فقط بل في جميع الألعاب ومنها كرة القدم لأن الفيفا عضو في منظمة اسويف. وتنص قوانين الفيفا بوضوح في المواد 66 و67 و68 على أن التحكيم الرياضي يجب أن يكون مستقلا، كما أن المواد 13 و17 و18 تؤكد أن النظم الأساسية للأندية الرياضية يجب أن تتبع قوانين الاتحادين المحلي والدولي لكرة القدم. يذكر أن دولة الكويت صوتت في الجمعية العمومية للأمم المتحدة في أكتوبر الماضي على قرار صدر بالإجماع يتعلق باستقلالية الحركة الرياضية، كما وقعت على اتفاقية الونيسكو بوكبنهاجن في 2015 التي تنص على التحكيم الرياضي ومكافحة المنشطات. وقد تكون استضافة الكويت لدورة كأس الخليج الثالثة والعشرين لكرة القدم التي تم تأجيلها إلى العام المقبل بخطر حتى في حال حلت المشكلة الداخلية فيما يتعلق بالمنشآت والميزانية، لأنه وبحسب أنظمة الفيفا يحظر على أي اتحاد موقوف استضافة أي بطولة أو حتى إجراء أي اتصال باتحادات أخرى. وتنص المادة 3/14 في النظام الأساسي للفيفا على أنه يمنع على الاتحاد والأندية في أي بلد موقوف من الاتصال باتحادات وأندية في دول أخرى، ما يعني خسارة حقوق استضافة أي حدث، وينسحب الأمر أيضا على الأندية التي ستحرم من المشاركات الخارجية. هذا وتواجه كرة اليد الكويتية مشكلة أيضا إذ إن الاتحاد الدولي سحب الأعراف من الاتحاد الكويتي بسبب عدم إجرائه انتخابات منذ عام 2008. وتعذر إجراء الانتخابات بسبب عدم الموافقة على تعديل النظام الأساسي للاتحاد، وشكل الاتحاد الدولي لجنة تدير الاتحاد الكويتي بإشراف بدر ذياب مهمتها اعتماد النظام الأساسي والتحضير للانتخابات.
278
| 09 أغسطس 2015
قال الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم إن بطولة خليجي 23 ستنطلق في بلاده في 22 ديسمبر المقبل وتستمر حتى الرابع من يناير 2016. ونقل موقع الاتحاد الكويتي عن الفهد قوله إن مؤتمر رؤساء الاتحادات الخليجية الذي استضافته الكويت أمس الخميس شهد إعلان إنشاء اتحاد خليجي لكرة القدم. وخلال الاجتماع أيضا اطلع المجتمعون على التعديلات المقترحة على اللائحة الفنية لخليجي 23 واعتمدوها. وبعد انسحاب العراق من استضافة البطولة انتقلت إلى الكويت بعدما وافق مجلس الوزراء الكويتي على استضافتها. وسبق للكويت استضافة كأس الخليج ثلاث مرات آخرها في 2003 لكنها تحمل الرقم القياسي في عدد مرات إحراز اللقب برصيد عشر مرات. وأحرزت قطر لقب خليجي 22 في الرياض في العام الماضي بعد فوزها في المباراة النهائية على السعودية صاحبة الأرض.
307
| 03 يوليو 2015
خيم الحزن على الوسط الرياضي، تعاطفا وتضامنا مع أسر شهداء حادث تفجير مسجد الإمام الصادق، أمس الأول الجمعة، والذي أسفر عن وقوع 27 شهيدا إلى جانب أكثر من مائتي مصاب، حيث بادرت الاتحادات الرياضية والأندية إلى تعليق النشاط الرياضي ثلاثة أيام حدادا على أرواح الشهداء. وأعربت مجموعة من القيادات الرياضية الكويتية استنكارهم الشديد لحادث تفجير مسجد الإمام الصادق مدينين بشدة هذا العمل المجرم والمشين الذي أسفر عن ضحايا أبرياء من المصلين. وأبَّن رئيس الإتحاد الكويتي للكرة الشيخ طلال الفهد في تصريح صحفي شهداء الوطن قائلا "لقد ألمنا ما حدث في مسجد الإمام الصادق من جريمة نكراء يقشعر لها البدن ويرفضها الشعب الكويتي بكل أطيافه. وأكد الشيخ طلال الفهد أن ما أقدم عليه هذا الانتحاري لن يؤثر بوحدة صف أبناء الوطن، بل سيزيدهم لحمة وجعلهم صفا واحدا خلف قائد مسيرتنا والد الجميع سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد. وقال أن تواجد سموه بموقع الحادث الأليم ووقوفه إلى صف أبناءه في المسجد بعد وقت قصير من وقوع هذه الجريمة النكراء، جاء "ليقطع دابر كل من تسول له نفسه دق أسفين الفتنة والفرقة في الكويت الغالية". وفي السياق ذاته أعلن سكرتير عام الاتحاد سهو السهو، أن مجلس إدارة الاتحاد قرر إيقاف نشاط الاتحاد لمدة ثلاثة أيام حدادا على شهداء مسجد الإمام الصادق.من جانبه استنكر رئيس الاتحاد الكويتي لكرة الطاولة الشيخ مالك الحمود الصباح في تصريح لوكالة الإنباء الكويتية "كونا" الحادث الإرهابي الذي استهدف المصلين بالمسجد، مؤكدا أن الإسلام بريء من مثل هذه السلوكيات التي تتنافى مع كافة القيم والعرف والدين والعقل السوي. وشدد على أن هذه الجريمة النكراء لايمكن أن تؤثر على النسيج الاجتماعي الكويتي، بل ستكون عاملا للقوة والتلاحم بين كافة أفراد الشعب الكويتي.
339
| 28 يونيو 2015
مساحة إعلانية
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
5448
| 15 سبتمبر 2025
اعتمد سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني، المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية عدداً من التكليفات الجديدة في مناصب قيادية بقنوات الشبكة. وجاءت...
4356
| 16 سبتمبر 2025
أعلنت إدارة «كارفور» عن توقف عملياتها في دولة الكويت بشكل نهائي اعتباراً من اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 وفقا لصيفة القبس الكويتية. وكانت...
3958
| 16 سبتمبر 2025
عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة استثنائية يوم الإثنين 23 ربيع أول 1447هـ، الموافق 15 سبتمبر 2025م، في مدينة الدوحة،...
3010
| 15 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت لعدد من الطرق الحيوية في الدوحة اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية...
2876
| 15 سبتمبر 2025
أجرى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالا عبر تقنية الاتصال المرئي، إلى جانب أخيه جلالة الملك...
2748
| 15 سبتمبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث عروض الناقلة الوطنية...
2402
| 16 سبتمبر 2025